تضامنًا مع حق الشعب الفلسطيني |
الصراع في لاسعانود 2023
الصراع في لاسعانود 2023 | |||
---|---|---|---|
جزء من النزاع بين بونتلاند وصوماليلاند و الحرب الأهلية الصومالية | |||
خريطة تظهر جمهورية الصومال بعد الحرب الأهلية الصومالية والصراع في لاسعانود 2023
تحت سيطرة صوماليلاند
تحت سيطرة خاتمة
تحت سيطرة أرض البنط | |||
معلومات عامة | |||
| |||
المتحاربون | |||
صوماليلاند [3] | خاتمة | ||
القادة | |||
موسى بيهي عبدي نوح إسماعيل تني فيصل عبدي بوتان (أ.ح) |
عبد القادر أحمد علي | ||
الوحدات | |||
القوات المسلحة الصوماليلاندية | |||
الخسائر | |||
أسر 300 جندي على الأقل بينهم كبار ضباط القوات المسلحة الصوماليلاندية[13] | غير معروف | ||
~مقتل 343 شخصا [13][14] تهجير قرابة 154,000-203,000 مواطنا [15] 600 جريح [16] |
|||
تعديل مصدري - تعديل |
الصراع في لاسعانود 2023 هو صراع مسلح بين الجيش الصوماليلاندي وقوات ولاية خاتمة التي شكلتها عشائر طلبهنتي في مدينة لاسعانود عاصمة محافظة سول.[3][17][18] وبدأت الأعمال القتالية في 6 فبراير 2023 عقب قيام قوات الأمن في صوماليلاند بحملة أمنية تهدف إلى قمع الاحتجاجات المدنية.[19][20][21] في 8 فبراير أعلن شيخ عشائر طلبهنتي جراد جامع جراد علي عن نيته الانفصال عن صوماليلاند والانضمام للحكومة الفيدرالية الصومالية.[22][23]
وأدى الصراع إلى مقتل أكثر من 300 شخص ونزوح أعداد من المواطنين قدرت ب 153 ألف إلى 203 ألف،[24] ونزح المواطنون بشكل جماعي خارجيا إلى الحدود الإثيوبية، وداخليًا إلى بلدات تليح، وحدن، وبوهودلي التابعة لولاية خاتمة، وإلى مدن جروي وجالكعيو وبورتينلي بولاية بونتلاند فيما واصل آخرون المسير إلى مناطق أبعد.[25] في 16 مارس أفادت تقارير بأن قوات صوماليلاند قصفت محيط مقاطعة لاسعانود ما أسفر خسائر بشرية ومادية في صفوف المدنيين.[26] في أواخر إبريل أصدرت منظمة العفو الدولية تقريراً جاء فيه أن القصف العشوائي الذي استهدفت به قوات صوماليلاند مدينة لاسعانود أدى إلى تدمير عدد من المدارس والمساجد والمستشفيات، وقتل وجرح أعداد من المدنيين.[27]
خلفية
بسطت جمهورية صوماليلاند (المعلنة من طرف واحد) سيطرتها على مدينة لاسعانود عام 2007، بعد أن انشقت ميليشيات قادها الوزير في حكومة بونتلاند أحمد عبدي حابسدي، لتنضم إلى صوماليلاند، ولم يلبث أن انشق السياسي عن صوماليلاند ليعود إلى بونتلاند.[28][29] وتدهورت الأوضاع الأمنية بشدة في ظل سيطرة صوماليلاند على المدينة، حيث أفاد معهد راد لأبحاث السلام في مقديشو أن "120 من شيوخ العشائر والوجهاء تعرضوا للاغتيال" في الفترة ما بين 2007 و2022 في المدينة نفسها.[30][31]
في ديسمبر 2022، انطلقت تظاهرات عنيفة أدت إلى اضطرابات في مناطق عديدة من محافظة سول، وأبرزها تليح، كلبير، وحدن، وبوعمي، وتُكرق، احتجاجا على ما أسموه "التهميش السياسي" الملحوظ الذي انتهجته حكومة صوماليلاند بحق سكان المحافظة.[32] وانطلقت شرارة الاحتجاجات عقب وفاة السياسي عبد الفتاح عبد الله هدراوي، عضو حزب ودني المعارض.[33] وواجهت قوات الأمن في أرض الصومال المظاهرات الحاشدة التي انطلقت في لاسعانود بحملة قمع عنيفة في الأسبوع الأخير من ديسمبر 2022، مما أسفر عن مقتل 20 شخصًا. وبعد محادثات ثنائية، انسحبت قوات أرض الصومال من المدينة إلى معسكراتها في أطراف محافظة سول لمنع المزيد من العنف.[20]
الاشتباكات
بعد الاحتجاجات الجماهيرية التي استمرت شهري ديسمبر 2022 و يناير 2023، مهد انسحاب قوات صوماليلاند الطريق لعودة القائد الأعلى لعشائر طلبهنتي جراد جامع جراد علي المُبعد من لاسعانود منذ عام 2007.[22][34] في 6 فبراير 2023 وبعد اجتماع عقده شيوخ عشائر طلبهنتي عبروا عن نيتهم تشكيل حكومة ولاية خاتمة التابعة للحكومة الفيدرالية الصومالية،[3] وأعقب ذلك اندلاع اشتباكات عنيفة بين قوات صوماليلاند وميليشيات طلبهنتي في ضاحية تل السيد، وسُمع دوي إطلاق نار في الشوارع المحيطة بفندق حمدي حيث كان يقيم كبار سياسيي صوماليلاند في لاسعانود.[35]
في 8 فبراير، اتهم القائد الأعلى لطلبهنتي جراد جامع جراد علي حكومة صوماليلاند بارتكاب إبادة جماعية، ودعا إلى إحلال السلام، كما أعلن عن نية لاسعانود في تقرير المصير والانحياز لحكومة مقديشو في ظل الحكومة الفيدرالية.[22][36] وفي الأسبوع نفسه من شهر فبراير أدت الأعمال القتالية والقصف العشوائي الذي استهدف المدينة إلى مقتل ما لا يقل عن 82 شخصاً ونزوح 90% من السكان، كما أدت إلى نزوح 185 ألف مواطن داخليا ولجوء 60 ألف مواطن إلى دول الجوار.[37][38] في 2 مارس، أفاد عمدة لاسعانود أن قوات صوماليلاند كانت تستهدف بقصفها المدفعي المرافق العامة بما في ذلك المؤسسات الحكومية والمستشفيات، كما أفادت الأمم المتحدة أن عدد الضحايا تجاوز 200 قتيل.[39][40]
وأعلن عدد من عشائر هرتي - دارود (و أبرزها ورسنجلي ودشيشي ومجيرتين) دعمهم لقبيلة طلبهنتي في صراعها مع صوماليلاند وبعثو وحدات مسلحة إلى لاسعانود.[41][42] وتلقت قبيلة طلبهنتي مساعدات مالية وإمدادات عسكرية كما انضم أعداد من مقاتلي عشائر دارود المتحالفة معها لا سيما قبيلتي ورسنجلي ومجيرتين إلى المعركة.[41][42]
في 20 إبريل أصدرت منظمة العفو الدولية تقريراً ذكرت فيه خلاصة تحقيق حول حقوق الإنسان أجرته حول الصراع في لاسعانود خلال الشهرين الماضيين، ودعا التقرير إلى إجراء تحقيق عاجل في الصراع، و إجراء مقابلات مع مواطنين أدلوا بشهاداتهم حول نتائج القصف المدفعي العشوائي وما أسفر عنه من وفيات وإصابات.[27] وتضمن التقرير أيضًا صورًا لقصف عشوائي بصواريخ 107 ملم من قوات الأمن في أرض الصومال - مما يؤكد استخدام الأسلحة المحظورة في ظل حظر الأسلحة الحالي الذي تفرضه الأمم المتحدة على الصومال.[27][43]
أصدر مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة في 7 يونيو بيانًا أكد فيه من جديد احترامه الكامل لسيادة الصومال وسلامته الإقليمية واستقلاله السياسي ووحدته. وذكر بيان المجلس أن "أعضاء مجلس الأمن دعوا إلى الانسحاب الفوري لقوات صوماليلاند، كما حث جميع الأطراف على ممارسة ضبط النفس والامتناع عن الأعمال الاستفزازية والتحريض على العنف والخطابات التحريضية، إضافة إلى تصعيد الوضع على الأرض والعمل على إعادة بناء الثقة بين الطرفين وتهيئة الظروف لإحلال السلام في المنطقة."[44][45] وفي اليوم التالي، أصدرت وزارة خارجية صوماليلاند بيانًا ذكرت فيه أن مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة "يبدو أنه لديه معلومات مضللة بشأن الحقائق على الأرض".[46]
في 11 يوليو، أفادت تقارير بأن قوات صوماليلاند قصفت مرافق صحية وبنى تحتية عامة في مدينة لاسعانود، ما أدى إلى تدمير سيارتي إسعاف وتسبب في سقوط عشرات الضحايا (من ضمنهم موظفون في مجال الرعاية الصحية وعدد من المرضى).[47] ونشرت منظمة الصحة العالمية بيانا صحفيا أدانت فيه الهجوم على المنشأة وقصف المستشفيات.[48] رداً على ذلك، وصفت وزارة خارجية صوماليلاند البيان بأنه "مثير للقلق" في حين أنها ادعت أن قواتها تقاتل ميليشيات عشائرية وإرهابيي حركة الشباب، لضمان "حصول المحتاجين على هذه الخدمات وغيرها من المساعدات الإنسانية".[49]
في 16 أغسطس قُتل الأديب الصومالي الشهير جامع كدي نتيجة لقصف عشوائي بقذائف الهاون استهدف مدينة لاسعانود، وتبادلت إدارتا صوماليلاند وخاتمة الاتهامات بالمسؤولية عن وفاة الأديب.[50][51] وأثارت حادثة مقتل كدي حالة من الغضب لدى مواطني خاتمة والصومال بشكل عام، وأعرب مسؤولون ومواطنون في ولاية خاتمة عن رغبتهم في تحقيق العدالة والانتقام ردًا على الحادثة.[51][52]
سقوط قاعدتي غوجعدي ومراغة
في يوم الجمعة 25 أغسطس، حققت قوات ولاية خاتمة بجانب قوات هرتي المتحالفة معها نصرًا ساحقًا بسيطرتها على معقلي غوجعدي ومراغة شديدي التحصين كانت تستخدمهما قوات صوماليلاند،[53][54] حيث اتبعت القوات المتحالفة تكتيك التطويق المزدوج، وفي وقت لاحق، اندلع اشتباكات عنيفة في طبنسار بين قوات خاتمة وقوات صوماليلاند، واستمرت لساعة واحدة، انتصرت فيها قوات خاتمة لتواصل تقدمها نحو قرية تولو سمكاب، لتقطع الطريق الرئيسي الذي يربط بين لاسعانود وأوغ، وواصلت القوات مسيرها لتسيطر على يجوري وجوميس، وأدى هذا التقدم إلى الاستيلاء على كمية كبيرة من المعدات العسكرية، من ضمنها عدة دبابات تي 54 وتي 55، والعديد من أنظمة زي أس يو 4-23 شيلكا المضادة للطائرات، وثماني مركبات من طراز فيات سي إم 6614، وقاذفة صواريخ بي إم 21 غراد واحدة على الأقل، والعديد من المعدات العسكرية التي لم يُعلن عنها، إضافة إلى ذلك، تم تحييد كمية كبيرة من الأسلحة خلال هذه المعركة، وأُلقي القبض خلال المعركة على الجنرال فيصل عبدي بوتان، قائد الفرقة 12 في الجيش الصوماليلاندي، برفقة آخرين،[55] لدى محاولته الهروب إلى أوج عبر سيارة إسعاف، وأشارت تقارير إلى أن فرقته بأكملها عانت من خسائر فادحة في جبهات مراجة، ما أدى في النهاية إلى القضاء عليها تقريبًا.[56] وفي اليوم نفسه، أصدرت وزارة دفاع صوماليلاند بياناً جاء فيه أن "الجيش الوطني في خضم عملية إعادة تنظيم واستعداد جدي لمواجهة العدو".[57][58]
كان سقوط غوجا عدي بمثابة نهاية حقبة زمنية امتدت لقرابة خمسة عشر عامًا بسطت فيها صوماليلاند سيطرتها على محافظة سول، سناج، وعين أو ما يُعرف حاليا بولاية خاتمة، وكشفت هذه الجولة من المعركة عن معارضة سكان المنطقة للفكر الانفصالي، الذي تتبناه في المقام الأول عشيرة إسحاق شمال الصومال، وساهمت الأحداث في توحد قاطني محافظات سول سناج وعين، حيث عبر شيوخ العشائر عن دعمهم للحراك بقوة، واعتراضهم على سيطرة صوماليلاند على لاسعانود.[59]
وتعتبر خاتمة معركة غوجعدي مفصلية في الصراع، الذي بدأ في فبراير 2023، واضطرت قوات صوماليلاند إلى نقل قاعدة عملياتها من غوجعدي إلى معسكر طوديدا، شمال غرب لاسعانود، بهدف إعادة تجميع صفوفها.[60]
و أكد المتحدث باسم قوات ولاية خاتمة على حجم انتصار يوم الجمعة. معلنا عن سيطرة القوات على جميع المواقع العسكرية لصوماليلاند في محافظة سول، واستيلاءها على العديد من المركبات الحربية وعدد كبير من الأسلحة والذخيرة.[61]
في 1 سبتمبر أعلنت اللجنة الدولية للصليب الأحمر أنها زارت أكثر من 300 محتجز في المعارك بين الطرفين وأنها انتشلت 43 جثة من مواقع القتال.[62]
ادعاءات
في ظل الضباب السياسي الذي خيم على الصراع، زعم الجانبان وجود جهات فاعلة خارجية في لاسعانود، حيث زعمت وزارة خارجية صوماليلاند أنهم يقاتلون جماعات مسلحة أجنبية مساندة لقوات خاتمة من ضمنها منتسبون إلى الجيش الوطني الصومالي، وقوات الأمن في بونتلاند، ومقاتلو شرطة ليو الناشطة في إقيلم أوغادين[63] إضافة إلى مقاتلي حركة الشباب ومقاتلين من ولايات جنوب الصومال.[64][65]
وأنكر جميع من اتهمتهم حكومة أرض الصومال بالتورط في الصراع:
- في 9 فبراير، أصدرت حركة الشباب بيانًا صحفيًا ترفض فيه مزاعم إدارة أرض الصومال بالتورط في حرب لاسعانود واتهمتها بالردة.[66]
- في 6 مارس، نفى رئيس حكومة بونتلاند سعيد عبد الله دني تورط بونتلاند في الحرب ودعا إلى منح سكان محافظة سول حق تقرير المصير.[67] غير أن دني وخلال خطاب جماهيري ألقاه في 5 مايو أثناء حملة انتخابية في الانتخابات المحلية في جالكعيو، برأ إدارتي حسن شيخ محمود (الحكومة الفدرالية) وموسى بيهي (صوماليلاند) من التواطؤ ضد خاتمة وبونتلاند، معربا عن استعداده للدفاع عن كلا الإدارتين من جميع التهديدات.[68]
- في 11 مارس، نفى رئيس المنطقة الصومالية في إثيوبيا مصطفى محمد عمر تورط إدارته في صراع لاسعانود.[69]
واتهمت عشيرة طلبهنتي صوماليلاند بالتحالف مع الشرطة الوطنية الجيبوتية وتسلمها أسلحة صينية مهربة عبر جيبوتي، ونفت الحكومة الجيبوتية هذه الادعاءات.[70]
مراجع
- ^ Staff, Horseed (25 Aug 2023). "Somalia: SSC Forces Capture Somaliland's Goojacade military Base". Horseed Media (بEnglish). Archived from the original on 2023-08-26. Retrieved 2023-08-26.
- ^ Amokeoja, Oluwatomisin (25 Aug 2023). "SSC Administration Captures Somaliland's Main Military Base". BNN (بEnglish). Archived from the original on 2023-09-04. Retrieved 2023-09-04.
- ^ أ ب ت ث Haji، Mohammed (20 فبراير 2023). "What's driving conflict in the disputed Somali city of Las Anod?". قناة الجزيرة الإنجليزية. مؤرشف من الأصل في 2023-03-18. اطلع عليه بتاريخ 2023-03-19.
- ^ "Archived copy". مؤرشف من الأصل في 2023-06-08. اطلع عليه بتاريخ 2023-09-05.
{{استشهاد ويب}}
: صيانة الاستشهاد: الأرشيف كعنوان (link) - ^ أ ب Culay, Shiine. "Ciidankii Majeerteen iyo Warsangeli oo Laascaanood galay". YouTube (بSoomaaliga). Retrieved 2023-06-11.
- ^ Cabdi، Ciro. "Gurmadkii beesha warsangali oo gudaha ugalay laascaanood". Fcaebook (video) somali. Ali samatar. مؤرشف من الأصل في 2023-04-10. اطلع عليه بتاريخ 2023-02-22.
- ^ Shire, Maxamuud Nadif (25 Mar 2023). "Daawo: Beesha Ugaar Saleebaan oo ciidamo iyo hub u dirtay Jiida Laascaanood". Facebook (بالصومالية). Archived from the original (video) on 2023-04-13. Retrieved 2023-04-10.
- ^ Delmar، Maxamed Feysal. "Ciidanka beesha cumar maxamuud oo saaka soo Dhaqaaqay". (Video) Facebook in somali. مؤرشف من الأصل في 2023-04-10. اطلع عليه بتاريخ 2023-02-19.
- ^ Hassan، Abdiqani. "Beelweynta Cismaan Maxamuud oo gurmad ciidan u dirtay magaalada Laascaanood". Facebook (video). Horseen Media. مؤرشف من الأصل في 2023-04-10. اطلع عليه بتاريخ 2023-03-02.
- ^ Tv، Sagal. "Ciidankii Ugu Badnaa Ee cali saleebaan oo maanta U dhqaaqay magaalada laascaano, si ay u difaacaan walaalaha reer laascaano". Facebook (video). Sagal Tv. مؤرشف من الأصل في 2023-04-10. اطلع عليه بتاريخ 2023-03-15.
- ^ Media، Dhulmar. "Ciidamadi ugu Badnaa Foolmaroodi ee Beesha siwaaqroon". D. Media. مؤرشف من الأصل في 2023-04-10. اطلع عليه بتاريخ 2023-04-10.
- ^ Abdi، Xabiibo Ladan. "Ciidankii 2aad ee ka socda Beelaha Ciise Maxamuud iyo Bah-dubays ee Cismaan Mohamud oo ka ruuqaansaday deegaanka Birta-dheer ayaa maanta gaarey furimaha dagaalka gobolka Sool". Facebook (video). Golis. مؤرشف من الأصل في 2023-04-10. اطلع عليه بتاريخ 2023-03-06.
- ^ أ ب AfricaNews (1 Sep 2023). "43 bodies collected from clashes in a disputed Somali city – Red Cross". Africanews (بEnglish). Archived from the original on 2023-09-03. Retrieved 2023-09-05.
- ^ "More deaths reported as Somaliland army accused of killing prisoners". Garowe Online. 19 مارس 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-03-19. اطلع عليه بتاريخ 2023-03-21.
- ^ "Somalia: Flash Update No. 4 Situation in Laas Caanood, Sool Region, 3 April 2023". OCHA. 4 أبريل 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-04-27. اطلع عليه بتاريخ 2023-04-19.
- ^ "Somaliland: Urgent investigation needed as fighting takes heavy toll on civilians in Las Anod". Amnesty International. مؤرشف من الأصل في 2023-10-04. اطلع عليه بتاريخ 2023-09-10.
- ^ Ross, Will (8 Feb 2022). "UN urges probe into deadly Somaliland clashes". BBC News (بBritish English). Archived from the original on 2023-03-23. Retrieved 2023-03-24.
- ^ "Thousands flee fighting in Somaliland town". BBC News (بBritish English). Archived from the original on 2023-03-27. Retrieved 2023-03-24.
- ^ Ali، Faisal (7 فبراير 2023). "At least 24 dead in Somaliland fighting". The Guardian. مؤرشف من الأصل في 2023-02-22. اطلع عليه بتاريخ 2023-02-26.
- ^ أ ب Sheikh-Nor، Mohamed (6 يناير 2023). "Somaliland Withdraws Troops from Disputed Town to Halt Violence". Voice of America English News. مؤرشف من الأصل في 2023-02-15. اطلع عليه بتاريخ 2023-02-26.
- ^ ""انتفاضة لاسعانود" – قراءات صومالية – الأخبار الصومال – الأخبار الصومالية". مؤرشف من الأصل في 2023-01-28. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-28.
- ^ أ ب ت "Somalia: We are witnessing genocide in Las Anod - elder". Garowe Online (بEnglish). 9 Feb 2023. Archived from the original on 2023-03-03. Retrieved 2023-03-03.
- ^ Ali, Garad Jama (19 Mar 2023). "BBC World News - Garad Jama Ali declares Dhulbahante intent to merge Sool with federal Somali govt" (video). YouTube (بEnglish). بي بي سي ورلد نيوز. Archived from the original on 2023-03-19. Retrieved 2023-03-19.
- ^ "ارتفاع عدد قتلى المواجهات في لاسعانود إلى 210 مدنيين ومئات الجرحى خلال 24 يوماً". الصومال اليوم. 2 مارس 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-03-10. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-28.
- ^ Kulkarni, Pavan (6 Apr 2023). "Dozens more killed defending unionist city of Las Anod from separatist Somaliland". Peoples Dispatch (بen-US). Archived from the original on 2023-05-19. Retrieved 2023-04-15.
{{استشهاد ويب}}
: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link) - ^ "Somalia: Somaliland asked to withdraw troops from SSC regions". Garowe Online (بEnglish). 16 Mar 2023. Archived from the original on 2023-03-16. Retrieved 2023-03-17.
- ^ أ ب ت "Investigate Somaliland killings, says Amnesty International". منظمة العفو الدولية (بEnglish). 20 Apr 2023. Archived from the original on 2023-10-04. Retrieved 2023-04-24.
- ^ "Somalia: Protests in Las Anod against visiting Somaliland ministers". 22 أكتوبر 2007. مؤرشف من الأصل في 2007-10-22. اطلع عليه بتاريخ 2021-02-13.
- ^ Hoehne، Markus Virgil (2015). "Between Somaliland and Puntland" (PDF). Rift Valley Institute. مؤرشف (PDF) من الأصل في 2020-07-01. اطلع عليه بتاريخ 2023-02-26 – عبر Reliefweb.
- ^ Dhaysane، Mohammed (22 فبراير 2023). "At least 112 people killed in fighting in Somaliland". Anadolu Agency. مؤرشف من الأصل في 2023-02-26. اطلع عليه بتاريخ 2023-02-26.
- ^ عمر، محمد صالح. "مخاوف من تجدد الاقتتال.. هل تعيد أزمة "لاس عانود" ملف أرض الصومال إلى الواجهة؟". الجزيرة نت. مؤرشف من الأصل في 2023-08-20. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-28.
- ^ Kulkarni، Pavan (18 يناير 2023). "Protests in Breakaway Somaliland Call for Reunification with Somalia". Toward Freedom. مؤرشف من الأصل في 2023-01-29. اطلع عليه بتاريخ 2023-02-26.
- ^ "More than 20 'pro-greater Somalia' protesters killed in Lasanod". Garowe Online. 31 ديسمبر 2022. مؤرشف من الأصل في 2023-02-11. اطلع عليه بتاريخ 2023-02-26.
- ^ "Grand entry of exiled traditional elders in Las Anod major concerns for Somaliland". Garowe Online (بEnglish). 30 Jun 2020. Archived from the original on 2023-03-03. Retrieved 2023-03-03.
- ^ "Somalia: Fresh fighting breaks out in Las Anod city". Garowe Online (بEnglish). 6 Feb 2023. Archived from the original on 2023-03-19. Retrieved 2023-03-19.
- ^ Ali, Garad Jama (19 Mar 2023). "BBC World News - Garad Jama Ali declares Dulbahante intent to merge Sool with federal Somali govt" (video). YouTube (بEnglish). بي بي سي ورلد نيوز. Archived from the original on 2023-03-19. Retrieved 2023-03-19.
- ^ Ahmed، Kaamil (22 فبراير 2023). "Tens of thousands of refugees flee from Somaliland clashes". The Guardian. مؤرشف من الأصل في 2023-02-25. اطلع عليه بتاريخ 2023-02-26.
- ^ "الولايات المتحدة تدين قصف المدنيين في لاسعانود وتهدد بمحاسبة المسؤولين عن تفجير الصراع". الصومال اليوم. 25 فبراير 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-04-10. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-28.
- ^ "More than 200 killed, nearly 700 wounded in Somaliland clashes". TRT World (بEnglish). 2 Mar 2023. Archived from the original on 2023-03-18. Retrieved 2023-03-18.
- ^ "مليشيات العشائر في لاسعانود تُعلن سيطرتها على إقليم صول وقاعدة عسكرية وقوات أرض الصومال تنسحب". الصومال اليوم. 26 فبراير 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-03-19. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-28.
- ^ أ ب "Time for Somaliland and the Dhulbahante to Talk". Crisis Group (بEnglish). 19 May 2023. Archived from the original on 2023-07-22. Retrieved 2023-06-03.
- ^ أ ب Hoehne, Markus Virgil (13 Jun 2023). "Somalia: The Dynamics of Conflict Over Lasanod - Ongoing Fighting, Administration Building, Failed Mediation and Forecast". African Arguments (بEnglish). Archived from the original on 2023-06-14. Retrieved 2023-06-14.
- ^ "UN extends Somalia arms embargo amid government dissatisfaction". قناة الجزيرة الإنجليزية (بEnglish). Archived from the original on 2023-10-29. Retrieved 2023-04-24.
- ^ "Security Council Press Statement on Situation in Somalia". 7 يونيو 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-10-26.
- ^ "إدانة وقلق دوليان بشأن الوضع في لاسعانود الصومالية | أخبار الأمم المتحدة". news.un.org. 7 يونيو 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-07-18. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-28.
- ^ "Hargeisa, Somaliland, June 8th, 2023 - Press Release on UN Security Council's June 7th Statement". 8 يونيو 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-07-18.
- ^ "Somaliland expresses deep concern over WHO statement on Las'anod conflict". hornobserver.com (بالإنجليزية). 15 Jul 2023. Archived from the original on 2023-07-18. Retrieved 2023-07-18.
- ^ "WHO condemns attack on health care facility in Las Canood, Somaliland". WHO EMRO (بEnglish). Cairo/Mogadishu. 13 Jul 2023. Archived from the original on 2023-10-20. Retrieved 2023-07-18.
- ^ "Somaliland Government Response to WHO Statement Regarding Las'anod". Republic of Somaliland Ministry of Foreign Affairs and International Cooperation. مؤرشف من الأصل في 2023-10-28. اطلع عليه بتاريخ 2023-07-18.
- ^ "Abwaan Jaamac Kadiye oo lagu aasay Laascaanood". VOA (بSoomaaliga). 17 Aug 2023. Archived from the original on 2023-10-02. Retrieved 2023-08-28.
- ^ أ ب "Tragedy in Somalia: Renowned Poet Jama Kadiye Elmi Killed in bombardment". Garowe Online (بEnglish). 30 Jun 2020. Archived from the original on 2023-10-14. Retrieved 2023-09-08.
- ^ "Garaad Mukhtaar Garaad Cali Buraale: "Xabaasha Gambara ee AUN Abwaan Jaamac Kadiye waxa xigi doona xabaalo badan oo Hargeysa & Burco"". Radio Daljir (بso-SO). 17 Aug 2023. Archived from the original on 2023-10-02. Retrieved 2023-08-28.
{{استشهاد ويب}}
: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link) - ^ "قوات سول-سناغ "خاتمة" تستولى على معسكر غوجدي من أرض الصومال – قراءات صومالية – الأخبار الصومال – الأخبار الصومالية". مؤرشف من الأصل في 2023-11-29. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-28.
- ^ "عاجل قوات ادارة اقليم خاتمو الصومالية تستولي على قاعدة غوجا عدي الاستراتيجية – قراءات صومالية – الأخبار الصومال – الأخبار الصومالية". مؤرشف من الأصل في 2023-11-29. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-28.
- ^ "بعد تحريرها: رئيس "خاتمو" يتحدث عن المعركة الحاسمة ويحذر "أرض الصومال" من شنّ حرب – قراءات صومالية – الأخبار الصومال – الأخبار الصومالية". مؤرشف من الأصل في 2023-11-29. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-28.
- ^ dhoorebbc. (تغريدة) https://twitter.com/dhoorebbc/status/1695168968745447709.
{{استشهاد ويب}}
: الوسيط|title=
غير موجود أو فارغ (مساعدة) ويحتوي الاستشهاد على وسيط غير معروف وفارغ:|dead-url=
(مساعدة) Missing or empty |date= (help) - ^ Ministry of Defence | Somaliland [SomalilandMod]. [The National Army is in the midst of reorganization and serious preparations to confront the enemy. Ministry of Defense JSL] (تغريدة) https://twitter.com/SomalilandMod/status/1695084481755992280.
{{استشهاد ويب}}
:|trans-title=
بحاجة لـ|title=
أو|script-title=
(مساعدة)،|url=
بحاجة لعنوان (مساعدة)، ويحتوي الاستشهاد على وسيط غير معروف وفارغ:|dead-url=
(مساعدة) Missing or empty |date= (help) - ^ "أرض الصومال.. "توعد بالانتقام" بعد سيطرة عشائر على قاعدة عسكرية". سكاي نيوز عربية. مؤرشف من الأصل في 2023-09-02. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-28.
- ^ "ماذا يعني انتقال الصراع في صوماليلاند إلى صراع قبلي مفتوح؟". اندبندنت عربية. 20 نوفمبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-11-20. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-28.
- ^ Desk، News (25 أغسطس 2023). "SSC-Khaatumo Forces Capture Somaliland's Biggest and Last Military Base in Sool". Halqabsi News. مؤرشف من الأصل في 2023-11-04. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-22.
{{استشهاد ويب}}
:|الأول=
باسم عام (مساعدة) - ^ Desk، News (25 أغسطس 2023). "SSC-Khaatumo Forces Capture Somaliland's Biggest and Last Military Base in Sool". Halqabsi News. مؤرشف من الأصل في 2023-11-04. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-22.
{{استشهاد ويب}}
:|الأول=
باسم عام (مساعدة) - ^ "الصليب الأحمر يزور 300 أسير حرب في مدينة لاسعانود | الصومال الجديد" (بen-US). Archived from the original on 2023-11-29. Retrieved 2023-11-28.
{{استشهاد ويب}}
: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link) - ^ "Somaliland Accuses Ethiopia of "Fuelling the Laasaanood Conflict"". puntlandpost.net. 9 مارس 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-08-07. اطلع عليه بتاريخ 2023-08-07.
- ^ "The Republic of Somaliland's response to the US State Department Statement". Somaliland Ministry of Foreign Affairs. 31 مارس 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-04-15. اطلع عليه بتاريخ 2023-04-10.
- ^ "الحرب في "لاسعانود" في أرض الصومال: أسبابها وتداعياتها المحلية والإقليمية". الرابطة الدولية للخبراء والمحللين السياسيين. مؤرشف من الأصل في 2023-11-29. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-28.
- ^ "Beenin hadal ka soo yeeray maamulka ridada Somaliland" [Denying the allegations of apostate Somaliland administration] (PDF). Somalimemo (بSoomaaliga). 9 Feb 2023. Archived from the original (PDF) on 2023-05-04.
- ^ "Afar arrimood oo ku gadaaman dagaalka Laascaanood". BBC News Somali (بSoomaaliga). 6 Mar 2023. Archived from the original on 2023-09-07. Retrieved 2023-04-16.
- ^ "Puntland admits to having troops in las Anod – Somali Dispatch". 9 مايو 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-06-11.
- ^ "Ethiopia denies sending troops to Las Anod, Somalia". Garowe Online (بEnglish). 11 Mar 2023. Archived from the original on 2023-03-22. Retrieved 2023-04-16.
- ^ "Somalia: Djibouti denies links to mass murders in Las Anod". Garowe Online (بEnglish). 15 Feb 2023. Archived from the original on 2023-04-16. Retrieved 2023-04-16.
الصراع في لاسعانود 2023 في المشاريع الشقيقة: | |
- الاستشهاد بمصادر باللغة Soomaaliga (so)
- الانفصالية في الصومال
- انتهاك حقوق الإنسان في صوماليلاند
- تاريخ الصومال الحديث
- تاريخ صوماليلاند
- تطهير عرقي في إفريقيا
- جرائم 2023 في الصومال
- جرائم 2023 في إفريقيا
- جرائم ضد الإنسانية
- حركات التمرد في إفريقيا
- حروب الصومال
- حروب أهلية بسبب تمرد انفصالي
- حروب إفريقيا
- حروب تشمل صوماليلاند
- سول (إقليم)
- صوماليلاند في 2023
- علاقات صوماليلاند الخارجية
- لاس عانود
- مذابح في مجموعات عرقية
- نزاعات في 2023