|
تضامنًا مع حق الشعب الفلسطيني |
أرابيكا:نقاش الحذف/الحوار بين أتباع الأديان والثقافات
22 سبتمبر 2020 نقاش لحذف الحوار بين أتباع الأديان والثقافات
- مرحبًا بالزملاء، بالبداية، أعتذر عن الإطالة لأنني سأقوم بتفصيل تاريخ هذه المقالة، هذه الصفحة قد تكون بحث أصلي، وسبق وأن تم حذف هذه الصفحة تحت هذه الاسماء:
وفي يوليو 2020، تم التحايل على العنوان، وأُنشئت المقالة تحت هذا الاسم الحوار بين أتباع الأديان والثقافات. المقالة تتكلم عن "موضوع حوار الأديان" ويُذكر بأن هُناك أصلاً مقالة وهي حوار أديان.
المقالة كانت بالأساس لكتاب لا يُحقق الملحوظية، بعد ما تم حذف صفحة الكتاب، تم إنشاء صفحة تتحدث عن الكتاب بطريقة غير مُباشرة، لذلك قد تكون هُناك دعاية وترويج للكتاب، أرجو قراءة هذا القسم، وأصلاً الموضوع نفسه عبارة عن بحث أصلي، وهُناك مقالة مُنفصلة تحت اسم حوار أديان، ولو نُلاحظ أيضًا بأن غالبية المصادر المُستخدمة هي مصادر للكتاب نفسه. وأخيرًا، المقالة تستحق الشطب حتى يتم تقديم طلبًا للاسترجاع (كونها محذوفة من قبل عدد من الإداريين) وأيضًا كونه الموضوع نفسه مُكرر (حوار أديان)، لكن فضلت طرحها لنقاش الحذف. ويبدو لي بأنهُ مُشابه لنقاش الحذف أرابيكا:نقاش الحذف/دين واحد بشرائع متعددة. تحياتي لكم وأعتذر مرة أخرى للإطالة.--فيصل (راسلني) 03:22، 22 سبتمبر 2020 (ت ع م)
حذف واضح أن المقالة بحث اصلي، لاحظ طريقة الكتابة فهي غير موسوعية.--عماد الدين المقدسي (نقاش) 13:04، 22 سبتمبر 2020 (ت ع م)
| نقاش جانبي حول وجهة نظر مُنشئه المقالة |
|---|
|
|
النقاش نقل من نقاش المستخدمة:PROF.NOUR رد الزميلة PROF.NOUR مُنشئه المقالة:
أهلين @فيصل: أشكرك على هذا النقاش لتوضيح بعض النقاط:
- تم حذف المقالة بعد أن تفاهمت أنت مع @أفرام: في صفحة نقاش المقالة هنا تحديدا، وحرضته على الحذف ، وهذا عمل مستغرب ومستهجن، ومردود عليك .. وقال استجابة لك: بعد "اطلاع عميق" تبين أنها مادة "غير موسوعية" و"بحث أصلي".. كما أكرر رجائه بأن تعذره على التأخر في الرد.
- لا أعلم ما هو الأمر المستعجل لديك لحذف المقالة بسرعة فائقة.
- المقالة أنشأتها بمناسبة يوم أرابيكا ١٦.. هنا.
- إسم المقالة حقق في جوجل 42.500 نتيجة بحث .. وهذا يناقض كلامك أنه بحث أصيل.
- المقالة تتكلم عن موضوع مهم جدا، لتوضيح الفرق بين حوار الأديان، والحوار بين أتباع الأديان الذي دعى إليه الملك عبدالله بن عبدالعزيز رحمه الله.
- للتأكيد مرة أخرى، المقالة تتحدث عن الحوار بين أتباع الأديان (المشترك الإنساني) ... وليس .. حوار الأديان (العقائد).
- وكوني انشأت المقالة، فوجدت أنه لا بأس من الإشارة إلى سياسة الحوار بين أتباع الأديان، المعتمدة إلى دعوة الملك عبدالله رحمه الله ، كفقرة مكملة ومتممة للمقالة.
- أرجوا التوقف عن استهداف مقالاتي يطريقة ممنهجة، وكأني عدوتك اللدودة--مستخدم:PROF.NOUR/sign 16:17، 23 سبتمبر 2020 (ت ع م)
- بصراحة PROF.NOUR جميع النُقاط أعلاه هي نُقاط شخصية ومعلومات غير صحيحة وعبارة عن رأي شخصي وكلام عام.
- النقاش مع الزميل أفرام هو نقاش علني وأمام الجميع بخصوص المقالة وموسوعيتها كونه من وضع قالب تحيز، ولمن يُريد قراءة النقاش، أرجو الضغط على هذا الرابط، ولا يُوجد شيء أُخفيه.
- لا يُوجد استعجال بحذف المقالة، أين هو الاستعجال؟ لم أذكر كلمة واحدة تخص "سرعة" حذف المقالة أصلاً، نقاش الحذف مُستمر ولكل مُستخدم لديه الحق بطرح رأيه.
- هل إذا أنشأتي مقالة في يوم أرابيكا، يعني بأنها "مُحصنة" من الحذف؟ أمر غريب.
- كلامك غير صحيح، النتائج هي 37,200 نتيجة، وغالبية النتائج هي ل مركز الملك عبد الله بن عبد العزيز العالمي للحوار بين أتباع الأديان والثقافات وهُناك مقالة لهذا المركز، لذلك أرجو عدم الخلط بين المقالتين.
- موضوع مهم؟ كلام عام جدًا، ودون أدلة ومصادر، هُناك مقالة حوار أديان وهذا كافٍ.
- نُقطة مُكررة.
- نُقطة مُكررة.
- بخصوص استهداف المقالات حسب قولك، أولاً، أنا إداري وتطوعي يُحتم علي مُراجعة مُساهمات المُحررين كل فترة للتأكد من عدم مُخالفتهم للسياسات، كونه تعديلاتهم منشورة بشكل مُباشر، وسأستمر بمُراجعة مُساهمات بعض المُحررين كل فترة، وإزالة المُخالف منها.
وأرجو أن لا يتحول الموضوع إلى جدال ونقاش شخصي، أنا طرحت وجهة نظري بالكامل، وأنتِ أيضًا طرحتي وجهة نظرك بالكامل، الحكم الآن للمُجتمع. تحياتي وعُذرًا علي الإطالة.--فيصل (راسلني) 01:35، 24 سبتمبر 2020 (ت ع م)
- حذف رغم حساسية الموضوع وعدم مشاركة المجتمع في النقاش، إلا أنه إتباعا للركائز الخمس للأرابيكا حيث تعتمد أرابيكا وجهة النظر المحايد، فإن المقالة ذات إتجاه واحد ووحيد إلا إذا غيرنا العنوان إلى "الحوار بين أتباع الأديان حسب نظرة الملك عبدالله بن عبدالعزيز" كما أفادت الزميلة --عادل امبارك راسلني 20:02، 29 سبتمبر 2020 (ت ع م)
- حذف مقالة متعوب عنها فعلا لكنها غير موسوعية وتعرض فقط وجهة النظر الإسلامية رغم أن عنوانها يشير إلى عكس هذا. --Declod (نقاش) 16:58، 5 أكتوبر 2020 (ت ع م)
- حذف بناءً على خاص:فرق/50867564 --علاء راسلني 00:34، 8 أكتوبر 2020 (ت ع م)
خلاصة: حذف بحسب إجماع الأراء بعد مرور مدة كافية، المقالة غير موسوعية مكتوبة بأسلوب إنشائي وخواطر شخصية + الكثير من المحتوى بحث اصلي + مكتوبة بشكل غير محايد + المقالة بها دعاية فجة لأراء وأقوال السيد مجاهد الرفاعي! وكأنها مكتوبة لصالحه! المقالة بكل المقاييس تستوجب الحذف. --إبراهيـمـ ✪ (نقاش) 22:00، 13 أكتوبر 2020 (ت ع م)