تضامنًا مع حق الشعب الفلسطيني |
أرابيكا:مراجعة الزملاء/محمد بن سلمان آل سعود
محمد بن سلمان آل سعود
النقاش التالي هو تصويتٌ مغلقٌ مؤرشفٌ بشأن ترشيح المقالة الآتي ذكرها لوسم مختارة. الرجاء عدم التعديل بها. يلزم، بعد غلق المراجعة، أن تحصل كل النقاشات في الصفحات المختصة، نحو صفحة نقاش المقالة أو صفحة إخطار الإداريين إذا كان هناك اعتراض على آلية الوسم. لا تُجرِ أي تعديل إضافي هنا.
النتيجة كانت: ترشيح مرفوض؛ طالع سياسة وسم مقالات المحتوى المميز
- المقالة (عدّل | تعديل مرئي | التاريخ) · نقاش المقالة (عدّل | التاريخ) · راقب · راقب هذه المراجعة · آخر تعديل على المقالة: منذ 9 أشهر
مقدم الطلب: --صالح (نقاش) 21:26، 20 سبتمبر 2018 (ت ع م) | تاريخ الطلب: 20 سبتمبر 2018، 21:26 |
نوع الترشيح: مقالة مختارة (المعايير) | حالة المراجعة: رفضت المراجعة لعدم إتمام المعايير. |
تحية طيبة، انتهيت من إعادة صياغة وكتابة وتطوير مقالة محمد بن سلمان آل سعود بالكامل. المقالة اكتملت، حيث تغطي كل جوانب سيرة الشخصية، وسأعمل على تحديثها باستمرار. يرجى من الأخوة، في حال كان لديهم أي ملاحظة، التأشير بشكل مباشر ومحدّد على الجزء المراد معالجته. كذلك إن وجدت أي جملة/عبارة غير موسوعية، يرجى تحديدها. ويرجى قراءة الجمل والعبارات ضمن سياقها، وليس بصورة مجتزأة على مبدأ (لا تقربوا الصلاة)!. تحياتي إلى الجميع. --صالح (نقاش) 21:26، 20 سبتمبر 2018 (ت ع م)
- استحداث معايير
- تأويل معايير
- التمييز ضد المقالة
- الرفض لمجرد الرفض، دون وجود ملاحظات حقيقية محدّدة تناقش المحتوى، كل هذه الأمور مرفوضة. --صالح (نقاش) 11:13، 2 أكتوبر 2018 (ت ع م)
- التعليقات
- أحمد ناجي
- تعليق: حقيقةً لا أحبذ ترشيح هذه المقالة الآن. أولًا أنا لم أقرأ المقالة، ولكن شخصية محمد بن سلمان شخصية ما زال مُستقبلها غامض ومجهول، فاليوم مُحمد بن سلمان ولي عهد، وغدًا ربما يكون ملكًا، وربما يُعزل من ولاية العهد من الأساس، فكل شيء وارد، ولكن المقالة قد تكون غير شاملة بعد فترة من الزمن، تحياتي لك. أحمد ناجي راسِلني 00:39، 21 سبتمبر 2018 (ت ع م)
- بندر
- تعليق: المقالة جدا ممتازة وغطت جميع المواضيع وتستحق بأن تكون مقالة مختارة.--بندر (نقاش) 00:47، 21 سبتمبر 2018 (ت ع م)
- تعليق: التصويت هو الخيار الأنسب لتحديد هل المقالة تستحق بأن تكون مختارة ام لا.--بندر (نقاش) 06:41، 1 أكتوبر 2018 (ت ع م)
- أهلًا @Bander7799: التصويت لا يحسم أمر المقالات المختارة، الصفحة هذه وضعت لتلبي الملاحظات - المحددة والمباشرة - الموسوعية للمراجعين، لكي تعالج قبل وسم المقالة. لا أحد يمكنه، عرقلة العمل في أرابيكا، بحجة أن لديه العدد الكافي من المحررين، لتمرير أو عرقلة أي عمل في الموسوعة. إذا كان على أي مقالة ما، ملاحظات محدّدة ومباشرة تخص المحتوى، طُرِحت بشكل موسوعي ولم تعالج عنادًا من قبل المطوّر، لا يستطيع أي أحد تمرير المقالة، حتى لو أتى بمائة محرر، يصوّت "مع" المقالة. وهكذا، بالنسبة لمن يعتقدون أن بوسعهم "رفض المقالة لمجرد الرفض، والتصويت بالضد لمجرد الضد"، دون إبداء أسباب واقعية يمكن معالجتها. هكذا أصوات، سوف تكون ملغية، ولا أثر لها. حتى لو كان عددهم ألف محرر، لا يمكنهم عرقلة وسم أي مقالة، إن كانت متّفقة مع معايير المقالات المختارة في الموسوعة. لا وجود للتمييز في الموسوعة. --صالح (نقاش) 11:28، 2 أكتوبر 2018 (ت ع م)
- باسم
- تعليق: المقالة غير صالحة لتكون مُختارة. دائمًا أنصح المُستخدمين بالكاتبة عن شخصيَّات توفيت لتكون المقالة مُستقرَّة وبُتَّ الأمر في أغلب جوانبها، أمَّا هذه المقالة فهي لشخصيَّة ما زال المُستقبل أمامها، أضف إلى أنها من أكثر الشخصيَّات إثارةً لِلجدل اليوم، وهي تحتمل التوسيع والزيادة كُل يوم لِكثرة ما يحصل من أحداث في السعوديَّة أو من أحداث مُرتبطة بِهذه الدولة. المقالة بوضعها الحال جيِّدة كمقالة عُمومًا، لكنها لن تصلح الآن لتكون مُميزة، وأنا ضد ترشيحها--باسمراسلني (☎) 11:43، 21 سبتمبر 2018 (ت ع م)
- تعليق: مرحبًا @باسم: أتفهّم رأيك، لكنني أخالفه بشدة، ذلك أنّنا في الموسوعة لا نميّز ضد المقالات، فجميع المقالات إن كانت للأحياء قبل الأموات، تقاس حسب جودة محتواها. كما أن النقاط التي أوردتها أسبابا تحول دون الترشيح، هي نقاط مع ترشيح المقالة. الشخصيات المثيرة للجدل، هي التي تحتاج الموسوعة أن نكتب عنها، وأن نغطي كافة جوانبها لتكون ضمن المحتوى المييز.
- أرجو عدم تصنيف المقالة مُسبقًا، على أنها لا تصلح لأن تكون مختارة، هكذا تصنيفات عمومية، دون وجود نقاط محدّدة في نص المقالة ترجئ وسمها، تمييز غير موسوعي ولا يجب أن يكون، فهذه المقالة، كأي مقالة أخرى يجب أن نحكم عليها حسب محتواها، وفي حال أصبح محتواها -في يوم من الأيام- متقادمًا، ولم يحدثه أحد، حينئذ يمكن طرح طلب لسحب وسم المختارة منها أو تخفيضها إلى مقالة جيدة. المقالة اليوم شاملة وتغطي كافة جوانب الشخصية، ووُجِدَت هذه الصفحة هنا، لنضع نواقص المقالة، كي نعالجها. تحياتي لك ولجميع الأخوة الزملاء المشاركين أعلاه. --صالح (نقاش) 12:46، 21 سبتمبر 2018 (ت ع م)
- لم أكن أرغب بإضافة هذا التعليق، لكنني سأفعل رُغم ما سيُثيره من جدال واستياء. هذه المقالة لا تصلح أن تكون مُختارة في الوقت الراهن لأسبابٍ وضحتها باستفاضة للزميل سامي خارج أرابيكا. المقالة لا تُحيط بكُل ما يجري على أرض الواقع خارج السعوديَّة، ورُبما في داخلها في بعض الجوانب، ولا أستطيع الحُكم على النُقطة الأخيرة لكنني سأوضح الأولى: محمد بن سلمان، في لُبنان على سبيل المثال، شخص غير محبوب في وسط المُسلمين السُنَّة (باقي الطوائف تكره السعوديَّة سواء كانت بقيادته أم بقيادة غيره ولا فرق عندها) الذين يميلون للسعودية لأسباب دينيَّة وسياسيَّة، وهذه سابقة، وأعني غير محبوب في وسط الشباب أيضًا، بسبب قضيَّة اعتقال العُلماء والتعامل مع الولايات المُتحدة بشكلٍ انبطاحي علني وبسبب الأزمة مع تركيا والإخوان المسلمين وقطر (ما يقوله الإعلام غير صحيح، وما يجري على أرض الواقع يُنافي التعميم الإعلامي) ومُحاولة إقصاء آل الشيخ والأزمة السورية وغير ذلك من الأمور. الشيء الوحيد الذي يؤيده فيه عُموم المسلمين هو السماح بقيادة المرأة وأية إصلاحات اقتصاديَّة يقوم بها، ومن يُؤيده بالكامل في كُل ما يفعل هم جماهير آل الحريري الذين لا يُمثلون إلا أنفسهم. هذا مُجرَّد مثال يُوضح أنَّ المعلومات المُنتشرة في الإعلام حول محمد بن سلمان وما يجري في السعوديَّة اليوم معلومات ناقصة، وعدم إدراج ما يحصل على أرض الواقع ظلم ومُساهمة من جانبنا في نقل الصورة ناقصة، والمُشكلة أننا لا نستطيع نقلها كاملة لانعدام المصادر المقبولة اليوم، فإما هُناك من يؤيده بالكامل لغايةٍ في نفس يعقوب أو يُعارضه بالكامل لغاياتٍ أُخرى أيضًا، باختصار الإعلام الذي يُغطي هذه المرحلة غير موثوق. الموضوع بحاجة لدراسات أكاديميَّة لن تظهر إلَّا بعد عدَّة سنوات عندما يتولَّى محمَّد بن سلمان العرش أو لا يتولَّاه. حينها فقط أولئك الذين سيجرون دراسات عن هذه المرحلة ويضعون استنتاجاتهم استنادًا إلى ما تكشفه الأيام يُمكننا الاعتماد على كتاباتهم كمصادر موثوقة أو مقبولة. الأمر أشبه بكتابة رسالة ماجستير أو أطروحة دكتوراة في إحدى الجامعات عن موضوع ما يزال حديثًا، فمثل هذا الموضوع ترفضه إدارة الكُليَّة أو الأستاذ المُشرف كونه ببساطة لم يحصد وقائع حاسمة بعد ولم تتكشَّف بخصوصه أيَّة معلومات. ولا يُمكننا مُقارنة هذه الشخصيَّة بشخصيَّات أُخرى ما تزال على قيد الحياة كلاعبي كرة القدم والكُتَّاب والشُعراء وغيرهم، فهؤلاء لا ترتبط بهم مصائر دُول وأُمم وشُعُوب كالحُكَّام والساسة. أتمنى أن تكون الفكرة وضحت--باسمراسلني (☎) 14:01، 27 سبتمبر 2018 (ت ع م)
- @باسم:
- قُلتَ: «المقالة لا تُحيط بكُل ما يجري على أرض الواقع» ضع نقاطك لطفًا، وابتعد عن الكلام العام. منذ أسبوع أطالب المراجعين بأن يضعوا ملاحظاتهم على المحتوى، بشكل موسوعي، ولم أجد إلا نزرا يسيرًا من الملاحظات.
- زعمك أن شخصية المقالة، غير محبوبة في منطقة معينة من العالم، هذا الزعم، لا يعطينا الحق في عدم تناول الشخصية في الموسوعة. مقياس الحب والكره ليس شرطا من شروط الترشيح. جودة المحتوى هي الأساس.
- قُلتَ: «الموضوع بحاجة لدراسات أكاديميَّة»[وفقًا لِمَن؟] (إن كان رأيك الشخصي، فرأيي الشخصي لا يتطابق مع رأيك).
- قُلتَ: «مثل هذا الموضوع ترفضه إدارة الكُليَّة أو الأستاذ المُشرف»[وفقًا لِمَن؟] (بالمناسبة: الجامعات ترفض الموسوعة بالكامل، وإن أردنا تطبيق معايير الجامعات في أرابيكا، سيتم حذف محتواها بالكامل).
- أعيد وأكرّر، هل وسم المختارة، تصنيف أم تشريف؟، كل ما سبق من نقاط، ليست من معايير المقالات المختارة. نقطة واحدة يمكن مناقشتها، قولك أن "المقالة لا تُحيط بكُل ما يجري على أرض الواقع"، أرجو أن تحيطنا بما يجري على أرض الواقع، ليس مضمّنًا في المقالة. --صالح (نقاش) 17:15، 27 سبتمبر 2018 (ت ع م)
- لا يا صديقي لم أقل شيئًا هو رأيي الشخصي، وافهم قصدي: المقالة لا تتناول مآخذ الناس على محمد بن سلمان والانتقاد الشعبي له بسبب الخطوات المذكورة، وهذه لن تجد الإعلام يتناولها للأسباب المذكورة أعلاه. ثُمَّ قلت أنَّ لُبنان مثال وليس رأي المسلمين اللبنانيين وحدهم حجَّة، وأعتقد أنَّ وسائل التواصل الاجتماعي والمواقع الإخباريَّة توضح تمامًا أنَّ انتقاد هذا الرجل شائع في مُختلف الدُول العربيَّة والإسلاميَّة. أيضًا، لم أقل أنَّ المقالة ستُتخذ مرجعًا في أي جامعة، بل قلت أنَّ الأمر أشبه بكتابة رسالة ماجستير أو أطروحة دكتوراة في إحدى الجامعات عن موضوع ما يزال حديثًا، وأنَّ مثل هذه المواضيع يرفضها الأكاديميين الكبار بسبب ما هو مذكور سلفًا، وأهمها أنَّهُ لم يحصد وقائع حاسمة بعد ولم تتكشَّف بخصوصه أيَّة معلومات، فكل ما فيها هو ما يقوله الإعلام، وبالتالي يحذف رأي شريحة واسعة، ورأي هذه الشريعة لن يُوثَّق اليوم ولا غدًا، بل بمرور الزمن--باسمراسلني (☎) 17:32، 27 سبتمبر 2018 (ت ع م)
- @باسم: وسائل التواصل الاجتماعي ليست مصدرًا للمعلومات، وليست مسطرة نقيس عليها المحتوى في الموسوعة. وإن كانت كذلك، لمتلأت المقالة بما لا يحصى من التهليل والتمجيد، بسبب الخطوات التي اتخذها محمد بن سلمان في السعودية والمنطقة. لسنا في معرض كتابة مقالة حسب أهواء الناس، من الطرفين. نحن هنا، نقوم بالكتابة الموضوعية، بعيدًا عن الأهواء.
- ثم لا تشبّه المقالات المختارة في أرابيكا بأطروحة دكتوراه في جامعة، لأن الموسوعة، ليست جامعة ولأن محتوى أرابيكا، لم يكن يومًا في معرض أستاذة ومشرفين، ولو كان كذلك، لما أنشئت أي مقالة، فما بالك بأن تصل إلى مرحلة وسم المختارة. القياس خاطئ ولا وجود لأي رابط بينهما، فلكل مشروع معاييره الخاصة.
- قولك «موضوع المقالة "لم يحصد وقائع حاسمة بعد ولم تتكشَّف بخصوصه أيَّة معلومات"»، هذه وجهة نظرك، والموسوعة ليست محكومة بوجهة نظرك. إن كان لديك ما يفيد المحتوى، فضع نقاطك لطفًا، ولنكف عن تأويل معايير المقالات المختارة.
- أخيرًا أقول: وجهة النظر، غير الموجودة والتي لم يتطرّق أي باحث للكتابة عنها، في عصر المعلومات والفضاء المفتوح، بوجود كم من الدوافع، إن لم توجد اليوم، فلن توجد غدًا ولا بمرور الزمن، لأن الشيء غير الموجود، باختصار: غير موجود، ولن نعطّل أرابيكا بانتظار ايجاد غير الموجود. تحياتي. --صالح (نقاش) 08:33، 28 سبتمبر 2018 (ت ع م)
- واضح أنك لم تفهم القصد أبدًا. لذلك، بالمُختصر، أنا ضد ترشيح هذه المقالة ولن أوسمها للأسباب الظاهرة--باسمراسلني (☎) 10:21، 28 سبتمبر 2018 (ت ع م)
- @باسم: فهمت قصدك منذ البداية، وقلتُ: لن نمارس تمييزًا على المقالات ولن نقوم بتأويل المعايير. وأنت في موقع تنفيذ ولست في موقع تقرير، حتى تعتقد أن بوسعك منع وسم المقالة. --صالح (نقاش) 10:48، 28 سبتمبر 2018 (ت ع م)
- لا لم تفهمه أبدًا، والمقالة لن توسم--باسمراسلني (☎) 13:28، 28 سبتمبر 2018 (ت ع م)
- @باسم: إن كانت الموسوعة لك، فصحيح ما تقول، لكنّ الحقيقة تقول أنّها ليست مُلْكَك، وستوسمُ طالما أنّها توافق المعايير. رضيت بذلك أو لم ترض. --صالح (نقاش) 13:49، 28 سبتمبر 2018 (ت ع م)
- صدقني لن توسم--باسمراسلني (☎) 16:06، 28 سبتمبر 2018 (ت ع م)
- @باسم: إن كانت الموسوعة لك، فصحيح ما تقول، لكنّ الحقيقة تقول أنّها ليست مُلْكَك، وستوسمُ طالما أنّها توافق المعايير. رضيت بذلك أو لم ترض. --صالح (نقاش) 13:49، 28 سبتمبر 2018 (ت ع م)
- لا لم تفهمه أبدًا، والمقالة لن توسم--باسمراسلني (☎) 13:28، 28 سبتمبر 2018 (ت ع م)
- @باسم: فهمت قصدك منذ البداية، وقلتُ: لن نمارس تمييزًا على المقالات ولن نقوم بتأويل المعايير. وأنت في موقع تنفيذ ولست في موقع تقرير، حتى تعتقد أن بوسعك منع وسم المقالة. --صالح (نقاش) 10:48، 28 سبتمبر 2018 (ت ع م)
- واضح أنك لم تفهم القصد أبدًا. لذلك، بالمُختصر، أنا ضد ترشيح هذه المقالة ولن أوسمها للأسباب الظاهرة--باسمراسلني (☎) 10:21، 28 سبتمبر 2018 (ت ع م)
- لا يا صديقي لم أقل شيئًا هو رأيي الشخصي، وافهم قصدي: المقالة لا تتناول مآخذ الناس على محمد بن سلمان والانتقاد الشعبي له بسبب الخطوات المذكورة، وهذه لن تجد الإعلام يتناولها للأسباب المذكورة أعلاه. ثُمَّ قلت أنَّ لُبنان مثال وليس رأي المسلمين اللبنانيين وحدهم حجَّة، وأعتقد أنَّ وسائل التواصل الاجتماعي والمواقع الإخباريَّة توضح تمامًا أنَّ انتقاد هذا الرجل شائع في مُختلف الدُول العربيَّة والإسلاميَّة. أيضًا، لم أقل أنَّ المقالة ستُتخذ مرجعًا في أي جامعة، بل قلت أنَّ الأمر أشبه بكتابة رسالة ماجستير أو أطروحة دكتوراة في إحدى الجامعات عن موضوع ما يزال حديثًا، وأنَّ مثل هذه المواضيع يرفضها الأكاديميين الكبار بسبب ما هو مذكور سلفًا، وأهمها أنَّهُ لم يحصد وقائع حاسمة بعد ولم تتكشَّف بخصوصه أيَّة معلومات، فكل ما فيها هو ما يقوله الإعلام، وبالتالي يحذف رأي شريحة واسعة، ورأي هذه الشريعة لن يُوثَّق اليوم ولا غدًا، بل بمرور الزمن--باسمراسلني (☎) 17:32، 27 سبتمبر 2018 (ت ع م)
- علاء فحصي
- تعليق: بغض النظر عمّا ذكره زملائي فوق، أرى أن المقالة لا تستحقُ الوسم بالرغم من شموليتها. شمولية غير كافية طبعًا. لا أُنكر أنك عزيزي صالح قد تطرقت لكل الجوانب لكنك وللأسف لم تُفصل وتُحلل فيها. عمومًا هذه أولى ملاحظاتي وسيكون لي عودة مفصلة أكثر فأكثر.
- لم أقرا كلّ المقالة بعد بل توجهتُ مباشرة للعنوان الفرعي «القضية الفلسطينية» ووجدتهُ فعلا صادم! ما ذُكر لا علاقة بالموضوع بل يُمكن اعتباره تضليل للرأي العام (زائر أرابيكا)؟ بحث بسيط في جوجل عن «رؤية محمد بن سلمان للقضية الفلسطينية» وستجدُ نتائج صادمة وهي عكس ما ذُكر في مقال الموسوعة! عموما؛ لن أختار لا مصادر من موقع الجزيرة ولا القدس ولا عربي بوست ولا الميادين ولا المسيرة ولا كل المواقع المعارضة بل انتقيت لك بعض المصادر التي أراها مُحايدة.
- جدل في الصحف العربية حول تصريحات بن سلمان عن إسرائيل (بي بي سي البريطانية)
- موقع بريطاني: هذه تفاصيل صفقة القرن بين العرب وإسرائيل.. وهذا دور بن سلمان (سبوتنيك الروسية) = لا أثق بهذه الوكالة المارقة لذلك لا تعتد بها في حالة ما رغبت في ذلك
- ابن سلمان: الإسرائيليون لديهم حق العيش بسلام على أرضهم (دويتشه فيله الألمانية)
- حجم فقرة الانتقادات! التي سبقَ وتنشاقنا حولها على فكرة؟ في النسخة العربية -التي من المفترض أن تكون مختارة وبالتالي شاملة- هناك 309 كلمة فقط! بينما في النسخة الإنجليزية هناك 690 كلمة؟ هذا دون الإشارة لبعض التعابير التي تحاولُ تخفيف وقع الجملة على الآذان من قبيل: «تشير تقارير حقوقية ...» هكذا! أين هو مبدأ التحديد؟ لمن هي تاته التقرير؟ «الذي نال إشادة لإصلاحاته الاقتصادية والاجتماعية التي اعتبرت دليلًا على نهج تقدمي جديد» لماذا تمّ إقحام هذه الجملة في فقرة شديدة الحساسية؟ هل تقبل إضافة تعبير -الذي تعرض لكثير الانتقادات- في فقرة الإصلاحات؟ «في حين أشار مسؤولون سعوديون أن الاعتقالات جرت لتدفع المملكة إلى "إسلام أكثر اعتدالا"، »!!! ماذا عن الاعتقالات التي طالت الأمراء؟ لماذا لم يتم ذكر هذا؟ ناهيك عن عدم ذكر مسألة كيف حصل على ولاية العهد! عمومًا وكما ذكرت لك فوق، المقالة -من وجهة نظري- مجرد تطبيل (آسف في حالة ما كانت الكلمة قاسية بعض الشيء) وموعدنا في في وقت لاحق من هذا اليوم لطرح كل الأفكار التي تُعيق جعل هذه المقالة مختارة. تحيّاتي. --علاء فحصيناقشني 04:08، 22 سبتمبر 2018 (ت ع م)
- تعليق: أهلًا @علاء فحصي:، شكرًا على مشاركتك قبل كل شيء. أولا يبدو أن هناك، فكرة خاطئة حول ماهية وسم المختارة، ماذا تعني المقالة المختارة، هل هي تشريف أم تصنيف؟. عزيزي المقالة المختارة، تعني أن المقالة شاملة وناقشت كافة جوانب الموضوع، بالتالي هي تصنيف لمحتوى، وليست تشريفًا، كما يعتقد البعض. أعود لمناقشة النقاط التي وردت في ردّك،
- قلت أن: "المقالة شاملة، لكن شموليتها غير كافية". أسئلك: ما هي نواقص المقالة التي لم أفصّل ولم أحلّل فيها؟، أرجو إيرادها. بالمناسبة، نحن لا نحلل هنا في الموسوعة، نطرح وجهات النظر المتوّفرة والموسوعية، وزائر الموسوعة يحلل ويستنتج ما يريد.
- القضية الفلسطينية: القسم بالفعل يحتوى على رؤية محمد بن سلمان حول القضية الفلسطينية، بيد أن ردّك، يوحي للقراء عكس ذلك، وهذا تضليل لمن لم يقرأ المقالة. أسئلك: هل هناك رؤية أخرى لمحمد بن سلمان حول القضية الفلسطينية، صَرَّحَ بها، لم تُذكر في المقالة؟، أرجو إفادتي. إن وجدت، سيتم تضمينها في القسم بالتأكيد. الواضح أنك لم تفهم القسم، تصريحات محمد بن سلمان، التي وردت في الروابط أعلاه، أنا ذكرتها في القسم بصورة كاملة، وتشير إلى أنّه مع حل الدولتين، وهذه الرؤية موجودة في المقالة.
- الانتقادات، ليست بعدد الكلمات، بل بالمواضيع:
- 1) اعتقالات الأمراء: جرى ذكرها، أرجو أن تطالع المقالة.
- 2) عبارة: «الذي نال إشادة لإصلاحاته الاقتصادية والاجتماعية التي اعتبرت دليلًا على نهج تقدمي جديد»، هي تصف الوضع، وهذا أسلوب لغوي معروف قبل طرح الانتقاد، إذ يوصف الشيء، قبل توجيه النقد إليه. ألم يصادفك حتى اليوم أي عبارة بهذه الصورة، سأعطيك بعض الأمثلة: «انتقاد لعبة (أو: رواية): "بالرغم من أنّها لاقت رواجًا كبيرًا وإشادة من المستخدمين (القرّاء)، إلا أن الجرافيك (الورق وخط الطباعة) كان سيئًا». «انتقاد مدينة: "مع أن تستقطب السيّاح من جميع أنحاء العالم وتجد قبولا وإشادات منهم، إلا أن الحياة فيها باهضة الثمن، والأجواء فيها -في بعض شهور السنة- تكاد تكون لا تطاق"». «انتقاد أطعمة: "بالرغم من أن الوجبات السريعة رائجة ومحبوبة، إلا أنها أحد أسباب السمنة"».
- هل تعتقد أن العبارات التي وردت في بدايات الجمل الثلاثة أعلاه، هي مدح ويجب حذفها؟
- أنتظر أن تكون مشاركتك القادمة بناءة وموسوعية، ذلك أنني اكتشفت في ختام تعليقك، أنّك لديك حكم مسبق تجاه المقالة، بقولك أنك ستطرح كل الأفكار التي تُعيق جعل هذه المقالة مختارة، مع اعترافك بأنك لم تقرأ المقالة بعد. ملخصّ كلامك، أنت لديك أفكار معينة ضد شخصية المقالة، ولا تريد أن تصبح المقالة مختارة، بالتالي تريد خلال القراءة أن تجد ما يدعم تلك الأفكار المُسبقة. في حال لم تجد ما يدعم آراءك المسبقة، أرجو ألا يكون ردك: المقالة مجرد تطبيل، أنا ضد ترشيحها. تحياتي. --صالح (نقاش) 12:03، 22 سبتمبر 2018 (ت ع م)
- تعليق: @صالح: يبدو أنك ذهبت بعيدًا في ردك. كما تعرف عنّي فأنا مٌتابع لتطويرك للمقالة منذ مدة وأعرف ما طبيعة التعبيرات التي استعملتها وغير ذلك من الأمور. عمومًا؛ سأطرحُ ما لديّ من ملاحظات بعد قليل. ملاحظة: مُعارضتي لشخصية ما لا تعني أنني سأقف في طريق وسمها بل يُشرفني هذا جدًا حتّى لا يحصل الجدل حولها في وقتٍ لاحق. --علاء فحصيناقشني 12:19، 22 سبتمبر 2018 (ت ع م)
@علاء فحصي: للأسف مصادرك التي ذكرتها وهي: (البي بي سي) و (دويتشه فيله الألمانية) كاذبة فهي أوهمت القراء (وأنت منهم) بشي لم يقله بن سلمان، واستخدمت مصطلح: "نقلاً عن" لإيهام كل غافل عن الحقيقة لتصديق ادعاءاتها ومزاعمها وبأنه لا يوجد سم في العسل. أن العُرف في نقل المعلومات الموثقة، يقتضي بأن لا يؤخذ عن الناقل ولكن يؤخذ عن المصدر الأصلي، وهذا مالم تقم بفعله للتأكد مما نشر، لتكون أنت أول من يدحض بنفسك الادعاءات التي نسبت زورا وبهتانا لابن سلمان (لكنك للأسف لم تفعل). كما أن المصدرين التي استعنت بها، قامت باجتزاء الكلمات جزا، من جملة طويلة قالها بن سلمان، مما غير المعنى جملة وتفصيلا وجعله ناقصا. وكان من الأفضل والادق أن تذهب الي المصدر الرئيسي والاساسي للمقابلة على موقع مجلة "ذا أتلانتيك" (هنــــــــا) وتطلع عليها هناك، وتنقل ألينا منه وليس من مصدر آخر. ولعلي أجدها فرصة مناسبة لنقل النص الحرفي من الموقع الأصلي، حيث ذكر بالحرف الواحد: (I believe that each people, anywhere, has a right to live in their peaceful nation. I believe the Palestinians and the Israelis have the right to have their own land. But we have to have a peace agreement to assure the stability for everyone and to have normal relations.) وترجمته هي: "أعتقد أن لكل شعب، في أي مكان، له الحق في العيش في أمه مسالمة. أعتقد أن الفلسطينيين والإسرائيليين لهم الحق في امتلاك أرضهم الخاصة. لكن يجب أن يكون لدينا اتفاق سلام لضمان الاستقرار للجميع ولإقامة علاقات طبيعية (ركز وتمعن في المفردات، فهي لا تخرج عن مبادرات السلام العربية والمطروحة منذ أكثر من 30 عام). و بالنسبة للانتقادات ، فأن النهج المقبول لإدراج الانتقادات في مقالات أرابيكا هو ادراجها ووضعها تحت القسم الخاص بها في المقالة، بحيث يغطي القسم السلبيات والايجابيات المحصورة في القسم، ولا يفرد قسم خاص للانتقادات، الا اذا لم تغطيه أحدى اقسام المقالة، مع تقبل كافة وجهات النظر المختلفة حول الموضوع بشكل عادل ومتناسب وبدون تحيز لكلا الطرفين، كذلك ستلاحظ بأن كل قسم أحتوى الانتقادات ورد الطرف الأخر. وفيما يخص الاعتقالات ، فأنها شملت كل من امتدت يده إلى المال العام وغرف منه بغير وجه حق، وكل من تّلبس بالدين وأشعل حرب الكراهية والتطرف داخلياً أو خارجياَ أو قام بالتحريض على منع الناس من ممارسة حقوقها الاجتماعية التي كفلها الإسلام، ومن ينوح ويعول من كل تلك الأطراف، هم الذين تضرروا من مكافحة ذلك الفساد وفقدو سطوتهم المالية أو الاجتماعية أو السيطرة على عقول السذج.--مستخدم:سامي الرحيلي/توقيع 13:40، 22 سبتمبر 2018 (ت ع م)
- @سامي الرحيلي: (إشاراتك لا تصل لي) لا تُحاول أن توهمني بشيء أنا أعرفهُ -وغيري على فكرة- تمام المعرفة. طعن البعض في المصادر العربية وفي الترجمة من أرابيكا الإنجليزية وفي المصادر المعارضة والاعتماد حصرًا على بعض المصادر أمر شائع ومعروف. كما ذكرت فوق؛ ستكون لي عودة قويّة في الموضوع فيما بعد بحول الله. --علاء فحصيناقشني 23:17، 22 سبتمبر 2018 (ت ع م)
- جار الله
- تعليق: قمت بمراجعة المقالة، شكراً لك أخي @صالح: على الجهد المبذول فالمقالة شاملة وتستوفي معايير المقالات المختارة وتنقل جميع وجهات النظر. تحياتي لك وللمشاركين.--جار الله (نقاش) 14:37، 22 سبتمبر 2018 (ت ع م)
- أسامة
- تعليق: مرحباً أخي @صالح: أحييك على عمك الرائع. فالمقالة صيغتها جيدة وتغطي كافة النقاط الرئيسية إلا أنها غير حيادية، وبالنسبة لفقرة انتقادات فأعتقادي أنك وضعتها (سد خانة) لتكون المقالة مستوفية معايير المقالات المختارة، ومن يقراء هذه الفقرة يجد أن العنوان المناسب لها (موقف بن سلمان من الإعتقالات في السعودية).mo (نقاش) 17:17، 22 سبتمبر 2018 (ت ع م)
- أهلًا @Mo osama:، أشكرك على التحية وأحييك بأحسن منها. لكنّي جدًا متفاجئ من التعبيرات العامة التي استخدمتها في ردّك، كتعبيرك أن المقالة: "غير حيادية". أين عدم الحياد؟ هلّا ذكرته؟. سبق أن طلبت من المراجعين أن يضعوا دلائل تدعم أحكامهم، وأن يبتعدوا عن الأحكام المسبقة. أمّا اعتقادك حول قسم انتقادات، كان يجب عليك أن تطرح تدعيما له. الكلام العام لا يستفيد منه أحد في الموسوعة. تحياتي. --صالح (نقاش) 17:34، 22 سبتمبر 2018 (ت ع م)
- @صالح: طالع المقالة الأنجيليزية وستجد المقالة العربية تفتقر إلي الحيادية ليس علي مستوي النص وإنما على مستوي الصور ايضاً، أما فقرة انتقادات فكما أسلفت لا تحوي سوي موقفه تجاه حركة الأعتقالات وهناك كثير من الأنتقادات الموجه لمحمد بن سلمان في الأزمة القطرية، والحرب اليمنية، والقضية الفلسطنية، والأزمة الدبلوماسية مع لبنان وغير ذلك من النقاط المهمة.mo (نقاش) 23:04، 22 سبتمبر 2018 (ت ع م)
- أهلًا @Mo osama:، أشكرك على التحية وأحييك بأحسن منها. لكنّي جدًا متفاجئ من التعبيرات العامة التي استخدمتها في ردّك، كتعبيرك أن المقالة: "غير حيادية". أين عدم الحياد؟ هلّا ذكرته؟. سبق أن طلبت من المراجعين أن يضعوا دلائل تدعم أحكامهم، وأن يبتعدوا عن الأحكام المسبقة. أمّا اعتقادك حول قسم انتقادات، كان يجب عليك أن تطرح تدعيما له. الكلام العام لا يستفيد منه أحد في الموسوعة. تحياتي. --صالح (نقاش) 17:34، 22 سبتمبر 2018 (ت ع م)
- شبيب
- تعليق: قرأت المقالة قراءةً سريعةً، ولي عودة بالملاحظات بعد قراءتها بتأني، لكن لدي تعليق بخصوص ملاحظات الزملاء حول استقرار المقالة. حقيقةً لا أجد أي مانع من ترشيح المقالة فلدينا حاليًّا في أرابيكا العربية 20 مقالةً مختارة، و19 مقالةً جيدة عن أشخاص أحياء بعضهم شهرته أقل بكثير من محمد بن سلمان. أيضًا أظن أن المقالة لن تعاني من ناحية تحديث المعلومات مستقبلًا، فهي من أكثر مقالات الموسوعة زيارةً، والمصادر المهتمة بمحمد بن سلمان كثيرة جدًا.. --شبيب..ناقشني 17:53، 22 سبتمبر 2018 (ت ع م)
- إسلام
هناك فرق بين كون الشخصية على قيد الحياة، وبين هل المقالة مستقرة أم لا، بنظرة سريعة للمقالة ستجد أكثر من 192٬100 كيلوبايت (88%) من المحتوى عن الشخصية منذ ولايته لعهد في الفترة بين (21 يونيو 2017 إلى أغسطس 2018)، يعني عام واحد تقريبًا، وفي غضون عام واحد آخر (إن تم تحديث المقالة بالشكل المطلوب) ستحتاج المقالة لإضافة ما يقارب ضعفها على الأقل، (هذا إن لم تتطور الشخصية أكثر من ذلك ويصبح ملكًا مثلا) مما يعني تغير المحتوى الذي تم التصويت عليه بشكل جذري، ليست المشكلة في تحديث المعلومات مستقبلًا بل في أن التحديث سيطرأ على معظم المقالة وسيكون المحتوى الجديد غير الذي تم التصويت عليه، ترشيح المقالة في الوقت الحالي أشبه بترشيح مقالة دونالد ترامب في 2017 أثناء ترشحه للرئاسة، فبالتأكيد سيتغير محتوى المقالة في غضون شهور. ويستدعي ذلك طرحها حينها في مراجعة المقالات المختارة لإزالة الوسم عنها وترشيحها مرة أخرى؛ لأن المحتوى الذي تم التصويت عليه ومراجعته أصبح مختلفًا، وهكذا.. لذلك معايير المقالات المختارة تتجنب هذه المشكلة، وتشترط شرط الاستقرار.--إسلامنقاش 06:47، 23 سبتمبر 2018 (ت ع م)
- أهلًا @إسلام: أن تقول أن المحتوى سيتغيّر بشكل جذري، غير صحيح، الأصح أن تقول أن المحتوى سيتحدّث، وهناك فرق شاسع بين تغيّر جذري بين محتوى وآخر، وبين تحديث محتوى موجود بالفعل. المقالة إن وسمت اليوم، ستوسم على شخصية سياسية ذات منصب، في ملكية مطلقة، بالتالي لا توجد عوامل تستدعي تغييرًا جذريًا كالتي تواجه ترمب، من رجل أعمال وإعلامي، إلى سياسي صاحب منصب، يترأس الولايات المتحدة، حيث انتخابات، كونجرس، إعلام مسيطر يغيّر من مجريات الأحداث.. إلخ. وإذا فكّرنا للحظات: ما الذي سيتغيّر جذريًا في محتوى المقالة بعد سنة؟، إن أصبح ملكًا كمثال، لن يتغيّر أي شيء جذري في المحتوى، فقط سيُحدّث المحتوى. فسياسة المملكة القائمة ستستمر، وقد فصّلنا كافة جوانب السياسة القائمة.
- والحديث عن الاستقرار والتغيير الجذري في المقالات المختارة، أضرب لكم مثلين اثنين، حول معنى الاستقرار وتحديث المحتوى (إضافات)، كل من المقالات التالية:
- ريال مدريد (مختارة منذ 2009، من 87000 إلى 204000 بايت)
- نادي برشلونة (مختارة منذ 2011، من 124000 إلى 243000 بايت)
- ليونيل ميسي (مختارة منذ 2011، من 135000 إلى 282000 بايت)
- كريستيانو رونالدو (مختارة منذ 2014، من 238000 إلى 379000 بايت)
- هل كان يجب ألا ترشح هذه المقالات من الأساس، طالما التغييرات ستستمر وتستمر عليها؟
- لا يوجد ما يمنع وسم المقالة، إلا إذا أردنا استحداث معايير جديدة، تخص كل مقالة على حدة، وهذا شيء مرفوض. السؤال الآن: هذه الصفحة، مخصّصة لمراجعة مقالة مرشحة لنيل وسم مختارة، وهي تناقش محتوى المقالة، هل هناك ملاحظات حول محتوى المقالة؟. تحياتي. --صالح (نقاش) 09:00، 23 سبتمبر 2018 (ت ع م)
- مقارناتك خاطئة، لا مجال للمقارنة بين مقالات نوادي يتحدث المحتوى عن تاريخها خلال عشرات السنين ثم يتم تحديثه كل سنة، أو لاعب له تاريخ من 2000 أو 2003، يعني مقالة تتحدث عن أغلب تاريخ الشخصية، وبين مقالة محتواها يتلخص في عام من تاريخ شخصية ما زال لها مستقبل سياسي أكبر من هذا العام! لا مجال للمقارنة، هذه الصفحة، مخصّصة لمراجعة المقالة من خلال أرابيكا:معايير المقالات المختارة، إذا قرأتها ستجد أنها تشترط أن تكون المقالة مستقرة، وهذا ما وضحته وما وضحه باسم بالأعلى. هل عرفت علاقة ذلك بالصفحة الآن؟!! لا أرى حاجة للحديث عن عيوب المحتوى التي تحدث عنها الزملاء لأن المقالة غير صالحة من الأساس!.--إسلامنقاش 09:40، 23 سبتمبر 2018 (ت ع م)
- @إسلام: كلامك مردود وغير صحيح. المقالة تسجّل كل تاريخ الشخصية منذ أن ولد حتى يومنا هذا. وهي شخصية سياسية ذات منصب. ولا يوجد في الأفق ما يستدعي أن نعتقد أن الشخصية ستغيّر من اهتماماتها، فيصبح من سياسي إلى رجل إعلامي، أو العكس كما حدث مع ترمب. إذًا المقالة لن تخضع لتغيير جذري مثلما حدث مع ترمب. أمّا المحتوى الذي يتطرق إلى الجانب السياسي للشخصية، فعمره سيصل إلى أربع سنوات بعد أشهر قليلة، فمن أين أتيت بالعام الواحد؟. من الواضح أنّك لم تقرأ المقالة حتى. كلامك إيهام للقراء. سألتك: ما الذي سيتغيّر في محتوى المقالة؟ ولم تجب، وكل حديثك، رجم بالغيب، يعد استنتاجا غير موسوعي، وهو تأويل للمعايير. إن هناك عيوب حول المحتوى، إطرحها، الكلام على عواهنه مرفوض ولا يؤخذ به. تحياتي. --صالح (نقاش) 10:01، 23 سبتمبر 2018 (ت ع م)
- أنا لا أعلم هل تتحدث عن تعليقي أم عن تعليق أحد آخر!، أنا لم أذكر أن الشخصية ستغيير اهتماماتها! من أين أتيت بهذا الكلام؟ ثم تسأل: "من أين أتيت بالعام الواحد"، هل قرأت تعليقي حقًا! أم أنه يصعب فهمه! أم أنك تتظاهر بعدم فهمه! ما ذكرته أن 88% من محتوى المقالة منذ توليه لولاية العهد وهي منذ يونيو 2017، وهي إشارة واضحة تدل على عدم استقرار المقالة وأن محتواها يتغير كل يوم، (لمعلوماتك كلمة "تغيير" قد تعني التغيير بالإضافة أو بالحذف، فيصح إطلاقها على الإضافة والتحديث أيضًا)، أعد قراءة تعليقي، فلا داعي لتكراره، وأنصحك بتغيير ردك الآلي على الجميع: "من الواضح أنّك لم تقرأ المقالة حتى"؛ فقد أصبح سخيفًا!.--إسلامنقاش 10:32، 23 سبتمبر 2018 (ت ع م)
- @إسلام: أحفظ أسلوبك عن ظهر غيب، ليس لديك أي شيء سوى الاستنتاج والكلام العام المُمل. من أين أتيت بنسبة 88% يا قارئ، أم هي عادة طرح كلام لمجرد الكلام والرفض لمجرد الرفض، والتصويت بالضد لمجرد التصويت بالضد؟. المحتوى الموجود في المقالة يناقش أحداثًا منذ بداية 2015 وحتى اليوم. عمومًا، أعتقد من يتابع النقاش، سيعرف، من يحاول التظاهر بعدم الفهم، وتأويل المعايير، ومن يطالب باحترام سياسة الموسوعة وتنفيذ متطلبات كل مرحلة من مراحل الترشيح. أرجو أن تراجع آداب النقاش قبل أن تشارك في المرة القادمة. تحياتي. --صالح (نقاش) 10:45، 23 سبتمبر 2018 (ت ع م)
- بالنسبة للنسبة التي ذكرتها، هل تشكك بها؟ أم مجرد سفسطة؟، يمكنك استخدام قالب:حجم الصفحة للتأكد! بالرغم من أن هذه ليست النقطة التي يدور حولها الحديث ولن تفرق كثيرًا.--إسلامنقاش 10:55، 23 سبتمبر 2018 (ت ع م)
- @إسلام: أضحكتني يا رجل. سأكتفي بنقاش نسبتك. أرجو ألا تزعل حين أقول لك: أرجو قراءة المقالة قبل المشاركة، فأنت من الواضح لا تعرف شخصية المقالة، ولا عمر الأحداث التي تناقشها المقالة. تحياتي. (ملاحظة: من الجيد أنك قمت بتحديث تعليقك، حين اكتشفتَ أن نسبتك في واد، والحديث في واد آخر.) --صالح (نقاش) 11:07، 23 سبتمبر 2018 (ت ع م)
- النسبة صحيحة، بالرغم من أنها ليس موضوعي، لكنك رجاء التأكد قبل أن تنطق بمثل هذا التعليق السخيف الذي لا معنى له.--إسلامنقاش 11:11، 23 سبتمبر 2018 (ت ع م)
- @إسلام: لا بأس، لا تغضب، نسبتك صحيحة وإن لم تكن كذلك. إذًا عام واحد= 88% من محتوى المقالة. "لله ما أعطى ولله ما أخذ". عد إلى قراءة المقالة. تحياتي. --صالح (نقاش) 11:14، 23 سبتمبر 2018 (ت ع م)
- تطور طبيعي للنقاش بما أنك ليس لك حجة أو كلام تقوله، فأصبحت تصدر القهقهات ولجئت للسخرية، "حجة البليد" كما يقول المثل، جميل جميل.--إسلامنقاش 11:20، 23 سبتمبر 2018 (ت ع م)
- @إسلام: حين أقمت عليك الحجة، وكشفت للمتابعين طريقة تفكيرك، وحسابك للنسب الهُلامية، طفح أدبك الجم. بعد حين سأطالب بمحاسبتك على مستوى أدبك. --صالح (نقاش) 11:26، 23 سبتمبر 2018 (ت ع م)
- لا أعلم كيف تتحدث أن بالذات عن الأدب!، التعليق أصلا لم يكن موجهًا لك من البداية بل كان ردا على الزميل شبيب فأنا أحاول أن أنتقي من أحاوره لكنك للآسف تدخلت وأفسدت النقاش بتعليقات لا فائدة لها. وتركت المقصود من النقاش وتعاملت مع الموضوع بسطحية الأرقام، وليس هناك مشكلة في المقالة إن كانت تتحدث عن شخصية لها تاريخ لعام أو عامين إن كانت شاملة وليس هذا ما قصدته، إنما ما قصدته تبيين مدى تسارع الأحداث والتحديثات التي تحتاجها المقالة في غضون فترة زمنية بسيطة للدلالة على عدم استقرارها، أتمنى أن تكون الفكرة وضحت ولو أني أشك في ذلك.--إسلامنقاش 11:38، 23 سبتمبر 2018 (ت ع م)
- @إسلام: حين أقمت عليك الحجة، وكشفت للمتابعين طريقة تفكيرك، وحسابك للنسب الهُلامية، طفح أدبك الجم. بعد حين سأطالب بمحاسبتك على مستوى أدبك. --صالح (نقاش) 11:26، 23 سبتمبر 2018 (ت ع م)
- تطور طبيعي للنقاش بما أنك ليس لك حجة أو كلام تقوله، فأصبحت تصدر القهقهات ولجئت للسخرية، "حجة البليد" كما يقول المثل، جميل جميل.--إسلامنقاش 11:20، 23 سبتمبر 2018 (ت ع م)
- @إسلام: لا بأس، لا تغضب، نسبتك صحيحة وإن لم تكن كذلك. إذًا عام واحد= 88% من محتوى المقالة. "لله ما أعطى ولله ما أخذ". عد إلى قراءة المقالة. تحياتي. --صالح (نقاش) 11:14، 23 سبتمبر 2018 (ت ع م)
- النسبة صحيحة، بالرغم من أنها ليس موضوعي، لكنك رجاء التأكد قبل أن تنطق بمثل هذا التعليق السخيف الذي لا معنى له.--إسلامنقاش 11:11، 23 سبتمبر 2018 (ت ع م)
- @إسلام: أضحكتني يا رجل. سأكتفي بنقاش نسبتك. أرجو ألا تزعل حين أقول لك: أرجو قراءة المقالة قبل المشاركة، فأنت من الواضح لا تعرف شخصية المقالة، ولا عمر الأحداث التي تناقشها المقالة. تحياتي. (ملاحظة: من الجيد أنك قمت بتحديث تعليقك، حين اكتشفتَ أن نسبتك في واد، والحديث في واد آخر.) --صالح (نقاش) 11:07، 23 سبتمبر 2018 (ت ع م)
- بالنسبة للنسبة التي ذكرتها، هل تشكك بها؟ أم مجرد سفسطة؟، يمكنك استخدام قالب:حجم الصفحة للتأكد! بالرغم من أن هذه ليست النقطة التي يدور حولها الحديث ولن تفرق كثيرًا.--إسلامنقاش 10:55، 23 سبتمبر 2018 (ت ع م)
- @إسلام: أحفظ أسلوبك عن ظهر غيب، ليس لديك أي شيء سوى الاستنتاج والكلام العام المُمل. من أين أتيت بنسبة 88% يا قارئ، أم هي عادة طرح كلام لمجرد الكلام والرفض لمجرد الرفض، والتصويت بالضد لمجرد التصويت بالضد؟. المحتوى الموجود في المقالة يناقش أحداثًا منذ بداية 2015 وحتى اليوم. عمومًا، أعتقد من يتابع النقاش، سيعرف، من يحاول التظاهر بعدم الفهم، وتأويل المعايير، ومن يطالب باحترام سياسة الموسوعة وتنفيذ متطلبات كل مرحلة من مراحل الترشيح. أرجو أن تراجع آداب النقاش قبل أن تشارك في المرة القادمة. تحياتي. --صالح (نقاش) 10:45، 23 سبتمبر 2018 (ت ع م)
- أنا لا أعلم هل تتحدث عن تعليقي أم عن تعليق أحد آخر!، أنا لم أذكر أن الشخصية ستغيير اهتماماتها! من أين أتيت بهذا الكلام؟ ثم تسأل: "من أين أتيت بالعام الواحد"، هل قرأت تعليقي حقًا! أم أنه يصعب فهمه! أم أنك تتظاهر بعدم فهمه! ما ذكرته أن 88% من محتوى المقالة منذ توليه لولاية العهد وهي منذ يونيو 2017، وهي إشارة واضحة تدل على عدم استقرار المقالة وأن محتواها يتغير كل يوم، (لمعلوماتك كلمة "تغيير" قد تعني التغيير بالإضافة أو بالحذف، فيصح إطلاقها على الإضافة والتحديث أيضًا)، أعد قراءة تعليقي، فلا داعي لتكراره، وأنصحك بتغيير ردك الآلي على الجميع: "من الواضح أنّك لم تقرأ المقالة حتى"؛ فقد أصبح سخيفًا!.--إسلامنقاش 10:32، 23 سبتمبر 2018 (ت ع م)
- @إسلام: كلامك مردود وغير صحيح. المقالة تسجّل كل تاريخ الشخصية منذ أن ولد حتى يومنا هذا. وهي شخصية سياسية ذات منصب. ولا يوجد في الأفق ما يستدعي أن نعتقد أن الشخصية ستغيّر من اهتماماتها، فيصبح من سياسي إلى رجل إعلامي، أو العكس كما حدث مع ترمب. إذًا المقالة لن تخضع لتغيير جذري مثلما حدث مع ترمب. أمّا المحتوى الذي يتطرق إلى الجانب السياسي للشخصية، فعمره سيصل إلى أربع سنوات بعد أشهر قليلة، فمن أين أتيت بالعام الواحد؟. من الواضح أنّك لم تقرأ المقالة حتى. كلامك إيهام للقراء. سألتك: ما الذي سيتغيّر في محتوى المقالة؟ ولم تجب، وكل حديثك، رجم بالغيب، يعد استنتاجا غير موسوعي، وهو تأويل للمعايير. إن هناك عيوب حول المحتوى، إطرحها، الكلام على عواهنه مرفوض ولا يؤخذ به. تحياتي. --صالح (نقاش) 10:01، 23 سبتمبر 2018 (ت ع م)
- مقارناتك خاطئة، لا مجال للمقارنة بين مقالات نوادي يتحدث المحتوى عن تاريخها خلال عشرات السنين ثم يتم تحديثه كل سنة، أو لاعب له تاريخ من 2000 أو 2003، يعني مقالة تتحدث عن أغلب تاريخ الشخصية، وبين مقالة محتواها يتلخص في عام من تاريخ شخصية ما زال لها مستقبل سياسي أكبر من هذا العام! لا مجال للمقارنة، هذه الصفحة، مخصّصة لمراجعة المقالة من خلال أرابيكا:معايير المقالات المختارة، إذا قرأتها ستجد أنها تشترط أن تكون المقالة مستقرة، وهذا ما وضحته وما وضحه باسم بالأعلى. هل عرفت علاقة ذلك بالصفحة الآن؟!! لا أرى حاجة للحديث عن عيوب المحتوى التي تحدث عنها الزملاء لأن المقالة غير صالحة من الأساس!.--إسلامنقاش 09:40، 23 سبتمبر 2018 (ت ع م)
- تخليصُا لما أريد قوله حتى لا يضيع ما أردته وسط تعليقات لا فائدة منها:
- المقالة غير صالحة لمعايير المقالات المختارة لأنها غير مستقرة، لا في الوقت الحالي ولا في المستقبل القريب، قد يتغير محتواها بشكل جذري في غضون شهور، هذه هي المعايير ببساطة، (يمكنك فتح نقاش حول المعايير إن كنت تراها خاطئة!) هذا بغض النظر عن محتواها الحالي، والاختلاف الشديد في التعليقات حول حياديتها وشموليتها.--إسلامنقاش 11:38، 23 سبتمبر 2018 (ت ع م)
- @إسلام: جيد أنك عرفت أن الأرقام التي أوردتها سطحية وليست دقيقة ولا يؤخذ بها. أمّا عن المعايير، فتأويلها مرفوض ولن يمر. يمكنك أنت أن تفتح نقاشا، لتضع رؤيتك الخاصة حول معنى المقالة غير المستقرة أو تلك التي يتغيّر محتواها بشكل جذري. أمّا المحتوى، هل لديك قراءتك الخاصة حول محتوى المقال، أين عدم الحياد، أين النقص في شموليتها؟، حدّد بطريقة موسوعية، لا تظل تكرّر كلامًا عامًا لن يستفيد منه أحد. أمّا مستوى أدبك، فليس هنا محل نقاشه، بل في طلب آخر، في صفحة أخرى من صفحات الموسوعة. --صالح (نقاش) 12:36، 23 سبتمبر 2018 (ت ع م)
- تعليق: الزملاء @صالح وإسلام: الرجاء التوقف عند هذا الحد، فقد خرج النقاش عن مساره. أرجو العودة لنقاش النقاط الأساسية من تعليق الزميل إسلام..
- بخصوص ملاحظة الزميل إسلام حول معايير المقالات المختارة، وخصوصًا البند الخاص باستقرار المقالة فهذا البند ينقسم لجزئيتين:
- «المقالة ليست ساحة حروب تحرير مستمرة» بالطبع لا توجد حروب تحريريّة الآن، وهذه المراجعة موجودة لمناقشة أي معلومة خلافية أو ملاحظات.
- «محتواها لا يتغير بشكل هام من يوم لآخر، باستثناء التعديلات حسب عملية الترشيح» هذه الجزئيّة هي محل الخلاف كما يبدو، ويُقصد بها كما هو واضح، الأحداث الجارية بشكلٍ أساسي، وهي التي تتغيّر يومًا بعد يومٍ كمقالات الكوارث الطبيعية أو الانتخابات وغيرها. المقالة يجب معاملتها كسيرة شخصية وليس كحدثٍ جارٍ. بالطبع لن يُكتب عن محمد بن سلمان كل يوم، ولن يكون هنالك أحداث يوميّة بارزة تستحق الذكر في المقالة، وفي هذا الشهر حتى لا أعتقد أن هنالك أي حدث يستحق الذكر في حياته. لنستبق الأحداث ونقول أن أنه تولى الحكم؛ هل سنُعيد كتابة المقالة أم سنُضيف قسمًا جديدًا لهذه المرحلة من حياته؟ بالطبع سنضيف قسمًا ونحدّث المقدمة، فما سبق ذكره لن يتغيّر، وهذا ما نقوم به في جميع المقالات..
- أود التعليق على قول الزميل إسلام: «بالتأكيد سيتغير محتوى المقالة في غضون شهور. ويستدعي ذلك طرحها حينها في مراجعة المقالات المختارة لإزالة الوسم عنها وترشيحها مرة أخرى؛ لأن المحتوى الذي تم التصويت عليه ومراجعته أصبح مختلفًا، وهكذا..» سنة أرابيكا هي تطوّر المحتوى وتغيّره، ولنا في المقالات المختارة القديمة خير مثال.. لم يسبق وأن طُرحت مقالة لمراجعة الوسم بحجة أن محتواها اختلف وإنما حين يكون محتواها متقادمًا ولا يعكس الحالة الحاليّة للموضوع، وهذا ما لا أعتقد أننا سنراه في موضوع المقالة هذه.. رونالدو وميسي مثلًا في أوج عطائهما ومقالاتهما مختارة منذ سنوات ولا تعاني من ناحية التحديث، ولا نعلم إن كانا سيتجهان للتدريب أو غيره، المهم أن نحكم على المحتوى الحالي، ولا نضع افتراضات عن أحوالهما في المستقبل، والأمر ذاته ينطبق على محمد بن سلمان.. تحياتي، وأعتذر عن الإطالة.. --شبيب..ناقشني 02:59، 24 سبتمبر 2018 (ت ع م)
- أحمد توفيق
لماذا تعقيد الأمور في ويكيبديا انجليزية تم ترشيح مقالتي باراك أوباما وهيلاري كلينتون برغم انهم شخصتين غير محبوبة من قبل العديد من الشعب الامريكي خصوصاً كلينتون التي اثارت الكثير من الجدل بخصوص تسريبات بريدها الالكتروني ودورها في هجوم بنغازي وهنا في النسخة العربية تم ترشيح العديد من المقالات الخلافية خصوصاً الدينية ومقالات سياسية مثل انتهاكات مسندة إلى صدام حسين
اما بخصوص المقالة ، هل يمكنك إضافة فقرة في السياسة الخارجية بخصوص قطر والخلاف معها و فقرة مفصلة بخصوص علاقته مع ترامب والغرب عموماً والخلاف مع المانيا وكندا واقترح ايضاً ازالة فقرة الزيارات الخارجية والقيام بانشاء مقالة مخصصة لذلك مع اضافة صورة تبين الدول التي زارها.--أحمد توفيق (نقاش) 02:35، 24 سبتمبر 2018 (ت ع م)
- أهلًا @أحمد توفيق:، شكرًا على مشاركتك البناءة، وقراءتك النقدية للمقالة. عن قطر، فالأزمة قديمة، قدم ثلاثة ملوك، ولا أخفيك، فكرت كثيرًا، هل أضيف قسمًا عن الموضوع في السياسة الخارجية لمحمد بن سلمان أم لا؟، في الأخير، رأيت ترك الموضوع، ذلك أن الموضوع يتصل مباشرة بمقالة العلاقات السعودية القطرية، وليس لها صلة مباشرة بمحمد بن سلمان، والأزمة انفجرت حين كان محمد بن نايف وليًا للعهد، وإن كان الأخير أيضًا لا صلة مباشرة له بالموضوع. إن أردنا ذكرها، فعلينا ذكرها في مقالة سلمان بن عبد العزيز. لكنّي متفهّم للموضوع، وإذا اجتمع الأخوة على وجوب تضمين الموضوع في المقالة، سيُضمّن بالتأكيد، فهدفنا إثراء المقالة.
- أمّا عن العلاقات مع الولايات المتحدة، سأقوم بإدراج قسم حوله. موضوع ألمانيا ذُكِرَ، وموضوع كندا أيضًا ليس مكانه هنا. عن فقرة الزيارات الخارجية، إن اجتمع الأخوة على رأيك، فسأقوم بفعل اللازم. شكرًا مرة أخرى أخي أحمد. تحياتي. --صالح (نقاش) 09:20، 24 سبتمبر 2018 (ت ع م)
- @أحمد توفيق:،
- تم إفراد قسم في السياسة الخارجية حول الولايات المتحدة
- تم إضافة الخلاف مع كندا في قسم الانتقادات
- Ibrahim.ID
في البداية أود أن أشكر الأخ صالح على المجهود الوفير، لكن للأسف أنا سأميل إلى الزملاء المعارضين على وسمها بسبب معيار الاستقرار، المشكلة الرئيسية أنه لا يمكن مقارنتها مع مقالات الأحياء المختارة حالياً والسبب أن طبيعة الشخصية (الأمير محمد بن سلمان) هامة وذات أبعاد ونشاطات واسعة، ليست مثل مقالة ميسي ورونالدو كل ما سيتم تغيره عدد الاهداف والجوائز والبطولات، نحن نتكلم عن مقالة عرضة للتغير بنسبة 80% تقريباً، لو أصبح ملك السعودية سيكون هناك نقاط كثيرة ستضاف وقد تتغير فقرات كاملة في المقالة، أيضاً من الوارد بنسبة 75% أن يحدث عليها خلافات نظراً لطبيعة الشخصية سياسياً، من الحكمة عدم ترشيحها حالياً أو تحويلها إلى مقالة جيدة.
لدي أيضاً ملاحظات سلبية وأخطاء لاحظتها وأبرزها:
- أنني شعرت وكأنني أطالع فقرات صحف وجرائد وليست "سيرة شخصية"، يجب كتابة المقالة وكأن شخص بعد 20 عاماً سيقرأها (مقالة للتاريخ)، الكثير من الفقرات تتحدث عن لقاءات مع شخصيات أو تصريحات معينة وأشاد بكذا وكذا ، عذراً أرابيكا ليست صحيفة ولا يجب استخدام اسلوب الصحف هذا، توضع فقط المعلومة بشكل مختزل بدون أي سمات صحفية.
- المقالة هي سيرة شخصية ويجب أن تركز فقط عما يخص الشخص وليس عما يدور حوله، يعني مثلاً فقرة(السياسة الخارجية) بها تصريحات وسرد الكثير من الأحداث عما يحدث في المنطقة! يجب التركيز على أفعال أو قررات الشخص فقط وليس عما يقال عنه أو كونه طرف في علاقات متشابكة.
- التصريحات والأفكار والأراء الشخصية وغيرها ليس لها مكان في المقالة، كما قلت هي "سيرة شخصية" وأرابيكا ليست مدونة أو صحيفة ناطقة بأسم الشخصية ولسنا مختصين بنشر هذه المحتويات، المقالة تكتب من طرف ثالث محايد، على سبيل المثال فقرة (الجماعات الإسلامية) يجب إزالتها فهي مبنية بالكامل على تصريحات وليس فيها أي أحداث تذكر للتاريخ.
- عطفاً على النقطة السابقة هناك الكثير من الفقرات مبنية على تصريح من الشخصية نفسها وكأنها معلومات مُسلم بها مثل: (قال محمد بن سلمان أن لدى المملكة العربية السعودية أكثر من خمسة بالمائة من احتياطيات مادة اليورانيوم في العالم) و (يعتقد محمد بن سلمان أن الموقع الجغرافي الإستراتيجي للمملكة العربية السعودية...) هذا خطأ موسوعي فالتصريحات ليست مصدر أولي ولا تعتبر معلومات موثقة بل يجب جلبها من مصادرها.
- شعرت ان فترة عهده قد بدأت فعلياً! بل تم سرد عدة إنجازات وأحداث في المقالة وكأنه صار حاكم رسمي، مثلاً العلاقات بين السعودية وأمريكا تحدث عندما يلتقي الحاكمان في قمة وتندرج تحت بند علاقات ثنائية لأن الحاكم هو الوحيد الذي يمثل دولته رسمياً، لا يجوز استخدام عبارات مثل "يشير مراقبون أن السياسة السعودية في عهد محمد بن سلمان" أو "في فترة ولاية عهده حدث كذا" هذا خطأ فالإنجازات والأحداث دائماً تنسب للحاكم فقط كي لا يحدث إزدواجية، يعني مثلاً افتتاح "مجمع طباعة المصحف الشريف بالمدينة المنورة" منسوب للملك فهد ولم ينسب أحد الإنجاز للأمير عبد الله ولي العهد وقتها، ولذلك يجب إعادة صياغة الفقرات بحيث تتناول الحقائق من منظور أنه لا يزال ولي عهد وتكتب الإنجازات على أنها إنجازات شخصية وليس إنجازات عامة وكأنها حدثت في عهده.
النقاط التي أشرت لها مسبقاً هي مجرد نماذج وامثلة، أتمنى ألا يكون التعديل حصراً عليها فقط بل أتمنى إعادة مراجعة المقالة بالكامل --إبراهيـمـ ✪ (نقاش) 14:16، 30 سبتمبر 2018 (ت ع م)
- أهلًا @Ibrahim.ID:، شكرًا على المشاركة،
- سبق أن رددت على نقطة "عدم الاستقرار"، و"التغيير الجذري"، خاصة النسب المطروحة، "80%" من أين أتيت بها؟. لذلك لن أعيد تكرار ردودي على هذه النقاط.
- قراءتك للمقالة، ووصمها بأنّها مقالة صحفية، عجيب!، هل من الصعب التفريق بين نقل كلمات تدخل ضمن سياسة عامة للشخصية، توضح للقراء من هذه الشخصية، خاصة أن الكلمة هي سياسة تقام على أرض الواقع. سأعطيك مثلا، ليتضح لك أن قراءتك كانت مجتزأة، وكأن المنقول، يدخل ضمن: "مقولات". لا يا صديقي، حين يقول: «أن لدى المملكة 5% من اليورانيوم في العالم» فهو يقول، أن السماح لإيران بتخصيب اليورانيوم (الاتفاق النووي الإيراني)، يعني أن للسعودية الحق أيضًا بالتخصيب، "ولسنا في حاجة لاستيراد اليورانيوم، لدينا ما يكفي". وهذا فهم في الغرب، وبدأ بالتحذير من مخاطر سباق تسلح نووي في المنطقة. نقل التصريح، ليس حشوًا أو نقل كلام على عواهنه. وهكذا حين قال ما معناه أن الإرهاب يعني: الإخوان، فذلك ليس حقيقة، نُقِلت للقراء، بل تكشف أن هذا السياسي أعلن الحرب على هذا التنظيم، والأحداث في المملكة تثبت هذا الشيء، وذكرت في المقالة. إذًا كل التصريحات في المقالة تدخل ضمن هذا البند. وسبق أن طلبت من المراجعين، عدم الاجتزاز وقراءة الكلمة ضمن سياقها. أمّا ما نسب لمحمد بن سلمان في المقالة، فهو ينسب له بشهادة كل المراقبين، من مع ومن ضد، ولا خلاف على أنّه من يقف خلف تلك المشاريع، إن كانت تعد إنجازات أو غير ذلك. وحين نذكر أن الباني الحقيقي للحرس الوطني السعودي هو عبد الله بن عبد العزيز في 1962، وإن كان في عهد الملك سعود، والملك فيصل، الملك خالد، وصولا إلى عهد تولي عبد الله الحكم في 2005. لا أحد يقفز لنا ويقول: "أن القول هذا خاطئ، فالحرس بني في عهد هؤلاء الملوك، ولا ينسب بناءه لعبد الله بن عبد العزيز!".
- ثم من قال أن التصريحات مصدرًا أوليًا للمعلومات العامة أو العلمية؟. هذه مقالة عن شخصية سياسية، وأعتقد يمكنك التفريق بين تصريحات السياسيين والباحثين العلميين. يمكنك جلب مصدر أولي يناقض تلك التصريحات، وسوف أسعد بإضافته إلى المقالة. حين يقول بوش أنّه دخل العراق ليحارب "يأجوج ومأجوج" بأمر الرب، فالناقل مجبر على ذكر الحديث في طيات قرار بوش غزو العراق، دون تلاعب، ولا أحد عاقل في الدنيا، حينئذ، يعتقد أننا نقلنا الحديث، لنثبت وجود يأجوج ومأجوج في بابل!. مرة أخرى أطلب عدم جز النص وإخراجه عن سياقه. --صالح (نقاش) 11:09، 2 أكتوبر 2018 (ت ع م)
- @صالح: نسبة 80% هذه من واقع خبرتي مع المحتوى المختار منذ 2010، الكثير من المقالات كانت عن مجرد شخصية "عالم" أو "استذا جامعي" وحينما حصل على جائزة مثل نوبل أو تقلد منصب وزاري وجدت المقالة تغيرت تماماً وتضاعف حجمها ومصادرها، عبد الفتاح السيسي مثلاً حينما كان وزير للدفاع مقالته بسيطة للغاية تتحدث عن نقاط عسكرية وبعد أن صار رئيس وحدث ما حدث تغيرت تماماً شكل المقالة، فصدقني أنا تعاملت جيداً مع الكثير من المقالات الشخصية والموضوع ليس مجرد "رفض من أجل الرفض" كما تردد، وهذه ليست أول واقعة في أرابيكا سبق أن عارضنا مقالات (ممتازة تحريرياً 100%) لكن كونها حدث معاصر كان سبباً لمعارضتها مثل: الانتقال الديمقراطي في تونس ومؤتمر دعم وتنمية الاقتصاد المصري وغيرها والمسألة ليست بدعة أو معايير مستحدثة.
- ثانياً: من الواضح أنك لم تفهم وجهة نظري، هناك فارق بين إنجاز شخصي وإنجاز تم في عهده، نعم أنا أعلم أنها تنسب له ولكن يجب ان توضع كإنجاز شخصي فقط ويجب أن يوضع مصادر تؤكد مقدار مساهمته الفعلية، لأنها ليست إنجاز تم في عهده لأنني كما قلت لا يوجد شيء أسمه (تم في عهد ولاية عهده) فهذه الأمور تصلح فقط للحكام + المقالة جعلتني اشعر وكأنه صار حاكماً فعلياً ويتم التعامل معه بهذه الكيفية.
- ثالثاً: بالنسبة للتصريحات: هي مجرد معتقدات أو أفكار شخصية في النهاية لا يجب إضافتها في أرابيكا لأننا لسنا مثل الصحف ننشر تصريحات وأراء بل نحن موسوعة، خصوصاً أن التصريحات التي أشرت لها لم تغير من الواقع شيء بل بالعكس يشوه صورة أرابيكا لأنه يجعلنا وكأننا محررين نستسقي معلوماتنا من الشخصية نفسها وننقل وجهه نظره (وهذا غير محايد إطلاقاً).
- نصيحة شخصية: حاول أن تتعامل مع المسألة بشيء من الود والتفاهم خصوصاً من يطرح لك اسباب موضوعية محددة وليس له دوافع شخصية، لا تتعامل مع الأمر بمنطق العند والعدائية (مهما كانت تصرفات الأخرين)، تصرفك هذا مع احترامي وعدم الأكتراث بأي تعديلات مشار لها هذا يجعل شخص محايد مثلي ينقلب ضد المقالة وصدقني في ظل هذه الظروف لن توسم المقالة وستخلق بلبلة والعملية ليست بالتصويت أو بحشد الأصوات، لذلك التعاون هو الطريق الوحيد وحاول أن تتفهم وجهات النظر ولا داعي للمقارنات أو إساءة الظن وحاول أن تجعل النقاش منحصر على المقالة فقط --إبراهيـمـ ✪ (نقاش) 06:16، 3 أكتوبر 2018 (ت ع م)
- أهلًا @Ibrahim.ID:، وجمعة مباركة،
- حقيقة دائمًا ما أحترم من يناقش أصل الموضوع، حتى وإن كنت أختلف معه، وأنا أقرأ ردّك، ما دمت تناقش المحتوى، وليس لديك اعتراض مبدئي على المقالة هذه كما لمست من تعليقك، لأختصر لك التعليق: أنا أطالب منذ بدء تاريخ المراجعة بمناقشة محتوى المقالة، وطرح الملاحظات لمعالجتها، وهذا لم يصلني إلا من الزميل أحمد توفيق، ومنك كملاحظات عامة، سوف أناقشها أدناه، البقية الرفض لديهم رفض مبدئي، دون أن يناقشوا محتوى المقالة. وأرى منهم يقولون: "لا بأس بها مقالة جيّدة، لكن مختارة لا". وهذا الأمر تمييز صريح ضد المقالة، لا يجب أن يكون في الموسوعة، ولا يجب أن يمارس من قبل أي شخص. ومن يعتقد أن بوسعه منع وسم المقالة بالتصويت بالضد، دون أن يكون لصوته معنى حقيقي، فهو واهم مثله مثل من يعتقد أن بوسعه تمرير أي مقالة غير موسوعية بحجة أن لديه العدد الكافي من الأصوات لتمريره. قلتها أعلاه قبل أيام، قبل أن تذكرها في تعليقك. التحشيد بالضد أو العكس، لن يحسم أمر المقالات المختارة. الحاسم الوحيد، هو مدى توافق المقالة مع معايير الموسوعة.
- حاليًا، أنت طرحت ثلاث ملاحظات، الأولى: أن محتوى المقالة سيتغيّر جذريًا عن محتواها الآن، الملاحظة الأخرى: أنك لمست أن محمد بن سلمان هو الحاكم وهذا خطأ بحسب تعبيرك، لكونه وليًا للعهد، والسلطة بيد الملك، بالتالي تنسب الإنجازات للملك لوحده، فهذا عهده هو لا عهد ولي العهد. والملاحظة الأخيرة: التصريحات لا مكان لها في الموسوعة!.
- الملاحظة الأولى: الأمثلة التي طرحتها، تختلف اختلافًا جذريًا عن شخصية المقالة، فالسيسي كان وزيرًا للدفاع، وليس مرشّحًا للرئاسة، بهذا يختلف عن محمد بن سلمان وريث العرش في السعودية، والمقالة تغطي هذا الجانب السياسي للشخصية. فماذا سنذكر عن محمد بن سلمان ليتغيّر حجم المقالة أضعافًا، موسوعيًا سنذكر أنّه أصبح ملكًا (إن مسك الحكم)، أو سيعزل (فسنذكر أنّه عُزِل)، أو نحدّث الموجود ونحكمه إن طال مقامه في ولاية العهد. لديك رؤية السعودية 2030، وهي رؤية محمد بن سلمان، علينا فقط متابعتها خلال 11 عامًا قادمة، مادمت الرؤية. نسبة 80% غير دقيقة أبدًا. قد تكون كذلك بعد عشرة أعوام من ناحية التطوير. لكن بعد عام واحد! لن يتغيّر في المقالة الشيء الكثير، بل سيطوّر الموجود، والتطوير شيء، على أسس موجودة، والتغيير شيء آخر.
- الملاحظة الأخرى: أعتقد أنك تتفق معي أن محمد بن سلمان ليس الحسن بن طلال، وليس حمزة بن الحسين، أو الأمير تشارلز.. إلخ (الأمثلة كثيرة ولا حصر لها)، بل دول العالم تتعامل معه بصفته الحاكم الفعلي تقريبًا، والملك أعطاه هذه الصفة "نائب الملك (أي كل أمر من أوامره، كأن الملك هو من أمر بها)"، ذلك حين يغيب عن المملكة. العالم كله ينظر إلى محمد بن سلمان بصفته الملك المقبل (نحن لا نعلم الغيب) أذكر لك هذا الأمر، لأوضّح لك أن الجميع في العالم يعتقدون أنّه الملك "المقبل" بسبب السلطات الواسعة التي بين يديه، والقرارات التي يتخذها (والتي كانت في السابق تحصر بيد الملك لوحده). إذًا لا عارض من ذكر منجزات الشخصية، وهي بالمناسبة متّفق عليها من جميع الأطراف (دون تخصيص، من يوالونه ومن يعادونه).
- الملاحظة الأخيرة: "التصريحات لا مكان لها في الموسوعة! فهذه عدم حيادية!". أرجو أن ترجع إلى مقالة ترمب، الإنجليزية، لتعرف: هل للتصريحات والتغريدات مكان، أو لا. لدي أمثلة وهي مقالات مختارة، لكنّي لن أتوسّع في هذا الجانب. من المهم التوضيح أن هذه المقالة عن صاحب منصب سياسي، والسياسي ماذا يجب أن ننقل منه أو عنه؟. بالطبع أنا أفهم أن جل مقالات المختارة لدينا، هي عن أموات، بالتالي، لا يمكن أن ننقل أفكارهم اقتباسا مباشرا، فذلك مستحيل، بل "عنعنة" أو بحسب "الرؤية المتوفّرة" لأحد "المؤرخين". وكذلك أفهم، أن السياسي العربي لدينا -في عصرنا هذا- لا يتحدّث عن أفكاره، بالتالي لا يمكننا نقل أفكاره مباشرة من حديثه، بل نبحث عمن كتب عن ذلك السياسي، لنعرف من خلاله أفكار ومعتقدات الشخصية، هذا لا بأس به لو كان الأمر الوحيد المتوفّر والموجود بين أيدينا عن الشخصية، لكن، حين نسمع السياسي مباشرة، فالحديث حينئذ فعله فعل الماء، بذلك يبطل التيمّم (النقل من الآخرين ليُعرّفوا لنا أفكار الشخصية). كذلك "عدم الحيادية"، هي أن نذكر رأيًا ونغّيب الرأي الآخر. أين هي عدم الحيادية في المقالة؟، لأقوم بمعالجتها. سبق أن طلبت "التأشير بشكل مباشر ومحدّد على الجزء المراد معالجته"، والابتعاد عن ذكر الأحكام العامة التي لن تفيد أي أحد. تحياتي إبراهيم وشكرًا لك مرة أخرى. --صالح (نقاش) 11:39، 5 أكتوبر 2018 (ت ع م)
- خلاصة: مُراجعة غير مقبولة للأسباب المطروحة أعلاه--باسمراسلني (☎) 11:44، 12 أكتوبر 2018 (ت ع م)