تضامنًا مع حق الشعب الفلسطيني |
أرابيكا:لماذا أرابيكا عظيمة؟
هذه الصفحة خاطرة في أرابيكا العربية. قد تحتوي هذه الصفحة على نصائح أو آراء شخصية لمحرري أرابيكا، وقد تشرح ممارساتٍ شائعة أو تفسِّر أخطاءً متكررةً. هذه الصفحة ليست مقالةً موسوعية، وليست من سياسات وإرشادات أرابيكا؛ أي أنها لم تخضع لمراجعة وتدقيق المجتمع، وقد لا يكون هناك توافق حولها. تعرض بعض الخواطر ممارسات مقبولة على نطاق واسع في أرابيكا، وبعضها يعرض وجهات نظر لا تحظى بقبولٍ واسع.
|
عند قراءتك أو تحريرك لأرابيكا، في لحظةٍ ما قد تتوقف وتسأل نفسك: ما الذي يجعل أرابيكا بهذه الروعة؟ ما سبب نموّها ونجاحها المُبهر؟ محاولةً للإجابةِ على هذا السؤال، جُمِعَت في هذه الصفحة بعضُ التبريرات والحجج. وللمقارنة والحيود، اطّلع أيضاً على ردود على الاعتراضات الشائعة.
التحرير
- مقالات أرابيكا سهلة التحرير. الجميع بإمكانه تحريرها، ولا حاجة لمراجعة أقران رسمية. فمجتمع أرابيكا بأسره هنا يُراجع المقالة ويُصححها. على المدى القصير قد لا ترى أثراً كبيراً لذلك، لكن مع آلاف التعديلات والمساهمات التظافرية على يد المستخدمين، تحصل على مقالة مُنقّحة.
- خلافاً للموسوعات التقليدية التي قد تُفتَح سنوياً، مقالاتٌ جديدةٌ لأرابيكا تُنشأُ كل يوم، ومقالاتها القديمة تُحدّث في كل لحظة. وهذه ميزة عظيمة إن كنت تودُّ متابعة المقالات المتعلقة بأخبارٍ حديثةٍ.
الأخطاء في أرابيكا بالإمكان تعديلها خلال ثوانٍ، بدلاً من انتظار شهور في الموسوعات الورقية. عندما يرى أحدهم مُشكلةً في أرابيكا، فبإمكانه إصلاحها بنفسه. وإن لم يتمكن فيُمكن أن يُعلِمَ مجتمع أرابيكا بحدوث مشكلة فيبادرون فوراً لإصلاحها. قارن ذلك بعملية التصحيح والمراجعة البطيئة والمملة للإبلاغ عن مشكلة وتصحيحها بموسوعةٍ ورقية. في أرابيكا، ليس هناك مواضيع محددة مطلوبة، وليس هناك من يُعيّن أوامر بإنشائها. هذا يعني أن أي شخص بإمكانه إيجاد جزء من الموسوعة مهتم فيه ويُثريه. وذلك يزيد من الحماسة والمتعة.