صغر الفك

من أرابيكا، الموسوعة الحرة

هذه هي النسخة الحالية من هذه الصفحة، وقام بتعديلها عبود السكاف (نقاش | مساهمات) في 23:48، 1 أكتوبر 2023 (بوت:نقل من تصنيف:أمراض الفك إلى تصنيف:اضطرابات الفك). العنوان الحالي (URL) هو وصلة دائمة لهذه النسخة.

(فرق) → نسخة أقدم | نسخة حالية (فرق) | نسخة أحدث ← (فرق)
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
صغر الفك

صغر الفك (بالإنجليزية: Micrognathism)‏ الذي يُدعى أيضًا Micrognathia، أو ذقن الفراولة، أو(Hypognathia)[1]، أو Hypogthathism، هي حالة يكون فيها الفك أصغر من الحالة الطبيعية. كما يطلق عليه أحيانًا «نقص تنسج الفك السفلي».[2] وهو شائع عند الرضع، ولكنه عادةً ما يتم تصحيحه ذاتيًا أثناء النمو، نظرًا لزيادة حجم الفكين. قد يكون السبب في محاذاة الأسنان غير الطبيعية وفي بعض الحالات الشديدة يمكن أن يعرقل التغذية.[3] ويمكن أيضًا أن يجعل التنبيب صعباً في البالغين والأطفال، إما أثناء التخدير أو في حالات الطوارئ.

الأسباب

على الرغم من أنه ليس دائما داءاً مرضياً، إلا أنه يمكن أن يظهر كعيب خلقي في متلازمات متعددة بما في ذلك:

التشخيص

يمكن الكشف عنها بالعين المجردة وكذلك اختبارات الأشعة السينية.

انظر أيضاً

المراجع

  1. ^ Martínez-Frías، ML؛ Martín، M؛ Pardo، M؛ Torres، M؛ Cohen MM، Jr (1993). "Holoprosencephaly and hypognathia with two proboscides: report of a case and review of unusual proboscides". Journal of craniofacial genetics and developmental biology. ج. 14 ع. 4: 231–4. PMID:7883869.
  2. ^ Al-Qamoos القاموس | English Arabic dictionary / قاموس إنجليزي عربي نسخة محفوظة 21 يونيو 2018 على موقع واي باك مشين.
  3. ^ Hong، Paul؛ Brake، Maria K.؛ Cavanagh، Jonathan P.؛ Bezuhly، Michael؛ Magit، Anthony E. (2012). "Feeding and mandibular distraction osteogenesis in children with Pierre Robin sequence: A case series of functional outcomes". International Journal of Pediatric Otorhinolaryngology. ج. 76 ع. 3: 414–418. DOI:10.1016/j.ijporl.2011.12.023. ISSN:0165-5876.
  4. ^ Rajendran A؛ Sundaram S (10 فبراير 2014). Shafer's Textbook of Oral Pathology (ط. 7th). Elsevier Health Sciences APAC. ص. 12–13. ISBN:978-81-312-3800-4. مؤرشف من الأصل في 2020-01-28.
  • "Micrognathia". Medline Plus. 12 مايو 2009. مؤرشف من الأصل في 2016-07-05. اطلع عليه بتاريخ 2011-05-21.
إخلاء مسؤولية طبية