المهاجرون هم المسلمون الأوائل الذين آمنوا برسول الله محمد بن عبد الله وهاجروا معه من مكة المكرمة إلى المدينة المنورة وكون المهاجرون والأنصار نواة الدولة الإسلامية.

فضل المهاجرين

في القرآن

  • ﴿وَالسَّابِقُونَ الْأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ وَالْأَنْصَارِ وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُمْ بِإِحْسَانٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ وَأَعَدَّ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي تَحْتَهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا ذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ ۝١٠٠ [التوبة:100].
  • ﴿لَقَدْ تَابَ اللَّهُ عَلَى النَّبِيِّ وَالْمُهَاجِرِينَ وَالْأَنْصَارِ الَّذِينَ اتَّبَعُوهُ فِي سَاعَةِ الْعُسْرَةِ مِنْ بَعْدِ مَا كَادَ يَزِيغُ قُلُوبُ فَرِيقٍ مِنْهُمْ ثُمَّ تَابَ عَلَيْهِمْ إِنَّهُ بِهِمْ رَءُوفٌ رَحِيمٌ ۝١١٧ [التوبة:117].

في الحديث النبوي

روي عن ابن عباس  في مجمع الزوائد:

  في قول القرآن "كنتم خير أمة أخرجت للناس تأمرونَ بالمعروفْ وتنهونَ عن المُنكَر" قال: هم الذين هاجروا مع محمد صلى الله عليه وسلم.[1]  

مصادر

  1. ^ مجمع الزوائد 330 -الهيثمي- رجاله رجال الصحيح.