أحمد فخري (23 مايو 1905 - 1973).[1] لقب بكبير وشيخ الأثريين. كما لقب أيضا براهب الصحراء.

أحمد فخري

معلومات شخصية
تاريخ الميلاد 21 مايو 1905(1905-05-21)
تاريخ الوفاة 7 يونيو 1973 (68 سنة)

مؤلفاته

كما قام بترجمة

الاكتشافات الآثرية

وهي عبارة عن هضبة رملية مرتفعه في مدينة القصر. وتطل هذه الهضبة على مناطق زراعية محاطة بمجموعة من الجبال والهضاب وتوجد بها أربع معابد كلا«منها مستقل عن الآخر وقد تم اكتشاف أول هذه المعابد في عام 1901 أما المعابد الثلاثة الباقية تم اكتشافها بواسطة الدكتور أحمد فخري في النصف الأول من القرن العشرين ثم أعيد اكتشافها مرة أخرى خلال السنوات الماضية بعد أن طمسطها الرمال ألا انه قد تم إعادة ردمها مرة أخرى حفاظا» عليها.[2]

  • مقبرة هضبة السوبي

اكتشفت هذه المقابر من خلال الدكتور /أحمد فخري في النصف الأول من القرن العشرين أي ان مدخل هذه المقبرة قد طمست وأصبح إيجادها معذورا«إلا انه قد تم مؤخرا» إعادة اكتشاف هذه المقابر الموجودة اسفل منازل الأهالي في الباويطى. وقد عثر علي مقابر أخرى لم يتحدث عنها أحمد فخري من قبل، حيث قامت البعثة بالنزول الي نفق أرضي بعمق أكثر من12 مترا ووجدت العديد من المقابر الملونة التي تؤرخ بعصر الأسرة 26 المعروفة باسم العصر الصاوي (664 ـ525 ق.م).[3]

خلال عصر الفرعون (اماسيس) من الأسرة 26 وقد وجدها الدكتور / أحمد فخري في النصف الأول من القرن العشرين ثم طمست معالم مداخلها وجارى التنقيب عنها مجددا" ألان.[2]

  • منطقة سن العجوز

وتشغل حافة الجبانة الشرقية لهرم الملك خوفو وقد شيد كبار موظفي الأسرة السادسة مقابر مقطوعة في الصخر كشف عن بعضها العالم الجليل أحمد فخري، وقد قام الدكتور زاهي حواس بعمل حفائر في هذا الموقع عام1977, خاصة في المنطقة شمال شرق أبو الهول.[4]

  • مقابر المزوقة

تقع على مسافة 5 كم من القصر وعلى بعد 37 كم من مدينة (موط) الداخلة ولها طريق ممهد، وهي عبارة عن جبانة ترجع إلى العصر الرومانى وتضم مقابر منحوتة في الصخر وعليها نقوش زاهية تمثل خيرات الواحات ومنها إله الزرع وإله الماء ومزارع الشعير والنخيل والطيور والتحنيط والحساب والعقاب، واكتشفت عام 1973م على يد د / أحمد فخرى وبها مقبرتين لشخصين أحدهما بادى اوزير والآخر بادى باستت.[بحاجة لمصدر]

واحة الغروب

تأثر الروائي بهاء طاهر بكتاب الدكتور أحمد فخري عن سيوة وقام بتأليف رواية واحة الغروب وتمر احداث الرواية بين الواقع والخيال في “واحة سيوة” وهي تدور في عصور تاريخية مختلفة. وقد حازت الرواية على جائزة البوكر العربية لعام 2008.[5]

حادثة سرقة ست من عصى توت عنخ آمون الأثرية

بعد انتهاء عرض مجموعة «توت عنخ آمون» الشهيرة بمدينة «شيكاغو» الأمريكية وأثناء اشراف الدكتور أحمد فخري على عملية التغليف لاحظ استبدال ست من عصى توت عنخ آمون الأثرية بمثيله لها ـ شكلا ومعدنا ـ مقلدة بإتقان شديد. وعند ابلاغه لرئاسة الجمهورية بالموضوع كان الرد بعودته للقاهرة فورا وإرسال بديل له ليصاحب المعرض في باقي المدن الأمريكية.[6]

مراجع

  1. ^ أسماء مكرمة في العيد الثاني للأثريين محيط - عبد الرحيم ريحان نسخة محفوظة 27 أبريل 2020 على موقع واي باك مشين.
  2. ^ أ ب في آثار الواحات البحرية [وصلة مكسورة]
  3. ^ مطاردة المومياوات الذهبية.. في الواحات البحرية بقلم : د. زاهي حواس، جريدة الاهرام نسخة محفوظة 09 أبريل 2010 على موقع واي باك مشين.
  4. ^ الموت.. بحثا عن الآثار! بقلم : د. زاهي حواس، جريدة الاهرام نسخة محفوظة 18 سبتمبر 2010 على موقع واي باك مشين.
  5. ^ واحة الغروب نسخة محفوظة 07 مارس 2011 على موقع واي باك مشين.
  6. ^ وعاد عصر «النهب الأعظم» للآثار! بقلم: محمود كامل، جريدة الأهرام نسخة محفوظة 5 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.

انظر أيضا

وصلات خارجية