علا العجيزي

من أرابيكا، الموسوعة الحرة
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
علا العجيزي
معلومات شخصية

علا محمد العجيزي

أستاذ اللغة المصرية القديمة بقسم الآثار المصرية - كلية الآثار - جامعة القاهرة والعميد السابق لكلية الاثار جامعة القاهرة.

التدرج الوظيفى

  • 1970-1978 معيد – قسم الآثار المصرية – كلية الآداب - جامعة القاهرة
  • 1978-1981 مدرس مساعد بنفس الكلية
  • 1985 –1990 مدرس بنفس الكلية
  • 1990 –1998 أستاذ مساعد – كلية الآثار
  • يوليو 1998 أستاذ اللغة المصرية القديمة بقسم الآثار المصرية
  • سبتمبر 2002 رئيس قسم الآثار المصرية
  • 13/11/2003 عميد كلية الآثار

مؤتمرات ونشاط علمي

  • 1984 المؤتمر الدولي الثالث للدراسات الديموطيقية بمدينة ليدن بهولندة
  • 1989 المؤتمر الدولي الخامس للدراسات البردية بجامعة عين شمس- القاهرة
  • 1990 المؤتمر الدولي الرابع للدراسات الديموطيقية بمدينة شيكاغو الولايات المتحدة الأمريكية
  • 1993 المؤتمر الدولي الخامس للدراسات الديموطيقية بمدينة بيزا –إيطاليا
  • 1996 المؤتمر الدولي السادس للدراسات الديموطيقية- القاهرة
  • الإشراف والاشتراك في مناقشة العديد من رسائل الماجستير والدكتوراه

العثور على مقبرة قائد الجيش (بتاح مس) قرب سقارة

ترجع المقبرة للنصف الأول من الأسرة التاسعة عشرة (1320- 1200 ق.م)، وهي مقبرة ضخمة للقائد العسكري والكاتب الملكي «بتاح مس» اكتشفتها، بعثة كلية الآثار بجامعة القاهرة، خلال موسم الحفائر الثاني للبعثة العاملة في جبانة كبار رجال الدولة جنوب الطريق الصاعد لهرم الملك أوناس بمنطقة سقارة. ويصل طول المقبرة إلى حوالي سبعين مترا وتتجه من الشرق إلى الغرب، وهي مصممة على شكل المقابر التي سادت عهد العمارنة ونهاية الأسرة الثامنة عشرة (1370 ق.م) بمنطقة سقارة، وتشبه في تصميمها مقبرة «بتاح أم ويا» حامل الختم الملكي في عصر الملك إخناتون، والتي عثرت عليها البعثة الهولندية العاملة في سقارة عام 2007. وقالت د.علا العجيزي، عميدة كلية الآثار الأسبق ورئيسة البعثة: «إن صاحب المقبرة بتاح مس شخصية مهمة، حيث تقلد عدة مناصب، منها: الأمير الوراثي والكاتب الملكي والمشرف على معبد بتاح معبود مدينة منف وقائد الجيش والمشرف على شونة الغلال والمشرف على الخزانة».

وأضافت أن أعمال الحفائر أسفرت عن اكتشاف عدة لوحات جنائزية منها لوحة نذريه غير مكتملة النقش، وصور عليها ثالوث طيبة آمون وموت وخنسو ويظهر صاحب المقبرة وعائلته وهو يتعبد لهم، وهذا يشير إلى العودة لعبادة إخناتون الدينية التي دعا فيها إلى عبادة الإله آتون.[1]

تابوت أم أحد الكهنة في سقارة

عثرت رئيسة البعثة العميد السابق لكلية الاثار في جامعة القاهرة علا العجيزي على تابوت في بئر على عمق 12 مترا وحدد عمر التابوت من خلال العثور على مصباح حجري عليه نص مكتوب باللغة الديموطيقية. ويخص التابوت ام كاهن الملك منقرع وعثر على عدد من القبور التي تعود إلى الاسرة 27 واثار أخرى تعود لعصور سابقة عليها في بئر دفن مقبرة حوي نفر التي يرجع تاريخها إلى عصر الاسرة 19 أي إلى نحو 1300 سنة قبل الميلاد. يبلغ طول ضلع بئر الدفن مترين وعرضها متر ونصف وبها عدة دفنات على اعماق مختلف تبدأ من عمق 7 امتار ونصف وتنتهى على عمق يقارب من 30 مترا. وتحتوي البئر على عدة فتحات في الاتجاهات المختلفة وتشير الدفنات التي عثر عليها ان المقبرة التي استخدمت في عصر الاسرة 19 قد تم استخدامها في العصور اللاحقة. واعتبرت العجيزي ان من أهم القطع الأثرية التي عثر عليها أيضا لوحات حجرية كانت تحد المجموعة الهرمية للملك زوسر (2687 - 2668 قبل الميلاد) من الاسرة الخامسة اعيد استخدامها في بناء جدران البئر.[2]

العثور علي توابيت فرعونية ملونة من العصور المتأخرة بسقارة

خلال أعمال بعثة كلية الآثار جامعة القاهرة جنوب الطريق الصاعد بهرم الملك أوناس بمنطقة سقارة عثرت البعثة الأثرية لكلية الآثار رئاسة الدكتورة علا العجيزي علي مجموعة من التوابيت الخشبية الملونة التي لم يتم فتحها من قبل وترجع للعصور المصرية المتأخرة من القرن السادس قبل الميلاد وهي خاصة ببعض الكهنة وكبار الموظفين وعثر أيضا على أوان ملونة للأحشاء وصندوق خشبي وبقايا التابوت الخشبي الملون للمدعو ماعي الكاتب في دار الحق من عصر الملك رمسيس الثاني من الأسرة التاسعة عشرة (1304 ق.م/1237ق.م).[3]

انظر أيضا

مراجع

تسجيلات فيديو

وصلات خارجية