جهد الجاذبية

هذه هي النسخة الحالية من هذه الصفحة، وقام بتعديلها عبود السكاف (نقاش | مساهمات) في 13:01، 22 يوليو 2023 (روبوت - إضافة لشريط البوابات :بوابة:المجموعة الشمسية). العنوان الحالي (URL) هو وصلة دائمة لهذه النسخة.

(فرق) → نسخة أقدم | نسخة حالية (فرق) | نسخة أحدث ← (فرق)

في الميكانيكا الكلاسيكية، يكون جهد الجاذبية عند نقطة ما في الفضاء مساويًا للشغل (الطاقة المنقولة) لكل وحدة كتلة ستكون مطلوبة لتحريك جسم إلى تلك النقطة من نقطة مرجعية ثابتة. إنه مشابه للجهد الكهربائي حيث تلعب الكتلة دور الشحنة. النقطة المرجعية، حيث يكون الجهد صفرًا، هي وفقًا للاصطلاح بعيدة بشكل لانهائي عن أي كتلة، مما يؤدي إلى وجود جهد سلبي على أي مسافة محدودة.

في الرياضيات، تُعرف جهود الجاذبية أيضًا باسم الجهود النيوتونية وهي أساسية في دراسة نظرية الجهد. يمكن استخدامه أيضًا لحل الحقول الكهروستاتيكية والمغناطيسية الساكنة الناتجة عن الأجسام الإهليلجية المستقطبة أو المشحونة بشكل موحد.[1]

المراجع

  1. ^ Solivérez، C.E. (2016). Electrostatics and magnetostatics of polarized ellipsoidal bodies: the depolarization tensor method (ط. 1st English). Free Scientific Information. ISBN:978-987-28304-0-3.