تضامنًا مع حق الشعب الفلسطيني |
أرابيكا:نقاش الحذف/سارة حجازي
هذه هي النسخة الحالية من هذه الصفحة، وقام بتعديلها عبود السكاف (نقاش | مساهمات) في 17:32، 20 يناير 2024 (استبدال النص - 'ويكيبيديون' ب'مستخدمون'). العنوان الحالي (URL) هو وصلة دائمة لهذه النسخة.
إذا وصلت إلى هذه الصفحة لأن أحداً ما قد دعاك إليها أو لأنك قرأت رسالة ما في أحد مواقع الإنترنت، فتذكَّر أن الاقتراع ليس بديلاً عن النقاش:
إلى جانب المحتوى الموسوعي، هناك مجموعة من السياسات والإرشادات في الموسوعة، ووفقاً لها، فإن التوافق يحصل بالنقاش وتبادل الآراء لا بواسطة عدِّ الأصوات. على أي حال، مرحباً بك دائماً في الموسوعة! تذكَّر دائماً افتراض حسن نية الآخرين ولا تنسَ أن توقِّع مساهماتك بإضافة ~~~~ في نهاية التعليق.
ملاحظة: ستوسم التعليقات بوسم |
هذا نقاش جارٍ وليس صفحة تصويت، لذلك لا تضع ضد أو مع، بل كُن جريئًا وشارك في النقاش، وتذكر دائمًا أن التصويت ليس بديلًا عن النقاش. |
15 يونيو 2020 نقاش لحذف سارة حجازي
سبب طلب الحذف هو عدم توفر الملحوظية الكافية، فليس لها إنجازات أو جوائز أو أعمال، مجرد فتاة رفعت لافتة في حفل وتم القبض عليها (مع أشخاص أخرون) وصارت منسية لسنوات ثم أنتحرت منذ أيام بشكل مؤثر، هناك عشرات الالاف من الأشخاص قبض عليهم بسبب قضايا معينة وهناك ملايين أنتحروا وهناك من ماتوا بسبب التعذيب، لماذا يتم إبراز هذه الشخصية بالتحديد أو إخضاعها للإستثناء؟
لو كانت المقالة عن نشاط في "قضية المناخ" أو "قضية اللاجئين" ستصبح شخصية عادية جداً في نظر من أنشأ المقالة ولن تحظى بنفس الأهمية أو الدعم، أما بالنسبة للتغطية الإعلامية فهذا الشيء لاحظناه أيضاً يتكرر مع الكثيرين من قبل ومجرد فقاعة إعلامية أو تريند وينتهي، وويكبيديا ليست مخصصة للتريندات والملحوظية ليست مؤقتة وهذا منصوص عليه في السياسة --إبراهيـمـ ✪ (نقاش) 15:15، 15 يونيو 2020 (ت ع م)
- شطب لا اعتقد أن المقالة تحتاج لنقاش حذف، فحص المقالة خطأ، والأصل كان ترشيحها للحذف السريع.--إسلامنقاش 15:22، 15 يونيو 2020 (ت ع م)
- شطب كما قال الزميل إسلام المقالة مستوفية لشروط الحذف السريع وهناك المئات مثلها.--أحمد عياد (نقاش) 15:27، 15 يونيو 2020 (ت ع م)
- حذف المقالة لا تحقق الشطب السريع، لكنه حدث وحيد ولا توجد ملحوظية خاصة للشخصية.--محمد أحمد عبد الفتاح (نقاش) 15:33، 15 يونيو 2020 (ت ع م)
- حذف شخصية غير مكتملة الشروط--حميد ✆ 17:02، 15 يونيو 2020 (ت ع م)
- شطب أُؤيد الأخ إبراهيم، «مجرد فُقاعة إعلامية». -- وسام (نقاش) 17:31، 15 يونيو 2020 (ت ع م)
- إبقاء مرحبا بالزملاء، أنشئت إحدى نسختي هذه المقالة بالأمس قبل أن تدمج مع نسخة أخرى أنشأها زميل آخر والصفحة الآن موجودة بخمسة لغات. قد أتفق مع الزميل إبراهيم أن سارة ليس لها تاريخ طويل كناشطة حقوقية، ولكن سبب الترشيح للحذف غير واضح وغير مذكور هنا. هل السبب هو الملحوظية؟ إذا كانت الإجابة بنعم فدعنا نقوم ببحث صغير على أي من محركات البحث وستكون النتيجة مئات المصادر. هل سبب الملحوظية هو الانتحار فقط؟ بالطبع لا فهناك عشرات المقال يعود تاريخها ثلاث سنوات للوراء! هل أنشئت الصفحة فقط لإن الشخصية مثلية جنسيا؟ بالتأكيد لا فلا أحد هنا يرى أن كل ما هو متعلق بالمثلية يحقق الملحوظية. القصة هنا هي قصة شخص عبر عن رأيه (أيا كان هذا الرأي) فتعرض للاضطهاد والسجن والتعذيب واضطر للجوء وانتهت معاناته بالانتحار. فهل هذه القصة عادية وتحدث كل يوم؟ لو سألنا أنفسنا، هل ستحقق الشخصية الملحوظية بعد عشرة أعوام أو مئة عام فستكون الإجابة بنعم، فالقصة توثق وضع الحريات في هذه الفترة في مصر. إذا خلصنا من كل هذا النقاش بإن الشخصية تحقق الملحوظية، فما السبب الذي دفع صاحب الترشيح لإنشائه؟ وفي نفس الوقت ترشيح كل صور الشخصية على كومنز للحذف رغم وجود تذكرة OTRS ما زالت قيد المراجعة. إذا كان الدافع إيديولوجيا، فلا أعتقد أن أرابيكا نشأت على حذف كل ما يخالف أيديولوجياتنا، أليس كذلك؟ أتذكر نقاشا طويلا دار منذ سنوات حول حذف المقالات عن الممثلات الإباحيات من أرابيكا العربية، وانتهى النقاش على إبقاء الآلاف من هذه المقالات، ليس لاتفاقنا مع أفكار أصحابها ولكن ببساطة الأمر يتعلق بالملحوظية وحسب. مستخدم:Samir I. Sharbaty/توقيع 20:28، 15 يونيو 2020 (ت ع م)
- @New Zeus: هذه هي الكارثة التي أخاف منها وهو خلط الأوراق ببعضها وتحويل المسألة إلى "نزاع أيدولوجي"، كل مسألة حاول أن تناقشها على حدى لأن النقاش هنا عن الملحوظية فقط وليس لنا علاقة بالإنتماءات، أنت تتعلل بكثرة المصادر؟ أي مطرب شعبي أو مشهور على يوتيوب سيحظى بمئات المصادر، هناك أيضاً ما يسمى بالفرقعة الإعلامية حيث تجد كم ضخم من التغطية ينتهي خلال أيام، الفكرة هي ببساطة: لو كانت الشخصية ناشطة في مجال حقوقي أخر هل كانت ستحظى بنفس الإهتمام؟ وهل كنت ستؤيد ملحوظيتها؟ جاوب بصدق وبكل صراحة، هناك يا سيدي الفاضل مئات والاف النشطاء في مجالات أخرى تم سجنهم تعذبوا ألف مرة من سارة حجازي ورغم ذلك لم يهتم بهم أحد، ما السبب؟ فكر في الإجابة. --إبراهيـمـ ✪ (نقاش) 20:46، 15 يونيو 2020 (ت ع م)
- حذف مع كلام الزمِيل Ibrahim.ID..--«عَبد المُغيث»... نَاقِشني... 20:35، 15 يونيو 2020 (ت ع م)
- إبقاء لم أعتقد ان رهاب المثلية سيصل إلى جنبات الموسوعة، وما هذا الاندفاع المفاجئ للإدلاء بالرأي؟ وكيف يلغى تطويري للمقالة هكذا بجرة قلم أم أن السبب هو لايجاد مبرر لحذفها؟ لما يتم التعمية على حقيقة أن انتحارها هو بسبب تعرضها للظلم والتعذيب وأنها ناشطة حقوقية وعضو حركة سياسية قبل كل هذه الحادثة. لا يا سادة هذه ليست فقاعة بل قضية حريات ورأي عام.عمر الشامي (نقاش) 20:43، 15 يونيو 2020 (ت ع م)
- @عمر الشامي: رجاء لا تحول النقاش إلى إرهاب فكري وتحاول أن تخيف من يدلي برأيه بعبارات رنانة مثل رهاب المثلية، ما علاقة تعرضها للظلم بويكيبديا! ما أكثر المطلومين في الأرض! هل أرابيكا أصبحت منصة للدفاع عن المقهورين! عباراتك هذه لا تصلح لنقاشات الموسوعة إن كنت تتحدث عن الحيادية.--إسلامنقاش 20:51، 15 يونيو 2020 (ت ع م)
- @عمر الشامي: الموضوع ليس متعلقًا برهاب المثلية أو الأيدولوجية من جهتي، يمكن اعتبار الشخصية موضوعًا للذكر في مقالة عن حقوق المثليين والمثليات في مصر أو تاريخ المثلية في مصر أو إبقائها في مقالة منفصلة إذا اتفق على ذلك. لكن هناك وجهة نظر عامة يمكن أن تنطبق على هذه المقالة كما على غيرها، ألا وهي أن الشخصية ملحوظة لحدث وحيد، وهو ما يعتبر فقاعة كما قال العديدون بالأعلى.--محمد أحمد عبد الفتاح (نقاش) 20:58، 15 يونيو 2020 (ت ع م)
- شطب - فقاعة انترنيت، لا شيئ مميز.- فريق المعيوفي راسلني 21:02، 15 يونيو 2020 (ت ع م)
- شطب اعتقد ان الأمر مرتبط بأرابيكا:فقاعة --مستخدم:عدنان حليم/توقيع 21:05، 15 يونيو 2020 (ت ع م)
- شطب فقاعة واضحة ركبها الإعلام العربي وحمائم السلام المُصابة بالعور. قريبًا هم أنفسهم سيتحولون نحو الرائج التالي وينسون هذه الشخصية--باسمراسلني (☎) 21:21، 15 يونيو 2020 (ت ع م)
- إبقاء تحقق الملحوظية العالمية ، وتريند علي جميع مواقع التواصل الاجتماعي، ليست فقاعة ولن تُنسي، ولا دخل للعواطف والمعتقدات في الموسوعة، مع اني ضد كل ارائها وشذوذها والحادها وانتحارها ولكن للحيادية تستحق الابقاء وإلا نحذف المقالات المشابهة مثل مقتل خالد سعيد وغيرها. محمد عمر (نقاش) 21:12، 15 يونيو 2020 (ت ع م)
- إبقاء بنظري، كل من تم تداول اسمه بشكل واسع يستحق مقالة، وليس "فقاعة إعلامية". سارة لا تحقق الملحوظية بسبب إنجازاتها، بل بسبب الشهرة التي اكتسبتها إثر وفاتها. كما أن "جورج فلويد" يحقق الملحوظية لا لشيء فعله، بل لأن اسمه بات على ألسنة شعوب من أصقاع الأرض. مثال آخر أطلق عليه فقاعة إعلامية (ولا توجد مقالة عنه حتى الآن) هو "حسن شاكوش"، والذي اشتهر لا لأن صوته مخملي، بل بسبب التداول الواسع لاسمه والاهتمام الإعلامي الذي حظي به. أما خلط الأوراق والتلميح بأن دعمها لحقوق المثلية "يضع على رأسها ريشة"، فهذا لم يكن موفقا من الزميل إبراهيم. وأخيرا، إلى من يقول إن المقالة مستوفية لشروط الحذف السريع، من الأفضل الإشارة إلى البند الذي ترون أن يستدعي الحذف السريع. --Fjmustak (نقاش) 21:16، 15 يونيو 2020 (ت ع م)
- المقارنة مع مقتل جورج فلويد أو مقتل خالد سعيد غير موفقة، هذه أحداث ترتب عليها تغيرات جذرية في المشهد السياسي والإعلامي. لاحظ أن تلك المقالتين تتحدثان عن حدث مقتل الشخصية وليس عن الشخصية نفسها.--إسلامنقاش 21:26، 15 يونيو 2020 (ت ع م)
- @Fjmustak: متفق مع الأخ إسلام؛ فمقالة جورج فلويد تتحدث عن حادثة قتله بحد ذاتها وليس عنه شخصيًا كما أنه حدث تغييرات على الساحة السياسية إثر ذلك--مصطفى حماده (نقاش) 21:41، 15 يونيو 2020 (ت ع م)
- اتفق مع الآراء القائلة أن مقالات فلويد وخالد سعيد مختلفة. لكن ماذا عن مقالة سميرة إبراهيم مثلا؟--Osa osa 5...راسلني 22:25، 15 يونيو 2020 (ت ع م)
- حذف فقاعة إعلامية. -- سامي (نقاش) 21:22، 15 يونيو 2020 (ت ع م)
- حذف إن المقالة تتحدث عن شخصية لا تحقق الملحوظية وهي تندرج تحت فقاعة والتي ستنتهي بعد أيام فهي لم تُعرف إلا لحدث وحيد فقط ألا وهو موتها، ولو لأنها ناشطة تعرضت للتعذيب فهناك الكثير مثلها ولم يُسمع لمقتلهم أو موتهم صدى ولم تُكتب عنهم مقالات في أرابيكا كما أنني أطلعت على مصادر المقالة فلم أجدها سوى مقالات إخبارية لموتها فهل هذا يحقق للشخصية الملحوظية؟ فمن المفترض لو أن هذا المقياس سليم أن نكتب في أرابيكا عن كل المغنيين الشعبيين فهم لهم الصدى الأكبر والأكثر من حيث عدد المقالات والأخبار والحديث عنهم يطول لفترة طويلة! --مصطفى حماده (نقاش) 21:38، 15 يونيو 2020 (ت ع م)
- إبقاء المقالة بحاجة للتطوير وليس الحذف. الشخصية لم تتلقى الاهتمام عند موتها مثل شخصيات تم الاستناد عليها (محمد البوعزيزي أومقتل خالد سعيد). سارة حجازي كانت ناشطة حقوقية، رائدة في مجالها وسجينة سياسية نظرا لنشاطها الحزبي والحقوقي. تم تداولها في الإعلام سابقا قبل انتحارها. الشخصية قيادية في مجتمع الميم بالإضافة للتبعات الإعلامية التي حصلت اثر خبر وفاتها يجعل شخصية سارة حجازي بارزة (عالميا) وتحقق الملحوظية.--Emnamizouni (نقاش) 22:05، 15 يونيو 2020 (ت ع م)
- @Emnamizouni: يرجى التوضيح، باستثناء حادثة رفع علم قوس قزح (المذكورة بالفعل في حقوق المثليين في مصر)، هل غطى الإعلام نشاطها السياسي الحزبي أو الحقوقي؟--محمد أحمد عبد الفتاح (نقاش) 22:15، 15 يونيو 2020 (ت ع م)
- @Emnamizouni: أُضيف على الزميل محمد، هل كانت الوحيدة التي رفعت علم قوس قزح؟ هل كانت الوحيدة التي سُجنت في الحادثة؟ هل نعرف الأخرين أم سنعرفهم عند وفاتهم أيضًا؟.--إسلامنقاش 22:19، 15 يونيو 2020 (ت ع م)
- @إسلام: و @محمد أحمد عبد الفتاح: كما كتبت سابقا الشخصية ليست فقط معروفة بحادثة رفع العلم وإنما الدور القيادي. بالنسبة لمن تم القبض عليهم في نفس القضية ويستجيبون لمعايير الملحوظية لم لا يتم كتابة مقالات عنهم قبل وفاتهم؟ على الأقل ستكون أرابيكا سابقة في زيادة المحتوى المتنوع والمحايد بغض النظر عن الظواهر الإعلامية كما سبق أن قلتم. مع التحية --Emnamizouni (نقاش) 22:30، 15 يونيو 2020 (ت ع م)
- @Emnamizouni: الدور القيادي سيتضح بالفعل إذا كانت هناك إشارة لذلك بمصادر موثوقة، وهو ما سيساعد على تأكيد ملحوظية الشخصية وعدم اعتبارها مشهورة لحادثة وحيدة. لذلك من المطلوب عرض مصادر هنا تشير إلى أن الشخصية كانت ناشطة ملحوظة في وسائل الإعلام قبل حادثة رفع العلم.--محمد أحمد عبد الفتاح (نقاش) 22:33، 15 يونيو 2020 (ت ع م)
- @Emnamizouni: المقصد أنه لا وجود للمصادر (حتى الآن) التي تتحدث عن الشخصية كناشطة قبل وفاتها، المصادر قبل وفاتها تتحدث عن حادثة رفع العلم وليس عن الشخصية نفسها.--إسلامنقاش 22:38، 15 يونيو 2020 (ت ع م)
- @إسلام: و @محمد أحمد عبد الفتاح: كما كتبت سابقا الشخصية ليست فقط معروفة بحادثة رفع العلم وإنما الدور القيادي. بالنسبة لمن تم القبض عليهم في نفس القضية ويستجيبون لمعايير الملحوظية لم لا يتم كتابة مقالات عنهم قبل وفاتهم؟ على الأقل ستكون أرابيكا سابقة في زيادة المحتوى المتنوع والمحايد بغض النظر عن الظواهر الإعلامية كما سبق أن قلتم. مع التحية --Emnamizouni (نقاش) 22:30، 15 يونيو 2020 (ت ع م)
- حذف ربما تستوفي المقالة معايير الملحوظية في المستقبل إذا نتج عنها تأثير ملحوظ سياسيا أو اجتماعيا، لكن في الوضع الحالي فهي تحقق معايير الفقاعة بوضوح. وربما يمكن إضافة قسم مختصر هنا. محاولة عمل توازي بين تلك المقالة وبين مقالة مقتل جورج فلويد على سبيل المثال خاطئة بالتأكيد بسبب وجود فارق ضخم في التأثير اللاحق. محمدراسلني 23:19، 15 يونيو 2020 (ت ع م)
- @محمد: تم الإضافة لحقوق المثليين في مصر. --Ahmed M Farrag (نقاش) 08:28، 16 يونيو 2020 (ت ع م)
إبقاء نظرا لأنها ناشطة ولها تأثيرها في المجتمع وكان لها مشاركات فعالة ضمن نشاطات حقوق الإنسان..وموتها كان رسالة إلى العالم عن مدى الاضطهاد الحاصل في العالم وفي البلدان العربية خاصة ضد إختلافات الرأي أو التوجه أو الإنتماء الديني أو حتى الجنسي...وعليه أفضل بقاء هذه الصفحة لكي تتذكرها الأجيال القادمة وتحذو حذوها في النشاطات الإنسانية ولكي يعرف العالم أجمع عن مدى الاضطهادات الحاصلة في العالم. Sarmad elmaestro (نقاش) 23:56، 15 يونيو 2020 (ت ع م)— Sarmad elmaestro (نقاش • مساهمات) لم يقم بأي تعديلات تذكر خارج هذا الموضوع! مستخدم:Samir I. Sharbaty/توقيع 00:21، 16 يونيو 2020 (ت ع م)- حذف فقاعة. أبو حمزةأرسل رسالة 01:04، 16 يونيو 2020 (ت ع م)
- إبقاء الشخصية كانت شخصية عامة حققت شهرة واسعة في مصر والآن بعد وفاتها وسوف تصبح رمز للمطالبة بحقوق الأقليات الجنسية كما يظهر من الداعمين لها، لذلك أعتقد هكذا حدث يجب وضعه في أرابيكا.Mohammad hajeer (نقاش) 03:41، 16 يونيو 2020 (ت ع م)
- حذف في رأيي أن انتحار موضوع المقالة هو سبب الفرقعة الحالية، والتي أُنشئ على إثرها المقال. إذا أبعدنا الانتحار، فالملحوظية إذا مبنية على حدث وحيد وهو رفعها علم قوس قزح مع آخرين، وعلى الرغم من أنه حدث فريد، لكن حتى هذا لم يكن كافيا في الماضي لإنشاء مقالة لها، ولأنه سبب وحيد، فربما الأجدر، كما أشار @محمد، أن يُذكر الأمر في مقالة حقوق المثليين في مصر، وهو الأمر الواقع بالفعل. بناءً عليه أرى حذف المقالة لعلّة اقتصار الملحوظية على حدث وحيد. --Ahmed M Farrag (نقاش) 07:52، 16 يونيو 2020 (ت ع م)
- إبقاء هذا المقال هام جدّاً للسجل العام عن أحداث أثّرت في تاريخ الحركات الاجتماعيّة في المنطقة (ولا أقصد مصر حصراً). كون هناك نقاش حول حذف هذا المقال لا يعكس أهميّة هذا الحدث، بل يعكس انحياز المحرّرين (و هنا أستعمل جمع المذكّر عمداً) ضد قضايا المرأة والتعدّديّة الجنسانيّة. أنوّه أن المقال تم تصنيفه تحت تصنيف "نسويّات سحاقيّات"، واستعمال تصنيف يستعمل مصطلح "سحاقيات" الذي يعتبره الأغلبيّة في مجتمع الميم إهانة هو مرفوض أخلاقيّاً، ويأكّد انحياز المحرّرين ضد فئة كبيرة من المجتمع المستخدم لويكيپيديا العربيّة. --Majdal.cc (نقاش) 09:01، 16 يونيو 2020 (ت ع م)
- إبقاء أرى كمية أصوات الشطب في النقاش خرقاً لمبادئ الحيادية لأن من الواضح أن لموضوع المقالة شهرةً إعلامية واسعة وأنها على الأقل أهلةٌ لنقاش الحذف. لدينا سياسة للتعامل مع مثل هذه المقالات إن أثبتت أنها فقاعة وهي تعديلها ليكون موضوعها الحدث وليس الشخص، ولكن حجم التغطية التي نالها -في كلتا الحالتين- جديرٌ بأن تكون له مقالة، وسواء اتفقنا أم لم نتفق مع مبررات هذه التغطية فقد حدثت وعلى أرابيكا العربية أن تنقلها بموضوعية وأمانة --عباد (نقاش) 09:20، 16 يونيو 2020 (ت ع م).
- إبقاء يتم تداول اسم سارة حجازي في العناوين منذ موقعة الرينبو وحادثة اعتقالها وحتى اليوم. مسألة انتحارها لم تكن السبب الذي منحها الأحقية بمقالة على أرابيكا العربية بل نشاطها ودورها في طرح نقاش مهم ضجت به المجتمعات والإعلام العربي والعالمي، بالإضافة إلى كونها عضو مؤسس ب"حزب العيش والحرية". في أرابيكات أخرى هناك العديد من المقالات عن شخصيات كان لانتحارها أو موتها أو نضالها أثر ملموس على نضالات جماعية. والمساحة في أرابيكا تتسع لتوثيق حياة ونضالات شخصيات عربية وغير عربية على حد سواء تناضل من أجل حقوق المثليات والمثليين ونضالات جماعات متنوعة. أرى أن الآراء الداعية للحذف منحازة وتخترق مبادئ الحيادية. Bekmaw (نقاش) 10:00، 16 يونيو 2020 (ت ع م)
- إبقاء إن التروي هو أفضل ما يمكن ان نفعله حسب وجهة نظري، إن سارة الحجازي تجاوزت اللغة العربية وهي الآن في عدة لغات من الويكي إضافة لجميع المواقع التي تحدثت عنها بكل اللغات وإني أرى أن الحذف من ويكي العربية سيكون غير جيد في هذا الوقت خصوصاً مع انشغال العالم بهذا الموضوع عمر قنديل (نقاش)
- تعليق:، أتفق مع رأي الزميل @عباد ديرانية: بالأعلى بأن المقالة لا تستوفي معايير الشطب بالتأكيد ولا يجب اقتراح الشطب من الزملاء في هذه الحالة. على الجانب الآخر، لا يجب من باقي الزملاء عزو جميع الآراء المخالفة إلى رهاب المثلية أو غير ذلك. بالعودة للموضوع الرئيسي، ربما قد منح الحادث الأول الخاص برفع العلم بعض الملحوظية للشخصية، ولكن من الواضح من التغطية الإعلامية حينها أنه لم يتم منح الشخصيتين خصيصا الكثير من التغطية بينما كانت أغلب التغطية للحدث نفسه وعلاقته بالفرقة الموسيقية والحريات عموما. بالإضافة إلى ذلك، فبالبحث عن حزب العيش والحرية يتضح أنه ما زال تحت التأسيس، وربما إذا تم تأسيسه يمنح الشخصية المزيد من الملحوظية، ولكن حتى يحين ذلك، لا يبدو أن ذلك يضيف لملحوظية الشخصية الكثير. قد يجادل البعض بأن تجميع القليل من الملحوظية من هنا والقليل من هناك قد يجعل الموضوع يستحق مقالة، إلا أنه في النهاية سنجد أن السبب الرئيسي للملحوظية مرتبط بحدث وحيد وهو الوفاة، مما يعيدنا إلى سؤال "هل هي فقاعة أم لا"، وذلك إجابته لا تكون فقط بقياس مقدار التغطية الإعلامية، بل بحدوث تأثير فعلي غير منسي مع الوقت سواء سياسيا أو غير ذلك، وهو ما لا توضحه المقالة بصورتها الحالية، وأشك أن يظهر قبل فترة (أو قبل ظهور ردود فعل مهمة على الأقل). محمدراسلني 11:05، 16 يونيو 2020 (ت ع م)
- تعليق: الكلام في الأعلى خليط بشع من الآراء الشخصية والهبد ونظريات المؤامرة ولا يستند إلا على الهوى، والموسوعة لا تعمل بهذه الطريقة، هناك معايير لا بد من تطبيقها على كل مقالة على حدتها، أما الرأي الشخصي وما يرافقه من انحيازات فلا مكان له هنا، خاصة من عضويات لا تشارك ولا نراها في الموسوعة إلا في مسائل كهذه.
- بالنظر إلى أرابيكا:فقاعة، فيلزم الإجابة على هذه الأسئلة لتحديد هل الشخصية فقاعة أم لا:
- هل هناك إنجاز أو بصمة (موثَّقة بمصادر) للشخصية أم لا ؟
- هل هناك تأثير لاحق أم لا ؟ مثلاً هل قامت مظاهرات وثورات كما في حالة جورج فلويد وخالد سعيد أم لا ؟ هل سميت الميادين والمدارس باسم الشخصية أم لا ؟ (لا تحتسب الشهرة على مصادر التواصل الاجتماعي لأنها وسيلة يمكن التلاعب بها بسهولة، ونسمع كل شهر تقريباً عن إغلاق ملايين الحسابات المزيفة والمأجورة لدعم أي قضية)
- هل تتجاوز هذه المقالة اختبار الـ 100 يوم ؟ أي هل سيكون لها حضور بعد 100 مئة ؟ قياساً على حوادث سابقة لا أعتقد أنها ستتجاوز 15 يوماً.
- هل هناك إضافات أو معلومات جديدة؟ من مصادر موثوقة ومحايدة ؟ حتى الآن ليست هناك أي معلومة موثوقة يمكن الاستشهاد بها، تذكر دائماً أن التقارير الإخبارية ومواقع التواصل الاجتماعي ليست مصادرَ موثوقة.
- هل المحتوى أخباري أم موسوعي؟ --Michel Bakni (نقاش) 11:32، 16 يونيو 2020 (ت ع م)
- إبقاء لا حاجة لحذف المقالة الآن حيث لا فائدة من الحذف المبكر ولا ضرر من التريث حتى تتم بعض المساهمة جوهري • ملفي • نقاشي 13:36، 16 يونيو 2020 (ت ع م)
انني ارى ان هذه المقاله لها ملحوظيه ، حيث ان سارة حجازي كانت من اول المثليين الذين امتلكو الشجاعه لرفع علم المثلية بمصر ( اثناء غناء فرقة مشروع ليلى بكايرو فيستيفال ) و قد اعتبر مجتمع المثليين ( LGBTQ + ) هذا كحدث فريد من نوعه كونهم اقليه حيث لا تعطي الدوله المصريه بمجتمعها حق الظهور لهم بالاضافه للانتهاكات الاخرى التي تقام بحقهم ، قد لا يتفق بعض المغاييرن مع هذا الرأي و هذا امر طبيعي و خصوصا بمصر و لكن هذا لا يمنع انها في الحقيقه مقاله لها اهميه فكريه/ملحوظيخ للقراء عموما Esaa mohamed (نقاش) 00:30، 16 يونيو 2020 (ت ع م)— Esaa mohamed (نقاش • مساهمات) لم يقم بأي تعديلات تذكر خارج هذا الموضوع!- تعليق: النقاش بات فيه الكثير من الخلط بين الاراء الشخصية والتحامل وبعض الاراء البناءة. هناك من سأل عن تبعات الموضوع أو التأثير اللاحق وهل ستحظى الشخصية بنفس الاهتمام لاحقا، أعتقد نعم لأن الأمر يتعدى فكرة الخبر والشخصية تبرز جوانب كثيرة منها مجتمع الميم وقياداته والتبعات النفسية للتعذيب وأهمية الموضوع وتأثيره. لي سؤال لجميع من استشهد بمقتل خالد سعيد ومقتل جورج فلويد هل أصبح هذا معيار لمعرفة ما إن كان الشخص المكتوب عنه موسوعي؟ هل كل شخصية كتب عنها في الأرابيكا العربية تلتزم بهذا؟ كيف يتم قياس التأثير حسب رأيكم؟ --Emnamizouni (نقاش) 14:36، 16 يونيو 2020 (ت ع م)
- تعليق: - أرى أن مقتل فلويد وخالد سعيد مختلف تمامًا لما لمقتلهما تأثير سياسي عميق. مقتل سعيد أنشأ حركة نشطة شجبت مقتله وكان لها دور ملموس في المظاهرات في الشارع. وكذلك أدى مقتل فلويد لمظاهرات عارمة ولبعض التغيرات التشريعية. في رأي أن مقالة سارة تشبه مقالة سميرة إبراهيم. --Osa osa 5...راسلني
15:20، 16 يونيو 2020 (ت ع م)
- تعليق: أتفق مع رأي @أسامة: نفس المعيار ينطبق على مقالة سميرة إبراهيم التي يمكن دمجها في مقالة كشف العذرية. أبو حمزةأرسل رسالة 15:28، 16 يونيو 2020 (ت ع م)
- شطب فقاعة اعلامية ، ولا اظن انه يمكن تذكر أسمها بعد سنة من الان مستخدم:Mohamed Ouda/توقيعي 15:32، 16 يونيو 2020 (ت ع م)
إبقاء الموضوع يحقق الملحوظية. ليست فقاعة إعلامية لأن اسمها متداول في الإعلام منذ ثلاثة أعوام. وقضيتها تسلط الضوء على اضطهاد مجتمع الميم في مصر والدول العربية، كما تُظهِر الآثار طويلة الأمد للتعذيب في السجون المصرية. لا بل إنها تحقق شرط الملحوظية قبل وفاتها حتى، حيث كانت أولى الناشطين الكويريين في رفع علم الرينبو في مصر، الواقعة التي عرفت باسم واقعة الرينبو والتي كانت نقطة مفصلية في تاريخ نضال مجتمع الميم في مصر. الموضوع ليس موضوع آراء شخصية. أرابيكا للجميع. --Aitchwye (نقاش) 17:06، 16 يونيو 2020 (ت ع م)— ملاحظة: أبدى محررٌ واحدٌ على الأقل شكوكًا أنَّ Aitchwye (نقاش • مساهمات) قد حُشد في هذا النقاش.- إبقاء نفس المعيار ينطبق على مقال شادي حبش. اعتقل سنة ٢٠١٨ بسبب نشاطه السياسي وصفحته على الأرابيكا انشأت فقط عندما توفيى والمقال ما زال موجود.Flycatchr (نقاش) 20:02، 16 يونيو 2020 (ت ع م)
- شادي حبش ليس مشهورا لسبب وحيد عكس موضوع النقاش هنا. شادي مخرج ومصور 1) أخرج أغنية شهيرة اعتقل على إثرها، 2) وفاته بإهمال طبي في السجن وتفاصيلها شغلت الرأي العام. يمكنك ترشيحها للحذف إن كانت الشخصية في نظرك ضعيفة الملحوظية كذلك. --Ahmed M Farrag (نقاش) 20:35، 16 يونيو 2020 (ت ع م)
- تعليق: أعتقد أن الشخصية في حد ذاتها لا ترقى أن تكون ملحوظة بمجرد رفع علم مناوئ ثم سجن فانتحار، بهذه المقاييس يمكنني أن أنشئ العشرات من المقالات عن فتيات وفتيات الحراك الجزائري والذين تعرضوا للسجن من أجل رفعهم لعلم الامازيغ، اما اذا كانت الملحوظية بسبب الانتحار او التأثير المستقبلي فيمكن تعديل عنوان المقالة "انتحار فلان" او انتظار هذا التأثير والحقيقة انني مع حذف ولكنني اريد سماع الأراء لاخذ موقفا--عادل (نقاش) 02:35، 17 يونيو 2020 (ت ع م)
- إبقاء قضية سارة أصبحت قضية رأي عام عالمي لا تتناول القمع والاضطهاد النظاميين لمجتمع ولأفراد مجتمع LGBTQI فحسب ، بل تلقي الضوء أيضًا على إساءة معاملة السجناء الممنهج والعواقب النفسية للنبذ والتعذيب. إن عدة مصادر دولية يمكن الاعتماد عليها تناولت القضية بإسهاب وذلك منذ حادثة إعتقال سارة سنة ٢٠١٧. أضف على ما سبق أن للمقال ٨ إصدارات بلغات مختلفة. هذا المقال يلقي الضوء على التحديات والمخاطر التي يواجهها أفراد مجتمع الميم منذ إفصاحهم عن ميولهم المثلية / الحرة في دول لا تحترم القيم الإنسانية. بناء على ما سبق ونظرا لاهمية الموضوع ولملحوظية و إمكانية التحقق المثبتتين إني أؤيد إبقاء المقال لما له من قيمة إنسانية، توجيهية وتثقيفية لفئة مجتمعية مهمشة ومستضعفة. ختاما، لن أسترسل في إعطاء رأيي الشخصي ولكن أرى أن هذا الترشيح من أبرز الأمثلة على إنحياز المستخدمين والنزعة الأبوية ألمزدرية للمرأة ولحريي الجنس ولحقوقهم الطاغي في النسخة العربية من أرابيكا. أرابيكا للجميع!. Elie plus (نقاش) 08:04، 17 يونيو 2020 (ت ع م)
- @Elie plus: من حقك ابداء الرأي اما عن جملتك «ولكن أرى أن هذا الترشيح من أبرز الأمثلة على إنحياز المستخدمين والنزعة الأبوية ألمزدرية للمرأة ولحريي الجنس ولحقوقهم الطاغي في النسخة العربية من أرابيكا.» فهي غير مقبولة لانها اساءة مباشرة لمن رشح أو وافق –عادل (نقاش) 11:38، 17 يونيو 2020 (ت ع م)
- تعليق: سارة حجازي أول مصرية تعلن مثليتها في التاريخ، إذا لم يكن هذا جديرًا بالملحوظية لا أعلم ماذا يكون جديرًا جوهري • ملفي • نقاشي 09:52، 17 يونيو 2020 (ت ع م)
- @جوهري: ولما لا تكون من "باب خالف تعرف" وما قصة الاعرابي وبئر زمزم الا مثال على ذلك فوجب انشاء مقالة له لانه اول من …. على بئر زمزم في التاريخ –عادل (نقاش) 11:43، 17 يونيو 2020 (ت ع م)
- :@عادل: تفضل بإنشائها أخ عادل إن أردت جوهري • ملفي • نقاشي 11:51، 17 يونيو 2020 (ت ع م)
- إبقاء شكرا لflycatchr على التنبيه بوجود مقالات اخرى تغطي قصص حياة موازية واوجّه الشكر أيضا لfjmustak لأنه لف نظرنا لجورج فلويد الراحل (الخالد في نفس الوقت...) و أوّد تذكيركم بالراحل "محمد بوعزيزي" التونسي الذي أشعل المنطقة حرفيا بانتحاره... فعلا الانتحار عبارة عن مظاهرة سياسية تقليدية (مع انّ الفكرة بشعة) ويدل على ذلك الكثير من المتظاهرين الذين انتحروا انتقادا لانظمة مسيطرة في الهند المعاصرة على سبيل المثال. هناك سبب آخر أهم من كل هذه الاسباب واعمق وهو انّ معايير "الانجازات والجوائز والاعمال" المذكورة في الاعلى من زميلنا أبراهيم لا تأخد في عين الاعتبار انّ كل هذه الاشياء قائمة على نظام أبوي عنصري ونصف أعمى. واخيرا اقتراحي هو انّ تبقى المقالة وتُذكر سارة ايضا بالمقالات المنشورة سابقا التي تخص موضوع المثلية الجنسية في المنطقة وحقوق الإنسان في مصر وتاريخ السجناء السياسيين في مصر ومع كل ذلك يجب أن تبقى المقالة لوحدها لانّ سارة فعلا سببت حوارات مجتمعية معقّدة عبر وسائل الإعلام، كلماتها انتقلت حول المنطقة وأثرت في البعض حول العالم ووصلت حتى للمشاهير والسياسيين. سنرى تأثير وفاة سارة في الكثير من المجالات خلال الفترة القادمة ثقافيا وابدا لن ينتهي الحوار عنها وعن الحالات المشابهة لها "خلال ايام". اذا انا غلطانة إذن كل تجربتي بصفتي كباحثة في علم الانسان تبقى وهمية، ولا اعتقد ذلك... — هذا التعليق غير المُوقَّع كتبه Jackie.salzinger (نقاش • مساهمات)
- اهلا وساهلا: انا معدّل من أمريكا عشت في الاردن العام الماضي. مهم كثيرا ان تظل المقالة عن سارة حجازي في الموسوعة!.--Nsfeldman0413 (نقاش) 22:10، 16 يونيو 2020 (ت ع م).
- تعليق: من الملاحظ مشاركة مستخدمين قدامى التسجيل في الموسوعة (ربما منذ أكثر من عشر سنين)، ولكنهم شحيحي المشاركة في الموسوعة (تعديلات ربما تقل عن 100 تعديل في فترة تسجيلهم الواسعة). ألا يندرج ذلك تحت بند الاستدعاء والحشد بدوافع أيديولوجية؟!! أبو حمزةأرسل رسالة 12:08، 17 يونيو 2020 (ت ع م)
- شطب مجرد فقاعة، أين الملحوظية الشخصية لها هل أي النشاط بحد ذاته يعتبر ملحوظ؟، طبعًا لا وليس لديها نضال طويل ومشهود. والذين قارنوها بجورج فلويد ومحمد بو عزيزي مقارنتهم ليس في محلها، هؤلاء اسمائهم مرتبطة بثورات ومظاهرات أما سارة حجازي في ماذا ارتبط اسمها؟.--Dedaban (نقاش) 14:55، 17 يونيو 2020 (ت ع م)
- شطب فقاعة أنترنت أخري يتم أستغلالها بسبب ميولها الجنسية وأنا أري ان هذا في حد ذاته تسليع جنسي واستغلال لظروف انتحار فتاه صغيرة بشكل أعلامي وبخصوص الملحوظية بالطبع هي لم تحقق أي ملحوظية فما هي أنجازاتها؟ الــــــبــرايــم 💬 ناقشني 19:02، 17 يونيو 2020 (ت ع م)
- شطب في الواقع أنا متعاطفة جدا مع موضوع سارة حجازي وتأثرت وحزنت لأنها لم تستطع مقاومة حقد هذا العالم البغيض ورفضه للاختلاف.
ولكن في نفس الوقت مهما بلغ مدى التأثر والتعاطف فأرابيكا موسوعة تحكمها قواعد وقوانين .. هي ليست مكانا للتأبين والرثاء ولا لعرض الآراء.
- ببساطة عندما يأتي شخص بعد عشر سنين يريد أن يعرف من هي سارة حجازي، سيعرف أنها مصرية اعترفت بمثليتها واعتقلها النظام وأفرج عنها وسافرت لكندا ولم تستطع نفسيا التأقلم مع ضغوط الحياة فانتحرت.
كم شخصًا فقط في الشرق الأوسط تنطبق عليه المواصفات أعلاه؟! مئات إن لم يكن آلاف .. لا يوجد شئ مميز قامت به سارة حجازي عدا شجاعتها في مواجهة المجتمع وهو ما قام ويقوم به الآلاف كل يوم. يؤسفني أن المشاعر هي شئ لايجب أن يؤثر في موسوعة. وصدقوني المقالات عنها بلغات أخرى سيتم حذفها خلال أيام، حتى يراها إداري ويراجعها فقط لا غير.Ravan (نقاش) 23:05، 17 يونيو 2020 (ت ع م)
- شطب هاقد مرت عدة أيام وبدأت تطوى قصة الشخصية ولم يظهر تأثير واضح لها على الميدان الاجتماعي، العديد بل الآلاف من الأشخاص عانوا من الاضطهاد لسبب أو لآخر وقد أقدموا على أفعال متنوعة نتيجة هذا الموضوع، وهذا مما لا يجعل هذه الشخصية موسوعية أو ذات ملحوظية كافية لوجودها ضمن الموسوعة، واعتبار ملفها مجرد فقاعة إعلامية، بالإضافة لعدم وجود أعمال مميزة لها سوى قصة العلم التي أُثيرت إعلامياً بعد وفاتها.--ساندرا (نقاش) 10:38، 18 يونيو 2020 (ت ع م)
- شطب بدأت شهرة قصة الشخصية بالتلاشي فعلا، واقدر أنها ستصبح طي النسيان بعد أسبوع من الآن، فهناك بالكاد مقالات عنها في الصحف العالمية، كما أنه ليس هناك ما يثير الاهتمام بقضيتها عدا إلقاء القبض عليها و انتحارها، وويكيبديا ليست ضريحا نكتب فيه مقالة عن كل شخص مات. بيت القصيد هو أنها لا تستحق مقالة كونها لا تحقق معايير الملحوظية.AtikaAtikawa (نقاش) 14:34، 18 يونيو 2020 (ت ع م)
- إبقاء ملحوضية الشخص لا تحدد فقط بمدى ثأثيره/ها في مجال عمله/ها فقط و إنما أيضا بمدى التغطية الإعلامية له أو لها و ما قد يحدثه هذا التأثير بصفة غير مباشرة في حقوق الإنسان في المنطقة. فالعديد من الأشخاص الكويرية انتحرت قبل سارة في البلدان العربية بسبب هويتها الجندرية أو ميولها الجنسية و لم يكن لها حتى القليل من التغطية التي شهدتها مأساة سارة. إضافة إلى هذا، و ما أظن أنه أهم، هو أنه يجب أن نأخذ بعين الإعتبار الواقع السياسي و الثقاقي الذي مارست فيه سارة نشاطها. من البديهي أن يكون توثيق نشاطها و عملها الحقوقي ضعيفا إن لم يكن منعدما كما هو الحال أساسا في كل المواضيع المتعلقة بالهوية الجندرية، الأمر الذي يستدعي مرونة أكثر لقبول مقالات كمقال سارة، حتى تكون أرابيكا عادلة أكثر و تضع حجر الأساس لتوثيق و نشر المعرفة حول التعددية الجنسية و حقوق الإنسان في العالم العربي.--Kawayashu (نقاش) 16:57، 18 يونيو 2020 (ت ع م)
- شطب، أولاً، أشار العديد من الزملاء أعلاه أن المذكورة ناشطة وحققت شهرة كافية لتستحق مقالة، لكن لم نرَ أي تعديل أضاف للمقالة مراجع أو مصادر أو حتى تذكر ماهيّة نشاطها السابق (ولا تعديل واحد)، جميع المصادر المضافة للمقالة تتناول موضوعاً واحداً وحيداً، وهو انتحار البنت بسبب كذا وكذا وعلى خلفية كذا ولم يركّز أي خبر على نشاطها أو أهميتها، وهو نص واحد متناقَل، إذاً ينتفي استيفاء الملحوظية. ثانياً، التعلّل بوجود مقالات لأشخاص أقل منها شهرة ليس سبباً للإبقاء على المقالة، بل يجب ترشيح المقالات التي ترونها مخالفة لنقاش الحذف للنظر فيها، وليس العكس. ثالثاً، واضح جداً أن بعض الزملاء ممن لا يحررون أصلاً في العربية أو لم يحرروا منذ سنوات طويلة أو قد نراهم في الفعاليات الأخرى "فقط" قد استُدعوا للدعم، حتى من غير العرب، وهذا الأمر ليس مهنياً، أنا نفسي دُعيت لدعم وجود المقالة!! --Mervat (نقاش) 17:03، 18 يونيو 2020 (ت ع م)
- تعليق: أظن إشارة الزميلة @Mervat: لكونها دُعيت لدعم وجود المقالة يكفي للتعجيل بغلق النقاش، وإقرار السياسات، وغلق الباب أمام من يحشدون لتنفيذ أجنداتهم الخاصة. أبو حمزةأرسل رسالة 17:08، 18 يونيو 2020 (ت ع م)
- تعليق:، لا أتفق معك أبو حمزة، أتوقع أن من حق من يدعم الملحوظية كون سارة "كانت ناشطة" يجب أن يدعموا آراءهم بمصادر. --Mervat (نقاش) 17:11، 18 يونيو 2020 (ت ع م)
- تعليق:، تم إدراج مصدر واحد على الأقل من طرفي نُشر على موقع مدى مصر، وهو إحدى المنصات العربية الإعلامية النشطة والمهنية التي تنشر الدراسات الأكاديمية والأخبار ومقالات الرأي والأدب، في المقالة تحكي سارة حجازي تجربتها في السجن. أرى أن هذا النص بالذات والإقدام على نشره كذلك دليلًا على فعلها السياسي الاجتماعي وعملها من أجل قضية ما تهمها وتهم الآخرين وتؤثر على حراكات اجتماعيّة في بلدان عربية. لا يحدث كل يوم أن يشارك فرد تجربة مريرة كهذه، وهذا في لب نضال الأفراد من أجل تحسين ظروف الجماعة. يتم مناقشة الموضوع من موضع ويكيبيدي تقني بحت وهذا لا يكفي لحسم القرار، وتفوت معظم الادعاءات المعارضة للمقالة نقطة بديهية هي الانتباه إلى اعتبار الدفاع عن الحقوق الفردية والخيارات الفردية إنجازًا لتحسين ظروف عيش مجموعة أكبر (مع أن سارة كانت ناشطة شيوعية، مقابلة مع سارة حجازي، يوليو 2019). الكثير ممن ينعون سارة في العالم الخارجي والحقيقي هم كتّاب وكاتبات وناشطون وأكاديميون وأكاديميات وأخريات متضامنات يُنتجون المعرفة خارج أرابيكا أيضًا، فلمَ الاستهزاء بهذا الكم من الاعتبار؟ اسم سارة سيُذكر لأن الحدث الذي أدّى إلى اعتقالها حدثٌ استثنائي لا نراه يحدث كل يوم ولا في كل بلد. نحن نناقش هنا إبقاء مقالة متوفرة بتسع لغات أخرى في الوقت الراهن. Bekmaw (نقاش) 18:40، 18 يونيو 2020 (ت ع م)
- أختي الفاضلة @Bekmaw: في أرابيكا لا يسعنا سوى النظر من وجهة النظر الموسوعية، إن لم ننظر منها فأي منظور آخر نتبناه؟ هناك عشرات الآلاف ممن يقبعون الآن في نفس السجن الذي أنعم الله على موضوع المقالة بالتحرر والخروج منه. منهم مسجون لنضال طويل من أجل الحق، ومنهم من سُجن دون جريرة، ويقبع دونما إشارة لخروج. الآن، نحن في أرابيكا لسنا ساحة تأبين ولا موقعا حقوقيا لتجميع وتوثيق المظالم، لذلك مواقع ومنصات أخرى. ولا ينتقص كون أولئك الأشخاص يفتقرون للملحوظية الكافية ليُكتب عنهم في موسوعة من قدرهم شيئا. فكل المتحاورين هنا مثلا (وربما بعضهم أعضاء في أحزاب كذلك) لا يتمتعون بملحوظية كافية ليُكتب عنهم مقالة، وهذا ليس سخرية منهم فكلهم أفاضل. عامل ملحوظية الشخصية الوحيد المعلوم لنا موجود بالفعل قي حقوق المثليين في مصر مع ذكر لرحيلها. أعلم أن الموضوع قد يكون مشحون عاطفيا، ولكن علينا قبول تحدي تغليب العقل. --Ahmed M Farrag (نقاش) 19:15، 18 يونيو 2020 (ت ع م)
- حذف بالبداية، أرجو أن نضع آرائنا الشخصية على جانب. بكل بساطة، بغض النظر عن قضيتها، سواء كانت على حق أم على باطل، فهذا لا يُهم. السؤال هو كم عدد الذين مروا بنفس قصة "سارة حجازي"؟ كثيرين، على سبيل المثال قبل أيام ظهر شخص بنفس قضية سارة حجازي قبل أيام يُدعى "مها المطيري" أو "ططوه المطيري" وأحدث ضجة في الكويت ططوة المطيري وأيضًا المواقع الأخبارية بالإضافة إلى هذا الموقع. هل نكتب عنها مقالة أيضًا؟ بالتأكيد لا. نعود لمقالة سارة، هل قضيتها أحدثت تغييرًا سياسيًا أو حدثًا مُهمًا على الدولة أو المجتمع؟ الجواب لا. إذن ما سبب وجود المقالة؟ ويجب أن يعلم البعض بأن وجود المقالة من عدمها لن يؤثر واقعيًا على القضايا التي تدعمونها أو تؤيدونها.--فيصل (راسلني) 22:27، 18 يونيو 2020 (ت ع م)
- تعليق: سارة حجازي لا تحتاج دعوة او حشد للتصويت لأن من منا لا يعرفها او لم يسمع أخبارها!؟ لديها من الشهرة والمعرفة ما يكفي ليشارك كل هذا العدد في النقاش!
وتتمحور الشخصية حول قضيتان مهمان: قضية سياسية كناشطة سياسية معروفة و قضية حقوقية كناشطة حقوقية معروفة. انضمت لحزب كانت احدي مؤسسيه سنه ٢٠١٣ و قبض عليها سنة ٢٠١٧ و انتحرت في ٢٠٢٠ لاسباب ايضًا سياسية وحقوقية. اذن لها تأثير وصدي سياسي وحقوقي كبير كلنا سمع به. والعالم كله اهتم بالبحث والقراءة عنها مما يعني معلومات عنها سيفيد الانترنت. يوجد كثير لم نسمع بهم في قضايا سياسية وحقوقية وهم في طي النسيان مع ذلك لهم مقالات. واعتقد ستكون رمزًا لقضايا الحرية وحقوق المثليين في المستقبل لانها الاولي بمصر.. واعتقد ستعيش طويلاً ونعم تنجح في اختبار ال١٠٠ عام. لا يوجد لي اراء شخصية أو انحياز ولا يهمني اضافتها من حذفها لانه لن يزيدها او ينقصها. ولا صلة لي من قريب او من بعيد بأي شئ يخصها او يخص قضيتها. مجرد تعليق عابر بمصداقية وشفافية. --محمد عمر راسِلني 12:56، 19 يونيو 2020 (ت ع م)
- تعليق: إن الموضوع يتطلب جدية أكثر سأضع قالب قيد التطوير على المقالة وسأقوم في الأيام القادمة بتطوير الصفحة بما يتناسب مع وجود الموضوع في اللغات المختلفة على أرابيكا وأرجو منكم الانتظار حتى الإنتهاء من التطوير قبل الجزم في موضوع الحذف أو البقاء عمر قنديل (نقاش) 22:10، 19 يونيو 2020 (ت ع م)
- تعليق: أود فقط إضافة ملاحظة أن مع مرور الوقت لا يتوقف الحديث عن سارة في الإعلام، حتى هذه اللحظة بمقالات جديدة عن الموضوع في مصادر قوية مثل بي بي سي، والعربي، والنهار، والمقالة كل يوم تترجم للغات جديدة. مر أسبوع ولم تحذف المقالة على أي نسخة من نسخ أرابيكا الأجنبية كما توقع بعض الزملاء. معظم المقالات بلغات مختلفة أنشأها مستخدمون لهم تاريخ قوي في تحرير الموسوعة، ووصلت المقالة إلى إحدى عشر لغة مختلفة. حتى النسخة العربية شارك فيها مستخدمون مخضرمون. الغريب مع كل ذلك أن البعض ما زال يتكلم عن فكرة "الفقاعة"!!! ولنكن واقعيين، الحديث عن موضوع المقالة في الإعلام بالطبع سيهدأ بعد فترة، مثله مثل أي موضوع فهل هذا يعني عدم تحقيق الملحوظية؟ لو بحثنا عن أسماء مشاهير وفيات العام الماضي لن نجد لهم ذكر في الإعلام خلال الفترة الماضية وهو أمر طبيعي ومنطقي. مستخدم:Samir I. Sharbaty/توقيع 03:13، 20 يونيو 2020 (ت ع م)
- سيدي الفاضل @New Zeus: النقطة التي يدور حولها نقاش الحذف هو افتقار موضوع المقالة للملحوظية. عامل الملحوظية الوحيد الذي أعلمه، وأرجو أن تصححني وتعذر جهلي إن أخطأت، هو حادثة رفع العلم، وهذه حادثة وحيدة ومذكورة في حقوق المثليين في مصر. ولأنها عامل الملحوظية الوحيد، فقد تكرر ذكره حتى الآن ثلاث مرات في المقالة. --Ahmed M Farrag (نقاش) 04:55، 20 يونيو 2020 (ت ع م)
- سلامات @Ahmed M Farrag:، بلطف، أودّ أن أستوضح ما هي أسباب الملحوظية التي تبحث عنها بالضبط بعد ما قيل في النقاش أعلاه؟ بلغ عدد الزيارات للصفحة باللغة العربية خلال 5 أيام من إنشائها 93,143 زيارة، وباللغة الإنجليزية 87,615 زيارة. تدل هذه الأعداد على شيء ما. ولكن، هل يمنعك الانحياز في الرأي من تغليب العقل كما تقول؟ هناك مقالات على أرابيكا عن شخصيات لا تُذكر فيها إنجازات الشخصية سوى بكلمات معدودة، مثال: لاعبة شطرنج اسمها كيتافان أراكاميا غرانت، حظيت الصفحة بـ 116 زيارة فقط منذ إنشائها في 2018. هنا مقالة عن شخصية أخرى أنشأها بوت، هيلين ميليغان، لا تعني لي شيئًا كقارئة عربية متنوعة الاهتمامات وكباحثة تستخدم الإنترنت وأرابيكا هي محطتها الأولى في البحث. أظن أنه قد آن الأوان لتوسيع الآفاق وطرح التساؤلات بجدية حول جعل أرابيكا ودودة للمستخدمين(ات) العرب ولقضايا تحدث في محيطهم مع الحفاظ على شروط الحيادية والصياغة الموسوعية. Bekmaw (نقاش) 11:57، 20 يونيو 2020 (ت ع م)
- مرحبا بالزميلة @Bekmaw: أُحيلكِ إلى ما توافق المجتمع على جعله سياسة فيما يتعلق بملحوظية الأشخاص، وكما تلاحظين يخلو من ذكر عدد الزيارات أرابيكا:معايير السير الشخصية، وأحيلك كذلك للأسئلة التي طرحها الأخ @ميشيل بكني أعلاه. وبالمناسبة، سواء كان الأطراف هنا منحازون أم لا، فتحكمنا في النهاية سياسات تغنينا عن الدخول في النوايا. --Ahmed M Farrag (نقاش) 13:21، 20 يونيو 2020 (ت ع م)
- ذكر عدد الزيارات بالموسوعة هو {{استشهاد دائري بأرابيكا}}، وهو لا مخالف ولا يجوز.--Michel Bakni (نقاش) 13:27، 20 يونيو 2020 (ت ع م)
- @Bekmaw: إشارتك لمقالات مثل كيتافان أراكاميا غرانت هيلين ميليغان هو خلط للأوراق، هذه مشاكل متعلقة بجودة المقالات، وليست متعلقة بملحوظية المقالات! أما بالنسبة لطرحك بجعل أرابيكا ودودة وتهتم بالزيارات على حساب سياساتها فأرابيكا ليست منبراً خطابياً أو صحيفة إخبارية، وليست "ما يطلبه المُستَمِعون".--إسلامنقاش 15:38، 20 يونيو 2020 (ت ع م)
- سلامات @Ahmed M Farrag:، بلطف، أودّ أن أستوضح ما هي أسباب الملحوظية التي تبحث عنها بالضبط بعد ما قيل في النقاش أعلاه؟ بلغ عدد الزيارات للصفحة باللغة العربية خلال 5 أيام من إنشائها 93,143 زيارة، وباللغة الإنجليزية 87,615 زيارة. تدل هذه الأعداد على شيء ما. ولكن، هل يمنعك الانحياز في الرأي من تغليب العقل كما تقول؟ هناك مقالات على أرابيكا عن شخصيات لا تُذكر فيها إنجازات الشخصية سوى بكلمات معدودة، مثال: لاعبة شطرنج اسمها كيتافان أراكاميا غرانت، حظيت الصفحة بـ 116 زيارة فقط منذ إنشائها في 2018. هنا مقالة عن شخصية أخرى أنشأها بوت، هيلين ميليغان، لا تعني لي شيئًا كقارئة عربية متنوعة الاهتمامات وكباحثة تستخدم الإنترنت وأرابيكا هي محطتها الأولى في البحث. أظن أنه قد آن الأوان لتوسيع الآفاق وطرح التساؤلات بجدية حول جعل أرابيكا ودودة للمستخدمين(ات) العرب ولقضايا تحدث في محيطهم مع الحفاظ على شروط الحيادية والصياغة الموسوعية. Bekmaw (نقاش) 11:57، 20 يونيو 2020 (ت ع م)
- تعليق: ألم يصبح هذا النقاش في غاية العبثيّة؟ تتمحور معظم اعتراضات المناصرين للشطب/الحذف أن لا ملحوظيّة لسارة حجازي. أريد طرح سؤال: من يحدّد الملحوظيّة؟ المشكلة الأساسيّة تنبع كون أن أي موسوعة، بحكم التعريف، تدعي العلم اللانهائي. كوننا لسنا آلهة تتحلّى بصفة العلم اللانهائي، وللتحايل حول استحالة هذه الصفة، تتبع كل موسوعة منهجيّة لتحديد ما يدخلها، وما يدخل معاييرها. لويكيپيديا العربيّة صفحة أرابيكا:معايير السير الشخصية، المكتوبة من قبل بشر، لكل أحد منهم عدسته المعرفيّة الخاصّة، المحدودة بالموارد والمعارف المتاحة له، كما تحدّها البقعة الجغرافيّة والفئة الاجتماعيّة و و و و... وهذا يطرح سؤال ضروري: هل لشاب (افتراضي) مغاير الجناسانيّة، ليس لديه اطلاع على مواضيع السجن والتعذيب في سجون مصر، ولا يعرف تفاصيل النضال الشيوعي في مصر، هل لديه المعرفة الكافية لإطلاق حكم بملحوظيّة سارة حجازي؟ وإن كان جوابك «نعم»، فأنا أعترض على هذا الجواب، لأنّه يدّعي الإلهيّة والمعرفة اللانهائيّة. وإن كان الجواب «لا»، فأدعو محرّرين أرابيكا لتفويض المجتمع المعني لكتابة المقالة، وبعكس ما يحصل الآن، أدعوكم على تشجيع المشاركات الإضافيّة من قبل كل هذه المجتمعات. نحن نحب ويكيپيديا بقدر ما نحب سارة، ونحرص على جودة الموسوعة بقدر حرص أي محرّر/ة أخرى عليها. آمل أن يفتح هذا التعليق نقاشاً أكثر إثماراً من النقاش أعلاه. --Majdal.cc (نقاش) 20:12، 20 يونيو 2020 (ت ع م)
- إبقاء النقاش على حذف الصفحة غير عادل، إنجازات سارة إنجازات مهمة في تاريخ الثورات ضدّ الاضطهاد والطغيان، سارة أيقونة للأقليّات والفئات المضطهدة، لكلّ مقاوم ثائر على الطغيان هناك سؤال يراودني لماذا ليس هناك نقاش حذف ضدّ أسماء وشخصيات من تنظيم "داعش" أبو عمر الألماني، ما هي الملحوظية التي يحقّقها هؤلاء، لماذا من يحمل السلاح يحظى بالملحوظية ومن يدعو لنبذ العنف والذلّ والظلم ويسعى لتأسيس حزب رغم تضييقات نظام مصريّ ظالم لا يحظى بأي ملحوظية؟؟؟ قضية سارة قضية إنسانية وثورية من الدرجة الأولى وليست فقاعة إعلامية وتنتهي بل هي أيقونة لثورات بدأت لم تنته بعد.--ديمة 20:20، 20 يونيو 2020 (ت ع م)--ديمة 20:20، 20 يونيو 2020 (ت ع م)
- تعليق: اقترح أحدهم حذف الصفحة في الموسوعة الألمانية معللًا «مصير حزين، وقد قامت أيضًا بحملة من أجل قضية جيدة، ولكن رفع علم قوس قزح (مع اعتقال لاحق) في بلد معاد للمثلية والانتحار في سن الثلاثين يبدو ضعيفًا جدًا بالنسبة للأهمية الموسوعية طويلة المدى. هناك العديد من النشطاء المثليات والمثليين ومزدوجي الميل الجنسي ومغايري الهوية الجنسية (والعديد منهم اعتقلوا ومن المحتمل أن يتعرضوا للتعذيب، في جميع أنحاء العالم). لا تزال المقالة ناقصة لسبب ظهور مثل هذا الصدى الإعلامي في هذه الحالة. أم هو صدى ضجيج غابة أوراق خيال الويكي؟ أشك في أنه بعد أن خفت ردود الفعل الصحفية ، سيبقى التصور العام قادراً على التحدث عن أهمية [الموضوع] مع مرور الوقت. لذلك ، أقدم هنا المقالة لمناقشة الحذف.» أي أنها فقاعة إعلامية بإختصار تحياتي –عادل (نقاش) 00:29، 21 يونيو 2020 (ت ع م)
- :@عادل: وهل يتم القياس على ملحوظية شخصية عربية الآن من أرابيكا الألمانية؟ انتقائية لا يجب أن تكون موجودة في أرابيكا عربية. الأصل في المساهمة حسن النية جوهري • ملفي • نقاشي 10:28، 21 يونيو 2020 (ت ع م)
- مرحبا @جوهري:معك حق بالطبع من جهة أنه قرارات ونقاشات بل وحتى سياسات الأرابيكات الأخرى منفصلة ولا تلزمنا بشيء، إلا في استئناس. مفترضا حسن النية، الظاهر لي أن أخي @عادل إنما قصد الرد على نقطة أن الأرابيكات الأخرى لا تحذو حذو العربية في مناقشة حذف هذه المقالة (مع أن هذا لا يلزمنا كما ذكرت)، وأيضا الرد على نقطة انحياز أرابيكا العربية التي أثارها البعض، فها هي الألمانية تناقش نفس الشيء، ملحوظية موضوع المقالة الضعيفة. --Ahmed M Farrag (نقاش) 14:49، 21 يونيو 2020 (ت ع م)
- أهلا @Ahmed M Farrag: الحقيقي تعليقك فيه الشيء وعكسه. الأولوية في الحكم على ملحوظية شخصية عربية في رأيي، ومنطقيا من وجهة نظري، تأتي ممن لديهم معرفة مسبقة بالمنطقة. نقاش الحذف أرابيكا الألمانية ليس له قيمة بالمرة. جوهري • ملفي • نقاشي 14:56، 21 يونيو 2020 (ت ع م)
- @جوهري: ليس لك ربما، لكن بالنسبة لمن استشهد بالويكيات الأخرى ويعتقد أن العربية منحازة، فهذه هي طريقة تفكيره وكان رد @عادل أعلاه، في رأيي، موجها له. --Ahmed M Farrag (نقاش) 15:05، 21 يونيو 2020 (ت ع م)
- @جوهري: كلامي ليس موجهًا لأحد، فقد قرأت لبعض الداعمين استشهادهم بوجود المقالة باللغات الأخرى، وهذه طبيعي لما عهدناه من تهويل الغرب لقضايا مماثلة، غير أنني فوجئت بطلب مبدئي لحذف الصفحة في صفحة نقاش المقالة باللغة الإنجليزية والذي يشير صاحبه إلى النسخة الألمانية، مما يدحض هذا الإدعاء، وكما قال الزميل @Ahmed M Farrag: فهو رد «لمن استشهد بالويكيات الأخرى ويعتقد أن العربية منحازة»، واستئناس لما تضمنه من تعليل متطابق إلى حد كبير مع الطلب هنا (إلا إذا كان نفس الشخص)، فأردت أن نركز على الملحوظية حسب المعايير المتفق عليها وقد ذكرها الزميل @Michel Bakni: بالتفصيل فكان من الأجدر إجابته، والرد عليه، لأنه لحد الآن الرد الأكثر عقلانية (ليس معناه أنني موافق على إستنتاجاته) تحياتي –عادل (نقاش) 19:53، 21 يونيو 2020 (ت ع م)
- @عادل لا أعرف ما تعني ب "كلامي ليس موجهًا لأحد" حيث لا يتسق هذا مع باقي تعليقك. " تهويل الغرب لقضايا مماثلة" أيضًا لا يعني شيئًا، فغرض أرابيكا التوثيق. ذكرك ل "تهويل الغرب" يعني تأثير آرائك الشخصية على أصل هدف أرابيكا وهو التوثيق. سياسة الملحوظية ما هي إلا سياسة يمكن الاتفاق والاختلاف عليها، ولكن الأصل في أرابيكا هو التوثيق وإبعاد الآراء الشخصية. جوهري • ملفي • نقاشي 13:27، 22 يونيو 2020 (ت ع م)
- @جوهري: غموض تهويل الغرب الذي فسرته بالطبع على أنه «تأثير آرائك الشخصية على أصل هدف أرابيكا وهو التوثيق» يمكن ان التوثيق ايضا غامض، ما المقصود منه، هل كل وثيقة يعتد بها، التهويل، الفقاعة الاعلامية، التباهي، التفخيم … مصطلحات مستعملة في الأرابيكا، يعبر بها عن حالة ما، لكن اشرت لك بان الرد على متطلبات الملحوظية اما «ولكن الأصل في أرابيكا هو التوثيق وإبعاد الآراء الشخصية.» فاين اجد هذه العبارة لانني اود تطبيق هذا البند، واطالب تحت طائلة هذا البند بغلق جميع نقاشات الحذف بمجرد ان المقالة موثقة تحياتي –عادل (نقاش) 14:39، 22 يونيو 2020 (ت ع م)
- @عادل لا أعرف ما تعني ب "كلامي ليس موجهًا لأحد" حيث لا يتسق هذا مع باقي تعليقك. " تهويل الغرب لقضايا مماثلة" أيضًا لا يعني شيئًا، فغرض أرابيكا التوثيق. ذكرك ل "تهويل الغرب" يعني تأثير آرائك الشخصية على أصل هدف أرابيكا وهو التوثيق. سياسة الملحوظية ما هي إلا سياسة يمكن الاتفاق والاختلاف عليها، ولكن الأصل في أرابيكا هو التوثيق وإبعاد الآراء الشخصية. جوهري • ملفي • نقاشي 13:27، 22 يونيو 2020 (ت ع م)
- @جوهري: كلامي ليس موجهًا لأحد، فقد قرأت لبعض الداعمين استشهادهم بوجود المقالة باللغات الأخرى، وهذه طبيعي لما عهدناه من تهويل الغرب لقضايا مماثلة، غير أنني فوجئت بطلب مبدئي لحذف الصفحة في صفحة نقاش المقالة باللغة الإنجليزية والذي يشير صاحبه إلى النسخة الألمانية، مما يدحض هذا الإدعاء، وكما قال الزميل @Ahmed M Farrag: فهو رد «لمن استشهد بالويكيات الأخرى ويعتقد أن العربية منحازة»، واستئناس لما تضمنه من تعليل متطابق إلى حد كبير مع الطلب هنا (إلا إذا كان نفس الشخص)، فأردت أن نركز على الملحوظية حسب المعايير المتفق عليها وقد ذكرها الزميل @Michel Bakni: بالتفصيل فكان من الأجدر إجابته، والرد عليه، لأنه لحد الآن الرد الأكثر عقلانية (ليس معناه أنني موافق على إستنتاجاته) تحياتي –عادل (نقاش) 19:53، 21 يونيو 2020 (ت ع م)
- @جوهري: ليس لك ربما، لكن بالنسبة لمن استشهد بالويكيات الأخرى ويعتقد أن العربية منحازة، فهذه هي طريقة تفكيره وكان رد @عادل أعلاه، في رأيي، موجها له. --Ahmed M Farrag (نقاش) 15:05، 21 يونيو 2020 (ت ع م)
- أهلا @Ahmed M Farrag: الحقيقي تعليقك فيه الشيء وعكسه. الأولوية في الحكم على ملحوظية شخصية عربية في رأيي، ومنطقيا من وجهة نظري، تأتي ممن لديهم معرفة مسبقة بالمنطقة. نقاش الحذف أرابيكا الألمانية ليس له قيمة بالمرة. جوهري • ملفي • نقاشي 14:56، 21 يونيو 2020 (ت ع م)
- مرحبا @جوهري:معك حق بالطبع من جهة أنه قرارات ونقاشات بل وحتى سياسات الأرابيكات الأخرى منفصلة ولا تلزمنا بشيء، إلا في استئناس. مفترضا حسن النية، الظاهر لي أن أخي @عادل إنما قصد الرد على نقطة أن الأرابيكات الأخرى لا تحذو حذو العربية في مناقشة حذف هذه المقالة (مع أن هذا لا يلزمنا كما ذكرت)، وأيضا الرد على نقطة انحياز أرابيكا العربية التي أثارها البعض، فها هي الألمانية تناقش نفس الشيء، ملحوظية موضوع المقالة الضعيفة. --Ahmed M Farrag (نقاش) 14:49، 21 يونيو 2020 (ت ع م)
- :@عادل: وهل يتم القياس على ملحوظية شخصية عربية الآن من أرابيكا الألمانية؟ انتقائية لا يجب أن تكون موجودة في أرابيكا عربية. الأصل في المساهمة حسن النية جوهري • ملفي • نقاشي 10:28، 21 يونيو 2020 (ت ع م)
- تعليق: شخصية مصرية او عربية الاولاوية هو وجود مقالة في أرابيكا العربية قبل اي لغة تانية ومع ذلك هي موجودة بالانجليزي ولغات تانية، واضافتها او حذفها في لغات اخري ايضا لن يؤثر ، و قال البعض هنا ان ليس لها ملحوظية الا في خبر وفاتها ولن يكتب او ينشر شي اخر عنها وعلي عكس ذلك حصل فحتي اليوم واللحظة وسائل الاخبار والمشاهير يتحدثون عنها وكما قولت في تعليق سابق واعتقد ستظل تاتي سيرتها في قضايا الحرية وحقوق المثليين في المستقبل واعتقد ستعيش طويلاً ونعم تنجح في اختبار ال١٠٠ عام. [1] [2] [3]--محمد عمر راسِلني 13:34، 21 يونيو 2020 (ت ع م)
- أنت استشهدت بثلاث مراجع عن "ابن هشام سليم"، هل نحتاج لكتابة مقالة عنه الآن باعتباره "ترند"؟! ويمكن للمؤيدين لذلك أن يأتوا بمقابلة تلفزيونية معه منذ شهر مثلا ويدعموا أنه بذلك سيتخطى اختبار ال 100 يوم!.--إسلامنقاش 20:15، 21 يونيو 2020 (ت ع م)
- إبقاء اختبار محرك البحث غوغل عادل ومريح فى هذه الحالة، من الآسى والأسف والحزن ان تكون لها صفحات فى لغات اخرى وليست لها صفحة بلغتها الأم، إذا كانت تحظي بالملحوظية بالإنجليزية (اللغة التي تشكل الغالبية العظمي من المحتوى علي الانترنت، ألا تحظي بالملحوظية بالعربية. بيانات الهاشتاج الخاص بها علي تويتر كاشفة أيضًا لأهمية الحادث. لا أعلم لماذا قد يرى أي شخص أنها لا توافق معايير السير الذاتية. --Mostafty (نقاش) 21:32، 21 يونيو 2020 (ت ع م)
- @Mostafty:وهل الملحوظية تأتي من الهاشتاغات؟!--مصطفى حماده (نقاش) 21:36، 21 يونيو 2020 (ت ع م)
- الترندات والهاشتاجات في وسائل التواصل الاجتماعي لم ولن تنتهي، يبدو أننا سنرى في المستقبل نقاش عن ملحوظية كل "ترند"!--إسلامنقاش 21:51، 21 يونيو 2020 (ت ع م)
- تعليق: منذ موت سارة، حدث ما لا يقل عن ١٨ تجمّع تذكاري في أنحاء العالم[4]. هذا لا يعد التجمّعات التذكاريّة التي لم تحدث للخوف من العنف الموجّه بالتجاه مجتمع الميم في بلادنا. --Majdal.cc (نقاش) 08:42، 22 يونيو 2020 (ت ع م)
- @Majdal.cc: المصدر عبارة عن جدول لشخص ما (منشأ مجهول)، به فقط ستة تجمعات مرتبطة بمصدر (كلها صفحات فايسبوكية!) والباقي (8) بلا مصدر، –عادل (نقاش) 10:20، 22 يونيو 2020 (ت ع م)
- إبقاء تناولت قصة سارة حجازي وكالات الإعلام العالمية وعقدت تجمعات تذكارية في مدن حول العالم وناقش قصتها كل من نشطاء حقوقيين وعلماء دين وسياسيين وأساتذة وباحثين جامعيين وغيرهم، وكان لحدث انتحارها أثر كبير عن الخطاب السياسي والديني والاجتماعي على مستوى الوطن العربي بل والعالم. فشئتم أم أبيتهم موضوع المقالة يحقق الملحوظية بكل المعايير وبصورة واضحة، ولو حذفت المقالة لأسباب عقائدية (لأن التفكير العقائدي فعلا دافعكم الرئيسي) لمثل ذلك إفقارا واضحا آخر لأرابيكا العربية وخطوة مبتعدة عن مهمة الموسوعة، وفي النهاية لن تستطيعوا حجب الموضوع إنما ستجبرون القارئ إلى الاتجاء إلى مشروع ويكيبيدي بلغة أخرى. إيان (نقاش) 12:11، 22 يونيو 2020 (ت ع م)
- @عدنان حليم: لا تحاول أن تحجب حججي. إيان (نقاش) 15:49، 22 يونيو 2020 (ت ع م)
- @Majdal.cc: استخدامك لعبارة: «لحماية أنفسنا من نفس العنف» إثبات أن مشاركتك ليست بدوافع موسوعية. @إيان: لماذا اللغة الهجومية ← «فشئتم أم أبيتم»، «(لأن التفكير العقائدي فعلا دافعكم الرئيسي)»؟!!!! إن كانت الأمور تدار هنا هكذا، لكان احد الإداريين حذفها من ساعتها الأولى (وكأنه يقول بنفس الحدة غير المبررة التي استخدمتها "اضربوا رؤوسك في الحائط")!!! المقالة مفتوحة للنقاش للجميع، وشارك فيها أناس لم نرى لهم مساهمات من قبل في الموسوعة، فهناك حشد في صفحات تواصل اجتماعي للمشاركة في النقاش شاهدته أنا شخصيا. ورغم كل ذلك، يأتي من حين لآخر مشارك في النقاش لإرهاب المشاركين فكريا تارة، أو بلعب دور الضحية تارة أخرى. عجبا. أبو حمزةأرسل رسالة 13:33، 22 يونيو 2020 (ت ع م)
- شطب إن المقالة تتحدث عن شخصية تندرج تحت فقاعة لاحظ مواصفات الفقاعة، الأمر واضخ لا يستحق كل الاهتمام.--عماد الدين المقدسي (نقاش) 14:13، 22 يونيو 2020 (ت ع م)
- مراجع مشار إليها
- ^ https://www.youm7.com/story/2020/6/21/ابن-هشام-سليم-أنا-متحول-جنسيًا-ومش-عندي-خلل-في/4836400
- ^ https://www.layalina.com/ابن-هشام-سليم-يعترف-بوضعه-الصحي-لأول-مرة-في-انفعال-ودموعه-تغلبه-363301.html
- ^ https://www.masrawy.com/arts/zoom/details/2020/6/21/1814055/تعليق-ا-على-سارة-حجازي-نور-هشام-سليم-باكي-ا-إرحموا-الناس-إنتو-مش-ملايكة-
- ^ https://docs.google.com/document/u/0/d/1GHa-_boBJtCOJbPpTNJogMm9zjrYS-1cEpsA-i5f7Ic/mobilebasic