هذه المقالة يتيمة. ساعد بإضافة وصلة إليها في مقالة متعلقة بها
يرجى مراجعة هذه المقالة وإزالة وسم المقالات غير المراجعة، ووسمها بوسوم الصيانة المناسبة.

كتاب أبراهام

من أرابيكا، الموسوعة الحرة

هذه هي النسخة الحالية من هذه الصفحة، وقام بتعديلها عبود السكاف (نقاش | مساهمات) في 23:04، 27 أغسطس 2023 (بوت:نقل من تصنيف:1835 في المسيحية إلى تصنيف:المسيحية في 1835). العنوان الحالي (URL) هو وصلة دائمة لهذه النسخة.

(فرق) → نسخة أقدم | نسخة حالية (فرق) | نسخة أحدث ← (فرق)
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
كتاب أبراهام

عن الكتاب

كتاب ابراهامعمل تم انجازه بين عامي 1835 و 1842 من قبل جوزيف سميث.[1] اساسه كما يقول سميث، على صحف البردي (نبات) [2] المصرية التي شتراها من معرض متنقل للمومياء. وفقا لسميث، الكتاب كان عبارة عن «ترجمة لسجلات قديمه [...] المغزى منها أن تصبح كتابات لابراهام، بينما كان في مصر، سمي كتاب ابراهام، كتبه بنفسه على صحف البردي». يقول سميث ان صحف البردي تمثل نشأة ابراهام، وترحاله إلى كنعان ومصر، بالإضافة إلى نظرته حول خلق الكون. قدس العمل عام 1880، من قبل كنيسة اليسوع المسيح القديسي الايام الاخيرة كعمل ذو قيمة كبيرة. حيث شكل قاعدة عقائدية لهذه الكنيسة والمتمسكين باصول طائفة المورمون، ولكنها لا تعتبر نصوص مقدسة من قبل مجتمع المسيح. مع وجود جمعات أخرى من مؤيدي حركة قديسي الأيام الأخيرة يحملون آراء مغايرة لما يتعلق بكتاب ابراهام ينقسمون بين المعارضين والمؤيدين للنصوص على انها الهام الهي. الكتاب يحتوي على عدد من الشرائع التي تعد استثنائية للمورمون مثل فكرة ان الإله نظم عناصر أزلية لخلق الكون (بدلًا من الخلق من العدم أو اللاشيء)، جهد التعاظم أو العلاء للإنسانية، الوجود الخالد للانسان (أي أن روح الإنسان أزلية وتنعم بعدة أجساد)، وتعدد الآلهة.

اعتقد ان صحف البردي لكتاب ابراهام قد ضاعت في حريق شيكاغو العظيم عام 1871. مع ذلك تم العثور على اجزاء من البردي وجدت في متحف المتروبوليتان للفنون عام 1966 في مدينة نيويورك وفي ارشيفات كنيسة اليسوع المسيح القديسي الأيام الاخيرة. يشار اليهم الآن بصحف البردي لجوزيف سميث. حيث تخضع لفحص من قبل علماء محترفين بالاثار المصرية من المورمون وغير المورمون، هذه الأجزاء التي تم العثور عليها عرفت على انها نصوص جنائزية مصرية قديمة، بما في ذلك كتاب "The Breathing Permit Of Hôr” و “ Book Of Dead” ، بالإضافة إلى أخرى. كنتيجة لذلك كتاب ابراهام كان مصدر للجدل. بالرغم من ان بعض المورمون يدافعون عن صدقه الا أنه يوجد تلاميذ اخرين يعتبرونه نصا قديما.[3]

المصادر

  1. ^ Gee 2000a، صفحات 4–6.
  2. ^ Smith 1842، صفحة 704.
  3. ^ Ritner 2013، صفحة 8