أرابيكا:الميدان/تقنية/2022/فبراير

من أرابيكا، الموسوعة الحرة

هذه هي النسخة الحالية من هذه الصفحة، وقام بتعديلها عبود السكاف (نقاش | مساهمات) في 18:31، 1 يوليو 2023 (‏ بوت: إصلاح أخطاء فحص أرابيكا من 1 إلى 104). العنوان الحالي (URL) هو وصلة دائمة لهذه النسخة.

(فرق) → نسخة أقدم | نسخة حالية (فرق) | نسخة أحدث ← (فرق)
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث

مشكلة في قالب مراجع

مرحبا، هناك مشكلة في قالب مراجع عند تحديد وضع المراجع في عمودين إذ يضيفها في ثلاثة بدلاً من ذلك. والأمر مطبق في جميع المقالات التي حُددت بعمودين مثل المقالات المختارة (الرصاص) مثلاً. المشكلة تماماً في تحديد عمودين، عند تحديد 3 أو 1 يُفعل القالب بشكل صحيح: {{مراجع|2}} --Sandra Hanbo (نقاش) 08:18، 4 يناير 2022 (ت ع م)

إشارة إلى @FShbib: كون الأمر مُتعلق بتعديلاتك الأخيرة. تحياتي --علاء راسلني 08:48، 4 يناير 2022 (ت ع م)
  • السلام عليكم أخي @شبيب:. المشكلة ما زالت قائمة، أرجو متابعتها. شكرا لك. --Dr-Taher (نقاش) 03:10، 24 يناير 2022 (ت ع م)
    مرحبًا @Sandra Hanbo، علاء، وDr-Taher: عندي تظهر بعمودين في المقالة المعنية وغيرها، هل تظهر لديكم جميعًا بثلاثة أعمدة؟ التحديثات على القالب تجعل التحكم بالأعمدة آليًّا متى ما توفرت مساحة، لو أضيف مباشرةً ({{مراجع}})؛ ففي الشاشات الكبيرة تُقسم لثلاثة أعمدة تقليلًا لطول المقالة، وفي الشاشات الصغيرة تكون بعمود واحد، أما المتوسطة بعمودين.. أجريت هذه التغييرات لإصلاح مشاكل المراجع في نسخة الجوال وتطبيق المحمول، ولم تظهر لدي مشاكل، لذلك أرجو إن أمكن توفير لقطة شاشة لمعرفة الأبعاد.. تحياتي.. --شبيب..ناقشني 21:52، 24 يناير 2022 (ت ع م)
السلام عليكم. وجدت الآن أن طريقة عرض المراجع تتغير بتغيير حجم الصفحة، فعند عرض الصفحة بنسبة 100% يظهر عمودان، وعند عرضها بنسبة 150% يظهر عمود واحد... وهذا يتوافق مع ما ذكره الزميل شبيب أعلاه، وبالتالي أرى أن الوضع الحالي مناسبًا ولا يحتاج لمزيد من التغيير. وشكرا شبيب لجهودك. --Dr-Taher (نقاش) 22:01، 24 يناير 2022 (ت ع م)
صحيح دكتور طاهر.. الوضع حسب حجم شاشة كل مستخدم أو حجم الخط، فالقيم المُلزمة تُسبب مشاكل عادةً.. أفكر أيضًا بدمج ميزة التمرير في القالب لنتخلص من الأكواد الإضافية في المقالات.. --شبيب..ناقشني 22:06، 24 يناير 2022 (ت ع م)
@FShbib: هل تقصد أن يكون وضع القالب في صورة {{مراجع}} بدون أية إضافات يتضمن التمرير والأعمدة حسب عدد المراجع وحجم الصفحة؟ إذا كان هذا ما تقصده فأنا أراه اقتراحًا جيدا، وأرجو عمل مثال له ليتمكن الزملاء من إبداء رأيهم حوله. --Dr-Taher (نقاش) 23:14، 24 يناير 2022 (ت ع م)
@Dr-Taher: القالب فعلًا بعد التطوير يُقسّم المراجع إلى عمودين إذا تجاوز عددها 10 مراجع.. أمثلة:
  • هذا المثال الأول لاستخدام القالب بدون أي تخصيص لعدد الأعمدة أو التمرير.. لاحظ أن قسم "معلومات" به أقل من 10 مراجع لذلك عُرض بعمود واحد، وفُعل التمرير كون النص طويل..
  • هذا المثال الثاني مع تخصيص اتجاه اللغة.. لاحظ أيضًا أن قسم "معلومات" به أكثر من 10 مراجع لذلك قُسم لعمودين..
  • هذا المثال الثالث لمقالة مراجعها أقل من 10، ولم يُفعّل التمرير كون النص قصير..
المشكلة أن الكود المتواجد حاليًّا يتعارض مع التغيير، ويجب إجراء مهمة بوتية لإزالة الأكواد وإزالة تخصيص رقم العمود، طالع هذا المثال الرابع.. طبعًا المشكلة الأكبر بشكلٍ عام، والمتواجدة فعليًّا، أن التمرير يؤثر على طباعة واستيراد المقالات بصيغة PDF، وهذا ناقشناه سابقًا في هذا النقاش وحُدّث الإرشاد بناءً عليه.. تحياتي.. --شبيب..ناقشني 00:25، 25 يناير 2022 (ت ع م)
راجعت النقاش الذي أشرت إليه فوجدت الزميل @Ibrahim.ID: يذكر أنه ليس هناك مشكلة! لذا أدعوه لتجربة المقترح الجديد للقالب وإخبارنا بالنتيجة. كذلك أدعو الزملاء @جار الله، علاء، ووهراني: للتجربة، لعلنا نصل لحل يجعلنا قادرين على الاستفادة من هذا التعديل دون مشاكل. فإذا تحققنا من عدم وجود مشكلة فيمكن للبوت تحديث "كل المقالات" بوضع القالب بدون أية معاملات. شكرا لكم. Dr-Taher (نقاش) 00:46، 25 يناير 2022 (ت ع م)
@Dr-Taher: حللت مشاكل الطباعة والاستيراد.. علمًا بأن مقالة الإسلام نفسها تعاني من مشكلة في المراجع تؤثر على قوالب التصفح أدناها، ولم يتسنّ لي تقصيها.. إذا كان هنالك توافق ولم تتواجد مشاكل؛ فبإمكاني تطبيق التغيير وتشغيل البوت لإزالة الأكواد الزائدة.. تحياتي.. --شبيب..ناقشني 01:11، 25 يناير 2022 (ت ع م)
مرحبًا.. أؤيد إزالة الأكواد من المقالات التي تسبق وتلحق القالب ويمكن تعطيل المدخلات غير الضرورية من القالب نفسه ولا داعي للمرور على المقالات بشكل مباشر. تحياتي. جار الله (نقاش) 02:46، 25 يناير 2022 (ت ع م)
الخلاصة

 إشارة: مرحبًا شبيب، يُمكنك البدء بالمهمة وفقًا للمذكور في الخلاصة أدناه، وشُكرًا لجهودك سلفًا. -- صالح (نقاش) 20:31، 31 يناير 2022 (ت ع م)

خلاصة: يُمكن البدء بتنفيذ المهمة بإزالة الأكواد المؤطرة لقالب المراجع بعد 48 ساعة من الآن ما لم تظهر أي ملاحظات، والاكتفاء بتعطيل المدخلات من القالب نفسه إلى حين الاتفاق على طريقة معالجتها. -- صالح (نقاش) 20:31، 31 يناير 2022 (ت ع م)

شكرًا @صالح: سأبدأ تنفيذ المهمة بإذن الله، وطبعًا لن تُزال الوسائط من القالب ما لم تكن هنالك حاجة لإزالة الأكواد، وستُعطّل من القالب نفسه.. تحياتي.. --شبيب..ناقشني 23:04، 2 فبراير 2022 (ت ع م)
تحديث: نُفذت المهمة وأزيلت جميع الأكواد المؤطرة لقالب {{مراجع}}، وبالإمكان الآن استخدامه دون أي إضافات.. شكرًا زملائي.. تحياتي.. --شبيب..ناقشني 17:39، 5 فبراير 2022 (ت ع م)
 هذا القسم منظور، ويمكن أرشفته.

مهمة «إضافة صورة» متوفّرة على سطح المكتب

مرحبا جميعاً،

لا إطار
لا إطار

بعد نشر المهمة المهيكلة «إضافة صورة» للوافدين الجدد على الأجهزة الجوالة حصرياً، جعل فريق النموّ من هذه المِيزة متوفّرة على كلّ الأجهزة:

  • عند إنشاء الحساب، 40% من الوافدين الجدد يتلقّون «إضافة صورة» كمهمّة افتراضية، 40% من الوافدين الجدد لا يتلقون هذه المهمة، 20% لا يتحصّلون على مزايا النموّ.
  • كلّ الوافدين الجدد الذين أنشؤوا حسابهم منذ نشر ميزة «إضافة صورة» وكانوا من ضمن مجموعة الـ40% لهم إمكانية الولود إلى المِيزة عبر سطح المكتب.

لا تتردّدوا في الاتصال إذا أردتم معرفة المزيد. تحياتي -- الحبيب مهني (ويكيميديا) (نقاش) 16:19، 1 فبراير 2022 (ت ع م)

 هذا القسم منظور، ويمكن أرشفته.

Tech News: 2022-06

<section begin="technews-2022-W06"/>

<section end="technews-2022-W06"/>

21:14، 7 فبراير 2022 (ت ع م)

Tech News: 2022-07

<section begin="technews-2022-W07"/>

<section end="technews-2022-W07"/>

19:17، 14 فبراير 2022 (ت ع م)

تطوير مقالات الكواكب

مرحبًا... انتهيت للتو من جمع البيانات المطلوبة لتطوير مقالات الكواكب وفقًا لهذه الشاكلة. وجدت بعد توفر البيانات المطلوبة هناك أكثر من 10 ألف مقالة يمكن إضافة قسم «الخصائص الفيزيائية» لها وسيضاف قسمي «وصف» و«الخصائص المدارية» لجميع المقالات. ويمكننا إضافة جملة عن first obs. used وجملة عن كم تستغرق فترة الدوارن إلى قسم الوصف. يمكنكم تعديل نص الشاكلة بما ترونه مناسب. بعد اعتماد الشاكلة سأقوم بنشر الأمثلة. تحياتي لكم وشكر خاص للزملاء @Nehaoua وأبو هشام: على جهودهم في كتابة الشاكلة.--جار الله (نقاش) 14:37، 7 فبراير 2022 (ت ع م)

تعليقات
أهلا جار الله حبذا لو تضيف البيانات التي حصلت عليها إلى الشاكلة لمراجعتها، تحياتي. أبو هشام (نقاش) 04:48، 8 فبراير 2022 (ت ع م)
أهلًا ◀ أبو هشام هي نفس بيانات الشاكلة ولكن لجميع المقالات وليست فقط لهذه النسخة المترجمة من الفرنسية ويمكنك مراجعة هذا الصفحة. تحياتي. جار الله (نقاش) 05:53، 8 فبراير 2022 (ت ع م)
مرحبا جار الله أعتقد أن الإضافات ستكون مفيدة جدا حتى إذا لم يُزال قالب بذرة المهم أن يكون في المقالة معلومات تُفيد القارئ وتُغطّي جوانب الموضوع، وباعتقادي ستكون المقالات بذورًا نموذجية مقبولة، يمكن نشر أمثلة لمراجعتها ولا بد أن نُشير للزميل عادل والزميل أحمد والزميل Exmak والزميل عباد ديرانية للتذكير بالنقاش السابق، تحياتي. أبو هشام (نقاش) 11:00، 9 فبراير 2022 (ت ع م)
مرحبًا ◀ أبو هشام سأقوم بنشر الأمثلة خلال يومين. وبالفعل النص سيكون مفيد جدًا ويغير شكل المقالات للأفضل. تحياتي. جار الله (نقاش) 13:46، 9 فبراير 2022 (ت ع م)
مرحبًا ◀ جار الله شكرًا لك على المبادرة، أضفت معلومات عن عدد المشاهدات والفترة الزمنية وآخر تاريخ رصد، أرجوا مراجعة الصيغة ◀ أبو هشام تحياتي عادل امبارك راسلني 17:03، 9 فبراير 2022 (ت ع م)
مرحبًا ◀ Nehaoua إضافات ممتازة لم يتبقى إلا العمل عليها وتكون الأمثلة جاهزة. تحياتي لك وشكرًا على جهودك. جار الله (نقاش) 14:01، 11 فبراير 2022 (ت ع م)
◀ عادل هل يمكن تحديد الوصلات المضافة أو يمكننا إزالتهم، أقصد obs. used (total) وSolution date. ◀ أبو هشام الشاكلة كملت الآن فقط نحتاج تدقيق النص قبل نشر الأمثلة. تحياتي لكم. جار الله (نقاش) 14:58، 11 فبراير 2022 (ت ع م)
مرحبًا ◀ جار الله الوصلات المضافة لاستخراج المعلومات من الموقع وبقاؤها في المقالات مرتبط بإمكانية تحديث دوري آلي للمقالات بخلق قوالب أو ما شابه ذلك، وإن كانت المهمة الدورية على عاتق بوتك فقط فأعتقد أنه لا توجد حاجة لبقائها تحياتي عادل امبارك راسلني 15:26، 11 فبراير 2022 (ت ع م)
عذرا إخواني على التأخير في الرد راجعت الشاكلة وأجريت تعديلات إملائية بسيطة، النموذج رائع وفي انتظار الأمثلة، تحياتي. أبو هشام (نقاش) 14:40، 12 فبراير 2022 (ت ع م)
متابعة الطلب

شكرًا جار الله لجهودك وجهودك الزملاء المشاركين، بانتظار الأمثلة. تحياتي. -- صالح (نقاش) 17:27، 11 فبراير 2022 (ت ع م)

  • @أبو هشام، Nehaoua، وصالح: هذه الأمثلة لـ 16 نموذج مختلف بحسب المراصد وأين تقع، مع اختلاف البيانات لكل كويكب تطابق الأمثلة أكثر من 10 آلاف مقالة: 1، 2، 3، 4، 5، 6، 7، 8، 9، 10، 11، 12، 13، 14، 15، 16. تحياتي لكم.--جار الله (نقاش) 14:49، 12 فبراير 2022 (ت ع م)
    مرحبًا ◀ جار الله أكثر من رائع، خاصة تغير المراصد والمستكشفين وربطها بصفحاتها، راجعت عدة أمثلة وهي مثالية (أرجو إدراج آخر تعديل لأبي هشام)، سأقوم بإدراج الوصف العربي في ويكي بيانات للمراصد وعلماء الفلك وهذا لا يُؤثر على عملك تحياتي عادل امبارك راسلني 15:22، 12 فبراير 2022 (ت ع م)
    مرحبا جار الله وشكرا على الأمثلة الرائعة وكما قال الزميل عادل أرجو إضافة التعديلات الأخيرة على النموذج، تحياتي. أبو هشام (نقاش) 15:44، 12 فبراير 2022 (ت ع م)
    العفو ◀ عادل امبارك و◀ أبو هشام وهذه النتائج نتيجة جهودكم. أضفت التعديلات الأخيرة، شكرًا عادل للعمل على إضافة الوصف العربي في ويكي بيانات. تحياتي لكم. جار الله (نقاش) 17:27، 12 فبراير 2022 (ت ع م)
    شكرًا ◀ محمد أحمد عبد الفتاح على مراجعة الشاكلة وتدقيقها. تحياتي. جار الله (نقاش) 17:28، 12 فبراير 2022 (ت ع م)
وشكرًا لك @جار الله: لجهودك في إنشاء وتطوير هذه المقالات. وبالحديث عن المقالات البوتية والآلية، بعد مشاهدة فيلم جرايهاوند، وجدت مقالة أحد الممثلين ستيفن جراهام، مقالة مضافة من أكثر من 3 سنوات وكل التعديلات فيها تعديلات بوتية، لا يوجد أي تعديل من حساب بشري. أرى أن هذا مثير للإعجاب. تحياتي.--محمد أحمد عبد الفتاح (نقاش) 17:44، 12 فبراير 2022 (ت ع م)
عفوا جار الله أرجو تعريب علامتي التنصيص لكي لا يعود إليها البوت لاحقا. أبو هشام (نقاش) 19:09، 12 فبراير 2022 (ت ع م)
أهلًا ◀ أبو هشام لا يوجد في نص المقالة أو الشاكلة علامتي التنصيص. تحياتي. جار الله (نقاش) 05:43، 13 فبراير 2022 (ت ع م)
عفوا جار الله حصل وهم بالأقواس. أبو هشام (نقاش) 11:16، 13 فبراير 2022 (ت ع م)
مرحبًا @جار الله، أبو هشام، Nehaoua، ومحمد أحمد عبد الفتاح: أجريت تعديلات بسيطة على الشاكلة وأخرت جملة الترتيب لتكون بعد تاريخ الاكتشاف، لُطفًا مراجعة التعديل الأخير واعتماده قبل تنفيذ المهمة. شكرًا لكم. صالح (نقاش) 17:18، 13 فبراير 2022 (ت ع م)
مع عادل امبارك راسلني 17:48، 13 فبراير 2022 (ت ع م)
  • مع اعتماد التعديل الأخير، شكرا. --أبو هشام (نقاش) 18:18، 13 فبراير 2022 (ت ع م)
الخلاصة

 إشارة: مرحبًا جار الله، التجارب جيّدة، لُطفًا نشر خمسة أمثلة أخرى تتضمن التعديلات الأخيرة بعد اعتمادها من الزملاء، ويمكن تنفيذ المهمة لاحقًا وفقًا للمذكور في الخلاصة أدناه، وشُكرًا لجهودك سلفًا. -- صالح (نقاش) 17:18، 13 فبراير 2022 (ت ع م)

خلاصة: يُمكن البدء بتنفيذ المهمة بعد 24 ساعة من نشر النماذج الأخيرة المعتمدة بناء على ما تقدّم، ما لم تظهر أي ملاحظات. -- صالح (نقاش) 17:18، 13 فبراير 2022 (ت ع م)

  • مرحبًا @أبو هشام، Nehaoua، محمد أحمد عبد الفتاح، وصالح: نفذت المرحلة الأولى من المهمة وكانت تستهدف أكثر من 10 آلاف مقالة وأخرجنا أكثر من 1.3% من البذور اليوم، بقيت المراحل الأخرى وكذلك ستكون هناك مهمة لمجموعة مقالات مماثلة (كمثال: الكويكب 286617)، من إعادة كتابة وتسمية وكذلك تطويرها. تحياتي لكم وشكرًا لجهودكم في هذا الإنجاز وأجدد دعوتي للتعاون مع جميع المبادرات التي تحسن الجودة.--جار الله (نقاش) 15:49، 17 فبراير 2022 (ت ع م)
    شكرًا ◀ جار الله لجهودك المتواصلة. -- صالح (نقاش) 13:56، 20 فبراير 2022 (ت ع م)
    شكرا للجميع. أبو هشام (نقاش) 14:23، 20 فبراير 2022 (ت ع م)
 هذا القسم منظور، ويمكن أرشفته.

العثور على أعقد الصفحات في أرابيكا وأكثرها استهلاكا للذاكرة

لغرض اختبار وحدات لوا، هل هناك إحصائية بأكثر الصفحات استهلاكًا للذاكرة وأطولها في زمن الإنشاء. حبيشان (نقاش) 15:32، 21 فبراير 2022 (ت ع م)

@حبيشان: طالع التصنيفات الفرعية في تصنيف:تجاوزات حدود الصفحات.. تحياتي.. --شبيب..ناقشني 05:03، 22 فبراير 2022 (ت ع م)
@شبيب:  مشكور. حبيشان (نقاش) 19:23، 22 فبراير 2022 (ت ع م)
 هذا القسم منظور، ويمكن أرشفته.

Tech News: 2022-08

<section begin="technews-2022-W08"/>

<section end="technews-2022-W08"/>

19:10، 21 فبراير 2022 (ت ع م)

إيقاف إنشاء المقالات البوتية

المقترح والنقاشات

مرحبًا، في الأيام الأخيرة قام بوت الزميل جار الله بإنشاء آلاف المقالات الجديدة على أرابيكا العربية على شاكلة دنيس هوف، توماس سوان (سياسي)، كالفين سي. بليس وغيرها. والزميل من المؤكد يعمل وفقًا لآخر تُوافق مُنح لبوته قبل أشهر طويلة لإنشاء مقالات الأعلام، ويهدف هذا القسم إلى إيقاف التوافق السابق (إيقاف المهمة)، وعدم إنشاء أي مقالات عبر البوت نهائيًا.

كان هدفنا في ذلك الوقت وصول مليون مقالة، وأظن اكتفينا بذلك، ولا حاجة لجعل أرابيكا العربية على قائمة الأرابيكات التي مُعظم مقالاتها بوتية. بغض النظر عن رأي المجتمع في عمق أرابيكا، ولكن عمق أرابيكا العربية انخفض من 221 إلى 218 في آخر 3 أيام بسبب هذه المقالات البوتية. أرابيكا العربية الآن في المرتبة الثالثة من ناحية العمق ضمن الأرابيكات التي تحتوي أكثر من مليون مقالة، وفي حال استمر منوال إنشاء المقالات البوتية سنجد أنفسنا في آخر القائمة. يُمكن للمجتمع مطالعة جدول الأرابيكات ليفهم قصدي.

ذكرنا كثيرًا، إذا لم نكن نريد التركيز أكثر على جودة المقالات عبر البوتات، إذًا لا حاجة لخفض جودة الموسوعة بالمقالات البوتية. يكفي المقالات التي يكتبها الأفراد شهريًا، ولا يُوجد مبرر للاستمرار بإنشاء هذه المقالات البوتية لمجرد زيادة العدد فقط. مع العلم أنَّ مقالات "الأعلام" لن تنتهي، أي لا يُوجد حد مُعين للتوقف عنده، والحد الموجود حاليًا سيجعلنا بلا جودة أساسًا. أرجو مطالعة دليل التقديرات للأعلام هناك 437٬320 بذرة أما الفئات الأخرى (بداية، ج، ب، جيدة، أ، مختارة) لا تتجاوز 40 ألف مقالة! طالع دليل التقديرات للأعلام بالإنجليزية هُناك 994,678 بذرة، أما الفئات الأخرى تتضمن حوالي 700 ألف مقالة! نتحدث عن ما يُقارب 1.6 مليون مقالة أعلام بالإنجليزية مُقابل 470 ألف بالعربية، وبالتالي هذه المقالات البوتية لن تتوقف! يتبقى أكثر من 1.2 مليون مقالة!

تحياتي --علاء راسلني 13:13، 16 ديسمبر 2020 (ت ع م)

  • أتفق Michel Bakni (نقاش) 13:40، 16 ديسمبر 2020 (ت ع م)
  • أتفق no ضد --أبو هشام «نقاش» 13:44، 16 ديسمبر 2020 (ت ع م)
  • أتفق no ضد --حسن راسلني (☎) 13:45، 16 ديسمبر 2020 (ت ع م)
  • أتفق كل الشكر طبعًا للزميل جار الله ولكنّي من مناصري العمق الويكيبيدي ، حتى أني كنت أنوي التقدّم باقتراح لإنشاء وسم جديد خاص بالإنشاءات البوتية، أظنه سيساعد في التتبع، حاليًا ومستقبًلا، تحياتي --Mohanad Kh نقاش 13:50، 16 ديسمبر 2020 (ت ع م)
  • أتفق يوجد نقاش عن الحد من المقالات البوتية وتسقيفها شهريًا، لا أدرى هل انتهت بخلاصة معينة لكن الغالب أن نؤجل الأمر لحين –عادل امبارك راسلني 13:53، 16 ديسمبر 2020 (ت ع م)
  • أتفق.--ساندرا (نقاش) 20:20، 16 ديسمبر 2020 (ت ع م)
  • no ضد فلسفة العمل في أرابيكا هي: Content generates content (أي أن إنشاء المزيد من المقالات يؤدي لظهور المزيد من وصلات أرابيكا في نتائج محركات البحث مما يؤدي لجلب المزيد من المستخدمين الجدد لأرابيكا مما يؤدي للمزيد من المحتوى وهكذا)؛ وهذا الهدف تحققه بوتات إنشاء المقالات جيدا؛ أي عيب في محتوى مقالات البوت يمكن أن يصححه البوت أيضا. --Meno25 (نقاشمساهمات) 19:17، 16 ديسمبر 2020 (ت ع م)
  • أتفق بعد وصولنا للمليون مقالة لسنا في حاجة لإنشاء مقالات جديدة حالياً ويجب أن نركز الجهود على تطوير المقالات، الموسوعة أصبحت غارقة في البذور بسبب المهام البوتية في أقل من سنة، خاصة أنها عن شخصيات ليست مهمة أو مطلوبة بشكل كبير، المقالات البوتية مثلما لها إيجابيات لها سلبيات، فيجب أن ننظر للأمور بشكل معتدل --إبراهيـمـ (نقاش) 01:31، 17 ديسمبر 2020 (ت ع م)
  • no ضد -- تموز | ܬܳܡܘܙ راسلني عبر بريدي الإلكتروني 08:04، 17 ديسمبر 2020 (ت ع م)
  • no ضد --عمر قنديل (نقاش) 09:23، 17 ديسمبر 2020 (ت ع م)
  • أتفق وسأضع تعليقا للتوضيح. شكرا لكم. --Dr-Taher (نقاش) 14:43، 17 ديسمبر 2020 (ت ع م)
  • أتفق مع الزميل علاء على إيقاف التوافق القديم لإنشاء مقالات الأعلام البوتية. في حال استمر نشر مقالات الأعلام البوتية فأتفق مع اقتراحات الزميل FShbib. تحياتي. --Nanour Garabedian (نقاش) 15:01، 17 ديسمبر 2020 (ت ع م)
  • أتفق، لأن الحاجة لرفع الجودة أصبحت أهم بكثير من العدد. ربما تكون هناك قوائم لعناصر أو أجرام أو أشياء معينة بها مجموعة من المعلومات المفيدة التي يمكن للبوت أن يقوم بها بشكل جيد. لكن على الأقل، لا بد من جعل هذه المهمات استثنائية وأن تكون الفائدة منها واضحة، ولهذا الاتجاه العام يكون لاستخدام البوتات لأغراض أخرى غير إنشاء المقالات. فمثلا يمكن العمل أكثر على تطوير بوتات لتحسين المقالات بإضافة وصلات أو مراجع، أو حتى صور آليا (مستقبلا). --Sky xe (نقاش) 22:34، 17 ديسمبر 2020 (ت ع م)
  • أتفق --Sakiv (نقاش) 02:42، 18 ديسمبر 2020 (ت ع م)
  • أتفق مع كل الشكر والتقدير للزميل جار الله. Cyclone605 (نقاش) 08:49، 19 ديسمبر 2020 (ت ع م)
  • لا أتفق: مع المُقترح عامة، ولكن كما ورد في تعليقي أسفله أرى ضرورة الاكتفاء من مقالات الأعلام في الوقت الراهن، خُصوصا وأن بعض هذه الشخصيات وجود مقالة عنه في الموسوعة لا يحمل قيمة مُضافة، كما وأنه في بعض الحالات قد لا تُلبي الشخصية نفسها معايير الملحوظية والأهمية الكافية. لذلك أقترح من الأخ جار الله الاهتمام أكثر بمقالات المُدن والتقسيمات الإدارية (خصوصا المُتعلقة ببلدان القارة الأفريقية) وأيضا الأنهار والجبال ... إلخ. مع أطيب التحيات للجميع.--Mohamed Belgazem (نقاش) 11:17، 26 أبريل 2021 (ت ع م)

نقاش

  • نعم ◀ Nehaoua كان الحديث آنذاك أكثر تخصيصًا عن المقالات البوتية التي يقوم الزملاء بإنشائها، مثل توم نولز --علاء راسلني 13:57، 16 ديسمبر 2020 (ت ع م)
  •  تعليق: أتفهم فكرة من هم مع وقف البوت لناحية العمق و غلبة مقالات البذور، لكن للصراحة وقف البوت بشكل كلي سوف يؤدي إلى كسل في نمو الموسوعة الذي له عدة اسباب قد يكون اهمها من وجهة نظري هو انشغال معظم المحررين في صفحات النقاش بسبب العصبية في التمسك بالرأي و اضف على ذلك عدم التنوع في تحرير المواضيع و ميول الاكثرية الى مواضيع محددة (الدين و التاريخ بشكل عام على سبيل المثال) و هنا سوف اتكلم عن تجربتي الشخصية مع انشاء المقالات البوتية و مدى استفادتي من المقالات التي تم انشائها بالبوت و ان كانت مجرد بذرة، احب ان اكتب في المواضيع الرياضية و خاصة الاولمبية منها و من يعرف بنوعية هكذا مقالات فانها تحتوي الكثير من اسماء الرياضيين سوف اتكلم عن حقبتين لكتابتي (ترجمة مقالات) في المواضيع الرياضة الاولى في اولمبياد 2016 حيث عانيت مع اسماء الرياضيين حيث انه لا يوجد اي مقالات تتناول الرياضيين (ربما فقط كرة القدم لسبب شعبيتها في العالم العربي عموما) الا ان الفرق ظهر بعد ذلك مع بدأ البوت المذكور في النقاش هذا بانشاء مقالات أعلام الرياضة بشكل عام (و مازال بحاجة لمزيد من المقالات عن أعلام الرياضة). للأسف ويكبيديا العربية مازالت بحاجة لمقالات البوت لان المحررين (اعتقد حوالي 5000 محرر نشط و اكثر من مليون محرر بشكل عام) لا يستطيعون مجارات البوت في عمله. المشكلة ليست بانشاء المقالات البوتية بقدر ما هي في تنظيم عمل المحررين و تقسيم المشاريع المتنوعة و تنظيمها و التي سوف تقوم بتغطية عمل البوت (اقصد عامل العمق او مؤشر العمق). وحتى يتم التوازن بين عمل البوت و مسالة العمق يمكن تخصيص عمله بنطاقات تحريرية معينة يجد القيميين على ويكبيديا انها من المواضيع التي لا تتمتع بشعبية كبيرة لدى العرب للتحرير بموضيعها كمثال أعلام الرياضة (باستثناء كرة القدم)و لذلك أرى ان يتم توجيه البوت في المواضيع ضعيفة الأنشاء و بالتوازي مع ذلك العمل على خلق طاقة تحريرية للافراد المتواجيدين في أرابيكا ان لناحية تنظيم العمل و تقسيم المشاريع و خلق ورش عمل و متابعتها. الاداري ليس عمله الأساسي التحرير للصراحة و مشكورين لانهم مازالو يقومون باعمال تحريرية بسبب كما ذكرت ضعف الطاقات التحريرية و تلهي بعض المحررين في صفحات النقاش، انما الأداري هو تنظيم و مراقبة و ارشاد و ما ندر تحرير و ليس العكس (لا اقول انهم مقصرين في عملهم بل فريق التحرير هو مقصر) .اعتذر من الجميع على الإطالة بالتعليق و على التوسع في نقاشي لناحية مسألة التحرير لان موضوع النقاش و الكسل التحريري متلازمان فالأول سببه الثاني و المعالجة تتم بخطة تتناول الأمرين --طلال غريب (نقاش) 20:32، 16 ديسمبر 2020 (ت ع م)
  •  تعليق: قام الزميل جار الله مشكوراً بمساعدة الموسوعة للوصول للمليون مقال، لكن وبعد تخطي هذا الحاجز فأنا شخصياً أرى ضرورة التوقف نهائياً عن إنشاء المقالات البوتية وحصر عمل اليوتات في تعليم المقالات كإضافة قالب "مقالة غير مراجعة" أو ما شابه ذلك. لكني أرى أن النقاش تم تصغيره من إيقاف المقالات البوتية للحديث عن بوت جار الله فقط فحتّى ولو كان أنشطها وربّما البوت الوحيد الذي يُنشئ المقالات فلا يجب تشخيص الموقف مهما حدث وأنا هنا لستُ بموقف دفاع فقد قلتُها سابقاً أني لست مدافعاً عن أحد بل حريصاً على مناقشة مصلحة الموسوعة كأفكارٍ وليس كأشخاص.

متفق طبعاً على ايقاف المقالات البويتة لكن بهذا التصويت بالذات فصوتي بالإيجاب مُعلق حتى سماع رأي الزميل جار الله وتُعتبر موافقتي جارية فوراً بعد اتفاق الزميل جار الله وإذا ما اعترض فالصوت يبقى مُحايداً --عمر قنديل (نقاش) 16:34، 16 ديسمبر 2020 (ت ع م)

نقاشات جانبية
Omar kandil هل تعلم أنَّ النقاش لا يُشخصن أي شيء ولم يُقصد بتاتًا، ولكن بتعليقك هذا وضعت نوع من "فتنة الشخصنة"؟ صراحةً متأسف جدًا لتعليقك! --علاء راسلني 17:12، 16 ديسمبر 2020 (ت ع م)
أهلاً @علاء:
في الواقع ووفق السياسات فأعتقد أن فهمك للتعليق ربّما كان خاطئاً، بدا لي النقاش هو "ايقاف المقالات البوتية نهائياً" وعند الإطلاع وجدت مثالاً يُقصد به شخص معين وهذا الأمر صحيح إذا ما وُضِح بأنّه مثال وطرح للنقاش بعد موافقة الشخص المعني، ولكن في هذه الحالة بدا لي تشخيصاً، كان ردك منطقياً جدا حيث بدأته بعبارة "هل تعلم أنَّ النقاش لا يُشخصن أي شيء ولم يُقصد بتاتًا" وهذا منطقي جداً ولكن المنطق له وجهان دائماً لذلك من حقي العلمي وفق ذات المنطق الدفاع عن نفسي بنفس العبارة "لا يُشخصن أي شيء ولم يُقصد بتاتًا". طبعا ليس من المنطقي أن أُدافع عن نفسي فردك كافي لولا استخدام عبار "فتنة الشخصنة" وأنا الآن أطلب منك توضيحاً مباشراً عن القصد بهذه العبارة حيث أنّها تبدو لي اتهاماً وكلي أمل أن تكون غير ذلك. تحياتي للجميع واحترامي لكل الأراء هو وعد علي منذ قررت أن أكون عضواً في هذا المجتمع عمر قنديل (نقاش) 18:30، 16 ديسمبر 2020 (ت ع م)
أهلًا Omar kandil، طبعًا تحمل اتهامًا شخصيًا بناءً على اتهامك لي بشخصنة النقاش. لاحظ مسار النقاش كان عامًا ويتحدث عن فكرة أنَّ إنشاء المقالات البوتية حصرًا يقتصر على بوت الزميل جار الله مشكورًا طبعًا، وأي مُستخدم نشط بالمجتمع يعلم لماذا ذكرت الزميل جار الله وبوته، ولو طالعت جميع نقاشات المقالات البوتية على أرابيكا العربية منذ 2018 ستفهم سبب الإشارة لجار الله. ثم جاء تعليقك ليحرف مسار النقاش من مناقشة موضوع "المقالات البوتية"، ومن المؤكد أنَّ الزميل جار الله له فضل علينا جميعًا، والنقاش لا يمسه بأي حرف شخصيًا ولا يمس مجهوده. بتعليقك أعلاه أنتَ أول من ذكرت كلمة الشخصنة، واتهمتني بشخصنة النقاش بقولك «فلا يجب تشخيص الموقف» ثم أكملت «قلتُها سابقاً أني لست مدافعاً عن أحد بل حريصاً على مناقشة مصلحة الموسوعة كأفكارٍ وليس كأشخاص» بأنك حريص على مصلحة الموسوعة وهذا فيه تأكيد لاتهامك لتظهرني بمظهر المُشخصن للنقاش. فالنقاش كان سيره طبيعيًا ولم يخطر في خاطر أي زميل فكرة "الشخصنة"، وهي مرفوضة لدي شخصيًا، وأنت الوحيد الذي تركت فكرة النقاش وتمسكت بنقاش نقطة "فلا يجب تشخيص الموقف"، وطبعًا دون إطلاع منك أساسًا على سبب تخصيص بوت الزميل جار الله بالنقاش --علاء راسلني 18:37، 16 ديسمبر 2020 (ت ع م)
الزميل @علاء:
بدايةً أقدم لك اعتذاري اذا ما وصلت فكرة لك أو لأحدٍ ما بأني قصدت شخصاً مُعيناً في هذا النقاش أو أي نقاشٍ آخر، وأني وإذ ذكرت فقد قلت في تفكيك "النقاش" كفكرة أن طرح مثلاً حي يفتح أبواب الإختلاف والحدّة وأعيد مرةً أُخرى أني أعتذر إذا ما لامس كلامي أحد بسوء فأنا أُناقشُ الفكرة مجردة وليس بشخصيات لكن الإلتباس يقع بأن الأفكار تُطرح عن طريق أشخاص بحكم الطبيعة لكن الأشخاص أبرياء مهما أُثبتت صحة الفكرة أو فشلها. أما وبعض العبارت التي طرحتها مثل «فلا يجب تشخيص الموقف» و «قلتُها سابقاً أني لست مدافعاً عن أحد بل حريصاً على مناقشة مصلحة الموسوعة كأفكارٍ وليس كأشخاص» فأنت تعلم كما يعلم الجميع أني كنتُ أتعرض لمواقف كثيرة لستُ ممن يعيرونها اهتماماً ولذلك فأنا أكثر استخدام مثل هذه العبارات في أي نقاش أنا فيه وسأبقى أكررها كلما وجدت تسميةً في أي نقاش وسأكررها كثيراً وأقول: طرح أي اسم في أي نقاش يحتم علي شخصياً توضيح الصورة للجميع واستخدام عبارات تؤكد حياديتي اتجاه الأشخاص وتؤكد موافقتي أو عدمها على الأفكار.
أُكرر لك اعتذاري أولاً اذا ما وصل لك مني اتهامٌ بسوء وثانياً أُكرر اعتذاري لجميع الزملاء إذا ما ظنّ منهم أحد أني اتهمته بسوء أو اتهمت سواه عمر قنديل (نقاش) 19:24، 16 ديسمبر 2020 (ت ع م)
الزميل @علاء: على فكره يحق لأي عضو أن يعبر عن نفسه بالطريقة التي يراها مناسبة طالما أنه لم يسئ لأحد وهناك اتهام مباشر منك لعمر بانه يحاول إطلاق فتنة وهذا اتهام خطير برأيي لأنك هنا فهمت التعليق بطريقة خاصة بك وبغض النظر عن الاخذ والرد الذي تم هنا إلا أنني أرفض هذه الاتهامات يحق لي أن أقول أنني متفق إلا إن صوتي أود ن يكون محايدا في حال فلان رأى عكس ذلك وهذا قد يعود لاعتبار الزميل عمر الزميل جار الله أكثر خبرة وتعمق في هذا الجانب من الموسوعة وهذا حقه ولا يحق لك سلبه منه واتهامه بافتعال الفتن اقتضى التنويه. -- تموز | ܬܳܡܘܙ راسلني عبر بريدي الإلكتروني 07:56، 17 ديسمبر 2020 (ت ع م)
مرحبًا Tamuz Hasan عذرًا منك ولكن تنويهك لا يعنيني بشيء صراحةً وهو مردود عليك جملةً وتفصيلًا، لا يحق لأحد تحويل النقاش من نقاش عام إلى نقاش شخصي، خصوصًا أنَّ النقاش لا يتضمن أي اتهامًا أو تهجمًا شخصيًا، وعمر خصص الموضوع بأنه يتضمن "تشخيص" وهو لا يتضمن أي شيء من هذا القبيل. أيضًا أهلًا بك محاميًا عن الزميل، وتكرارًا لعباراتك الغريبة اقتضى التنويه من طرفي أيضًا --علاء راسلني 10:36، 17 ديسمبر 2020 (ت ع م)
الزميل @علاء: عذرك غير مقبول بالنسبة لي، للأسف، بما أنك تكيل الاتهامات يمنة ويسرة. كن بخير، تحياتي -- تموز | ܬܳܡܘܙ راسلني عبر بريدي الإلكتروني 12:27، 17 ديسمبر 2020 (ت ع م)
أهلا بكم جميعا عموما فالاختلاف لا يفسد للود قضية، عموماً فأنا لا أطلب من أحد الحماية ولست بعاجزاً عن تفكيك هذا النقاش عبارةً عبارة فقد كانت التفكيكية من المناهج الأدبية والفلسفية المثيرة لاهتمامي لكني لا أفعل ذلك حرصاُ على الود فقط، استخدم أحد الزملاء عبارة "أهلا بك محامياً" وكأنّه نسي أن النقاش عام ويحق للجميع إبداء الرأي وهذا النقاش مفتوح وربّما الكثير من المتخدمين سييرون هذا النقاش ويكون لديهم وجهة نظر ربّما معي أو ضدي فلكلٍّ حقه في الاعتراض أو الموافقة وتسمية "محامي أو مؤيد" هو اسلوب غير موفق صراحةً كذلك عبارة "هذا لا يعنيني" لا أعرف شخصياً من أين أتت هذه العبارات إذا كان صاحب النقاش أصلا قد أرسله ل"رسائل للمجتمع" ما يعني بحكم الأمر الواقع أنه معني بكل رأي ورد أو سيورد في هذا النقاش ويؤسفني قول أن بعض العبارات وبعض المواقف التي لم ولن اسميها قد استهلكتها الأحزاب الشيوعية في الستينات.
اذكر الجميع بضرورة قراءة النقاش بأوله وتحكيم العقل في طريقة الطرح وأذكر الجميع أيضا بقراءة تعليقاتي شخصياً فإني أذكر أني قدمت اعتذاراً لجميع الزملاء إذا ما مسهم كلامي في سوء والاعتذار لم يلقَ شكراً كأقل تقدير من أحد بينما إبداء المستخدمين لرأيهم سيعرضهم لاتهامات بالفتنة والمحامة والتأييد وكأن مصطلح أبدي رأيك يعني تعال ووافقني في رأيي؟!؟!
التزموا بعبارات لطيفة وأقرؤا بتمعن والاعتذار عن الخطأ هو كبرياء وعزّة نفس وليس مذلة
تحياتي للجيمع واخترامي للجميع والشمس لا تُحجب بالغربال عمر قنديل (نقاش) 12:11، 17 ديسمبر 2020 (ت ع م)
Tamuz Hasan تذكر أني لم أطلب منك قبول عُذري --علاء راسلني 12:29، 17 ديسمبر 2020 (ت ع م)
مرحبًا @علاء، Omar kandil، وTamuz Hasan:، قمت بطي النقاشات أعلاه، فهي نقاشات جانبية بعيدًا عن الموضوع، أرجو أن ينتهي الموضوع عند هذا الحد وعدم شخصنة النقاشات، والتركيز حول صلب الموضوع. تحياتي.--فيصل (راسلني) 12:40، 17 ديسمبر 2020 (ت ع م)
شكراً لك @فيصل:
لا شكّ عندي بأنك أحكم مني في هذه المواقف واعلم جيداً أني ما كنت لأُقيم وزناً لما حدث لولا الاتهام الصريح لي ب"قتنة الشخصنة" ما أعرفه جيداً أني قرأت المقترح بتمعن منذ البداية وفي حدود علمي أني لم أجلب معلومات من "القمر" فما قلته كان واضحاً ومبنياً على جزء موجود من النص ولم ولن أقوم بتوجيه الاتهامات يميناً ويساراً لا لمحامي ولا لمؤيد والأهم من ذلك أني ملتزم كلّ الالتزام بماحدث وغير متهرب من مسؤلياتي فلا أتهم أحداً باقتحام النقاش ولا أقول لأحد بأنك لا تعنيني بل أؤكد على أحقية الجميع بقول أرائهم وأضمن شخصياً حريّة الجميع في التعبير عن رأيهم.
شكراً لك مجدداً وثق أني مقدر لحدّة بعض الزملاء ومتفهمها ولكني لا أستطيع أن أُعلي هذا التفهم إذا ما اقترن باتهام غريب لي وثق بأني مقدرٌ لهذا الحرص منك. تحياتي عمر قنديل (نقاش) 13:04، 17 ديسمبر 2020 (ت ع م)
  •  تعليق: من الواضح أعلاه بأن المطروح ليس نقاش ومجرد تصويت وهذا يخالف العرف العام عمومًا. نعود للمقترح عدم إنشاء أي مقالات عبر البوت نهائيًا أو عدم إنشاء أي مقالات عبر البوتات نهائيًا هو مقترح عام جدًا ولا يأخذ بالحسبان كمية المهام التي تقع ضمنه، فهناك مشروع ويكي مدن وهناك مشروع مقالات الأفلام وهناك مشروع مقالات الأعلام وهناك مشروع مقالات الفلك وغيرها من المهام التي بقينا شهور نحضر لها ونناقشها وتوصلنا إلى توافق حولها. وكل مشروع من هذه المشاريع يحتاج لنقاش خاص به.
  • إمكانية التطوير نعم هناك إمكانية تطوير المقالات بالمستقبل أو بمجرد توفر بيانات كافية وقمنا بذلك والمشروع مازال مستمر وتطوير مقالات لاعبي كرة القدم نموذج لذلك والنتائج كانت ممتازة.
  • التخويف بالكم: مئات الآف من المقالات أو حتى ملايين ربما يكون رقم ضخم لمن يكتب في موقع عادي ولكن عندما تكتب موسوعة فالرقم هذا ضئيل جدًا وهناك ملايين المقالات الملحوظة ستبقى مفقودة واليوم حتى بعد أن وصلنا إلى المليون في أرابيكا العربية نعاني من نقص كبير في المقالات في شتى المجالات، حتى في الأعلام.
  • هذا النقاش كما حدث في بداية العام لمنع المستخدمين من إنشاء المقالات وعندما نقل النقاش إلى ميدان السياسات لم يشارك أحد بالمسودة أو بالنقاش ولا يوجد نية واضحة لتطوير السياسة. والنقاش السابق أكد على استمرار المقالات البوتية، المطلوب كما كان مطلوب في النقاش السابق هو تحديد شكل البذرة ولا يهم بعد تحديدها من ينشئها مادامت المقالة تحقق الشروط المتفق عليها.

في أكتوبر راسلني الزميل حلمي لإعادة تشغيل مهام الإنشاء البوتي وقلت له سأقوم بتشغيل المهمة في آخر شهرين من العام وقمت بذلك في شهر نوفمبر وكذلك منذ بداية شهر ديسمبر. رغم أن لدي اليوم عشرات الآف من المقالات الجاهزة ولكني لم أقم بإنشاء عدد كبير بشكل يومي وهدفي من الإنشاء هو الحفاظ على نسبة النمو الطبيعية لأرابيكا العربية، ففي كل عام هناك نسبة نمو يجب أن نحققها حتى نبقى بنفس مستوى الأعوام السابقة وإنشاء هذه النسبة هو أمر ضروري. أخيرًا يبدو عام كورونا يرغب بالقضاء على نمو أرابيكا العربية كما قضى على الحياة الطبيعية بشكل عام.

  • ملاحظة: العمق لا يعني الجودة حتى لو تم إنشاء مليون مقالة مختارة أو بذرة اليوم في تعديل واحد فسينخفض العمق إلى 53، وسنكون في المركز العاشر وهو أسوأ ما يمكن أن نصل له. فمؤشر العمق له علاقة بعدد التعديلات وليس له علاقة بجودة المقالة. وللحفاظ على العمق عندما نصل إلى مليونين يجب أن نقوم بـ 143,100,000 تعديل حتى لو كانت تخريبية وسيكون العمق 218 فقط. فالعمق سينخفض بمجرد نمو المشروع وهذا شي طبيعي ومع مرور الوقت سيعود إلى الارتفاع. تحياتي.--جار الله (نقاش) 17:10، 16 ديسمبر 2020 (ت ع م)

مرحبًا جار الله وشكرًا لتوضيحك. بدايةً لا أعلم المقصود بهذه العبارة «من الواضح أعلاه بأن المطروح ليس نقاش ومجرد تصويت وهذا يخالف العرف العام عمومًا» ولكن لا نُريد الوقوف لبعضنا البعض على الكلمة. بالنسبة لمقترح عدم إنشاء أي مقالات عبر البوت نهائيًا فالمُصطلح ليس عام، حاليًا جميع المقالات التي يتم إنشائها هي مقالات الأعلام، ولو تحدثنا عن مقالات الفلك مثلًا فكانت لمرة واحدة وهكذا، أما المقالات التي كانت بلا حُسبان للكم هي مقالات الأعلام، فجميعنا نعلم أنَّ مقالات الفلك أو الأفلام كانت ضمن عددٍ مُحدد سلفًا، ولكن مقالات الأعلام كانت مفتوحة بالكامل. أما نقطة "إمكانية التطوير" فهي مُمكنة ولكن ليس لجميع المقالات ولا تُغطي جزء بسيط منها. أما "التخويف بالكم" فيجب أن يكون نمو الموسوعة مُتوافق مع نمو المستخدمين، وحاليًا النمو لا يتوافق بتاتًا مع نمو الموسوعة في الجوانب الأخرى، وهذا موضوع عام لوحده لو أردنا مقارنة "عدد المقالات" مع باقي جوانب الموسوعة بلا استثناء، أما نقص المقالات في الجوانب الأخرى، فكما تعلم لا نُعارض الأفكار النوعية في المقالات البوتية، كما حصل في مقالات الفلك، ولو تحدثنا عن مقالات الأعلام، فهناك نقطة مهمة يجب إعادة النقاش بها حول ملحوظية هذه المقالات، وكيفية التحقق من ملحوظية الشخصية أساسًا قبل إنشاء المقالات، فهناك العديد من المقالات البوتية حُذفت لعدم تحقيقها الملحوظية فيما بعد.

بالنسبة لنقطة "كما حدث في بداية العام لمنع المستخدمين من إنشاء المقالات"، فالنقاش آنذاك تخصص أكثر فيما يخص المُستخدمين، وللأسف عدم مشاركة الأفراد المُنخرطين في إنشاء المقالات وبنفس الوقت تخوف المجتمع من الحلول الرادعة. أتمنى منك توضيح «هناك نسبة نمو يجب أن نحققها حتى نبقى بنفس مستوى الأعوام السابقة وإنشاء هذه النسبة هو أمر ضروري»؟ وهل النسبة هذه مرتبطة بإنشاء المقالات فقط؟ تحياتي --علاء راسلني 17:24، 16 ديسمبر 2020 (ت ع م)

وصلات مرجعية

قائمة بمعظم النقاشات حول المقالات البوتية منذ ظهورها في ميدان التقنية في أبريل (نيسان) 2018 حتى سبتمبر (أيلول) 2019. تحياتي --علاء راسلني 17:49، 16 ديسمبر 2020 (ت ع م)

  • @علاء: نعم هو مصطلح عام ويشمل جميع المهام على الرغم من أنه يتحدث عن فئة معينة فقط (مقالات الأعلام وحتى مقالات الأعلام جودتها تختلف عن فئة لآخرى). ومن صوت صوت لفئة معينة ولتعريف عن عمق غير واضح. وشكرًا لإضافة وصلات المهام الأخرى حتى يراجعها الزملاء.
  • الملحوظية: قمنا بتحديد الملحوظية بالاعتماد على الموسوعة الإنجليزية فقط، ويمكننا مناقشة هل يجب أن تكون في عدة مشاريع لكي تحقق المقالة الملحوظية. فالموضوع فيه سعة.
  • النمو: منذ سنوات إلى الآن هذه المشكلة موجودة، عدد المستخدمين قليل ويقل والبيئة يمكن أن نصفها بالمنفرة للمستخدمين ولا يوجد سوى عدد قليل نشط وحصل على الصلاحيات. والحل ليس بأن نوقف الإنشاء للحفاظ على مؤشر نمو وهمي بل أن نحل المشكلة الرئيسية.
  • إن كانت النية خلف هذا النقاش هي تطوير أرابيكا فالنقاش يجب أن يحدد لماذا لا يجب إنشاء مقالات بوتية ولو كان الموضوع متعلق بالجودة يتم توضيح مشاكل جودة كل مهمة حتى يتم تحسينها ووضحنا موضوع العمق ليس له علاقة بالجودة ولم يبق شيء للتوضيح ولكي نبني برجًا يجب علينا أن نحفر بشكل عميق وهذا ما تفعله المقالات البوتية في ظل عدم وجود عدد كافي من المستخدمين المهتمين بالإنشاء. تحياتي.--جار الله (نقاش) 18:50، 16 ديسمبر 2020 (ت ع م)
    شكرًا جار الله لا تعليق بعد تعليقك طبعًا، شكرًا لتوضيحك، وبانتظار رأي المجتمع لأضع اقتراحات أولية كخُلاصة. تحياتي وشكرًا مجددًا، واعتذر فيما يخص التعليق أعلاه الذي صدر من أحد الزملاء حول "الشخصنة"، وكما تعلم بُوتك يُذكر في كل مكان، ليس انتقاصًا من حقه أو حقك، ولكن هو الأنشط لدينا، وكما تعلم كلما زاد النشاط زادت الإشكالات أو الملاحظات/التعليقات. تحياتي --علاء راسلني 18:53، 16 ديسمبر 2020 (ت ع م)
مرحباً @جار الله:،
فقط أود التنويه إلى أن قراءتك لمؤشر العمق غير سليمة.
نمو الموسوعة ليس نمواً في عدد المقالات فقط، وإنما نمواً في حجم المجتمع ومهارات أفراده وبالتالي قدارتهم على إدارته. فلو زاد عدد المقالات يجب أن يزيد عدد الأعضاء ويزيد مؤشر العمق وهذا يعني أن المشروع بصحة سليمة وأن النمو سليم. أما لو زاد عدد المقالات دون زيادة حجم المجتمع ودون زيادة العمق فهذا نمو كاذب لا يعكس واقع المجتمع.
اليوم أكثر من 80% من محتوى أرابيكا بذور، ولو نظرنا لبقية المشاريع ولدينا مجتمع متوافق مع موسوعة بحجم 400 ألف مقالة. والسبب في ذلك هو الزيادة البوتية التي حصلت منذ عام، وعلينا أن نصلح هذه المشكلة لا أن نفاقمها، مثلاً أن نلتزم استراتيجياً بتخفيض نسبة البذور في الموسوعة بمقدار 3% كل سنة على مدار 10 سنوات، أو غير ذلك من الحلول.
ودي لك. Michel Bakni (نقاش) 18:52، 16 ديسمبر 2020 (ت ع م)
أهلًا @Michel Bakni: ما الذي يشير إليه عمق 218 وهل لو قام البوت بإنشاء مليون مقالة مختارة اليوم سينخفض العمق أم سيرتفع؟
  • هل يمكنك التوضيح لي كيفية حساب مؤشر العمق وهل هو مرتبط بالجودة؟
  • كيف قدرت أن حجم مجتمع أرابيكا العربية يتناسب مع 400 ألف مقالة؟ لماذا لا يكون 300 ألف أو 500 ألف؟ تحياتي لك.--جار الله (نقاش) 19:32، 16 ديسمبر 2020 (ت ع م)
  •  تعليق: مرحبًا.. بدايةً ألف شكر للزميل جار الله ولبوته المتميّز.. أتفق مع الزميل علاء أن تلك النقاشات كانت في غالبها لتحقيق هدف وصلنا إليه ولله الحمد، لذلك أرى أن الاستمرار في العمل على مقالات الأعلام -التي لم يُحدد كمها- بنفس الطريقة يحتاج لمراجعة ودراسة وإلّا سيستمر إلى ما لا نهاية.. شخصيًا أؤمن بمقولة "قليل دائم خير من كثير منقطع" وكذلك "المحتوى يولّد المحتوى" التي ذكرها الزميل محمد، ولا أمانع استمرار إنشاء المقالات البوتية لكن بمسار آخر، فلا يخفى عليكم أن إيقاف البوتات عن العمل على إنشاءها لن يمنع تواجدها بالحسابات العادية ولنا في قائمة الويكيبييدين الأكثر إنشاءً للمقالات مثال..
بعيدًا عن العمق الذي يطول الحديث عنه، فمشاكل الملحوظية بارزة حقيقةً كونها تعتمد على إنشاء آلي، ونجد أنفسنا أحيانًا في موقف أننا حذفنا شخصية عربية ملحوظيتها أكثر بكثير من تلك الشخصية السياسية التي أنشأها البوت مثلًا، وهذه مشكلة بنبغي معالجتها برأيي.. "المحتوى يولّد المحتوى" فعلًا، ومن الممكن الاستمرار في إنشاء المقالات لكن بشروط أكثر تشددًا، فمثلًا:
  • يُمكننا العمل بطريقة عكسيّة، فالوضع الحالي هو إنشاء مقالات جديدة لتسهيل إنشاء المستخدمين لمقالات جديدة أخرى، وبرأيي أن يتركّز العمل في الفترة التالية على المقالات التي تحتاجها الموسوعة، ويُمكن كبداية الاعتماد على الأعلام الذي يظهرون في صناديق المعلومات وليس لهم مقالات مثلًا، أو الوصلات الحمراء التي تمتلئ بها الموسوعة، أو أي وسيلة أخرى، المهم أن تكون المقالة لها تواجد في مقالة أخرى هنا..
  • الطريقة الثانية هي إنشاء قائمة لأكثر 100 شخصية تواجدًا في الموسوعات الأخرى، وإنشاء ما يُمكن منها حسب الشروط السابقة، كتواجدها في 3 مشاريع أو تواجد المهنة والجنسية أو غيرها.. أي مقالة جديدة تظهر في القائمة وتحقق فيها الشرط يُمكن إنشائها، وتُترك البقيّة لحين اكتمال الشروط، وأعتقد أن الزميل جار الله وبقيّة الزملاء يعتمدون على الادعاءات في ويكي بيانات لتحديد هذا..
هكذا نكون قد وسّعنا في المحتوى حسب الاحتياج.. صحيح أن النمو سيكون أقل لكن مردودة على المحتوى الحالي سيكون أفضل، ومجددًا "قليل دائم خير من كثير منقطع".. لو أمكن للزميل @جار الله: التكرّم باستخراج إحصاءات حول مقالات الأعلام التي نفذها البوت في الفترات السابقة، ونوعيّتها، وإن أمكن مقدار نموها لنُحدد نقاط الضعف أو المقالات التي يُمكننا تجاوز إنشاءها.. سابقًا أنشأت صفحةً لمتابعة نمو مقالات الممثلين ربما فكرتها تكون مفيدة.. --شبيب..ناقشني 23:13، 16 ديسمبر 2020 (ت ع م)
  •  تعليق: مرحبًا جميعًا، آسف بداية بسبب طول التعليق، لكن هي نقاط لابد من إعادة طرحها لإزالة اللبس الحاصل. كما أرجو أن تكون مشاركتنا هنا مبنية على أسس واضحة وليس بناء على تصورات مخالفة لما هي عليه أرابيكا، وللتذكير، لسنا في عملية تصويت، بل الموضوع مفتوح للتباحث وتبادل وجهات النظر للوصول إلى توافق جديد ينسخ التوافقات المجتمعية السابقة. هناك قصور لافت للانتباه حول مفهوم العمق في أرابيكا، أشار إليه أخي @Meno25: مشكورًا وعرّج على ذلك جار الله. يبدو أن الكثير من الزملاء المشاركين يعتقدون أن ارتفاع نسبة العمق تعني ارتفاع جودة المقالات، وهذا خاطئ تمامًا. العمق لا يتصل مطلقًا بجودة المقالات، بل هو معيار ويكيبيدي صرف يمكن من خلاله قياس مدى حيوية كل نسخة، ومدى نموها المجتمعي، انفتاحها، تكاتفها... إلخ، وهو ما يمكن بدوره أن يرسم صورة افتراضية عن سلامة المشروع واستمراريته، فإذا زاد عدد التعديلات وترافق مع زيادة في عدد المقالات، يمكن للمؤسسة حينها أن تنظر افتراضًا إلى المشروع على أنّه مشروع حي، ليجذب انتباهها ودعمها التقني.
سبق أن ناقشنا مسألة العمق أكثر من مرة، وجرى في النقاشات السابقة الفصل بين ارتفاع مؤشر العمق وانخفاضه عن ارتفاع جودة المقالة وانخفاضها، وبعد فترة نعود مرة أخرى إلى ذات المربع بسبب مفهوم انتشر قديمًا لدى بعض الزملاء القدماء الذين ربطوا بين انخفاض مؤشر العمق بارتفاع عدد البذور.
يمكن احتساب العمق على النحو التالي، مع الإشارة إلى أن ع يعني العمق، ت يعني عدد التعديلات، م يعني عدد المقالات، غ يعني عدد غير المقالات، ج يعني مجموع عدد المقالات + عدد غير المقالات (لُطفًا مراجعة هذه الفقرة للاستزادة):
ع=تمغم(1مج)
ولتبسيط الصورة أكثر، إذا أضاف JarBot (ن) اليوم مليون مقالة بوتية مختارة بمليون تعديل (أي كل مقالة تُنشر بتعديل واحد فقط)، فسينخفض مؤشر العمق بدرجات مقارنة بإضافة مليون مقالة بوتية بذرية كل واحدة منها اكتملت بخمسين تعديلًا. فمؤشر العمق يهتم بعدد التعديلات في كل صفحة بصرف النظر عن جودة كل صفحة، كما أشار إلى ذلك الزملاء.
الآن وقد فصلنا بين العمق وعدد البذور، نعود إلى المقالات البوتية، يجب أن نحدد ما مشكلتها، هل تغيّرت معاييرناالسابقة؟ هل تغيرت الجودة المطلوبة؟ إن كان كذلك، ما هي الجودة المطلوبة لنرفع الشروط أكثر؟ أشار محمد إلى فائدة المقالات البوتية، إذ إن كل مقالة جديدة هي نقطة جذب جديدة وباب جديد يرد من خلاله القراء والمستخدمون الجدد، وذكر طلال ذلك أيضًا، فأرابيكا التي بها 400 ألف مقالة، بكل تأكيد هي أقل تنوعًا بالمقالات من أرابيكا التي تحتوي على مليوني مقالة، وأقل جذبًا للقراء، بالتالي أقل احتضانًا لمساهماتهم.
الحفاظ على عمق وهمي من دون وجود مجتمع، ليس سوى مسألة مضللة للمؤسسة ومضللة لمن يتابع المؤشر عن حجم نمونا الحقيقي، والحل ليس في منع البوتات من الإنشاء، فهذا ليس حلًا، بل هو فقط إخفاء لمشكلة تآكل المجتمع وتلاشيه التي نعاني منها منذ سنوات (يمكن لي هنا أن أسرد أسماء العشرات من الزملاء النشطين والمؤثرين التي هجروا أرابيكا في السنوات الماضية)، بل الحل في صنع نقاط جذب جديدة للمستخدمين، من خلال إنشاء مقالات أكثر وفتح مشاريع جديدة تغطي اهتمامات الجميع، من دون التركيز على نوع محدد من المقالات كما أشار طلال. والشيء بالشيء يُذكر، سبق فتح ذات الموضوع في مشروع الـ400 ألف مقالة في عام 2015، وفي كل مشروع لتطوير أرابيكا العربية، وكان آخرها في مشروع المليون مقالة، إذ كان عمق أرابيكا العربية في 16 يوليو 2019 قبل البدء بالمشروع يقف عند سقف 168، بينما ارتفع ووصل اليوم إلى 218 رغم ارتفاع عدد المقالات بحوالي 200 ألف مقالة. لو كّنا قد صرفنا النظر عن المليون مقالة بسبب وصول مؤشر العمق إلى 168 في يوليو 2019، لكنا حتى اليوم عند عتبة الـ900 ألف مقالة، لا بل، لما تجاوزنا عتبة الـ400 ألف مقالة. من ذا يريد أن يستبدل ما وصلنا إليه اليوم بما كنا عليه في عام 2015، فقط للحفاظ على مؤشر لا يفيد شيئًا من حيث الجودة الأكاديمية أو عمق الجودة في كل مقالة.
الحل أن نصل إلى ما وصلت إليه أرابيكا الإنجليزية، من تشبّع بعدد المقالات، وهو ما دفع المجتمع إلى الاتجاه نحو تطوير المحتوى. أتمنى من الزملاء الذين شاركوا بسبب ربطهم بين العمق وعدد البذور أن يراجعوا الأمر، وإن كان لديهم مقترحات لتطوير العمل، فمن المهم طرحها في هذا النقاش ليُتاح لنا جميعًا الاطلاع عليها وتبنيها إن حصل الاتفاق عليها. خالص التحيات. -- صالح (نقاش) 03:01، 17 ديسمبر 2020 (ت ع م)
  • هذه دعوة لجميع المستخدمين الذين أيدوا إيقاف المقالات البوتية لمراجعة آرائهم، في الحقيقة أنا تسرعت بالموافقة على إيقاف المهمة التي تحتاج إليها الموسوعة وأعتذر من الزميل جار الله الذي له فضل كبير لا يُنكره أحد وأقترح إعادة فتح مشروع المقالات البوتية للسيارات والعلاقات الثنائية والسفارات والقنصليات على وجه الخصوص والتحديد لأن مثل هذه المقالات تحتاجها الموسوعة، وأحب أن أوضح للزملاء موافقتي المتسرعة وهي وجود فكرة عدم الاعتماد على ويكي بيانات وعدم وجود نقاش فظهر الأمر وكأنه تصويت ولا أخفيكم سرا فإن هذه النقاشات من أكبر وأعظم الأمور المُنَفّرة وحقيقةً بدأت منذ فترة التفكير في ترك العمل في الموسوعة بسبب هذه النقاشات والمشاكل التي امتلأت بها أرابيكا العربية مؤخرا، أعتذر عن كلامي غير المترابط وأَحُثّكم على الاستمرار في العمل في الموسوعة وتحية لكم من القلب. --أبو هشام «نقاش» 06:59، 17 ديسمبر 2020 (ت ع م)
    أبو هشام حقيقةً أنا منذ الأمس بدأت أفكر بعد قرأتي للنقاش. --حسن راسلني (☎) 07:08، 17 ديسمبر 2020 (ت ع م)
    ليس هناك دعوة لإيقاف البوت، بل لإيقاف خفض مؤشر العمق عن طريق إيقاف إنشاء المقالات البوتية. Michel Bakni (نقاش) 07:17، 17 ديسمبر 2020 (ت ع م)
    هذا ما قصدته منذ البارحة، لا بدّ من سماع رأي أصحاب البوتات الأكثر تعديلاً قبل الحديث عن أي شيء فالمنطق يقول أنهم أصحاب القرار الأول ما لم تثبت الوقائع عكس ذلك وما قلته هنا ليس من بنات أفكاري بل هو مبدأ علمي في طرح الأفكار ابتدأ به أرسطو بتحديده لمثلث الكلام وطوّره الفلاسفة المتلاحقين بالتزامن مع تطور الاقتصاد السياسي. عمر قنديل (نقاش) 08:44، 17 ديسمبر 2020 (ت ع م)
  •  تعليق: كان البارحة صوتي محايداً واليوم وبعد التدقيق في الموضوع والتعرف جيداً على أساس عمل البوتات قمت بتغير صوتي من محايد مع تحويل الصوت الحيادي إلى تعليق لبيان وجهة نظري بسؤال أصحاب العلاقة أولاً قبل البت بأي فكرة عمر قنديل (نقاش) 09:22، 17 ديسمبر 2020 (ت ع م)
    إشارة للأخ ◀ Elph. --حسن راسلني (☎) 10:17، 17 ديسمبر 2020 (ت ع م)
  •  تعليق: فقط بغرض توضيح التوافق أعلاه، فهو مشروط بما ذكره الزميل علاء وليس مطلقًا بالكلية (ربما العنوان كذلك)، وهو التوقف عن إنشاء مقالات الإعلام استنادًا على آخر مشروع لإنشاء المقالات البوتية، خصوصًا مع الثغرات في مسألة الملحوظية وطرح عدّة مسودات لضبط الإنشاء الكمي/البوتي للمقالات والتي لم تلقَ تفاعلاً كافيًا يؤدي لاعتمادها، أما بخصوص العمق فهو برأيي أعمق مما ذكره الزملاء أعلاه، ولا يهمني حقيقًة قيمته كرقم، بل هو مؤشر يعكس نمو الموسوعة وهميًا في فترة من الفترات، وقد أوضحت نقطة سابقًا في أحد النقاشات، نظام ميدياويكي يعتمد على التاريخ كثيًرا، فكل شيء مؤرخ ومسجل، فلو زاد هذا المؤشر أو نقص بشكل غير اعتيادي في فترة ما، دلّ ذلك على حصول نمو غير طبيعي (وهمي) في هذه الفترة، وهو سيحفظ ضمن إحصاءات أرابيكا العربية على الميتا، هذا هو المهم بنظري لا الرقم نفسه، وعليه يجب أن يراعي إنشاء المقالات مع عدد التعديلات، وأي إنشاء كمي لا يراعي هذه الضوابط من الأفضل أن يتوقف لحين التوافق على استمراره من جديد، تحياتي --Mohanad Kh نقاش 10:30، 17 ديسمبر 2020 (ت ع م)
  •  تعليق: كغيره من أي موضوع من مواضيع أرابيكا، فهناك من يؤيد المقالات البوتية وهناك من لا يؤديها، ولكلٍ رأيه بالنهاية وأسبابه المقبولة كما ذكر الزميل Mohanad Kh. وصراحةً من أكثر التعليقات منطقيةً التي قرأتها هو تعليق الزميل FShbib على هذا النقاش في خاص:فرق/52010386. أيضًا لماذا البعض يبتعد عن النقطة الأساسية، بأنَّ هدف النقاش بدايةً هو إيقاف التوافق القديم على إنشاء مقالات الأعلام البوتية، فمثلًا ليس لدي مانع بإنشاء مقالات بوتية في مواضيع أخرى، ومن يُطالع الوصلات المُتعلقة أعلاه سيجد أني فتحت معظم الأقسام لإنشاء مقالات الجينات والمجرات وغيرها، ولكن المقالات كانت لإثراء مواضيع مُعينة في أرابيكا العربية مع تغطية كافة جوانبها من مصادر وأيضًا من شاكلة بالعموم، أما مقالات الأعلام فحاليًا إنشائها عبر البوت بملحوظية "أرابيكا الإنجليزية" فقط، وأتذكر تعليق Tarawneh في إحدى النقاشات حول المقالات البوتية بأنَّ مقالات مثل (فلان مولود في كذا ومتوفي في كذا وهو يعمل كذا وجنسيته كذا) لا تُظهر ملحوظية الشخصية، ولو كُتبت مقالة عن شخصية عربية بهذا الشكل لحذفت مُباشرةً دون نقاش حذف حتى. لذلك المطلوب تحديد نوعية المقالات والابتعاد عن الإفراط في إنشاء مقالات الأعلام خصوصًا أنَّ بعض الزملاء أنفسهم ينشئون مقالات الأعلام بشكلٍ بوتي عبر حساباتهم، وجانبيًا الزميل Mr. Ibrahem ينشئ مقالات بوتية عبر حسابه ولكنها نوعية طالع مثلًا الجمعية الوطنية في روسيا البيضاء أو سيركويتو دي جيتكسو 2020. وتعقيبًا على نقطة Content generates content فهذه من العبارات التي تُستعملها الشركات في ترويج الأفكار، ولكن ليس شرطًا أن يُولد المحتوى المحتوى، خصوصًا إذا كان المحتوى المُولد عدد زياراته شهريًا تكاد لا تتعدى 0-1 زيارة، وهذا من تجربتي في إنشاء مقالات أعلام بوتيًا عبر حسابي سابقًا، فكيف هذا المحتوى سيولد محتوى بهذه الصورة؟ ولكن الفائدة الوحيدة حقًا والتي لا يُمكن إنكارها هي نقطة Talal gharib بأنه عند إنشاء مقالات أو قوائم مثلًا أصبح عدد الوصلات الحمراء قليلة فيما يخص مقالات الأعلام، خصوصًا إذا كانت المقالات أو القوائم عن مواضيع غريبة لا يتطرق لها الأفراد عادةً، وأذكر منها شخصيًا قبل أيام أني وجدت مقالة سارا روي أثناء إنشائي لقائمة، ونعم شكرًا لوجودها ولكن أين محتواها (هي عالمة سياسة أمريكية، ولدت في القرن العشرين.)؟ كم عالم سياسة عربي وُلد في القرن العشرين؟ أم نعتمد على أن يتأكد الشخص من ملحوظيتها بالتوجه للمقالة الإنجليزية؟. أخيرًا نقطة العمق ولكن نسيَّ الزملاء التعقيب أنَّ كل مقالة بوتية يُبنى عليها عدة تعديلات بوتية، فمثلًا المقالة البوتية (التي ذكر البعض أعلاه أنها تكون بتعديلٍ واحد) فهي فعليًا تتضمن أكثر من تعديل بوتي، واستمر على مثال سارة روي قام البوت لوحده ب4 تعديلات خلال فترة إنشاء المقالة (13-14 أبريل) ومع الأيام قام أيضًا ب7 تعديلات أخرى دون أي تعديل مُستخدم. أخيرًا إذا كان النقاش سيخرج بشيء، ففعليًا يكفي تطوير الزملاء لصفحة أرابيكا:عمق مقالة أرابيكا (شكرًا صالح). تحياتي --علاء راسلني 10:58، 17 ديسمبر 2020 (ت ع م)
  •  تعليق: شكرًا لكل الزملاء وشكرًا لك علاء على فتح هذا القسم، نعم النقاش سيخرج بشي وكما قلت لا مانع من تعديل شروط المقالات وكذلك لا مانع من تحديد سقف شهري لعدد المقالات. رأي شبيب جيد جدًا بما يتعلق بمقالات الأعلام ونحتاج لنقاش الشروط كي يتم اعتماده، باقي المشاريع كمشروع الأفلام لم يبدأ بعد... مشروع ويكي المدن مازال في البداية، وباقي المشاريع الذي ذكرها الزملاء كالسيارات وغيرها، أتفهم فكرة ضبط الإنشاء وأتمنى أن نصل إلى نقطة ترضي الطرفين، فكما ترى أنا أحاول أن ألتقي بمن يعارض أو متخوف من الإنشاء الكمي في نصف الطريق وأتمنى أن نصل إلى نقطة تلاقي. تحياتي للجميع.--جار الله (نقاش) 11:41، 17 ديسمبر 2020 (ت ع م)
  • لم أقرأ النقاش كاملًا، لكن أؤكد على بعض النقاط التي أشار إليها آخرون وأتفق معها، مؤشر العمق لا يعبر بصلابة عن جودة نسخ أرابيكا، وأظن كانت هناك ملاحظة تشير إلى أن هذا المعيار لا يعني نفس الشيء بالنسبة للغات غير اللاتينية (ربما كان هذا في شكل قديم للمؤشر). يمكن إجراء تعديلات كثيرة في أرابيكا العربية للتدقيق الإملائي، بإصلاح موضع الهمزات والتدقيق النحوي وإزالة تعبيرات تُعد ليست الأكثر صوابًا لغويًّا، هذه التعديلات لا تعني زيادة في كم المحتوى في المقالة الواحدة، وهي فقط إصلاح نصوص، وربما ليس لها مقابل (بنفس القدر) في أرابيكات بلغات أخرى. المحتوى يولد محتوى عبارة عامة، ما حجم المحتوى الذي يولد محتوى؟ وفي أي موضوع؟ لكن مع ذلك، ما زلت أرى أن أرابيكا العربية منخفضة في كم المحتوى في المقالة الواحدة وعدد المقالات. وأعتقد بالملاحظة أن أرابيكا العربية أغلب مقالاتها أنشئت عبر البوتات أو بحسابات بشرية جمعت المحتوى بصورة آلية.--محمد أحمد عبد الفتاح (نقاش) 12:59، 17 ديسمبر 2020 (ت ع م)
  • بداية أشكر الزميل علاء لطرح هذا الموضوع المهم جدًا، وأشكر الزميل جار الله لجهوده ولتفهمه للموضوع ومرونته للوصول للأفضل، ثم أشكر الزميل شبيب لاقتراحاته البناءة. بالفعل الموضوع يحتاج لوقفة متأنية، فلو حاولنا المقارنة بين كثير من أصحاب تلك الشخصيات وبين مقالات أعلام عرب يجري حذفها لعدم تحقيق الملحوظية سنتفهم المشكلة، لذا يجب تقنينها في أضيق الحدود، وهنا أجد مقترحات شبيب عملية جدًأ ومنطقية. ثانيا المجال واسع أمام البوتات في موضوعات مثل السيارات والفلك وعلاقات الدول وغيرها من الموضوعات المهمة الأخرى، التي لن تجد اختلافا حولها، ولها أهمية تفوق بمراحل الأشخاص. شكرا لكم. --Dr-Taher (نقاش) 14:43، 17 ديسمبر 2020 (ت ع م)
  •  تعليق: لدي تعليق بسيط أو بالأحرى اقتراح بسيط. الموسوعة تُعاني نقصا من حيث مقالات المُدن والتقسيمات الإدارية الأخرى (كالبلديات والمُقاطعات ...) خصوصا منها ما يتعلق بمُدن القارة الأفريقية، لذا أقترح أن يُخصص الزميل @جار الله: حصة من المقالات البوتية المُخصصة للأعلام في هذا الجانب. تحياتي للجميع.--Mohamed Belgazem (نقاش) 12:43، 18 ديسمبر 2020 (ت ع م)
  •  تعليق: ربما من عوامل جذب الجدد هو تلك الصبغة التي تعطيها المقالة بأن منشؤها فلان، فإن قام البوت بإنشاء كل المقالات (في السويدية لديهم بوت أنشأ معظم المقالات) زالت الصبغة وفتر الحماس، هذا من جهة، من جهة أخرى عدم وجود مقالات المُدن والتقسيمات الإدارية الأخرى كما تفضل مشكورًا @Mohamed Belgazem: لا تحتاج لمعايير الملحوظية ونفعها عظيم، من وجهة نظري تسقيف و/أو تحديد المقالات البوتية والابتعاد مؤقتًا عن سير الأعلام (تُحذف مقالت لأعلام عربية لها نفس درجة ملحوظية أعلام في الإنجليزية) تحياتي –عادل امبارك راسلني 13:46، 18 ديسمبر 2020 (ت ع م)
  •  تعليق: هذا النقاش مرتبط بأكثر المواضيع الشائكة لدينا في الموسوعة، وهي المقالات البوتية. مبدئيًا نحن في أرابيكا العربية ننقسم إلى فريقين: فريق يرى أن الكم مُقدَّم على الجودة، وفريق يرى الجودة مقدمة على الكم، وإن كان جميعنا يعترف بضرورة وجود العنصرين في الموسوعة. عن نفسي أرى أننا يجب أن نقلل من كثافة إنشاء المقالات البوتية ولا أرى أن نقوم بتجفيفها، فأنا أتفق مع أخي علاء في إيقاف إنشاء مقالات الأعلام هذه الفترة لحين التوافق حول مبدأ يحدد المعيار الذي من خلاله نحكم على ملحوظية الشخص الذي سنقوم بإنشاء مقالة بوتية عنه، ولا أخفيكم أنني لا أتفق مع إنشاء أي مقالة عن شخصية لمجرد أنَّ هناك مقالة إنجليزية عنها، فملحوظية الفرد تختلف من مجتمع لآخر. من ناحية أخرى، فأنا أتمنى اتجاه المجتمع إلى إنشاء مقالات بوتية في مجالات أخرى كالسيارات والكواكب والمجرات وغيرها من الأمور التي نتفق جميعنا حول ملحوظيتها وأهميتها، وأخي جار الله ما شاء الله له باع وخبرة طويلة في هذه المجالات، وسيستطيع بكل سهولة أن يوفر لنا مقالات بوتية في مواضيع أخرى غير الأعلام. هناك نقطة أخرى أود أن أتطرق لها وهي مسألة العمق، فهذا المقياس يجب أن نحقق فيه تقدما كما نحقق في عداد المقالات، وله أهمية عظيمة في توضيح مدى توافق نشاط المجتمع مع زيادة المقالات وله دور جيد في تحديد مدى جودة المحتوى الموجود في الموسوعة، وصراحة لا أتفق مع إخواني الذين قللوا من أهميته، فعمليًا شبه مستحيل أن تُنشأ مقالة مختارة أو جيدة من تعديل واحد، ولم يحدث هذا الأمر مطلقا في موسوعتنا ولن يحدث ناهيك عن التعديلات الأخرى التي تُنشأ بسبب المقالة المختارة في مرحلة ما قبل وسمها من مراجعة الزملاء والتصويت وغيره. في النهاية أتمنى أن يكون هذا النقاش بداية لوضع معايير ملائمة للمقالات البوتية بحيث نوازن بين نمو العداد وزيادة الجودة، تحياتي وعذرا على الإطالة . أحمد ناجي راسِلني 14:31، 18 ديسمبر 2020 (ت ع م)

 تعليق: قُم باستبدال القالب بـ {{بحاجة لخلاصة|1 أو 0 أو 2)}} بهدف إزالة النقاش من التصنيف وتوضيح حالة الطلب بحاجة لخلاصة: مرحبًا.... لكي لا نفتح هذا النقاش كل مدة، المطلوب وجود خلاصة احترافية تشمل السنوات الخمس أو الثلاث القادمة كي نكون جميعًا على علم بدل من كل مدة نفتح نقاش دون وجود خلاصة أو وجود خلاصات مؤقتة. تحياتي لكم وكما قلت أتمنى أن نصل إلى نقطة تلاقي وخلاصة تخدم أرابيكا العربية في السنوات القادمة.--جار الله (نقاش) 04:03، 15 يناير 2021 (ت ع م)

مرحبًا جار الله فعليًا أرغب بوضع خلاصة مقترحة ولكن أحتاج لحوالي شهر للعودة لنشاطي الاعتيادي على أرابيكا، لذلك لو أمكن وضع {{لا للأرشفة}} ورُبما طي أجزاء من النقاش حتي يتسنى لي ذلك، أو إذا تطوع أحد الزملاء بوضع خلاصة مقترحة حول الموضوع لنتناقش حولها. تحياتي وعذرًا للتأخير --علاء راسلني 09:10، 16 يناير 2021 (ت ع م)
مرحبًا @جار الله:، لا مُشكلة عندي بإنشاء المقالات، ولكن يلزم الحفاظ على العمق فلا ينزل تحت حد معين. مثلاً 200 أو 220. لو نضغ هدف استراتيجي عمق + عدد للسنوات الخمسة المقبلة يكون الأمر ممتاز.

أيضاً إشارة للزميل فيصل كونه أثار الموضوع في نقاش يوم أرابيكا العربية.--Michel Bakni (نقاش) 22:50، 23 يونيو 2021 (ت ع م)

مرحبًا ميشيل سأذكر رأيي بخصوص قصة "عدد المقالات، والعمق". أنا رأيي بهذه المسألة واضح وذكرته سابقًا لأحد الزملاء، لا أنكر أهمية العمق، وأيضًا لا أنكر أهمية عدد المقالات. مركز أرابيكا العربية من ناحية العُمق فهو مركز مُشرف ورائع. لكن مركز أرابيكا العربية من ناحية عدد المقالات، فهو مركز سيء ولا أحد ينكر ذلك، عدد المقالات كلما ارتفع سيؤثر بالإيجاب على صورة أرابيكا العربية حتى إعلاميًا، موضوع عدد المقالات هام جدًا برأيي. بالتالي الحل للحفاظ على "العمق وعدد المقالات" هو أن نضع رقم مُعين للعمق مثلاً "200" وأن لا ننزل تحت هذا العمق، ونقوم بزيادة عدد المقالات حتى هذا العمق، ونُوازن بينهما. ولا ننسى بأن هُناك مقالات بوتية تُساعد بشكل كبير بتحسين "المُحتوى" عن طريق الوصلات التي ستظهر في المقالات، والتعريب وغيرها. وكانت هُناك مُهمة بوتية من قبل الزميل جار الله تهدف لزيادة العمق بخصوص لاعبي كرة القدم لكن توقفت بسبب وجود عدد كبير جدًا من مقالات الأندية غير الموجودة لدينا، هذا مثال بسيط على أهمية إنشاء المقالات فهي مُهمة للعمق أيضًا. وأتمنى أن تكون الخُلاصة لهذا النقاش الطويل بنفس هذه الفكرة. ولدي سؤال، العمق الآن 226، لو تم إنشاء الآن 100 ألف مقالة بوتية، كم سيكون العمق؟ أحتاج إجابة من الزملاء مُشغلي البوتات أو من لديه الحسبة الصحيحة لموضوع العمق. تحياتي لكم.--فيصل (راسلني) 00:07، 24 يونيو 2021 (ت ع م)
◀ فيصل العمق سيكون 193، هذه النتيجة وفقًا لحسبة 100 ألف * 4 تعديلات (إنشاء صفحة نقاش المقالة + إنشاء صفحة المقالة + تعديلين في المقالة) وإذا كانت هناك 4 تعديلات سيكون العمق 194 ومع الوقت ستصل التعديلات في المقالة وصفحة نقاشها إلى 10 تعديلات وسيكون العمق 195. تحياتي. جار الله (نقاش) 05:54، 24 يونيو 2021 (ت ع م)
شُكرًا على الإجابة جار الله، جيدة جدًا، وأعتقد المُهمة الحالية لبوتك بخصوص "تحديث صندوق المعلومات" للاعبي كرة القدم، سيزيد العمق؟ أعتقد ذلك. كونه يُضيف تقريبًا 1,000 بايت لجميع مقالات لاعبي كرة القدم. عمومًا، الفكرة التي يجب أن تصل للمُجتمع بأن العمق وعدد المقالات كلاهما بنفس الدرجة من الأهمية، وبمعنى أصح كلاهما يكمل الآخر. وأرجو أن تكون فكرتنا تطوير الجانبين، دون إهمال أي جهة. مثلما هُناك مقالات بوتية، فهُناك أفكار بوتية لزيادة العمق، فقط يجب أن نُفكر بمقترحات حول كيفية زيادة العمق عن طريق البوت. البوت نعمة عظيمة يا جماعة.--فيصل (راسلني) 11:13، 24 يونيو 2021 (ت ع م)
◀ فيصل للأسف لا، العمق ليس مرتبط بحجم المقالة أو حجم الإضافة. سيزيد العمق بشكل ضئيل جدًا لكون عدد تعديلات المشروع زادت. بسبب وجود مليونين صفحة مستخدم زاد عمق أرابيكا العربية بشكل وهمي والحفاظ على هذا العمق سنحتاج لكل مقالة وجود 6 صفحات غير مقالية (نقاش، قوالب، صفحات مستخدمين، إلخ...) و52 تعديل جديد. لو قامت المؤسسة بتسجيل موحد للجميع وتسجيلهم في جميع المشاريع بشكل تلقائيا سيكون عمق أرابيكا العربية 3,575 رغم أننا لم نقم بإضافة أي حرف. باختصار عمق أرابيكا العربية الحقيقي 133 (من غير حساب صفحات المستخدمين). تحياتي. جار الله (نقاش) 22:02، 24 يونيو 2021 (ت ع م)

اقتراح

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. بعد قراءة تعليقات الزملاء خاصة تعليقات الأخوين @جار الله وعلاء: جاءت لي فكرة، وهي أننا كل ثلاثة أعوام -المدة التي ذكرها أخي جار الله- نقوم بالنقاش حول هدف كبير لنا نحققه في هذه الفترة، ووفقًا لحال الموسوعة، فأنا أرى أننا يجب أن نخصص الثلاثة أعوام القادمة لكي نصل إلى مليون ونصف مقالة وتحقيق عمق مقداره 300 في نفس الوقت. بالأمس بعد حسبة بسيطة مُستنتجة من معادلة العمق وجدت أننا لكي نحقق هذا الهدف فيجب علينا أن نجري في الثلاثة أعوام هذه 40.5 مليون تعديل: نحن الآن نجري 10 مليون تعديل تقريبا في العام، وهذا يعني أننا نريد زيادة هذا المتوسط بمقدار 3.5 مليون تعديل في العام، ووجدت أيضًا أننا يجب أن ننشيء في الثلاثة أعوام هذه 2 مليون و515 ألف صفحة في غير نطاق المقالات. مقترحي هو أننا نكون فريق ضخم يشارك فيه كل مستخدم بما يقدر عليه ويكون عملنا في الموسوعة منصبا لتحقيق هدف مليون ونص مقالة وعمق 300 في 1 أبريل 2024، وهذا الأمر يعني أن البوت مسموح له إنشاء 350 ألف مقالة تقريبا في الثلاثة سنوات هذه، وأنا لدي بعض المقترحات التي يستطيع البوت من خلالها زيادة عدد الصفحات في غير نطاق المقالات إن شاء الله، فهل هذا الأمر نقدر عليه؟ تحياتي للجميع . أحمد ناجي راسِلني 12:53، 3 فبراير 2021 (ت ع م)

  • قُم باستبدال القالب بـ {{بحاجة لخلاصة|1 أو 0 أو 2)}} بهدف إزالة النقاش من التصنيف وتوضيح حالة الطلب بحاجة لخلاصة: الزملاء الكرام، مر عام على هذا النقاش دون وضع خلاصة. لذا أرجو المشاركة بمقترحات لإنهاء هذا الموضوع. شكرا لكم. --Dr-Taher (نقاش) 22:07، 5 يناير 2022 (ت ع م)
    لقد أعجبني اقتراحُ الزَّميلِ @أحمد ناجي:، وأنا أتفق معه. 23:55، 8 يناير 2022 (ت ع م) سيف القوضي راسلني 23:55، 8 يناير 2022 (ت ع م)
  • الزملاء الكرام @جار الله وعلاء: وبقية المهتمين، أعتقد بأن هذا النقاش لا فائدة من بقاءه في الميدان لأنه أصبح خامل وأصبح يعيق تصفح ميدان التقنية بسبب الحجم ولا وجود لتوافق حول آلية معينة، ولا يعقل أن نُبقي على موضوع لمدة أكثر من عام (مُنذ يناير 2021)، يُمكن أرشفته ولمن أراد مستقبلاً إعادة تنشيط النقاش يفتح نقاش جديد مع وضع وصلة لهذا النقاش واستكماله. بإنتظار رأيكم قبل أن أقوم بالأرشفة. تحياتي.--فيصل (راسلني) 14:42، 16 فبراير 2022 (ت ع م)
    مرحبًا ◀ فيصل حصلت المهام على توافق بالتشغيل ولم تحصل على توافق بالإيقاف وكما ترى أوقفت المهام لأكثر من عام على أمل أن يطرح المعترضون حلول، مرت كل هذه المدة دون جدوى لذلك أتفق معك من يرغب بمناقشة أي مهمة ليطرحها مستقبلًا ويُفضل أن يطرح النقاش مع حلول. سأعمل على استئناف العمل. تحياتي. جار الله (نقاش) 15:52، 16 فبراير 2022 (ت ع م)
 هذا القسم منظور، ويمكن أرشفته.

نشر أدوات المحادثات الجديدة على الأجهزة المحمولة

مرحباً،

بعد نشر أدوات المحادثات الجديدة على أجهزة سطح المكتب، ينكبّ فريق التحرير من مؤسّسة ويكيميديا على تطوير هذه الأدوات في النسخة الجوالة من أرابيكا.

تُعدّ أرابيكا العربية من أكثر المشاريع استخداما للأجهزة الجوالة فعلى سبيل المثال: ينظمّ أكثر من 1200 مستخدم\ـة جديد\ة إلى المشروع شهريّاً، حوالي 50% منهم يستخدمون الأجهزة الجوالة قي مساهمتهم.

الأدوات الجديدة للمحادثات كـ:

  • الردّ السريع،
  • أو الاشتراك في مواضيع النقاش (شاهدوا الصّورة المتحرّكة)،
  • أو إضافة موضوع على صفحة نقاش،

ستتوفّر في النُسخ الجوالة لأرابيكا العربية خلال النصف الأوّل من شهر 03-2022.

يرحّب الفريق بكلّ استفساراتكم وآرائكم. تحياتي -- الحبيب مهني (ويكيميديا) (نقاش) 11:04، 14 فبراير 2022 (ت ع م)

 هذا القسم منظور، ويمكن أرشفته.

طرح مشغل الصوت والفيديو الجديد

⧼please-translate⧽

Hello,

Over the next months we will gradually change the audio and video player of Wikis from Kultura to Video.js and with that, the old player won’t be accessible anymore. The new player has been active as a beta feature since May 2017.

The new player has many advantages, including better design, consistent look with the rest of our interface, better compatibility with browsers, ability to work on mobile which means our multimedia will be properly accessible on iPhone, better accessibility and many more.

The old player has been unmaintained for eight years now and is home-brewn (unlike the new player which is a widely used open source project) and uses deprecated and abandoned frameworks such as jQuery UI. Removing the old player’s code also improves performance of the Wikis for anyone visiting any page (by significantly reducing complexity of the dependency graph of our ResourceLoader modules. See this blog post.). The old player has many open bugs that we will be able to close as resolved after this migration.

The new player will solve a lot of old and outstanding issues but also it will have its own bugs. All important ones have been fixed but there will be some small ones to tackle in the future and after the rollout.

What we are asking now is to turn on the beta feature for the new player and let us know about any issues.

You can track the work in T100106

Thank you, Amir 17:59، 17 فبراير 2022 (ت ع م)

ترجمة Dr-Taher

أهلا،

على مدار الأشهر المقبلة، سنغير تدريجيًا مشغل الصوت والفيديو في الويكي من Kultura إلى Video.js وبهذا لن يكون المشغل القديم متاحًا بعد الآن. كان المشغل الجديد نشطًا كميزة تجريبية منذ مايو 2017.

يتمتع المشغل الجديد بالعديد من المزايا، بما في ذلك التصميم الأفضل، والمظهر المتسق مع بقية واجهتنا، والتوافق الأفضل مع المتصفحات، والقدرة على العمل على الهاتف المحمول، مما يعني أنه سيكون من الممكن الوصول إلى الوسائط المتعددة الخاصة بنا بشكل صحيح على iPhone، وإمكانية وصول أفضل وغير ذلك الكثير.

لم يجري صيانة المشغل القديم لمدة ثماني سنوات حتى الآن وهو مُصَنَّع محليًا (على عكس المشغل الجديد الذي يُعد مشروعًا مفتوح المصدر مستخدمًا على نطاق واسع) ويستخدم أطرًا مهملة ومهجورة مثل jQuery UI. تؤدي إزالة رمز المشغل القديم أيضًا إلى تحسين أداء الويكي لأي شخص يزور أي صفحة (طالع: هذا البلوج.). هناك العديد من الأخطاء المفتوحة الخاصة بالمشغل القديم التي سنتمكن من إغلاقها بعد حلها بعد هذا الترحيل.

سيحل المشغل الجديد الكثير من المشكلات القديمة والمعلقة ولكن سيكون له أيضًا أخطاءه الخاصة. جرى إصلاح جميع العناصر المهمة ولكن سيكون هناك بعض الأشياء الصغيرة التي يجب معالجتها في المستقبل وبعد الاستخدام.

ما نطلبه الآن هو تشغيل الميزة التجريبية للمشغل الجديد وإعلامنا بأي مشكلات.

يمكن متابعة العمل على هذه التذكرة T100106

شكرا لكم.

 هذا القسم منظور، ويمكن أرشفته.

خطأ متأصل في أرابيكا وبعرض البرامج في تتابع الحركات

هناك خطأ متأصل في برنامج ميدياويكي الذي تستخدمه أرابيكا وبرامج أخرى في استبدال أية شدة تتلوها حركة إلى حركة تتلوها شدة، المتصفحات الحديثة تعرض النص سليمًا لكن عند نسخ النص إلى وورد (استعمل إصدار 2010) تظهر الشدة وسط الحركة وبرما تكون الشدة فوق الفتحة أو الفتحتين فينعكس المقصود، فنرجو من الأخوة الانتباه له، وغالب ظني أنه موروتث من بيانات يونيكود، فهل قد أبلغ من قبل عن هذا الخطأ؟ حبيشان (نقاش) 20:05، 18 فبراير 2022 (ت ع م)

مرحبًا حبيشان، يُفضل في مثل هذه الحالات أن تتوجه إلى الفابريكيتور مباشرةً، ويمكنك فتح تذكرة جديدة بالإشكال، وإذا كانت موجودة سابقًا فسيغلقها أحدهم تحت بند "مكررة" ويدمجها. أو يمكنك البحث عبر الفابريكيتور إذا ما كانت التذكرة موجودة سابقًا أم لا. وأؤكد أنَّ مجتمعنا العربي عمومًا غير نشط على فابريكيتور أو حتى إيصال المشكلات للمطورين. تحياتي --علاء راسلني 12:54، 25 فبراير 2022 (ت ع م)
 هذا القسم منظور، ويمكن أرشفته.

اقتراح لعبة

أعتقد بأنَّ إنشاءَ وتطوير لعبة من قبل أرابيكا تتضمن تنافسًا في مجالات ثقافية مختلفة كالسياسة والفن والرياضة والإعلام والاقتصاد والمعلومات الدينية وغيرها.. سيعود بالفائدة على المجتمع العربي بشكل مهول لأن أغلب الشباب حالياً لا يهتمون إلا بألعابٍ تُعتبر مضيعة للوقت. SharafMj (نقاش) 12:37، 23 فبراير 2022 (ت ع م)

مرحبا بك، فكرة اللعبة جيدة، على أن تكون تطبيقا ألكترونيا من محتوى مقالات أرابيكا، وليست نقاشات، خطر على بالي مضاهاة لعبة تطبيق معجم مريم ويبستر، فتصبح اللعبة جزءا من تطبيق أرابيكا، [10]، [11]، [12]، [13]. Abu aamir (نقاش) 13:40، 25 فبراير 2022 (ت ع م)
الزملاء @SharafMj وAbu aamir: الفكرة بشكل عام جيدة، والجميع يُمكنه طرح أفكار، لكن السؤال، ما هي آلية التنفيذ؟ ومن سيُنفذ الفكرة؟ علمًا بأن إنشاء لعبة أو تطبيق في الآيفون أو الأندرويد مكلف جدًا ماديًا، أو هناك أماكن أخرى للألعاب؟ لا أعلم. والمجتمع هُنا متطوع، هل المؤسسة تتكفل بذلك؟ لا أعتقد. لذلك أرجو أن يتم طرح أفكار مع آلية واضحة للتنفيذ وتفاصيل، حتى يفهم المجتمع الخطوات. لأن كل شخص يُمكنه طرح أفكار دون آلية. لأن الفكرة بشكلها الحالي، سينتهي بها الأمر للأرشيف دون أي فائدة. تحياتي.--فيصل (راسلني) 20:04، 28 فبراير 2022 (ت ع م)
@فيصل: شكرا على الإفادة، كان تصوري أن تكون اللعبة جزءا من تطبيق أرابيكا، لكن إن لم يتيسر الآن فعسى أن يكون في المستقبل. Abu aamir (نقاش) 21:22، 28 فبراير 2022 (ت ع م)
مرحبًا زملائي، الزميل فيصل كفّى ووفّى.. ذكرني الاقتراح بـWikidata Game، والنسخة الحديثة The Distributed Game للمهتمين.. تحياتي.. --شبيب..ناقشني 21:41، 28 فبراير 2022 (ت ع م)
 هذا القسم منظور، ويمكن أرشفته.

Tech News: 2022-09

<section begin="technews-2022-W09"/>

<section end="technews-2022-W09"/>

22:58، 28 فبراير 2022 (ت ع م)

مرشح استبدال ثورة بإنقلاب

هذا المرشح واحد من أكثر المرشحات من حيث الأخطاء والسبب بسيط للغاية، هي أنه ينطلق عند حذف كلمة (ثورة) حتى لو لم تضاف كلمة (انقلاب)، وبصراحة غير المحررين يعانون للغاية من هذا المرشح (عن نفسي كنت أعاني حين كنت مراجعا تلقائيا) لذا أما أن يعطل المرشح أو يقصر على غير المؤكدين، أو أن يجد أحد طريقة ليصبح أكثر دقة، تحياتي للجميع.اباالحسن راسلني 15:49، 22 فبراير 2022 (ت ع م)

  • شكرًا لملاحظتك اباالحسن وائل. فعليًا وللأسف طبعًا، مرشحات الإساءة لدينا مليئة بالنتائج الإيجابية الخاطئة، وتُعيق الجدد كثيرًا، ولكن فائدة بعضها تجعلنا نتقبل هذه المشكلة. فيما يخص المرشح أعلاه، تحديدًا المرشح 164، فأشير للزميل Dr-Taher ليراجع ضربات المرشح، كما ذكرت سابقًا وأُكرر دعوتي لجميع الزملاء المنخرطين في مجال مرشحات الإساءة، بضرورة مراجعة شهرية لضربات المرشحات التي يُنصِبونها. تحياتي --علاء راسلني 12:51، 25 فبراير 2022 (ت ع م)
  • أهلًا اباالحسن وائل، مبدئيًا جعلت المرشح مقصورًا على غير حاملي الصلاحيات، إلى حين إعادة كتابته ليصبح أكثر دقة. تحياتي. -- صالح (نقاش) 20:24، 26 فبراير 2022 (ت ع م)
    السلام عليكم. بإذن الله سأقوم قريبا بمراجعة المرشح. شكرا لكم. Dr-Taher (نقاش) 06:05، 27 فبراير 2022 (ت ع م)

Coming soon

- Johanna Strodt (WMDE) 12:38، 28 فبراير 2022 (ت ع م)