الانتخابات العامة في المملكة المتحدة 2019

من أرابيكا، الموسوعة الحرة

هذه هي النسخة الحالية من هذه الصفحة، وقام بتعديلها عبود السكاف (نقاش | مساهمات) في 04:19، 3 سبتمبر 2023 (تعريب V2.1). العنوان الحالي (URL) هو وصلة دائمة لهذه النسخة.

(فرق) → نسخة أقدم | نسخة حالية (فرق) | نسخة أحدث ← (فرق)
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
الانتخابات العامة في المملكة المتحدة 2019
المملكة المتحدة
 →2017
12 كانون الأول / ديسمبر 2019 التالية← 

650 مقعد [English] تمثل جميع مقاعد مجلس العموم
المقاعد اللازمة للأغلبية 326
نسبة المشاركة 67.3% ( 1.6%)[1]
  الحزب الأول الحزب الثاني
  بوريس جونسون جيرمي كوربين
القائد بوريس جونسون جيرمي كوربين
الحزب المحافظون حزب العمال
قائد منذ 23 تموز / يوليو 2019 12 أيلول / سبمتبر 2015
مقعد القائد أوكسبريدج وجنوب روزليب [English] إزلينغتون الشمالية
آخر انتخاب 317 مقعد، 42.4% 262 مقعد، 40.0%
المقاعد سابقًا 298 242
المقاعد المربوحة 365 202[أ]
تغيّر المقعد 48 60
تصويت شعبي 13,966,565 10,269,076
النسبة المئويّة 43.6% 32.1%

  الحزب الثالث الحزب الرابع
  نيكولا ستارجن Jo Swinson
القائد نيكولا ستارجن جو سوينسون
الحزب الحزب القومي الاسكتلندي الديمقراطيون الليبراليون
قائد منذ 14 تشرين الثاني / نوفمبر 2014 22 تموز / يوليو 2019
مقعد القائد لم تترشح[ب] دونبارتونشير الشرقية
آخر انتخاب 35 مقعد، 3.0% 12 مقعد، 7.4%
المقاعد سابقًا 35 21
المقاعد المربوحة 48 11
تغيّر المقعد 13 1
تصويت شعبي 1,242,372 3,696,423
النسبة المئويّة 3.9% 11.6%

خريطة توضح نتائج الانتخابات وفق الحزب الذي ينتمي إليه العضو الفائز في كل دائرة انتخابية.

رئيس الوزراء قبل الانتخاب

بوريس جونسون
حزب المحافظين

رئيس الوزراء المُنتخب

بوريس جونسون
حزب المحافظين

تم إجراء الانتخابات العامة في المملكة المتحدة بتاريخ 12 كانون الأول / ديسمبر 2019. وذلك بموجب قانون الانتخابات البرلمانية العامة المبكرة [English] لعام 2019 وذلك بعد عامين ونصف من الانتخابات العامة التي تمت في حزيران / يونيو 2017

الخلفية

هذه الانتخابات هو الأولى في المملكة المتحدة التي تتم في كانون الأول / ديمسبر منذ 1923 [English][2] حيث تم ترتيبها خلال فترة قصيرة في نهاية تشرين الأول / أكتوبر. كل دائرة انتخابية في المملكة المتحدة تنتخب عضو [English] في مجلس العموم باستخدام نظام الفوز للأكثر أصواتا. هذا يؤدي إلى تشكيل الحكومة من خلال انتخابات غير مباشرة حيث تتكون هذا الحكومة من حزب أو تحالف أحزاب يستطيع الحصول على أغلبية أصوات أعضاء مجلس العموم. من الممكن أن ينتج عن هذه الانتخابات حكومة أغلبية أو حكومة الأقلية.

أهلية التصويت

للتصويت في الانتخابات العامة على الشخص أن يكون:[3][4]

  • مسجل في السجل الانتخابي،
  • يبلغ من العمر 18 سنة أو أكثر يوم التصويت.
  • إما مواطن من الكومنولث (ضمن مفهوم القسم 37 من قانون الجنسية البريطانية 1981 [English]) أو مواطن من أيرلندا الشمالية [English] (القسم1(C) من قانون تمثيل الشعب لعام 1983 [English]
  • مقيم في عنوان ضمن المملكة المتحدة،[ج] أو مواطن بريطاني يعيش في الخارج قام مسبقاً بالتسجيل للتصويت في المملكة المتحد في أي وقت خلال السنوات الخمس عشر الماضية.[د][6]
    • المواطنون الأيرلنديون الذين ولدوا في أيرلندا الشمالية ومؤهلين كمواطنين بريطانيين، سواءً اعتبروا أنفسهم كذلك أم لا، يمكن اعتبارهم مصوتين من الخارج[7]
  • غير ممنوع قانوناً من التصويت (بشكل رئيسي إذا كان الشخص مداناً والموجود في السجن أو المستشفى العقلي، أو بشكل غير قانوني إذا كان الشخص محتجزاً

[8] أو الفرد المدان ببعض تهم الفساد والممارسات غير القانونية[9]) أو غير المؤهلين للتصويت (أعضاء مجلس اللوردات).[10][11]

على الفرد أن يكون مسجلاً للتصويت في منتصف الليل قبل موعد التصويت بإثنى عشر يوم عمل.[12] أي فرد مؤهل ليكون ناخب مجهول الاسم يجب أن يكون مسجلاً للتصويت في منصف الليل قبل موعد التصويت بستة أيام عمل. إذا كان للشخص منزلين (كطلاب الجامعة الذين يعيشون في مكان خلال أيام الدراسة ومكان آخر في العطل) قد يكون قادراً على التسجيل في كلا العنوانين طالما أنهما في ذات الدائرة الانتخابية، ولكن يحق له التصويت في واحدة فقط من هذين العنوانين.[13]

الدوائر الانتخابية

تمت هذه الانتخابات وفق ذات الحدود للدوائر الانتخابية البالغ عددها 650 دائرة وهي الدوائر ذاتها المستخدمة منذ انتخابات العام 2010. خلال المراجعة الدورية السادسة لدوائر وستمنستر الانتخابية [English] التي تمت بناءً على قانون نظام الانتخابات البرلمانية والدوئر الانتخابية 2011 [English] تم تخفيض عدد الدوائر الانتخابية إلى 600 مع تعديلات على حدود الدوائر الانتخابية. هذه التعديلات لم يتم العمل وفقاً لها حيث تحتاج إلى موافقة غرفتي البرلمان، كما أن الحكومة لم تتقدم بالتغيرات ليتم مراجعتها قبل الدعوة إلى الإنتخابات.[14]

التصويت البريدي والتصويت عبر وكيل

يحق للمصوتين في بريطانيا العظمى التقديم للتصويت البريدي،[15] والمصوتون في إيرلندا الشمالية يستطيعون التصويت عبر البريد إذا قدموا سبب لعدم قدرتهم على التصويت بشكل شخصي.[16] لكي يتم احتساب التصويت، يجب أن تصل ورقة الاقتراع البريدية إلى مكتب الانتخابات أو يتم استلامها من قبل محطة التصويت المحلية قبل إغلاق التصويت.[15] كما يحق للمصوت السماح لشخص آخر بالتصويت كوكيل [English] إذا قدم سبباً وجيهاً لكون هذا الإجراء ضرورياً.[15]

موعد الانتخابات

كان آخر موعد لتقديم أوراق المرشحين هو 14 تشرين الثاني / نوفمبر [17] من المخطط أن تجري الانتخابات في 12 كانون الأول / ديسمبر 2019، حيث تفتح مراكز الاقتراع الساعة السابعة صباحاً وتغلق الساعة العاشرة مساءً.[18]

تم إقرار هذه الانتخابات بغض النظر عن قانون الولاية الثابتة للبرلمان 2011 [English] والذي جعل مدة ولاية برلمان المملكة المتحدة ثابتة، حيث تجري الانتخابات في الخميس الأول من شهر أيار / مايو في السنة الخامسة بعد الانتخابات العامة السابقة.[19] حيث هذا كان سيؤدل إلى انتخابات في 5 أيار / مايو 2022.[20] في 29 تشرين الأول / أكتوبر 2019، مرر مجلس العموم قانون الانتخابات البرلمانية العامة المبكرة 2019 [English] والذي أقر موعد الانتخابات في كانون الأول / ديسمبر.[21] مجلس اللوردات التحق بالركب في اليوم التالي،[22] والموافقة الملكية في اليوم اللذي يليه.[23] صرح بعض المعلقين السياسيين خلال العام 2019 أنه بسبب الجدل حول اتفاقية انسحاب بريطانيا من الاتحاد الأوروبي [English] هناك احتمالية كبيرة لإجراء انتخابات مبكرة.[24] في كانون الثاني / يناير 2019 تم إجراء تصويت لسحب الثقة [English] من حكومة تيريزا ماي بناءً على طلب من حزب العمال. لو تم تمرير هذا التصويت ولم يكن بالإمكان تشكيل حكومة بديلة، فإن هذا سيؤدي إلى انتخابات مبكرة ولكن لم هذا التصويت لم يحظى بالأغلبية المطلوبة.[25] بعدما أصبح بوريس جونسون رئيساً للوزراء طلب التصويت ثلاث مرات لإجراء انتخابات مبكرة تحت قانون الولاية الثابتة للبرلمان، ولكن فشلت جميع المحاولات في الحصول على أغلبية الثلثين.[26][27][28][29] وبالنهاية تم إقرار مشروع قرار ناجح يحتاج إلى أغلبية بسيطة (على الرغم من إمكانية تعديله أثناء مروره في البرلمان)، واللذي تقدم به الديمقراطيون الليبراليون و‌الحزب القومي الاسكتلندي بتاريخ 28 تشرين الأول / أكتوبر وتم اعتماده في اليوم التالي على الرغم من طلب المعارضة تغيير يوم الاقتراع ليصبح 9 كانون الأول / ديسمبر بدلاً من 12 كانون الأول / ديسمبر حيث فشل تصويت التعديل بأغلبية 315 مقابل 295.[21] وتم أخيراً إقرار المشروع ضمن مجلس العموم بأغلبية 438 مقابل 20.[30] ستكون هذه أول انتخابات تجري في شهر كانون الأول / ديسمبر منذ انتخابات العام 1923 [English]،[31] وهي أول انتخابات تجري بمقتضى قانون برلماني.

الجدول الزمني

المواعيد الرئيسية هي:[32]

الثلاثاء 29 تشرين الأول / أكتوبر
تمريرقانون الانتخابات البرلمانية العامة المبكرة 2019 [English] عبر مجلس العموم
الأربعاء 30 تشرين الأول / أكتوبر
تمرير قانون الانتخابات البرلمانية العامة المبكرة 2019 عبر مجلس اللوردات
الخميس 31 تشرين الأول / أكتوبر
قانون الانتخابات البرلمانية العامة المبكرة 2019 يحصل على الموافقة الملكية و‌يدخل حيز التنفيذ فوراً. القانون يحدد تاريخ 12 كانون الأول / ديسمبر موعداً للانتخابات البرلمانية العامة القادمة.
الأربعاء 6 تشرين الثاني / نوفمبر
حل البرلمان السابع والخمسين والإطلاق الرسمي للحملات الانتخابة بداية من بوردا [English]. إعلان ملكي يستدعي برلمانًا جديدًا ويحدد موعد أول اجتماع له.
الخميس 7 تشرين الثاني / نوفمبر
استلام أمر تنظيم الانتخابات - وثائق قانونية تعلن عن الانتخابات
اعتباراً من الجمعة 8 تشرين الثاني / نوفمبر
تسليم الدوائر الانتخابية إشعاراً بالانتخابات
الخميس 14 تشرين الثاني / نوفمبر
إغلاق باب الترشح
السبت 16 تشرين الثاني / نوفمبر
إعلان قوائم المرشحين لكل دائرة انخابية
الخميس 21 تشرين الثاني / نوفمبر
أخر موعد للتسجيل بالتصويت البريدي الساعة الخامسة مساءً (أيرلندا الشمالية)[33]
الثلاثاء 26 تشرين الثاني / نوفمبر
آخر موعد للتسجيل بالتصويت البريدي الساعة الخامسة مساءً (بريطانيا العظمى)[33]
آخر موعد للتسجيل للتصويت الساعة 11:59 ليلاً[33]
الأربعاء 4 كانون الأول / ديمسبر
آخر موعد للتسجيل للتصوت الوكيل الساعة الخامسة مساءً (باستثناء الحالات الطارئة)
الخميس 12 كانون الأول / ديمسبر
يوم التصويت - فتح مراكز الاقتراع من الساعة السابعة صباحاً حتى العاشرة مساءً
الجمعة 13 كانون الأول / ديمسبر
الإعلان عن نتائج معظم الدوائر الانتخابية. نهاية بوردا [English]
الثلاثاء 17 كانون الأول / ديمسبر
أول اجتماع للبرلمان الجديد (الثامن والخمسون) للملكة المتحدة لانتخاب المتحدث باسم مجلس العموم وأداء الأعضاء لليمين الدستورية قبل الافتتاح الرسمي [English] للبرلمان الجديد في جلسته الأولى.

الحملات الانتخابية

خلفية الحملات الانتخابية

إن أكبر حزبين سياسيين هما حزب المحافظين و‌حزب العمال، حيث أن جميع رؤساء الوزراء منذ 1922 [English] كانوا ينتمون إلى أحد هذين الحزبين. حكم حزب المحافظين منذ العام 2010 متحالفاً مع الديمقراطيون الليبراليون من العام 2010 حتى 2015. تعهد حزب المحافظين خلال الانتخابات العامة 2015 بإجراء استفتاء حول ما إذا كانت المملكة المتحدة ستبقى ضمن الاتحاد الأوروبي وفاز حينها بأغلبية المقاعد. تم إجراء الاستفتاء في حزيران / يونيو 2016 وفازت حملة المغادرة بنسبة 51.9% مقابل 48.1%. بدأت المملكة المتحدة عملية الانسحاب [English] في آذار / مارس 2017 ثم باشرت رئيسة الوزراء تيريزا ماي الانتخابات المبكرة في 2017 لتؤكد على الدعم الذي تحظى به للتفاوض حول الخروج من الاتحاد الأوروبي المخطط له. فاز حزب المحافظين بأكبر عدد من المقاعد ولكنه لم يحصد أغلبية مقاعد مجلس العموم فقام بتشكيل حكومة أقلية مع الحزب الاتحادي الديمقراطي [English] كشريك في الدعم والتأييد. لم تستطع ماي أو خليفتها بوريس جونسون (الفائز في انتخابات زعامة حزب المحافظين 2019 [English])[34][35] تأمين دعم البرلمان إما للانسحاب بالاتفاق مع الاتحاد الأوروبي أو الانسحاب بدون اتفاق. لاحقاً نجح جونسون في تمرير مقترحه لاتفاقية الانسحاب إلى القراءة الثانية في البرلمان بعد تمديد آخر حتى نهاية كانون الثاني / يناير 2020.

على مدى انعقاد برلمان 2017، عشرون عضواً انسحبوا من أحزابهم، غالباً بسبب خلافات مع زعامة الحزب، بعضهم شكل أحزاب وتحالفات جديدة. في شباط / فبراير 2019، ثمانية أعضاء عماليين وثلاثة محافظين استقالوا من أحزابهم ليشكلوا معاً مجموعة المستقلين [English]. [36] بعض خضوعها للتقسيم وتغيير اسمها مرتين، لدى حل المجموعة كانت مكونة من خمس أعضاء باسم «المجموعة المستقلة للتغير» بقيادة آنا سوبري اثنان انضما إلى مجموعة باسم المستقلون [English] (واللتي كان عدد أعضاؤها الأعظمي خمسة)، أحد الأعضاء أسس حزب برينكهيد للعدالة الاجتماعية، بينما العشرون نائباً الآخرون الذين بدأوا كمحافظين أو عمال أصبحوا مستقلين غير مرتبطين بأي مجموعة. سبعة أعضاء من كلا حزبي المحافظين والعمال انضموا إلى الديمقراطيين الأحرار. في النهاية، قام الديمقراطيون الأحرار بزيادة عدد النواب من 12 عند الانتخابات إلى 20 عند حل البرلمان.[37] أحد أسباب الانشاقات في حزب العمال كانت بسبب المزاعم المستمرة حول معاداة السامية في حزب العمال [English] والإدعاءات بأن جيرمي كوربين وقيادة الحزب لم تقم بما يكفي لمعالجة المشكلة. دخل حزب العمال الحملة الانتخابية وهو قيد التحقيق من قبل لجنة المساواة وحقوق الإنسان.[38] كما أعلنت حركة العمال اليهود [English] أنها لن تقوم بشكل عام بحملة انتخابية لدعم حزب العمال. في المقابل تم انتقاد حزب المحافظين بعدم بذل الجهود الكافية لمواجهة الخوف من الإسلام في الحزب.[39]

المواقف السياسية

اتجاه الانسحاب من الاتحاد الأوروبي

الأحزاب الرئيسية لديها مواقف واسعة اتجاه الانسحاب من الاتحاد الأوروبي. حزب المحافظين يدعم الانحساب ضمن شروط اتفاقية الانسحاب [English] كما تفاوض عليها جونسون (النسخة المعدلة من اتفاقية ماي السابقة)، وهذه الاتفاقية تشكل الجزء المحوري في حملة المحافظين.[40] حزب البريكسيت يفضّل الخروج دون اتفاق [English] وزعيم الحزب نايجل فاراج يدعوا جونسون لإسقاط الاتفاق.[41] عارض الانسحاب من الاتحاد الأوروبي كلاً من الحزب القومي الاسكتلندي[42] مربع النقش [English][43]مجموعة المستقلين للتغيير [English],[44] و‌حزب الخضر في إنكلترا وويلز[45] واقترحوا إقامة استفتاء آخر [English] مع خيار البقاء في الاتحاد الأوروبي، وسيقومون بالحملات لدعم هذا الخيار. هذا الموقف مشابه لموقف الديمقراطيون الأحرار مع تعهد بأنهم في حال شكلوا حكومة أغلبية (وهذا ما يعتبر مستبعد بشدة من قبل المراقبين)[46] سيقومون بسحب تفعيل المادة 50 فوراً.[47][48][49] موقف حزب العمال هو أن الحكومة العمالية ستقوم بإعادة التفاوض على اتفاقية الانسحاب (باتجاه تقارب أكبر مع الاتحاد الأوروبي بعد الانسحاب) ثم بعد ذلك يضع هذا الخيار أما خيار البقاء في الاتحاد الأوروبي في استفتاء شعبي.[50] موقف حزب العمال تجاه هذا الاستفتاء سيتم تحديده ضمن مؤتمر خاص.[51] ضمن حلقة من برنامج Question Time تستضيف قادة أربع أحزاب، قال الزعيم العمالي جيرمي كوربين أنه سيبقى محايداً في هذا الاستفتاء.[52]

على الرغم من أن الحزب الاتحادي الديمقراطي [English] يفضّل اتفاقية الانسحاب من المبدأ، إلا أنه يعارض الاتفاقات التي تفاوض عليها ماي وجونسون، مشيراً إلى أنها تؤسس لتفرقة كبيرة بين أيرلندا الشمالية وباقي المملكة المتحدة.[53][54] تفضّل أحزاب الشين فين، الحزب الاشتراكي العمالي و‌حزب ألستر الوحدوي[55] البقاء ضمن الاتحاد الأوروبي. حزب ألستر الوحدوي لا يرى ضرورة لإجراء استفتاء ثاني لتحقيق هذا الهدف.[55]

ملاحظات

  1. ^ الرقم لا يتضمن رئيس مجلس العموم السير ليندسي هويل.
  2. ^ تشغل نيكولا ستارجن مقعداً في البرلمان الاسكتلندي عن جنوب غلاسكو [English]. يان بلاكفورد النائب عن روس، سكاي ولوتشابير هو قائد الحزب القومي الاسكتلندي في وستمنستر.
  3. ^ الأفراد الذين ليس لديهم عنوان ثابت يمكن أن يقدوا "تصريح جهة اتصال محلية" في مكان محدد ليتم تسجيلهم.[5]
  4. ^ أو في حال كان المواطن البريطاني غارد قبل بلوغه 18 سنة، إذا كان أحد والديه أو المحتضن له مسجل في السجل الانتخابي ضمن المملكة المتحدة خلال السنوات الخمس عشر الماضية.

المراجع

  1. ^ "Results of the 2019 General Election" [نتائج الانتخابات العامة 2019]. بي بي سي نيوز (بEnglish). Archived from the original on 13 كانون الأول / ديسمبر 2019. Retrieved 13 كانون الأول / ديسمبر 2019. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= and |تاريخ أرشيف= (help)
  2. ^ "Why UK election outcome is impossible to predict" [لماذا من المستحيل التنبؤ بنتائج الانتخابات العامة في المملكة المتحدة]. بوليتيكو الأوروبية [English] (بEnglish). 29 تشرين الأول / أكتوبر 2019. Archived from the original on 17 تشرين الثاني / نوفمبر 2019. Retrieved 17 تشرين الثاني / نوفمبر 2019. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول=, |تاريخ=, and |تاريخ أرشيف= (help)
  3. ^ "Representation of the People Act 1983, Section 1" [قانون تمثيل الشعب لعام 1983، القسم الأول]. Legislation.gov.uk (بEnglish). Archived from the original on 16 أيلول / سبتمبر 2019. Retrieved 17 تشرين الثاني / نوفمبر 2019. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= and |تاريخ أرشيف= (help)
  4. ^ "Types of election, referendums, and who can vote - GOV.UK" [أنواع الانتخابات والاستفتاءات ومن يحق له التصويت]. gov.uk (بEnglish). Archived from the original on 17 تشرين الثاني / نوفمبر 2019. Retrieved 17 تشرين الثاني / نوفمبر 2019. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= and |تاريخ أرشيف= (help)
  5. ^ "How to Register to Vote If You're Homeless" [كيف تسجيل للتصويت إذا كنت مشرداً]. Crisis (بEnglish). Archived from the original on 30 أكتوبر 2019. Retrieved 30 تشرين الأول / أكتوبر 2019. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (help)
  6. ^ "Representation of the People Act 1985, Section 1" [قانون تمثيل الشعب لعام 1985، القسم 1] (بEnglish). Legislation.gov.uk. Archived from the original on 17 تشرين الثاني / نوفمبر 2019. Retrieved 17 تشرين الثاني / نوفمبر 2019. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= and |تاريخ أرشيف= (help)
  7. ^ "Electoral Office of Northern Ireland - Overseas Elector registration" [مكتب التصويت في أيرلند الشمالية - تسجيل المصوتين الخارجيين] (بEnglish). Archived from the original on 30 أكتوبر 2019. Retrieved 17 تشرين الثاني / نوفمبر 2019. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (help)
  8. ^ قانون تمثيل الشعب لعام 1983, القسم 3 و 3A
  9. ^ قانون تمثيل الشعب لعام 1983, الفقرة 173
  10. ^ "House of Lords Act 1999" [قانون مجلس الوردات لعام 1999] (بEnglish). Legislation.gov.uk. Archived from the original on 15 أكتوبر 2019. Retrieved 17 تشرين الثاني / نوفمبر 2019. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (help)
  11. ^ "House of Lords Reform Act 2014, Section 4" [قانون إصلاح مجلس اللوردات لعام 2014، القسم 4] (بEnglish). Legislation.gov.uk. Archived from the original on 16 أبريل 2019. Retrieved تشرين الثاني / نوفمبر 2019. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (help)
  12. ^ "Electoral Commission: Deadline for registration ahead of an election" [هيئة الانتخابات: آخر موعد للتسجيل قبل الانتخابات] (PDF) (بEnglish). Archived from the original on 2017-08-28.
  13. ^ "Guidance for Electoral Registration Officers (Part 2 –The registration framework)" [دليل حول مسؤولي التسجيل الانتخابي (الجزء الثاني - إطار التسجيل)] (PDF) (بEnglish). الهيئة الانتخابية. حزيران / يونيو 2019. p. 12. Archived from the original (PDF) on 16 ديسمبر 2019. Retrieved 2 أيلول / سبتمبر 2019. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= and |تاريخ= (help)
  14. ^ "Boundaries in limbo: why the government cannot decide how many MPs there should be" [حدود في طي النسيان: لماذا لا تستطيع الحكومة إقرار عدد أعضاء البرلمان المفترض أن يكون] (بEnglish). كلية لندن للاقتصاد. 30 نيسان / أبريل 2019. Archived from the original on 18 تشرين الثاني / نوفمبر 2019. Retrieved 18 تشرين الثاني / نوفمبر 2019. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول=, |تاريخ=, and |تاريخ أرشيف= (help)
  15. ^ أ ب ت "How to vote" [كيف تصوت]. GOV.UK (بEnglish). Archived from the original on 27 تشرين الثاني / نوفمبر 2019. Retrieved 27 تشرين الثاني / نوفمبر 2019. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= and |تاريخ أرشيف= (help)
  16. ^ "The Electoral Office of Northern Ireland - EONI" [مكتب التصويت في أيرلندا الشمالية]. eoni.org.uk (بEnglish). Archived from the original on 27 تشرين الثاني / نوفمبر 2019. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ أرشيف= (help) and الوسيط غير المعروف |access-تاريخ الوصول= تم تجاهله (help)
  17. ^ "Timetable for UK Parliamentary general election - Thursday 12 December 2019" [الجدول الزمني للانتخابات البرلمانية العامة في المملكة المتحدة - الخميس 12 كانون الأول / ديسمبر 2019] (بEnglish). Electoral Commission. Archived from the original on 27 تشرين الثاني / نوفمبر 2019. Retrieved 27 تشرين الثاني / نوفمبر 2019. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= and |تاريخ أرشيف= (help)
  18. ^ "Election schedule: Full timetable as MPs approve Boris Johnson's December 12 vote" [جدول الانتخابات: الجدول الزمني الكامل كما في موافقة نواب البرلمان على التصويت في 12 كانون الأول / ديسمبر كما اقترح بوريس جونسون] (بEnglish). ديلي إكسبريس. 29 تشرين الأول / أكتوبر 2019. Archived from the original on 27 تشرين الثاني 2019. Retrieved 30 تشرين الأول / أكتوبر 2019. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول=, |تاريخ=, and |تاريخ أرشيف= (help)
  19. ^ "Alexander Horne and Richard Kelly: Prerogative powers and the Fixed-term Parliaments Act" [ألكسندر هورن وريتشارد كيلي: القوى التقدمية وقانون الولاية الثابتة للبرمان] (بEnglish). UK Constitutional Law Association. 19 تشرين الثاني / نوفمبر 2014. Archived from the original on 27 تشرين الثاني / نوفمبر 2019. Retrieved 27 تشرين الثاني / نوفمبر 2019. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول=, |تاريخ=, and |تاريخ أرشيف= (help)
  20. ^ "When will the next UK General Election be held?" [متى ستتم الانتخابات العامة القادمة في المملكة المتحدة؟]. ذي إندبندنت (بEnglish). Archived from the original on 27 تشرين الثاني / نوفمبر 2019. Retrieved 17 آب / أغسطس 2015. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= and |تاريخ أرشيف= (help)
  21. ^ أ ب "MPs close to backing December election" [أعضاء البرلمان قريبون من دعم انتخابات كانون الأول / ديسمبر] (بEnglish). بي بي سي نيوز. 29 تشرين الأول / أكتوبر 2019. Archived from the original on 27 تشرين الثاني / نوفمبر 2019. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ= and |تاريخ أرشيف= (help)
  22. ^ "Early Parliamentary General Election Bill - Hansard" [مشروع قانون الانتخابات البرلمانية العامة المبكرة - هانسارد]. hansard.parliament.uk (بEnglish). Archived from the original on 27 تشرين الثاني / نوفمبر 2019. Retrieved 27 تشرين الثاني / نوفمبر 2019. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= and |تاريخ أرشيف= (help)
  23. ^ "Royal Assent - Hansard" [الموافقة الملكية - هانسارد]. hansard.parliament.uk (بEnglish). Archived from the original on 27 تشرين الثاني / نوفمبر 2019. Retrieved 27 تشرين الثاني / نوفمبر 2019. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= and |تاريخ أرشيف= (help)
  24. ^ "Will the Brexit impasse lead to a UK general election?" [هل يقود جدل البريكسيت إلى انتخابات عامة مبكرة في المملكة المتحدة]. فاينانشال تايمز (بEnglish). 29 آذار / مارس 2019. Archived from the original on 29 أكتوبر 2019. Retrieved 29 تشرين الثاني / نوفمبر 2019. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= and |تاريخ= (help)
  25. ^ "May's government survives no-confidence vote" [حكومة ماي تنجو من تصويت لسحب الثقة] (بEnglish). بي بي سي نيوز. 16 كانون الثاني / يناير 2019. Archived from the original on 29 تشرين الثاني / نوفمبر 2019. Retrieved 29 تشرين الثاني / نوفمبر 2019. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول=, |تاريخ=, and |تاريخ أرشيف= (help)
  26. ^ "Boris Johnson's call for general election rejected by MPs" [دعوة بوريس جونسون لإجرء انتخابات مبكرة تم رفضها من أعضاء البرلمان] (بEnglish). بي بي سي نيوز. 5 أيلول / سبتمبر 2019. Archived from the original on 29 تشرين الثاني / نوفمبر 2019. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ= and |تاريخ أرشيف= (help)
  27. ^ "Cornered Boris Johnson suffers triple Commons defeat" [بوريس جونسون المحاصر يعاني من هزيمة ثلاثية في مجلس العموم] (بEnglish). الغارديان. 4 أيلول / سبتمبر 2019. ISSN:0261-3077. Archived from the original on 29 تشرين الثاني / نوفمبر 2019. Retrieved 5 أيلول / سبتمبر 2019. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول=, |تاريخ=, and |تاريخ أرشيف= (help)
  28. ^ "Boris Johnson loses sixth vote in six days as election bid fails" [بوريس جونسون يخسر التصويت السادس في ستة أيام بعد فشل التصوت على الانتخابات] (بEnglish). الغارديان. 5 أيلول / سبتمبر 2019. Archived from the original on 29 تشرن الثاني / نوفمبر 2019. Retrieved 29 تشرين الثاني / نوفمبر 2019. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول=, |تاريخ=, and |تاريخ أرشيف= (help)
  29. ^ "Johnson raises stakes in fresh election gambit" [جونسون يراهن بقوة على المناورة الانتخابية الجديدة]. فاينانشال تايمز (بEnglish). 29 تشرين الأول / أكتوبر 2019. Archived from the original on 30 أكتوبر 2019. Retrieved 29 تشرين الثاني / نوفمبر 2019. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= and |تاريخ= (help)
  30. ^ "Brexit: Parliament breaks deadlock with vote for 12 December election" [بريكسيت: البرلمان يكسر الجمود بالتصويت لانتخابات في 12 كانون الأول / ديسمبر] (بEnglish). الغارديان. 30 تشرين الأول / أكتوبر 2019. ISSN:0261-3077. Archived from the original on 29 تشرين الثاني / نوفمبر 2019. Retrieved 29 تشرين الثاني/ نوفمبر 2019. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول=, |تاريخ=, and |تاريخ أرشيف= (help)
  31. ^ "Government eyes first December general election since 1923" [الحكومة تتطلع إلى أول انتخابات عامة في ديسمبر منذ عام 1923]. iwcp.co.uk (بEnglish). Archived from the original on 29 تشرين الثاني / نوفمبر 2019. Retrieved 29 تشرين الأول / أكتوبر 2019. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= and |تاريخ أرشيف= (help)
  32. ^ "All the key General Election dates and deadlines" [جميع المواعيد الرئيسية والمواعيد النهائية للانتخابات العامة]. inews.co.uk. مؤرشف من الأصل في 29 تشرين الثاني / نوفمبر 2019. اطلع عليه بتاريخ 29 تشرين الثاني / نوفمبر 2019. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= و|تاريخ أرشيف= (مساعدة) والوسيط غير المعروف |الغة= تم تجاهله (مساعدة)
  33. ^ أ ب ت "Register to vote" [التسجيل للتصويت]. GOV.UK (بEnglish). Archived from the original on 29 تشرين الثاني / نوفمبر 2019. Retrieved 29 تشرين الثاني / نوفمبر 2019. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= and |تاريخ أرشيف= (help)
  34. ^ "Theresa May to resign as prime minister" [تيريزا ماي تستقيل من رئاسة الوزراء]. بي بي سي نيوز (بEnglish). 24 أيار / مايو 2019. Archived from the original on 30 تشرين الثاني / نوفمبر 2019. Retrieved 24 أيار / مايو2019. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول=, |تاريخ=, and |تاريخ أرشيف= (help)
  35. ^ "Boris Johnson wins race to be Tory leader and PM" [بوريس جونسون يفوز بالسباق ليكون زعيم حزب المحافظين ورئيس الوزراء]. بي بي سي نيوز (بEnglish). 23 تموز / يولو 2019. Archived from the original on 30 تشرين الثاني / نوفمبر 2019. Retrieved 31 تشرين الأول / أكتوبر 2019. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول=, |تاريخ=, and |تاريخ أرشيف= (help)
  36. ^ "Three Tory MPs join breakaway group" [ثلاثة أعضاء محافظين انضموا إلى مجموعة انفصالية]. بي بي سي نيوز. 20 شباط / فبراير 2019. مؤرشف من الأصل في 30 تشرين الثاني / نوفمبر 2019. اطلع عليه بتاريخ 30 تشرين الثاني / نوفمبر 2019. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول=، |تاريخ=، و|تاريخ أرشيف= (مساعدة) والوسيط غير المعروف |الغة= تم تجاهله (مساعدة)
  37. ^ "Tory rebel Antoinette Sandbach joins Lib Dems ahead of election" [متمردة حزب المحافظين أنطوانيت ساندباخ تنضم إلى حزب الديمقراطيين الأحرار قبل الانتخابات] (بEnglish). الغارديان. 31 تشرين الأول / أكتوبر 2019. ISSN:0261-3077. Archived from the original on 30 تشرين الثاني / نوفمبر 2019. Retrieved 30 تشرين الثاني / نوفمبر 2019. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول=, |تاريخ=, and |تاريخ أرشيف= (help)
  38. ^ "At Odds With Labour, Britain's Jews Are Feeling Politically Homeless" [في خلاف مع العمال، اليهود البريطانيون يشعرون بأنهم مشردون سياسياً] (بEnglish). 21 تشرين الثاني / نوفمبر 2019. Archived from the original on 30 تشرين الثاني / نوفمبر 2019. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ= and |تاريخ أرشيف= (help) and الوسيط غير المعروف |بواسطة= تم تجاهله يقترح استخدام |via= (help)
  39. ^ "Tory minister cornered over Islamophobia live on television" [وزير من المحافظين يتم محاصرته بالخوف من الإسلام مباشرة على التلفاز]. The New European (بEnglish). Archived from the original on 30 تشرين الثاني / نوفمبر 2019. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ أرشيف= (help)
  40. ^ "In election pitch, UK PM Johnson backs his deal over no-deal Brexit" [في المرحلة الانتخابية، رئيس الوزراء البريطاني جونسون يدعم اتفاقه بشأن خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي على الخروج بدون اتفاق]. CNBC (بEnglish). 2 تشرين الثاني / نوفمبر 2019. Archived from the original on 30 تشرين الثاني / نوفمبر 2019. Retrieved 2 تشرين الثاني / نوفمبر 2019. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول=, |تاريخ=, and |تاريخ أرشيف= (help)
  41. ^ "Boris Johnson faces threat of Brexit party battle in every seat" [بوريس جونسون يواجه تهديد المعركة مع حزب البريكسيت على جميع المقاعد] (بEnglish). الغارديان. 1 November 2019. ISSN:0261-3077. Archived from the original on 30 تشرين الثاني / نوفمبر 2019. Retrieved 30 تشرين الثاني / نوفمبر 2019. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= and |تاريخ أرشيف= (help)
  42. ^ "What is the SNP's plan for Brexit?" [ما هي مخططات الحزب القومي الاسكتلندي اتجاه الانسحاب من الاتحاد الأوروبي] (بEnglish). الحزب القومي الاسكتلندي. 24 كانون الثاني / يناير 2017. Archived from the original on 30 تشرين الثاني / نوفمبر 2019. Retrieved 30 تشرين الثاني / نوفمبر 2019. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول=, |تاريخ=, and |تاريخ أرشيف= (help)
  43. ^ "Independence referendum for Wales if Brexit goes ahead without People's Vote" [استفتاء لاستقلال ويلز في حال الانسحاب من الاتحاد الأوروبي دون تصويت شعبي] (بEnglish). مربع النقش. 26 نيسان / أبريل 2019. Archived from the original on 30 تشرين الثاني / نوفمبر 2019. Retrieved 30 تشرين الثاني / نوفمبر 2019. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول=, |تاريخ=, and |تاريخ أرشيف= (help)
  44. ^ "Lib Dems will not stand in Broxtowe against Anna Soubry, party confirms" [الحزب يؤكد بأن الديمقراطيون الأحرار لن يترشحوا في بروكستو ضد آنا سوبري]. Nottingham Post (بEnglish). 7 تشرين الثاني / نوفمبر 2019. Archived from the original on 30 تشرين الثاني / نوفمبر 2019. Retrieved 30 تشرين الثاني / نوفمبر 2019. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول=, |تاريخ=, and |تاريخ أرشيف= (help)
  45. ^ "Green Party calls for People's Poll to reverse 'calamitous Brexit'" [حزب الخضر يدعو إلى تصويت لإلغاء كارثية الانسحاب من الاتحاد الأوروبي] (بEnglish). حزب الخضر. 3 آذار / مارس 2018. Archived from the original on 30 تشرين الثاني / نوفمبر 2019. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ= and |تاريخ أرشيف= (help)
  46. ^ "Lib Dems pledge to revoke Brexit without referendum" [الديمقراطيون الأحرار يتعهدون بإلغاء الانسحاب من الاتحاد الأوروبي دون استفتاء] (بEnglish). الغارديان. 15 أيلول / ستبمبر 2019. ISSN:0261-3077. Archived from the original on 30 تشرين الثاني / نوفمبر 2019. Retrieved 30 تشرين الثاني / نوفمبر 2019. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول=, |تاريخ=, and |تاريخ أرشيف= (help)
  47. ^ "Brexit" [الانسحاب من الاتحاد الأوروبي] (بEnglish). الديمقراطيون الأحرار. 17 نيسان / أبريل 2018. Archived from the original on 17 نيسان / أبريل 2018. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ= and |تاريخ أرشيف= (help)
  48. ^ "Lib Dems pledge to revoke Brexit without referendum" [الديمقراطيون الأحرار يتعهدون بإلغاء الانسحاب من الاتحاد الأوروبي دون استفتاء] (بEnglish). الغارديان. 15 أيلول / سبتمبر 2019. Archived from the original on 30 تشرين الثاني / نوفمبر 2019. Retrieved 30 تشرين الثاني / نوفمبر 2019. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول=, |تاريخ=, and |تاريخ أرشيف= (help)
  49. ^ "Party-by-party guide to the UK's European elections" [دليل حزبي للانتخابات الأوروبي في المملكة المتحدة] (بEnglish). بي بي سي نيوز. 22 أيار / مايو 2019. Archived from the original on 30 تشرين الثاني / نوفمبر 2019. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ= and |تاريخ أرشيف= (help)
  50. ^ "What does Labour vote signify about where it stands on Brexit?" [ما الذي يشير إليه تصويت حزب العمال حول موقفه من خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي؟] (بEnglish). الغارديان. 23 أيلول / سبتمبر 2019. ISSN:0261-3077. Archived from the original on 30 تشرين الثاني / نوفمبر 2019. Retrieved 30 تشرين الثاني / نوفمبر 2019. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول=, |تاريخ=, and |تاريخ أرشيف= (help)
  51. ^ "Labour's Brexit policy is clear. The shadow cabinet must get behind it" [سياسة حزب العمال اتجاه الانسحاب من الاتحاد الأوروبي واضحة، على حكومة الظل أن تكون وراء ذلك] (بEnglish). نيوستيتسمان. 2 تشرين الثاني / نوفمبر 2019. Archived from the original on 30 تشرين الثاني / نوفمبر 2019. Retrieved 2 تشرين الثاني / نوفمبر 2019. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول=, |تاريخ=, and |تاريخ أرشيف= (help)
  52. ^ "Corbyn defends 'neutral' Brexit stance" [كوربين يدافع عن الحياد في مسألة الانسحاب من الاتحاد الأوروبي] (بEnglish). بي بي سي نيوز. 23 تشرين الثاني / نوفمبر 2019. Archived from the original on 30 تشرين الثاني / نوفمبر 2019. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ= and |تاريخ أرشيف= (help)
  53. ^ "Brexit: DUP confirms it will not back withdrawal deal" [بريكسيت: الحزب الاتحادي الديمقراطي لن يدعم اتفاقية الانسحاب] (بEnglish). بي بي سي نيوز. 28 آذار / مارس 2019. Archived from the original on 30 تشرين الثاني / نوفمبر 2019. Retrieved 30 تشرين الثاني / نوفمبر 2019. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول=, |تاريخ=, and |تاريخ أرشيف= (help)
  54. ^ "DUP says PM 'too eager to get deal at any cost'" [الحزب الاتحادي الديمقراطي يقول أن رئيس الوزراء حريص جداً للتوصل إلى اتفاق بأي تكلفة] (بEnglish). بي بي سي نيوز. 17 تشرين الأول / أكتوبر 2019. Archived from the original on 30 تشرين الثاني / نوفمبر 2019. Retrieved 30 تشرين الثاني / نوفمبر 2019. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول=, |تاريخ=, and |تاريخ أرشيف= (help)
  55. ^ أ ب "Can Steve Aiken save the Ulster Unionist Party?" [هل يستطيع ستيف أيكين أن ينقذ حزب أولستر الوحدوي؟]. نيوستيتسمان (بEnglish). Archived from the original on 30 تشرين الثاني / نوفمبر 2019. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ أرشيف= (help)