تضامنًا مع حق الشعب الفلسطيني |
أرابيكا:مراجعة الزملاء/الغزوات البحرية الإسلامية على جزر المتوسط
هذه هي النسخة الحالية من هذه الصفحة، وقام بتعديلها عبود السكاف (نقاش | مساهمات) في 04:49، 2 يوليو 2023 ( بوت: إصلاح أخطاء فحص أرابيكا من 1 إلى 104). العنوان الحالي (URL) هو وصلة دائمة لهذه النسخة.
الغزوات البحرية الإسلامية على جزر المتوسط
النقاش التالي هو تصويتٌ مغلقٌ مؤرشفٌ بشأن ترشيح المقالة الآتي ذكرها لوسم مختارة. الرجاء عدم التعديل بها. يلزم، بعد غلق المراجعة، أن تحصل كل النقاشات في الصفحات المختصة، نحو صفحة نقاش المقالة أو صفحة إخطار الإداريين إذا كان هناك اعتراض على آلية الوسم. لا تُجرِ أي تعديل إضافي هنا.
النتيجة كانت: ترشيح مقبول
- المقالة (عدّل | تعديل مرئي | التاريخ) · نقاش المقالة (عدّل | التاريخ) · راقب · راقب هذه المراجعة · آخر تعديل على المقالة: منذ 10 أشهر
مقدم الطلب: باسم (ن) | تاريخ الطلب: 1 أبريل 2020، 23:03 |
نوع الترشيح: مقالة مختارة (المعايير) | حالة المراجعة: مراجعة ناجحة (الترشيح) |
مرحبًا بِالجميع. هذه مقالة عن غزوات المُسلمين في حوض البحر المُتوسِّط مُنذُ عهد عُثمان بن عفَّان وُصولًا إلى العصر العُثماني، ولو أنَّ أغلب تركيزها هو على الفترة المُمتدَّة من العصر الراشدي إلى العصر الفاطمي، وهي الفترة التي سيطر بها المُسلمون على البحر المُتوسِّط سيطرةً تامَّة وحقَّقوا بعض الفُتُوحات التي دامت بضع قُرُون. سبب تسمية المقالة بِالغزوات عوض الفُتُوحات هو أنَّ أغلب الحملات الإسلاميَّة هذه لم تُحقق فتحًا مُستدامًا مُستقرًّا دام قُرُونًا طويلة أو استمرَّ إلى يومنا هذا، كباقي الفُتُوحات في السلسلة، وكانت أقرب إلى حملاتٍ عسكريَّةٍ سريعة في جُزءٍ منها، وحققت فتحًا مُؤقتًا في بعضها الآخر. كما أنَّ الاسم المُعتمد في المصادر التاريخيَّة التُراثيَّة هو «غزو البحر». تعاونت مع أخي @أبو حمزة: على كتابتها مُستغلين الفراغ الذي فرضته الظُرُوف علينا جميعًا، وباكتمال المقالة تكون سلسلة الفُتُوحات الإسلاميَّة المُبكرة في الموسوعة قد اكتملت تمامًا وأصبحت كُل مقالاتها مُختارة، ونبدأ سلسلةً جديدةً بعدها إن شاء الله. من محاسن الصُدف أنني بدأت تطوير مقالات هذه السلسلة بِالتعاون مع أبي حمزة مُنذ نحو 5 سنوات، واختتمناها سويًا أيضًا. جزيل الشُكر أيضًا للأخ @إسلام: الذي بدأ تطوير هذه المقالة مُنذُ أربع سنوات تحت اسم «الفتح الإسلامي لِقبرص»، وقد أبقينا على تلك النسخة كاملةُ ضمن فقرة فتح قبرص. نتمنى سماع مُلاحظاتكم--باسمراسلني (☎) 23:03، 1 أبريل 2020 (ت ع م)
التعليقات
تعليق: لا أدري ما سبب استبدال حرف الباء التي نعرفها بحرف (پ) الدخيلة، على سبيل المثال (أوروپي) (الإسپان)، نستطيع نطقها بحروفها الأساسية، وأيضا ليست مذكورة في أي مرجع عربي، حتى أنني لم استطع كتابتها بلوحة المفاتيح، وكذلك المدقق الإملائي لم يجدها!!. أرجو التفاعل. لأن هذا يغير هوية الأرابيكا. ولا ننسى أيضا حرف (گ) التي في كلمة (الإنگليز)، مع العلم أن الطفل الصغير يستطيع فراءتها (الإنجليز).--Waso99 (نقاش) 08:31، 17 أبريل 2020 (ت ع م)
عادل
تعليق: شكرا على المجهود وسلاسة السرد، تساؤل لما فترة العثمانيين لم تفصل ام انها خارج نطاق المقال؟ تحياتي --عادل (نقاش) 10:31، 2 أبريل 2020 (ت ع م)
- @Nehaoua: الفترة المُتضمنة في كُتُب التاريخ عند الحديث عن غزو البحر تشتمل غالبًا على العُصُور الراشديَّة والأُمويَّة والعبَّاسيَّة والفاطميَّة. وضعنا الحملات البحريَّة العُثمانيَّة كجُزء من مُحاولات المُسلمين استرداد جُزُر البحر وردودهم على الغارات التي قامت بها الجُمهُوريَّات البحريَّة--باسمراسلني (☎) 11:46، 2 أبريل 2020 (ت ع م)
صالح
لي عودة. -- صالح (نقاش) 18:55، 2 أبريل 2020 (ت ع م)
مرحبًا أخي باسم، ليس لدي أي ملاحظات، سوى طول بعض الفقرات حتى يرد المصدر وأحيانًا يردُ متداخلًا مع مصدر آخر هو ما يُشتت جهد الباحثين في مراجعة البيانات الواردة ونسبة البيانات للمصادر، طالع مثلًا: المصدر رقم 7 و8 في الفقرة الأولى من دوافع غزو البحر، عند البحث، نجد أن المصدر رقم 7: (لويس، أرشيبالد روس؛ ترجمة:أحمد مُحمَّد عيسى. القوى البحريَّة والتجاريَّة في حوض البحر المُتوسِّط (500 - 1100م) (الطبعة الأولى). القاهرة - مصر: مكتبة النهضة المصريَّة. صفحة 89.) لا يرد فيه الجملة التالية: «فتح الجُزُر البحريَّة التي ينطلق منها العدوّ، واتخاذها قواعد انطلاقٍ لِغزو القُسطنطينيَّة نفسها، وهو الهدف الأسمى لِلمُسلمين.» وصاحب العبارة: د. محمد سهيل طقوش، يوردها في كتابه (مصدر رقم 8) واضعًا البلاذري والطبري مصدرًا، وراجعتهما ولم أجد أي ذكر لهذه العبارة التي من الواضح أنها من تأليف د. طقوش. مع الإشارة إلى أن صفحة 89 للويس، ترد فيها الأسباب التي جعلت معاوية يتجه لبناء أسطول لغزو البحر، لكن لا ذكر لتلك العبارة أيضًا، وللأمانة هو لم يستشهد بلويس في هذا الموضع، بل استشهد به عند ذكر هذه الأسباب تلخيصًا لما ورد عند لويس: «بِهدف: غزو الجُزُر البحريَّة المُواجهة لِساحل الشَّام، والدفاع عن المناطق الداخليَّة المفتوحة، وضمان استمرار العلاقات التجاريَّة الخارجيَّة مع دُول حوض البحر المُتوسِّط، وبِخاصَّةً أنَّ هذا البحر كان لا يزال تحت قبضة البيزنطيين.»
عمومًا، هذه ملاحظتي الوحيدة، ورأيي أن المقالة مستوفية، إذ يمكن معالجة هذه الملاحظة في أي وقت. -- صالح (نقاش) 01:48، 23 أبريل 2020 (ت ع م)
عبد العزيز
لي عودة. -- Simply Syrian (نقاش) 18:57، 8 أبريل 2020 (ت ع م)
السلام عليكم باسم، طالعت المقال وخلصت إلى مايلي:
ملاحظات عامة:
- إضافة الكسرة إلى حرف الباء في أول الكلمة غير مريح في القراءة وقد يكون السبب الخط.
- هام للغاية مصطلح شرق المتوسط غلب عليه الطابع السياسي الاستعماري أكثر من الطابع اللغوي الجغرافي، والشرق مصطلح ابتدعه مفكروا الغرب وليس حقيقة من حقائق الطبيعة وإنما هو "كيان مشكل مكون" يطلق على مجموعة الأقطار المنتشرة في آسيا وبعض الأقطار في إفريقية مما يطل على البحر الأبيض المتوسط وبعض أجزاء أوروبا الشرقية- انظر الاستشراق: المعرفة، السلطة، الإنشاء، إدوارد سعيد، ترجمة كمال أبو ديب (مؤسسة الأبحاث العربية، بيروت طبعة7 2005 في مقدمة المترجم صفحة 7 ومقدمة المؤلف ص 40) وكذلك مناهج البحث في الإسلاميات لدى المستشرقين وعلماء الغرب للأستاذ محمد البشير مغلي صفحات 31-33. وكتاب Binā̀ al-Ummah bayna al-Islām wa-al-fikr al-mu'āṣir على الرابط هنا صفحة 146، وكتاب الحركة الاستشراقية (دراسة تحليلية) على الرابط هنا صفحات 11-12-13 أرى استبدال وانتقلت مسؤوليَّة الدفاع عن الشواطئ الإسلاميَّة ومركز المُسلمين في شرق المُتوسِّط إلى الشام عوضا عن شرق المتوسط- وكُنْتَ أنت قَد أَشَرت إلى ذلك في الفقرة الأولى تحت عنوان (دوافع غزو البحر). وتحت عنوان فتح أرواد - استبدال اينما ورد
- مصطلح المغرب الأوسط والمغرب الأقصى -أرى استبداله إلى أفريقية أينما ورد
تعديلات مطلوبة:
- من المقدمة فاتجه نحو قبرص سنة 28هـ المُوافقة لِسنة 648م
التحقق وفي ذلك خلاف في التاريخ أنظر تاريخ الطبري الجزء الرابع سنة ثمانية وعشرين هجرية. ومن ذلك النص: أمّا أبو معشر فإنه قال: كانت قبرس سنة ثلاث وثلاثين، حدثني بذلك أحمد بن ثابت، عمّن حدثه، عن إسحاق بن عيسى، عنه. والمطلوب أيضا إضافة ملاحظة بعد (وكان ذلك أوَّل غزوٍ بحريٍّ لِلمُسلمين ضدَّ البيزنطيين) وهي (وغزاها أهل مصر مقتبس من : وقال الواقدي: غزا معاوية في سنة ثمان وعشرين قبرس، وغزاها أهل مصر وعليهم عبد الله بن سعد بن أبي سرح، حتى لقوا معاوية، فكان على الناس.) أو كما تراه ملائما.
- تنقيح أخذ البحر المُتوسِّط يتحوَّل إلى بُحيرةٍ إسلاميَّة،ففي الوصف تفخيم لا يمنع التصويب إلى أخذت مياه البحر المتوسط تتحول إلى مياه إسلامية.
- سؤال: وقسَّم الأموال في الثُغُور والسواحل و«أشجعى الروم وقمعهم» مالمقصود من أشجعى؟
انتهت المراجعة، شكرا جزيلا لك ولكل من شارك في هذا المقال. مع التحية. -- Simply Syrian (نقاش) 11:49، 9 أبريل 2020 (ت ع م)
- @Abdulaziz Alwafaee: صححت كُل ما ذكرت باستثناء: الكسرة، فهذه خصلة مُعتاد عليها وأُحب الالتزام بها. كذلك فاستبدال إفريقية بالمغربين الأوسط والأقصى غير سليم، كونها كانت تعني المنطقة التي تشتمل على تُونُس المُعاصرة وبعض أطراف ليبيا وبعض أجزاء الجزائر المُجاورة، وما ورائها لطالما سُمي المغرب، وقُسِّم إلى مغربٍ أوسط وأقصى، والبعض يُضيف المغرب الأدنى الذي يضم إفريقية نفسها. أخيرًا سنة ثلاث وثلاثين (أو اثنين وثلاثين) المذكورة هي الحملة الأُخرى لِلمُسلمين على قبرص بعد أن نقض أهلها الصُلح الذي أبرمه معهم مُعاوية في الحملة الأولى. تحيَّاتي--باسمراسلني (☎) 14:56، 9 أبريل 2020 (ت ع م)
- @باسم: صديقي أقدر لك مقدار العناء والجهد المبذول في إنشاء هذا اامقال، ولكن ومن وجهة نظر تأريخية محضة، أود لو أن تتمعن جيدا في الجملتين التاليتين:
- تاريخ الطبري الجزء الرابع من نفس المصدر السابق سنة ثمان وعشرين هجرية: حيث يقول الطبري:
- فمما ذكر أنه كان فيها فتح قبرس، على يد معاوية، غزاها بأمر عثمان إيّاه؛ وذلك في قول الواقدي.
- فأمّا أبو معشر فإنه قال: كانت قبرس سنة ثلاث وثلاثين، حدثني بذلك أحمد بن ثابت، عمّن حدثه، عن إسحاق بن عيسى، عنه.
- وقال بعضهم: كانت قُبرس سنة سبع وعشرين، غزاها - فيما ذكر - جماعة من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم، فيهم أبو ذرّ وعبادة بن الصامت؛ ومعه زوجته أمّ حرام والمقداد وأبو الدرداء، وشدّاد بن أوس
- تاريخ الطبري الجزء الرابع من نفس المصدر السابق سنة ثلاث وثلاثين هجرية:
- حيث يقول الطبري: وأمّا أبو معشر فإنه قال - فيما حدثني أحمد بن ثابت الرازي "، عمّن حدثه، عن إسحاق بن عيسى، عنه، قال: كانت قبرس سنة ثلاث وثلاثين، وقد ذكرنا قول من خالفه في ذلك، والخبر عن قبرس.
- دعوة للتفكر والتمحيص، بهدف إنهاء هذه المراجعة وشكرا. -- Simply Syrian (نقاش) 19:08، 9 أبريل 2020 (ت ع م)
- @Abdulaziz Alwafaee: أضفتها في الهامش--باسمراسلني (☎) 15:01، 10 أبريل 2020 (ت ع م)
- @باسم: شكرا لك. -- Simply Syrian (نقاش) 17:25، 10 أبريل 2020 (ت ع م)
- @Abdulaziz Alwafaee:، @باسم: مصطلح "شرق المتوسط" يقابل المصطلح الأحنبي Levant بالفرنسية والإنجليزية (الأرجح له أصل لاتيني) وهو مصطلح قديم منذ أيام الصليبيّات، وكان يقصد به ساحل بلاد الشام والأراضي المقدسة، وأعتقد اليوم أفضل ما يقابله هو شرق المتوسط إذ لايخفى بسبب الاستشراق وحركة الاستعمار وُجدت مدلولات كثيرة للشرق. حديثاً أثناء المداولات السياسية خلال الحرب الأولى وما بعد كان الحلفاء (فرنسا وبريطانيا خاصة) يستخدمون Levant. ولذا أرى يمكن ترجمته بشرق المتوسط. شكراً جزيلاً أسامةالفاروسي (نقاش) 17:24، 15 أبريل 2020 (ت ع م)
ميشيل
مرحباً، اطلعت على المقالة، وهي كالعادة مستوفية، وهذه مسك الختام في هذه السلسة.--MichelBakni (نقاش) 20:57، 20 أبريل 2020 (ت ع م)
خلاصة المراجعة
- خلاصة المراجعة
وضع المراجعة: المراجعة مقبولة، وستُنقل المقالة إلى مرحلة التصويت.
- المراجع الأوّل: -- صالح (نقاش) 18:55، 2 أبريل 2020 (ت ع م)
- المراجع الثاني: --MichelBakni (نقاش) 09:48، 5 أبريل 2020 (ت ع م)
- خلاصة: مستوفية، ستغلق المراجعة خلال يومين وتنقل المقالة إلى مرحلة التصويت ما لم يعترض أحد الزملاء.--MichelBakni (نقاش) 21:02، 24 أبريل 2020 (ت ع م)