هذه المقالة يتيمة. ساعد بإضافة وصلة إليها في مقالة متعلقة بها

ليلى رحيوي

من أرابيكا، الموسوعة الحرة

هذه هي النسخة الحالية من هذه الصفحة، وقام بتعديلها عبود السكاف (نقاش | مساهمات) في 12:11، 16 يوليو 2023 (إنقاذ مصادر 1 ووسم 0 كميتة.) #IABot (v2.0.9.5). العنوان الحالي (URL) هو وصلة دائمة لهذه النسخة.

(فرق) → نسخة أقدم | نسخة حالية (فرق) | نسخة أحدث ← (فرق)
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
ليلى رحيوي
معلومات شخصية

ليلى رحيوي (مواليد عام 1958 في الدار البيضاء)، هي مسؤولة وناشطة مغربية رفيعة المستوى. تتقلد منصب الممثلة الدائمة لمنظمة الأمم المتحدة المعنية بالمرأة في شمال أفريقيا (ONU Femmes).[1][2][3][4]

السيرة الذاتية

مشوارها المهني

رغم ولادتها في الدار البيضاء قضت ليلى رحيوي سنوات مراهقتها في مراكش قبل أن تتوجه إلى فرنسا حيث تابعت دراستها الأدبية.[5] ثم واصلت في مجال الاتصالات والتسيير والموارد البشرية حيث تخصصت في الاتصالات التجارية ثم تخرجت من مركز الرباط التربوي الإقليمي.

بدأت مسيرتها المهنية في التعليم الثانوي قبل التحاقها بالمدرسة المحمدية للهندسة (EMI) كأستاذة للتواصل. في الوقت نفسه، قدمت ليلى العديد من جلسات التواصل وإدارة الفرق لصالح القطاع الخاص.[6]

العمل الجمعوي

بدأت ليلى رحيوي العمل الجمعوي منذ الصغر عبر الإهتمام بحياة المرأة في المغرب العميق، والحقوق الاجتماعية والاقتصادية خاصة الفتيات والنساء في المناطق الريفية. في عام 1986 بعد مرور عام على المؤتمر التأسيسي انضمت ليلى إلى الجمعية الديمقراطية لنساء المغرب.[6] التي أصبحت تترأسها بين عام 1998 ويناير 2003.

في عام 2000، كانت من بين مؤسسي ربيع المساواة وهي شبكة مكونة من 26 جمعية شكلت لتشجيع إصلاح قانون الأسرة.[7] في عام 2005، قامت بتطوير البرامج والإشراف عليها ومراقبتها في المغرب والجزائر وتونس. وقبل الانضمام إلى منظومة الأمم المتحدة كانت الرحيوي مسؤولة عن التنسيق مع رئيس هيئة الإنصاف والمصالحة كما علمت في التواصل لأكثر من 15 سنة في المدرسة المحمدية للمهندسين.[8]

منذ عام 2012 أصبحت ليلى رحيوي ممثلة لمكتب الأمم المتحدة للمرأة المتعدد البلدان في المغرب العربي، وخبيرة في مجال الإدارة والموارد البشرية وأستاذة في المدرسة المحمدية للمهندسين.[9]

الالتزام السياسي

في أوائل ثمانينيات القرن العشرين، انضمت ليلى رحيوي إلى حزب التقدم والاشتراكية من أجل الكفاح ضمن إيديولوجية منظمة و يسارية. لكن في نهاية 1990 غادرت الحزب بسبب مشاركتها في حكومة التناوب أو حكومة عبد الرحمن اليوسفي. وبفضل نضالها الحقوقي، انتخبت عضواً للمجلس البلدي لبلدية أكدال في الرباط عاصمة المغرب (من 1992 إلى 1996).

مؤلفات ومنشورات عامة

انظر أيضًا

مصادر خارجية

مراجع

  1. ^ استقبال السيدة ليلى رحيوي الممثلة الدائمة لمنظمة الأمم المتحدة المعنية بالمرأة (ONU Femmes). نسخة محفوظة 24 أبريل 2018 على موقع واي باك مشين.
  2. ^ منظمة الأمم المتحدة للمرأة تشيد بالتقدم الذي أحرزه المغرب في مجال مناهضة العنف نسخة محفوظة 24 أبريل 2018 على موقع واي باك مشين.
  3. ^ العمق المغربي - دراسة: 70% من الرجال يؤكدون أن الكلمة الأخيرة داخل الأسرة لهم نسخة محفوظة 24 أبريل 2018 على موقع واي باك مشين.
  4. ^ المغرب يطلق حملة لوقف العنف ضد النساء في الأماكن العامة نسخة محفوظة 26 فبراير 2021 على موقع واي باك مشين. "نسخة مؤرشفة". مؤرشف من الأصل في 2020-02-11. اطلع عليه بتاريخ 2020-04-13.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: BOT: original URL status unknown (link)
  5. ^ Bouchra Sidi Hida (2007). Mouvements sociaux et logiques d'acteurs. Les ONG de développement face à la mondialisation et à l’Etat au Maroc: L'altermondialisme marocain (بfrançais). Presses universitaires de Louvain. p. 214. ISBN:978-2-874-63059-0. Archived from the original on 2018-03-09. 125 {{استشهاد بكتاب}}: الوسيط |وصلة= and |مسار= تكرر أكثر من مرة (help)
  6. ^ أ ب Assia Benadada et Latifa El Bouhsini (Jan 2013 – Nov 2014). Le mouvement des droits humains des femmes (بالفرنسية). Rabat. p. 421. ISBN:978-9954-34-429-3. 177{{استشهاد بكتاب}}: صيانة الاستشهاد: مكان بدون ناشر (link)
  7. ^ Fadwa MiadiCatégorie:Utilisation du paramètre auteur dans le modèle article, « Leila Rhiwi », في جون أفريك, 2003-12-22 [النص الكامل (pages consultées le 2018-03-07)] 
  8. ^ Catégorie:Page du modèle Article comportant une erreurErreur dans la syntaxe du modèle Article« À propos : Représentante ONU Femmes Maghreb », في ONU Femmes | Maghreb [النص الكامل (pages consultées le 2018-03-07)]  "نسخة مؤرشفة". مؤرشف من الأصل في 2019-06-20. اطلع عليه بتاريخ 2018-04-30.
  9. ^ « Rhiwi Leila - CNDH - SIEL », في CNDH - SIEL, 2015-02-10 [النص الكامل (pages consultées le 2018-03-07)]