مظفر القرميسيني

من أرابيكا، الموسوعة الحرة

هذه هي النسخة الحالية من هذه الصفحة، وقام بتعديلها عبود السكاف (نقاش | مساهمات) في 03:07، 20 نوفمبر 2022 (إنقاذ مصادر 1 ووسم 0 كميتة.) #IABot (v2.0.9.2). العنوان الحالي (URL) هو وصلة دائمة لهذه النسخة.

(فرق) → نسخة أقدم | نسخة حالية (فرق) | نسخة أحدث ← (فرق)
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
مظفّر القَرميسيني
معلومات شخصية
الاسم الكامل مظفّر القَرميسيني
مكان الميلاد قَرمِيسين،  إيران
مكان الوفاة قَرمِيسين،  إيران
العقيدة أهل السنة
الحياة العملية
الحقبة قرن 4 هـ
الاهتمامات التصوف

مظفّر القَرميسيني، أحد علماء أهل السنة والجماعة ومن أعلام التصوف السني في القرن الرابع الهجري،[1] وصفه أبو عبد الرحمن السلمي بأنّه: «من كبار مَشَايِخ الْجَبَل وجلتهم وَمن الْفُقَرَاء الصَّادِقين، كَانَ أوحد الْمَشَايِخ فِي طَرِيقَته»،[1] أصله من «قَرمِيسين» (بلد تقع في غرب إيران قرب همدان)[2]

من روى عنهم ورووا عنه

صحب عبد الله الخراز وَمن فَوْقه من الْمَشَأيِخ.[3] وصحبه أبو الفضل عباس بن أحمد الأزدي،[4] وأبو بكر الدينوري الطرطوسي،[5]

من أقواله

  • الصَّوْم ثَلَاثَة صَوْم الرّوح بقصر الأمل وَصَوْم الْعقل بِخِلَاف الْهوى وَصَوْم النَّفس بالإمساك عَن الطَّعَام والمحارم.[3]
  • يُحَاسب الله الْمُؤمنِينَ يَوْم الْقِيَامَة بالمنة وَالْفضل وَيُحَاسب الْكفَّار بِالْحجَّةِ وَالْعدْل.[1]
  • الجوع إِذَا ساعدته القناعة فَهُوَ من مزرعة الفكر وينبوع الحكمة وحياة الفطنة ومصباح القلب.[6]
  • من تأدب بآداب الشرع تأدب به متبوعه، ومن تهاون بالآداب هلك، وأهلك، ومن لم يأخذ الآداب عن حكيم لا يتأدب به مريد.[7]

مصادر

  1. ^ أ ب ت طبقات الصوفية، أبو عبد الرحمن السلمي، ص298-300، دار الكتب العلمية، ط2003.
  2. ^ معجم البلدان، ياقوت الحموي، ج3، ص384. "نسخة مؤرشفة". مؤرشف من الأصل في 2020-01-26. اطلع عليه بتاريخ 2022-11-19.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: BOT: original URL status unknown (link)
  3. ^ أ ب الرسالة القشيرية، أبو القاسم القشيري، ص127. نسخة محفوظة 08 يونيو 2017 على موقع واي باك مشين.[وصلة مكسورة]
  4. ^ تاريخ الإسلام، الذهبي، ج26، ص541. نسخة محفوظة 11 يونيو 2019 على موقع واي باك مشين.
  5. ^ غية الطلب في تاريخ حلب، ابن العديم. نسخة محفوظة 26 يناير 2020 على موقع واي باك مشين.[وصلة مكسورة]
  6. ^ حلية الأولياء، أبو نعيم الأصبهاني، ج10، ص361. نسخة محفوظة 04 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.
  7. ^ لواقح الأنوار في طبقات الأخيار، عبد الوهّاب الشعراني، ج1، ص97. نسخة محفوظة 05 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.[وصلة مكسورة]