هذه المقالة يتيمة. ساعد بإضافة وصلة إليها في مقالة متعلقة بها

محمد دالي بلطة

من أرابيكا، الموسوعة الحرة

هذه هي النسخة الحالية من هذه الصفحة، وقام بتعديلها عبود السكاف (نقاش | مساهمات) في 10:59، 25 مارس 2023 (بوت: إصلاح التحويلات). العنوان الحالي (URL) هو وصلة دائمة لهذه النسخة.

(فرق) → نسخة أقدم | نسخة حالية (فرق) | نسخة أحدث ← (فرق)
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
محمد دالي بلطة
معلومات شخصية
تاريخ الوفاة 2010

محمد صلاح دالي بلطة، أحد علماء أهل السنة في لبنان، ومفتي صور وأقضيتها فيها، مواليد 1/1/1956 صيدا في لبنان. متزوج من الصيدلانيه غادة أبو زينب ولديه خمسة أبناء (أربع بنات وولد).

تعليمه

  • تلقى علومه الابتدائية في مدارس المقاصد الإسلامية.
  • التحق بأزهر لبنان عام 1970 ونال الثانوية الشرعية منه عام 1974 وكان ترتيبه الأول بين الخريجين.
  • التحق بكلية الشريعة والقانون في جامعة الأزهر الشريف – القاهرة وتابع دراسته الجامعية ونال الليسانس عام 1978.
  • يحفظ القرآن الكريم برواية حفص عن عامر ويجيد قراءته ترتيلا وتجويدا.

عمله

  • عمل في الأوقاف الإسلامية في صيدا بعد تخرجه من الأزهر الشريف – القاهرة عام 1978 وحتى سنة 1991 وعمل رئيسا لدائرة الأوقاف الإسلامية – صيدا ما بين عامي 1984 – 1991.
  • درّس مادة التربية الإسلامية في ثانوية المقاصد الإسلامية ومدارس أخرى من العام 1979 وحتى عام 1990.
  • عين قاضيا في المحاكم الشرعية السنية عام 1991 وكان مركز عمله محكمة صيدا في جنوب لبنان وانتدب للعمل قاضيا في محكمة بيروت بين عامي 2000 – 2003.
  • خطيبا لمسجد الإمام علي بن أبي طالب في صيدا منذ العام 1979 وحتى تاريخه.
  • يرأس المركز الثقافي الإسلامي في صيدا مؤسس مدارس الايمان منذ العام 1979 وحتى تاريخه.
  • فاز بعضوية مجلس امناء جمعية المقاصد الخيرية الإسلامية في صيدا ما بين عامي 1989 و1998.
  • عضو في اللجنة الفاحصة لجائزة القرآن الكريم التي أنشأتها مؤسسات الرعاية الاجتماعية – دار الأيتام الإسلامية في بيروت وترأس اللجنة بعد وفاة رئيسها القارئ الشيخ محمد صلاح كبّارة.
  • ساهم في تأليف وتحقيق بعض الكتب التي نشرتها المطبعة العصرية للطباعة والنشر في صيدا وبيروت.

ـ له مقالات في الصحف اللبنانية المحلية.

وفاته

توفي فجر يوم الثلاثاء الموافق 16 - 11 - 2010.[1]

مصادر

  1. ^ [ شبكة الشفاء الإسلامية: القاضي الشيخ محمد صلاح دالي بلطة في ذمة الله][بحاجة لمراجعة المصدر]