منى هاشم، كاتبة، صحفية ومترجمة ذات أصول مغربية. ولدت في الدار البيضاء عام 1967، المغرب.

منى هاشم
معلومات شخصية
بوابة الأدب

سيرة شخصية

ولدت منى هاشم في 24 أكتوبر 1967 في الدار البيضاء، متزوجة وأم لطفلين. درست في جامعة الحسن الثاني، حيث حصلت على ليسانس في الأدب الفرنسي (كلية الآداب والعلوم الإنسانية عين الشق) ودبلوم دراسات عليا في الأدب المقارن (كلية الآداب والعلوم الإنسانية بن مسك. - سيدي عثمان), . تطرقت أطروحتها على ذكر المسلمين في نشيد رولاند وكذلك عن إدارة مكافحة المخدرات حول المجاملة الفرنسية في العصور الوسطى مع أول أربعة أشخاص من شعب التروبادور في أوكستانيا.

منذ عام 1992، عملت في الصحافة المغربية المكتوبة ومنذ عام 2008 عملت في صحيفة الإيكونوميست [1] المغربية في فقرة «اخبار الامس واليوم». ولا زالت تنشط في مجال الإعلام، من 2007 إلى 2009، لها حصة يومية على إذاعة أتلانتيك بعنوان «أسرار الألقاب».

بالتوازي، في يناير 2004 كتبت رواية بعنوان Les Enfants de la الشاوية [2]، وهي ملحمة عائلية تمتد لثلاثة أجيال، ويُنظر إليها على أنها نموذج مصغر للمجتمع المغربي في الاضطرابات منذ بداية القرن العشرين.

في عام 2007، كتبت معجم أسماء العائلات المغربية [3] وهو عمل أكاديمي، عبارة عن نسخة منقحة وموسعة تم نشرها في 2012 من قبل دار الفنك للنشر.

في عام 2011، ولثلاث سنوات متتالية، شاركت كعضوة في لجنة تحكيم جائزة المأمونية الأدبية [4] ، والتي تكافئ الكتاب المغاربة باللغة الفرنسية.

في يوليو 2014 أنتجت فيلمًا وثائقيًا تاريخيًا من أربع حلقات على قناة ميدي1 التلفزيونية، تحت عنوان "La Route des Origines".[5] رحلة إلى قلب التاريخ المغربي من خلال مناشير آسرة تتمحور حول أسماء الأماكن وأسماء القبائل والعائلات.

في عام 2015، شاركت في عمل جماعي نشرته" La Croisée des Paths" تحت عنوان «ما نحن» بعد هجمات 7 ومظاهرات 2015 يناير 11 في باريس.

فير 16 أبريل 2016، نشرت عملاً تاريخيًا بعنوان "Chroniques insolites de notre Histoire" (المغرب، من الأصول حتى عام 1907) يقوم بإعادة قراءة شاذة مقارنة بالحسابات الرسمية والكتب المدرسية التي أعيد إصدارها في فرنسا من قبل دار إريك بونيي للنشر في سبتمبر 2018 تحت عنوان «تاريخ المغرب غير المتوقع».

نشرت أيضا في سبتمبر 2019، رواية تاريخية تدور أحداثها بين أوروبا والمغرب، تستند إلى أحداث وشخصيات حقيقية، بعنوان «المخطوطات المفقودة»، مع نفس الناشر.

لا زالت تعرض قراءتا أخرى للتاريخ بطريقة رومانسية بتركيزها على سقوط حكم المرابطين التي عايشتها النسوة بهذه الرواية التي نشرت عام 2021 من قبل دار "La Croisée des Chemins" في الدار البيضاء، تحت عنوان «بن تومرت أو آخر أيام الفوال».

المنشورات

يعمل

  • Les Enfants de la Chaouia (بالفرنسية). 2004. p. 243. ISBN:9954834850. Les Enfants de la Chaouia (بالفرنسية). 2004. p. 243. ISBN:9954834850.
  • قاموس الألقاب المغربية - الدار البيضاء 2007، 500 ص. النشر الذاتي -(ردمك 9954852417) [ تفاصيل الإصدارات ]
  • قاموس الألقاب المغربية - طبعة موسعة جديدة - الدار البيضاء، 2011 - 580 ص. - إصدار Le Fennec -(ردمك 9789954306987) [ تفاصيل الإصدارات ]
  • سجلات غير عادية لتاريخنا (المغرب، منذ نشأته حتى عام 1907) - الدار البيضاء، 2016-382 ص. النشر الذاتي -(ردمك 9789954371848)
  • قصة المغرب غير المتوقعة - طبعات Erick Bonnier - فرنسا 2018
  • المخطوطات المفقودة - طبعات إريك بونييه - فرنسا، سبتمبر 2019
  • بن تومرت أو آخر أيام الفوال - مفترق الطرق، الدار البيضاء، 2021.

وثائقي تلفزيوني

"La route des Origines" في أربعة أجزاء على Médi 1 TV http://iqbal.hypotheses.org/3668

مذكرات ومراجع

  1. ^ "Chroniques de Mouna Hachim dans L'Économiste". مؤرشف من الأصل في 9 نوفمبر 2021. اطلع عليه بتاريخ 9 mai 2012. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  2. ^ Jaouad Mdidech (2005). "Autoédition, l'aventure hasardeuse". La Vie éco. مؤرشف من الأصل في 23 مايو 2013. اطلع عليه بتاريخ 11 juin 2012. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة) والوسيط غير المعروف |شهر= تم تجاهله (مساعدة)
  3. ^ "Mouna Hachim et l'écriture : une « relation passionnelle… » (interview)". www.lalati.ma. 9 février 2010. مؤرشف من الأصل في 3 مارس 2016. اطلع عليه بتاريخ 11 juin 2012. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= و|تاريخ= (مساعدة)
  4. ^ H.D. (2011). "La Mamounia des lettres". Femmes du Maroc. مؤرشف من الأصل في 3 مارس 2016. اطلع عليه بتاريخ 9 mai 2012. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة) والوسيط غير المعروف |شهر= تم تجاهله (مساعدة)
  5. ^ [1] نسخة محفوظة 2016-03-03 على موقع واي باك مشين.

انظر كذلك

فهرس

 : وثيقة استخدمت كمصدر لصياغة هذه المقالة بالفرنسية.

روابط خارجية