فاطمة الأيوبي مهاجرةمغربية لفرنسا. كانت أمّية فقيرة، تزوجت وهي صغيرة، لتلحق بزوجها بمدينة نانتير في فرنسا. تقدمت للعمل في مصنع كعاملة نظافة وهي لا تتحدث اللغة الفرنسية، في عام 1999 تعرضت لحادث وقوع من سلالم المصنع، وأصبحت طريحة على سرير المستشفى لفترة طويلة بعد أن تعطل نصفها الأيسر.[1]

فاطمة الأيوبي
معلومات شخصية

تعلمت اللغة الفرنسية وهي في المستشفى، بعد مساعده تلقتها من طبيبة تدعى ماري بيزي. وفي خلال إقامتها في المستشفى كتبت كتاب لها باللغة العربية حول حياتها، ووجد هذا الكتاب رواجا في البلدان العربية وبالأخص في المغرب، ثم قامت بنفسها بترجمته إلى اللغة الفرنسية.[1]

انظر أيضا

مراجع