عوامل محفزة لنقص الأكسجين

العوامل المحفزة لنقص الأكسجين (بالإنجليزية: Hypoxia-inducible factors)‏ هي عوامل نسخ تستجيب لنقص الأوكسيجن المتوفر في بيئة الخلايا.[1][2]

hypoxia-inducible factor 1, alpha subunit
المعرفات
الرمز HIF1A
أنتريه 3091
HUGO 4910
أوميم 603348
RefSeq NM_001530
يونيبروت Q16665
بيانات أخرى
الموقع الكروموسومي Chr. 14 q21-q24
aryl hydrocarbon receptor nuclear translocator
المعرفات
الرمز ARNT
رموز بديلة HIF1B, bHLHe2
أنتريه 405
HUGO 700
أوميم 126110
RefSeq NM_001668
يونيبروت P27540
بيانات أخرى
الموقع الكروموسومي Chr. 1 q21
endothelial PAS domain protein 1
المعرفات
الرمز EPAS1
رموز بديلة HIF2A, MOP2, PASD2, HLF
أنتريه 2034
HUGO 3374
أوميم 603349
RefSeq NM_001430
يونيبروت Q99814
بيانات أخرى
الموقع الكروموسومي Chr. 2 p21-p16
ARNT2
المعرفات
الرمز ARNT2
رموز بديلة HIF2B, KIAA0307, bHLHe1
أنتريه 9915
HUGO 16876
أوميم 606036
RefSeq NM_014862
يونيبروت Q9HBZ2
بيانات أخرى
الموقع الكروموسومي Chr. 1 q24
HIF3A
المعرفات
الرمز HIF3A
أنتريه 64344
HUGO 15825
أوميم 609976
RefSeq NM_152794
يونيبروت Q9Y2N7
بيانات أخرى
الموقع الكروموسومي Chr. 19 q13

البناء

معظم، ان لم تكن كل الكائنات التي تستخدم الأوكسيجن تقوم بعملية ترجمة عامل النسخ المحفوظ بشكل جيد إلى بروتين يتكون من جزئين مختلفين ألفا وبيتا، والذي تتم ترجمته لاحقا إلى (aryl hydrocarbon receptor nuclear translocator)[3][4]، عامل النسخ المحفز بنقص الأوكسجين الأول ينتمي إلى عائلة (PER-ARNT-SIM (PAS) وهي جزء من عائلة أكبر وهي (basic helix-loop-helix (bHLH))من العوامل الناسخة. وحدات ألفا وبيتا متشابهة بالبناء، وكلاهما تتكون من اجزاء وهي:[5][6][7]

1- النهاية النيتروجينية، وهو الجزء المختص بالارتباط بالحمض النووي

2- الجزء المركزي: (Per-ARNT-Sim (PAS) تسهل عملية تكوين روابط بين جزيئات مختلفة.

3- النهاية الكربونية: مسؤولة عن البروتينات المنظمة.

 
النهاية الكربونية للجزء ألفا من العامل المحفز الأول بنقص الأوكسجين
 
العامل المحفز الأول بنقص الأوكسجين

الاعضاء

ما يأتي أعضاء من عائلة العوامل المحفزة بنقص في الإنسان:

العضو الجين البروتين
العامل الأول المحفز بنقص الاوكسجين الفا HIF1A العامل الأول المحفز بنقص الاوكسجين الفرع الفا
العامل الأول المحفز بنقص الاوكسجين بيتا ARNT aryl hydrocarbon receptor nuclear translocator
العامل الثاني المحفز بنقص الاوكسجين الفا EPAS1 endothelial PAS domain protein 1
العامل الثاني المحفز بنقص الاوكسجين بيتا ARNT2 aryl-hydrocarbon receptor nuclear translocator 2
العامل الثالث المحفز بنقص الاوكجين الفا HIF3A العامل الثالث المحفز بنقص الاوكسجين الفرع الفا
العامل الثالث المحفز بنقص الاوكسجين بيتا ARNTL aryl-hydrocarbon receptor nuclear translocator 3

الوظيفة

سلسلة اشارات العوامل المحفزة بنقص الاوكسجين تبدأ تأثيرات نقص الأوكسيجن على الخلية، غالبا ما تحافظ حالة نقص الاوكسيجن على الخلايا من التمايز الخلوي.ومع ذلك، نقص الأوكسيجين يعزز تشكيل وتولدالأوعية الدموية وهذا ضروري من أجل تكوين نظام دوران الدم في الأجنة والأورام، وأيضا يساهم نقص الاوكسيجن ويعزز من هجرة الخلايا الكيراتينية والخلايا الطلائية في الجروح.[8]

بشكل عام،  عوامل تحفيز نقص الأوكسيجين مهمة في النمو، ففي الثدييات حدوث حذف في الجينات المسؤوالة عن العامل المحفز بنقص الاوكسجين الأول تؤدي إلى وفاة الجنين في الفترة المحيطة بالولادة، وقد تبين أنه ضروري من أجل بناء الخلايا الغضروفية مما يسمح لها بالتكيف مع ظروف نقص الأوكسيجن داخل صفائح نمو العظام. كما وتلعب العوامل المخفزة بنقص الاوكسجين دورا محوريا في تنظيم عمليات الأيض البشرية.[9]

مبدأ العمل

يقوم انزيم يسمى HIF prolyl-hydroxylases باضافة مجموعة هيدروكسيد على الحمض الأميني برولين الموجود بالوحدة ألفا من بروتين العوامل المحفزة بنقص الأوكسيجين، مما يسمح بالتعرف عليها بواسطة VHL و E3 ubiquitin ligase)، حيث يقوم بتمييزها من أجل تكسيرها وتدميرها بسرعة من قبل الانزيم الذي يكسر البروتين وهذا يحدث فقط في حال كان تركيز الاوكسيجن طبيعي.في ظروف نقص الاوكسيجن يتم تثبيط عمل HIF prolyl-hydroxylase ، لأنه يستخدم الاوكسيجن كمساعد في عمله.[10]

تثبيط نقل الإلكترون في مركب نازع هيدروجين السكسينات بسبب الطفرات الحاصلالة في الجينات SDHB أو SDHD يسبب تراكم السكسينات والذي يؤدي إلى تثبيط الانزيم HIF prolyl-hydroxylase وبالتالي حدوث الاسقرار في العامل الأول المحفز بنقص الاوكسجين النوع ألفا وهذا ما يسمى بنقص الأوكسيجن الكاذب.

حدوث نقص في الأوكسيجن يؤدي إلى حدوث استقرار في العامل الأول المحفز بنقص الاوكسجين مما يؤدي إلى زيادة عمليات النسخ والترجمة لعدة جينات مختلفة من أجل الحفاظ على حياة الخلية وهذا يتضمن الانزيمات المسؤولة عن عملية التحلل الجلايكولي والتي تسمح بإنتاج أدينوسين ثلاثي الفوسفات دون الحاجة لوجود الاوكسيجن، كما يتضمن عامل نمو بطانة الأوعية الدموية والتي تحفز تكوين الاوعية الدموية. يعمل العامل الأول المحفز بنقص الاوكسجين عن طريق الارتباط بالعناصر المستجيبة له في المحفزات والتي تحتوي على التسلسل الجيني NCGTG حيث ان N عبارة عن A أو G.

و قد تبين ان muscle A-kinase-anchoring protein ينظم E3 ubiquitin ligases مما يؤثر على استقرار وتحديد موقع العامل الأول المحفز بنقص الاوكسجين داخل موقع عمله في النواة. استنزاف muscle A-kinase-anchoring protein أو حدوث تعطيل في استهدافها إلى المنطقة المحيطة بالنواة في الخلايا العضلية القلبية يؤدي إلى حدوث تغير في استقرار العامل الأول المحفز بنقص الاوكسجين وبالتالي فإن «تقسيم» مكونات الاإشارات الحساسة للأوكسجين من الممكن أن يؤثر على الاستجابة لنقص الأوكسجين.[11]

تتناقض المعرفة المتقدمة للاليات التنظيمية الجزيئية لنشاط العامل الأول المحفز بنقص الاوكسجين تحت ظروف نقص الاوكسجين بشكل حاد مع ندرة المعلومات حول الجوانب الميكانيكية والوظيفية التي تحكم تنظيم العامل الأول المحفز بنقص الاوكسجين بواسطة عامل نووي معزز لسلسلة كابا الخفيفة في الخلايا البائية النشطة تحت ظروف الاوكسجين الطبيعية.و مع ذلك، فإن تثبيت العامل الأول المحفز بنقص الاوكسجين النوع ألفا موجود أيضا في حالات عدم نقص الاوكسجين من خلال الية غير معروفة إلى الآن.و كشفت دراسات حول حمض نووي ريبوزي متداخل صغير أن لكل عامل نووي معزز لسلسلة كابا الخفيفة في الخلايا البائية النشطة تأثير تفاضلي على مستويات RNA الناقل لللعامل الأول المحفز بنقص الاوكسجين النوع ألفا، مشيرا إلى أن العامل النووي المعزز لسلسلة كابا الخفيفة في الخلايا البائية النشطة من الممكن أن ينظم التعبير القاعدي للعامل الأول المحفز بنقص الاوكسجين ألفا.و اخيرا، فقد تبين انه عندما يتم تحفيز العامل النووي المعزز لسلسلة كابا الخفيفة في الخلايا البائية النشطة الذاتي بواسطة علاج عامل نخر الورم الفا، تتغير مستويات العامل الأول المحفز بنقص الاوكسجين الفا بطريقة تعتمد على العامل النووي المعزز لسلسلة كابا الخفيفة في الخلايا البائية النشطة.[12] يمتلك العاملان المحفزان بنقص الاوكسجين الأول والثاني وظائف فيسيولوجية مختلفة.العامل الثاني المحفز بنقص الاوكسجين مسؤول عن تنظيم تكوين الاريثروبويتن في البالغين.[13]

الإصلاح أو التجديد

في الظروف العادية بعد الجروح يقوم الانزيم الذي يضيف مجموعة هيدروكسيد على البرولين بتحليل العامل الأول المحفز بنقص الاوكسجين ألفا. في حزيران عام 2015، وجد العلماء ان استمرار تنظيم العامل الأول المحفز بنقص الاوكسجين الفا بواسطة مثبطات الانزيم الذي يضيف مجموعة هيدروكسيد على البرولين يجدد الانسجة المفقودة أو التالفة في الثدييات التي لديها استجابة للإصلاح.و ينتج عن استمرار إنتاج العامل الأول المحفز بنقص الاوكسجين الفا في الشفاء مع استجابة تندب في الثدييات مع استجابة تجددية سابقة لفقدان الأنسجة. يمكن أن ينقلب فعل تنظيم العامل الأول المحفز بنقص الاوكسجين، أو تشغيل العملية الرئيسية لتجديد الثدييات.[14]

الاستخدام الدوائي

فقر الدم

حديثا تم تطوير العديد من الأدوية التي تعمل كمثبط مختص للعوامل المحفزة بنقص الأوكسيجن. المركبات الأكثر وضوحا هي (Roxadustat (FG-4592); Vadadustat(AKB-6548), Daprodustat (GSK1278863), Desidustat (ZYAN- and Molidustat (Bay 85-3934)[15][16][17][18]، وجميعها تؤخذ عبر الفم لمعالجة فقر الدم.[19]

المركبات المهمة الأخرى من هذه العائلة تستخدم في البحث ولكنها لم تطور[20][21] بعد للاستخدام البشري ومنها (MK-8617,[22] YC-1,[23] IOX-2,[24] 2-methoxyestradiol,[25] GN-44028,[26] AKB-4924,[27] Bay 87-2243,[28] FG-2216[29][30] and FG-4497) وهي تعمل عن طريق تثبيط (prolyl-hydroxylase enzyme) استقرار (HIF-2α) في الكلية يزداد ما ينتج عن زيادة في إنتاج (erythropoietin) من الجسم[31]، كلا مركبات ال (FibroGen) قامت بعمل ذلك خلال المرحلة الثانية في التجارب السريرية، لكنها علقت مؤقتا في أيار 2007 بعد موت مشترك في التجربة يأخذ (FG-2216) بسبب التهاب سريع في الكبد(فشل الكبد). ومع ذلك، ليس واضحا بعد إذا كان سبب الموت هو استخدام (FG-2216) أو هنالك اسباب أخرى. الاستمرار في الاختبارات أكثر على (FG-4592) تركت في أوائل ال 2008، وذلك بعد قيام منظمة الغذاء والدواء بمراجعة واقرار استجابة شاملة من ال (FibroGen).[32]

(Roxadustat, vadadustat, daprodustat and molidustat)جميعها تطورت الآن للمرحلة الثالثة من التجارب السريرية في علاج فقر الدم الناتج عن نقص ال (erythropoietin).[15][16][17]

السرطان والالتهاب

وفي حالات أخرى وبعكس العلاجات المذكورة سابقا، فإن دراسات وأبحاث جديدة تقترح أن حث العامل المحفز بنقص الأوكسجين على العمل والترجمة في حالة وجود نسب طبيعية من الأوكسجين في الدم يؤدي إلى مضاعفات شديدة في حالة المرض مع وجود مكون[33][34][35] يعمل على احداث التهابات مزمنة. وقد تم ايضاح أن هذه الالتهابات المزمنة تكون أبدية وتعمل على تشويه البيئة الداخلية المحيطة ما يؤدي إلى وجود عوامل نسخ نشطة ومختلفة عن الوضع الطبيعي.

وبالتالي فإن التغيرات الحاصلة في عوامل النمو (chemokine, cytokine, and ROS) ويحدث التوازن في الوسط الخلوي والذي بدوره يزود محور النمو والحياة الذي يتطلبه تطور السرطان وانتشاره كورم خبيث.

و لهذه النتائج مضاعفات كثيرة للعديد من الحالات المرضية التي تكون غير منظمة ال (NF-κB and HIF-1)، ومن هذه الحالات: التهاب المفاصل(الروماتيزم) والسرطان.[36][37][38][39]

وقد اعتقد أن فهم العوامل المشتركة بين مفاتيح النسخ هذه (NF-κB and HIF) سيساعد بشكل كبير في عملية تطوير الدواء.[12][40]

نشاط العامل المحفز بنقص الأوكسجين يعتبر أححد متطلبات عملية تكوين الأوعية الدموية اللازمة لنمو الورم السرطاني، وبالتالي فإن مثبطات هذا العامل مثل ([41] phenethyl isothiocyanate and Acriflavine) لا تزال تحت التطوير والدراسة من عام 2006 من أجل آثارها المضادة للسرطان.[42][43][44]

دراسة الأعصاب

اقترح بحث أجري على الفئران أن استقرار العوامل المحفزة بنقص الاوكسيجن تستخدم (HIF prolyl-hydroxylase inhibitor) والذي يقوم بتحفيز الذاكرة، وذلك عن طريق زيادة إنتاج ال (erythropoietin).[45] محفزات مسار العوامل المحفزة بنقص الاوكسيجن مثل (ML-228) من الممكن أن يكون لها تأثيرات حامية للأعصاب، وهي مثيرة للاهتمام من أجل إنتاج علاجات تخص السكتة الدماغية واصابات الحبل الشوكي.[46][47]

المراجع

  1. ^ Smith، Thomas G.؛ Robbins، Peter A.؛ Ratcliffe، Peter J. (مايو 2008). "The human side of hypoxia-inducible factor". British Journal of Haematology. ج. 141 ع. 3: 325–334. DOI:10.1111/j.1365-2141.2008.07029.x. ISSN:1365-2141. PMID:18410568. مؤرشف من الأصل في 2019-07-23. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |PMCID= تم تجاهله يقترح استخدام |pmc= (مساعدة)
  2. ^ Wilkins، Sarah E.؛ Abboud، Martine I.؛ Hancock، Rebecca L.؛ Schofield، Christopher J. (19 أبريل 2016). "Targeting Protein-Protein Interactions in the HIF System". ChemMedChem. ج. 11 ع. 8: 773–786. DOI:10.1002/cmdc.201600012. ISSN:1860-7187. PMID:26997519. مؤرشف من الأصل في 2018-07-23. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |PMCID= تم تجاهله يقترح استخدام |pmc= (مساعدة)
  3. ^ Wang، G. L.؛ Jiang، B. H.؛ Rue، E. A.؛ Semenza، G. L. (6 يونيو 1995). "Hypoxia-inducible factor 1 is a basic-helix-loop-helix-PAS heterodimer regulated by cellular O2 tension". Proceedings of the National Academy of Sciences of the United States of America. ج. 92 ع. 12: 5510–5514. ISSN:0027-8424. PMID:7539918. مؤرشف من الأصل في 2019-07-22. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |PMCID= تم تجاهله يقترح استخدام |pmc= (مساعدة)
  4. ^ Jiang، B. H.؛ Rue، E.؛ Wang، G. L.؛ Roe، R.؛ Semenza، G. L. (26 يوليو 1996). "Dimerization, DNA binding, and transactivation properties of hypoxia-inducible factor 1". The Journal of Biological Chemistry. ج. 271 ع. 30: 17771–17778. ISSN:0021-9258. PMID:8663540. مؤرشف من الأصل في 2019-07-19.
  5. ^ Zhulin، I. B.؛ Taylor، B. L.؛ Dixon، R. (سبتمبر 1997). "PAS domain S-boxes in Archaea, Bacteria and sensors for oxygen and redox". Trends in Biochemical Sciences. ج. 22 ع. 9: 331–333. ISSN:0968-0004. PMID:9301332. مؤرشف من الأصل في 2019-07-19.
  6. ^ Ponting، C. P.؛ Aravind، L. (1 نوفمبر 1997). "PAS: a multifunctional domain family comes to light". Current biology: CB. ج. 7 ع. 11: R674–677. ISSN:0960-9822. PMID:9382818. مؤرشف من الأصل في 2019-10-16.
  7. ^ Yang، Jinsong؛ Zhang، Lei؛ Erbel، Paul J. A.؛ Gardner، Kevin H.؛ Ding، Kan؛ Garcia، Joseph A.؛ Bruick، Richard K. (28 أكتوبر 2005). "Functions of the Per/ARNT/Sim domains of the hypoxia-inducible factor". The Journal of Biological Chemistry. ج. 280 ع. 43: 36047–36054. DOI:10.1074/jbc.M501755200. ISSN:0021-9258. PMID:16129688. مؤرشف من الأصل في 2019-07-19.
  8. ^ Benizri، E.؛ Ginouvès، A.؛ Berra، E. (أبريل 2008). "The magic of the hypoxia-signaling cascade". Cellular and molecular life sciences: CMLS. ج. 65 ع. 7–8: 1133–1149. DOI:10.1007/s00018-008-7472-0. ISSN:1420-682X. PMID:18202826. مؤرشف من الأصل في 2019-07-18.
  9. ^ Formenti، Federico؛ Constantin-Teodosiu، Dumitru؛ Emmanuel، Yaso؛ Cheeseman، Jane؛ Dorrington، Keith L.؛ Edwards، Lindsay M.؛ Humphreys، Sandy M.؛ Lappin، Terence R. J.؛ McMullin، Mary F. (13 يوليو 2010). "Regulation of human metabolism by hypoxia-inducible factor". Proceedings of the National Academy of Sciences of the United States of America. ج. 107 ع. 28: 12722–12727. DOI:10.1073/pnas.1002339107. ISSN:1091-6490. PMID:20616028. مؤرشف من الأصل في 2019-07-18. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |PMCID= تم تجاهله يقترح استخدام |pmc= (مساعدة)
  10. ^ Semenza، Gregg L. (أغسطس 2004). "Hydroxylation of HIF-1: oxygen sensing at the molecular level". Physiology (Bethesda, Md.). ج. 19: 176–182. DOI:10.1152/physiol.00001.2004. ISSN:1548-9213. PMID:15304631. مؤرشف من الأصل في 2019-07-20.
  11. ^ Wong، Wei؛ Goehring، April S.؛ Kapiloff، Michael S.؛ Langeberg، Lorene K.؛ Scott، John D. (23 ديسمبر 2008). "mAKAP compartmentalizes oxygen-dependent control of HIF-1alpha". Science Signaling. ج. 1 ع. 51: ra18. DOI:10.1126/scisignal.2000026. ISSN:1937-9145. PMID:19109240. مؤرشف من الأصل في 2019-07-17. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |PMCID= تم تجاهله يقترح استخدام |pmc= (مساعدة)
  12. ^ أ ب van Uden، Patrick؛ Kenneth، Niall S.؛ Rocha، Sonia (15 يونيو 2008). "Regulation of hypoxia-inducible factor-1alpha by NF-kappaB". The Biochemical Journal. ج. 412 ع. 3: 477–484. DOI:10.1042/BJ20080476. ISSN:1470-8728. PMID:18393939. مؤرشف من الأصل في 2019-07-24. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |PMCID= تم تجاهله يقترح استخدام |pmc= (مساعدة)
  13. ^ Haase، Volker H. (يوليو 2010). "Hypoxic regulation of erythropoiesis and iron metabolism". American Journal of Physiology. Renal Physiology. ج. 299 ع. 1: F1–13. DOI:10.1152/ajprenal.00174.2010. ISSN:1522-1466. PMID:20444740. مؤرشف من الأصل في 2019-07-24. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |PMCID= تم تجاهله يقترح استخدام |pmc= (مساعدة)
  14. ^ Zhang، Yong؛ Strehin، Iossif؛ Bedelbaeva، Khamilia؛ Gourevitch، Dmitri؛ Clark، Lise؛ Leferovich، John؛ Messersmith، Phillip B.؛ Heber-Katz، Ellen (3 يونيو 2015). "Drug-induced regeneration in adult mice". Science Translational Medicine. ج. 7 ع. 290: 290ra92. DOI:10.1126/scitranslmed.3010228. ISSN:1946-6242. PMID:26041709. مؤرشف من الأصل في 2016-05-12. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |PMCID= تم تجاهله يقترح استخدام |pmc= (مساعدة)
  15. ^ أ ب Becker، Kimberly؛ Saad، Maha (أبريل 2017). "A New Approach to the Management of Anemia in CKD Patients: A Review on Roxadustat". Advances in Therapy. ج. 34 ع. 4: 848–853. DOI:10.1007/s12325-017-0508-9. ISSN:1865-8652. PMID:28290095. مؤرشف من الأصل في 2018-07-23.
  16. ^ أ ب Pergola، Pablo E.؛ Spinowitz، Bruce S.؛ Hartman، Charlotte S.؛ Maroni، Bradley J.؛ Haase، Volker H. (11 2016). "Vadadustat, a novel oral HIF stabilizer, provides effective anemia treatment in nondialysis-dependent chronic kidney disease". Kidney International. ج. 90 ع. 5: 1115–1122. DOI:10.1016/j.kint.2016.07.019. ISSN:1523-1755. PMID:27650732. مؤرشف من الأصل في 2 يوليو 2019. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (مساعدة)
  17. ^ أ ب Ariazi، Jennifer L.؛ Duffy، Kevin J.؛ Adams، David F.؛ Fitch، Duke M.؛ Luo، Lusong؛ Pappalardi، Melissa؛ Biju، Mangatt؛ DiFilippo، Erin Hugger؛ Shaw، Tony (ديسمبر 2017). "Discovery and Preclinical Characterization of GSK1278863 (Daprodustat), a Small Molecule Hypoxia Inducible Factor-Prolyl Hydroxylase Inhibitor for Anemia". The Journal of Pharmacology and Experimental Therapeutics. ج. 363 ع. 3: 336–347. DOI:10.1124/jpet.117.242503. ISSN:1521-0103. PMID:28928122. مؤرشف من الأصل في 2018-05-21.
  18. ^ Flamme، Ingo؛ Oehme، Felix؛ Ellinghaus، Peter؛ Jeske، Mario؛ Keldenich، Jörg؛ Thuss، Uwe (2014). "Mimicking hypoxia to treat anemia: HIF-stabilizer BAY 85-3934 (Molidustat) stimulates erythropoietin production without hypertensive effects". PloS One. ج. 9 ع. 11: e111838. DOI:10.1371/journal.pone.0111838. ISSN:1932-6203. PMID:25392999. مؤرشف من الأصل في 2018-05-20. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |PMCID= تم تجاهله يقترح استخدام |pmc= (مساعدة)
  19. ^ Cases، Aleix (ديسمبر 2007). "The latest advances in kidney diseases and related disorders". Drug News & Perspectives. ج. 20 ع. 10: 647–654. ISSN:0214-0934. PMID:18301799. مؤرشف من الأصل في 2019-07-24.
  20. ^ Maxwell، Patrick H.؛ Eckardt، Kai-Uwe (مارس 2016). "HIF prolyl hydroxylase inhibitors for the treatment of renal anaemia and beyond". Nature Reviews. Nephrology. ج. 12 ع. 3: 157–168. DOI:10.1038/nrneph.2015.193. ISSN:1759-507X. PMID:26656456. مؤرشف من الأصل في 2019-09-10.
  21. ^ Bruegge، K.؛ Jelkmann، W.؛ Metzen، E. (2007). "Hydroxylation of hypoxia-inducible transcription factors and chemical compounds targeting the HIF-alpha hydroxylases". Current Medicinal Chemistry. ج. 14 ع. 17: 1853–1862. ISSN:0929-8673. PMID:17627521. مؤرشف من الأصل في 2019-07-18.
  22. ^ Debenham، John S.؛ Madsen-Duggan، Christina؛ Clements، Matthew J.؛ Walsh، Thomas F.؛ Kuethe، Jeffrey T.؛ Reibarkh، Mikhail؛ Salowe، Scott P.؛ Sonatore، Lisa M.؛ Hajdu، Richard (22 ديسمبر 2016). "Discovery of N-[Bis(4-methoxyphenyl)methyl]-4-hydroxy-2-(pyridazin-3-yl)pyrimidine-5-carboxamide (MK-8617), an Orally Active Pan-Inhibitor of Hypoxia-Inducible Factor Prolyl Hydroxylase 1-3 (HIF PHD1-3) for the Treatment of Anemia". Journal of Medicinal Chemistry. ج. 59 ع. 24: 11039–11049. DOI:10.1021/acs.jmedchem.6b01242. ISSN:1520-4804. PMID:28002958. مؤرشف من الأصل في 2018-07-23.
  23. ^ Yeo، Eun-Jin؛ Chun، Yang-Sook؛ Cho، Young-Suk؛ Kim، Jinho؛ Lee، June-Chul؛ Kim، Myung-Suk؛ Park، Jong-Wan (2 أبريل 2003). "YC-1: a potential anticancer drug targeting hypoxia-inducible factor 1". Journal of the National Cancer Institute. ج. 95 ع. 7: 516–525. ISSN:0027-8874. PMID:12671019. مؤرشف من الأصل في 2018-05-21.
  24. ^ Deppe، Janina؛ Popp، Tanja؛ Egea، Virginia؛ Steinritz، Dirk؛ Schmidt، Annette؛ Thiermann، Horst؛ Weber، Christian؛ Ries، Christian (مايو 2016). "Impairment of hypoxia-induced HIF-1α signaling in keratinocytes and fibroblasts by sulfur mustard is counteracted by a selective PHD-2 inhibitor". Archives of Toxicology. ج. 90 ع. 5: 1141–1150. DOI:10.1007/s00204-015-1549-y. ISSN:1432-0738. PMID:26082309. مؤرشف من الأصل في 2018-05-21.
  25. ^ Wang، R.؛ Zhou، S.؛ Li، S. (2011). "Cancer therapeutic agents targeting hypoxia-inducible factor-1". Current Medicinal Chemistry. ج. 18 ع. 21: 3168–3189. ISSN:1875-533X. PMID:21671859. مؤرشف من الأصل في 2018-05-20.
  26. ^ Minegishi، Hidemitsu؛ Fukashiro، Shinji؛ Ban، Hyun Seung؛ Nakamura، Hiroyuki (14 فبراير 2013). "Discovery of Indenopyrazoles as a New Class of Hypoxia Inducible Factor (HIF)-1 Inhibitors". ACS medicinal chemistry letters. ج. 4 ع. 2: 297–301. DOI:10.1021/ml3004632. ISSN:1948-5875. PMID:24900662. مؤرشف من الأصل في 2018-07-23. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |PMCID= تم تجاهله يقترح استخدام |pmc= (مساعدة)
  27. ^ Okumura، Cheryl Y. M.؛ Hollands، Andrew؛ Tran، Dan N.؛ Olson، Joshua؛ Dahesh، Samira؛ von Köckritz-Blickwede، Maren؛ Thienphrapa، Wdee؛ Corle، Courtney؛ Jeung، Seung Nam (سبتمبر 2012). "A new pharmacological agent (AKB-4924) stabilizes hypoxia inducible factor-1 (HIF-1) and increases skin innate defenses against bacterial infection". Journal of Molecular Medicine (Berlin, Germany). ج. 90 ع. 9: 1079–1089. DOI:10.1007/s00109-012-0882-3. ISSN:1432-1440. PMID:22371073. مؤرشف من الأصل في 2018-07-23. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |PMCID= تم تجاهله يقترح استخدام |pmc= (مساعدة)
  28. ^ Görtz، Gina-Eva؛ Horstmann، Mareike؛ Aniol، Barbara؛ Reyes، Buena Delos؛ Fandrey، Joachim؛ Eckstein، Anja؛ Berchner-Pfannschmidt، Utta (12 2016). "Hypoxia-Dependent HIF-1 Activation Impacts on Tissue Remodeling in Graves' Ophthalmopathy-Implications for Smoking". The Journal of Clinical Endocrinology and Metabolism. ج. 101 ع. 12: 4834–4842. DOI:10.1210/jc.2016-1279. ISSN:1945-7197. PMID:27610652. مؤرشف من الأصل في 20 مايو 2018. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (مساعدة)
  29. ^ Beuck، Simon؛ Schänzer، Wilhelm؛ Thevis، Mario (نوفمبر 2012). "Hypoxia-inducible factor stabilizers and other small-molecule erythropoiesis-stimulating agents in current and preventive doping analysis". Drug Testing and Analysis. ج. 4 ع. 11: 830–845. DOI:10.1002/dta.390. ISSN:1942-7611. PMID:22362605. مؤرشف من الأصل في 2018-05-20.
  30. ^ Silva، Pedro Leme؛ Rocco، Patricia R. M.؛ Pelosi، Paolo (أغسطس 2015). "FG-4497: a new target for acute respiratory distress syndrome?". Expert Review of Respiratory Medicine. ج. 9 ع. 4: 405–409. DOI:10.1586/17476348.2015.1065181. ISSN:1747-6356. PMID:26181437. مؤرشف من الأصل في 2018-05-20.
  31. ^ Hsieh، Matthew M.؛ Linde، N. Seth؛ Wynter، Aisha؛ Metzger، Mark؛ Wong، Carol؛ Langsetmo، Ingrid؛ Lin، Al؛ Smith، Reginald؛ Rodgers، Griffin P. (15 سبتمبر 2007). "HIF prolyl hydroxylase inhibition results in endogenous erythropoietin induction, erythrocytosis, and modest fetal hemoglobin expression in rhesus macaques". Blood. ج. 110 ع. 6: 2140–2147. DOI:10.1182/blood-2007-02-073254. ISSN:0006-4971. PMID:17557894. مؤرشف من الأصل في 2019-07-23. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |PMCID= تم تجاهله يقترح استخدام |pmc= (مساعدة)
  32. ^ The FDA Accepts the Complete Response for Clinical Holds of FG-2216/FG-4592 for the Treatment of Anemia
  33. ^ Eltzschig، Holger K.؛ Bratton، Donna L.؛ Colgan، Sean P. (نوفمبر 2014). "Targeting hypoxia signalling for the treatment of ischaemic and inflammatory diseases". Nature Reviews. Drug Discovery. ج. 13 ع. 11: 852–869. DOI:10.1038/nrd4422. ISSN:1474-1784. PMID:25359381. مؤرشف من الأصل في 2018-05-21. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |PMCID= تم تجاهله يقترح استخدام |pmc= (مساعدة)
  34. ^ Salminen، Antero؛ Kaarniranta، Kai؛ Kauppinen، Anu (08 2016). "AMPK and HIF signaling pathways regulate both longevity and cancer growth: the good news and the bad news about survival mechanisms". Biogerontology. ج. 17 ع. 4: 655–680. DOI:10.1007/s10522-016-9655-7. ISSN:1573-6768. PMID:27259535. مؤرشف من الأصل في 23 يوليو 2018. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (مساعدة)
  35. ^ Taylor، Cormac T.؛ Doherty، Glen؛ Fallon، Padraic G.؛ Cummins، Eoin P. (3 أكتوبر 2016). "Hypoxia-dependent regulation of inflammatory pathways in immune cells". The Journal of Clinical Investigation. ج. 126 ع. 10: 3716–3724. DOI:10.1172/JCI84433. ISSN:1558-8238. PMID:27454299. مؤرشف من الأصل في 2018-05-20. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |PMCID= تم تجاهله يقترح استخدام |pmc= (مساعدة)
  36. ^ Cummins، Eoin P.؛ Keogh، Ciara E.؛ Crean، Daniel؛ Taylor، Cormac T. (فبراير 2016). "The role of HIF in immunity and inflammation". Molecular Aspects of Medicine. 47–48: 24–34. DOI:10.1016/j.mam.2015.12.004. ISSN:1872-9452. PMID:26768963. مؤرشف من الأصل في 2018-05-20.
  37. ^ Hua، Susan؛ Dias، Thilani H. (2016). "Hypoxia-Inducible Factor (HIF) as a Target for Novel Therapies in Rheumatoid Arthritis". Frontiers in Pharmacology. ج. 7: 184. DOI:10.3389/fphar.2016.00184. ISSN:1663-9812. PMID:27445820. مؤرشف من الأصل في 2018-05-21. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |PMCID= تم تجاهله يقترح استخدام |pmc= (مساعدة)
  38. ^ Singh، Davinder؛ Arora، Rohit؛ Kaur، Pardeep؛ Singh، Balbir؛ Mannan، Rahul؛ Arora، Saroj (2017). "Overexpression of hypoxia-inducible factor and metabolic pathways: possible targets of cancer". Cell & Bioscience. ج. 7: 62. DOI:10.1186/s13578-017-0190-2. ISSN:2045-3701. PMID:29158891. مؤرشف من الأصل في 2018-07-23. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |PMCID= تم تجاهله يقترح استخدام |pmc= (مساعدة)
  39. ^ Huang، Yanqing؛ Lin، Daniel؛ Taniguchi، Cullen M. (أكتوبر 2017). "Hypoxia inducible factor (HIF) in the tumor microenvironment: friend or foe?". Science China. Life Sciences. ج. 60 ع. 10: 1114–1124. DOI:10.1007/s11427-017-9178-y. ISSN:1869-1889. PMID:29039125. مؤرشف من الأصل في 2018-07-23.
  40. ^ D'Ignazio، Laura؛ Bandarra، Daniel؛ Rocha، Sonia (فبراير 2016). "NF-κB and HIF crosstalk in immune responses". The FEBS journal. ج. 283 ع. 3: 413–424. DOI:10.1111/febs.13578. ISSN:1742-4658. PMID:26513405. مؤرشف من الأصل في 2018-05-20. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |PMCID= تم تجاهله يقترح استخدام |pmc= (مساعدة)
  41. ^ Lee، KangAe؛ Zhang، Huafeng؛ Qian، David Z.؛ Rey، Sergio؛ Liu، Jun O.؛ Semenza، Gregg L. (20 أكتوبر 2009). "Acriflavine inhibits HIF-1 dimerization, tumor growth, and vascularization". Proceedings of the National Academy of Sciences of the United States of America. ج. 106 ع. 42: 17910–17915. DOI:10.1073/pnas.0909353106. ISSN:1091-6490. PMID:19805192. مؤرشف من الأصل في 2018-07-23. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |PMCID= تم تجاهله يقترح استخدام |pmc= (مساعدة)
  42. ^ Syed Alwi، Sharifah S.؛ Cavell، Breeze E.؛ Telang، Urvi؛ Morris، Marilyn E.؛ Parry، Barbara M.؛ Packham، Graham (نوفمبر 2010). "In vivo modulation of 4E binding protein 1 (4E-BP1) phosphorylation by watercress: a pilot study". The British Journal of Nutrition. ج. 104 ع. 9: 1288–1296. DOI:10.1017/S0007114510002217. ISSN:1475-2662. PMID:20546646. مؤرشف من الأصل في 2019-07-23. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |PMCID= تم تجاهله يقترح استخدام |pmc= (مساعدة)
  43. ^ Semenza، Gregg L. (أكتوبر 2007). "Evaluation of HIF-1 inhibitors as anticancer agents". Drug Discovery Today. ج. 12 ع. 19–20: 853–859. DOI:10.1016/j.drudis.2007.08.006. ISSN:1359-6446. PMID:17933687. مؤرشف من الأصل في 2019-07-16.
  44. ^ Melillo، Giovanni (سبتمبر 2006). "Inhibiting hypoxia-inducible factor 1 for cancer therapy". Molecular cancer research: MCR. ج. 4 ع. 9: 601–605. DOI:10.1158/1541-7786.MCR-06-0235. ISSN:1541-7786. PMID:16940159. مؤرشف من الأصل في 2019-07-20.
  45. ^ Adamcio، Bartosz؛ Sperling، Swetlana؛ Hagemeyer، Nora؛ Walkinshaw، Gail؛ Ehrenreich، Hannelore (17 مارس 2010). "Hypoxia inducible factor stabilization leads to lasting improvement of hippocampal memory in healthy mice". Behavioural Brain Research. ج. 208 ع. 1: 80–84. DOI:10.1016/j.bbr.2009.11.010. ISSN:1872-7549. PMID:19900484. مؤرشف من الأصل في 2019-07-22.
  46. ^ Xing، Jihong؛ Lu، Jian (2016). "HIF-1α Activation Attenuates IL-6 and TNF-α Pathways in Hippocampus of Rats Following Transient Global Ischemia". Cellular Physiology and Biochemistry: International Journal of Experimental Cellular Physiology, Biochemistry, and Pharmacology. ج. 39 ع. 2: 511–520. DOI:10.1159/000445643. ISSN:1421-9778. PMID:27383646. مؤرشف من الأصل في 2018-07-23.
  47. ^ Chen، Hailong؛ Li، Junjie؛ Liang، Shuhan؛ Lin، Bin؛ Peng، Qi؛ Zhao، Peng؛ Cui، Jiawei؛ Rao، Yaojian (مارس 2017). "Effect of hypoxia-inducible factor-1/vascular endothelial growth factor signaling pathway on spinal cord injury in rats". Experimental and Therapeutic Medicine. ج. 13 ع. 3: 861–866. DOI:10.3892/etm.2017.4049. ISSN:1792-0981. PMID:28450910. مؤرشف من الأصل في 2018-05-21. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |PMCID= تم تجاهله يقترح استخدام |pmc= (مساعدة)

روابط خارجية