بابلو خوسيه مونتويا كامبوثانو (بالإسبانية: Pablo José Montoya Campuzano)‏ كاتب كولومبي وأكاديمي بجامعة سانتو توماس، وُلد في بارانكابيرميخا بسانتاندير عام 1963.[2] يُعد من أهم الأصوات الروائية وافنية المُعاصرة في أمريكا اللاتينية بشكل عام وكولومبيا بشكل خاص، إذا يتصدر قائمة أهم الكتاب المعاصرين. حصل على شهادة الدكتوراه من جامعة السوربون في أدب أمريكا اللاتينية. حصل على العديد من الجوائز الهامة مثل جائزة رومولو جايجوس عام 2015،[3] والتي تُعد أهم جائزة أدبية في أمريكا اللاتينية، وجائزة خوسيه دونوسو عام 2016.[4] اشتمل مشروعه الأدبي على المزج ما بين الثقافات المحلية والعالمية ليطرح منتجًا أدبيًا ذي خصوصية وطابع مختلف يمتزج مع تيارات الأدب المعاصر، مُركزًا على الموتيفات والاتجاهات الثقافية.

بابلو مونتويا

معلومات شخصية
اسم الولادة بابلو خوسيه مونتويا كامبوثانو
مكان الميلاد بارانكابيرميخا بسانتاندير
مواطنة  كولومبيا
الجنسية  كولومبيا
العرق  كولومبيا
الحياة العملية
الاسم الأدبي بابلو مونتويا
الفترة القرن العشرون والحادي والعشرون
النوع رواية وقصة وشعر
المدرسة الأم بجامعة سانتو توماس
المهنة كاتب ومترجم وبروفيسور وناقد أدبي
اللغات الإسبانية
أعمال بارزة بعيدًا عن روما، المسافرون، المنهزمون
الجوائز
جائزة رومولو جايجوس 2015[1] وجائزة خوسيه دونوسو 2016
بوابة الأدب

إنتاجه الأدبي

يتنوع الإنتاج الأدبي لمونتويا ما بين الرواية والقصة والشعر، وقد أثرت دراسته للموسيقى على خطابه الفني الثقافي، حيث تمتزج الجملة السردية بالإيقاع واللحن الصوتي.[5]

تأثر مونتويا بأهم الكتاب في أمريكا اللاتينية مثل جابرييل جارثيا ماركيث وخوليو كورتاثر وأليخو كاربنتيير وباقة من أهم الكتاب في أمريكا اللاتينية.[6] ومن أبرز أعماله بعيدًا عن روما والمسافرون والمنهزمون.

انظر أيضًا

مصادر