الحرب الفلسطينية الإسرائيلية 2023

عمليّة طُوفان الأقصى، أو الحرب الفلسطينية الإسرائيلية أو حرب حماس وإسرائيل وفي إسرائيل عمليّة السُّيُوف الحديديَّة، كما تُشير إليها بعض المصادر بالانتفاضة الثالثة[59][60][61] أو مجزرة غزة،[62][63] هو صراع مسلح مستمر بدأ في 7 أكتوبر 2023 بين الجماعات الفلسطينية المسلحة بقيادة حركة حماس[64][د] من جهة وبين الجيش الإسرائيلي من جهة أخرى.[65][66][67] انطلق النزاع بهجوم نوعي منسق ومُفاجئ شنته حركة حماس على إسرائيل، والذي بدأ في صباح يوم السبت (7 تشرين الأول/أكتوبر 2023 م) الموافق لـ (22 ربيع الأوَّل 1445 هـ) بإطلاق ما لا يقل عن 3000 صاروخ من قطاع غزة الذي تسيطر عليه حماس باتجاه إسرائيل.[68] بالموازاة مع اختراق حوالي 2500 مسلح فلسطيني الحاجز بين غزة وإسرائيل وقيامهم بشنّ هجوم عبر السّيارات رُباعيّة الدّفع والدّراجات النّارية والطّائرات الشّراعيّة وغيرها على البلدات المتاخمة للقطاع، والتي تُعرف باسم غلاف غزة، حيث سيطروا على عددٍ من المواقع العسكريّة خاصة في سديروت، ووصلوا أوفاكيم، واقتحموا نتيفوت، وخاضوا اشتباكاتٍ عنيفة في المستوطنات الثلاثة وفي مستوطنات أخرى كما أسروا عددًا من الجنود واقتادوهم لغَزَّة فضلًا عن اغتنامِ مجموعةٍ من الآليّات العسكريّة الإسرائيليَّة.[69] أدى الهجوم إلى مقتل ما لا يقل عن 1400 إسرائيلي[70] بما في ذلك 260 شخصًا في مهرجان رعيم الموسيقي.[71][72][73][74][75][76][77] فيما بدأت إسرائيل في شن هجمات انتقامية[78] قبل أن تعلن الحرب رسميًا على حماس في اليوم التالي.[78] وبعد مرور شهر من الحرب.. ارتفع قتلى غزة إلى 10569 بينهم 4324 طفلاً و2823 امرأة[79]

الحرب الفلسطينية الإسرائيلية 2023
جزء من حصار غزة والقضية الفلسطينية والصراع العربي الإسرائيلي
معلومات عامة
التاريخ 7 أكتوبر 2023 - حتى الآن (سنةً واحدةً وشهرًا واحدًا و14 يومًا)
البلد  فلسطين
 إسرائيل
 لبنان
 سوريا
 اليمن
 العراق
من أسبابها
الموقع قطاع غزة وغِلافها و«الضفة الغربية»

جنوب لبنان

الجولان
الحالة مستمر
  • (7 أكتوبر) قوات المقاومة الفلسطينيَّة تخترق الحاجز، وتُشن هُجوماً برياً على غلاف غزة.
  • (8 أكتوبر) حزب الله يُطلق قذائف وجيش الاحتلال الإسرائيلي يرد بقصف أهداف جنوب لبنان.
  • (9 أكتوبر) جيش الاحتلال الإسرائيلي يستعيد المنطقة التي فقدها، ويُفرض حصارًا شاملًا على غزة.
  • استمرار إطلاق الصواريخ من غزة باتجاه المُدن الكُبرى والمُستوطنات رداً على القصف الجوي الإسرائيلي المُكثَّف.
  • (11 أكتوبر) قذائف من سوريا على الجولان، وسلاح الجو الإسرائيلي يقصف أهدافًا في سوريا.
  • (14 أكتوبر) جيش الاحتلال الإسرائيلي يحشد على حدود قطاع غزة تمهيدًا لعمليَّة بريَّة.
  • نفذت إسرائيل وحركة حماس إتفاقًا لوقف إطلاق النار لمدة أربعة أيام (تم تمديدها إلى سبعة أيام) في الفترة من 24 إلى 30 نوفمبر.
المتحاربون

 إسرائيل
بدعم من:
 الولايات المتحدة[8]
 ألمانيا[9]
 المملكة المتحدة[10]
 فرنسا[11]
القادة
إسماعيل هنية

يحيى السنوار
محمد الضيف
أبو عبيدة
مراد أبو مراد  
بلال القدرة  
علي قاضي  
أيمن نوفل  
فرسان خليفة  
عمر دراغمة  
ملف:Flag of the Islamic Jihad Movement in Palestine.svg زياد النخالة
ملف:Flag of the Islamic Jihad Movement in Palestine.svg أبو حمزة
نايف حواتمة
حسن نصر الله
عبد الملك الحوثي

بنيامين نتنياهو

بيني غانتس
يوناتان شتاينبرغ 
يوآف غالانت
هرتسي هليفي
ياويل ستريك
تومر بار
يعقوب شبتاي
رونين بار

الوحدات
كتائب الشهيد عز الدين القسام

ملف:Flag of the Islamic Jihad Movement in Palestine.svg سرايا القدس
شهداء الأقصى
كتائب أبو علي مصطفى
كتائب المقاومة الوطنية
حزب الله حزب الله
القوات المسلحة اليمنية الموالية للحوثيين

الجيش الإسرائيلي

شرطة إسرائيل
الشاباك

القوة
كتائب القسام: 40,000 مقاتل[12] إسرائيل إجمالي عدد القوات 469,500 جندي.
الخسائر
قطاع غزة:

مقتل 17,997+ فلسطينيًا بينهم 7,875+ طفلًا، 6,130+ إمراة،
49,229جريح[13][13][14][15][16]
7,760+ مفقود.[13]
داخل إسرائيل:
1,000+ قتيل[17] 200 أسير[18](إدعاء إسرائيلي)
الضفة الغربية:
مقتل 247 شخصًا [19][20][21][22]
2,518 جريحًا[22][23]
لبنان:
مقتل 66 من حزب الله وقوات الفجر[24]
مقتل 4 من الجهاد الاسلامي[24]
مقتل 3 من حماس[24]
مقتل 2 من سرايا المقاومة
مقتل 8 مدنيين
سوريا:
مقتل 14 جنديًا[25]
مقتل 2 مدنيين[26]
12 جريحاً[25][27]

إسرائيل[أ]
مقتل 1,452+ بينهم: 868 مدني، 504+ من الجيش الإسرائيلي وإصابة +5000 جنديًا[29][30][31]،[ب][32][33][34][35][36]

[37][ج] 59 من الشرطة الإسرائيلية، 10 من الشاباك، 243 أجنبيًا ومتعدد الجنسيات.[41][42] 8,787+ جريحًا[43][44]
+8,787 جريح
أسر 245+[45][46]
28 مفقود[47]
- تدمير + 10 دبابة[48]
- تدمير +825 ألية عسكرية (حسب ڪتائب القسام)[49][50] [51]
- اغتنام دبابة[52]
- اغتنام ناقلات جند وآليات أخرى.
- فقدان +750 إسرائيلي[53]
- نزوح +500 ألف شخص داخل إسرائيل[54] [55] [55]


1,500,000 فلسطيني نازح داخل غزة[56][57]
~20,000 لبناني نازح[58]

اعتبرت قنوات إسرائيلية ووسائل إعلام غربية الهجوم الذي شنته حركة حماس على مهرجان موسيقى الرقص «تجمع سوبر نوفا سوكوت» خارج مستوطنة رعيم بـ«المذبحة» معتبرةً إياه أكثر الهجمات دموية في التاريخ.[80] وتزامنت عملية طوفان الأقصى التي نفذتها حركة حماس بنهاية عطلة عيد العرش اليهودي والذي يصادف مرور 50 عامًا على «حرب أكتوبر» عام 1973.[81]

يعود التاريخ الحديث للصراع بين غزة وإسرائيل إلى عام 2006. غير أن حركة حماس تجنبت الخوض في أي اشتباكات كبيرة مع إسرائيل منذ عام 2022 ومعظم عام 2023،[ه] ما دفع المحللين إلى استنتاج أنها كانت تستعد لهجومها الكبير الذي أسمته عملية طوفان الأقصى.[88][89] كما وصرحت حماس بأنها تلقت دعمًا من إيران للهجوم، الذي تقول إنه جاء ردًا على عنف المستوطنين الإسرائيليين، والحصار المفروض على قطاع غزة، وتدنيس المسجد الأقصى في القدس، فضلاً عن الفظائع الإسرائيلية ضد الفلسطينيين على مدى العقود الماضية.[90][91]

بدأت قوات إسرائيل هجومها باستعادة السيطرة على المستوطنات التي سبق لقوات حماس السيطرة عليها كما قامت بتنفيذ غارات جوية على قطاع غزة،[92] أدى الهجوم إلى مقتل 2,750 فلسطينيًا إلى حدود 15 أكتوبر/تشرين الأول. وأفادت الأمم المتحدة أن حوالي مليون فلسطيني، أي ما يقرب من نصف سكان غزة، قد نزحوا داخلياً.[93] وتزايدت المخاوف من حدوث أزمة إنسانية بعد أن قطعت إسرائيل إمدادات الغذاء والمياه والكهرباء والوقود عن غزة، التي كانت بالفعل محاصرة من قبل كل من حكومة مصر وإسرائيل.[94][95] وأرسلت إسرائيل رسائل تحث مليوناً ومئة ألف شخص من سكان غزة على إخلاء شمال غزة، وهو ما اعتبر تهجيرا قسرياً من شأنه أن يرقى إلى جريمة حرب.[96][97][98] فيما دعت الأمم المتحدة والعديد من الدول إلى وقف فوري لإطلاق النار.[99] ودعت جماعات حقوق الإنسان إلى استيعاب لاجئي غزة بسبب الحرب.[100][101]

ونددت 44 دولة على الأقل بالهجوم الذي شنته حركة حماس على إسرائيل ونددت صراحة بسلوكها ووصفته بـ "الإرهاب"، بما في ذلك بيان مشترك صدر عن الولايات المتحدة وفرنسا وبريطانيا وإيطاليا وألمانيا وهي دول تصنف حركة حماس على أنها حركة إرهابية.[102][103][104] في المقابل، دعت دول الشرق الأوسط إلى وقف التصعيد[103] ونددت بالاحتلال الإسرائيلي المستمر منذ عقود للأراضي الفلسطينية باعتباره السبب الجذري.[102][104][105] كما حذرت إيران من أنه إذا لم توقف إسرائيل الحرب في غزة على الفور، فإن العديد من الجبهات الأخرى في الحرب ستفتح وستتعرض إسرائيل لـ «زلزال ضخم»،[106][107] كما هددت بالتدخل إذا شنت إسرائيل غزوًا بريًا على غزة.[108][109] ومنذ 8 أكتوبر، كان هناك تبادل مستمر لإطلاق النار بين قوات حزب الله والقوات الإسرائيلية بعد أن أطلق مقاتلو حزب الله صواريخ على إسرائيل من لبنان وردت إسرائيل بغارات جوية في جنوب لبنان.[110] كما نشرت الولايات المتحدة مجموعتين قتاليتين من حاملات الطائرات في شرق البحر الأبيض المتوسط،[111] وأعلنت المملكة المتحدة أنها سترسل سفنا حربية وطائرات،[112] وبدأت ألمانيا في تقديم المساعدات العسكرية لإسرائيل.[113] في نفس الوقت سقط عدد كبير من القتلى بين المدنيين، واتهمت لجنة من المقررين الخاصين التابعين للأمم المتحدة، إلى جانب جماعات حقوق الإنسان، كلاً من إسرائيل وحماس بارتكاب جرائم حرب.[97][114]

الخلفية والأسباب

في عام 2023، اندلعت عدة أعمال عنف في الصراع الإسرائيلي الفلسطيني. وقبل الهجوم، أفيد عن مقْتَل ما لا يقل عن 247 فلسطينيًا على يد القوات الإسرائيلية، بما في ذلك المقاتلون والمدنيون من كلا الجانبين، في حين قُتل 32 إسرائيليًا ومواطنين أجنبيين في هجمات فلسطينية.[115][116] وتزايدت هجمات المستوطنين وأدت إلى نزوح مئات الفلسطينيين؛ ووقعت اشتباكات عنيفة حول المسجد الأقصى، أحد الأماكن المقدسة في القدس.

وتصاعدت التوترات بين إسرائيل وحماس في سبتمبر/أيلول 2023، ووصفت صحيفة واشنطن بوست الاثنين «على شفا الحرب».[88] وعثرت إسرائيل على متفجرات مخبأة في شحنة من الجينز وأوقفت جميع الصادرات إلى غزة.[88] ورداً على ذلك، وضعت حماس قواتها في حالة تأهب قصوى، وأجرت تدريبات عسكرية مع مجموعات أخرى، بما في ذلك التدريب العلني على اقتحام المستوطنات الإسرائيلية.[88] كما سمحت حماس للفلسطينيين باستئناف الاحتجاجات عند الحاجز بين إسرائيل وغزة.[88] وفي 13 سبتمبر/أيلول، قُتل خمسة فلسطينيين على الحدود وسط روايات متضاربة.[و] في 29 سبتمبر/أيلول، توسطت قطر والأمم المتحدة ومصر للتوصل إلى اتفاق بين إسرائيل ومسؤولي حماس في قطاع غزة لإعادة فتح نقاط العبور المغلقة وتهدئة التوترات.[118][119][120]

وقبل أيام من الهجوم، قالت مصر إنها حذرت إسرائيل من أن «انفجار الوضع قادم، وقريبًا جداً، وسيكون كبيراً».[121] وأنكرت إسرائيل تلقي مثل هذا التحذير،[122] لكن الادعاء المصري أكده مايكل ماكول، رئيس لجنة العلاقات الخارجية بمجلس النواب الأمريكي، الذي قال إن التحذيرات صدرت قبل ثلاثة أيام من الهجوم.[123]

وقع الهجوم خلال عطلة سيمحات توراة اليهودية يوم السبت،[124] وبعد يوم من الذكرى الخمسين لبدء حرب أكتوبر، والتي بدأت أيضًا بهجوم مفاجئ.[125] وصرّحت حركة حماس أن هجومها جاء ردًا على الحصار المفروض على غزة، واستمرار بناء المستوطنات، وعنف المستوطنين الإسرائيليين، والقيود المفروضة على الحركة بين إسرائيل وغزة.[126] وفي أعقاب الهجوم، أشار محلل مكافحة الإرهاب الأمريكي بروس هوفمان إلى ميثاق حماس لعام 1988، زاعمًا أن حماس كانت لديها دائمًا نوايا «الإبادة الجماعية» وأنه ليس لديها نوايا «للاعتدال وضبط النفس والتفاوض وبناء مسارات للسلام».[127] وقال مايكل ميلشتين، رئيس منتدى الدراسات الفلسطينية في جامعة تل أبيب وضابط سابق في المخابرات العسكرية الإسرائيلية، إن الهجمات كانت «جزءًا من رؤية حماس طويلة المدى للقضاء على إسرائيل» وأن «حماس ليست مستعدة على الإطلاق لترك الجهاد» حسب تعبيره.[128]

التحليلات السياسية والصحافية

قال عالم السياسة الأمريكي ستيفن إم. والت إن الفلسطينيين يشعرون أنه ليس لديهم خيار سوى المقاومة ردًا على معاملة إسرائيل القمعية للفلسطينيين منذ عقود، على الرغم من اعترافهم بأن مهاجمة المدنيين أمر خاطئ وأن الأساليب التي اختارتها حماس "غير مشروعة".[129] وكتبت صحيفة الهندوسية أن الاحتلال الإسرائيلي كان «الأطول في التاريخ الحديث» وأحدث «بركانًا مشتعلًا».[130] وكتبت وكالة أسوشيتد برس أن الفلسطينيين «يشعرون باليأس من الاحتلال الذي لا ينتهي في الضفة الغربية والحصار الخانق على غزة».[131] كما ذكرت شبكة إيه بي سي نيوز أرقام الأونروا لشهر أغسطس 2023 في غزة والتي تفيد بأن 81% من الأشخاص يعيشون تحت خط الفقر، وأن 63% يعانون من انعدام الأمن الغذائي ويعتمدون على المساعدة الدولية. وذكرت الشبكة أيضًا أن أرقام مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية تشير إلى مقتل ما يقرب من 6,400 فلسطيني في مقابل 300 إسرائيلي في الصراع الإسرائيلي الفلسطيني المستمر منذ عام 2008 حتى سبتمبر 2023، قبل هذه الحرب.[132][133][134]

كتب روجر كوهين أن السيطرة الإسرائيلية المتزايدة على ملايين الفلسطينيين «أدت إلى إراقة الدماء».[135] قبل الهجوم، حذرت المملكة العربية السعودية إسرائيل من «انفجار» نتيجة لاستمرار الاحتلال،[136] وحذرت مصر من وقوع كارثة ما لم يُحْرَز تقدم سياسي،[137] وصدرت تحذيرات مماثلة من قبل مسؤولي السلطة الفلسطينية.[137] وقبل أقل من شهرين من الهجمات، أعرب العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني عن أسفه لأن الفلسطينيين ليس لديهم «حقوق مدنية، ولا حرية تنقل».[137] وكتب كوهين أن العديد من الإسرائيليين افترضوا أن القضية الفلسطينية أصبحت بلا قضية، وأنها اختفت من جدول الأعمال العالمي.[135]

كما أشار سايمون تيسدال وهو محرر في صحيفة الغارديان إلى تصاعد العنف الإسرائيلي الفلسطيني في عام 2023 باعتباره نذيرًا بالحرب،[138] وادعى أن بنيامين نتنياهو رفض التفاوض على عملية السلام، مما صب الزيت على النار،[138] وأنه تم تجاهل حقوق الفلسطينيين.[138] وكتب يوسف منير أن إدارة بايدن تجاهلت القضية الفلسطينية.[139] في التاسع والعشرين من سبتمبر/أيلول، أعلن جيك سوليفان، مستشار الأمن القومي الأمريكي، أن "منطقة الشرق الأوسط أصبحت اليوم أكثر هدوءاً مما كانت عليه طوال عقدين من الزمن".[139] تفاخر المسؤولون الإيرانيون علنًا لسنوات بدورهم في تسليح المسلحين في غزة، وذكر تقرير لوزارة الخارجية الأمريكية لعام 2020 أن إيران تقدم ما يقرب من 100 مليون دولار سنويًا إلى حماس.[140] وفي مؤتمر صحفي بالبيت الأبيض في 12 أكتوبر، قال سوليفان إن إيران «متواطئة» في الهجمات، لكن الولايات المتحدة لم تستطع تأكيد ما إذا كانت إيران على علم بالهجوم مقدمًا أو ساعدت في تنسيقه.

وفقاً لتحليل نشرته صحيفة الإندبندنت، أدى الحصار المفروض على غزة إلى خلق حالة من اليأس بين الفلسطينيين، الأمر الذي «استغلته» حماس، لإقناع الشباب الفلسطيني بأن العنف هو الحل الوحيد.[141] يكتب داود كتاب أن المحاولات الفلسطينية لحل الصراع عن طريق المفاوضات أو المقاطعة السلمية لم تكن مثمرة.[137] كما كتب تال شنايدر لصحيفة تايمز إسرائيل: «على مدى سنوات، اتبعت الحكومات المختلفة بقيادة بنيامين نتنياهو نهجًا أدى إلى تقسيم السلطة بين قطاع غزة والضفة الغربية - مما جعل رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس يركع على ركبتيه بينما يقوم بتحركات تدعم حركة حماس "الإرهابية". وكانت الفكرة هي منع عباس – أو أي شخص آخر في حكومة السلطة الفلسطينية في الضفة الغربية – من التقدم نحو إقامة دولة فلسطينية».[142]

 
بقايا مركز شرطة سديروت بعد هجوم حماس

الأوضاع الإقليمية

في أثناء الهجوم، كانت إسرائيل والمملكة العربية السعودية تجريان مفاوضات لتطبيع العلاقات؛ وقال ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان إن التطبيع أصبح "حقيقيا للمرة الأولى".[143] كما صرّحت وزارة الخارجية السعودية في بيان إنها «حذرت مرارا وتكرارا من أن الاحتلال الإسرائيلي المستمر لغزة سيؤدي إلى مزيد من العنف».[144] وفي أعقاب الانقلاب المصري عام 2013 الذي أطاح فيه الجنرال العسكري عبد الفتاح السيسي بالرئيس محمد مرسي، توترت العلاقات بين مصر وحماس، حيث أشارت حكومة السيسي إلى أن العلاقات المحتملة بين حماس والإخوان المسلمين المصريين يمكن أن تشكل تحديًا وتهديداً أمنيا وطنياً.[145][146]

السياق التاريخي

 
الخسائر البشرية الفلسطينية والإسرائيلية قبل الحرب. معظمهم من المدنيين.[132][133]
 
الهجمات الصاروخية التي أطلقت على إسرائيل من قطاع غزة، 2001-2021[147]

عُقب الانتفاضة الفلسطينية الثانية، سحبت إسرائيل قواتها ومواطنيها من قطاع غزة عام 2005، وفرضت مع ذلك حصاراً على غزة، وفي عام 2006، فازت حركة حماس في الانتخابات التشريعية الفلسطينية، تبعه اندلاع صراع عنيف على السلطة بين حماس وفتح في عام 2007 في بلغ ذروته بسيطرة حماس على غزة «بالقوة».[148][149] ففرضت حكومة مصر وإسرائيل حصاراً مفتةح الأمد وواسع النطاق على قطاع غزة أدى إلى تدمير اقتصادها.[150] وقد شجبت جماعات حقوق الإنسان الدولية الحصار باعتباره شكلاً من أشكال العقاب الجماعي،[151] بينما دافعت إسرائيل عنه باعتباره ضروريًا لمنع دخول الأسلحة والسلع ذات الاستخدام المزدوج إلى المنطقة.[152][153] ومنذ فرض الحصار، حصلت عمليات عسكرية واسعة من أبرزها الحرب على غزة (2008–2009) والحرب على غزة 2012 والحرب على غزة 2014، وحفرت حماس أنفاقا تحت الجدار الحدودي وشنت هجمات عبر الحدود وأطلقت حماس بانتظام الصواريخ على إسرائيل، بما في ذلك على المناطق المدنية، بينما قامت إسرائيل بحملات من القصف المكثف،[149][150] فأطلقت كتائب عز الدين القسام -الجناح العسكري لحركة حماس- صواريخ ضمن الاشتباكات الإسرائيلية الفلسطينية 2021 التي عرفت بأحداث الشيخ جراح في القدس، وأخرى كرد على عملية "الفجر الصادق" التي نفذتها إسرائيل على قطاع غزة عام 2022. وتسبب ذلك في دمار للمدنيين من كلا الجانبين، وتزايد عدد القتلى الفلسطينيين. لكن على الرغم من تزايد العنف، وجدت القيادة الإسرائيلية أن هذا الترتيب يمكن التحكم فيه، بالاعتماد على نظام الدفاع الصاروخي القبة الحديدية للدفاع واستخدام الضربات المستهدفة، والتي يطلق عليها مجازا «جز العشب» (بالإنجليزية: mowing the grass)‏، لإبقاء حماس «تحت السيطرة»، بهدف تقليل التهديد المسلح إلى حد مقبول.[154]

مذ تلك الإنتخابات عام 2006، لم تقم السلطة الفلسطينية بإجراء انتخابات وطنية منذ سنوات ويرجع ذلك جزئيًا حسب خبراء إلى المخاوف من فوز حماس مرة أخرى.[150][155] وفقاً للتيارات اليهودية، وجدت استطلاعات الرأي باستمرار أنه على الرغم من أن حكم حركة حماس مثير للجدل بين الفلسطينيين، إلا أن المنظمة يُنظر إليها على أنها القوة العسكرية الوحيدة التي يمكنها الحصول على تنازلات من إسرائيل.[149] كما أشار استطلاع للرأي أجري في مارس 2023 للفلسطينيين في قطاع غزة والضفة الغربية إلى أن الأغلبية تؤيد استخدام «الكفاح المسلح»، وإنشاء «جماعات مسلحة»، والانتفاض ضد إسرائيل.[156]

المشهد السياسي الإسرائيلي

يعتبر رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو الزعيم الأطول فترة خدمة في إسرائيل، حيث تولى منصبه ست مرات وهو رقم قياسي.[157] أصبح نتنياهو رئيسًا للوزراء لأول مرة في الانتخابات العامة الإسرائيلية عام 1996. خسر في عام 1999 ولكن بعد عشر سنوات في عام 2009، وافق الكنيست على تعيين نتنياهو رئيسًا للوزراء مرة أخرى، وأُعيد انتخابه في الأعوام 2013، 2015، 2019، و2020. وشكّلت حكومة ائتلافية في عام 2021 بقيادة نفتالي بينيت ويائير لابيد، ولكنها حُلَّت بعد فوز نتنياهو في انتخابات 2022 وأصبح رئيسًا للوزراء مرة أخرى في 29 ديسمبر 2022. وبعد تولي الحكومة اليمينية بقيادة نتنياهو السلطة، كثفت الحكومة بناء المستوطنات في الضفة الغربية التي تحتلها إسرائيل. في عام 2023 حكم نتنياهو الحكومة الأكثر يمينية في تاريخ إسرائيل، مما أدى إلى فوضى سياسية بما في ذلك احتجاجات واسعة النطاق ضد الإصلاحات القضائية الكبرى.[157][158][159][160] وفقًا لاستطلاع أجراه المعهد الإسرائيلي للديمقراطية في فبراير 2023، أيدت هذه التغييرات أقلية فقط من الإسرائيليين.[158] ومع ذلك، صدر في يوليو/تموز 2023 قانون يلغي قدرة المحكمة العليا الإسرائيلية على مراجعة تصرفات الحكومة على أساس المعقولية.[158]

منذ الهجوم الذي شنته حماس، قام نتنياهو بتشكيل حكومة وحدة طوارئ، مع تعليق الإصلاح القضائي وجميع التشريعات والسياسات الأخرى غير الطارئة إلى أجل غير مسمى.[161] وتتألف حكومة الحرب الإسرائيلية التي شكّلت في 11 تشرين الأول/أكتوبر من خمسة مشرعين معارضين من بينهم بيني غانتس، وزير الدفاع السابق ورئيس الأركان العامة السابق.[162]

نظام الحكم الإسرائيلي نظام برلماني، هيمن فيه حزب العمل الإسرائيلي وسلفة السياسي الأساسي حزب ماباي (المحسوبين على الديمقراطية الاجتماعية والعلمانية) على السياسة الإسرائيلية منذ إعلان الدولة عام 1948 وحتى منتصف تسعينيات القرن العشرين (في مقابل حكم أحزاب القومية المحافظة الليكود وسلفة حيروت السنوات بين 1977–1984 و1986–1992)، وهي بزعامة حزب العمل وحكومة إسحاق رابين، التي وقعت بعد الانتفاضة الأولى وسمتها العصيان المدني ورشق الحجارة - على اتفاقيات أوسلو مع الفلسطينيين عام 1993 فيما عُرف بعملية السلام.[163][164] وتراجعت شعبية ونفوذ هذا الإتجاه السياسي في إسرائيل خلال بداية الألفية الثانية، ويرى البعض إرتباط ذلك بالانتفاضة الثانية 2000-2005، وأن السلطة الوطنية الفلسطينية قد أعلنت فيها الحرب على إسرائيل، كانت التفجيرات الانتحارية الفلسطينية سمة بارزة للقتال واستهدفت بشكل رئيسي المدنيين الإسرائيليين، فنشرت صحيفة نيويورك تايمز مقالا لباتريك كينجزلي قال فيه "بدأ تراجع [محاولات عملية السلام] في العقد الأول من القرن الحادي والعشرين، عندما فسر العديد من الإسرائيليين موجة من العنف الفلسطيني على أنها رفض للجهود [التي يبذلها الفلسطينيون] لحل الصراع الإسرائيلي الفلسطيني سلميًا". لقد أفقد ذلك مصداقيته الدفعة السابقة [في إسرائيل] من أجل المزيد من السيادة الفلسطينية وعزز... السرد القائل بأن إسرائيل لا تستطيع الاعتماد على الفلسطينيين للتفاوض على سلام دائم."[163]

الأحداث

هجوم حماس والفصائل الفلسطينية (7 أكتوبر)

 
خارطة تظهر توغل قوات الفصائل الفلسطينية بالمستوطنات الإسرائيلية (غلاف غزة) في (7-8 أكتوبر).

بدأت العملية بهجوم مفاجئ خلال الأعياد اليهودية العرش اليهودي سيمحات توراة وشميني أتزريت يوم السبت، والمصادف لبعد يوم واحد من الذكرى الخمسين لبدء حرب السابع من أكتوبر 1973، والتي بدأت أيضًا بهجوم مفاجئ. في حوالي الساعة 6:30 صباحًا بالتوقيت الصيفي الإسرائيلي (UTC+3) في 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023،[165][166] أعلنت حماس بدء ما أسمته «عملية طوفان الأقصى»، وأعلنت أنها أطلقت أكثر من 5000 صاروخ من قطاع غزة إلى إسرائيل في غضون 20 دقيقة. وأفادت مصادر إسرائيلية أنه تم إطلاق ما لا يقل عن 3000 قذيفة من غزة. وقُتل ما لا يقل عن خمسة أشخاص جراء الهجمات الصاروخية. [167] وتم الإبلاغ عن انفجارات في المناطق المحيطة بالقطاع وفي مدن سهل شارون بما في ذلك جيديرا، هرتسليا،[167] تل أبيب، وعسقلان. تم إطلاق صفارات الإنذار في بئر السبع والقدس ورحوفوت وريشون لتسيون وقاعدة بالماخيم الجوية. [168][169][170][171] في تمام الثامنة صباحًا ألقى القائد العام لكتائب الشهيد عز الدين القسام محمد الضيف بيانًا، وفيه أعلن بدء عمليّة عسكرية سمَّاها «طوفان الأقصى» مؤكّدًا أنّ الضربة الأولى استهدفت مواقع العدو ومطاراته ومواقعه العسكرية وقد تجاوزت الـ5000 صاروخًا، وشرحَ الضيف في بيانه سبب بدء العمليّة حيث استرسل في الحديث عن «تدنيس الإسرائيليين للمسجد الأقصى وتجرؤهم على مسرى الرسول» مضيفًا أنّ هذه العملية جاءت لوضعِ حدٍ للانتهاكات الإسرائيلية، وشددَ على أنّه بدءًا من يوم السابع من أكتوبر ينتهي التنسيق الأمني مع الاحتلال، وأنّ الشعب الفلسطيني سيستعيد بدءًا من اليوم أيضًا ثورته ويعود لمشروع إقامة الدولة.[172] وطالبَ الضيف باتحاد كل القوى العربية والإسلامية لكنس الاحتلال، كما طالبَ كلّ من يملك بندقيّة بإخراجها فقد آن أوانها كما جاء في بيانه، وختمَ القائد العام لكتائب القسام بمطالبة الجميع مُتابعةَ التوجيهات والتعليمات عبر البيانات العسكرية المتتابِعَة.[173]

استخدمت حماس أساليب مثل استخدام الطائرات بدون طيار لتعطيل مراكز المراقبة الإسرائيلية وأظهرت مقاطع فيديو إستخدام الطائرات الشراعية للتسلل إلى إسرائيل، والدراجات النارية، وهو أمر غير معتاد بالنسبة لحماس. أطلق مسلحون فلسطينيون النار على القوارب الإسرائيلية، بينما اندلعت اشتباكات بين الفلسطينيين والجيش الإسرائيلي على طول السياج المحيط بغزة. في المساء، أطلقت حماس وابلًا آخر من 150 صاروخًا باتجاه إسرائيل، مع وقوع انفجارات في يفنه، وجفعتايم، وبات يام، وبيت داغان، وتل أبيب، وريشون لتسيون.[174] وبنفس الوقت، دخل حوالي 3000 من مقاتلي حماس[175][176] إلى إسرائيل من غزة باستخدام الشاحنات والشاحنات الصغيرة والدراجات النارية والجرافات والزوارق السريعة والطائرات الشراعية.[177] [178] استولوا على نقاط التفتيش في كيرم شالوم وإيريز، وفتحوا فتحات في السياج الحدودي في خمسة أماكن أخرى. أظهرت صور ومقاطع فيديو مسلحين ملثمين يستقلون شاحنات صغيرة ويطلقون النار في سديروت. تُظهر مقاطع فيديو أخرى أسرى إسرائيليين، ودبابة إسرائيلية محترقة ومسلحين يقودون مركبات عسكرية إسرائيلية.

وذكر مسؤولون استخباراتيون وأمنيون من عدة دول غربية إن حماس بدأت الحرب من أجل خلق حالة حرب «دائمة» وإحياء الاهتمام بالقضية الفلسطينية.[179]

هجمات على القواعد العسكرية

ونفذ مقاتلو حماس عملية إنزال برمائية في زيكيم حسب ما نشرت كتائب القسّام.[180][181] كما استولى المسلحون على قاعدة عسكرية بالقرب من ناحال عوز، مما أسفر عن مقتل جنديين إسرائيليين على الأقل وأسر ستة آخرين. وقال الجيش الإسرائيلي إنه قتل مهاجمين اثنين على الشاطئ ودمر أربع سفن، من بينها زورقين مطاطيين.

المدن والمستوطنات الريفية

الحصار والقصف الإسرائيلي

 
بقايا مركز شرطة سديروت بعد هجوم حماس
 
تسجيل مرئي يُظهر آثار القصف الجوي الإسرائيلي على أبنية سكنيَّة في قطاع غزة (9 أكتوبر).

بعد يومين من الهجوم المفاجئ، إدعت إسرائيل أنه تم ضرب 426 هدفًا لحماس، بما في ذلك تدمير بيت حانون، ومنازل مسؤولي حماس، ومسجدًا، ومركزًا للإنترنت. كما أعلنت إسرائيل إرجاع رهينتين قبل إعلان حالة الحرب للمرة الأولى منذ حرب السادس من أكتوبر عام 1973.[182] استمرَّ التجييش الإسرائيلي على القطاع حيث أعلن وزير الدفاع الإسرائيلي غالانت عن ما أسماهُ حصاراً «شاملاً» على قطاع غزة، وقطع الكهرباء ومنع دخول الغذاء والوقود.[183] بل وصفَ المقاومين والفلسطينيين ممن تُحاربهم إسرائيل بـ «الحيوانات البشريّة». [184] وقد أثار هذا انتقادات من هيومن رايتس ووتش التي وصفت الأمر بأنه «بغيض» و«دعوة لارتكاب جريمة حرب».[185]

واتهمت منظمة هيومن رايتس ووتش إسرائيل باستخدام ذخائر الفسفور الأبيض فوق غزة يومي 10 و11 أكتوبر/تشرين الأول، وقالت أنها تنتهك القانون الدولي.[186] أنكرت إسرائيل هذه الاتهامات.[187]

الغارات الجوية إسرائيلية، 17 أكتوبر

في 17 أكتوبر، أفاد مسؤولو وزارة الصحة في غزة بأن القصف العنيف للجيش الإسرائيلي أثناء الليل أدى إلى مقتل أكثر من 70 شخصاً، بينهم عائلات تم إجلاؤها من مدينة غزة في الشمال.[188][189] أدت إحدى الغارات الجوية إلى مقتل القائد العسكري الكبير في حماس أيمن نوفل.[190][191] وإستمراراً للمجازر وفي فترة ما بعد الظّهر، ضربت غارة إسرائيلية مدرسّة تابعة للأونروا في مخيم المغازي للاجئين، مما أسفر عن مقتل ستّة أشخاص وإصابة 12 آخرين.[192][193] مساء يوم 17 أكتوبر 2023، ارتكبت قوات الاحتلال الإسرائيلي مجزرةً دامية بقطاع غزة عبر قصف ساحة مستشفى الأهلي المعمداني والتي استشهدَ على إثرها حسب ما أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية أكثر من 500 ضحية، معظمهم من النساء والأطفال.[194][195][196]

إخلاء شمال غزة

وفي 8 و9 ديسمبر/كانون الأول، نشر الجيش الإسرائيلي لقطات لما قال إنه جنوده وهم يشتبكون مع مقاتلين بالقرب من مدرستين في الشجاعية وداخلهما. وبحسب الجيش الإسرائيلي، اكتشف المقاتلون أيضًا نفقًا يؤدي من إحدى المدارس إلى مسجد قريب.[197][198] كما نشر لقطات لما زعم أنها للأسلحة التي ذكر أنه عثر عليها في حرم جامعة الأزهر، بالإضافة إلى ممر نفق يؤدي إلى مدرسة على بعد كيلومتر واحد مبررًا تدميره لمباني الجامعة بغزة.[199] قال الجيش الإسرائيلي إنه منذ أن خصص منطقة إنها إنسانية للمدنيين في قطاع غزة وفي يوم 18 أكتوبر/تشرين الأول، تم إطلاق 116 صاروخا من هناك باتجاه إسرائيل، منها 38 سقط داخل غزة.[200]

في 9 ديسمبر/كانون الأول أعلن البنتاغون أن إدارة بايدن في جهودها للدعم الكامل واللا محدود لإسرائيل سمحت ببيع حوالي 14 ألف طلقة من ذخيرة الدبابات لإسرائيل دون الحصول على إذن من الكونغرس باستخدام قوة الطوارئ.[201][202]

في 15 ديسمبر، أصدر الجيش الإسرائيلي بيانًا أعلن فيه أنه قتل ثلاثة من الرهائن الإسرائيليين بنيران صديقة.[203] حيث إدعى أنهم «حددوا بالخطأً ثلاثة رهائن إسرائيليين على أنهم يشكلون تهديداً» خلال العمليات في الشجاعية ثم أطلقوا النار عليهم، مما أدى إلى مقتلهم.[204][205] وذكر مسؤول عسكري إسرائيلي في 16 ديسمبر/كانون الأول، كان الرهائن الثلاثة بلا قمصان ويحملون «عصا عليها قطعة قماش بيضاء" عندما أعلن جندي إسرائيلي أنهم «إرهابيون» وبعد أن شعر «بالتهديد»، قام بإطلاق النار فقتل رهينتين وأصاب الثالث الذي قتلته التعزيزات الإسرائيلية.[206]

الضفة الغربية

شهدت الضفة الغربية عدة إشتباكات وتوغلات للجيش الإسرائيلي واقتحام للمخيمات حيث أن قبل الحرب، كان عام 2023 هو العام الأكثر دموية بالنسبة للفلسطينيين في الضفة الغربية منذ 20 عامًا.[207] قام المستوطنون بتهجير حوالي 1000 فلسطيني قسراً منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول، وحوالي نصف الاشتباكات شملت «القوات الإسرائيلية التي ترافق المستوطنين الإسرائيليين أو تدعمهم بشكل مستمر أثناء تنفيذ الهجمات».[208] وفي 11 أكتوبر/تشرين الأول، هاجم المستوطنون الإسرائيليون قرية قصرة، جنوبي شرق خان يونس ما أسفر عن مقتل أربعة فلسطينيين.[209]

في 17 أكتوبر، اندلعت احتجاجات في مناطق بالضفة على قصف المستشفى الأهلي العربي،[210] مع وقوع اشتباكات في رام الله.[211]

في 22 أكتوبر، قصفت إسرائيل مسجد الأنصار في جنين، قائلة إنها قتلت العديد من ما أسمتهم «النشطاء الإرهابيين» من حماس والجهاد الإسلامي الذين زعمت أنهم كانو بداخله وكانوا يخططون لشن هجمات داخله.[212][213] وفي غضون أيام قليلة قُتل أيسر محمد العامر، وهو قيادي كبير في حركة الجهاد الإسلامي الفلسطينية، أثناء اشتباك مع الجيش الإسرائيلي بعد إقتحامه مخيم جنين للاجئين.[214] وتباعيتاً للخناق والاقتحامات من الجيش الإسرائيلي، صرح الناشط عيسى عمرو في 1 نوفمبر أن الوضع في الضفة الغربية أصبح «صعبًا للغاية»، مشيرًا إلى أن «جميع نقاط التفتيش مغلقة، ويتصرف المستوطنون والجنود الإسرائيليون بعنف مع الفلسطينيين».[215] وأيضاً حذر مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية من تزايد عنف المستوطنين الإسرائيليين ضد الفلسطينيين في الضفة.[216]

وفي 30 تشرين الثاني/نوفمبر، قتل مسلحان فلسطينيان ثلاثة أشخاص وأصابوا 6 إسرائيليين في محطة للحافلات على تقاطع جفعات شاؤول في القدس وأعلنت حماس مسؤوليتها.[217][218][219]

الجبهات المساندة

لبنان

 
منطقة جنوب لبنان في الحرب.
  المناطق التي تسيطر عليها إسرائيل
.
  مرتفعات الجولان التي تحتلها إسرائيل.
     أماكن وجود حزب الله في لبنان.                     المناطق التي أمرت إسرائيل بإخلائها.

وقعت سلسلة من الاشتباكات الحدودية على طول الحدود الإسرائيلية اللبنانية في 8 تشرين الأول/أكتوبر، شن حزب الله هجوماً مدفعياً على مواقع إسرائيلية في مزارع شبعا؛ وقد قوبل هذا بالرد حيث أطلقت القوات الإسرائيلية قذائف مدفعية وقصف جوي على بلدة كفرشوبا ومزرعة بسطرة.[220][221] ووقعت مناوشات بين الطرفين كل يوم منذ ذلك الوقت. أسفرت هذه الاشتباكات عن مقتل عشرات المسلحّين اللبنانيين وعشرات الجنود الإسرائيليين وتسعة جنود.

اليمن

هجمات الحوثيين على السفن التجارية في مضيق باب المندب

شنت القوات المسلحة اليمنية الموالية لحركة أنصار الله الحوثيين هجمات على إسرائيل خلال الحرب بهدف ما أعلنت الضغط على إسرائيل لوقف حربها على قطاع غزة التي قتل فيها آلاف الفلسطينين معظمهم من النساء والأطفال، واشتملت الهجمات على عمليات قصف لجنوب إسرائيل باستخدام الصواريخ الباليستية والجوالة والطائرات المسيرة، وأعلنت الحركة منع مرور السفن الإسرائيلية من مضيق باب المندب والبحر الأحمر والبحر العربي وشنت هجمات على السفن الإسرائيلية باستخدام المسيرات البحرية والصواريخ البحرية واحتجزت سفينة واحدة على الأقل.[222]

في 19 أكتوبر، أعلنت وزارة الدفاع الأمريكية إسقاط المدمرة البحرية الأمريكية يو إس إس كارني عدة صواريخ كانت متجهة شمالًا فوق البحر الأحمر باتجاه إسرائيل.[223][224] في 31 أكتوبر/تشرين الأول، قال المتحدث العسكري باسم حركة أنصار الله الحوثيون، إن الجماعة أطلقت صواريخ باليستية وطائرات بدون طيار باتجاه إسرائيل، وأنها ستواصل القيام بذلك «نصرة لإخواننا المظلومين في فلسطين»[225][226][227] في 19 نوفمبر، زادت التوترات عندما اختطف الحوثيون «سفينة جالاكسي ليدر»، وهي سفينة مملوكة لشركة تابعة لرجل أعمال إسرائيلي وعلى متنها 25 فردًا، باستخدام مروحية ميل مي 17.[228]

في 3 ديسمبر/كانون الأول، أعلن الحوثيون أنهم هاجموا سفينتين، «يونيتي إكسبلور» و«نمبر ناين»، يعتقد أنهما مرتبطان بإسرائيل، من أجل «منع السفن الإسرائيلية من الإبحار في البحر الأحمر».[229][230]

العراق وسوريا

في 24 أكتوبر، أفادت مصادر أن غاراتٍ جوية الإسرائيلية في محافظة درعا جنوبي سوريا أدت إلى مقتل ثمانية جنود سوريين وإصابة سبعة آخرين، وفقًا لوكالة الأنباء السورية الرسمية. واعترف الجيش الإسرائيلي بالغارات الجوية، قائلاً إنها كانت رداً على صاروخين أطلقا من سوريا على شمال إسرائيل.[231]

وفي 20 كانون الأول/ديسمبر، أُطلقت أربعة صواريخ من سوريا على مرتفعات الجولان التي تحتلها إسرائيل، مما أدى إلى إطلاق صفارات الإنذار في مسعدة وعين قينية. وقصف الجيش الإسرائيلي مصدر النيران واستهدف موقعا للجيش السوري رداً على ذلك.[232]

وفي 2 نوفمبر/تشرين الثاني، أعلنت المقاومة الإسلامية في العراق مسؤوليتها عن هجوم ضد «هدف إسرائيلي حيوي» على ساحل البحر الميت رداً على الهجمات الإسرائيلية على المدنيين الفلسطينيين في غزة. وفي بيان صدر في وقت لاحق من ذلك اليوم، ذكرت الجماعة أن «المقاومة الإسلامية ستستمر في دكّ معاقل العدو».[233]

في 3 نوفمبر، أعلنت المقاومة الإسلامية في العراق مسؤوليتها عن الهجوم الصاروخي على إيلات.[234] وفي 12 نوفمبر، أعلنت مسؤوليتها عن هجوم صاروخي آخر على إيلات.[235]

في 21 ديسمبر، أعلنت «المقاومة الإسلامية في العراق» مسؤوليّتها عن هجوم بطائرة بدون طيار على إيلات، والذي ورد أن القوات الجوية الأردنية اعترضته. وتبعها إعلان مسؤوليّتها عن هجوم بطائرة بدون طيار على منصة كاريش بعد ساعات من الهجوم على إيلات الذي أسقطته طائرات مقاتلة تابعة للجيش الإسرائيلي، وتباعيتاً أعلنت أنها قصفت هدفاً في إيلات.[236][237][238]

الخسائر

فلسطين

قطاع الرعاية الصحية

بحسب المقررة الخاصة للأمم المتحدة المعنية بالحق في الصحة، فإن مقدمي الرعاية الصحية في غزة يعملون «في أوضاع مزرية»، ووثّقت تضرّر 24 مشفى في القطاع بسبب تعرّضها لهجومٍ مباشر، واستهداف 60 سيارة إسعاف ومقتل 12 فرداً على الأقل من العاملين في المجال الصحي.[239]

وقد أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية في 24 أكتوبر عبر مؤتمر صحفي عقدته وزيرة الصحة الفلسطينية مي الكيلة عن انهيار المنظومة الصحية في قطاع غزة بشكل تام.[240]

تغطية إعلامية

ردود الفعل

العالمية

 
احتجاجات التضامن مع الفلسطينيين في ملبورن، 15 أكتوبر.
 
خريطة تظهر ملخص ردود الفعل الدولية على عملية طوفان الأقصى
          المنطقة التي يحدث فيها النزاع
     الدول التي تدعم حماس أو تدين إسرائيل.
     الدول التي تدعم إسرائيل أو تدين تصرفات حماس.
     دول محايدة
     مجهول

ملحوظات

  1. ^ بحسب الحكومة الإسرائيلية.[28]
  2. ^ بحسب الجيش الإسرائيلي.
  3. ^ في 9 نوفمبر إدعت الحكومة الإسرائيلية وقامت بتعديل عدد قتلى هجوم 7 أكتوبر إلى 1200 قتيلاً.[38][39][40]
  4. ^ وتضمنت قائمة الجماعات حماس، الجهاد الإسلامي، الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين وعرين الأسود.
  5. ^ في عام 2023، قبل بدء الهجوم، أدى تصاعد العنف الإسرائيلي الفلسطيني إلى مقتل ما لا يقل عن 247 فلسطينيًا و32 إسرائيليًا و2 أجنبيين. ولكن حماس لم تلعب دورا هاما خلال هذه الاشتباكات.[82][83][84][85][86][87]
  6. ^ Washington Post said the Palestinians were trying to explode the device,[88] while Al-Jazeera said that a Palestinian Explosives Engineering Unit was trying to defuse the explosive device.[117]

المراجع

  1. ^ "كتائب القسام تعلن عن "طوفان الأقصى" وإطلاق 5 آلاف صاروخ باتجاه إسرائيل". الجزيرة نت. 07–10–2023. مؤرشف من الأصل في 07–10–2023. اطلع عليه بتاريخ 07–10–2023.{{استشهاد بخبر}}: صيانة الاستشهاد: التاريخ والسنة (link) صيانة الاستشهاد: تنسيق التاريخ (link)
  2. ^ أ ب "طوفان الأقصى: ما بعده ليس كما قبله". عرب 48. 11–10–2023. مؤرشف من الأصل في 2023-10-20. اطلع عليه بتاريخ 11–10–2023.{{استشهاد بخبر}}: صيانة الاستشهاد: تنسيق التاريخ (link)
  3. ^ "اليمين المتطرف في إسرائيل... من إرهاب التلال إلى سدّة الحكم". مدار. 24–07–2023. مؤرشف من الأصل في 2023-10-20. اطلع عليه بتاريخ 11–10–2023.{{استشهاد بخبر}}: صيانة الاستشهاد: تنسيق التاريخ (link)
  4. ^ "بيان هام من حزب الله اللبناني". روسيا اليوم. مؤرشف من الأصل في 2023-10-21. اطلع عليه بتاريخ 09–10–2023.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: تنسيق التاريخ (link)
  5. ^ "عاجل: جماعة انصار الله تكشف تفاصيل أستهدافها لاسرائيل بهجمات صاروخية". عدن الغد. 31 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-11-01. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-31.
  6. ^ "الحوثي: نفذنا 3 هجمات بصواريخ ومسيرات على أهداف إسرائيلية". الجزيرة نت. مؤرشف من الأصل في 2023-11-01. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-31.
  7. ^ "القوات المسلحة تعلن استهداف الكيان الصهيوني بدفعات كبيرة من الصواريخ الباليستية والطائرات المسيرة". أنصار الله. 31 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-10-31. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-31.
  8. ^ Steve Holland & Matt Spetalnick (11–10–2023). "وصول مساعدات عسكرية أمريكية الى إسرائيل، وحاملة الطائرات موجودة في المنطقة". i24news. مؤرشف من الأصل في 2023-10-20. اطلع عليه بتاريخ 11–10–2023.{{استشهاد بخبر}}: صيانة الاستشهاد: التاريخ والسنة (link) صيانة الاستشهاد: تنسيق التاريخ (link)
  9. ^ "للرد على "حماس".. ألمانيا تضع مسيّرتين تحت تصرف إسرائيل". سكاي نيوز عربية. 12–10–2023. مؤرشف من ٔلمانيا-تضع-مسي%D9%91رتين-تصرف-إسراي ٔيل الأصل في 2023-10-12. اطلع عليه بتاريخ 12–10–2023. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من قيمة |مسار= (مساعدة)صيانة الاستشهاد: تنسيق التاريخ (link)
  10. ^ "بريطانيا تنشر سفينتين حربيتين وطائرات في شرق المتوسط لـ"دعم إسرائيل وضمان الردع"". فرانس 24. 13–10–2023. مؤرشف من الأصل في 2023-10-29. اطلع عليه بتاريخ 29–10–2023.{{استشهاد بخبر}}: صيانة الاستشهاد: تنسيق التاريخ (link)
  11. ^ "وزير الجيوش الفرنسي يؤكد أن بلاده تقدم "معلومات استخبارية" لإسرائيل". فرانس 24. 16–10–2023. مؤرشف من الأصل في 2023-11-03. اطلع عليه بتاريخ 29–10–2023.{{استشهاد بخبر}}: صيانة الاستشهاد: تنسيق التاريخ (link)
  12. ^ "قيادي فلسطيني: ألفا مقاتل من حماس شاركوا في "طوفان الأقصى" من أصل 40 ألف مجند في غزة". euronews. مؤرشف من الأصل في 2023-10-21. اطلع عليه بتاريخ 15–10–2023.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: تنسيق التاريخ (link)
  13. ^ أ ب ت "قرابة 18 ألف شهيد منذ بدء العدوان الصهيوني ودعوة لفتح معبر رفح". مؤرشف من الأصل في 2023-12-10. اطلع عليه بتاريخ 2023-12-11.
  14. ^ "15523 شهيدا و41316 إصابة في قطاع غزة بعدوان الاحتلال منذ السابع من أكتوبر". مؤرشف من الأصل في 2023-12-05. اطلع عليه بتاريخ 2023-12-04.
  15. ^ "في اليوم الثاني للهدنة .. انتشال جثامين شهداء من غزة وشمالها". مؤرشف من الأصل في 2023-11-29. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-25.
  16. ^ "Israel killed at least 1,000 Gaza infiltrators, reinforcing nationwide, military says" (بEnglish). Archived from the original on 2023-11-13. Retrieved 2023-11-25.
  17. ^ "Israel killed at least 1,000 Gaza infiltrators, reinforcing nationwide, military says" (بEnglish). Archived from the original on 2023-10-16. Retrieved 2023-11-04.
  18. ^ https://www.timesofisrael.com/idf-estimates-3000-hamas-terrorists-invaded-israel-in-oct-7-onslaught/ نسخة محفوظة 2023-11-02 على موقع واي باك مشين.
  19. ^ https://english.wafa.ps/Pages/Details/138974 نسخة محفوظة 2023-11-04 على موقع واي باك مشين.
  20. ^ https://english.wafa.ps/Pages/Details/138871 نسخة محفوظة 2023-11-01 على موقع واي باك مشين.
  21. ^ https://english.wafa.ps/Pages/Details/138774 نسخة محفوظة 2023-10-30 على موقع واي باك مشين.
  22. ^ أ ب "إصابة 4 مستوطنين بهجوم فدائي ومواجهات في القدس ورام الله اقرأ المزيد عبر المركز الفلسطيني للإعلام". The Palestinian Information Center. 26 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-10-26. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-26.
  23. ^ 2,200
  24. ^ أ ب ت "LIVEBLOG: IDF hits over 320 terror targets in Gaza, eliminates terrorist cells in southern Lebanon". i24NEWS. 23 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-10-23. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-23.
    OSINTdefender
  25. ^ أ ب "Death toll update | 14 Syrian members including three high-ranking officers killed in Israeli attacks on positions in Daraa". SOHR. 25 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-10-28. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-25.
  26. ^ "Israeli air strikes kill two workers at Syria's Damascus airport, official says". Reuters (بEnglish). 22 Oct 2023. Archived from the original on 2023-10-23. Retrieved 2023-10-23.
  27. ^ "Israeli airstrikes on Aleppo airport in Syria injures 5 people". SOHR. 15 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-10-26. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-26.
  28. ^ "Numbers can lie: Is Israel hiding its war casualties?". Ahram Online. 7 نوفمبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-11-13. اطلع عليه بتاريخ 2023-12-03.
  29. ^ "'Operation Al-Aqsa Flood' Day 65: U.S. rushes arms to Israel as Palestinians announce over 250,000 homes destroyed in Gaza". Mondoweiss (بen-US). 10 Dec 2023. Archived from the original on 2023-12-12. Retrieved 2023-12-11.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link)
  30. ^ "Yedioth: 5,000 soldiers have been injured since the start of the war on Gaza". us.firenews.video. 10 ديسمبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-12-12. اطلع عليه بتاريخ 2023-12-11.
  31. ^ "Over 5,000 Israeli soldiers injured since Oct. 7, with 58% seriously: Israeli media". www.aa.com.tr. مؤرشف من الأصل في 2023-12-10. اطلع عليه بتاريخ 2023-12-11.
  32. ^ "IDF strikes 250 «terror» sites in Gaza as ground battles intensifyIDF strikes 250 «terror» sites in Gaza as ground battles intensify". Jns.org. 6 ديسمبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-12-10. اطلع عليه بتاريخ 6 ديسمبر / كانون الأول 2023. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  33. ^ "'Israeli army' acknowledges killing of two soldiers in battle". en.royanews.tv (بEnglish). Archived from the original on 2023-12-09. Retrieved 2023-12-06.
  34. ^ "بمقتل ضابط.. جيش الاحتلال يعلن ارتفاع قتلاه إلى 502". عربي21. 29 ديسمبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-12-30. اطلع عليه بتاريخ 2023-12-30.
  35. ^ "Authorities name 398 soldiers, 59 police officers killed in Gaza war". The Times of Israel. 8 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-12-03. اطلع عليه بتاريخ 2023-12-03.
  36. ^ https://www.timesofisrael.com/liveblog_entry/police-say-theyve-identified-859-civilian-victims-from-october-7-massacre-up-16/ نسخة محفوظة 2023-11-20 على موقع واي باك مشين.
  37. ^ "Numbers can lie: Is Israel hiding its war casualties?". Ahram Online. 7 نوفمبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-11-13. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-16.
  38. ^ "Israel revises Hamas attack death toll to 'around 1,200'". Reuters (بEnglish). 10 Nov 2023. Archived from the original on 2023-11-14. Retrieved 2023-11-16.
  39. ^ "Israel revises down toll from October 7 attack to 'around 1,200'". Al Jazeera (بEnglish). Archived from the original on 2023-11-14. Retrieved 2023-11-16.
  40. ^ "rael revises death toll from Oct. 7 Hamas assault, dropping it..." The Times of Israel. 9 نوفمبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-11-19. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-16.
  41. ^ "Over 1,400 Killed In Hamas Attacks On Israel: PM Office" (بen-US). Archived from the original on 2023-10-24. Retrieved 2023-11-06.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link)
  42. ^ "Over 1,400 Killed In Hamas Attacks On Israel: PM Office" (بen-US). Archived from the original on 2023-10-24. Retrieved 2023-11-04.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link)
  43. ^ https://www.timesofisrael.com/liveblog_entry/342-currently-hospitalized-in-israel-due-to-war-7262-since-oct-7-health-ministry/ نسخة محفوظة 2023-11-09 على موقع واي باك مشين.
  44. ^ "Israel-Hamas war updates: Israel bombs areas near Gaza's Al-Quds Hospital" (بEnglish). Archived from the original on 2023-11-02. Retrieved 2023-11-04.
  45. ^ "Army says at least 240 hostages taken October 7 being held in Gaza" (بen-US). Archived from the original on 2023-11-01. Retrieved 2023-11-04.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link)
  46. ^ ايتمار ايشنر (10–10–2023). "גורמים בישראל: חשש שמספר החללים והנרצחים גבוה מ-1,200, ושיותר מ-200 נחטפו" [مسؤولون في إسرائيل: ارتفاع عدد القتلى إلى أكثر من 1200 وأكثر من 200 أسير]. ص. Y net. مؤرشف من الأصل في 2023-10-21. اطلع عليه بتاريخ 12–10–2023.{{استشهاد بخبر}}: صيانة الاستشهاد: التاريخ والسنة (link) صيانة الاستشهاد: تنسيق التاريخ (link)
  47. ^ https://twitter.com/yaircherki/status/1719789889288372540 نسخة محفوظة 2023-11-02 على موقع واي باك مشين.
  48. ^ "بالفيديو.. لحظة تدمير دبابة إسرائيلية شرقي غزة". سكاي نيوز عربيَّة. 01–11–2023. مؤرشف من الأصل في 2023-10-17. اطلع عليه بتاريخ 08–10–2023.{{استشهاد بخبر}}: صيانة الاستشهاد: التاريخ والسنة (link) صيانة الاستشهاد: تنسيق التاريخ (link)
  49. ^ "أبو عبيدة: دمّرنا 825 آلية للعدوّ ولا صفقات قبل وقف العدوان". palinfo.com. 28 ديسمبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-12-29. اطلع عليه بتاريخ 2023-12-30.
  50. ^ "أبو عبيدة: دمرنا 825 آلية للاحتلال ولا صفقات تبادل قبل وقف العدوان". الجزيرة نت (بar-EG). Archived from the original on 2023-12-30. Retrieved 2023-12-30.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link)
  51. ^ "بالفيديو.. لحظة تدمير دبابة إسرائيلية شرقي غزة". سكاي نيوز عربيَّة. 07–10–2023. مؤرشف من الأصل في 2023-11-01. اطلع عليه بتاريخ 01–11–2023. {{استشهاد بخبر}}: |archive-date= / |archive-url= timestamp mismatch (مساعدة)صيانة الاستشهاد: التاريخ والسنة (link) صيانة الاستشهاد: تنسيق التاريخ (link)
  52. ^ "شاهد: احتفال فلسطينيين حول دبابة عسكرية استولت عليها كتائب القسام في عملية طوفان الأقصى". يورو نيوز. 07–10–2023. مؤرشف من الأصل في 2023-10-20. اطلع عليه بتاريخ 08–10–2023.{{استشهاد بخبر}}: صيانة الاستشهاد: التاريخ والسنة (link) صيانة الاستشهاد: تنسيق التاريخ (link)
  53. ^ سكينة فاطمة (08–10–2023). "700 Israelis, 380 Palestinians killed as war enters 2nd day" [مقتل 700 إسرائيلي و380 فلسطينياً مع دخول الحرب يومها الثاني] (بEnglish). p. The Siasat Daily. Archived from the original on 2023-10-21. Retrieved 08–10–2023.{{استشهاد بخبر}}: صيانة الاستشهاد: التاريخ والسنة (link) صيانة الاستشهاد: تنسيق التاريخ (link)
  54. ^ "Approximately 500,000 people displaced in Israel". i24news (بEnglish). Archived from the original on 2023-10-21. Retrieved 19–10–2023.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: تنسيق التاريخ (link)
  55. ^ أ ب "About 200,000 Israelis internally displaced amid ongoing Gaza war, tensions in north". www.timesofisrael.com. 22 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-10-23. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-23.
  56. ^ "Gaza has lost telecom contact again, while Israel's military says it has surrounded Gaza City" (بEnglish). Archived from the original on 2023-11-09. Retrieved 2023-11-09.
  57. ^ "Hostilities in the Gaza Strip and Israel". OCHA. 20 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-10-23. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-22.
  58. ^ "Almost 20,000 displaced in Lebanon as clashes on Israel border escalate" (بEnglish). Archived from the original on 2023-10-23. Retrieved 2023-10-23.
  59. ^ Sengupta, Arjun (7 Oct 2023). "A Third Intifada? What we know about the latest Hamas-Israel escalation". اكسبريس الهندية (صحيفة) (بEnglish). Archived from the original on 2023-10-07. Retrieved 2023-10-07. Some observers have referred to the latest escalation as the beginning of the "Third Intifada".
  60. ^ McKernan, Bethan (7 Oct 2023). "Civilians will pay price for biggest challenge to Israel since 1973". ذا أوبزرفر (بBritish English). ISSN:0029-7712. Archived from the original on 2023-10-07. Retrieved 2023-10-07.
  61. ^ jcookson (7 Oct 2023). "Experts react: Israel is 'at war' after Hamas militants launch major assault" (بen-US). المجلس الأطلسي. Archived from the original on 2023-10-07. Retrieved 2023-10-07.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link)
  62. ^ "عمليات الأونروا على وشك الانهيار.. الأمم المتحدة تطلب وقف "مجزرة غزة"". التلفزيون العربي. 15 نوفمبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-11-15. اطلع عليه بتاريخ 2023-12-22.
  63. ^ "الأمم المتحدة تطلب وقف "مجزرة غزة"". سكاي نيوز عربية. مؤرشف من الأصل في 2023-11-18. اطلع عليه بتاريخ 2023-12-22.
  64. ^ Simpson, John (11 Oct 2023). "Why BBC doesn't call Hamas militants 'terrorists' - John Simpson". بي بي سي نيوز (بEnglish). Archived from the original on 2023-10-18. Retrieved 2023-10-12.
  65. ^ Beauchamp, Zack (7 Oct 2023). "Why did Hamas invade Israel?". Vox (بEnglish). Archived from the original on 2023-10-07. Retrieved 2023-10-07.
  66. ^ Erlanger, Steven (7 Oct 2023). "An Attack From Gaza and an Israeli Declaration of War. Now What?". نيويورك تايمز (بen-US). ISSN:0362-4331. Archived from the original on 2023-10-07. Retrieved 2023-10-11.{{استشهاد بخبر}}: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link)
  67. ^ مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (OCHA) (9 Oct 2023). "Fact Sheet: Israel and Palestine Conflict (9 October 2023)" (بيان صحفي). ريليف ويب (بالإنجليزية). الأمم المتحدة (UN). Archived from the original on 2023-10-13. Retrieved 2023-10-13. On Saturday, 7 October — a Jewish sabbath day, the end of the weeklong Jewish festival of Sukkot, and a day after the 50th anniversary of the Yom Kippur War — Hamas and other Palestinian armed groups launched Operation al-Aqsa Flood, a coordinated assault consisting of land and air attacks into multiple border areas of Israel.
  68. ^ "Around 1,000 dead in Israel-Hamas war, as Lebanon's Hezbollah also launches strikes". جريدة جنوب الصين الصباحية. 8 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-10-08. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-09.
  69. ^ "Hamas Leaves Trail of Terror in Israel". نيويورك تايمز (بen-US). 10 Oct 2023. ISSN:0362-4331. Archived from the original on 2023-10-21. Retrieved 2023-10-14.{{استشهاد بخبر}}: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link)
  70. ^ اكتب عنوان المرجع بين علامتي الفتح <ref> والإغلاق </ref> للمرجع cas2
  71. ^ Gillett، Francesca (8 أكتوبر 2023). "How an Israel music festival turned into a nightmare after Hamas attack". بي بي سي نيوز. مؤرشف من الأصل في 2023-10-08. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-08.
  72. ^ Tabachnick، Cara (8 أكتوبر 2023). "Israelis search for loved ones with posts and pleas on social media". سي بي إس نيوز. مؤرشف من الأصل في 2023-10-08. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-08.
  73. ^ "Thousands flee rocket and gunfire at all-night desert 'Nature Party'; dozens missing". تايمز إسرائيل. 7 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-10-07. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-08.
  74. ^ McKernan، Bethan (7 أكتوبر 2023). "Hamas launches surprise attack on Israel as Palestinian gunmen reported in south". الغارديان. مؤرشف من الأصل في 2023-10-07. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-07.
  75. ^ "Video appears to show Hamas taking Israeli civilian hostage". إن بي سي نيوز. 7 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-10-22. {{استشهاد بخبر}}: الوسيط غير المعروف |بواسطة= تم تجاهله يقترح استخدام |via= (مساعدة)
  76. ^ "Holocaust survivor who uses a wheelchair was dragged into Gaza as Israel-Hamas war rages on". الولايات المتحدةA Today (بen-US). Archived from the original on 2023-10-18. Retrieved 2023-10-12.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link)
  77. ^ "Hamas says it has enough Israeli captives to free all Palestinian prisoners". قناة الجزيرة. مؤرشف من الأصل في 2023-10-07. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-07.
  78. ^ أ ب George, Susannah; Dadouch, Sarah; Parker, Claire; Rubin, Shira (9 Oct 2023). "Israel formally declares war against Hamas as more than 1,000 killed on both sides". واشنطن بوست (بen-US). ISSN:0190-8286. Archived from the original on 2023-10-17. Retrieved 2023-10-12.{{استشهاد بخبر}}: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link)
  79. ^ https://www.alarabiya.net/arab-and-world/2023/11/08/%D8%A7%D8%B4%D8%AA%D8%A8%D8%A7%D9%83%D8%A7%D8%AA-%D8%A8%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%86%D8%A7%D8%B7%D9%82-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D8%B1%D9%82%D9%8A%D8%A9-%D9%88%D8%A7%D9%84%D8%B4%D9%85%D8%A7%D9%84%D9%8A%D8%A9-%D9%84%D9%82%D8%B7%D8%A7%D8%B9-%D8%BA%D8%B2%D8%A9-%D9%88%D8%B5%D9%81%D8%A7%D8%B1%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%86%D8%B0%D8%A7%D8%B1-%D8%AA%D8%AF%D9%88%D9%8A-%D8%A8%D8%A7%D9%84%D8%BA%D9%84%D8%A7%D9%81 نسخة محفوظة 2023-11-08 على موقع واي باك مشين.
  80. ^ Browne، David؛ Dillon، Nancy؛ Grow، Kory (15 أكتوبر 2023). "'They Wanted to Dance in Peace. And They Got Slaughtered'. Israel's Supernova festival celebrated music and unity. It turned into the deadliest concert attack in history". رولينغ ستون. مؤرشف من الأصل في 2023-10-18. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-18.
  81. ^ Margalit، Ruth (7 أكتوبر 2023). "Waking to an Attack from Hamas". النيويوركر. مؤرشف من الأصل في 2023-10-08. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-09. In Israel, there is already talk about this being the beginning of a protracted 'Sukkot War.'
  82. ^ "More than 200 Israelis killed in surprise Hamas assault on Israel, 232 killed in Gaza". مؤرشف من الأصل في 2023-10-18. وقبل يوم السبت، أدت أعمال العنف هذا العام إلى مقتل ما لا يقل عن 247 فلسطينيا، و32 إسرائيليا واثنين من الأجانب، من بينهم مقاتلون ومدنيون، وفقا لمسؤولين إسرائيليين وفلسطينيين.
  83. ^ "Israel declares war, goes after Hamas fighters and bombards Gaza". أسوشيتد برس. 7 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-10-08. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-07.
  84. ^ Bergman, Ronen; Kingsley, Patrick (11 Oct 2023). "How Israel's Feared Security Services Failed to Stop Hamas's Attack". The New York Times (بen-US). ISSN:0362-4331. Archived from the original on 2023-10-21. Retrieved 2023-10-13.{{استشهاد بخبر}}: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link)
  85. ^ Shaath، Azzam (13 يونيو 2023). "Hamas: From Resistance to Restraint?". Carnegie Endowment. مؤرشف من الأصل في 2023-06-21. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-13.
  86. ^ اكتب عنوان المرجع بين علامتي الفتح <ref> والإغلاق </ref> للمرجع saulReuters20231008
  87. ^ "Israel pounds Gaza as PM Netanyahu warns of 'long and difficult war'". مؤرشف من الأصل في 2023-10-16. وقبل يوم السبت، أدت أعمال العنف هذا العام إلى مقتل ما لا يقل عن 247 فلسطينيا، و32 إسرائيليا واثنين من الأجانب، من بينهم مقاتلون ومدنيون، وفقا لمسؤولين إسرائيليين وفلسطينيين.
  88. ^ أ ب ت ث ج ح Murphy، Brian؛ Taylor، Adam؛ Westfall، Sammy؛ Pietsch، Bryan؛ Hendrix، Steve (9 أكتوبر 2023). "What's behind the violence in Israel and Gaza? Here's what to know". The Washington Post. مؤرشف من الأصل في 2023-10-17. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-18.
  89. ^ Murphy, Paul P.; John, Tara; Swails, Brent; Liebermann, Oren (12 Oct 2023). "Hamas militants trained for its deadly attack in plain sight and less than a mile from Israel's heavily fortified border". سي إن إن (بEnglish). Archived from the original on 2023-10-13. Retrieved 2023-10-18.
  90. ^ Said، Summer (9 أكتوبر 2023). "Hamas Says Attacks on Israel Were Backed by Iran". Wall Street Journal. مؤرشف من الأصل في 2023-10-17.
  91. ^ "Fears of a ground invasion of Gaza grow as Israel vows 'mighty vengeance'". مؤرشف من الأصل في 2023-10-08. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-08. Hamas said its unprecedented offensive by land, air and sea was in response to the desecration of the Al Aqsa Mosque as well as Israeli atrocities against Palestinians over the decades. These include the 16-year blockade of Gaza، إسرائيلi raids inside West Bank cities over the past year, increasing attacks by settlers on Palestinians as well as the growth of illegal settlements.
  92. ^ "Israel prepares for ground offensive in Hamas-ruled Gaza as war's death toll soars". سي بي إس نيوز. مؤرشف من الأصل في 2023-10-17.
  93. ^ "Palestinians struggle to evacuate northern Gaza amid growing Israeli warnings of ground offensive". أسوشيتد برس. 14 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-10-17. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-14.
  94. ^ Abu Alouf، Rushdi؛ Slow، Oliver (10 أكتوبر 2023). "Gaza 'soon without fuel, medicine and food' – Israel authorities". بي بي سي نيوز. مؤرشف من الأصل في 2023-10-09. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-11.
  95. ^ "Israel-Hamas war live updates: Israel calls for evacuation of 1.1 million Palestinians in Gaza; at least 27 Americans killed". سي إن بي سي. مؤرشف من الأصل في 2023-10-18.
  96. ^ Fabian، Emanuel (14 أكتوبر 2023). "IDF says it's completing preparations to strike Gaza 'from air, sea and land'". www.timesofisrael.com. مؤرشف من الأصل في 2023-10-18. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-15.
  97. ^ أ ب Corder، Mike؛ Frankel، Julia (13 أكتوبر 2023). "Experts say Hamas and Israel are committing war crimes in their fight". أسوشيتد برس. مؤرشف من الأصل في 2023-10-16. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-18.
  98. ^ "Hamas tells Gaza residents to stay put as Israel ground offensive looms". رويترز. 13 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-10-17. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-14.
  99. ^ "UN expert warns of new instance of mass ethnic cleansing of Palestinians, calls for immediate ceasefire". Office of the High Commissioner of Human Rights. 14 أكتوبر 2013. مؤرشف من الأصل في 2023-10-18.
  100. ^ "Live: Gaza witnessing 'unprecedented human catastrophe', UN says". فرانس 24 (بEnglish). 14 Oct 2023. Archived from the original on 2023-10-17. Retrieved 2023-10-15.
  101. ^ Levine, Jon (14 Oct 2023). "Progressives call for US to take refugees from Gaza". نيويورك بوست (بen-US). Archived from the original on 2023-10-17. Retrieved 2023-10-15.{{استشهاد بخبر}}: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link)
  102. ^ أ ب Waldo، Cleary؛ Epstein، Gabriel؛ Hilbush، Sydney (11 أكتوبر 2023). "International Reactions to the Hamas Attack on Israel". The Washington Institute. PolicyWatch 3793. مؤرشف من الأصل في 2023-10-18. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-13.
  103. ^ أ ب Michaelson، Ruth (7 أكتوبر 2023). "Condemnation and calls for restraint after Hamas attack on Israel". الغارديان. ISSN:0261-3077. مؤرشف من الأصل في 2023-10-07. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-07. International leaders condemned an unprecedented incursion by Palestinian militants into southern Israel, while governments across the Middle East called for restraint after an attack that shook the Israeli security establishment. [...] The US defence secretary, لويد أوستن, said his organisation would send support to Israel. 'Over the coming days the Department of Defense will work to ensure that Israel has what it needs to defend itself and protect civilians from indiscriminate violence and terrorism,' he said.
  104. ^ أ ب "World reaction to surprise attack by Palestinian Hamas on Israel" (بEnglish). قناة الجزيرة. Archived from the original on 2023-10-07. Retrieved 2023-10-08.
  105. ^ Nereim، Vivian (9 أكتوبر 2023). "Across the Mideast, a Surge of Support for Palestinians as War Erupts in Gaza". نيويورك تايمز. مؤرشف من الأصل في 2023-10-09. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-09.
  106. ^ "Iran's foreign minister warns Israel from Beirut to stop Gaza attacks or risk 'huge earthquake'". أسوشيتد برس. 14 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-10-17.
  107. ^ Motamedi, Maziar (15 Oct 2023). "Iran warns Israel of regional escalation if Gaza ground offensive launched". قناة الجزيرة (بEnglish). Archived from the original on 2023-10-15. Retrieved 2023-10-15.
  108. ^ Ravid, Barak (14 Oct 2023). "Scoop: Iran warns Israel through UN against ground offensive in Gaza". Axios (بEnglish). Archived from the original on 2023-10-16.
  109. ^ "Iran threatens Israel with 'intervention' in case of ground operation in Gaza". Business Today (بEnglish). 15 Oct 2023. Archived from the original on 2023-10-15.
  110. ^ "Israel Orders 'Complete Siege' of Gaza as Troops Battle to Secure Border Areas". نيويورك تايمز. 9 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-10-09. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-09.
  111. ^ Raddatz, Martha; Martinez, Luis. "Exclusive: US to send 2nd aircraft carrier to eastern Mediterranean". إيه بي سي نيوز (بEnglish). Archived from the original on 2023-10-17. Retrieved 2023-10-15.
  112. ^ Sheridan, Danielle (12 Oct 2023). "Britain to send ships and aircraft to support Israel". ديلي تلغراف (بBritish English). ISSN:0307-1235. Archived from the original on 2023-10-17. Retrieved 2023-10-14.
  113. ^ "Germany clears Israel's use of two Heron TP combat drones, source says". رويترز (بEnglish). 11 Oct 2023. Archived from the original on 2023-10-17. Retrieved 2023-10-12.
  114. ^ "Israel/occupied Palestinian territory: UN experts deplore attacks on civilians, call for truce and urge international community to address root causes of violence". المفوضية السامية للأمم المتحدة لحقوق الإنسان. مؤرشف من الأصل في 2023-10-18. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-15.
  115. ^ "Israel retaliation kills 230 Palestinians after Hamas operation". قناة الجزيرة. 7 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-10-07. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-18.
  116. ^ "Palestinian killed in clashes with Israelis in West Bank". فرانس 24 (بEnglish). 6 Oct 2023. Archived from the original on 2023-10-07. Retrieved 2023-10-07.
  117. ^ "Explosion kills five at Gaza rally marking 2005 Israel pullout". Al Jazeera. 13 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-09-22. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-18.
  118. ^ "Qatar mediates opening of Gaza-Israel crossing as protests end". قناة الجزيرة. 29 سبتمبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-10-10. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-10.
  119. ^ "Civilians and soldiers held hostage in Gaza, says Israel – as it happened". الغارديان. 7 أكتوبر 2023. ص. 14. مؤرشف من الأصل في 2023-10-13.
  120. ^ Al-Mughrabi، Nidal (28 سبتمبر 2023). "Israel reopens Gaza crossings, lets Palestinians back to work after two weeks". رويترز. مؤرشف من الأصل في 2023-10-18. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-10.
  121. ^ "Egypt intelligence official says Israel ignored repeated warnings of 'something big'". تايمز إسرائيل. أسوشيتد برس. 9 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-10-09. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-09.
  122. ^ Lis، Jonathan (13 أكتوبر 2023). "'Utterly Fake': Israel's National Security Adviser Denies Receiving Egyptian Warning of Hamas Attack". Haaretz. مؤرشف من الأصل في 2023-10-13. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-18.
  123. ^ "Senior US lawmaker says Egypt warned Israel 3 days before onslaught". تايمز إسرائيل. AFP. 11 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-10-17. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-11.
  124. ^ Estrin، Daniel (7 أكتوبر 2023). "In surprise deadly attacks, Israel says Palestinian militants infiltrated from Gaza". الإذاعة الوطنية العامة. مؤرشف من الأصل في 2023-10-07. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-07.
  125. ^ Federman، Josef؛ Adwan، Issam (7 أكتوبر 2023). "Hamas militant group has started a war that 'Israel will win,' defense minister says". أسوشيتد برس. مؤرشف من الأصل في 2023-10-07. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-07.
  126. ^ "Fears of a ground invasion of Gaza grow as Israel vows 'mighty vengeance'". قناة الجزيرة. مؤرشف من الأصل في 2023-10-08. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-08. Hamas said its unprecedented offensive by land, air and sea was in response to the desecration of the Al Aqsa Mosque as well as Israeli atrocities against Palestinians over the decades. These include the 16-year blockade of Gaza, Israeli raids inside West Bank cities over the past year, increasing attacks by settlers on Palestinians as well as the growth of illegal settlements.
  127. ^ Hoffman, Bruce (10 Oct 2023). "Understanding Hamas's Genocidal Ideology". ذا أتلانتيك (بEnglish). Archived from the original on 2023-10-18. Retrieved 2023-10-12.
  128. ^ Hart, Benjamin (13 Oct 2023). "What Israel Didn't Understand About Hamas". Intelligencer (بEnglish). Archived from the original on 2023-10-17. Retrieved 2023-10-13.
  129. ^ Walt، Stephen M. "Israel Could Win This Gaza Battle and Lose the War". فورين بوليسي. مؤرشف من الأصل في 2023-10-09. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-10.
  130. ^ "Original sin: on the attack on Israel and the occupation of Palestine". الصحيفة الهندوسية. مؤرشف من الأصل في 2023-10-15. But at the same time, Palestinian territories, under the yoke of the longest occupation in modern history, have been a fuming volcano. There is no peace process. Israel has continued to build settlements in the West Bank, raising security barriers and checkpoints, limiting Palestinian movements, and never hesitating to use force or collective punishment to keep organised Palestinians under check. This status quo has only turned Palestinians more radical and Hamas even stronger.
  131. ^ Adwan، Issam؛ Federman، Josef (8 أكتوبر 2023). "Hamas surprise attack out of Gaza stuns Israel and leaves hundreds dead in fighting, retaliation". أسوشيتد برس. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-10.
  132. ^ أ ب "Data on casualties". United Nations Office for the Coordination of Humanitarian Affairs - occupied Palestinian territory (مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية). الأمم المتحدة. مؤرشف من الأصل في 2023-10-12. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-12.
  133. ^ أ ب Alfonseca، Kiara (11 أكتوبر 2023). "Palestinian civilians suffer in Israel-Gaza crossfire as death toll rises". إيه بي سي نيوز. مؤرشف من الأصل في 2023-10-12. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-12.
  134. ^ "Where We Work. Gaza Strip". United Nations Relief and Works Agency for Palestine Refugees in the Near East (وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين). الأمم المتحدة. مؤرشف من الأصل في 2023-10-12. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-12.
  135. ^ أ ب Cohen، Roger (8 أكتوبر 2023). "A Shaken Israel Is Forced Back to Its Eternal Dilemma". نيويورك تايمز. مؤرشف من الأصل في 2023-10-09. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-11.
  136. ^ Wong, Edward; Nereim, Vivian (7 Oct 2023). "The war could upend Biden's diplomacy on Saudi-Israel normalization". نيويورك تايمز (بen-US). ISSN:0362-4331. Archived from the original on 2023-10-08. Retrieved 2023-10-08.{{استشهاد بخبر}}: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link)
  137. ^ أ ب ت ث "The lesson from the Hamas attack: The U.S. should recognize a Palestinian state". Opinion. واشنطن بوست. مؤرشف من الأصل في 2023-10-09. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-10.
  138. ^ أ ب ت Tisdall، Simon (9 أكتوبر 2023). "In the midst of war, Benjamin Netanyahu is a liability who can only make things worse. He must go". الغارديان. مؤرشف من الأصل في 2023-10-10. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-10.
  139. ^ أ ب Hussain، Murtaza. "Biden Doubled Down on the Abraham Accords — to "Devastating Consequences"". ذا إنترسبت. مؤرشف من الأصل في 2023-10-09. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-10.
  140. ^ Kube، Courtney؛ Lee، Carol E.؛ De Luce، Dan (10 أكتوبر 2023). "U.S. investigating whether Iran gave advanced training to Hamas militants". إن بي سي نيوز. مؤرشف من الأصل في 2023-10-18. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-15.
  141. ^ Hall، Richard. "The US has ignored the hopelessness of the Israel-Palestine conflict for too long". Voices. ذي إندبندنت. مؤرشف من الأصل في 2023-10-10. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-11.
  142. ^ Schneider، Tal (8 أكتوبر 2023). "For years, Netanyahu propped up Hamas. Now it's blown up in our faces". تايمز إسرائيل. مؤرشف من الأصل في 2023-10-10. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-10.
  143. ^ "Gaza and Israel in 'War Mode' After Militants Launch Surprise Assaults". نيويورك تايمز. 7 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-10-07. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-07.
  144. ^ Kingsley، Patrick؛ Kershner، Isabel (7 أكتوبر 2023). "Israel-Gaza Conflict: Gaza and Israel on War Footing After Militants Launch Surprise Assaults". نيويورك تايمز. مؤرشف من الأصل في 2023-10-07. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-07.
  145. ^ Ioanes، Ellen (15 أكتوبر 2023). "How to understand Egypt's role in the Israel-Hamas conflict". Vox. مؤرشف من الأصل في 2023-10-17. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-16.
  146. ^ Hamzawy، Amr (8 سبتمبر 2017). "Egypt and Palestine: The Hamas Factor". مؤسسة كارنيغي للسلام الدولي. مؤرشف من الأصل في 2023-10-12. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-12.
  147. ^ Pinfold، Rob Geist (2023). "Security, Terrorism, and Territorial Withdrawal: Critically Reassessing the Lessons of Israel's "Unilateral Disengagement" from the Gaza Strip". International Studies Perspectives. King’s College London, UK and Charles University, Czech Republic. ج. 24 ع. 1: 67–87. DOI:10.1093/isp/ekac013. مؤرشف من الأصل في 2023-10-17.
  148. ^ Perry، Tom؛ McDowall، Angus (7 أكتوبر 2023). Harvey، Jan (المحرر). "Timeline of conflict between Israel and Palestinians in Gaza". رويترز. مؤرشف من الأصل في 2023-10-07. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-07.
  149. ^ أ ب ت Kane، Alex؛ Cohen، Mari؛ Shamir، Jonathan؛ Scher، Isaac (10 أكتوبر 2023). "The Hamas Attacks and Israeli Response: An Explainer". Jewish Currents. ISSN:0362-4331. مؤرشف من الأصل في 2023-10-17. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-15.
  150. ^ أ ب ت Meakem، Allison (10 أكتوبر 2023). "The Geopolitics of Palestine, Explained". فورين بوليسي. مؤرشف من الأصل في 2023-10-17. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-16.
  151. ^ Nebehay، Stephanie (13 سبتمبر 2011). Graff، Peter (المحرر). "U.N. experts say Israel's blockade of Gaza illegal". رويترز. مؤرشف من الأصل في 2023-05-13. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-15.Graff, Peter (ed.). "U.N. experts say Israel's blockade of Gaza illegal". Reuters. Retrieved 15 October 2023. "A panel of five independent U.N. rights experts reporting to the U.N. Human Rights Council rejected that conclusion, saying the blockade had subjected Gazans to collective punishment in 'flagrant contravention of international human rights and humanitarian law.'"
  152. ^ Abdulrahim, Raja (7 Oct 2023). "Gaza Has Suffered Under 16-Year Blockade". The New York Times (بen-US). ISSN:0362-4331. Archived from the original on 2023-10-21. Retrieved 2023-10-16.{{استشهاد بخبر}}: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link)
  153. ^ Benhorin، Yitzhak؛ Associated Press (20 يونيو 2010). "Cabinet: All non-military items can enter Gaza freely". Ynet news. مؤرشف من الأصل في 2010-06-23. اطلع عليه بتاريخ 2010-06-21.
  154. ^ Beauchamp، Zack. "Why did Hamas invade Israel?". مؤرشف من الأصل في 2023-10-07. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-07.
  155. ^ Kingsley, Patrick (15 Jul 2022). "A New Palestinian Leader Rises in the West Bank. He's Very Unpopular". The New York Times (بen-US). ISSN:0362-4331. Archived from the original on 2023-10-21. Retrieved 2023-10-13.{{استشهاد بخبر}}: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link)
  156. ^ Ben-David، Daniel (24 مارس 2023). "Poll: More than half of Palestinians support a third Intifada". The Jewish Chronicle. مؤرشف من الأصل في 2023-10-13. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-13.
  157. ^ أ ب "Netanyahu returns to power as head of Israel's most far-right government ever". سي بي إس نيوز. 29 ديسمبر 2022. مؤرشف من الأصل في 2023-10-13. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-17.
  158. ^ أ ب ت Gold، Hadas؛ Greene، Richard Allen؛ Tal، Amir (24 يوليو 2023). "Israel passed a bill to limit the Supreme Court's power. Here's what comes next". سي إن إن. مؤرشف من الأصل في 2023-10-11. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-17.
  159. ^ Kershner، Isabel؛ Bergman، Ronen (14 يناير 2023). "Thousands in Israel Protest Netanyahu's Plans to Limit Courts". نيويورك تايمز. مؤرشف من الأصل في 2023-10-21. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-17.
  160. ^ "Hundreds of thousands march in Israel against Netanyahu's judicial overhaul". الإذاعة الوطنية العامة. 22 يوليو 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-10-19. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-17.
  161. ^ McKernan، Bethan (14 أكتوبر 2023). "Netanyahu forges rare moment of Israeli political unity – but for how long?". الغارديان. مؤرشف من الأصل في 2023-10-17. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-17.
  162. ^ Keller-Lynn، Carrie (12 أكتوبر 2023). "Knesset okays war cabinet; PM: Saturday 'most horrible day for Jews since Holocaust'". تايمز إسرائيل. مؤرشف من الأصل في 2023-10-17. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-17.
  163. ^ أ ب Kingsley, Patrick (9 Nov 2022). "After Near Wipeout in Election, Israeli Left Wonders: What Now?". نيويورك تايمز (بen-US). ISSN:0362-4331. Archived from the original on 2023-10-21. Retrieved 2023-10-13.{{استشهاد بخبر}}: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link)
  164. ^ Brooks, David (12 Oct 2023). "The Missed Chance for Peace". The New York Times (بen-US). ISSN:0362-4331. Archived from the original on 2023-10-21. Retrieved 2023-10-13.{{استشهاد بخبر}}: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link)
  165. ^ "Israel retaliation kills 230 Palestinians after Hamas operation". Al Jazeera (بEnglish). Archived from the original on 2023-12-29. Retrieved 2023-12-28.
  166. ^ "מלחמת פתע: כאלף מחבלים חדרו מעזה לשטח ישראל, לפחות 250 נרצחים - וואלה! חדשות". וואלה! (بעברית). 7 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-10-12. اطلع عليه بتاريخ 2023-12-28.
  167. ^ أ ب Abdulrasheed, Nasiru Eneji (7 Oct 2023). "Rising Tensions in Israel: Over 120 Injured Amidst Palestinian Faction Militants Concern". BNN Breaking (بen-US). Archived from the original on 2023-12-31. Retrieved 2023-12-28.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link)
  168. ^ McKernan, Bethan (7 Oct 2023). "Israel and Hamas at war after surprise attacks from Gaza Strip". The Guardian (بBritish English). ISSN:0261-3077. Archived from the original on 2023-12-19. Retrieved 2023-12-28.
  169. ^ Alam, Ibrahim Dahman,Hadas Gold,Lauren Iszo,Amir Tal,Abeer Salman,Kareem Khadder,Richard Allen Greene,Hande Atay (7 Oct 2023). "Netanyahu says Israel is 'at war' after Hamas launches surprise air and ground attack from Gaza". CNN (بEnglish). Archived from the original on 2023-12-30. Retrieved 2023-12-28.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  170. ^ "Israeli army declares 'state of readiness' for war, hits targets in Gaza". www.aa.com.tr. مؤرشف من الأصل في 2023-11-07. اطلع عليه بتاريخ 2023-12-28.
  171. ^ "Israel attack: PM says Israel at war after 250 killed in attack from Gaza" (بBritish English). 7 Oct 2023. Archived from the original on 2023-12-27. Retrieved 2023-12-28.
  172. ^ نت، الميادين (7 أكتوبر 2023). "أكثر من 5000 صاروخ وقذيفة.. الضيف يعلن إطلاق عملية "طوفان الأقصى"". شبكة الميادين. مؤرشف من الأصل في 2023-10-07. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-07.
  173. ^ "غزة.. قائد "القسام" يعلن بدء عملية عسكرية ضد إسرائيل". Anadolu Ajansı. 7 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-10-08. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-07.
  174. ^ "i24NEWS". i24news.tv. مؤرشف من الأصل في 2023-12-31. اطلع عليه بتاريخ 2023-12-29.
  175. ^ "Israeli army estimates: 3,000 armed Hamas fighters infiltrated Israel in the October 7 attack". The Times of Israel. 2 نوفمبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-11-06. اطلع عليه بتاريخ 2023-12-29.
  176. ^ "جيش الاحتلال: حوالي 3000 مقاتل من القسام تسللوا في 7 أكتوبر - بوابة الشروق". www.shorouknews.com (بar-eg). Archived from the original on 2023-12-31. Retrieved 2023-12-29.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link)
  177. ^ "Israel retaliation kills 230 Palestinians after Hamas operation". Al Jazeera (بEnglish). Archived from the original on 2023-12-29. Retrieved 2023-12-29.
  178. ^ "Hamas surprise attack out of Gaza stuns Israel and leaves hundreds dead in fighting, retaliation". AP News (بEnglish). 7 Oct 2023. Archived from the original on 2023-12-30. Retrieved 2023-12-29.
  179. ^ Hubbard, Ben; Abi-Habib, Maria (8 Nov 2023). "Behind Hamas's Bloody Gambit to Create a 'Permanent' State of War". The New York Times (بen-US). ISSN:0362-4331. Retrieved 2023-12-29.{{استشهاد بخبر}}: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link)
  180. ^ "شاهد.. كوماندوز القسام البحري يقتحمون قاعدة زيكيم العسكرية". الجزيرة نت. مؤرشف من الأصل في 2023-11-18. اطلع عليه بتاريخ 2023-12-29.
  181. ^ admin (9 Oct 2023). "This is How Al-Qassam's Navel Units Stormed Zakim's Fortified Military Base - VIDEO". Palestine Chronicle (بen-US). Archived from the original on 2023-10-14. Retrieved 2023-12-29.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link)
  182. ^ ""Israel officially declares war for 1st time since 1973 as death toll mounts to 600"". The Times of Israel. 8 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-10-18. اطلع عليه بتاريخ 2023-12-29.
  183. ^ "غزة بدون ماء ولا كهرباء ولا غذاء: ما موقف القانون الدولي؟". BBC News عربي. 10 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-10-27. اطلع عليه بتاريخ 2023-12-29.
  184. ^ "وزير الدفاع الإسرائيلي: نحارب حيوانات بشرية.. لا كهرباء ولا طعام إلى قطاع غزة (فيديو)". RT Arabic. مؤرشف من الأصل في 2023-11-09. اطلع عليه بتاريخ 2023-12-29.
  185. ^ ""مقزّزة وجريمة حرب".. هيومن رايتس ووتش تهاجم تصريحات لوزير دفاع الاحتلال بشأن حصار غزة". web.archive.org. 11 أكتوبر 2023. اطلع عليه بتاريخ 2023-12-29.
  186. ^ "Questions and Answers on Israel's Use of White Phosphorus in Gaza and Lebanon | Human Rights Watch" (بEnglish). 12 Oct 2023. Archived from the original on 2023-12-22. Retrieved 2023-12-29.
  187. ^ "Israel denies using white phosphorus munitions in Gaza | Israel | The Guardian". web.archive.org. 27 أكتوبر 2023. اطلع عليه بتاريخ 2023-12-29.
  188. ^ "إسرائيل تقصف منازل في جنوب غزة وتقتل أكثر من 70 شخصا - خبار المغرب". 17 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-10-17. اطلع عليه بتاريخ 2023-12-30.
  189. ^ Staff, Al Jazeera. "Israel bombs homes in southern Gaza, kills more than 70 people". Al Jazeera (بEnglish). Archived from the original on 2023-12-22. Retrieved 2023-12-30.
  190. ^ "شاهد: مئات الفلسطينيين يقيمون صلاة الجنازة على جثمان قيادي حركة حماس أيمن نوفل". euronews. 17 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-11-08. اطلع عليه بتاريخ 2023-12-30.
  191. ^ "قائد "لواء الوسطى".. كتائب القسام تعلن استشهاد أيمن نوفل". التلفزيون العربي. 17 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-10-17. اطلع عليه بتاريخ 2023-12-30.
  192. ^ "أونروا: 6 قتلى في قصف إسرائيلي لمدرسة تأوي نازحين بغزة". www.aa.com.tr. 17 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-12-31. اطلع عليه بتاريخ 2023-12-30.
  193. ^ "قتلى في قصف إسرائيلي لمدرسة بقطاع غزة". RT Arabic. 17 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-10-22. اطلع عليه بتاريخ 2023-12-30.
  194. ^ "مجزرة جديدة بغزة.. 500 شهيد في قصف إسرائيلي على مستشفى المعمداني". www.aljazeera.net. مؤرشف من الأصل في 2023-10-17. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-17.
  195. ^ "غزة: مئات القتلى في قصف على مستشفى المعمداني.. وحماس: "إبادة جماعية"". CNN Arabic. 17 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-10-17. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-17.
  196. ^ "شاهد.. لحظة قصف المستشفى المعمداني بقطاع غزة.. مجزرة كبيرة". RT Arabic. مؤرشف من الأصل في 2023-10-17. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-17.
  197. ^ "IDF attacked from UN school in Gaza; 5 soldiers, hostage Sahar Baruch killed". The Times of Israel. 9 نوفمبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-12-22. اطلع عليه بتاريخ 2023-12-29.
  198. ^ ""معركة ذات الجدران".. فيديو للجيش الإسرائيلي يثير جدلا". سكاي نيوز عربية. 9 ديسمبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-12-22. اطلع عليه بتاريخ 2023-12-29.
  199. ^ "الجيش الإسرائيلي يزعم العثور على أسلحة وأنفاق بجامعة الأزهر في غزة - بوابة الشروق". www.shorouknews.com (بar-eg). 8 Dec 2023. Archived from the original on 2023-12-16. Retrieved 2023-12-29.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link)
  200. ^ "إسرائيل تتكبد أكبر خسائر في غزة منذ أكتوبر وتواجه عزلة دبلوماسية بواسطة رويترز". Investing.com السعودية. مؤرشف من الأصل في 2023-12-31. اطلع عليه بتاريخ 2023-12-29.
  201. ^ "U.S. government uses emergency authority to provide tank shells to Israel". CNBC (بEnglish). 9 Dec 2023. Archived from the original on 2023-12-17. Retrieved 2023-12-29.
  202. ^ "إدارة بايدن تستخدم صلاحيات الطوارئ لبيع 14 ألف قذيفة دبابة لإسرائيل دون مراجعة الكونجرس - بوابة الشروق". www.shorouknews.com (بar-eg). Archived from the original on 2023-12-31. Retrieved 2023-12-29.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link)
  203. ^ "حرب غزة: الجيش الإسرائيلي يعترف بقتل ثلاث رهائن"بالخطأ". BBC News عربي. 16 ديسمبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-12-17. اطلع عليه بتاريخ 2023-12-29.
  204. ^ "Dec. 15: IDF kills 3 hostages in error; Mossad head said in Europe in hostage deal bid". The Times of Israel. 15 ديسمبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-12-18. اطلع عليه بتاريخ 2023-12-29.
  205. ^ "مسؤولون: الرهائن الإسرائيليون الذين قتلهم الجيش بالخطأ كانوا يرفعون راية بيضاء". aawsat.com. مؤرشف من الأصل في 2023-12-24. اطلع عليه بتاريخ 2023-12-29.
  206. ^ Robertson, Nick (16 Dec 2023). "Israeli military says hostages mistakenly killed were holding white flag: Reports". The Hill (بen-US). Archived from the original on 2023-12-21. Retrieved 2023-12-29.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link)
  207. ^ "الأونروا: عام 2023 الأكثر دموية لفلسطيني الضفة الغربية". www.aa.com.tr. مؤرشف من الأصل في 2023-12-31. اطلع عليه بتاريخ 2023-12-29.
  208. ^ "مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الانسانية - الأراض الفلسطينية المحتلة | الأعمال القتالية في قطاع غزة وإسرائيل | تقرير موجز بالمستجدات رقم 25". مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الانسانية - الأراض الفلسطينية المحتلة. 31 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-12-11. اطلع عليه بتاريخ 2023-12-29.
  209. ^ "مستعمرون يهاجمون بلدة قصرة جنوب نابلس". وكالة وقا للأنباء. 11 أكتوبر 2023. اطلع عليه بتاريخ 2023-12-28.
  210. ^ "موقع خبرني : مظاهرات حاشدة بالضفة تنديداً بعدوان الاحتلال على مستشفى المعمداني". موقع خبرني. 17 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-10-22. اطلع عليه بتاريخ 2023-12-29.
  211. ^ "طوفان الأقصى مباشر.. الاحتلال يرتكب مجزرة جديدة بقصف مستشفى المعمداني بغزة". الجزيرة نت (بar-EG). Archived from the original on 2023-12-31. Retrieved 2023-12-29.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link)
  212. ^ "شهيدان وإصابات بقصف إسرائيلي استهدف مسجدا بمخيم جنين". الجزيرة نت (بar-EG). Archived from the original on 2023-12-31. Retrieved 2023-12-29.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link)
  213. ^ عربي، سبوتنيك (20231022T0111+0000). "الجيش الإسرائيلي يقصف مسجدا في جنين وسقوط قتلى ومصابين... فيديو". سبوتنيك عربي. مؤرشف من الأصل في 2023-10-26. اطلع عليه بتاريخ 2023-12-29. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (مساعدة)
  214. ^ "استشهاد الأسير المحرر أيسر محمد العامر خلال اقتحام قوات الاحتلال لمدينة جنين". الميادين. 27 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-10-27. اطلع عليه بتاريخ 2023-12-29.
  215. ^ "حرب غزة: ما هو ثمن السلام؟". BBC News عربي. 14 ديسمبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-12-28. اطلع عليه بتاريخ 2023-12-29.
  216. ^ "Rise in intimidation, settler violence in the West Bank, warns OCHA | UN News". news.un.org (بEnglish). 1 Nov 2023. Archived from the original on 2023-12-10. Retrieved 2023-12-29.
  217. ^ عربي، سبوتنيك (20231130T1320+0000). "كتائب القسام تتبنى "عملية القدس" التي أسفرت عن مقتل 3 إسرائيليين". سبوتنيك عربي. مؤرشف من الأصل في 2023-12-09. اطلع عليه بتاريخ 2023-12-29. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (مساعدة)
  218. ^ "حماس تتبنى عملية إطلاق النار بالقدس وتقول إنها رسالة للاحتلال". تلفزيون سوريا. 30 نوفمبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-12-15. اطلع عليه بتاريخ 2023-12-29.
  219. ^ "«حماس» تتبنى مقتل 3 إسرائيليين في القدس وإصابة 6". aawsat.com. مؤرشف من الأصل في 2023-12-17. اطلع عليه بتاريخ 2023-12-29.
  220. ^ "Israel Army Fires Artillery at Lebanon as Hezbollah Claims Attack". english.aawsat.com (بEnglish). Archived from the original on 2023-11-15. Retrieved 2023-12-30.
  221. ^ "Israel, Hezbollah exchange fire, raising regional tensions". Al Jazeera (بEnglish). Archived from the original on 2023-12-25. Retrieved 2023-12-30.
  222. ^ ""الحوثي" تعلن استهداف إيلات بدفعة صواريخ باليستية". www.aa.com.tr. مؤرشف من الأصل في 2023-12-07. اطلع عليه بتاريخ 2023-12-08.
  223. ^ "ماذا قالت وزارة الدفاع الأمريكية عن اعتراض صواريخ أطلقها الحوثيون؟". CNN Arabic. 19 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-11-09. اطلع عليه بتاريخ 2023-12-30.
  224. ^ عربي، سبوتنيك (20231019T2046+0000). "البنتاغون: البحرية الأمريكية تعترض صواريخ من اليمن يعتقد بأنها موجهة نحو إسرائيل". سبوتنيك عربي. مؤرشف من الأصل في 2023-10-24. اطلع عليه بتاريخ 2023-12-30. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (مساعدة)
  225. ^ "تحليل معمق: الحوثيون يعلنون الحرب على إسرائيل بعد إطلاق وابل من الصواريخ والطائرات المسيرة". امواج.میدیا. مؤرشف من الأصل في 2023-11-18. اطلع عليه بتاريخ 2023-12-30.
  226. ^ "الحوثيون: إطلاق دفعة كبيرة من الصواريخ الباليستية والطائرات المسيرة باتجاه إسرائيل". سكاي نيوز عربية. 31 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-11-24. اطلع عليه بتاريخ 2023-12-30.
  227. ^ "جماعة الحوثي تعلن إطلاقها صواريخ بالستية وطائرات مسيّرة تجاه إسرائيل". CNN Arabic. 31 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-11-16. اطلع عليه بتاريخ 2023-12-30.
  228. ^ "الحوثيون يعلنون احتجاز سفينة إسرائيلية | سكاي نيوز عربية". web.archive.org. 24 نوفمبر 2023. اطلع عليه بتاريخ 2023-12-30.
  229. ^ "الحوثيون يعلنون استهداف سفينتين إسرائيليتين بالبحر الأحمر". الجزيرة نت (بar-EG). Archived from the original on 2023-12-20. Retrieved 2023-12-30.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link)
  230. ^ "الحوثيون يعلنون استهداف "سفينتين إسرائيليتين" بمضيق باب المندب". CNN Arabic. 3 ديسمبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-12-11. اطلع عليه بتاريخ 2023-12-30.
  231. ^ "مقتل 8 عسكريين سوريين في غارة إسرائيلية على درعا". الجزيرة نت (بar-EG). Archived from the original on 2023-12-31. Retrieved 2023-12-29.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link)
  232. ^ "إسرائيل تستهدف مواقع لقوات الجيش السوري في ريف القنيطرة". aawsat.com. مؤرشف من الأصل في 2023-12-22. اطلع عليه بتاريخ 2023-12-29.
  233. ^ "الفصائل العراقية تعلن ضرب "هدف حيوي" في اسرائيل". شفق نيوز. مؤرشف من الأصل في 2023-12-31. اطلع عليه بتاريخ 2023-12-29.
  234. ^ "المقاومة الإسلامية في العراق تقصف هدفا في إيلات - بوابة الشروق". www.shorouknews.com (بar-eg). Archived from the original on 2023-12-31. Retrieved 2023-12-29.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link)
  235. ^ عربي، سبوتنيك (20231112T0058+0000). "فصائل عراقية تعلن استهداف مدينة إيلات الإسرائيلية بالأسلحة المناسبة". سبوتنيك عربي. مؤرشف من الأصل في 2023-11-19. اطلع عليه بتاريخ 2023-12-29. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (مساعدة)
  236. ^ "مسيّرة من العراق إلى البحر المتوسط.. هل كانت تستهدف حقل كاريش؟". التلفزيون العربي. 27 ديسمبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-12-27. اطلع عليه بتاريخ 2023-12-29.
  237. ^ i24NEWS (22 ديسمبر 2023). "تقرير|"فصيل عراقي": "استهدفنا قبل أيام منصة غاز كاريش الإسرائيلية بالبحر الأبيض المتوسط"". I24news. مؤرشف من الأصل في 2023-12-31. اطلع عليه بتاريخ 2023-12-29.
  238. ^ "«المقاومة الإسلامية» في العراق تقصف هدفاً في إيلات". aawsat.com. 22 ديسمبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-12-23. اطلع عليه بتاريخ 2023-12-29.
  239. ^ https://www.irfaasawtak.com/rights-and-liberties/2023/10/19/%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%B7%D8%A7%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%AD%D9%8A-%D9%81%D9%8A-%D8%BA%D8%B2%D8%A9-%D8%A3%D8%B2%D9%85%D8%A7%D8%AA-%D9%81%D8%A7%D9%82%D9%85%D8%AA%D9%87%D8%A7-%D8%A7%D9%84%D8%AD%D8%B1%D8%A8-%D9%88%D8%A7%D9%84%D8%B9%D9%8F%D8%B2%D9%84%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%88%D9%84%D9%8A%D8%A9 نسخة محفوظة 2023-10-22 على موقع واي باك مشين.
  240. ^ "صحة غزة تعلن "الانهيار التام" لمستشفياتها ودعوات أممية لإدخال الوقود والأدوية للقطاع". قناة الجزيرة. مؤرشف من الأصل في 2023-10-25.