تضامنًا مع حق الشعب الفلسطيني |
أرابيكا:مراجعة الزملاء/ابن خلدون
هذه هي النسخة الحالية من هذه الصفحة، وقام بتعديلها عبود السكاف (نقاش | مساهمات) في 04:42، 2 يوليو 2023 ( بوت: إصلاح أخطاء فحص أرابيكا من 1 إلى 104). العنوان الحالي (URL) هو وصلة دائمة لهذه النسخة.
ابن خلدون
النقاش التالي هو تصويتٌ مغلقٌ مؤرشفٌ بشأن ترشيح المقالة الآتي ذكرها لوسم مختارة. الرجاء عدم التعديل بها. يلزم، بعد غلق المراجعة، أن تحصل كل النقاشات في الصفحات المختصة، نحو صفحة نقاش المقالة أو صفحة إخطار الإداريين إذا كان هناك اعتراض على آلية الوسم. لا تُجرِ أي تعديل إضافي هنا.
النتيجة كانت: ترشيح مقبول
- المقالة (عدّل | تعديل مرئي | التاريخ) · نقاش المقالة (عدّل | التاريخ) · راقب · راقب هذه المراجعة · آخر تعديل على المقالة: منذ 8 أشهر
مقدم الطلب: عُمر (نقاش) | تاريخ الطلب: 23 يوليو 2022، 15:01 |
نوع الترشيح: مقالة مختارة (المعايير) | حالة المراجعة: مراجعة ناجحة (الترشيح) |
ضاع ما نملكه بين أفواه المتحدثين فأضحينا تائهين بين أفكار العجم في كلِّ اختبارٍ جدي لنا فإذا سألونا عن الدوّلة عدنا لجان جاك روسو وإذا سُئلنا عن الاقتصاد أيقظنا آدم سميث وكارل ماركس وجون مينارد كينز ونسينا أنّ لكلِّ تُربةً نوعاً خاصاً من البذور فإذا تغير ساء حال المحصول، كذا صار معنا فحوّلنا التعجيم من اللّغة للحياة وأضعنا تاريخنا وصرنا بحالٍ يُرثى لها نُركض وراء العجمي مهما كان سيئاً ونقللٌ من شأن العربي مهما ارتفعت الجودة!
علامةُ العرب والمسلمين عبد الرحمن ابن خلدون صاحبُ اللّبنة الأولى لقراءة التاريخ ومُلهم الغرب قبل العرب بكيفية النظر لأحداثٍ ماضية لأخذ العبر وتشييّدِ أساسات ثابتة تحمي البناء وتطوّره مهما اشتدت العواصف، قدم ابن خلدون لتاريخه العربي والإسلامي دليلاً شاملاً لبناء الدوّل اقتصادياً وسياسياً ودينياً واجتماعياً وأسهم في رؤيته للعمران بمنهج علمي واضح يحفظ الدوّل ويُقلل متاعب الاضمحلال. ولا يُعاب في تاريخه شيء إلاّ إتقانه للشعر بغير براعة!
أرشح لكم مقالته لتكون ضمن المحتوى المختار على أرابيكا العربية وضمن العمل ليوم أرابيكا الثامن عشر، وقد بدأت في تطوير المقالة منذ حوالي ستة أشهر واضطُررّتُ لإعادة قراءة المقدمة بتركيز كبير إضافةٍ لاطلاعٍ وافي على بقية الأجزاء في سبيلِ النهوض بالمحتوى المختار على موسوعة أرابيكا العربية، ولم أنتهِ من العمل إلاّ منذ أيامٍ قليلة بعدما رأيت أنني أوفيت العربي حقّه. عملٌ خلاصة لستة أشهر حافظت به على ذات الحماس ولم تخبو المسؤلية تجاه التاريخ العربي قيد أنمُلّة.
يُسعدني سماع الملاحظات. --عُمر (نقاش) 15:01، 23 يوليو 2022 (ت ع م)
التعليقات
ميشيل
مرحباً عمر،
بدأت بمراجعة المقالة، وإليك بعضاً من الملاحظات السريعة:
- انشأت تصنيف:ابن خلدون وربطته بعنصر ويكي بيانات ذو الصلة يا حبذا لو تضيفه إلى المقالات ذات الصلة.
- ابن خلدون يظهر على عملة ورقية من فئة 10 دنانير في تونس، الأفضل لو تضيف ذلك للمقالة، انظر الصور في كومنز Category:Ibn Khaldun on banknotes
- أزلت كل التصانيف التي تربط ابن خلدون بتونس المعاصرة، كون هذا تخريف لا أساس له، فعندما عاش ابن خلدون لم يكن هذا الكيان السياسي قد وجد بعد.--Michel Bakni (نقاش) 07:53، 26 يوليو 2022 (ت ع م)
شكراً لتعديلاتك @Michel Bakni:. تم --عُمر (نقاش) 16:25، 27 يوليو 2022 (ت ع م)
- مرحباً مجدداً عمر،
- يبدو لي أن ابن خلدون موجود بصورة ملحوظة على الطوابع، أعتقد رفع هذه الطوابع محلياً وإضافتها في قسم مخصص في الصور سيكون إضافة جيدة للمقالة. Michel Bakni (نقاش) 19:33، 27 يوليو 2022 (ت ع م)
- أيضاً صورة الطابع الحالية مخالفة، أرجو أن ترفعها محلياً على أرابيكا العربية وأن تطلب حذف الصورة في كومنز لأن الطوابع التونسية ليست في النطاق العام. Michel Bakni (نقاش) 19:35، 27 يوليو 2022 (ت ع م)
- أيضاً بخصوص أغلفة الكتب الأجنبية التي رفعتها:
- التوافق حالياً أن يكون أقصى بعد للغلاف هو 400 بك، والأغلفة التي رفعتها أكبر من هذا.
- أيضاً لو تملأ بيانات الملف، مثلاً تاريخ إصدار الكتاب، كونه هم جداً لتحديد لماذا رخصة الكتاب هي استعمال عادل (سأمر لاحقاً على الأغلفة وأضيف وسيط |الاستعمال مبرر=نعم، متى ما توافرت المعلومات.
- انتبه فأحد الأغلفة التي وضعتها مكتوب عليه كتابة واضحة بأنه ليس غلاف الكتاب. Michel Bakni (نقاش) 19:40، 27 يوليو 2022 (ت ع م)
- أيضاً بخصوص أغلفة الكتب الأجنبية التي رفعتها:
- أيضاً صورة الطابع الحالية مخالفة، أرجو أن ترفعها محلياً على أرابيكا العربية وأن تطلب حذف الصورة في كومنز لأن الطوابع التونسية ليست في النطاق العام. Michel Bakni (نقاش) 19:35، 27 يوليو 2022 (ت ع م)
- أصلحت تنسيق المراجع، واستعملت ص. بدلاً من صفحة ج. بدلاً من الجزء.--Michel Bakni (نقاش) 19:42، 27 يوليو 2022 (ت ع م)
- بخصوص معلومات المراجع:
- أتمنى أن تزيل الوصلات من المواقع التجارية مثل مكتبة نور وأبجد وغير ذلك (ضع وصلة لموقع الأرشيف فقط لو كان متوافراً).
- أضف معرفات الكتب: OCLC وISBN لو وجد. Michel Bakni (نقاش) 20:01، 27 يوليو 2022 (ت ع م)
- بخصوص معلومات المراجع:
مرحباً @Michel Bakni: شكراً لك على دقّة الملاحظات؛ سأقوم اليوم بتعديل الصور ورفعها مرّة أُخرى.
- كنت قد أضفت سابقاً معرّف (ردمك) لكني حذفته فبعد إضافته يظهر قالب الاستشهاد بكتاب بشكل خاطئ. يمكنك رؤيّة ذلك الآن، في المعلومات الكاملة للمراجع هناك كتب واحد فقط يحوي هذا المُعرّف، لكن عند وضعه يظهر القالب بصورة خاطئة.
- أزلت المصادر غير المناسبة. --عُمر (نقاش) 07:20، 28 يوليو 2022 (ت ع م)
- أصلحت الخطأ، وهو ناجم عن استعمال معرف خاطئ (12 رقماً بدلاً عن 13).
- أيضاً أضفت بعضاً من الكتب من ويكي بيانات، لاحظ كيف تظهر المعرفات آلياً وكذلك الوصلات إلى صفحات المؤلفين ودور النشر وللكتاب نفسه. Michel Bakni (نقاش) 09:59، 28 يوليو 2022 (ت ع م)
مرحباً @Michel Bakni: أنجزت بمساعدة أحد الزميلات كل التعديلات؛ بقي وضع الطوابع التي رُسم عليها ابن خلدون؛ أبحث عن كتاب موّثق لهذا الموضوع، في حال وجدت مصدراً تاريخياً سأضيفهم.
- أبدلت الملف المكتوب عليه بأنّه ليس غلاف متاب بملف آخر، ورشحت الملف السابق للشطب.--عُمر (نقاش) 07:12، 29 يوليو 2022 (ت ع م)
- إحدى الزميلات وليس أحد :) Michel Bakni (نقاش) 07:39، 29 يوليو 2022 (ت ع م)
القلموني
مرحباً @عمر: اطلعت على بعض مقالتك النافعة وأشكرك على مجهودك ولكن يستحسن مراجعة الإملاء فمن الملاحظ أن الشدة لم تأت في موضعها الصحيح، وكذلك كلمة (أبي عنان) لم تكتب على حسب حالتها الإعرابية، وثمة أمر آخر وهو أن النقل بالمعنى يحتاج إلى عدم المبالغة فمثلاً قلتم: (تبحر في القراءات) وهو لم يفعل إلا ما فعله كل طالب علم القراءات وأما التبحر فيحتاج إلى الاطلاع على أكثر من كتابين أول ثلاثة كشأن أبي عمرو الداني وابن الجزري وأبي العلاء الهمذاني وكثير غيرهم. ولكم الشكر.--القلموني (نقاش)
مرحباً @القلموني: عذراً للتأخير لم أنتبه للإشارة؛ ربّنا حوّت المقالة بعض الأخطاء الإملائية وذلك بسبب الكتابة الإلكترونية التي تترافق بشكل عام مع بعض الأخطاء اللغويّة وربّما هذا هو السبب في ظهور التضعيف على حرفٍ سابقٍ أو لاحقٍ؛ عموماً أود شكرك على ما أضفته به من تصحيحات وقد صححّت عبارةٍ عدّة أيضاً. لا أخفيك سراً بإن كثرة السلاطين في المغرب كان أصعب ما في المقالة وكون أب من الأسماء الخمسة فتنصب بالألف وتجر بالياء وتُرفع بالواو وقد حاولت قدر الإمكان الحرص بهم لكن يبقى الإنسان غير كاملٍ وقد يسهو، صححّت عبورين وسأعود للفقرة غداً علّي لم أنتبه لاستخدامٍ أو اثنين.
- بما يخص مُفردة تبحر فالقصد هُنا تبحّر في العلم أي توّسع به والكلمة الواردة عند المؤرخ عبدلله عنان كانت تفقه. في العموم فقد استبدلت المُفردة فلا أحبذ استخدام مٌفردات قد تكون محل شك.
شكراً لك على الانتباه. تحياتي --عُمر (نقاش) 15:18، 7 أغسطس 2022 (ت ع م)
- السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
- الأخ عمر أشكرك على استجابتك في الرقيّ بأرابيكا وبمحتواها المتميز
- ولكن المشكلة في كلمة (التبحر) بقيت كما هي فكلمة التوسع مرادفة لها فإن ذُكرتْ في المصادر فيحال عليها والعهدة على المصدر، وإلا فإن معناها غير صحيح فإن طالب علم القراءات يفعل ما فعله ابن خلدون، فتصحح العبارة إلى (ودرس القراءات السبع) وما شابهَ ذلك. وأما المؤرخ عبد لله عَنّان فالذي أعرفه أنه حقوقي أديب اتّجه للتاريخ الأندلسي.
- وذكرتُ أيضاً أنك بحاجة لمصدر زيادة كلمة (معرفة) في عنوان كتاب تاريخ ابن خلدون فحذفت ذلك دون ذكر لمصدر هذه الزيادة. فأرجو منكم إما حذف كلمة (معرفة) أو بيان مصدرها.وشكراً لكم القلموني (نقاش) 18:03، 7 أغسطس 2022 (ت ع م)
- شكراً لك @القلموني: في البداية لم أفهم لماذا وضعت بحاجة مصدر في عنوان الكتاب؛ بالفعل كلمة معرفة ليست صحيحة من العنوان وهي خطأ لا أدري كيف حدث. أصلحتها الآن، واستبدلت توّسع بالقراءات السبع لتصبح ودرس القراءات السبع.تحياتي --عُمر (نقاش) 19:25، 7 أغسطس 2022 (ت ع م)
- جزاكم الله خيراً على استجابتك السريعة ولكني لم أضعها على العنوان وإلا فكنت سأضعها بعد العنوان ولكني وضعتها على كلمة (معرفة).
- وأنصحك بتدقيق موضع الشدة في المقال فما زال في غير موضعه وآخر ذلك في ردك السابق: (واستبدلت توّسع) وصوابه: (واستبدلت توسّع)، مع أن هذه الكلمة حذفتها من مقالك. وشكراً لكم. القلموني (نقاش) 20:45، 7 أغسطس 2022 (ت ع م)
Carnegie6
المقالة أحسن من السابق خصوصًا بعد إضافة سيرة ذاتية مفصلة
ولكن بعد إذنكم عندي بعض الملاحظات:
- بخصوص الأمثلة أسفل العنوان الفرعي منهجه التاريخي:
- المثال الأول عن التشيع هو حول الشيعة مما قد يخلق بعض اللبس للقارئ الغير مدقق.
- المثال الثاني الذي أخذه ابن خلدون (قصة ابن بطوط) هو عن وجوب عدم تكذيب رواية وليس "القول بصحّةِ روايةٍ تاريخية حتّى ولو تكررّت على لسان أكثر من مؤرخ"، هناك عدة أمثلة آخرى قدمها ابن خلدون يمكن الإستعانة بها متل قصة موسى أو الإسكندر المقدوني.
- بخصوص ماورد أسفل العنوان الفرعي الآراء الدينية:
- أعتقد أن محاولت ربط ابن خلدون بالفلسفة هو إجحاف كبير وخصوصا في فقرة تهتم بالآراء الدينية
- ابن خلدون هو فقيه مالكي ورؤيته تتفق مع النظرة العامة لأهل السنة حول الفلسفة
- ابن خلدون انتقد الفلسفة
- ابن خلدون لم يستعمل التحليل الفلسفي المنطقي في عمله بل عوضًا عنه استعمل الملاحظة البراغماتية[1]
- بخوص وصفه للدين وراء الطبيعة النفسي فإني بحث عنه ولم إجده، إن كان بالإمكان الإستشهاد بمكانه
- بخصوص ما ورد أسفل العنوان آراء المعاصرين:
- المؤرخ محمد عبد الله عنان قال أنه درس في مصر وكانت له حلقة.[2]
- مع إحترامي لك لا أرى علاقة بما أستشهد به عن أهل مصر والإدعاء أنه لم يدرس.
- بخصوص ما ورد أسفل العنوان الإرث:
- الظهور الفعلي للمقدمة كان بعد هزيمة الأتراك في فينا [3]
- ومن بين الترجمات التي ذكرت لم تذكر ترجمت فرانز روسيندال الكاملة إلى الإنجليزية والتي يبدو لي أنها من أهم الترجمات
كانت هذه ملاحظاتي بخصوص المقالة، شكرًا لتفاعلكم، وعذرًا على الإطالة. --Carnegie6 (نقاش) 03:51، 12 أغسطس 2022 (ت ع م)
- مرحباً @Carnegie6: شكراً لك على الملاحظات وسأجيب عنها بنفس الترتيب:
- المثال الأول عن التشيُّع وهو ما قصد به ابن خلدون فترة الدوّلة الأمويّة؛ والقصد هُنا التحزب والميل لمنهج فكري مُعين، بالعموم ففي فقرة الهوامش هناك توضيح للمعنى،
- الاقتباس الذي ذكرته منقوص فالجملة تعني أنّ على المؤرخ أن يفهم طبائع العُمران فإذا اختلفت رواية المؤرخين مع طبائع العمران لا يحب تصديقها، والفقرة تعتمد بشكل أساسي على مقدمة ابن خلدون يمكنك التحقق من المراجع بنفسك.
- ثانياً:
- أنا لا أحاول فعل شيء فأرابيكا ليست بحثاً أصيلاً، بل هي تأخذ من الأبحاث المُختصة بالموضوع وتطرح الفكرة.
- ابن خلدون كان مالكياً في أواخر عصر النهضة الإسلامية وفي ذاك الوقت كان الفقهاء يتشاورون بكلِّ شيء ويحترمون آراء بعضهم لذلك يرى المُراجع للتاريخ الإسلامي أنّه ورغم عداء البعض لابن سينا مثلاً من ناحية الفكر إلاّ أنّهم دائماً ما كانوا يصفوه بالشيخ الرئيس ابن سينا وذلك يعود للاحترام المتبادل بين الفقهاء والرؤيّة الصحيحة. أنت تقول الرؤية العامة لأهل السنة وهذا مصطلح كبير جداً ولا يمكن الاعتماد عليه في مقال عن ابن خلدون.
- ابن خلدون انتقد الفلسفة هذا لا يمكن تضمينه ضمن مقالة موسوعية فهو كلام واسع قد يحوي عبارات تلقائية غير مُعرضة للتمحيص.
- المرجع الذي استندت عليه بالقول أنّه اعتمد على البراغماتية ليس مرجعاً تاريخياً بل إعلامياً، ناهيك عن أنّه أعجمي وليس على صلّة صحيحة بالثقافتين العربية والإسلامية.
- الصفحة 76 من كتاب فلسفةابن خلدون الاجتماعية - تحليل ونقد تحوي على وصف ابن خلدون للدين وهو كتاب مُعد من قبل خبراء في الحضارة الإسلامية ما يعني أنّه مرجع عالي الموثوقية، والمصدر موضوع بآخر العبارة وذلك منعاً لتكرر المصادر نفسها فهذا أمر غير مستحب.
- ثالثاً:
- لعبدلله عنان كتاباً كاملاً عن حياة ابن خلدون باللغة العربية لذلك لا أحبذ مرجعك لكتاب أعجمي. إذا كنت تقصد دَرَسَ فهذا طبيعي لأن ابن خلدون لم ينقطع عن الدراسة وظلّ منكباً عليها، إن كنت تقصد دًرَّس فهو كان استاذاً في المدرسة القمحية في القاهرة. ابن خلدون عجز عن إنشاء مدرسته في القاهرة وليس القصد المدرسة البناء بل المدرسة الفكرية.
- لم أفهم ما المقصود بكلمة لم يدرس أتقصد أنّه لم يدرس المجتمع المصري إذا كان ذلك فهذا صحيح لأنّه درس المجتمع المصري بعد أن استقر في مصر وليس قبل ذلك وهذا واضح في المقالة.
- ثالثاً:
- الأفضل دائماً التعامل مع المراجع العربية بهذه الحالات لا أدري لماذا تستخدم المراجع الأعجمية فقط في الاستشهاد، بالعموم ما قلته أنت ليس خطأً لكن ظهور المقدمة كان بعدما اختلى اين خلدون في قلعة سلامة وانكب على الكتابة، وسقوط الأتراك أو غيرهم في أي بقعة من الأرض لم يكن مؤثراً بإنجاز المقدمة، بالعموم لم يكن هنام أتراك بمفهوم اليوم حينها.
- ابن خلدون هو مكتشف علم العمران البشري وله أهمية كبيرة في كل علوم العالم وبكل اللغات ولازال إلى الآن يُدرس بكل لغات العالم، هذا يعني أن آلاف الأعمال تناولت موضوعاته ولا يمكن تضمين ذك كله في المقالة. هناك ترجمة تبدو لك الأهم وأخرى تبدو لي، لكني لا أستطيع الكتابة بهذا الشكل فيجب أن يتوافق ذلك مع مرجع تاريخي مختص قال بذلك فأرابيكا ليست بحثاً أصيلاً.
ختاماً: أشكرك على ما قدمتع من نقاط بالغة الأهمية أعتقد أنّه من الضروري شرحها، شكراً لك. --عُمر (نقاش) 07:26، 12 أغسطس 2022 (ت ع م)
- مرحبًا ◀ عمر وشكرًا على تفاعلك؛
- هذا تعقيب على اجاباتك بنفس الترتيب؛
- _اعرف أن التشيُّع هو التحزب والميل لمنهج فكري مُعين ولكن قصدي هو ان اعطاء مثال عن الشيعة قد يخلق لبسًا عند القارئ (بسبب التشابه بين المصطلحين شيعة\تشيع) .
- _المعلومات التي تقدمها الفقرة صحيحة وهي من المقدمة ولكني أعتقد أن المثال المقدم لا يدل عليها بشكل مباشر، ابن خلدون قدم امثلة متل فصة موسى أو الأسكندر، ولكن ما نقله عن ابن بطوطة هو في فصل في أن "آثار الدولة كلها على نسبة قوتها في أصلها"، حيث أنه بعد تكذيب البعض للقصة وتصديق أخرين لها، رأى أنه لا بد من الرجوع إلى العمران ومعاينة حاله للتتم مقارنته بعد ذلك بالوقائع.
- _ابن خلدون هو عالم مالكي في شمال افريقيا من القرن الرابع عشر أي بعد حوالي خمسة قرون عن الفتنة بين المعتزلة وأهل السنة وقرنين بعد الإنهيار التام للدولة العباسية. في فترة ابن خلدون تشكل تيار وفكرة عن الفلسفة لازالت قائمة لليوم تظهر هذه الفكرة بوضوح في كتابات ابن خلدون.
- _افهم من ردك أن ما نسب لإبن خلدون ثم استنتاجه من قبل أشخاص أخرين، ولم يرد على لسان ابن خلدون، إذا كان هذا صحيح فأعتقد أنه يجب تغيير العبارة من "ووصفه" إلى "ينظر إلى فهمه للدين"
- _عذرًا، أنا لم أفهم العبارة أعتقدت أنك تقصد بعدم إنشاء مدرسة أن ابن خلدون لم يبني مدرسة أو لم يدرس بمصر، اقترح تغيير العبارة من "مدرسة" إلى "تيار فكري" أو "طريقة" أو "منهج"...
- _قصدت بأن ظهور المقدمة كان بعد واقعة فينا، أي أن المقدمة بدأ دراستها وتداولها ونقدها بعد هزائم الأتراك في أوروبا في محاولة لتفسير سبب تقهقرهم وتراجع أمجادهم وقد كتب عنها عدة علماء عثمانيين حسب المصدر الذي وضعته (أي قبل عام 1697م) وذلك في وقت أبكر مما يصف المقال. وبوسعي أن أرسل لك تلخيص للمصدر.
- _لأكون صريح في ما يخص الترجمة فإني لا أرى أهمية لذكرها (لأن ما يهم هو الضمون، ولا ضير مادامت لغة الكتاب العربية توافق المقال) ولكني حين وجدت فقرة تذكر تراجم المقدمة وددت لو أنها تشمل أول ترجمة كاملة للغة الإنجليزية.
- كان هذا تعقيبي على ما ورد من إجاباتك، مرة أخرى أشكرك على تفاعلك واشتغالك على تطوير المقال والرفع من قيمته.
- شكرًا لك Carnegie6 (نقاش) 00:29، 15 أغسطس 2022 (ت ع م)
أشكرك @Carnegie6:، في الواقع هذه النقاط غنية جداً لكن مع الأسف لن أستطيع الإجابة عنها هنا فهي آراء واجتهادات شخصية خارج نطاق أرابيكا، لكني سأُعرج على نقطتين بغاية الأهمية لما في ذلك فائدة:
- نظرياً كل المراجع في نفس الهدف لكن عملياً قالكلام غير صحيح للأسف، مثلاً المراجع الأجنبية تقول عن ابن خلدون وغيره من علماء العرب والإسلام بأنّهم براغماتيون وهذا الكلام وكوننا ننقاش مقالة ابن خلدون فهو كلام مخالف لطبيعة العمران فهم يقصدون بالبراغماتية المنهج الفلسفي البرغماتي الذي تأثر به الفلاسفة الأمريكان في القرن التاسع عشر أي بعد قرونٍ من وفاة ابن خلدون، فكيف لابن خلدون أن يكون براغماتياً قبل أن توجد البراغماتية؟! وفق رأيي الشخصي فهذه الدراسات تهدف لجعل كل علماء العالم براغماتين لما في ذلك من عزٍ للفلسفة الأمريكية.
- مقدمة ابن خلدون واضحة وهي في النظاق العام ويمكن للجميع الاطلاع عليها؛ ابن خلدون درس علم العمران وفقاً لما رآه من انهيارٍ وصعودٍ للمالك في المغرب العربي وكلّ مرجع أعجمي يحاول إضفاء الطابع الأعجمي على سبب كتابة المقدمة هو مرجع خاطئ جملةً وتفصيلاً وكما قال ابن خلدون هذا مخالف لطبائع العمران.
- سأزيل مفردة التشيّثع لما فيها من لبس في ذلك. تحياتي --عُمر (نقاش) 06:26، 15 أغسطس 2022 (ت ع م)
تفاصيل المراجعة
وضع المراجعة | المراجعة مقبولة، وستُنقل المقالة إلى مرحلة التصويت. |
تاريخ بدء المراجعة | 26 يوليو 2022 | ||||
---|---|---|---|---|---|---|---|
اسم المُرشِّح | عُمر (نقاش) | اسم المقالة | ابن خلدون | نوع الترشيح | مقالة مختارة (المعايير) | تاريخ الترشيح | 26 يوليو 2022 |
المراجع الأوّل | Michel Bakni (ن) | المراجع الثاني | المراجع الثالث | المراجع الرابع |
المطلب | البنود | الحالة |
---|---|---|
الاستقرار | هل المقالة مُستقرة؟ | |
الشمولية | هل المقالة مكتوبة كتابة موسوعية؟ | |
هل توجد وصلات زرقاء كافية؟ | ||
هل جوانب الموضوع مغطاة تغطية كافية؟ | ||
هل الوصلات الحمراء مفتوحة أو مربوطة مع مقابلاتها باستعمال قالب {{وإو}} ؟ | ||
هل توجد تصانيف مُخصصَّة؟ | ||
الحياد | هل تعرض المقالة وجهات نظر متنوعة عرضاً متكافئاً؟ | |
هل صياغة المقالة موضوعية بعيداً عن الانحيازات الذاتية؟ | ||
الأبحاث الأصيلة | هل المقالة خالية من الأبحاث الأصيلة؟ | |
المصادر | هل المصادر مكتوبة بتنسيق موحد؟ | |
هل المعلومات الوصفية للمصادر كاملة؟ | ||
هل المصادر موثوقة ومستقلة [English]؟ | ||
هل يُمكن التحقق من المصادر؟ | ||
هل المصادر مراجعة من الأقران أو مُعدة من مختصين؟ |
المطلب | البنود | الحالة |
---|---|---|
الوضوح | هل المقدمة مكتوبة كتابة سليمة؟ | |
هل للمقالة بنية واضحة ومنسقة؟ | ||
اللغة | هل النص واضح ومفهوم؟ | |
هل توجد ركاكة في النصوص؟ | ||
هل تلتزم المقالة بقواعد اللغة العربية؟ | ||
التنسيق | هل علامات الترقيم مستعملة استعمالاً صحيحاً؟ | |
هل الوسائط المُتعدِّدة موضوعة وضعأ متناسقاً مع النص؟ | ||
هل يوجد صندوق معلومات في رأس المقالة؟ | ||
هل صندوق المعلومات مملوء يدوياً؟ | ||
الوسائط المتعددة | هل توجد وسائط متعددة كافية في المقالة؟ | |
هل الوسائط مُعرَّبة؟ (ورشة التعريب) | ||
هل رخص الوسائط سليمة؟ | ||
المشاريع الشقيقة | هل المقالة مربوطة مع اللغات الأخرى في ويكي بيانات؟ | |
هل للمقالة وصف في ويكي بيانات؟ | ||
هل وسائط المقالة موصوفة باللغة العربية في ويكي كومنز؟ |
خلاصة المراجعة | المقالة مستوفية، ستنقل إلى مرحلة التصويت مع انتهاء مدة المراجعة الافتراضية ما لم يعترض أحد الزملاء.--Michel Bakni (نقاش) 11:55، 6 أغسطس 2022 (ت ع م) | تاريخ انتهاء المراجعة | 6 أغسطس 2022 |
---|