تضامنًا مع حق الشعب الفلسطيني |
أرابيكا:مراجعة الزملاء/دولة سلاجقة الروم
هذه هي النسخة الحالية من هذه الصفحة، وقام بتعديلها عبود السكاف (نقاش | مساهمات) في 04:58، 2 يوليو 2023 ( بوت: إصلاح أخطاء فحص أرابيكا من 1 إلى 104). العنوان الحالي (URL) هو وصلة دائمة لهذه النسخة.
دولة سلاجقة الروم
النقاش التالي هو تصويتٌ مغلقٌ مؤرشفٌ بشأن ترشيح المقالة الآتي ذكرها لوسم مختارة. الرجاء عدم التعديل بها. يلزم، بعد غلق المراجعة، أن تحصل كل النقاشات في الصفحات المختصة، نحو صفحة نقاش المقالة أو صفحة إخطار الإداريين إذا كان هناك اعتراض على آلية الوسم. لا تُجرِ أي تعديل إضافي هنا.
النتيجة كانت: ترشيح مقبول
- المقالة (عدّل | تعديل مرئي | التاريخ) · نقاش المقالة (عدّل | التاريخ) · راقب · راقب هذه المراجعة · آخر تعديل على المقالة: منذ 9 أشهر
مقدم الطلب: باسم (ن) | تاريخ الطلب: 8 فبراير 2021، 14:23 |
نوع الترشيح: مقالة مختارة (المعايير) | حالة المراجعة: مراجعة ناجحة (الترشيح) |
مرحبًا بكم. عملت على هذه المقالة حوالي شهرين ونصف، وهي عن دولة سلاجقة الروم، التي شكَّلت الفرع الغربي من دولة السلاجقة العظام بدايةً قبل أن تنفصل وتُشكِّل دولة قائمة بِحد ذاتها نتيجة انهيار وتفتُّت الدولة السُلجُوقيَّة سالفة الذِكر. انحصرت حُدُود هذه الدولة ضمن الأناضول أغلب تاريخها، أي ضمن حُدُود تُركيَّا المُعاصرة (لِهذا ربطتها ببوَّابة تُركيَّا)، وهي سلف وأصل الإمارات التُركُمانيَّة في الأناضول، بما فيها إمارة قايى التي تطوَّرت لِتُصبح الدولة العُثمانيَّة، وبِهذا يُمكن القول أنَّ الدولة الأخيرة كانت في بدايتها استمرارًا لِدولة سلاجقة الروم قبل أن تتسع وتكبُر لِتُصبح استمرارًا لِلخلافة العبَّاسيَّة والسلطنة المملوكيَّة والإمبراطوريَّة البيزنطيَّة في آنٍ.
ظهرت هذه الدولة خلال فترة الاضطرابات التي عصفت بِديار الإسلام، فعاصرت الحملات الصليبيَّة والمغوليَّة وانعدام الوحدة الإسلاميَّة في ظل ضعف الخلافة العبَّاسيَّة وسعي الكثير من السلاطين والأُمراء إلى التوسُّع على حساب بعضهم عوض الاتحاد لِمُحاربة الأعداء، لكنَّها حقَّقت قدرًا من الازدهار والرُقيّ والتقدُّم الحضاري والثقافي خلال سلطنة علاء الدين كيقُباد، وتمكَّنت من ترسيخ دعائم الإسلام في الأناضول، ثُمَّ ساءت أحوالها تدريجيًّا بسبب قلَّة كفاءة السلاطين اللاحقين على كيقُباد، وصراع الساسة وتنافُسهم، بِالإضافة إلى الفساد الإداري والفتن الداخليَّة التي نجمت عن غزوات المغول وسيطرتهم على هذه الدولة، ممَّا أدَّى إلى تقسُّمها وتفتُّتها إلى الإمارات التُركُمانيَّة سالفة الذِكر. أتمنى أن تنال إعجابكم--باسمراسلني (☎) 14:23، 8 فبراير 2021 (ت ع م)
التعليقات
- رائع -كعادتك- أخي باسم. هناك تكرار في قالب "بلد سابق" ("بلد سابق3 =" و"علم بلد سابق3=") أرجو ضبطه. كذلك وجود عبارة "ذلك الأخير" التي قد تُحدث لبسًا عند القارئ، لذا أرى أن استبدالها بالاسم الصريح للشخص أفضل. وأخيرا قمت بعمل تعديلات إملائية طفيفة أرجو التأكد منها. شكرا لك. --Dr-Taher (نقاش) 07:52، 9 فبراير 2021 (ت ع م)
- @Dr-Taher: تم-- باسمراسلني (☎) 14:32، 9 فبراير 2021 (ت ع م)
ميشيل
- اطلعت على المقالة وهي مستوفية كالعادة، لا ملاحظات عندي.
- خلاصة المراجعة
وضع المراجعة: المراجعة مقبولة، وستُنقل المقالة إلى مرحلة التصويت.
- المراجع الأوّل: --Michel Bakni (نقاش) 11:44، 18 فبراير 2021 (ت ع م)
- خلاصة: مستوفية، سأغلق المراجعة خلال يومين وأنقل المقالة للتصويت ما لم يعترض أحد الزملاء.--Michel Bakni (نقاش) 17:23، 1 مارس 2021 (ت ع م)