تضامنًا مع حق الشعب الفلسطيني |
أرابيكا:نقاش الحذف/دين واحد بشرائع متعددة
هذه هي النسخة الحالية من هذه الصفحة، وقام بتعديلها عبود السكاف (نقاش | مساهمات) في 03:26، 2 يوليو 2023 ( بوت: إصلاح أخطاء فحص أرابيكا من 1 إلى 104). العنوان الحالي (URL) هو وصلة دائمة لهذه النسخة.
30 أغسطس 2020 نقاش لحذف دين واحد بشرائع متعددة
- المقالة مكتوبة بشكل غير موسوعي كما أن موضوعها غير موسوعي، إضافةً إلى أنها منحازة بشكل واضح وصريح، ويجب التذكير بأن أرابيكا ليست منبراً خطابياً أو أداة للدعاية.--عبد المسيح ☜︎︎︎نقاش☞︎︎︎ 19:48، 30 أغسطس 2020 (ت ع م)
- إبقاء المقالة موسوعية، ولا يسمح للزميل وصفها بالدعاية، أو الخطابة، فهي تتحدث عن أساس عقدي إسلامي، وهو أن الدين منذ الأزل هو الإسلام.والذي تعدد هم الأنبياء.. والمقالة غير منحازة لأنها أصل عقدي وإيماني. مستخدم:PROF.NOUR/sign
- جملة "فالدين منذ الأزل عند الله سبحانه وتعالى واحد وهو (الإسلام)" تليق بمواقع كموقع إسلام ويب وليس بموسوعة أرابيكا التي لا تدين بدين ولا تدعو لدين، إضافةً إلى جمتليّ "صلى الله عليه وسلم" و "عليه السلام"، المقالة لا يوجد بها وجهة النظر المحايدة أبداً، بل كل ما يوجد بها هي وجهة النظر الإسلامية، ومع ذلك الأخت تنكر أن المقالة منبراً خطابياً. أترك تكملة النقاش لباقي الزملاء.--عبد المسيح ☜︎︎︎نقاش☞︎︎︎ 23:07، 30 أغسطس 2020 (ت ع م)
- تم إضافة وجهة النظر لغير المسلمين، كالمسيحيين، واليهود، مع التنبيه على الزميل عبدلمسيح أن أسلوبه في المجادلة يتماشى مع المواقع المسيحية التبشيرية، وأترك النقاش لباقي الزملاء. -مستخدم:PROF.NOUR/sign 14:02، 31 أغسطس 2020 (ت ع م)
- انا أقول "تليق بمواقع كموقع إسلام ويب" وأنتي تقولي "أسلوبه في المجادلة يتماشى مع المواقع المسيحية التبشيرية"، أنا أقول "أترك تكملة النقاش لباقي الزملاء" وأنتي تقولي "وأترك النقاش لباقي الزملاء"، هل أصبحتي تقلدي أسلوب النقاش لإنعدام وجود تبريرات عندك!.--عبد المسيح ☜︎︎︎نقاش☞︎︎︎ 14:11، 31 أغسطس 2020 (ت ع م)
- أشكرك على اعترافك أنك من بدأت بالإساءة والإستهزاء بالمسلمين، وبالرسول ﷺ أترك القرار للإداريين@Dr-Taher:@صالح:@فيصل:@بندر:.-مستخدم:PROF.NOUR/sign 14:43، 31 أغسطس 2020 (ت ع م)
- أرجو منكم عبد المسيح وPROF.NOUR التوقف عن النقاش حول أي أمور شخصية، فلا علاقة لأيًا منكم بمُعتقدات الآخر سواء كان ينشر مقالات إسلامية أو مقالات مسيحية طالما وفق سياسات أرابيكا العربية. الآن المقالة مطروحة لنقاش الحذف، وكلاً منكم قد طرح وجهة نظرة بالموضوع. الآن أرجو أن تتركوا النقاش بعض الوقت حتى يُشارك به المُجتمع ويطرح آراءه. ومرة أخرى أُكرر، أرجو أن يكون النقاش مُتعلق بمحتوى المقالة نفسه بعيدًا عن الشخصنة. تحياتي لكم.--فيصل (راسلني) 14:49، 31 أغسطس 2020 (ت ع م)
- فيصل، لاحظ نقاشي كان متعلق بصلب المقالة تماما، ولكن ما كان يتهجم به عبدالمسيح، بالمسلمين ورمزهم النبي محمد، جعلني أرد عليه.-مستخدم:PROF.NOUR/sign 14:53، 31 أغسطس 2020 (ت ع م)
- حذف بالإضافة إلى أن المحتوى مكتوب بشكل ترويجي وموجّه أيديولوجيًا، فموضوع المقالة الرئيسي ليس واضحًا من الأصل. أرجو الاستعانة بمصادر أكاديمية متنوعة موثوقة ومحايدة عند كتابة أي مقالة في هكذا مواضيع، بدلًا من الاعتماد دائمًا على نفس الشخص، وكذلك عند إضافة مصادر من مقالات أخرى في الفقرات الفرعية يجب وضع معلومات المصدر كاملة وخصوصًا الكتب، مثلًا لويس ماسينيون، رُغمَ أن النص المنسوب له لا أرى أنه يمت لموضوع المقالة "دين واحد بشرائح متعددة" بصلة بل يتحدث عن الأديان الإبراهيمية. الأفضل دائمًا أن يكون للمقالة نسخ في الأرابيكات الأخرى. مع التحية--أفرام راسلني 15:21، 31 أغسطس 2020 (ت ع م)
- تعليق:، لويس ماسينيون، يقول أن مصدر الأديان واحد، والمسيحيون واليهود يقرون أنهم من الديانات الإبراهيمية، فسؤالي لك: ماهو دين النبي إبراهيم؟؟. -مستخدم:PROF.NOUR/sign 15:35، 31 أغسطس 2020 (ت ع م)
- إبقاء بحسب كلام الأخ عبدالله، أرابيكا لا تدين بدين ولا تدعو لدين، فبالتالي يجب أن تبين وجهة نظر كافة الأديان و المعتقدات ولا تقتصر على المسيحية أو اليهودية، وهذا ما يوجد في هذا المقال فقد تم توضيح رأي كل الأديان الإبراهيمية تقريبًا..
وإن كان عبدالله يريد إضافة دين فليقم بإضافته، لا بترشيحه للحذف. فأرابيكا كما يعلم الجميع موسوعة حرة يمكن للجميع تعديلها بحسب شعارها النصي (الموسوعة الحرة التي يستطيع الجميع تحريرها). ولدي تعليق على أسلوب عبدالله في الردود فهذه ليست أول مره يرد بهذا الرد الذي لا يليق بمحرر في أرابيكا (يمكن أن تليق بمنتدى إسلامي) و الآن (تليق بمواقع كموقع إسلام ويب) و قد تم تنبيهه سابقًا من قبل @Dr-Taher: لكن يبدو أنه لم يستفد من التنبيه. --AlThawadiBHR ناقِشني 16:00، 31 أغسطس 2020 (ت ع م)
- @AlThawadiBHR: أولاً اسمي ليس عبدالله، ثانياً كلامي هذا "تليق بمواقع كموقع إسلام ويب" ليس خاطئ، وإن كان خاطئ فأجبني على هذا السؤال؛ هل هذه الجمل "فالدين منذ الأزل عند الله سبحانه وتعالى واحد وهو (الإسلام)" و "صلى الله عليه وسلم" و "عليه السلام" (وجمل كثيرة غيرها) تليق بأرابيكا؟ هذا تحيّز واضح وصريح للدين الإسلامي ولا يمكن لأيّ عاقل إنكاره، كما أن فقرة مسميات الأديان الحالية لوحدها تجعل المقالة منبراً خطابياً، أخيراً أقول أن المقالة تخالف سياستين الأولى أنها متحيّزة والثانية أنها منبراً خطابياً أو أداة للدعاية (أضفت الدلائل والجمل).--عبد المسيح ☜︎︎︎نقاش☞︎︎︎ 17:10، 31 أغسطس 2020 (ت ع م)
- @عبد المسيح: حسنًا يا عبدالله.
أولا، إن كان كلامك ليس خاطئًا فلماذا تم شطبه من قبل مستخدم:Dr-Taher في "نقاش حذف إرهاب منسوب للمسلمين"؟ و لماذا كتب في نهاية النقاش "لقد قمت بشطب عبارات لا تليق بمحررين في الموسوعة" ؟
ثانيًا، بالإمكان إزالة الجمل المتحيزة (إن وجدت) عن طريق الطلب في صفحة نقاش المقالة وليس بترشيحها لنقاش الحذف (أعتقد أنك تعلم هذا فأنت محرر و مسترجع و متواجد في أرابيكا منذ أكثر من سنتين.
كما أنه توجد عبارات مشابهة في أرابيكا الإنجليزية تحتوي على مفردات مشابهة لصلى الله عليه وسلم مثل "PBUH"= عليه الصلاة و السلام و "SWT" = سبحانه و تعالى، و لم يتم إزالتهم حتى بالرغم من أن معظم المشاركين هناك ليسوا مسلمين. --AlThawadiBHR ناقِشني 17:35، 31 أغسطس 2020 (ت ع م)
- @AlThawadiBHR: حسناً يا سمير، بالنسبة لنقطتك الأولى فقد أعطيتك سؤال وتهربت منه، بالنسبة لنقطتك الثانية فالجمل كثيرة وحتى موضوع المقالة متحيّز وليس فقط بعض الجمل وواضح أن المقالة تقول للعامة بأن الإسلام هو الدين منذ الأزل والباقي كفرة..إلخ (صراحةً أرى هذه خطبة جمعة وليست مقالة وخصوصاً فقرة مسميات الأديان الحالية)، بالنسبة لنقطتك الثالثة فنحن ليس لنا علاقة بباقي نسخ أرابيكا وإن رأيت الأمر مخالف يمكنك مناقشته معهم وليس هنا. تحياتي يا سمير، (سأقوم بمناداتك بأسمك عندما تناديني بأسمي).--عبد المسيح ☜︎︎︎نقاش☞︎︎︎ 18:03، 31 أغسطس 2020 (ت ع م)
- @عبد المسيح: حسنًا يا عبد المتكبر، بالنسبة لسؤالك الذي تقول أنني تهربت منه فقد تم الإجابة عليه بالنقطة الثالثة في الرد السابق، وأما عن قولك "المقالة تقول للعامة بأن الإسلام هو الدين منذ الأزل والباقي كفرة..إلخ"، فقد ذُكر في المقال أنه الدين منذ الأزل عند الله وتم وصل كلمة الله بمقالة "الله" ولكن يمكن استبدالها بمقالة "الله (إسلام)" لكي تصبح صحيحة بالنسبة لجميع الأديان (وسأقوم بتعديلها الآن)، أما عن قولك "صراحةً أرى هذه خطبة جمعة" فقد عدت إلى أسلوبك السابق الذي سأمتنع عن الرد عليه لأنه لا يليق في ويكبيديا، لكنني أرى أنك مُلّم بالدين الإسلامي و هذا جيد، عمومًا المقالة لا تستدعي الحذف و ننتظر رد الزملاء الآخرين.. --AlThawadiBHR ناقِشني 18:34، 31 أغسطس 2020 (ت ع م)
- تعليق: لكي لا يطول هذا النقاش إلى أجل غير مسمّى سأقوم بعملية تنقيح شاملة للمقالة وسأزيل كل ألفاظ التعظيم وكل الجمل غير الموسوعية، وأرجو من الزملاء الإداريين إغلاق هذا النقاش بعد ذلك، ومن @PROF.NOUR: ألا تُنشئ أي مقالة اعتمادًا على لون واحد ونزعة فكرية واحدة، فهناك فرق شاسع بين كتابة مقالة "عن وجهة نظر" وبين كتابة مقالة "من وجهة نظر" لأن الثانية مكانها ليس أرابيكا. ويُفضّل التأكد من وجود مقابل لأي مقالة في الأرابيكات الأخرى والاستفادة منها، وإلا يلزم بذل جهد كبير لكتابة موضوع محايد وموثوق. مع التحية--أفرام راسلني 19:06، 31 أغسطس 2020 (ت ع م)
- @أفرام: آمل كتابة أي تعديل في صفحة النقاش، ولاتضع وجهت نظرك أو حسب توجهاتك في صفحة المقالة. كما آمل من الإداريين @Dr-Taher:@صالح:@فيصل:@بندر: حماية الصفحة.-مستخدم:PROF.NOUR/sign 19:14، 31 أغسطس 2020 (ت ع م)
- تعليق: أرجوا من الجميع أن لا ينجر وراء شخصنة الموضوع ، سببية الترشيح واضحة يمكن مناقشتها نقطة بنقطة وفق بنود سياسات الموسوعة، لذا أرجو من الزميل @عبد المسيح: أن يترك المجتمع يشارك دون ضغط زائد فطرحك واضح لا يحتاج لهذا الإصرار، والزميل @AlThawadiBHR: تريث في ردة فعلك، وحاول فضلًا أن تناقش موضوع الحذف دون توجيه الكلام لأحد، ففي الأخير الكل هنا لهدف واحد هو نشر المعرفة الحرة على أساس الركائز الخمس ومنها أن الموسوعة تعتمد على وجهة النظر المحايدة تحياتي –عادل امبارك راسلني 19:29، 31 أغسطس 2020 (ت ع م)
- @عادل امبارك: لك ذلك أخي العزيز، وشكراً على تفهمك للموضوع، كما أنني آمل أن توجد وجهة النظر المحايدة في كل مقالات الموسوعة. تحياتي.--عبد المسيح ☜︎︎︎نقاش☞︎︎︎ 19:41، 31 أغسطس 2020 (ت ع م)
- مساء الخير @أفرام:، هل إنتهينا من التنقيح والتنسيق للمقالة، لإغلاق النقاش، فاعتقد أنها أصبحث جاهزة. ولك تحياتي. -مستخدم:PROF.NOUR/sign 17:05، 1 سبتمبر 2020 (ت ع م)
- أهلًا @PROF.NOUR: شكرًا على تعاونك. نعم المقالة أصبحت مثالية وقد أُزيلَ التحيز، الزميل @عبد المسيح: هل هناك أي مشكلة في محتوى المقالة بعد؟ في حال لا أرجو من الزميل الإداري @فيصل: إغلاق هذا النقاش. تحياتي للجميع--أفرام راسلني 17:47، 1 سبتمبر 2020 (ت ع م)
- لم يمض على النقاش سوى يومان. أرجو منح النقاش وقت أكثر، حتى يتم اتخاذ القرار الصحيح ويُشارك المُجتمع به. بغض النظر عن الحيادية، هل الموضوع نفسه موسوعي أم لا؟ ومكانه في أرابيكا أم لا؟ وهل يستحق مقالة مُنفصلة أم لا؟ وهل هو بحث أصلي أم لا؟ هذه أسئلة تستحق الإجابة. إشارة عشوائية للزملاء @Michel Bakni، باسم، Nehaoua، أبو هشام، ومحمد أحمد عبد الفتاح: والبقية، آرائكم فضلاً.--فيصل (راسلني) 18:02، 1 سبتمبر 2020 (ت ع م)
- أهلاً @أفرام وPROF.NOUR: كلا لا يوجد أيّ تحيّز بعد بالمقالة، أصبحت مكتوبة بشكل مناسب وآمل دائماً أن توجد وجهة النظر المحايدة في كل مقالات أرابيكا وفي مقالات الزميلة نور الحالية والمستقبلية لأنه هذا هدفي الوحيد فقط لا غير. بالإمكان إغلاق النقاش. شكراً لتعاون الجميع. تحياتي.--عبد المسيح ☜︎︎︎نقاش☞︎︎︎ 18:04، 1 سبتمبر 2020 (ت ع م)
- @فيصل: رأيي أن تُدمج المقالة ضمن مقالة الإسلام والأديان الأخرى--باسمراسلني (☎) 18:07، 1 سبتمبر 2020 (ت ع م)
- شكرا للزملاء @أفرام وعبد المسيح:، على هذا النقاش الذي أثرى الموسوعة، وأن نتعاون دائما من أجل ذلك .. أما بالنسبة لمقترح الزميل @باسم:، لا يصح لأن المقال يتحدث عن وحدانية الأديان... كما اشكر الزميل @AlThawadiBHR:، وعليه آمل من الزميل الإداري @فيصل: إغلاق النقاش، وشكرا لكم جميعا.-مستخدم:PROF.NOUR/sign 18:32، 1 سبتمبر 2020 (ت ع م)
- تعليق: مرحباً، محتوى هذه المقالة تحليلي وليس موسوعي، وأغلب مصادرها أولية، ولا يجوز تفسير المصادر الأولية بدون مصدر، وفيها استخلاص لنتائج غير موجودة في المصادر. وهي تندرج بالإمال تحت بند البحث الأصيل. أوصي بحذفها.--Michel Bakni (نقاش) 18:48، 1 سبتمبر 2020 (ت ع م)
- تعليق:، تحية للزميل Michel، ولكن كلامك غير دقيق، فمثلا استخلاص لنتائج قالمقالة بمصادرها تدخل في صلب الموضوع، وتدل عليه، ويمكن مراجعتها، وليست استخلاص للنتائج كما تقول، فأنا استغرب ردك هذا، والمراجع موجودة وهي الدليل... كما أن المقالة ليست تحليلية، وهي موسوعية من كافة النواحي... وإليك بعض المراجع[1][2][3]، هذا بخلاف مقتطفات مأخوذة من كتب عربية، وغربية-مستخدم:PROF.NOUR/sign 19:01، 1 سبتمبر 2020 (ت ع م)
- تعليق: مرحبًا، رأيي لا يختلف كثير عن رأي الزميل @Michel Bakni: فيما يخص أسلوب التحرير، الذي هو استنتاجي أكثر منه تقريري، ضف إلى ذلك فهو يعكس رؤيا إسلامية محضة للموضوع (دون ذكر ذلك صراحة، بقسمين وكأن الأمر مفروغ منه) ثم رأي الإسلام في الأديان الأخرى وحصره في رأي شيخ واحد وتفسير واحد يتبعه قسم واحد لموقف اليهود والمسيحيين مقتضبًا لذا أقترح مايلي :
- في حالة الإبقاء على المقالة تغيير العنوان مثل : نظرة الأديان للدين الواحد أو الأزلي، إعادة كتابة المعلومات الواردة كما جاءت في المصادر بالعزو تارة وبالإقتباس تارة أخرى، ثانيا التثبت من كلمة "قول المسلمين" (من؟)، إلإ إن كان إجماعًا ذُكر، وإلا ذُكرت أراء أغلب المدارس والنحل، وخاصة إذا كان هناك ما يقدح فيها، وتزويد القسم "موقف اليهود والمسيحيين من الدين الأزلي عند الله" بمصادر لكل بند ورأي، و:تابة آراء أهلها وليس رأي مسلم في موقفهم إلا إذا كان تعقيًا،
- في حالة الدمج، مثلما تقدم به الزميل @باسم:، وهو ما أراه مناسبًا، تلخص المقالة بالرؤى مرفقةً بمصدرها دون إستنتاج أو تأويل.
- في الأخير، ما هي إلا ملاحظات تحياتي –عادل امبارك راسلني 20:45، 1 سبتمبر 2020 (ت ع م)
- تعليق: بالنسبة لمسألة الحياد ووجهة النظر الأخرى فيوجد في أرابيكا المئات وربما الآلاف من المقالات التي تحتاج إلى مراجعة، وهذا ليس موضوعنا لأننا نتناقش هنا عن مقالة بعينها وليس عن رأي أو فكرة، ولكن لا بد من ذكر هذا الكلام كتوطئة أو مقدمة. رأيي في المقالة أنها يجب أن تُحذف ويُمكن دمج محتوياتها في مقالة الإسلام والأديان الأخرى كما أشار الزميل باسم، وأقول للزميلة نور هذه حقيقة ونحن نؤمن بأن الدين عند الله الإسلام وأن الله تعالى أرسل الرسل والأنبياء بعقيدة التوحيد وأحب أن أونوّه لكم أن المسلمين يؤمنون بعيسى عليه السلام وموسى عليه السلام كما يؤمنون بمحمد عليه السلام بل إن الإيمان بالرسل والأنبياء من أركان الإيمان، لذا المرجو أن لا يكون لدى الزملاء حساسية من هذه المسألة فهذا ديننا وهذه عقيدتنا نعرِضها كما هي، بصراحة أعتقد أن المقالة أقرب ما تكون بحثا أصليا. أقول هذا الكلام لأننا في أرابيكا. وتقبلوا تحياتي. --أبو هشام «نقاش» 21:01، 1 سبتمبر 2020 (ت ع م)
- تعليق:، إِنَّ الدِّينَ عِنْدَ اللَّهِ الْإِسْلَامُ وَمَا اخْتَلَفَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ إِلَّا مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَهُمُ الْعِلْمُ بَغْيًا بَيْنَهُمْ وَمَنْ يَكْفُرْ بِآيَاتِ اللَّهِ فَإِنَّ اللَّهَ سَرِيعُ الْحِسَابِ , عمر هذه الآية أكثر من 1441 سنة من هجرة النبي محمد..والمقالة كلها مبنية عليها، وعلى تفسيراتها الموجودة من مئات السنين، فمن لم يقرأ عنها، فليس ذنبي ... سؤالي للتعلم منكم، وأخذ الحذر في المرات القادمة!! كيف تكون المقالة بحث أصلي؟؟ -مستخدم:PROF.NOUR/sign 02:24، 2 سبتمبر 2020 (ت ع م)
- مرحبًا @PROF.NOUR: تفسير الآية عند الطبري «فتأويل قوله: " إنّ الدّين عند الله الإسلام ": إنَّ الطاعةَ التي هي الطاعة عنده، الطاعةُ له، وإقرار الألسن والقلوب له بالعبودية والذّلة، وانقيادُها له بالطاعة فيما أمر ونهى، وتذلُّلها له بذلك، من غير استكبار عليه، ولا انحراف عنه، دون إشراك غيره من خلقه معه في العبودة والألوهة. » فهنا الإسلام ليس الدين والدين هنا ليس العقيدة فتأويل الآية بأن الدين الأزلي هو الإسلام بعمقه العقائدي والديني والمتعارف عليه برسالة سيدنا محمد ﷺ يحيد عن تفسير الأولين، وإلا لعُدّ الذين كانوا من قبل كفارًا (ما حرم في الإسلام ربما كان مباحًا في الشرائع الأخرى والعكس صحيح)، ولم يحد ابن كثير عن هذا التفسير «وقوله : ( إن الدين عند الله الإسلام ) إخبار من الله تعالى بأنه لا دين عنده يقبله من أحد سوى الإسلام ، وهو اتباع الرسل فيما بعثهم الله به في كل حين ، حتى ختموا بمحمد صلى الله عليه وسلم ، الذي سد جميع الطرق إليه إلا من جهة محمد صلى الله عليه وسلم ، فمن لقي الله بعد بعثته محمدا صلى الله عليه وسلم بدين على غير شريعته فليس بمتقبل» لاحظي بعد بعثته محمدا ﷺ ولم يقل أزلي ( القديم العريق)، لذا الموضوع حتى من النظرة الإسلامية يحتاج لنقاش وتمحيص تحياتي –عادل امبارك راسلني 13:30، 3 سبتمبر 2020 (ت ع م)
- مرحبًا @Nehaoua:، للأسف أن فهم شبابنا لما يقرأون لا يتعدى أعينهم، ما نقلته أنت صحيح، وهذا تعريف الإسلام الذي عنيته في المقالة (اي الإستسلام لله، والطاعة لله، وهو دين كل الأنبياء)، بغض النظر عن رأيك الشخصي الباقي في التعليق، أما الذي اختلف هو الشرائع (التعاليم، الحلال، والحرام)، وهي شريعة محمد، شريعة موسى، شريعة عيسى .... والخلاصة أن كل أتباع الشرائع مسلمون اي مستسلمين لله بالعبودية والطاعة والإنقياد، وبما حلل لهم وبما حرم، وفق شريعة نبيهم، حتى جاء خاتم الأنبياء متمم شرائع الدين.
ملاحظة: نقلك ل(بعد بعثته محمدا صلى الله عليه وسلم بدين على غير شريعته فليس بمتقبل) .. ضع سبع خطوط حمراء تحت جملة (على غير شريعته). تحياتي -مستخدم:PROF.NOUR/sign 13:44، 3 سبتمبر 2020 (ت ع م)
- مساء الخير @فيصل:،@صالح: من النقاش هنا تبين أن المقالة (حيادية، وغير متحيزة)، و(ليست بحث أصلي)، وهي (موسوعية).. مع تحياتي.-مستخدم:PROF.NOUR/sign 14:15، 3 سبتمبر 2020 (ت ع م)
- الزميلة PROF.NOUR لا أعلم لماذا هذا الاستعجال بغلق نقاش الحذف. نقاش الحذف بالعادة يأخذ "أسبوعين" وأكثر، أرجو منك الانتظار وعدم الاستعجال. بالنهاية هُناك عدد من المُعترضين بخصوص المقالة، وآراء المُستخدمين أعلاه هي محل تقدير. للمرة الأخيرة، أرجو منك الانتظار لمزيد من الآراء ومزيد من الردود على كلامك. من فضلك.--فيصل (راسلني) 16:30، 3 سبتمبر 2020 (ت ع م)
- الزميل العزيز @فيصل:، أنا لم أطلب إغلاق النقاش أبدا، وإنما وضعت خلاصة لما أثمر عنه أعلاه، وننتظر المزيد من النقاش المثمر. ولك تحياتي.-مستخدم:PROF.NOUR/sign 17:17، 3 سبتمبر 2020 (ت ع م)
- تنبيه لطيف للزميلة نور بعدم جواز وضع خلاصة لنقاش أنت طرف فيه، لأنك في هذه الحالة تلعبين دور الخصم والحكم معاً، وهذا مخالف.--Michel Bakni (نقاش) 20:36، 3 سبتمبر 2020 (ت ع م)
- حذف بصراحة انا لا افهم ما هو موضوع المقالة وعن ماذا تتحدث؟ ومن ألذي سيبحث عن مثل هذا العنوان؟ أميل الى رأي الزميل باسم بدمجها مع حذف هذا الاسم، وحذف الفاظ التعظيم وجعلها حيادية --FPP نــــاقــــشــــهُ 07:53، 7 سبتمبر 2020 (ت ع م)
- حذف غير حيادية، وعبارة عن نشر أيدلوجيات خاصة، والموسوعة ليست مكان لمثل ذلك --Emad bk (نقاش) 22:05، 7 سبتمبر 2020 (ت ع م)
- حذف خارج نطاق أرابيكا وأيضًا تحمل طابع بحث أصلي، حيث أنَّ تسمية "دين واحد بشرائع متعددة" مستعملة فقط 45 عبر محركات البحث ومعظمها مرتبطة بأرابيكا، ما عدا ذكر كتاب يحمل عنوان مشابه وهو "الدين واحد والشرائع متعددة" إصدار 2020. تحياتي --علاء راسلني 20:35، 9 سبتمبر 2020 (ت ع م)
إبقاءحسب تأويل الزملاء الشخصي، وحسب روح السياسة المنعدمة.. أقول أن محتوى المقالة يتحدث عن معنى (إن الدين عند الله الإسلام) 234000 نتيجة عبر محركات البحث-مستخدم:PROF.NOUR/sign 20:39، 9 سبتمبر 2020 (ت ع م)
- المراجع
- ^ الإسلام دين إلهي - موقع تقكة نسخة محفوظة 18 مايو 2017 على موقع واي باك مشين.
- ^ تفسير قوله تعالى إن الدين عند الله الإسلام - موقع الإسلام سؤال وجواب نسخة محفوظة 2 يونيو 2020 على موقع واي باك مشين.
- ^ الإسلام دين الأنبياء كلهم نسخة محفوظة 2 يونيو 2020 على موقع واي باك مشين.
- خلاصة: حذف مقالة غير موسوعية أو خارج إطار أرابيكا، بالإضافة إلى تكرار موضوع المقالة الأساسي مع مقالة الإسلام والأديان الأخرى، دُمجت بعض الفقرات المقبولة في الإسلام والأديان الأخرى.--إسلامنقاش 07:08، 10 سبتمبر 2020 (ت ع م)