أرابيكا:جدل الصلاحيات الإدارية

هذه نسخة قديمة من هذه الصفحة، وقام بتعديلها عبود السكاف (نقاش | مساهمات) في 21:45، 1 يوليو 2023 (‏ بوت: إصلاح أخطاء فحص أرابيكا من 1 إلى 104). العنوان الحالي (URL) هو وصلة دائمة لهذه النسخة، وقد تختلف اختلافًا كبيرًا عن النسخة الحالية.

(فرق) → نسخة أقدم | نسخة حالية (فرق) | نسخة أحدث ← (فرق)

نشأ جدل الصلاحيات الإدارية في سنة 2015. فتحت عديد النقاشات في هذا الموضوع وأصبح من القضايا الشائكة في أرابيكا العربية لأنه قسم المجتمع العربي إلى شقين: الأدواتيون والإرحاليون.

الأدواتيون

 
يذكر الأدواتيون دوماً أن شعار الإدارة مجرد مكنسة

يعتمد الأدواتيون على البرغماتية فهم يعتبرون أن:

- الإدارة مجرد أدوات إضافية للتحرير والصيانة لا غير.

- الموسوعة العربية لديها قدماء أصبح نشاطهم ضئيل لكن وجب تكريمهم.

- وماذا عن خمول المحررين يا جماعة!؟... هل نحذف لهم صلاحيتهم أيضاً ؟

- بقاء الصلاحية يشجع الإداريين الخاملين على العودة.

- عوض التركيز على الإداريين الخاملين، لم لا تهتمون بترشيح اداريين جدد؟

- الأدواتيون مجرد محررون يسعون للوصول إلى السلطة ثم الخمول غير دارين بماهية الإدارة حقاً.

الإرحاليون

يعتمد الإرحاليون أيضاً على البرغماتية ولكن بمنظور أخر:

- من لا يستعمل أدواته عليه بالرحيل وترك المكان لغيره

- بخمول الإداريين ليس لدينا فكرة حقيقية عن عدد الإداريين الفعليين في الموسوعة

- هنالك العديد من الأعمال الإدارية المعلقة، والإداريون نيام.

- الأدواتيون يعتقدون أنهم حكام عرب لا يتخلون عن الحكم والمنصب ولو كانوا في غيبوبة. نحن الجيل الصاعد، دعونا نتقلد المناصب.

- مكانكم الحقيقي في أرابيكا:إداريون سابقون عاجلاً أم أجلاً!

يدعو الإرحاليون إلى وضع قالب متقاعد في الصفحة الشخصية لكل إداري خامل والتخلي عن الصلاحيات.


مـــــــــتـــــــقـــــــــــــــــــــــــــــــاعــــــد
هذا المستخدم لم يعد يُساهم في أرابيكا.

أماكن النزاع

موقف صاحب المقال

في البداية كان نجم الموسوعة حلموني شديد النشاط ومدافعا شرساً عن رحيل الخاملين وتحرير الطبقة الشغيلة (المحررون) من تسلط أشباح الإدارين. ولكن مع مرور الزمن وحصوله على منصب الإداري (ما أحلى هذا الكرسي الشامخ...)، بدأ بالخمول بل وحتى التفكير في التقاعد ولكن دون التخلي على صلاحيته. فأصبح منذ ذالك أدواتياً شرساً .. لأسباب برغماتية.... هاهاهاهاهاها.

انظر أيضاً