مغرب هيبدو

هذه هي النسخة الحالية من هذه الصفحة، وقام بتعديلها عبود السكاف (نقاش | مساهمات) في 07:06، 24 سبتمبر 2023 (بوت:إضافة قوالب تصفح (1)). العنوان الحالي (URL) هو وصلة دائمة لهذه النسخة.

(فرق) → نسخة أقدم | نسخة حالية (فرق) | نسخة أحدث ← (فرق)

ماروك إيبدو الدولية ، أو ماروك إيبدو ، هي جريدة أسبوعية مغربية لمعلومات عامة باللغة الفرنسية، أنشئت في تشرين الثاني / نوفمبر 1991 من قبل محمد السلهامي ويقع مقرها في الدار البيضاء.

مغرب هيبدو

هذه المجلة هي مستقلة عن أي حزب سياسي أو نقابة أو جماعة أو جمعية. متوجهة إلى مديري المغربي الشتات[1]، المجلة تصدر خارج المملكة المغربية في أوروبا (ألمانيا، بلجيكا، فرنسا إسبانيا، إيطاليا) وأمريكا الشمالية (كندا والولايات المتحدة).

التاريخ

تأسست تحت اسم ماروك إيبدو[2] من قبل الصحفي محمد السلهامي، وصدر العدد الأول في 25 بمعدل 5 درهم.[2] في 10 شباط / فبراير 1996 (no 212)، أصبح اسمها  المغرب ابدو الدولي[3] ، ويمتد توزيعها إلى أبعد من المملكة المتحدة بفضل اتفاق مع NMPP. هذا العام، تم إنشاء الموقع الإلكتروني للمجلة ء[1] · ,[4] في حين أن المغرب قد يكتشف الانترنيت. في 14 يناير 2005[5] (no 635[6])، تم تمريرها إلى شكل التابلويد، والسعر الذي كان آنذاك 8 درهم أصبح 15 درهم.

الخلافات

في 2012، اثارت المجلة كثير من الانتقادات العنصرية بسبب عدد بعنوان «خطر نوير» وبه ظهر وجه المهاجرين من جنوب الصحراء الكبرى.[7]

في حزيران / يونيو 2015 أثار العدد 1122 ردود الفعل في المغرب وأماكن أخرى، ولا سيما على الشبكات الاجتماعية، لأنه اأخد موقفا من المثليين، بسبب العنوان: «هل يجب علينا حرق الشواذ؟» [7]

انظر أيضًا

روابط خارجية

  • مقالات تستعمل روابط فنية بلا صلة مع ويكي بيانات

المراجع

  1. ^ أ ب Jean Elias (المحرر). "Maroc-Hebdo International". Internet pour les journalistes. مؤرشف من الأصل في 2018-04-05. اطلع عليه بتاريخ 2012-12-24. نسخة محفوظة 4 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.
  2. ^ أ ب "Numéro 1" (PDF). Maroc-hebdo.press.ma. 1991. مؤرشف من الأصل في 2020-09-23. اطلع عليه بتاريخ 2012-12-24.
  3. ^ MediaDiv 2007 : Le Répertoire des media des diversités. Paris: L'Harmattan. 2007. ISBN:9782296590892. مؤرشف من الأصل في 2023-01-07. اطلع عليه بتاريخ 2012-12-25. 67
  4. ^ Tous ses numéros s'y trouvent archivés.
  5. ^ Nadia Belkhayat, « Les ambitions du "nouveau" Maroc Hebdo », في L'Économiste, no 1944, 25 janvier 2005 [النص الكامل (pages consultées le 25 décembre 2012)] 
  6. ^ "Numéro 635" (PDF). Maroc-hebdo.press.ma. 2005. مؤرشف من الأصل في 2020-09-23. اطلع عليه بتاريخ 2012-12-25.
  7. ^ أ ب "Faut-il brûler les homos"? La Une homophobe de Maroc Hebdo fait réagir نسخة محفوظة 15 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.