إسماعيل ابن الأحمر
إسماعيل ابن الأحمر ، (725هـ ـ 807هـ/ 1325 ـ 1405م) .[1] مؤرخ و شاعر من أهل الأندلس .
إسماعيل ابن الأحمر | |
---|---|
معلومات شخصية | |
اسم الولادة | إسماعيل ابن الأحمر |
الميلاد | 725هـ / 1325 م غرناطة |
الوفاة | 807 هـ / 1405 م فاس |
الجنسية | أندلسي |
الحياة العملية | |
النوع | التاريخ ، الشعر . |
المهنة | مؤرخ و شاعر و كاتب . |
أعمال بارزة | روضة النسرين في أخبار بني مرين ، بيوتات فاس الكبرى |
بوابة الأدب | |
تعديل مصدري - تعديل |
سيرته
هو أبو الوليد إسماعيل فرج بن إسماعيل بن يوسف بن محمد بن نصر الخزرجي المعروف بابن الأحمر مؤرخ و شاعر وأديب من أهل الأندلس . ولد نحو سنة 725 هـ بالأندلس . نشأ بغرناطة حيث تلقى تعليمه الأولي بها ، ثم استقرّ في المغرب . قضى إسماعيل بن الأحمر معظم حياته بمدينة فاس بعيدا عن غرناطة و كان سبب استقراره بالمغرب هو اضطراب دولة بنو الأحمر التي ينتمي إليها و خلافاتهم حول الملك فالتجأ أبوه إلى بني مرين في المغرب، وعاش مع أولاده، وبينهم إسماعيل، في كنف السلطان أبي الحسن المريني بفاس. ذكر في فهرسته العديد من الشيوخ الذين أخد عنهم و الذين كانوا من المغرب ، أو من الأندلسيين المقيمين فيه أو الأندلسيين أثناء ترددهم عليه أو في أثناء رحلاتهم إلى الشرق و عودتهم منه فمن شيوخه محمد بن محمد بن داود الصنهاجي ( ابن آجروم ) ، و القاضي محمد بن أحمد الفشتالي . و ممن أجازه من الأندلسيين أبو سعيد فرج بن لب التغلبي الغرناطي و أبو القاسم عبد الرحمن الأموي و غيرهم . استطاع إسماعيل ابن الأحمر بفضل ثقافته أن يرتبط بالسلطة إذ قربه السلطان أبو عنان المريني وجعله في جملة العلماء والأدباء والشعراء. توفي في مدينة فاس .
مؤلفاته
خلف إسماعيل بن الأحمر العديد من المؤلفات نذكر منها :
انظر أيضًا
مراجع
- ^ "معلومات عن إسماعيل ابن الأحمر على موقع prabook.com". prabook.com. مؤرشف من الأصل في 2022-04-17.
- نثير الجمان في شعر من نظمني وإياه الزمان لأبي الوليد إسماعيل بن الأحمر ( دراسة وتحقيق الدكتور محمد رضوان الداية )
مصادر
- https://web.archive.org/web/20140908020400/http://www.arab-ency.com/index.php?module=pnEncyclopedia&func=display_term&id=14030&m=1
- https://web.archive.org/web/20160305004923/http://www.aktab.ma/%D8%A3%D8%A8%D9%88-%D8%A7%D9%84%D9%88%D9%84%D9%8A%D8%AF-%D8%A8%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%AD%D9%85%D8%B1_a1711.html