رمضان حمود
الشاعر رمضان حمود
| ||||
---|---|---|---|---|
معلومات شخصية | ||||
الاسم الكامل | رَمَضَان حمود بن سليمان بن قاسم المزابي الجزائري | |||
الميلاد | 10 رمضان 1324هـ/ 28 أكتوبر 1906م وادي ميزاب بغرداية |
|||
تاريخ الوفاة | 24 جمادى الثانية 1348هـ/ 26 نوفمبر 1929م | |||
المذهب الفقهي | إباضي | |||
الحياة العملية | ||||
الحقبة | 1324 - 1348هـ الموافق لـ 1906 - 1929م | |||
الاهتمامات | الإصلاح ومناهضة الإستعمار الفرنسي | |||
تعديل مصدري - تعديل |
مولده ونشأته
ولد رَمَضَان حمود بن سليمان بن حمو يوم الأحد العاشر من رمضان عام 1324 هـ الموافق للثامن والعشرين أكتوبر 1906 م بوادي ميزاب بغرداية في الجنوب الجزائري. ينتهي نسبه إلى حمو بن سليمان -أحد رجالات مزاب- ، نشأ وسط عائلة متدينة ومحافظة، انتقل مع والده إلى غليزان وهو ابن ست سنين فتعلم بها القرآن الكريم ومبادئ اللغتين العربية والفرنسية وظل ينتقل بين المدينتين حتى سن السادسة عشرة حيث انتقل إلى تونس في طليعة البعثات التي كان يرسلها الشيخان إبراهيم اطفيش والشيخ محمد الثميني، فدرس النحو والأدب والمنطق والعلوم الإسلامية لمدة ثلاث سنوات متنقلا بين مدارس السلام، المدرسة القرآنية الأهلية والمدرسة الخلدونية ثم جامع الزيتونة، وعاد بعد إصابته بداء السل.[1]
نشاطه وأعماله
رمضان حمود شاعر وكاتب ووطني ثائر ولا عجب أن تعرض لمحاولة اغتيال من السلطات الفرنسية وتعرضه للسجن وهو دون العشرين ثم سجنه مرة أخرى بعد عودته إلى الجزائر ثم بعد خروجه واصل تعليمه بالاعتماد على نفسه من خلال مطالعاته، ونشر مقالات في مجلة: «وادي ميزاب» و«الشهاب»' والبصائر، له مجموعة من القصائد، سماها «بذور الحياة» ومحاولة قصصية عن حياته بعنوان «الفتى» في الجزء الأول واعتزم نشر الجزء الثاني لكنه سبقه الأجل.
نماذج من شعره
- قصيدة «أيها العرب والخطوب جسام» من بحر الخفيف، وعدد أبياتها 41 نقتطف منها:
- قصيدة أخرى بعنوان «لا تلمني في حبها وهواها»:
وفاته
توفي ليلة الأربعاء لأربع وعشرين ليلة خلت من جمادى الآخرة عام 1348 هـ الموافق لـ 26 نوفمبر سنة 1929 م.
في جريدة الشهاب
- أوردت جمعية الإصلاح نعي الشاب حمود في جريدة «الشهاب» [2] :
- وكتبت عنه الجريدة في نفس العدد:
- جاء نعي وفاة الشاب الشاعر رمضان حمود في جريدة الشهاب على النحو الآتي:[3]