علم المعادن

هذه هي النسخة الحالية من هذه الصفحة، وقام بتعديلها عبود السكاف (نقاش | مساهمات) في 08:33، 19 أكتوبر 2023 (Add 1 book for أرابيكا:إمكانية التحقق (20231018sim)) #IABot (v2.0.9.5) (GreenC bot). العنوان الحالي (URL) هو وصلة دائمة لهذه النسخة.

(فرق) → نسخة أقدم | نسخة حالية (فرق) | نسخة أحدث ← (فرق)

علم المعادن أو علم المعدنيات[1] هو موضوع الجيولوجيا المتخصصة في الدراسة العلمية للتركيب الكيميائى والتركيب البلوري والخصائص الفيزيائية (بما في ذلك البصرية) للمعادن والتحف المعدنية. تشمل دراسات محددة في علم المعادن عمليات منشأ المعادن وتشكيلها وتصنيفها، وتوزيعها الجغرافي، وكذلك استخدامها.

علم المعادن

العلم يعنى بموادة طبيعية صلبة وغير عضوية، لها مكونات كيميائية معينة، وبناء بلوري محدد، وغالبا ما يمثل البناء الداخلي المنتظم شكل البلورة نفسها.[2][3][4] للمعدن مثل:

وتوجد المادة الكيميائية على صورة بلورة أو أكثر، يختلف كل منها تمام الاختلاف عن الآخر؛ فمثلاً يوجد الكربون في الطبيعة على صورة بلّورات الألماس وهو أصلب البلّورات المعروفة كما يوجد على صورة بلّورة الجرافيت وهو أقل البلّورات صلابة. وقد تمكن العلماء حتى الآن من وصف أكثر من ألفي معدن مختلف إلا أن جميع المعادن الشائعة التي تدخل في تركيب الصخور وكذلك المعادن الاقتصادية لا تتجاوز مئتي معدن فقط.

التصنيف الكيميائي للمعادن

يوجد المعدن على شكل مركب فيزيائي يمكن بواسطة التحليل الكيميائي تعيين العناصر المكونة له. كما يمكن أيضا معرفة صيغته الكيميائية وتوجد عدة طرق لتصنيف المعادن، بيد أن التصنيف الكيميائي يعد من أبسط وأشمل الطرق لتقسيم المعادن وأهمها، وهو التصنيف المتبع في معظم الجامعات ومتاحف الجيلوجيا وصناعات التعدين في الوقت الحاضر.

وتقسم المعادن من حيث تركيبها الكيميائي إلى عدة مجموعات كما يلي:

اقرأ أيضاً

مراجع

  1. ^ Q117808099، ص. 799، QID:Q117808099
  2. ^ The Encyclopedia Americana. New York: Encyclopedia Americana Corp. 1918–1920. plate opposite p. 166.
  3. ^ Scurfield، Gordon (1979). "Wood Petrifaction: an aspect of biomineralogy". Australian Journal of Botany. ج. 27 ع. 4: 377–390. DOI:10.1071/bt9790377.
  4. ^ Rafferty، John P. (2012). Geological sciences (ط. 1st). New York: Britannica Educational Pub. in association with Rosen Educational Services. ص. 14–15. ISBN:9781615304950.