تضامنًا مع حق الشعب الفلسطيني |
أرابيكا:نقاش الحذف/الولاية التكوينية
من أرابيكا، الموسوعة الحرة
اذهب إلى التنقل
اذهب إلى البحث
النقاش التالي بشأن حذف المقالة الآتي ذكرها قد أغلق وأرشف. لا تعدله. أي مراجعة بعد هذا النقاش يجب أن تحدث في الصفحات المختصة، كصفحة نقاش المقالة إذا لم تكن قد حذفت أو ضمن طلبات مراجعة نتيجة نقاش الحذف إذا كان هناك اعتراض على الحذف، لا يجب عمل أي تعديل إضافي هنا. نتيجة مراجعة الإداري: الإبقاء
6 يناير 2010 نقاش لحذف الولاية التكوينية
- الولاية التكوينية مصطلح لا إثبات على وجوده أصلاً، وليس هناك في المقال ما يدل على وجود المصطلح أصلاً، ولو كانت الفكرة واضحة، ولكنها لمصطلح غير موجود إلا إذا وُجد في كتاب أو كتابين، ولكني لم أسمع به رغم إلمامي بمثل هذه المواضيع. --د. محمد عبد الهادي (نقاشي • مساهمات) 15:30، 6 يناير 2010 (تعم)
- لست ملما في مثل هذه الأمور ولكن بعد البحبشة في جوجل يبدو لي أن الحديث عن مصطلح متداول في الفقه الشيعي. برأيي يمكن كتابة مقالة عنه لكن الصياغة الحالية تخالف مبدأ وجهة النظر المحايدة، لو تمت إعادة الصياغة فسأصوت إلى جانب الإبقاء (لو كنت ملما بالموضوع لأعدت الصياغة بنفسي). --Histolo2 (نقاش) 19:14، 6 يناير 2010 (تعم)
- حذف: غير موسوعية، فهي مجرد مصطلح يحتاج إلى تعريف، أي يمكن أن تصلح لويكاموس. إلا إذا تمت الكتابة عن تاريخ ظهوره وتطور تفسيره مع الزمن والجدل حوله، إلخ. --abanima (نقاش) 20:41، 6 يناير 2010 (تعم)
حذف غير موسوعية--غلام الأسمر (نقاش) 00:29، 7 يناير 2010 (تعم)
- إبقاء..هناك إمكانية لتطوير المقالة--غلام الأسمر (نقاش) 22:44، 8 يناير 2010 (تعم)
- فكرة هذا المصطلح ومضمونها موجود في كتب العقيدة والتفسير منذ زمن بعيد؛ إلا أن التسمية اختلفت من عالم إلى آخر بالضبط كما يحصل مع كثير من المصطلحات العلمية الأخرى؛ إذ يأتي مؤلف ليسمها بشيء ينحت من خلاله مصطلحاً يراه مناسباً، ويأتي المؤلف الذي بعده فلا يستسيغ التسمية فيعدل عنها، ويستخدم تسميته الخاصة، أو قد يطلق عليها اسماً جديداً دون معرفته بالاسم المنحوت لها قبله، وهكذا هلمّ جراً. المصطلح الذي نتناقش الآن حوله قد ورد مضمونه في القرآن الكريم حيث القصص القرآنية التي تتحدث عن "تصرّف تكويني لبعض الأنبياء" وعلى رأسهم النبي عيسى (ع)، قد يستغرب البعض أن يجد تعبير هذا النبي الكريم بهذه الصورة: "اني أخلق لكم .."! لكنها حقيقة مثبتة في القرآن الكريم! هو يخلق لكن بإذن الله: "وإذ تخلق من الطين كهيئة الطير بإذني"، ولا يعني مصطلح "الولاية التكوينية" سوى هذا المعنى؛ إلا عند من غالى في فهمه وتفسيره له - وهو شأن الإنسان يُفرط حيناً يفرّط حيناً آخر - . وللإشارة أقول: سماه البعض بدل الولاية التكوينية "علم الكتاب"، أو "ولاية معنوية "، وغير ذلك. أرجو إمهالي فترة لأستجيب إلى ما طلبتموه من بحث يتعلق بتطور المصطلح وظهوره. وشكراً لكم. --محاور (نقاش) 06:42، 8 يناير 2010 (تعم)
- تعليق: المقال يحتاج إلى
تنضيفتنظيف من عبارات التعظيم (مثال: إن شخصيّة هذا الرجل القوية ومنزلته السامية لائحة من أفعاله البديعة ) ، لكن بصفة عامة فهو مقال موسوعي مقبول. --إلمورو (نقاش) 11:01، 8 يناير 2010 (تعم)
- تعليق: هنالك كتاب بعنوان "صناعة الأدلة: الولاية التكوينية نموذجاً، دراسة في محاولات الاستدلال على الولاية التكوينية" بقلم محمد الحسيني. نص الكتاب موجود على النت (
لم أتأكد إن كان ذلك يخالف حقوق النشر لكنني أرجح ذلك لذا لن أضع وصلة له أو أقرأههذه وصلة للكتاب من موقع مؤلفه الشخصي، اضغط على عناوان الفصول لقراءتها) هذا الكتاب يمكن استخدامه مصدرا للمقالة (الكتاب يعرض وجهة نظر شيعية لكنه يبتعد عن الكتابة الإنشائية، طبعا يمكن إضافة فقرة عن رأي السنة في المصطلح شرط الاستشهاد بكتب فقهية معروفة وليس منتديات "الحوار الديني" المليئة باللغط. --Histolo2 (نقاش) 18:00، 8 يناير 2010 (تعم)
- تعليق: من وجهة نظري المتواضعة ما دامت المقالة تعطي تصوراً عاماً عن هذا المفهوم في إطار الفكر الذي يؤمن بها، وما دام مستنداً إلى مصادر موثوق بها أكاديمياً وتعبر عن وجهة النظر تلك فلا داعي للحذف، ولا أظن أن هنالك مبرراً منطقياً له. يمكن لكل من يعترض على المقال أن يبرز نقاط اعتراضه ليرفع الإشكال، لا أن نروج لثقافة الإقصاء والحذف والإلغاء من حيث لا نشعر. أعتقد أن القسم العربي من الموسوعة الحرة هذه بحاجة إلى دعم وترشيد وتطوير أكثر منه إلى الحذف والإمحاء. بارك الله في جهودكم وجزيتم خيراً على مساعيكم الخيرة التي تصب في مصحلة تنوير المجتمع الناطق بالعربية. --محاور (نقاش) 13:47، 8 أبريل 2010 (ت ع م)
- خلاصة: وفق النقاش؛ تم الإبقاء على المقالة. --مستخدم:شرف الدين/توقيعي 00:26، 12 مايو 2010 (ت ع م)
تصنيف مخفي: