تضامنًا مع حق الشعب الفلسطيني |
أرابيكا:مراجعة الزملاء/تيليجرام
تيليجرام
النقاش التالي هو تصويتٌ مغلقٌ مؤرشفٌ بشأن ترشيح المقالة الآتي ذكرها لوسم مختارة. الرجاء عدم التعديل بها. يلزم، بعد غلق المراجعة، أن تحصل كل النقاشات في الصفحات المختصة، نحو صفحة نقاش المقالة أو صفحة إخطار الإداريين إذا كان هناك اعتراض على آلية الوسم. لا تُجرِ أي تعديل إضافي هنا.
النتيجة كانت: ترشيح مرفوض؛ طالع سياسة وسم مقالات المحتوى المميز
- المقالة (عدّل | تعديل مرئي | التاريخ) · نقاش المقالة (عدّل | التاريخ) · راقب · راقب هذه المراجعة · آخر تعديل على المقالة: منذ 11 شهرًا
مقدم الطلب: صفاءنقاشي | تاريخ الطلب: 12 ديسمبر 2020، 15:53 |
نوع الترشيح: مقالة مختارة (المعايير) | حالة المراجعة: رفضت المراجعة لعدم إتمام المعايير. |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، أرشح مقالة تيليجرام، وهو أحد تطبيقات المراسلة، ويعد أحد التطبيقات الأكثر نمواً وزيادة في عدد المستخدمين حديثاً، ومن منافسي واتس أب، إلا أن واتس أب يفوقه شعبية وشهرةً، على الرغم من تفوق خصائص ومزايا تيليجرام على واتس أب في الكثير من الأمور، تختص المقالة بالتقنية والبرمجيات، والمقالة بأغلب فقراتها ونصوصها هي مُترجمة، وأحب أن أشير إلى جهود الأخ والزميل علاء فحصي (ن) لتطويره المقالة بشكل جيد وشامل لوقته آنذاك في عام 2019 وأنا اليوم قد حدثتها بما استجد وذلك لأنكم كما تعلمون فالتكنولوجيا والتقنية في تطور كبير وسريع، ونحن نشهد ثورة معلومات. تدخل المقالة ضمن مشروع المعرفة. ونسيت أن أذكر أن المقالة شاملة لكل جوانبها وتغطي كل المواضيع بتفاصيلها، وهي موثقة في متنها، ومقدمتها، واعتمدت في معظمها على مصادر أجنبية متخصصة بالتقنية، مع بعض المصادر العربية القليلة.--صفاءنقاشي 15:53، 12 ديسمبر 2020 (ت ع م)
التعليقات
ميشيل
- مرحباً، اطلعت على المقالة بسرعة وهي معمولة على عجالة ومترجمة ترجمةً من الإنجليزية (والإنجليزية غير موسومة أصلاً)، وفيها أخطاء كثيرة في التنسيق والمحتوى، أيضاً أغلب مصادرها مواقع ويب وهذا يجعل منها ضعيفة جداً.
- فقط أنوه إلى أن المقالات المرشحة يجب أن تكون بجودة عالية وأن تكون نخبة محتوى الموسوعة، ولا يصح أن نرشح مقالتا بهذه الجودة المنخفضة.
- فقط تنويه إلى وجود تعارض مصالح بالنسبة للمشاركين في مسابقة عالم المعرفة، ونأسف أن يهتم الزملاء بالفوز بالجائزة النقدية دون الاهتمام بجودة المحتوى.
- أتمنى سحب هذا الترشيح، وترشيح مقالة إنستغرام كذلك، والعمل على تطوير المقالات بهدوء، فلا يمكن إنجاز محتوى متميز بثلاثة أيام.--Michel Bakni (نقاش) 08:26، 13 ديسمبر 2020 (ت ع م)
- @Michel Bakni:، نعم لقد ذكرت أن المقالة بأغلب فقراتها مُترجمة من الإنجليزية، ما المُشكلة؟، هل الترجمة ركيكة أو آلية؟، لا أعتقد ذلك، حاولت قدر الإمكان الترجمة بدقة وصحة، هل بإمكانك أن تَذكر الأخطاء، نعم كان هُنالك أخطاء في التنسيق ولكني صححتها قبل الترشيح، أن كان هناك أي خطأ لم أنتبه إلي فأشر إليه، أما بخصوص المصادر فهذا شيء طبيعي، مثل هكذا مقالات تكون مصادرها مواقع ويب غالباً، هذه ليست مقالة عن حادثة تاريخية أو شخصية تاريخية أو شيء كهذا القبيل، بل عن تطبيق أو خدمة شبكة اجتماعية انطلقت منذ عام 2012 أو 2013، أي حديثة جداً، وشيء أكيد يا ميشل لن تجد كُتاباً يكتبون كُتباً عن "تيليجرام" بل ستجد مواقع ويب مختصة بالتقنية تكتب مقالات عن تيليجرام وتغطيه وتكتب تقارير وأبحاث، فالصراحة شخصياً، لست مقتنع بحجة المصادر وأراها شيء طبيعي. صفاءنقاشي 08:51، 13 ديسمبر 2020 (ت ع م)
- نسيت أن أذكر كذلك، أن مُنظم المسابقة، قد شكرني على تعديلاتي في هذه المقالة، فأعتقد هو الأخر راضي عنها. صفاءنقاشي 08:52، 13 ديسمبر 2020 (ت ع م)
- تفضل هذه دراسات عن تطبيق تيليغرام على موقع جوجل سكولار وهذه دراسات على موقع ريسيرتش غيت.
- الخطأ هو استعجال الترشيح، والمقالة بحالة لا تصلح للترشيح، وكل ما فيها هو حجم كبير ناتج عن ترجمة ونقل عن الإنكليزية (غير الموسومة أصلاً)، دون تحقق أو تدقيق أو بحث. وسبق وذكرت دون مجاملة وجود تعارض في المصالح، وهذا واضح من اهتمامك بترشيح مقالتين بهذا الحجم بهذه السرعة، أنا لا ألومك على ذلك، ولكن أقول أن هذا لا يجوز لأنه يؤثر على الصورة العامة للموسوعة.
- فقط للتنويه، الزميل محمد حجاوي هو في لجنة التنظيم وليس في لجنة التحكيم.
- أتمنى منك أن تسحب الترشيحان، فهما لا يصحان بهذا الشكل. Michel Bakni (نقاش) 09:03، 13 ديسمبر 2020 (ت ع م)
- @Michel Bakni: أسحب ترشيحا المقالتان. صفاءنقاشي 06:11، 22 ديسمبر 2020 (ت ع م)
- شكراً لك على التفهم. Michel Bakni (نقاش) 06:54، 22 ديسمبر 2020 (ت ع م)
- @Michel Bakni: أسحب ترشيحا المقالتان. صفاءنقاشي 06:11، 22 ديسمبر 2020 (ت ع م)
- نسيت أن أذكر كذلك، أن مُنظم المسابقة، قد شكرني على تعديلاتي في هذه المقالة، فأعتقد هو الأخر راضي عنها. صفاءنقاشي 08:52، 13 ديسمبر 2020 (ت ع م)
- @Michel Bakni:، نعم لقد ذكرت أن المقالة بأغلب فقراتها مُترجمة من الإنجليزية، ما المُشكلة؟، هل الترجمة ركيكة أو آلية؟، لا أعتقد ذلك، حاولت قدر الإمكان الترجمة بدقة وصحة، هل بإمكانك أن تَذكر الأخطاء، نعم كان هُنالك أخطاء في التنسيق ولكني صححتها قبل الترشيح، أن كان هناك أي خطأ لم أنتبه إلي فأشر إليه، أما بخصوص المصادر فهذا شيء طبيعي، مثل هكذا مقالات تكون مصادرها مواقع ويب غالباً، هذه ليست مقالة عن حادثة تاريخية أو شخصية تاريخية أو شيء كهذا القبيل، بل عن تطبيق أو خدمة شبكة اجتماعية انطلقت منذ عام 2012 أو 2013، أي حديثة جداً، وشيء أكيد يا ميشل لن تجد كُتاباً يكتبون كُتباً عن "تيليجرام" بل ستجد مواقع ويب مختصة بالتقنية تكتب مقالات عن تيليجرام وتغطيه وتكتب تقارير وأبحاث، فالصراحة شخصياً، لست مقتنع بحجة المصادر وأراها شيء طبيعي. صفاءنقاشي 08:51، 13 ديسمبر 2020 (ت ع م)
عُمر
شكراً لك @صفاء: وشكر للزميل @علاء فحصي: على تطوير مقالة برنامج التيلغرام فهو من أكثر البرامج جدلية حيث ورغم جهود الحكومات لازال يحتفظ بسرية مستخدميه بسبب نظام تشفيره المُحكم أو هذا ما صرحت به الحكومات، ما يعني أنّه أكثر التطبيقات سرية للمستخدين وبسبب ذلك كان أكثر التطبيقات التي استخدمها "الجهاديون". أعتقد أن المقالة ممتازة لكن أقترح فقط إن أمكن فصل المراجع العربية عن الأجنبية وهذا لتحسين شكل المقالة فقط وأنا أُدرك جيداً صعوبة هذا الاقتراح خصوصاً بعد الإنتهاء من المقالة وهي أصلاً تحتوي على عدد كبير من المراجع. أتمنى التوفيق وعبور المقالة لمرحلة التصويت. تحياتي عمر قنديل (نقاش) 22:25، 12 ديسمبر 2020 (ت ع م)
- @عمر قنديل: أهلاً، أنا رجل، لذلك أتمنى منك استعمال الخطاب الذكوري، على أي حال، سأحاول تنفيذ ذلك صفاءنقاشي 08:52، 13 ديسمبر 2020 (ت ع م)
باسم
إضافةً إلى ما ذكره @Michel Bakni:، فالمقالتان تتحدثان عن موقعين / تطبيقين نشيطين بشكلٍ كبير وهُما عُرضة لِتحديثات كثيرة دوريَّة، وأثبتت التجربة أنَّ مثل هذه المقالات لا تُحدَّث بعد وسمها وتُترك على ماهي عليه لِتتقادم، وليس بالضرورة قصدًا، بل بسبب الظروف الشخصيَّة لِلكاتب ومشاغله، أو بسبب عدم اهتمامه بِمُتابعة مثل هذه المواضيع من الأساس. أتمنى سحب الترشيحين، وأيضًا استبدال مُصطلحات مثل «التنظيمات الجهاديَّة» بالإرهابيَّة أو المُتطرِّفة مثلًا، فهي تفعل فعل الإعلام العربي البائس وتوحي بأنَّ الجهاد أمر سيء، وهو ما لم يكن ولن يكون، وبالأخص ليس عن طريق أرابيكا العربيَّة--باسمراسلني (☎) 14:14، 13 ديسمبر 2020 (ت ع م)
نوعية المقال (المنتجات)
مرحبا، لدي أولا تعليق عام وليس محددا لجودة محتوى المقال، هاتان البرمجيتان (تيليجرام وانستغرام) هما في النهاية منتجات ربحية، ووجودهما على أرابيكا مفهوم لأنهما رائجتان، ولكن وضعهما ضمن إطار المحتوى المختار او الجيد يعني (شئنا ام ابينا)، الاحتفاء بهما من ناحية، وعبء إضافي لصيانة هذا المحتوى تحديدا، وهو أمر لا استسيغه بغض النظر عن نص السياسات (ولا اقول انها تشجع على ذلك او تثبطه)، من ناحية اخرى وبخصوص المحتوى *المختار او الجيد*، فإن قدرتنا على تقييم المحتوى تتأتى أيضا كإنعكاس على الواقع الذي نعيشه ويجب ان نكون نقديين بذلك الاتجاه أيضا، فالمقالتين لا تخصصان مساحات واضحة للمقارنة مع البرمجيات الاخرى (وذلك اتباعا لممارسات ويكيبيديّة اخرى، وهي بلا شك لها اسبابها في تجنب المهاترات التجارية على سبيل المثال لا الحصر)، ولكن ذلك يترك مساحة واسعة للمقالات بأن تتحدث عن المميزات دون اعطاء القارئ مساحة لتقييمها بالمقارنة مع منتجات اخرى، وذلك امر مسكوت عنه، بالممارسة، في مقالات المنتجات تحديدا، وليس في عموم محتوى الموسوعة، بل ان البعض يرى ان في مقالات المقارنات بين المنتجات أو البرمجيات تخطي لحدود الموسوعية! (وهو رأي نافذ في بعض النسخ، ولكن لا احمله شخصيا) ايضا تجنبا للموازنة التي لا مفر ستتحول إلى مقارنة وتنتقل بسرعة لما تشهره تلك المنتجات عن نفسها، مما يزيد الطين بلة، هو ان تلك المنتجات وبحكم التفاهمات التجارية وحتى نظرة المستهلكين، لا يجرون مقارناتهم ولا يخرجون بنقدهم تجاه المنتجات المنافسة بشكل مباشر، ويفضلون التركيز على "المميزات" (بصفتها قيم إيجابية) ونرى ذلك بوضوح في أرابيكا كون المحتوى إن لم يُخضع للتقييم والنقد يُحوّل أرابيكا لأداة تضخيم لذوي المصالح التجارية المتمكنين او المتنفذين، وهو امر يجوز قياسه على عموم محتوى الموسوعة بالمناسبة، وبالتالي، وللأسباب المذكورة، فبالرغم من ان النقاشات قد تؤدي إلى اعتبار المقالات تحقق ما يكفي من الشروط الكميّة للمحتوى المتميز، ولكن قصورا موروثا من المصادر التي تتحدث عن تلك الأدوات إلى جانب الحرج لدى المستخدمين عموما بالدخول في مقارنات تجارية حتى وإن كان من الواضح ان هدفها هو الوصول إلى توازن وإلى تباين يساعد القارئ على فهم الصورة الأوسع، إلا انه، وأكرر، مصدر حرج للموسوعيين لمجرد كونه منتج، فأرى ان تُقيّم المقالات وتستخدم آليات النقد لتوسيع مدارك المشاركين الجدد والاثراء من خبرات المشاركين القدامى، ولكن ان تُسقط من آلية تعليمها كمحتوى متميز.--ميسرة (نقاش) 15:31، 18 ديسمبر 2020 (ت ع م) {{لا فهرس}
- إشارة للزميل @صفاء: للتفاعل مع الملاحظات
- خلاصة المراجعة
وضع المراجعة: لم يتم، المراجعة مرفوضة، للأسباب الواردة أدناه.
- المراجع الأوّل: --Michel Bakni (نقاش) 07:30، 22 ديسمبر 2020 (ت ع م)
- خلاصة: سحبت بناءً على التوافق مع المُرشِّح --Michel Bakni (نقاش) 07:30، 22 ديسمبر 2020 (ت ع م)