تضامنًا مع حق الشعب الفلسطيني |
أرابيكا:مراجعة الزملاء/أهل السنة والجماعة
أهل السنة والجماعة
النقاش التالي هو تصويتٌ مغلقٌ مؤرشفٌ بشأن ترشيح المقالة الآتي ذكرها لوسم مختارة. الرجاء عدم التعديل بها. يلزم، بعد غلق المراجعة، أن تحصل كل النقاشات في الصفحات المختصة، نحو صفحة نقاش المقالة أو صفحة إخطار الإداريين إذا كان هناك اعتراض على آلية الوسم. لا تُجرِ أي تعديل إضافي هنا.
النتيجة كانت: ترشيح مقبول
- المقالة (عدّل | تعديل مرئي | التاريخ) · نقاش المقالة (عدّل | التاريخ) · راقب · راقب هذه المراجعة · آخر تعديل على المقالة: منذ 8 أشهر
مقدم الطلب: منصـور الواقـدي نقـاش | تاريخ الطلب: 15 أبريل 2018، 21:11 |
نوع الترشيح: مقالة مختارة (المعايير) | حالة المراجعة: مراجعة ناجحة (الترشيح) |
التعليقات
- مع استمتعت بقرائتها. أظن أنها تستحق وسم مقالة مختارة. محمد العجاني(اتصل) 14:05، 16 أبريل 2018 (ت ع م)
Omaislam
- تعليق على فقرة "الكلام في الصفات ومسائل الاعتقاد":
- الفقرة الثالثة بها عدة أخطاء، أولا تخلط بين تفويض المعنى وتفويض الكيفية، في جملة: "وتفويض العلم لله في معناها"، وجملة :"ويتوقفون عن الدخول في تفاصيل المعنى"، فتذكر عدد مرات أن التفويض في المعنى وأن أهل السنة متفقون على ذلك وتذكر منهم مالك بن أنس، بالرغم من أن الإمام مالك يقول: "الاستواء معلوم والكيفية مجهولة"، يعني أنه يُثبت المعنى ويقول عنه أنه معلوم ويُفوض الكيفية، وهناك من يقول بتفويض المعنى من المتأخرين لذلك هذا ليس مُتفق عليه بين أهل السنة. ومذهب الآثرية: "إثبات المعنى وتفويض الكيفية" وهذه العبارة مشهورة.[1]
- الخطأ الثاني: انتقاء تفسير بعض الآيات للطبري للدلالة على تأويل المعنى وهو أمر مجتزأ، فالطبري وابن عباس لا يأولان اليد بالقوة في جميع الآيات بل في بعض الآيات حسب سياق كل آية، ففي تفسير "[وَالْأَرْضُ جَمِيعًا قَبْضَتُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَالسَّمَاوَاتُ مَطْوِيَّاتٌ بِيَمِينِهِ" يذكر أقوال لابن عباس والحسن البصري تتحدث عن اليمين من غير تأويل انظر التفسير، ويذكر الطبري الرأيين في تفسير يَدُ اللَّهِ فَوْقَ أَيْدِيهِمْ، وغير ذلك من الأمثلة، فكل آية على حسب سياقها، ورأي الطبرى بإثبات المعنى واضح في كتابه التبصير بمعالم الدين، فالاستدلال به وبابن عباس خاطئ ومجتزأ، وقول: "ثبت التأويل عن بعض أئمة السلف" خاطئ ومجتزأ. لذلك أرى أن هذه الفقرة بحاجة لإعادة كتابة.
- آخر اقتباس لابن خلدون الذي أوله "وبالجملة فموضوع علم الكلام" ليس له علاقة بما تتحدث عنه الفقرة. --إسلامنقاش 23:15، 18 أبريل 2018 (ت ع م)
- الخطأ الأول وفيه عدة أخطاء والخلط..الخ. قمت بتعديل العبارت المذكورة، وللتوضيح فهذا القسم ليس مخصصا لشرح التفويض والتأويل، بل هو لشرح تاريخ علم الكلام من حيث الأخذ به عند أهل السنة والجماعة، وإنما هو مذكور هنا بلمحة سريعة لكون الخلاف فيه كان من أهم أسباب ظهور علم الكلام، وأهل السنة والجماعة متفقون على قول واحد في المتشابه الموهم للتشبيه، فيؤمنون به وأن له تأويلا ولا يأخذون بظاهر معناه، ثم منهم من يمسك عن تأويله ومنهم من يأوله بما يتناسب مع السياق مع قصد التنزيه، وهناك تفاصيل واسعة للكلام في النصوص الموهمة للتشبيه ولم يكن المقصود من ذلك شرحها ولا شرح معنى التفويض والتأويل، وإنما كان الهدف بيان موقف أهل السنة والجماعة في عصر السلف من ذلك أي: عند ظهور أهل الزيغ الذين حملوا النصوص المتشابهة على ظاهرها وهم المجسمة، فكان رد الإمام مالك بأن الخوض فيه بدعة، وتفويض المعنى أي: في الحقيقة وهو بالنسبة لمن يأخذون بظواهر النصوص ويفسرونها وفق أهوائهم، وأما التقسيم الذي ذكرت فلم يكن هو المقصود، فإثبات المعنى يختلف عن إثبات ظاهر معنى اللفظ.
- الخطأ الثاني في قولك: انتقاء واجتزاء..الخ. الكلام هنا ليس لشرح معنى التأويل، بل المقصود منه ذكر مثال على ذلك، ويكفي ذكر مثال واحد، وهو مقيد بالقول في هذه الآية، نعم: التأويل في كل موضع بحسب السياق، لكن الكلام هنا ليس بصدد سرد كل هذه التفاصيل، فلو أن هناك تأويل أو تسليم في غير هذا المثال فيذكر في موضعه المناسب.
والاستدلال بابن عباس والطبري ليس بخاطئ ولا مجتزأ كما تزعم، لأن مضمون الكلام هو: ثبت التأويل عن بعض أهل السنة والجماعة، وهذه الآية مثال على ذلك، حيث أن ابن عباس والطبري وغيرهما أولوها بكذا وانتهينا، وطلب ذكر تفاصيل مذاهبهم وأقوالهم في جميع المواضع الأخرى ليس إلا خروجا عن الموضوع.
وقولك أن (ثبوت التأويل عن بعض أئمة السلف خاطئ ومجتزأ): غير صحيح؛ لأن ذلك ثابت لا غبار عليه، قال ابن عباس رضي الله عنه في تأويل الآية: «أنا من الراسخين الذين يعلمون تأويله»، بناء على أن للتأويل معنيان وأنه لا يراد به ظاهر اللفظ، كما ذكره ابن كثير وغيره في تفسير الآية.
- الخطأ الثالث الذي ذكرته حول الاقتباس الأخير لابن خلدون الذي أوله "وبالجملة فموضوع علم الكلام" قلت: "ليس له علاقة بما تتحدث عنه الفقرة". وهذا غير صحيح، لأن هذا القسم بعنوان: «الكلام..» وكان في السابق بعنوان: علم الكلام، وإنما اخترت أنا تغيير عنوانه السابق بالعنوان الحالي مراعاة لاستخدام التسمية عند أهل السنة والجماعة، كما أن مباحثه واسعة ومنها ما لا يأخذ به أهل السنة والجماعة.. الخ، فهذا الاقتباس مهم لتتميم القسم، وتقبل تحياتي.--منصـور الواقـدي نقـاش 22:08، 24 أبريل 2018 (ت ع م)
- المشكلة الأساسية هو إدعاء/زعم اتفاق أهل السنة والجماعة على التأويل، والاستشهاد على ذلك بكلام عن ابن عباس والطبري لآية أو عدة آيات، بل انتقت الآيات والتفاسير التي تؤيد وجهة نظر المأولين، وتركت تفاسير الآيات الآخرى الموجودة عن ابن عباس والطبري أيضًا التي ليس فيها أي تأويل عن نفس الصفة "اليد"!!، أنا لا أريد أن تدخل الفقرة في التفاصيل، ولكن من الخطأ أن تدعي المقالة أن التأويل هو محل اتفاق أهل السنة والجماعة بالرغم من إنه رأي الأشعرية والماتريدية فقط، والفقرة معتمدة على مصادر لعلماء أشاعرة ومن الطبيعي أن يذكروا أن ذلك هو محل الاتفاق لكنه ليس كذلك، بدليل وجود مصادر أخرى تعارض ذلك، راجع مثلا أي كتاب عقيدة لمذهب أهل الحديث مثل كتاب لمعة الاعتقاد ستجد الكلام مختلف تمامًا، لذلك الفقرة من وجهة نظر واحدة غير مقبولة عند جميع أهل السنة والجماعة.
- التعديلات الأخيرة زادت الملاحظات، فزادت في اقتباسات العلماء المُأولين مثل الزركشي وغيره، وهذا ما يؤكد أن الفقرة في الأساس تريد الانحياز لمنهج المأولين وتصويبه.
- لاحظت الآن جملة آخرى وهي فقرة خاصة عن محمود بن سبكتكين فيها أنه فعل "صب العذاب على أهل الحديث"، عموما هناك اختلاف في هذه القصة فالذهبي يذكر أنه كان كان إلبا على القرامطة والإسماعيلية وعلى المتكلمين، فأرى أنه لا حاجة للقصة والخوض فيها حتى تتجنب المقالة الدخول في التفاصيل.
- تلخيصًا لما سبق، فما أقترحه هو أن تكون الفقرة بسيطة تشمل المتفق عليه من جميع المذاهب فعلا، ولا تتطرق لمحاولة تصحيح مذهب على حساب آخر.--إسلامنقاش 22:41، 24 أبريل 2018 (ت ع م)
- السلام عليكم ورحمة الله وبركاته @Omaislam:
- قولك: «(:: المشكلة الأساسية هو إدعاء/زعم اتفاق أهل السنة والجماعة على التأويل،..الخ)». ومن قال بأن هناك إجماع على التأويل، وأين هو بالتحديد؟ بل التسليم هو الأصل، وحتى الذين قالوا بالتأويل فليس على إطلاقه.
- ("والاستشهاد على ذلك بكلام عن ابن عباس والطبري لآية أو عدة آيات، بل انتقت الآيات والتفاسير...الخ").
ما رواه الطبري عن ابن عباس وغيره هو مثال وقد بينته فيما سبق، وابن عباس قد ثبت أنه أول وهذا شاهد على ذلك ويكفي ثبوت التأويل بدليل واحد، ولا يلزم أن نسرد كل ما ينقل عنه ولا سرد كل التفاسير. فما المشكلة بعد ذلك؟ هل هناك خطأ ما في ذلك؟ يرجى توضيح ذلك وأنا لا مانع عندي من التعديل على ذلك.
- ("أنا لا أريد أن تدخل الفقرة في التفاصيل، ولكن من الخطأ أن تدعي المقالة أن التأويل هو محل اتفاق أهل السنة والجماعة بالرغم من إنه رأي الأشعرية والماتريدية فقط،"..الخ). مرة أخرى ليس هناك ذكر اتفاق على القول بالتأويل، وأنا لم أذكر أشعرية أو ماتريدية، بل ذكرت ما ثبت عن الصحابة، ولو أن هناك ذكر اتفاق فأين هو؟.
- ("والفقرة معتمدة على مصادر لعلماء أشاعرة ومن الطبيعي أن يذكروا أن ذلك هو محل الاتفاق لكنه ليس كذلك، بدليل.."). الكلام كله كان بسبب أنك طلبت ذكر أن التأويل منقول عن ابن عباس وغيره، والتأويل مذكور في التفاسير وكتب أصول الفقه وأصول الاعتقاد، فوجدت الزركشي ذكره في باب الظاهر والمؤل وهو مذكور عند غيره في كتب أصول الفقه، وكلامه مقرر عند علماء الأصول، وهو من العلماء سواء كان أشعريا أو غيره لا يحق لنا اتهامه بالتحيز، وللعلم فهو فيما كان مذكورا عنه ليس فيه ذكر اتفاق على التأويل كما تقول، حيث لم يذكر ذلك أصلا، بل التأويل والتسليم مذهبان مرويان عن الصحابة شئنا أم أبينا.
عموما فقد قمت بإزالة المصادر والنصوص التي ذكرتها، واستبدلتها بتفسير الطبري ولا أظن بعد ذلك أن يقال أن الطبري من الأشاعرة، ثم عززت ذلك بتفسير ابن كثير.
- (":: التعديلات الأخيرة..") تم إزالتها.
- ("::لاحظت الآن جملة آخرى وهي فقرة..الخ"). بخصوص فقرة سبكتكين تم إزالة الفقرة.
- ("::تلخيصًا لما سبق، فما أقترحه هو أن تكون الفقرة بسيطة تشمل المتفق عليه من جميع المذاهب فعلا، ولا تتطرق لمحاولة تصحيح مذهب على حساب آخر.")
شكرا على تفهمك، وقد قمت بتعديل الصيغة، مع تحياتي.--منصـور الواقـدي نقـاش 22:51، 27 أبريل 2018 (ت ع م)
لغة المقال
بدءا من مثال تعديل المقدمة في يوليو 2017، خسرت المقالة اللمسة الويكيبيدية التي تشرح للقارئ دون إفتراض وجود معارف مسبقة، وتموضع المقال إلى جانب المقالات الأخرى المتعلقة وتحافظ على النظرة العامّة، ناهيك عن الحيادية والموضوعية وغيرها من ثوابت أرابيكا اللتان تشكلان أهم ركائز الموسوعة، المقال يغفل تماما كون "أهل السنة والجماعة" هم طائفة إسلامية، بل يبدأ بالتعريف والذي سبب وجوده الأصلي وتمايزه عن موضوع مثل "الإسلام" هو كونه طائفة. هذه أزمة في مجمل المقال، الكثير من المصادر هي إشارة مباشرة إلى النص القرآني وكتب الحديث، نسبة المراجع من غير كتب التراث هزيلة في مقابل مصادر تتسم ب"المقارنة" أو البحث التاريخي الغير متورط في محاولات "شرعنة" و"بدعنة"، المقال مليء باللغة الإصطلاحية ويحتاج لكتابة تميز بين سنة (إسلام)، ويقلل من التكرار في مساحات "المقدمة" و"التعريف بأهل السنة والجماعة" و"التسمية" و"مفهوم كلمة السنة"، المقال يخلو من "التنويه" تقريبا، فبدلا من أن لا تكاد تخلو جملة من "يعتقد كذا" و"يؤمن كذا"، يوضع المحتوى كأنه من المطلوب أن يردد خطاب "أهل السنة والجماعة" عاكسا العنوان، وهو اسلوب يبتعد كل البعد عن موسوعية أرابيكا.--ميسرة (نقاش) 22:39، 29 أبريل 2018 (ت ع م)
- @Uwe a: المقالة منذ شهر شوال 1438 هـ، يوليو 2017، كانت معروضة للقراء، وقد سبق ذكر أشياء ذات صلة هي مذكورة في صفحة نقاشها المؤرشف حاليا.
- في تاريخ شوال 1438 هـ كانت المقدمة قبل ذلك بضعة أسطر أو بضعة كلمات تذكر أفراد الماهية ولا تشرح تعريف الماهية، وبعد توسيع المقدمة بقي محتواها على ما هو عليه ولم يتغير منه شيء وقد أضيف إليه تعريفا يشرح عنوان المقالة، وتقديما مختصرا لمحتواها، وأما اللمسة الويكيبيدية العتيقة فقد عفا عليها الزمن لتصبح منها اليوم لمسة جديدة ذات طابع متألق صنعته أكف الخبرة المشتركة، أما إن أردنا استبقاء الطابع العتيق فلن تكون هناك فائدة للاسم الذي تحمله الموسوعة وتدل عليه وتدعوا إليه في استعمال المهارت الفعالة في تطوير مقالات الموسوعة وتطويرها، والمقدمة قد اشتملت على تعريف يوضح العنوان، ونبذة مختصرة عن المحتوى تشرح للقارئ معرفة مسبقة.
- ("المقال يغفل تماما كون "أهل السنة والجماعة" هم طائفة إسلامية،..الخ"). هذا غير صحيح بل مذكور فيها أن هذا اسم لكبرى الطوائف الإسلامية، وهي بالفعل تمثل جماعة المسلمين قبل ظهور الفرق الأخرى.
- ("الكثير من المصادر هي إشارة مباشرة إلى النص القرآني وكتب الحديث،"). معلوم أننا لا نستشهد بنص من القرآن الكريم والسنة النبوية بصورة مباشرة بل نرجع إلى كتب التفسير وشروح الحديث وغيرها من الكتب، لكن النص المذكور ضمن ذلك يشار إليه مثلا باسم السورة ورقم الآية أو رقم الحديث وعنوانه وراويه أو نحو ذلك لا على أنه مصدرا للمحتوى بل المصدر هو الذي يفسر النص ويبين دلالاته.
- ("نسبة المراجع من غير كتب التراث هزيلة في مقابل مصادر تتسم ب"المقارنة" أو البحث التاريخي الغير متورط في محاولات "شرعنة" و"بدعنة"،").
المصادر المذكورة في المقالة كافية حسب ما هو معروف فيما يطلب في مراجعة الصفحات، وأما وصف هذه المصادر بأنها هزيلة مع استخدامك كلمة المقارنة والبحث التاريخي وكلمة: متورط ومحاولات وشرعنة وبدعنة حسبما جاء في كلامك، فلا حاجة لنا بذكر هذا، وأما المقارنة والبحث التاريخي وشرح تفصيلي عن المصادر هذا نحتاجه عند تقديم نقاش رسالة ماجستير أو دكتوراه أو ما شابه، ونحن هنا لعرض مراجعة الزملاء، والمقالة مكتوبة بلغة سليمة ولو كان هناك خطأ لغوي حدد أين هو للتمكن من معالجته، أما وصف المقال بمجمله بأنه كذا وكذا وهو ما ذكرته في التعليق بمجمله وكل تفاصيله يذهب بنا إلى متاهات واسعة مليئة بالتعميمات لا يوضح للنقاش هدفا بعينه، وهو بحاجة إلى تحديد نقاط معينة حتى نتمكن من معرفة ماهو المقصود بالضبط وفي أي موضع أو في أي قسم أو في أي عبارة وهكذا، أما العبارات الإجمالية والكلمات المعممة والألفاظ البعيدة فهي تحتاج إلى تحديد تفاصيلها للتمكن من معالجتها.--منصـور الواقـدي نقـاش 22:38، 30 أبريل 2018 (ت ع م)
- مرحبا، ردي على ردك؛ اللغة الويكيبيدية التي أتحدث عنها ليست ذات علاقة بعتيقة وجديدة، واخضعتها لتقييم ذكرته بوضوح: "تشرح للقارئ دون إفتراض وجود معارف مسبقة"، "تموضع المقال إلى جانب المقالات الأخرى المتعلقة" و"تحافظ على النظرة العامّة، ناهيك عن الحيادية والموضوعية وغيرها من ثوابت أرابيكا اللتان تشكلان أهم ركائز الموسوعة". بالتالي فأنا افتقد جملة مثلا بتعريف أن "اهل السنة والجماعة" هم طائفة في بداية المقال، ولا أعرف كيف لي أن أقيّم "الطابع المتألق وأكف الخبرة". ردك المرسل من نوع "غير صحيح بل مذكور ان هذا اسم لكبرى الطوائف الإسلامية" عجيب! ويغفل تعليقي الأول والإدعاء الواضح فيه بإجتزاءه، أعيد إدعائي: «المقال يغفل تماما كون "أهل السنة والجماعة" هم طائفة إسلامية، بل يبدأ بالتعريف والذي سبب وجوده الأصلي وتمايزه عن موضوع مثل "الإسلام" هو كونه طائفة. هذه أزمة في مجمل المقال»، المقدمة لا توجد فيها كلمة "فرقة" أو"طائفة"! ناهيك عن باقي المقال، يتعرض المقال بتكرار لمفهوم "السنة" وهو ليس مفهوم تحتكره الطائفة السنية، وله مقال منفصل يمكن إثراءه بدل تكرار محتوى متداخل في هذا المقال الذي يعرف "السنة" بضع مرات، ويعمل على تعريف (وجهة نظر الطائفة؟) بمفهوم "السنة" بدلا من تعريف الطائفة! وهو امر لم تتطرق إليه أيضا في ردك، ناهيك عن التنويه. أما بخصوص رأيك بمستوى جودة المراجع المقبولة، فنحن كما قلت في مرحلة مراجعة، وهذا تقييم للمقالة، بغض النظر عن مستواها الذي ستوسم أو لا توسم به، ونسبة المراجع التي تشير للنص القرآني وكتب الحديث والتراث عالية وهذا تقييم مطلق! وليس شيء في زيادتها يجعل المقال أفضل، فلم أفهم مداخلتك، إن كان في قسم المراجع نسبة عالية من الإشارة المباشرة لتلك النصوص، فذلك يشير إلى أن عدد المراجع البشرية قليل بالمقارنة، وإن لم نحتسبها مثلا بإعتبارها عمليا إقتباسات، فسيؤدي ذلك إلى قلة عدة المراجع، ناهيك عن قدمها أو حداثتها، وهي بالتأكيد لا تجعل من لغة المقال أرابيكاً، ولا متألقا او يعكس خبرة بقدر ما يعيد إنتاج نصوص سابقة موغلة في الإصطلاح.--ميسرة (نقاش) 11:02، 1 مايو 2018 (ت ع م)
- @Uwe a: تعليقاتك محل ترحيب، والذي جاء في كلامك: بدء من..الخ هذا نصه: ("بدءا من مثال تعديل المقدمة في يوليو 2017، خسرت المقالة اللمسة الويكيبيدية").
- مرحبا، ردي على ردك؛ اللغة الويكيبيدية التي أتحدث عنها ليست ذات علاقة بعتيقة وجديدة، واخضعتها لتقييم ذكرته بوضوح: "تشرح للقارئ دون إفتراض وجود معارف مسبقة"، "تموضع المقال إلى جانب المقالات الأخرى المتعلقة" و"تحافظ على النظرة العامّة، ناهيك عن الحيادية والموضوعية وغيرها من ثوابت أرابيكا اللتان تشكلان أهم ركائز الموسوعة". بالتالي فأنا افتقد جملة مثلا بتعريف أن "اهل السنة والجماعة" هم طائفة في بداية المقال، ولا أعرف كيف لي أن أقيّم "الطابع المتألق وأكف الخبرة". ردك المرسل من نوع "غير صحيح بل مذكور ان هذا اسم لكبرى الطوائف الإسلامية" عجيب! ويغفل تعليقي الأول والإدعاء الواضح فيه بإجتزاءه، أعيد إدعائي:
ذكرت مثال تعديل المقدمة في هذا التاريخ، ثم ذكرت أنه بسبب ذلك خسرت المقالة اللمسة الويكيبيدية هذا مضمون كلامك، أي: أن خسارة هذه اللمسة كان بسبب التعديل المذكور، وأن الخسارة تعبر عن فقدان اللمسة الويكيبيدية القديمة بسبب اللمسة الجديدة الذي حدثت بسببه الخسارة، حيث وصفت اللمسة الجديدة بأنها خسارة، بما يفهم منه أن النسخة القديمة هي اللمسة الويكيبيدية التي خسرناها بسبب التعديل، وفهم منه إرادة استبقاء اللمسة القديمة، وقد كان الرد بحسب هذه المفاهيم بدء من المقدمة وأنه عرض عليها التعديل في شهر شوال 1438 هـ، يوليو 2017م (وهي النسخة الموجودة حاليا)، فتغيرت بذلك اللمسة الويكيبيدية حسب تعبيرك، والمقدمة في الحقيقة لم تكن إلا بضعة أسطر، وقد ذكرت لك أن الإضافات شرح لمحتوى المقالة مع استبقاء نصوص النسخة السابقة، ثم أوضحت في كلامي أن النسخ القديمة قد عرضت لها تعديلات، وأما اللمسة القديمة لصفحات الموسوعة فقد عفا عليها الزمن لتصبح منها اليوم لمسة جديدة ذات طابع متألق صنعته أكف الخبرة المشتركة، أما إن أردنا استبقاء الطابع العتيق فلن تكون هناك فائدة للاسم الذي تحمله الموسوعة وتدل عليه وتدعوا إليه في استعمال المهارت الفعالة في تطوير مقالات الموسوعة وتطويرها، والمقصود أن مقالات الموسوعة عموما قد حملت هذه اللمسة الجديدة ذات الطابع المتألق الذي صنعته أكف الخبرة المشتركة من عموم المساهمين، فالمحافظة على استبقاء النسخ القديمة على ما هي عليه معناه إغلاق باب المشاركة في الموسوعة. هذا توضيح كلامي السابق بناء على ما يفهم من كلامك: أن تغيير النسخ القديمة على هذا النحو أدي إلى خسارة اللمسة الويكيبيدية.
- كان قصدي: أن استعمال العمومات في الخطاب والعبارات الإجمالية والألفاظ المجازية أو ما شابه في مثل هذه النقاشات لا يؤدي إلى نتائج، لا مشكلة في تقديم عرض تقييم إجمالي، لكنا في النهاية نحتاج إلى ذكر التفاصيل على وجه التحديد، فمثلا: النقطة الأولى: "حول المقدمة": التعريف اشتمل على كذا ولم يذكر كذا، أو عبارة كذا... النقطة الثانية: "قسم كذا" في فقرة كذا أوعبارة: "كذا..." ثم نذكر التعليق ونوضحة بدقة، وهكذا.
- ربما لم يتضح المقصود في الكلام، فمثلا عبارة: "الطابع المتألق وأكف الخبرة..". أقصد به مقالات الموسوعة بشكل عام كما سبق بيانه، ولم أقصد مدح المقالة، إذ لو كان المقصود بذلك أنها كذلك لما كانت معروضة للمراجعة، وعلى كل فهذا ليس موضوع النقاش، وإنما ذكرت مضمون هذه الرسالة لتوضيح المقصود في الرسالة السابقة، ولربما كان الرد في السابق غير مكتمل بسبب الحاجة للتوضيح عن قرب، لكن اعتبر تلك الرسالة قد انتقل مضمونها إلى هنا ولنبدء في المقصود، وسأقوم إن شاء الله تعالى بباقي الرد على تعليقك في أقرب فرصة ممكنة، تحياتي.--منصـور الواقـدي نقـاش 18:57، 3 مايو 2018 (ت ع م)
- @Uwe a: عطفا على التعليق السابق فيما وعدت أن أشير إليه، مع طلب الإيضاح لما لم يتضح أو لم يتم الرد عليه.
- هل هناك فرق بين الطائفة وبين الفرقة؟ فالذي أعرفه أن الطائفة: الجماعة ولو بأقل الجمع، أما الفرقة فالمراد بها في خصوص التسمية معنى الافتراق عن الجماعة..الخ، وقد يطلق لفظ الطائفة على الفرقة من حيث أنهم جماعة لكن لفظ الطائفة لا يستلزم الدلالة على معنى الفرقة فيقال مثلا: طائفة من الناس طائفة من المفسرين، ومن ثم فإطلاقه على الفرقة في هذا المقام غير دقيق.
- أهل السنة والجَماعة بمعنى الاجتماع على السنة عموما فلا يقتصر على معنى الفرقة، إذ أنه قبل ظهور الفرق لم يكن هناك انقسام ولا تفرق فلا يعقل أن نجعلهم فرقة حيث لم يكن هناك تفرق أصلا، اللهم إلا إن أردنا أن نجعل هذه التسمية لقبا للفرقة التي حملت هذا الاسم بعد تمايز الفرق واختصت بهذه التسمية (وهم مذكورون في المقالة على أنهم جزء منها)؛ فهذا يحتاج لشرح منفصل عن هذه الفرقة ومكوناتها وتاريخها ومنشئها ومؤسسها وأصول اعتقادها ومنهجها وأعلامها وغير ذلك. فالمقالة أخذت دلالة شاملة لتعريف السنة والجماعة ثم لشرح التسمية من حيث اطلاقها على الذين دخلوا في هذه التسمية على التدريج حتى استقر الحال بعد تمايز الفرق على اطلاق هذا اللقب على مسمى الفرقة.
خلاصة: تم تعديل المقدمة وإضافة تعريف بمسمى الفرقة التي حملت هذا اللقب بعد تمايز الفرق، مع حذف بعض النصوص المكررة.
- لفظ: السنة جزء مهم في المقالة، وشرحها في المقالة بسبب الحاجة لإعطاء القارئ صورة كافية عن هذه الكلمة التي هي جزء من عنوان المقالة، وأما مقالة: سنة إسلام فهي تتضمن معان مشتركة وتعاريف متعددة وتحتاج إلى توضيح. نعم توسيع القسم المتعلق بمفهوم السنة له مقال منفصل هو الموضع المناسب للتوسيع، لكن هناك سببان لذلك الأول: أن لفظ السنة له علاقة مباشرة بالمقالة، ومن ثم كان السبب في ذكر التفاصيل هو إعطاء القارئ شرحا كافيا عن هذا المفهوم، الثاني: أن لفظ: "السنة" يحمل معان متعددة وشرح ذلك في مقالة منفصلة أو مقالات وإثراءها يحتاج إلى وقت وتفرغ لذلك.
خلاصة: شرح مفهوم السنة (التعريف والاستعمال ومفهوم الاتباع للسنة..الخ) هي توضيحات لها علاقة مباشرة بالمقال، وأما جعل التعريف للفرقة بدلا من هذا فمعناه حصر الكلام في الفرقة والعقائد وهو مشروح في قسم العقيدة، هذا ما عندي حول تعريف السنة
- قولك: ("وهو ليس مفهوم تحتكره الطائفة السنية"). نعم، صحيح، هذا المفهوم لا يحتكره أحد فالسنة النبوية منهج لكل المسلمين، ولكن لن يظهر ما قد يكون احتكارا إلا إن جعلنا عمومات السنة والجماعة حكرا على مسمى فرقة معينة من غير إيضاح، وعلى كل فكونهم اتبعوا السنة وأخذوا بها غير مانع للغير من الأخذ بها.
- المصادر: قصدي فيما ذكرته سابقا أن هناك عدد يسير ضمن المصادر هو عبارة عن إشارة إلى نصوص من القرآن والحديث مثل اسم السورة ورقم الآية مثلا. تم نقلها إلى قسم الملاحظات عدا بضعة نصوص من الحديث هي عبارة عن مراجع لكتاب متن الحديث، وقد قمت بمعالجة بعض المصاد.
- لم يتضح المقصود بقولك: ("لغة اصطلاحية")، و("موغلة في الإصطلاح."). و("ويعمل على تعريف (وجهة نظر الطائفة؟) بمفهوم "السنة" بدلا من تعريف الطائفة! وهو امر لم تتطرق إليه أيضا في ردك، ناهيك عن التنويه.").
- إذا بقي ما لم يتضح أو لم يتم الرد عليه يرجى توضيحه، تحياتي.--منصـور الواقـدي نقـاش 21:39، 8 مايو 2018 (ت ع م)
- خلاصة: مُراجعة مقبولة بعد انقضاء 3 أسابيع والإجابة على الملاحظات--إسلامنقاش 22:43، 8 مايو 2018 (ت ع م)