تضامنًا مع حق الشعب الفلسطيني |
أرابيكا:مراجعة الزملاء/أبو الحسن الأشعري
من أرابيكا، الموسوعة الحرة
اذهب إلى التنقل
اذهب إلى البحث
أبو الحسن الأشعري
النقاش التالي هو تصويتٌ مغلقٌ مؤرشفٌ بشأن ترشيح المقالة الآتي ذكرها لوسم مختارة. الرجاء عدم التعديل بها. يلزم، بعد غلق المراجعة، أن تحصل كل النقاشات في الصفحات المختصة، نحو صفحة نقاش المقالة أو صفحة إخطار الإداريين إذا كان هناك اعتراض على آلية الوسم. لا تُجرِ أي تعديل إضافي هنا.
النتيجة كانت: ترشيح مرفوض؛ طالع سياسة وسم مقالات المحتوى المميز
أدوات مساعدة:
- المقالة (عدّل | تعديل مرئي | التاريخ) · نقاش المقالة (عدّل | التاريخ) · راقب · راقب هذه المراجعة · آخر تعديل على المقالة: منذ 10 أشهر
مقدم الطلب: TheFlyingHorse (نقاش) | تاريخ الطلب: 27 يناير 2018، 20:02 |
نوع الترشيح: مقالة مختارة (المعايير) | حالة المراجعة: رفضت المراجعة لعدم إتمام المعايير. |
مقالة شاملة ومستقرة - عملت عليها منذ عدة شهور - عن الإمام الأشعري أحد أعلام أهل السنة والجماعة، وكنيته أبو الحسن، ويلقب بناصر الدين، وينتهي نسبه إلى الصحابي أبي موسى الأشعري رضي الله عنه.
- التعليقات
- هناك عيوب قاتلة تحول دون ترشيح المقالة أو بالأحرى تحول دون كونها مقالة في موسوعة:
- أولا أسلوب التباهي، فالمقالة زخيرة بألفاظ التباهي والتعظيم والتي يجب أن تضاغ بشكل لا يؤدي إلى التباهي، على سبيل المثال وليس الحصر: من المقدمة: (وهو المنظر الأول لمواقف أهل السنة)، (الذين حافظوا على عقيدة المسلمين واضحة نقيَّة)، (جعل هدفه الأسمى توحيد كلمة المسلمين على المنهج الوسطي المعتدل).
- ثانيًا الأسلوب غير الموسوعي في السرد: مثال (والطريف أن الأشعريين من أهل اليمن جاؤوا يسألون الرسول عن المسائل نفسها التي خاض فيها الأشعري دفاعاً عن الإسلام ومعتقد أهل السنة.)، هي لفتة ممكن أن تكون في كتاب للتدبر أو التأمل في المآلين، لكنها ليست لتضاف في موسوعة، والمقالة مليئة بالإشارات مثل هذه، مثل أيضًا في فقرة "نشأته وتحوله لنصرة أهل السنة"، (ولما جاوز حد الأربعين – زمن النضج الفكري واكتمال القوى العقلية –)، هي إشارة لطيفة أيضًا ولكنها ليست موسوعية.
- ثالثًا التحيز ومحاولة حصر أهل السنة والجماعة في أتباع أبي الحسن الأشعري: وأوضح مثال العناويين مثل "نسبة أهل السنة إلى الأشعري"، وتحتها الفقرة التي تتحدث عن ذلك وكأنها معلومات تاريخية لا تقبل الشك: "من المعلوم لكل من طالع كتب التراث الإسلامي أن الكثرة الساحقة من أهل السنة والجماعة ينتسبون إلى مذهب الأشعري، والبقية الباقية من أهل السنة لا يخالفون الأشعري في شيء من المسائل الخطيرة"، بالرغم من علم كاتب المقالة من وجود مئات الكتب التي تنتقد الأشعري والأشاعرة، ولكن المحاولة لنفي ذلك وجعله غير موجود تاريخًا، ومحاولة جعل أن العكس هو الصحيح تاريخًا تحيز واضح لا شك فيه. كذلك من فقرة "مذهبه الفقهي#أتباعه من أصحاب المذاهب" ترمي من خالف منهج الأشعري بأنه من المجسمة فيقول: "وأما باقي الحنابلة فمن المجسمة الحشوية."، ومن المعلوم أن علماء أهل السنة يكفّرون المجسمة، يعني ببساطة الفقرة تكفّر من ليس على منهج الأشعري أو الماتريدي وتجعلهم من المجسمة.
- رابعًا: أين سيرة أبي الحسن الأشعري؟ المقالة بدأت بنسبه ومولده ثم لم تتحدث عن سيرته إلا في فقرات متفرقة مشتتة في الأعلى مرة وفي الأسفل مرة، وفي الوسط فقرات ليس لها علاقة بالأشعري أصلا مثل فقرة "اضطهاد الأشاعرة" التي تتحدث بعد أتباع الأشعري بعد مائة عام، حتى مواقفه ومذهبه مشتتة بين الأعلى والأسفل. --Omaislamنقاش 21:02، 27 يناير 2018 (ت ع م)
- تم حذف العبارات والجمل التي أشرت إليها، لكني لا أعرف أين هو أسلوب التباهي في تلك الجمل: (الذين حافظوا على عقيدة المسلمين واضحة نقيَّة)، (جعل هدفه الأسمى توحيد كلمة المسلمين على المنهج الوسطي المعتدل)؟
- ثانياً المقالة لا تقول أن أهل السنة هم أتباع الأشعري فقط! وقولك بأن علماء أهل السنة يكفّرون المجسمة غير صحيح! فمسألة تكفير المجسمة مُختلف فيها بين العلماء، فهناك من يرى تكفيرهم وهناك من لا يرى ذلك. والمقالة لم تقل أن جميع الحنابلة هم مجسمة بل هناك بعض المنتسبين زوراً للمذهب الحنبلي هم من المجسمة، وهذا الأمر قام بتوضيحه الإمام ابن جوزي الحنبلي في كتابه دفع شبه التشبيه بأكف التنزيه.
- ثالثاً هناك فقرة بعنوان "انتقادات" ذكرت فيها العلماء الذين انتقدوا الإمام الأشعري، لكن يبدو إنك تريد الاعتراض من باب الاعتراض!--TheFlyingHorse (نقاش) 21:57، 27 يناير 2018 (ت ع م)
- اقرأ أرابيكا:دليل الأسلوب/تجنب التباهي لتعلم أين الخطأ، المقالة بحاجة لإعادة كتابة وليس ترقيعًا كترقيع الثياب من حذف بعض العبارات واستبدالها، وأنا ذكرت بعض الأمثلة وليس للحصر. --Omaislamنقاش 22:02، 27 يناير 2018 (ت ع م)
- خلاصة: مرفوضة. انقضت ثلاثة أسابيع مع بقاء المقالة تُعاني من عدَّة مُشكلات مذكورة أعلاه، رُغم تصويب قسم آخر منها--باسمراسلني (☎) 13:26، 18 فبراير 2018 (ت ع م)