تضامنًا مع حق الشعب الفلسطيني |
أرابيكا:نقاش الحذف/ويكيميدي العام
هذه هي النسخة الحالية من هذه الصفحة، وقام بتعديلها عبود السكاف (نقاش | مساهمات) في 04:42، 2 يوليو 2023 ( بوت: إصلاح أخطاء فحص أرابيكا من 1 إلى 104). العنوان الحالي (URL) هو وصلة دائمة لهذه النسخة.
21 مارس 2023 نقاش لحذف ويكيميدي العام
- جائزة لا تحضى بتغطية هامة في مصادر ثانوية، لا يوجد مصدر واحد يتحدث عن الجائزة، كل المصادر في المقالة تتحدث عن الأشخاص الدين حصلو على الجائزة وليس الحائزة نفسها، أو هي تتعلق بالمؤسسة نفسها، كما هنك مصادر غير موثوقة وفيها تعارض للمصالح مثل مدونة الديف وهي مدونة خاصة بالمؤسسة، بالإضافة إلى أن الجائزة تُمنح من المؤسسة نفسها وغير معروفة المعايير أو طريقة اختيار الفائزين. أرى أن يتم نقلها إلى نطاق أرابيكا. تحياتي ---- فاطمة الزهراء راسلني 19:43، 21 مارس 2023 (ت ع م)
- إبقاء الجائزة تمنحها مؤسسة ويكيميديا، وهي جائزة تحظى بتخطية إعلامية. --كريم نقاش 20:19، 21 مارس 2023 (ت ع م)
- إبقاء فالجائزة ملحوظة، أو على الأقل تنقل إلى أرابيكا:ويكيميدي العام لا أن تحذف.--أيـــوب ناقشني بشأن أرابيكا ✉️ 20:25، 21 مارس 2023 (ت ع م)
- إبقاء الجائزة ملحوظة، وحصل نقاش طويل عليها، والزميل فيصل فصَّل في رودوده وأثبت ملحوظية القائمة حسب السياسات، أستغرب ترشيحها للحذف بعد رده.--Michel Bakni (نقاش) 20:48، 21 مارس 2023 (ت ع م)
- تعليق:مرحبا @Michel Bakni:، أنا كنت من المشاركات في النقاش في الميدان، والزميل فيصل لم يثبت ملحوظية القائمة تكلم عن وجهة نظره بمصدر من المصادر، أرجو منك الرجوع إلى النقاش، وأنت وضعت خلاصة في نقاش الميدان أن ترشح هذه المقالة لنقاش الحذف. تحياتي --NANöR (نقاش) 21:12، 21 مارس 2023 (ت ع م)
- وضعت الخلاصة بوصفي إداري محايد، وهنا أكتب رأيي الشخصي الذي أتفق فيه مع رأي الزميل فيصل، أعتقد الفرق بين الاثنين واضح.--Michel Bakni (نقاش) 21:17، 21 مارس 2023 (ت ع م)
- إبقاء كفانا لف ودوران. هذه القائمة يستحيل شطبها لأسبابٍ أوضحت سابقًا. حبذا لو يكون للحريصين على «الملحوظيَّة» الجُرأة لطرح شطب هذه القائمة أو نقلها إلى نطاق أرابيكا في الموسوعات الأُخرى، وطول النفس للجدال مع المُستخدمين فيها، ومُحاولة فتح النقاش ذاته عدَّة مرَّات بعد إغلاقه، ليرون مدى تسامح الإداريين هُناك مع إضاعة الوقت والإصرار على عكس أمر يتقبّله عامَّة المُجتمع--باسمراسلني (☎) 20:57، 21 مارس 2023 (ت ع م)
- تعليق:مرحبا @باسم:، لا يوجد أسباب سابقة ولو هي موجودة أرجو أن تشير إلى مكانها مع الروابط، أعتقد هذه أول مرة تطرح فيه هذه المقالة لنقاش الحذف وليصححوا لي الزملاء إن كانت معلوماتي خاطئة.
أرجو أن تناقش ملحوظية موضوع المقالة وفق مصادر المقالة وسياسات الموسوعة ورأيك فيهم. شكرًا لتفهمك. تحياتي --NANöR (نقاش) 21:25، 21 مارس 2023 (ت ع م)
- تعليق: لم يكن هناك أي نقاش سابق يتعلق بهذه الجائزة، ولو افترضنا جدلا يوجد فأرجو أن توضع له وصلة هنا لنرى خلاصته، فبالتالي أرجو عدم التفوه بأشياء غير صحيحة وعرقلة النقاش واتخاذ قرارات شخصية واندفاعية كوننا هنا في موسوعة يديرها مجتمع وليس شخص واحد. قلتها من قبل وسأعيدها لو كان أي شخص غير قادر على أن يكون حيادي بهذا النقاش فليتركه ولا يضيع وقته به، وليترك القرار للمجتمع، كون المجتمع هو من سيقرر في الأخير. تحياتي---- فاطمة الزهراء راسلني 21:31، 21 مارس 2023 (ت ع م)
- صدقًا من طلب حذف هذه المقالة لغايةٍ في نفس يعقوب هو آخر من يحدثنا عن «الحياديَّة» ويُعطينا مواعظ. المقالة باقية ولن يتغيّر شيء، وحبذا لو نتوقف عن التذاكي على بعضنا--باسمراسلني (☎) 21:46، 21 مارس 2023 (ت ع م)
- كما هو متوقع لا جواب!---- فاطمة الزهراء راسلني 21:49، 21 مارس 2023 (ت ع م)
- تعليق:@باسم:، "المقالة باقية ولن يتغيّر شيء" هل هذا تهديد لكل من يرغب بنقاش أمر ما مخالف لرأيك؟ أدعوك مرة ثانية للنقاش وفق مصادر المقالة وسياسات الموسوعة ورأيك فيهم. تحياتي ----NANöR (نقاش) 22:01، 21 مارس 2023 (ت ع م)
- @NANöR: هذا «النقاش» لا يُخالف رأيي فحسب، بل يُخالف رأي كُل من عارض حذف ونقل هذه القائمة بعد أن فُتحت هذه المهزلة. وهي ليست أكثر من هذا: مهزلة، ولن تمر إطلاقًا--باسمراسلني (☎) 22:52، 21 مارس 2023 (ت ع م)
- @باسم:أرجو منك وللمرة الثالثة النقاش وفق مصادر المقالة وسياسات الموسوعة. أنت هنا وفي نقاش الميدان تكلمت وأطلقت الأوصاف على زملائك دون نقاش منك عن المصادر أو إثبات ملحوظية موضوع المقال.
- @NANöR: هذا «النقاش» لا يُخالف رأيي فحسب، بل يُخالف رأي كُل من عارض حذف ونقل هذه القائمة بعد أن فُتحت هذه المهزلة. وهي ليست أكثر من هذا: مهزلة، ولن تمر إطلاقًا--باسمراسلني (☎) 22:52، 21 مارس 2023 (ت ع م)
- حاول من فضلك قدر الأمكان أن لا تطلق الأحكام والأوصاف على زملائك الذين يخالفونك الرأي أو تحاول التأثير أنت والزميل ميشيل على الرأي العام بالنشر على مجموعة الموسوعة على الفيسوك كلام أساسه تحليلاتكم وتأويلاتكم الشخصية. نحن في مجتمع تقول ركيزته الرابعة التزم بأداب النقاش. حاول أن ترى أن المقالة مثل أي مقالة وطُرحت لنقاش الحذف أبحث عن ملحوظيتها وفق المصادر وناقشها وفق السياسات. شكرًا لتفهمك. تحياتي --NANöR (نقاش) 23:11، 21 مارس 2023 (ت ع م)
- @NANöR: سبق وأن نوقشتم بهذا ولا ترغبون بالاعتراف أن الخطأ يركبكم. وأنت بالذات تعلمين أنني لست بحاجة أن أنشر على الفيسبوك كي أؤثر على رأي أحد وأنني لا أحشد آراء الناس ولا يطيب لي ذلك من أساسه. صدقًا لم لا تُحاولون في بعض الموسوعات الأُخرى على الأقل اقتراح ما اقترحتموه هُنا؟ افتحوا نقاشًا في الإنگليزيَّة أو الألمانيَّة أو غيرها وقولوا لهم هذه المقالة لا تُحقق الملحوظيَّة لكذا وكذا. دعونا نرى ردَّة فعل المُجتمع--باسمراسلني (☎) 23:22، 21 مارس 2023 (ت ع م)
- @باسم:، لو كان هناك توافق مثلما تدعي في نقاش الميدان/منوعات على إبقاء المقالة ما كنا وجدنا خلاصة النقاش تقول: يمكن ترشيح القائمة وأي مقالة أخرى مرتبطة بها لنقاش الحذف لنقاش موسع حولها.
- @NANöR: سبق وأن نوقشتم بهذا ولا ترغبون بالاعتراف أن الخطأ يركبكم. وأنت بالذات تعلمين أنني لست بحاجة أن أنشر على الفيسبوك كي أؤثر على رأي أحد وأنني لا أحشد آراء الناس ولا يطيب لي ذلك من أساسه. صدقًا لم لا تُحاولون في بعض الموسوعات الأُخرى على الأقل اقتراح ما اقترحتموه هُنا؟ افتحوا نقاشًا في الإنگليزيَّة أو الألمانيَّة أو غيرها وقولوا لهم هذه المقالة لا تُحقق الملحوظيَّة لكذا وكذا. دعونا نرى ردَّة فعل المُجتمع--باسمراسلني (☎) 23:22، 21 مارس 2023 (ت ع م)
- حاول من فضلك قدر الأمكان أن لا تطلق الأحكام والأوصاف على زملائك الذين يخالفونك الرأي أو تحاول التأثير أنت والزميل ميشيل على الرأي العام بالنشر على مجموعة الموسوعة على الفيسوك كلام أساسه تحليلاتكم وتأويلاتكم الشخصية. نحن في مجتمع تقول ركيزته الرابعة التزم بأداب النقاش. حاول أن ترى أن المقالة مثل أي مقالة وطُرحت لنقاش الحذف أبحث عن ملحوظيتها وفق المصادر وناقشها وفق السياسات. شكرًا لتفهمك. تحياتي --NANöR (نقاش) 23:11، 21 مارس 2023 (ت ع م)
- تنقل إلى إلى نطاق أرابيكا. المصادر الحالية (المستقلة منها طبعًا وغير التابعة منها للمؤسسة ويكيميديا) لا تغطي موضوع المقالة ( جائزة ويكيميدي العام) بشكل رئيسي. الجائزة يمنحها مؤسس مشروع ويكبيديا وفق معايير غير معروفة ومحددة والأهم أنه لا توجد تغطية لموضوع الجائزة كخبر أو موضوع أساسي في المصادر. تحياتي --NANöR (نقاش) 21:40، 21 مارس 2023 (ت ع م)
- إبقاء الجائزة ملحوظة، تحياتي -أبـو جــاد (✉️) 21:53، 21 مارس 2023 (ت ع م)
- إبقاء كشخص كان ذات يوم يرى نفسه حذفياً، أُعْرِبُ في هذا الميدان المتواضع عن قلقي من الحذفية المتزايدة في موسوعتنا الكريمة، التي أصبحت من أكثر نسخ أرابيكا -عالمياً- استسهالاً لطريق الحذف، رغم أنها -مع كامل الاحترام- من أقل النسخ اتساقاً وموضوعية وصلادةً في سياساتها بخصوص الحذف والإبقاء والملحوظية. في النسخة الإنكليزية من هذه المقالة 36 مصدراً، 8 منها تتعلَّق بموقع Diff المرتبط بالمؤسسة كما أشار كثيرون في النقاش، و28 منها مصادر مستقلّة من كل الأنواع، فلا أرى كيف لا تُبرّر كل هذه المصادر ملحوظية المقالة ولو "كانت عن الفائزين"، ولا أفهم ما علاقة "أسس الاختيار في الجائزة" بالملحوظية: هل توجد أي سياسة تشترط نشر أسس اختيار الجوائز كطريقة لإثبات الملحوظية؟ (وهو أمرٌ -للمناسبة- ليس معروفاً إلا بالكاد حتى عن الجوائز الكبرى مثل نوبل). وهل لدينا -أساساً- سياساتٌ ذات معنى تساعدنا للاحتكام للملحوظية في مثل هذه الحالات؟ (حتى أهم فروع الملحوظية، وهي ملحوظية الأشخاص التي لا بُدَّ أنها الأكثر استشهاداً في حذف مقالات الموسوعة ليست إلا بضع أقسامٍ هزيلةً معنونةً على أنها "إرشاد"!). ما يثير القلق أكثر من هذا كلّه -بالطبع- هو تحوّل هذا النقاش إلى ساحةٍ عسكرية خفيّة أو حرب بالوكالة إن صحَّ التعبير لخلافات ليس مكانها هذه الصفحة، ورغم أني سعيدٌ بأن النتيجة تميل نحو الإبقاء، لكني بكلّ أمانة لا أعتقد أن هذه النتيجة تتفق مع توجّهات المجتمع المعتادة نحو الحذف لولا الأسباب الأخرى؛ إذ إن مثل هذه المقالات تُحْذَفُ كل يومٍ بالعشرات دون رمشة عين، وشعوري -مع خالص الاحترام لجميع الزملاء والزميلات هنا من خيرة المحرّرين- هو أن الأصوات أعلاه تسيرُ وفق الجانب الذي يؤيّده كل شخص أكثر منها نحو السياسات، وأتمنى أن أكون على خطأ . لا أزعم أني أعرف حلاً لهذه المشكلة الأخيرة (إلا أن نُحسِّن تعاملنا وحوارنا معاً كمجتمع)، لكن على الأقل أرى حلاً عملياً للمشكلة الأولى، وهو المُضِيُّ في تحديث سياسات الملحوظية لتصبح أساساً صلباً لهذه النقاشات المتكرّرة في الموسوعة، وكي يكون أساس نقاشاتنا سياسات مرجعية لا أهواءً سواء نحو الحذف أم الإبقاء --عباد (نقاش) 00:00، 22 مارس 2023 (ت ع م)
- مرحبا @عباد ديرانية:، وأخيرًا النقاش هو عن مصادر المقالة.
- إذا مصادر المقالة العربية أو الإنكليزية، لتصويب الرقم هناك 12 مصدر متعلق بالمؤسسة في النسخة الإنكليزية (11 ديف + فيديو لقناة يوتوب المؤسسة)، وهذا يجعل المتبقي من المصادر 24 وليس 28. هل راجعت هذه المصادر أقصد ال 24؟ أعتقد لا، لأن منها من 4 إلى 6 مصادر لا تذكر الجائزة وتتحدث عن أشخاص ونشاطاتهم أو ويكبيديا ومشاكلها في مجتمعات مختلفة. قصر الحديث، لا يوجد مصدر واحد يتناول بشكل واضح وصريح وتفصيليًا موضوع المقال كموضوع رئيسي خبرًا له و لتغطيته.
- سبب ذكر مَن يمنح الجائزة وطريقة اختياره للأفراد ليست لأنها أساس لملحوظية، وإنما لتذكيرنا لنكون حيادين ولا نطعن بمصداقيتنا لأن الجائزة تمسنا مباشرة وهي من مؤسس هذا المشروع أي ويكيبديا ونحن جميعنا لنا تعارض مصالح مع الموضوع البعض أكثر بكثير والبعض بصور أقل. برأيي علينا أن نكون جدًا موضوعين وأن لا نقبل بأن تكون ملوحوظية الجائزة قائمة على ذكر كلمة "جائزة" هامشيًا فقط في مصدر من دون أن تكون محوره الأساسي. هذا تعارض مع سياسة الملحوظية في الموسوعة فهل نسمح لأنفسنا ما نمنعه عن الآخرين.
- أخيرًا وعذرًا للإطالة، المقالة غير مرشحة للحذف من الزميلة، رشحتها لتُنقل لنطاق ويكيبديا. طلبتُ نقلها سابقًا لكن أُغلق الطلب مباشرة من دون اعطائه فرصة نقاش طبعًا ومع عبارة تحاول المساس باحترام صاحب الطلب.
- أنا حريصة مثلما تعرف على توثيق أي عمل وجهد لنا، وجائزة جيمي ويلز مكان توثيقها حاليا هو بيتنا الداخلي، لأن العالم الخارجي غير مهتم كفاية بعد بوجودها وحدوثها سنويا والدليل عدم التكلم عنها بشكل منفرد. لو كانت هذه جائزة لغير مؤسسة لحذفت هذه المقالة من زمان لاسنادها لهذه المصادر. تحياتي --NANöR (نقاش) 16:56، 22 مارس 2023 (ت ع م)
- مرحبًا عباد ديرانية ما معنى «ما يثير القلق أكثر من هذا كلّه -بالطبع- هو تحوّل هذا النقاش إلى ساحةٍ عسكرية خفيّة أو حرب بالوكالة إن صحَّ التعبير لخلافات ليس مكانها هذه الصفحة»، لا أفهم ما سبب هذا الكلام وما علاقته بترشيح المقالة موضوع النقاش؟ حقيقةً لا أفهم لماذا الجميع يتعامل مع هذه المقالة بهذه الحساسية وكأني طرحتها للحدف هكذا دون سبب، لقد وضحت أسبابي في الأعلى فلماذا لا يتم أخدها بعين الاعتبار؟ لماذا لا يتم مناقشتي بخصوصها؟ ربما فاتني شيء أو أجهل شيء متعلق بالسياسة وبترشيح الحذف ألا يجب المناقشة والتوضيح عوض هذه الإتهامات التي لا أقبلها! المقالة لا تحضى بتغطية هامة في مصادر ثانوية، وكل المصادر التي تذكرها تتعلق بالأشخاص الذين حصلو على الجائزة، أغلب المصادر في المقالة هي من مدونة المؤسسة نفسها وهي غير موثوقة. أنا أرى أن يتم نقل المقالة لنطاق أرابيكا. تحياتي---- فاطمة الزهراء راسلني 11:34، 23 مارس 2023 (ت ع م)
- إبقاء بدون أدنى شك. وكما وضحت الأسباب في نقاش الميدان، وهذه بعض المصادر الموثوقة التي ذكرتها في الميدان: دايلي دوت، كييف بوست، ذا ناشيونال، إل إيكونوميستا، وسأُعيد طرح الأسئلة التي لم أحصل على إجابة لها في ميدان المنوعات من الذين يرون حذفها أو يرون عدم ملحوظيتها، مع سؤال جديد
- هل المصادر التي وضعتها هي مصادر مستقلة؟ نعم أم لا مع توضيح السبب وفقًا للسياسات.
- هل المصادر التي وضعتها هي مصادر موثوقة؟ نعم أم لا مع توضيح السبب وفقًا للسياسات.
- هل المصادر التي وضعتها هي مصادر ثانوية؟ نعم أم لا مع توضيح السبب وفقًا للسياسات.
- هل معايير اختيار الفائزين تتعلق بالملحوظية؟ نعم أم لا مع توضيح السبب وفقًا لسياسة الملحوظية.
- لولا وجود الجائزة لما كان هناك خبرًا أصلاً، فكيف الجائزة ليست محور رئيسي للتغطية؟
هل من إجابة؟ تحياتي.--فيصل (راسلني) 02:08، 22 مارس 2023 (ت ع م)
- مرحبًا فيصل المصادر التي وضعتا مصادر موثوقة ومستقلة وهذا لا خلاف فيه لكن هي لا تحتوي على تغطية هامة حتى هناك مصدر من المصادر يناقش عدم منح الجائزة المقدية للفائزين من طرف جيمي ويلز. بالنسبة لنقطتك الأخيرة أنا أيضًا أتساءل لماذا لا يوجد مصدر واحد للجائزة بعيدًا عن الفائزين بها، هل هناك مصدر واحد لها؟ تحياتي---- فاطمة الزهراء راسلني 11:34، 23 مارس 2023 (ت ع م)
- فاطمة الزهراء جميل جدًا، في بداية النقاش في الميدان كُنتي ترين بأن الجائزة لا تتناولها مصادر موثوقة ومستقلة، الآن يبدو بأننا نقترب أكثر فأكثر من التوافق، وهذا شيء إيجابي، الآن أنتِ ترين بأن الجائزة تُحقق البند الثاني والثالث والرابع من سياسة الملحوظية بشكل صريح، هل ما فهمته صحيح؟ الرجاء التأكيد أو النفي. وبخصوص العبارة بأن «حتى هناك مصدر من المصادر يناقش عدم منح الجائزة المقدية للفائزين من طرف جيمي ويلز» هذا لا علاقة له بالملحوظية، نحنُ لسنا وظيفتنا تحديد المصدر يتكلم عن ماذا تحديدًا، ليتحدث المصدر عن أي أمر يتعلق بالجائزة، لا شأن لنا ما هو الموضوع تحديدًا، نحنُ ننقل عن المصادر الموثوقة فقط، وليس وظيفتنا تقييم ما كُتب بها. وهناك سؤالين لم تتم الإجابة عليهم، السؤال الرابع والخامس، هل ممكن الإجابة عليهم فضلاً؟ وأُريد إجابة مباشرة من فضلك، هل معايير اختيار الفائزين تتعلق بالملحوظية؟ نعم أم لا مع توضيح السبب وفقًا لسياسة الملحوظية؟ والسؤال الآخر، لولا وجود الجائزة لما كان هناك خبرًا أصلاً، فكيف الجائزة ليست محور رئيسي للتغطية؟ تحياتي.--فيصل (راسلني) 14:20، 23 مارس 2023 (ت ع م)
- مرحبا @فيصل:، بالحقيقة لم يذكر أحد في نقاش الميدان أن المصادر ليست ثانوية ومستقلة وموثوقة، لكنك أتهمتني أنا وغيري من الزملاء أننا لا نناقش وفق السياسات وهو اتهام غير صحيح. لما تتطرح هذه الأسئلة اذا لم يقل أحد أصلاً عكس ذلك وذكرت صاحبة النقاش سواء هنا أو في الميدان نفس الأمر، أن ليس لموضوع المقالة تغطية مهمة من مصادر موثوقة وثانوية ومستقلة. لا أفهم تكرار أسئلتك 1-2-3 لكن أنت حر بالطبع بتكرار وسؤال ما شئت.
- لنفترض أن مصدر ما هو ثانوي ومستقل وموثوق، تمام؟ فهل هذا المصدر يعطي ملحوظية لموضوع جائزة ويكيمدي العام؟ أكيد لا، لماذا؟ لأن على المصدر أن يحقق معيار التغطية المهمة. أين المعيار الأول للملحوظية في المصادر التي ذكرتها؟ لما لا تسأل عن هذا المعيار؟ أين التغطية المهمة المستقلة الموثوقة الثانوية لجائزة تمنحها مؤسسة ما؟
- أما المصادر التي ذكرتها:
- المصدر الأوكراني كييف بوست: هو مدونة لقسم أسلوب الحياة في الموقع بحسب عنوانه، الكلام عن الجائزة منقول من المسؤول الإعلامي في ويكيميديا أوكرانيا. كلام من مصدر أولي غير مستقل. الموضوع الرئيسي للمقالة أرابيكا أوكرانيا والويكبيدي الأوكراني متلقي الجائزة.
- مقالة المكسيك إل إيكونوميستا: مقالة رأي عبر فيه صاحب المقال عن رأيه في الجائزة في سطر واحد وموضوعه الرئيسي النسوية.
- مقالة ذا ناشيونال: ذكرت الجائزة بسطر ونص وموضعها الرئيسي والمفصل هو أحد متلقي الجائزة.
- أما مقالة دايلي دوت فموضعها الرئيسي والمغطى بشكل مباشر ومفصل هو جيمي ويلز وعدم دفعه للأموال لمتلقي الجائزة.
التغطية المهمة تقول:
يجب أن يكون الموضوع هو المحور الرئيس للتغطية. |
والملحوظية تقول:
إذا كان الموضوع لا يفي بهذه المعايير كُلِّها معًا فهو لا يحقق الملحوظية ولا يستحق مقالة مستقلة في أرابيكا العربية. |
وهذا ما يغيب في جائزة ويكيميدي العام ومصادرها وتغطيتها. سأتناول أسئلتك 4 و 5 لكي لا تتهمني مرة ثانية بأنني لم أرد عليها. سؤالك الرابع عذرًا لم أفهمه.
أما الخامس وهو على شكل "لولا كذا لما كذا" هل هذه سياسة؟ تحياتي --NANöR (نقاش) 19:21، 23 مارس 2023 (ت ع م)
- مرحباً، قرأت تعليقك وفيه مغالطة كارثية حقيقة: هي في عبارة "كلام من مصدر أولي غير مستقل"، هل هذه حجة؟ توقفت عندها وقرأتها أكثر من مرة فقط لأفهمها فهماً صحيحاً. عزيزتي نانور المصادر الثانوية تُبنى على المصادر الأولية وتستقي بياناتها منها، ولهذا تسمى ثانوية، وهذه بالضبط الحالة هنا. الشخص هو المصدر الأولي، والقناة أو الصحيفة أو الموقع هي المصدر الثانوي، فأين المشكلة في هذا الاستشهاد؟--Michel Bakni (نقاش) 20:02، 23 مارس 2023 (ت ع م)
- مراحب @Michel Bakni:، شكرًا لتعليقك. بدايةًأرجو منك الإشارة لي عندما يكون تعليقك موجها لي لانتبه له وشكرًا لتفهمك. أما عن مصدر كييف بوست، شكرًا لقراءة والوقوف عن تعليقي أكثر من مرة لكن هل قرأت المقالة؟ تحياتي --NANöR (نقاش) 23:08، 23 مارس 2023 (ت ع م)
- مرحباً مجدداً @NANöR:،
- نعم قرأت المقالة، وأنت مصرة إصراراً غريباً على الاستمرار في المغالطة. في عرف الصحافة، يكون العنوان هو الأساس الذي يحدد الموضوع، ثم توجد فقرة مختصرة تتحدث عن موضوع المقالة إجمالاً، لمن لا يرغب بقراءتها كلها، ثم يوجد متن المقالة الذي يحتوي التفاصيل، وهذا تجدينه في كل الأعمال الصحفية المحترمة، فقط انظري إلى هذه الفقرة في هذه المقالة، ونصها:
- هل هذه معلومات عن الجائزة أم معلومات عن حامل الجائزة؟ بالنسبة لي هذه معلومات عن الجائزة فهي تذكر 1) أنها توزع في مؤتمر سنوي تقيمه مؤسسة ويكيميديا 2) أُسست عام 2011 3) منحت 4 مرات سابقاً 4) فاز بها هذا العام فلان من الناس... مرة أخرى، هل هذه معلومات عن الجائزة أم معلومات عن من فاز بالجائزة؟ أرجو أن تجيبي على هذا السؤال. أيضاً لماذا ذكرت هذه المعلومات في هذه الفقرة تحديداً ولم تذكر في المتن؟
- بخصوص موقع كييف بوست، الموقع صحيفة إلكترونية صدرت أولاً سنة 1995م، فهي ليست حديثة أو أنشئت في السنة الماضية، وهذه الصحيفة حصلت في سنة 2014م على ميدالية من مدرسة ميزوري للصحافة، وهي جائزة مرموقة في عالم الصحافة تُمنح على أساس سنوي منذ 1930م، فهذا الموقع ليس موقع يكتب فيه هواة بل هو موقع صحفي فاز بجوائز دولية، فما وجه الاعتراض عليه؟--Michel Bakni (نقاش) 09:57، 24 مارس 2023 (ت ع م)
- مراحب مجدداً @Michel Bakni:، جيد بل ممتاز أننا بدأنا وأخيرًا بنقاش مصادر المقالة. لكن لي طلب من فضلك، أتمنى أن يكون نقاشك معي خاليا من التوصيف والوصف قدر الإمكان، يعني كلمات مثل غريباً وكبيرًا وكارثة وحقيقية، مشاركتي في النقاش ليست لسماع تهديدات وشخصنات من باسم على اساس تفسيراته الشخصية ولا لاسمع اتهامات من فيصل لأنني لا أتفق معه بتفسير المصادر ولا لوصف منك عندما تعتقد أنني أتكلم بشكل غير صحيح عن مصدر ما، شكرًا لتفهمك عزيزي ميشيل.
- إذًا مصدر كيف بوست، المقالة قصيرة بالحقيقة وتتألف من 3 فقرات. الأولى تتحدث عن الويكيبيدي الأوكراني الثالثة تتحدث عن أرابيكا الأوكرانية، علاقتنا بالفقرة الثانية وهي عن كيفية اختيار الجائزة ورأي جيمي ويلز. الفقرة الثانية التي تذكر الجائزة هي نقل مباشر من المسؤول الاعلامي لويكبيديا الأوكرانية ونقل مباشر لكلام ويلز. الكاتبة لم تضف أي شيء من عندها أو أي تحليل مثلما فعلت في الفقرتين الأولى والثالثة. ولذلك أن وجدت مثلما ذكرت في السابق أن هذا النقل المباشر مع علامات التنصيص ودون تحليل من كاتبة المقالة هو مصدر أولي غير مستقل في الفقرة الثانية لذلك لا نستطيع أن نعتمد عليها.
- إذا ماذا بقي لنا من مصدر كيف بوست متعلق بموضوع الجائزة؟ الجملة التي ذكرتها، هي الوحيدة التي غطتها الكاتبة في مقالتها عن الجائزة، هل برأيك هذا مصدر يحقق معيار التغطية المهمة من خلال سطر واحد لنبني عليه ملحوظية موضوع؟ أنا برأيي أبدًا هذا المصدر لا يمكن أن يكون تغطية مفصلة ومباشرة لموضوع الجائزة، يمكن أن يوثق بعض المعلومات لانه مصدر موثوق مستقل لكن لا تؤخذ به للتحقق من الملحوظية.
- لو قلت لك عزيزي ميشيل أنه لا يوجد غير مصدر واحد آخر وهو دي ناشيونال كتب عن الجائزة وبسطر ونص فقط. وهذا هو كل التغطية من المصادر المستقلة. سطر من كيف بوست وسظر من الناشيونال. باقي المصادر تقول: حصل فلان ونالت فلانة وعُين فلان وهكذا.
هل تكون الملحوظية بهذه الطريقة؟ على سطر وسطر ونص؟ هل هذه تغطية مهمة لجائزة علينا أن نكون موضوعين عند مناقشة ملحوظيتها لأنها من مؤسس هذا المشروع؟ تحياتي --NANöR (نقاش) 15:15، 24 مارس 2023 (ت ع م)
- يبدو للأسف أنك مستمرة بتجاهل ما أكتبه، وهذا ليس نقاشاً، شرحت لك بنية الخبر الصحفي، فرددتي علي "وبسطر ونص فقط". مرة أخرى، يا نانور، المسألة ليست بتكرار المعلومة، بل بموقع ذكر المعلومة في الخبر، وانظري هنا مثلاً لتتعرفي على بنية المقالة، ستجدين أن الفكرة الرئيسة (باللون البرتقالي) توضع في أعلى متن المقالة، وهذه هي الحالة تماماً في مرجع كييف بوست، وعدم معرفتك بذلك هو مشكلتك، وليست مشكلة الأعضاء، وأرجو أن تتطلعي جيداً على هذه المعلومات البدائية في مجال الاستشهاد قبل أن تفتحي نقاشاً حولها، حفاظاً على وقتك أولاً وعلى وقت الأعضاء ثانياً.
- أيضاً بخصوص مسألة أنه لا توجد مصادر مستقلة وموثوقة، هذا كلام فارغ ولا قيمة له، عليكي أن تبحثي جيداً جداً قبل أن تكتبيه، فالحجة على من ادعى! عملت بحثاً بسيطاً وسريعاً في الدراسات البحثية التي صدرت في آخر 5 سنوات، وعثرت على مصدرين يذكران الجائزة ذكراً صريحاً ومباشراً، وهما مقالتان مراجعتان من الأقران: 100% الموثوقية و100% الاستقلال، وهذه أفضل وأجود أنواع المصادر لدينا: هنا وهنا.
- بينت حججي، وأرجو أن تقرأيها جيداً.--Michel Bakni (نقاش) 16:45، 24 مارس 2023 (ت ع م)
- مراحب مجددًا @Michel Bakni:، الأسف هو أن تستمر بالسماح لنفسك بتوجيه التوصيفات. طلبت منك فضلًا أن تبتعد عن استخدام التوصيف في نقاشاتك معي لأن مشاركتي ليست لأسمع فيه أوصاف منك، من فضلك انتبه لكلماتك وحاول أن تناقش بلغة حيادية.
- أما بالنسبة للوقت، أنت اخترت المشاركة في النقاش وأنا لم أشر لك. يمكنك تجاهله ببساطة.
- كلامك عن: "موقع ذكر المعلومة في الخبر" لم أجده في سياسة الملحوظية، هل تشير من فضلك أين ذكرتْ السياسات عن هذه النقطة أي "موقع ذكر المعلومة في الخبر"؟
- نعم أحدثك عن سطر وسطر ونص، وتخيل أنهما التغطية الحالية الوحيدة الموجودة للموضوع في المصادر، الباقي هو كُرمت فلانة ومُنح فلان. ملحوظية المقالة قائمة على السطرين والنصف. وتماما مثلما قلتْ الكلام ليس عن تكرار المعلومة، الكلام عن مدى تغطية المصدر لموضوع الجائزة ومدى تفصيلها فيه.
- ماذا نستفيد من مثال اللون البرتقالي أو معرفة بنية تعريف الخبر الصحفي في نقاشنا عن كيف بوست؟ هل سيغيران من قياس معيار التغطية المهمة لها؟ وهل سيحول فقراتها للكلام عن الجائزة؟ معيار التغطية المهمة واضح بكلماته وتعريفه وأركانه وكيفية قياسه أيضًا واضحة من تعريفه، وتجده مذكور في هذا النقاش أكثر من مرة. كيف بوست تحدثت عن الجائزة من كاتبة المقالة في السطر الوحيد الذي أشرتَ إليه. هذه ليست تغطية مهمة وفق تعريفها.
- وصولك لمصادر جديدة لا يعطيك الحق أن تخاطب من لم يصل لهم بهذه الطريقة. انتبه لأسلوبك. أما المصادر التي وضعتها لا تغطي موضوع الجائزة، بقرائتي السريعة لعنوانهما ومقدمتهما وخاتمتهما فلم أجد شيء عن الجائزة، الموضوع الرئيسي للمصدرين ليست الجائزة، لكن سأعود لهما بالتفصيل لأرى ذكرهما للجائزة مثلما قلتَ وأعود بالتعليق هنا. تحياتي --NANöR (نقاش) 08:06، 25 مارس 2023 (ت ع م)
- سبب عدم وجودها نصاً هي أنها مسألة بديهية، المعلومات الرئيسة توضع في أعلى المقالة في فقرة مخصصة، حتى نحن في أرابيكا نتبع الأسلوب نفسه، ونضع المعلومات الرئيسة في مطلع المقالة، فهل ستقتنعين في ذلك أم ستصرين على التعامل مع المسألة على أنها رأيي الشخصي؟
- @NANöR: بخصوص المقالات التي أضفتُها، فعليك أن تقرأي البحث جيداً لا العنوان والملخص فقط، فهذا ليس مقالة ويب، بل بحث عملي، بكل الأحوال، ستجدين أن الباحث يأخذ يأخذ جائزة ويكيميدي العام بصفتها حالة دراسية ويبني ورقته البحثية على هذه الحالة. الجائز أصبحت حالة دراسية، هل من دليل على الملحوظية أكثر من ذلك؟
- لا مشكلة عندما يجهل الإنسان معلومة ما فالأفضل أن يقول أنه يجهلها مرة واحدة ويتعلمها بعدها، فهذا أفضل من أي يظل جاهلاً لها دائماً، وأعتقد أن بنية المقالة الصحفية كانت مجهولة بالنسبة لك، فعلى الأقل استفيدي من هذه النقاش وأضيفي معلومة جديدة إلى معارفك بدل من أن تجعلي المسألة رأيي شخصي في مقابل رأيك (وهي ليست كذكك).
- سأحاول، لو توافر عندي الوقت أو أكتب ملحقاً أشرح فيها بنية المقالة الصحفية وبنية المقالة البحثية وكيف نبحث في كل منهما.--Michel Bakni (نقاش) 11:05، 25 مارس 2023 (ت ع م)
- مراحب مجدداً ◀Michel Bakni:، أتمنى وللمرة الأخيرة أن يكون كلامك خالي من التوصيف. وأتمنى أن تركز على نقاش ملحوظية الجائزة لا علي وعلى معرفتي وما يجب أن أفعله أو لا. لا أحد مجبر أن يسمع كلمات خارج موضوع النقاش لا منك ولا من غيرك ولا تحليلات ولا تقيامات شخصية. لم أناقشك خارج المصادر والسياسات خلينا فيها من فضلك ونرى مدى تغطيتها المهمة للجائزة وفق معايير سياسة الملحوظية. ويبدو أنني لست الوحيدة في صفحة نقاش الحذف يطلب منك عدم الشخصنة والكلام عن النوايا. انتبه لأسلوبك ولمفرداتك من فضلك.
- إذا لنتكلم وفق السياسات، أما ما هو بيديهي وليس بديهي فهذا الكلام لا تأخذ به سياسات وإرشادات الموسوعة ولو كان عن سطر واحد ومكانه، ما نأخذ به هو المكتوب الموجود حاليا الباقي كله تفسيرات وتقديرات شخصية والنقاش هنا غير مستثنى من ذلك حتى لو كان الموضوع عن جائزة مرتبطة مباشرة بويكيببديا ومجتمعاتها ومؤسسها.
- لو فرضًا نظرنا لبنية المقالة الصحفية التي أضفتها، فهي لا تنطبق على حالة كيف بوست للأسباب التي ذكرتها من قبل، وهي أن الفقرة التي تتحدث فيها عن الجائزة هي نقل مباشر من المصادر الأولية غير المستقلة دون تحليل ومعالجة. يبقى لنا السطر اليتيم تغطية للجائزة.
- أما بالنسبة لهذين المصدرين هنا وهنا: سأعيد ما قلته لك في تعليقي السابق يبدو أنك لم تنتبه له، في قرائتي السريعة للمصدرين مقدمتا المصدرين وخلاصاتهما وعنوانهما وكلماتهما المفتاحية لا تذكر الجائزة، لكن لي عودة لهما بالتفصيل لأرى أين ذُكرت بحسب كلامك لنرى إن كانت تستوفي معيار التغطية المهمة وفق سياسة الملحوظية. نحن لا نناقش وثوقية المصادر نقطة الخلاف هو المعيار الأول للملحوظية وهي التغطية المهمة، وتعريفها واضح وصريح ولا يستثني الورقة البحثية من موقع الويب. يعني وفق المخطط الموجود في صفحة الملحوظية علينا أن نسأل وفق تعريف المعيار:
- هل المصدر يتناول الموضوع تناولاً مُباشرًا وتفصيليًا؟
- هل التغطية مُخصصة؟ فلا يكفي ذكر الموضوع ذكرًا جانبيًا في المصدر لاعتبار التغطية مهمة.
- هل الموضوع هو المحور الرئيس للتغطية؟ في حال استوفت المصادر هذا المعيار ننتقل للمعيار الذي بعده. تحياتي --NANöR (نقاش) 12:10، 26 مارس 2023 (ت ع م)
- قلت ما عندي، وهذا ليس نقاشاً مع الاسف. اترك للمجتمع الرأي في هذا الذي يحصل. — هذا التعليق غير المُوقَّع كتبه Michel Bakni (نقاش • مساهمات) 12:57، مارس 26، 2023 (ت ع م)
- NANöR، كما ذكر الزميل ميشيل، مغالطات كثيرة في تعليقك الأخير، كيف تقولين بأن «بالحقيقة لم يذكر أحد في نقاش الميدان أن المصادر ليست ثانوية ومستقلة وموثوقة»؟ هل أنتِ متأكدة؟ هل قرأتِ النقاش في الميدان؟ لأن لو قرأتِ النقاش يستحيل أن تكتبِ هذا التعليق، الزميلة فاطمة الزهراء في أول تعليق لها في الميدان ذكرت نصًا «بعد البحث أجد بأن جائزة ويكيميدي العام لا تتناولها مصادر موثوقة ثانوية ومستقلة»، ولم تكتب في تعليقها الأول حرف واحد عن "التغطية المهمة" سؤالي الآن، كيف تقولين بأن لا أحد ذكر هذا الكلام في الميدان؟ أرجو الإفادة. والآن حسب ما فهمت من تعليقك، بأنك تتفقين معي بأن للجائزة مصادر موثوقة ومستقلة وثانوية، وأن الجائزة تُحقق البند الثاني والثالث والرابع لسياسة الملحوظية، هل هذا صحيح؟ أرجو التأكيد أو النفي، وسنأتي للبند الأول "التغطية المهمة". أما بخصوص تكرار السؤال، طبيعي سأُكرر الأسئلة لأنني لم أحصل على إجابة في الميدان، وبخصوص تحليلات المصادر، فأرجو الإفادة مصدر "كييف بوست" و"إل إيكونوميستا" خالفا أي نُقطة في إرشاد مصادر موثوقة؟ وبالمُناسبة المصادر الأربعة مجرد أمثلة سريعة، هناك عدة مصادر أخرى مثل [1] و [2] ذكرت مرارًا وتكرارًا، بأن الجائزة تُحقق البند الأول "التغطية المهمة" بشكل واضح، المصادر تتحدث عن الجائزة كمحور رئيسي للتغطية، ولا أتفق مع التفسيرات التي تُطرح، وأرى بأن هذه تأويلات لبند التغطية المهمة. السؤال الخامس ليس على شكل "لولا كذا لما كان كذا"، السؤال واضح ويطرح تساؤل مهم متعلق في بند "التغطية المهمة" الموجود في سياسة الملحوظية، وهي أن تكون الجائزة "المحور الرئيسي للتغطية"، أنا سؤالي، "كيف الجائزة ليست محور رئيسي للتغطية؟ ولولا وجود الجائزة لن يكون هناك خبرًا أصلاً! أما بخصوص السؤال الرابع، سأُعيد صياغته، الزميلة فاطمة ذكرت بأن غير معروف طريقة اختيار الفائزين أو المعايير، سؤالي، هل طريقة اختيار المعايير أو الفائزين متعلق بالملحوظية أم لا؟ إذا كانت الإجابة، بنعم فأرجو الإفادة وفق سياسة الملحوظية. هل يُمكنك الإجابة الآن على السؤال الرابع والخامس؟ وأرجو التأكيد أو النفي فيما يتعلق "بأنك تتفقين بأن الجائزة تحقق البند الثاني والثالث والرابع للملحوظية".--فيصل (راسلني) 01:21، 24 مارس 2023 (ت ع م)
- مرحبا مجددًا @فيصل:، هناك الكثير من تأولاتك الشخصية مع كل الاحترام لشخص، وتفسيراتك للكلام والتي للأسف بنيت عليها اتهامات لي وللزملاء. هناك إجابات في تعليقي السابق لك كررت السؤال عنها هنا أكثر من مرة. لا أفهم لما التكرار رغم الايجابات، لكن أنت حر بالطبع تكتب وتكرر ما تشاء وسأجيب بكل سرور. عذرًا من الزملاء لتكرار نفس الكلام لكن علي بالرد للأسئلة المكررة لتجنب الاتهام بعدم الرد. شكرًا لتفهمكم. لنعود لنقاطتك عزيزي فيصل.
- قرأتُ بالطبع نقاش الميدان وكنتُ مشاركة فيه وقرأتُ جميع المصادر أيضًا في النسخة العربية والانكليزية وبحثت عن مصادر أيضا. الجملة التي ذكرتها لفاطمة من بداية نقاش الميدان، أنا أجد أنها تتكلم عن التغطية من خلال كلمة "تتناول" وعليه هي تجد أن لا توجد تناول من مصادر ثانوية مستقلة موثوقة لموضوع جائزة ويكيميدي العام. إذا كنتَ لا تتفق مع نقطة الخلاف الأساسية وهي هل هذه المصادر تناولت موضوع المقال بشكل رئيسي ومفصل، وفق التغطية المهمة لسياسة الملحوظية، فأرجوك أن تتوقف عن اتهامي أنا وزملائي بأن تنسب لنا أمور لم نفعلها.
- شكرًا لتوضيح سؤالك الرابع، تجد ايجابتي عنه في ردي لعبّّاد، بالنسبة لي الكلام عن طريقة منح الجائزة ومن يمنحها هو تذكير لنا بأننا نتعامل مع موضوع يمسنا مباشرة ونحن جزء منه فعلينا أن نكون حيادين جدًا لأنه قد يطعن في مصداقيتنا.
- بالنسبة لتكرار هل المصادر ثانوية ومستقلة وموثوقة، أجبت عنه من قبل وسأعيده كمان مرة. لم يقل أي أحد ومنهم أنا أن المصادر لا تحقق هذه المعايير وهو ليس مكان خلاف لا هنا ولا كان في نقاش الميدان، لكن هل هذه المعايير كافية لنستخدم أي مصدر موثوق وثانوي ومستقل في المقالة؟ طبعًا لا لأنها عليه أن تحقق المعيار الأول من المعايير الرئيسية للملحوظية وهو التغطية المهمة. أرجو أن لا نعيد الحديث بالنقاط السابقة ونركز على نقطة الخلاف لنصل لنتيجة وتوافق.
- لنأتي لنقطة الخلاف وهي التغطية المهمة، أنت تقول أن هناك تأويلات مني لبند التغطية المهمة. هذا البند هو المعيار الأول من المعاير الرئيسية للملحوظية، ماذا يقول هذا المعيار كاملة:
- أنت تجد أن تغطية المصادر هي تغطية مهمة يعني وفق السياسة تناولت المصادر موضوع جائزة ويكيميدي العام مباشرة وتفصيليًا، سؤالي لك هو: أين؟ في أي مصدر من مصادر المقالة التي ذكرتَها أو لم تذكرها تتناول جائزة ويكميدي العام بشكل مباشر وتفصيلي ومخصص؟
- بالنسبة بأن يكون موضوع المقالة هو المحور الرئيسي للتغطية، أنت ترى أن موضوع المقالة هو محور رئيسي للمصادر بناء على جملة وضعتَها: لولا الجائزة لما كانت هناك خبرًا أصلا، وأنا سألتك: لولا كذا (الجائزة) لما كذا (كانت هناك خبرًا أصلا)، هل هذا سياسة؟ السياسة متاحة للجميع ولا نجد فيها ما يقول أن علينا بطرح تساؤلات مثل "لولا لما" لتكون مقياسًا لتقيم المحور الرئيسي، فلا أدري من أين أتى هذا التقيم والتساؤل إلا من تفسيراتك وتأويلاتك للمعايير مع كامل احترامي لها.
- موضوع الجائزة مذكور بشكل هامشي بجميع المصادر ومقتضب وبشكل جانبي وهذا ما لا يجعل منها المحور الأساسي لتغطية المصادر. فجميع أركان معيار التغطية المهمة غير موجودة في المصادر. السياسة واضحة جدًا:
إذا كان الموضوع لا يفي بهذه المعايير كُلِّها معًا فهو لا يحقق الملحوظية ولا يستحق مقالة مستقلة في أرابيكا العربية. |
- ومصادر المقالة تسقط منها المعيار الأول وهي التغطية المهمة. تحياتي --NANöR (نقاش) 14:40، 24 مارس 2023 (ت ع م)
- NANöR، بالبداية أنا أعتذر للمجتمع على هذا النقاش الطويل وهذا سوف يُصعب للمجتمع قراءة النقاش. لا أعلم عن أي اتهامات تتحدثين؟ وما هذه الحساسية بالنقاشات؟ عمومًا، تعليقاتي التي وصفتيها بالاتهامات هي وفق السياسات والإرشادات ولم أتجاوزها، ولا يحق لأي مستخدم أن يعترض على تعليقاتي طالما هي وفق السياسات والإرشادات، لو كان هناك أمر مخالف للسياسات والإرشادات هناك طلبات للمنع، يُمكنك تقديم طلب هناك، بيني وبينك السياسات والإرشادات. عمومًا، كررت الأسئلة لأن لا توجد إجابة صريحة، والآن بعد التكرار وجدت إجابة عدا السؤال الخامس، الآن حسب ما فهمت من تعليقك، بأنك تتفقين معي بأن الجائزة تُحقق البند الثاني والثالث والرابع من سياسة الملحوظية، جميل جدًا، نقترب من التوافق، وسأرد على النقاط:
- ومصادر المقالة تسقط منها المعيار الأول وهي التغطية المهمة. تحياتي --NANöR (نقاش) 14:40، 24 مارس 2023 (ت ع م)
- لأول مرة أعرف بأن كلمة "تتناول" معناها "التغطية المهمة"، يُمكنك أن تقولي بأنك أخطأتي عندما قلتِ «بالحقيقة لم يذكر أحد في نقاش الميدان أن المصادر ليست ثانوية ومستقلة وموثوقة» لا توجد مشكلة بالخطأ، والاعتراف بالخطأ شيء إيجابي.
- جميل جدًا، السؤال الرابع، وفقًا لردك على عباد، هذا إتفاق جديد بيننا، بأن معايير اختيار الفائزين لا علاقة له بالملحوظية. التوافق يقترب أكثر فأكثر.
- كلامك غير صحيح أبدًا، في الميدان مذكور نصًا بأن الجائزة لا تتناولها مصادر موثوقة ومستقلة وثانوية، من فضلك، لا تذكري كلامي غير صحيح هُنا، ونحنُ لسنا مسؤولون عن تفسيراتك لكلمة "تتناول" ربطتيها "بالتغطية المهمة"! ما هذا الربط؟ الجملة مكتوبة بلغة عربية واضحة جدًا، لا تحتاج لشرح أصلاً ولا حتى من قبل كاتب التعليق، لأن الجملة واضحة، لو أراد صاحب التعليق التراجع عنها وتغيير رأيه فلا مشكلة، وهذا شيء إيجابي.
- بخصوص بند التغطية المهمة، عبارة "مباشرًا وتفصيليًا" وضعت لك مصدر كييف بوست، ووضح لك الزميل ميشيل النص المذكور، لكن تحاولين استبعاد المصدر وإزالة الكلام المكتوب حول الجائزة، وهذا تقييم خاطئ برأيي (هذا ليس إتهام) هذا رأيي بخصوص تقييمك بأنهُ خاطئ، يجب التفريق بين الرأي والاتهام. وهذا مصدر آخر لكتاب يتحدث عن الجائزة أيضًا، وهو كتاب Mixed Signals، هل سيتم محاولة استبعاد هذا المصدر أيضًا؟
- وبخصوص سؤالي الخامس، أكرر مرة أخرى، هذا تساؤل مهم بخصوص "المحور الرئيسي"، حتى نصل لنقطة ما هو المحور الرئيسي؟ لذلك سألتك هذا السؤال الذي لم تُجيبي عليه حتى الآن، "لولا وجود الجائزة، لن يكون هناك خبر، كيف الجائزة ليست محور رئيسي"؟
والموضوع يفي بكل البنود "معًا"، ووضحت بالأدلة كل شيء، وبخصوص رأيك بأن مصادر المقالة تسقط البند الأول، فأرى بأن هذا رأيك وتفسيرك الشخصي، وبالنهاية الحكم للمجتمع، وكما نرى النتيجة ساحقة للإبقاء. تحياتي.--فيصل (راسلني) 19:20، 24 مارس 2023 (ت ع م)
مرحبا @فيصل:، اتهامات بأنني اتكلم خارج السياسات كتبتها بالميدان وهنا أيضًا لي ولكل من خالفك الرأي بتفسير المصادر، كررت نفس الأسئلة أكثر من مرة وتطلب في كل مرة ردود رغم الإجابة وتتهم بعدم الرد إذا كانت الإجابة لا توافقك. إذا كنت قد خالفتك في الرأي وقراءة الجمل وتفسيرها هذا لا يعني أني أخطأت، أرجو أن تميز بينهما، لأن هذا الأمر قد ينطبق عليك بأنك أخطأت أيضًا، أنت لست مستثنى من النقاط التي توجهها للأخرين.
هل أجبت أنت على سؤال لولا كذا لما كذا هل هي سياسة؟ وسأضيف هل هذا التساؤل موجودة في السياسات؟ أنا لم أجدها وعليه أعتقد أنها من تفسيرك الشخصي مع كامل احترامي وتحاول فرضه علينا، أرجو أن تتكلم وتستشهد بما هو موجود في السياسات.
أنا لم استبعد شيء وكفى اتهامات أرجوك. جيد أن تظهر مصادر قد تزيد من ملحوظية الموضوع، لأن مصادرها الحالية لا تعطيها الملحوظية لنستمر بالبحث يمكن أن نحصل أخيرًا مصادر تعطيها أدنى معايير الملحوظية وسببا لإبقائها في نطاق المقالات. أما بما يقوله ميشيل وما تقوله أنت عن المصادر، مصدر كيف بوست الوحيد الذي كتب عن الجائزة في سطر واحد وميشيل يقول أن مكان وجود هذا السطر يجعل من المصدر مستوفي لمعيار التغطية المهمة بغض النظر أنها سطر واحد فقط ولا أدري إذا كان من السياسات لأني لم أجدها في سياسة الملحوظية تتكلم عن أهمية مكان ذكر المعلومة، و مصدر آخر كمان هو عبارة عن سطر ونص من المصادر الموجودة حاليا في المقالة، وهذا يجعل من الموضوع غير ملحوظ مباشرة، هل تجد تغطية كيف بوست تغطية مهمة وفق سياسة الملحوظية؟ ولما؟ لا تنس عزيزي فيصل أن قد يكون المجتمع متابع للنقاش و ولموضوع حساس نقاش الحذف ونقاش الملحوظية، لنكن موضوعين في تحديد المصادر المستوفية كاملة لمعايير الملحوظية. بالنسبة للنتيجة الساحقة للإبقاء، أكثرها لم يناقش بالسياسات ولا استشهد بالمصادر، هل هكذا تقاس نقاشات الحذف؟ تحياتي --NANöR (نقاش) 20:01، 24 مارس 2023 (ت ع م)
- NANöR، لا أعلم لماذا علي تكرار الكلام في كل مرة، يجب التفريق بين الاتهام وبين الرأي، أنا أرى بأن كلامك خاطئ وبه تأويل للسياسات (هذا رأي)، أما لو قلت بأنك تتلاعبين بالسياسات لصالحك (هذا إتهام)، هل فهمتِ الفرق بين الاتهام والرأي؟ لا أعلم لماذا علي شرح بدائيات النقاش؟ وقد ترين بأنني مخطئ في تعليقاتي، أين المشكلة؟ هل هذا إتهام؟ طبعًا لا.
- أنا كررت الأسئلة عندما لم تكن هناك إجابة، كررت الأسئلة عندما طرحت عليك الأسئلة في الميدان ولم تُجيبي أمام المجتمع بأكمله، أعتقد بأن المجتمع واعِ ولاحظ ذلك، وما زلتِ حتى الآن لم تُجيبي على السؤال الخامس، وسأكرره. نعم أجبت على سؤالك "لولا كذا لما كان كذا"، أجبتك بكل وضوح، أنا لم أذكر بأن هذا وفقًا للسياسة، أنا سألتك هذا السؤال بسبب اختلافنا في تفسير كلمة "المحور الرئيسي للتغطية"، سألت هذا السؤال حتى استطيع فهم وجهة نظرك، لا أحد قال بأن سؤالي هذا مذكور في سياسة الملحوظية، نحنُ نتناقش حول مصطلح موجودة في السياسة. هل ستجيبِ على السؤال الخامس؟ أما سوف تردين سؤال بسؤال؟
- بخصوص نقطة المصادر، ذكرت مصادر مستقلة وثانوية وموثوقة، وأيضًا هناك مصادر مثل كييف بوست وكتاب Mixed Signals تتحدث عن الجائزة، بالتالي تم تغطية جميع "بنود الملحوظية" بوضوح تام، ونعم تغطية كييف بوست ومصدر الكتاب الذي وضعته يحقق بند التغطية المهمة، ما هي مشكلة الكتاب أيضًا؟ هل هناك مشكلة به؟
- أما بخصوص النتيجة الساحقة للإبقاء، المجتمع يقرأ آراء المشاركين ويرى المصادر التي وضعتها ويرى حججك أو آرائك ثم يقرر سواء مع الإبقاء أو الحذف أو محايد أو نقلها لنطاق آخر والمشاركة تكون وفقًا لنقاط السياسات التي طُرحت في النقاش، أين المشكلة بها ويشارك بناء على النقاش الدائر وبناء على سياسة الملحوظية، هل سنحجر على المستخدمين طرح آرائهم وفق السياسات؟
- عمومًا، مرة أخرى من فضلك لا تذكري كلام خاطئ بأن لا أحد قال بالميدان بأن المصادر غير مستقلة أو غير موثوقة أو غير ثانوية، هذا كلام خاطئ تمامًا، وأرى وجوب الاعتذار حول هذا الكلام الخاطئ لأنه هذا الكلام قد يُضلل المجتمع. فالاعتذار شجاعة.
ختامًا، أنا طرحت رأيي بكل وضوح مع الأدلة، وأعتقد أنتِ كذلك كتبتِ رأيك بوضوح، لنجعل المجتمع يقرأ النقاش بسلاسة ويُقرر المجتمع رأيه بناء على الأدلة المطروحة، والجميع مُلزم بإحترام آراء المجتمع حتى إن كانت ضد آرائنا. تحياتي.--فيصل (راسلني) 22:32، 24 مارس 2023 (ت ع م)
- مرحبا مجددًا @فيصل:، شكرًا للنقاش، بالحقيقة كان أول نقاش اخوضه معك بشكل مطول وتعرفت فيه عن قرب على أسلوبك وطبعًا سأحتفظ برأيي فيه لنفسي. حتى بردك الأخير تفسر أسلوب كلامي وتعطيه تقيمات وتحاول أن تطعن بمعرفتي بالنقاش، لكن مثلما قلت لك أنت لست مستثنى من الكلام الذي توجهه للآخرين.
- إبقاء استغرب جدا من هذا النقاش!! لقد ناقشنا الموضوع عشرات المرات سواء في أرابيكا العربية أو الإنجليزية! وأتوقع أنني خضت هذا النقاش أكثر من عشرات المرات! الموضوع يحقق الملحوظية ويحقق الشهرة الكافية، أتوقع بأن مثل هذه النقاشات سوف تصبح متعبة ومملة مع مرور الزمن.--— Osama Eid (راسلني) 17:14، 22 مارس 2023 (ت ع م)
- مرحبا @Osps7:، حسب علمي كان هناك نقاش واحد في الميدان عن مقالة ويكيمدي العام التي طرحته فاطمة الزهراء وكانت خلاصته أن ليس هناك توافق وعليه يمكن طرح المقالة لنقاش الحذف. ونقاش اخر فتحته أنا في نقاش المقالة عن مصادر المؤسسة. لا أذكر غيرهما. أرجو منك فضًلا تزويدي بروابط عشرات النقاشات التي أشرت لوجودها وحصلت في ويكيبديا العربية لأطلع عليها قد تفيدنا هنا. شكرًا سلفًا. تحياتي --NANöR (نقاش) 07:43، 24 مارس 2023 (ت ع م)
- محايد كنت قد أبديت رأيي في النقاش السابق حول ملحوظية المقالة وأحقيّة بقاءها في نطاق المقالات، وأرى وجهة نظر الزميلات تُحترم وقابلة للأخذ والردّ، ولكن بنود السياسات والإرشادات غير حاسمة بالقدر المطروح في النقاش، ولا تدعم تمامًا وجهة النظر الداعية للنقل والحذف، وهنا أدعو لوقفة واستغلال موضوعات النقاش والبناء عليها مستقبلا لتغدو بنودًا في سياسات أو إرشادات يجري العمل وفقًا لها دفعًا للجدل والخلاف، تحياتي --Mohanad Kh نقاش 01:52، 23 مارس 2023 (ت ع م)
- مرحبا@Mohanad Kh:، لا توجد سياسة خاصة لملحوظية الجوائز، لذلك نعود للسياسة العامة للملحوظية، أول معيار من معاييرها الرئيسية التغظية المهمة، يقول معيار التغطية في أول جملة له:
وجود مادة وافرة خارج الموسوعة تتناول الموضوع تناولاً مُباشرًا وتفصيليًا |
تعليق: ◁ NANöR عدم مشاركتي في النقاش أعلاه أن الزملاء قدموا بالفعل ما يثبت ملحوظية الجائزة في النقاش السابق وفي هذا النقاش ولا يمكنني أن أضيف أكثر مما قدموه. أطيب التحايا.--أيـــوب ناقشني بشأن أرابيكا ✉️ 13:25، 26 مارس 2023 (ت ع م)
- مرحبا@ايـوب:، تقصد نقاش الميدان/المنوعات؟ لو تقصده وكان هناك ما يثبت الملحوظية مثلما تقول، لما كانت خلاصة النقاش أن ليس هناك توافق ويمكن فتح نقاش حذف عن موضوع المقالة، يعني أن ليس هناك بعد ما يثبت ملحوظية الجائزة. تحياتي --NANöR (نقاش) 16:25، 26 مارس 2023 (ت ع م)
- @NANöR: بصفتي من وضع الخلاصة في ميدان المنوعات: هذا تنبيه لك بأن تتوقفي عن إعادة صياغة السياسات والخلاصات فهذا يُسمَّى تلاعب بالنظام، وعاقبته هي المنع حسب السياسة فأرجو ألا تكرري ذلك، الخلاصة تقول حرفياً "لا توافق على ملحوظية الجائزة"، وهذا لا يعني "أن ليس هناك بعد ما يثبت ملحوظية الجائزة" مثلما تقولين، ولا يعني أيضاً أنها مثبتة، يعني ببساطة أن الوضع مبهم وبحاجة لنقاش موسع وهذا ما يحصل الآن، وهذا ما تدعو إليه الخلاصة حرفياً: "يمكن ترشيح القائمة وأي مقالة أخرى مرتبطة بها لنقاش الحذف لنقاش موسع حوله" فأرجو أن تلتزمي حرفياً بنص الخلاصة كما ورد ولا تفسيريه أو تعيدي صياغته.--Michel Bakni (نقاش) 17:18، 26 مارس 2023 (ت ع م)
- مرحبا@Michel Bakni:، يعني كلامي عليه منع وكلامك وتفسيراتك خارج السياسات ما عليها منع؟ وتشخيصك وأسلوب نقاشك ما عيله منع؟ ما تفعله يا عزيزي هو استغلال لصلاحياتك. انتبه لأسلوبك ولمفرداتك ولتهديدك وشخصنتك للأمور. تحياتي --NANöR (نقاش) 17:54، 26 مارس 2023 (ت ع م)
- خالفي سياسة التلاعب بالنظام مرة أخرى، وسأمنعك فوراً من غير تردد فهذا ما تنص عليه السياسة وأنا أنفذها وهذا واجبي، والجميع أمامها سواسية، ولا أحد على رأسه ريشة. لو كنت تعتقدين أني أستغل صلاحياتي الإدارية، فقدمي طلب لمراجعة الاستغلال في ميدان الإداريين أو افتحي تصويت عزل، أو ربما أرسلي شكوى لمؤسسة ويكيميديا حول هذا.--Michel Bakni (نقاش) 18:04، 26 مارس 2023 (ت ع م)
- مرحبا مجددًا @Michel Bakni:، أتمنى أن تهدأ قليلًا عزيزي ميشيل ولا تتسرع بمنعي فقد تكون مخالفة بحقط لأنك طرف بالنقاش معي، ثانيًا ما تجده أنت تلاعب قد يجده الغير كلام عادي وخالي تماما من التلاعب. على كل مثلما قلت الجميع سواسية أمام السياسات وحتى هذه المقالة التي هي عن جائزة ويكيميدي العام لنركز عليها وعلى ملحوظيتها. شكرًا لتفهمك ولن أزيد شيء بعد بخصوص تهديدك بالمنع. تحياتي --NANöR (نقاش) 18:24، 26 مارس 2023 (ت ع م)
- @NANöR: بصفتي من وضع الخلاصة في ميدان المنوعات: هذا تنبيه لك بأن تتوقفي عن إعادة صياغة السياسات والخلاصات فهذا يُسمَّى تلاعب بالنظام، وعاقبته هي المنع حسب السياسة فأرجو ألا تكرري ذلك، الخلاصة تقول حرفياً "لا توافق على ملحوظية الجائزة"، وهذا لا يعني "أن ليس هناك بعد ما يثبت ملحوظية الجائزة" مثلما تقولين، ولا يعني أيضاً أنها مثبتة، يعني ببساطة أن الوضع مبهم وبحاجة لنقاش موسع وهذا ما يحصل الآن، وهذا ما تدعو إليه الخلاصة حرفياً: "يمكن ترشيح القائمة وأي مقالة أخرى مرتبطة بها لنقاش الحذف لنقاش موسع حوله" فأرجو أن تلتزمي حرفياً بنص الخلاصة كما ورد ولا تفسيريه أو تعيدي صياغته.--Michel Bakni (نقاش) 17:18، 26 مارس 2023 (ت ع م)
- مرحبا@ايـوب:، تقصد نقاش الميدان/المنوعات؟ لو تقصده وكان هناك ما يثبت الملحوظية مثلما تقول، لما كانت خلاصة النقاش أن ليس هناك توافق ويمكن فتح نقاش حذف عن موضوع المقالة، يعني أن ليس هناك بعد ما يثبت ملحوظية الجائزة. تحياتي --NANöR (نقاش) 16:25، 26 مارس 2023 (ت ع م)
- نقطة نظام «أرجو أن تصل الرسالة بوضوح»، عندما تكون طرف أصيل في الخلاف «مثلا حول خلاصة أنت وضعتها» فلا يحق لك الانفراد بتأويل السياسة واتخاذ القرار وتنفيذ الإجراء، يمكنك التقدّم بطلب أو فتح نقاش حول الأمر ولتذكر ما بدالك من تهم أو تحفظّات، قاعدة مهمة تظهر بوضوح هنا، من واجب «الحريص على أداء واجبه» أن يطالعها ويعمل بها!!، هذا من جهة، من جهة أخرى وتعقيبًا على النص أعلاه: «أرسلي شكوى لمؤسسة ويكيميديا حول هذا»، قريبًا ستطبق مدونة السلوك العالمية، وبرأيي ستحدث تغييرات كثيرة بعدها «ليست وعيدًا أو تهديد، بل موعظة حسنة وتذكير» تحياتي --Mohanad Kh نقاش 23:10، 26 مارس 2023 (ت ع م)
تعليق: مرحبًا جميعًا، قبل النظر إلى بعض المصادر المذكورة هنا من بعض الزملاء أود أن أذكر أن نقطة الخلاف هي مدى مطابقة المصادر مع المعيار الأول لسياسة الملحوظية وهي التغطية المهمة، المصدر الأول: عنوانه (من ترجمة غوغل) الخصوصية وإخفاء الهوية والمخاطر المتصورة في التعاون المفتوح: دراسة مستخدمي Tor و Wikipedians. لا يغطي المصدر موضوع مقالة ويكيميدي العام ولا يتناوله بشكل معمق ومفصل وليس المحور الرئيسي للمصدر (الورقة البحثية)، وهذه الجملة:
NANöR (نقاش) 13:46، 11 أبريل 2023 (ت ع م)