أرابيكا:الميدان/لغويات/2019/يوليو

من أرابيكا، الموسوعة الحرة

هذه هي النسخة الحالية من هذه الصفحة، وقام بتعديلها عبود السكاف (نقاش | مساهمات) في 18:43، 1 يوليو 2023 (‏ بوت: إصلاح أخطاء فحص أرابيكا من 1 إلى 104). العنوان الحالي (URL) هو وصلة دائمة لهذه النسخة.

(فرق) → نسخة أقدم | نسخة حالية (فرق) | نسخة أحدث ← (فرق)
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث

ترجمة دقيقة

مرحباً @Momas: هذه الجملة هي مقطع من محتوى فرعي لمقالة Siberian tiger في أرابيكا الإنجليزية أي عن مقالة ببر سيبيري الذي هو أحد النويعات (انواع فرعية) للببر الذي يسمى خطأ في اللغة العربية بالنمر هذا المحتوى يحوي العديد من المصطلحات التي يصعب علي ترجمتها ترجمة دقيقة الى اللغة العربية لذا أفضل أن تقوم أنت بترجمتها لكي تكون المعلومات دقيقة لذا فضلاً وليس أمراً أرجوا أن تترجم هذا المقطع الانجليزي الذي هو كالاتي:

Several reports have been published since the 1990s on the genetic makeup of the Siberian tiger and its relationship to other subspecies. One of the most important outcomes has been the discovery of low genetic variability in the wild population, especially when it comes to maternal or mitochondrial DNA lineages.[15] It seems that a single mtDNA haplotype almost completely dominates the maternal lineages of wild Siberian tigers. On the other hand, captive tigers appear to show higher mtDNA diversity. This may suggest that the subspecies has experienced a very recent genetic bottleneck caused by human pressure, with the founders of the captive population being captured when genetic variability was higher in the wild.[16][17]

At the start of the 21st century, researchers from the University of Oxford, U.S. National Cancer Institute and Hebrew University of Jerusalem collected tissue samples from 20 of 23 Caspian tiger specimens kept in museums across Eurasia. They sequenced at least one segment of five mitochondrial genes and found a low amount of variability of the mitochondrial DNA in Caspian tigers as compared to other tiger subspecies. They re-assessed the phylogenetic relationships of tiger subspecies and observed a remarkable similarity between Caspian and Siberian tigers indicating that the Siberian tiger is the genetically closest living relative of the Caspian tiger, which strongly implies a very recent common ancestry. Based on phylogeographic analysis they suggested that the ancestor of Caspian and Siberian tigers colonized Central Asia via the Gansu−Silk Road region from eastern China, less than 10,000 years ago, and subsequently traversed eastward to establish the Siberian tiger population in the Russian Far East. The events of the Industrial Revolution may have been the critical factor in the reciprocal isolation of Caspian and Siberian tigers from what was likely a single contiguous population.[7]

Samples of 95 wild Amur tigers were collected throughout their native range to investigate questions relative to population genetic structure and demographic history. Additionally, targeted individuals from the North American ex situ population were sampled to assess the genetic representation found in captivity. Population genetic and Bayesian structure analyses clearly identified two populations separated by a development corridor in Russia. Despite their well-documented 20th century decline, the researchers failed to find evidence of a recent population bottleneck, although genetic signatures of a historical contraction were detected. This disparity in signal may be due to several reasons, including historical paucity in population genetic variation associated with postglacial colonisation and potential gene flow from a now extirpated Chinese population. The extent and distribution of genetic variation in captive and wild populations were similar, yet gene variants persisted ex situ that were lost in situ. Overall, their results indicate the need to secure ecological connectivity between the two Russian populations to minimize loss of genetic diversity and overall susceptibility to stochastic events, and support a previous study suggesting that the captive population may be a reservoir of gene variants lost in situ.[18]

Managers will be able to selectively breed to help preserve the unique and rare gene variants. This variation may be used to re-infuse the wild population sometime in the future if reintroduction strategies are deemed warranted.[19]

In 2013, the whole genome of the Siberian tiger was sequenced and published.[20]

A 2018 analysis using whole-genome sequencing of 32 voucher specimens supported six monophyletic clades, which correspond to distinct subspecies.

فقط بالنسبة للمراجع أنا من سيقوم باضافتها لذا انت فقط قم بترجمة المحتوى الانجليزي واما الارقام التي تدل على المراجع فانزلها كما هي في الترجمة لكي أعرف أين أضع المرجع أنت فقط قم بترجمة الكلمات الإنجليزية إلى العربية هذا طبعاً اذا قبلت بترجمة اما اذا اعتذرت عن ذلك فهذا حقك لكن اذا قررت ان تترجمها فافضل ان تتطلع على المقالة الانجليزية وذلك من أجل الوصلات الزرقاء الداخلية التي تساعد على الترجمة وشكراً.السورميري راسِلني 15:45، 2 يوليو 2019 (ت ع م)

@محمد ماجد السورميري: تفضل الترجمة لكني لا أضمن أنها سليمة تماما خاصة الفقرة الثالثة، الكلمات بين الأقواس مرادفات يمكنك إزالتها أو استخدام ما تراه الأنسب منها، تحياتي.

منذ العقد 1990 نُشرت العديد من التقارير حول التكوين الجيني للببر السيبيري وعلاقته بالنويعات الأخرى. أحد أهم النتائج كان اكتشاف انخفاض التباين الوراثي في التجمعات (الجمهرات، المجموعات) البرية، خاصة عندما يتعلق الأمر بالسلالات الناتجة من دنا الأم أو من دنا المتقدرة (الميتوكوندريا) [15]. يبدو أن نمطا فردانيا من دنا المتقدرة يهيمن بشكل كلي تقريبا على السلالات من جهة الأم لدى الببور السيبيرية البرية. من جهة أخرى، تُظهر الببور المأسورة تباينا أكبر في دنا المتقدرة. قد يُشير هذا إلى احتمال تعرض النويعات مؤخرا إلى مختنق وراثي سببه الضغط البشري، مع كون الببور المؤسِّسة لتجمعات الأسر تم أسرها حين كان التباين الوراثي مرتفعا في البرية.[16][17]

في بداية القرن الـ21، جمع باحثون من جامعة أوكسفورد، المعهد الوطني للسرطان والجامعة العبرية في القدس عينات أنسجة من 20 ببرا من مجموع 23 نموذجِ ببر قزويني موضوعة في متاحف بأنحاء أوراسيا، وقاموا بتحديد تسلسل قطعة على الأقل من خمس جينات ميتكوندرية ووجدوا كمية منخفضة من التباين في دنا المتقدرة في الببور القزوينية كما هو الحال لدى نويعات الببور الأخرى. أعاد الباحثون تقييم علاقات جغرافيا الأعراق لنويعات الببر ولاحظوا تشابها جليا بين الببور القزوينية والسيبيرية وهذا يشير إلى أن الببر السيبيري هو أقرب الأقارب الحية وراثيا للببر القزويني، وهو ما يدل بقوة على سلف مشترك حديث جدا. اقترحوا بناء على دراسات جغرافيا الأعراق أن سلف الببور القزوينية والسيبيرية سكنت (استعمرت) مركز آسيا عبر طريق الحرير الخاص بقانسو في الصين الشرقية منذ حوالي 10 آلاف سنة مضت، وبعد ذلك انتقلت شرقا لتكوِّن تجمع الببر السيبيري في أقصى الشرق الروسي. يمكن أن تكون أحداث الثورة الصناعية عاملا أساسيا في العزل الثنائي للببور القزوينية والسيبيرية مما كان على الأرجح تجمعا واحدا متجاورا.[7]

جُمِعت 95 عينة من ببور أمور ( الببور السيبيرية) برية من مجالها الطبيعي للإجابة عن أسئلة متعلقة بتركيبة التجمع الوراثي والتاريخ الديموغرافي. فضلا عن ذلك، أُخذت عينات من أفراد مستهدفة من تجمعِ خارج الموقع (في الأسر) الشمال أمريكي لتقييم التمثيل الجيني الموجود في الببور المأسورة. دراسات التجمعات الوراثية والتركيبة البايزية حددت بوضوح تجمعين مفصولين بمسار تطور في روسيا. رغم انخفاض الببور الموثَّق جيدا في القرن الـ20، فشل الباحثون في العثور على دليل حول مختنق وراثي حديث، رغم العثور على آثار وراثية لتقلصات تاريخية في الأعداد. يمكن أن يرجع سبب التفاوت في الإشارة إلى عدة أسباب منها: الندرة التاريخية في الاختلاف الوراثي للتجمع الذي عاش أثناء العصر الهولوسيني وانسيابٍ جينيٍّ محتملٍ من تجمع صيني بائد حاليا. مدى وتوزيع التباين الوراثي في تجمعات الأسر والبرية كان متماثلا لكن تغيرات جينية استمرت خارج الموقع (في الأسر) فُقِدت في الموقع (في البرية).إجمالا، تشير نتائج الباحثين إلى الحاجة لتأمين اتصال بيئي بين التجمعين الروسيين لتقليل خسارة التنوع الجيني وقابلية التعرض الإجمالية للأحداث العشوائية، وتدعم دراسةً سابقةً تقترح أن تجمع الأسر يمكن أن يكون مستودعا لمتغيرات جينية ضاعت في الموقع (في البرية).[18]

سيتمكن المشرفون من القيام بالتوليد الاختياري للمساعدة في الحفاظ على المتغيرات الجينية الفريدة والنادرة. يمكن أن يستخدم هذا التنوع في دعم التجمع البري في وقت ما مستقبلا إن كانت استراتيجيات إعادة الببور للبرية تعتبر مبرَّرة.

في سنة 2013 تم تحديد التسلسل الكامل لجينوم الببر السيبيري وتم نشره.[20]

في سنة 2018 دعمت دراسات استخدمت تحديد تسلسل كامل الجينوم لـ32 نموذج عياري ستة كلادات أحادية الشعبة، ترجع إلى نويعات منقرضة.[21]--Momas (نقاش) 19:50، 2 يوليو 2019 (ت ع م)

 هذا القسم منظور، ويمكن أرشفته.

Adapter

مرحبا بالجميع

أريد ترجمة أستخدمها لعنوان هذه المقالة Adapter، فأنا أرغب في إنشائها. حسب موقع المعاني مُهايِئ أو مُوائِم ترجمات يمكن استخدامهما.

إشارة إلى @Sami Lab وMichelBakni:، تحياتي --Momas (نقاش) 09:34، 17 يوليو 2019 (ت ع م)

 تعليق: مرحباً، جذر الكلمة هو adapte، وهو يعني تكيّف أو لا تلاءم، ولكن كلمة مكيّف لا تصح بهذا السياق في اللغة العربية، والأفضل ملائم أو موائم، وأنا أميل للثانية، وجدت أيضاً مُهايئ، ومحول (وهذه أكيد خاطئة في هذا السياق).

1 2 3

--MichelBakni (نقاش) 09:44، 17 يوليو 2019 (ت ع م)

@MichelBakni: شكرا جزيلا لك، أميل كذلك لكلمة موائم وسأستخدمها ما لم تكن هنالك اقتراحات أخرى.--Momas (نقاش) 09:50، 17 يوليو 2019 (ت ع م)

مع وأنا كذلك أفضل موائم.--مستخدم:سامي الرحيلي/توقيع 10:10، 17 يوليو 2019 (ت ع م)

أنا مع كلمة مُلائم، فعلي حسب المعنى في المقالة الإنجليزية (هو جهاز يقوم بتحويل خصائص أو مميزات نظام أو جهاز إلى جهاز أو نظام غير متكامل)، وأري أن الكلمة تصف معني الجهاز تماماً.عمر راسِلني 11:46، 17 يوليو 2019 (ت ع م)

شكرا لكل من ساهم في النقاش --Momas (نقاش) 10:23، 21 يوليو 2019 (ت ع م)

 هذا القسم منظور، ويمكن أرشفته.

مصطلح Census rank

في خضم ترجمتي لمقالة الإمبراطورية الرومانية لم أستطع الوصول لمعني مناسب لتلك الكلمة، وجدت المعنى في بعض القواميس بمعني إحصاء أو تعداد هُنا: [1] - [2] - [3] .عمر راسِلني 13:46، 17 يوليو 2019 (ت ع م)

شكراً لك @MichelBakni: لكني أقصد معنى كلمة (Census rank)، ترجمتها رتبة الرقيب فيبدو أن الرتبة كانت مسؤولة عن التعداد السكاني والتصنيف الفردي لكل شخص وهي مترجمة في هذه المقالة رقيب روماني، بمعنى هل هي صحيحة أم لا.عمر راسِلني 15:03، 17 يوليو 2019 (ت ع م)
تعني منصب الرقيب، في سياق مدني، وهو المسؤول عن الإشراف على التعداد السكاني--MichelBakni (نقاش) 15:34، 17 يوليو 2019 (ت ع م)
 هذا القسم منظور، ويمكن أرشفته.

التقاطعات والمفترقات والمبدلات

أريد تعريب المصطلحات الآتية؛

  • Junction Jonction عموما - هل يقابلها التقاطع المروري؟ لأن ذلك غير دقيق، فثمة Junctions لا تقطع الطريق الآخر! بل هي صنفين؛
  • ذو المستوى المنفصل يبدو أن المملكة المغربية تسميه المبدل المروري Interchange Échangeur،
  • ذو المستوى الأوحد وهو النوع الأبسط والمعروف المفرق أو مفترق الطرق Intersection Crossroads Carrefour ...

أيضا عندنا إشكال شبيه في مصطلحات السكك الحديدية. --«عَبْدُ ٱلْمُؤْمِنِ» (نقاش) 19:05، 11 يونيو 2019 (ت ع م)

أظن أن المصريين يسمون الÉchangeur Interchange «وصلة» كما يسميها المغاربة والجزائريون «مبدّل»--«عَبْدُ ٱلْمُؤْمِنِ» (نقاش) 19:06، 11 يونيو 2019 (ت ع م)
إلا أن وصلة الطرق اصطلاحا في الإمارات وتونس وجدتها تشير إلى محور مروري كما نسميه في مصر، وهو غير المقصود هنا... «حوسة»!--«عَبْدُ ٱلْمُؤْمِنِ» (نقاش) 19:28، 11 يونيو 2019 (ت ع م)
  • تترجم كلمة Échangeur الفرنسية في تونس إلى مُحَوِّل، وكلمتي Carrefour أو Intersection الفرنسيتين إلى مُفْتَرَق، وJonction الفرنسية إلى تَقَاطُع.--مستخدم:DrFO.Tn/توقيع 13:20، 18 يونيو 2019 (ت ع م)
لا يجب أن تقاس اللغة العربية بغير لغات, يعني أن للعربية معاييرها ومصطلحاتها الخاصة التي قد تختلف في التصرف والتصريف عن اللغات الأخرى كالفرنسية أو الانجليزية المذكورتين هنا. تعريب الكلمة أعلاه هي إما مفترق أو تقاطع طرق لانه أولا وآخرا سواء كانت من "المستوى المنفصل" أو "الأوحد" فالمفترق أو التقاطع هي نقطة تتقاطع وتفترق فيها الطرق, سواء اذا تفرقت فعلا أو اتصلت في طريق واحد (وهو لغة أيضا تقاطع). --Ahmad Massalha (نقاش) 14:36، 9 يوليو 2019 (ت ع م)

أوروغواي أم الأوروغواي

السلام عليكم، هناك خلاف قديم حول الطريقة الصحيحة لكتابة اسم هذا البلد. حسبما تبين من خلال البحث فإن أوروغواي هي الطريقة الأدق (موسوعة الجزيرة، الأمم المتحدة، البنك الدولي) لأنه ال التعريف غير ضرورية وهناك عدة دول مثل هندوراس والتي ينطقها البعض الهندوراس لكن الكتابة الأكثر شيوعا هي بدون ال التعريف وهكذا أيضا باراغواي. في اللغة السائدة في أوروغواي لا نجدها تكتب El Uruguay مثلا أي أنه لا حاجة لأل التعريف خاصة أنها في الأصل ليست كلمة أوروبية بل مستاقة من لغة غواراني. ماذا تقترحون أن تكون التسمية المعتمدة؟--Sakiv (نقاش) 12:25، 17 يونيو 2019 (ت ع م)

@Sakiv: بصراحة لا أجد مثل هذه الأمور مهمة، لكن إذا كانت كلمة الأوروغواي مستخدمة وأكثر شيوعًا فعلى أي أساس يمكن منع استخدامها تمامًا؟--محمد أحمد عبد الفتاح (نقاش) 12:44، 21 يونيو 2019 (ت ع م)
@محمد أحمد عبد الفتاح: ماذا عن أوروغواي؟ هل المراجع التي ذكرتها لا يؤخذ بها. كما ذكرت لك في الإسبانية لا يستعملون أداة التعريف. حسب رأي من يؤيدون الأوروغواي فإن علينا أن نكتب العمان والتونس أليك كذلك؟ وحتى مع الشيوع نرى أن التفوق واضح وباكتساح أيضا لأوروغواي [4] مقابل [5].--Sakiv (نقاش) 12:48، 21 يونيو 2019 (ت ع م)
@Sakiv: إذا كانت أوروغواي أكثر شيوعًا وهي المعتمدة في اللغة الإسبانية فسأستخدمها بنفسي دائمًا، ويجب نقل مقالة البلد والمقالات الأخرى للاسم الأكثر شيوعًا؛ لكن منع التسمية الأخرى تمامًا...ربما لا.--محمد أحمد عبد الفتاح (نقاش) 12:53، 21 يونيو 2019 (ت ع م)
@محمد أحمد عبد الفتاح: عزيزي أنا لا أدعو إلى اجتثاث التسمية الأخرى.--Sakiv (نقاش) 12:57، 21 يونيو 2019 (ت ع م)
@Sakiv: حسنًا، طالما أن أوروغواي أكثر شيوعًا وهي المستخدمة في اللغة الأصلية فلا حاجة لطرح نقاش في الميدان.--محمد أحمد عبد الفتاح (نقاش) 13:00، 21 يونيو 2019 (ت ع م)
@Sakiv: وما هي الموسوعات العربية الأخرى التي تُعرّف التسمية؟ لأن الأمم المتحدة كما تعلم ليست مصدرًا مهمًا، وكذا البنك الدولي، أمّا الجزيرة فلا يمكن الاعتماد عليها في نقل الاسم، الموسوعة العربية تُعرّفها أمّا الموسوعة العربية العالمية فلا تفعل ذلك، الأمر خلافي كما ترى، إن حصل توافق من الزملاء حول التسمية من دون تعريف، يمكن نقل المقالة. تحياتي. --صالح (نقاش) 13:51، 21 يونيو 2019 (ت ع م)
@صالح: أنا أوردت مصدر من المعاني ومدى شيوع التسمية بدون تعريف. ثم كيف الأمم المتحدة ليست مصدراً هاماً وأغلب الزملاء يستشهدون بها عند أي نقل يتعلق بأسماء الدول. الخلاصة هو أن الشيوع يغلب تسمية أوروغواي على الأخرى.--Sakiv (نقاش) 14:02، 21 يونيو 2019 (ت ع م)
@صالح: هل ستغير رأيك بعد ردي في الأعلى؟ خصوصاً أن الشيوع يعد بند أساسي في اختيار عناوين المقالات. طالع أرابيكا:عناوين المقالات--Sakiv (نقاش) 16:56، 21 يونيو 2019 (ت ع م)
@Sakiv: لم أبدِّ رأيي بالموضوع، وكلا التسميتين مقبولة عندي، وسبق أن قلت لك أي اسم يتوافق الزملاء عليه أنا معه. (ملاحظتي الوحيدة عن فكرة الشيوع، كما تعلم لا نأخذ بالشيوع إلا إن شكلت علينا المسألة ولم تكن محسمومة لدى العرب، لكن إن كان للعرب فيها رأي حاسم، فيؤخذ بالتسمية العربية المعتمدة). تحياتي لك. --صالح (نقاش) 20:08، 23 يونيو 2019 (ت ع م)

@عبد المؤمن:--Sakiv (نقاش) 17:01، 21 يونيو 2019 (ت ع م)

  • اللغة العربية لا يلزمها مجاراة المعمول به في الإسبانية والبرتغالية وغيرها... والشاهد أننا نقول المكسيك والبرازيل والمجر ونحو ذلك لا مكسيك وبرازيل ومجر!--«عَبْدُ ٱلْمُؤْمِنِ» (نقاش) 22:37، 23 يونيو 2019 (ت ع م)
@عبد المؤمن: نحن لا نقصد مجاراة اللغات الأخرى ولكن مجاراة ما لدينا من مصادر معتبرة تؤكد أنها تكتب بدون أداة تعريف. أرشيف نشرة فلسطين اليوم: أكتوبر/ تشرين الأول 2015، التوقعات الاقتصادية العالمية، أكتوبر 2001، الحرب الباردة في أميركا اللاتينية، شؤون عربية، Al Mustaqbal al Arabi، المجلة العربية--Sakiv (نقاش) 00:32، 24 يونيو 2019 (ت ع م)

@Sakiv: وعندنا أيضا مصادر تفيد العكس، فلماذا الانتقائية؟ بل أزعم أن المصادر القديمة فيها لام التعريف جميعها.--«عَبْدُ ٱلْمُؤْمِنِ» (نقاش) 01:41، 24 يونيو 2019 (ت ع م)

@عبد المؤمن: الأمر كذلك ينطبق على باراغواي وهندوراس وبيرو أليس كذلك؟ كما أن أوروغواي هو اسم أعجمي وليس اسم عربي لكي نضيف لام التعريف. هناك انتقائية غريبة من طرف الكثير تحصل هنا. هلا جئت ببعض المصادر "القديمة"؟--Sakiv (نقاش) 01:58، 24 يونيو 2019 (ت ع م)

لا يجب أن تقاس اللغة العربية بغير لغات. لا يعني اللغة العربية ما إذا كانت الإسبانية تضيف "ال" التعريف للاسم أم لا, للعربية تصرف وقواعد غير ولا يجب أن تُغير تصرفات اللغات لتلائم أي لغة. في اللغة العربية كثير من أسماء الأعلام التي تقبل ال-التعريف: اليمن, السودان, السويد, النرويج, الهند, السند, الصين, المكسيك, البرازيل, اليابان, التبت, الحبشة(أثيوبيا قديما), البحرين, الحجاز, الشام, الأردن, العراق, السنغال, الإكوادور, الصومال, والقائمة تطول. بناءً على هذا وكل الأمثلة القديمة والحديثة: الأرغواي, البَرَغواي, وهكذا, ولا يحق ولا يصح لأي أحد التشكيك في صحة هاتين الكلمتين العَلَم. --Ahmad Massalha (نقاش) 14:45، 9 يوليو 2019 (ت ع م)

بخصوص كلمة إفريقية

مرحباً ..

بخصوص كلمة إفريقية، الكلمة عربية وأصلها إفريق على وزن إفعيل ومثلها إغريق وإبليس وإكليل وإبزيم وإبريق وإنجيل ..

المشكلة أنها مستعملة بشكل واسع بشكل أفريقية، مفتوحة الهمزة، ولا بد من إصلاح هذا الخطا وهذا يتطلب تدخل أحد البوتات لإصلاح عشرات المقالات بعد التوافق على ذلك.

ووردت بهذا الشكل (إفريقية) في ج1 ص 176 في كتاب معجم ما استعجم للبكري الأندلسي. وأيضاً انظر باب إفعيل ج1 ص278 من كتاب معجم ديوان الأدب للفارابي--MichelBakni (نقاش) 22:37، 22 يونيو 2019 (ت ع م)

@MichelBakni: عفوا، ولكن الاسم الشائع والذي تستخدمه كثير من المراجع هو "أفريقيا" بفتح الهمزة، وذلك ليس خطأ لأنه تم تحريف كلمة إفريقيا إلى أفريقيا ثم اشتهر ذلك في المصادر وبين الناس فأصبحت كلمة صحيحة.--البراء صالح راسلني 05:33، 23 يونيو 2019 (ت ع م)
مرحباً صديقي، أفهم أنها شائعة، ولكن لم أفهم كيف أصبحت صحيحة. إن شاع اللحن في لسان العرب، فإن ذلك لا يعني ذلك لحنهم صحيح،وإنما هو ضعف في المعرفة والثقافة العامة، وغاية أرابيكا الأساسية هي إثراء هذا الضعف.--MichelBakni (نقاش) 06:07، 23 يونيو 2019 (ت ع م)
كان هذا موضوع نقاش سابقاً، وأرجو إبقاء الحال على ما هو عليه، ثمة خلاف بين استخدام الاسم كما ورد في كتب التاريخ العربي وهو بهمزة مكسورة، وبين ما هو شائع الآن وهو بهمزة مفتوحة. بنظري، لو أردنا اعتماد مسميات التاريخ لوجب تغيير عشرات الأسماء كبحر القلزم بدل الأحمر وبحر الظلمات بدل الأطلسي، وما إلى ذلك. --Mervat ناقش 09:18، 23 يونيو 2019 (ت ع م)
@Mervat: مقاربتك غير صحيحة، فالأمثلة التي أوردتيها هي عن تغيير اسم المعلم الجغرافي بحسب الزمن، أما الحالة هنا فهي خطأ إملائي في كتابة الاسم.--MichelBakni (نقاش) 08:29، 29 يونيو 2019 (ت ع م)

 تعليق: الشيوع لا يؤخذ على إطلاقه في هذه الحال، فالشائع في المشرق العربي (أفريقيا) ليس هو الشائع في مغربه حيث أصل الكلمة، وإفريقية هي الأصح نطقا عن غيرها.--Salsa (نقاش) 12:47، 23 يونيو 2019 (ت ع م)

 تعليق: ليس التصحيف في الهمزة فقط، بل في التاء الأخيرة التي أصبحت ألفا، كما أصبحت دالية داليا، وجغرافية جغرافيا، وأمريكة أمريكا، وآسية آسيا، وأوربة أوربا، وجمانة ودانة، جمانا ودانا، وغير ذلك كثير. Abu aamir (نقاش) 16:03، 23 يونيو 2019 (ت ع م)

  •  تعليق: أنا أرى حالة من الخلط الشديد، لأن تسمية (إفريقية) العربية القديمة (والتي وردت في معظم المعاجم) كانت تطلق على منطقة تونس وشمال غرب ليبيا حالياً، لكن القارة نفسها لم يكن لها اسم وقتها محدد (ولا يمكن أن تجد في مصدر عربي أن هذا الأسم أطلق على القارة بأكملها) لأن اساساً لم يتم أكتشافها بالكامل بعد وفكرة القارات وتقسيم العالم بدأت في العصر الحديث بعد إكتشاف رأس الرجاء الصالح ورسم الخرائط والإستعمار الأوروبي، أسم (Africa) هو ليس اسم عربي بل لاتيني (aprica) وتعني الأرض المشمسة وأطلق عليها الرومان اسم "Afri" وأضيف ليها لاحقة "-ica" والتي تعني باللاتينية الارض الواسعة، وكذلك أطلق الفينيقيون اسم "friqi" عليها، وهناك مصادر تشير إلى مصدرها الأغريق الذين أطلقوا على شمال القارة "Ἀφρική - aphrikē" وتعني أرض التحرر من البرد والخوف، والخلاصة: أسم أفريقيا هو أسم مستحدث وليس عربي الأصل ومستخدم رسمياً وعالمياً كأسم لهذه القارة وهو الاسم الرسمي المستخدم لها بالعربية في الاتحاد الأفريقي والمنظمات العالمية وغيرها، ولا أحد يستخدم (إفريقيا) سوى دول المغرب العربي فقط لكن غالبية الكتب والمصادر العربية منذ عقود تستخدم نفس المنطوق العالمي (أفريقيا)، من ناحية السياسات لا يجوز الأخذ بهذه التسمية بأي حال طالما أن هناك اسم أكثر شيوعاً (وقاعدة الشيوع هذه حسمها المجتمع عدة مرات) --إبراهيـمـ (نقاش) 07:20، 1 يوليو 2019 (ت ع م)

 تعليق: أؤيد كتابتها "أفريقيا" (للقارة المعروفة)، جريًا على التسمية الحديثة، كما أن كسر الهمزة خالف فيه بعض الأقدمين وأهل اللغة، إذ نسب إلى السمعاني فتحه للهمزة، وكذلك علي بن حمزة البصري، ووردت بالفتح في معجمي "محيط المحيط" و"أقرب الموارد"، والظاهر أن فيها لغتين. Glory20 (نقاش) 14:11، 2 يوليو 2019 (ت ع م)

كما قالت الزميلة @السلسبيل: فالمعمول به في الدول المغاربية هو الصحيح التراثي بالتاء المربوطة دائما، وظاهرة الألفات الكثيرة هذه من سمات فصحى العصر القبيحة الدخيلة.--«عَبْدُ ٱلْمُؤْمِنِ» (نقاش) 23:20، 4 يوليو 2019 (ت ع م)

 تعليق: الأصح تعديل الكلمات لتلائم الأوزان, وليس باللغة وزن "أفعيل" بل "إفعيل", لذا الأعرب هو "إفريقيا", وأما عن "إفريقيا" أم "إفريقية" فقد أقرت المجامع العربية الاقتصار على الألف: أي إفريقيا, كي تُميز الكلمة عن اسم النسبة "إفريقيّة": إمرأة إفريقية من إفريقيا. --Ahmad Massalha (نقاش) 14:50، 9 يوليو 2019 (ت ع م)

عنونة الأقضية والنواحي

مرحبا بكم، هل ذُكر في صفحة أرابيكا:عناوين المقالات، صيغ موحدة لتسمية الوحدات الإدارية؟، وخاصة المناطق التي تقترن بها المرتبة الإدارية، كالقضاء والناحية، في أرابيكا أقضية ونواحي مسبوقة بكلمة قضاء وناحية كهذا، وأخرى غير مسبوقة كهذا، ويتعلق بذلك سؤال ثان عن موسوعية إنشاء مقالة عن مدينة باعتبارها قضاء (تتبعها نواحي) كهذا ، وباعتبارها مدينة، وباعتبارها منطقة إدارية كهذا، و حياً سكنياً كهذا، الأقضية والنواحي هي في العراق وبلاد الشام، وتقابلها مصلطحات اخرى كالمحلة والجماعة وغير ذلك. Abu aamir (نقاش) 13:49، 2 يوليو 2019 (ت ع م)

@Abu aamir: كلها فوضى عارمة ولا أرى سليما إلا مقالة واحدة ووحيدة تتضمن الحاضرة وتوابعها وريفها بدون سوابق ولا لواحق ولا مجاراة للمصائب الأجنبية في النسخ الأفرنجية من الموسوعة. من يبحث عن شبين الكوم لن يبحث عن نجع ولا قرية، ولا عن حاضرتها تحديدا، ولا تقسيم إداري مغمور... يريد المنطقة بمنتهى البساطة!--«عَبْدُ ٱلْمُؤْمِنِ» (نقاش) 23:23، 4 يوليو 2019 (ت ع م)
شكرا @عبد المؤمن:، أعتقد أن كل أو أكثر هذه المقالات ينبغي أن تُدمج. Abu aamir (نقاش) 06:22، 11 يوليو 2019 (ت ع م)

ياء المنقوص

تحية طيبة، استكمالا لنقاش خفيف دار هنا، واستجابة لرغبة الزميل @صالح:، أود أن أشير إلى القاعدة النحوية التي تقول إن الاسم المنقوص (ومثاله: القاضي، والنادي، والمحامي) تحذف ياؤه (كما نعلم) إذا كان نكرة وجاء مرفوعًا أو مجرورًا (قاض، وناد، ومحام). وقد لاحظت أن بعض عناوين الصفحات اشتملت على ما يخالف هذه القاعدة بإثبات الياء للمنقوص النكرة وهو مرفوع، كما في هذا العنوان، وهذا، وهذا، والذي لفت انتباهي أن بعض عناوين تلك الصفحات نقلت من الكلمة الصحيحة (بحذف الياء) إلى غير الصحيحة (بإثبات الياء)، ولا أعلم إن كان النقل مقصودًا لسبب لا علاقة له باللغة؟ وإذا كان كذلك فهل هو مبرر لتجاوز القاعدة النحويّة؟ مصعب العبود (نقاش) 16:29، 7 يوليو 2019 (ت ع م)

مرحبا @مصعب العبود:، يجوز كتابة الياء وحذفها وفقا لقراءة قرآنية، والشائع اليوم إبقاؤها، فلا موجب للحذف مع الشيوع والصحة. Abu aamir (نقاش) 06:26، 11 يوليو 2019 (ت ع م)
حياك الله أخي @Abu aamir: لعلك لاحظت أن حديثي كان في نطاق القاعدة النحوية، وهذه القاعدة نعلم جميعًا أنها مستمدة من القرآن الكريم وما صح نقله من كلام الرسول والأشهر من كلام العرب، وعلى هذا سار منهج التقعيد النحوي منذ أبينا الدؤلي حتى يومنا هذا، فلا تكاد تجد كتابًا نحويًّا منهجيًّا يقول بإثبات ياء المنقوص إذا كان نكرةً مرفوعًا أو مجرورًا. نعم، لربما يشير بعض أهل اللغة (كما فعل المجمع في الرابط الذي تفضلت بإيراده) إلى وجود قراءة أو لغة تخالف هذه القاعدة، وهذا أمر معروف ومألوف لدى واضعي القواعد، ليس في ياء المنقوص فحسب، بل تكاد كتب العربية تمتلئ بما خالف من كلام العرب الذي لو أخذنا بكل شاردة وواردة منه لما بقيت قاعدة نحوية ولا صرفية على حالها إلا القليل، أما القراءات القرآنية فمن المعلوم أن القرآن قد جارى في مواضع منه بعض لهجات العرب، لكنها - على فصاحتها - لا يحتج بها لأنها خلاف الأكثر وخلاف القياس الذي جاء به القرآن نفسه، (وهو أيضا ما أشار إليه المجمع، بأن نبه إلى أن حذف الياء هو الأولى والأكثر)، وبالمناسبة فإنك إذا تأملت الكلمات التي قرأها ابن كثير - رحمه الله - بإثبات الياء لوجدت أن الرسم القرآني قد حذف الياء ولم يثبتها، كما في قوله تعالى "ولكل قوم هاد"، "وما لهم من دونه من وال".

أما الاحتجاج بالشائع، فإن الشائع الذي أعلمه هي القاعدة النحوية التي أوردتُّها أعلاه، وهي التي استقر عليها أهل العربية على مدى ثلاثة عشر قرنا أو تزيد، وهي التي يتعلمها أبناؤنا وبناتنا اليوم في المدارس، وهي التي أتوسّم في مجتمعنا "الويكيبيدي" العربي الحرص عليها وعلى أخواتها. ولعل بقية الزملاء من المهتمين يتحفوننا بآرائهم ويدلون بدلوهم في هذا الموضوع. وشكرًا مصعب العبود (نقاش) 17:21، 11 يوليو 2019 (ت ع م)

أشكرك @مصعب العبود: على حرصك على فصاحة لغة الموسوعة، ويعجبني أن أنافسك في ذلك، لولا أن إثبات الياء هو الشائع الآن، فهل نتبع الشائع؟ نعم نتبعه ما دام صحيحاً في اللغة وفقاً لألفية ابن مالك النحوي، فهو كتاب النحو الأوثق والاتبع، وليس هو كتاب انتقاء لغرائب اللغة وشواردها، وأما أولوية إثبات الياء فنِعم الاختيار لمن شاء. Abu aamir (نقاش) 20:51، 11 يوليو 2019 (ت ع م)
أخي @Abu aamir: ومن قال إن ألفية ابن مالك هي كتاب انتقاء لغرائب اللغة وشواردها؟ بل على العكس، الألفية تقول إن الأولى حذف الياء، وفقا للقاعدة النحوية التي تأخذ بالأفصح والأشهر، وللتوضيح: الحالة التي أشار إليها ابن مالك بإثبات الياء للمنقوص المنون في الرفع أو الجر (على لغة قليلة كما أشرت سابقا) محصورة بالوقف على الكلمة، وقراءة ابن كثير بإثبات الياء (خلافا لبقية القراء) هي أيضا في حال الوقف فقط، أما عند الوصل فتحذف الياء بالإجماع، وعلى هذا فإن إثبات ياء المنقوص في مثل "نادي رياضي" خطأ. مصعب العبود (نقاش) 12:46، 12 يوليو 2019 (ت ع م)
@مصعب العبود: شكرا على إيغالك في المسألة وتفصيلها، القائلون بجواز إثبات الياء:

1-ابن مالك (شيخ النحاة)،.2-د. عبد العزيز بن علي الحربي (رئيس المجمع) 3-أ.د. عبدالرحمن بودرع (نائب رئيس المجمع) 4-أ.د. محمد جمال صقر(عضو المجمع).5-أحمد مختار عمر (لغوي معاصر)، 6-مجمع اللغة المصري، هذه هي الخلاصة، جواز الإثبات على لسان لغويين، بغير مناقشة الآية التي هي دليلهم لا دليلنا، نحن نعتمد على أقوالهم لا على الآية لكي لا يكون قولنا بحثاً أصلياً. Abu aamir (نقاش) 15:31، 12 يوليو 2019 (ت ع م)

@Abu aamir: لو رجعت إلى كلام القائلين بجواز إثبات الياء لوجدت أنهم نبهوا إلى أن الأولى والأفصح والمختار هو حذفها، وإنما نقلوا عن بعض العرب إثبات الياء في الوقف حصرا كما جاء في حاشية الصبان، وشرح ابن عقيل، وأوردها صاحب الجامع في باب الوقف، ولا يستقيم أصلا في اللسان العربي إثبات ياء هذا النوع من المنقوص في الوصل، لأنك ستضطر إما إلى تنوينها فتقول في مثل "ناد": "نادِيُنْ"، وتلك مصيبة، أو تسكّنها والمصيبة هنا أعظم.

خلاصة القول: إن القاعدة النحوية التي أقرّها علماء العربية، وأجمعوا عليها حتى يومنا هذا، ومنهم علماؤنا الأجلاء ممن أوردتَّ أسماءهم، تنصّ على حذف ياء المنقوص المنون إذا كان مرفوعًا أو مجرورًا، وإنما نقلوا لغة لبعض العرب أجازت عند الوقف إثبات الياء، وهذا القول ليس هو المختار عندهم، وليس هو المعتمد في الدرس النحوي، فتأمل بارك الله فيك. مصعب العبود (نقاش) 19:19، 12 يوليو 2019 (ت ع م)

 تعليق: العناوين في مقالات أرابيكا هي كلمات مفتاحية تتألف من محارف بهدف الوصول وترابط المقالات مع بعضها بشكل منطقي ومفهوم. وهي ليست المكان المناسب للتنطع اللغوي. إذا وردت كلمات الاسم المنقوص في نصوص المقالات يمكن بسهولة التوفيق مع القاعدة اللغوية؛ مثلاً: «تلا [[قاضي|قاضٍ]] الحكمَ» . أما أن يصبح عنوان المقالة قاض فهو أمر منافٍ للمنطق المبني عليه الهدف من وضع وصلات للمقالات، كما أن وضع كلمة "قاض" لوحدها دون تنوين جر (قاض ٍ) أمر غير صحيح، فوضع التنوين ضروري، وتنوين الجر غير سهل عملياً أن يوضع في العنوان لمعوقات تقنية. بالتالي أرى أن يُغض الطرف عن تلك المقالات، خاصة أنها قليلة جداً.--Sami Lab (نقاش) 21:52، 13 يوليو 2019 (ت ع م)

تعريب مصطلح Cardinal voting

مرحباً، قمت خلال الفترة الماضية بالعمل على مقالة نظام انتخابي وهي الآن في مرحلة مراجعة الزملاء تجهيزاً لترشيحها كمقالة مختارة. واجهت مشكلة في تعريب العديد من المصطلحات وأحد هذه المشاكل هي تعريب مصطلح Cardinal voting. المقالة باللغة الإنجليزية مرتبطة بالمقالة أنظمة الانتخاب التقليدية، إلا أن هذه التسمية لا تعكس أبداً المقصود منها، فمصطلح Cardinal لا يعني تقليدي وإنما يعني منح المرشحين درجات غير تراتبية. لذلك واجهت مشكلة في الترجمة خصوصاً بأن المقال Cardinal number يرتبط بأرابيكا العربية بالمقال عدد أصلي مما صعَّب مهمة الترجمة. لذى أرجو شاكراً مساعدتكم بتقديم مقترحات تناسب محتوى المقال.--مستخدم:علاء الدين/توقيعي 08:42، 15 يوليو 2019 (ت ع م)

@علاء الدين: المصطلح الأقرب هو (انتخاب بالتقييم).--مستخدم:سامي الرحيلي/توقيع 08:51، 15 يوليو 2019 (ت ع م)
@سامي الرحيلي: شكراً على المساهمة ولكن بمثل هذا المصطلح أخشى أن يتم الخلط بين Cardinal voting (تصويت بالتقييم) و Ranked voting (تصويت تراتبي).
@علاء الدين: هناك فرق أخي علاء بينهم، أفضل استخدام (تصويت تفاضلي) بدلاً (تصويت تراتبي) والذي يعتمد على ترتيب تفضيلات المقترع، بحيث أن يفضل أن يكون فلان هو الخيار الأول وفلتان هو الخيار الثاني، .... وهلم جره.--مستخدم:سامي الرحيلي/توقيع 10:07، 17 يوليو 2019 (ت ع م)
@سامي الرحيلي: بالنسبة لمصطلح (تصويت تفاضلي) فهو ترجمة أدق لمصطلح (Preferential voting) واللذي يستخدم في العديد من الدول كأستراليا كموافق لمصطلح (جولة الإعادة المباشرة) وهي ترجمة مصطلح (Instant-runoff voting).كما ورد في أرابيكا الإنجليزية العبارة التالية "In some areas, ranked-choice voting is called preferential voting, but in other places this term has various more specific meanings."--مستخدم:علاء الدين/توقيعي 08:45، 19 يوليو 2019 (ت ع م)

الأسطورة

الأساطير هي الحكايات الخرافية الوثنية ولذلك فإن إطلاقها على المواضيع الإسلامية فيه إساءة صريحة وبعيد عن الحياد، ولذلك فلا بد من الاتفاق على حظر استخدام ألفاظ مثل "أسطورة" "ميثولوجيا" عند التحدث عن بعض الأمور مثل الخلق والمعجزات والأنبياء والملائكة ولا يتم استخدام هذه الألفاظ إلا مع الوثنيات فقط.--البراء صالح راسلني 21:40، 9 يوليو 2019 (ت ع م)

مرحباً، أنا اقرأ كتاباً تفصيلياً عن هذا الموضوع الآن، والموضوع معقد جداً، سأقوم بذكر وحهات النظر الأكاديمية فيه اليوم مساء --MichelBakni (نقاش) 09:46، 17 يوليو 2019 (ت ع م)

مرحباً @البراء صالح:، الأسطورة هو نوع أدبي يندرج تحت تصنيف الميثولوجيا، وهناك ميثولوجيا إسلامية كاملة تتناول النظرة الإسلامية إلى العالم والتفسيرات الماورائية لمشاكله، وهي تدرّس في أفضل جامعات العالم، ولها مبحث خاص في المنشورات الدورية، مثلاً: هنا تجد استعمال الكلمة في مجلة الدراسات الإسلامية في جامعة أوكسفورد. وهنا مجلة الدراسات الإسلامية والدينية في جامعة هيربور في باكستان تغطي هذا المبحث أيضاً. باختصار، هذا تصنيف أكاديمي يستعمل لأغراض الدراسة والبحث العلمي في دارسات الأديان المقارنة، وليس فيه استنقاص من الدين ولا من الإيمان. أما من يريد أن يستخدم الكلمة للاستنقاص فهذا جاهل، وهو كالأنعام بل أضل.

أكاديمياً، تختلف الأسطورة عن الخرافة والقصة والبطولية والحكاية الشعبية. في هذا السياق، لهذه الكلمةاستعمال يختلف عن الاستعمال الدارج بين الناس، ويمكن تحديد خصائص الأسطورة ومميزاتها كنوع أدبي بما يلي:

  1. الأسطورة هي قصة لها حبكة وعمدة وشخصيات، موضوعة في قالب شعري يساعد على ترتيلها أو تلاوتها في المناسبات الطقسية وأيضاً على التداول الشفهي.
  2. الأسطورة ثابتة عبر الزمن.
  3. ليس لها مؤلف محدد، بل تعبر عن الخيال المشترك للجماعة.
  4. تلعب فيها الآلهة دوراً رئيسياً، ودور الإنسان ثانوي مكمل فيها.
  5. موضوعاتها وجودية: التكوين والأصول والموت والعالم الآخر ومعنى الحياة وسر الوجود.
  6. تحصل في زمن مقدس هو غير الزمن الحالي.
  7. ترتبط بنظام ديني وتعمل على توضيح معتقداته.
  8. لها قدسيّة.

باختصار الأسطورة هي حكاية مقدسة ذات مضمون عميق يشف عن معاني ذات صلة بالكون والوجود والحياة، وأي حكاية لا تحقق أحد العوامل الثمانية، ليست أسطورة ولا تندرج تحت تصنيف الميثولوجيا.

أمّا الخرافة فهي نوع أدبي آخر، وهي قريبة جداً من الأسطورة، ولكنها لا تحقق معيار القداسة فهي لا تلزم الجماعة بتصديقها أو بالإيمان برسالتها، مثل حكايا ألف ليلة وليلة. وهناك الحكاية البطولية وهي قريبة من الخرافة ولكنها تتميز عنها بنقطتين: 1) أحداثها أقرب إلى الواقع 2) الإنسان المثالي ورحلته هو محور الحكاية البطولية، مثل سيرة عنترة بن شداد، وأخيراً هناك الحكاية الشعبية، وهي تتميز عن ما سبق بالموضوع وهو هاجس اجتماعي دائماً، مثل زوجة الأب الحقودة أو الحسد والغيرة وما إلى ذلك وتحتوي رسالة تعليمية وعبرة أخلاقية في النهاية مثل حكايات شعيب والشاطر حسن.

إذا أردت أن تتوسع أكثر في الموضوع من وجهة النظر الأكاديمية، انظر الكتابين:

  1. موسوعة أساطير العرب عن الجاهلية ودلالاتها لمحمد عجينة.
  2. الأسطورة والمعنى، دراسات في الميثولوجيا والديانات الشرقية لفراس السواح.

--MichelBakni (نقاش) 11:46، 17 يوليو 2019 (ت ع م)

@MichelBakni: وفقا لهذا المصدر (من هنا) فإن الأساطير هي الأباطيل.--البراء صالح راسلني 20:24، 22 يوليو 2019 (ت ع م)

مرحباً، لو تعيد قراءة ما كتبتُه، ستجدُ أنك وقعت في الإشكال الذي نبهتُ أنا إليه، أنت تخلط بين استعمال الكلمة العام الدارج الذي لا يميز بين الأسطورة والخرافة والحكاية الشعبية والحكاية البطولية، وبين الاستعمال الأكاديمي للكلمة الذي يضع قيوداً شديدة على التعريف، وقد وضحت لك بالتفصيل تعريف كل منها، ولو راجعت الكتابين لوجد الاختلاف واضحاً جلياً.

ما سيأتي مأخوذ من معجم اختصاصي هو معجم الفلكلور الإنكليزي، أكسفورد، طبعة 2000، ص.254:

الأسطورة هي حكاية عن كينونات إلهية، غالباً ما تكون مُنتظمة في عالم متناغم، وهي تُبجّل على أنّها حقيقة وعلى أنّها مقدسة، وتكون مُؤيّدة من الحكام ورجال الدين، وهي مرتبطة بشكل وثيق بدين ما. حالما ينكسر هذا الرابط، وينظر إلى الفاعلين في القصة على أنهم غير إلهيين، بل أبطال بشريين، أو عمالقة أو جنيّات، فإن الحكاية لا تعود أسطورة بل تصبح خرافة.

Myths are "stories about divine beings, generally arranged in a coherent system; they are revered as true and sacred; they are endorsed by rulers and priests; and closely linked to religion. Once this link is broken, and the actors in the story are not regarded as gods but as human heroes, giants or fairies, it is no longer a myth but a folktale.

--MichelBakni (نقاش) 21:25، 22 يوليو 2019 (ت ع م)

 هذا القسم منظور، ويمكن أرشفته.