عضلة حلقية طرجهالية وحشية

من أرابيكا، الموسوعة الحرة

هذه هي النسخة الحالية من هذه الصفحة، وقام بتعديلها عبود السكاف (نقاش | مساهمات) في 11:18، 16 مارس 2023 (بوت: إصلاح التحويلات). العنوان الحالي (URL) هو وصلة دائمة لهذه النسخة.

(فرق) → نسخة أقدم | نسخة حالية (فرق) | نسخة أحدث ← (فرق)
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
العضلة الحلقية الطرجهالية الوحشية
الاسم العلمي
Musculus cricoarytaenoideus lateralis
منظر جانبي لعضلات الحنجرة بعد إزالة الصفيحة اليمنى من الغضروف الدرقي.

تفاصيل
عمل العضلة تقريب و تدوير وسطي للغضروف الطرجهالي، وسحب الأحبال الصوتية تجاه خط وسط الجسم وإلى الخلف، لإغلاق فتحة المزمار.
منشأ العضلة الجزء الجانبي لقوس الغضروف الحلقي
مغرز العضلة النتوء العضلي للغضروف الطرجهالي
مضاد العضلة الحلقية الطرجهالية الخلفية (Posterior cricoarytenoid muscle)
الأعصاب العصب الحنجري الراجع المتفرع من العصب المبهم

العضلة الحلقية الطرجهالية الوحشية (بالإنجليزية: Lateral cricoarytenoid)‏ [1] أو العضلة الحلقية الطرجهالية الأمامية (بالإنجليزية: anterior cricoarytenoid)‏، تمتد من جانبي الغضروف الحلقي إلى الناتيء العضلي للغضروف الطرجهالي. هذه العضلات توصد فتحة المزمار عن طريق تدوير الغضروفين الطرجهاليين إلى جهة وسط الجسم فتقرب الأحبال الصوتية، وبذلك تحمي المجرى الهوائي من دخول جسم غريب عن طريق غلق فتحة المزمار. عمل هذه العضلة مضاد لعمل العضلة الحلقية الطرجهالية الخلفية. تتلقي العضلة الحلقية الطرجهالية الوحشية تعصيبها من العصب الحنجري الراجع المتفرع من العصب المبهم (CN X). [2][3][4]

صور اضافية

انظر أيضا

روابط خارجية

المراجع

  1. ^ "ما معني : عضلة حلقية طرجهالية وحشية - Musculus cricoarytenoideus lateralis | علاجي |". علاجي (بar-EG). Archived from the original on 2019-12-10. Retrieved 2019-03-14.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link)
  2. ^ "ScienceDirect". www.sciencedirect.com. مؤرشف من الأصل في 2019-12-10. اطلع عليه بتاريخ 2019-03-14.
  3. ^ LLC, Revolvy. ""Lateral cricoarytenoid muscle" on Revolvy.com". www.revolvy.com (بEnglish). Archived from the original on 2019-12-10. Retrieved 2019-03-14.
  4. ^ Darling، David. "lateral cricoarytenoid muscle". www.daviddarling.info. مؤرشف من الأصل في 2018-10-12. اطلع عليه بتاريخ 2019-03-14.

هذه المقالة تعتمد على مواد ومعلومات ذات ملكية عامة، من الطبعة العشرين لكتاب تشريح جرايز لعام 1918.