تضامنًا مع حق الشعب الفلسطيني |
جنرال إلكتريك
جنرال إلكتريك General Electric Company
|
جنرال إلكتريك (بالإنجليزية: General Electric) واختصارها (GE) هي شركة صناعية وتكنولوجية أمريكية ضخمة متعددة الجنسيات، تأسست في مدينة نيويورك ومقرها حاليًا في بوسطن، تعمل الشركة في قطاعات الطيران، والرعاية الصحية، والطاقة، والطاقة المتجددة، وصناعة التكنولوجيا الرقمية، ورأس المال الاستثماري والتمويل.[2][3]
صُنفت جنرال إلكتريك في 2011 ضمن قائمة فورتشين 20 في المرتبة الرابعة عشرة لأكثر الشركات تحقيقًا للأرباح، ومنذ ذلك الحين انهارت أرباحها بنحو 75 بالمائة، [4][5][6] وفي 2019 صُنفت في المرتبة 21 في قائمة فورتشين 500 لأكبر الشركات الأمريكية من حيث إجمالي الإيرادات.[7]
حصل موظفان من جنرال إلكتريك على جائزة نوبل وهم إيرفينغ لانجموير (1932) وإيفار جيايفر.[8]
لمحة تاريخية
تأسست في نيويورك في عام 1892 أسسها العالم الأمريكي إديسون الذي اخترع مصباح الضوء، جنرال إلكتريك (تأسست في عام 1878) مع شركتين كهربائيتين أخرتين.
التشكيل
كانَ لتوماس إديسون مصالح تجاريَّة في العديد من الشَّرِكَاتِ المُرتبطة بالكهرباء خِلال عام 1889، بما فيها شركة تَصنِيع المصابيح «شركة إديسون لامب» في نيو جيرسي، وشركة تَصنِيع المحرّكات الكهربائيّة الكبيرة «إيدسون ماشين ووركسس» في شينيكتادي، نيويورك، وشركة تَصنِيع المآخذ الكهربائيّة وأَجهِزَة الإضاءة الكهربائيّة الأُخرى «شركة بيرجمان وشركائه»، و«شركة إديسون للكهرباء» المالكة لبراءات الاختراع والذراع الماليّ المدعوم من جون بيربونت مورجان وعائلة فاندربيلت.[10]
في عام 1889 مولت شركة دريكسيل ومورجان وشركائه [English] (التي أسسها جون بيربونت مورجان وأنتوني جوزيف دريكسل) أبحاث إيدسون وساعدته في دمج هذه الشَّرِكَاتِ في شركة واحدة لتشكيل شركة «إيدسون جنرال إلكتريك» في نيويورك في 24 أبريل 1889، واِستَحوذت الشركة الجديدة على شركة «سبراغ إلكتريك للسكك الحديديَّة والمحرّكات» في نفس العام.[11][12]
في 1880 أَسّسَ «جيرالد والدو هارت» شركة الكهرباء الأمريكيَّة في نيو بريتن، وبعد سنوات قليلة اندمجت مع شركة طومسون هيوستن بِقيادة تشارلز كوفين، وفي 1887 استقال هارت ليصبح مشرفًا على شركة إديسون للكهرباء في كانساس سيتي بولاية ميسوري.[13] تأسّست شركة جنرال إلكتريك في 1892 باندماج شركة «إديسون جنرال إلكتريك» مع شركة «طومسون-هيوستن إلكتريك» بدعم من شركة دريكسيل ومورجان وشركائه. [12] وأستمر المصنعان في العمل تحت شعار جنرال إلكتريك ("GE")، [14] تأسّست الشركة في نيويورك واستخدمت مصنع شينيكتادي كمقر لها، وفي نفس الوقت تم إِنشاء «جنرال إلكتريك الكنديَّة».[15]
في عام 1893 اشترت شركة جنرال إلكتريك شركة رودولف إيكماير وحصلت على جميع براءات الاختراع والتصميمات الخاصّة بها، وطورت بِقيادة تشارلز بروتيوس شتاينميتز محولات نقل الطاقة الكهربائيّة.[16]
شركة عامة
في عام 1896 كانت جنرال إلكتريك واحدة من اثنا عشر شركة أصليَّة مدرجة في مؤشر داو جونز الصناعي الذي شُكلّ حديثًا، [17] وظلت جُزءًا منه لمدَّة 122 عامًا بشكلٍ متقطع.[18]
في عام 1911 استوعبت شركة جنرال إلكتريك «الجمعيَّة الوطنيَّة للمصباح الكهربائي» في أعمال الإضاءة الخاصّة بها، وأسست جنرال إلكتريك المقر الرئيسيّ لقسم الإضاءة في نيلا بارك في شرق كليفلاند.[19]
الإذاعة والتلفاز
أَسّسَ أوين يونغ شركة راديو أمريكا كشركة تابعة لجنرال إلكتريك في 1919، بعدَ شرائه لِشَرِكَة ماركوني للتلغراف اللاسلكي الأمريكيَّة، وكان يهدف إلى توسيع الاتّصالات اللاسلكيَّة الدوليَّة، واستخدمت جنرال إلكتريك شركة راديو أمريكا كذراع البيع بالتجزئة لمبيعات الراديو، [20] وفي 1926 شاركت راديو أمريكا في تأسيس هيئة الإذاعة الوطنية التي بنت شبكتين للبث الإذاعي، وفي 1930 قررت جنرال إلكتريك الانسحاب من شركة راديو أمريكا بعدَ اِتِهامات لها بالاحتكار، وأصبحت راديو أمريكا شركة مستقلة.[21]
في عام 1927 قدم إرنست ألكسندرسون أول عرض تلفزيوني، [22] من منزله في شينيكتادي في ولاية نيويورك، وفي 13 يناير 1928 قدم أول بث للجمهور في الولايات المتَّحدة على محطّة W2XAD، حيثُ شاهده أربعة من مدراء جنرال إلكتريك في منازلهم على شاشات بمقاس «9.7 سم مربع»، وتمَّ بث الصوت على إذاعة دبيلو جي واي [English] الخاصّة بشركة جنرال إلكتريك.
تطوَّرت محطّة التلفزيون التجريبيَّة W2XAD إلى محطّة WRGB المملوكة لجنرال إلكتريك وتمَّ تشغيلها حتَّى عام 1983.[23]
توليد الطاقة
انتقلت جنرال إلكتريك بِقيادة سانفورد الكسندر موس إلى مجال «شاحن الطائرات التوربيني الفائق»، وأدت هذه التِكنولوجيا إلى تَطوِير محركات توربينية غازية صناعية لإنتاج الطاقة، [24] وقدمت جنرال إلكتريك مجموعتها الأولى من الشواحن الفائقة خِلال الحرب العالمية الأولى، وطورتها خِلال فترة ما بين الحربين العالميتين، حيثُ أصبَحَ الشاحن الفائق لا يُستغنى عنه في سنوات ما قبل الحرب العالميَّة الثانيةُ مباشرةً، وقدمت جنرال إلكتريك 300 ألف شاحن توربيني فائق للمحركات المُقاتلة والقاذفات، واختارها سلاح الجو الأمريكيّ لتطوير أول محرك نفاث في البلاد خِلال الحرب.[25] وطورت جنرال إلكتريك المحرك النفاث «وايتلي W.1» وعرضته في الولايات المتَّحدة في عام 1941، [26] وكانت من أكبر الشَّرِكَاتِ من حيثُ قيمة عقود الإِنتاج في زمن الحرب، [27] وبرزت كواحدة من أكبر شركات تَصنِيع المحرّكات فِي الْعَالم، متجاوزة الشركة البريطانيَّة رولز رويس القابضة.
شهدت الشركة خِلال الثمانينات والتسعينات حملة مقاطعة من بَعض المستهلكين لمصابيحها وثلاجاتها ومُنتَجاتها أُخرى احتجاجًا على دورها في إِنتاج الأسلحة النوويَّة.[28]
في 2002 اِستَحوذت جنرال إلكتريك على أصول شركة طاقة الرياح «إنرون» أثناء تقديمها لطلب الإفلاس، [29] وَالتي كانت الشركة الأمريكيَّة الوحيدة المُتبقية في مجال تَصنِيع توربينات الرياح الكبيرة في ذلك الوقت، ورفعت جنرال إلكتريك ميزانية قسم الرياح وضاعفت مبيعاته السنويَّة إلى 1.2 مِليار دُولَار في 2003، [30] وفي 2009 اِستَحوذت على شركة «سكان ويند».[31][32]
حظيت «جنرال إلكتريك باور» باهتمام الصحافة في 2018 عندما أغلقت نموذج توربين غازي "7HA" في تكساس لشهرين بعدَ انكسار شفرة التوربينات، [33] حيثُ يستخدم طراز "7HA" تقنية شفرات مماثلة لطراز جنرال إلكتريك الأحدث والأكثر كفاءة "9HA"، وبعد إعادة تشغيل التوربين طورت جنرال إلكتريك طبقات واقية جديدة وطرق معالجة حرارية، حيثُ تمثل توربينات الغاز جُزءًا كبيرًا من أسطول توليد الطاقة للعديد من شركات المرافق في الولايات المتَّحدة، وتُشكل جُزءًا كبيرًا من إيرادات «جنرال إلكتريك باور»، وتأثَّرت توربينات أُخرى لِشَرِكَة تشوبو للطاقة الكهربائيّة في اليابان وكهرباء فرنسا، حيثُ لم تدرك جنرال إلكتريك أن المشكلة ستؤثر على وحدات HA الجديدة.[34]
الحوسبة
كانت جنرال إلكتريك إحدى شركات الكُمبِيُوتَر الرئيسيَّة في الستينيّات، [35] حيثُ تمتلك مجموعة من أَجهِزَة الكُمبِيُوتَر ذات الأغراض العامَّة والخاصّة، بما فيها أَجهِزَة الكُمبِيُوتَر ذات الأغراض العامَّة «جي إي 200» و«جي إي 400» وجي إي 600، و«جي إي 4010» و«جي إي 4020» و«جي إي 4060».[36]
في 1962 بدأت جنرال إلكتريك في تَطوِير نِظَام التشغيل GECOS، والذّي كانَ في الأصل لمعالجة الدُفعات، ولكنّه امتد لاحقًا ليشمل مشاركة الوقت ومعالجة المُعاملات، في 1964 انضمت مختبرات بل إلى معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا لتطوير نِظَام تشغيل مولتكس على الكُمبِيُوتَر الرئيسيّ «جنرال إلكتريك 645»، استغرق المَشْرُوع وقتًا أطول ممَّا كانَ متوقعًا ولم يحقق نجاحًا تجاريًا كبيرًا، استمر التطوير النشط لنِظَام مولتكس حتَّى عام 1985.
دخلت جنرال إلكتريك في صناعة الكُمبِيُوتَر في الخَمسينِيَّات من القرن الماضي حيثُ كانت أكبر مُستَخدم لأجهزة الكُمبِيُوتَر خارج الحُكومة الفيدراليَّة للولايات المتَّحدة، [35] وتُعد أول شركة فِي الْعَالم تمتلك جهاز كُمبِيُوتَر، وكان مصنعها الرئيسيّ «أبلاينس بارك» أول موقع غير حكوميّ يستخدم جهاز كُمبِيُوتَر، [37] وفي 1970 باعت جنرال إلكتريك قسم الكُمبِيُوتَر الخاص بها لِشَرِكَة هانيويل، وتُركت صناعة الكُمبِيُوتَر.
في 2000 خططت شركة "يونايتد تكنولوجيز كروب" لشراء هانيويل، وقدمت جنرال إلكتريك عرضًا مضادًا وافقت عليهِ شركة هانيويل، [38] وفي 3 يوليو 2001 أصدر الاتحاد الأوروبي بيانًا "يحظر اِستِحواذ جنرال إلكتريك على هانيويل، [39] بسببِ المخاوف من هيمنتها على الأسواق.
في 27 يونيو 2014 دخلت جنرال إلكتريك في شراكة مع شركة التصميم التعاوني «كويركي» للإعلان عن مصباح إل إي دي يُسمى «لينك» صُمم للتواصل مع الهواتِف الذَكِيّة والأَجهِزَة اللوحية بِاستخدام تطبيق جوال يسمى Wink.[40]
عمليات الاستحواذ
في ديسمبر 1985 اِستَحوذت جنرال إلكتريك على «شركة راديو أمريكا» بشكلٍ أساسي هيئة الإذاعة الوطنية) مقابل 6.28 مِليار دُولَار، وأُعتبر حِينَهَا أكبر اندماج غير نفطيّ في تاريخ الأعمال العالميّ، [41] واِستَحوذت شركة بيرتلسمان على تسجيلات آر سي إيه و«طومسون إس إيه»، وفي 1986 اشترت جنرال إلكتريك شركة الأوراق الماليَّة «كيدر بيبودي وشركائه» وبعد خسائر فادحة باعتها لِشَرِكَة «باين ويبر» في 1994.[42]
في 2002 اِستَحوذت «فرانسيسكو بارتنرز» و«نورويست فينتشر بارتنرز» على قسم «نظم معلومات جنرال إلكتريك» ومقره في غايثرسبيرغ في ولاية ميريلاند، واحتفظت جنرال إلكتريك بحصة أقلية في القسم، [43] وفي نف العام تم تشكيل «جي إي ويند إنرجي» عندما اشترت جنرال إلكتريك أصول تَصنِيع توربينات الرياح من شركة «إنرون ويند» بعدَ فضائح إنرون. [29][30][44]
في 2004 اشترت جنرال إلكتريك 80 بالمائة من شركة «فيفاندي يونيفرسال إنترتينمنت»، الشركة الأم لِشَرِكَة يونيفرسال بيكشرز التابعة لفيفاندي، حيثُ اشترت فيفاندي 20 بالمائة من «إن بي سي» التي شكلت شركة إن بي سي العالمية، ثم امتلكت جنرال إلكتريك 80 بالمائة من إن بي سي العالميَّة، و20 بالمائة من فيفاندي.[45]
تأسّست جينباكت [English] المَعروفَة سابقًا باسم «جنرال إلكتريك كابيتال انترناشونال سرفيس» في أواخر 1997، وفي 2005 باعت جنرال إلكتريك 60 بالمائة من حصَّتها في جينباكت إلى "جنرال أتلانتيك [English]" و"أوك هيل كابيتال بارتنرز [English]"، وتحوّلت جينباكت إلى شركة مستقلة. فيمَا لا تزال جنرال إلكتريك عميل رئيسي لِشَرِكَة جينباكت في خِدْمَة العملاء والتمويل وتكنولوجيّا المعلومات والتحليلات حتَّى اليوم.
في 2007 اِستَحوذت جنرال إلكتريك على «سميث ايروسبيس» مقابل 4.8 مِليار دُولَار، [46] واستَحوذت جي إي للطاقة على فيتكو جراي مقابل 1.9 مِليار دُولَار، [47][48] واِستَحوذت على «هدريل برشر آند كنترول» في 2008 مقابل 1.1 مِليار دُولَار.[49][50]
تم بيع «جنرال إلكتريك بلاستيك» في 2008 للشركة السُعوديَّة للصناعات الأساسيّة (سابك)، حيثُ أَعلَنَت جنرال إلكتريك أنَّها تبحث عن خيارات للتخلص من أعمالها الاستهلاكيّة والصناعيّة.[51][52]
في 3 ديسمبر 2009 أَعلَنَت جنرال إلكتريك ومشغل تلفزيون الكابل كومكاست أن شَّرِكَة «إن بي سي العالميَّة» ستصبح مَشرُوع مُشتَرَك بينهما، حيثُ ستمتلك كومكاست حصّة مسيطرة في الشَّرِكَة، وتحتفظ جنرال إلكتريك بحصة 49 بالمائة، [53] وستبيع فيفاندي حصَّتها البالغة 20 بالمائة في «إن بي سي العالميَّة» إلى جنرال إلكتريك مُقابِل 5.8 مِليار دُولَار أمريكي، وإِذَا لَم تكتمل صَفقَة «جنرال إلكتريك وكومكاست» بحلول سبتمبر 2010 ستبيع فيفاندي 7.66 بالمائة مِن إن بي سي العالميَّة إلى جنرال إلكتريك مُقابِل 2 مِليار دُولَار أمريكي، وَفِي نهاية الصفقة ستبيع لَهَا حصَّتها المُتبقية البالغة 12.34 بالمائة مُقابِل 3.8 مِليار دُولَار أمريكي.[54][55]
2010 إلى الوقت الحاضر
في 1 مارس 2010 أَعلَنَت جنرال إلكتريك أنَّها ستبيع حصَّتها البالغة 20.85 بالمائة في «بنك غارانتي» التركي، [56] فيمَا وقَّعت جنرال إلكتريك للرعاية الصحيّة في أغسطس 2010 شراكَةِ إستراتيجيَّة لجلب تكنولوجيّا التصوير المقطعي المحوسب للقلب والأوعية الدموية مِن شَّرِكَة أرينيتا الإسرائيليّة الناشئة، [57] وَفِي أكتوبر 2010 اِستَحوذت جنرال إلكتريك على شَّرِكَة تَصنِيع محركات الغاز «دراسر» مُقابِل 3 مِليار دُولَار، [58][59] واِستَحوذت أيضًا على بَرنامَج «أوبال سوفت وير» في 14 أكتوبر 2010 وهُوَ بَرنامَج متخصص في ترحيل البيانات ومحاكاة أَنظِمَة التحكم الصناعي سكادا.[60] وَفِي ديسمبر 2010 اشترت شَّرِكَة تَصنِيع أنابيب النفط «وَيل ستريم» مُقابِل 800 مليُون جنيه إسترليني (1.3 مِليار دُولَار أمريكي).[61]
في مارس 2011 أَعلَنَت جنرال إلكتريك أنَّها اِستَحوذت على شَّرِكَة «لينيج القابضة» مِن مَجمُوعَة جوريس، [62] وَفِي أبريل أكملت شِرَاء قسم دعم الآبار في «جون وود بي إل سي» مُقابِل 2.8 مِليار دُولَار.[63] وَفِي العَامِ ذاته باعت «جنرال إلكتريك كابيتال» أصول مكسيكيَّة لسانتاندير مُقابِل 162 مليُون دُولَار وتُركت العَمَل في المكسيك، وتولَّت سانتاندير دُيونِ محفظة «جنرال إلكتريك كابيتال» في البلاد، وركزت «جنرال إلكتريك كابيتال» على أعمالها الأساسيّة بَعدَ أن تخلصت مِن أصولها غير الأساسيّة.[64]
في يونيو 2012 قال الرَّئِيس التَّنفِيذِيِ ورَئِيسَ جنرال إلكتريك «جيف إيميلت» أن الشَّرِكَة ستستثمر 3 مِليار دُولَار لتسريع أعمالها في ولاية كارناتاكا، [65] وَفِي أكتوبر 2012 اِستَحوذت جنرال إلكتريك على ودائع مصرفية بقِيمَة 7 مِليار دُولَار مِن متلايف.[66]
في 19 مارس 2013 اشترت كومكاست أسهم جنرال إلكتريك في «إن بي سي العالمية» مُقابِل 16.7 مِليار دُولَار، منهية حصَّتها الطويلة في وَسَائِل الإعلاَمِ التلفزيونيَّة والأَفلامَ، [67] وَفِي أبريل 2013 اِستَحوذت جنرال إلكتريك على شَّرِكَة «صناعات لوفكين» لصناعة مضخات حقول النفط مُقابِل 2.98 مِليار دُولَار.[68]
في أبريل 2014 أجرت جنرال إلكتريك محادثات للاستحواذ على قسم الطاقة العالميّ التابع لمجموعة ألستوم الهندسيَّة الفرنسيَّة في صَفقَة تَبلُغ نَحو 13 مِليار دُولَار، [69] وقدمت شركتيّ سيمنز وميتسوبيشي للصناعات الثقيلة عرض منافس مُشتَرَك في يونيو 2014 للاستحواذ على أَعمَال التوربينات الغازيّة لِشَرِكَة ألستوم مُقابِل 3.9 مِليار يورو، واقترحت ميتسوبيشي للصناعات الثقيلة مشروعًا مشتركًا في التوربينات البُخاريَّة، بِالإضافة إلى دَفعِ 3.1 مِليار يورو نقدًا.
وَفِي يونيو 2014 قدمت جنرال إلكتريك عرض رسمي بقِيمَة 17 مِليار دُولَار وَافَقت عليهِ إِدَارَةَ ألستوم، حيثُ تضمن شِرَاء الحُكومة الفرنسيَّة حصّة 20 بالمائة في ألستوم لِلمُساعدة في تأمين مصالح الطاقة والنَّقلِ والوظائف الفرنسيَّة، ورفضت ألستوم عرض «سيمنز - ميتسوبيشي للصناعات الثقيلة» المُنافس، وَكَانَ مِن المتوقع الانتهاء مِن عَمَلِيَّةِ الاِستِحواذ في 2015، [70] فيمَا أَعلَنَت جنرال إلكتريك في أكتوبر 2014 أنَّها تدرس بيع بنك «بي بي إتش» للأعمال المصرفيّة البولنديَّة، [71] وَفِي العَامِ ذاته أَعلَنَت جنرال إلكتريك أنَّها تخطط لافتتاح مَركَزِ عالمي عملياتها في سينسيناتي بولاية أوهايو، [72] وأفتتحته رسميًا في أكتوبر 2016 ليكون مقرًا لمنظمة جنرال إلكتريك لِلخِدماتِ المُشتركة مُتَعَدّدَة الوظائف، ويدعم المَركَزَ الشؤون الماليَّة والمحاسبية لِلشَّرِكَة، والمواردِ البشريَّة، وتكنولوجيّا المَعلُومَاتِ، وسِلسِلَة التوريد، والعمليَّات القانونيَّة والتجاريَّة، وهُوَ وَاحِد مِن أربعة مَرَاكِزِ خِدماتِ مُشتَرَكَة مُتَعَدّدَة الوظائف تَابِعَة لجنرال إلكتريك في جَمِيعَ أنحاءِ العَالَمِ المتواجدة في مَدِينَة بودونغ الصينيَّة، وبودابست المجريَّة، ومونتيري المكسيكيَّة.[73]
في أبريل 2015 أَعلَنَت جنرال إلكتريك عَن نيتها بيع محفظتها العقارية البالغة قيمَتها 26.5 مِليار دُولَار إلى ولز فارجو ومجموعة بلاكستون، [74] وأُعلنت في أبريل 2015 أنَّها ستبيع مُعظم وحدتها الماليَّة وبأنَّها ستعيد 90 مِليار دُولَار للمساهمين، حيثُ تسعى للتخلص مِن صورتها كشركة «مختلطة» في البنوك والتَصنِيع.[75] وَفِي أغسطس 2015 اشترى بنك كابيتال ون أَعمَال الخِدماتِ الماليَّة للرعاية الصحيّة مِن «جنرال إلكتريك كابيتال» مُقابِل 9 مِليار دُولَار أمريكي.[76] وَفِي أغسطس 2015 أيضًا وَافَقت على بيع مِنَصّة الإيداع عبر الإنترنت «جنرال إلكتريك كابيتال بانك» إلى شَّرِكَة غولدمان ساكس، وَلَم تُكشف شروط الصفقة، وتهدف جنرال إلكتريك للخروج مِن القِطَاعِ المصرفي الأمريكيّ وَتَحرِير نفسها مِن تشديد اللوائح المصرفيّة، وتهدف أيضًا للتخلي عَن مكانتها باِعتِبارِهَا «مؤسَّسة ماليَّة ذَات أهَمِيَّةِ منهجية».[77]
في سبتمبر 2015 وَافَقت «جنرال إلكتريك كابيتال» على بيع «وحدة تمويل النَّقلِ» إلى بنك مونتريال الكندي، الَّتِي تتضمن أصول تَبلُغ 8.7 مِليار دُولَار أمريكيّ (11.5 مِليار دُولَار كندي)، و600 مُوَظَّف و15 مكتبًا في الوَلاَياتِ المتَّحدة وكندا، فيمَا لَم يُكشف عَن شروط الاتفاقيَّة، لكنّ قِيمَة الصفقة سيعتمد على قِيمَة الأصول عِندَ الإغلاق، [78] وَفِي أكتوبر 2015 اشترى صُندُوقِ المستثمر الناشط «نيلسون بيلتز تريان» حصّة بقِيمَة 2.5 مِليار دُولَار في الشَّرِكَة.[79]
في يناير 2016 اِستَحوذت هاير جروب على قسم الأَجهِزَة في جنرال إلكتريك مُقابِل 5.4 مِليار دُولَار.[80] وَفِي أكتوبر 2016 وَافَقت جنرال إلكتريك للطاقة المُتجددة على دَفعِ 1.5 مِليار يورو لِشَرِكَة «داوتي هانسون وشركائه» لطاقة الرياح خِلال عام 2017.[81]
دخلت جنرال إلكتريك في مفاوضات للجمع بَينَ جنرال إلكتريك للنفط والغاز وبيكر هيوز في صَفقَة تَبلُغ قيمَتها حوالي 30 مِليار دُولَار، لِإِنشاءِ كيان للتداول العَامِ تتحكم فِيه جنرال إلكتريك، [82] وستبيع شَّرِكَة جي إي للطاقة أعمالها في مَجَالِ معالجة المياه كجزء مِن الاتفاقيَّة، [83][84][85] واكتملت الصفقة في 3 يوليو 2017، [86] وَفِي نوفمبر 2018 خفضت جنرال إلكتريك حصَّتها في بيكر هيوز إلى 50.4 بالمائة، [87] وخفضتها مرَّة أُخرى في 18 أكتوبر 2019 إلى 36.8 بالمائة.[88][89]
في أبريل 2017 أَعلَنَت جنرال إلكتريك عَن مَقَر شَّرِكَة جَدِيد يُعرف بِاِسمِ «جي إي إنفيشن بوينت»، تَبلُغ مساحته 2.5 فدان وتَبلُغ تكلفته 200 مليُون دُولَار، أُقيمَ حفلِ وَضع حجر الأَسَاسِ للمقر بِمُشَارَكَةِ 800 شخص في 8 مايو 2017، ومِن المتوقع اكتمال البناء فِيه في مُنتَصَف عام 2019.[90]
في مايو 2017 وقَّعت جنرال إلكتريك صفقات تجاريَّة مَعَ المملكة العربيَّة السُعوديَّة، تَبلُغ قيمَتها 15 مِليار دُولَار، [91] وتُعد السُعوديَّة مِن أكبر عملاء جنرال إلكتريك.[92] وَفِي سبتمبر 2017 أَعلَنَت عَن بيع شَّرِكَة الحلول الصناعيّة التَّابِعَةَ لَهَا لِشَرِكَة إيه بي بي.[93][94]
مزاعم الاحتيال
في 15 أغسطس 2019 اتَّهم "هاري ماركوبولوس [English]" المحقق في الاحتيال الماليّ والمعروف باكتشافه مخطط بونزي يديره برنارد مادوف، شركة جنرال إلكتريك بأنَّها «مُحتالة أكبر من شركة إنرون»، وإن لها مليارات في الاحتيال المحاسبي، فيمَا نفت جنرال إلكتريك ارتكاب أي مخالفات.[95][96][97]
في 6 أكتوبر 2020 أفادت شركة جنرال إلكتريك بأنَّها تلقت إشعارًا من هيئة الأوراق المالية والبورصات الأمريكية يفيد بأنَّ الهيئة ستتخذ إجراءات ضدها بسببِ الانتهاكات المُحتملة لقوانين الأوراق الماليَّة.[98]
شؤون الشركة
تنتج الشركة المعدات الكهربائية، والإلكترونية، واللدائن، ومحركات الطائرات، ومعدات التصوير الطبي، والخدمات المالية.
الأداء المالي
العام | الإيرادات مليون دولار أمريكي |
صافي الدخل مليون دولار أمريكي |
إجمالي الأصول مليون دولار أمريكي |
سعر السهم دولار أمريكي |
الموظفين |
---|---|---|---|---|---|
2005 [99] | 136.580 | 16720 | 673321 | 22.35 | |
2006 | 151.568 | 20742 | 696683 | 22.43 | |
2007 [100] | 172488 | 22،208 | 795683 | 25.44 | |
2008 [101] | 181.581 | 17،335 | 797.769 | 19.44 | |
2009 [102] | 154،438 | 10725 | 781901 | 9.96 | |
2010 [103] | 149.567 | 11.344 | 747793 | 12.68 | |
2011 [104] | 146.542 | 13،120 | 718189 | 14.32 | |
2012 [105] | 146684 | 13،641 | 684999 | 16.56 | |
2013 [106] | 113،245 | 13057 | 656.560 | 20.32 | 307000 |
2014 [107] | 117184 | 15،233 | 654954 | 22.72 | 305000 |
2015 [108] | 117386 | −6،145 | 493071 | 24.28 | 333000 |
2016 [109] | 123،693 | 8176 | 365183 | 28.36 | 295000 |
2017 [110] | 122.092 | −6222 | 377.945 | 25.02 | 313000 |
2018 [111] | 121،615 | 22802 | 309129 | 12.71 | 283000 |
البورصة
بصفتها شركة مطروحة للتداول العام في بورصة نيويورك، كانَ سهم جنرال إلكتريك أحد المكوّنات الثَّلاثينَ لمؤشر داو جونز الصناعي من 1907 إلى 2018، وهي أطول فترة مستمرة لأي شركة في المؤشر، [112] وبلغت القيمة السوقية للشركة 601 مِليار دُولَار في أغسطس 2000، وكانت حِينَهَا الشركة الأكثر قيمة فِي الْعَالم.[113] في 26 يونيو 2018 أُزيل سهمها من المؤشر وأُستبدل بسهم شركة ولجرينز بوتس أليانس.[114] وقبل إزالته كانَ سيئ الأداء حيثُ انخفض أكثر من 55 بالمائة، [115] وفقدت الشركة المزيد من قيمتها بعدَ إزالة سهمها من المؤشر.[116]
-
الرسم البياني لسعر سهم GE الخطي 1962-2013
-
الرسم البياني لحجم تداول GE
السجل البيئي
التلوث
أدَّت بَعض أنشطة جنرال إلكتريك إلى تلوث المياه وتلوث الهواء على نطاق واسع، [117] وتورطت من قبل في النفايات السامة، [118] وتُعد رابع أكبر شركة ملوثة للهواء في الولايات المتَّحدة، [119]
في عام 1983 رفع المدعي العام لولاية نيويورك روبرت أبرامز دَعوَى في محكمة مقاطعة الولايات المتَّحدة للمنطقة الشماليَّة من نيويورك لإجبار شركة جنرال إلكتريك على دفع ثمن تنظيف أكثر من 100 ألف طن من المواد الكيميائيّة في مصنع وترفورد في ولاية نيويورك.[120] وفي عام 1999 وافقت الشركة على دفع 250 ملْيُون دُولَار لتنظيف نهر هوساتونيك الملوث بمركبات ثنائي الفينيل متعدد الكلور ومواد خطرة أُخرى.[121]
كانت المفاعلات النوويَّة المُشاركة في أزمة 2011 في محطة فوكوشيما النووية الأولى لتوليد الطاقة في اليابان من تصميم جنرال إلكتريك، [122][123] وقد أثيرت مخاوف بشأن تصميم وسلامة المفاعلات في وقتٍ مبكر من 1972، ولم يُناقش خطر التسونامي في ذلك الوقت.[124] في مايو 2019 تم إغلاق محطة بيلغريم للطاقة النووية المثيرة للجدل، في بليموث بولاية ماساتشوستس، وهي من تصميم جنرال إلكتريك.[125]
تلوث نهر هدسون
لوثت شركة جنرال إلكتريك نهر هدسون بمركبات ثنائي الفينيل متعدد الكلور بين عاميّ 1947 و1977، [126] وتسبب ذلك في آثار ضارة بالحياة البرية والأشخاص، [127] واحتج نشطاء على ذلك بطرق مختلفة، وللفت الانتباه لهذه المشكلة أَسّسَ الموسيقيّ بيت سيغر «مهرجان كليرووتر»، وفي 1983 أعتبرت وكالة حماية البيئة الأمريكية أن مسافة 320 كيلومتر من النهر منطقة ملوثة وأعلنتها موقع استجابة بيئية شاملة.[128] وأدت مصادر التلوث الأُخرى مثل التلوث بالزئبق وإغراق مياه الصرف الصحي إلى حدوث مشاكل في مستجمعات مياه نهر هدسون.[129][130]
تلوث نهر هوساتونيك
لوثت جنرال إلكتريك «نهر هوساتونيك» بمخلفات ثنائي الفينيل متعدد الكلور من مصنعها في بيتسفيلد، ماساتشوستس من حوالي 1932 إلى 1977، وأَعلَنَت وكالة حماية البيئة مصنع بيتسفيلد وعدة أميال من النهر «موقع استجابة بيئية شاملة» في 1997، وأمرت جنرال إلكتريك بتنظيف الموقع.[131] وكان سبب التلوث مادتي أروكلور 1254 وأروكلور 1260.[132][133][134] تعاني الطيور المائيَّة والأسماك التي تعيش في النهر وحوله من مستويات كبيرة من مركبات ثنائي الفينيل متعدد الكلور.[135][136][137]
المبادرات البيئيَّة
وسعت «جنرال إلكتريك إنرجي» أعمالها في الطاقة المُتجددة لمواكبة الطلب الأمريكيّ والعالميّ المُتزايد على الطاقة النظيفة، ومُنذُ دخولها صناعة الطاقة المتجددة في عام 2002 استثمرت جنرال إلكتريك أكثر من 850 ملْيُون دُولَار في تَسوِيق الطاقة المُتجددة.
أَطلَقَت جنرال إلكتريك بَرنامَج «ايكو ماجينيشن» في مايو 2005، الذي يهدف إلى تَطوِير حلول الغد مثل الطاقة الشمسيَّة، والقاطرات الهجينة، وخلايا الوقود، ومحركات الطائرات منخفضة الانبعاثات، ومواد متينة أقوى وإضاءة فعالة وتكنولوجيّا تنقية المياه، [138] وعلقت صحيفة نيويورك تايمز على ذلك بأنَّ تركيز جنرال إلكتريك المُتزايد على التقنيَّة النظيفة يقابله عنادها في تنظيف مخلفاتها السامة.[139] وفي 2007 رفعت هدف إيراداتها السنويَّة لمبادرة «ايكو ماجينيشن» إلى 20 مِليار دُولَار بعدَ الاستجابة الإيجابيّة لخطوط إِنتاجها الجديدة.[140] وقَالَت إنها ستستثمر 1.4 مِليار دُولَار في مجال البحث والتطوير في مجال التِكنولوجيا النظيفة في عام 2008 كجزء من مبادرة «ايكو ماجينيشن»، وحتَّى أكتوبر 2008 طرحت 70 منتجًا صديقًا للبيئة في السوق بدءًا من مصابيح الهالوجين إلى محركات الغاز الحيوي، واِستَحوذت على شركة «كيلمان المحدودة» في أغسطس 2008، [141] وهي شركة مَقَرها أَيِرلَندَا الشماليَّة متخصصة في تقنيات المُراقبة والتشخيص المتقدّمة للمحولات المُستخدمة في توليد الطاقة المُتجددة.[142]
في عام 2010 رفعت جنرال إلكتريك استثماراتها في «ايكو ماجينيشن» واضافت 10 مِليار دُولَار، [143]
في 26 مايو 2011 كشفت جنرال إلكتريك عن مرآب "إي في سولار كاربورت (بالإنجليزية: EV Solar Carport)" الذي يُضمُّ ألواحًا شمسية على سطحه تُستخدم لشحن السيَّارات الكهربائيّة.[144] وفي 6 يونيو 2011 أَعلَنَت عن حصولها على ترخيص لتكنولوجيا الطاقة الشمسيَّة الحراريّة من «إي سولار» ومَقَرها كاليفورنيا لاستخدامها في محطَّات الطاقة التي تستخدم الطاقة الشمسيَّة والغاز الطَّبيعِيّ.[145]
المبادرات التربوية
في عام 1900 أسست الشركة مختبر أبحاث، وطورت معظم منتجاته اللاحقة (مثل الأدوات المنزلية المختلفة) بواسطة العلماء.
تتعاون «جنرال إلكتريك للرعاية الصحيّة» مع جامعة وين للولاية مدرسة الطب والكليَّة الطبيَّة في ساوث كارولينا لتقديم منهج متكامل للأشعة في الموجات فوق الصوتيَّة التشخيصيّة المتقدّمة في دراسة الجاذبيَّة الدقيقة.[146] وتبرعت جنرال إلكتريك بأكثر من ملْيُون دُولَار من معدات الموجات فوق الصوتيَّة (بالإنجليزية: Logiq E Ultrasound) لهاتين المؤسستين.[147]
مبادرات التَسوِيق
أَطْلَقَت جنرال إلكتريك حملة تسويقيَّة للمحتوى بين سبتمبر 2011 وأبريل 2013، مخصصة لسرد قصص المبتكرين، وتَضمّنَت المُبادرة 30 فيلم قصير مدته 3 دقائق لمخرجي أفلام وثائقية بارزون منهم ألبرت ميسيلز، وجيسيكا يو، وليزلي إيوركس، ستيف جيمس، وأليكس غيبني، وليكسين فان، وغاري هوستويت وغيرهم.[148]
أطلق «الأَفلامَ القصيرة والأفكار الكبيرة» في مهرجان تورونتو السينمائي الدولي 2011 بالشراكة مع مورغان سبورلوك، حيثُ تضَّمنت القصص اختراقات في معالجة المياه، وأبحاث السرطان، وإنتاج الطاقة، وإدارة الألم والوصول إلى الغذاء، وحصل كلّ فيلم من الأَفلامَ الثَّلاثينَ على عرض عالمي في مهرجان سينمائي دولي كبير، بما فيها مهرجان صاندانس السينمائي ومهرجان تريبيكا السينمائي، وحصل فيلم مؤسسة سايبروج على جائزةً 100٬000 دولار أمريكي في 2013 في مهرجان صاندانس السينمائي.[149] وعبر الإنترنت شُوهدت الحملة 14 مِليار مرَّة في 156 دولة.[150]
في يناير 2017 وقَّعت جنرال إلكتريك صَفقَة بتكلفة 7 مِليار دُولَار مع بوسطن سيلتكس لوضع شعار الشركة على قميص فَرِيق الدوري الاميركي للمحترفين.[151]
انظر أيضًا
وصلات خارجية
- الموقع الرسمي
في كومنز صور وملفات عن: جنرال إلكتريك |
مراجع
- ^ "FORM 10-K" (PDF). General Electric. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2020-03-24. اطلع عليه بتاريخ 2020-05-11.
- ^ "Summary of Operating Segments" (PDF). GE. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2018-04-12. اطلع عليه بتاريخ 2018-04-12.
- ^ Egan، Matt (13 يونيو 2018). "Inside the dismantling of GE". سي إن إن. مؤرشف من الأصل في 2018-06-13.
- ^ Mann، Thomas Gryta and Ted (14 ديسمبر 2018). "GE Powered the American Century—Then It Burned Out". مؤرشف من الأصل في 2019-08-10. اطلع عليه بتاريخ 2019-08-11.
- ^ "What the Hell Happened at GE?". Fortune. مؤرشف من الأصل في 2019-08-11. اطلع عليه بتاريخ 2019-08-11.
- ^ "Fortune 20 most profitable companies: IBM". Fortune. 2011. مؤرشف من الأصل في 2011-05-08. اطلع عليه بتاريخ 2010-12-17.
- ^ "Fortune 500". Fortune (بen-US). Archived from the original on 2021-01-26. Retrieved 2020-05-11.
{{استشهاد ويب}}
: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link) - ^ "Heritage of Research". جنرال إلكتريك. مؤرشف من الأصل في 2016-08-10. اطلع عليه بتاريخ 2016-06-01.
- ^ هوراس لوتشيان أرنولد "Modern Machine-Shop Economics. Part II نسخة محفوظة 27 يناير 2016 على موقع واي باك مشين." في "مجلة الهندسة" في نوفمبر 1896
- ^ "Electricity". A Brief History of Con Edison. Con Edison. مؤرشف من الأصل في 2012-10-30. اطلع عليه بتاريخ 2013-02-03.
- ^ "Edison Companies". The Thomas Edison Papers. جامعة روتجرز. مؤرشف من الأصل في 2013-10-08. اطلع عليه بتاريخ 2013-02-03.
- ^ أ ب "FAQs: How did the firm impact the advent of electricity?". J.P. Morgan. مؤرشف من الأصل في 2012-11-13. اطلع عليه بتاريخ 2013-02-03.
- ^ "Connecticut History Makers", by Elias Robert Stevenson, 1930
- ^ "Thomas Edison & GE". GE company web site. مؤرشف من الأصل في 2010-02-12. اطلع عليه بتاريخ 2009-12-22.
- ^ Marshall, Herbert; Southard, Frank; Taylor, Kenneth W. (15 Jan 1976). Canadian-American Industry (بEnglish). McGill-Queen's Press – MQUP. p. 72. ISBN:9780773591363.
- ^ "The Magnetic Force of Charles Proteus Steinmetz". IEEE Power Engineering Review. ج. 16 ع. 9: 7. فبراير 1996. DOI:10.1109/MPER.1996.535476.
- ^ Schaefer, Steve. "The First 12 Dow Components: Where Are They Now?". فوربس (بEnglish). Archived from the original on 2018-01-05. Retrieved 2018-01-05.
- ^ "History of the Dow – Timeline of Companies". Quasimodos.com. 4 يناير 1984. مؤرشف من الأصل في 2012-04-22. اطلع عليه بتاريخ 2012-04-23.
- ^ "Nela Park holiday lights, Hower House Museum display and recycle holiday lights: Home and Garden News". cleveland.com (بen-US). Archived from the original on 2017-06-21. Retrieved 2017-03-24.
{{استشهاد بخبر}}
: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link) - ^ Mahon, Morgan E. "A Flick of the Switch 1930–1950" (Antiques Electronics Supply, 1990), p.86.
- ^ "Timeline: The History of NBC". NoCable.org (بEnglish). Archived from the original on 2018-06-19. Retrieved 2018-03-09.
- ^ "Ernst Alexanderson". About.com Inventors. مؤرشف من الأصل في 2013-01-16. اطلع عليه بتاريخ 2015-01-08.
- ^ Schenectady Country Historical Society (2009). Niskayuna: Images of America. United States of America: Arcadia Publishing. ISBN:978-1439-63-7500.
- ^ "A History of GE Speedtronic Turbine Control" (بen-US). Archived from the original on 2021-02-26. Retrieved 2021-03-01.
{{استشهاد ويب}}
: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link) - ^ Weber, Austin (28 Mar 2017). "General Electric Pioneers Jet Engine Manufacturing". Assembly Magazine (بEnglish). BNP Media. Archived from the original on 2017-07-04. Retrieved 2018-01-05.
- ^ Whittle، Sir Frank؛ Golley، John (2010). Gunston (المحرر). Jet (ط. illustrated). Datum Publishing. ص. 181–182. ISBN:978-1907472008. مؤرشف من الأصل في 2016-02-05. اطلع عليه بتاريخ 2016-01-26.
- ^ Peck, Merton J. & فريدريك إم. شيرير "The Weapons Acquisition Process: An Economic Analysis" (1962) كلية هارفارد للأعمال p.619
- ^ Global Corruption Report 2009, Corruption and the Private Sector نسخة محفوظة 20 مارس 2012 على موقع واي باك مشين. الشفافية الدولية 2009 page 148 باللغة الإنجليزية
- ^ أ ب "GE Completes Enron Wind Acquisition; Launches GE Wind Energy". Business Wire. 10 مايو 2002. مؤرشف من الأصل في 2008-03-28. اطلع عليه بتاريخ 2010-08-09.
- ^ أ ب Fairly, Peter. The Greening of GE نسخة محفوظة 14 فبراير 2010 على موقع واي باك مشين. "IEEE Spectrum", July 2005. Retrieved: November 6, 2010.
- ^ Arnott، Sarah (26 مارس 2010). "GE to build £99m UK wind turbine plant". ذي إندبندنت. UK. مؤرشف من الأصل في 2011-09-22. اطلع عليه بتاريخ 2010-12-20.
- ^ "GE Closes Acquisition of ScanWind". Renewableenergyworld.com. مؤرشف من الأصل في 2018-03-10. اطلع عليه بتاريخ 2018-03-09.
- ^ "GE GE's push to fix power turbine problem goes global: sources". reuters.com. مؤرشف من الأصل في 2019-05-31. اطلع عليه بتاريخ 2019-06-11.
- ^ Scott، Alwyn (25 يناير 2019). "GE urges speedy fix for power turbine blades, says blade broke in 2015: sources". reuters.com. مؤرشف من الأصل في 2019-01-25. اطلع عليه بتاريخ 2019-01-25.
- ^ أ ب Guston، David H. (14 يوليو 2010). Encyclopedia of Nanoscience and Society. SAGE Publications. ص. 272. ISBN:9781452266176. مؤرشف من الأصل في 2021-01-20. اطلع عليه بتاريخ 2017-05-05.
- ^ "General Electric – Computing History". Computinghistory.org.uk. مؤرشف من الأصل في 2018-03-10. اطلع عليه بتاريخ 2018-03-09.
- ^ Hiner، Jason (30 نوفمبر 2012). "GE's $200 million bet to resurrect IT". TechRepublic. مؤرشف من الأصل في 2013-05-22. اطلع عليه بتاريخ 2013-05-31.
- ^ Elliott، Michael (8 يوليو 2001). "The Anatomy of the GE-Honeywell Disaster". TIME. GE-Honeywell-Disaster. مؤرشف من الأصل في 2016-06-27. اطلع عليه بتاريخ 2016-06-27.
- ^ "The Commission prohibits GE's acquisition of Honeywell". EU. 3 يوليو 2001. EU-GE-Honeywell. مؤرشف من الأصل في 2016-06-27. اطلع عليه بتاريخ 2016-06-27.
- ^ "GE Link smart LED bulb can communicate with smart devices". TechOne3. مؤرشف من الأصل في 2014-07-06. اطلع عليه بتاريخ 2014-07-02.
- ^ "General Electric Co., in the largest non-oil merger in..." مؤرشف من الأصل في 2017-08-22. اطلع عليه بتاريخ 2019-10-03.
- ^ "Ge To Sell Kidder Unit To Paine". tribunedigital-chicagotribune (بEnglish). Archived from the original on 2018-01-06. Retrieved 2018-01-05.
- ^ Kenneth E. Hendrickson. III (2015). The Encyclopedia of The Industrial Revolution in World History. United Kingdom: Rowman & Littlefield. ص. 359. ISBN:978-0-8108-8887-6.
- ^ Murphy, Dennis. GE completes Enron Wind acquisition; Launches GE Wind Energy نسخة محفوظة 18 فبراير 2016 على موقع واي باك مشين. "Desert Sky Wind Farm", May 10, 2002. Retrieved: May 1, 2010.
- ^ Murphy, Tara (25 May 2004). "General Electric Completes Spinoff Of Genworth Financial". فوربس (بEnglish). Archived from the original on 2017-09-08. Retrieved 2017-09-05.
- ^ Deutsch، Claudia H. (16 يناير 2007). "G.E. Buying a British Aerospace Company". نيويورك تايمز. مؤرشف من الأصل في 2017-03-20. اطلع عليه بتاريخ 2017-02-08.
- ^ "General Electric to acquire Vetco Gray for $1.9 billion". ReliablePlant.com. 8 يناير 2007. مؤرشف من الأصل في 2014-07-06. اطلع عليه بتاريخ 2014-06-11.
- ^ "GE Oil & Gas buys Vetco Gray". E&P Magazine. 8 يناير 2007. مؤرشف من الأصل في 2014-05-28. اطلع عليه بتاريخ 2014-06-11.
- ^ Saitto، Serena؛ Kingsbury، Kevin (28 يناير 2008). "From Tenaris". MarketWatch.com – The Wall Street Journal. مؤرشف من الأصل في 2014-07-14. اطلع عليه بتاريخ 2014-06-11.
- ^ "GE Oil & Gas Buys Hydril Pressure Control". 29 يناير 2008. مؤرشف من الأصل في 2014-07-09. اطلع عليه بتاريخ 2014-06-11.
- ^ admin (30 Jun 2007). "Sabic acquires GE Plastics for $11.6 billion". PlasticsToday (بEnglish). Archived from the original on 2020-04-06. Retrieved 2020-04-06.
- ^ "A Brief History of G.E. Asset Sales: DealBook Briefing". نيويورك تايمز (بen-US). 21 May 2018. ISSN:0362-4331. Archived from the original on 2021-02-01. Retrieved 2020-04-06.
{{استشهاد بخبر}}
: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link) - ^ Goldman، Davis؛ Pepitone، Julianne (3 ديسمبر 2009). "GE, Comcast announce joint NBC deal". CNNMoney.com. مؤرشف من الأصل في 2010-03-30. اطلع عليه بتاريخ 2009-12-22.
- ^ "Vivendi to Sell its Stake in NBCUniversal for US$5.8 billion". Vivendi SA. 3 ديسمبر 2009. مؤرشف من الأصل في 2009-12-06. اطلع عليه بتاريخ 2009-12-22.
- ^ "Vivendi To Sell 20% Stake In NBCU To GE For $5.8 Bln". وول ستريت جورنال. 3 ديسمبر 2009. مؤرشف من الأصل في 2013-11-05. اطلع عليه بتاريخ 2013-11-05.
- ^ "General Electric to sell stake in Garanti Bank". 1 مارس 2010. مؤرشف من الأصل في 2010-04-17. اطلع عليه بتاريخ 2010-03-02.
- ^ "GE to get its heart tech from Israel". 1 أغسطس 2010. مؤرشف من الأصل في 2010-08-25. اطلع عليه بتاريخ 2010-08-21.
- ^ "— GE posts sales slump, rattles recovery hopes". Comcast.net. مؤرشف من الأصل في 2010-10-23. اطلع عليه بتاريخ 2012-04-23.
- ^ "General Electric in Russia". مؤرشف من الأصل في 2014-03-25. اطلع عليه بتاريخ 2014-04-02.
- ^ "GE Acquires Opal Software — Strengthens Smart Grid Software Portfolio". GE. مؤرشف من الأصل في 2011-07-11. اطلع عليه بتاريخ 2010-10-19.
- ^ NewsDaily: GE to buy UK oil pipe maker Wellstream for $1.3 billion reuters.com نسخة محفوظة 16 ديسمبر 2010 على موقع واي باك مشين.
- ^ Business Wire (2 مارس 2011). "Businesswire.com". Businesswire.com. مؤرشف من الأصل في 2012-10-02. اطلع عليه بتاريخ 2012-04-23.
{{استشهاد ويب}}
:|الأخير=
باسم عام (مساعدة) - ^ Business Wire (26 أبريل 2011). "Businesswire.com". Businesswire.com. مؤرشف من الأصل في 2013-03-03. اطلع عليه بتاريخ 2013-01-15.
{{استشهاد ويب}}
:|الأخير=
باسم عام (مساعدة) - ^ "GE Capital sells Mexican assets to Santander". Finance News. مؤرشف من الأصل في 2012-03-19. اطلع عليه بتاريخ 2012-04-23.
- ^ "GE to invest Rs 300 cr for expansion". 7 يونيو 2012. مؤرشف من الأصل في 2012-06-08. اطلع عليه بتاريخ 2012-06-07.
- ^ "GE, MetLife tweak terms of deal for $7 bln in bank deposits". رويترز. Reuters. 25 سبتمبر 2012. مؤرشف من الأصل في 2012-09-25. اطلع عليه بتاريخ 2012-10-03.
- ^ Lieberman, David (19 Mar 2013). "Comcast Completes Acquisition Of GE's 49% Stake In NBCUniversal". Deadline (بEnglish). Archived from the original on 2019-03-27. Retrieved 2019-01-17.
- ^ Ernest Scheyder (8 أبريل 2013). "GE to buy oil pump maker Lufkin for nearly $3 billion". رويترز. مؤرشف من الأصل في 2015-11-27. اطلع عليه بتاريخ 2017-07-01.
- ^ Natalie Huet (24 أبريل 2014). "GE in talks to buy Alstom's power arm". رويترز. مؤرشف من الأصل في 2015-09-24. اطلع عليه بتاريخ 2017-07-01.
- ^ "Alstom board votes for aquisition [كذا] by GE". France News.Net. مؤرشف من الأصل في 2014-07-09. اطلع عليه بتاريخ 2014-06-23.
- ^ GE considers sale of Polish unit Bank BPH نسخة محفوظة 24 سبتمبر 2015 على موقع واي باك مشين.. رويترز, October 15, 2014
- ^ "GE center, 2,000 jobs slated for downtown Cincinnati". Dayton Daily News. 10 أبريل 2014. مؤرشف من الأصل في 2018-08-14. اطلع عليه بتاريخ 2018-08-13.
- ^ "Having already hired 1,400, GE's new operations center Downtown looks to hire 400 more". WCPO Cincinnati. 19 يوليو 2017. مؤرشف من الأصل في 2018-08-14. اطلع عليه بتاريخ 2018-08-13.
- ^ "General Electric to sell $26.5bn property portfolio". بي بي سي نيوز. مؤرشف من الأصل في 2018-12-16. اطلع عليه بتاريخ 2018-07-21.
- ^ "GE to sell bulk of finance unit, return up to $90 billion to investors" (Press release). رويترز. 11 أبريل 2015. مؤرشف من الأصل في 2015-11-16. اطلع عليه بتاريخ 2017-07-01.
- ^ "Capital One to Acquire GE Capital's U.S. Healthcare Finance Unit" (Press release). Capital One Financial. 11 أغسطس 2015. مؤرشف من الأصل في 2016-01-01. اطلع عليه بتاريخ 2015-08-14.
- ^ "Goldman Sachs to Acquire GE Capital Bank's on-line deposit platform". بلومبيرغ نيوز. 13 أغسطس 2015. مؤرشف من الأصل في 2017-02-20. اطلع عليه بتاريخ 2017-03-07.
- ^ "BMO News Release BMO Financial to acquire GE Capital's transportation finance business" (Press release). 10 سبتمبر 2015. مؤرشف من الأصل في 2017-12-01. اطلع عليه بتاريخ 2015-09-16.
- ^ "Nelson Peltz's Trian takes $2.5 billion stake in General Electric". رويترز. 5 أكتوبر 2015. مؤرشف من الأصل في 2015-11-02. اطلع عليه بتاريخ 2017-07-01.
- ^ "China's Haier buying GE appliance unit for $5.4B". يو إس إيه توداي. مؤرشف من الأصل في 2016-01-15. اطلع عليه بتاريخ 2016-01-15.
- ^ "GE acquires LM Wind Power". Windpower Monthly. مؤرشف من الأصل في 2016-10-12. اطلع عليه بتاريخ 2016-10-11.
- ^ "GE to Combine Oil and Gas Business With Baker Hughes". وول ستريت جورنال. مؤرشف من الأصل في 2016-11-01. اطلع عليه بتاريخ 2016-10-31.
- ^ GE explores sale of Water & Process Technologies business نسخة محفوظة 7 أغسطس 2017 على موقع واي باك مشين., World Pumps, November 1, 2016
- ^ "EU clears GE's Baker Hughes purchase without conditions". رويترز. مؤرشف من الأصل في 2017-05-31. اطلع عليه بتاريخ 2017-05-31.
- ^ "U.S. DoJ Approves Baker Hughes – GE Merger". Subseaworldnews.com. مؤرشف من الأصل في 2017-06-13. اطلع عليه بتاريخ 2017-06-21.
- ^ "GE, Baker Hughes complete merger". Oedigital.com. مؤرشف من الأصل في 2018-12-26. اطلع عليه بتاريخ 2018-12-26.
- ^ "Archived copy". مؤرشف من الأصل في 2019-08-20. اطلع عليه بتاريخ 2019-08-20.
{{استشهاد ويب}}
: صيانة الاستشهاد: الأرشيف كعنوان (link) - ^ "Archived copy". مؤرشف من الأصل في 2019-10-21. اطلع عليه بتاريخ 2019-10-21.
{{استشهاد ويب}}
: صيانة الاستشهاد: الأرشيف كعنوان (link) - ^ "Archived copy". مؤرشف من الأصل في 2019-10-22. اطلع عليه بتاريخ 2019-10-21.
{{استشهاد ويب}}
: صيانة الاستشهاد: الأرشيف كعنوان (link) - ^ Carlock، Catherine (27 أبريل 2017). "Why is GE naming its Boston headquarters 'Innovation Point'?". Boston Business Journal. مؤرشف من الأصل في 2017-04-28. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-28.
- ^ "GE announces $15 billion of business deals with Saudi Arabia". رويترز. 20 مايو 2017. مؤرشف من الأصل في 2018-07-19. اطلع عليه بتاريخ 2018-07-19.
- ^ "Exclusive: General Electric's power unit faces threat in Saudi Arabia". رويترز. 19 يوليو 2018. مؤرشف من الأصل في 2018-07-18. اطلع عليه بتاريخ 2018-07-19.
- ^ "ABB buys GE business for $2.6 billion in bet it can boost margins". رويترز. مؤرشف من الأصل في 2017-09-28. اطلع عليه بتاريخ 2017-09-27.
- ^ "ABB completes acquisition of GE Industrial Solutions". New.abb.com (بEnglish). Archived from the original on 2018-07-13. Retrieved 2018-07-13.
- ^ "General Electric, A Bigger Fraud Than Enron". gefraud.com. مؤرشف من الأصل في 2019-08-15. اطلع عليه بتاريخ 2019-08-15.
- ^ Hotten، Russell (15 أغسطس 2019). "General Electric: Madoff Investigator alleges $38bn in fraud". بي بي سي. مؤرشف من الأصل في 2019-08-16. اطلع عليه بتاريخ 2019-08-16.
- ^ Paul R. La Monica (15 أغسطس 2019). "GE stock has worst day in 11 years after Madoff whistleblower calls it a bigger fraud than Enron". CNN Business. مؤرشف من الأصل في 2019-08-15. اطلع عليه بتاريخ 2019-08-15.
- ^ Jonathan Ponciano (6 Oct 2020). "General Electric Says SEC Has Issued 'Wells Notice' Recommending Civil Action Over Shaky Accounting Practices". www.Forbes.com (بEnglish). Archived from the original on 2020-11-27. Retrieved 2020-10-15.
- ^ "2006 Annual Report" (PDF). Annualreports.com. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2017-10-16.
- ^ "2007 Annual Report" (PDF). Annualreports.com. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2017-10-16.
- ^ "2008 Annual Report" (PDF). Annualreports.com. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2017-10-16.
- ^ "2009 Annual Report" (PDF). Annualreports.com. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2017-10-16.
- ^ "2010 Annual Report" (PDF). Annualreports.com. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2017-10-16.
- ^ "2011 Annual Report" (PDF). Annualreports.com. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2017-10-16.
- ^ "2012 Annual Report" (PDF). Annualreports.com. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2017-10-16.
- ^ "2013 Annual Report" (PDF). Annualreports.com. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2017-10-16.
- ^ "2014 Annual Report" (PDF). Annualreports.com. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2017-10-16.
- ^ "2015 Annual Report" (PDF). Annualreports.com. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2018-11-18.
- ^ "2016 Annual Report" (PDF). Annualreports.com. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2018-11-18.
- ^ "2017 Annual Report" (PDF). Annualreports.com. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2018-11-18.
- ^ "2018 Annual Report" (PDF). Annualreports.com. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2019-04-14.
- ^ "GE Fact Sheet". GE. مؤرشف من الأصل في 2017-01-26. اطلع عليه بتاريخ 2017-01-25.
- ^ Seiffert، Don (30 أكتوبر 2018). "GE is no longer the most valuable public company in Massachusetts". Boston Business Journal. مؤرشف من الأصل في 2021-01-06. اطلع عليه بتاريخ 2020-09-03.
- ^ "GE Says Goodbye to the Dow". Nasdaq.com (بen-us). 20 Jun 2018. Archived from the original on 2018-06-21. Retrieved 2018-06-21.
{{استشهاد بخبر}}
: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link) - ^ Michelle Fox (20 يونيو 2018). "Worst isn't over for General Electric, predicts ex-GE transportation CEO". مؤرشف من الأصل في 2022-06-05.
- ^ Salmon، Felix (3 سبتمبر 2020). "GE heads towards zero". Axios (website). مؤرشف من الأصل في 2021-02-03. اطلع عليه بتاريخ 2020-09-03.
- ^ "Political Economy Research Institute Toxic 100 Corporate Toxics Information Project Technical Notes". مؤرشف من الأصل في 2006-09-02. اطلع عليه بتاريخ 2016-06-01.. Retrieved November 9, 2007.
- ^ EPA Document Lists Firms Tied to Superfund Sites The Center for Public Integrity نسخة محفوظة 14 فبراير 2009 على موقع واي باك مشين.
- ^ "Political Economy Research Institute". 27 سبتمبر 2007. مؤرشف من الأصل في 2007-09-27. اطلع عليه بتاريخ 2012-04-23.
- ^ The Region; G.E. Plant Accused Of Water Pollution" نسخة محفوظة 8 يوليو 2017 على موقع واي باك مشين., "The New York Times", January 21, 1983
- ^ GE agrees to $250 million Settlement to Clean Up PCBs in Housatonic River نسخة محفوظة 28 أكتوبر 2011 على موقع واي باك مشين., Department of Justice news release, October 7, 1999
- ^ "General Electric-designed reactors in Fukushima have 23 sisters in U.S". Openchannel.msnbc.msn.com. مؤرشف من الأصل في 2012-03-20. اطلع عليه بتاريخ 2012-04-23.
- ^ "Nuclear Reactor Maps: Fukushima-Daiichi". Nuctrans.org. مؤرشف من الأصل في 2013-01-15. اطلع عليه بتاريخ 2012-04-23.
- ^ "Fukushima: Mark 1 Nuclear Reactor Design Caused GE Scientist To Quit In Protest". أي بي سي. 15 مارس 2011. مؤرشف من الأصل في 2012-04-22. اطلع عليه بتاريخ 2012-04-23.
- ^ "Archives | The Philadelphia Inquirer". inquirer.com. مؤرشف من الأصل في 2019-08-11. اطلع عليه بتاريخ 2019-08-11.
- ^ "Hudson River PCBs – Background and Site Information". وكالة حماية البيئة الأمريكية. مؤرشف من الأصل في 2008-07-06. اطلع عليه بتاريخ 2007-12-31.
- ^ "National Priorities List Fact Sheets: Hudson River PCBs" (PDF). EPA. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2007-12-01. اطلع عليه بتاريخ 2007-12-31.
- ^ Harrington، Gerry (31 يناير 2014). "Movement afoot to name bridge after Pete Seeger". يونايتد برس إنترناشيونال. مؤرشف من الأصل في 2014-02-03. اطلع عليه بتاريخ 2014-02-03.
- ^ Levinton، J.S.؛ Ochron، S.T.P. (2008). "Temporal and geographic trends in mercury concentrations in muscle tissue in five species of hudson river, USA, fish". Environmental Toxicology and Chemistry. ج. 27 ع. 8: 1691–1697. DOI:10.1897/07-438.1. PMID:18266478.
- ^ New York State Department of Environmental Conservation (NYSDEC). Albany, NY. (2007). "Hudson River Estuary Program: Cleaning the river: Improving water quality" (PDF). ص. 24. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2008-02-27. اطلع عليه بتاريخ 2007-12-31.
- ^ U.S. Environmental Protection Agency (EPA). Boston, MA. GE/Housatonic River Site in New England: Site History and Description." نسخة محفوظة 19 مايو 2011 على موقع واي باك مشين. November 12, 2009.
- ^ "Understanding PCB Risks at the GE-Pittsfield/Housatonic River Site". US EPA. مؤرشف من الأصل في 2015-09-26. اطلع عليه بتاريخ 2015-09-25.
- ^ Gay، Frederick. "Distribution of Polychlorinated Biphenyls in the Housatonic River and Adjacent Aquifer, Massachusetts" (PDF). USGS. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2015-09-26. اطلع عليه بتاريخ 2015-09-25.
- ^ "Former Filled Oxbows of the GE-Pittsfield/Housatonic River Site". الولايات المتحدة EPA. US Environmental Protection Agency. مؤرشف من الأصل في 2015-10-02. اطلع عليه بتاريخ 2015-10-01.
- ^ "If I Catch It, Can I Eat It? A Guide to Eating Fish Safely – 2015 Connecticut Fish Consumption Advisory Site" (PDF). Connecticut Department of Public Health. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2015-09-07. اطلع عليه بتاريخ 2015-10-28.
- ^ "General State-wide Advice for Eating Recreationally Caught Fish and Waterfowl In Massachusetts" (PDF). Mass.gov. MDPH. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2015-09-16. اطلع عليه بتاريخ 2015-10-28.
- ^ "Rest of River of the GE-Pittsfield/Housatonic River Site". مؤرشف من الأصل في 2015-09-26. اطلع عليه بتاريخ 2015-09-25.
- ^ "Ecomagination: Inside GE's Power Play". Worldchanging.com. 22 فبراير 1999. مؤرشف من الأصل في 2012-05-19. اطلع عليه بتاريخ 2012-04-23.
- ^ Sullivan، Ned؛ Schiafo، Rich (12 يونيو 2005). "Opinion | Talking Green, Acting Dirty". مؤرشف من الأصل في 2019-08-11. اطلع عليه بتاريخ 2019-08-11.
- ^ "GE cleantech sales to top $17 billion this year". Businessgreen.com. 27 أكتوبر 2008. مؤرشف من الأصل في 2012-03-13. اطلع عليه بتاريخ 2012-04-23.
- ^ "GE Energy Acquires Kelman Limited". Renewableenergyworld.com. 18 أغسطس 2008. مؤرشف من الأصل في 2012-06-18. اطلع عليه بتاريخ 2012-04-23.
- ^ "Inside Ireland". Archive.today. 3 يوليو 2012. مؤرشف من الأصل في 2012-07-03.
- ^ VentureBeat, Camille Ricketts. "GE Pumps 10B More Into Green Technology R&D نسخة محفوظة 26 يوليو 2017 على موقع واي باك مشين.." June 24, 2010.
- ^ Candace Lombardi, CNET. "Solar power carport charges cars in Connecticut." May 26, 2011. Retrieved May 26, 2011. نسخة محفوظة 2 فبراير 2021 على موقع واي باك مشين.
- ^ Martin LaMonica, CNET. "GE invests in eSolar for combined solar, gas plants." June 6, 2011. Retrieved June 6, 2011. نسخة محفوظة 2022-06-17 على موقع واي باك مشين.
- ^ Jultrasoundmet.org نسخة محفوظة 13 يوليو 2010 على موقع واي باك مشين., A Pilot Study of Comprehensive Ultrasound Education at the Wayne State University School of Medicine
- ^ "GE Healthcare-Product Features-Henry Ford Hospital and Wayne State University School of Medicine Partner with GE". مؤرشف من الأصل في 2008-12-02. اطلع عليه بتاريخ 2009-10-09.
- ^ Fera، Rae Ann (26 أبريل 2013). "GE TELLS THE STORIES OF THE WORLD'S INNOVATORS WITH "FOCUS FORWARD"". Fast Co.Create. مؤرشف من الأصل في 2013-07-13. اطلع عليه بتاريخ 2013-07-10.
- ^ Patten، Dominic. "Sundance: 'Cyborg Foundation' Wins Focus Forward Filmmaker Competition". Deadline.com. مؤرشف من الأصل في 2018-07-10. اطلع عليه بتاريخ 2018-07-10.
- ^ Fera, Rae Ann (26 Apr 2013). "GE Tells The Stories Of The World's Innovators With "Focus Forward"". فاست كومباني (بen-US). Archived from the original on 2019-06-16. Retrieved 2019-06-16.
{{استشهاد ويب}}
: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link) - ^ Atkinson، Claire (26 يناير 2017). "General Electric inks deal to put logo on Boston Celtics jerseys". نيويورك بوست. مؤرشف من الأصل في 2017-01-28. اطلع عليه بتاريخ 2017-01-28.
- شركات مدرجة في بورصة نيويورك
- جنرال إلكتريك
- المكونات السابقة لمؤشر داو جونز الصناعي
- تأسيسات سنة 1892 في ولاية نيويورك
- تكتل شركات أسست في 1892
- تكتل شركات في الولايات المتحدة
- توماس إديسون
- سكنيكتادي (نيويورك)
- شركات أمريكية
- شركات أمريكية أسست في 1892
- شركات إلكترونيات أسست في 1892
- شركات تشارك الوقت
- شركات تصنيع أسست في 1892
- شركات تصنيع مقرها في بوسطن
- شركات طاقة كهربائية في الولايات المتحدة
- شركات متعددة الجنسيات مقرها في الولايات المتحدة
- شركات متعددة النشاطات
- شركات مقرها في مقاطعة فيرفيلد (كونيتيكت)
- شركات نقل في الولايات المتحدة
- شركات نقل مقرها في ولاية نيويورك
- شركات هندسة كهربائية في الولايات المتحدة
- شركة راديو أمريكا
- عتاد الولايات المتحدة العسكري
- فيرفيلد (كونيتيكت)
- مصانع القاطرات في الولايات المتحدة
- مصنعو محركات طائرات في الولايات المتحدة
- مواقع استجابة بيئية شاملة في ولاية واشنطن
- هندسة أنظمة الطاقة