أرابيكا:الميدان/سياسات/2014/نوفمبر
مناقشة سياسة أرابيكا في تسمية المقالات - مشكلة المصطلح العلمي
فتح النقاش في الآونة الأخيرة في عديد من الصفحات حول صحة المصطلح العلمي، ونتج عن ذلك نقل الكثير من المقالات إلى عناوين جديدة، واحتدم النقاش أحيانًا في حين أننا نستطيع تجنب ذلك إذا وصلنا إلى تطوير لهذه السياسة. ولذلك أردت أن نطور أحد بنود سياسة تسمية المقالات. السياسة تقول: عناوين المقالات يجب أن تكون مألوفة – العنوان الجيد يجب أن يعطي القارئ العربي غير المتخصص فكرة عن محتوى المقال بسهولة ويسر ما أمكن. القاعدة هي: استخدم أقل العناوين غرابة.
ومن الأمثلة عن صفحات النقاش: مأمول العمر ومبلمر وبلازما ومطثية والتقانة وأيون، إلخ.
ما أقترحه هو الأخذ بمصطلحات مجامع اللغة العربية إن وجدت، واعتماد المصطلحات الواردة في قواميس المصطلحات المتوفرة، والابتعاد عن الرأي في التحيز للمصطلح. وفي حال اختلاف المصطلحات، مثل مُبَلْمَر ومَكْثُور ترجمةً لـ Polymer، فيعتمد كلا المصطلحين، ولا داعي لحروب تحرير ونقل للمقالات وتغيير للمصطلحات داخلها طالما أنشئت بعنوان موجود في قواميس المصطلحات. وإن كان المصطلح الموجود في القواميس غريبًا على بعضنا فيمكن إنشاء وصلات تحويل إلى المقالة. ولا ضير من استخدام المصطلحين لتعميمهم على المثقفين. --باسم بلال نقاش 19:06، 6 نوفمبر 2014 (ت ع م)
- أتفق في المجمل. الأفضلية يجب أن تكون للمصطلحات الموثقة في معاجم المجامع، وربما قبلها في القواميس التخصصية الكبرى. في الطب هناك المعجم الطبي الموحد؛ في العلوم العامة هناك مكتب تنسيق التعريب والبنك الآلي السعودي للمصطلحات العلمية (واجهته أفضل من مكتب توثيق التعريب). طبعاً، كل واحد منها لا يخلو من العيوب، وهنا يمكن مناقشة كل أمر على حدة.
- عموماً، أرى عدم الإصرار في كل الحالات على إيجاد جذور عربية لجميع المصطلحات، فهذا لا يجدي. يمكن تعريب المصطلح، أي كتابة المصطلح الأجنبي بأحرف عربية مع تكييفه ليتناسب مع اللفظ العربي.
- وملاحظة: المصطلحات العلمية التخصصية بطبيعتها ستبدو غريبة لغير أصحاب الاختصاص. كما أن هناك إشكال في استخدام الكلمات الدارجة في وسائل الإعلام، حيث كثيراً ما تستخدم كلمات تدل عند أصحاب الاختصاص على مفهوم آخر غير المقصود. كما لا يمكن الاعتماد على المصطلحات المحلية دائماً، فمثلاً، نوقش هنا من زمان موضوع تسمية العنصر Zn (انظر نقاش:زنك): هذا العنصر كان (وربما لا يزال) يسمى في المدارس الإعدادية في بعض الدول «خارصين» وفي دول أخرى «توتياء».
- abanimaنقاش 20:21، 6 تشرين الثاني 2014 (ت.ع.م)
- مرحبا بالجميع، أنا أتفق مع أخي @Abanima: في أنه لا يجب الإصرار على الاسم الذي يدعى أنه عربي وفي الحقيقة ليس عربيا ويمكن تكييف اللفظ وإدخاله إلى العربية بعد إجراء نقص أو زيادة أو قلب في المبنى الصرفي له والتفاصيل موضحة في نقاش المبلمر، لكن لا أتفق في استعمال المعجم الموحد وحده فهو كما ذكر لديه عيوب شأنه شأن أي كتاب وهو ليس قرآنا فالقرآن نفسه ليس مصدرا هنا للأسف وإلا لما واجهت مشكلة في مقالة الإعجاز العلمي في القرآن بخصوص تصنيف علوم مزيفة وبعد نقاش مع الأخ جوباس استطعنا أن نصل لاتفاق لكن ليس موضوعنا، بالنسبة للشيوع فهو مهم جدا لأننا نريد إيصال المعلومة للقارئ غير المتخصص أما المتخصص فسيصل للمعلومة أيا كان مسماها كونه مجال اختصاصه، ولو أردنا تتبع الاختصاصيين لما وجدت مقالة واحدة بمعنى مفهوم، ومشكلة الأسماء غير الشائعة أنها تنفر القارئ وتجعله يكره اللغة العربية والموسوعة، للعلم فقط أنا خلال دراستي في الطب ورغم محاولات تبسيط المفاهيم قدر الإمكان أرى هجرا للعربية وسخرية منها فكيف سيكون الحال لو عنوننا بالعناوين الصعبة، بالفعل كلام الأخ أبانيما قد يكون صحيحا بخصوص ملاحظته أن المصطلحات العلمية ستكون غريبة لغير أصحاب الاختصاص لكن الأهم من ذلك أن يكون كل شق من العنوان مشتقا من فعل كل العرب يعرفون معناه كضرب وكسر ولعب.....إلخ. أي ربما يكون العنوان ككل قد يظن أنه غريب لكن كل شق وكل كلمة فيه يجب أن تكون مفهوما وبالتالي حتى لو استغربه البعض سيفهم معناه. أما السعي حول جلب مصطلحات مهجورة وغير معروفة المعنى حتى للمتخصصين فهو غير مجد بل منفر، وللتوضيح سيدنا عمر بن الخطاب وهو الذي عاش في عصر الفصاحة لم يعرف معنى كلمة أب في قوله تعالى: (وفاكهة وأبا) فكيف نريد للعربي البسيط أن يفهم في وقت أصبح من حوله يتفاخرون بالحديث بالإنجليزية وهجر العربية، أرى البعض للأسف يقول لي يا سيد فلان مصطلح كذا غير صحيح لأنني لم اسمع به في سوريا أو في العراق أو في كذا دولة...إلخ، وكأن الموسوعة سورية أو عراقية....إلخ. مع أن المصطلح مشتق من فعل مفهوم وأخص بالذكر لفظ ذائبية يتم الحديث عنه وكأنه شاذ مع أنه مشتق من الفعل ذاب واسم الفاعل ذائب ثم الاسم المنسوب منه ذائبية وليس بذلك التعقيد. خصوصا وأن كلمة soluble تعني ذائب فيكون الاسم منها ذائبية وليس ذوبانية لأن ذوبان اسم مشتق من solution وليس soluble. لكن ليس موضوعنا وبالنسبة لذائبية وذوبانية فالأمر بسيط وليس هناك فرق شاسع بين العنوانين على خلاف موضوعات أهرى يكون الفرق شاسعا بين العنوانين ففقط أحببت التنويه إلى أن هذه الموسوعة حلاوتها في كونها موسوعة حرة متعددة المصادر وطالما وجد مصدر فالاسم الأبسط والمفهوم هو ما يجب أن يكون له الأولوية، وليس إلزامنا باستعمال مصادر محددة وإذا كان العنوان الآخر ليس في هذا المصدر يأتي البعض ليقول وجه اعتراضك للمصدر الفلاني وكأن الموسوعة أصبحت جهة تابعة للمرجع الفلاني وليست موسوعة حرة مستقلة. لو سرنا مع من يقول بإحياء التراث وإعادة الألفاظ الغريبة ولو أن بعض ما يقال أنها كلمات عربية هي ليست كذلك، ربما لو سرنا في هذا الباب لانتهى الأمر بنا بعنونة بعض المقالات بألفاظ كجحلنجع وعطروس وللعلم يمكن لأي فرد في المجتمع أن يطالع الجذرين اللذين ذكرتهما في القاموس المحيط وسيجد أن الإمام الجهبذ الفيروزآبادي قال أنه بنفسه لا يعرف معناها ولكنه أوردها كي لا يأتي شخص ويقول أنها ذات معنى تماما كما أننا لم نحرق كتب الأحاديث الموضوعة لنفس السبب. لا أريد أن أطيل لكن خلاصة الكلام أن سياسة التسمية بوضعها الحالي أراها ممتازة وأشكر من صاغها، أما بعض الكلمات التي يقال أنها عربية فبحمد الله لم تفنى المعاجم الكببرة كالقاموس المحيط ولسان العرب ويمكن لأي شخص التأكد من أي لفظة وفيما إن كانت عربية أو لا؛ تحياتي---Avicenno (نقاش) 06:45، 7 نوفمبر 2014 (ت ع م)
- هذه المشكلة الكبيرة والقديمة في الموسوعة كلها ببساطة تتلخص في «المرجعية» ، انا شخصيا ليس عندي مانع من الأستعانة بأي قواميس او معاجم ولكن بشرط ان يكون مصدر يتفق عليه الجميع ، لكن للأسف لا يوجد هناك اتفاق ، وكل شخص يستعين بمصدر تبع لدولته او مناسب له !! وكما نعلم كل دولة وكل مصدر له أسلوبه الخاص في التسمية .. لذلك هنا يبدأ لخلاف وربما المعركة حول الأسم !!
نصيحة مني لكم لاتناقشون حول الأسماء او طريقة التسمية بل ناقشون الأصول .. يجب ان نتفق على أسماء مصادر موحدة ومتفق عليها من الجميع ، وهذا هو ما ينهي اي خلافات --مستخدم:Ibrahim.ID/توقيع/1 09:18، 7 نوفمبر 2014 (ت ع م)
- المشكلة أخي ابراهيم، أن من يريد اعتماد مصدر محدد هو لأنه يطابق ما يريد، وهذا يخالف طبيعة أرابيكا كونها موسوعة عربية حرة، لذا المصادر التي يجب أن تحترم هي المعاجم العربية الأصيلة كلسان العرب والقاموس المحيط والصحاح والعين ومختار الصحاح والمصباح المنير وكتب المبرد والأخفش وسبويه وغيرهم من أئمة اللغة، لكن للأسف تم اختيار نقاشات معينة وغض الطرف عن أخرى ولا أريد ذكر أمثلة على تلك الأخرى، لأن الأمر سيصبح أكثر تعقيدا مما هو عليه، لكن الغرض من جلب نقاشات مخصوصة هو للإيحاء بأن فلان هو سبب المشكلة وغض النظر عن أمور أعقد، بالنسبة للنقاشات السابقة فيمكن الرجوع للمعاجم وستجد أن نقاشين مما تم ذكرهما هنا مسألتهما محسومة والكلمات التي يدعى أنها عربية يمكن الرجوع للمعاجم للتأكد من عربيتها، وهي غير عربية بالمرة. لكن هناك تغطية وتعتيم على أمور لن أتطرق لها، ولا أرى أن سياسة التسمية بحاجة لأي تغيير، لأن التغيير سيكون صعبا ولن يكون موضوعيا لأنه سيحقق رغبة فلان دون علان، لكن الرجوع للمعاجم هو ما يؤكد أو ينفي صحة كلمة ما من عدمها ولا أعتقد أن هناك سببا يجعلنا لا نأخذ بها إلا إن كان شخصيا فهذا لا دخل لي به، ما أعتقده اعتقادا جازما أن الحل لهذه المعضلة هو الرجوع للمعاجم الأصيلة ثم أن يوجد لدينا إداري حازم يطبق السياسة بحذافيرها دون محاباة لفلان أو علان، لأنه البعض جاء ليغير نص السياسة لأنه يرى أنه لا يحقق مبتغياته ولا يهم إن كان النص الذي يريد تغييره هو النص الصحيح لكن المهم أن يحقق مبتغاه، أصلا قبل التفكير بتعديل السياسة يجب تطبيقها أولا من قبل إداري حازم ثم نفكر في موضوع التعديل، تحياتي---Avicenno (نقاش) 12:25، 7 نوفمبر 2014 (ت ع م)
- أطلب من الجميع افتراض حسن النية.
- ما أقترح إضافته إلى السياسة أن نأخذ بمصطلحات مجامع اللغة العربية إن وجدت، واعتماد المصطلحات الواردة في "قواميس المصطلحات" المتخصصة المتوفرة وإن لم تعجبنا، وتنحية الرأي في المصطلح طالما ترجمته موجودة، ولا مانع بل ومطلوب أن نجتهد في المصطلح الجديد. ليس من الحكمة أن نرمي جهد اللغويين العرب وراء ظهورنا، وليس لي أن أفند آراءهم، فكل اختصاصه.
- المصطلح في الكتب الجامعية ليس مرجعًا معتمدًا لي، فأنا من وسط جامعي وأعرف كيف تصدر هذه الكتب ومن ينقحها ويراجعها، ولكن يمكن الأخذ بها في حال المصطلحات الحديثة غير الموجودة في القواميس.--باسم بلال نقاش 14:56، 7 نوفمبر 2014 (ت ع م)
- مرحبا بالإخوة الأعزاء، أتمنى أننا نستطيع أن نجتهد في المصطلحات لكن هذا مخالف لسياسة لا أبحاث أصلية، بالنسبة للغويين العرب فالأمر قد يتشعب إلى أمور جانبية، هل هناك في عصرنا مجموعة تستحق بحق لقب لغويين عرب، وماذا هو علمهم إذا ما قورن بعلم جهابذة الزمان اللذين هم بالفعل من يستحقون لقب لغويي العرب كابن منظور والفاراهيدي والرازي صاحب مختار الصحاح والفيروزآبادي، وغيرهم. هؤلاء هم اللغويون اللذين يجب اعتماد كلامهم وقواميسهم بالدرجة الأولى. لأنه للأسف لا يمكننا الاعتماد على القواميس الجديدة اعتمادا اساسيا لأن من ألفها ليسوا بأعلم من أصحاب المعاجم العريقة الضخمة ولأنها للأسف أصبحت تخضع للتسييس شأنها شأن بعض المؤسسات الدينية للأسف. وأذكر مثالا عايشته من أرض الواقع في امتحان اللغة الإنجليزية كان أحد أبناء علية القوم قد كتب كلمة could الإنجليزية على صورة coud وللأسف تم اعتماد كلمة coud على أنها إجابة بديلة وأقول ذلك بكل مرارة عدا أنها ليست قرآنا ولم تخضع للتنقيح من علماء يشهد بعلمهم أما المعاجم العريقة فقد خضعت للتنقيح وتجد لها شروحات من جهابذة في اللغة جاؤوا بعد مؤلفي تلك المعاجم الأصيلة. بالنسبة للمصادر الجامعية فلا أقول أنها منزهة لكن على عيوبها تبقى ترجمة دول لا أفراد وشتان بين الاثنين أما القول بعدم موثوقيتعا فهو راي شخصي. أعقب على نقطة في حال تعدد المصطلحات ككلمة مكوثر ومكثور وبوليمر ومبلمر، ماذا لو كانت كلمتان منهما ليستا من اللغة العربية في شيء وللجميع أن يطالع نقاش المقالة ويطالع الجذر ك ث ر في القاموس المحيط ولن يجد هذه الأوزان لأنها مبتدعة. كلمة بوليمر تبقى الطف من مكثور ومكوثر مع أنها لا تنطبق على فعل صحيح الاستعمال في اللغة وفيها عيب موضح في نقاش المقالة. وبالنسبة إلى جملة إن كان المصطلح غريبا على البعض فصفحات التحويل تحل المشكلة فلأمر ينطبق على المصطلح الغريب فطبعا من غير المعقول أنه إن كان العنوان غريبا أن نطمسه تماما بل هذا يخالف قاعدة أرابيكا العامة التي تقول أضف ما لديك دون حذف آراء الآخرين. فنحن لا ندعو لإزالة هذه المصطلحات بل يكفي إيرادها في صدر المقال وبنفس الطريقة يمكن للمثقفين الإطلاع عليها و وبنفس الكيفية ننشئ تحويلة بها لكن لا نجعلها عنوانا ينفر القارئ ولا يفهم معناه. ولكن ليس أن نعنون بها ونقول أن تحويلة تحل الأمر لأنه بنفس الطريقة يمكن القول أنه يجب العنونة بالابسط والتحويلة بالاسم الغريب تحل الإشكال؛ تحياتي---Avicenno (نقاش) 15:52، 7 نوفمبر 2014 (ت ع م)
- فيما يخص القواميس الكبرى التقليدية، فهي لا تصلح كمصدر مباشر للمصطلحات العلمية لأن النهج العلمي تغير كثيراً خلال القرون الماضية، فضلاً عن أنها قواميس لغوية عامة لا علمية. عندما أقرأ في معجم قديم أن الصنوبر شجر كالسرو يمكن أن أعتبر ذلك تشبيهاً مقبولاً لمن لم ير الصنوبر في حياته. أما من وجهة نظر علم النبات فهما نوعان مختلفان من الأشجار.
- عموماً، أرى أن نعتمد على القواميس العلمية التخصصية المعاصرة ما أمكن، ثم على القواميس أو المصادر العلمية العامة مثل مجمع اللغة العربية ومكتب تنسيق التعريب وباسم، ويمكن مناقشة المصطلحات، ولكن في حال الخلاف نلتزم بالمصطلح الموثق في المعجم الأكثر تخصصية وشمولاً وحداثةً، حتى لو لم يعجبنا (إلا إذا كانت الترجمة لا تناسب المعنى مطلقاً، أي المصطلح له أكثر من دلالة، والترجمة الموجودة تشير إلى دلالة أخرى غير المقصودة: مثلاً كلمة rate تترجم عادةً بكلمة «معدل»، وهذا صحيح في تعابير مثل death rate، أي معدل الوفيات؛ لكن heart rate تعني «سرعة القلب»، أي عدد نبضات القلب في الدقيقة). أظن أن هذا هو الحل الأبسط.
- أما المفاهيم الجديدة التي لا مقابل لها، فيمكن استحداث مقابلات عربية لها، لأن الفائدة من كتابة مقالة عن موضوع جديد تساهم في تحقيق الهدف من أرابيكا في إنشاء موسوعة شاملة، وبالتالي يمكن أن تبرر تجاهل قاعدة منع الأبحاث الأصلية.
- abanimaنقاش 18:38، 7 تشرين الثاني 2014 (ت.ع.م)
- مرحبا بالإخوة الأعزاء، أتمنى أننا نستطيع أن نجتهد في المصطلحات لكن هذا مخالف لسياسة لا أبحاث أصلية، بالنسبة للغويين العرب فالأمر قد يتشعب إلى أمور جانبية، هل هناك في عصرنا مجموعة تستحق بحق لقب لغويين عرب، وماذا هو علمهم إذا ما قورن بعلم جهابذة الزمان اللذين هم بالفعل من يستحقون لقب لغويي العرب كابن منظور والفاراهيدي والرازي صاحب مختار الصحاح والفيروزآبادي، وغيرهم. هؤلاء هم اللغويون اللذين يجب اعتماد كلامهم وقواميسهم بالدرجة الأولى. لأنه للأسف لا يمكننا الاعتماد على القواميس الجديدة اعتمادا اساسيا لأن من ألفها ليسوا بأعلم من أصحاب المعاجم العريقة الضخمة ولأنها للأسف أصبحت تخضع للتسييس شأنها شأن بعض المؤسسات الدينية للأسف. وأذكر مثالا عايشته من أرض الواقع في امتحان اللغة الإنجليزية كان أحد أبناء علية القوم قد كتب كلمة could الإنجليزية على صورة coud وللأسف تم اعتماد كلمة coud على أنها إجابة بديلة وأقول ذلك بكل مرارة عدا أنها ليست قرآنا ولم تخضع للتنقيح من علماء يشهد بعلمهم أما المعاجم العريقة فقد خضعت للتنقيح وتجد لها شروحات من جهابذة في اللغة جاؤوا بعد مؤلفي تلك المعاجم الأصيلة. بالنسبة للمصادر الجامعية فلا أقول أنها منزهة لكن على عيوبها تبقى ترجمة دول لا أفراد وشتان بين الاثنين أما القول بعدم موثوقيتعا فهو راي شخصي. أعقب على نقطة في حال تعدد المصطلحات ككلمة مكوثر ومكثور وبوليمر ومبلمر، ماذا لو كانت كلمتان منهما ليستا من اللغة العربية في شيء وللجميع أن يطالع نقاش المقالة ويطالع الجذر ك ث ر في القاموس المحيط ولن يجد هذه الأوزان لأنها مبتدعة. كلمة بوليمر تبقى الطف من مكثور ومكوثر مع أنها لا تنطبق على فعل صحيح الاستعمال في اللغة وفيها عيب موضح في نقاش المقالة. وبالنسبة إلى جملة إن كان المصطلح غريبا على البعض فصفحات التحويل تحل المشكلة فلأمر ينطبق على المصطلح الغريب فطبعا من غير المعقول أنه إن كان العنوان غريبا أن نطمسه تماما بل هذا يخالف قاعدة أرابيكا العامة التي تقول أضف ما لديك دون حذف آراء الآخرين. فنحن لا ندعو لإزالة هذه المصطلحات بل يكفي إيرادها في صدر المقال وبنفس الطريقة يمكن للمثقفين الإطلاع عليها و وبنفس الكيفية ننشئ تحويلة بها لكن لا نجعلها عنوانا ينفر القارئ ولا يفهم معناه. ولكن ليس أن نعنون بها ونقول أن تحويلة تحل الأمر لأنه بنفس الطريقة يمكن القول أنه يجب العنونة بالابسط والتحويلة بالاسم الغريب تحل الإشكال؛ تحياتي---Avicenno (نقاش) 15:52، 7 نوفمبر 2014 (ت ع م)
- أتمنى لو أن الأمر بهذه البساطة أخي العزيز أبانيما، لكن من المهم جدا أن يكون لأوزان الأفعال والتصاريف التي تستعملها تلك الجهات التي ذكرتها أصل في اللغة العربية، نحن لا نقول أنهم لا يفقهون في تلك العلوم شيئا بالتأكيد هم عالمون بتلك العلوم لكن السؤال هل لديهم علم كاف باللغة العربية، أنا لا أقول أننا يجب أن نتقيد بتلك حرفيا لكن يجب أن لا تخرج تصاريف الأفعال التي سنستخدمها عن نطاق تلك القواميس لأنها عندها ستكون مبتدعة والنقاشات فوق توضح بالتفصيل؛ أنا ما أقوله أنه كيف لنا أن نحدد أدإن كانت كلمة ما عربية أم لا الحل هو الرجوع لتلك المعاجم. لا أخب الإلتزام بتلك المصادر التي ذكرتها وجعلها سياسة لأن ذلك سيجعل البعض يتهرب من النقاش، ويتحجج بأنه إن كان لأحد إعتراض على المصطلح الفلاني فليوجهه للجهة الفلانية حتى لو كانت المصطلحات التي يذكرها غاية في الشذوذ والتطرف وليس لها أصل في اللغة، وهذا يناقض كون أرابيكا موسوعة حرة متعددة المصادر والمنابت وأعارض بشدة أي تقييد وإلزام باستعمال أسماء محددة من المراجع، لأنه سيفتح الباب لأمور شخصية وغيرها لا أريد الخوض فيها فالموضوع ليس بتلك البساطة، لماذا سنطبق ما تقوله جهات معينة بغض النظر عن الفكر الذي تتبناه تلك الجهات عدا عن أننا غير تابعين لها ولسنا ملزمين بالتقيد بها. ثم لا يجب تطبيق هذا الإلزام على مجال محدد من العلوم كالطب والكيمياء والفيزياء مثلا وترك الباقي يسرح ويمرح في المواضيع الأخرى بلا قيود، قلت أكثر من مرة حلاوة هذه الموسوعة هي في تنوع مصادرها وعدم اصطباغها بصبغة دولة أو جهة معينة، فما أرجوه هو عدم تلويث هذه الصبغة؛ أطيب تحياتي---Avicenno (نقاش) 21:03، 7 نوفمبر 2014 (ت ع م)
- مداخلة: أنا مع ما قاله الإخوة، من اعتماد المصادر العربية، لكن الإشكال يتلخص في كيفية إيصال معنى الكلمة إلى القارئ البسيط، فهناك مصطلحات علمية لا يفهما إلا المتخصص، كما أن في العربية نفسها ألفاظ مستعربة، كمعظم أسماء الأنبياء مثلا، وقد صارت عربية بكثرة الإستعمال. ومن الفصاحة عدم استعمال المنفر وغير المألوف كما هو معلوم، إلا أن تشخيص الخلاف حول ما لا يتفق عليه الجميع، فالمطلوب تقريب وجهات النظر. واسم المقالة هو عنوان الموضوع الذي لا بد أن ينصرف إليه فهم القارئ، فلا بد أن يكون مألوفا ومختصرا ومشهورا يعبر عن المحتوى بكل وضوح. الخلاصة: أن المصطلحات العلمية واللغوية مراجع أساسية للتسمية، وفي نفس الوقت لا بد من مراعات أفهام القراء المختلفة. --منصورالواقدي (نقاش) 21:28، 7 نوفمبر 2014 (ت ع م)
- أتفق مع كلام الأخ منصور تماما، حتى أنه لفت نظري لشيء أحب التنويه إليه وهو أن ابن خلدون ذكر في مقدمته أن الأصل في الشعر هو البساطة وأن تعقيد الألفاظ ليس من الشعر وهذا رأي العلامة ابن خلدون ويمكن لمن يشاء مطالعته في مقدمة ابن خلدون الشهيرة. والأخ منصور قال كلمة جوهرية وهي أن العنوان هو محط أنظار القراء والذي لا بد أن ينصرف إليه فهم القارئ، فالقارئ عندما يرى ألفاظا غريبة وغير مفهومة في شريط البحث حتى قبل أن يدخل المقالة، سينفر من ذلك ولن يقرأ حرفا من المقالة وربما سيشتم اللغة العربية الحبيبة. أنا لست ضد استعمال الألفاظ الدخيلة والمولدة لكن على أن يحدث لها تغيير في المبنى الصرفي بحيث تصبح جزءا من لغتنا وتنطبق على فعل صحيح الاستعمال في اللغة فجهابذة اللغة أنفسهم لم ينكروا كلمات كمنجنيق وهي مشتقة من الفارسية جه نيك والتي تعني أنا ما أجودني ويمكن لمن أحب التأكد مطالعة القاموس المحيط تحت الجذر ج ن ق، ولست ضد استخدام المراجع العلمية على أن تكون المعاني التي تذكرها واضخة ومشتقة من أفعال اللغة المشهورة والمفهومة والتي يعرف العامي قبل المتخصث معناها. لكن أنا ضد تخصيص أسماء معينة من المراجع لأنها لا تهلو من العيوب ولأن تخصيصها سيحيطها بهالة من القداسة الزائدة التي لم تعط للقرآن هنا في أرابيكا. ولأن تحديد أسماء معيتة يحمل في طياته أن أي مصدر آخر هو كذب وهراء وتافه وغير صحيح ولا يجب الأخذ به، عدا أن بعض أسماء المراجع التي ذكرت هنا مصطبغة بأيديولوجيات وبأسماء دول يعتبرها البعض مقدسة ومن يخرج في ترجمته عن تلك الدول فهو الخاطئ الآثم الذي يجب أن يوضع في الزاوية ويرجم ويوبخ. لذا أرى أن السياسة لو أردنا تغييرها فالأمر يحتاج لنقاش قد يستمر لسنوات يتاقش كل جزئية من الترجمة والتعريب ولا يخصص مجالا ويغض الطرف عن آخر، لأن هذه سياسة قد تطبق لقرون مستقبلا وإحداث تغيير غير مدروس العواقب سيؤدي إلى كارثة ستنعكس على الموسوعة وقرائها، وأنا أقدر الجهد الذي بذله من صاغ هذه السياسة وكم دخل في نقاشات خول تفاصيلها، فلا أرى داعيا لتغييرها وليس ذلك إلا لأنها تخدم القارئ ولا تميت اللغة بتقييدعا بالألفاظ الغريبة التي هجرها أهل الزمان وهجران الكلمات الغريبة لم يحدث في زمننا فقط بل حتى البلغاء من الصحابة والتابعين ومن بعدهم تركوا العديد من الكلمات الغريبة والدليل الفرق الشاسع بين الشعر الجاهلي والإسلامي الأموي أو العباسي، والدليل أيضا أنهم كانوا يسألون الرسول عن كثير من معاني كلمات القرآن. فأهل ذلك الزمان لم يقولوا أنه يجب أن نحيي الألفاظ الغريبة ونحن لسنا بأعلم منهم لكي نحاول إحيائها كمن يرغب في هدم الكعبة ليبنيها من جديد كما كان قد بناها الصحابي الجليل عبد الله بن الزبير وهدمها الحجاج وأعادها لما هي عليه الآن وأعتذر عن الإطالة؛ تحياتي---Avicenno (نقاش) 21:48، 7 نوفمبر 2014 (ت ع م)
- السياسة التي نناقشها أضافها HD86 مشكورًا بعد نقاش مع عدد محدود من الويكيبيديين. هذه السياسة أضيفت إلى الصفحة دون مشاركة المجتمع.
- لا يمكن إرضاء القارئ البسيط فهو سيبحث عن عناوين مثل: موردانت وبغمنت وريآكتيف وديسبرس وكروموفور وأوكسكروم (اختصاص صباغة)، وسيبحث عن كرنك وبياكوليس ورولمانات (اختصاص ميكانيك). هذه هي المفردات التي يتداولها الناس العوام وحتى الأكاديميين في أحد البلاد ومن غير المنطقي أن أجعل عناوين المقالات كذلك لتناسبهم فيكون المصطلح كما وصفتموه (مألوفا ومختصرا ومشهورا). فيصبح قولي: يتكون صباغ الريآكتيف من جزئين أوكسوكروم وكروموفور. ونحتاج إلى بياكوليس في قياس أقطار الرولمانات في الكرنك!
- الاجتهاد في المصطلحات ليس مخالفًا لسياسة لا أبحاث أصيلة في حالة المصطلحات الجديدة. الأمر يكون في حالة المصطلحات الموجودة في القواميس المختصة.
- الهدف من النقاش إيجاد مرجعية لتوحيد الجهود العلمية في اعتماد المصطلحات، والابتعاد عن الرأي والرجوع إلى جذور الكلمة وتحليلها. أنا أقبل بالمصطلحات الموجودة في القواميس التي ذكرناها ولا أحب أن أبخس العلماء الذين تعبوا في إخراج قواميس المصطلحات لنا. أريد أن نحصل على توجه من مجتمع أرابيكا في اعتماد قواميس المصطلحات الاختصاصية كمصدر للمصطلح أولا، ثم لينتقل النقاش إلى وضع أسس لاختيار أي المصطلحات أنسب في حالة وجود أكثر من مصطلح في القاموس، وهذا ما أردت مناقشته هنا.--باسم بلال نقاش 08:59، 8 نوفمبر 2014 (ت ع م)
- أنت أخي طلبت من البداية افتراض حسن النية، لكن أول ما قلته أنت أهي أن هناك من غير محتوى المقالات وطمس الألفاظ الأخرى، هات تعديلا فيه طمس للكلمات الأخرى، انزر مقالة المبلمر لا يزال معظمها مكتوبا بلفظ مكوثر، فأين هذا التغيير الذي يتم الحديث عنه، السياسة تعكس رضى المجتمع لأنها بقيت سنين بدون أن يعترضوا عليها، أنت تقول أنه يجوز خرق سياسة لا أبحاث أصلية حتى نصل لمصطلحات جديدة، أما أنا فمن رأيي أنه لو أردنا خرقها فذلك يجب أن يكون لتبسيط المفاهيم للقارئ، ولا بأس إن كنت تريد الاتيان بمصطلحات جديدة على أن تكون مفهومة، أنا لم أقل أن نستخدم تلك التسميات التي ذكرتها للتو، بل ما قلته أن نستخدم ألفاظا عربية قدر الإمكان لكن أن يكون معنى هذه الألفاظ مفهوما لدى من عنده علم أساسي باللغة العربية كطالب ثانوية عامة، وليس استخدام الكلمات التي تفضلت بذكرها، أو استخدام كلمات حتى العلماء في تخصصهم لا يعرفون معناها ولا أريد أن أذكر مثالا فهو واضح، لا أحبذ تحديد تلك المراجع التي ذكرتها لأن لذلك مساوئ عدة ذكرتها ولن أعيدها، كما أنك ترفض المراجع الجامعية وكما أنك تقول ليس من الحكمة أن نبخس العلماء اللذين تعبوا في إخراج قواميس المصطلحات فليس من الحكمة أيضا أن نبخس جهد الدول والجامعات التي هي أعلى الهيئات الأكاديمية في الدول، فعل نبخس دول كي لا نبخس علماء، كل نقاش يمكن حله بشكل منفصل على سبيل المثال كلمة مكثور عدا انها غير عربية فهي لا تصلح لأنها ليس لها تصاريف فكلمة polymerize ماذا سنسيميها لتوافق كلمة مكثور هل سنسميها يكثور بكسر الواو وكلمة polymerization ماذا سنسميها كثورة بفتح الواو وكذلك درجة البلمرة ماذا سنسميها درجة المكثورة هذا كله يدل على أن هذه الأوزان خاطئة ولا تصلح والأنر ينسحب على بوليمر فماذا سنقول عن الفعل ploymerize هل سنقول بوليميرايز وعن polynerization ماذا سنقول بولايمرة وعن درجة البلمرة ماذا سنقول درجة البوليمرة، هذه الكلمات ليس لها أفعال وليس كبلمر الذي ينطبق تماما على فعل صحيح الاستعمال لغويا كدحرج ولن ازيد؛ تحياتي---Avicenno (نقاش) 09:37، 8 نوفمبر 2014 (ت ع م)
- لا أقول هذا أو ذلك، وإنما قالت القواميس المختصة، polymer: مكثور وpolymerisation:كوثرة، وdegree of polymerisation: درجة الكوثرة. لا اجتهاد لي في الأمر، وإنما أطلب النقل وليس الاجتهاد فيما هو موجود أصلاً. ولا أمانع استخدام "بلمرة" مثلاً لأنها موجودة في القواميس المخصتة محاولة منا في توحيد المصطلح، ولكني أميل أيضًا إلى مَكْثور. دعنا نتحدث عمومًا ولا نخصص مناقشة مصطلح بعينه.--باسم بلال نقاش 10:30، 8 نوفمبر 2014 (ت ع م)
- أنت أخي طلبت من البداية افتراض حسن النية، لكن أول ما قلته أنت أهي أن هناك من غير محتوى المقالات وطمس الألفاظ الأخرى، هات تعديلا فيه طمس للكلمات الأخرى، انزر مقالة المبلمر لا يزال معظمها مكتوبا بلفظ مكوثر، فأين هذا التغيير الذي يتم الحديث عنه، السياسة تعكس رضى المجتمع لأنها بقيت سنين بدون أن يعترضوا عليها، أنت تقول أنه يجوز خرق سياسة لا أبحاث أصلية حتى نصل لمصطلحات جديدة، أما أنا فمن رأيي أنه لو أردنا خرقها فذلك يجب أن يكون لتبسيط المفاهيم للقارئ، ولا بأس إن كنت تريد الاتيان بمصطلحات جديدة على أن تكون مفهومة، أنا لم أقل أن نستخدم تلك التسميات التي ذكرتها للتو، بل ما قلته أن نستخدم ألفاظا عربية قدر الإمكان لكن أن يكون معنى هذه الألفاظ مفهوما لدى من عنده علم أساسي باللغة العربية كطالب ثانوية عامة، وليس استخدام الكلمات التي تفضلت بذكرها، أو استخدام كلمات حتى العلماء في تخصصهم لا يعرفون معناها ولا أريد أن أذكر مثالا فهو واضح، لا أحبذ تحديد تلك المراجع التي ذكرتها لأن لذلك مساوئ عدة ذكرتها ولن أعيدها، كما أنك ترفض المراجع الجامعية وكما أنك تقول ليس من الحكمة أن نبخس العلماء اللذين تعبوا في إخراج قواميس المصطلحات فليس من الحكمة أيضا أن نبخس جهد الدول والجامعات التي هي أعلى الهيئات الأكاديمية في الدول، فعل نبخس دول كي لا نبخس علماء، كل نقاش يمكن حله بشكل منفصل على سبيل المثال كلمة مكثور عدا انها غير عربية فهي لا تصلح لأنها ليس لها تصاريف فكلمة polymerize ماذا سنسيميها لتوافق كلمة مكثور هل سنسميها يكثور بكسر الواو وكلمة polymerization ماذا سنسميها كثورة بفتح الواو وكذلك درجة البلمرة ماذا سنسميها درجة المكثورة هذا كله يدل على أن هذه الأوزان خاطئة ولا تصلح والأنر ينسحب على بوليمر فماذا سنقول عن الفعل ploymerize هل سنقول بوليميرايز وعن polynerization ماذا سنقول بولايمرة وعن درجة البلمرة ماذا سنقول درجة البوليمرة، هذه الكلمات ليس لها أفعال وليس كبلمر الذي ينطبق تماما على فعل صحيح الاستعمال لغويا كدحرج ولن ازيد؛ تحياتي---Avicenno (نقاش) 09:37، 8 نوفمبر 2014 (ت ع م)
- أنا أحاول ذلك قدر الإمكان لكنني أثبتت في نقاش المقالة أن هذه الأوزان غير مستعملة وتناقض بعضها فكيف سأسمي المبلمر بالمكثور على وزن مفعول غير المستعمل هنا ثم عند بلمرة أجعلها كوثرة وأحول الوزن من مفعول إلى فوعلة وهو وزن غير وارد في اللغة أيضا، هذا يتعارض مع توحيد نسق المقالات، كلمة بلمر لأنها تنطبق على فعل صحيح الاستعمال وأينما وضعتها ستصلح بلمر يبلمر بلمرة ودرجة البلمرة كدحرج يدحرج دحرجة وفعلل يفعلل فعللة، لا أريد أن أخصص الأمر لكن والله نقاش مبلمر واضح ولو قرأه أي إداري بتمعن سيعرف الخلل في استعمال تلك الألفاظ، لا أريد استعمال تلك المعاجم بالتحديد فأنت ذكرت مجموعة الفاظ قد تكون مستخدمة في بعض الدول لكن أنا لا أعرف معنى تلك الكلمات التي ذكرتها، الشيوع يجب أن يقاس على مستوى الوطن العربي لا دولة بعينها وأنا شخصيا نقاشك أنت بالذات أخي يسعدني لأنني رأيت نشاطك في تصحيح الأخطاء اللغوية، ملخص ما أقوله أن الشيوع لا يكون باستخدام الألفاظ غير العربية وترك العربية لكن أعني استخدام الألفاظ العربية الشائعة والمفهومة والمشتقة من أفعال شهيرة وليس استخدام ألفاظ حتى علماء اللغة لا يعرفون معناها، فإن لم نجد اسنا عربيا بسيطا بعد أن بذلنا جهدنا في البحث عندها نلجأ للاسم الأجنبي ونكتبه بحروف لغتنا على أن يخضع للتغيير الصرفي وينطبق على فعل صحيح الاستعمال لغويا، وهذا ما أعنيه، لكن استخدام الألفاظ الغريبة يخالف مشروع الدعاية لويكيبيدا العربية، وله مساوئ لا أريد الخوض فيها كثيرا، كل نقاش يمكن حله وحده على حدة، أطيب تحياتي للجميع---Avicenno (نقاش) 11:09، 8 نوفمبر 2014 (ت ع م)
- إخوتي الكرام، لا أحب أن أستبق الكلام وأتحدث كثيرا، لكن أنتم أعلم مني بأن هذا النقاش مخالف للركائز الخمس وبالتحديد للركيزة الخامسة والتي تنص على أن لا قوانين صارمة لأرابيكا وعلى الجميع أن يتحلى بجرأة في تعديل ونقل المقالات، وتخصيص مرجع كالمعجم الطبي الموحد أو باسم أو غيره سيجعل منه قانونا صارما، ويمنع النقل لأي اسم مخالف لهذه المعاجم، وكأن الأسماء الأخرى خاطئة، وهذا بحد ذاته خرق واضح للركيزة الخامسة، أم أننا سنغير هذه الركيزة وربما بعد ذلك سنلغي نطاق نقاش المقالات لأنه لا داع لأحد أن يعترض لأننا سنطبق ما في تلك المعاجم والبقية عليهم بالخنوع والتزام الصمت، وربما سنلغي بعدها صفحة طلبات النقل وسنقصر النقل على مجموعة الإداريين واللذين عليهم أن يطبقوا ما في تلك المعاجم وويل لمن خالف منهم تلك المعاجم، هذا الكلام لا يصح لو كنا نريد النقاش حول أمر يحسن ويكيبديا فلنتناقش حول تنظيم عملية النقل وليس تقييدها أي استحداث قاعدة الثلاث نقلات على غرار قاعدة الثلاثة استرجاعات، وإنشاء صفحات مساعدة توضح للمحررين ماذا يجب فعله عند الوقوع في حرب نقلية إن صحت التسمية على غرار حروب التحرير، أو أن نوضح ونفسر سياسة التسمية أي أن نناقش ما المقصود بشائعة وبسيطة وقليلة الغرابة، وأعيد أن كل نقاش يمكن حسمه على حدة من قبل إداري حازم أو طرف ثالث لا يحابي أحدا، وما دام هناك دليل ثابت أن هناك كلمات غير عربية فيجب حسم المسالة ونقل المقالات إلى أن يثبت خلاف ذلك، لكن في حالتنا لم يثبت ما يخالف الأدلة الواردة في المقالات لذا فالنقل ضروري ومطابق للسياسة وأنا أصغر من أعرفكم بهذا الكلام فأنتم أعلم مني به بمرات كثيرة؛ تحياتي---Avicenno (نقاش) 08:55، 9 نوفمبر 2014 (ت ع م)
تحياتي للجميع، إذا ما شخصنا المشكلة ستتجلى بحول الله بوادر الحل، لي مداخلة: اللغة كما قيل هي: "وعاء الفكر" ولا قيمة للكلمة الفصيحة إلا إن كان يفهما المخاطب، وفي الحديث: يارسول الله! إن "أبيه" يريد أن يأخذ "ماليه" أي: أبي يريد أن يأخذ مالي، قال له الرسول: "ادعه ليه" أي: أدعه لي، خاطبه بلغته، ومثله: "أمصيام" لغة في الصيام مثلا، ومعنا في اللغة كلمة: "عبقري" وفسرت بمعنى: "طنافس" تفسير الغريب بالأغرب. الأمر يحتاج إلى معرفة سياسة استخدام اللغة، ففي العربية ألفاظ قياسية وسماعية ومستعملة ومتروكة. ولكن هل يراعى جانب الإستخدام العامي وحده في موسوعة معرفية بالطبع لا، والمصطلح العلمي يقدم بلا نزاع لكن الإشكال يكون عند التعارض، والمطلوب هو التسمية بما يقرب فهمه عند الأكثرين، فالمصطلحات الغامضة وغير المتداولة إذا وجدت معها ألفاظ أشهر منها بكثرة الإستعمال؛ قدم الأشهر. وعند الخلاف يكون المرجع هو: الإستقراء. لا أقصد إهمال المصطلح العلمي، بل أرى أن توضع الحلول الأنسب، وفق أساليب الخطاب، لأن الموسوعة تتخاطب مع المجتمعات بمختلف أفهامها، فلا بد أن يكون العنوان سلسا يقرب فهمه للأغلبية. مستخدم:منصورالواقدي/توقيعي14:15، 9 نوفمبر 2014 (ت ع م)
- أنا لا أرى الخلاف كبيرا، ورأيي هنا مزيج من آراء المشاركين آنفا. أتفق مع أبانيما حول أولوية استعمال القواميس المتخصصة الحديثة لأننا تتناقش حول مواضيع علمية لم يرد أكثرها في قواميس اللغة، والمعجم الطبي الموحد من أهم المراجع في هذا المجال (وحسب علمي فهو لا يعكس وجهة نظر قُطر أو جهة معينة). أما بخصوص أولوية الكلمات المستعملة في سورية والعراق، فأعتقد أن هذين البلدين سباقان في مجال التعريب والتعليم باللغة العربية (أو على الأقل خلال القرن العشرين وقبل اندلاع الأزمات فيهما)، ويكفي أن مجمع اللغة العربية في دمشق هو أول المجامع العربية. لا غضاضة لدي في أن تكون الكلمة غريبة لأن كل كلمة مستحدثة تبدأ غريبة حتى بالإنكليزية (كلمة بايت byte مثلا) ثم يبدأ الناس بالتعرف عليها واستعمالها (حاسوب مثلا). في حالة غياب المرادف العربي (وهذه موجودة في كثير من أسماء الكائنات الحية والمركبات الكيميائية ومصطلحات التقنية الحديثة) فعندئذ تطبق سياسة تجاهل كل القواعد، وإلا فسنبقى مكاننا، وكل نهضة لأي أمة بدأت بالترجمة ونقل العلوم، وبالنسبة لي هذا هو مغزى أرابيكا الأهم. عمرو بن كلثوم (للمراسلة • مساهمات) 04:17، 12 تشرين الثاني 2014 (ت.ع.م)
- بخصوص السياسة عند وجود أكثر من مصطلح لنفس الكلمة، أقترح الأخذ بالكلمة ذات المعاني الأقل إثارة للخلط أو الجدل. على سبيل المثال، ترجمة كلمة fridge قد تكون ثلاجة أو براد أو مبرّد(ة). في هذه الحالة بعض الأقطار تستعمل اللفظة الأولى وبعضها تفضل الثانية، ولكن موضوعيا الثانية أقرب للصواب لأنها تعني التبريد وليس التجميد، والرأي غير المنحاز لقطر أو عادة سيتجه لهذه اللفظة لأنها تتجنب الخلط مع كلمة freezer التي تعني المجمدة أو الثلاجة. أواجه نفس المعضلة في أسماء النبات، فالكثير منها ليست لها أسماء عربية متفق عليها، والأسماء العامية قد تكون مشتركة لأكثر من نبات، وفي هذه الحالة أفضل استعمال أسماء مختصة بهذا النوع بعينه لتجنب الخلط. تحياتي وشكرا لجميع المشاركين في هذا النقاش والجهد الترجمي. عمرو بن كلثوم (للمراسلة • مساهمات) 04:26، 12 تشرين الثاني 2014 (ت.ع.م)
أنا أستغرب من الجميع اعتمادهم الكبير على صفحات التحويل وكأنها حل مثالي. باختصار ما يُراد بهذا النقاش اعتماد سياسة تنص على أن عناوين المقالات يجب أن تكون عناوين يفهمها 1% من المتصفحين لأنها "عربية" والعناوين التي يفهمها 99% من الناس هي مجرد صفحات تحويل للعناوين "العربية". أول للعلم مُحرِّكات البحث لا تعرف ولا تعترف بصفحات التحويل، وكذلك مُحرِّكات البحث تركز كثيرًا على عنوان المقالة، كلمة "كوثرة" هي حاليًا (وإن شاء الله للأبد) تحويل لصفحة بلمرة، بإجراء بحث بسيط في گوگل ستظهر عبارة هل تقصد البحث عن "كووورة" ! جربوا الأمر مع الصفحات الأخرى، وستصلون إلى نتيجة هي أن مُحرِّكات البحث لا تعترف بالتحويلات[أ].
- ^ لابد من إجراء البحث في صفحة تصفح خفي أو "Incognito" لكي تظهر النتائج دون تأثر من الصفحات التي تمت زيارتها سابقًا وغيرها من أساليب تخصيص نتائج البحث.
إن ما يُراد فعله هنا سيكون كارثة في حق مشروع أرابيكا؛ مقالة مثل هيولي (خلية) (طبعًا لا أحد سيعرف عن ماذا تتحدث المقالة رغم أنها تتحدث عن أحد أساسيات الأحياء والخلية)، نقلهاAvicenno جزاه الله خيرًا إلى سيتوبلازم (خلية) في 15 أكتوبر 2014 (الآن الجميع يعلم عمَّا تتحدث المقالة من خلال العنوان فقط)، زيارات الصفحة تساوي خلال هذه الـ12 يومًا التي مرت في هذا الشهر فقط زياراتها خلال شهر كامل قبل النقل! أنا آسف لوقوفي ضد من يريد التعريب ولكن من قوانين الموسوعة استخدام عناوين تسهل إيجاد المعلومة لمن يبحث عنها ومن خلال هذه الإحصائيات يتضح أن العناوين التي يعرف واعتاد عليها ملايين العرب هي تلك العناوين التي تتحدث عنها القوانين وليس التعريبات السخيفة أمثال عنصورة وقمرة التصوير (تعنيان بكسل، وكاميرا بالمناسبة، وقد نقلهما مستخدم:زكريا ومستخدم:Meno25 مشكورين). أنا شخصيًا إذا لم أكن أعرف بهذه الخلافات التي تجري في النسخة العربية من الموسوعة لظننت أن صفحات هيولي وعنصورة تتحدث عن أمور مختلفة تمامًا عما أبحث عنه. --Kuwaity26 (نقاش) 06:45، 12 نوفمبر 2014 (ت ع م)
- @عمرو بن كلثوم: مرحبا أخي العزيز عمرو؛ بالنسبة أخي للمعجم الطبي الموحد هذا؛ هل هو قرآن لا ينطق عن الهوى أم أنه وحي يوحى علمه شديد القوى؛ هذا المعجم من تأليف مؤسسة الصحة العالمية التابعة لأمريكا !!!!والتي تحب العرب والعربية كثيرا جدا حتى أكثر من العرب أنفسهم !!!! كما وأنها أعلم منهم بالعربية !!!!، وليس لها أي مبتغيات أبدا مثل صندوق النقد الدولي وبنك الإعمار وغيرها !!!، للأسف تحديد مصدر معين مخالف لإحدى الركائز والأمر موضح فوق لأن ذلك سيجعل منه قانونا صارما، وهذا الأمر ممنوع في ويكيبديا وأنت أعلم مني بذلك، أنا أتفق معك أنه إن كان المصطلح جديدا فلا بد من الاجتهاد لأنه لو انتظرنا العرب المتقاعسين لما بقي في موسوعتنا مقالة واحدة لأن المصادر العربية أشح من الشح نفسه؛ لكن ألا يجب تحري البساطة قدر الإمكان، لا أقول استعمال الألفاظ العامية في الشوارع بل أكرر أن نستعمل كلمات يعرفها من لديه علم أساسي باللغة العربية كطالب ثانوية عامة، بالنسبة للعراق وسوريا فربما كان ذلك في الماضي أما الآن فأقولها وبحرقة لم يعد هناك شيء اسمه سوريا أو العراق فأنت تعلم كم قتل من العلماء وغير ذلك، عدا أنها لم توفق في بعض التعريبات كدار الخيالة بدلا من السينما وبعض الأمثلة كالتي ضربها الأخ الكويتي؛ عدا أن الموسوعة ليست جهة تابعة لهذين القطرين؛ والحكمة ضالة المؤمن أنى وجدها فهو أحق بها أي أننا يجب أن نيسر ولا نعسر فهناك دول تنهض في مجال التعليم وتبسيط المصطلحات، كالأردن والسعودية ومع أنني لست من أي منهما بل أنا طالب يدرس في إحداهما إلا أنني رأيت مجهودا رائعا في تبسيط المفاهيم وطالما أن هناك مصدر بسيط فكيف نعتبره خاطئا ونتجاهله؛ إقرار المعجم الموحد أو غيره سيؤدي بنا إلى كارثة حيث سيت التهرب من النقاش بحجة أن من له اعتراض فلوجهه للمعجم الموحد وكأن الموسوعة تابعة للمعجم الموحد وهذا أمر محزن؛ لل أقول أن نقوم بمخالفة المعجم الموحد دائما ونجعل ذلك شرعة ومنهاجا لأنه إن كان الاسم الذي يستخدمه بسيطا ومفهوما فيجب الأخذ به لكن للأسف هناك من يتخذ هذت المعجم قرآنا ويحاول مخالفة أي مصطلح صادر من غيره وإن كان أبسط بأضعاف مضاعفة، لا أريد ذكر مثال حتى لا يتحسس البعض لكن صفحة طلبات النقل توضح واحدا جديدا، أتفق مع الزميل @Kuwaity26: في أن المصطلحات الأقل غرابة سترفع كثيرا من نسب مشاهدة الصفحات، وهذا ما نريده بالنهاية أي أن يقرأ القارئ المقالة، لا أن ينفر منها ويظن أنها تتطرق لموضوع آخر، بالنسبة لنقطة أن الكلمات الأجنبية تبدأ غريبة فهي لو كانت كذلك فهي لو كانت كذلك على الفرض فإن استعمالها وشيوعها كفيل بنزع غرابتها ربما في غضون شهر على أبعد حد أما الكلمات الغريبة فوالله لو بقية قرون على صفحات الموسوعة ما قرأها أحد؛ المشكلة أن هذا النقاش يدور حول تحديد قانون صارم لأرابيكا وهذا الأمر مخالف لللركيزة الخامسة ولا يمكن القبول به، إذ أن اعتماد مصدر واحد سيفيد وكأن كل الآراء الأخرى خاطئة بدلا كن ذلك لم لا نناقش الاقتراح فوق حول قاعدة الثلاث نقلات والحروب النقلية إن صحت التسمية وليس تقييد عملية النقل لأن الركيزة الخامسة تؤكد وبشدة على أنه يجب أن يتحلى المستخدمون بالشجاعة لتعديل ونقل المقالات؛ تحياتي لكم وشكرا لمشاركاتكم الطيبة---Avicenno (نقاش) 08:26، 12 نوفمبر 2014 (ت ع م)
شكرًا يا @Kuwaity26: على ملاحظتك، لقد نبهتنا إلى أن محركات البحث لا تتعرف إلى صفحات التحويل، فعلا هي مشكلة. ولكني عندما جربت ما ذكرته وبحثت عن مكوثر قادني محرك البحث مباشرة إلى المقالة مبلمر (أرجو نقلها حاليًا فوق التحويلة إلى مبلمر بدون ال التعريف). وجربت الأمر أيضًا مع مصدح وقادني الأمر مباشرة إلى ميكرفون، ولم يقترح علي غوغل كلمة كووورة، وهذا الكلام طبعًا مع استخدام متصفح خفي كما تفضلت. بالنسبة لي كقارئ غير متخصص في علم الأحياء، كلمة هيولى مفهومة وواضحة على النقيض من كلمة سيتوبللازما.
يبدو أن النقاش يكشف عن مسألة خطيرة كما أرى، وهي رفض المصطلح عمومًا والالتجاء إلى المصطلحات العامية الشائعة وتثبيتها ودعمها، وهنا تبدأ النزاعات بين مختلف البلدان، كل يدافع عن مصطلحه. أخشى ما أخشى أن تتحول أرابيكا العربية إلى أرابيكا المصرية. لا أحد يقول بالأخذ من مصدر واحد مثل المعجم الطبي الموحد وإنما الاعتماد على القواميس المتخصصة ولا مانع من الرأي ولكن القواميس أو "المرجعية" تعطينا أرضية مشتركة ننطلق منها. في كثير من ملخص التعديل أثناء تحويل المقالات يكتب البعض "هكذا أفضل"! --باسم بلال نقاش 08:49، 12 نوفمبر 2014 (ت ع م)
- أنا من أنصار التعريب وأؤيد اللجوء إلى المعاجم المُعرَّبة المُعتمدة، وأُضيف: لِنصنع قالبًا يوضع أسفل الصفحة أو أعلاها يُفيد بأنَّ هذه التسمية مُعتمدة من قِبل المُعجم كذا كي لا تُثار المسألة مُستقبلًا. أعتذر ولكنني مُنذُ فترة لم أعد أؤمن باستعمال المُصطلح الشائع ضمن مجالات مُعينة، وفضَّلت الابتعاد عن هذه النقاشات كونها لا تنتهي. من واجبنا الحفاظ على هذه اللُغة وبأيدينا وسيلة بسيطة لِنفعل ذلك، وهي هذه الموسوعة. تطوّر اللُغة لا مفر منه، لكن التطوّر لا يكون باستبدال ما هو موجود، هذا تخلّي عن اللُغة وهدم بطيء لأركانها. عُمومًا، أنا مع استعمال المُصطلحات العربيَّة وأؤيِّد ذلك طالما هي مُعتمدة من قِبل قاموس طبي أو جهة مُختصة--مستخدم:باسم/توقيع--: 09:07، 12 نوفمبر 2014 (ت ع م)
- أخي ابو البس؛ أي مصطلحات عامية تتحدث عنها، هل كلمة سيتوبلازم عامية، من قال أن هيولى مفهومة، أكاد أجزم أن لا أحد يعرف معناها، أما سيتوبلازم فهي شائعة جدا، القواميس المتخصصة التي تقصدها إحداها هو المعجم الموحد فكيف ستقنع من يريد الأخذ به أن لا يلتزم به وأن لا يجعله قرآنا، بصراحة أميل إلى رأي أخي ابراهيم عندما قال في البداية أنه يصعب التوصل لحل ففي إحدى النقاشات فوق قال أحد زملائنا الأعزاء أن المجامع فاشلة ولم لا نحاول الاجتهاد بأنفسنا حتى لو كان الاسم الذي نريده غير موجود لا في تلك المجامع ولا هو شائع أصلا، المعاجم التخصصية لا تعطي أرضية مشتركة بل تخلق اختلافا لأنها ترضي البعض ممن يحبون جعها قانونا صارما كي يتهربوا من النقاش ويتخذوها حجة لإمضاء آرائهم، ثم هل هي المعاجم الوحيدة الصحيحة، ماذا عن الجامعات التي هي القمة في المجال الأكاديمي، هل من فيها أغبياء لدرجة أنهم لا يعرفون كيف يعربون، هذا بالفعل يكشف عن توجه خطير سيقتل الموسوعة وسيقتل العربية، فالرسول ﷺ كان من أفصح العرب في زمانه لكنه كان يخاطب الصحابة بأبسط الألفاظ التي تقارب أفهامهم كما أشار أخي @منصورالواقدي: لذلك، ولم يستخدم ألفاظا غريبة عن أهل زمانه؛ لماذا يتم إهمال أن الكلمات المفهومة وأركز على مفهومة أكثر من شائعة أي مفهومة المعنى للقارئ الذي يملك مستوى بسيط في اللغة العربية تزيد من نسب مشاهدة الصفحلت بشكل كبير جدا، ولماذا يتم النقاش في أمر مناقض تماما للركيزة الخامسة ولللقاعدة التحلي بالشجاعة في النقل، للتغيير ضروري جدا، فقد بقيت الموسوعة طيلة فترة طويلة وهي تعنون بكثير من العناوين الغريبة وهذا حال دون رقيها؛ في حين أنه لو تم التغيير يأتي من يقول يا سيد فلان من أي القواميس جئت بهذا المصطلح في حين أننا لم نقل له من أي مكان مهجور جئت بهذه المصطلحات الغريبة التي لو أحضرنا علماء اللغة فلن يفهموا معناها، تحياتي ولا أريد الإطالة فقد شرحت بما يكفي مساوئ هذا النقاش الذي سيقتل القارئ العربي وسيقتل فضوله للمعرفة بكل أسف؛ تقبلوا الشكر ولا تتضايقوا والله كلنا غيور على لغته وموسوعته لكن كل يعمل على شاكلته وبالطريقة التي يعتقد أنها عي من ستنهض بالموسوعة، لو ناقشنا قاعدة الثلاث نقلات ومنع النقل المتكرر لربما حلت 90% من المشكلة لكن لا أدري سبب عدم مناقشتها، أخي @باسم:، من قال أننا نتخلى عن اللغة بل بالعكس المصطلحات الغريبة هي التي تهدم اللغة لأن الكثير منها ليست من اللغة في شيء بل هي أوزان شاذة جاءت بها لكنة الحداثة، حتى العرب في القدم كان لكل زمان مصطلحاته ومفاهيمه، وقد ضربت مثلا عن الفرق بين الشعر العربي والجاهلي ورأي ابن خلدون في موضوع الشعر وكذلك أن العرب لم ينكروا الكلمات الجديدة كمنجنيق واسطرلاب وغيرها، لكن البعض مصر على أن يستعمل الألفاظ القديمة والتي هجرها أسلافنا ولم يعودوا يستعملونها ولسنا بأعلم منهم، وكأن اللغة ممنوع أن تتطور بتاتا وممنوع أن تدخل إليها كلمات جديدة أبدا، ويجب أن نبقي على الكلمات القديمة المهجورة غير معروفة المعنى لا أن ندخل أي كلمة جديدة فهذا ممنوع، عندها سأرى عناوين المقالات بأسماء كعطروس وجحلنجع وعندها لن أعود أنا ولا غيري لموسوعة ستصبح رجعية إلى حد بعيد حينها، وتحياتي من جديد---Avicenno (نقاش) 09:20، 12 نوفمبر 2014 (ت ع م)
- أعني المُصطلح «الرائج» قد لا تكون مفهومة الآن، ولكن يجب أن نُساعد لُغتنا ونُغنيها حتى تُصبح مفهومة مُستقبلًا. والجامعات نعم فيها أغبياء كُثر لا يفقهون من العربيَّة سوى اسمها (أنا أتعامل معهم يوميًّا). عُمومًا ليس موضوعنا. طُرحت الفكرة وقُلت رأيي. أنا أُفضّل المُصطلحات العربيَّة أو المُعرَّبة أكثر من الغربيَّة المُستعملة كما هي--مستخدم:باسم/توقيع--: 11:12، 12 نوفمبر 2014 (ت ع م)
- @باسم: وأنا معك في ذلك من حيث رواج المصطلح، وأنا في وسط جامعي وأتعامل مع بعض أولئك الأغبياء كذلك ، لكن الجامعيون على غباء بعضهم يبقون أفضل من من لهم أيديولوجيات مخيفة، طالع مقالة بلمرة مثلا، في قاموس البعلبكي جائت بلفظ التبلمر، لكن إن أردنا تقديس مرجع آخر كمكتب تنسيق التعريب وغيره لأصبحت المقالة بعنوان شاذ وخاطئ لغويا وهو كوثرة، مع أنه وزن غريب وغير مستعمل لغويا، لكن أنى لك أن تقنع من يقدس هذا المصطلح أن كلمة التبلمر عربية وتنطبق على الفعل تدحرج تدحرج على وزن تفعلل وأنى لك أن تقنعه أنه في لبنان مثلا هناك قواميس يمكن الأخذ بها أيضا وهناك مراجع كالموسوعة العلمية الميسرة وموسوعة الطبيعة الميسرة وغيرها من كتب مكتبة بيروت، كيف ستقنعه أن كلمة تبلمر عربية وهناك من يقول بأن المجامع التي صاغت كلمة مبلمر هي فاشلة وما لما إلا أن نفتح مجمعا جديدا؛ فاعتماد مراجع كالمعجم الطبي الموحد وغيره له مساوئ كثيرة، أكبرها تخطئة المراجع الأخرى وتقديس مرجع وكأنه قرآن وقانون صارم لأرابيكا تحياتي واعذرني لو أطلت عليك---Avicenno (نقاش) 11:24، 12 نوفمبر 2014 (ت ع م)
من أجل تجنب ما حدث في الماضي من نقاشات وتشدد بالرأي فُتح النقاش هنا. لا أحد من الذين هنا يريد أن يقدس مصدرًا بعينه كما تدعي يا Avicenno. الكل يريد أن يصل إلى أرضية مشتركة للانطلاق منها. وبتلخيص ما ذكر في الأعلى:
- الاقتراح الأول: اعتماد المصطلحات الموثقة في معاجم المجامع والقواميس المختصة، وهي ليست محصورة في مصدر أو كتاب واحد. وهناك تقارب يصل إلى 70% في استخدام المصطلح بين المصادر المختلفة، ويكون النقاش في النسبة الباقية.
- الاقتراح الثاني: استخدام المصطلح الشائع، مع صعوبة تحديد معنى كلمة شائع. لأن كل شخص لديه ثقافة معتمدة على مصدر ما يعتبره هو الشائع.
هل من اقتراح آخر أغفلته؟--باسم بلال نقاش 12:10، 12 نوفمبر 2014 (ت ع م)
- أستاذ ابو البس أرجو أن تحسن انتقاء الألفاظ فأنت من الكبار هنا فلا تقول أنني ادعيت، أنا لم أدع شيئا، بل تخصيص مجموعة من المصادر سيجعلها قانونا صارما، وسيحيطها بهالة من القداسة لو أحببت التأكد بإمكانك مطالعة إحدى النقاشات فوق والتأكد من صحة ما "ادعيته"، من المبكر جدا يا صديقي أن تخرج بخلاصة فنحن لم نتخط حتى منتصف الشهر وهناك العديد من المستخدمين المتغيبين حاليا، ولا يستحسن محاولة فرض رأي معين، هذه سياسة قد تطبق لسنين مستقبلا وإحداث تغيير جذري فيها لا يكون بهذه السرعة الفائقة فلم ينته الشهر بعد، خصوصا استغلال قلة المتواجدين حاليا ليس أمرا جيدا؛ تحياتي للجميع---Avicenno (نقاش) 12:23، 12 نوفمبر 2014 (ت ع م)
- يا أخي العزيز الأمر ليس قضية شفاء غليل وغيره فليس بيني وبينك ثأر لا سمح الله، لكن من غير الجميل عند مجتمع راقي كهذا المجتمع أن نستخدم الفاظ يشتم منها رائحة غير راقية. وهذا ما أؤكد عليه أن هذا نقاش وليس تصويتا، هناك أمور كثيرة تم طرحها بعضها تم الرد عليه والبعض الآخر لم يتم الرد عليه، أنا لا أرى أن هناك ترجيح في هذا النقاش لاستخدام معاجم معينة وإن كانت أكثر من معجم النسبة في النقاش أن 50% أو ربما 60% ممن شاركو يودون أن يستخدموا معاجم لكن دون تحديد اسماء محددة وأيضا هناك 50% تقريبا تعارض الأمر، والنسب الحالية ليست حقيقية مئة بالمئة نظرا لقلة المشاركبن في النقاش؛ أنا أكرر أمرا واضحا وهو أنني لا أقصد بالمصطلح الشائع ما يستخدمه العامة على قارعة الطريق بل استخدام كلمات مفهومة لدى من يمتلك علم أياسي باللغة العربية كطلاب الثانوية العامة. وليس هناك من صعوبة في تحديد الشيوع فالشيوع يقاس بتداول الاسم على مستوى أغلب دول الوطن العربي وليس تخصيص دولة بعينها وأن يكون الاسم من تصاريف الأفعال والأوزان الدارجة والمعروفة للجميع وليس الأوزان غير المستعملة في اللغة وتحديد الامر ليس صعبا نظرا لوجود معاجم كبرى توضح بالتفاصيل، لأن لغتنا عظيمة وليست ضعيفة لتحتاج إلى استخدام الكلمات المهجورة والتي يدعى أنها عربية وهي ليست كذلك، أو الأوزان غير المستعملة. فأنت تعلم أخي أن تغيير حرف الجر الواقع بعد أي فعل شهير كضرب ودفع وكسر وغيره من الأفعال المشهورة كفيل بتغيير المعنى بدون حاجة لاستخدام كلمات قديمة فأنت تعلم أنه لو غيرنا حركة واحدة أو تنوين او حرف عطف سيتغير المعنى وسيعطينا معان كثيرة وتنوعا في الاستخدام، أي ما أقوله أن يكون كل شق في عنوان المقالة مشتقا من كلمة أو فعل عربي معروف للجميع لأن مرونة اللغة تسمح باستخدام الكلمات المعروفة وبتغيير بسيط من حيث الإضافة أو الحركة سنصل إلى المعنى المراد ونتحكم به دون الحاجة للأخذ بالكلمات المهجورة التي حتى علماء اللغة وعلماء التخصص لا يعرفون معناها، وأنا عندما أقول أن هناك من يقدس المراجع تلك لا أعنيك أبدا بذلك بل هو كلام عام، واجهته مع البعض في النقاشات فوق، فلا تبتئس بما قلت ولا تظن أنك المقصود به بل أنا اتحدث بعموم؛ تحياتي الحارة---Avicenno (نقاش) 13:11، 12 نوفمبر 2014 (ت ع م)
- تحياتي للجميع، إن معنى "مصطلح علمي" هو: اتفاق يتوصل إليه متخصصون نتيجة بحث علمي. وكونه علميا يدل على أنه اتفاق خاص حول تسمية أو تعريف أو غير ذلك. وغالبا ما يتعلق بما هو جديد، أو مستحدث. كما أن الإسم العلمي لا بد وأن يخضع لمعايير اللغة عموماً. ومن المعروف عند العلماء استعمال: (لغةً)، و(اصطلاحا) وهذا يعني: أن الدلالة اللغوية غالباً ما تكون عامة تغاير المقصود الإصطلاحي لكن من بعض الوجوه المخصوصة بذلك العلم. والنقاش بهذه الصورة لن ينتهي، إذ لابد من تحديد ما هي هذه المصطلحات؟ ومن واضعها؟ وهل هي مستمدة من العربية؟ (المفردات)، (التصريف)، (الأسلوب) ... وهل معنى: "مصطلح" اتفاق الكل أو البعض؟ ...الخ. ومادمنا في موسوعة عربية؛ فلا بد من أن تخضع التسمية لمعايير اللغة العربية الواضحة، لا العامية. فما من شاردة أو واردة؛ إلا وفي العربية حل إشكالها، لكن -وللأسف- نفتقد الكثير من الكتب، وقد لا نجدها بمحركات البحث التي أصبحنا نعتمد عليها. عذراً على التطويل. مستخدم:منصورالواقدي/توقيعي 19:30، 12 نوفمبر 2014 (ت ع م)
- يبدو أن النقاش بدأ يحيد عن هدفه الأساسي والذي يمكن إيصاله لنتيجة بوضع الطرح التالي:
- الاقتراحات النظرية
- أولاً: اعتماد قواميس علمية إلكترونية حسب الاختصاص تكون مصدراً للترجمات المقترحة للمصطلح العلمي
- ثانياً: في حال وجود أكثر من ترجمة يعمد إلى النقاش حول التسمية. إن كانت الصفحة موجودة يتم النقاش في صفحة نقاش المقالة المعنية. إن لم تكن الصفحة موجودة يعمد إلى النقاش في ميدان اللغويات. في كلا الحالتين يشترط اعتماد المصطلح الأمرين التاليين أن يكون مبناه اللغوي سهل وأن يكون واسع الانتشار ضمن "الأوساط العلمية العربية"، في حال اختلال أحد الشرطين يعتمد استخدام اللفظ الأجنبي كما هو. مثال: إلكترون.
- ثالثاً: في حال عدم وجود ترجمة، يعمد إلى سؤال أهل الاختصاص ما أمكن، إن تعذر ذلك يتم طرح اقتراحات لترجمات على أساس القياس من ترجمات مشابهة. في النهاية توضع الاقتراحات في ميدان اللغويات.
- الخطوات العملية
- وضع قائمة بالقواميس الاختصاصية المعتمدة حسب الاختصاص لتنفيذ الاقتراح الأول
- من أجل الاقتراح الثاني والثالث، يتم تشكيل لجنة مختصة من الأكاديميين الاختصاصيين تكون مهمتها الاقتراح أو البت في اختيار الترجمة المعتمدة للمصطلح وذلك حسب الموضوع. يمكن مراسلة أساتذة الجامعات، مع تكليف أحد المستخدمين المؤتمنين (مدقق الحسابات في الويكي العربية) أن يقوم بالاطلاع على الشهادات العلمية وذلك حفاظاً على الخصوصية.--C≡N- (نقاش) 22:16، 12 نوفمبر 2014 (ت ع م)
قسم جديد تابع لمناقشة سياسة أرابيكا في تسمية المقالات - مشكلة المصطلح العلمي 1
مرحبا بكم أجمعين إخوتي الأعزاء، بالنسبة لاقتراح أخي العزيز سامي فأنا أتفق معه من حيث الاقتراحين الثاني والثالث إذ إن تفعيل ميدان اللغويات للحكم على المصطلحات إن لم يقتنع البعض بالأدلة الموجودة في صفحات النقاش هو أمر محبذ وأنا أدعمه. لكن بخصوص تحديد مجموعة من المعاجم الإلكترونية فلا أتفق مع هذا الأمر، لأنه ليس هناك في إرشادات الاستشهاد بالمصادر ما ينص على عدم الأخذ بالمناهج والكتب المدرسية التي هي خلاصة مجهود العلماء المنتدبين من كافة أصقاع الدولة ولا أتفق في إهمال الكتب والمناهج المدرسية والمصطلحات التي تعتمدها الجامعات العربية التي هي أعلى المؤسسات الأكاديمية في الوطن العربي. إذ إن أرابيكا هي مشروع متعدد المصادر والمنابت وتحديد معاجم ترضي البعض وتهميش مصادر أخرى أمر مرفوض حسب السياسات. عدا أنني قلت أن تقييد عملية النقل مناقض للركيزة الخامسة من ركائز هذه الموسوعة الحبيبة ولم يتم الرد على هذه النقطة للأسف. فأنا أستميحكم عذرا فأنا أرتكز إلى ركيزة من الركائز الخمس وسياسات أرابيكا. لذلك إن تم تحديد قلئمة على الفرض والتسليم فيجب أن تكون المناهج المدرسية ومصطلحات الجامعات معتمدة في هذه القائمة وإلا فإنها مرفوضة لأنها قد تأتينا بأخطاء وألفاظ حتى من وضعها لا يعرف معناها كإحدى الكلمات الموجودة في النقاشات في رأس الصفحة. وهناك أمر مهم وهو الذي يجب النقاش حوله وهو ما طرحته حول استحداث قاعدة ثلاث نقلات وإرشادات الحروب النقلية فهذا من شأنه أن يحل 90% وربما أكثر من المشكلة. ببساطة المشكلة تحل كما طرح أخي سامي مشكورا وهو الرجوع إلى ميدان اللغويات واختيار العنوان الأسهل والأصح والمفهوم لغويا والخالي من الأخطاء النحوية والصرفية الفادحة. إذ لا يعقل أن نعنون بعناوين حتى نحن أكبر مثقفي العرب كويكيبيديين لا نعرف معناها وللأسف بعض هذه الكلمات التي أتحدث عنها موجودة في بعض المصادر الني ذكرتموها إخوتي ولا أريد ذكر أمثلة فما أتحدث عنه واضح؛ تحياتي للجميع---Avicenno (نقاش) 09:25، 13 نوفمبر 2014 (ت ع م)
- بذلك ينحصر النقاش حول النقطة الأولى والجوهرية. هل نؤمن بالقواميس المختصة أم لا؟.
- المناهج المدرسية الخاضعة لتدقيق وزارة التعليم من أكثر المناهج تدقيقًا وتمحيصًا ويؤخذ بها بالطبع، ولكن لكل بلد مصطلحه (Battery: عمود كهربائي في المنهج الليبي، ومدخرة كهربائية في المنهج السوري، ولا أستطيع تخيل أن تكون المدخرة عمودًا). أما بالنسبة للكتب الجامعية فلهذه القصة شجن. فالكتب الجامعية في سورية لا يوجدل لها جهة مسؤولة لتدقيق المصطلحات فيها ويعود الأمر إلى اجتهاد كل مؤلف والمسؤولية التي يحملها أمام ربه، مع التذكير بأنها من أكثر البلدان عناية بالتعريب. والكتب الجامعية المصرية الموجودة بين يدي أبعد ما تكون عن الاعتناء بالمصطلح، ولذلك قلت لك بأنه لا يمكن اعتمادها. أما ما يصدر عن المجامع وما يرد في القواميس المختصة فهي من وضع مختصين في المجال، لا انتماء محدد لهم، وليسوا بمتهمين عندنا.--باسم بلال نقاش 12:36، 13 نوفمبر 2014 (ت ع م)
- وهذا ما أردت قوله هناك جهة هي وزارة التعليم العالي والبحث العلمي على اختلاف المسمى مع الدول وهي تشرف على المناهج المدرسية. لذلك أتوقع أننا قد توصلنا إلى بصيص حل للمشكلة إذن اتفقنا على المناهج. بخصوص اختلاف المسمى في المناهج بين دولة وأخرى فأعتقد أن حله يكون كما أشار أخي سامي في ميدان اللغويات فهناك يجب أن نتشاور في الأمر ويطرح كل شخص العيوب في المصطلح الفلاني حتى نختار المصطلح الأفضل بالتشاور والأدلة فمثلا أنت تفضلت وقلت لا يمكن أن تكون المدخرة عمودا وأنا معك في ذلك وهذا ما أعنيه أي أن نتشاور حول المصطلح فمثلا أنا أعرف أنه يسمى بالبطارية. وهنا قد يطرح كل منا وجهة نظره في ميدان اللغويات فمثلا يقول فلان أن البطارية عمود لأن بداخلها عمود من الغرافيت فيرد آخر أن العمود الكهربائي غير موجود في البطارية فقط بل هو موجود في خلايا التحليل الكهربائي أيضا ويقول ثالث أن كلمة مدخرة أفضل فهي مشتقة من الفعل ادخر وهو فعل مشهور ومفهوم المعنى ويقول رابع أن كلمة البطارية شائعة. وهكذا نصل لحل بالتشاور ففي المثال الذي ذكرته لا مشكلة في التسميات الثلاثة فمثلا كلمة عمود معروفة ومفهومة المعنى وكذلك كلمة كهربائي ومثلها مدخرة وكذلك بطارية مشهورة ومنتشرة. وهنا ليست نقطة خلاف فلو كان أي منها عنوانا لم أكن لأعترض مع أن عمود كهربائي غير مستعمل في بلدي لكن معناه مفهوم. ومدخرة مستعملة بشكل أقل ولكن معناها مفهوم فأقبل بها ومثلها بطارية. لكن أنا أقصد الكلمات التي فيها خلل صرفي أو غير مستعملة في اللغة أو لا أحد على وجه الأرض يمكن أن يفهم معناها كأحد الأمثلة في رأس الصفحة فتبرز المشكلة أن مثل هذه الكلمات الغريبة عن اللغة والتي ليست منها وليس لها معنى تجدها موجودة في معجم كالمعجم الموحد مثلا فكيف ستقنع صاحبها أنه يتحتم علينا استخدام اللفظ الأبسط والمفهوم أكثر سيقول لك المعجم الموحد هو المعتمد وغيره كلام فارغ مع أن المعجم الموحد قد يأتينا بألفاظ من ألفه لا يعلم معناها ويكاد يستحيل أن يعرف معناها وصاحبها يرفض أي مصدر آخر فما الحل عندها. أما بخصوص الكتب الجامعية بالفعل القصة لها شن وهي لا تخضع للرقابة كما تخضع المناهج المدرسية. لكن لنفترض في حالة ما كان هناك مصطلح وارد في المعجم الفلاني والمعنى غير مفهوم وتواجد مصدر من جامعة وكان مفهوما فعل نرفضه لا أقول أن نعطيه الأولوية لكن إن كان أبسط ومفهوم ومشهور أكثر نأخذ به طالما لم يكن فيه خلل لغوي طبعا وميدان اللغويات هو الحكم ثانية. صحيح أن كل المعاجم تصدر عن مختصين إلا أن لها عيوب فهي ليست عملا مقدسا خصوصا وأن مرحلة الترجمة عند العرب لم تصل للنضج الكامل فهناك آلاف المصطلحات لم تترجم بعد وقد تختلط عند ترجمتها مع كلمات كنا قد ترجمناها سابقا. لذا أرى أننا توصلنا تقريبا إلى أرضية مشتركة يمكننا الوقوف عليها وهي اعتماد المناهج المدرسية إلى جانب المعاجم التخصصية وبدرجة ثالثة نلجأ للمراجع الجامعية خصوصا إن لم نجد مصدرا آخر للمصطلح أو وجدنا كلمات نخن أنفسنا لا نفهم معناها عندها نلجأ لما تقول الجامعات. وعند الاختلاف نلجأ لطرح الأدلة في ميدان اللغويات وهنا يبرز الحل، شكرا لك أخي ولأخي سامي فها قد تحلحلت عقدة المشكلة؛ أطيب تحياتي---Avicenno (نقاش) 14:47، 13 نوفمبر 2014 (ت ع م)
- أنا لا أثق بالقواميس (أقصد لا أثق بها ثقة مطلقة وأعتبرها مراجع للاستئناس قابلة للنقد)، لكنها أفضل الموجود. أود أن أضيف أن من يقوم على تجميعها هم نفسهم أساتذة الجامعات، وفي أحيان كثيرة من بلدان عربية كثيرة. المعجم الطبي الموحد الذي ذكرته هنا مراراً بدأ في العراق وشارك فيه من البداية أساتذة من الدول العربية الأخرى. لا أريد فرضه أو اعتباره المرجع الوحيد في المصطلحات الطبية والحيوية لكنه بالتأكيد أفضل من القواميس الأخرى التي أعرفها في هذا المجال وأوسعها، علماً أنه لا يخلو من العيوب. في كل الأحوال، إنه نقطة انطلاق جيدة.
- بالنسبة للكتب الجامعية، ملاحظة: في سوريا، على ما أظن، من شروط التأليف في الكليات الطبية الالتزام بالمعجم الطبي الموحد. لم أجد في الويب ما يؤكد ذلك، لكن مجلة جامعة دمشق تضع شرط الالتزام بين شروط النشر فيها، كما أن هناك تعليمات لكاتبي رسائل الماجستير والدكتوراه (أدخلت في جوجل سطر بحث «مصطلحات الطبي الموحد site:damascusuniversity.edu.sy» لحصر البحث في موقع جامعة دمشق). ولكن على أرض الواقع أشك أن هناك من يتابع تنفيذ هذا الشرط.
- صحيح، ليس لدينا في أرابيكا تعليمات تفصيلية حول تقييم المراجع عند الاستشهاد بها؛ لكن في سياق حديثنا هنا، أعتقد أن جميع المراجع صالحة، ولكن بتساوي الشروط الأولوية للقواميس التي ألفتها هيئات عربية دولية (يساهم فيها أشخاص من أكثر من بلد عربي)، أما القواميس التي ألفها أفراد (مثل قاموس حتي الطبي الذي كان من أكبر القواميس الطبية سابقاً قبل تطور المعجم الطبي الموحد) فمرتبتها أدنى؛ بعد ذلك تأتي الكتب المدرسية والجامعية (لأن توحيد المصطلحات في وزارات التربية على ما يبدو أفضل منه في وزارات التعليم العالي). وطبعاً، في جميع الأحوال المصطلحات قابلة للنقاش، ولكن الأولوية يجب أن تكون للمصطلحات الموثقة بشرط أن تكون الترجمات مقبولة ومناسبة.
- من عيوب الكتب المدرسية والجامعية أنها في الغالب غير متوفرة على الإنترنت لذا يصعب الرجوع إليها والاستشهاد بها.
- بناء على ما سبق، أرى أن يتم الاتفاق على قواميس مرجعية أساسية موثوقة في كل مجال علمي إن كانت موجودة أصلاً، وقدر الإمكان مع ترتيبها حسب درجة المرجعية، والاتفاق على المصادر الثانوية للمصطلحات الموثقة، وفي حال عدم وجود المصطلح المطلوب نلجأ إلى النقاش؛ أي أنني أتفق مع ما طرحه الأخ @Sami Lab: (C≡N) أعلاه.
- أما لو رفضنا المراجع المتوفرة، لا سيما القواميس، فهذا يعني أنه لا يوجد لدينا مصادر موثوقة للمصطلحات العلمية، فتصبح أرابيكا العربية حقل تجارب لاختراع المصطلحات، ولن تختلف عندئذ كثيراً عن مشروع «ويكيبيديه مصرى» مثلاً (إلا بعدد المقالات).
- abanimaنقاش 18:11، 13 تشرين الثاني 2014 (ت.ع.م)
- وهذا ما أردت قوله هناك جهة هي وزارة التعليم العالي والبحث العلمي على اختلاف المسمى مع الدول وهي تشرف على المناهج المدرسية. لذلك أتوقع أننا قد توصلنا إلى بصيص حل للمشكلة إذن اتفقنا على المناهج. بخصوص اختلاف المسمى في المناهج بين دولة وأخرى فأعتقد أن حله يكون كما أشار أخي سامي في ميدان اللغويات فهناك يجب أن نتشاور في الأمر ويطرح كل شخص العيوب في المصطلح الفلاني حتى نختار المصطلح الأفضل بالتشاور والأدلة فمثلا أنت تفضلت وقلت لا يمكن أن تكون المدخرة عمودا وأنا معك في ذلك وهذا ما أعنيه أي أن نتشاور حول المصطلح فمثلا أنا أعرف أنه يسمى بالبطارية. وهنا قد يطرح كل منا وجهة نظره في ميدان اللغويات فمثلا يقول فلان أن البطارية عمود لأن بداخلها عمود من الغرافيت فيرد آخر أن العمود الكهربائي غير موجود في البطارية فقط بل هو موجود في خلايا التحليل الكهربائي أيضا ويقول ثالث أن كلمة مدخرة أفضل فهي مشتقة من الفعل ادخر وهو فعل مشهور ومفهوم المعنى ويقول رابع أن كلمة البطارية شائعة. وهكذا نصل لحل بالتشاور ففي المثال الذي ذكرته لا مشكلة في التسميات الثلاثة فمثلا كلمة عمود معروفة ومفهومة المعنى وكذلك كلمة كهربائي ومثلها مدخرة وكذلك بطارية مشهورة ومنتشرة. وهنا ليست نقطة خلاف فلو كان أي منها عنوانا لم أكن لأعترض مع أن عمود كهربائي غير مستعمل في بلدي لكن معناه مفهوم. ومدخرة مستعملة بشكل أقل ولكن معناها مفهوم فأقبل بها ومثلها بطارية. لكن أنا أقصد الكلمات التي فيها خلل صرفي أو غير مستعملة في اللغة أو لا أحد على وجه الأرض يمكن أن يفهم معناها كأحد الأمثلة في رأس الصفحة فتبرز المشكلة أن مثل هذه الكلمات الغريبة عن اللغة والتي ليست منها وليس لها معنى تجدها موجودة في معجم كالمعجم الموحد مثلا فكيف ستقنع صاحبها أنه يتحتم علينا استخدام اللفظ الأبسط والمفهوم أكثر سيقول لك المعجم الموحد هو المعتمد وغيره كلام فارغ مع أن المعجم الموحد قد يأتينا بألفاظ من ألفه لا يعلم معناها ويكاد يستحيل أن يعرف معناها وصاحبها يرفض أي مصدر آخر فما الحل عندها. أما بخصوص الكتب الجامعية بالفعل القصة لها شن وهي لا تخضع للرقابة كما تخضع المناهج المدرسية. لكن لنفترض في حالة ما كان هناك مصطلح وارد في المعجم الفلاني والمعنى غير مفهوم وتواجد مصدر من جامعة وكان مفهوما فعل نرفضه لا أقول أن نعطيه الأولوية لكن إن كان أبسط ومفهوم ومشهور أكثر نأخذ به طالما لم يكن فيه خلل لغوي طبعا وميدان اللغويات هو الحكم ثانية. صحيح أن كل المعاجم تصدر عن مختصين إلا أن لها عيوب فهي ليست عملا مقدسا خصوصا وأن مرحلة الترجمة عند العرب لم تصل للنضج الكامل فهناك آلاف المصطلحات لم تترجم بعد وقد تختلط عند ترجمتها مع كلمات كنا قد ترجمناها سابقا. لذا أرى أننا توصلنا تقريبا إلى أرضية مشتركة يمكننا الوقوف عليها وهي اعتماد المناهج المدرسية إلى جانب المعاجم التخصصية وبدرجة ثالثة نلجأ للمراجع الجامعية خصوصا إن لم نجد مصدرا آخر للمصطلح أو وجدنا كلمات نخن أنفسنا لا نفهم معناها عندها نلجأ لما تقول الجامعات. وعند الاختلاف نلجأ لطرح الأدلة في ميدان اللغويات وهنا يبرز الحل، شكرا لك أخي ولأخي سامي فها قد تحلحلت عقدة المشكلة؛ أطيب تحياتي---Avicenno (نقاش) 14:47، 13 نوفمبر 2014 (ت ع م)
- أتفق مع معظم ما قلته أخي، لكن أرفض جعل مصدر أعلى من الآخر لأن البعض قد يستغل ذلك الأمر لفرض رأيه خصوصا إذا وضع كبند في سياسة التسمية وإرشادات الاستشهاد بمصادر لا تنص على أن هناك مصدر أفضل من مصدر آخر طبعا مع استثناء المواقع التي لا يحتج بها كفيسبوك وتويتر ويوتيوب وغيره. لذا أرفض وضع المعجم الطبي الموحد ليكون رقم واحد بل يجب أن تكون كل المراجع سواسية لا تمييز بينها وهذا ما تؤكده الركيزة الخامسة والني تنص على أن لا قوانين صارمة لأرابيكا لذا لا يجب تفضيل مصدر على آخر فأرابيكا موسوعة حرة متعددة المصادر والمنابت لكن يمكن جعل المراجع الجامعية مصدر أخير لكن لا فرق بين المعجم الموحد والمناهج المدرسية فكل منهما يقف خلفه إما هيئة كبرى كما في المعجم الموحد أو دولة كما في المناهج الرسمية. كلامك صحيح تماما بخصوص أن وزارات التربية أدق من وزارات التعليم العالي وهذا شيء ملموس على أرض الواقع لكن هناك دول تكون الوزارتان فيها مدمجتين تحت مسمى واحد لكن كل منهما تعمل على حدة على أرض الواقع. أي أنه بالفعل وزارات التربية تكون أدق من وزارات التعليم العالي. وطبعا أتفق أن كل المصطلحات قابلة للنقاش. صحيح أن المناهج المدرسية غير متوافرة على الإنترنت لكن هناك دول كالأردن مثلا لها بوابات تعليم على الإنترنت. وحتى المعاجم كالمعجم الطبي يمكن أن تشكل عائقا مثلا أنا لا أملك إتصالا بالإنترنت فلا أستطيع الاستشهاد بمصادر إلكترونية إلا نادرا وغالب مصادري ورقية لكن حتى لو نتمكن من الوصول للمناهج على الإنترنت فهناك مستخدمون موثوقون من مختلف البلدان في أرابيكا ويمكن التواصل معهم للتأكد من صحة المرجع. ما أقترحه أن تبقى السياسة على حالها لأن السياسة الحالية لا تختص بالمصطلح العلمي بل بكل مقالات الموسوعة لذا فتغييرها أمر يستدعي إحضار المجتمع بأكمله إلى هنا وقد يستغرق النقاش سنوات بلا مبالغة إن كنا سنناقش كل المواضيع علمية كانت أم غير ذلك. لذا أقترح إضافة قسم أسفل صفحة السياسة بعنوان تسمية المصطلح العلمي على غرار قسم الإرشادات الإملائية. ويكون نصه كالتالي: يجب أن يحقق المصطلح العلمي المراد العنونة به شروط سياسة التسمية ما أمكن (الشيوع والبساطة وقلة الغرابة وأن تكون مفهومة) ولتحديد ذلك يجب الرجوع إلى القواميس المتخصصة والمناهج المدرسية والمصطلحات المعتمدة من الجامعات والتي تكون لها مرتبة أدنى من المناهج المدرسية والمعاجم التخصصية. وعند الإختلاف يتم الرحوع لصفحات النقاش وميدان اللغويات ويقوم الإداري بتطبيق ما يراه مناسبا. وأركز أن المصطلح العلمي يجب ان يكون بسيطا ما أمكن ومفهوما لأغلب المستخدمين لكن تحديد هذا الموضوع بالتفصيل لا نأخذه من رأي العامة بل بالرحوع إلى المناهج والقواميس المتخصصة وهذه المصادر عي التي تحدد ما إذا كان المصطلح يتوافق مع سياسة التسمية أم لا ويبقى باب النقاش مفتوحا دائما فليس لأرابيكا قوانين صارمة. وأفضل المناهج لأنها تخاطب شريحة كبيرة من الناس ألا وهم طلاب المدارس واللذين يمتلكون معرفة أساسية باللغة العربية ومعظمنا كان مثلهم وسبب ذلك أن بعض القواميس التخصصية تأتينا بكلمات أغرب من العجب العجاب وليست من اللغة في شيء في بعض الأحيان والمناهج أيضا فيها عيوب كذلك. لذا عندها نلجأ للنقاش حول اي المصطلحات نعتمد، تحياتي وعذرا على الإطالة فخير الكلام ما قل ودل ولم يطل فيمل، تحياتي مجددا---Avicenno (نقاش) 18:38، 13 نوفمبر 2014 (ت ع م)
- مع ذلك، لاحظ أن المصادر بالفعل لها مستويات، وإن لم تكن واردة في سياسة الاستشهاد بالمصادر لدينا فذلك لأن أحداً لم يناقش الموضوع من جهة، ولقلة المشاركين عموماً وصعوبة متابعة السياسة لو تم الاتفاق عليها. انظر المقالة عن مستويات البينة بالإنكليزية مثلاً، وكذلك في سياستهم هناك تصنيف للمراجع إلى مرتبات. بصورة عامة، المراجع التي قام عليها هيئات تحرير مشتركة بين عدة مؤسسات وطنية أو عالمية، ثم المراجع الصادرة عن مؤسسة واحدة، ثم المؤلفات الصادرة عن أشخاص مؤهلين أفراد، وهكذا نزولاً إلى المصادر ذاتية النشر والمصادر مجهولة المؤلف التي لا يعتد بها مطلقاً. لهذا لا يمكن أن تكون جميع المراجع بنفس السوية، لا في أرابيكا ولا خارجها. --abanimaنقاش 07:49، 15 تشرين الثاني 2014 (ت.ع.م)
- أتفق مع معظم ما قلته أخي، لكن أرفض جعل مصدر أعلى من الآخر لأن البعض قد يستغل ذلك الأمر لفرض رأيه خصوصا إذا وضع كبند في سياسة التسمية وإرشادات الاستشهاد بمصادر لا تنص على أن هناك مصدر أفضل من مصدر آخر طبعا مع استثناء المواقع التي لا يحتج بها كفيسبوك وتويتر ويوتيوب وغيره. لذا أرفض وضع المعجم الطبي الموحد ليكون رقم واحد بل يجب أن تكون كل المراجع سواسية لا تمييز بينها وهذا ما تؤكده الركيزة الخامسة والني تنص على أن لا قوانين صارمة لأرابيكا لذا لا يجب تفضيل مصدر على آخر فأرابيكا موسوعة حرة متعددة المصادر والمنابت لكن يمكن جعل المراجع الجامعية مصدر أخير لكن لا فرق بين المعجم الموحد والمناهج المدرسية فكل منهما يقف خلفه إما هيئة كبرى كما في المعجم الموحد أو دولة كما في المناهج الرسمية. كلامك صحيح تماما بخصوص أن وزارات التربية أدق من وزارات التعليم العالي وهذا شيء ملموس على أرض الواقع لكن هناك دول تكون الوزارتان فيها مدمجتين تحت مسمى واحد لكن كل منهما تعمل على حدة على أرض الواقع. أي أنه بالفعل وزارات التربية تكون أدق من وزارات التعليم العالي. وطبعا أتفق أن كل المصطلحات قابلة للنقاش. صحيح أن المناهج المدرسية غير متوافرة على الإنترنت لكن هناك دول كالأردن مثلا لها بوابات تعليم على الإنترنت. وحتى المعاجم كالمعجم الطبي يمكن أن تشكل عائقا مثلا أنا لا أملك إتصالا بالإنترنت فلا أستطيع الاستشهاد بمصادر إلكترونية إلا نادرا وغالب مصادري ورقية لكن حتى لو نتمكن من الوصول للمناهج على الإنترنت فهناك مستخدمون موثوقون من مختلف البلدان في أرابيكا ويمكن التواصل معهم للتأكد من صحة المرجع. ما أقترحه أن تبقى السياسة على حالها لأن السياسة الحالية لا تختص بالمصطلح العلمي بل بكل مقالات الموسوعة لذا فتغييرها أمر يستدعي إحضار المجتمع بأكمله إلى هنا وقد يستغرق النقاش سنوات بلا مبالغة إن كنا سنناقش كل المواضيع علمية كانت أم غير ذلك. لذا أقترح إضافة قسم أسفل صفحة السياسة بعنوان تسمية المصطلح العلمي على غرار قسم الإرشادات الإملائية. ويكون نصه كالتالي: يجب أن يحقق المصطلح العلمي المراد العنونة به شروط سياسة التسمية ما أمكن (الشيوع والبساطة وقلة الغرابة وأن تكون مفهومة) ولتحديد ذلك يجب الرجوع إلى القواميس المتخصصة والمناهج المدرسية والمصطلحات المعتمدة من الجامعات والتي تكون لها مرتبة أدنى من المناهج المدرسية والمعاجم التخصصية. وعند الإختلاف يتم الرحوع لصفحات النقاش وميدان اللغويات ويقوم الإداري بتطبيق ما يراه مناسبا. وأركز أن المصطلح العلمي يجب ان يكون بسيطا ما أمكن ومفهوما لأغلب المستخدمين لكن تحديد هذا الموضوع بالتفصيل لا نأخذه من رأي العامة بل بالرحوع إلى المناهج والقواميس المتخصصة وهذه المصادر عي التي تحدد ما إذا كان المصطلح يتوافق مع سياسة التسمية أم لا ويبقى باب النقاش مفتوحا دائما فليس لأرابيكا قوانين صارمة. وأفضل المناهج لأنها تخاطب شريحة كبيرة من الناس ألا وهم طلاب المدارس واللذين يمتلكون معرفة أساسية باللغة العربية ومعظمنا كان مثلهم وسبب ذلك أن بعض القواميس التخصصية تأتينا بكلمات أغرب من العجب العجاب وليست من اللغة في شيء في بعض الأحيان والمناهج أيضا فيها عيوب كذلك. لذا عندها نلجأ للنقاش حول اي المصطلحات نعتمد، تحياتي وعذرا على الإطالة فخير الكلام ما قل ودل ولم يطل فيمل، تحياتي مجددا---Avicenno (نقاش) 18:38، 13 نوفمبر 2014 (ت ع م)
- السلام عليكم جميعاً، أعتذر عن التأخر في المشاركة في هذه النقاشات (الصحية) واسمحوا لي أن أدلي بدلوي. أتفق مع الجميع على ما يلي:
- أرابيكا يجب أن تعنى باللغة العربية وتدعمها. - يجب التوافق على مراجع علمية معتمدة للتوصل إلى ما تم تعريبه من مصطلحات علمية. - يجب أن يتاح للجميع فرصة الوصول إلى المعلومات باللغة العربية من خلال الموسوعة. فلنطرح التساؤلات التالية: من هم الذين يبحثون عن مقالات ومعلومات في أرابيكا؟ هل يلجأ طبيب إلى أرابيكا للحصول على معلومات عن مرض ما؟ أوكد أن الجواب هو لا، ليس الطبيب، وليس نحن المحررون. من يلجأون إلى مقالات الموسوعة هم طلاب المدارس والأشخاص العاديون الذين لا تتوفر لديهم مصادر أخرى، طالب طلب منه المدرس معلومات عن البرمجة HMTL، هل سيعرف الطالب أن الوصول للمقالة يكون باستخدام العنوان "لغة رقم النص الفائق" أم سيكتب إتش تي إم إل؟ والله أنا ما بعرف. سيدة تريد أن تقرأ عن أعراض الإنفلونزا مثلاً، قل لي بالله، هل سيخطر لها أن تبحث عن "نزلة وافدة"؟ كم من شخص يعرف الإنفلونزا بهذا الاسم؟ الخلاصة أن مسؤوليتنا تتلخص في توفير المحتوى الملائم بما يتوافق مع سياسيات الموسوعة وتيسير السبيل للوصول إلى هذا المحتوى. - إن كنا نريد أن نعتمد ما يرد في المعاجم والقواميس من اصطلاحات معربة، لا بأس، شرط أن تتوفر التحويلات اللازمة التي تتيح الوصول إلى المحتوى حسب ما يتعرف عليه الناس. مثلاً أهل سوريا سيبحثون عن "النزلة الوافدة" بـ "جريب"، أنا سأبحث عنها باسم إنفلونزا، لأن هذا الاسم هو المتعارف عليه وما أقرأه في الجرائد وما قرأته في المدرسة، إلخ. شكراً. --مستخدم:Mervat Salman/توقيع 18:57، 13 نوفمبر 2014 (ت ع م)
- أخي ابانيما، أنا متفق معك في معظم ما قلته، لكن ما أقصده أنه حسب إرشادات الاستشهاد بمصادر وحسب طبيعة أرابيكا لا يجوز رفض أي مصدر، مثلا هناك مصادر عالمية تتحدث عن أمور علمية كالجزيرة والعربية وبعض الصحف والمجلات العربية والعالمية، فهل نرفض هذه المصادر بحجة أنها "غير علمية" مع أنها مصادر عالمية لها اطلاع واسع وشبكات مراسلين وخبراء وتخاطب شريحة واسعة جدا من البشر. ما أقصده أنه لا يجوز إقصاء أي نوع من المصادر أيا كان إلا طبعا المدونات والمنتديات وملفات الوورد والبي دي أف وما شابهها. وما أقصده أنه مع أن المعجم الموحد غير منصوص عليه في السياسة إلا أنه يتم تطبيقه أكثر من القرآن هنا، وكأن الموسوعة جهة تابعة له وليست موسوعة حرة متعددة المصادر، فما بالك لو تم وضعه رقم واحد في سياسة التسمية، لذا أنا أعارض بشدة وضعه وكأنه أعلى مصدر في سياسة التسمية، المصادر التي يجب أن توضع في المرتبة الأولى هي القواميس المطبوعة كقاموس المورد أو الموسوعات المطبوعة ككتب مكتبة بيروت وغيرها إلى جانب بعض القواميس الإلكترونية الكبرى. ثم بعد ذلك المناهج المدرسية والمعجم الموحد على حد سواء. ثم المصادر الأخرى؛ تحياتي--Avicenno (نقاش) 08:01، 15 نوفمبر 2014 (ت ع م)
- مرحباً بالجميع، رأيي بإختصار أن الترجمات العربية للمصطلحات العلمية هو شيء خاطئ لأسباب عِدة منها أن الباحث عن موضوع علمي لن يبحث بالترجمة العربية لأنها غير مشهورة وعديمة الإنتشار، على سبيل المثال كلفت طلابي بالبحث عن التريبانوسوما (كما هو موجود بالمنهاج المدرسي) على أرابيكا، لكن للأسف في اليوم التالي أخبروني بأن أرابيكا لا تحتوي على المقالة فبحثت بنفسي عن المقال ووجدته تحت إسم مثقبية فتسائلت بأي حق تم ترجمتها هذه الترجمة ومن في الوطن العربي يعرفها تحت إسم مثقبية إن كان متخصص أو غير متخصص في مجال البحث، مما إطرني إنشاء تحويلة للتريبانوسوما. الخلاصة أن ترجمة المصطلحات العلمية إلى العربية بطريقة المعنى الأكثر سهولة للقارئ هو كترجمة المعلوم للمجهول بحجة أنه أسهل، مع إحترامي لرأي الجميع وشكراً.--Mohammad Hajeer (نقاش) 09:49، 15 نوفمبر 2014 (ت ع م)
- وهذا ما أفنيت ساعات في محاولة شرحه، ولا أرى أصلا أن هناك داع واضح لتغيير السياسة، ولا أرى أن الأمر مجدي، فالتسميات العربية غير شهيرة ولا تخدم أبدا، ويجب أن نبحث عن الأبسط والأشيع، هناك مقالات كثيرة معنونة بأسماء لا متخصص ولا غير متخصص يعرف معناها ولن يعرف لو أفنى عمره بحثا؛ تحياتي---Avicenno (نقاش) 10:24، 15 نوفمبر 2014 (ت ع م)
- لا يوجد سياسة في صياغة المصطلحات أو انتقائها، وحسب فهمي هذا ما تسعى الصفحة التي نكتب فيها إليه. بالتأكيد يمكن الاستعانة بالجرائد والمجلات في أرابيكا، ولكننا نتحدث عن المصطلحات لا عن الأحداث والوقائع. في مجال المصطلحات المراجع الرئيسية هي القواميس ثم الكتب، وللكتب مراتب.
- لا أحد يريد فرض المعجم الطبي الموحد عليك في جميع المجالات؛ لكن في المجال الطبي هو فعلاً الأكبر والأشمل، ومن البديهي الرجوع إليه أولاً. بالمناسبة، هذا المعجم متوفر بالشكل المطبوع: كتاب من القطع الكبير في مجلد واحد سمكه أكثر من 15 سم ووزنه عدة كيلوغرامات (أعتقد، منه أيضاً نسخ تقع في عدة مجلدات)، وسعره يمنع اقتناءه، وحجمه يعرقل سواء حفظه في المكتبة أم الرجوع إليه . ولكن المحتوى المتوفر على الأقراص وفي الموقع أكثر حداثةً.
- فيما يخص التريبانوسوما وأمثالها: من المفيد جداً إنشاء تحويلات من العناوين البديلة، وفي فترة مساهمتي النشطة هنا كنت دائماً أنشئ تحويلات من الاسم العلمي اللاتيني بالأحرف اللاتينية (جرب Trypanosoma أو انظر التحويلات إلى مقالة ليشمانيا). وهناك كتابات بديلة أخرى، مثل تريبانوسوم وتريبانوزوم وتريبانوزوما قد تستحق التحويلة. البحث في أرابيكا، كما في المصادر المرجعية الأخرى، يحتاج إلى مهارة، فليس من الضروري أن تجد التحويلة المناسبة موجودة. ومن محاسن أرابيكا أنه يمكن إنشاؤها.
- abanimaنقاش 13:55، 15 تشرين الثاني 2014 (ت.ع.م)
- وهذا ما أفنيت ساعات في محاولة شرحه، ولا أرى أصلا أن هناك داع واضح لتغيير السياسة، ولا أرى أن الأمر مجدي، فالتسميات العربية غير شهيرة ولا تخدم أبدا، ويجب أن نبحث عن الأبسط والأشيع، هناك مقالات كثيرة معنونة بأسماء لا متخصص ولا غير متخصص يعرف معناها ولن يعرف لو أفنى عمره بحثا؛ تحياتي---Avicenno (نقاش) 10:24، 15 نوفمبر 2014 (ت ع م)
- @Abanima: أخي العزيز أبانيما، والله شخصيا عند النظر في مساهمات أشخاص مثلكم فإن الجدد أمثالنا يخجلون من الكلام، لكن والله هذا المعجم ليس الأفضل، لأن فيه ترجمات أكاد أجزم أن لا أحد على وجه البسيطة يعرفها ولا أريد ذكر أمثلة كي لا يتحسس البعض، وفيه كلمات لا متخصص ولا عالم وربما لا أحد يستعملها، عدا أنه حتى هو، هناك أشخاص ممن يعتبرونه الأفضل، إذا ما تعلق الأمر بأمور شخصية فقد يخالفونه حتى إلى اسم مخالف للسياسة، وإن أحببت التأكد فانظر في صفحة طلبات النقل، للأسف النقاش هنا غير ذي فائدة لأنه من الصعب إيجاد سياسة لكل المواضيع العلمية ومن الصعب إلزام الجميع بها، فها هي السياسة الحالية موجودة لكن تتم مخالفتها بشكل صارخ ولا أحد يستطيع أن يقول أو يفعل شيئا، فإذا كانت السياسة الحالية وهي الأفضل والأقرب للقارئ يتم مخالفتها فما بالك بشيء ليس هناك توافق عليه، لذا ما أراه أنه يجب أن تبقى السياسة على حالها ونطبقها أولا ثم نفكر في التعديل. لكن إن كان تعديلها لا بد منه فيجب أن توضع المناهج المدرسية للوطن العربي بأجمعه في المرتبة الأولى لأنها تخاطب أكبر شريحة من أجيالنا وكذلك يجب وضع المؤسسات الإعلامية الكبرى كونها تسهم بشكل كبير في نشر العلم ويستمع لها ويشاهده شريحة كبيرة جدا من البشر فمن غير المعقول أن ينصدموا بشيء غير شائع وغير مفهوم وحتى منشئ المقالة لا يعرف معناه؛ تحياتي---Avicenno (نقاش) 14:09، 15 نوفمبر 2014 (ت ع م)
سأعيد ما قلته، المناهج المدرسية يؤخذ بها، ولكن ما الحل مع اختلاف المصطلحات الواردة في المناهج الدراسية بين البلدان المختلفة. لا يمكن إحالة هذه المصطلحات إلى ميدان اللغويات، فكلها صحيحة وضعها المختصون. وليس هنالك من أحد علامة فهامة بيننا يمكنه أن يرجح مصطلحًا دون الآخر. ويذكر عبد الحفيظ جباري في مقالته"تعريب المصطلحات العلمية"في مجلة القافلة هذه المشكلة ويعطي عدة أمثلة عن مشكلة اختلاف المصطلح بين البلدان المختلفة مثل (Pendulum): بندول (مصر)، رقّاص (العراق)، نوّاس (سوريا)، خطّار (الأردن). وتوحيدنا للمصطلح أكبر من أن نفكر به حين عجزت عنه المؤسسات العربية قاطبة.
تعلمت من تجربتي في أرابيكا أن النقاش في تفضيل مصطلح إقليمي على آخر غير مفيد ويؤدي دائمًا إلى حروب تحرير لا طائل منها، ولذلك اتجه مجتمع أرابيكا عفويًا إلى الرضى بالحل الأسلم وهو العودة إلى مرجعية واحدة تمثلت في قواميس المصطلحات. ومع أن قاموس المصطلحات المختص غالبًا ما يورد عدة مترادفات، وإجماعنا على اختلاف مشاربنا غير ممكن، وهذا أمر طبيعي، فقد كان الاتجاه السائد إلى رضى الأطراف بالمصطلح المقترح من القواميس المختصة. هذا التوافق الضمني غير مكتوب، ومنذ بدأ مشاركتي في أرابيكا لم أجد ضيرًا في كثير من المقالات التي أنشأتها ونقلت لاحقًا إلى عناوين أخرى طالما أنها من القواميس المختصة، إلى أن استجد أمر جديد دفعني إلى فتح النقاش هنا. ألقوا نظرة إلى الجدول التالي الذي يبين سجل النقل منذ شهر تشرين الأول حتى الآن، وهو ليس موجهًا ضد أحد، وليست تعقبًا لأحد، ولكني وضعت عمليات النقل التي أثارت انتباهي ووجدت ما يلي:
بالإنكليزية | معجم المصطلحات الهندسية | المعجم الطبي الموحد | البنك الآلي السعودي للمصطلحات العلمية | مكتب تنسيق التعريب | ملاحظات |
---|---|---|---|---|---|
Lysosome | جسيم حال (أحياء) | يحلول | يحلول (طب)، جسيم حال (نبات) | نقاش مطول لنقلها من يحلول إلى جسم حال، رد: هناك زميلان أشارا إلى الأمر فانظر طلبات النقل وصفحة النقاش فاسم جسم حال مفهوم أكثر من يحلول لأن كل شق من الاسم مفهوم | |
Poly- | متعدد | متعدد | متعدد | هناك نقل لعدة صفحات تبدأ بـ بولي، مثل بولي يوريثان. رد: صراحة لا أدري من نقلها ولا يهمني لأن الاسمين مفهومان | |
Organic synthesis | تركيب، توليف، تخليق، ،اصطناع، تركيب اصطناعي | تخليق عضوي | اصطناع عضوي | نقلت من تخليق عضوي إلى تكوين عضوي. رد: صفحة النقاش توضح السبب. | |
Pneumatics | النفحيات، علم خصائص الغازات الميكانيكية | علم خواص الغازات | علم الهوائيات، علم الموائع المضغوطة | نقلت من نيوماتيك إلى علم خواص الغازات، في هذه اعتمد على المعجم الطبي. فائدة مصطلح النفحيات هي ترجمة مثلا (pneumatic drill) مثقاب نفحي أو مثقاب هوائي. كيف كان لنا أن نترجمتها غير ذلك؟. رد: لا أريد الرد على سؤالك الأخير لو أردت سأرد في صفحة النقاش وأنا نقلت للاسم المفهوم أكثر وليس لأن المعجم الموحد هو من وضع التسمية فأنا لا أغير منهجي فمنهجي هو التبسيط وجعل الكلمات مفهومة وانظر صفحة النقاش. | |
Osmotic pressure | ضغط تناضحي، ضغط أزموسي | ضغط تناضحي | نقلت من ضغط تناضحي إلى ضغط اسموزي. رد: انظر المقالة فيها مصادر والاسم هو الأشيع. | ||
Turbidity | عكر، كدورة، عكارة، تكدر | عكر | نقلت من عكارة إلى عكورة، رد: هناك مصدر في المقالة فطالعه علما أن عكورة أشيع وأصح لغويا من وجهة نظري. | ||
polymer | مكثور، بوليمر، مثماثر | بَلْمَر [ج:بلمرات]؛ مَكْثُوْر. | بلمر، بوليمر، متماثر، مكثور | متماثر | نقلت من مكوثر إلى المبلمر، رد: نقاش المقالة يوضح بالتفصيل السبب. |
Macrophage | بلعم | بلعم، خلية ملتهمة كبرى | نقلت من بلعم إلى خلية أكولة كبيرة، رد: كلمة بلعم غير مفهومة وهناك عدة مصطلحات مفهومة إحداها خلية بلعمية كبرى وهناك مصادر وهناك مصدر حديث يمكنك سؤال الأخت ميرفت أتوقع أنها تمتلك الكتاب وبإمكانها التأكد من كلامي. انظر المقالة وصفحة النقاش وابحث في الإنترنت عن خلايا أكولة كبيرة. وستجد كثيرا من النتائج لكن لا تتهم الناس بلا دليل أخي العزيز. | ||
hypothenar | ضرة | ضرة، بروز لحمي في راحة اليد | منقولة من ضرة إلى بارزة تحت راحية،رد" اجتهدت وكل شخص يخطى فلست إلها تعالى الله ولكن ترجمتي مشتقة من الاسم الإنجليزي، وأنا أؤيد الاجتهاد في تبسيط المفاهيم. كما أؤيد الاجتهاد في إنشاء المقالات التي ليس لها ترجمة عربية كمقالات النبات وأشكر المساهمين في هذا المجال. وأنا أؤيد الاجتهاد في التبسيط خصوصا وأنني اعتمد على ال etymology الخاص بالكلمة لكن للأسف تم كتابة تعميم تحت أن كل النقلات كانت اجتهاد شخصي مع أنها مقالة واحدة. | ||
Gamete | مشيج | مشيج، مشيجة، عِرس | نقلت من مشيج إلى جاميت (أحياء)، رد: طالع المقالة فهناك مصدر وللكلمة من الشياع ما يكفي. | ||
Hyperaemia | تبيغ | تبيغ، فرط الدم | نقلت من تبيغ إلى فرط الدم،رد: كلمة تبيغ غير مفهومة وهناك مصادر تعتمد فرط الدم وهي مشتقة من hyper وتعني فرط و الجزء الآخر من الكلمة يعني دم. وهكذا أصبح العنوان مفهوما أنا تبيغ فلا أدري من أين تم اختلاقها. | ||
Phagosome | يبلوع | نقلت من يبلوع إلى جسم بلعمي. رد: الاسم الشائع والمفهوم وهناك مصادر في المقالة. أما يبلوع فلا أدري من أين تم الاتيان بها علما أن كلمة phgo تعني بلعمة وsome تعني جسم أو جسيم. | |||
Function | دالة، اقتران | دالة، تابع | نقلت من مقالة دالة هيفيسايد الدرجية إلى مقالة اقتران هيفيسايد الدرجي. يشير أحمد شفيق الخطيب إلى أنها ترجمة جيدة. رد: لا فرق عندي فكلا الاسمين مفهوم | ||
Mesonephros | الكلوة الموسطة | نقلت من كلوة موسطة إلى أجسام وولف. هنا اعتمد على المعجم الطبي. رد: لا اهتم بالمعجم الموحد بل لأن الاسم هو الأكثر شيوعا وكل شق منه مفهوم. | |||
Neutropenia | قلة العدلات | قلة العدلات | نقلت من قلة العدلات إلى قلة الخلايا المتعادلة. رد: نقاش المقالة يوضح السبب ولا وجود لشيء اسمه عدلة وهناك مصادر في المقالة فطالعها. | ||
Hemolymph | دملمف | نقلت من دملمف إلى الدم واللمف. رد: الاسم الأبسط والمفهوم وهو وارد في المقالة على فكرة من قبل وليس من بيت أبي. | |||
Clostridium | مطثية | نقاش مطول لنقلها من مطثية إلى كلوستريديوم. رد: نقاش المقالة يوضح بالتفصيل الممل. | |||
Cytoplasm | هيولى الخلية | نقلت من هيولى (خلية) إلى سيتوبلازم. رد: الاسم الأشهر بأضعاف مضاعفة والذي رفع من نسبة مشاهدة الصفخة. وهناك مصادر عدة تتبناه. | |||
Heterotroph | غيْرِيُّ التَّغَذِّي | نقلت من غيري التغذي إلى كائن غيري التغذية. رد: على فكرة في بلدي تسمى كائنات غير ذاتية التغذية. لكن أنا اخترت اسما قريبا على اسم المقالة ويمكن لمن يبحث ان يجد. | |||
Transposon | ينقول | منقول عن ينقول إلى جين قافز. رد: الاسم الأشيع والمستخدم من عدة مصادر أما ينقول فعي اسماء غير شائعة لا اعلم من أين اتت وانظر المقالة ففيها مصادر لمزيد بيان. | |||
Clearance | اطراح | نقل من اطراح إلى تصفية (طب). موافق للقاموس الطبي مع أن اطراح أشهر؟، رد: اطراح ليست أشهر وعلى فكرة لا أهتم للمعجم الموحد بل لأن التسمية أشيع ومفهومة أكثر. وأرجو مطالعة نقاش المقالة لأن كلمة اطراح خاطئة لغويا وقد شرحت الأمر في نقاش المقالة. وتحياتي للجميع وأنا أعرف ما أفعل. |
لم أورد كل هذه المصطلحات لنقاشها، هذا ليس مكان النقاش، ولا أريد من أحد أن يشرح سبب أخذه لمصطلح بعينه. ما أردت قوله أن الأمر يستحق أن نتوافق من أجله. بعض هذه النقلات أدت إلى حروب تحرير، فلو وضعنا أسسًا للتسمية لتجنبنا المشكلة ولوفرنا هذا الوقت في تنمية الموسوعة.
أرى أن سبب المشكلة هو الاجتهاد بوجود النص، والادعاء بأن المشهور هو الأفضل! وأنا هنا أطالب بالأخذ بالنص الذي وضعه ثلة من العلماء المختصين بعد اجتماع واجتهاد وتمحيص، وعدم إبداء الرأي لأننا كما أرى لسنا قادرين على تقييم المصطلح ولسنا على دراية بأصول وضعه. يكفي أن تطلعوا على مقالةحول توحيد المصطلحات العلمية لأحمد شفيق الخطيب لتعرفوا أن وراء كل مصطلح الكثير من الجهود. وفي هذه المقالة يقول الكاتب: "وإنّي من هذا المنطلق لا أشاطر الإخوان واضعي المعجم الطبي الموحد، الذي نقدره جميعنا، وأقدرهم عالياً (وبعضهم من أعزّ الأصدقاء)، لا أشاطرهم السياسة المتشدّدة التي جروا عليها في اختيار كلمة عربية واحدة مقابل التعبير الأجنبي حتى في مقابل المصطلحات الأجنبية المتعددة المترادفة، للمفهوم الواحد.".
أعجب من كلامك يا @Mohammad hajeer:، هل تود نقحرة أسماء المقالات. لقد ضربتُ في الأعلى مثلاً فقلت: "يتكون صباغ الريآكتيف من جزئين أوكسوكروم وكروموفور". هل ترى هذا من العربية بشيء؟ لا أستطيع أن آتيك بمثال من الطب، ولكني أجزم أنها ستكون جملة مضحكة مليئة بالمصطلحات المنقحرة. قد لا تعجبك بعض المصطلحات وتعدها غريبة وسخيفة، ولكنها عربية. ولو دعمتها لانتشرت وأصبحت مفهومة.--باسم بلال نقاش 18:14، 15 نوفمبر 2014 (ت ع م).
- أخ أبو البس ليس شرطا ما تقول في الأردن لا نقول خطار بل بندول. إذا كنت تقصدني بالجدول فوق فسأقول أمرا واحدا وهو أنها كلها تسميات شائعة وبسيطة فمثلا تبيغ كلمة غير مفهومة وغير مشهورة ومثلها يحلول علما أن هناك زميلين أشارا إلى أن يحلول غير شائعة وأنت لم تتطرق إلى ان هناك من أعادها للاسم المخالف للسياسة. كلمة ضرة غير مفهومة وحاولت تبسيط المصطلح اعتمادا على معناه الإنجليزي وقد أكون اجتهدت بشكل خاطى هنا لكن هناك من ينشؤون مقالات بأبحاث أصلية فلم لا تذكر الأمر. كلمة جاميت شائعة جدا في عديد الدول وكلمة يبلوع غير شائعة وغير مستخدمة ولا أرى أن هذه الكلمات لها أوزان مشابهة. بالنسبة للخلايا الأكولة الكبيرة فالاسم مشهور وهو مشتق من macro وتعني كبير وphage وتعني خلية أكولة. انت حر إن كنت تود تعقب مساهماتي والإيحاء للبعض أنني سبب المشكلة لكن أنا أطبق السياسة وأبسط المصطلحات ولا أخجل من ذلك، وعلى فكرة كل التسميات فوق مستخدمة ومزودة وكلها شائعة ومفهومة ويمكن لمن يشاء الاطلاع على صفحات نقاشها سوى مقالة بارزة تحت راحية فقد ترجمتها حرفيا وبحسن نية للتبسيط. على الأقل أكون فخورا بأنني أبسط النعلومات ولا آتي بمعلومات لا أعرف ولا أحد يعرف معناها، قد اجتهد لكن نادرا وفي حالة واحدة فوق أما الباقي فملها شائعة ومزودة بمصادر ويمكن لمن يشاء التأكد والنظر في صفحات نقاش بعضها فقد وضحت الأسباب ويمكن لمن يشاء البحث في النت وسيرى انني لم أجلب شيء من بيت أبي وعلى فكرة أنا لم ولن أكون على أي مسمى طالما هناك مسميات أخرى مفهومة مثلا جسم حال هناك أسماء بديلة كلها أقبلها كجسم محلل وجسم هاضم وليسوسوم أنا يحلول فغير مفهومة وغير شائعة وكذلك كلمة خلية أكولة كبيرة لا مانع عندي من تسميتها خلية بلعمية كبرى لأن المعنى مفهوم أما كلمت بلعم فمعناها غير مفهوم وغيرها لو أحب أحد نقاشي فسأرد في أي وقت؛ تحياتي---Avicenno (نقاش) 19:21، 15 نوفمبر 2014 (ت ع م)
- هذا هو المقصود تمامًا، الاجتهاد مقابل النص، وترجمة المصطلح بجملة (خلية أكولة كبيرة مقابل بلعم) والادعاء بأن المصطلح مشهور، وأنه أفضل برأيك، وهذا ما أعترض عليه. هل ترى في نفسك القدرة على وضع مصطلحات جديدة؟ إن كان كذلك فإني أذكرك أن أرابيكا ليست مكانًا لنشر الأفكار الجديدة. أنا لم أفتح النقاش هنا لأجل أشخاص بعينهم، وإنما من أجل الفكرة بعينها، ولو أردت تسميتك لسميتك. قمتَ بتجديد في أرابيكا، وهذا أمر جيد، ولكنه أثار مشكلة قديمة جديدة، وهي مشكلة الاتفاق على المرجعية في المصطلح، لذلك فتح النقاش هنا. ما أطلبه الآن بعد اتضاح الفكرة أن يتجه النقاش نحو تأييد النص أو الرأي. فإن كان النص فلنحدد المصادر وإلا فليدل كل بدلوه--باسم بلال نقاش 22:08، 15 نوفمبر 2014 (ت ع م)
- أخ أبو البس ليس شرطا ما تقول في الأردن لا نقول خطار بل بندول. إذا كنت تقصدني بالجدول فوق فسأقول أمرا واحدا وهو أنها كلها تسميات شائعة وبسيطة فمثلا تبيغ كلمة غير مفهومة وغير مشهورة ومثلها يحلول علما أن هناك زميلين أشارا إلى أن يحلول غير شائعة وأنت لم تتطرق إلى ان هناك من أعادها للاسم المخالف للسياسة. كلمة ضرة غير مفهومة وحاولت تبسيط المصطلح اعتمادا على معناه الإنجليزي وقد أكون اجتهدت بشكل خاطى هنا لكن هناك من ينشؤون مقالات بأبحاث أصلية فلم لا تذكر الأمر. كلمة جاميت شائعة جدا في عديد الدول وكلمة يبلوع غير شائعة وغير مستخدمة ولا أرى أن هذه الكلمات لها أوزان مشابهة. بالنسبة للخلايا الأكولة الكبيرة فالاسم مشهور وهو مشتق من macro وتعني كبير وphage وتعني خلية أكولة. انت حر إن كنت تود تعقب مساهماتي والإيحاء للبعض أنني سبب المشكلة لكن أنا أطبق السياسة وأبسط المصطلحات ولا أخجل من ذلك، وعلى فكرة كل التسميات فوق مستخدمة ومزودة وكلها شائعة ومفهومة ويمكن لمن يشاء الاطلاع على صفحات نقاشها سوى مقالة بارزة تحت راحية فقد ترجمتها حرفيا وبحسن نية للتبسيط. على الأقل أكون فخورا بأنني أبسط النعلومات ولا آتي بمعلومات لا أعرف ولا أحد يعرف معناها، قد اجتهد لكن نادرا وفي حالة واحدة فوق أما الباقي فملها شائعة ومزودة بمصادر ويمكن لمن يشاء التأكد والنظر في صفحات نقاش بعضها فقد وضحت الأسباب ويمكن لمن يشاء البحث في النت وسيرى انني لم أجلب شيء من بيت أبي وعلى فكرة أنا لم ولن أكون على أي مسمى طالما هناك مسميات أخرى مفهومة مثلا جسم حال هناك أسماء بديلة كلها أقبلها كجسم محلل وجسم هاضم وليسوسوم أنا يحلول فغير مفهومة وغير شائعة وكذلك كلمة خلية أكولة كبيرة لا مانع عندي من تسميتها خلية بلعمية كبرى لأن المعنى مفهوم أما كلمت بلعم فمعناها غير مفهوم وغيرها لو أحب أحد نقاشي فسأرد في أي وقت؛ تحياتي---Avicenno (نقاش) 19:21، 15 نوفمبر 2014 (ت ع م)
- أرجو أن تختار كلماتك بعناية بالغة أنا لا أجتهد بوجود نص. احترم نفسك المصطلح ليس من اختراعي. طالع المقالة ها قد أضفت مصدرا مفصلا وبالصفحة. يا أخي يبدو أنك تمزح الأمر واضخ وليس بحاجة لتسميتي. أنا لا أخشاك أستاذي وأنا أستند لمصدر. كل المقالات فوق موثقة بمصادر. سوى مقالة واحدة. إن كنت تحب الحديث عن الإجتهاد فهناك مسألة أعقد فمعظم مقالات علم النبات أبحاث أصلية وأنا أؤيد من يعمل بها ولو أردت دليل سأزودك. لكن أنا أحترم القائمين على مجال النبات ولا أحب خلط الأمور. أنظر لنفسك كيف افترضت سوء النية لمجرد أنني نسيت ذكر المصدر وقلت أنه من اختراعي. ليس لدي ما أقوله. للزملاء أن يطالعوا المقالات والمصادر، تحياتي لك---Avicenno (نقاش) 22:22، 15 نوفمبر 2014 (ت ع م)
- لن أقول حرفا واحدا زيادة. للإخوة أن يطالعوا المقالات. من حقي أن أنقل وهذا حسب السياسة والركائز ومن حق الجميع أن يطالبوا بمصدر ولكن هل إذا نسيت أن أرفق مصدر يعني أنني اختلقت المصطلح. والله عيب أن يقال هذا الكلام. قال ويكيبديا ليست للأبحاث الجديدة هل تظنني ولدا صغيرا لا يعرف السياسات. هناك مقالات كثيرة غير موجودة إلا في ويكيبديا وقد نوقش الأمر من قبل وأنا أدعم إنشاء تلك المقالات. لن أزيد فلا حاحة لتضييع وقتي في نقاش بدأ من اول حرف بافتراض سوء النية. وهو يشهد ونقاش الأخ أبانيما يشهد عن ما تم قوله عن مصطلح ذائبية رغم أنه المصطلح الأدق والمشتق من soluble وليس solution. أطيب تحياتي للجميع--Avicenno (نقاش) 22:50، 15 نوفمبر 2014 (ت ع م)
أحسن انتقاء الألفاظ، اختر كلماتك بعناية بالغة، احترم نفسك، أنا لا أخشاك أستاذي، والله عيب أن يقال هذا الكلام، هل تظنني ولدا صغيرا. هذه الجمل لا تليق بمتحاور. أرجو من الزملاء أن ينحصوني في حال تجاوزي لحدود أدب الحوار، فكلنا أخوة. أنا لا أهاجم شخصك، وشرحت هذا الأمر عدة مرات، أنا أناقش الفكرة، فإن لخصتَ الفكرة كلها بك وحدك فهذا أمر آخر. أنا أعرف أنك أوردت المصادر في صدر المقالات عن كل مصطلح وهذا أمر جيد، وأنا طرحت كل هذا النقاش من أجل مناقشة هذا الأمر. تتلخص المشكلة في أمرين:
- ورود المصطلح في المقالات المنشورة في المجلات والجرائد والمقالات العلمية المنشورة في الشابكة لا يعني صحة المصطلح.
- المصطلح الموجود في الكتب الجامعية خلافي، ولا أقول بعدم الأخذ به، ولكنه يؤدي إلى تنازع في المصطلح لأنه غير موحد ونريد من مجتمع أرابيكا الاتفاق على أسس للأخذ به.
هذا كل ما في الأمر.--باسم بلال نقاش 06:03، 16 نوفمبر 2014 (ت ع م)
- صراحة لو كنت مكانك لاعتذرت ولما عاودت الحديث في الموضوع. لأنك قلت أنني اخترعت مصطلح خلية أكولة كبيرة بلا دليل. أنا لا أقول عنك شيئا لكن الموضوع ليس بحاجة لأن تسميني فقد وضعت كل النقاشات فوق وهي تخصني. ما دامت المقالات مزودة بمصادر فلا يمكن لأحد الاعتراض لأنني لم أعترض على من أنشأ المقالات بمعان غير مفهومة. ما قلته فوق أنا لم أهاجمك شخصيا. لكن تذكر عباراتك عندما قلت لي: 'هذا هو المقصود تمامًا، الاجتهاد مقابل النص، وترجمة المصطلح بجملة (خلية أكولة كبيرة مقابل بلعم) والادعاء بأن المصطلح مشهور، وأنه أفضل برأيك، وهذا ما أعترض عليه. هل ترى في نفسك القدرة على وضع مصطلحات جديدة؟ إن كان كذلك فإني أذكرك أن أرابيكا ليست مكانًا لنشر الأفكار الجديدة. أنا لم أفتح النقاش هنا لأجل أشخاص بعينهم، وإنما من أجل الفكرة بعينها، ولو أردت تسميتك لسميتك. قمتَ بتجديد في أرابيكا، وهذا أمر جيد، ولكنه أثار مشكلة قديمة جديدة. أطلب ممن يحب أن يقرأ هذا النص فكله مملوء بالاتهامات التي لا تليق بمجتمع راق. كما أنك لم تضع في جدولك ذاك أن هناك من أعاد بعض المقالات أي هل تحاسبني على شيء تم إعادته للوضع السابق أي وكأنني لم أفعل شيئا. كما أنك لم تتطرق إلى أن هناك من كان يتغنى بالمعجم الطبي ذاك لكن عندما يتعلق الموضوع بأمر شخصي فقد نقل بلا مصدر وخلافا لذاك المعجم. أنا لا أقول عنك شيئا لكن رسالتك الأولى لأخي أبانيما تقول فيها قرأت في السياسة نقطة لم أرتح لها. أنا شخصيا مرتاح لها وأنت حر إن لم تكن مرتاح لها أما غالب المجتمع فمرتاح لها لكن بعض من لم يعجبه نقلي للمقالات ويريدها أن تبقى بمعان غير مفهومة إلى أبد الآبدين رغم أن هناك نقاش أقره مجموعة زملاء كما في نقاش المبلمر. أرد على نقطة أن ورود المصطلح في المجلات على الشبكة لا يعني صحة المصطلح. ربما يكون صحيحا لكن أيضا وروده في المعجم الموحد ذاك لا يعني صحته ففيه أخطاء كبيرة وكلمات حتى من ألفه لا يعرف معناها وهي مضحكة للغاية لكن لا ألوم من ألفه فالترجمة الأولية دائما صعبة. لكن للأسف في لهثنا وراء جعل كل شيء عربي صرنا نأتي بكلمات لا أصل لها في لغتنا ولا نجن نعرف معناها فلا أدري كيف نرتضيها للقارئ. مصادر ومجلات الشبكة هي التي تخاطب المجتمعات كافة فالناس لا يدرسون المعجم الموحد في حياتهم وربما لم يسمعوا به لكن مصادر الشبكة والمجلات والقنوات الإعلامية هي التي تخاطب أكبر شريحة من البشر ولا يمكنك أن تتجاهل ذلك وأن تسير عكس التيار بحجة أنه عربي مع أن الاسماء التي نقلت لها فوق هي عربية. وبعض ما يقال عنه عربي هو ليس كذلك. ما عيب المصدر الجامعي مع أنه صادر من أعلى الهيئات الأكاديمية. ويخاطب شريحة مهمة وهم طلاب الجامعات. بالنسبة لك هو خلافي. لكن أنا بالنسبة لي ذاك المعجم هو خلافي لأن فيه كلمات أعجب من العجب العجاب ولا أحد في العالم يستخدمها أو يعرف معناها وفوق ذلك يقال عنها عربية وهي ليست كذلك. ولو أردت التفصيل في هذا الأمر لفصلت. أرابيكا تخاطب المجتمعات كافة ويجب أن تنزل للغة المجتمعات ولغة المجتمعات ليست ذلك المعجم الموحد. وعلى فكرة بعض مقالاتي فوق مزودة بمصادر من قواميس كبرى كقاموس المعاني وموقع الطبي. فمثلا كلمة عكورة أراها أصح لغويا لأنها كخطر بضم الطاء (أي أصبح خطرا) يخطر خطورة. وقس عليه عكر (أي أصبح عكرا) يعكر عكورة. أما عكارة فمصطلح غير متداول. وقد أوردت بعض المصادر لتثبت ذلك. فيجب أن تخاطب المصادر البسطاء والمجلات والجرائد والقنوات العالمية هي لغة العامة. وليس عندي ما أقوله. تحياتي---Avicenno (نقاش) 08:01، 16 نوفمبر 2014 (ت ع م)
- بصورة عامة، المصطلحات المؤلفة من كلمة واحدة أفضل من مصطلحات مركبة من كلمتين أو أكثر، وبين المصطلحات البسيطة (من كلمة واحدة) الأفضلية للكلمة التي تسمح بالاشتقاق بسهولة أكثر. أنا شخصياً أفضل أن أكتب «كمبيوتر»، ولكن عند الاشتقاق أفضل «حوسبة»، وهناك أمثلة أخرى. أقصد هنا مصطلحات مثل «الخلية الأكولة الكبيرة» و«علم خواص الغازات» (علماً أنني لا أفضل المصطلحات البديلة، لكنه خارج اختصاصي) و«بارزة تحت راحية» (الضرة هنا أصح، ومن غير المعقول أن تفسر كل مصطلح تشريحي لا تعرفه العامة بثلاث كلمات، فالتفسير يأتي في جسم المقالة لا في عنوانها). فيما يخص «فرط الدم» فهي ترجمة حرفية لمصطلح قديم تقليدي، وهو غير صحيح، لأنه لا يعبر عما نعرفه حالياً عن الظاهرة: في الواقع البيغ هو توسع أوعية ولا علاقة له بكثرة الدم أو قلته، وهو أيضاً مصطلح دقيق ليس من الضروري أن يعرفه من لا يدرس الفيزيولوجيا، أما من يدرسها يتعلمه ويفهمه. إن تعلم علم يشبه تعلم لغة أجنبية. لا أناقش هنا المصطلحات الواردة أعلاه ولا أحلل دواعي انتقاء أي منها، إنما أشير إلى مبادئ صياغة واشتقاق وانتقاء المصطلحات. --abanimaنقاش 10:41، 16 تشرين الثاني 2014 (ت.ع.م)
- أنا معك في معظم ما قلته. لكن أخي من قال أن كلمة واحدة أفضل من جملة. جملة مفهومة توحي بالمعنى للقارئ خير من كلمة غير مفهومة. وهذا الاسلوب استخدمه البلغاء فالرسول يملك قدرة على اختصار الألفاظ مع ذلك ترى لدينا أحاديث طوال. فما السبب لو تأملنا. بالنسبة للخلية الأكولة فأنا لست مصرا على الكلمة والأمر قابل للنقاش وهناك مصطلحان بديلان. بالنسبة للتبيغ هل هناك من يعرف معناها. حتى المتخصصون لا يعرفون المقصود منها عدا أن المصطلح الآخر مستخدم من مصادر ومشتق من الإنجليزية. صحيح ما تقوله بخصوص الدقة. لكن هناك أسماء أمراض استخدمت فيها معان قديمة مع أنها لا علاقة لها بدقة بالمرض أو العضو مثلا الاثنا عشري هناك من يعترض ويقول أنه خاطئ لأن طوله ليس 12. لكن القصد أن يكون المعنى مفهوم. علم خواص الغازات نقلتها لأن كل شق من العنوان مفهوم وليس الكل يعرف كلمة نيوماتيك ولا ضير عندي لو تمت إعادتها. بالنسبة لبارزة تحت راحية فقد أكون أخطأت وأنا لست معصوما لكن هناك مصدر يسميها بروز جلدي في راحة اليد فأنا قاربت الصواب لكن لم أنقلها لهذا الاسم لأن هناك من سيعيدها للأسف كما حصل في مقالات أخرى. أخي كلمة ضرة كلمة جامدة لا توحي بشيء ولا أدري من أين تم الاتيان بها مع أن الكلمة يجب أن تكون مشتقة من الإنجليزية كونهم من اكتشفوا هذه الأمور وليس نحن. وأنا أعلم أنك لا تحلل تلك المفاهيم لكن أنا لم آت بها من عندي أو اخترعها وهناك مصادر على الشبكة. وأنا على الأقل استشهدت بمصادر ومناهج مدرسية. فما بالك بمن يستشهد بملفات الوورد. وأكرر نقطة أن كل نقاش يمكن حله على حدة. وبما أننا متواجدون بإمكاننا أن نحدد الأنسب لكن تحديد كل شيء دفعة واحدة شبه مستحيل.تحياتي--Avicenno (نقاش) 11:01، 16 نوفمبر 2014 (ت ع م)
- هذا النقاش طال أكثر من اللازم. الأصل هو اتباع المصطلح الموجود وبعد ذلك الاجتهاد أو الاشتقاق إن لم يكن موجودا. أنا أيضا أفضل المصطلحات من كلمة واحدة لأن هذا أفضل، ولأن هذا هو جوهر كلمة "مصطلح"، فهو تعبير بسيط عن موضوع معقد. أنا أفضل كلمة يخضور على كلوروفيل. الجدول الذي أضافه أبو البيس يوضح مشكلة أخرى هي تعدد المصطلحات، وهنا يجب في نطاق المقالة ذكر جميع المصطلحات واختيار الأنسب من خلال النقاش. المصادر المذكورة في الجدول قد لا تكون كاملة وليست منزهة عن الخطأ، فأيضا أنا واجهت مشكلة مع ترجمة variety بمعنى الرتبة تحت النوع، فالمعجم الطبي يترجمها كضرب، بينما قواميس أخرى تترجمها كضرب أو صنف، ونحن درسناها وهي متداولة كصنف، ونحن لدينا في قالب التصنيف المرتبان موجودتان بشكل مختلف. الخلاصة، علينا أن نحاول الرجوع إلى هذه المصادر المعتمدة للترجمة ما أمكن وكل حسب تخصصه، وإن حدث خلاف صارخ فيمكن للنقاش حله. تحياتي للجميع. عمرو بن كلثوم (للمراسلة • مساهمات) 16:12، 16 تشرين الثاني 2014 (ت.ع.م)
- أخي عمرو أنا متفق معك في موضوع الاجتهاد عندما لا يوجد نص. لكن يجب أن تكون المعاني التي نختارها مفهومة بقدر الإمكان فهناك مقالات لا أحد يستطيع معرفة معناها. وها أنت قد أوصلت الفكرة المصطلح هو تعبير بسيط عن شيء معقد وهذا جوهر ما أركز عليه. أي أنه بسيط ويعبر عن شيء معقد فكيف له أن يعبر عن هذا الشيء إذا كان نفسه غير مفهوم المعنى. هل تعتقد أنني أفضل أن يكون العنوان جملة أنا لا أفضل ذلك لكن أنا مكره على ذلك فلأن يكون العنوان جملة نفهومة خير من أن يكون حرفين لا تفهم لمعناه شيئا. جملة واردة في مصدر ومفهومة المعنى أفضل من أن نجتهد في إيصال المعنى مع أننا أحيانا قد نضطر لذلك. وللسبب الذي ذكرته بخصوص الترجمة فأنا متفق معك وليست ترجمة المعجم الموحد لكلمة ضرب بشائعة فكلمة صنف أشيع ومعتاد عليها. وهناك كلمات أخرى كثيرة وخلافية وتختلف من مجال لآخر وكل حسب اختصاصه. لذلك لا يمكن اعتماده بالدرجة الأولى. بل السياسة تلخص الواقع وما يجب أن يكون أي يجب أن تحقق التسمية ثلاثة شروط الشيوع وأن تكون مفهومة وبسيطة وقليلة الغرابة. فهل ترون أن هناك ما هو أفضل من هذه الشروط أو ما يخدم القارئ أكثر. بالطبع لا لذا ما يجب أن نناقشه هو كيف نحدد ما إذا كانت الترجمة بسيطة وقليلة الغرابة ومفهومة. وأن نناقش كيف ننظم عملية النقل ونمنع النقل المتكرر. لكن التقييد للمصادر مخالف للركائز. يجب أن نختار المصادر الأقرب للقارئ. النقاش بالفعل طال لكنه متعلق بسياسة ويجب أن يعكس إجماعا. وفي حالتنا لا يمكن القول أن هناك إجماع. فالموضوع خلافي وللأسف كان فيه شيء من سوء النية سواء كان مقصودا أم لا حيث أنه لم يذكر إلا ما يخص شخصا واحدا رغم أنه كان هناك عمليات نقل خلافية ولم يتطرق لها. لذا لا أرى أن هناك فائدة منه فهناك معارضة بقدر ما هناك اتفاق. ولتحديد المصادر وتقييدها عيوب لذا لا يمكن الحزم وتحديد نتيجة النقاش. لأن الموضوع يجب أن يعكس إجماعا وهو ما لا نجده هنا. تحياتي---Avicenno (نقاش) 16:54، 16 نوفمبر 2014 (ت ع م)
- ملاحظة خارجية: الضرب هو subspecies، أما الصنف هو الـvariety ، على ما يبدو --abanimaنقاش 17:40، 16 تشرين الثاني 2014 (ت.ع.م)
- مرحبا وتحياتي للجميع. لقد قمت بالاطلاع سريعا على النقاش السابق واود ان انوه لبعض النقاط:
- بالنسبة لمن يريد تبسيط المصطلحات العلمية ليستوعبها العامة، يجب ان تعلم ان المتحدثين بالانجليزية (وغيرها من اللغات) لا يفهمون المصطلحات العلمية التي لا تمت لتعليمهم. فالمهندس لا يعرف ما معنى streptococcus او neutropenia وقد يضحك العامي عندما يسمع هذه المصطلحات وعلى الرغم من ذلك هذه المصطلحات مكتوبة كما هي في ويكبيديا الانجليزية (كان بامكانهم ان يكتبوا globular bacteria in chains او low number of of cells that fight infection حتى يفهمها العامة ولكنهم لم يفعلوا). يمكن طلب انشاء ويكبيديا العربية المبسطة على غرار الانجليزية المبسطة https://simple.wikipedia.org/wiki/Main_Page. وكرد على احد الزملاء الذين قالوا ان المتخصصين لا يستخدمون أرابيكا فهذا غير دقيق والدليل وجود الاشخاص المشاركين بهذا النقاش في أرابيكا
- اقدر للمستخدم Avicenno مساهماته بالموسوعة وارجو ان تتقبل هذا النقد. اولا لاحظ انك تحاول ان تفرض قناعاتك الشخصية على المجتمع ولاحظ انك الوحيد المتمسك برايك في النقاش اعلاه. لقد لاحظت انك كتبت في نقاش:قلة الخلايا المتعادلة ان تسمية عدلة غير موجودة ولم تذكر اي دليل على كلامك. حسنا انا درست الطب باللغة العربية وكنا نستخدم كلمة عدلات في الكتب الجامعة. ايضا انت قمت بنقل صفحة هيولى الى سيتوبلازم المشتقة من المصطلح الاجنبي وفي جامعة دمشق كنا نستخدم كلمة هيولى ايضا. انا لا اريد فرض اي مصطلح كان مستخدما بجامعتي او في بلدي ولكن عليك ان تعلم ان ما هو غريب عليك قد لا يكون غريبا على غيرك وما لا تعرفه لا يعني انه خاطئ (مع كامل احترامي لعلمك ولتخصصك). لذا ارجو ان تتوقف عن نقل المقالات الى عناوين انت تراها شخصيا مناسبة الا بعد ان تقوم بمشاورة المجتمع وايضاح وجهة نظرك. يجب ايضا ان تعلم ان هذه القواميس والمعاجم المتخصصة قد تم وضعها من قبل متخصصين ولو لديك اعتراض على طريقة عمل عذه المعاجم فيمكنك ان تبعث لهم وتوضح وجهة نظرك، اما هنا فيوجد قبول عام لاستخدام هذه المعاجم من قبل الويكبيديين. مجددا، ارجو ان لا تفهم هذا كتهجم شخصي عليك. كل ما اريد توضيحه انه عليك تقبل جهد العلماء والمتخصصين الذين وضعوا هذه المعاجم على الرغم من ان بعض المصطلحات التي استخدموها قد تبدو غريبة علينا وايضا ان تتفهم رغبة زملائك الويكبيدين باعتماد مصادر موحدة بدلا من اعتماد "العامي" و"الشائع" والاراء الشخصية
- تحياتي --مستخدم:Osm agha/توقيعي 19:22، 16 نوفمبر 2014 (ت ع م)
- أخي عمرو أنا متفق معك في موضوع الاجتهاد عندما لا يوجد نص. لكن يجب أن تكون المعاني التي نختارها مفهومة بقدر الإمكان فهناك مقالات لا أحد يستطيع معرفة معناها. وها أنت قد أوصلت الفكرة المصطلح هو تعبير بسيط عن شيء معقد وهذا جوهر ما أركز عليه. أي أنه بسيط ويعبر عن شيء معقد فكيف له أن يعبر عن هذا الشيء إذا كان نفسه غير مفهوم المعنى. هل تعتقد أنني أفضل أن يكون العنوان جملة أنا لا أفضل ذلك لكن أنا مكره على ذلك فلأن يكون العنوان جملة نفهومة خير من أن يكون حرفين لا تفهم لمعناه شيئا. جملة واردة في مصدر ومفهومة المعنى أفضل من أن نجتهد في إيصال المعنى مع أننا أحيانا قد نضطر لذلك. وللسبب الذي ذكرته بخصوص الترجمة فأنا متفق معك وليست ترجمة المعجم الموحد لكلمة ضرب بشائعة فكلمة صنف أشيع ومعتاد عليها. وهناك كلمات أخرى كثيرة وخلافية وتختلف من مجال لآخر وكل حسب اختصاصه. لذلك لا يمكن اعتماده بالدرجة الأولى. بل السياسة تلخص الواقع وما يجب أن يكون أي يجب أن تحقق التسمية ثلاثة شروط الشيوع وأن تكون مفهومة وبسيطة وقليلة الغرابة. فهل ترون أن هناك ما هو أفضل من هذه الشروط أو ما يخدم القارئ أكثر. بالطبع لا لذا ما يجب أن نناقشه هو كيف نحدد ما إذا كانت الترجمة بسيطة وقليلة الغرابة ومفهومة. وأن نناقش كيف ننظم عملية النقل ونمنع النقل المتكرر. لكن التقييد للمصادر مخالف للركائز. يجب أن نختار المصادر الأقرب للقارئ. النقاش بالفعل طال لكنه متعلق بسياسة ويجب أن يعكس إجماعا. وفي حالتنا لا يمكن القول أن هناك إجماع. فالموضوع خلافي وللأسف كان فيه شيء من سوء النية سواء كان مقصودا أم لا حيث أنه لم يذكر إلا ما يخص شخصا واحدا رغم أنه كان هناك عمليات نقل خلافية ولم يتطرق لها. لذا لا أرى أن هناك فائدة منه فهناك معارضة بقدر ما هناك اتفاق. ولتحديد المصادر وتقييدها عيوب لذا لا يمكن الحزم وتحديد نتيجة النقاش. لأن الموضوع يجب أن يعكس إجماعا وهو ما لا نجده هنا. تحياتي---Avicenno (نقاش) 16:54، 16 نوفمبر 2014 (ت ع م)
- تحياتي للجميع. أنا أقدر مساهمات زميلي فوق كونه من اوائل من حرروا هنا. بالنسبة للغة الإنجليزية فهي تختلف عن العربية تماما ولا يمكن القياس عليها فهناك في اللغة الإنجليزية مصطلحات علمية أكثر بأضعاف مضاعفة من اللغة العربية فمن الطبيعي ان لا يفهموا بعضها. وصحيح أن المهندس لن يعرف العنقوديات او المكورات العنقودية لكنه سيفهم انها تشبه العنقود وليس ككلمات أخرى لو أفنى جهده لن يفهم شيئا. أنا لا اقول أن نستخدم ما يقوله العامة فكلمة هاتف كلمة عربية فصيحة ولكن العامة سيضحكون لو قلتها لهم لكنهم لن يضحكوا لو سمعوها في الإعلام لأنها متداولة في هذه الأوساط. أنا لا أحاول فرض قناعاتي على المجتمع وليس هناك من يستطيع التكلم باسم المجتمع فعدد المشاركين في هذا النقاش أصلا لا يتعدى عدد أصابع اليد ولا يمكن الحديث عنه وكأنه إجماع. بالنسبة للخلايا المتعادلة فقد رددت في صفحة النقاش وملخص الكلام أن المقطع neutro يعني متعادل وليس عدل ومثله نيوترون نقول عنه جسيم متعادل وليس جسيم عدل ومثله محلول متعادل وليس محلول عدل اما كلمة عدل فلا أدري من أين تم اختراعها. أنا ايضا لم اتهم من انشأ المقالات كما تسمى في بلده بأنه استخدمها وفق هواه ووفق رايه وأنا أصلا شخص غير معروف ولا يمكن القول بأنني أروج لبلدي أو أفعل ما أراه صحيحا. بالنسبة لسيتوبلازم فهي مستخدمة بشكل واسع في الإعلام ولاحظ ان الزميل الكويتي وافقني رغم أن بيني وبينه مسافة هائلة وأنا لم اتهم منشئ المقالة بانه أنشأها وفق هواه ووفق بلده. أنا لا أقوم بنقل المقالات بحسب وجهة نظري ولو كان المجتمع معارضا لي لوجه اعتراضه لي ولا يحق لأحد التحدث باسم المجتمع او ان يطلب مني ان أتوقف عن النقل فأنا أتصرف وفق الركائز والسياسات. وأنا لم أتهم أحدا أنه يستخدم مصطلحات وفق هواه أو كما هي في بلده. انا أيضا أستند لمصادر ويمكن لمن يرى خطأها أن يرسل اعتراضه للجهات المسؤولة عنها. ولا يحق لأحد أيا كان التحدث باسم المجتمع وأنا لم أقل ان نستخدم العامي والشائع والآراء الشخصية بل قلت ان نستخدم الكلمات البسيطة المفهومة لمن عنده علم أساسي باللغة العربية.كل ألخص الموضوع ولا ندخل في نقاشات جانبية مشكلة تلك المعاجم أنها لا توضح من أين ابتكرت تلك المصطلحات ومن أين اشتقتها وما معناها وما أصلها وكيف فضلت مصطلحا على آخر ولم تضع في الحسبان أن المصطلح يجب ان يلاقي قبولا من الناس وإلا لن يستخدموه حتى لو بقي مليارات السنين في صفحات الموسوعة فهناك مصطلحات بقيت منذ أن أنشئت الموسوعة العربية أي ربما منذ عام 2004 بتسميات غير متداولة وتكاد تكون نسب مشاهدتها صفرا لأنه يصعب الوصول إليها وأيضا أحيانا ما تترجم كلمات أجنبية من شقين إلى كلمة واحدة صماء لا تعرف لها معنى ولا تمد بصلة لأصل الكلمة أو etymology. القصد أن كل من هنا يساهم إما وفق توجهات دينية أو سياسية او لدعم العربية أو من أجل العلم والتعلم وكن كل ذلك بالنهاية يصب في خدمة أرابيكا ولكن تختلف الطرق. فمثلا في اي دولة هناك رجال أمن يعملون في الجهر وآخرون في الخفاء ومع ان البعض ينظر لمن يعملون الخفاء أنهم سيؤون لكنهم يخدمون الوطن. أنا لا أعتقد ان هناك من يكره العربية هنا لكن تختلف وجهات نظرنا فمنا من يرى أن الكلمات الغريبة تخدم العربية ومنا من لا يرى ذلك ويرى أنها منفرة وهي برأي الشارع كذلك. أنا لست ضد المعجم الموحد لكنني جربته كطبيب ووجدت فيه الكثير من الكلمات التي لا تدري كيف تم اشتقاقها وهي لا تمد بصلة إلى جذر الكلمة الإنجليزي أي etymology. لذا لا يمكن وضعه كمصدر أول. وأنا لا أكن حقدا على هذا المعجم بل أقبل بترجماته البسيطة فمثلا مرض التصلب المتعدد كما يسميه المعجم الموحد وأراها التسمية الأدق مع انه في بلدي نسميه مرض التصلب المتضاعف. ولا يعني أن من يرفض المعجم الموحد ان كل المصادر الأخرى منقحرة وانه يريد أن ينقحر كل الكلمات فمثلا مرض الحزام الناري أو الحلأ النطاقي يسميه المعجم الموحد بالهربس النطاقي فلم لا نقول أنه ينقحر هنا. انا أدرس الطب باللغة الإنجليزية ولا أدرس حرفا عربيا واحدا لكنني أعشق اللغة العربية عشقا جما وكلمة عربية واحدة مفهومة خير عندي من ألف كلمة أجنبية. وأنا لا اعمل على ترصد مساهمات أحد ولا أعتقد ان القصد هنا تتبع أحد لكن أحيانا قد يخطى شخص غيري في صياغة الكلمات عن غير قصد وإلا كنت أنشأت جدولا مضادا مثلا لكن هذه ليست سجيتي فهناك عمليات نقل تتم لكنني لم اعترض عليها فمثلا كلمة إشعاع مشهورة أكثر من إصدار لكنني لم اعترض فكلا الاسمين مفهومان. فمثلا التريبانوسوما يمكن أن نقبل على مضض تسميتها بالمثقبة لأن الجذر ثقب مفهوم ومعروف للجميع وليس كغيره من الكلمات والجذور. لذا فأنا أتفق مع الأخ العزيز سامي في الشرطين الثاني والثالث أي أن نستخدم الكلمات المستخدمة في الأوساط العلمية العربية والتي يكون مبناها سهلا وعند الإختلاف نلجأ للميدان. وحتى الاجتهاد في المصطلحات التي ليس لها ترجمة انا اتفق مع الأخوين عمرو وأبانيما بخصوص هذا الأمر وفي كل المجالات لكن هناك في المجتمع من يرفض الأمر كليا. لذا لا يمكن الحديث عن إجماع لأن الأمر متعلق بسياسة. وليس هناك عنوان أنا مصر عليه بل أنا مستعد للنقاش دائما وفي أي أمر. وما دام الهدف هو منع النقل المتكرر فيجب النقاش في استحداث قاعدة تمنع هذا الأمر. وأن نحدد الأسس المعتمدة لتحديد مدى بساطة اللفظة وشيوعها وأنا لست ضد تلك القواميس لكن أعارض وضعها في أعلى القائمة وجعلها قانونا صارما. تحياتي---Avicenno (نقاش) 13:09، 17 نوفمبر 2014 (ت ع م)
- أخي أنا أقدر حرصك على اللغة وأتفهم المشكلة، ولكن بما أنك تدرس الطب بالإنكليزية فهذا ربما يفسر غرابة بعض المصطلحات بالنسبة إليك. لا يمكن إنكار أن المعجم الطبي الموحد خطوة جبارة نحو تعريب وتوحيد المصطلحات وهو وضع بأيدي أخصائيين ذوي خبرة، وخاصة في المواضيع الطبية وعلوم الحياة، ومع ذلك يمكن نقاش مصطلح معين إن كان الخطأ بين أو وجد مصطلح آخر "أفضل".
- أخي أنا أقدر حرصك على اللغة وأتفهم المشكلة، ولكن بما أنك تدرس الطب بالإنكليزية فهذا ربما يفسر غرابة بعض المصطلحات بالنسبة إليك. لا يمكن إنكار أن المعجم الطبي الموحد خطوة جبارة نحو تعريب وتوحيد المصطلحات وهو وضع بأيدي أخصائيين ذوي خبرة، وخاصة في المواضيع الطبية وعلوم الحياة، ومع ذلك يمكن نقاش مصطلح معين إن كان الخطأ بين أو وجد مصطلح آخر "أفضل".
أما بخصوص الاقتراحات أعلاه، فأنا أؤيد أخذها مع الأولوية بنفس الترتيب (أي إعطاء القواميس المتخصصة الأولوية على غيرها). مع تحياتي للجميع. عمرو بن كلثوم (للمراسلة • مساهمات) 23:17، 22 تشرين الثاني 2014 (ت.ع.م)
- أخي الحبيب عمرو. أنا أدرس الطب بالإنجليزية وهذا صحيح لكن هذا لا علاقة له بغرابة تلك الألفاظ فأغلب ما أدرسه أجد له مقابلات عربية في المناهج المدرسية وفي بعض الكتب الورقية التي لدي وكذلك أسأل من يدرسني في الجامعة من حاملي درجة البروفيسور في الطب. لكن هناك كلمات لا يمكن لبشر أن يعرف معناها. المشكلة في الطب والعلوم كالفيزباء والكيمياء والأحياء أنها تختلف عن علم النبات في نقطة وضحتها بالأسفل فعلم النبات لا يحتاج لوجود جذور لبعض مصطلحاته أما الطب فيحتاج وكذلك العلوم تلك تحتاج. وهناك فرق هام جدا أيضا وهو أن أغلب النباتات كانت مكتشفة حتى في عصر أسلافنا من جهابذة اللغويين لذا فقد أطلقوا عليها أسماء. لكن بالنسبة للطب ولتلك العلوم فهي لم تكن مكتشفة في عصر أسلافنا البلغاء كالبكتيريا. لذا صراحة الأحرى بتسميته بالبحث الأصلي هو ما تقوم به بعض تلك المعاجم من ترجمة كلمة خلافا لأصلها وجذرها اللغوي وربطها بجذور لغوية غير مستخدمة ولا تمد بصلة للبكتيريا والمصطلحات العلمية كمن يريد أن يسمى السيارة مثلا قهقورة وهذه كلمة من عندي أي أن هذا ما يجب أن يسمى بحثا أصليا لأنه يسمي الشيء خلافا لما هو عليه بالواقع كما تقوم بعض تلك المعاجم بتحميل اللغة ما لا تحمل ولا تحتمل وتربط بين مصطلحات علمية وكلمات صماء بلا معنى. هناك كلمات عربية قديمة لكن لو رجعت لجذورها لن تجد ما يمدها بصلة إلى المصطلحات العلمية لأنها لم تكن مكتشفة في ذلك الوقت لذا ربطها بالمواضيع العلمية أمر خاطئ بل يجب ربطها بالأدب والنصوص الأدبية لأنها عندها ستستعمل استعمالا صحيحا لا يخالف أصلها ومعناها. تحياتي---Avicenno (نقاش) 07:33، 23 نوفمبر 2014 (ت ع م)
مناقشة سياسة أرابيكا في تسمية المقالات - مشكلة المصطلح العلمي 2
سأحاول تلخيص النقاش الطويل السابق. ولمن يريد مناقشة الأمر يفضل قراءة النقاش أعلاه لتجنب التكرار.
يدور النقاش حول تعديل سياسة تسمية المقالات بهدف تجنب حروب التحرير في نقل المقالات بين العناوين العلمية. وهناك توجهان للمسألة:
- التوجه الأول: إبقاء سياسة تسمية المقالة على وضعها الحالي الذي ينص على "عناوين المقالات يجب أن تكون مألوفة – العنوان الجيد يجب أن يعطي القارئ العربي غير المتخصص فكرة عن محتوى المقال بسهولة ويسر ما أمكن. القاعدة هي: استخدم أقل العناوين غرابة." ويناقش كل مصطلح في صفحات النقاش أو ميدان اللغويات مع الاعتماد على المصطلح المستخدم في الأوساط العلمية العربية كالمناهج المدرسية والجامعية والمجلات العربية والعالمية ووسائل الإعلام كونها تخاطب الشريحة الأكبر من البشر وتراعي أفهامهم. واختيار ما هو مفهوم بقدر الإمكان.
- التوجه الثاني: اعتماد المصطلح الموجود في القواميس المختصة، وتفضيله على أي مصطلح آخر بهدف توحيد المصطلحات، والابتعاد عن الرأي لأننا لسنا من أهل الاختصاص اللغوي المناسب. وفي حالة ورود أكثر من مصطلح في القواميس، يلجأ إلى النقاش.
الحل الوحيد حتى الآن اقترحه @Sami Lab:
- الاقتراحات النظرية
- أولاً: اعتماد قواميس علمية إلكترونية حسب الاختصاص تكون مصدراً للترجمات المقترحة للمصطلح العلمي.
- ثانياً: في حال وجود أكثر من ترجمة في القواميس المعتمدة يُعمد إلى النقاش حول التسمية. إن كانت الصفحة موجودة يتم النقاش في صفحة نقاش المقالة المعنية. إن لم تكن الصفحة موجودة يعمد إلى النقاش في ميدان اللغويات. في كلتا الحالتين يشترط اعتماد المصطلح الأمرين التاليين أن يكون مبناه اللغوي سهل وأن يكون واسع الانتشار ضمن "الأوساط العلمية العربية"، في حال اختلال أحد الشرطين يعتمد استخدام اللفظ الأجنبي كما هو. مثال: إلكترون.
- ثالثاً: في حال عدم وجود ترجمة، يعمد إلى سؤال أهل الاختصاص ما أمكن، إن تعذر ذلك يتم طرح اقتراحات لترجمات على أساس القياس من ترجمات مشابهة. في النهاية توضع الاقتراحات في ميدان اللغويات.
- الخطوات العملية
- وضع قائمة بالقواميس الاختصاصية المعتمدة حسب الاختصاص لتنفيذ الاقتراح الأول.
- من أجل الاقتراح الثاني والثالث، يتم تشكيل لجنة مختصة من الأكاديميين الاختصاصيين تكون مهمتها الاقتراح أو البت في اختيار الترجمة المعتمدة للمصطلح وذلك حسب الموضوع. يمكن مراسلة أساتذة الجامعات، مع تكليف أحد المستخدمين المؤتمنين (مدقق الحسابات في الويكي العربية) أن يقوم بالاطلاع على الشهادات العلمية وذلك حفاظاً على الخصوصية.
--باسم بلال نقاش 19:32، 16 نوفمبر 2014 (ت ع م)
- أنا أميل إلى التوجه الثاني، وسياسة عناوين المقالات تحتاج إلى تدقيق. بما أن أرابيكا موسوعة شاملة، ففيها مقالات تخصصية، وهذه يجب أن تكون عناوينها دقيقة ومفهومة لأهل الاختصاص، إذ من المستبعد أساساً أن يطالعها غير المختصين، وإن طالعوها ففي كل الأحوال سيكون المصطلح جديداً عليهم، وقد يحتاجون إلى المزيد من المعرفة حتى ليفهموا شرحه في المقالة نفسها. مثلاً، كيف يمكن تبسيط عنوان المقالة عن HindIII؟ لا سبيل إلى ذلك. فهل نحذف المقالة أم نجعل مقدمة المقالة (وهي في الوقت الحاضر تتألف من بداية المقدمة فقط) عنواناً لها؟ حتى هذا العنوان لن يكون مفهوماً لغير المختصين، وفضلاً على ذلك لن يبحث أحد عن المقالة بهذا العنوان ولن يجدها. --abanimaنقاش 10:29، 17 تشرين الثاني 2014 (ت.ع.م)
- أنا أميل للتوجه الأول. وللمقترح الذي اقترحه أخي سامي أي أن نستخدم المصكلح سهل المبنى والمتداول في الأوساط العربية ولا أعارض القواميس المختصة لكن الأولوية يجب أن تكون لما هو مفهوم. ومتداول. وأنا مع أن تكون العناوين دقيقة ومفهومة لأهل الاختصاص. ولكن تلك القواميس فيها عناوين لا أهل اختصاص ولا غيره يعرفونها. لماذا من المستبعد أن يطالع غير المختصين تلك المقالات بل على العكس المختصون لهم مصادر متنوعة ولا يعتمدون مصدرا معينا وغير المختص يمكن أن يسمع ويذهب للبحث عنه. وحتى لو كان المصطلح جديدا عليه لكن المهم أن يفهم كل شق منه وعندما يكون العنوان مفهوما فهو مفهوم للمختص ولغير المختص ويجب تحري الدقة في العنوان أيضا. هناك مصطلحات لا يمكن تبسيطها لكن أنا لا أتحدث عن مصطلحات في غير مجالي لأنه لا علم لي بها. أنا لا أؤيد تبسيط المصطلح حسب الظن لكن إن وجدنا مصادر فيها مصطلحات أبسط من أخرى فهي من يجب أن نعطيها الأولوية. وأحيانا من لا يعرف أن يعبر عن ما يبحث عنه بكلمة يضطر لكتابة وصف له كجملة وبالنهاية المهم أن يصل للمقالة. تحياتي---Avicenno (نقاش) 13:24، 17 نوفمبر 2014 (ت ع م)
- ما تقترحه حول الشيوع، أي مدى تداول المصطلح، هو بحث أصلي بعينه، فدراسات شيوع تداول الكلمات من أصعب أنواع الدراسات اللغوية، والقليل جداً منها موجود في اللغة العربية، وربما لا يوجد أي دراسات موثوقة تتناول المصطلحات العلمية. القصة أن كل واحد منا تصور محدود حول ما هو شائع مبني على بضع عشرات من الأشخاص الذين نتعامل معهم. أنا مثلاً أستطيع أن أقول أن مصطلح كذا مستخدم بالفعل، بل يستعمله الجميع حولي، لكني لا أستطيع تحديد شيوعه خارج مجموعتي المباشرة. الوضوح أمر نسبي أيضاً، فما هو واضح بالنسبة لك قد يبدو مبهما بالنسبة لي وبالعكس، لذلك لا يمكن اعتباره مشعراً موضوعياً، حيث لا يمكن قياسه والاتفاق عليه. في رأيي، تسمية المقالات في مجالات علوم الأحياء والطب والصحة كانت مقبولة حتى الآن، ولا تحتاج إلى تعديلات جذرية. الكثير من المصطلحات قد يبدو معقداً عندما لا تعرف معناها، لكن متى عرفت معناها زال التعقيد. أصلاً المصطلحات التخصصية جداً لن يبحث عنها أحد؛ وأنا عندما لا أعرف إن كان في أرابيكا العربية مقالة عن موضوع معين أبحث في أرابيكا الإنكليزية وأتبع الإنترويكي إلى العربية إذا كانت الوصلة موجودة، ولا أظن أنني الوحيد من توصل إلى هذه الطريقة للبحث. --abanimaنقاش 17:47، 17 تشرين الثاني 2014 (ت.ع.م)
- أخي ابانيما كيف يكون بحثا أصليا وهو وارد في مصدر. أنا أقول عند تعدد المصطلحات نختار الأبسط وليس أن نخترع مثال بسيط عندما أقول لك كلمة خلية هل هناك بشري درس الثانوية العامة لا يعرفها ومثلها هناك أفعال شائعة كضرب وكسر ولعب وغيره وهذا ما أقصده مثال من التي كانت مطروحة فوق هل أفضل كلوة موسطة على كلية وسطى مع أن 99 بالمئة من الناس يعرف كلمة كلية وليس كلوة وكلمة وسطى أكثر من موسطة وهذا مثال بسيط. هناك كلمات لو عرفت معناها لن يزول التعقيد مثلا لو قلت لك كلمة ثعثع حتى لو شرحت لك معناها بعد فترة قصيرة ستنسى وستبقى مستغربا لكن لو قلت لك لؤلؤ فلن تستغرب لأنه لا أحد متعلم يجهل اللؤلؤ. وهناك أمور لا يمكن تبسيطها أو تعريبها كأسماء المركبات والعناصر الكيميائية فمثلا عنصر الفرانسيوم هل نعربه ونسميه كلمة غريبة مثلا طغموس وهذه كلمة من تأليفي ثم نقول أنه عندما يعرف الشخص معنى الكلمة ستزول الفرابة بل لن تزول لأن هذه الكلمات لا حذور مشهورة ومعروفة لها. أنا لا أقول أن نهتم بالشيوع فقط بل بما هو مفهوم طالما وجد مصطلح مفهوم أكثر في مصدر فله الأولوية لأن هناك تصاريف أفعال وكلمات لا أحد يجهلها بعكس أخرى. ومقل ذلك في الطب أسماء أغلب الإنزيمات لا تعرب ولا يمكن تبسيطها. تحياتي---Avicenno (نقاش) 18:01، 17 نوفمبر 2014 (ت ع م)
انا اميل الى التوجه الثاني وهو اعتماد المصطلحات العلمية والطبية الموجودة في المعاجم والقواميس العلمية المختصة وتعطى الاولية لها. في حالة تعددت المصطلحات عندها نتوجه لصفحة النقاش وتكون الاولية للتسمية الأكثر شيوعاً في المعاجم. ارى ان دقة المصطلح وصحته علميا مهم جدا حتى ولو ان القارئ من غير المختص سيجد صعوبة في فهم التسمية. كما اني ارى شيوع التسمية هو مصطلح ذو إشكالية، فمثلا قد تكون التسمية العلمية او الطبية الشائعة في بلاد للشام وفي مناهجها التعليمية مختلفة عن تلك الموجودة في مصر او المغرب العربي مثلا. وبالتالي شيوع التسمية هو امر نسبي، لكن في نفس الوقت انا ضد ان نتبع سياسة صارمة ومتشددة في التسميات حيث نعتمد فقط على القواميس والمعاجم وننسى ان بعض المعاجم تعطي تسميات قديمة وغير مفهومة وغير مستخدمة في الاوساط العلمية او المناهج التعليمية وقد تكون غير مفهومة لاهل التخصص، مثلا لا داعي لتغيير تسمية مقالة كلوستريديوم لمطيثة فالتسمية الثانية غير معروفة ومبهمة، خلاصة ارى الاولية يجب ان تكون للمعاجم العلمية لكن بلا تشدد وصرامة وان نتعامل مع كل تسمية على حدة . -Jobas (نقاش) 13:24، 20 نوفمبر 2014 (ت ع م)
- تحياتي للجميع. كي لا يفهم الأمر بطريقة خاطئة. كنا نقول أن نأخذ بالمناهج المدرسية كونها تخاطب شريخة كبيرة من البشر (لكن تم القول أنه ليس بيننا علامة فهامة ليحدد مصطلح يعني في النهاية تم تهميشها). المراجع الجامعية (لا يريد البعض الأخذ بها بحجة أنها غير خاضعة للرقابة). هذا الوضع للأسف يعني أن نأخذ ما في تلك المعاجم ونعنون به حتى لو لم نعلم نحن ما معناه ومن أين أتوا به. لا يمكننا أن ننقل معلومات للقارئ ونحن أنفسنا لا نعرف من أين تم ابتكارها فالمعاجم لا توضح ذلك. لذا أركز مرة أخرى على اختيار ما هو مفهوم وجعل كل شق في العنوان مفهوم طالما ورد في مصدر فهناك كلمات لا يجهلها متعلم كخلية وبطارية ومقلمة وممحاة ومبراة ومثل هذه الكلمات والابتعاد عن الكلمات التي لا أحد على وجه الأرض يكاد يعرف معناها كبعض الكلمات الواردة في النقاشات فوق. لذا أتفق مع رأي أخي جوباس وهو قد لخص ما حاولت شرحه بكل ما لدي. هناك أمور في المعاجم إشكالية. أنا أريد بالتأكيد تطوير سياسة التسمية. التوجه الثاني لا اعتراض لي عليه سوى أنه يقول بتفضيل المصطلح الوارد في تلك المعاجم على أي مصطلح آخر. وأنه عند الاختلاف نأخذ ما في المعاجم. لكن مشكلة تلك المعاجم أن فيها كلمات غير مستعملة أبدا في الأوساط العلمية العربية وغير مفهومة. فما الحل عندها. لذا ما أقصده أنه عند الاختلاف على التسمية نلجأ للنقاش. وكل يوضح أدلته والإداري هو من يحكم وليس أنه إن اختلفنا خول مصطلح فالحل هو إقصاء كل المراجع الأخرى وأخذ ما يقوله المعجم حتى لو كان غير مفهوم وغير مستعمل.تحياتي---Avicenno (نقاش) 13:48، 20 نوفمبر 2014 (ت ع م)
- أدعوكم لمشاهدة: اللّغة العربية-أزمة إنسان أم أزمة لسان (الحلقة الرابعة) على يوتيوب الدقيقة 16، إنه لشيء يفطر الفؤاد. هذا الحوار يدور في كل زاوية من زوايا الجامعات العربية، ولا أستطيع تخيل أن يكون لنا دور في محاربة المصطلح--باسم بلال نقاش 18:09، 20 نوفمبر 2014 (ت ع م)
- شكرا أخي. بودي لو أشاهده لكنني لا أملك انترنت سوى التصفح المجاني لأرابيكا فاعذرني. لا أعرف ما الذي يتحدث عنه الفيديو. لكن المسألة ليست مسألة محاربة المصطلح. فلسنا نكره لغتنا بل نفتخر بها. لكن دائما إن كان هناك من لا يجيد شرح أمر فقد يسيء لقضيته. بعض المعاجم تستخدم كلمات غير مستخدمة في الأوساط العربية. ولو أن تلك المعاجم أرفقت بجانب كل مصطلح ابتكرته كيف اشتقته وعلام اعتمدت في ذلك وكيف فضلته على غيره لحل الإشكال. لكنها تستخدم مصطلحات خلافا لأصلها الأجنبي تماما. وحتى لو وضعناها عناوين فلن يطالع المقالة أحد. أنا في وسط جامعي أيضا وللأسف وبكل مرارة هذه الكلمات تسبب سخرية من العربية كون البلدان العرببة ليس لها مرجع موحد يمكن الاتفاق عليه كغيرها من اللغات. يعني أن المعظم في الوطن العربي يدرس أمورا في الجامعة وفي المنهاج المدرسي ويواجهها في الحياة العملية لكن مثلا عندما يبحث عنها في أرابيكا لا يجدها أو يجدها باسم ليس على وجه الأرض من يمكنه معرفة معناه. فيلجأ للحل الأبسط في نظره ويقول أنه سيأخذ الطريق من قصيرها أي سيستخدم الاسم الأجنبي وسيترك العربي. لكن طالما تواجد مصطلح مفهوم أكثر ومتداول أكثر فسيجذب القارئ خصوصا لو ورد في مصدر وسيغير نظرته للمصطلحات العربية التي يظنها لا تصلح. الوضع بالفعل محزن لأن أغلب العرب بدؤوا بهجر لغتهم لما يرونه من غرابة وصعوبة جمة في الألفاظ بدون أن تذكر بعض المعاجم طريقة اشتقاقها ولا تضع في الحسبان أن المصطلح يجب أن يلقى قبولا لدى البشر كي يستخدموه ولا يمكن فرضه عليهم بالإجبار. شخصيا تعرفت على نوع من البكتيريا هو "إي. كولاي" من خلال الملحق العلمي المرفق مع مجلة العربي الكويتية العريقة والشهيرة وذلك عندما كان عمري 11 سنة. ولا زال المصطلح راسخا في ذهني رغم طول السنين. وهذا الاسم هو المتداول في الأوساط العلمية. لذا ماذا نتوقع من شخص طالع مصطلحات و(هي تكاد تكون موحدة في الإعلام والمجلات) فصددم بمصطلحات لا يعرف معناها ولو سأل مختصا لن يعرف.شخصيا لن ألومه لو هجر اللغة العربية. تحياتي---Avicenno (نقاش) 18:12، 20 نوفمبر 2014 (ت ع م)
- المشاكل في اشتقاق المصطلحات وتوحيدها موجودة ولا أحد ينكرها، كما لا ننكر الجهود (القليلة) الرامية إلى توحيد المصطلحات. لن أزعم أنني أعرف من أين جاء التعريب المقترح لجميع المصطلحات، ولكني أهتم بهذه الأمور، ولذلك في كثير من الأحيان أعرف الجواب، وأعرف أن في بعض الأحيان القليلة يكون المصطلح خاطئاً من حيث المبدأ. في مثل هذه الحالات أظن أننا يمكن أن نناقش الخطأ ونتفق على البديل، ولا أعتقد أن هذه النقاشات ستكون كثيرة. لكن الابتداء يجب أن يكون من مصادر كبرى شارك فيها ناس من بلدان عديدة. وأعود إلى تأكيد أنك لا يمكن أن تعرف ما هي المصطلحات المستخدمة وغير المستخدمة على أرض الواقع؛ ما يمكنك أن تعرفه ما هي المصطلحات المستخدمة أو غير المستخدمة في الكلية التي تدرس بها أنت. ولمعرفة الوضع العام يجب إجراء دراسات واسعة لا سبيل إلى إجرائها بالفعل، وبدون نتائج هذه الدراسات ستكون جميع ادعاءاتنا حول شيوع هذا المصطلح أو ذاك مجرد توقعات لا أساس لها، فدعنا لا نلجأ إلى توقعات في نقاشنا. --abanimaنقاش 12:42، 21 تشرين الثاني 2014 (ت.ع.م)
- شكرا أخي. بودي لو أشاهده لكنني لا أملك انترنت سوى التصفح المجاني لأرابيكا فاعذرني. لا أعرف ما الذي يتحدث عنه الفيديو. لكن المسألة ليست مسألة محاربة المصطلح. فلسنا نكره لغتنا بل نفتخر بها. لكن دائما إن كان هناك من لا يجيد شرح أمر فقد يسيء لقضيته. بعض المعاجم تستخدم كلمات غير مستخدمة في الأوساط العربية. ولو أن تلك المعاجم أرفقت بجانب كل مصطلح ابتكرته كيف اشتقته وعلام اعتمدت في ذلك وكيف فضلته على غيره لحل الإشكال. لكنها تستخدم مصطلحات خلافا لأصلها الأجنبي تماما. وحتى لو وضعناها عناوين فلن يطالع المقالة أحد. أنا في وسط جامعي أيضا وللأسف وبكل مرارة هذه الكلمات تسبب سخرية من العربية كون البلدان العرببة ليس لها مرجع موحد يمكن الاتفاق عليه كغيرها من اللغات. يعني أن المعظم في الوطن العربي يدرس أمورا في الجامعة وفي المنهاج المدرسي ويواجهها في الحياة العملية لكن مثلا عندما يبحث عنها في أرابيكا لا يجدها أو يجدها باسم ليس على وجه الأرض من يمكنه معرفة معناه. فيلجأ للحل الأبسط في نظره ويقول أنه سيأخذ الطريق من قصيرها أي سيستخدم الاسم الأجنبي وسيترك العربي. لكن طالما تواجد مصطلح مفهوم أكثر ومتداول أكثر فسيجذب القارئ خصوصا لو ورد في مصدر وسيغير نظرته للمصطلحات العربية التي يظنها لا تصلح. الوضع بالفعل محزن لأن أغلب العرب بدؤوا بهجر لغتهم لما يرونه من غرابة وصعوبة جمة في الألفاظ بدون أن تذكر بعض المعاجم طريقة اشتقاقها ولا تضع في الحسبان أن المصطلح يجب أن يلقى قبولا لدى البشر كي يستخدموه ولا يمكن فرضه عليهم بالإجبار. شخصيا تعرفت على نوع من البكتيريا هو "إي. كولاي" من خلال الملحق العلمي المرفق مع مجلة العربي الكويتية العريقة والشهيرة وذلك عندما كان عمري 11 سنة. ولا زال المصطلح راسخا في ذهني رغم طول السنين. وهذا الاسم هو المتداول في الأوساط العلمية. لذا ماذا نتوقع من شخص طالع مصطلحات و(هي تكاد تكون موحدة في الإعلام والمجلات) فصددم بمصطلحات لا يعرف معناها ولو سأل مختصا لن يعرف.شخصيا لن ألومه لو هجر اللغة العربية. تحياتي---Avicenno (نقاش) 18:12، 20 نوفمبر 2014 (ت ع م)
- أخي أبانيما. لا أختلف معك من حيث المبدأ. لكن الشيوع والمستخدم في الحياة العملية ليس مقتصرا على كليتي. لكل شخص معارف وفي مناطق عدة وأنا شخصيا لدي. الشيوع أخي ليس بتلك الصعوبة ببحث سريع على الإنترنت ستعرف ما هو متداول في الأوساط العربية والإعلام. أنا أركز على ما هو مفهوم قلت عدة مرات أن تحديد ما هو مفهوم ليس بكل تلك الصعوبة المبالغ فيها. هناك كلمات عديدة ليس هناك متعلم يجهلها لأنها وردت في دراسته في المراحل الأساسية في الأحياء مثلا ليس هناك من يجهل العضو والنسيج والخلية والهيكل العظمي والعضلات والعظام كمصطلحات. لكن قلت وأكثر من مرة اعتماد المراجع المدرسية والجامعية مهم لأنها تخاطب الشريحة الأكبر من البشر ولست ضد تلك المعاجم لكنها لا تخاطب إلا فئة قليلة وهناك من لم يسمع بها أصلا. ما هو متداول في الأوساط العلمية لا علاقة له بكلية أو بلد معين فهناك مدرسون مغتربون يدرسون في بعض الجامعات. مثلا في جامعتي 70 بالمئة من الطاقم التدريسي هو من العراق مع أنني لا أدرس في العراق. لذلك حتى الإعلام والمجلات تستخدم مصطلحات دون أخرى مثلا في الإعلام العالمي العربي يندر أن ترى من يستخدم معثكلة بل يستعملون بنكرياس. وقس على ذلك في عديد المصطلحات والمجالات. وليس الأمر بذاك التعقيد. تحياتي---Avicenno (نقاش) 13:31، 21 نوفمبر 2014 (ت ع م)
- بدايةً يجب ان اعترف إني لم اقرأ النقاش بكامله ولم اقف على كل جوانبه، لكني اريد مشاركتكم للهاجس والرؤيا التي احملها للموضوع: أري ان الهدف الأساسي والأوحد لأرابيكا هو ايصال المعلومة الصحيحة لاكبر جمهور ممكن من القارئين العرب، وهذا الهدف لا يتحقق اذا ما استعملنا تلك الكلمات الغريبة وابتعدنا عن الكلمات الدارجة والمشاعة التي يعرفها كل الناس--Haider90 (نقاش) 18:24، 22 نوفمبر 2014 (ت ع م)
- أخي أبانيما. لا أختلف معك من حيث المبدأ. لكن الشيوع والمستخدم في الحياة العملية ليس مقتصرا على كليتي. لكل شخص معارف وفي مناطق عدة وأنا شخصيا لدي. الشيوع أخي ليس بتلك الصعوبة ببحث سريع على الإنترنت ستعرف ما هو متداول في الأوساط العربية والإعلام. أنا أركز على ما هو مفهوم قلت عدة مرات أن تحديد ما هو مفهوم ليس بكل تلك الصعوبة المبالغ فيها. هناك كلمات عديدة ليس هناك متعلم يجهلها لأنها وردت في دراسته في المراحل الأساسية في الأحياء مثلا ليس هناك من يجهل العضو والنسيج والخلية والهيكل العظمي والعضلات والعظام كمصطلحات. لكن قلت وأكثر من مرة اعتماد المراجع المدرسية والجامعية مهم لأنها تخاطب الشريحة الأكبر من البشر ولست ضد تلك المعاجم لكنها لا تخاطب إلا فئة قليلة وهناك من لم يسمع بها أصلا. ما هو متداول في الأوساط العلمية لا علاقة له بكلية أو بلد معين فهناك مدرسون مغتربون يدرسون في بعض الجامعات. مثلا في جامعتي 70 بالمئة من الطاقم التدريسي هو من العراق مع أنني لا أدرس في العراق. لذلك حتى الإعلام والمجلات تستخدم مصطلحات دون أخرى مثلا في الإعلام العالمي العربي يندر أن ترى من يستخدم معثكلة بل يستعملون بنكرياس. وقس على ذلك في عديد المصطلحات والمجالات. وليس الأمر بذاك التعقيد. تحياتي---Avicenno (نقاش) 13:31، 21 نوفمبر 2014 (ت ع م)
- أخي Avicenno، أنا أدرّس في جامعة كندية، وهناك كثير من الكلمات طلابي لا يستطيعون قراءتها أو فهم معناها دون شرح. في هذه الحالة أنا أتحدث عن مصطلحات تتعلق بعلم النبات مثل (Acclimation) و(Vernation). خلاصة القول، المصطلح العلمي ليس موضوعًا للعامة، بل لذوي الاختصاص. واستعماله سيؤدي إلى أن يصبح معروفًا أكثر لدى الناس. نقطة أخرى، دعني أذكرك أن أرابيكا تتمتع بميزة أخرى هي سهولة البحث عن المعلومة وايجادها وبالتالي نشرها وتبنيها من قبل المعنيين، وعدم توافر هذا الميزة لدى مجامع اللغة وصعوبة ايصال المعلومة كانت من أهم أسباب عدم انتشار المصطلحات المعربة، فالناس ووسائل الإعلام و(المتغربة منها بالذات مثل قنوات mbc والعربية) تستسهل الأخذ بالكلمة الأجنبية على حالها. تحياتي للجميع. عمرو بن كلثوم (للمراسلة • مساهمات) 21:22، 22 تشرين الثاني 2014 (ت.ع.م)
- أخي عمرو. أنا لست أعارض ما تقول. لكن أخي أتا لا أقول أن نأخذ الأجنبي بل العربي المفهوم والمتداول. المصطلحات التي لها بديل أبسط ومتداول هي التي سيستعملها البشر ولن يستعملوا المصطلحات التي لم يعتادوا عليها. مثلا كلمة موثة هل هناك من يستعملها بل هي مستعملة تحت مسمى غدة البروستات. حتى لو قلت لأي شخص أن اسمها موثة طالما أنه يعرف مسمى أبسط ولا يثير الغرابة لديه لن يستخدم تلك الكلمة لو بقيت مئة سنة هنا. هناك أمور خلافية في التعريب فمثلا في الإنزيمات والمركبات يستحيل التعريب إلا ما ندر. وكذلك مسألة البكتيريا مختلف عليها فمنهم من يرى الأخذ بها لفظا كما نترجم المركبات ومنهم من يرى تعريبها وأنا مع التعريب لكن شرط أن يكون مفهوما وتحديد ذلك ليس صعبا. وأنا معك أخي في مسألة أسماء النباتات لكنها تبقى أسماء أي أنها ليس دائما لها جذر etymology أقصد أنها اسم لشيء أي عندما نقول هذا نرجس فتتحول الكلمة إلى صورة في ذهن القارئ أما بالنسبة لمقالات العلوم فهناك الأمر ليس مقتصرا على مسميات بل هناك عمليات مثلا في الكيمياء أكسيدة وأسترة وهذه المصطلحات تحتاج إلى أفعال عربية مفهومة مثل أكسد وليس كأسماء النباتات التي لا تحتاج لأن تكون مشتقة من فعل كياسمين لا نحتاج لوجود فعل كيسمن فالأمر مختلف نوعا ما . وأنا لا أتحدث عن أسماء النباتات بل عن المصطلحات الطبية والفيزيائية والكيميائية والأحيائية. لا أحد يستطيع إنكار أن القنوات التي ذكرتها أخي لعبت دورا كبيرا في تثقيف الناس ومنها البي بي سي والعربية والجزيرة وناشونال جيوغرافيك. لكن تم رفض المناهج المدرسية والجامعية والإعلامية وهي التي تخاطب أكبر شريحة من البشر وأرابيكا يجب أن تخاطب هؤلاء. تلك المعاجم ليست موسوعات حرة ولها صفحات يمكن لمن يشاء البحث عن مصطلح الرجوع إليها والبحث فيها. أما أرابيكا فهي تخاطب أكبر جمهور ممكن ويجب أن تراعي فهمه ومداركه. لا يمكن القبول بعناوين نحن كبار المثقفين العرب لا نفهم معناها. وربما هي بلا معنى. ولا يمكن إقصاء أي مصدر أو جعل مصدر أولى من آخر فهذه موسوعة حرة يجب أن تكون العناوين فيها مفهومة ل99 بالمئة من القراء وليس ل1 بالمئة كما يراد بهذا النقاش. تحياتي---Avicenno (نقاش) 22:29، 22 نوفمبر 2014 (ت ع م)
- عزيزي Avicenno، الفكرة التي نريد أن نوصلها إليك هي أن المصطلحات التخصصية لن تكون أبداً مفهومة لـ99% من القراء، ولا يمكن أن نضع لنفسنا مثل هذا الهدف لأنه غير ممكن التحقيق وضار للغاية. أنت مثلاً لم تلحظ في مثال الأخ عمرو بن كلثوم أنه يتحدث عن ظواهر لا نباتات بعينها، وهذا عادي لأنه يقع خارج اختصاصك واهتمامك. أنا أيضاً لم أفهم المصطلح vernation حتى قرأت معناه، أما توقعي الأول كان أنه يتحدث عن vernalization، وهي ظاهرة مختلفة تماماً تتعلق بفيزيولوجيا النبات، بينما vernation تتعلق بتشريحها. هذا الأمر طبيعي؛ وبالمناسبة، كلاهما قد يحتاج إلى اشتقاق أفعال أو صفات.
- نحن نستخدم في لغتنا اليومية نحو 2000 كلمة فقط، ونعرف عادةً نحو 20 ألف مفردة. قاموس كل تخصص يتجاوز عادةً مئة ألف مصطلح، بعضها غير مفهوم تماماً لغير المختصين (وحتى لبعض المختصين إذ لا أحد يحيط بجميع معارف اختصاصه الواسع)، وبعضها يمكن توقع ما يتعلق به (والخطأ وارد، والمثال في الفقرة السابقة). الحل الوحيد هو أن تتعلم المعنى المقصود، وهنا لا مفر من تعلم الكلمات الغريبة.
- أنا لا أعارض انتقاء أفضل مصطلح في حال وجود عدة مرادفات، ولكن مفهوم «الأفضل» شخصاني، أي مبني على الأهواء. لن أختلف معك في موضوع البروستات والبنكرياس، مع أنني أعرف أن موثة ومعثكلة مستخدمان ومفهومان على نطاق واسع نسبياً (مثلاً مرّ عليّ اسم البنكرياس والمعثكلة معاً في الثانوية). لكني ضد أن يكون عنوان مقالة البنكرياس «الغدة الواقعة وراء المعدة القادرة على تشكيل مواد تطرحها في الأنبوب الذي يخرج من المعدة ومواد أخرى تطرحها في الدم مباشرة»، بل حتى مقدمة المقالة يجب أن نلجأ فيها إلى كلمات «غريبة»، فنقول «غدة إفراز خارجي وداخلي» بدل «قادرة على تشكيل مواد تطرحها في الأنبوب الذي يخرج من المعدة ومواد أخرى تطرحها في الدم مباشرة»، والوصلات الداخلية تسمح لمن أراد أن يفهم ما معنى «غدة» وما معنى «إفراز خارجي» أو «إفراز داخلي» وما هو «الإثني عشري» وما هو «المعي» وما هي «المعدة».
- abanimaنقاش 08:21، 23 تشرين الثاني 2014 (ت.ع.م)
- أخي عمرو. أنا لست أعارض ما تقول. لكن أخي أتا لا أقول أن نأخذ الأجنبي بل العربي المفهوم والمتداول. المصطلحات التي لها بديل أبسط ومتداول هي التي سيستعملها البشر ولن يستعملوا المصطلحات التي لم يعتادوا عليها. مثلا كلمة موثة هل هناك من يستعملها بل هي مستعملة تحت مسمى غدة البروستات. حتى لو قلت لأي شخص أن اسمها موثة طالما أنه يعرف مسمى أبسط ولا يثير الغرابة لديه لن يستخدم تلك الكلمة لو بقيت مئة سنة هنا. هناك أمور خلافية في التعريب فمثلا في الإنزيمات والمركبات يستحيل التعريب إلا ما ندر. وكذلك مسألة البكتيريا مختلف عليها فمنهم من يرى الأخذ بها لفظا كما نترجم المركبات ومنهم من يرى تعريبها وأنا مع التعريب لكن شرط أن يكون مفهوما وتحديد ذلك ليس صعبا. وأنا معك أخي في مسألة أسماء النباتات لكنها تبقى أسماء أي أنها ليس دائما لها جذر etymology أقصد أنها اسم لشيء أي عندما نقول هذا نرجس فتتحول الكلمة إلى صورة في ذهن القارئ أما بالنسبة لمقالات العلوم فهناك الأمر ليس مقتصرا على مسميات بل هناك عمليات مثلا في الكيمياء أكسيدة وأسترة وهذه المصطلحات تحتاج إلى أفعال عربية مفهومة مثل أكسد وليس كأسماء النباتات التي لا تحتاج لأن تكون مشتقة من فعل كياسمين لا نحتاج لوجود فعل كيسمن فالأمر مختلف نوعا ما . وأنا لا أتحدث عن أسماء النباتات بل عن المصطلحات الطبية والفيزيائية والكيميائية والأحيائية. لا أحد يستطيع إنكار أن القنوات التي ذكرتها أخي لعبت دورا كبيرا في تثقيف الناس ومنها البي بي سي والعربية والجزيرة وناشونال جيوغرافيك. لكن تم رفض المناهج المدرسية والجامعية والإعلامية وهي التي تخاطب أكبر شريحة من البشر وأرابيكا يجب أن تخاطب هؤلاء. تلك المعاجم ليست موسوعات حرة ولها صفحات يمكن لمن يشاء البحث عن مصطلح الرجوع إليها والبحث فيها. أما أرابيكا فهي تخاطب أكبر جمهور ممكن ويجب أن تراعي فهمه ومداركه. لا يمكن القبول بعناوين نحن كبار المثقفين العرب لا نفهم معناها. وربما هي بلا معنى. ولا يمكن إقصاء أي مصدر أو جعل مصدر أولى من آخر فهذه موسوعة حرة يجب أن تكون العناوين فيها مفهومة ل99 بالمئة من القراء وليس ل1 بالمئة كما يراد بهذا النقاش. تحياتي---Avicenno (نقاش) 22:29، 22 نوفمبر 2014 (ت ع م)
- أخي أبانيما أنا أعلم أن هناك مصطلحات فسيولوجية في علم النبات لكن أسماء النباتات أكثر من المصطلحات الفسيولوجية وهناك نقطة بخصوص هذا الأمر وضحتها في أسفل القسم الثاني من هذا النقاش. لاحظت ما يتحدث عنه الأخ عمرو لكن أحببت الإشارة لتلك النقطة. علم النبات يحتاج لاشتقاق أفعال وصفات وهذا صحيح لكن ليس كغيره من تلك العلوم. كيف لن تكون مفهومة ل99 بالمئة من القراء إن كانت مشتقة من جذور يعرفها طالب ثانوية عامة أضرب مثالا بسيطا كلمة ليفوم من سيفهم معناها بهذه الصيغة أما لو قلت ورم ليفي فسيفهم معناها لأن كلمة ورم وكلمة ليف لا يجهلها متعلم. مفهوم الأفضل ليس شخصيا أخي قلت وعدة مرات هناك مصطلحات لا يجهلها متعلم. أخي أنا لا أقول أن يكون عنوان المقال جملة كما في الأمثلة التي ذكرتها فالأمر لم يصل لذاك الحد قلت عند ورود مصطلحين إن كان أحدهما مفهوم أكثر من الآخر فيقدم المفهوم وإن كان أطول قليلا فمثلا مصطلح عضلسوم رحمي أو عضلوم رحمي لن يكون مفهوما لكن لو قلت ورم عضلي أملس رحمي فسيكون مفهوما حتى لو كان أطول والتسمية الأطول هذه يستخدمها المعجم الموحد وطبعا أنا لا أقبل بتلك الأمثلة التي ذكرتها أن يكون العنوان بذاك الطول. وكذلك ذاك الإنزيم الذي أشرت له سابقا قلت أن إضافة كلمة إنزيم إلى العنوان ستجعل القارئ يفهم ما تتحدث عنه المقالة لكنك قلت لي أن ذلك كإضافة كلمة مدينة إلى الاسكندرية مع أن الأمر مختلف لأن الاسكندرية لا يجهلها متعلم فلسنا بحاجة لإضافة مدينة أما اسم ذاك الإنزيم فيحتاج لإضافة ملمة إنزيم لأن الكلمة الإنحليزية قد يظنها من لا يعرفها على أنها بروتوكول إنترنت أو اختصار أو ما شابه لكن ليس موضوعنا. كلمة إفراز خارجي مفهومة لأن للفعل أفرز مفهوم كونه قد مر على طالب الثانوية العامة وكذلك مصطلح خارجي حتى لو لم يفهم المصطلح ككل فهو يفهم كل شق من العنوان والأمر لا علاقة له بأمور شخصية فهناك جذور وكلمات لا تخفى على متعلم. كلمات كغدة ومعدة ومعي ليست غريبة لأنني أسلفت أنها كلمات لا يجهلها من عنده علم أساسي باللغة العربية كطالب الثانوية وهي من بدائيات تلك العلوم. قلت أن الانتشار يكون على مستوى الوطن العربي وليس دولة بعينها وانظر في الإعلام وفي معظم المناهج ولن تجد أن موثة ومعثكلة بذاك الانتشار عدا أنني أسلفت فوق أن هذه الأمور لم تكن مكتشفة في عهد اللغويين العرب فربطها بالمصطلحات العلمية خاطئ ولو راجعت الجذر عثكل لن تجد أبدا ما يربطها بعضو جسم الإنسان وطالع نقاش المقالة لو أحببت وكذلك طالع أسفل القسم الثاني فقد وضحت أمرا مهما متعلقا بهذه الجزئية. الأحرى أن يسمى بحثا أصليا هو تسمية البنكرياس بالمعثكلة على سبيل المثال علما أنه لو راجعت الجذر اللغوي للكلمة لن تجد ما يشير لذلك الجزء من الجسم بل حتى كلمة معثكلة غير واردة في الجذر اللغوي وكذلك لم يرد فعل في الجذر اللغوي حتى نصوغ منه اسم مفعول. هذا أحرى أن يكون بحثا أصليا لأنه يربط كلمات عربية مع مصطلحات علمية لا تمد بصلة لها ولم تكن مكتشفة في ذاك الوقت. تحياتي---Avicenno (نقاش) 08:51، 23 نوفمبر 2014 (ت ع م)
- حسناً. المعجم الطبي الموحد تراجع في طبعاته الأخيرة عن الكثير من الألفاظ الغريبة وحسب رأيي صار أفضل من الطبعة الثالثة (الورقية) في الكثير من الأحيان (مع أن فيه تعديلات أدخلت إخطاءً، لكن هذا لا مفر منه عندما يكون بين يديك 350 ألف مصطلح يعمل عليها بضع عشرات من الخبراء فقط: فلا أحد يستطيع أن يراجع خلال زمن وجيز عشرات الآلاف من المصطلحات ويتفق عليها مع الباقين).
- مع كل عيوب هذا المعجم (والكمال لله)، فهو حالياً المعجم الوحيد في مجال العلوم الصحية والبيولوجية الذي ساهم فيه علماء من مشرق الوطن العربي ومغربه وما بينهما، لهذا يجب أن يكون له الأولوية. هذا لا يعني الأخذ بمصطلحاته دائماً، لكنه حجة قوية في أي نقاش. من الأمثلة التي أوردها أحد الزملاء من عدة سنوات أنه يترجم pneumonia بالالتهاب الرئوي، بينما الترجمة الصحيحة هي «ذات الرئة»، أما الالتهاب الرئوي فهو الالتهاب الخلالي interstitial، ويسمى pneumonitis. عدا ذلك، أعتقد أن المضاف والمضاف إليه (التهاب الرئة مثلاً) أصلح ليكون مصطلحاً من الصفة والموصوف (الالتهاب الرئوي)، وهذا أحد الأمور التي يجب أن نتفق عليها عند الأخذ بمقترحات المعجم الطبي الموحد.
- بالمثل، في مجال النباتات والزراعة هناك مواقع دولية مثل موقع الفاو وموقع الإيكاردا يمكن الاستئناس بمصطلحاتهما في هذين المجالين.
- باختصار، يجب أن تكون هناك مصادر نعتمد عليها قبل غيرها، وهي المراجع الدولية الشاملة قبل المراجع القطرية والفردية. هذا لن يعني أن الكلام فيها كلام منزل، وهو قابل للنقاش، لكن وجود مصطلح معين في أحد هذه المراجع حجة قوية لاعتماده هنا.
- أنا مهتم بالمصطلحات من زمان، لهذا أعرف أن المقترحات البديلة تتضارب في أحيان كثيرة مع مصطلحات موجودة معناها مختلف (أبسط مثال هو التهاب الرئة وذات الرئة، فأنا أجهل حتى الآن من أين أتت كلمة «ذات» وما معناها في هذا السياق؛ لكن «ذات الرئة» و«ذات الجنب» و«ذات العظم والنقي» مستخدمة على نطاق واسع)؛ وهناك مصطلحات اختصاصية لا يمكن إلا أن تبقى غريبة ولا يمكن جعلها مفهومة للعموم (بل لا داعي إلى ذلك)، لأن الشخص العادي لن يبحث عنها أصلاً لأنه لم يسمع بها، وإن وجدها فسيكون ذلك على الأغلب من خلال وصلة داخلية؛ ومتى اطلع على شرحها زالت الغرابة.
- abanimaنقاش 09:57، 23 تشرين الثاني 2014 (ت.ع.م)
- أخي أبانيما أنا أعلم أن هناك مصطلحات فسيولوجية في علم النبات لكن أسماء النباتات أكثر من المصطلحات الفسيولوجية وهناك نقطة بخصوص هذا الأمر وضحتها في أسفل القسم الثاني من هذا النقاش. لاحظت ما يتحدث عنه الأخ عمرو لكن أحببت الإشارة لتلك النقطة. علم النبات يحتاج لاشتقاق أفعال وصفات وهذا صحيح لكن ليس كغيره من تلك العلوم. كيف لن تكون مفهومة ل99 بالمئة من القراء إن كانت مشتقة من جذور يعرفها طالب ثانوية عامة أضرب مثالا بسيطا كلمة ليفوم من سيفهم معناها بهذه الصيغة أما لو قلت ورم ليفي فسيفهم معناها لأن كلمة ورم وكلمة ليف لا يجهلها متعلم. مفهوم الأفضل ليس شخصيا أخي قلت وعدة مرات هناك مصطلحات لا يجهلها متعلم. أخي أنا لا أقول أن يكون عنوان المقال جملة كما في الأمثلة التي ذكرتها فالأمر لم يصل لذاك الحد قلت عند ورود مصطلحين إن كان أحدهما مفهوم أكثر من الآخر فيقدم المفهوم وإن كان أطول قليلا فمثلا مصطلح عضلسوم رحمي أو عضلوم رحمي لن يكون مفهوما لكن لو قلت ورم عضلي أملس رحمي فسيكون مفهوما حتى لو كان أطول والتسمية الأطول هذه يستخدمها المعجم الموحد وطبعا أنا لا أقبل بتلك الأمثلة التي ذكرتها أن يكون العنوان بذاك الطول. وكذلك ذاك الإنزيم الذي أشرت له سابقا قلت أن إضافة كلمة إنزيم إلى العنوان ستجعل القارئ يفهم ما تتحدث عنه المقالة لكنك قلت لي أن ذلك كإضافة كلمة مدينة إلى الاسكندرية مع أن الأمر مختلف لأن الاسكندرية لا يجهلها متعلم فلسنا بحاجة لإضافة مدينة أما اسم ذاك الإنزيم فيحتاج لإضافة ملمة إنزيم لأن الكلمة الإنحليزية قد يظنها من لا يعرفها على أنها بروتوكول إنترنت أو اختصار أو ما شابه لكن ليس موضوعنا. كلمة إفراز خارجي مفهومة لأن للفعل أفرز مفهوم كونه قد مر على طالب الثانوية العامة وكذلك مصطلح خارجي حتى لو لم يفهم المصطلح ككل فهو يفهم كل شق من العنوان والأمر لا علاقة له بأمور شخصية فهناك جذور وكلمات لا تخفى على متعلم. كلمات كغدة ومعدة ومعي ليست غريبة لأنني أسلفت أنها كلمات لا يجهلها من عنده علم أساسي باللغة العربية كطالب الثانوية وهي من بدائيات تلك العلوم. قلت أن الانتشار يكون على مستوى الوطن العربي وليس دولة بعينها وانظر في الإعلام وفي معظم المناهج ولن تجد أن موثة ومعثكلة بذاك الانتشار عدا أنني أسلفت فوق أن هذه الأمور لم تكن مكتشفة في عهد اللغويين العرب فربطها بالمصطلحات العلمية خاطئ ولو راجعت الجذر عثكل لن تجد أبدا ما يربطها بعضو جسم الإنسان وطالع نقاش المقالة لو أحببت وكذلك طالع أسفل القسم الثاني فقد وضحت أمرا مهما متعلقا بهذه الجزئية. الأحرى أن يسمى بحثا أصليا هو تسمية البنكرياس بالمعثكلة على سبيل المثال علما أنه لو راجعت الجذر اللغوي للكلمة لن تجد ما يشير لذلك الجزء من الجسم بل حتى كلمة معثكلة غير واردة في الجذر اللغوي وكذلك لم يرد فعل في الجذر اللغوي حتى نصوغ منه اسم مفعول. هذا أحرى أن يكون بحثا أصليا لأنه يربط كلمات عربية مع مصطلحات علمية لا تمد بصلة لها ولم تكن مكتشفة في ذاك الوقت. تحياتي---Avicenno (نقاش) 08:51، 23 نوفمبر 2014 (ت ع م)
- أخي أبانيما. أنا قلت رأيي وهو أن هناك مصطلحات بديلة مكونة من كلمات لا أحد يجهل معناها. وضربت مثالا على مصطلحات كعضلسوم رحمي بدل ورم عضلي رحمي أملس. أيضا المناهج المدرسية قام عليها علماء منتدبين من كافة البلدان. أنا أعترف لك أن هناك مصطلحات لا مجال لتبسيطها لكن أنا لا أتحدث عن هذا النوع من المصطلحات أنا أحدث عن مصطلحات لها أكثر من بديل متداول. والمناهج المدرسية هي حجة قوية في أي نقاش لأن وراءها دولة بكافة أجهزتها.الشخص العادي يبحث عن المصطلحات التخصصية بل هو أكثر من يبحث عنها لأنه عندما يكون طالبا في تخصص ما فهو بالتأكيد سيبحث عن أمور تخصصية قبل أن يصبح عالما في تخصصه وأيضا عندما يراجع طبيبا ويخبره عن مصطلح في الطب سيذهب للبحث عنه. أنا لا أختلف معك حول ذات الرئة والالتهاب الرئوي فكلاهما متداول بين الأطباء وكذلك ذات الجنب أو التهاب غشاء الجنب وكذلك التهاب النخاع والعظم أو ذات النخاع والعظم. علما أن كلمة ذات هنا تعني المتعلقة. أي أن ذات الرئة تعني المتعلقة بالرئة أي المرض أو الإصابة المتعلقة بالرئة ولا أرجح في هذه الحالة مصطلح على آخر فكلاهما مفهوم متداول ولا ضير عندي لو كان العنوان أيا منهما. قلت قبلا أن المصطلحات التي لا جذور مفهومة لها لن تزول غرابتها لو وضعت مئة سنة هنا. أنا مثلا أحفظ ما يقارب 20 جزءا من القرآن الكريم وقرأت العديد من مفردات القاموس المحيط الذي هو بمثابة البحر الذي أبحر فيه وقرأت من الشعر قديمه وحديثه جاهليه وأمويه وعباسيه وحديثه. لكن هناك كلمات لا يمكن التوصل لمعناها لأنها لا ترتبط بجذور اللغة بل تحمل الجذر اللغوي ما لا يحمل كما أوردت لك في المعثكلة فهذه المصطلحات لم يكتشفها العرب ولم يسموها. وقلت أنه لا يستحيل جعل العنوان مفهوما ل99 بالمئة من القراء لأنني أو غيري نمتلك مراجع فيها مصطلحات أبسط من أخرى ولو أردت أمثلة سأزودك. أنا أرى أن الأولوية تكون لما هو مفهوم ومتداول ومعمول به لا ما هو مهجور وغير مفهوم وأوردت رأي العلامة ابن خلدون في موضوع الشعر ويمكن مطالعته في مقدنته فهو يرى أن الأصل في الشعر البساطة وأوردت أدلة من أحاديث الرسول والصحابة على انهم لم يستخدموا الغريب ولم يستخدموا ما استخدمه من قبلهم بمئات السنين. الأولوية يجب أن تكون للمناهج المدرسية فهي مجهود دول وكذلك العناوين التي اعتاد عليها معظم العرب وأرابيكا تخاطب هؤلاء وليست معجما تخصصيا فتلك مواقع منفصلة يمكن لمن يشاء البحث فيها وإلا لماذا لا تكون أرابيكا تابعة لتلك المؤسسات بشكل رسمي. أرابيكا يجب أن تخاطب القارئ العربي والنسبة الأكبر من القراء في حدود فهمهم ومداركهم. طالما وجد الأكثر فهما لهم فهو ما يجب أن نعطيه الأولوية والأمر ليس مستحيلا فهناك كلمات كما أسلفت لا يجهلها عربي متعلم. تحياتي---Avicenno (نقاش) 10:23، 23 نوفمبر 2014 (ت ع م)
- من كل ما سبق أجد إرادة جماعية لمجتمع أرابيكا توافق التوجه الثاني في إقرار المعاجم المختصة كمصدر أولي للمصطلح، هل من أحد لم يدل بدلوه بعد؟ --باسم بلال نقاش 10:44، 23 نوفمبر 2014 (ت ع م)
- لا يا أخي. هناك الكثير من المستخدمين اللذين أشاروا هنا إلى وجوب كون العنوان مفهوما منهم الزميل كويتي والزميل منصور والزميل محمد حجير والأخت ميرفت والأخ حيدر وأنا وهناك غيري ولا أرى أن هناك توجه بل تقريبا العدد متقارب. وأصلا هناك مستخدمون يتغيبون لمدة تزيد على 6 شهور. وهذه سياسة صمت عنها المجتمع لمدة تزيد 9 سنوات والصمت هو توافق أي أنهم متوافقون عليها وهذا النقاش لم يصل لإجماع أو توافق بعد. تحياتي---Avicenno (نقاش) 11:00، 23 نوفمبر 2014 (ت ع م)
- @Aboalbiss: صديقي من أعطاك الحق لتتكلم بالإجماع عن مجتمع أرابيكا، ما رأيك أن تبدأ بتنفيذ القرار فأنت المتحدث بإسم المجتمع.--Mohammad Hajeer (نقاش) 14:03، 23 نوفمبر 2014 (ت ع م)
- أعتذر @Mohammad hajeer: إن كنت تجاوزت حدودي، أرجوك وضح لي إلى أين وصل النقاش برأيك.--باسم بلال نقاش 14:10، 23 نوفمبر 2014 (ت ع م)
- النقاش يضُم مُعارضين ومؤيدين، وكذلك النقاش لم يصل لحل يُرضي الأغلبية من أجل أن نقول هُناك إرادة جماعية لتنفيذ قرار ما. مهما طال النقاش لا أعتقد أن أحد الطرفين سيقتنع برأي، الآخر لذلك أقترح عمل تصويت من أجل إقرار الموضوع أفضل من النقاش دون جدوى.--Mohammad Hajeer (نقاش) 14:22، 23 نوفمبر 2014 (ت ع م)
ضد الغاء سياسة الاعتماد على الاسم الأكثر شيوعاً. عناوين المقالات يجب أن تكون مفهومة ليكون سهل البحث عنها.--Uishaki (نقاش) 14:25، 23 نوفمبر 2014 (ت ع م)
- يا @Mohammad hajeer:، أرابيكا ليست ديمقراطية ولا تحسم قراراتها بالاقتراع. والنقاش ليس بدون جدوى.
- يا @Uishaki:، ماذا تفعل في حالة المثال الذي ضربته في أعلى الصفحة، وأعيد كتابته هنا. "يتكون صباغ الريآكتيف من جزئين أوكسوكروم وكروموفور" و"نحتاج إلى بياكوليس في قياس أقطار الرولمانات في الكرنك". هذه الجمل مفهومة وشائعة في اختصاصي، فهل اعتمدها وألغي المصطلحات. --باسم بلال نقاش 14:45، 23 نوفمبر 2014 (ت ع م)
- تعليق: مرحباً بالجميع أريد أن أبدي رأيي بشكل مختصر، رغم أنني أفضل الالتزام بما ورد في المعاجم الطبية، إلا أنني أرى أن الشيوع مسألة أهم فبالنسبة لي مبلمر مفهومة على عكس مكوثر، ونفس الأمر في يحلول وجسم حال وسيتوبلازم وهيولى... ما أريد قوله أن هذه المقالات لن يقرأها إلا من يبحث عنها ولذا يجب أن تكون بالاسم الأشهر.--مستخدم:Sayom/توقيع 15:07، 23 نوفمبر 2014 (ت ع م)
- كنت قد رددت على تلك الجزئية.أنا لم أقل أن نستخدم تلك التسميات التي ذكرتها للتو، بل ما قلته أن نستخدم ألفاظا عربية قدر الإمكان لكن أن يكون معنى هذه الألفاظ مفهوما لدى من عنده علم أساسي باللغة العربية كطالب ثانوية عامة، وليس استخدام الكلمات التي تفضلت بذكرها،فأنت ذكرت مجموعة الفاظ قد تكون مستخدمة في بعض الدول لكن أنا لا أعرف معنى تلك الكلمات التي ذكرتها، الشيوع يجب أن يقاس على مستوى الوطن العربي لا دولة بعينها وليس على مستوى المختصين أيضا. الكلمات التي ذكرتها أيضا لها مقابلات عربية مفهومة ومشتقة من جذور مفهومة أما بالصورة التي ذكرتها فهي غير مفهومة إلا ربما لأهل الاختصاص ونحن كنا نقول أن العناوين يجب أن تكون مشتقة من جذور معروفة ومشهورة للقارئ المتعلم على الأقل لمرحلة الثانوية العامة. وكل مسألة يمكن حلها على حدة وفي نقاشها وفي ميدان اللغويات والمجتمع يحدد ما هو مفهوم وما هو ليس مفهوم فهذا الأمر ليس بتلك الصعوبة. فمثلا المقابلات للكلمات التي ذكرتها كلها مفهومة لأنه مشتقة من جذور مفهومة فمثلا المرسخ لوني اسم مفهوم فهو مشتق من الجذر رسخ وكذلك كلمة لون. وخضاب معروف لأن الجذر خضب مستخدم في المناهج تخضب الشهيد بالدم وتخضبت العروس بالحناء ونحوه. و مثلها صباغ تفاعلي فالصباغ وجذره صبغ معروف وكلمة تفاعلي معروفة ومستعملة. وصباغ مشتت مفهومة فالجذر شتت معروف ومتداول ونقول ضوء متشتت ونحوه. وكذا حامل اللون أو المجموعة اللونية فكلمة حامل معروفة ومثلها كلمة لون. والمصباغ مفهوم لأن الجذر صبغ مفهوم. وكذلك عمود مرفق فكلمة عمود مفهومة وكذا كلمة مرفق وحتى لو كان المصطلح ككل غير مفهوم فكل شق منه مفهوم. ومثلها قدمة ذات الورنية فكلمة ورنية متداولة وكذلك محمل فالجذر حمل معروف وطالما لعا جذور مستعملة وتنطبق على أفعال مشهورة فلن تثير الغرابة وليس كبعض الكلمات التي ليس لها جذور معروفة.وتحياتي---Avicenno (نقاش) 15:21، 23 نوفمبر 2014 (ت ع م)
- كلام جميل، ومن أين أتيت أنا بهذه المصطلحات: مرسخ لوني، حامل اللون، مصباغ، خضاب؟ هذه كلها من المعاجم التخصصية. هذه كلها لا تستخدم في الجامعات، وإنما تمامًا كما ذكرت "يتكون صباغ الريآكتيف من جزئين أوكسوكروم وكروموفور" هذه الجملة متداولة بين الأكاديميين، وهم لا يفهمون الجملة التالية "يتكون الصباغ التفاعلي من جزئين المصباغ والحامل اللوني. إن تركنا السياسة دون تعديل فإننا ندعم تحول أرابيكا إلى الحالة الممجوجة من استخدام المصطلحات الشائعة فتندرس المصطلحات العربية.--باسم بلال نقاش 16:12، 23 نوفمبر 2014 (ت ع م)
- كنت قد رددت على تلك الجزئية.أنا لم أقل أن نستخدم تلك التسميات التي ذكرتها للتو، بل ما قلته أن نستخدم ألفاظا عربية قدر الإمكان لكن أن يكون معنى هذه الألفاظ مفهوما لدى من عنده علم أساسي باللغة العربية كطالب ثانوية عامة، وليس استخدام الكلمات التي تفضلت بذكرها،فأنت ذكرت مجموعة الفاظ قد تكون مستخدمة في بعض الدول لكن أنا لا أعرف معنى تلك الكلمات التي ذكرتها، الشيوع يجب أن يقاس على مستوى الوطن العربي لا دولة بعينها وليس على مستوى المختصين أيضا. الكلمات التي ذكرتها أيضا لها مقابلات عربية مفهومة ومشتقة من جذور مفهومة أما بالصورة التي ذكرتها فهي غير مفهومة إلا ربما لأهل الاختصاص ونحن كنا نقول أن العناوين يجب أن تكون مشتقة من جذور معروفة ومشهورة للقارئ المتعلم على الأقل لمرحلة الثانوية العامة. وكل مسألة يمكن حلها على حدة وفي نقاشها وفي ميدان اللغويات والمجتمع يحدد ما هو مفهوم وما هو ليس مفهوم فهذا الأمر ليس بتلك الصعوبة. فمثلا المقابلات للكلمات التي ذكرتها كلها مفهومة لأنه مشتقة من جذور مفهومة فمثلا المرسخ لوني اسم مفهوم فهو مشتق من الجذر رسخ وكذلك كلمة لون. وخضاب معروف لأن الجذر خضب مستخدم في المناهج تخضب الشهيد بالدم وتخضبت العروس بالحناء ونحوه. و مثلها صباغ تفاعلي فالصباغ وجذره صبغ معروف وكلمة تفاعلي معروفة ومستعملة. وصباغ مشتت مفهومة فالجذر شتت معروف ومتداول ونقول ضوء متشتت ونحوه. وكذا حامل اللون أو المجموعة اللونية فكلمة حامل معروفة ومثلها كلمة لون. والمصباغ مفهوم لأن الجذر صبغ مفهوم. وكذلك عمود مرفق فكلمة عمود مفهومة وكذا كلمة مرفق وحتى لو كان المصطلح ككل غير مفهوم فكل شق منه مفهوم. ومثلها قدمة ذات الورنية فكلمة ورنية متداولة وكذلك محمل فالجذر حمل معروف وطالما لعا جذور مستعملة وتنطبق على أفعال مشهورة فلن تثير الغرابة وليس كبعض الكلمات التي ليس لها جذور معروفة.وتحياتي---Avicenno (نقاش) 15:21، 23 نوفمبر 2014 (ت ع م)
- قلت عدة مرات السياسة تنص على أخذ ما هو مفهوم ومتدوال ويمكن لأكبر عدد من القراء فهمه أي أن له جذورا لا يجهلها متعلم سواء ورد في قواميس تخصصية أم في أي مصدر آخر الأولوية لما هو مفهوم وما يوحي بالمعنى للقارئ ولا يسبب خلطا. ليس الغرض مخالفة المعاجم المذكورة لكن أن نستخدم ما هو مفهوم وقد ضربت مثالا مرض التصلب المتعدد مع أنه يسمى في بلدي تصلب متضاعف إلا أنني أرى أن كلمة متعدد أدق ومفهومة أيضا. من قال أن الجامعات لا تستخدم مصطلحات كصباغ تفاعلي وغيره بل هي تستخدم هذه المصطلحات أيضا ووجدت بعضها في بعض الكتب المدرسية حتى. لا إن تركنا السياسة بدون تعديل لن يتم تغيير تلك المسميات لأن السياسة تنص على أن تكون تلك العناوين مفهومة للقارئ العربي غير المتخصص أي الذي عنده علم أساسي باللغة العربية وكل تلك الكلمات مشتقة من جذور عربية معروفة وأنا أول شخص يقف ضد نقلها لأنني لا يهمني أن يفهمها المختص بل أن يفهمها العدد الأكبر من القراء وهي مفهومة لهذه الفئة كونها مشتقة من جذور مفهومة وليست كمعثكلة وموثة وغيرها مثلا التي ليس لها جذور مفهومة. لم ولن تتحول أرابيكا لمكان للمصطلحات الممجوجة وأنا أول صخرة تقف دون ذلك ومستعد للدفاع عن لغتي لآخر رمق. قلت ولأكثر من مرة السياسة تركز على ما هو مفهوم لأكبر عدد من القراء وهذا ما أركز عليه وواجبنا أن نختار تلك المصطلحات ونعطيها الأولوية سواء وردت في معاجم تخصصية أو كتب مدرسية أو أي مصدر آخر لأن مهمتنا هي إيصال المعلومة للعدد الأكبر من القراء ولو كنا نبحث عن مواقع تخصصية لكنا انضممنا لموسوعات كالموسوعة العربية المعروفة والتي يقوم عليها متخصصون. أنا أقول أن نأخذ العربي المفهوم بقدر الإمكان والمشتق من جذور مفهومة وله الأولوية على الاسم الأجنبي وعلى الاسم العربي غير المفهوم (المشتق من جذر غير مستخدم في حياتنا) وإن لم نجد اسما عربيا مفهوما نلجأ للكلمة المعربة المفهومة ونفضلها على الكلمة المشتقة من جذر غير مفهوم كما أشار أخي سامي في مثال إلكترون ليس هناك مصطلح عربي مفهوم أو مشتق من جذر عربي مفهوم لذا نلجأ للمعرب. ولا ضير من كون العنوان طويلا نوعا ما طالما كان كل شق فيه مفهوم وضربت مثالا من المعجم الموحد وهو ورم عضلي أملس رحمي لاحظ أن العنوان طويل لكن كل شق منه مفهوم فكلمة ورم مفهومة وعضلي مفهومة وأملس مفهومة ورحمي مفهومة فالرحم معروف فهل أقول أن نأخذ الاسم الذي يقال عنه عربي مختصر وهو عضلسوم رحمي بحجة أنه مختصر أكثر مع أن كلمة عضلسوم كلمة صماء لا توحي بأي معنى للقارئ طبعا لا. ولذلك لا مشكلة في كون العنوان طويلا (إلى حد ما طبعا) على أن يكون مفهوما والعنوان الطويل الذي ذكرته مستخدم في المعجم الموحد. فليس القصد مخالفة القواميس التخصصية بقدر ما أن القصد البحث عن ما هو مفهوم أكثر وللعدد الأكبر أيا كان المصدر. وهذا ليس صعبا ويمكن للمجتمع تحديد ما هو مفهوم للعدد الأكبر وما هو ليس بمفهوم. تحياتي---Avicenno (نقاش) 16:53، 23 نوفمبر 2014 (ت ع م)
تغيير أسماء المقالات وافتعال حروب تحريرية
المستضد أو مولد الضد
بغض النظر عن كل سياسات ونظريات الترجمة والتعريب المذكورة أعلاه, هلا تشرحون, من فضلكم, الحكمة من تغيير اسم مقالة من المستضد (حسب المعجم الطبي الموحد) إلى مولد الضد رغم أن الأولى مستعملة ولها العديد من المصطلحات المتعلقة؟؟ هل هذا مفيد؟ وكيف؟ أفيدونا رحمكم الله. --Makki98 (نقاش) 04:26، 29 يناير 2015 (ت ع م)
حاتمة و محدد مولد الضد
هل أصبحت الأرابيكا تدار على مزاج البعض؟ ما العمل مع تغيير المقالات؟ وهل 1339861mz أصبح له الأولوية على ا لمعجم الطبي الموحد؟ أفيدونا رحمكم الله. --Makki98 (نقاش) 21:37، 29 يناير 2015 (ت ع م)
اولا أوضحت لك بالتفصيل سبب النقل. لذا التحجج بأعذار واهية وعدم القيام بنقاش فعلي منطقي لا يعد حلا. المعجم الموحد هو نصيحة للعمل بها وليس سياسة وهذا حتى مذكور في صفحة المصطلحات الطبية. ليس هناك أي تغيير على مزاج فلان ولا علان بل بناء على منطق. تحياتي--Avicenno (نقاش) 21:40، 29 يناير 2015 (ت ع م)
- إن لم تتوقف يا @Avicenno: عن أفعالك المخالفة للتوافق فسأطلب منعك!. --C≡N- (نقاش) 21:41، 29 يناير 2015 (ت ع م)
- ببساطة هناك توافق من مجموعة معتبرة من المحررين على أفضلية عنونة المقالات الطبية حسب المعجم الطبي الموحد. سواء أأعجبك هذا الأمر أم لم يعجبك فهو أمر واقع. لذلك مخالفة التوافق والجر نحو حرب نقل الصفحات وحروب تحريرية أمر مخالف، وإن لم تكن متأكداً من ذلك فاسأل أحد الإداريين وسيجيبك! --C≡N- (نقاش) 21:50، 29 يناير 2015 (ت ع م)
- ببساطة هناك عدم توافق حول هذه المسالة حتى في صفحة نقاشها ومن عدد معتبر من المحررين. كذلك هو ليس سياسة تستخدم لفرض التعاريف دون نقاش وقد أشار لهذه النقطة الزميل خالد حسني في نقاش أرابيكا:مصطلحات طبية. يمكنك سؤال أي إداري وحتى تلك الصفحة توضح أنها نصيحة وليست سياسة أي أنها لا تعكس إجماعا. ثم بالنسبة لمحدد مولد الضد فهو أمر لا علاقة له بالمعجم السيني او الصادي بل هو خطأ إملائي يجب تصحيحه وقد طرحت السبب في صفحة النقاش. ما يسمى توافق هو ليس توافق لأنه مخالف للركائز وليس سياسة. لا داع للتهديد. تحياتي--Avicenno (نقاش) 22:04، 29 يناير 2015 (ت ع م)
- لدي اقتراح: حيث أنه تبين أن Avicenno غزير الكلام وكثير الجدال, إذن فهو الأعلم في اللغة العربية ولهجاتها والأعلم بالترجمة وبقية العلوم والصناعات وهو يدرس الطب بالإنكليزية. فليكن هو المرجع الأعلى لأمة الأرابيكا العربية في ما يخص المصطلحات الطبية لا بل كل المصطلحات والترجمات. وتباً للمعجم الطبي الموحد ولكل المعاجم والقواميس العامةوالمختصة التي عدا عن كونها قاصرة ومتخلفة (قام بوضعها أناس جهلة بعيدون عن روح العصر) فأنها تأتينا بكلمات عجيبة غريبة وطويلة تجعل عملية الأشتقاق عسيرة وعقيمة وتهدم اللغة العربية مثل بلعم ومستضد وحاتمة ويحلول وخلافهم . تحياتي --Makki98 (نقاش) 03:33، 30 يناير 2015 (ت ع م)
- على فكرة من الأفضل لهم الرجوع لك لأنك تنقل حتى لو كان ذلك لأخطاء إملائية. بدل تضييع موضوع النقاش كما تبين أنك كثير التهرب ولا تشترك بنقاشات حقيقية بل بحروب تحريرية. هل تستطيع يا من تتهم الآخرين أن توضح للقارئ ما علاقة اسم حاتمة هذا بمحتوى المقالة أو حتى من أين أتى فهو أشبه بالرابط العجيب الذي يأتي على سبيستون . العنوان الذي نقلت إليه كان تصحيحا لخطأ إملائي سابق وكذلك تراجعا عن طمسك لتاريخ صفحة محدد مستضدي والتسميات التي نقلت لها موجودة في مصادر موثوقة على الشبكة وأعلم من أين أتت على الأقل ولست كمن ينقل ولا يعلم ما يقوم به. على فكرة من تدريس الطب بالإنجليزية هو الأقوى والمعمول به في معظم الدول العربية ومن يدرس الطب خير من من لا يدرسه ويتشدق بأمور لا يعرفها ويستهزئ بالآخرين. تحياتي--Avicenno (نقاش) 04:14، 30 يناير 2015 (ت ع م)
هل هذا مناسب لأرابيكا!
وانا انظر الى ما يسمى بالصفحات الجديد وجدت مقالات بوتية فأردت النظر اليها كوني في الحقيقة ضد هذه المقالات ذات المستوى الرديئ,واليكم ما شاهدت
- مقالة نظر أباد (كبغيان) لنفصل ما تحتويه المقالة: "(بالإنجليزية: Nazarabad, Kohgiluyeh and Boyer-Ahmad)" جميل اسم المقالة بالغة الانكليزية وهذه المعلومة لا غبار عليها ثم"هي قرية تقع في إيران في Kabgian Rural District" فهمت انها تقع في ايران لكن ما هذا!"Kabgian Rural District" لذلك يجب ان ندخل كل من يطالع أرابيكا بكورس للغة الانكليزية قبل مطالعة أرابيكا العربية فالذنب ذب الذي لا يعرف الانكليزية ثم "يقدر عدد سكانها بـ 31 نسمة " جميل معلومة اخرى مفهومة لكن هل يا ترى تحقق الملحوظيه ام زيادة عدد فقط ثم القالب الذي يحتوي على معلومات بالغة العربية لا يستطيع اي شخص فهمه الى اذا كان ملماً بالغة العربية والتصنيفات فحدث بلا حرج كون المقالة امتلئت من كثرت التصنيفات والمصادر كذلك يجب علينا ان ندخل المطالع كورس بالغة الفارسية فتباً للذي لا يعرف الانكليزية والفارسية يجب طرده من الموسوعة واخيراً اقول ما هذه المقالة !! تستحق ان تكون مختارة
- نموذج اخرى بدون كلام لكم التعليق كبغيون (تشنار) أشندر (تارود) نوشر (دهشال)
- اريد ان ابين انا اطرح هذا الموضوع لخدمة أرابيكا ارجو النقاش البناء والهادف حتى لا يهدر وقتنا بدون مقابل
- وان كان امر صعب ارجو التزام الحيادية وعدم ادخالنا في نقاشات اخرى --مستخدم:Zen alramahi/توقيعي 17:02، 25 نوفمبر 2014 (ت ع م)
تعليق: مرحباً زين، سأجيبك على الملاحظات التي ذكرتها على شكل نقاط:
- كما تعرف، وقد ذكرنا ذلك سابقاً، هذه المقالات جزء من مشروع لا يزال العمل عليه جارياً لذا لا تستعجل النتائج بل انتظر حتى يُعلنها عبّاس..
- الوصلات الحمراء باللغة الإنجليزية التي تراها ستزول حين إنشاء المقالة المطلوبة، حينها سيمر عليها بوتي أو بوت الأخ عباس ويُصحح الوصلة.. هنا مثال لعمل البوت..
- بالنسبة لعدد السكان، فالقرى تُحقق الملحوظية بمجرد أن تكون موجودة فعليّاً بغض النظر عن عدد سكانها.. فكونها موجودة، ويسكنها أناس، ويُعترف بها في التقسيم الإداري للدولة، وموجودة في إحصاءات تلك الدولة، كل هذا يضمن لنا ملحوظيتها.. قلّة عدد السكان لا يرتبط بملحوظيتها ففي النهاية نحن نتكلم عن قرية ستكبر مستقبلاً لتصبح مدينة.. كما أن أرابيكا ليست محصورةً بزمنٍ محددٍ، فنحن لا نعلم كم سيصبح عدد سكان القرية في 2050 مثلاً!
- بالنسبة لقالب المعلومات فلم أفهم ماذا تقصد.. "ثم القالب الذي يحتوي على معلومات بالغة العربية لا يستطيع اي شخص فهمه الى اذا كان ملماً بالغة العربية" لا أجد شيئاً يُستَصعب فهمه في القالب، فكل ما في القالب معلوماتٌ مُبسطة عن القرية..
- بالنسبة للتصنيفات فهي ستُنشأ أيضاً، وسيمر عليها بوت التصنيفات المعادلة لتصنيفها، تماماً كغيرها من المقالات..
- بالنسبة للمصادر باللغة الفارسية، فلا يوجد سياسة تمنع إضافة المصادر بلغة غير اللغة العربية.. لماذا لا نمنع إذاً المصادر الإنجليزية أو الفرنسية وغيرها؟!!
عموماً حاول أن تكون جزءً من المشروع بإنشاء المقالات والتصنيفات التي بحاجة إلى الإنشاء.. فبذلك تكون قد ساعدت في تسريع إنهاءه.. شكراً لك زين.. --شبيب السبيعي..ناقشني 19:51، 25 نوفمبر 2014 (ت ع م)
- أرى أن مثل هذه النصوص لا مكان لها في نطاق المقالات، حيث يجب تضبيط عمل البوت أولاً ثم إطلاقه على مراحل بعد التأكد من صحة عمله.
- أولاً، لم أفهم لماذا أدرج اسم القرية باللغة الإنكليزية وليس بالروسية مثلاً، فروسيا أقرب إلى إيران (في الواقع، يجب إيراد اسم الشخص أو المكان الجغرافي بلغة أو لغات البلد الذي ينتمي إليه، أي بالفارسية في هذه الحالة).
- ثانياً، أسماء التقسيمات الإدارية التي تنتمي إليها القرية يجب أن ترد بالعربية أيضاً، وأن يبدأ عمل البوت من الأعلى إلى الأسفل؛ فلا يصح أن تظهر في أرابيكا مقالات عن عشرات آلاف القرى الإيرانية قبل المقالات عن عشرات المحافظات الإيرانية (لا شيء يمنع ذلك من حيث السياسات، ولكن بوجود مشروع مدعوم بالبوت يجب مراعاة ذلك).