عرض مصدر الولايات المتحدة وأسلحة الدمار الشامل

{{معلومات سلاح نووي حسب البلد}}
{{أسلحة الدمار الشامل}}تُعرف [[الولايات المتحدة]] بأنها تمتلك ثلاثة أنواع من أسلحة الدمار الشامل، هي: [[سلاح نووي|الأسلحة النووية]] [[حرب كيماوية|والأسلحة الكيمائية]] [[سلاح بيولوجي|والأسلحة البيولوجية]]. تُعدّ الولايات المتحدة البلد الوحيد الذي استخدم الأسلحة النووية في الحرب، حين [[القصف الذري على هيروشيما وناجازاكي|فجرت قنبلتان نوويتان فوق مدينتي هيروشيما وناغازاكي اليابانيتين]] في [[الحرب العالمية الثانية]]. طورت الولايات المتحدة النوع الأولي من [[سلاح نووي|القنبلة الذرية]] سريًا في فترة الأربعينيات من القرن العشرين تحت اسم «<nowiki/>[[مشروع مانهاتن]]».<ref>[http://english.aljazeera.net/news/americas/2010/04/20104735153263423.html The world's nuclear stockpile]. 7 April 2010. {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20110207213830/http://english.aljazeera.net/news/americas/2010/04/20104735153263423.html |date=7 فبراير 2011}}</ref> تُعَد الولايات المتحدة رائدة في مجال تطوير قنابل [[انشطار نووي|الانشطار النووي]] [[قنبلة هيدروجينية|والقنابل الهيدروجينية]] (التي تضمنت انشطارًا نوويًا). بقيت القوة النووية الأولى والوحيدة في العالم لأربع سنوات (1945-1949)، إلى أن نجح [[الاتحاد السوفيتي]] بإنتاج سلاحه النووي الخاص. تمتلك الولايات المتحدة ثاني أكبر عدد من الأسلحة النووية في العالم بعد روسيا.<ref name="FAS">{{استشهاد ويب|مسار= https://fas.org/issues/nuclear-weapons/status-world-nuclear-forces/|عنوان=Status of World Nuclear Forces<!-- عنوان مولد بالبوت -->|تاريخ الوصول=2020-03-05|مسار أرشيف= https://web.archive.org/web/20200305012326/https://fas.org/issues/nuclear-weapons/status-world-nuclear-forces/|تاريخ أرشيف=2020-03-05|script-title=en-US|لغة=en-US}}</ref><ref>{{استشهاد بخبر
| مسار = https://www.aljazeera.com/news/2010/4/7/the-worlds-nuclear-stockpile
| عنوان = The world's nuclear stockpile
| مؤلف = 
| ناشر = Aljazeera
| تاريخ = 2010-04-07
|مسار أرشيف= https://web.archive.org/web/20190518184941/https://www.aljazeera.com/news/americas/2010/04/20104735153263423.html|تاريخ أرشيف=2019-05-18}}</ref>

== الأسلحة النووية ==
{{مفصلة|الأسلحة النووية والولايات المتحدة}}
[[ملف:US_nuclear_warheads_1945-2002_graph.png|بديل=|تصغير|300x300بك|الترسانة النووية للولايات المتحدة خلال الفترة من عام 1945 حتى عام 2002.]]
استُخدمت الأسلحة النووية مرتين في الحرب: إذ استخدمت الولايات المتحدة السلاح النووي مرتين ضد اليابان في [[الحرب العالمية الثانية]] في [[القصف الذري على هيروشيما وناجازاكي|قصف هيروشيما وناغازاكي]]. أسفر الهجومان بالمجمل عن مقتل 105,000 شخص وإصابة آلاف آخرين،<ref>{{استشهاد ويب
| مسار = https://www.atomicarchive.com/resources/documents/med/med_chp10.html
| عنوان = Total Casualties – The Atomic Bombings of Hiroshima and Nagasaki
| عمل = atomicarchive.com
| تاريخ الوصول = December 16, 2016
|مسار أرشيف= https://web.archive.org/web/20200220104744/http://www.atomicarchive.com/Docs/MED/med_chp10.shtml|تاريخ أرشيف=2020-02-20}}</ref> في حين دمر مئات أو الآلاف من القواعد العسكرية والمصانع وأكواخ الصناعة المنزلية.

أجرت الولايات المتحدة برنامجًا للتجارب النووية الشاملة. أُجري 1054 اختبارًا بين عامي 1945 و1992. يعَد العدد الدقيق للأجهزة النووية التي فُجّرت غير واضح لأن بعض الاختبارات كانت تتضمن أكثر من جهاز واحد، بينما فشل عدد قليل منها في الانفجار أو صُممت بصورة لا تنتج انفجارًا نوويًا. أجرت الولايات المتحدة آخر تجربة نووية في 23 سبتمبر 1992؛ وقّعت الولايات المتحدة [[معاهدة الحظر الشامل للتجارب النووية]] لكن دون أن تصدق عليها.

تُنشر ترسانة الولايات المتحدة النووية في ثلاثة مجالات حاليًا:

* الصواريخ البالستية العابرة للقارات التي تُطلق من الأرض (آي سي بي إم).
* الصواريخ البالستية التي تُطلقها الغواصات النووية من البحر (إس إل بي إم).
* الأسلحة النووية التابعة لفرقة القاذفات الثقيلة في سلاح الجو الأمريكي، والتي تُطلق من الجو.

تعَد الولايات المتحدة واحدة من «دول الأسلحة النووية» الخمس الخاضعة لمعاهدة الحد من انتشار الأسلحة النووية، التي صادقت عليها الولايات المتحدة عام 1968. رفض [[مجلس الشيوخ الأمريكي]] التصديق على معاهدة الحظر الشامل للتجارب النووية في 13 أكتوبر 1999، وكان قد صدّق سابقًا على معاهدة الحظر الجزئي للتجارب النووية عام 1963. بكل الأحوال، لم تختبر الولايات المتحدة سلاحًا نوويًا منذ عام 1992، على الرغم من أنها اختبرت العديد من المكونات غير النووية وطورت حواسب عملاقة قوية في محاولة لاستخلاص المعرفة المكتسبة من التجارب دون إجراء اختبارات فعلية.

توقفت الولايات المتحدة عن تطوير أسلحة نووية جديدة في أوائل التسعينيات من القرن العشرين، وتكرست معظم جهودها النووية الآن في برنامج الإشراف على المخزونات، والحفاظ على ترسانتها التي أصبحت قديمة في هذا الوقت وتفكيكها.<ref name="Gross">{{استشهاد بدورية محكمة|الأخير1=Gross|الأول1=Daniel A.|عنوان=An Aging Army|صحيفة=Distillations|تاريخ=2016|المجلد=2|العدد=1|صفحات=26–36|مسار= https://www.sciencehistory.org/distillations/magazine/an-aging-army|تاريخ الوصول=20 March 2018|مسار أرشيف= https://web.archive.org/web/20200212070417/https://www.sciencehistory.org/distillations/magazine/an-aging-army|تاريخ أرشيف=2020-02-12}}</ref> قررت إدارة [[جورج بوش الابن|جورج دبليو. بوش]] عام 2003 البدء في البحث عن جيل جديد من الأسلحة النووية الصغيرة، بالأخص الأسلحة «الخارقة للأرض».<ref>[http://news.bbc.co.uk/2/hi/americas/3126141.stm BBC NEWS | Americas|Mini-nukes on US agenda<!-- Bot generated title -->] {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20190502114458/http://news.bbc.co.uk/2/hi/americas/3126141.stm |date=2 مايو 2019}}</ref> ألغت الميزانية التي أقرها كونغرس الولايات المتحدة عام 2004 التمويل لبعض هذه البحوث بما في ذلك الأسلحة «الخارقة للأرض».

== الأسلحة البيولوجية ==
بادر رئيس الولايات المتحدة [[فرانكلين روزفلت]] ووزير الحرب الأمريكي بإنشاء برنامج الأسلحة البيولوجية الهجومية للولايات المتحدة في أكتوبر 1941.<ref>[http://www7.nationalacademies.org/archives/cbw.html Committees on Biological Warfare, 1941-1948<!-- Bot generated title -->] {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20130121162727/http://www7.nationalacademies.org/archives/cbw.html |date=21 يناير 2013}}</ref> اُجري البحث في عدة مواقع. بُنيت منشأة إنتاج في تير هوت (إنديانا)، لكن الاختبارات التي أُجريت بمواد حميدة (غير سامة) أظهرت تلوثًا بالمنشأة لذا لم يحدث أي إنتاج في أثناء [[الحرب العالمية الثانية]].<ref>United States: Biological Weapons, https://fas.org/nuke/guide/usa/cbw/bw.htm,{{وصلة مكسورة|date=July 2016 |bot=InternetArchiveBot |fix-attempted=yes }} Federation of American Scientists, October 19, 1998 {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20160209172552/https://fas.org/ |date=9 فبراير 2016}}</ref> بُنيت منشأة إنتاج أكثر تطورًا في [[باين بلاف]] بولاية [[أركنساس]]، التي شرعت بإنتاج أسلحة بيولوجية عام 1954. أصبحت منشأة فورت ديتريك في <nowiki/>[[ماريلند|ميريلاند]]، فيما بعد منشأة إنتاج بالإضافة إلى موقع أبحاث. طورت الولايات المتحدة أسلحة بيولوجية مضادة للأفراد ومضادة للمحاصيل.<ref>[https://fas.org/nuke/guide/usa/cbw/bw.htm United States<!-- Bot generated title -->] {{webarchive|url=https://web.archive.org/web/20150409024709/https://fas.org/nuke/guide/usa/cbw/bw.htm|date=2015-04-09}}</ref> طُورت العديد من أنظمة النشر بما في ذلك خزانات الرش الجوي، وأسطوانات رش الهباء الجوي، والقنابل اليدوية والرؤوس الحربية الصاروخية والقنابل العنقودية.

قدمت المملكة المتحدة وحلف وارسو في منتصف عام 1969 مقترحات -بشكل منفصل- إلى الأمم المتحدة لحظر الأسلحة البيولوجية، وقد أدت هذه المقترحات إلى معاهدة عام 1972. ألغت الولايات المتحدة برنامج الأسلحة البيولوجية الهجومية بموجب أمر تنفيذي في نوفمبر 1969 (برنامج الكائنات الدقيقة) وفي شهر فبراير 1970 (برنامج السموم) واُعطيت أمرًا بتدمير جميع الأسلحة البيولوجية الهجومية، وقد نُفذ هذا بين مايو 1971 وفبراير 1973. صدّقت الولايات المتحدة على بروتوكول جنيف في 22 يناير 1975. صدّقت الولايات المتحدة على [[معاهدة حظر الأسلحة البيولوجية|اتفاقية الأسلحة البيولوجية]] (بي دبليو سي) التي دخلت حيز التنفيذ في مارس 1975.

استمرت المفاوضات حول بروتوكول التحقق الملزِم قانونيًا لاتفاقية الأسلحة البيولوجية لسنوات. انتهت المفاوضات عام 2001 عندما رفضت [[رئاسة جورج بوش الابن|إدارة بوش الابن]] محاولة الموقعين الآخرين إنشاء بروتوكول للتحقق، بحجة أنه يمكن إساءة استخدامه للتدخل في البحوث البيولوجية المشروعة.

== الأسلحة الكيمائية ==
كان لدى الولايات المتحدة برنامج أسلحة كيميائية خاص بها -في [[الحرب العالمية الأولى]]- أنتج ذخائرها الكيميائية، بما في ذلك [[فوسجين|الفوسجين]] [[غاز الخردل|وغاز الخردل]].<ref name="Gross 2">{{استشهاد بدورية محكمة|الأخير1=Gross|الأول1=Daniel A.|عنوان=Chemical Warfare: From the European Battlefield to the American Laboratory|صحيفة=Distillations|تاريخ=Spring 2015|المجلد=1|العدد=1|صفحات=16–23|مسار= https://www.sciencehistory.org/distillations/magazine/chemical-warfare-from-the-european-battlefield-to-the-american-laboratory|تاريخ الوصول=20 March 2018|مسار أرشيف= https://web.archive.org/web/20191222061955/https://www.sciencehistory.org/distillations/magazine/chemical-warfare-from-the-european-battlefield-to-the-american-laboratory|تاريخ أرشيف=2019-12-22}}</ref> أنتجت الولايات المتحدة نحو 4% فقط من إجمالي الأسلحة الكيميائية التي أُنتجت لتلك الحرب وما يزيد قليلًا عن 1% من أكثر الأسلحة فاعلية في ذلك العصر، وهو غاز الخردل. (عانت القوات الأمريكية من خسائر أقل من 6% بسبب الغاز). لم يُستخدم غاز اللويسيت في أثناء الحرب العالمية الأولى،<ref name="FAB">{{استشهاد بكتاب|عنوان=Handbook of Chemical and Biological Warfare Agents, Second Edition|مؤلف=D. Hank Ellison|تاريخ=August 24, 2007|صفحة=456|ناشر=[[سي آر سي بريس]]|isbn=0-8493-1434-8}}</ref><ref>{{استشهاد بكتاب|الأخير=Hershberg|الأول=James G.|عنوان=James B. Conant : Harvard to Hiroshima and the making of the nuclear age|سنة=1993|ناشر=Stanford University Press|مكان=Stanford, Cal.|isbn=0-8047-2619-1|صفحة=47}}</ref> على الرغم من أن الولايات المتحدة قد بدأت إنتاجًا واسع النطاق للويسيت لاستخدامه في الهجوم المخطط له أوائل عام 1919. أنشأت الولايات المتحدة أيضًا وحدة خاصة، تسمى فوج الغاز الأول،<ref name="Gross 2" /> الذي استخدم الفوسجين في هجماته بعد أن نُشر الفوج في [[فرنسا]].<ref name="Addison">{{استشهاد بكتاب|الأخير1=Addison|الأول1=James Thayer|عنوان=The story of the First gas regiment|تاريخ=1919|ناشر=Houghton Mifflin company|مكان=Boston and New York|مسار=https://archive.org/details/storyoffirstgasr01addi|صفحات=[https://archive.org/details/storyoffirstgasr01addi/page/50 50], 146, 158, 168|تاريخ الوصول=14 April 2017| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20200305085346/https://archive.org/details/storyoffirstgasr01addi | تاريخ أرشيف = 5 مارس 2020 }}</ref>

لم يستخدم [[حلفاء الحرب العالمية الثانية|الحلفاء]] أو ألمانيا [[الحرب العالمية الثانية]] لأغراض عسكرية الأسلحة الكيميائية، لكن نشرت الولايات المتحدة هذه الأسلحة في أوروبا. هاجم الألمان ميناء [[باري]] في [[جنوب إيطاليا]] عام 1943، وأغرقوا العديد من السفن الأمريكية، من بينها سفينة جون هارفي، التي كانت تحمل غاز الخردل. استُشعر بوجود الغاز بدرجة عالية في المكان، ووفقًا للتقارير العسكرية الأمريكية، «اُرجعت 69 حالة وفاة كليًا أو جزئيًا إلى غاز الخردل، معظمهم من البحارة التجار الأمريكيين» من بين 628 ضحية عسكرية من غاز الخردل. أُبقيت الحادثة سرية في ذلك الوقت لعدة سنوات. شاركت الولايات المتحدة، بعد الحرب، في محادثات الحد من الأسلحة من ضمنها الأسلحة الكيميائية لكنها استمرت في تخزينها، وتجاوزت ترسانتها في النهاية 30,000 طن من المواد الكيميائية.

تابع جميع الحلفاء السابقين بعد الحرب المزيد من الأبحاث حول [[غاز أعصاب|غازات الأعصاب]] الثلاثة الجديدة التي طورها النازيون، وهي: [[تابون|التابون]] [[سارين|والسارين]] والسومان. تعرض الآلاف من المتطوعين العسكريين الأمريكيين للعوامل الكيميائية على مدى العقود التالية في أثناء برامج اختبار [[الحرب الباردة]]، وأيضًا في حوادث غير مقصودة. (تسببت إحدى هذه الحوادث عام 1968 بمقتل نحوس 6400 من الأغنام عندما تسربت مواد كيمائية خلال اختبار في أرض تجارب دوغواي).<ref>{{استشهاد ويب
| مسار = http://www.gulfweb.org/bigdoc/rockrep.cfm
| عنوان = Is Military Research Hazardous To Veterans' Health? Lessons Spanning Half A Century
| تاريخ = December 8, 1994
| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20060813164326/http://gulfweb.org/bigdoc/rockrep.cfm
| تاريخ أرشيف = August 13, 2006
| حالة المسار = dead
}} Report for the Committee On Veterans' Affairs</ref> اختبرت الولايات المتحدة أيضًا تشكيلة واسعة من المواد الكيميائية الممكنة غير القاتلة التي تسبب عجزًا سلوكيًا نفسيًا من ضمنها عقارات [[إندول|الإندول]] [[عقار مخل بالنفس|المخلة بالنفس]] مثل [[ثنائي إيثيل أميد حمض الليسرجيك]] (إل إس دي) ومشتقات [[قنب هندي|الماريغوانا]]، وكثير من مضادات الكولين بالجليكولات. أعطى [[حلف شمال الأطلسي|الناتو]] أحد المركبات المضادة للكولين (ثلاثي كينوكليدينيل البنزيلات) الرمز «بي زد»، وجُهّز ليكون سلاحًا للمعارك المحتملة في بداية الستينات من القرن العشرين. لم تُثبت مزاعم استخدام المواد الكيميائية من قِبل الولايات المتحدة في [[الحرب الكورية]] (1950-1953) مطلقًا.<ref>[http://www.brooksidepress.org/Products/OperationalMedicine/DATA/operationalmed/Manuals/RedHandbook/007IncapacitatingAgents.html 007 Incapacitating Agents<!-- Bot generated title -->] {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20190404012858/https://brooksidepress.org/Products/OperationalMedicine/DATA/operationalmed/Manuals/RedHandbook/007IncapacitatingAgents.html |date=4 أبريل 2019}}</ref><ref>{{استشهاد بخبر
| مسار = https://www.telegraph.co.uk/news/worldnews/asia/northkorea/7811949/Did-the-US-wage-germ-warfare-in-Korea.html
| عنوان = Did the US wage germ warfare in Korea?
| مؤلف = Julian Ryall
| تاريخ = 10 June 2010
| ناشر = Daily Telegraph
| مكان = London
| تاريخ الوصول = 2010-06-15
|مسار أرشيف= https://web.archive.org/web/20191022210026/https://www.telegraph.co.uk/news/worldnews/asia/northkorea/7811949/Did-the-US-wage-germ-warfare-in-Korea.html|تاريخ أرشيف=2019-10-22}}</ref><ref>{{استشهاد ويب
| مسار = http://usinfo.state.gov/media/Archive/2005/Nov/09-262154.html
| عنوان = North Korea Persists in 54 year-old Disinformation
| تاريخ = 9 Nov 2005
| ناشر = US Department of State
| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20051112230054/http://usinfo.state.gov/media/Archive/2005/Nov/09-262154.html
| تاريخ أرشيف = 2005-11-12
| تاريخ الوصول = 2005-11-12
}}</ref>

== انظر أيضًا ==

* [[وكالة الدفاع المعنية بخفض التهديدات]]
* [[الأسلحة النووية والولايات المتحدة]]
* [[عملية مشبك الورق]]
* [[روسيا وأسلحة الدمار الشامل]]
* [[دفاع صاروخي]]

== مراجع ==
{{مراجع|2}}

{{القوات المسلحة الأمريكية}}
{{شريط بوابات|الولايات المتحدة|تقانة نووية}}

[[تصنيف:أسلحة الولايات المتحدة]]
[[تصنيف:أسلحة دمار شامل حسب البلد]]
[[تصنيف:برنامج الأسلحة النووية في الولايات المتحدة]]