عرض مصدر المملكة المتحدة

{{ترجمة آلية|تاريخ=أبريل 2019}}
{{ص.م بلد
| اسم الدولة = المملكة المتحدة
| الاسم الرسمي = المملكة المتحدة لبريطانيا العظمى وأيرلندا الشمالية
| صورة علم = Flag of the United Kingdom.svg
| وصف العلم = [[علم المملكة المتحدة]]
| عرض العلم = 
| صورة شعار = Royal Coat of Arms of the United Kingdom (Tudor crown).svg
| وصف الشعار = [[شعار المملكة المتحدة]]
| عرض الشعار = 
| خريطة = Europe-UK (orthographic projection).svg <!--مثال: LocationCountry.svg-->
| تسمية الخريطة = <!--عنوان الخريطة يظهر في أسفل صورة الخريطة -->
| عرض الخريطة = 
| خريطة 2 = <!--خريطة أخرى إذا اضطر الأمر لذلك-->
| تسمية الخريطة 2 = <!--عنوان الخريطة الثانية يظهر في أسفل صورة الخريطة -->
| عرض الخريطة 2 = 
| الشعار الوطني = [[ليحفظ الله الملك|فليحفظ الله الملك]]
| النشيد = [[ملف:United States Navy Band - God Save the Queen.ogg]]
| دائرة العرض = 
| خط الطول = 
| إحداثيات = <!--{{إحداثيات||}} -->
| أعلى قمة = [[جبل بن نيفيس]]، 1344 [[متر]]
| أخفض نقطة = 
| مساحة كم2 = 242,495
| ترتيب المساحة = 78
| نسبة المياه = 1.34
| ارتفاع = 
| نوع المركز الإداري = 
| نوع العاصمة = 
| أكبر مدينة = <!--أكبر مدينة: إذا كانت العاصمة هي أكبر مدينة أعد كتابتها هنا أو ضع كلمة: العاصمة !!!تحذير:إذا استخدمت هذه الخانة، يجب عليك حذف خانة أكبر مستعمرة وخانة نوع أكبر مستعمرة!!!-->
| أكبر مستعمرة = <!--إذا لم تكن مدينة-->
| العاصمة = [[لندن]]
| أهم المدن = 
| المركز الإداري = 
| لغة رسمية = قومي: [[اللغة الإنجليزية|الإنجليزية]]<br />''لغات إقليمية أو أقلية معترف بها:'' [[اللغة الاسكتلندية|اسكتلندية]]، [[لهجات اسكتلندية أولسترية|اسكتلندية أولسترية]]، [[اللغة الويلزية|ويلزية]]، [[اللغة الكورنية|كورنية]]، [[اللغة الغيلية الاسكتلندية|غيلية اسكتلندية]]، [[اللغة الأيرلندية|أيرلندية]]
| لغة محلية = <!--لغات محلية -->
| لغات = <!--لائحة اللغات الأخرى-->
| مجموعات عرقية = {{قائمة غير مرقمة
  | 87.1% [[عرق أبيض|بيض]]
  | 7.0% [[آسيويون بريطانيون|آسيويون]]
  | 3.0% [[بريطانيون أفارقة|سود]]
  | 2.9% مختلط
  | 0.10% آخرون
}}
| سنة المجموعات العرقية = 
| تسمية المواطنين = <!--تستعمل للدول مثل روس في مقالة روسيا-->
| تسمية السكان = [[بريطانيون]] <!--تستعمل للمناطق الجغرافية-->
| توقع عدد السكان = {{تزايد}}67,326,569<ref>{{استشهاد ويب |عنوان=Population, total - United Kingdom {{!}} Data |مسار=https://data.worldbank.org/indicator/SP.POP.TOTL?locations=GB |تاريخ الوصول=2022-07-03 |موقع=data.worldbank.org| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20220703104516/https://data.worldbank.org/indicator/SP.POP.TOTL?locations=GB | تاريخ أرشيف = 3 يوليو 2022 }}</ref>
| سنة توقع عدد السكان = 2021
| ترتيب توقع عدد السكان = 21
| تعداد السكان = 63,181,775<ref name="pop_census">{{استشهاد ويب|مسار=https://www.ons.gov.uk/census/2011census/2011ukcensuses |عنوان=2011 UK censuses |ناشر=Office for National Statistics |تاريخ الوصول=17 ديسمبر 2012| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20160131125807/http://www.ons.gov.uk/ons/guide-method/census/2011/uk-census/index.html | تاريخ أرشيف = 31 يناير 2016}}</ref>
| سنة تعداد السكان = 2011
| ترتيب تعداد السكان = 22
| الذكور = 
| الإناث = 
| عدد الأسر = 
| كثافة السكان كم2 = 270.7
| ترتيب كثافة السكان = 51
| عدد سكان الحضر = 
| عدد سكان الريف = 
| متوسط العمر = 80.9561 [[سنة]] (2015)<ref>{{استشهاد ويب
|مسار =http://data.uis.unesco.org/Index.aspx?DataSetCode=DEMO_DS
|عنوان =Demographic and socio-economic| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20190610183010/http://data.uis.unesco.org//Index.aspx?DataSetCode=DEMO_DS | تاريخ أرشيف = 10 يونيو 2019}}</ref>
| نظام الحكم = [[ملكية دستورية]]
| لقب أعلى منصب = [[قائمة ملوك بريطانيا العظمى|الملك]]
| اسم أعلى منصب = [[تشارلز الثالث]]
| لقب الحاكم 2 = [[رئيس وزراء المملكة المتحدة|رئيس الوزراء]]
| اسم الحاكم 2 = [[ريشي سوناك]]
| رئيس الحكومة = 
| لقب الحاكم 3 = [[ولي عهد|ولي العهد]]
| اسم الحاكم 3 = [[ويليام أمير ويلز]]
| لقب الحاكم 4 = 
| اسم الحاكم 4 = 
| لقب الحاكم 5 = 
| اسم الحاكم 5 = 
| السلطة التشريعية = [[برلمان المملكة المتحدة]]
| المجلس الأعلى = [[مجلس اللوردات]]
| المجلس الأدنى = [[مجلس عموم المملكة المتحدة|مجلس العموم]]
| السلطة القضائية = 
| السلطة التنفيذية = 
| نوع السيادة = [[تاريخ المملكة المتحدة|التأسيس]]
| ملاحظة السيادة = 
| تاريخ التأسيس = 12 أبريل 1927
| التأسيس = 
| حدث التأسيس 1 = قوانين الاتحاد [[1707]]م
| تاريخ الحدث 1 = [[1 مايو]] [[1707]]م
| حدث التأسيس 2 = قانون الاتحاد [[1800]]م
| تاريخ الحدث 2 = [[1 يناير]] [[1801]]م
| حدث التأسيس 3 = الاتفاقية الأيرلندية الإنجليزية
| تاريخ الحدث 3 = [[12 أبريل]] [[1922]]م
| العضويات = 
| نوع المنظمة = 
| المنظمة 1 = 
| تاريخ الانضمام إلى الاتحاد الأوروبي = 
| تاريخ الانضمام 1 = 
| المنظمة 2 = 
| تاريخ الانضمام 2 = 
| المنظمة 3 = 
| تاريخ الانضمام 3 = 
| الناتج المحلي الإجمالي = $3.847 ترليون{{ارتفاع}} 
| الناتج المحلي الإجمالي عند تعادل القوة الشرائية = 2,965,796,011,801 [[دولار أمريكي دولي|دولار جيري-خميس]] (2017)<ref>{{استشهاد ويب
|عمل =قاعدة بيانات البنك الدولي
|مسار =https://data.worldbank.org/indicator/NY.GDP.MKTP.PP.CD
|عنوان =GDP, PPP (current international $) / Data<!-- عنوان مولد بالبوت -->
|تاريخ الوصول = 8 يونيو 2019
|ناشر = [[البنك الدولي]]
| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20190502105802/https://data.worldbank.org/indicator/NY.GDP.MKTP.PP.CD | تاريخ أرشيف = 2 مايو 2019}}</ref>
| ترتيب الناتج المحلي الإجمالي = 10 <!--تعادل القدرة الشرائية PPP-->
| سنة الناتج المحلي الإجمالي = 2023 <!--تعادل القدرة الشرائية PPP--><!--تضاف "(تقدير)" بعد السنة إذا كانت البيانات تقديرية-->
| الناتج المحلي الإجمالي للفرد = $56,471{{ارتفاع}}<!--تعادل القدرة الشرائية PPP-->
| ترتيب الناتج المحلي الإجمالي للفرد = 28 <!--تعادل القدرة الشرائية PPP-->
| الناتج المحلي الإجمالي اسمي = $3.159 ترليون{{ارتفاع}}<!--اسمي Nominal-->
| ترتيب الناتج المحلي الإجمالي اسمي = 6 <!--اسمي Nominal-->
| سنة الناتج المحلي الإجمالي اسمي = 2023 <!--اسمي Nominal--><!--تضاف "(تقدير)" بعد السنة إذا كانت البيانات تقديرية-->
| الناتج المحلي الإجمالي اسمي للفرد = $46,371{{ارتفاع}}<!--اسمي Nominal-->
| ترتيب الناتج المحلي الإجمالي اسمي للفرد = 22 <!--اسمي Nominal-->
| معدل نمو الناتج الإجمالي = 1.8 [[نسبة مئوية]] (2016)<ref>{{استشهاد ويب
|مسار =https://www.imf.org/external/datamapper/NGDP_RPCH@WEO?year=2016
| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20190404033335/https://www.imf.org/external/datamapper/NGDP_RPCH@WEO?year=2016 | تاريخ أرشيف = 4 أبريل 2019}}</ref>
| إجمالي الاحتياطي = 150,857,673,778 دولار
| سنة معامل جيني = 2019
| ترتيب معامل جيني = 
| معامل جيني = 36.6<ref>{{استشهاد ويب|عنوان=Inequality – Income inequality|مسار=https://data.oecd.org/inequality/income-inequality.htm|موقع=us.oecd.org|ناشر=[[منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية]]|تاريخ الوصول=25 July 2021| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20220701171540/https://data.oecd.org/inequality/income-inequality.htm | تاريخ أرشيف = 1 يوليو 2022 }}</ref>
| تصنيف معامل جيني = 
| سنة مؤشر التنمية البشرية = 2019
| ترتيب مؤشر التنمية البشرية = الثالث عشر
| مؤشر التنمية البشرية = 0.932
| تصنيف مؤشر التنمية البشرية = <span style="color:#090;">مرتفع جدا</span><ref name="UNHDR">{{استشهاد ويب|تاريخ=15 December 2020|عنوان=Human Development Report 2020|مسار=http://hdr.undp.org/sites/default/files/hdr2020.pdf|تاريخ الوصول=15 December 2020|ناشر=[[برنامج الأمم المتحدة الإنمائي]]| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20220607011925/https://hdr.undp.org/sites/default/files/hdr2020.pdf | تاريخ أرشيف = 7 يونيو 2022 }}</ref>
| معدل البطالة = 4.5 [[نسبة مئوية]] (2021)<ref>{{استشهاد ويب
|مسار =https://data.worldbank.org/indicator/SL.UEM.TOTL.ZS
|عنوان =Unemployment, total (% of total labor force) (modeled ILO estimate) / Data<!-- عنوان مولد بالبوت -->
| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20190701234934/https://data.worldbank.org/indicator/SL.UEM.TOTL.ZS | تاريخ أرشيف = 1 يوليو 2019|تاريخ الوصول=2020-05-22}}</ref>
| متوسط الدخل = 
| معدل الضريبة الفردية = 
| معدل الضريبة القيمة المضافة = 
| الإيراد الضريبي = 
| صافي الاستثمار الأجنبي المباشر = 
| صافي تدفق الاستثمار الأجنبي المباشر = 
| حساب جاري = 
| إجمالي الصادرات = 
| إجمالي الواردات = 
| السن القانونية = 
| سن التقاعد = 65 سنة
| العملة = [[جنيه إسترليني]]
| فرق التوقيت = +0
| فرق التوقيت الصيفي = +1
| المنطقة الزمنية = توقيت عالمي منسق
| المنطقة الزمنية توقيت صيفي = 
| ملاحظة التوقيت الصيفي = 
| شكال التاريخ = <!--تنسيق التاريخ الرقمي، مثال: dd-mm-yyyy, yyyy.mm.dd-->
| جهة السير = اليسار
| رمز الإنترنت = [[.uk]]
| الموقع الرسمي = 
| رمز الاتصال = 44+
| رمز العملة = GBP
| البنك المركزي = 
| معدل التضخم = 7.6 [[نسبة مئوية]] (2022)<ref>{{استشهاد ويب
|مسار =https://www.imf.org/external/datamapper/PCPIEPCH@WEO?year=2016
| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20190404033339/https://www.imf.org/external/datamapper/PCPIEPCH@WEO?year=2016 | تاريخ أرشيف = 4 أبريل 2019}}</ref>
| الطوارئ = 
| رمز رسمي = 
| التوقيت = 
| اتجاه حركة القطار = 
| أرقام التعريف البحرية = 
| موقع = 
| الموقع = 
| الرمز البريدي = 
| أيزو 3166-1 = 
| iso3166code = 
| خريطة 3 = <!--خريطة إضافية تظهر في أسفل القالب-->
| تسمية الخريطة 3 = <!--عنوان الخريطة الثالثة يظهر في أسفل الصورة-->
| ملاحظات = <!--الملاحظات العامة غير مرقمة-->
| ملاحظة 1 = <!--ملاحظة مرقمة، لوضع ملاحظة عن خانة أخرى ضع {{smallsup|1}} في تلك الخانة-->
| ملاحظة 2 = <!--ملاحظة مرقمة، لوضع ملاحظة عن خانة أخرى ضع {{smallsup|2}} في تلك الخانة-->
| ملاحظة 3 = 
| ملاحظة 4 = 
| ملاحظة 5 = 
| ملاحظة 6 = 
| ملاحظة 7 = 
}}
'''المملكة المتحدة لبريطانيا العظمى وأيرلندا الشمالية''' {{إنج|United Kingdom of Great Britain and Northern Ireland}} (تعرف '''بالمملكة المتحدة''' أو '''بريطانيا'''<ref>Office for National Statistics, (2001), Britain 2001: The Official Yearbook of the United Kingdom, p. vii</ref>) هي [[دولة ذات سيادة]] تقع قبالة الساحل الشمالي الغربي لقارة [[أوروبا]]. تتكون المملكة المتحدة من [[أرخبيل]] [[بريطانيا العظمى]] والجزء الشمالي من جزيرة [[جمهورية أيرلندا|أيرلندا]] والعديد من الجزر الصغيرة.<ref>{{استشهاد ويب|مسار=https://www.britannica.com/place/United-Kingdom|عنوان=Encyclopaedia Britannica|اقتباس=Island country located off the north-western coast of mainland Europe|تاريخ الوصول=25 September 2007| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20150503060559/http://www.britannica.com:80/EBchecked/topic/615557/United-Kingdom | تاريخ أرشيف = 3 مايو 2015}}</ref><ref name="Countries">{{استشهاد ويب|مسار=http://www.number10.gov.uk/Page823|عنوان=Countries within a country|ناشر=The Prime Minister's Office|تاريخ الوصول=13 June 2007|اقتباس=Countries within a country| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20130115132020/http://www.number10.gov.uk/Page823 | تاريخ أرشيف = 15 يناير 2013 |حالة المسار=dead}}</ref> <!--This reference is here for a purpose, please do not remove it.--> تعد [[أيرلندا الشمالية]] القسم الوحيد من المملكة ذا [[حدود سياسية|الحدود]] البرية<ref group=«ملاحظة»>ماعدا [[أقاليم ما وراء البحار البريطانية|أقاليم ما وراء البحار]] مثل [[جبل طارق]] مع [[الأندلس (إقليم)|أندلوسيا]] في [[إسبانيا]] و[[أكروتيري وديكيليا|أكروتيري ودكليا]] مع [[قبرص]]</ref> التي تفصلها عن [[جمهورية أيرلندا]].<ref>{{استشهاد ويب|مسار=http://www.ukinvest.gov.uk/Northern-Ireland/en-GB-list.html|عنوان=UK Region – Northern Ireland - UK|ناشر=UK Trade and Investment|تاريخ الوصول=8 July 2009| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20091203151223/http://www.ukinvest.gov.uk:80/Northern-Ireland/en-GB-list.html | تاريخ أرشيف = 3 ديسمبر 2009}}</ref><ref>{{استشهاد ويب|مسار=https://www.telegraph.co.uk/news/uknews/2455710/Border-checks-between-Britain-and-Ireland-proposed.html|عنوان=Border checks between Britain and Ireland proposed|ناشر=Telegraph|تاريخ=24 July 2008|تاريخ الوصول=8 July 2009|مكان=London| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20180702122510/https://www.telegraph.co.uk/news/uknews/2455710/Border-checks-between-Britain-and-Ireland-proposed.html | تاريخ أرشيف = 2 يوليو 2018}}</ref> عدا ذلك تحد المملكة المتحدة ب[[المحيط الأطلسي]] و[[بحر الشمال]] و[[بحر المانش|القنال الإنكليزي]] وما يسمى ب[[البحر الأيرلندي]]. يربط [[نفق المانش|نفق بحر المانش]] بريطانيا العظمى [[فرنسا|بفرنسا]].

المملكة المتحدة دولة ذات [[ملكية دستورية|نظام ملكي دستوري]]، وتعدّ [[دولة اتحادية]] بموجب قرار سنة 1800 تتكون من أربع أقاليم وهي: [[إنجلترا]] و[[أيرلندا الشمالية]] و[[إسكتلندا|اسكتلندا]] و[[ويلز]].<ref>{{استشهاد ويب|مسار=http://www.statistics.gov.uk/geography/uk_countries.asp|عنوان=The Countries of the UK|ناشر=UK National Statistics|تاريخ الوصول=10 October 2008|مسار أرشيف=http://webarchive.nationalarchives.gov.uk/20020329130655/http://www.statistics.gov.uk/geography/uk_countries.asp|تاريخ أرشيف=29 مارس 2002|حالة المسار=dead}}</ref> يحكمها [[نظام برلماني]] وتتمركز الحكومة في [[عاصمة|العاصمة]] [[لندن]]، لكن هنالك حكومات محلية<ref>[http://news.bbc.co.uk/2/hi/uk_news/education/7859034.stm Fall in UK university students] BBC News, 29 January 2009 {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20090225192806/http://news.bbc.co.uk/1/hi/education/7859034.stm |date=25 فبراير 2009}}</ref><ref>[http://www.transport-research.info/web/countryprofiles/uk.cfm Country Profiles] Transport Research Knowledge Centre. Retrieved 28 March 2010. {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20171109234758/http://www.transport-research.info/web/countryprofiles/uk.cfm |date=09 نوفمبر 2017}}</ref> في كل من [[بلفاست]] و[[كارديف]] و[[إدنبرة|ادنبره]] وهي عواصم [[أيرلندا الشمالية]] و[[ويلز]] و[[إسكتلندا|اسكتلندا]] [[حكم ذاتي]] داخلي. تعد كل من [[جيرزي|بيليفية جيرزي]] و[[غيرنزي|جزيرة جيرنزي]] و[[جزيرة مان]] و[[جزيرة|جزر]] أخرى تابعة لسيادة '''المملكة المتحدة'''، هو ما يعني أنها مرتبطة دستوريا بالمملكة ولكنها ليست جزءاً منها.<ref>{{استشهاد ويب|مسار=http://www.direct.gov.uk/en/Governmentcitizensandrights/LivingintheUK/DG_10012517|عنوان=Key facts about the United Kingdom|تاريخ الوصول=26 July 2008|عمل=Government, citizens and rights|ناشر=[[Directgov]]|اقتباس=The full title of this country is 'the United Kingdom of Great Britain and Northern Ireland'. 'The UK (United Kingdom)' is made up of England, Scotland, Wales and Northern Ireland. 'Great Britain' (or just 'Britain') does not include Northern Ireland. The Channel Islands and the Isle of Man are not part of the UK.| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20121003201615/http://www.direct.gov.uk/en/Governmentcitizensandrights/LivingintheUK/DG_10012517 | تاريخ أرشيف = 3 أكتوبر 2012 |حالة المسار=dead}}</ref> يخضع للمملكة المتحدة أربعة عشر إقليماً تسمى [[أقاليم ما وراء البحار البريطانية]] والتي ليست جزءاً دستورياً من المملكة المتحدة ولديها [[حكم ذاتي]] مطلق وتسيير شؤونها بنفسها لكن شؤونها الدفاعية ترجع للمملكة المتحدة. هذه الأراضي من مخلفات [[الإمبراطورية البريطانية]]<ref>{{استشهاد ويب|مسار=http://www.fco.gov.uk/en/fco-in-action/global-network/|عنوان=FCO global network|عمل=FCO in Action|ناشر=[[وزارة الخارجية وشؤون الكومنولث (المملكة المتحدة)|وزارة الخارجية البريطانية]]|تاريخ الوصول=26 July 2008|مسار أرشيف=https://archive.today/20120730074443/http://www.fco.gov.uk/en/global-issues|تاريخ أرشيف=30 July 2012|حالة المسار=dead}}</ref> والتي كانت في أوجها في عام 1922 وشملت ما يقرب من ربع مساحة اليابسة في العالم، و[[قائمة أكبر الإمبراطوريات|أكبر إمبراطورية في التاريخ]]. لا يزال يلاحظ النفوذ البريطاني في [[لغة|اللغة]] و[[ثقافة|الثقافة]] و[[قانون عام|النظم القانونية]] في العديد من مستعمراتها السابقة.

المملكة المتحدة من [[العالم الأول|الدول المتقدمة]]، اقتصادها [[قائمة الدول حسب الناتج المحلي الإجمالي|السادس عالمياً]] من حيث [[ناتج محلي إجمالي|الناتج المحلي الإجمالي]] والسادس من حيث تعادل القدرة الشرائية. كما أنها كانت أولى دول العالم تحولاً للمجال الصناعي<ref>P. Mathias, ''The First Industrial Nation: the Economic History of Britain, 1700-1914'' (London: Routledge, 2nd edn., 2001), ISBN 0-415-26672-6</ref> وكانت تعدّ القوة العظمى الأكبر في العالم خلال [[القرن 19|القرن التاسع عشر]] وبداية [[القرن 20|القرن العشرين]].<ref>{{استشهاد بكتاب|الأخير=Ferguson|الأول=Niall|سنة=2004|عنوان=Empire, The rise and demise of the British world order and the lessons for global power|مسار=https://archive.org/details/empire00nial|ناشر=Basic Books|ردمك=0465023282| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20210305040104/https://archive.org/details/empire00nial | تاريخ أرشيف = 5 مارس 2021}}</ref> لكن مع التكلفة الاقتصادية والاجتماعية [[حرب عالمية|لحربين عالميتين]] تراجعت الإمبراطورية في النصف الأخير من القرن العشرين مما أدى إلى تقلص دورها القيادي في الشؤون العالمية. لا تزال المملكة المتحدة مع ذلك [[قوة عالمية|قوة عظمى]] ذات نفوذ اقتصادي وثقافي وعسكري وعلمي وسياسي قوي. هي أيضاً من [[دول نووية|الدول النووية]] وتمتلك [[قائمة الدول حسب الإنفاق العسكري|ثالث أو رابع أعلى إنفاق عسكري في العالم]] وفقاً لطريقة حساب النفقات في 2008.<ref>{{استشهاد ويب|مسار=https://www.sipri.org/research/armaments/milex/resultoutput/15majorspenders|عنوان=Stockholm Institute - The 15 Major Spender Countries in 2008|عمل=Military Expenditures|ناشر=[[معهد ستوكهولم الدولي لأبحاث السلام|معهد ستوكهولم لأبحاث السلام الدولي]]|تاريخ الوصول=30 March 2010| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20100328104327/http://www.sipri.org:80/research/armaments/milex/resultoutput/15majorspenders | تاريخ أرشيف = 28 مارس 2010 |حالة المسار=dead}}</ref>
المملكة المتحدة من الدول الأعضاء في [[الاتحاد الأوروبي]] ولكنها صوتت للانفصال عنه يوم 22 حزيران 2016 كما أنها عضو دائم في [[مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة|مجلس الأمن]] وكذلك عضو في [[دول الكومنولث|الكومنويلث]] وعضو في [[مجموعة الثماني]] و[[مجموعة العشرين]] و[[حلف شمال الأطلسي|منظمة حلف شمال الأطلسي]] وعضو في [[منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية|منظمة التعاون والتنمية الاقتصادية]] و[[منظمة التجارة العالمية]].

== أصل التسمية ==
اسم «المملكة المتحدة لبريطانيا العظمى و[[أيرلندا الشمالية]]» قدم في عام 1927 بموجب قانون العناوين الملكية والبرلمانية. لأنها تعكس حقيقة الاستقلال الفعلي عن دولة أيرلندا الحرة، التي أنشأت بعد انفصال [[جمهورية أيرلندا|أيرلندا]] في عام 1922، وبقاء [[أيرلندا الشمالية]] جزءاً من المملكة المتحدة.<ref>{{استشهاد بكتاب | عنوان=The Irish Civil War 1922–23 | مسار=https://archive.org/details/irishcivilwar00cott_573 | مؤلف=Cottrell, P. | سنة=2008 | صفحة=[https://archive.org/details/irishcivilwar00cott_573/page/n85 85] |ردمك=1-84603-270-9| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20210224202301/https://archive.org/details/irishcivilwar00cott_573 | تاريخ أرشيف = 24 فبراير 2021}}</ref> وقبل ذلك في عام 1800 كان البرلمان البريطاني في [[وستمنستر]] قد أصدر القانون الذي وحد المملكة المتحدة لبريطانيا العظمى وأيرلندا وأصبح القانون نافذاً في عام 1801، وسميت الدولة الجديدة باسم المملكة المتحدة لبريطانيا العظمى وأيرلندا. ويشار أحيانا لبريطانيا العظمى قبل 1801 باسم «المملكة المتحدة لبريطانيا العظمى».<ref>{{استشهاد ويب |مسار= https://www.parliament.uk/about/living-heritage/evolutionofparliament/legislativescrutiny/ |عنوان=Acts of Union 1707 |ناشر=UK Parliament |تاريخ الوصول=21 July 2011| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20190330190720/https://www.parliament.uk/about/living-heritage/evolutionofparliament/legislativescrutiny/ | تاريخ أرشيف = 30 مارس 2019}}</ref><ref>{{استشهاد ويب|مسار=http://www.scottish.parliament.uk/vli/visitingHolyrood/union_exhibition.pdf |عنوان=Making the Act of Union 1707 |ناشر=Scottish Parliament |تاريخ الوصول=21 July 2011| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20110511140052/http://www.scottish.parliament.uk/vli/visitingHolyrood/union_exhibition.pdf | تاريخ أرشيف = 11 مايو 2011 |حالة المسار=dead}}</ref><ref>{{استشهاد بخبر |مسار= http://news.bbc.co.uk/2/hi/europe/country_profiles/7327029.stm |عنوان=England – Profile |ناشر=BBC |تاريخ الوصول=21 July 2011 |تاريخ=10 February 2011| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20180415064122/http://news.bbc.co.uk/1/hi/world/europe/country_profiles/7327029.stm | تاريخ أرشيف = 15 أبريل 2018}}</ref><ref>{{استشهاد ويب|مسار=https://www.history.org.uk/he/categories/9/resource/730 |عنوان=The Creation of the United Kingdom of Great Britain in 1707 |ناشر= [[Historical Association]] |تاريخ الوصول=21 July 2011| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20160415151356/http://www.history.org.uk/resources/he_resource_730_9.html | تاريخ أرشيف = 15 أبريل 2016 |حالة المسار=dead}}</ref>

وجرت العادة في وسائل الإعلام عموما باستخدام تسمية (بريطانية) في إشارة إلى الوزارات والبرلمان والقنصليات. ويشارك الفريق الوطني في الألعاب الأولمبية تحت مسمى بريطانيا العظمى. ويطلق على المواطنين تسمية ال[[بريطانيون|بريطانيين]] ويشار إلى سكان [[إنجلترا|انجلترا]] بال[[إنجليز]] على نحوٍ أكثر دقة وكذلك الحال لكل من سكان [[إسكتلندا|اسكتلندا]] ([[إسكتلنديون|اسكتلنديين]]) وسكان [[ويلز]] [[بلاد الغال|بالويلزيين]]، ومع ذلك فإن استخدام مصطلح المملكة المتحدة واضح في الوثائق الحكومية والتسميات الرسمية والمواقع الحكومية على شبكة الإنترنيت أيضا.<ref>[https://www.gov.uk Welcome to GOV.UK<!-- عنوان مولد بالبوت -->] {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20180315230828/https://www.gov.uk/ |date=15 مارس 2018}}</ref><ref>{{استشهاد ويب|مسار= http://www.royal.gov.uk|عنوان=The Royal Family<!-- عنوان مولد بالبوت -->|تاريخ الوصول=2022-09-09|مسار أرشيف= https://web.archive.org/web/20191223223310/http://www.royal.gov.uk/|تاريخ أرشيف=2019-12-23|لغة=en}}</ref>

== التاريخ ==
{{مفصلة|تاريخ المملكة المتحدة}}

[[ملف:Palace of Westminster, London - Feb 2007.jpg|تصغير|300px|يمين|مشهد لقصر [[وستمنستر]] في قلب [[لندن]]]]

لعبت المملكة المتحدة دورا مهما في تاريخ [[العصور الوسطى]] و[[العصر الحديث|العصور الحديثة]] في كل انحاء العالم من تطوير الأفكار [[عالم غربي|الغربية]] حول [[نظام برلماني|النظام البرلماني]]، وكذلك في تقديم مساهمات كبيرة في العلوم والأدب والفنون عن طريق إنشاء إمبراطوريتها التي اعتبرها أكثر المؤرخين بالأعظم حجمًالاسكنلندي ا على البر والبحر.

[[ملف:Capture of a Moorish Standard at Tangier.jpg|تصغير|300px|يمين|انتهت [[معركة طنجة (1664)|معركة طنجة]] بهزيمة [[مملكة إنجلترا|الإنجليز]] أمام [[المغرب|المغاربة]] سنة 1664.{{sfn|Childs|2013|pp=139–140}}]]
قبل إنشاء المملكة المتحدة سادت سلطة الممالك التاريخية القائمة حينها على نحو [[مملكة إنجلترا]] (بما فيها [[ويلز]]) و[[مملكة أيرلندا]] و[[مملكة إسكتلندا|مملكة اسكتلندا]].<ref name="D. Ross, 2002 p. 56">D. Ross, ''Chronology of Scottish History'' (Glasgow: Geddes & Grosset, 2002), ISBN 1-85534-380-0, p. 56.</ref><ref name="J. Hearn, 2002 p. 104">J. Hearn, ''Claiming Scotland: National Identity and Liberal Culture'' (Edinburgh; Edinburgh University Press, 2002), ISBN 1-902930-16-9, p. 104.</ref> بين القرنين السابع عشر والتاسع عشر جلبت سلسلة الأحداث الإقليمية في هذه الدول إلى اتحاد سياسي وثيق. توحدت انكلترا وأيرلندا واسكتلندا في [[اتحاد شخصي]] في [[اتحاد التيجان]] في 1603 عندما ورث [[جيمس السادس والأول|جيمس السادس ملك اسكتلندا]] عرش مملكة إنجلترا بعد وفاة الملكة [[إليزابيث الأولى ملكة إنجلترا|اليزابيث الاولى]] (الملكة العذراء) دون أن تترك خلفا لها وطالب ملك اسكتلندا بالعرش نظرا لقرابته من الملكة الراحلة، ويعدّ هذا هو النموذج الأول للمملكة المتحدة، ونقل الملك (الذي أصبح اسمه [[جيمس السادس والأول|جيمس الأول ملك إنجلترا]]) بلاطه من ادنبرة إلى لندن على الرغم من انه الممالك الثلاث حافظت على كيانات سياسية مستقلة.<ref name="D. Ross, 2002 p. 56"/><ref name="J. Hearn, 2002 p. 104"/>

في 1 أيار 1707، تم إنشاء [[مملكة بريطانيا العظمى]] من خلال [[اتحاد سياسي]] بين [[مملكة إنجلترا]] (التي تشمل [[ويلز]]) و[[مملكة إسكتلندا|مملكة اسكتلندا]].<ref>{{استشهاد ويب|مسار=http://www.parliament.uk/actofunion/|مسار أرشيف=https://web.archive.org/web/20080615233124/http://www.parliament.uk/actofunion/|تاريخ أرشيف=2008-06-15|عنوان=Welcome|ناشر=UK Parliament|تاريخ الوصول=7 October 2008}}</ref><ref>{{استشهاد ويب|مسار=http://www.scotshistoryonline.co.uk/union.html|عنوان=The treaty or Act of the Union|ناشر=Scottish History Online|تاريخ الوصول=27 August 2008| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20180921035121/http://www.scotshistoryonline.co.uk:80/union.html | تاريخ أرشيف = 21 سبتمبر 2018}}</ref> ويعدّ هذا القانون الذي مرر بالبرلمان الاسكتلندي والإنجليزي هو الشكل الأكثر وضوحاً للمملكة المتحدة من سابقه، لاحقاً وبعد مرور قرن من الزمان، تم دمج [[مملكة أيرلندا]]، (خاضعة للسيطرة الإنكليزية منذ عام 1691)، مع مملكة بريطانيا العظمى لتشكيل [[المملكة المتحدة لبريطانيا العظمى وأيرلندا|المملكة المتحدة من بريطانيا العظمى وإيرلندا]] وقد خاضت المملكة نزاعاً سياسيا وعسكريا في [[جزيرة أيرلندا]] للانفصال وفي عام 1922 حصلت [[جمهورية أيرلندا|جمهورية ايرلندا]] على سيادة كاملة بينما بقيت [[أيرلندا الشمالية]] جزءا من المملكة المتحدة.

=== الثورة الصناعية ===
غيرت [[الثورة الصناعية]] خلال القرن الثامن عشر مظاهر [[الثقافة البريطانية]]، وكانت الثورة الصناعية التي قادتها المملكة المتحدة قد غذت طموح [[الإمبراطورية البريطانية]] وقد كانت المملكة المتحدة وعلى غرار [[قوة عالمية|القوى العظمى]] الأخرى ضالعة في الاستغلال [[استعمار|الاستعماري]]، بما في ذلك [[عبودية|تجارة العبيد]] عبر [[المحيط الأطلسي]]، وقد برزت الاخترعات والاكتشافات العلمية نتيجة ترسخ [[بروتستانتية|المذهب البروتستانتي]] وذلك لأن بريطانيا استقلت عن سلطة [[الفاتيكان]] الذي كان يمثل [[كاثوليكية|المذهب الكاثوليكي]] والتي اُتهِم بمحاربة بعض الأفكار العلمية، وظهرت جراء هذا الاستقلال الديني موجة من الحرية العلمية والثقافية أثناء الثورة الصناعية.<ref>[https://www.alyaum.com/articles/952677/الاقتصاد-اليوم/بداية-الثورة-الصناعية اليوم : بداية الثورة الصناعية<!-- عنوان مولد بالبوت -->] {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20170316022141/http://www.alyaum.com/article/4013074|date=16 مارس 2017}}</ref><ref>[http://samia-khalil.blogspot.com/2012/08/blog-post_2703.html?m=1 مقتنيات إعلامية Media Holdings: الثورة الصناعية في أوروبا<!-- عنوان مولد بالبوت -->] {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20160305074413/http://samia-khalil.blogspot.com/2012/08/blog-post_2703.html?m=1 |date=05 مارس 2016}}</ref>

=== فترة ما بعد الحروب النابليونية ===
[[ملف:Sadler, Battle of Waterloo.jpg|تصغير|300px|يمين|alt=Painting of a bloody battle. Horses and infantry fight or lie on grass.| [[معركة واترلو]] التي أنهت [[الحروب النابليونية]] وبدأت عهد السيطرة البريطانية.]]
بعد هزيمة [[فرنسا]] في [[الحروب النابليونية]]، برزت المملكة المتحدة باعتبارها القوة العظمى بحرياً واقتصادياً في القرن التاسع عشر (عرفت [[لندن]] كأكبر مدينة في العالم 1830-1930)،<ref>L.-N. Tellier, ''Urban World History: an Economic and Geographical Perspective'' (Quebec, QC: PUQ, 2009), ISBN 2-7605-1588-5, p. 463.</ref> وبقيت قوة بارزة حتى منتصف القرن العشرين.<ref>L. Sondhaus, ''Navies in Modern World History'' (London: Reaktion Books, 2004), ISBN 1-86189-202-0, p. 9.</ref>

=== القرن العشرين ===
[[ملف:BritishEmpire1919-ar.png|تصغير|300px|يمين|alt=Map of the world. Canada, the eastern United States, countries in east Africa, India, most of Australasia, and some other countries are highlighted in pink.|المناطق التي كانت في يوم من الأيام جزءاً من [[الإمبراطورية البريطانية]]. أما [[أقاليم ما وراء البحار البريطانية]] فهي معلمة باللون الأحمر.<ref>{{استشهاد بكتاب|الأخير=Ferguson|الأول=Niall|مؤلف-وصلة=Niall Ferguson|سنة=2003|عنوان=Empire: The Rise and Demise of the British World Order|مسار=https://archive.org/details/empire00nial|ناشر=Basic Books|ردمك=0465023282| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20210305040104/https://archive.org/details/empire00nial | تاريخ أرشيف = 5 مارس 2021}}</ref>]]
وصلت المملكة المتحدة إلى أقصى اتساعها الإمبراطوري في [[الحرب العالمية الأولى]]، وقد كانت بريطانيا واحدة من القوى الكبرى المعارضة لألمانيا وحلفائها في الحرب العالمية الأولى ([[1914]]-[[1918]]).<ref>J. Turner, ''Britain and the First World War'' (Abingdon: Routledge, 1988), ISBN 0-04-445109-1, pp. 22-35.</ref> لعبت القوات الملكية العسكرية دوراً رئيسياً في كافة أنحاء الإمبراطورية العالم وعلى جبهات في مناطق في أوروبا وعلى نحو متزايد على [[الجبهة الغربية]] وقد صارعت القوات المسلحة بأكثر من خمسة ملايين عسكري.<ref name=Westwell&Cove/>

عانت الأمة مما يقدر بمليونين ونصف المليون إصابة وانتهت الحرب بديون وطنية كبيرة.<ref name="Westwell&Cove">I. Westwell and D. Cove, eds, ''History of World War I, Volume 3'' (London: Marshall Cavendish, 2002), ISBN 0-7614-7231-2, pp. 698 and 705.</ref> بعد انتهاء الحرب وإنشاء [[عصبة الأمم]] أعلنت المملكة ال[[انتداب]] على المستعمرات الألمانية السابقة وأراضي [[الدولة العثمانية]] المتهالكة حيث وصلت [[الإمبراطورية البريطانية]] إلى أقصاها ويعدّ المؤرخون انها الإمبراطورية الأكبر على الإطلاق، والتي امتدت حينها إلى ما يقارب ربع مساحة اليابسة في العالم وربع سكانه وبسطت سيطرتها على بحار العالم.<ref>J. Turner, ''Britain and the First World War'' (Abingdon: Routledge, 1988), ISBN 0-04-445109-1, pp. 41.</ref> اثر الحرب حصل [[الكساد الكبير]] (1929-1932) في وقت كانت فيه المملكة المتحدة تحتاج إلى التعافي من آثار الحرب مما أدى إلى معاناة واضطرابات سياسية واجتماعية.<ref>W. D. Rubinstein, ''Capitalism, Culture, and Decline in Britain, 1750-1990'' (Abingdon: Routledge, 1994), ISBN 0-415-03719-0, p. 11.</ref>

[[ملف:Royal Irish Rifles ration party Somme July 1916.jpg|تصغير|250px|يسار|alt=Black and white photo of two dozen men in military uniforms and metal helmets sitting or standing in a muddy trench.|مشاة كتيبة بنادق ألستر الملكية خلال معركة [[معركة السوم]]. فقدت المملكة المتحدة أكثر من 885,000 جندي بريطاني في ساحات [[الحرب العالمية الأولى]].]]

كانت المملكة المتحدة واحدة من [[حلفاء الحرب العالمية الثانية|الحلفاء]] الرئيسيين في [[الحرب العالمية الثانية]] إلى جانب كل من فرنسا والصين وبولندا وغيرها، بعد هزيمة أغلب حلفائها الأوروبيين في السنة الأولى من الحرب، واصلت المملكة المتحدة الحرب ضد [[ألمانيا النازية]] منفردة بمواجهة الحملة الجوية المعروفة باسم [[معركة بريطانيا]]، وبعد أن أثبتت المملكة المتحدة صمودها، تغيير شكل الحرب لصالح المملكة ودخل حلفاء جدد إلى الحرب مثل [[الولايات المتحدة|الولايات المتحدة الأمريكية]] و[[الاتحاد السوفيتي]] ودول عدة من أمريكا الجنوبية والشرق وكانت المملكة المتحدة واحدة من القوى الثلاث الكبرى التي اجتمعت لرسم عالم ما بعد الحرب، [[الحرب العالمية الثانية]] خلفت اضرار اقتصادية واسعة في المملكة ومع ذلك، ساهم [[مشروع مارشال]] والقروض المكلفة من كل من [[الولايات المتحدة]] و[[كندا]] في مساعدة المملكة المتحدة على التعافي.<ref>"[https://www.nytimes.com/2006/12/28/business/worldbusiness/28iht-nazi.4042453.html Britain to make its final payment on World War II loan from U.S.]" The New York Times, 28 December 2006 {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20170820022220/http://www.nytimes.com/2006/12/28/business/worldbusiness/28iht-nazi.4042453.html |date=20 أغسطس 2017}}</ref>

شهدت السنوات التالية للحرب تركيز الدولة على [[رعاية اجتماعية|الرعاية الاجتماعية]]، بما في ذلك نظام [[رعاية صحية|الرعاية الصحية]] الأول من نوعه في العالم. أدى تغيير اتجاهات السياسية للمملكة بعد الحرب العالمية الثانية إلى جلب الكثير من المهاجرين من جميع أنحاء [[دول الكومنولث]] وعلى الرغم من انحصار دور المملكة المتحدة بعد الحرب العالمية الثانية على الساحة السياسية العالمية كقوة عظمى، الأمر الذي بدى واضحا خلال [[العدوان الثلاثي|حرب السويس]] في العام 1956 الذي انتهى بانتصار مصر.

بعد فترة من التباطؤ الاقتصادي والعالمي الصناعي في السبعينيات، شهدت الثمانينيات النمو الاقتصادي بسبب عائدات [[نفط بحر الشمال]]، مثلت حقبة رئيسة الوزراء [[مارغريت ثاتشر]] تغيراً كبيراً في سياسات المملكة المتحدة عن فترة ما بعد الحرب سواء من الناحية الاقتصادية أو السياسية.

[[ملف:Cheesegrater and Gherkin.jpg|تصغير|ناطحات سحاب في لندن]]
المملكة المتحدة واحدة من الأعضاء ال 12 المؤسسين [[الاتحاد الأوروبي|للاتحاد الأوروبي]] عند إطلاقه في عام 1992 مع التوقيع على [[معاهدة ماستريخت]]. قبل ذلك، كانت عضواً في سلف الاتحاد الأوروبي، [[المجموعة الاقتصادية الأوروبية|السوق الأوروبية المشتركة]] منذ عام 1973. شهدت نهاية القرن العشرين تغييرات مهمة في نظام حكم المملكة المتحدة مع إنشاء الإدارات المحلية في كل من [[أيرلندا الشمالية]] و[[إسكتلندا|اسكتلندا]] و[[ويلز]] بعد إجراء استفتاءات شعبية للتمهيد للاعمال التشريعية.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة|مسار=http://publius.oxfordjournals.org/cgi/content/abstract/28/1/217|عنوان=Reforging the Union: Devolution and Constitutional Change in the United Kingdom|تاريخ الوصول=4 February 2009|صحيفة=Publius: the Journal of Federalism|المجلد=28|العدد=1|صفحة=217|الأخير=Keating|الأول=Michael|تاريخ=1 January 1998| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20090617212544/http://publius.oxfordjournals.org/cgi/content/abstract/28/1/217 | تاريخ أرشيف = 17 يونيو 2009}}</ref>

== الجغرافيا ==
[[ملف:Uk topo en.jpg|تصغير|يمين|التضاريس في المملكة المتحدة]]

تقع المملكة المتحدة بين خطي العرض 49° جنوباإلى 61° شمالا، وخطي طول 9 ° غربا إلى 2° درجة شرقا.
وتبعد [[أيرلندا الشمالية]] (التي هي جزء من المملكة المتحدة) مسافة كيلومتر واحد من البر الرئيسي للبلاد التي تتشارك أيضاً بحدود برية بطول 360 (224 ميل) مع [[جمهورية أيرلندا]]. أما سواحل [[بريطانيا العظمى]] البحرية فتمتد على مسافة 17820 كيلومترا (11073 ميل).<ref>{{استشهاد ويب|مؤلف=Neal, Clare |مسار=https://www.cartography.org.uk/?contentID=749 |عنوان=How long is the UK coastline? |ناشر=British Cartographic Society |تاريخ الوصول=26 October 2010| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20160523141200/http://www.cartography.org.uk:80/default.asp?contentID=749 | تاريخ أرشيف = 23 مايو 2016}}</ref> وترتبط المملكة بـ[[أوروبا|قارة أوروبا]] بواسطة نفق [[بحر المانش]] والذي يمتد بطول 50 كيلومترا من ضمنها 38 كم تحت الماء بحيث يعد بذلك أطول نفق تحت الماء في العالم.<ref>{{استشهاد ويب|مسار=https://www.eurotunnel.com/uk/ |عنوان =The Channel Tunnel |ناشر=Eurotunnel |تاريخ الوصول=29 November 2010| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20101218114514/http://www.eurotunnel.com:80/ukcP3Main/ukcCorporate/ukcTunnelInfrastructure/ukcInfrastructure | تاريخ أرشيف = 18 ديسمبر 2010 |حالة المسار=live}}</ref>

تبلغ المساحة الإجمالية للمملكة المتحدة 243,610 كيلو متر مربع (94,060 ميل مربع)، وتحتل [[إنجلترا]] أكثر من نصف المساحة الإجمالية للبلاد، وتغطي 130395 كيلومتر مربع (50350 ميل مربع).<ref>{{استشهاد بخبر| مسار=http://news.bbc.co.uk/2/hi/europe/country_profiles/7327029.stm |عمل=BBC News | عنوان=England – Profile | تاريخ=11 February 2010| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20180826085648/http://news.bbc.co.uk/2/hi/europe/country_profiles/7327029.stm | تاريخ أرشيف = 26 أغسطس 2018}}</ref> وتتكون معظم المملكة المتحدة من التضاريس المنخفضة، بالإضافة لتضاريس لجبلية تقع شمال غرب [[خط التيس-أكس]] وتتضمن هذه المرتفعات كذلك جبال Cumbrian في مقاطعة ليك، والتلال الكلسية في منطقة بيك، و[[دارتمور إكسمور]]. أما أبرز الأنهار الرئيسية في المملكة المتحدة هي نهر [[نهر التمز|تيمز]]، و[[نهر سيفرن|سيفرن]]، و[[الهمبر|هامبر]]. أعلى جبل في إنجلترا هو Scafell بايك (978 متر (3209 قدم)) في منطقة بحيرة.

[[ملف:BenNevis2005.jpg|تصغير|يسار|بن نيفيس، في اسكتلندا، هو أعلى نقطة في الجزر البريطانية]]

تغطي [[إسكتلندا|اسكتلندا]] حوالي الثلث من إجمالي مساحة المملكة المتحدة، بمساحة قدرها 78772 كيلومتر مربع (30410 ميل مربع)<ref>{{استشهاد ويب|مسار=https://www.scotland.org/about/fact-file/index.html|عنوان=Scotland Facts|ناشر=Scotland Online Gateway|تاريخ الوصول=16 July 2008| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20080621045248/http://www.scotland.org/about/fact-file/index.html| تاريخ أرشيف = 21 June 2008|حالة المسار=dead}}</ref> وتحتوي على ما يقرب من 800 جزيرة،<ref name="مولد تلقائيا1">{{استشهاد بخبر |مسار= https://www.independent.co.uk/travel/uk/the-complete-guide-to--scottish-islands-754070.html |عنوان =The complete guide to Scottish Islands |عمل=The Independent |مكان =London |تاريخ =19 May 2001 |الأول =Jon |الأخير= Winter| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20110927102311/http://www.independent.co.uk/travel/uk/the-complete-guide-to--scottish-islands-754070.html | تاريخ أرشيف = 27 سبتمبر 2011 |حالة المسار=dead}}</ref> التي تنتشر في الغالب في غرب وشمال البر الرئيسى، وأبرز هذه الجزر هي [[هبرديس|هبريدس]]، [[جزر أوركني]] و[[شتلاند|جزر شتلاند]]. وتتميز اسكوتلندا بتضاريسها الجبلية المعروفة باسم الـ«هايلند باوندري فولت» والتي تخترق اسكتلندا من الران في الغرب إلى حجرملاذا في الشرق.<ref>{{استشهاد ويب|مسار= https://www.scottish-places.info/features/featurefirst7728.html |عنوان= Overview of Highland Boundary Fault |عمل=Gazetteer for Scotland |ناشر=University of Edinburgh |تاريخ الوصول =27 December 2010| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20190323081419/http://www.scottish-places.info/features/featurefirst7728.html | تاريخ أرشيف = 23 مارس 2019}}</ref> وتفصل هذه المرتفعات بين منطقتين مختلفتين هما المرتفعات في الشمال والغرب والأراضي المنخفضة في الجنوب والشرق. تعدّ منطقة المرتفعات أكثر وعورة وتحتوي على غالبية الأراضي الجبلية في اسكتلندا، بما في ذلك نيفيس بن الذي في 1343 متر (4406 قدم) هو أعلى نقطة في الجزر البريطانية.<ref>{{استشهاد ويب|مسار=http://www.bennevisweather.co.uk/index.asp|عنوان=Ben Nevis Weather|ناشر=Ben Nevis Weather|تاريخ الوصول=26 October 2008| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20180924202417/http://www.bennevisweather.co.uk:80/index.asp | تاريخ أرشيف = 24 سبتمبر 2018}}</ref> المناطق المنخفضة، وخاصة الخصر الضيق من بين المعروف باسم حزام الوسطى، تشكل موطنا لمعظم السكان حيث تقع فيها معظم المدن الرئيسية الاسكوتلاندية حيث تضم غلاسكو كبرى مدن اسكتلندا، وادنبره عاصمة البلاد والوسط السياسي. {{بحاجة لمصدر|تاريخ=أبريل 2019}}

تمتد ويلز على مساحة جغرافية تشكل حوالي عشر المساحة الإجمالية للمملكة المتحدة، حيث تغطي 20779 كيلومتر مربع (8020 ميل مربع).<ref>{{استشهاد بخبر |مسار=http://news.bbc.co.uk/2/hi/europe/country_profiles/6233450.stm |عنوان=Profile: Wales |عمل=BBC News |تاريخ=9 June 2010 |تاريخ الوصول=7 November 2010| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20180826085704/http://news.bbc.co.uk/2/hi/europe/country_profiles/6233450.stm | تاريخ أرشيف = 26 أغسطس 2018}}</ref> [[ويلز]] بمعظها ذو طبيعة جبلية، على الرغم من أنها تضم منطقة ساوث ويلز التي تعدّ التضاريس فيها أقل حدة من شمال البلاد. يتمركز الجزء الأكبر من السكان في المناطق الصناعية جنوب ويلز، حيث تتركز معظم الكثافة السكانية في المدن الساحلية ك[[كارديف]]، و[[سوانزي|سوانسي]]، و[[نيوبورت]]، والوديان الجنوبية الغربية المحيطة بهم. تنتشر أعلى جبال ويلز في منطقة [[سنودونيا]] وتشمل جبل سنودون ([[اللغة الويلزية|الويلزية]]: ريال Wyddfa). الذي تقع قمته على ارتفاع 1085 متر (3560 قدم)، وتشكل أعلى قمة في ويلز. يوجد في ويلز 15 جبلاً يبلغ ارتفاعهم أكثر من 3,000 قدم (914 م)، وتعرف هذه المجموعة من الجبال باسم الـ3000s الويلزية. تمتد سواحل ويلز البحرية على حوالي 2700 كلم، وهناك عدة جزر قبالة البر الرئيسى وأكبرها هي جزيرة أنجلسي في شمال غرب البلاد.

تمتد [[أيرلندا الشمالية]] على مسافة جغرافية بقدر ب14160 كيلومتر مربع (5470 ميل مربع) فقط، وهي في معظمها بلاد جبلية. ويفصل بينها وبين البر الرئيسي البريطاني البحر الأيرلندي وقناة الشمال وتحتوي أيرلندا الشمالية على بحيرة لوغ نيغ (Lough Neagh) التي تنتشر على مساحة 388 كيلومترا مربعا (150 ميل مربع) وهي تعدّ بذلك أكبر بحيرة في الجزر البريطانية من حيث المساحة.<ref>{{استشهاد ويب|مسار=https://cain.ulster.ac.uk/ni/geog.htm|عنوان=Geography of Northern Ireland|ناشر=University of Ulster|تاريخ الوصول=22 May 2006| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20181023033142/http://cain.ulst.ac.uk:80/ni/geog.htm | تاريخ أرشيف = 23 أكتوبر 2018}}</ref> وأعلى قمة في أيرلندا الشمالية هي السيف دونادر (Slieve Donard) في جبال مورن يث تصل لارتفاع 852 متر (2795 قدم).

=== المناخ ===
مناخ المملكة المتحدة معتدل، ويتميز بهطول الأمطار الوفيرة على مدار السنة. وتتغير درجات الحرارة حسب فصول السنة حيث تتراوح بين ما دون -11 درجة مئوية (12 درجة فهرنهايت) وصولاً إلى ما فوق 35 درجة مئوية (95 درجة فهرنهايت).<ref>{{استشهاد ويب|مسار= http://www.metofficegov.uk/climate/uk/ |عنوان=UK climate summaries |ناشر=Met Office |تاريخ الوصول=1 May 2011|مسار أرشيف= https://web.archive.org/web/20200522085055/http://www.metofficegov.uk/climate/uk//|تاريخ أرشيف=2020-05-22}}</ref> الرياح السائدة تهب من الجنوب الغربي التي تحمل معها من المحيط الأطلسي نوبات متكررة من الطقس معتدل والرطب وتضرب هذه الرياح بشكل كبير الأجواء الغربية من البلاد التي تسجل أعلى مستويات هطول الأمطار في البلاد بينما تعدّ المناطق الشرقية أكثر جفافاً. تؤثر تيارات الأطلسي بالبلاد فتجلب الشتاء الرطب وخصوصاً في غرب البلاد أما في الصيف فتعدّ مناطق الجنوب الشرقي هي الأكثر دفئاً بسبب قربه من البر الرئيسي الأوروبي في الجنوب أما المناطق المرتفعة في شمال البلاد فتشهد هطولاً للثلوج.<ref>{{استشهاد بخبر|عنوان=Snow News|مسار=http://www.dailymail.co.uk/news/article-2070541/UK-weather-Snow-gales-blizzards-arctic-conditions-leave-Britain-shivering.html|عمل=http://www.dailymail.co.uk/news/article-2070541/UK-weather-Snow-gales-blizzards-arctic-conditions-leave-Britain-shivering.html|تاريخ الوصول=8 December 2011|مكان=London|الأول=Luke|الأخير=Salkeld|تاريخ=8 December 2011| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20170502103627/http://www.dailymail.co.uk/news/article-2070541/UK-weather-Snow-gales-blizzards-arctic-conditions-leave-Britain-shivering.html | تاريخ أرشيف = 02 مايو 2017}}</ref>

=== التقسيمات الإدارية ===
{{مفصلة|التقسيمات الإدارية في المملكة المتحدة}}
[[ملف:Map of the administrative geography of the United Kingdom.png|تصغير|الوحدات الإدارية للمملكة المتحدة]]
كل بلد من بلدان المملكة المتحدة لديه نظام خاص لتقسيماته الإدارية، والتي غالبا تعود إلى فترات سابقة لتاريخ تشكيل للمملكة المتحدة نفسها. وبالتالي «ليس هناك شكل موحد من التقسيمات الإدارية في المملكة المتحدة».<ref name="UN">{{استشهاد ويب |مسار=http://unstats.un.org/unsd/geoinfo/9th-UNCSGN-Docs/E-CONF-98-48-Add1.pdf |مسار أرشيف=http://www.webcitation.org/5lhCIacyi |تاريخ أرشيف=1 December 2009 |عنوان=Ninth UN Conference on the standardization of Geographical Names  | تاريخ = August 2007 |مؤلف=[[المجلس الاقتصادي والاجتماعي للأمم المتحدة]] |ناشر=UN Statistics Division |تاريخ الوصول =21 October 2008|حالة المسار=dead}}{{وصلة مكسورة|تاريخ=يونيو 2011}}</ref> حتى القرن الـ19 كان لم يكن هناك من تغييرات تذكر على هذه التقسيمات، ولكن منذ ذلك الحين أصبح هناك تطوير متلاحق لهذه التقسيمات وطريقة إدارتها.<ref name=barlow>{{استشهاد بكتاب |الأخير= Barlow |الأول =I.M. |عنوان= Metropolitan Government |مسار= https://archive.org/details/metropolitangove0000barl |سنة=1991 |ناشر=Routledge |مكان =London |ردمك=978-0-415-02099-2}}</ref>
[[ملف:Uk-map-ar.png|تصغير|المملكة المتحدة]]
تنظيم الحكومة المحلية في [[إنجلترا|انكلترا]] هي معقد، حيث يعود توزيع الوظائف والصلاحيات المختلفة وفقا لترتيبات محلية. وويعدّ سن القوانين التي تلتزم بها الحكومة المركزية في إنجلترا من صلاحيات برلمان المملكة المتحدة حيث لا تمتلك وإنجلترا برلمان خاص بها على شاكلة باقي مناطق المملكة. التقسيمات الإدارية الأساسية في إنجلترا هي تسع مناطق التي تضم مكاتب الحكومية والاتحاد الأوروبي.<ref>{{استشهاد ويب |مسار=http://www.gos.gov.uk/national/ |مسار أرشيف=http://www.webcitation.org/5hYQkeu1p |تاريخ أرشيف=15 June 2009 |ناشر=Government Offices |تاريخ الوصول=3 July 2008 |عنوان= Welcome to the national site of the Government Office Network}}{{وصلة مكسورة|تاريخ=يونيو 2011}}</ref> منطقة واحدة وهي [[لندن]] الكبرى، لديها جمعية منتخبة مباشرة ورئيس للبلدية منذ عام 2000 وذلك بعد دعم شعبي لطرح استفتاء حول صلاحيات أكبر للمجلس المحلي فيها.<ref>{{استشهاد ويب |مسار=https://www.london.gov.uk/london-life/city-government/history.jsp |مسار أرشيف=https://web.archive.org/web/20080421023053/http://www.london.gov.uk/london-life/city-government/history.jsp |تاريخ أرشيف=21 April 2008 |عنوان=A short history of London government |ناشر=Greater London Authority |تاريخ الوصول=4 October 2008|حالة المسار=dead}}</ref> وكان من الواضح وقتها التوجه إلى إعكاء مناطق أخرى أيضا الحرية لتشكيل مجالس لقليمية منتخبة خاصة بها ولكن تم رفض هذا المقترح في المنطقة الشمالية الشرقية في استفتاء نظم في عام 2004 وتوقفت هذه الفكرة وقتها.<ref>{{استشهاد بخبر |مسار=http://www.timesonline.co.uk/tol/news/uk/article503255.ece |عنوان=Prescott's dream in tatters as North East rejects assembly |تاريخ الوصول =15 February 2008 |عمل=The Times |مكان=London |مؤلف1-الأول=Jill |مؤلف1-الأخير=Sherman |مؤلف2-الأول=Andrew |مؤلف2-الأخير=Norfolk |تاريخ=5 November 2004 |اقتباس= The Government is now expected to tear up its twelve-year-old plan to create eight or nine regional assemblies in England to mirror devolution in Scotland and Wales.| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20110814021046/http://www.timesonline.co.uk/tol/news/uk/article503255.ece | تاريخ أرشيف = 14 أغسطس 2011}}</ref> تحت مستوى المنطقة إنجلترا لديها مجالس المقاطعات ومجالس المقاطعات إما أو سلطات لندن وحدوي والذي يتكون من ضواحي لندن 32. ويتم انتخاب أعضاء المجلس من قبل النظام لأول الماضي دون وآخر في أحد عنابر عضو أو من قبل نظام تعدد متعددة الأعضاء في عنابر متعددة الأعضاء.<ref>{{استشهاد ويب|مسار=http://www.local.gov.uk/lga/aio/39780|عنوان=Local Authority Elections|ناشر=Local Government Association|تاريخ الوصول=3 October 2008| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20120118195001/http://www.lga.gov.uk/lga/aio/39780 | تاريخ أرشيف = 18 يناير 2012 |حالة المسار=dead}}{{وصلة مكسورة|تاريخ=فبراير 2012}}</ref>

أما الحكومة المحلية في [[إسكتلندا|اسكتلندا]] فتنقسم على أساس من 32 منطقة، مع تباين واسع في كل من الحجم وعدد السكان في كل منها. مدن [[غلاسكو]] و[[إدنبرة|ادنبره]] و[[أبردين|ابردين]] و[[دندي]] تمتلك كجالس منفصلة كما هو الحال في مجلس المرتفعات التي تضم ثلث مساحة اسكتلندا 200,000 من السكان فقط. تتم الإدارة في السلطات المحلية من قبل المجالس المنتخبة.<ref>{{استشهاد ويب|مسار=https://www.psa.ac.uk/2007/pps/Bennie.pdf |عنوان=STV in Scotland: Local Government Elections 2007 |ناشر=Political Studies Association |تاريخ الوصول =2 August 2008| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20130112222307/http://www.psa.ac.uk/2007/pps/Bennie.pdf | تاريخ أرشيف = 12 يناير 2013 |حالة المسار=dead}}</ref> 1222 وتكون كل دفع الرواتب لبعض الوقت. وتجرى الانتخابات عن طريق التصويت للتحويل واحدة متعددة الأعضاء في عنابر أن ينتخب إما ثلاثة أو أربعة مستشارين. كل ينتخب المجلس رئيس المجلس، أو منظم، لحضور اجتماعات رئيس المجلس، والعمل على أنه شخصية رئيسية في المنطقة. أعضاء المجلس تخضع لمدونة قواعد السلوك القسري من قبل لجنة معايير لاسكتلندا.<ref>Ethical Standards in Public Life framework: {{استشهاد ويب|عنوان=Ethical Standards in Public Life |مسار= http://www.scotland.gov.uk/Topics/Government/local-government/ethical-standards |ناشر=The Scottish Government |تاريخ الوصول=3 October 2008| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20141211075152/http://www.scotland.gov.uk/Topics/Government/local-government/ethical-standards | تاريخ أرشيف = 11 ديسمبر 2014}}</ref> وجمعية ممثل السلطات المحلية في اسكتلندا هي اتفاقية للسلطات المحلية الاسكتلندية.<ref>{{استشهاد ويب|مسار= https://www.cosla.gov.uk/about-cosla/decision-making |عنوان=Who we are |ناشر=Convention of Scottish Local Authorities |تاريخ الوصول=5 July 2011| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20181025031510/http://www.cosla.gov.uk:80/about/decision-making-cosla | تاريخ أرشيف = 25 أكتوبر 2018}}</ref>

الحكومة المحلية في [[ويلز]] ويتكون من 22 سلطات وحدوي. وتشمل هذه المدن من [[كارديف]]، و[[سوانزي|سوانسي]]، و[[نيوبورت]] والتي هي السلطات وحدوي في حد ذاتها.<ref>{{استشهاد ويب|مسار=https://gov.wales/topics/localgovernment/localauthorities/?lang=en|عنوان=Local Authorities |ناشر=The Welsh Assembly Government|تاريخ الوصول=31 July 2008| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20140530004428/http://new.wales.gov.uk/topics/localgovernment/localauthorities/?lang=en | تاريخ أرشيف = 30 مايو 2014 |حالة المسار=dead}}</ref> وتجري الانتخابات مرة كل أربع سنوات في ظل نظام الفائز الأول في ما بعد.<ref>{{استشهاد ويب |مسار=https://www.electoralcommission.org.uk/how_do_i_vote/voting_systems/local_government_elections_i3.aspx |عنوان=Local government elections in Wales |ناشر=[[مفوضية الانتخابات (المملكة المتحدة)|مفوضية الانتخابات]] |سنة=2008 |تاريخ الوصول=8 April 2011| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20140928040328/http://www.aboutmyvote.co.uk:80/how_do_i_vote/voting_systems/local_government_elections_i3.aspx | تاريخ أرشيف = 28 سبتمبر 2014|حالة المسار=dead}}</ref> وجرت آخر انتخابات مايو [[2008]]. الويلزية رابطة الحكومات المحلية تمثل مصالح السلطات المحلية في ويلز.<ref>{{استشهاد ويب|مسار=http://www.wlga.gov.uk/|عنوان=Welsh Local Government Association|ناشر=Welsh Local Government Association|تاريخ الوصول=20 March 2008| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20190331003540/https://www.wlga.gov.uk/ | تاريخ أرشيف = 31 مارس 2019}}</ref>

الحكومة المحلية في [[أيرلندا الشمالية]]، منذ عام [[1973]]، تم تنظيمها في مجالس المقاطعات 26، ينتخب كل منهم عن طريق الاقتراع الفردي القابل للتحويل. وتقتصر سلطاتها على خدمات مثل جمع [[مخلفات|النفايات]] و[[كلب|الكلاب]] السيطرة، والحفاظ على [[حديقة (توضيح)|الحدائق]] و[[مقبرة|المقابر]].<ref>{{استشهاد بخبر |مسار=http://news.bbc.co.uk/2/hi/uk_news/northern_ireland/4449092.stm |عنوان=NI local government set for shake-up |عمل=BBC News |تاريخ=18 November 2005 |تاريخ الوصول=15 November 2008 |الأول =Mark |الأخير= Devenport| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20081212221731/http://news.bbc.co.uk/1/hi/northern_ireland/4449092.stm | تاريخ أرشيف = 12 ديسمبر 2008}}</ref> في [[13 مارس]] [[2008]] [[سلطة تنفيذية|السلطة التنفيذية]] وافقت على الاقتراحات الرامية إلى إنشاء 11 مجالس جديدة واستبدال النظام الحالي.<ref>{{استشهاد ببيان صحفي|مسار= http://www.northernireland.gov.uk/news/news-doe/news-doe-130308-foster-announces-the.htm |عنوان=Foster announces the future shape of local government |ناشر=Northern Ireland Executive |تاريخ =13 March 2008 |تاريخ الوصول=20 October 2008| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20160410023710/http://www.northernireland.gov.uk/news/news-doe/news-doe-130308-foster-announces-the.htm | تاريخ أرشيف = 10 أبريل 2016}}</ref> إن الانتخابات المحلية القادمة وتأجلت حتى عام [[2011]] لتسهيل ذلك.<ref>{{استشهاد ببيان صحفي|مسار= http://www.nio.gov.uk/local-government-elections-to-be-aligned-with-review-of-public-administration/media-detail.htm?newsID=15153 |عنوان=Local Government elections to be aligned with review of public administration |ناشر=Northern Ireland Office |تاريخ =25 April 2008 |تاريخ الوصول =2 August 2008| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20130217174725/http://www.nio.gov.uk/local-government-elections-to-be-aligned-with-review-of-public-administration/media-detail.htm?newsID=15153 | تاريخ أرشيف = 17 فبراير 2013 |حالة المسار=dead}}</ref>

=== التبعيات ===
[[ملف:Inside the Reef Cayman.jpg|تصغير|يسار|وبالنظر إلى [[البحر الكاريبي]] من [[جزر كايمان]]، واحدة من مراكز العالم لقبل كل شيء المالية الدولية<ref>[https://www.cibc.com/ca/pwm-global/locations/caribbean/cayman-islands.html CIBC PWM Global - Introduction to The Cayman Islands<!-- عنوان مولد بالبوت -->] {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20170701162025/https://www.cibc.com/ca/pwm-global/locations/caribbean/cayman-islands.html |date=01 يوليو 2017}}</ref> والوجهات السياحية.<ref>{{استشهاد بخبر| مسار=https://traveltips.usatoday.com/selfguided-tours-grand-cayman-islands-111897.html | عمل=USA Today | عنوان=Cayman Islands Tourism | الأول=Laurie |الأخير=Rappeport| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20160410023745/http://traveltips.usatoday.com/cayman-islands-tourism-20845.html | تاريخ أرشيف = 10 أبريل 2016}}</ref>]]

المملكة المتحدة لديها السيادة على 17 الأقاليم التي لا تشكل جزءا من المملكة المتحدة نفسها: 14 أقاليم ما وراء البحار البريطانية<ref name=fco14Terr>{{استشهاد ويب|مسار= https://www.gov.uk/international/government-topics-foreign-affairs-uk-overseas-territories |عنوان=Working with Overseas Territories |ناشر=Foreign & Commonwealth Office |تاريخ=6 October 2010 |تاريخ الوصول=5 November 2010| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20121205085530/http://www.fco.gov.uk:80/en/about-us/what-we-do/overseas-territories | تاريخ أرشيف = 5 ديسمبر 2012}}</ref> وثلاثة من الأقاليم التابعة للتاج.<ref>{{استشهاد ويب| مسار  = http://www.justice.gov.uk/downloads/about/moj/our-responsibilities/Background_Briefing_on_the_Crown_Dependencies2.pdf| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20191102104306/http://www.justice.gov.uk/downloads/about/moj/our-responsibilities/Background_Briefing_on_the_Crown_Dependencies2.pdf | تاريخ أرشيف = 2 نوفمبر 2019}}</ref>

في 14 أقاليم ما وراء البحار البريطانية هي: [[أنغويلا]]، [[برمودا]]، [[المقاطعة البريطانية بالقارة القطبية الجنوبية|وإقليم أنتاركتيكا البريطاني]]، و[[إقليم المحيط الهندي البريطاني]]، [[جزر العذراء البريطانية|وجزر فيرجن البريطانية]]، و[[جزر كايمان]]، و[[جزر فوكلاند]]، [[جبل طارق]]، [[مونتسرات|مونتسيرات]]، [[سانت هيلينا|سانت هيلانة]]، والصعود وتريستان دا كونها؛ [[ترك|الأتراك]] [[جزر توركس وكايكوس|وكايكوس]]، و[[جزر بيتكيرن]]، [[جورجيا الجنوبية وجزر ساندويتش الجنوبية|جورجيا الجنوبية]] [[جورجيا الجنوبية وجزر ساندويتش الجنوبية|وجزر ساندويتش الجنوبية]]؛. [[أكروتيري وديكيليا|ومناطق القاعدة السيادية في قبرص]].<ref>{{استشهاد ويب|مسار=http://collections.europarchive.org/tna/20080205132101/www.fco.gov.uk/servlet/Front?pagename=OpenMarket/Xcelerate/ShowPage&c=Page&cid=1013618138295 |عنوان= Overseas Territories |ناشر=Foreign & Commonwealth Office |تاريخ الوصول=6 September 2010| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20161229031611/http://collections.europarchive.org/tna/20080205132101/www.fco.gov.uk/servlet/Front?pagename=OpenMarket/Xcelerate/ShowPage&c=Page&cid=1013618138295 | تاريخ أرشيف = 29 ديسمبر 2016}}</ref> ليست مطالب البريطانية في القارة القطبية الجنوبية المعترف بها عالميا.<ref>{{استشهاد ويب|مسار=https://www.cia.gov/library/publications/the-world-factbook/geos/ay.html |عنوان= The World Factbook |ناشر=CIA |تاريخ الوصول=26 December 2010| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20190519183241/https://www.cia.gov/library/publications/the-world-factbook/geos/ay.html | تاريخ أرشيف = 19 مايو 2019}}</ref> مجتمعة الأراضي البريطانية في الخارج تشمل مساحة أرض تقارب 66,70,18. ميل مربع (172,75,70 كم2) ويبلغ عدد سكانها حوالي 260,000 نسمة.<ref>{{استشهاد ويب|مسار=http://www.fco.gov.uk/en/travel-and-living-abroad/travel-advice-by-country/country-profile/ |عنوان=Country profiles |ناشر=Foreign & Commonwealth Office |تاريخ =21 February 2008 |تاريخ الوصول=6 September 2010|مسار أرشيف=https://archive.today/20120604100558/http://www.fco.gov.uk/en/travel-and-living-abroad/travel-advice-by-country/country-profile/|تاريخ أرشيف=4 June 2012|حالة المسار=dead}}</ref> وهي من بقايا [[الإمبراطورية البريطانية]] وعدة قد صوت على وجه التحديد أن تبقى الأراضي البريطانية ([[برمودا]] في عام [[1995]]، و[[جبل طارق]] في عام [[2002]]). {{بحاجة لمصدر|تاريخ=أبريل 2019}}

التابعة للتاج البريطاني وممتلكات من [[ولي عهد|ولي العهد]]، خلافا لأقاليم وراء البحار في المملكة المتحدة.<ref>{{استشهاد ويب|مؤلف=The Committee Office, House of Commons |مسار=https://publications.parliament.uk/pa/cm200910/cmselect/cmjust/56/5604.htm |عنوان=House of Commons – Crown Dependencies – Justice Committee |ناشر=Publications.parliament.uk |تاريخ الوصول=7 November 2010| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20181225061216/https://publications.parliament.uk/pa/cm200910/cmselect/cmjust/56/5604.htm | تاريخ أرشيف = 25 ديسمبر 2018}}</ref> وتضم الجزيرة [[قناة بيليفية من جيرسي]] و[[غيرنسي]] في [[بحر المانش]] [[جزيرة مان|وجزيرة مان في البحر الأيرلندي]]. أن تكون السلطات القضائية تدار بشكل مستقل فهي لا تشكل جزءا من المملكة المتحدة أو [[الاتحاد الأوروبي]]، على الرغم من أن [[حكومة المملكة المتحدة]] تدير شؤونها الخارجية والدفاع والبرلمان في المملكة المتحدة لديها سلطة التشريع نيابة عنهم. القدرة على تمرير التشريعات التي تؤثر على هذه الجزر في نهاية المطاف تقع على عاتق المجالس التشريعية الخاصة بكل منها، مع موافقة من ولي العهد (مجلس الملكة الخاص، أو في حالة من [[جزيرة مان|جزيرة آيل أوف مان]]، في ظروف معينة ونائب الحاكم).<ref>{{استشهاد ويب|مسار=http://www.gov.je/ChiefMinister/International+Relations/Profile+of+Jersey.htm|عنوان=Profile of Jersey|ناشر={{Ill-WD2|ولايات جيرزي|المعرف=Q946944}}|تاريخ الوصول=31 July 2008|اقتباس=The legislature passes primary legislation, which requires approval by The Queen in Council, and enacts subordinate legislation in many areas without any requirement for Royal Sanction and under powers conferred by primary legislation.|مسار أرشيف=https://web.archive.org/web/20160415152053/http://classic-web.archive.org/web/20060902092534/http://www.gov.je/ChiefMinister/International+Relations/Profile+of+Jersey.htm|تاريخ أرشيف=15 أبريل 2016|حالة المسار=dead}}</ref> ومنذ 2005 من كل تبعية [[ولي عهد|ولي العهد]] وكان [[رئيس الوزراء]] [[رئيس حكومة|رئيس الحكومة]].<ref>[https://archive.is/20121218163134/www.gov.im/lib/news/cso/chiefministertom.xml Chief Minister to meet Channel Islands counterparts - Isle of Man Public Services<!-- Bot generated title -->] {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20151105221130/https://archive.is/20121218163134/www.gov.im/lib/news/cso/chiefministertom.xml |date=05 نوفمبر 2015}}</ref>

== السياسة ==
{{عدة صور
| align = left
| image1 = 2019 Reunião Bilateral com o Príncipe Charles - 48948389972 (cropped).jpg
| width1 = 150
| caption1 = [[تشارلز الثالث|الملك تشارلز الثالث]]
| image2 = Rishi Sunak (cropped).jpg
| width2 = 150
| caption2 = [[ريشي سوناك]] رئيس الوزراء منذ 25.أكتوبر. 2022
}}
المملكة المتحدة هي دولة اتحادية تحت نظام [[ملكية دستورية|ملكي دستوري]]، ومنذ عام 2022 و[[تشارلز الثالث|الملك تشارلز الثالث]] هو [[رأس الدولة]] في المملكة المتحدة، فضلا عن 15 دولة مستقلة من دول [[دول الكومنولث|الكومنولث]]. الملك لديه «الحق في أن يستشار، والحق في تشجيع، والحق في تحذير».<ref>[[والتر باغوت]] (1867) The English Constitution, London:Chapman and Hall, p103</ref> ودستوريا المملكة المتحدة لديها [[دستور المملكة المتحدة|دستور غير مدون]]،<ref>{{استشهاد ويب|مسار=https://www.llrx.com/features/uk2.htm#UK%20Legal%20System|عنوان=A Guide To the UK Legal System|ناشر={{Ill-WD2|جامعة كنت|المعرف=Q1516684}}|تاريخ الوصول=16 May 2006|مؤلف=Sarah Carter| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20160805024717/http://www.llrx.com:80/features/uk2.htm | تاريخ أرشيف = 5 أغسطس 2016 |حالة المسار=dead}}</ref><ref group="nb">Namely: New Zealand, Israel, and [[سان مارينو]]</ref> و[[دستور المملكة المتحدة]] هو مجموعة من القوانين والاعراف المتداولة عبر التاريخ، كما لا يوجد فارق تشريعي بين القوانين العادية و[[القانون الدستوري]] في تشريعات المملكة المتحدة حيث يمكن أن يعلن الإصلاح الدستوري عن طريق تمرير القوانين ببساطة على البرلمان.<ref>{{استشهاد ويب|مسار=https://www.parliament.uk/about/how/laws/sovereignty.cfm|عنوان=Official UK Parliament web page on parliamentary sovereignty|ناشر=UK Parliament| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20100423150142/http://www.parliament.uk/about/how/laws/sovereignty.cfm | تاريخ أرشيف = 23 أبريل 2010 |حالة المسار=dead}}</ref>

=== الحكومة ===
المملكة المتحدة لديها حكومة برلمانية تقوم على نظام وستمنستر الذي يحتذى في جميع أنحاء العالم، إرث [[الإمبراطورية البريطانية]]. البرلمان في المملكة المتحدة أن يجتمع في [[قصر وستمنستر]] لديه مجلسين؛1. [[مجلس عموم المملكة المتحدة|مجلس العموم]] المنتخب؛2. و[[مجلس اللوردات]] المعينين من الملك أو الملكة، وأي تمرير مشروع القانون يتطلب الموافقة الملكية ليصبح قانونا.

أما منصب [[رئيس وزراء المملكة المتحدة]]<ref>{{استشهاد ويب|عنوان = The Government, Prime Minister and Cabinet|عمل=Public services all in one place|ناشر=[[Directgov]]|مسار = https://www.gov.uk/|تاريخ الوصول =12 February 2010| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20121004002807/http://www.direct.gov.uk/en/Governmentcitizensandrights/UKgovernment/Centralgovernmentandthemonarchy/DG_073444 | تاريخ أرشيف = 4 أكتوبر 2012}}</ref> فهو عضو في [[برلمان المملكة المتحدة]] الذي يتمكن من الحصول على الثقة من أغلبية الأعضاء، وعادة زعيم لأكبر حزب سياسي هو الذي يشكل الحكومة. ويُعين رسمياً رئيس الوزراء ومجلس الوزراء من قبل الملك لتشكيل الحكومة، على الرغم من أن الأختيار من حق [[رئيس الوزراء]]، من خلال التوافق، والملكة تحترم اختيارات رئيس الوزراء.<ref name="npm">{{استشهاد بخبر |مسار=http://news.bbc.co.uk/2/hi/uk_news/politics/6245682.stm |عنوان=Brown is UK's new prime minister |تاريخ=27 June 2007 |تاريخ الوصول=23 January 2008 |عمل=BBC News| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20090115130533/http://news.bbc.co.uk/1/hi/uk_politics/6245682.stm | تاريخ أرشيف = 15 يناير 2009}}</ref>

[[ملف:Panorama London 2012.jpg|تصغير|يسار|[[قصر وستمنستر]]، مقر مجلسي برلمان المملكة المتحدة]]

وتوجه عادة للوزراء الدعوة من أعضاء حزب رئيس الوزراء في كلا المجلسين التشريعي، ومعظمهم من مجلس العموم، وتمارس [[سلطة تنفيذية|السلطة التنفيذية]] من رئيس مجلس الوزراء ومجلس الوزراء، ويقسم كل منهم بالولاء للملكة، وكان [[بوريس جونسون]] قد تولى الرئاسة منذ 24 يوليو 2019.<ref>{{استشهاد بخبر |مسار=http://news.bbc.co.uk/2/hi/uk_news/politics/election_2010/8675265.stm |عنوان=David Cameron is UK's new prime minister |تاريخ=11 May 2010 |عمل=BBC News |تاريخ الوصول =11 May 2010| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20160423034037/http://news.bbc.co.uk/1/hi/uk_politics/election_2010/8675265.stm | تاريخ أرشيف = 23 أبريل 2016}}</ref>

في المملكة المتحدة ثلاثة احزاب سياسية رئيسية هي [[حزب المحافظين (المملكة المتحدة)|حزب المحافظين]] و[[حزب العمال (المملكة المتحدة)|حزب العمال]] [[الديمقراطيون الليبراليون (المملكة المتحدة)|وحزب الديمقراطيين الليبراليين]]. خلال الانتخابات العامة لعام [[2010]] فازت هذه الأحزاب الثلاثة 622 من أصل 650 مقعدا المتاحة في [[مجلس عموم المملكة المتحدة|مجلس العموم]].<ref>{{استشهاد ويب|مسار=https://o.nsd.no/european_election_database/country/uk/|عنوان=United Kingdom|عمل=European Election Database|ناشر=Norwegian Social Science Data Services|تاريخ الوصول=3 July 2010| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20181013115530/http://www.nsd.uib.no:80/european_election_database/country/uk | تاريخ أرشيف = 13 أكتوبر 2018}}</ref>

وفي انتخابات [[البرلمان الأوروبي]] المملكة المتحدة لديها حاليا 72 أعضاء [[البرلمان الأوروبي]].<ref>{{استشهاد بخبر |مسار= http://news.bbc.co.uk/2/shared/bsp/hi/elections/euro/09/html/ukregion_999999.stm |عنوان= European Election: United Kingdom Result |عمل=BBC News |تاريخ =8 June 2009| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20170807213603/http://news.bbc.co.uk/1/shared/bsp/hi/elections/euro/09/html/ukregion_999999.stm | تاريخ أرشيف = 07 أغسطس 2017}}</ref>

=== الإدارات المخولة ===
[[ملف:Scotland Parliament Holyrood.jpg|تصغير|مبنى [[برلمان إسكتلندا|البرلمان الاسكتلندي]] في [[هوليرود]] [[إدنبرة|أدنبرة]]]]

[[إسكتلندا|اسكتلندا]] و[[ويلز]] و[[أيرلندا الشمالية]] لدى كل منا حكومتهم أو [[سلطة تنفيذية|سلطاتهم التنفيذية]] الخاصة، التي يقودها وزير أول، ومجلس تشريعي يمثل السلطة التشريعية. و[[إنجلترا|إنكلترا]] هي أكبر بلد في المملكة المتحدة ومع ذلك لا يوجد فيها [[سلطة تنفيذية]] أو [[سلطة تشريعية|السلطة التشريعية]] وآلية إدارتها وتشريعاتها تصدر مباشرة من قبل الحكومة و[[برلمان المملكة المتحدة]] على مستوى جميع القضايا. ونظرا لهذا الوضع أدى إلى ظهور ما يسمى [[مسألة لوثيان الغربية]] التي تتعلق بأن أعضاء البرلمان من [[إسكتلندا|اسكتلندا]] و[[ويلز]] و[[أيرلندا الشمالية]] يقومون بالتصويت بخصوصيات إنجلترا،<ref>{{استشهاد بخبر |مسار=http://news.bbc.co.uk/2/hi/uk_news/scotland/3432767.stm |عنوان=Scots MPs attacked over fees vote |عمل=BBC News |تاريخ=27 January 2004 |تاريخ الوصول=21 October 2008| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20170820175839/http://news.bbc.co.uk/1/hi/scotland/3432767.stm | تاريخ أرشيف = 20 أغسطس 2017}}</ref>

الحكومة الاسكتلندية والبرلمان لديهما سلطات واسعة النطاق على أي مسألة بدون حدود، بما في ذلك [[التعليم في اسكتلندا|التعليم]] و[[رعاية صحية|الرعاية الصحية]] و[[القانون الاسكتلندي]] ومراقبة الحكومة المحلية.<ref>{{استشهاد بخبر |مسار=http://news.bbc.co.uk/2/hi/events/scotland_99/the_scottish_parliament/310036.stm |عنوان=Scotland's Parliament – powers and structures |عمل=BBC News |تاريخ=8 April 1999 |تاريخ الوصول=21 October 2008| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20070218234816/http://news.bbc.co.uk/1/hi/events/scotland_99/the_scottish_parliament/310036.stm | تاريخ أرشيف = 18 فبراير 2007}}</ref> ومع ذلك طالبت الأسكتلنديون بالإستقلال التام عن المملكة المتحدة، وتم طرح [[استفتاء استقلال اسكتلندا عام 2014|تصويت في عام 2014]] للشعب ورفض بفارق ضئيل، وفي انتخابات 2011 فاز [[الحزب الوطني الإسكتلندي|الحزب الوطني الاسكتلندي]] لاعادة انتخابه وحقق أغلبية مطلقة في [[البرلمان الإسكتلندي|البرلمان الاسكتلندي]]، مع زعيمه [[أليكس ساموند|اليكس سالموند]]، والوزير الأول في اسكتلندا.<ref>{{استشهاد بخبر |مسار=http://news.bbc.co.uk/2/hi/uk_news/scotland/6659531.stm |عنوان=Salmond elected as first minister |عمل=BBC News |تاريخ=16 May 2007 |تاريخ الوصول=21 October 2008| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20090401174722/http://news.bbc.co.uk/1/hi/scotland/6659531.stm | تاريخ أرشيف = 01 أبريل 2009}}</ref><ref>{{استشهاد بخبر |مسار= https://www.bbc.co.uk/news/uk-scotland-13305522 |عنوان= Scottish election: SNP wins election |عمل=BBC News |تاريخ= 6 May 2011| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20180112151350/http://www.bbc.co.uk/news/uk-scotland-13305522 | تاريخ أرشيف = 12 يناير 2018}}</ref>

الحكومة الويلزية والجمعية الوطنية أ لويلز تسعى للحصول على مزيد من الصلاحيات كتلك التي آلت إلى اسكتلندا.<ref>{{استشهاد بخبر |مسار=http://news.bbc.co.uk/2/hi/events/wales_99/the_welsh_assembly/309033.stm |عنوان=Structure and powers of the Assembly |عمل=BBC News |تاريخ=9 April 1999 |تاريخ الوصول=21 October 2008| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20040207162926/http://news.bbc.co.uk/1/hi/events/wales_99/the_welsh_assembly/309033.stm | تاريخ أرشيف = 07 فبراير 2004}}</ref>

وأيرلندا الشمالية لديها سلطة تنفيذية وجمعية تشريعية، لديهما صلاحيات أقرب إلى تلك التي انتقلت بالفعل إلى اسكتلندا. ويرأس السلطة التنفيذية من قبل (الحزب الاتحادي الديمقراطي)، و (شين فين) الوزير الأول ونائب الوزير الأول على التوالي.<ref name="northernireland1">{{استشهاد ويب|مسار=http://www.northernireland.gov.uk/index/your-government/devolved-government.htm|عنوان=Devolved Government – Ministers and their departments|ناشر=Northern Ireland Executive|تاريخ الوصول=17 October 2008| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20070822230925/http://www.northernireland.gov.uk/index/your-government/devolved-government.htm| تاريخ أرشيف = 22 August 2007|حالة المسار=dead}}</ref>

المملكة المتحدة ليس لديها [[دستور المملكة المتحدة|دستور مدون]] والمسائل الدستورية ليست من بين القوى آلت إلى [[إسكتلندا|اسكتلندا]]، [[ويلز]] أو [[أيرلندا الشمالية]]. وفقا لمبدأ السيادة البرلمانية، ويمكن للبرلمان المملكة المتحدة، من الناحية النظرية، لذلك، إلغاء [[البرلمان الإسكتلندي|البرلمان الاسكتلندي]]، [[برلمان ويلز|والجمعية الوطنية الويلزية]] أو [[جميعة أيرلندا الشمالية|جمعية إيرلندا الشمالية]].<ref>N. Burrows, [https://onlinelibrary.wiley.com/doi/abs/10.1111/1468-2230.00203 "Unfinished Business: The Scotland Act 1998"], ''The Modern Law Review'', vol. 62, issue 2, (March 1999), p. 249: "The UK Parliament is sovereign and the Scottish Parliament is subordinate. The White Paper had indicated that this was to be the approach taken in the legislation. The Scottish Parliament is not to be seen as a reflection of the settled will of the people of Scotland or of popular sovereignty but as a reflection of its subordination to a higher legal authority. Following the logic of this argument, the power of the Scottish Parliament to legislate can be withdrawn or overridden..." {{استشهاد ويب |مسار=https://onlinelibrary.wiley.com/doi/abs/10.1111/1468-2230.00203 |عنوان=نسخة مؤرشفة |تاريخ الوصول=8 أغسطس 2012 |تاريخ أرشيف=25 ديسمبر 2016 |مسار أرشيف=https://web.archive.org/web/20161225213150/http://onlinelibrary.wiley.com/doi/10.1111/1468-2230.00203/abstract |حالة المسار=bot: unknown}}</ref><ref>M. Elliot, [http://icon.oxfordjournals.org/content/2/3/545.abstract "United Kingdom: Parliamentary sovereignty under pressure"], ''International Journal of Constitutional Law'', vol. 2, issue 3, (2004), pp. 553–554: "Notwithstanding substantial differences among the schemes, an important common factor is that the U.K. Parliament has not renounced legislative sovereignty in relation to the three nations concerned. For example, the Scottish Parliament is empowered to enact primary legislation on all matters, save those in relation to which competence is explicitly denied... but this power to legislate on what may be termed "devolved matters" is concurrent with the Westminster Parliament's general power to legislate for Scotland on any matter at all, including devolved matters... In theory, therefore, Westminster may legislate on Scottish devolved matters whenever it chooses..." {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20160713231429/http://icon.oxfordjournals.org/content/2/3/545.abstract |date=13 يوليو 2016}}</ref> وبالفعل، في عام 1972، و[[برلمان المملكة المتحدة|البرلمان في المملكة المتحدة]] من جانب واحد فض هذا الدور في برلمان أيرلندا الشمالية، أن يشكل ذلك سابقة ذات الصلة المعاصرة المؤسسات المفوضة.<ref>G. Walker,[http://www.jstor.org/stable/10.1086/644536 "Scotland, Northern Ireland, and Devolution, 1945–1979"], ''Journal of British Studies'', vol. 39, no. 1 (January 2010), pp. 124 & 133. {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20151105190924/http://www.jstor.org/stable/10.1086/644536 |date=05 نوفمبر 2015}}</ref> وفي الممارسة العملية، والظروف التي برلمان المملكة المتحدة ستلغي نقل نظرا للقيود السياسية التي خلقتها قرارات الاستفتاء غير واضحة.<ref>A. Gamble, [http://publius.oxfordjournals.org/content/36/1/19.short "The Constitutional Revolution in the United Kingdom"], ''Publius'', volume 36, issue 1, p. 29: "The British parliament has the power to abolish the Scottish parliament and the Welsh assembly by a simple majority vote in both houses, but since both were sanctioned by referenda, it would be politically difficult to abolish them without the sanction of a further vote by the people. In this way several of the constitutional measures introduced by the Blair government appear to be entrenched and not subject to a simple exercise of parliamentary sovereignty at Westminster." {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20160410025338/http://publius.oxfordjournals.org/content/36/1/19.short |date=10 أبريل 2016}}</ref> والقيود السياسية المفروضة على السلطة والبرلمان في المملكة المتحدة إلى تتداخل مع التنازل عن السلطة في أيرلندا الشمالية هي أكبر مما كانت عليه في ما يتعلق اسكتلندا وويلز، بالنظر إلى أن التنازل عن السلطة في أيرلندا الشمالية تقع على عاتق اتفاق دولي مع حكومة أيرلندا.<ref>E. Meehan, [http://pa.oxfordjournals.org/content/52/1/19.short "The Belfast Agreement—Its Distinctiveness and Points of Cross-Fertilization in the UK’s Devolution Programme"], ''Parliamentary Affairs'', vol. 52, issue 1 (1 January 1999), p. 23: "[T]he distinctive involvement of two governments in the Northern Irish problem means that Northern Ireland’s new arrangements rest upon an intergovernmental agreement. If this can be equated with a treaty, it could be argued that the forthcoming distribution of power between Westminister and Belfast has similarities with divisions specified in the written constitutions of federal states... Although the Agreement makes the general proviso that Westminister’s ‘powers to make legislation for Northern Ireland’ remains ‘unaffected’, without an explicit categorical reference to reserved matters, it may be more difficult than in Scotland or Wales for devolved powers to be repatriated. The retraction of devolved powers would not merely entail consultation in Northern Ireland backed implicitly by the absolute power of parliamentary sovereignty but also the renegotiation of an intergovernmental agreement". {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20160410025408/http://pa.oxfordjournals.org/content/52/1/19.short |date=10 أبريل 2016}}</ref>

=== القانون والعدالة الجنائية ===
[[ملف:Royal courts of justice.jpg|تصغير|يسار|في محاكم العدل الملكية وانكلترا وويلز]]

المملكة المتحدة ليس لديها نظام قانوني واحد، كما تنص المادة 19 من معاهدة 1706 من الاتحاد ينص على استمرار نظام [[إسكتلندا|اسكتلندا]] قانونية منفصلة.<ref>{{استشهاد ويب |مسار= http://www.scotshistoryonline.co.uk/union.html |عنوان=The Treaty (act) of the Union of Parliament 1706 |ناشر=Scottish History Online |تاريخ الوصول=5 October 2008| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20180921035121/http://www.scotshistoryonline.co.uk:80/union.html | تاريخ أرشيف = 21 سبتمبر 2018}}</ref> اليوم في المملكة المتحدة لديها ثلاثة أنظمة مختلفة من القانون: [[القانون الإنجليزي]]، وقانون أيرلندا الشمالية، والقانون الاسكتلنديين. محكمة عليا جديدة من المملكة المتحدة إلى حيز الوجود في أكتوبر 2009 ليحل محل لجنة الاستئناف في [[مجلس اللوردات]].<ref>{{استشهاد بخبر |مسار= http://news.bbc.co.uk/2/hi/uk_news/8283939.stm |عنوان =UK Supreme Court judges sworn in |عمل=BBC News |تاريخ =1 October 2009| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20200207160453/http://news.bbc.co.uk/1/hi/uk/8283939.stm | تاريخ أرشيف = 7 فبراير 2020}}</ref><ref>{{وصلة بي دي إف|[https://www.justice.gov.uk/ Constitutional reform: A Supreme Court for the United Kingdom]|252 KB}}, Department for Constitutional Affairs. Retrieved 22 May 2006. {{استشهاد ويب |مسار=http://www.dca.gov.uk/consult/supremecourt/supreme.pdf |عنوان=نسخة مؤرشفة |تاريخ الوصول=8 أغسطس 2012 |تاريخ أرشيف=8 فبراير 2009 |مسار أرشيف=https://web.archive.org/web/20090208054044/http://www.dca.gov.uk/consult/supremecourt/supreme.pdf |حالة المسار=bot: unknown}}</ref> اللجنة القضائية التابعة لمجلس الملكة الخاص، بما في ذلك أعضاء نفس المحكمة العليا، هو أعلى محكمة استئناف في العديد من دول الكومنولث المستقلة، والأقاليم البريطانية فيما وراء البحار، والأقاليم التابعة للتاج. {{بحاجة لمصدر|تاريخ=أبريل 2019}}

وتقوم كل من [[القانون الإنجليزي|القانون الإنكليزي]]، والذي ينطبق في [[إنجلترا|انكلترا]] و[[ويلز]]، و[[أيرلندا الشمالية]] القانون على مبادئ القانون العام.<ref>{{استشهاد بكتاب |مسار=http://books.google.com/?id=AF303DEl0MkC&pg=PA298&dq=english+and+northern+irish+law+are+based+on+common-law#v=onepage&q&f=false |الأول=Andrew |الأخير=Bainham |عنوان=The international survey of family law:1996 |صفحة=298 |تاريخ الوصول=28 December 2010 |ردمك=978-90-411-0573-8 |سنة=1998 |ناشر=Martinus Nijhoff |مكان =The Hague| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20200406120246/https://books.google.com/books?id=AF303DEl0MkC&pg=PA298&dq=english+and+northern+irish+law+are+based+on+common-law&hl=en#v=onepage&q&f=false | تاريخ أرشيف = 6 أبريل 2020}}</ref> إن جوهر القانون العام هو أن يخضع لقانون، يتم وضع القانون من قبل القضاة في المحاكم، وتطبيق النظام الأساسي، سابقة والحس السليم على الوقائع المعروضة عليها لإعطاء تفسير الأحكام للمبادئ القانونية ذات الصلة، والتي ذكرت وملزمة في حالات مماثلة في المستقبل (ما سبق اقراره).<ref>{{استشهاد بكتاب |مسار= http://books.google.com/?id=a4ddQNrt8e8C&pg=PA371&dq=%22stare+decisis+et+non+quieta+movere%22#v=onepage&q=%22stare%20decisis%20et%20non%20quieta%20movere%22&f=false |عنوان=World dictionary of foreign expressions |مؤلف=Adeleye, Gabriel; Acquah-Dadzie, Kofi; Sienkewicz, Thomas; McDonough, James |صفحة=371 |تاريخ الوصول=28 December 2010 |ردمك=978-0-86516-423-9 |سنة =1999 |مكان =Waucojnda, IL |ناشر=Bolchazy-Carducci| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20200406120235/https://books.google.com/books?id=a4ddQNrt8e8C&pg=PA371&dq=%22stare+decisis+et+non+quieta+movere%22&hl=en#v=onepage&q=%22stare%20decisis%20et%20non%20quieta%20movere%22&f=false | تاريخ أرشيف = 6 أبريل 2020}}</ref> ويرأس محاكم انكلترا وويلز من قبل المحاكم العليا في انكلترا وويلز، ويتألف من [[محكمة الاستئناف]]، و[[محكمة العدل العليا]] (في القضايا المدنية)، ومحكمة الجنايات (للقضايا جنائية). المحكمة العليا هي أعلى محكمة في البلاد لقضايا الاستئناف الجنائية والمدنية في [[إنجلترا|انكلترا]] و[[ويلز]]، و[[أيرلندا الشمالية]] واتخاذ أي قرار يجعل هو ملزم على كل محكمة أخرى في نفس الاختصاص، وكان غالبا ما يكون تأثير مقنع في ولايات قضائية أخرى.<ref>{{استشهاد ويب|مسار=http://www.alpn.edu.au/node/66 |عنوان= The Australian courts and comparative law |ناشر=Australian Law Postgraduate Network |تاريخ الوصول=28 December 2010| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20130414202207/http://alpn.edu.au/node/66 | تاريخ أرشيف = 14 أبريل 2013}}</ref>

[[ملف:High Court of Justiciary.jpg|تصغير|يمين|في [[محكمة الجنايات العليا]] - في [[كلية العدل|العليا]] [[عدالة جنائية|المحكمة الجنائية]] [[إسكتلندا|اسكتلندا]].]]

الاسكتلنديين القانون هو نظام هجين على حد سواء على أساس القانون ومبادئ مشتركة القانون المدني. رئيس المحاكم هي المحكمة من الدورة، في القضايا المدنية،<ref>{{استشهاد ويب|مسار=http://www.scotcourts.gov.uk/session/index.asp|عنوان=Court of Session – Introduction|ناشر=Scottish Courts|تاريخ الوصول=5 October 2008| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20181015024942/http://www.scotcourts.gov.uk:80/session/index.asp | تاريخ أرشيف = 15 أكتوبر 2018}}</ref> ومحكمة الجنايات العليا، فيما يتعلق بالقضايا الجنائية.<ref>{{استشهاد ويب|مسار=http://www.scotcourts.gov.uk/justiciary/index.asp|عنوان=High Court of Justiciary – Introduction|ناشر=Scottish Courts|تاريخ الوصول=5 October 2008| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20180925020807/http://www.scotcourts.gov.uk:80/justiciary/index.asp | تاريخ أرشيف = 25 سبتمبر 2018}}</ref> وكانت المحكمة العليا في المملكة المتحدة هي بمثابة أعلى محكمة استئناف في القضايا المدنية بموجب [[القانون الاسكتلندي]].<ref>{{استشهاد ويب|مسار=https://publications.parliament.uk/pa/ld199697/ldinfo/ld08judg/bluebook/bluebk03.htm|عنوان=House of Lords – Practice Directions on Permission to Appeal|ناشر=UK Parliament|تاريخ الوصول=22 June 2009| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20180916155440/https://publications.parliament.uk/pa/ld199697/ldinfo/ld08judg/bluebook/bluebk03.htm | تاريخ أرشيف = 16 سبتمبر 2018}}</ref> المحاكم شريف التعامل مع معظم الحالات المدنية والجنائية بما في ذلك إجراء المحاكمات الجنائية مع هيئة محلفين، والمعروفة باسم محكمة شريف رسمي، أو مع شريف و[[هيئة المحلفين]] لا، والمعروفة باسم المحكمة ملخص شريف.<ref>{{استشهاد ويب|مسار=http://www.scotcourts.gov.uk/introduction.asp|عنوان=Introduction|ناشر=Scottish Courts|تاريخ الوصول=5 October 2008| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20190323081445/http://www.scotcourts.gov.uk/introduction.asp | تاريخ أرشيف = 23 مارس 2019}}</ref> النظام القانوني الإسكتلندي هي فريدة من نوعها في وجود ثلاثة الاحكام المحتملة لمحاكمة جنائية: «مذنب»، «غير مذنب» و«ثبت» لا. على حد سواء نتيجة «غير مذنب» و«ثبت» لا في حكم بالبراءة دون إمكانية إعادة المحاكمة.<ref>{{استشهاد بخبر |مسار= http://www.timesonline.co.uk/tol/news/uk/scotland/article431121.ece |عنوان=The case for keeping 'not proven' verdict |عمل=The Sunday Times |الأول =Tim |الأخير =Luckhurst |تاريخ الوصول=5 October 2008 |مكان=London |تاريخ=20 March 2005| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20110623033748/http://www.timesonline.co.uk/tol/news/uk/scotland/article431121.ece | تاريخ أرشيف = 23 يونيو 2011}}</ref>

تزايد معدلات [[الجريمة في انكلترا]] و[[ويلز]] في الفترة بين عامي [[1981]] و[[1995]]، على الرغم من ذلك منذ الذروة كان هناك انخفاض إجمالي من 48% في جريمة 1995 حتي 08/2007,<ref>{{استشهاد بخبر|مسار=http://news.bbc.co.uk/2/hi/uk_news/7511192.stm|عنوان=Police-recorded crime down by 9% |عمل=BBC News |تاريخ=17 July 2008|تاريخ الوصول=21 October 2008| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20090125094637/http://news.bbc.co.uk/1/hi/uk/7511192.stm | تاريخ أرشيف = 25 يناير 2009}}</ref> وفقا لإحصاءات الجريمة. وقد تضاعف عدد نزلاء السجون في انكلترا وويلز تقريبا خلال الفترة نفسها، إلى أكثر من 80,000، وإعطاء إنجلترا وويلز أعلى معدل للحبس في أوروبا الغربية على 147 لكل 100,000.<ref>{{استشهاد بخبر |مسار= http://news.bbc.co.uk/2/hi/uk_news/politics/7235438.stm |عنوان=New record high prison population |عمل=BBC News |تاريخ=8 February 2008 |تاريخ الوصول=21 October 2008| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20160112123133/http://news.bbc.co.uk/1/hi/uk_politics/7235438.stm | تاريخ أرشيف = 12 يناير 2016}}</ref> صاحبة الجلالة مصلحة السجون، التي ترفع تقاريرها إلى وزارة العدالة، ويدير معظم السجون في انكلترا وويلز. سقطت الجريمة في اسكتلندا إلى مستوى أدنى مستوياته المسجلة منذ 32 عاما في عام 2009/10، التي تراجعت 10 في المئة.<ref>{{استشهاد ببيان صحفي|مسار= http://www.scotland.gov.uk/News/Releases/2010/09/07111730 |عنوان=Crime falls to 32 year low |ناشر=Scottish Government |تاريخ =7 September 2010 |تاريخ الوصول=21 April 2011| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20140702092202/http://www.scotland.gov.uk/News/Releases/2010/09/07111730 | تاريخ أرشيف = 2 يوليو 2014}}</ref> وفي الوقت نفسه سكان اسكتلندا السجن، في أكثر من 8000,<ref>{{استشهاد ويب |مسار=http://www.sps.gov.uk/default.aspx?documentid=7811a7f1-6c61-4667-a12c-f102bbf5b808 |عنوان=Prisoner Population at Friday 22 August 2008 |ناشر=Scottish Prison Service |تاريخ الوصول=28 August 2008| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20190119225648/http://www.sps.gov.uk/default.aspx?documentid=7811a7f1-6c61-4667-a12c-f102bbf5b808 | تاريخ أرشيف = 19 يناير 2019}}</ref> قد بلغ مستويات قياسية وأعلى بكثير من الطاقة التصميمية.<ref>{{استشهاد بخبر |مسار= http://news.bbc.co.uk/2/hi/uk_news/scotland/7587724.stm |عنوان=Scots jail numbers at record high |عمل=BBC News |تاريخ=29 August 2008 |تاريخ الوصول=21 October 2008| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20200202084037/http://news.bbc.co.uk/1/hi/scotland/7587724.stm | تاريخ أرشيف = 2 فبراير 2020}}</ref> ومصلحة السجون الاسكتلندية، التي تقدم تقاريرها إلى مجلس الوزراء لأمين العدل، وتدير سجون اسكتلندا. في عام 2006 عن تقرير لشبكة دراسات المراقبة وجدت أن المملكة المتحدة كانت على أعلى مستوى من المراقبة الشامل بين الدول الصناعية الغربية.<ref>{{استشهاد بخبر |مسار= http://news.bbc.co.uk/2/hi/uk_news/6108496.stm| عنوان=Britain is 'surveillance society'| تاريخ الوصول=6 December 2010 |عمل=BBC News |تاريخ=2 November 2006| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20180828100048/http://news.bbc.co.uk/1/hi/uk/6108496.stm | تاريخ أرشيف = 28 أغسطس 2018}}</ref>

=== العلاقات الخارجية ===
[[ملف:Theresa May visits Donald Trump (34617656122) (cropped1).jpg|يسار|تصغير|رئيسة وزراء المملكة المتحدة [[تيريزا ماي]]، ورئيس الولايات المتحدة [[دونالد ترامب]]، في [[المكتب البيضاوي]] عام 2017.]]

المملكة المتحدة هي عضو دائم في [[مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة]]، وهي عضو في [[رابطة الأمم المتحدة]]، وعضو في [[مجموعة العشرين]] G20 و[[مجموعة الثماني]] G8، وعضو في [[حلف شمال الأطلسي|منظمة حلف شمال الأطلسي]] ([[حلف شمال الأطلسي|ناتو]])، و[[منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية|منظمة التعاون والتنمية]] و[[منظمة التجارة العالمية]]، [[منظمة الأمن والتعاون في أوروبا|ومنظمة الأمن والتعاون]]. والمملكة المتحدة لديها علاقة واسعة مع الولايات المتحدة<ref>Swaine, Jon (13 January 2009). [https://www.telegraph.co.uk/news/worldnews/barackobama/4226246/Barack-Obama-presidency-will-strengthen-special-relationship-says-Gordon-Brown.html "Barack Obama presidency will strengthen special relationship, says Gordon Brown"]. ''The Daily Telegraph'' (London). Retrieved 3 May 2011. {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20171011203620/http://www.telegraph.co.uk/news/worldnews/barackobama/4226246/Barack-Obama-presidency-will-strengthen-special-relationship-says-Gordon-Brown.html |date=11 أكتوبر 2017}}</ref><ref>Kirchner, E. J.; Sperling, J. (2007). ''Global Security Governance: Competing Perceptions of Security in the 21st C<!-- -->entury''. London: Taylor & Francis. p. 100. ISBN 0-415-39162-8</ref> وشراكة وثيقة مع فرنسا - في «[[الاتفاق الودي|الوفاق الودي]]» - ومساهمات في الجهد الاستخباراتي والأسلحة النووية مع كل من البلدين.<ref>{{استشهاد بخبر|مسار=http://www.dailymail.co.uk/news/article-1054462/British-Army-enjoys-recruitment-boom-Irish-Republic-troops-leave-Northern-Ireland.html|عنوان=British Army enjoys recruitment boom from Irish Republic after troops leave Northern Ireland|تاريخ الوصول=4 January 2012|عمل=Daily Mail |تاريخ=10 September 2008|الأول=Rebecca|الأخير=Camber|مكان=London| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20180902224918/http://www.dailymail.co.uk/news/article-1054462/British-Army-enjoys-recruitment-boom-Irish-Republic-troops-leave-Northern-Ireland.html | تاريخ أرشيف = 02 سبتمبر 2018}}</ref> والمملكة المتحدة تشارك أيضا في تحالف وثيق مع [[البرتغال]]، والتي يعود تاريخها إلى معاهدة وندسور عام 1386 وهي أقدم تحالف في العالم لا تزال سارية المفعول.<ref>[https://www.gresham.ac.uk/lectures-and-events/portugal-and-england-1386-2010 Portugal and England, 1386-2010 | Gresham College<!-- Bot generated title -->] {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20161203124658/http://www.gresham.ac.uk/lectures-and-events/portugal-and-england-1386-2010 |date=03 ديسمبر 2016}}</ref> الحلفاء المقربين أخرين تشمل [[دول الكومنولث]]، و[[اليابان]] ويظهر وجود الدور البريطاني على الصعيد العالمي والنفوذ من خلال علاقات تجارية لها، والاستثمارات الأجنبية، والمساعدة الإنمائية الرسمية و[[القوات المسلحة البريطانية|القوات المسلحة]].<ref>[http://www.parliament.the-stationery-office.co.uk/pa/cm200809/cmselect/cmintdev/220/22007.htm "DFID's expenditure on development assistance"]. UK Parliament. Retrieved 3 May 2011. {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20160328055736/http://www.parliament.the-stationery-office.co.uk/pa/cm200809/cmselect/cmintdev/220/22007.htm |date=28 مارس 2016}}</ref>

=== القوات المسلحة ===

يتكون [[الجيش البريطاني]] أساساً من [[سلاح الجو الملكي]] و[[البحرية الملكية البريطانية|البحرية الملكية]] و[[القوات المسلحة البريطانية]]، وتسمى رسمياً باسم [[القوات المسلحة البريطانية|القوات المسلحة الملكية البريطانية]]. وتدار هذه القوى الثلاث من قبل وزارة الدفاع والتي يسيطر عليها مجلس الدفاع الذي يرأسه وزير الدولة لشؤون الدفاع.

[[القوات المسلحة البريطانية]] هي من بين القوات المسلحة الأكبر والأكثر تطورا من الناحية التكنولوجية في العالم، واعتبارا من عام 2008 {{بحاجة لمصدر|تاريخ=أبريل 2019}} تنشط القوات بالحفاظ على أكثر من 20 منطقة من مناطق الانتشار العسكري [[قوات حفظ السلام|للحفاظ على السلام]] في أنحاء العالم.<ref>{{استشهاد بخبر |مسار=http://news.bbc.co.uk/2/hi/uk_news/4094818.stm |عنوان=Where are British troops and why |عمل=BBC News |تاريخ الوصول=28 December 2010 |تاريخ=29 April 2008| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20090215124052/http://news.bbc.co.uk/1/hi/uk/4094818.stm | تاريخ أرشيف = 15 فبراير 2009}}</ref><ref>{{استشهاد بكتاب |مسار= http://books.google.com/?id=Bx_adGe_OiEC&pg=PA3&dq=uk+armed+forces+are+one+of+the+most+technologically+advanced+in+the+world#v=onepage&q&f=false |عنوان=War as business: technological change and military service contracting |مؤلف=Krishnan, Armin |سنة=2008 |تاريخ الوصول=29 December 2010 |ردمك=978-0-7546-7167-1 |ناشر=Ashgate |مكان =Aldershot|مسار أرشيف= https://web.archive.org/web/20200406121757/http://books.google.com/?id=Bx_adGe_OiEC&pg=PA3&dq=uk+armed+forces+are+one+of+the+most+technologically+advanced+in+the+world#v=onepage&q&f=false|تاريخ أرشيف=2020-04-06}}</ref><ref>{{استشهاد بكتاب |مسار=http://books.google.com/?id=WY4CoIHNC3wC&pg=PA44&dq=uk+the+best+trained+armed+forces+in+the+world#v=onepage&q=uk%20the%20best%20trained%20armed%20forces%20in%20the%20world&f=false |عنوان=British foreign policy: challenges and choices for the twenty first century |مؤلف1=Martin, Laurence W. |مؤلف2 =Garnett, John C. |سنة=1997 |تاريخ الوصول=29 December 2010 |ردمك=978-1-85567-469-1 |ناشر=Royal Institute of International Affairs |مكان =London| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20200406120258/https://books.google.com/books?id=WY4CoIHNC3wC&pg=PA44&dq=uk+the+best+trained+armed+forces+in+the+world&hl=en#v=onepage&q=uk%20the%20best%20trained%20armed%20forces%20in%20the%20world&f=false | تاريخ أرشيف = 6 أبريل 2020}}</ref> القوات المسلحة البريطانية هي مهمتها حماية المملكة المتحدة والأقاليم التابعة لها في الخارج، وتعزيز مصالح المملكة المتحدة الأمنية العالمية، ودعم جهود حفظ السلام الدولية. هم مشاركين نشطين ومنتظم في [[حلف شمال الأطلسي|منظمة حلف شمال الأطلسي]]، بما في ذلك فيلق الرد السريع، فضلا عن قوات النخبة الملكية SAS. وتشارك القوات الجوية في عمليات التحالف لقصف تنظيم [[الدولة الإسلامية]] في العراق وسوريا. تنتشر كذلك حاميات في الخارج للمحافظة على مناطق في [[أسونسيون|جزيرة أسنسيون]]، [[بليز]]، [[بروناي]]، [[كندا]]، [[قبرص]]، [[دييغو غارسيا]]، و[[جزر فوكلاند]]، و[[ألمانيا]]، [[جبل طارق]]، و[[كينيا]] و[[قطر]].<ref name="Facilities">{{استشهاد ويب|مسار=http://www.publications.parliament.uk/cgi-bin/newhtml_hl?DB=semukparl&STEMMER=en&WORDS=raf%20diego%20garcia&ALL=RAF&ANY=&PHRASE="Diego%20Garcia%20"&CATEGORIES=&SIMPLE=&SPEAKER=&COLOUR=red&STYLE=s&ANCHOR=50221w33.html_spnew0&URL=/pa/cm200405/cmhansrd/vo050221/text/50221w33.htm#50221w33.html_spnew0|عنوان=House of Commons Hansard|ناشر=UK Parliament|تاريخ الوصول=23 October 2008| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20181216030850/https://publications.parliament.uk/cgi-bin/newhtml_hl?DB=semukparl&STEMMER=en&WORDS=raf diego garcia&ALL=RAF&ANY=&PHRASE="Diego Garcia "&CATEGORIES=&SIMPLE=&SPEAKER=&COLOUR=red&STYLE=s&ANCHOR=50221w33.html_spnew0&URL=/pa/cm200405/cmhansrd/vo050221/text/50221w33.htm | تاريخ أرشيف = 16 ديسمبر 2018}}</ref>

وفقا لمصادر مختلفة، بما في ذلك SIPRI ووزارة الدفاع، والمملكة المتحدة لديها نفقات ثالث أو رابع أعلى عسكرية في العالم. مجموع الإنفاق على الدفاع تمثل حاليا نحو 2.3% - 2.6% من [[ناتج محلي إجمالي|الناتج المحلي الإجمالي]] وطني مجموع.<ref>{{استشهاد ويب|مسار=https://www.gov.uk/government/organisations/ministry-of-defence/about |عنوان=Defence Spending |ناشر=Ministry of Defence |تاريخ الوصول=6 January 2008| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20121114043647/http://www.mod.uk/DefenceInternet/AboutDefence/Organisation/KeyFactsAboutDefence/DefenceSpending.htm | تاريخ أرشيف = 14 نوفمبر 2012}}</ref>

[[البحرية الملكية البريطانية|البحرية الملكية]] هو الاسم البارز في القوات البحرية منذ العصر الذهبي أيام [[إليزابيث باوز ليون|الملكة اليزابيث]]، وحاليا تعدّ القوات البحرية البريطانية هي واحدا من ثلاثة الأفضل في جميع أنحاء العالم، مع البحرية الفرنسية والقوات البحرية للولايات المتحدة كونهما الاثنين الأفضل.<ref>{{استشهاد ويب|مسار=https://henryjacksonsociety.org/stories.asp?pageid=49&id=279|عنوان=The Royal Navy: Britain’s Trident for a Global Agenda – The Henry Jackson Society|ناشر=Henry Jackson Society|تاريخ الوصول=17 October 2008| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20120118051737/http://www.henryjacksonsociety.org/stories.asp?pageid=49&id=279 | تاريخ أرشيف = 18 يناير 2012 |حالة المسار=dead}}{{وصلة مكسورة|تاريخ=فبراير 2012}}</ref> والبحرية الملكية مسؤولة أيضا عن الغواصات النووية، مثل ترايدنت وغواصات من طراز فانجارد.

المملكة المتحدة قوات الخاصة، مثل الخدمات الجوية الخاصة والخاصة خدمة للقوارب، وتقديم الجنود المدربين على تنفيذ سريع، والاستجابات، والمتنقلة العسكرية في مجال مكافحة الإرهاب، والأرض، والعمليات البحرية والبرمائية، في كثير من الأحيان التي تتطلب سرية أو سرية التكتيكات.

مؤخرا سياسة الدفاع لديها افتراض أن «العمليات الأكثر تطلبا» سيجرى كجزء من قوات التحالف.<ref>''UK 2005: The Official Yearbook of the United Kingdom of Great Britain and Northern Ireland''. Office for National Statistics. p. 89.</ref> وإذا ما نحينا تدخل في سيراليون، والعمليات العسكرية في المملكة المتحدة في [[البوسنة والهرسك|البوسنة]] و[[كوسوفو]] و[[أفغانستان]] و[[العراق]]، ومؤخرا، [[ليبيا]]، وقد اتبعت هذا النهج. وكانت الحرب الأخيرة في [[الجيش البريطاني]] الذي حارب وحده [[حرب الفوكلاند]] عام 1982، والتي انتصروا.

== الاقتصاد ==
{{مفصلة|اقتصاد المملكة المتحدة}}
[[ملف:London.bankofengland.arp.jpg|تصغير|يسار|في [[بنك إنجلترا]] - في [[بنك مركزي|البنك المركزي]] في المملكة المتحدة]]
[[ملف:Qantas a380 vh-oqa takeoff heathrow arp.jpg|يمين|تصغير|في [[إيرباص إيه 380|ايرباص A380]] لديه أجنحة والمحركات المصنعة في المملكة المتحدة.]]

في الربع الأخير من عام 2008 في اقتصاد المملكة المتحدة دخلت رسميا الركود للمرة الأولى منذ عام 1991.<ref>{{استشهاد بخبر |مسار=http://news.bbc.co.uk/2/hi/business/7846266.stm |عنوان=UK in recession as economy slides |عمل=BBC News |تاريخ=23 January 2009 |تاريخ الوصول=23 January 2009| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20090423185013/http://news.bbc.co.uk/1/hi/business/7846266.stm | تاريخ أرشيف = 23 أبريل 2009}}</ref> [[بطالة|البطالة]] ارتفع من 5.2% في مايو 2008 إلى 7.6% في مايو 2009 وبحلول يناير كانون الثاني عام 2012 بلغ معدل البطالة بين 18 إلى 24 سنة، وكان الأطفال الذين تتراوح أعمارهم ارتفعت من 11.9% إلى 22.5٪، وهو أعلى مستوى منذ السجلات الحالية بدأت في عام 1992.<ref>{{استشهاد بخبر |مسار= https://en.mercopress.com/2012/03/15/uk-youth-unemployment-at-its-highest-in-two-decades-22.5 |عنوان= UK youth unemployment at its highest in two decades: 22.5% |عمل=MercoPress |تاريخ= 15 April 2012| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20171010155153/http://en.mercopress.com/2012/03/15/uk-youth-unemployment-at-its-highest-in-two-decades-22.5 | تاريخ أرشيف = 10 أكتوبر 2017}}</ref><ref>{{استشهاد بخبر |مسار= https://www.ft.com/content/32a8c8c0-23b4-11e0-8bb1-00144feab49a |عنوان= UK youth unemployment reaches record |عمل=Financial Times |مكان =London |تاريخ= 19 January 2011 |مؤلف=Groom, Brian| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20110122032234/http://www.ft.com/cms/s/0/32a8c8c0-23b4-11e0-8bb1-00144feab49a.html? | تاريخ أرشيف = 22 يناير 2011}}</ref> [[حكومة المملكة المتحدة]] مجموع الديون ارتفعت من 44.5% من [[ناتج محلي إجمالي|الناتج المحلي الإجمالي]] في ديسمبر 2007 إلى 76.1% من [[ناتج محلي إجمالي|الناتج المحلي الإجمالي]] في ديسمبر 2010.<ref>{{استشهاد ويب|مسار=https://www.ons.gov.uk/|عنوان= UK Government Debt & Deficit|ناشر=Office for National Statistics|تاريخ الوصول=12 June 2011| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20110824125612/http://www.statistics.gov.uk/CCI/nugget.asp?ID=277 | تاريخ أرشيف = 24 أغسطس 2011}}</ref><ref>{{استشهاد ويب|مسار=http://www.statistics.gov.uk/pdfdir/maast0311.pdf|عنوان=Statistical Bulletin: Government deficit and debt under the Maastricht Treaty|ناشر=Office for National Statistics|تاريخ الوصول=12 June 2011|مسار أرشيف=http://webarchive.nationalarchives.gov.uk/20110506103715/http://www.statistics.gov.uk/pdfdir/maast0311.pdf|تاريخ أرشيف=6 مايو 2011|حالة المسار=dead}}</ref>

هو الذي يعرف [[خط الفقر]] في المملكة المتحدة على أنها 60% من متوسط دخل الأسرة.<ref group="nb">In 2007–2008, this was calculated to be £115 per week for single adults with no dependent children; £199 per week for couples with no dependent children; £195 per week for single adults with two dependent children under 14; and £279 per week for couples with two dependent children under 14.</ref> في الناس 13500000 2007-2008، أي 22% من السكان، يعيشون تحت هذا الخط. وهذا هو أعلى مستوى من [[فقر|الفقر]] النسبي من جميع ولكن أربعة آخرين من أعضاء [[الاتحاد الأوروبي]]. أخذت.<ref>{{استشهاد ويب|عنوان= United Kingdom: Numbers in low income|مسار= http://www.poverty.org.uk/numbers-in-low-income/|ناشر=The Poverty Site|تاريخ الوصول=25 September 2009| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20180206033919/http://www.poverty.org.uk:80/01/index.shtml | تاريخ أرشيف = 6 فبراير 2018 |حالة المسار=live}}</ref> وفي العام نفسه 4.0 مليون طفل، 31 في المائة من المجموع، وعاش في الأسر تحت خط الفقر بعد تكاليف السكن في الاعتبار. هذا هو بانخفاض قدره 400,000 طفل منذ 1998-.<ref>{{استشهاد ويب|عنوان= United Kingdom: Children in low income households |مسار= http://www.poverty.org.uk/children-in-low-income-households/ |ناشر=The Poverty Site |تاريخ الوصول=25 September 2009| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20180222110053/http://www.poverty.org.uk:80/16/index.shtml | تاريخ أرشيف = 22 فبراير 2018 |حالة المسار=live}}</ref> 1999 والمملكة المتحدة تستورد 40% من الإمدادات الغذائية.<ref>{{استشهاد بخبر |مسار =http://news.bbc.co.uk/2/hi/uk_news/7982056.stm |عنوان= Warning of food price hike crisis |عمل=BBC News |تاريخ =4 April 2009| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20171010222926/http://news.bbc.co.uk/2/hi/uk_news/7982056.stm | تاريخ أرشيف = 10 أكتوبر 2017}}</ref>

=== العلوم والتقنية ===
[[ملف:Charles Darwin aged 51.jpg|تصغير|[[تشارلز داروين]] (1809-1882)، الذي أسس [[التطور|نظرية التطور]] عن طريق [[اصطفاء طبيعي|الانتقاء الطبيعي]] هو أساس العلوم البيولوجية الحديثة.]]

كانت [[إنجلترا]] و[[إسكتلندا|اسكتلندا]] مراكز متقدمة [[ثورة علمية|للثورة العلمية]] في القرن<ref>Gascoin, J. "A reappraisal of the role of the universities in the Scientific Revolution", in Lindberg, David C. and Westman, Robert S., eds (1990), ''Reappraisals of the Scientific Revolution''. Cambridge University Press. p. 248. ISBN 0-521-34804-8.</ref> 17 وقادت المملكة المتحدة [[الثورة الصناعية]] في القرن 18، واستمرت في إنتاج العلماء والمهندسين ممن يرجع لهم الفضل في تقدم العلم الحديث.<ref>Reynolds, E.E.; Brasher, N.H. (1966). ''Britain in the Twentieth Century, 1900–1964''. Cambridge University Press. p. 336. {{OCLC|474197910}}</ref> من أمثلة المنظرين من القرنين 17 و18 [[إسحاق نيوتن]]، الذي يكمن النظر إلى قوانينه حول الحركة والإضاءة والجاذبية كحجر أساس للعلم الحديث،<ref>Burtt, E.A. (2003) [1924].[http://books.google.com/books?id=G9WBMa1Rz_kC&pg=PA207&dq=newton+foundation+of+modern+science&hl=en&ei=bZL_TdzJIc698gPC1pyqCQ&sa=X&oi=book_result&ct=book-thumbnail&resnum=1&ved=0CC4Q6wEwAA#v=onepage&q&f=false ''The Metaphysical Foundations of Modern Science'']. Mineola, NY: Courier Dover. p. 207. ISBN 0-486-42551-7. {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20150330160321/http://books.google.com/books?id=G9WBMa1Rz_kC&pg=PA207&dq=newton+foundation+of+modern+science&hl=en&ei=bZL_TdzJIc698gPC1pyqCQ&sa=X&oi=book_result&ct=book-thumbnail&resnum=1&ved=0CC4Q6wEwAA|date=30 مارس 2015}}</ref> من داروين تشارلز القرن 19، الذي له نظرية التطور عن طريق الانتقاء الطبيعي أمر أساسي ل تطوير البيولوجيا الحديثة، و[[جيمس كليرك ماكسويل|جيمس كلارك ماكسويل]]، الذي صاغ [[نظرية الكهرومغناطيسية الكلاسيكية]]، ومؤخرا [[ستيفن هوكينج|ستيفن هوكينغ]]، الذي لديه نظريات كبرى متقدمة في ميادين علم الكونيات، الكم الجاذبية والتحقيق في الثقوب السوداء.<ref>Hatt, C. (2006). [http://books.google.com/books?id=BVBvehqrAPQC&printsec=frontcover&dq=Hatt,+Scientists+and+Their+Discoveries&hl=En&ei=udT_Teb0LcKE-wbM1NDeAw&sa=X&oi=book_result&ct=book-thumbnail&resnum=1&ved=0CCwQ6wEwAA#v=onepage&q&f=false ''Scientists and Their Discoveries'']. London: Evans Brothers. pp. 16, 30 and 46. ISBN 0-237-53195-X. {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20150330154141/http://books.google.com/books?id=BVBvehqrAPQC&printsec=frontcover&dq=Hatt,+Scientists+and+Their+Discoveries&hl=En&ei=udT_Teb0LcKE-wbM1NDeAw&sa=X&oi=book_result&ct=book-thumbnail&resnum=1&ved=0CCwQ6wEwAA|date=30 مارس 2015}}</ref> الاكتشافات العلمية الكبرى من القرن 18 وتشمل الهيدروجين بواسطة [[هنري كافنديش]]،<ref>Jungnickel, C.; McCormmach, R. (1996). [http://books.google.com/books?id=eiDoN-rg8I8C&printsec=frontcover&dq=Henry+Cavendish&hl=En&src=bmrr&ei=s8T_Tb_lDc2q-gbe3cyNAg&sa=X&oi=book_result&ct=book-thumbnail&resnum=1&ved=0CDAQ6wEwAA#v=onepage&q=Henry%20Cavendish&f=false ''Cavendish'']. American Philosophical Society. ISBN 0-87169-220-1. {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20150330155619/http://books.google.com/books?id=eiDoN-rg8I8C&printsec=frontcover&dq=Henry+Cavendish&hl=En&src=bmrr&ei=s8T_Tb_lDc2q-gbe3cyNAg&sa=X&oi=book_result&ct=book-thumbnail&resnum=1&ved=0CDAQ6wEwAA|date=30 مارس 2015}}</ref> من [[بنسلين|البنسلين]] القرن 20 بواسطة [[ألكسندر فلمنج|الكسندر فليمنغ]]،<ref>{{استشهاد ويب |مسار= https://www.nobelprize.org/prizes/medicine/1945/fleming/biographical/ |عنوان= The Nobel Prize in Physiology or Medicine 1945: Sir Alexander Fleming, Ernst B. Chain, Sir Howard Florey |ناشر= The Nobel Foundation |مسار أرشيف= http://www.webcitation.org/5zbLPNl0x |تاريخ أرشيف=21 June 2011}}</ref> وبنية [[حمض نووي ريبوزي منقوص الأكسجين|الحمض النووي]]، من قبل [[فرنسيس كريك|فرانسيس كريك]] وغيرهم.<ref>Hatt, C. (2006). [http://books.google.com/books?id=BVBvehqrAPQC&printsec=frontcover&dq=Hatt,+Scientists+and+Their+Discoveries&hl=En&ei=udT_Teb0LcKE-wbM1NDeAw&sa=X&oi=book_result&ct=book-thumbnail&resnum=1&ved=0CCwQ6wEwAA#v=onepage&q&f=false ''Scientists and Their Discoveries'']. London: Evans Brothers. p. 56. ISBN 0-237-53195-X. {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20150330154141/http://books.google.com/books?id=BVBvehqrAPQC&printsec=frontcover&dq=Hatt,+Scientists+and+Their+Discoveries&hl=En&ei=udT_Teb0LcKE-wbM1NDeAw&sa=X&oi=book_result&ct=book-thumbnail&resnum=1&ved=0CCwQ6wEwAA|date=30 مارس 2015}}</ref> المشاريع الهندسية الكبرى والتطبيقات من قبل الناس من المملكة المتحدة في القرن 18 وتشمل قاطرة البخار، التي وضعها [[ريتشارد تريفيثيك|ريتشارد ترافيثيك]] و[[فيفيان أندرو]]،<ref>James, I. (2010). ''Remarkable Engineers: From Riquet to Shannon''. Cambridge University Press. pp. 33–6. ISBN 0-521-73165-8.</ref> من القرن 19 ومحرك كهربائي من قبل مايكل فاراداي، لمبة ضوء ساطع من قبل [[جوزيف سوان]]،<ref>Bova, Ben (2002) [1932]. ''The Story of Light''. Naperville, IL: Sourcebooks. p. 238. ISBN 978-1-4022-0009-0.</ref> وأول هاتف عملي، على براءة اختراع من قبل [[غراهام الكسندر|جراهام الكسندر]] جرس<ref>{{استشهاد ويب |عنوان=Alexander Graham Bell (1847–1922) |ناشر= Scottish Science Hall of Fame |مسار= https://www.nls.uk/scientists/biographies/alexander-graham-bell/index |مسار أرشيف =http://www.webcitation.org/5zbRVYsAo |تاريخ أرشيف =21 June 2011|حالة المسار=dead}}</ref> وفي القرن 20 في العالم أول نظام تلفزيون تعمل بواسطة [[جون لوجي بيرد]] وغيرها،<ref>{{استشهاد ويب |عنوان= John Logie Baird (1888–1946) |ناشر= BBC History |مسار= http://www.bbc.co.uk/history/historic_figures/baird_logie.shtml | مسار أرشيف =http://www.webcitation.org/5zbSBRsV4| تاريخ أرشيف =21 June 2011}}</ref> والمحرك النفاث من قبل [[يتل فرانك]]، وبناء على الكمبيوتر الحديثة التي [[آلان تورنغ]]، والشبكة العالمية بواسطة [[تيم بيرنرز لي]]. بحث.<ref>Cole, Jeffrey (2011). [http://books.google.com/books?id=Wlth0GRi0N0C&pg=PA121&dq=Frank+Whittle+Alan+Turing+Tim+Berners-Lee&hl=En&ei=Ftn_TazNKs70-gb-99zgAw&sa=X&oi=book_result&ct=book-thumbnail&resnum=2&ved=0CDMQ6wEwAQ#v=onepage&q=Frank%20Whittle%20Alan%20Turing%20Tim%20Berners-Lee&f=false ''Ethnic Groups of Europe: An Encyclopedia'']. Santa Barbara, CA: ABC-CLIO. p. 121. ISBN 1-59884-302-8. {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20150330205640/http://books.google.com/books?id=Wlth0GRi0N0C&pg=PA121&dq=Frank+Whittle+Alan+Turing+Tim+Berners-Lee&hl=En&ei=Ftn_TazNKs70-gb-99zgAw&sa=X&oi=book_result&ct=book-thumbnail&resnum=2&ved=0CDMQ6wEwAQ|date=30 مارس 2015}}</ref> والعلم والتنمية لا تزال مهمة في الجامعات البريطانية، مع العديد من إنشاء الحدائق العلمية لتسهيل الإنتاج والتعاون مع الصناعة.<ref>Castells, M.; Hall, P.; Hall, P.G. (2004). ''Technopoles of the World: the Making of Twenty-First-Century Industrial Complexes''. London: Routledge. pp. 98–100. ISBN 0-415-10015-1.</ref> وبين عامي 2004 و2008 أنتج في المملكة المتحدة بنسبة 7% من الأوراق في العالم البحث العلمي وكان لها حصة 8% من الاستشهادات العلمية، وثالث أعلى والثاني في العالم (بعد [[الولايات المتحدة]] و[[الصين]]، على التوالي).<ref>{{استشهاد ويب |عنوان= Knowledge, networks and nations: scientific collaborations in the twenty-first century |ناشر= Royal Society |سنة=2011 |مسار= https://royalsociety.org/404/ |مسار أرشيف =http://www.webcitation.org/5zdOvXsEt |تاريخ أرشيف =22 June 2011}}</ref> المجلات العلمية التي تنتج في الطبيعة وتشمل المملكة المتحدة، في المجلة الطبية البريطانية و. انسيت.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة|الأخير= McCook, Alison |عنوان =Is peer review broken? |صحيفة= Reprinted from the Scientist 20(2) 26, 2006 |مسار= http://gaia.pge.utexas.edu/Good/Materials/scientist_02_28_2006.htm |مسار أرشيف =http://www.webcitation.org/5zcLYYyjt| تاريخ أرشيف =21 June 2011}}</ref>

=== النقل والمواصلات ===
[[ملف:Heathrow T5.jpg|تصغير|يسار|[[مطار لندن هيثرو|مطار هيثرو في مبنى المحطة رقم 5]]. [[مطار هيثرو لندن]] له [[المطارات ازدحاما في العالم من قبل حركة الركاب الدولية|حركة الركاب ومعظم الدولي]] من أي مطار في العالم.<ref name="مولد تلقائيا3">{{استشهاد بخبر |مسار=http://news.bbc.co.uk/2/hi/business/7472432.stm |عنوان=Heathrow 'needs a third runway' |عمل=BBC News |تاريخ الوصول=17 October 2008| تاريخ=25 June 2008| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20090131080221/http://news.bbc.co.uk/1/hi/business/7472432.stm | تاريخ أرشيف = 31 يناير 2009}}</ref><ref name=airport>{{استشهاد ببيان صحفي|مسار=http://www.aci.aero/aci/aci/file/Press%20Releases/2008/TOP30_International%20Passengers_2007.pdf |عنوان=Statistics: Top 30 World airports |ناشر=Airports Council International  | تاريخ = July 2008 |تاريخ الوصول=15 October 2008| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20191102104304/http://www.aci.aero/aci/aci/file/Press%20Releases/2008/TOP30_International%20Passengers_2007.pdf | تاريخ أرشيف = 2 نوفمبر 2019}}</ref>]]

وشبكة الطرق شعاعي يبلغ 29145 ميل (46904 كم) من الطرق الرئيسية، 2173 ميلا (3497 كم) من الطرق السريعة و213750 ميل (344,000 كلم) من الطرق المعبدة. وفي عام 2009 كان هناك ما مجموعه 34 مليون سيارة مرخصة في العظمى والآن بريطانيا.<ref>{{استشهاد ويب|مسار=http://aka.dft.gov.uk/pgr/statistics/datatablespublications/tsgb/latest/tsgb2010vehicles.pdf |عنوان=Transport Statistics Great Britain: 2010 |تاريخ الوصول=5 December 2010 |ناشر=Department for Transport| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20120215032641/http://www2.dft.gov.uk//pgr/statistics/datatablespublications/tsgb/latest/tsgb2010vehicles.pdf | تاريخ أرشيف = 15 فبراير 2012 |حالة المسار=dead}}</ref> وشبكة السكك الحديدية الوطنية من ميل الطريق 10072 (16116 كلم) في [[بريطانيا العظمى]] وأميال الطريق 189 (303 كلم الطريق) في [[أيرلندا الشمالية]] يحمل أكثر من 18,000 الركاب وقطارات الشحن 1000 يوميا. الخطط التي يجري النظر فيها لبناء خطوط جديدة للسكك الحديدية عالية السرعة بحلول عام.<ref>{{استشهاد بخبر |مسار=http://news.bbc.co.uk/2/hi/uk_news/7467203.stm |عنوان=Major new rail lines considered |عمل=BBC News |تاريخ=21 June 2008 |مسار أرشيف=http://www.webcitation.org/5u79BVcN1 |تاريخ أرشيف=9 October 2010}}</ref> 2025

في السنة من أكتوبر 2009 إلى سبتمبر 2010 واستقبلت مطارات المملكة المتحدة ما مجموعه 211400000 الركاب.<ref name=caastats>{{استشهاد ويب|مسار=https://www.caa.co.uk/404/?404;https://www.caa.co.uk:443/docs/80/airport_data/201009/Table_01_Size_of_UK_Airports.pdf|عنوان=Size of Reporting Airports October 2009 – September 2010|تاريخ الوصول=5 December 2010|ناشر=CAA| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20151105192510/http://www.caa.co.uk/docs/80/airport_data/201009/Table_01_Size_of_UK_Airports.pdf | تاريخ أرشيف = 5 نوفمبر 2015}}</ref> وفي تلك الفترة أكبر المطارات الثلاثة كانوا [[مطار لندن هيثرو]] (65.6 مليون راكب)، [[مطار غاتويك|مطار جاتويك]] (31.5 مليون راكب) [[مطار لندن ستانستد|ومطار ستانستيد]] في [[لندن]] (18.9 مليون مسافر).<ref name=caastats/> [[مطار لندن هيثرو]]، وتقع على بعد 24 كيلومترا (15 ميل) غرب العاصمة، لديه حركة المسافرين أكثر من أي مطار دولي في العالم<ref name=airport/> وهو المحور في المملكة المتحدة علم الناقل [[الخطوط الجوية البريطانية]]، وكذلك مؤشر كتلة الجسم و[[فيرجين أتلانتيك]].<ref>{{استشهاد بخبر |عنوان=BMI being taken over by Lufthansa |مسار=http://news.bbc.co.uk/2/hi/7697261.stm |تاريخ الوصول=23 December 2009 |عمل=BBC News |تاريخ=29 October 2008| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20180703210107/http://news.bbc.co.uk/2/hi/7697261.stm | تاريخ أرشيف = 17 يوليو 2018}}</ref>

=== الطاقة ===
[[ملف:Oil platform in the North SeaPros.jpg|تصغير|منصة نفطية في بحر الشمال]]
في عام 2006 كانت المملكة المتحدة في العالم، والتاسعة والأربعين أكبر مستهلك للطاقة وأكبر منتج لل15.<ref>{{استشهاد ويب|مسار=http://tonto.eia.doe.gov/country/country_energy_data.cfm?fips=UK|عنوان=United Kingdom Energy Profile|ناشر=U.S. Energy Information Administration|تاريخ الوصول=4 November 2010| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20110127183843/http://tonto.eia.doe.gov:80/country/country_energy_data.cfm?fips=UK | تاريخ أرشيف = 27 يناير 2011}}</ref> وفي عام 2007 في المملكة المتحدة لديها إنتاج الطاقة مجموعه 9,5 وحدة حرارية كوادريليون، منها تشكيل وكان النفط (38٪) والغاز الطبيعي (36٪) والفحم (13٪) والطاقة النووية (11٪) ومصادر الطاقة المتجددة الأخرى (2٪).<ref name=eiaoverview>{{استشهاد ويب|مسار=https://www.eia.gov/emeu/cabs/United_Kingdom/Profile.html|عنوان=United Kingdom – Quick Facts Energy Overview|ناشر=U.S. Energy Information Administration|تاريخ الوصول=4 November 2010|مسار أرشيف=https://archive.today/20121205013144/http://www.eia.gov/countries/country-data.cfm?fips=UK|تاريخ أرشيف=5 December 2012}}</ref> وفي عام 2009 في المملكة المتحدة تنتج 1.5 مليون برميل في اليوم الواحد (برميل / يوم) للنفط والمستهلكة 1700000 برميل / يوم.<ref name="مولد تلقائيا4">{{استشهاد ويب|مسار=https://www.eia.gov/emeu/cabs/United_Kingdom/Oil.html|عنوان=United Kingdom – Oil|ناشر=U.S. Energy Information Administration|تاريخ الوصول=4 November 2010|مسار أرشيف=https://archive.today/20121205104354/http://www.eia.gov/countries/country-data.cfm?fips=UK|تاريخ أرشيف=5 December 2012}}</ref> الإنتاج وهو الآن في انحدار، والمملكة المتحدة وكان مستوردا صافيا للنفط منذ عام 2005. اعتبارا من عام 2010 {{بحاجة لمصدر|تاريخ=أبريل 2019}} في المملكة المتحدة وحدها حوالي 3.1 مليار برميل من الاحتياطيات المؤكدة من النفط الخام، وهي أكبر من أي عضو في الاتحاد الأوروبي الدولة.

في عام 2009 كانت المملكة المتحدة أكبر منتج لل13th من [[غاز طبيعي|الغاز الطبيعي]] في العالم وأكبر منتج في [[الاتحاد الأوروبي]].<ref name="مولد تلقائيا5">{{استشهاد ويب |مسار= https://www.eia.gov/emeu/cabs/United_Kingdom/NaturalGas.html |عنوان= United Kingdom – Natural Gas |ناشر=U.S. Energy Information Administration |تاريخ الوصول=4 November 2010|مسار أرشيف=https://archive.today/20121205061119/http://www.eia.gov/countries/country-data.cfm?fips=UK|تاريخ أرشيف=5 December 2012}}</ref> الإنتاج الآن في انخفاض، وكانت المملكة المتحدة مستوردا صافيا للغاز الطبيعي منذ عام. 2004 وفي عام 2009 أنتجت المملكة المتحدة 19700000 طن من الفحم ويستهلك طن 60200000.<ref name=eiaoverview/> وفي عام 2005 كان قد ثبت احتياطيات [[فحم حجري|الفحم]] القابل للاسترداد من 171 مليون طن.<ref name=eiaoverview/> وتشير التقديرات إلى أن المناطق البرية التي تم تحديدها لديها القدرة على إنتاج ما بين 7 مليارات طن و16 مليار طن من الفحم خلال تغويز الفحم تحت الأرض (UCG).<ref name="Coal 2">{{استشهاد ويب|عنوان= Coal Reserves in the United Kingdom |مؤلف=The Coal Authority |مسار= http://www.coal.gov.uk/media//860AD/Response%20to%20Energy%20Review%20-%20Appendix%202.pdf |مسار أرشيف= https://web.archive.org/web/20090104054403/http://www.coal.gov.uk/media//860AD/Response%20to%20Energy%20Review%20-%20Appendix%202.pdf |تاريخ أرشيف= 4 January 2009 |تاريخ الوصول=5 July 2011 |ناشر=The Coal Authority |تاريخ=10 April 2006|حالة المسار=dead}}</ref> وبناء على الاستهلاك الحالي للفحم في المملكة المتحدة، وهذه الكميات تمثل الاحتياطيات التي يمكن أن تستمر في المملكة المتحدة ما بين 200 و400 سنة.<ref name="Coal 3">{{استشهاد بخبر |عنوان=England Expert predicts 'coal revolution' |مسار= http://news.bbc.co.uk/2/hi/uk_news/england/7046981.stm |تاريخ الوصول=23 September 2008 |عمل=BBC News |تاريخ=16 October 2007| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20170826235707/http://news.bbc.co.uk/1/hi/england/7046981.stm | تاريخ أرشيف = 26 أغسطس 2017}}</ref> إن المملكة المتحدة هي موطن لعدد من شركات الطاقة الكبيرة، بما في ذلك اثنان من النفط والغاز 6 «العملاقة» - بي بي ورويال داتش شل الهولندية - ومجموعة بي جي.<ref>{{استشهاد بخبر |مسار= https://www.telegraph.co.uk/finance/newsbysector/energy/6424030/Let-the-battle-begin-over-black-gold.html |عنوان=Let the battle begin over black gold |تاريخ الوصول=26 November 2010 |عمل=The Daily Telegraph| تاريخ=24 October 2009 |مكان=London |الأول=Rowena |الأخير=Mason| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20180717052039/https://www.telegraph.co.uk/finance/newsbysector/energy/6424030/Let-the-battle-begin-over-black-gold.html | تاريخ أرشيف = 17 يوليو 2018}}</ref><ref>{{استشهاد بخبر |مسار=https://www.bloomberg.com/tosv2.html?vid=&uuid=0b5d8490-db56-11ea-858e-0f3978e3023e&url=L25ld3MvMjAxMC0xMS0yNS9yYmEtcy1zdGV2ZW5zLXNheXMtaW5mbGF0aW9uLXVubGlrZWx5LXRvLWZhbGwtbXVjaC1mdXJ0aGVyLmh0bWw=|عنوان=RBA Says Currency Containing Prices, Rate Level 'Appropriate' in Near Term|تاريخ الوصول=26 November 2010 |عمل=Bloomberg |مكان =New York |تاريخ=26 November 2010 |الأول=Michael |الأخير=Heath| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20141209181355/http://www.bloomberg.com/news/2010-11-25/rba-s-stevens-says-inflation-unlikely-to-fall-much-further.html | تاريخ أرشيف = 09 ديسمبر 2014}}</ref>

== التركيبة السكانية ==
يتم أخذ التعداد في وقت واحد في جميع أنحاء المملكة المتحدة مرة كل عشر سنوات.<ref>{{استشهاد ويب |مسار أرشيف=https://web.archive.org/web/20110604093106/http://www.statistics.gov.uk/geography/census_geog.asp |مسار=http://www.statistics.gov.uk/geography/census_geog.asp |عنوان=Census Geography |ناشر=Office for National Statistics |تاريخ أرشيف=4 يونيو 2011 |تاريخ=30 October 2007 |تاريخ الوصول=14 April 2012 |حالة المسار=dead}}</ref> وقال مكتب الإحصاءات الوطنية هي المسؤولة عن جمع البيانات [[إنجلترا|انكلترا]] و[[ويلز]]، ومكتب السجل العام [[إسكتلندا|اسكتلندا]] و[[أيرلندا الشمالية]] وإحصائيات وكالة أبحاث كل بالوقوف وراءها للتعدادات في بلدانهم.<ref>{{استشهاد ويب |مسار= https://www.ons.gov.uk/census/index.html |عنوان= Welcome to the 2011 Census for England and Wales |تاريخ=No date |ناشر=Office for National Statistics |تاريخ الوصول=11 October 2008| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20190501162910/https://www.ons.gov.uk/census/index.html | تاريخ أرشيف = 1 مايو 2019}}</ref> وفي تعداد عام 2001 مجموع السكان في المملكة المتحدة وكان 58789194، ثالث أكبر في [[الاتحاد الأوروبي]]، وخامس أكبر في [[دول الكومنولث|الكومنولث]] وأكبر 21 في العالم. بحلول منتصف عام 2010 ويقدر هذا قد نما إلى.<ref name="pop2010">{{استشهاد ويب |مسار= http://www.ons.gov.uk/ons/rel/pop-estimate/population-estimates-for-uk--england-and-wales--scotland-and-northern-ireland/mid-2010-population-estimates/annual-mid-year-population-estimates--2010.pdf |عنوان= Annual Mid-year Population Estimates, 2010 |ناشر= {{Ill-WD2|مكتب الاحصاءات الوطنية|المعرف=Q1334971}} |سنة= 2011 |تاريخ الوصول= 14 April 2012 |مسار أرشيف= https://web.archive.org/web/20160117063130/http://www.ons.gov.uk/ons/rel/pop-estimate/population-estimates-for-uk--england-and-wales--scotland-and-northern-ireland/mid-2010-population-estimates/annual-mid-year-population-estimates--2010.pdf |تاريخ أرشيف= 17 يناير 2016 |حالة المسار= bot: unknown }}</ref> 62262000 وكان عام 2010 عام الثالث على التوالي في [[التغير الطبيعي]] الذي ساهم أكثر في النمو السكاني من هجرة طويلة الأجل صافي الدولي.<ref name="pop2010"/> وبين عامي 2001 و2010 ازداد عدد السكان بنسبة بمعدل متوسط سنوي قدره 0.6 في المائة. ويقارن هذا إلى 0.3 في المائة سنويا في الفترة من 1991 إلى 2001 و0.2 في المائة في العقد 1981-1991.<ref name="pop2010"/> وتشير تقديرات عدد السكان منتصف عام 2007 وكشفت أنه، للمرة الأولى، أن المملكة المتحدة كانت موطنا لأكثر من شخص سن التقاعد من الأطفال تحت سن 16 عاما.<ref>{{استشهاد بخبر |مسار= https://www.theguardian.com/world/2008/aug/22/population.socialtrends |عنوان=Ageing Britain: Pensioners outnumber under-16s for first time |الأخير=Travis |الأول=Alan |تاريخ=22 August 2008 |عمل=The Guardian |تاريخ الوصول=23 August 2008| مكان=London| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20130406153142/http://www.guardian.co.uk/world/2008/aug/22/population.socialtrends | تاريخ أرشيف = 06 أبريل 2013}}</ref> وتشير التقديرات إلى أن عدد الأشخاص الذين تتراوح أعمارهم بين 100 أو أكثر سترتفع بشكل حاد لتصل إلى أكثر من 626,000 بحلول عام [[الألفية الميلادية الثالثة|عقد 2080]].<ref>{{استشهاد بخبر |مسار= https://www.theguardian.com/uk/2010/dec/30/one-in-six-people-live-100 |مؤلف=Batty, David |عنوان= One in six people in the UK today will live to 100, study says |صحيفة=The Guardian | مكان= London |تاريخ=30 December 2010| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20130310034552/http://www.guardian.co.uk/uk/2010/dec/30/one-in-six-people-live-100 | تاريخ أرشيف = 10 مارس 2013}}</ref>

ويقدر عدد السكان في [[إنجلترا]] في منتصف عام 2010 لتكون 52230000.<ref name="pop2010"/> وهي واحدة من أكثر الدول كثافة سكانية في العالم، مع 383 أشخاص المقيمين في الكيلومتر المربع الواحد في منتصف عام،<ref name=2003density>{{استشهاد ببيان صحفي|مسار أرشيف= https://web.archive.org/web/20040722014729/http://www.statistics.gov.uk/cci/nugget.asp?id=760 |مسار= https://www.ons.gov.uk/ |عنوان=Population: UK population grows to 59.6 million |تاريخ=24 June 2004 |ناشر=Office for National Statistics |تاريخ الوصول=14 April 2012 |deadlink=yes |تاريخ أرشيف=22 July 2004}}</ref> 2003 مع تركيز خاص في لندن ووضع في الجنوب الشرقي.<ref>{{استشهاد بخبر |عنوان=England is most crowded country in Europe |مسار= https://www.telegraph.co.uk/news/politics/2967374/England-is-most-crowded-country-in-Europe.html |صحيفة=The Daily Telegraph |تاريخ الوصول=5 September 2009| مكان=London |الأول=Urmee |الأخير=Khan |تاريخ=16 September 2008| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20100523205803/http://www.telegraph.co.uk/news/newstopics/politics/2967374/England-is-most-crowded-country-in-Europe.html | تاريخ أرشيف = 23 مايو 2010}}</ref> وتشير تقديرات منتصف عام 2010 عدد السكان في [[إسكتلندا|اسكتلندا]] في 5220000، [[ويلز]] في 3010000 و[[أيرلندا الشمالية]] عند 1.80 مليون،<ref name="pop2010"/> مع [[كثافة سكانية|الكثافة السكانية]] أقل بكثير من انكلترا. وكانت الأرقام المقابلة مقارنة مع سكان 383 انكلترا في الكيلومتر المربع الواحد (990 / ميل مربع)، 142 / km2 (370 / ميل مربع) في ويلز، و125 / km2 (320 / ميل مربع) لأيرلندا الشمالية و65 / km2 (170 / ميل مربع) لاسكتلندا في منتصف عام 2003.<ref name=2003density/> ومن حيث النسبة المئوية [[أيرلندا الشمالية]] كان السكان الأسرع نموا من أي بلد في المملكة المتحدة في كل سنة من السنوات الأربع إلى منتصف عام 2008.<ref name="pop2010"/>

في عام 2009 كان متوسط معدل الخصوبة الكلي (TFR) في جميع أنحاء المملكة المتحدة 1,94 طفل لكل امرأة.<ref name=Fertility2008>{{استشهاد ببيان صحفي|مسار أرشيف= https://web.archive.org/web/20110629182330/http://www.statistics.gov.uk/CCI/nugget.asp?ID=951&Pos=1&ColRank=1&Rank=326 |مسار= https://www.ons.gov.uk/ |تاريخ أرشيف=29 June 2011 |عنوان= UK fertility remains high |ناشر= Office for National Statistics |تاريخ=24 June 2010 |تاريخ الوصول=14 April 2012}}</ref> في حين أن ارتفاع معدل المواليد والمساهمة في النمو السكاني الحالي، فإنه لا يزال أقل بكثير الذروة في «ازدهار المواليد» من 2,95 طفل لكل امرأة في عام 1964,<ref name="Boseley">{{استشهاد بخبر |مسار= https://www.theguardian.com/lifeandstyle/2008/jul/14/familyandrelationships.women |عنوان=The question: What's behind the baby boom? |الأخير=Boseley |الأول=Sarah |تاريخ=14 July 2008 |عمل=The Guardian |صفحة=3 |تاريخ الوصول=28 August 2009| مكان=London| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20130310035118/http://www.guardian.co.uk/lifeandstyle/2008/jul/14/familyandrelationships.women | تاريخ أرشيف = 10 مارس 2013}}</ref> اقل من معدل الوفيات من 2.1، ولكن أعلى من 2001 سجل انخفاض 1.63.<ref name=Fertility2008/> وفي عام 2010، وكان [[إسكتلندا|اسكتلندا]] أدنى معدل الخصوبة الإجمالي في 1.75 فقط، تليها [[ويلز]] في 1.98، 2.00 في [[إنجلترا|انكلترا]]، و[[أيرلندا الشمالية]] على مستوى 2.06.<ref>{{استشهاد ويب |مسار= http://www.ons.gov.uk/ons/rel/fertility-analysis/fertility-summary/2010/uk-fertility-summary.html |عنوان= Fertility Summary – 2010 |ناشر= Office for National Statistics |تاريخ= 6 October 2011 |مسار أرشيف= https://web.archive.org/web/20151105192610/http://www.ons.gov.uk/ons/rel/fertility-analysis/fertility-summary/2010/uk-fertility-summary.html |تاريخ أرشيف= 5 نوفمبر 2015 |تاريخ الوصول= 12 أغسطس 2020 |حالة المسار= bot: unknown }}</ref>
=== المجموعات العرقية ===
{{مفصلة|المجموعات العرقية في المملكة المتحدة|الخارجية المولد السكان في المملكة المتحدة|التصنيف العرقي في المملكة المتحدة}}
{| class="wikitable sortable"
|-
! style="width:140px;"| [[جماعة عرقية]] !! عدد السكان !! % من إجمالي*
|-
| [[الأبيض البريطاني]] || 50366497 || 85,67٪
|-
| [[الأبيض أخرى (المملكة المتحدة تعداد السكان)|الأبيض (أخرى)]] || 3096169 || 5.27٪
|-
| [[الهندي البريطاني|الهندي]] || 1053411 || 1.8٪
|-
| [[البريطانية الباكستانيون|الباكستاني]] || 977285 || 1.6٪
|-
| [[الأيرلندي البريطاني|الأبيض الأيرلندية]] || 691232 || 1.2٪
|-
| [[البريطانية مختلط|عرق مختلط]] || 677117 || 1.2٪
|-
| [[البريطانية أفريقيا والبحر الكاريبي المجتمع|أسود البحر الكاريبي]] || 565876 || 1.0٪
|-
| [[أسود البريطانية|الأفريقي الأسود]] || 485277 || 0.8٪
|-
| [[البريطانية بنغلاديش|بنغلاديش]] || 283063 || 0.5٪
|-
| [[البريطاني الآسيوي|آسيوية أخرى (غير صينية)]] || 247644 || 0.4٪
|-
| [[البريطانية الصينية|الصينية]] || 247403 || 0.4٪
|-
| [[جماعة عرقية أخرى (المملكة المتحدة تعداد السكان)|اخرى]] || 230615 || 0.4٪
|-
| [[أسود البريطانية|أسود (الآخرين)]] || 97585 || 0.2٪
|-
| colspan="3" | {{سعة|* النسبة المئوية من مجموع سكان المملكة المتحدة}}
|}

[[ملف:United Kingdom foreign born population by country of birth.png|يسار|تصغير|300px|يقدر عدد السكان المولودين في الخارج من قبل الدولة التي ولدت في أبريل 2007 - مارس 2008تاريخيا]]، كان يعتقد أن [[بريطانيون|الشعب البريطاني]] [[سكان أصليون|السكان الأصليين]] إلى أن نزل من الجماعات العرقية المختلفة التي استقرت هناك قبل القرن 11th: [[قلط|الكلت]] و[[رومان (شعب)|الرومان]] [[أنجلوسكسونيون|والأنجلو ساكسون]]، [[نورس (جنس)|نورس]] و[[نورمان|النورمان]]. ويمكن الناس الويلزية تكون أقدم جماعة عرقية في المملكة المتحدة.<ref>"[https://www.bbc.co.uk/news/uk-wales-18489735 Welsh people could be most ancient in UK, DNA suggests]". BBC News. June 19, 2012. {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20180226152126/http://www.bbc.co.uk/news/uk-wales-18489735 |date=26 فبراير 2018}}</ref> وقد أظهرت الدراسات الجينية التي أجريت مؤخرا أن أكثر من 50 في المئة من الجينات [[إنجلترا|انكلترا]] يحتوي على الكروموسومات Y الجرمانية،<ref>Thomas, Mark G. et al. [https://www.ncbi.nlm.nih.gov/pmc/articles/PMC1635457/ Evidence for a segregated social structure in early Anglo-Saxon England]. ''[[وقائع الجمعية الملكية]] B: Biological Sciences'' 273(1601): 2651–2657. {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20200406120157/https://www.ncbi.nlm.nih.gov/pmc/articles/PMC1635457/ |date=6 أبريل 2020}}</ref> على الرغم من غيرها من التحليل الجيني الحديثة تشير إلى أن «حوالي 75 في المائة من وكان أسلاف ارجاعها من سكان البريطانية الحديثة وصلت في الجزر البريطانية بنحو 6200 سنة مضت، في بداية [[العصر الحجري الحديث]] البريطانية أو [[العصر الحجري]]»، وبأن القوات البريطانية تشارك على نطاق واسع في سلف مشترك مع شعب الباسك.<ref>Owen, James (19 July 2005). ''[https://www.nationalgeographic.com/news/2005/07/0719_050719_britishgene/ Review of "The Tribes of Britain"]''. ''[[منظمة ناشيونال جيوغرافيك|الجمعية الجغرافية الوطنية]]''. {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20170901195401/http://news.nationalgeographic.com/news/2005/07/0719_050719_britishgene.html |date=01 سبتمبر 2017}}</ref><ref>Oppenheimer, Stephen (October 2006). [https://www.prospectmagazine.co.uk/magazine/mythsofbritishancestry Myths of British ancestry]. ''[[Prospect (magazine)|Prospect]]'' (London). Retrieved 5 November 2010. {{استشهاد ويب|عنوان=نسخة مؤرشفة|مسار=http://www.prospectmagazine.co.uk/2006/10/mythsofbritishancestry/|تاريخ الوصول=8 أغسطس 2012|مسار أرشيف=https://web.archive.org/web/20111015212548/http://www.prospectmagazine.co.uk/2006/10/mythsofbritishancestry/|تاريخ أرشيف=15 أكتوبر 2011|حالة المسار=bot: unknown}}</ref><ref name="Henderson">{{استشهاد بخبر |مسار=http://www.timesonline.co.uk/tol/news/uk/article6887552.ece?token=null&offset=0&page=1 |عنوان=Scientist – Griffin hijacked my work to make race claim about 'British aborigines' |الأخير=Henderson |الأول=Mark |تاريخ=23 October 2009 |عمل=The Times |تاريخ الوصول=26 October 2009 |مكان= London| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20110623035316/http://www.timesonline.co.uk/tol/news/uk/article6887552.ece?token=null&offset=0&page=1 | تاريخ أرشيف = 23 يونيو 2011}}</ref>

المملكة المتحدة لديها تاريخ من الهجرة غير العرق الأبيض بنسبة قليلة، حيث يوجد في ليفربول أقدم السكان [[عرق أسود|السود]] في البلاد التي يعود تاريخها إلى ما لا يقل عن 1730,<ref name="Costello">{{استشهاد بكتاب |الأخير=Costello |الأول=Ray |عنوان=Black Liverpool: The Early History of Britain's Oldest Black Community 1730–1918 |ناشر=Picton Press |مكان=Liverpool |سنة=2001 |ردمك=1-873245-07-6}}</ref> والمجتمع أقدم الصينية في أوروبا، تعود إلى وصول البحارة [[الصينيين]] في القرن 19.<ref name="Chinese">{{استشهاد ويب |مسار= http://www.mersey-gateway.org/server.php?show=ConWebDoc.1369 |عنوان=Culture and Ethnicity Differences in Liverpool – Chinese Community |ناشر=Chambré Hardman Trust |تاريخ الوصول=26 October 2009| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20121114043647/http://www.mersey-gateway.org/server.php?show=ConWebDoc.1369 | تاريخ أرشيف = 14 نوفمبر 2012 |حالة المسار=dead}}</ref> وفي عام 1950 كان هناك أقل على الأرجح من غير المقيمين في بريطانيا أبيض 20000، وكلها تقريبا ولدوا في الخارج.<ref>Coleman, David; Compton, Paul; Salt, John (2002). "''[http://books.google.com/books?id=mmaRpUa1oSoC&pg=PA505&dq&hl=en#v=onepage&q=&f=false The demographic characteristics of immigrant populations]''". Council of Europe. p.505. ISBN 92-871-4974-7. {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20150330134537/http://books.google.com/books?id=mmaRpUa1oSoC&pg=PA505&dq&hl=en|date=30 مارس 2015}}</ref>

منذ عام 1945 للهجرة كبيرة من أفريقيا، وكانت في منطقة [[البحر الكاريبي]] و[[جنوب آسيا]] تركة من العلاقات التي أقامها في [[الإمبراطورية البريطانية]]. وقد أدى الهجرة من الدول الجديدة الأعضاء في [[الاتحاد الأوروبي]] في [[أوروبا الوسطى]] والشرقية منذ عام 2004 في النمو في هذه الفئات من السكان، ولكن اعتبارا من عام 2008 {{بحاجة لمصدر|تاريخ=أبريل 2019}}، فإن الاتجاه هو عكس وكثير من هؤلاء المهاجرين من العودة إلى ديارهم، وترك لحجم هذه المجموعات غير معروف.<ref>{{استشهاد بخبر |مسار= http://news.bbc.co.uk/2/hi/uk_news/england/7374683.stm |عنوان='Why I left UK to return to Poland' |عمل=BBC News |تاريخ=30 April 2008 |مؤلف= Mason, Chris| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20170806025833/http://news.bbc.co.uk/1/hi/england/7374683.stm | تاريخ أرشيف = 06 أغسطس 2017}}</ref> واعتبارا من عام 2001 {{بحاجة لمصدر|تاريخ=أبريل 2019}}، 92.1% من السكان عرفوا أنفسهم بانهم من الأبيض، تاركا 7.9٪<ref>{{استشهاد ويب |مسار أرشيف= https://web.archive.org/web/20070705200411/http://www.statistics.gov.uk/CCI/nugget.asp?ID=764&Pos=4&ColRank=1&Rank=176 |تاريخ أرشيف=5 July 2007 |مسار= https://www.ons.gov.uk/ |عنوان=Ethnicity: 7.9% from a non-White ethnic group |ناشر=Office for National Statistics |تاريخ=24 June 2004 |تاريخ الوصول=14 April 2012}}</ref> من سكان المملكة المتحدة عرفوا أنفسهم بأنهم من عرق مختلط أو من أقلية عرقية.

التنوع العرقي يختلف اختلافا كبيرا في جميع أنحاء المملكة المتحدة. 30.4% من عدد السكان في لندن<ref>{{استشهاد ويب |مسار= http://neighbourhood.statistics.gov.uk/dissemination/LeadTableView.do;jsessionid=ac1f930dce6eace0153cf12440ca609dc762c8ae598.e38OaNuRbNuSbi0Ma3aNaxiQbNiLe6fznA5Pp7ftolbGmkTy?a=3&b=276743&c=London&d=13&e=13&g=325264&i=1001x1003x1004&m=0&r=1&s=1201351285750&enc=1&dsFamilyId=1812&bhcp=1 |عنوان=Resident population estimates by ethnic group (percentages): London |ناشر= Office for National Statistics |تاريخ الوصول=23 April 2008| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20161119053125/http://neighbourhood.statistics.gov.uk/dissemination/LeadTableView.do;jsessionid=ac1f930dce6eace0153cf12440ca609dc762c8ae598.e38OaNuRbNuSbi0Ma3aNaxiQbNiLe6fznA5Pp7ftolbGmkTy?a=3&b=276743&c=London&d=13&e=13&g=325264&i=1001x1003x1004&m=0&r=1&s=1201351285750&enc=1&dsFamilyId=1812&bhcp=1 | تاريخ أرشيف = 19 نوفمبر 2016}}</ref> و37.4% من ليستر سيتي في<ref>{{استشهاد ويب |مسار= http://www.neighbourhood.statistics.gov.uk/dissemination/LeadTableView.do?a=3&b=276827&c=Leicester&d=13&e=13&g=394575&i=1001x1003x1004&m=0&r=1&s=1208962134759&enc=1&dsFamilyId=1812 |عنوان=Resident population estimates by ethnic group (percentages): Leicester |ناشر=Office for National Statistics |تاريخ الوصول=23 April 2008| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20161119152046/http://www.neighbourhood.statistics.gov.uk/dissemination/LeadTableView.do?a=3&b=276827&c=Leicester&d=13&e=13&g=394575&i=1001x1003x1004&m=0&r=1&s=1208962134759&enc=1&dsFamilyId=1812 | تاريخ أرشيف = 19 نوفمبر 2016}}</ref> وتشير التقديرات إلى أن تكون غير البيضاء اعتبارا من يونيو 2005 {{بحاجة لمصدر|تاريخ=أبريل 2019}}، في حين أن أقل من 5% من السكان في [[شمال شرق إنجلترا|شمال شرق انكلترا]] و[[ويلز]] وجنوب غرب ومن الأقليات العرقية وفقا لتعداد عام 2001.<ref>{{استشهاد ويب |مسار= https://www.ons.gov.uk/census/2011census |عنوان=Census 2001 – Ethnicity and religion in England and Wales |ناشر=Office for National Statistics |تاريخ الوصول=23 April 2008| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20110804225920/http://www.statistics.gov.uk/census2001/profiles/commentaries/ethnicity.asp | تاريخ أرشيف = 4 أغسطس 2011}}</ref> واعتبارا من 2011 {{بحاجة لمصدر|تاريخ=أبريل 2019}}، (26.5٪) من الابتدائي و22.2% من الطلاب الثانويين في المدارس الحكومية في [[إنجلترا|انكلترا]] هي أعضاء في أقلية عرقية.<ref>{{استشهاد بخبر |مسار= http://www.dailymail.co.uk/news/article-2006892/1-4-primary-school-pupils-Britain-ethnic-minority.html |عنوان= One in four primary school pupils are from an ethnic minority and almost a million schoolchildren do not speak English as their first language |عمل=Daily Mail |تاريخ=22 June 2011 |تاريخ الوصول=28 June 2011 |مكان=London |الأول=Kate |الأخير=Loveys| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20170613010026/http://www.dailymail.co.uk/news/article-2006892/1-4-primary-school-pupils-Britain-ethnic-minority.html | تاريخ أرشيف = 13 يونيو 2017}}</ref>

=== لغات ===
[[ملف:Anglospeak.svg|تصغير|400px|البلدان الناطقة بالإنجليزية في العالم. البلدان في الأزرق الداكن فيها أغلبية من الناطقين بالإنجليزية. والبلدان المظللة بالأزرق الفاتح فيها اللغة الإنجليزية رسمية لكنها ليست اللغة الأم للأكثرية. الإنجليزية هي واحدة من اللغات الرسمية في [[الاتحاد الأوروبي]].<ref name="EUlang">{{استشهاد ويب|مسار=http://ec.europa.eu/education/languages/languages-of-europe/doc135_en.htm|عنوان=Official EU languages|تاريخ=8 May 2009|ناشر=European Commission|تاريخ الوصول=16 October 2009| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20110903091855/http://ec.europa.eu:80/education/languages/languages-of-europe/doc135_en.htm | تاريخ أرشيف = 3 سبتمبر 2011 |حالة المسار=dead}}</ref> و[[الأمم المتحدة]]<ref>{{استشهاد ويب |مسار= http://www.un.org/depts/OHRM/sds/lcp/UNLCP/english/ |عنوان= Language Courses in New York |سنة=2006 |ناشر=United Nations |تاريخ الوصول=29 November 2010| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20180427105731/http://www.un.org:80/depts/OHRM/sds/lcp/UNLCP/english/ | تاريخ أرشيف = 27 أبريل 2018 |حالة المسار=dead}}</ref>]]

[[لغة رسمية|اللغة الرسمية]] في المملكة المتحدة في الواقع هي [[اللغة الإنجليزية|الإنكليزية]] ([[إنجليزية بريطانية|الإنجليزية البريطانية]])، ينحدر لغة الجرمانية الغربية من [[اللغة الإنجليزية]] القديمة والتي تحتوي على عدد كبير من الاقتراض من [[إسكندنافيا|الإسكندنافية]] القديمة، نورمان [[اللغة الفرنسية|الفرنسية]] و[[اللغة اليونانية|اليونانية]] و[[اللغة اللاتينية|اللاتينية]]. وانتشرت اللغة الإنجليزية في جميع أنحاء العالم، في البداية بسبب [[الإمبراطورية البريطانية]] في وقت لاحق، ونظرا لهيمنة [[الولايات المتحدة]]، وأصبحت لغة دولية الرئيسي للعمل، فضلا عن اللغة الأكثر تدرس على نطاق واسع الثانية.<ref>{{استشهاد ويب |مسار= https://cepr.org/pubs/new-dps/dplist.asp?dpno=2055 |عنوان= English-Language Dominance, Literature and Welfare |مؤلف=Melitz, Jacques |ناشر=Centre for Economic Policy Research |سنة=1999 |تاريخ الوصول=26 May 2006| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20130112211753/http://www.cepr.org/pubs/new-dps/dplist.asp?dpno=2055 | تاريخ أرشيف = 12 يناير 2013 |حالة المسار=dead}}</ref>

هناك أربع لغات سلتيك في استخدام في المملكة المتحدة: [[اللغة الويلزية|الويلزية]] و[[اللغة الأيرلندية|الأيرلندية]] [[اللغة الغيلية الإسكتلندية|والاسكتلندية الغيلية]] و[[اللغة الكورنية|الكورنية]]. يتم التعرف على أول ثلاث لغات إقليمية أو أقلية خاضعة لتدابير محددة لحماية وتعزيز بموجب القانون الأوروبي ذات الصلة، في حين يتم الاعتراف كورنيش لكن غير محمية على وجه التحديد. في تعداد عام 2001 أكثر من خمس (21٪) من سكان ويلز وقال أنها يمكن أن تحدث الويلزية،<ref>[https://www.ons.gov.uk/ National Statistics Online – Welsh Language]. National Statistics Office. {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20110728133204/http://www.statistics.gov.uk/CCI/nugget.asp?ID=447&Pos=6&ColRank=1&Rank=192 |date=28 يوليو 2011}}</ref> زيادة من تعداد عام 1991 (18٪).<ref>{{استشهاد ويب|مسار=http://www.statistics.gov.uk/downloads/theme_compendia/fow/WelshLanguage.pdf|عنوان=Differences in estimates of Welsh Language Skills|تاريخ الوصول=30 December 2008|ناشر=Office for National Statistics|مسار أرشيف=http://webarchive.nationalarchives.gov.uk/20040722055520/http://www.statistics.gov.uk/downloads/theme_compendia/fow/WelshLanguage.pdf|تاريخ أرشيف=22 يوليو 2004|حالة المسار=dead}}</ref> وبالإضافة إلى ذلك تشير التقديرات إلى أن حوالي 200,000 المتحدثين الويلزية العيش في انكلترا.<ref>{{استشهاد ويب |مسار= http://www.bbc.co.uk/voices/multilingual/welsh.shtml |عنوان =Welsh today |مؤلف=Wynn Thomas, Peter |ناشر=BBC |عمل=Voices  | تاريخ = March 2007 |تاريخ الوصول=5 July 2011| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20181001135354/http://www.bbc.co.uk/voices/multilingual/welsh.shtml | تاريخ أرشيف = 1 أكتوبر 2018}}</ref> في التعداد نفسه في أيرلندا الشمالية وذكرت 167487 شخصا (10.4٪) أن لديها «بعض المعرفة الأيرلندية» (انظر [[اللغة الأيرلندية]] في [[أيرلندا الشمالية]])، على وجه الحصر تقريبا في عدد السكان (وخصوصا الكاثوليكية) وطني. وكان أكثر من 92000 شخص في اسكتلندا (أقل بقليل من 2% من السكان) بعض قدرة اللغة الغيلية، بما في ذلك 72% من أولئك الذين يعيشون في هبريدس الخارجي.<ref>[https://www.nrscotland.gov.uk/press/news2005/scotlands-census-2001-gaelic-report.html Scotland's Census 2001 – Gaelic Report]{{وصلة مكسورة|تاريخ=مايو 2019 |bot=JarBot}}. General Register Office for Scotland. Retrieved 15 October 2008. {{استشهاد ويب |مسار=https://www.nrscotland.gov.uk/press/news2005/scotlands-census-2001-gaelic-report.html |عنوان=نسخة مؤرشفة |تاريخ الوصول=8 أغسطس 2012 |تاريخ أرشيف=8 فبراير 2015 |مسار أرشيف=https://web.archive.org/web/20150208051441/http://www.gro-scotland.gov.uk/press/news2005/scotlands-census-2001-gaelic-report.html |حالة المسار=dead}}</ref> ويبلغ عدد المدارس التي يجري تدريسها من خلال [[اللغة الويلزية|الويلزية]]، [[اللغة الغيلية الاسكتلندية|الغيلية الاسكتلندية]] و[[اللغة الأيرلندية|الأيرلندية]] آخذ في الازدياد.<ref>{{استشهاد بخبر |مسار= http://news.bbc.co.uk/2/hi/uk_news/education/7885493.stm |عنوان =Local UK languages 'taking off' |عمل=BBC News |تاريخ =12 February 2009| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20090217045628/http://news.bbc.co.uk/1/hi/education/7885493.stm | تاريخ أرشيف = 17 فبراير 2009}}</ref> ومن بين المهاجرين من أصول السكان لا يزال يتحدث بها بعض جاليك الاسكتلندية في كندا ([[نوفا سكوشا|نوفا سكوتيا]] أساسا، [[جزيرة كيب بريتون|والرأس جزيرة بريتون]]),<ref name="Edwards2010">{{استشهاد بكتاب |مؤلف=Edwards, John R. |عنوان=Minority languages and group identity: cases and categories |مسار=http://books.google.com/books?id=Q2dJlB0TW8oC&pg=PT160 |تاريخ الوصول=12 March 2011 |سنة=2010 |ناشر=John Benjamins Publishing |ردمك= 978-90-272-1866-7|صفحات=150–158| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20150330141426/http://books.google.com/books?id=Q2dJlB0TW8oC&pg=PT160 | تاريخ أرشيف = 30 مارس 2015}}</ref> و[[اللغة الويلزية|الويلزية]] في [[باتاغونيا]]، [[الأرجنتين]].<ref name="Koch2006">{{استشهاد بكتاب |مؤلف=Koch, John T. |عنوان=Celtic culture: a historical encyclopedia |مسار= http://books.google.com/books?id=f899xH_quaMC&pg=PA696 |تاريخ الوصول=12 March 2011 |سنة=2006 |ناشر=ABC-CLIO |ردمك=978-1-85109-440-0 |صفحة=696| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20190920201533/https://books.google.com/books?id=f899xH_quaMC | تاريخ أرشيف = 20 سبتمبر 2019}}</ref>

[[اللغة الإسكتلندية|الأسكتلندية]]، وهو ينحدر من [[اللغة الإنجليزية]] في وقت مبكر الأوسط الشمالي، واعتراف محدود جنبا إلى جنب مع المتغير في المنطقة، الستر الأسكتلندية في [[أيرلندا الشمالية]]، من دون التزامات محددة لحماية وتعزيز.<ref>{{استشهاد ويب |مسار=http://www.eurolang.net/index.php?option=com_content&task=view&id=2449&Itemid=52&lang=en |مسار أرشيف=https://web.archive.org/web/20070623185445/http://eurolang.net/index.php?option=com_content&task=view&id=2449&Itemid=52&lang=en |تاريخ أرشيف =23 June 2007 |عنوان=Language Data – Scots |ناشر=European Bureau for Lesser-Used Languages |تاريخ الوصول=2 November 2008|حالة المسار=dead}}</ref>

فمن الإلزامي للتلاميذ لدراسة لغة ثانية يصل إلى سن 14 سنة في [[إنجلترا|انكلترا]]،<ref>{{استشهاد بخبر |مسار= http://news.bbc.co.uk/2/hi/uk_news/education/3983713.stm |عنوان =Fall in compulsory language lessons |عمل=BBC News |تاريخ =4 November 2004| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20090119155021/http://news.bbc.co.uk/1/hi/education/3983713.stm | تاريخ أرشيف = 19 يناير 2009}}</ref> وحتى سن 16 عاما في [[إسكتلندا|اسكتلندا]]. [[اللغة الفرنسية|الفرنسية]] و[[اللغة الألمانية|الألمانية]] هي لغتي الثانية الأكثر شيوعا التي تدرس في [[إنجلترا|انكلترا]] و[[إسكتلندا|اسكتلندا]]. في [[ويلز]]، وتدرس جميع التلاميذ حتى سن 16 الويلزية كلغة ثانية، أو يدرس في الويلزية.<ref>[https://archive.is/20120530050454/www.bbc.co.uk/wales/schoolgate/aboutschool/content/inwelsh.shtml The School Gate for parents in Wales]. BBC Wales. Retrieved 11 October 2008. {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20160109172935/https://archive.is/20120530050454/www.bbc.co.uk/wales/schoolgate/aboutschool/content/inwelsh.shtml |date=09 يناير 2016}}</ref>

=== الديانة ===
{{مفصلة|المسيحية في المملكة المتحدة|الإسلام في المملكة المتحدة|الهندوسية في المملكة المتحدة}}
[[ملف:West Side of Westminster Abbey, London - geograph.org.uk - 1406999.jpg|تصغير|[[دير وستمنستر|كنيسة وستمنستر]] التي يتم فيها [[تتويج (شعر)|تتويج]] معتلي عرش بريطانيا|بديل=|يمين]]
* هيمنت أشكال المسيحية على الحياة الدينية في ما يعرف الآن بالمملكة المتحدة لأكثر من 1400 عام.<ref>Cannon, John, ed. (2nd edn., 2009). [https://books.google.com/?id=TYnfhTq2M7EC&pg=PA144 ''A Dictionary of British History'']. Oxford University Press. p. 144. {{ردمك|0-19-955037-9}}. {{استشهاد ويب |مسار=https://books.google.com/books?id=TYnfhTq2M7EC&pg=PA144&hl=en |عنوان=نسخة مؤرشفة |تاريخ الوصول=6 أبريل 2020 |تاريخ أرشيف=6 أبريل 2020 |مسار أرشيف=https://web.archive.org/web/20200406120137/https://books.google.com/books?id=TYnfhTq2M7EC&pg=PA144&hl=en |حالة المسار=bot: unknown}}</ref> على الرغم من أن غالبية المواطنين لا يزالون يعرفون أنفسهم كمسيحيين في العديد من الاستطلاعات، فإن الحضور المنتظم للكنيسة انخفض بشكل كبير منذ منتصف القرن العشرين،<ref>Field, Clive D. (November 2009). [http://www.brin.ac.uk/wp-content/uploads/2011/12/development-of-religious-statistics.pdf "British religion in numbers"]. BRIN Discussion Series on Religious Statistics, Discussion Paper 001. Retrieved 7 March 2015. {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20180717052125/http://www.brin.ac.uk/wp-content/uploads/2011/12/development-of-religious-statistics.pdf |date=17 يوليو 2018}}</ref> في حين ساهمت الهجرة والتغير الديموغرافي في نمو الديانات الأخرى، وعلى الأخص الإسلام.<ref>Yilmaz, Ihsan (2005). [https://books.google.com/?id=ryrD2YODzxUC&pg=PA291 ''Muslim Laws, Politics and Society in Modern Nation States: Dynamic Legal Pluralisms in England, Turkey, and Pakistan'']. Aldershot: Ashgate Publishing. pp. 55–6. {{ردمك|0-7546-4389-1}}. {{استشهاد ويب |مسار=https://books.google.com/books?id=ryrD2YODzxUC&pg=PA291&hl=en |عنوان=نسخة مؤرشفة |تاريخ الوصول=6 أبريل 2020 |تاريخ أرشيف=6 أبريل 2020 |مسار أرشيف=https://web.archive.org/web/20200406123351/https://books.google.com/books?id=ryrD2YODzxUC&pg=PA291&hl=en |حالة المسار=bot: unknown}}</ref> وقد أدى هذا ببعض المحللين إلى وصف المملكة المتحدة بشكل مختلف على أنها مجتمع متعدد الأديان،<ref>Brown, Callum G. (2006). [https://books.google.com/?id=ryrD2YODzxUC&pg=PA291 ''Religion and Society in Twentieth-Century Britain'']. Harlow: Pearson Education. p. 291. {{ردمك|0-582-47289-X}}. {{استشهاد ويب |مسار=https://books.google.com/books?id=ryrD2YODzxUC&pg=PA291&hl=en |عنوان=نسخة مؤرشفة |تاريخ الوصول=6 أبريل 2020 |تاريخ أرشيف=6 أبريل 2020 |مسار أرشيف=https://web.archive.org/web/20200406120204/https://books.google.com/books?id=ryrD2YODzxUC&pg=PA291&hl=en |حالة المسار=bot: unknown}}</ref> علمانية،<ref>Norris, Pippa; Inglehart, Ronald (2004). [https://books.google.com/?id=dto-P2YfWJIC&pg=PA84 ''Sacred and Secular: Religion and Politics Worldwide'']. Cambridge University Press. p. 84. {{ردمك|0-521-83984-X}}. {{استشهاد ويب |مسار=https://books.google.com/books?id=dto-P2YfWJIC&pg=PA84&hl=en |عنوان=نسخة مؤرشفة |تاريخ الوصول=6 أبريل 2020 |تاريخ أرشيف=6 أبريل 2020 |مسار أرشيف=https://web.archive.org/web/20200406120148/https://books.google.com/books?id=dto-P2YfWJIC&pg=PA84&hl=en |حالة المسار=bot: unknown}}</ref> أو في مرحلة ما بعد المسيحية.<ref>Fergusson, David (2004). [https://books.google.com/?id=Owz4aBSEINgC&pg=PA94 ''Church, State and Civil Society'']. Cambridge University Press. p. 94. {{ردمك|0-521-52959-X}}. {{استشهاد ويب |مسار=https://books.google.com/books?id=Owz4aBSEINgC&pg=PA94&hl=en |عنوان=نسخة مؤرشفة |تاريخ الوصول=6 أبريل 2020 |تاريخ أرشيف=6 أبريل 2020 |مسار أرشيف=https://web.archive.org/web/20200406120143/https://books.google.com/books?id=Owz4aBSEINgC&pg=PA94&hl=en |حالة المسار=bot: unknown}}</ref>
* في إحصاء عام 2001 أشار 71.6% من مجموع المستجيبين إلى أنهم مسيحيون، وأن الديانات التالية هي الإسلام (2.8٪)، الهندوسية (1.0٪)، السيخية (0.6٪)، اليهودية (0.5٪)، البوذية (0.3٪). وجميع الأديان الأخرى (0.3 ٪).<ref>{{استشهاد ويب|مسار=http://www.statistics.gov.uk/cci/nugget.asp?id=293|عنوان=UK Census 2001|ناشر=National Office for Statistics|تاريخ الوصول=22 April 2007|مسار أرشيف=https://web.archive.org/web/20070312034628/http://www.statistics.gov.uk/cci/nugget.asp?id=293 <!--Added by H3llBot-->|تاريخ أرشيف=12 March 2007}}</ref> ذكر 15% من المستجيبين أنهم ليس لديهم دين، وأن 7% ليس لديهم دين مفضل على آخر.<ref>{{استشهاد ويب|عنوان=Religious Populations|ناشر=Office for National Statistics|تاريخ=11 October 2004|مسار=http://www.scotland.gov.uk/Publications/2005/02/20757/53570|مسار أرشيف=https://www.webcitation.org/5zFDlspeL?url=http://www.statistics.gov.uk/cci/nugget.asp?id=954|تاريخ أرشيف=6 June 2011|حالة المسار=dead}}</ref> أظهر استطلاع Tearfund في عام 2007 أن واحداً من بين كل عشرة بريطانيين يحضر الكنيسة أسبوعياً.<ref>{{استشهاد ويب|مسار=https://adventist.news/en/2007/04/uite-kigom-ew-report-fis-oly-oe-i-10-atte-church.html|مسار أرشيف=https://web.archive.org/web/20111213155625/http://news.adventist.org/2007/04/uite-kigom-ew-report-fis-oly-oe-i-10-atte-church.html|تاريخ أرشيف=13 December 2011|عنوان=United Kingdom: New Report Finds Only One in 10 Attend Church|ناشر=News.adventist.org|تاريخ=4 April 2007|تاريخ الوصول=9 March 2015|حالة المسار=dead}}</ref> بين التعداد السكاني لعامي 2001 و2011، كان هناك انخفاض في عدد الأشخاص الذين تم تصنيفهم على أنهم مسيحيون بنسبة 12٪، في حين تضاعفت نسبة الذين لم يبلغوا عن أي انتماء ديني. ويتناقض هذا مع النمو في فئات المجموعات الدينية الرئيسية الأخرى، حيث يزداد عدد المسلمين إلى إجمالي يبلغ حوالي 5٪.<ref name="Philby">{{استشهاد بخبر |الأخير=Philby |الأول=Charlotte |عنوان=Less religious and more ethnically diverse: Census reveals a picture of Britain today |مسار=https://www.independent.co.uk/news/uk/home-news/less-religious-and-more-ethnically-diverse-census-reveals-picture-britain-today-8406506.html |صحيفة=The Independent |تاريخ=12 December 2012 |مكان=London| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20190323081321/https://www.independent.co.uk/news/uk/home-news/less-religious-and-more-ethnically-diverse-census-reveals-a-picture-of-britain-today-8406506.html | تاريخ أرشيف = 23 مارس 2019}}</ref> ارتفع عدد المسلمين من 1.6 مليون في عام 2001 إلى 2.7 مليون في عام 2011، مما يجعلها ثاني أكبر طائفة دينية في المملكة المتحدة،<ref>"[https://cnsnews.com/news/article/british-census-islam-fastest-growing-faith-england-christians-drop-59-population British Census: Islam Fastest-Growing Faith in England; Christians Drop to 59% of Population]". CNS News. 12 December 2012. {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20180904052745/https://www.cnsnews.com/news/article/british-census-islam-fastest-growing-faith-england-christians-drop-59-population |date=04 سبتمبر 2018}}</ref><ref>{{استشهاد ويب|مسار=http://www.ons.gov.uk/ons/rel/census/2011-census/key-statistics-for-local-authorities-in-england-and-wales/sty-religion.html|عنوان=The percentage of the population with no religion has increased in England and Wales|تاريخ=4 April 2013|عمل=Office for National Statistics|مسار أرشيف=https://web.archive.org/web/20150924115050/http://www.ons.gov.uk/ons/rel/census/2011-census/key-statistics-for-local-authorities-in-england-and-wales/sty-religion.html|تاريخ أرشيف=24 سبتمبر 2015|تاريخ الوصول=12 أغسطس 2020|حالة المسار=bot: unknown}}</ref> وارتفع عدد المسلمين إلى أكثر من 4 ملايين سنة 2016 وفقا لمركز بيو، وبلغت نسبتهم 6,3% من السكان، وفقاً للدراسة تلعب الهجرة ومعدل المواليد المرتفع نسبياً دوراً في زيادة أعداد المسلمين في البلاد.<ref>{{استشهاد بخبر
| مسار = https://www.pewforum.org/2017/11/29/europes-growing-muslim-population/
| عنوان = Europe’s Growing Muslim Population
| تاريخ = 2017-11-29
| صحيفة = Pew Research Center's Religion & Public Life Project
| لغة = en-US
| تاريخ الوصول = 2018-09-07
| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20180905093316/http://www.pewforum.org/2017/11/29/europes-growing-muslim-population/ | تاريخ أرشيف = 05 سبتمبر 2018}}</ref>
* في استطلاع عام 2016 الذي أجرته BSA (المواقف الاجتماعية البريطانية) عن الانتماء الديني؛ 53% من المستطلعين أشاروا إلى أنهم «لا دينيون»، بينما أشار 41% أنهم مسيحيون، يليهم 6% ممن ينتمون إلى ديانات أخرى (مثل الإسلام، الهندوسية، اليهودية، إلخ).<ref name="bsa2017">{{استشهاد ويب|مسار=https://natcen.ac.uk/news-media/press-releases/2017/september/british-social-attitudes-record-number-of-brits-with-no-religion/|عنوان=British Social Attitudes: Record number of Brits with no religion|تاريخ الوصول=5 September 2017| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20180729082040/http://www.natcen.ac.uk/news-media/press-releases/2017/september/british-social-attitudes-record-number-of-brits-with-no-religion/ | تاريخ أرشيف = 29 يوليو 2018}}</ref> بين المسيحيين، شكل أتباع كنيسة إنجلترا 15٪، والكنيسة الكاثوليكية الرومانية 9٪، والمسيحيون الآخرون (بما في ذلك الكنيسة المشيخية، الميثوديون، البروتستانت الآخرون، وكذلك الأرثوذكس الشرقيون) 17٪. %71 من الشباب الذين تتراوح أعمارهم بين 18 و24 عامًا قالوا إنهم ليس لديهم دين.
* في استطلاع مكتب الإحصاءات الوطنية عام 2022 إنخفضت نسبة من يعرفون أنفسهم ك<nowiki/>[[مسيحيون|مسيحيين]] إلي أقل من نصف السكان، وأفاد مكتب الإحصاءات الوطنية بأن نحو 46.2 في المئة من السكان وصفوا أنفسهم بأنهم مسيحيون عند إجراء التعداد السكاني عام 2021، مقارنة بـ59.3 في المئة قبل عقد (إحصاء 2011).<ref>{{استشهاد ويب|مسار= https://www.independentarabia.com/node/397731/%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%AE%D8%A8%D8%A7%D8%B1/%D8%AF%D9%88%D9%84%D9%8A%D8%A7%D8%AA/%D9%84%D9%84%D9%85%D8%B1%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%88%D9%84%D9%89-%D8%AA%D8%B1%D8%A7%D8%AC%D8%B9-%D8%B9%D8%AF%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B3%D9%8A%D8%AD%D9%8A%D9%8A%D9%86-%D9%81%D9%8A-%D9%83%D9%84-%D9%85%D9%86-%D8%A5%D9%86%D8%AC%D9%84%D8%AA%D8%B1%D8%A7-%D9%88%D9%88%D9%8A%D9%84%D8%B2-%D8%A5%D9%84%D9%89-%D9%85%D8%A7-%D8%AF%D9%88%D9%86-%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%B5%D9%81|عنوان=تراجع عدد المسيحيين في كل من إنجلترا وويلز إلى ما دون النصف|تاريخ=2022-11-30|موقع=اندبندنت عربية|لغة=ar|تاريخ الوصول=2023-05-06|مسار أرشيف= https://web.archive.org/web/20230206004624/https://www.independentarabia.com/node/397731/%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%AE%D8%A8%D8%A7%D8%B1/%D8%AF%D9%88%D9%84%D9%8A%D8%A7%D8%AA/%D9%84%D9%84%D9%85%D8%B1%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%88%D9%84%D9%89-%D8%AA%D8%B1%D8%A7%D8%AC%D8%B9-%D8%B9%D8%AF%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B3%D9%8A%D8%AD%D9%8A%D9%8A%D9%86-%D9%81%D9%8A-%D9%83%D9%84-%D9%85%D9%86-%D8%A5%D9%86%D8%AC%D9%84%D8%AA%D8%B1%D8%A7-%D9%88%D9%88%D9%8A%D9%84%D8%B2-%D8%A5%D9%84%D9%89-%D9%85%D8%A7-%D8%AF%D9%88%D9%86-%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%B5%D9%81|تاريخ أرشيف=2023-02-06}}</ref><ref>{{استشهاد بخبر|عنوان=تراجع غير مسبوق في أعداد المسيحيين في إنجلترا وويلز|مسار= https://www.bbc.com/arabic/world-63784820|صحيفة=BBC News عربي|تاريخ الوصول=2023-05-06|لغة=ar|مسار أرشيف= https://web.archive.org/web/20230416092839/https://www.bbc.com/arabic/world-63784820|تاريخ أرشيف=2023-04-16}}</ref>

=== الهجرة ===
[[ملف:United Kingdom foreign born population by country of birth.png|تصغير|300px|يقدر عدد السكان المولودين في الخارج من قبل الدولة التي ولدت في أبريل 2007 - مارس 2008]]

وشهدت المملكة المتحدة موجات متتالية من الهجرة. المجاعة الكبرى في [[جمهورية أيرلندا|أيرلندا]] أسفرت عن عدد كبير من السكان يهاجرون إلى أجزاء أخرى من المملكة المتحدة.<ref>Richards, Eric (2004). ''[http://books.google.com/books?id=JknDbX3ae1MC&pg=PA143&dq&hl=en#v=onepage&q=&f=false Britannia's children: Emigration from England, Scotland, Wales and Ireland since 1600]''. London: Hambledon, p143. ISBN 978-1-85285-441-6. {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20150413222245/http://books.google.com/books?id=JknDbX3ae1MC&pg=PA143&dq&hl=en|date=13 أبريل 2015}}</ref> أكثر من 120,000 من قدامى المحاربين [[اللغة البولندية|البولندية]] استقر في بريطانيا بعد [[الحرب العالمية الثانية]]، غير قادر على العودة إلى ديارهم.<ref>Gibney, Matthew J.; Hansen, Randall (2005). ''[http://books.google.com/books?id=2c6ifbjx2wMC&pg=PA630&dq&hl=en#v=onepage&q=&f=false Immigration and asylum: from 1900 to the present]'', ABC-CLIO, p630. ISBN 1-57607-796-9 {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20131215105722/http://books.google.com/books?id=2c6ifbjx2wMC&pg=PA630&dq&hl=en|date=15 ديسمبر 2013}} {{وصلة مكسورة|تاريخ=2020-08-02|bot=JarBot}}</ref> في القرن 20 كان هناك هجرة كبيرة من المستعمرات والمستعمرات السابقة التي استقلت حديثا، مدفوعا إلى حد كبير في مرحلة ما بعد الحرب العالمية نقصا في اليد العاملة الثاني. وجاء العديد من هؤلاء المهاجرين من منطقة [[البحر الكاريبي]] و[[شبه القارة الهندية]].<ref>{{استشهاد بخبر |مسار=http://news.bbc.co.uk/hi/english/static/in_depth/uk/2002/race/short_history_of_immigration.stm |عنوان=Short history of immigration |ناشر=BBC |سنة =2005 |تاريخ الوصول=28 August 2010| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20180717051340/http://news.bbc.co.uk/hi/english/static/in_depth/uk/2002/race/short_history_of_immigration.stm | تاريخ أرشيف = 17 يوليو 2018}}</ref>

في عام 2010، كان هناك 7.0 مليون السكان [[المولودين]] في الخارج في المملكة المتحدة، الموافق 11.3% من مجموع السكان. من هؤلاء، ولدوا 4760000 (7.7٪) من خارج [[الاتحاد الأوروبي]] ودوا 2240000 (3.6٪) في دولة عضو أخرى في الاتحاد الأوروبي.<ref>[http://epp.eurostat.ec.europa.eu/cache/ITY_OFFPUB/KS-SF-11-034/EN/KS-SF-11-034-EN.PDF 6.5% of the EU population are foreigners and 9.4% are born abroad], Eurostat, Katya Vasileva, 34/2011. {{وصلة مكسورة|تاريخ= مايو 2019 |bot=JarBot}} {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20141126072720/http://epp.eurostat.ec.europa.eu/cache/ITY_OFFPUB/KS-SF-11-034/EN/KS-SF-11-034-EN.PDF |date=26 نوفمبر 2014}}</ref> وتبلغ نسبة المولودين في الخارج الناس في المملكة المتحدة لا يزال أقل بقليل من أوروبية أخرى كثيرة البلدان،<ref>{{استشهاد ويب |مسار=https://www.migrationpolicy.org/article/europe-population-and-migration-2005/ |عنوان=Europe: Population and Migration in 2005 |الأول=Rainer |الأخير= Muenz |ناشر= Migration Policy Institute  | تاريخ = June 2006 |تاريخ الوصول=2 April 2007| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20140208080235/http://www.migrationinformation.org:80/Feature/display.cfm?ID=402 | تاريخ أرشيف = 8 فبراير 2014}}</ref> على الرغم من أن الهجرة تساهم الآن في زيادة عدد السكان،<ref name="مولد تلقائيا1"/> مع الوافدين والأطفال في المملكة المتحدة ولدت من المهاجرين يمثلون ما يقرب من نصف الزيادة السكانية بين عامي 1991 و2001. تحليل لبيانات المكتب الوطني (ONS) وتبين الإحصاءات أن مجموع صافي قدره 2.3 مليون مهاجر انتقل إلى المملكة المتحدة في ال 15 سنة 1991 حتي.<ref>{{استشهاد بخبر |مسار= http://www.dailymail.co.uk/news/article-1023512/Third-World-migrants-2-3m-population-boom.html |عنوان= Third World migrants behind our 2.3m population boom |صحيفة=Daily Mail |مكان =London |تاريخ= 3 June 2008 |مؤلف1-الأول=Steve |مؤلف1-الأخير=Doughty |مؤلف2-الأول=James |مؤلف2-الأخير=Slack| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20161220120123/http://www.dailymail.co.uk/news/article-1023512/Third-World-migrants-2-3m-population-boom.html | تاريخ أرشيف = 20 ديسمبر 2016}}</ref><ref>{{استشهاد بخبر |مسار= http://www.standard.co.uk/standard/article-23575160-details/Tories+get+tough+on+immigration+after+Labour's+U-turn/article.do |عنوان= Tories call for tougher control of immigration |صحيفة=London Evening Standard |تاريخ =20 October 2008 |الأول= Martin |الأخير= Bentham| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20081021051705/http://www.thisislondon.co.uk/standard/article-23575160-details/Tories+get+tough+on+immigration+after+Labour's+U-turn/article.do | تاريخ أرشيف = 21 أكتوبر 2008 |حالة المسار=dead}}</ref> 2006 وفي عام 2008 كان من المتوقع أن الهجرة من شأنه أن يضيف 7 ملايين إلى سكان المملكة المتحدة بحلول عام 2031,<ref>{{استشهاد بخبر |مسار= http://news.bbc.co.uk/2/hi/uk_news/7602526.stm |عنوان= Minister rejects migrant cap plan |عمل=BBC News |تاريخ =8 September 2008 |تاريخ الوصول=26 April 2011| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20180717052829/http://news.bbc.co.uk/2/hi/uk_news/7602526.stm | تاريخ أرشيف = 17 يوليو 2018}}</ref> رغم أن هناك تشكيك في هذه الأرقام.<ref>{{استشهاد بخبر |مسار=https://www.telegraph.co.uk/news/uknews/1538598/Immigration-far-higher-than-figures-say.html |عنوان=Immigration 'far higher' than figures say |صحيفة=The Daily Telegraph |تاريخ=5 January 2007 |تاريخ الوصول=20 April 2007 |مكان=London |الأول=Philip |الأخير=Johnston| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20080529014735/http://www.telegraph.co.uk/news/uknews/1538598/Immigration-'far-higher'-than-figures-say.html | تاريخ أرشيف = 29 مايو 2008}}</ref> وأفاد الإحصاء بأن الهجرة الصافية ارتفعت 2009-2010 بنسبة 21 في المئة إلى 239,000.<ref>{{استشهاد بخبر |مسار=https://www.theguardian.com/uk/2011/aug/25/uk-net-migration-rises-21 |عنوان=UK net migration rises 21% |تاريخ=25 August 2011 | مكان=London |عمل=The Guardian |الأول=Alan |الأخير=Travis| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20130310040312/http://www.guardian.co.uk/uk/2011/aug/25/uk-net-migration-rises-21 | تاريخ أرشيف = 10 مارس 2013}}</ref> وفي عام 2011 بلغ صافي الزيادة 251000:. الهجرة كان 589000، في حين أن عدد الأشخاص الذين هاجروا (لأكثر من 12 شهرا) 338000.<ref name="Migration Statistics">{{استشهاد ويب |مسار=http://www.ons.gov.uk/ons/rel/migration1/migration-statistics-quarterly-report/may-2012/msqr.html |عنوان=Migration Statistics Quarterly Report May 2012 |تاريخ=24 May 2012 |عمل=Office for National Statistics |مسار أرشيف=https://web.archive.org/web/20160117063448/http://www.ons.gov.uk/ons/rel/migration1/migration-statistics-quarterly-report/may-2012/msqr.html |تاريخ أرشيف=17 يناير 2016 |تاريخ الوصول=12 أغسطس 2020 |حالة المسار=bot: unknown }}</ref><ref>{{استشهاد بخبر |مسار=https://www.bbc.co.uk/news/uk-18189797 |عنوان=Migration to UK more than double government target |تاريخ=24 May 2012 |عمل=BBC News| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20170911015030/http://www.bbc.co.uk/news/uk-18189797 | تاريخ أرشيف = 11 سبتمبر 2017}}</ref>

وأصبح 195046 الرعايا الأجانب المواطنين البريطانيين في عام 2010,<ref name="home office"/> مقارنة ب 54902 في عام 1999.<ref name="home office">{{استشهاد ويب |مسار=http://www.homeoffice.gov.uk/publications/science-research-statistics/research-statistics/immigration-asylum-research/immigration-brief-q2-2011/citizenship |عنوان=Citizenship |تاريخ = August 2011|عمل=Home Office |تاريخ الوصول=24 October 2011| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20130116212748/http://www.homeoffice.gov.uk/publications/science-research-statistics/research-statistics/immigration-asylum-research/immigration-brief-q2-2011/citizenship | تاريخ أرشيف = 16 يناير 2013 |حالة المسار=dead}}</ref><ref>{{استشهاد بخبر |مسار= https://www.telegraph.co.uk/news/uknews/1377707/Migrant-squad-to-operate-in-France.html |عنوان= Migrant squad to operate in France |صحيفة=The Daily Telegraph |مكان= Calais |تاريخ =20 December 2000 |الأول =David |الأخير= Bamber| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20160410042920/http://www.telegraph.co.uk/news/uknews/1377707/Migrant-squad-to-operate-in-France.html | تاريخ أرشيف = 10 أبريل 2016}}</ref> منحت سجل 241192 حقوق الناس تسوية دائمة في عام 2010، منهم 51 في المائة كانوا من آسيا و27 في المائة من أفريقيا.<ref>{{استشهاد ويب |مسار= http://www.homeoffice.gov.uk/publications/science-research-statistics/research-statistics/immigration-asylum-research/immigration-brief-q2-2011/immig-q2-settlement|عنوان= Settlement|تاريخ = August 2011|عمل=Home Office |تاريخ الوصول=24 October 2011| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20130116212734/http://www.homeoffice.gov.uk/publications/science-research-statistics/research-statistics/immigration-asylum-research/immigration-brief-q2-2011/immig-q2-settlement | تاريخ أرشيف = 16 يناير 2013 |حالة المسار=dead}}</ref> ولدت 25.1 في المائة من الأطفال الذين ولدوا في انكلترا وويلز في عام 2010 لأمهات ولدوا خارج المملكة المتحدة، وفقا للإحصاءات الرسمية الصادرة في عام 2011.<ref>"[https://webarchive.nationalarchives.gov.uk/20160105220934/http://www.ons.gov.uk/ons/rel/vsob1/parents--country-of-birth--england-and-wales/2010/births-in-england-and-wales-by-parents--country-of-birth--2010.html Births in England and Wales by parents’ country of birth, 2010]", National Statistics. {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20151105193127/http://www.ons.gov.uk/ons/rel/vsob1/parents--country-of-birth--england-and-wales/2010/births-in-england-and-wales-by-parents--country-of-birth--2010.html |date=05 نوفمبر 2015}}</ref>

[[ملف:British expats countrymap.svg|تصغير|300px|يمين|يقدر عدد المواطنين البريطانيين الذين يعيشون في الخارج من قبل بلد، 2006]]

ما لا يقل عن 5500000 البريطاني المولد الناس الذين يعيشون في الخارج،<ref name=BritsAbroad>{{استشهاد ويب |مسار=https://www.ippr.org/publicationsandreports/publication.asp?id=509 |عنوان= Brits Abroad: Mapping the scale and nature of British emigration |مؤلف1-الأول =Dhananjayan |مؤلف1-الأخير= Sriskandarajah | مؤلف2-الأول = Catherine | مؤلف2-الأخير = Drew |ناشر=Institute for Public Policy Research |تاريخ=11 December 2006 |تاريخ الوصول=20 January 2007| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20110509052147/http://www.ippr.org:80/publicationsandreports/publication.asp?id=509 | تاريخ أرشيف = 9 مايو 2011 |حالة المسار=dead}}</ref><ref>{{استشهاد بخبر |مسار=http://news.bbc.co.uk/2/shared/spl/hi/in_depth/brits_abroad/html/ |عنوان=Brits Abroad: world overview |ناشر=BBC |تاريخ الوصول=20 April 2007 |تاريخ=6 December 2006| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20170831102401/http://news.bbc.co.uk/1/shared/spl/hi/in_depth/brits_abroad/html/default.stm | تاريخ أرشيف = 31 أغسطس 2017}}</ref><ref>{{استشهاد بخبر |مسار=http://news.bbc.co.uk/2/hi/uk_news/6210358.stm |عنوان= 5.5 m Britons 'opt to live abroad' |عمل=BBC News |تاريخ=11 December 2006 |تاريخ الوصول=20 April 2007 |الأول=Dominic |الأخير=Casciani| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20180723134226/http://news.bbc.co.uk/2/hi/uk_news/6210358.stm | تاريخ أرشيف = 23 يوليو 2018}}</ref> أعلى أربع وجهات كونها [[أستراليا]] و[[إسبانيا]] و[[الولايات المتحدة]] و[[كندا]].<ref name=BritsAbroad/><ref>{{استشهاد بخبر |مسار= http://news.bbc.co.uk/2/hi/uk_news/6161705.stm |عنوان= Brits Abroad: Country-by-country |عمل=BBC News |تاريخ =11 December 2006| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20180717052155/http://news.bbc.co.uk/2/hi/uk_news/6161705.stm | تاريخ أرشيف = 17 يوليو 2018}}</ref> وكانت الهجرة سمة مهمة من سمات المجتمع البريطاني في القرن 19. بين 1815 و1930 هاجر نحو 11.4 مليون شخص من بريطانيا و7.3 مليون من [[جمهورية أيرلندا|أيرلندا]]. تشير التقديرات إلى أنه بحلول نهاية القرن 20 تمت تسويتها بشكل دائم نحو 300 مليون شخص من أصل البريطانية و[[اللغة الأيرلندية|الأيرلندية]] في جميع أنحاء العالم.<ref>Richards (2004), pp. 6–7.</ref>

مواطني [[الاتحاد الأوروبي]]، بما في ذلك المملكة المتحدة، ولهم الحق في العيش والعمل في أي دولة من الدول الأعضاء.<ref>[http://europa.eu/scadplus/leg/en/lvb/l33152.htm Right of Union citizens and their family members to move and reside freely within the territory of the Member States]. European Commission. Retrieved 6 November 2008. {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20160415153401/http://europa.eu/scadplus/leg/en/lvb/l33152.htm |date=15 أبريل 2016}}</ref> والمملكة المتحدة تطبيق قيود مؤقتة لمواطني [[رومانيا]] و[[بلغاريا]] التي انضمت إلى الاتحاد الأوروبي في يناير كانون الثاني عام 2007.<ref>{{استشهاد بخبر |مسار=https://www.theguardian.com/uk/2007/sep/23/immigration.eu |عنوان= Home Office shuts the door on Bulgaria and Romania |مؤلف1-الأخير=Doward |مؤلف1-الأول=Jamie |مؤلف2-الأخير=Temko |مؤلف2-الأول =Ned |تاريخ=23 September 2007 |عمل=The Observer |صفحة=2 |تاريخ الوصول=23 August 2008 |مكان=London| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20130310040343/http://www.guardian.co.uk/uk/2007/sep/23/immigration.eu | تاريخ أرشيف = 10 مارس 2013}}</ref> بحوث أجراه معهد سياسة الهجرة للمساواة ولجنة حقوق الإنسان تشير إلى أن ما بين مايو 2004 وسبتمبر 2009، 1.5 مليون عامل هاجروا من الدول الجديدة الأعضاء في الاتحاد الأوروبي إلى المملكة المتحدة، فإن ثلثي منهم البولندية، ولكن هذا المنزل في وقت لاحق عاد كثير، مما أدى إلى زيادة صافية في عدد من مواطني الدول الأعضاء الجديدة في المملكة المتحدة من حوالي 700,000 خلال تلك الفترة.<ref name="MPI">{{استشهاد بكتاب |مسار=https://www.equalityhumanrights.com/en/uploaded_files/new_europeans.pdf |عنوان=The UK's new Europeans: Progress and challenges five years after accession |مؤلف1-الأخير=Sumption |مؤلف1-الأول=Madeleine |مؤلف2-الأخير=Somerville | مؤلف2-الأول = Will |تاريخ = January 2010|عمل=Policy Report |ناشر=Equality and Human Rights Commission | مكان = London |صفحة=13 |تاريخ الوصول=19 January 2010 |ردمك=978-1-84206-252-4| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20131207074918/http://www.equalityhumanrights.com/uploaded_files/new_europeans.pdf | تاريخ أرشيف = 7 ديسمبر 2013|حالة المسار=dead}}</ref><ref>{{استشهاد بخبر |مسار=https://www.theguardian.com/uk/2010/jan/17/eastern-european-uk-migrants |عنوان=Young, self-reliant, educated: portrait of UK's eastern European migrants |مؤلف1-الأخير=Doward |مؤلف1-الأول=Jamie |مؤلف2-الأخير =Rogers | مؤلف2-الأول = Sam |تاريخ=17 January 2010 |عمل=The Observer |تاريخ الوصول=19 January 2010 |مكان=London| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20130310040529/http://www.guardian.co.uk/uk/2010/jan/17/eastern-european-uk-migrants | تاريخ أرشيف = 10 مارس 2013}}</ref> خفض الركود في وقت متأخر من 2000s في المملكة المتحدة من الحوافز الاقتصادية للبولنديين في الهجرة إلى المملكة المتحدة،<ref name="مولد تلقائيا1"/> مع هجرة مؤقتة وتصبح دائرية.<ref>{{استشهاد بخبر |مسار=http://news.bbc.co.uk/2/hi/uk_news/8243225.stm |عنوان=Migrants to UK 'returning home' |تاريخ=8 September 2009 |عمل=BBC News |تاريخ الوصول=8 September 2009| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20200202090402/http://news.bbc.co.uk/1/hi/uk/8243225.stm | تاريخ أرشيف = 2 فبراير 2020}}</ref> وفي عام 2009، للمرة الأولى منذ التوسيع، وخلفت أكثر من مواطني ثماني دول أوروبا الوسطى والشرقية التي انضمت إلى الاتحاد الأوروبي عام 2004 في المملكة المتحدة من وصل.<ref name="A8 leaving">{{استشهاد بخبر |عنوان=UK sees shift in migration trend |مسار=https://www.bbc.co.uk/news/10174019 |تاريخ الوصول=28 May 2010 |تاريخ=27 May 2010|عمل=BBC News| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20200406120112/https://www.bbc.co.uk/news/10174019 | تاريخ أرشيف = 6 أبريل 2020}}</ref> وفي عام 2011، جعلت من مواطني الدول الجديدة الأعضاء في الاتحاد الأوروبي بنسبة 13% من المهاجرين الذين يدخلون البلاد.<ref name="Migration Statistics"/>

[[حكومة المملكة المتحدة]] وأدخلت نظام الهجرة على أساس النقاط للهجرة من خارج المنطقة الاقتصادية الأوروبية لتحل محل الخطط السابقة، بما في ذلك مبادرة الحكومة الاسكتلندية للمواهب جديدة.<ref>{{استشهاد ويب |مسار=http://www.ukba.homeoffice.gov.uk/workingintheuk/tier1/freshtalent/ |عنوان=Fresh Talent: Working in Scotland |ناشر=UK Border Agency |مكان= London |تاريخ الوصول=30 October 2010| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20110805132744/http://www.ukba.homeoffice.gov.uk/workingintheuk/tier1/freshtalent/ | تاريخ أرشيف = 5 أغسطس 2011 |حالة المسار=dead}}</ref> في يونيو 2010 قدم ائتلاف المحافظين والديمقراطيين الأحرار الحكومة حدا مؤقتا 24000 على الهجرة من خارج الاتحاد الأوروبي، وتهدف للحد من التطبيقات قبل فرض سقف دائم في أبريل نيسان 2011.<ref>{{استشهاد بخبر |مسار=https://www.ft.com/content/9ab202a4-8299-11df-85ba-00144feabdc0 |عنوان=Tories begin consultation on cap for migrants |عمل=Financial Times | مكان= London |الأول=James |الأخير=Boxell |تاريخ=28 June 2010 |تاريخ الوصول=17 September 2010| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20100823113352/http://www.ft.com/cms/s/0/9ab202a4-8299-11df-85ba-00144feabdc0.html | تاريخ أرشيف = 23 أغسطس 2010}}</ref> وقبعة وتسبب التوتر داخل الائتلاف: وزير الأعمال [[فينس كيبل]] وجادل أنه يؤذيها الشركات البريطانية.<ref>{{استشهاد بخبر |مسار=https://www.theguardian.com/politics/2010/sep/17/vince-cable-migrant-cap-economy |عنوان=Vince Cable: Migrant cap is hurting economy |وكالة=Press Association |عمل=The Guardian |تاريخ=17 September 2010 |تاريخ الوصول=17 September 2010 |مكان=London| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20130310040600/http://www.guardian.co.uk/politics/2010/sep/17/vince-cable-migrant-cap-economy | تاريخ أرشيف = 10 مارس 2013}}</ref> وفي نوفمبر 2023 أعلنت بريطانيا عن خطط لتقليص أعداد المهاجرين الذين يصلون إليها بطرق قانونية تتضمن رفع الحد الأدنى للأجور الذي يجب أن يتقاضوه في الوظائف التي تتطلب مهارات، وسط ضغوط على رئيس الوزراء ريشي سوناك لمعالجة مشكلة صافي أعداد المهاجرين القياسي.<ref>{{استشهاد ويب|عنوان=بريطانيا تعلن عن خطط لتقليص أعداد المهاجرين|مسار= https://www.skynewsarabia.com/world/1675336-%D8%A8%D8%B1%D9%8A%D8%B7%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A7-%D8%AA%D8%B9%D9%84%D9%86-%D8%AE%D8%B7%D8%B7-%D9%84%D8%AA%D9%82%D9%84%D9%8A%D8%B5-%D8%A7%D9%94%D8%B9%D8%AF%D8%A7%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%87%D8%A7%D8%AC%D8%B1%D9%8A%D9%86|تاريخ الوصول=2023-12-05|صحيفة=سكاي نيوز عربية|لغة=ar|مسار أرشيف= https://web.archive.org/web/20231212171401/https://www.skynewsarabia.com/world/1675336-%D8%A8%D8%B1%D9%8A%D8%B7%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A7-%D8%AA%D8%B9%D9%84%D9%86-%D8%AE%D8%B7%D8%B7-%D9%84%D8%AA%D9%82%D9%84%D9%8A%D8%B5-%D8%A7%D9%94%D8%B9%D8%AF%D8%A7%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%87%D8%A7%D8%AC%D8%B1%D9%8A%D9%86|تاريخ أرشيف=2023-12-12}}</ref>

=== التعليم ===
{{مفصلة|التعليم في إنجلترا|التعليم في إسكتلندا|التعليم في ويلز|التعليم في أيرلندا الشمالية}}
[[ملف:KingsCollegeChapelWest.jpg|تصغير|يسار|[[كلية الملكة ماري (جامعة لندن)|كلية الملك]]، وهو جزء من [[جامعة كامبريدج]] التي تأسست في 1209]]

[[التعليم في المملكة المتحدة]] هي مسألة آلت ملكيتها، مع كل بلد من البلدان وجود نظام تعليمي مستقل.

[[التعليم في إنجلترا|التعليم في انكلترا]] هو من مسؤولية وزير الدولة للتعليم، على الرغم من أن إدارة يوما بعد يوم، وتمويل المدارس الحكومية تقع على عاتق السلطات المحلية.<ref>{{استشهاد ويب |مسار=http://www.dcsf.gov.uk/localauthorities/index.cfm |عنوان=Local Authorities |ناشر=Department for Children, Schools and Families |تاريخ الوصول=21 December 2008 |مسار أرشيف=https://web.archive.org/web/20190401220016/https://webarchive.nationalarchives.gov.uk/20081230030407/http://www.dcsf.gov.uk/localauthorities/index.cfm |تاريخ أرشيف=1 أبريل 2019 |حالة المسار=bot: unknown }}</ref> وقدم مجانا عالميا للتعليم ولاية تهمة تدريجي بين 1870 و1944، مع التعليم أصبح إلزاميا لجميع الذين تتراوح أعمارهم بين 5 سنوات إلى 14 في عام 1921.<ref>{{استشهاد بكتاب |مؤلف=Gordon, J.C.B. |عنوان= Verbal Deficit: A Critique |مسار=https://archive.org/details/verbaldeficitcri0000gord |ناشر=Croom Helm |مكان =London |سنة=1981 |ردمك=978-0-85664-990-5 |صفحة=[https://archive.org/details/verbaldeficitcri0000gord/page/44 44] note 18}}</ref><ref>Section 8 ('Duty of local education authorities to secure provision of primary and secondary schools'), Sections 35–40 ('Compulsory attendance at Primary and Secondary Schools') and Section 61 ('Prohibition of fees in schools maintained by local education authorities...'), Education Act 1944.</ref> إن التعليم هو الآن إلزامي من سن 5-16 (15 إذا ولدت في أواخر يوليو تموز أو آب). يتم تعليم معظم الأطفال في الدولة وقطاع المدارس، ونسبة صغيرة فقط من الذي حدد على أساس القدرة الأكاديمية. يمكن للمدارس الدولة التي لا يسمح لاختيار الطلاب وفقا للاستخبارات والأكاديمية قدرة تحقيق نتائج مماثلة على المدارس الخاصة أكثر انتقائية: للخروج من المدارس العشرة الأوائل الأداء من حيث النتائج GCSE في عام 2006 كانا المدارس الثانوية التي تديرها الدولة. على الرغم من انخفاض في الأرقام الحقيقية قد ارتفعت نسبة الأطفال في انكلترا المدارس الخاصة إلى أكثر من 7٪.<ref>{{استشهاد بخبر |مسار=https://www.theguardian.com/education/2007/nov/09/schools.uk |عنوان=Private school pupil numbers in decline |صحيفة= The Guardian |تاريخ=9 November 2007 |مكان=London |الأول=Donald |الأخير=MacLeod |تاريخ الوصول=31 March 2010| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20130310040727/http://www.guardian.co.uk/education/2007/nov/09/schools.uk | تاريخ أرشيف = 10 مارس 2013}}</ref> وأكثر من نصف الطلاب في الجامعات الرائدة في كامبردج واكسفورد قد حضر مدارس الدولة.<ref>{{استشهاد بخبر |مسار=http://news.bbc.co.uk/2/hi/uk_news/education/6905288.stm |عنوان=More state pupils in universities |عمل=BBC News |تاريخ=19 July 2007| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20090106215458/http://news.bbc.co.uk/1/hi/education/6905288.stm | تاريخ أرشيف = 06 يناير 2009}}</ref> في جامعات إنجلترا وتشمل بعض من أفضل الجامعات في العالم؛. يتم ترتيب كل [[جامعة كامبريدج]]، [[كلية لندن الجامعية]]، و[[جامعة أكسفورد]] [[كلية لندن الإمبراطورية|وكلية امبريال لندن]] في قمة العالمية 10 في عام 2010 QS تصنيف الجامعات العالمية، مع كامبردج المرتبة الأولى.<ref>{{استشهاد ويب|مسار=https://www.topuniversities.com/node/10799/results |عنوان=QS World University Rankings Results 2010 |تاريخ الوصول=27 April 2011 |ناشر=Quacquarelli Symonds| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20141006083944/http://www.topuniversities.com/university-rankings/world-university-rankings/2010/results | تاريخ أرشيف = 6 أكتوبر 2014 |حالة المسار=dead}}</ref> الاتجاهات العالمية في الرياضيات ودراسة العلوم (TIMSS) تصنيف التلاميذ في 7 إنجلترا في العالم لمادة [[رياضيات|الرياضيات]] و6 [[علم|العلوم]]. وضع نتائج التلاميذ في [[إنجلترا]] قبل الدول الأوروبية الأخرى، بما في ذلك [[ألمانيا]] و[[إسكندنافيا|الدول الإسكندنافية]].<ref>{{استشهاد بخبر |مسار= http://news.bbc.co.uk/2/hi/uk_news/education/7773081.stm |عنوان= England's pupils in global top 10 |عمل=BBC News |تاريخ= 10 December 2008| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20090110215501/http://news.bbc.co.uk/1/hi/education/7773081.stm | تاريخ أرشيف = 10 يناير 2009}}</ref>

[[ملف:QUB.jpg|تصغير|[[جامعة كوينز]] في [[بلفاست]]، الذي بني في عام 1849<ref>Davenport, F.; Beech, C.; Downs, T.; Hannigan, D. (2006). ''Ireland''. Lonely Planet, 7th edn. ISBN 1-74059-968-3. p. 564.</ref>]]

[[التعليم في اسكتلندا]] هو مسؤولية الأمين مجلس الوزراء للتعليم والتعلم مدى الحياة، مع يوما بعد يوم وإدارة وتمويل المدارس الحكومية ومسؤولية السلطات المحلية. اثنين من غير الإدارات الهيئات العامة لها دورا رئيسيا في التعليم الإسكتلندي: السلطة المؤهلات الاسكتلندية هي المسؤولة عن تطوير وتقييم والاعتماد ومنح الشهادات للمؤهلات أخرى من درجات التي يتم تسليمها في المدارس الثانوية، ومرحلة ما بعد الثانوية من كليات التعليم العالي ومراكز أخرى;<ref>[http://www.sqa.org.uk/sqa/5656.html About SQA] Scottish Qualifications Authority. Retrieved 7 October 2008. {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20170911142417/http://www.sqa.org.uk/sqa/5656.html |date=11 سبتمبر 2017}}</ref> والتعلم والتعليم اسكتلندا ويقدم المشورة والموارد وتنمية قدرات الموظفين للمجتمع التعليم من أجل تعزيز تطوير المناهج وخلق ثقافة من الطموح والابتكار والتميز.<ref>[http://www.ltscotland.org.uk/aboutlts/index.asp About Learning and Teaching Scotland]. Learning and Teaching Scotland. Retrieved 7 October 2008. {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20171010161354/http://www.ltscotland.org.uk/aboutlts/index.asp |date=10 أكتوبر 2017}}</ref> اسكتلندا 1 تشريع للتعليم الإلزامي في 1496.<ref>[https://web.archive.org/web/20071204064525/http://www.scotland.org/about/innovation-and-creativity/features/education/e_brain_drain.html Brain drain in reverse]. Scotland Online Gateway. Retrieved 7 October 2008. {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20190323081609/https://web.archive.org/web/20071204064525/http:/www.scotland.org/about/innovation-and-creativity/features/education/e_brain_drain.html |date=23 مارس 2019}}</ref> نسبة الأطفال في المدارس الخاصة اسكتلندا حضور ما يزيد قليلا على 4٪، على الرغم من أنها ظلت ترتفع ببطء في السنوات الأخيرة.<ref>{{استشهاد بخبر|مسار=http://news.bbc.co.uk/2/hi/uk_news/scotland/6563167.stm |عنوان=Increase in private school intake|عمل=BBC News |تاريخ=17 April 2007| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20071007121222/http://news.bbc.co.uk/1/hi/scotland/6563167.stm | تاريخ أرشيف = 07 أكتوبر 2007}}</ref> الطلاب الذين يلتحقون بالجامعات الإسكتلندي الإسكتلندي دفع الرسوم الدراسية ولا تهم الوقف الدراسات العليا، كما تم إلغاء الرسوم في عام 2001 وألغي نظام الوقف الدراسات العليا في عام 2008.<ref>{{استشهاد بخبر |مسار= http://news.bbc.co.uk/2/hi/uk_news/scotland/7268101.stm |عنوان= MSPs vote to scrap endowment fee |عمل=BBC News |تاريخ= 28 February 2008| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20200201205811/http://news.bbc.co.uk/1/hi/scotland/7268101.stm | تاريخ أرشيف = 1 فبراير 2020}}</ref>

[[التعليم في أيرلندا الشمالية]] هو من مسؤولية وزير التربية ووزير العمل والتعلم، وعلى الرغم من أن تدار المسؤولية على المستوى المحلي من قبل مجالس التعليم والمكتبة خمسة تغطي مناطق جغرافية مختلفة. المجلس للمنهج، والامتحانات والتقييم (CCEA) هي الهيئة المسؤولة عن تقديم المشورة للحكومة حول ما ينبغي أن تدرس في المدارس في [[أيرلندا الشمالية]]، ورصد المعايير ومنح المؤهلات.<ref>[https://ccea.org.uk/ About Us – What we do]. Council for the Curriculum Examinations & Assessment. Retrieved 7 October 2008. {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20180305135914/http://ccea.org.uk/ |date=05 مارس 2018}}</ref> الحكومة الويلزية لديه المسؤولية عن [[التعليم في ويلز]]. يتم تدريس عدد كبير من الطلاب الويلزية سواء كليا أو إلى حد كبير في [[اللغة الويلزية]]، دروسا في الويلزية هي إلزامية لجميع حتى سن 16 عاما.<ref>[https://gov.wales/404 What will your child learn?] The Welsh Assembly Government. Retrieved 22 January 2010. {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20200406120219/https://gov.wales/404 |date=6 أبريل 2020}} {{وصلة مكسورة|تاريخ=2020-10-13|bot=JarBot}}</ref> وهناك خطط لزيادة توفير الويلزية المدارس المتوسطة كجزء من السياسة العامة. من خلق ويلز ثنائي اللغة تماما.

=== الرعاية الصحية ===
[[ملف:Royal Aberdeen Children's Hospital.jpg|تصغير|يسار|في أبردين الملكي للطفولة مستشفى، وNHS اسكتلندا متخصص مستشفى الأطفال]]

[[رعاية صحية|الرعاية الصحية]] في المملكة المتحدة هي مسألة وآلت كل بلد له نظامه الخاص من الرعاية الصحية الخاصة والممولة من القطاع العام، جنبا إلى جنب مع العلاجات البديلة، شاملة ومتكاملة. يتم توفير [[رعاية صحية|الرعاية الصحية]] العامة لجميع المقيمين في المملكة المتحدة دائم ومجاني في نقطة الحاجة، ويتم دفع ثمنها من الضرائب العامة. [[منظمة الصحة العالمية]]، في عام 2000، في المرتبة توفير الرعاية الصحية في المملكة المتحدة وأفضل 15 في [[أوروبا]] و18 في العالم.<ref name="Who2000">{{استشهاد بكتاب |محرر-الأخير =Haden |محرر-الأول= Angela |محرر2-الأخير =Campanini |محرر2-الأول =Barbara |عنوان =The world health report 2000 – Health systems: improving performance |سنة= 2000 |مكان =Geneva |ناشر=World Health Organisation |مسار= https://www.who.int/whr/2000/en/whr00_en.pdf |ردمك= 92-4-156198-X |تاريخ الوصول =5 July 2011| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20190626233920/https://www.who.int/whr/2000/en/whr00_en.pdf | تاريخ أرشيف = 26 يونيو 2019}}</ref><ref>{{استشهاد بدورية محكمة|مسار= http://pages.stern.nyu.edu/~wgreene/Statistics/WHO-COMP-Study-30.pdf |عنوان=Measuring overall health system performance for 191 countries |مؤلف=[[منظمة الصحة العالمية]] |ناشر=New York University |تاريخ الوصول=5 July 2011|مسار أرشيف= https://web.archive.org/web/20200218113823/http://pages.stern.nyu.edu/~wgreene/Statistics/WHO-COMP-Study-30.pdf|تاريخ أرشيف=2020-02-18}} {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20190411202333/http://pages.stern.nyu.edu/~wgreene/Statistics/WHO-COMP-Study-30.pdf |date=11 أبريل 2019}}</ref>

ويتم تنظيم الهيئات التنظيمية على أساس المملكة المتحدة على نطاق مثل المجلس الطبي العام، ومجلس التمريض والقبالة والمنظمات غير الحكومية القائمة على مثل الكليات الملكية. ومع ذلك، والمسؤولية السياسية والتنفيذية للرعاية الصحية تقع على عاتق المسؤولين التنفيذيين 4 الوطنية؛ الرعاية الصحية في انكلترا تقع على عاتق حكومة المملكة المتحدة، و[[رعاية صحية|الرعاية الصحية]] في [[أيرلندا الشمالية]] هو من مسؤولية السلطة التنفيذية أيرلندا الشمالية؛ الرعاية الصحية في اسكتلندا هو من مسؤولية الحكومة الاسكتلندية، و[[رعاية صحية|الرعاية الصحية]] في [[ويلز]] هي مسؤولية حكومة الجمعية الوطنية الويلزية. كل الخدمات الصحية الوطنية لديها سياسات وأولويات مختلفة، مما أدى إلى تناقضات.<ref>{{استشهاد بخبر |مسار= http://news.bbc.co.uk/2/hi/health/7586147.stm |عنوان= 'Huge contrasts' in devolved NHS |عمل=BBC News |تاريخ =28 August 2008| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20180722161741/http://news.bbc.co.uk/1/hi/health/7586147.stm | تاريخ أرشيف = 22 يوليو 2018}}</ref><ref>{{استشهاد بخبر |مسار= http://news.bbc.co.uk/2/hi/health/7149423.stm |عنوان =NHS now four different systems |عمل=BBC News |تاريخ =2 January 2008 |الأول=Nick |الأخير=Triggle| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20090403211931/http://news.bbc.co.uk/1/hi/health/7149423.stm | تاريخ أرشيف = 03 أبريل 2009}}</ref>

منذ [[1979]] تمت زيادة الإنفاق على الرعاية الصحية بشكل كبير لجعله أقرب إلى متوسط [[الاتحاد الأوروبي]].<ref>{{استشهاد بدورية محكمة|مسار=http://www.healthp.org/node/71|عنوان=The NHS from Thatcher to Blair |الأول=Peter |الأخير=Fisher |عمل=NHS Consultants Association |ناشر=International Association of Health Policy |اقتباس=The Budget... was even more generous to the NHS than had been expected amounting to an annual rise of 7.4% above the rate of inflation for the next 5 years. This would take us to 9.4% of GDP spent on health ie around EU average.| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20181001135500/http://www.healthp.org/node/71 | تاريخ أرشيف = 1 أكتوبر 2018}}</ref> والمملكة المتحدة تنفق حوالي 8,4 في المائة من ناتجها المحلي الإجمالي على [[رعاية صحية|الرعاية الصحية]]، والذي هو أقل من 0.5 نقطة مئوية في [[منظمة التعاون الاقتصادي]] ومتوسط التنمية وحول نقطة مئوية واحدة أقل من المتوسط في [[الاتحاد الأوروبي]].<ref>[http://www.oecd.org/health/health-systems/BriefingNoteUNITEDKINGDOM2012.pdf "OECD Health Data 2009 – How Does the United Kingdom Compare"]. Organisation for Economic Co-operation and Development. {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20111016174248/http://www.oecd.org/dataoecd/46/4/38980557.pdf |date=16 أكتوبر 2011}} {{وصلة مكسورة|تاريخ=2020-10-13|bot=JarBot}}</ref>

== الثقافة ==
{{مفصلة|ثقافة بريطانيا}}
وقد أثرت في ثقافة كل من المملكة المتحدة من قبل العديد من العوامل بما في ذلك: وضع جزيرة في البلاد؛ تاريخها [[ديمقراطية ليبرالية|الديمقراطية الليبرالية]] الغربية، وقوة كبرى، فضلا عن كونه اتحاد سياسي من أربع دول مع كل عناصر الحفاظ على التقاليد المتميزة والجمارك ورمزيته. ونتيجة لذلك من [[الإمبراطورية البريطانية]]، يمكن ملاحظة التأثير البريطاني في أنظمة اللغة والثقافة والقانونية للكثير من مستعمراتها السابقة، بما في ذلك [[أستراليا]] و[[كندا]] و[[الهند]] و[[جمهورية أيرلندا|أيرلندا]] و[[نيوزيلندا]] و[[جنوب إفريقيا|جنوب أفريقيا]] و[[الولايات المتحدة]]. وقد أدى تأثير جوهري الثقافية في المملكة المتحدة إلى وصفها بأنها «قوة عظمى الثقافية.»<ref>[http://britishpoliticssociety.no/British%20Politics%20Review%2001_2011.pdf "The cultural superpower: British cultural projection abroad"]. Journal of the British Politics Society, Norway. Volume 6. No. 1. Winter 2011 {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20171010105710/http://www.britishpoliticssociety.no/British%20Politics%20Review%2001_2011.pdf |date=10 أكتوبر 2017}}</ref><ref>{{استشهاد بخبر |مسار= https://www.theaustralian.com.au/news/opinion/cameron-has-chance-to-make-uk-great-again/story-e6frg6zo-1225866975992?nk=3ff7d79a5734df28bbafba27b8ccf04a-1597053896 |مؤلف=Sheridan, Greg |عنوان=Cameron has chance to make UK great again |تاريخ الوصول=20 May 2012 |عمل=The Australian |مكان =Sydney |تاريخ =15 May 2010| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20120120121359/http://www.theaustralian.com.au/news/opinion/cameron-has-chance-to-make-uk-great-again/story-e6frg6zo-1225866975992 | تاريخ أرشيف = 20 يناير 2012}}</ref>

=== الأدب ===
[[ملف:William Shakespeare Chandos Portrait.jpg|تصغير|يمين|في صورة شندوس، ويعتقد لتصوير [[وليم شكسبير|وليام شكسبير]]]]

'الأدب البريطاني "تشير إلى أدب المرتبطة مع المملكة المتحدة و[[جزيرة مان]] و[[جزر القناة الإنجليزية|جزر القنال]]. أدب معظم البريطانية في اللغة الإنجليزية. في عام 2005، ونشرت بعض الكتب 206000 في المملكة المتحدة في عام 2006 وأنها كانت أكبر ناشر للكتب في العالم.<ref name=Reuters>{{استشهاد بخبر |مؤلف=Goldfarb, Jeffrey |عنوان=Bookish Britain overtakes America as top publisher |مسار=http://www.redorbit.com/news/entertainment/499053/bookish_britain_overtakes_america_as_top_publisher/ |وكالة=Reuters |تاريخ=10 May 2006 |عمل=RedOrbit |مكان=Texas |مسار أرشيف=https://web.archive.org/web/20200406120123/https://web.archive.org/web/20080106093222/http://www.redorbit.com/news/entertainment/499053/bookish_britain_overtakes_america_as_top_publisher/ |تاريخ أرشيف=6 أبريل 2020 |تاريخ الوصول=9 أغسطس 2012 |حالة المسار=bot: unknown }}</ref>

وينظر على نطاق واسع الكاتب المسرحي والشاعر الإنكليزي [[وليم شكسبير|وليام شكسبير]] هو أعظم كاتب مسرحي في كل العصور،<ref>{{استشهاد ويب|مسار=https://www.britannica.com/biography/William-Shakespeare|عنوان=William Shakespeare (English author)|ناشر=Britannica Online encyclopedia|تاريخ الوصول=26 February 2006| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20150503171055/http://www.britannica.com:80/EBchecked/topic/537853/William-Shakespeare | تاريخ أرشيف = 3 مايو 2015}}</ref><ref>{{استشهاد بموسوعة |مسار=http://encarta.msn.com/encyclopedia_761562101/Shakespeare.html |مسار أرشيف=https://web.archive.org/web/20060209154055/http://encarta.msn.com/encyclopedia_761562101/Shakespeare.html |تاريخ أرشيف=9 February 2006 |عنوان=MSN Encarta Encyclopedia article on Shakespeare |تاريخ الوصول=26 February 2006}}</ref><ref>{{استشهاد بموسوعة |مسار=https://encyclopedia2.thefreedictionary.com/Shakespeare,+William |ناشر=Columbia Electronic Encyclopedia |عنوان= William Shakespeare |تاريخ الوصول=26 February 2006| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20191123151646/https://encyclopedia2.thefreedictionary.com/Shakespeare,+William | تاريخ أرشيف = 23 نوفمبر 2019}}</ref> وكما تم معاصريه [[كريستوفر مارلو]] و[[بن جونسون]] الذي عقد في التقدير المستمر. وفي الآونة الأخيرة فقد جمع بين الكتاب المسرحيين آلان Ayckbourn، [[هارولد بنتر]]، [[مايكل فراين]]، [[توم ستوبارد]] و[[ديفيد إدغار]] عناصر الواقعية والسوريالية والتطرف.

أبرز الكتاب الإنجليزية ما قبل الحداثة وأوائل [[العصر الحديث]] وتشمل [[جيفري تشوسر]] (14 قرن)، [[توماس مالوري]] (القرن 15)، [[توماس مور|والسير توماس مور]] (16 قرن)، و[[جون ميلتون]] (17 قرن). في القرن 18 وكان [[دانييل ديفو|دانيال ديفو]] (مؤلف [[روبنسون كروزو (رواية)|روبنسون كروزو]]) و[[صمويل ريتشاردسون|صموئيل ريتشاردسون]] رواد الرواية الحديثة. في القرن 19 هناك يتبع المزيد من الابتكار من قبل جين أوستن، والقوطية الروائي ماري شيلي، للأطفال كاتب [[لويس كارول]]، والأخوات برونتي، والاجتماعية الناشطة [[تشارلز ديكنز]]، والطبيعة [[توماس هاردي]]، و[[جورج إليوت]] واقعية، ورؤية الشاعر [[وليم بليك|وليام بليك]] ورومانسية الشاعر ويليام وردزورث. كتاب القرن 20 الإنجليزية ما يلي: الخيال العلمي الروائي ويلز، والكتاب من روديارد الأطفال كيبلينج الكلاسيكية، ميلن (خالق ويني، بو، و)، ورولد دال وبليتون إنيد، ومثيرة للجدل لورنس؛ الحداثية [[فرجينيا وولف|فيرجينيا وولف]]، والساخر ايفلين وو، ونبوية الروائي جورج أورويل، والروائيين شعبية دبليو سومرست موم، وغراهام غرين، وجريمة الكاتب أغاثا كريستي (الروائي الأكثر مبيعا في كل العصور);<ref>{{استشهاد بخبر|مسار=https://www.telegraph.co.uk/news/uknews/1505799/Mystery-of-Christies-success-is-solved.html |عنوان=Mystery of Christie's success is solved |تاريخ الوصول=14 November 2010| صحيفة=Daily Telegraph |تاريخ=19 December 2005 |مكان=London| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20180730150353/https://www.telegraph.co.uk/news/uknews/1505799/Mystery-of-Christies-success-is-solved.html | تاريخ أرشيف = 30 يوليو 2018}}</ref> ايان فليمينغ (مبتكر [[جيمس بوند]])؛ الشعراء إليوت، فيليب لاركن وتيد هيوز، وكتاب الخيال JRR تولكين، لويس CS وجي كي رولينغ.

[[ملف:Dickens by Watkins detail.jpg|تصغير|يسار|معدول|صورة فوتوغرافية من [[العصر الفيكتوري]] الروائي [[تشارلز ديكنز]]]]

المساهمات في اسكتلندا وتشمل المخبر الكاتب [[آرثر كونان دويل]] (الخالق من [[شرلوك هولمز|شيرلوك هولمز]])، والأدب الرومانسي من قبل [[والتر سكوت|السير والتر سكوت]]، الأطفال الكاتب JM باري، وملحمة مغامرات [[روبرت لويس ستيفنسون]]، والمحتفى به الشاعر [[روبرت برنز|روبرت بيرنز]]. وفي الآونة الأخيرة ساهم في الحداثة والقومية هيو ماكديرميد ونيل غان م إلى [[النهضة الإسكتلندية|عصر النهضة الاسكتلندي]]. تم العثور على أكثر التوقعات قاتمة في قصص [[إيان رانكين]] والنفسية رعب، كوميديا من البنوك ايان. وكانت عاصمة [[إسكتلندا|اسكتلندا]] و[[إدنبرة|ادنبره]] ومدينة لل[[يونسكو]] في جميع أنحاء العالم الأولى للأدب.<ref>[http://www.unesco.org/new/en/culture/themes/creativity/creative-industries/creative-cities-network/literature Edinburgh, UK appointed first UNESCO City of Literature] UNESCO. Retrieved 20 August 2008. {{webarchive|url=https://web.archive.org/web/20130624185606/http://www.unesco.org/new/en/culture/themes/creativity/creative-industries/creative-cities-network/literature/ |date=24 يونيو 2013}} {{استشهاد ويب |مسار=http://www.unesco.org/new/en/culture/themes/creativity/creative-industries/creative-cities-network/literature |عنوان=نسخة مؤرشفة |تاريخ الوصول=5 أكتوبر 2020 |تاريخ أرشيف=8 سبتمبر 2011 |مسار أرشيف=https://web.archive.org/web/20110908024214/http://portal.unesco.org/culture/en/ev.php-URL_ID=36908&URL_DO=DO_TOPIC&URL_SECTION=201.html |حالة المسار=bot: unknown}}</ref>

وتألف قصيدة بريطانيا أقدم المعروفة، Y Gododdin، في ريال الدجاجة Ogledd ([[كوريا الشمالية]] القديمة)، وعلى الأرجح في أواخر القرن 6. وقد كتب في Cumbric أو قديم الويلزية ويحتوي على أقرب إشارة معروفة إلى الملك آرثر.<ref>{{استشهاد ويب|مسار=http://www.bbc.co.uk/wales/history/sites/themes/society/language_poetry.shtml|عنوان=Early Welsh poetry|ناشر=BBC Wales|تاريخ الوصول=29 December 2010| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20190401024045/http://www.bbc.co.uk/wales/history/sites/themes/society/language_poetry.shtml | تاريخ أرشيف = 1 أبريل 2019}}</ref> من حوالي القرن السابع الميلادي، وقد فقد الاتصال بين ويلز وشمال قديم، والتركيز على [[اللغة الويلزية]] ثقافة تحولت إلى [[ويلز]]، حيث تم تطويرها من قبل أسطورة [[آرثر جفري|آرثر جيفري]] من مونموث.<ref>{{استشهاد بكتاب |مسار=http://books.google.com/?id=dKJiPyyTevgC&printsec=frontcover&dq=History+of+English+literature+from+Beowulf+to+Swinburne#v=onepage&q&f=false |عنوان=History of English Literature from Beowulf to Swinburne |مؤلف= Lang, Andrew |سنة=2003 |صفحة=42 |تاريخ الوصول=29 December 2010 |ردمك=978-0-8095-3229-2 |ناشر=Wildside Press |مكان=Holicong, PA |سنة النشر الأصلية=1913| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20200406120304/https://books.google.com/books?id=dKJiPyyTevgC&printsec=frontcover&dq=History+of+English+literature+from+Beowulf+to+Swinburne&hl=en#v=onepage&q&f=false | تاريخ أرشيف = 6 أبريل 2020}}</ref> شاعر ويلز في القرون الوسطى الأكثر شهرة، دافيد وليامز ا ف ب Gwilym (فلوريدا 1320-1370)، والشعر يتكون على المواضيع بما في ذلك الدين، والطبيعة والحب خصوصا. وينظر على نطاق واسع كواحد من أعظم شعراء أوروبا في عصره.<ref>{{استشهاد ويب|عنوان=Dafydd ap Gwilym |مسار=http://academi.org/dafydd-ap-gwilym-eng/ |اقتباس=Dafydd ap Gwilym is widely regarded as one of the greatest Welsh poets of all time, and amongst the leading European poets of the Middle Ages. |تاريخ الوصول=3 January 2011|ناشر=[[أكاديمي (شركة)]] |سنة=2011 |عمل=[[أكاديمي (شركة)]] website| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20161101131207/http://www.academi.org/dafydd-ap-gwilym-eng/ | تاريخ أرشيف = 1 نوفمبر 2016 |حالة المسار=dead}}</ref> وحتى أواخر القرن 19th وكان غالبية الأدب الويلزي في الويلزية والكثير من النثر والديني في شخصية. وينسب دانيال أوين والروائي باللغة الويلزية الأولى، نشر ريس لويس في عام 1885. والأكثر شهرة من الشعراء الأنجلو الويلزية كلاهما Thomases. أصبح ديلان توماس الشهيرة على جانبي [[المحيط الأطلسي]] في منتصف القرن 20. ويتذكر الكاتب سوانسي لشعره - له "لا تذهب لطيف إلى أن ليلة جيدة، الغضب، الغضب ضد الموت من الضوء". هو واحد من مقاطع ونقلت معظم من الآية اللغة الإنجليزية - ول 'مسرحية للأصوات' له، وكيل حليب وود. ورشحت الكنيسة تأثيرا في 'شاعر كاهن "ويلز والقومية الويلزية، RS توماس، لجائزة نوبل في الأدب عام 1996. الروائيين الويلزية الرائدة في القرن العشرين وتشمل [[ريتشارد روبرتس لويلين]] و[[كيت (توضيح)|كيت]].<ref>[http://newsalerts.bbc.co.uk/1/low/wales/551486.stm True birthplace of Wales's literary hero]. BBC News. Retrieved 28 April 2012 {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20200406120211/http://newscdn.bbc.net.uk/2/hi/uk_news/wales/551486.stm |date=6 أبريل 2020}}</ref><ref>[https://archive.is/20120724104228/www.bbc.co.uk/wales/northwest/halloffame/arts/kateroberts.shtml Kate Roberts: Biography]. BBC Wales. Retrieved 28 April 2012 {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20151105220850/https://archive.is/20120724104228/www.bbc.co.uk/wales/northwest/halloffame/arts/kateroberts.shtml |date=05 نوفمبر 2015}}</ref>

لقد عاش من الكتاب من جنسيات أخرى، وخاصة من [[دول الكومنولث]]، و[[جمهورية أيرلندا]] و[[الولايات المتحدة]]، وعملت في المملكة المتحدة. أمثلة كبيرة على مر القرون وتشمل [[جوناثان سويفت|جوناثان سويفت،]] [[أوسكار وايلد]]، [[برام ستوكر]]، [[جورج برنارد شو]]، [[جوزيف كونراد]]، TS إليوت، عزرا باوند، ومؤخرا كتاب بريطاني ولدوا في الخارج مثل [[كازو ايشيجورو]] و[[السير سلمان رشدي]].<ref>{{استشهاد بكتاب |مسار=http://books.google.com/?id=m0CUOYfTdrkC&pg=PA10&dq=jonathan+swift+move+to+england#v=onepage&q=jonathan%20swift%20move%20to%20england&f=false |عنوان=Gulliver's travels: complete, authoritative text with biographical and historical contexts, critical history, and essays from five contemporary critical perspectives |مؤلف=Swift, Jonathan; Fox, Christopher |ناشر=Macmillan | مكان = Basingstoke |ردمك= 978-0-333-63438-7 | سنة = 1995 |صفحة=10 |تاريخ الوصول=1 January 2011| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20200406120311/https://books.google.com/books?id=m0CUOYfTdrkC&pg=PA10&dq=jonathan+swift+move+to+england&hl=en#v=onepage&q=jonathan%20swift%20move%20to%20england&f=false | تاريخ أرشيف = 6 أبريل 2020}}</ref><ref>{{استشهاد بخبر |مسار=https://query.nytimes.com/mem/page.html?res=F10C12F9395517738DDDAA0A94DC405B828DF1D3&legacy=true&status=nf |عنوان=Bram Stoker. |صحيفة=The New York Times | صيغة = PDF |تاريخ الوصول=1 January 2011 |تاريخ=23 April 1912| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20140406222414/http://query.nytimes.com/mem/archive-free/pdf?res=F10C12F9395517738DDDAA0A94DC405B828DF1D3 | تاريخ أرشيف = 06 أبريل 2014|حالة المسار=dead}}</ref>

=== الموسيقى ===
[[ملف:The Fabs.JPG|تصغير|يمين|180px|[[البيتلز]] هي واحدة من أكثر الفرق الموسيقية نجاحاً تجارياً ونقدياً في [[تاريخ الموسيقى]]، وبيع أكثر من 600 مليون ألبوم على الصعيد الدولي.<ref name="Beatles sales">{{استشهاد ويب|مسار=http://www.emimusic.com/about/history/1960-1969/|عنوان=1960–1969|ناشر=EMI Group Ltd|تاريخ الوصول=31 May 2008| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20140425011032/http://www.emimusic.com/about/history/1960-1969/ | تاريخ أرشيف = 25 أبريل 2014}}</ref><ref name=McCartney>{{استشهاد بخبر |مسار=https://time.com/time/magazine/article/0,9171,975715-2,00.html |عنوان=Paul At Fifty |عمل=TIME | مكان = New York |تاريخ=8 June 1992| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20130518221715/http://www.time.com/time/magazine/article/0,9171,975715-2,00.html | تاريخ أرشيف = 18 مايو 2013| تاريخ الوصول =  أكتوبر 2020|حالة المسار=dead}}</ref><ref name="Guinness">[http://books.google.com/books?id=rdU1xtIWJz0C&q=The%20Beatles%20have%20sold%20around%201%20billion%20records%20and%20cassettes&dq=The%20Beatles%20have%20sold%20around%201%20billion%20records%20and%20cassettes&hl=en&ei=W-NXTf7kH8LAhAeHrYDRDA&sa=X&oi=book_result&ct=result&resnum=1&ved=0CDMQ6AEwAA Most Successful Group] ''[[موسوعة غينيس للأرقام القياسية]]'' 1999, p. 230. Retrieved 19 March 2011. {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20170402205339/https://books.google.com/books?id=rdU1xtIWJz0C&q=The%20Beatles%20have%20sold%20around%201%20billion%20records%20and%20cassettes&dq=The%20Beatles%20have%20sold%20around%201%20billion%20records%20and%20cassettes&hl=en&ei=W-NXTf7kH8LAhAeHrYDRDA&sa=X&oi=book_result&ct=result&resnum=1&ved=0CDMQ6AEwAA |date=02 أبريل 2017}}</ref>]]

أنماط مختلفة من الموسيقى الشعبية في المملكة المتحدة من الموسيقى الشعبية المحلية من [[إنجلترا]] و[[ويلز]] و[[إسكتلندا|اسكتلندا]] و[[أيرلندا الشمالية]] على المعادن الثقيلة. الملحنين بارزة من الموسيقى الكلاسيكية من المملكة المتحدة والدول التي سبقتها وتشمل [[ويليام بيرد|وليام بيرد]]، [[هنري برسل|هنري بورسيل]]، [[إدوارد إلجار|السير إدوارد إلغر]]، [[غوستاف هولست]]، [[آرثر سوليفان|السير آرثر سوليفان]] (الأكثر شهرة للعمل مع WS librettist [[السير جلبرت]])، [[ريف فون ويليامز|رالف فون وليامز]] [[بنجامين بريتن|وبنيامين بريتين]]، رائدة في الأوبرا البريطانية الحديثة. السير [[بيتر ماكسويل ديفيز]] هو واحد من الملحنين الذين يعيشون قبل كل شيء، وماجستير في الموسيقى الحالية للملكة. المملكة المتحدة هي أيضا موطن لذات الشهرة العالمية الأوركسترا السمفونية وجوقات مثل الأوركسترا السيمفونية بي بي سي، وجوقة لندن السمفونية. الموصلات بارزة تشمل السير سايمون راتل، Barbirolli جون والسير مالكولم سارجنت. بعض الملحنين فيلم درجة ملحوظة تشمل جون باري، كلينت مانسيل، مايك أولدفيلد، [[جون باول]]، [[ارمسترونغ كريج ديفيد أرنولد]]، [[جون مورفي]]، نورمان مونتي وهاري جريجسون ويليامز. جورج فريدريك هاندل، وعلى الرغم من مواليد الألمانية، المتجنس البريطانية<ref name="Handel">{{استشهاد ويب|مسار=https://www.parliament.uk/parliamentary_publications_and_archives/parliamentary_archives/handel_and_naturalisation.cfm|عنوان=British Citizen by Act of Parliament: George Frideric Handel|تاريخ=20 July 2009|ناشر=UK Parliament|تاريخ الوصول=11 September 2009| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20100423151554/http://www.parliament.uk/parliamentary_publications_and_archives/parliamentary_archives/handel_and_naturalisation.cfm | تاريخ أرشيف = 23 أبريل 2010 |حالة المسار=dead}}</ref> وكتبت بعض من أفضل أعمال له، مثل المسيح، في اللغة الإنجليزية.<ref>{{استشهاد بخبر |مسار=https://playbill.com:443/features/article/4236.html |عنوان=Handel all'inglese |الأخير=Andrews |الأول=John |تاريخ=14 April 2006 |عمل=Playbill | مكان = New York |تاريخ الوصول=11 September 2009| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20171010155208/http://www.playbillarts.com/features/article/4236.html | تاريخ أرشيف = 10 أكتوبر 2017}}</ref> أندرو لويد ويبر وحققت نجاحا تجاريا هائلا في جميع أنحاء العالم، وهو غزير ملحن من المسرح الموسيقي، والأشغال التي هيمنت على وست اند بلندن لعدد من السنوات، وسافرت إلى [[برودواي]] في [[نيويورك]].<ref>{{استشهاد بكتاب |مسار= http://books.google.com/books?id=AWaZ1LAFAZEC |عنوان= Sondheim and Lloyd-Webber: The new musical |تاريخ الوصول=20 August 2010 |ناشر=Chatto & Windus |مكان =London |سنة =2001 |مؤلف=Citron, Stephen |ردمك= 978-1-85619-273-6| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20190601174532/https://books.google.com/books?id=AWaZ1LAFAZEC | تاريخ أرشيف = 1 يونيو 2019}}</ref>

[[البيتلز]] لديها المبيعات الدولية من أكثر من مليار وحدة وهي الفرقة الأكثر مبيعا والأكثر تأثيرا في تاريخ الموسيقى الشعبية.<ref name="Beatles sales"/><ref name=McCartney/><ref name="Guinness"/><ref>{{استشهاد بخبر | مسار = https://www.belfasttelegraph.co.uk/entertainment/music/news/beatles-a-big-hit-with-downloads-28572672.html| عنوان = Beatles a big hit with downloads| صحيفة=Belfast Telegraph | تاريخ =25 November 2010|تاريخ الوصول=16 May 2011| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20130117074833/http://www.belfasttelegraph.co.uk/entertainment/music/news/beatles-a-big-hit-with-downloads-15013117.html | تاريخ أرشيف = 17 يناير 2013}}</ref> أخرى المساهمين البريطانيين البارزين إلى أثرت الموسيقى الشعبية على مدى آخر 50 سنوات وتشمل، و[[ذا رولينج ستونز|رولينغ ستونز]]، [[لد زبلين|ليد زيبلين]]، [[بينك فلويد]]، الملكة، وجيز النحلة، و[[إلتون جون]]، كل منهم لديهم مبيعات الرقم القياسي العالمي واسعة من 200 مليون أو أكثر من.<ref>{{استشهاد ببيان صحفي|مسار= http://www.emimusic.com/news/2009/singstar®-queen-to-be-launched-by-sony-computer-entertainment-europe/ |عنوان= British rock legends get their own music title for PlayStation3 and PlayStation2 |ناشر=[[إيمي (توضيح)|إيمي]] |تاريخ= 2 February 2009| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20140423012539/http://www.emimusic.com/news/2009/singstar®-queen-to-be-launched-by-sony-computer-entertainment-europe/ | تاريخ أرشيف = 23 أبريل 2014}}</ref><ref>{{استشهاد بخبر |مسار= https://www.telegraph.co.uk/news/celebritynews/2420707/Sir-Elton-John-honoured-in-Ben-and-Jerry-ice-cream.html |عنوان =Sir Elton John honoured in Ben and Jerry ice cream |صحيفة =The Daily Telegraph |تاريخ =17 July 2008 |الأول= Urmee |الأخير= Khan |مكان= London| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20080801175725/http://www.telegraph.co.uk/news/newstopics/celebritynews/2305273/Sir-Elton-John-honoured-in-Ben-and-Jerry-ice-cream.html | تاريخ أرشيف = 01 أغسطس 2008}}</ref><ref>{{استشهاد بخبر |مسار=https://www.telegraph.co.uk/news/uknews/1562875/Rock-group-Led-Zeppelin-to-reunite.html |عنوان=Rock group Led Zeppelin to reunite |صحيفة =The Daily Telegraph |تاريخ =19 April 2008 |مكان=London |الأول=Richard |الأخير=Alleyne |تاريخ الوصول=31 March 2010| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20180717053044/https://www.telegraph.co.uk/news/uknews/1562875/Rock-group-Led-Zeppelin-to-reunite.html | تاريخ أرشيف = 17 يوليو 2018}}</ref><ref>{{استشهاد بخبر|عنوان=Pink Floyd founder Syd Barrett dies at home |مسار=http://www.timesonline.co.uk/article/0,,2-2265034,00.html |صحيفة=The Times |مكان= London |تاريخ=11 July 2006 |الأول=Adam |الأخير=Fresco |تاريخ الوصول=31 March 2010| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20081008015449/http://www.timesonline.co.uk/article/0,,2-2265034,00.html | تاريخ أرشيف = 08 أكتوبر 2008}}</ref><ref>{{استشهاد بخبر |الأول=Kate |الأخير=Holton |عنوان=Rolling Stones sign Universal album deal |مسار=https://www.reuters.com/article/us-emi-rollingstones/rolling-stones-sign-universal-album-deal-idUSL1767761020080117 |وكالة=Reuters |تاريخ=17 January 2008 |تاريخ الوصول=26 October 2008| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20090801184803/http://www.reuters.com/article/entertainmentNews/idUSL1767761020080117 | تاريخ أرشيف = 01 أغسطس 2009}}</ref><ref name="مولد تلقائيا2">{{استشهاد بخبر |الأول=Tim |الأخير=Walker |عنوان=Jive talkin': Why Robin Gibb wants more respect for the Bee Gees |مسار=https://www.independent.co.uk/arts-entertainment/music/features/jive-talkin-why-robin-gibb-wants-more-respect-for-the-bee-gees-826116.html |عمل=The Independent |مكان= London |تاريخ=12 May 2008 |تاريخ الوصول=26 October 2008| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20111013215157/http://www.independent.co.uk/arts-entertainment/music/features/jive-talkin-why-robin-gibb-wants-more-respect-for-the-bee-gees-826116.html | تاريخ أرشيف = 13 أكتوبر 2011 |حالة المسار=dead}}</ref> وجوائز بريت هي جوائز BPI الموسيقية السنوية، وتشمل بعض من المتلقين البريطانية من المساهمة المتميزة في جائزة الموسيقى؛. [[منظمة الصحة العالمية]]، [[ديفيد بوي|ديفيد باوي]]، [[إريك كلابتون|اريك كلابتون]]، رود ستيوارت والشرطة.<ref>[https://www.theguardian.com/news/datablog/2012/feb/22/brit-awards-winners-list-2012 "Brit awards winners list 2012: every winner since 1977"]. The Guardian. Retrieved 28 February 2012 {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20130727064707/http://www.guardian.co.uk/news/datablog/2012/feb/22/brit-awards-winners-list-2012 |date=27 يوليو 2013}}</ref> أكثر حداثة أعمال الموسيقى في المملكة المتحدة التي كان لها نجاح دولي تشمل كولدبلاي، راديوهيد، واحة، موسى، ون دايركشن، ليتل مكس، سبايس جيرلز، ايمي واينهاوس وأديل.<ref>{{استشهاد ويب|مؤلف=Lewis Corner|مسار= https://www.digitalspy.com/music/a366130/adele-coldplay-biggest-selling-uk-artists-worldwide-in-2011/ |عنوان=Adele, Coldplay biggest-selling UK artists worldwide in 2011 |ناشر=Digital Spy |تاريخ=16 February 2012 |تاريخ الوصول=22 March 2012| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20150924150006/http://www.digitalspy.co.uk/music/news/a366130/adele-coldplay-biggest-selling-uk-artists-worldwide-in-2011.html | تاريخ أرشيف = 24 سبتمبر 2015}}</ref>

ومن المعروف أن عددا من مدن المملكة المتحدة لموسيقاهم. أعمال من ليفربول وكان أكثر عدد البياني المملكة المتحدة 1 ضرب الفردي للفرد الواحد (54) من أي مدينة أخرى في العالم.<ref name="Liverpool vs Stavanger">{{استشهاد بخبر |مسار=https://www.independent.co.uk/news/uk/this-britain/tale-two-cities-culture-liverpool-vs-stavanger-770076.html |عنوان=A tale of two cities of culture: Liverpool vs Stavanger |الأخير=Hughes |الأول=Mark |تاريخ=14 January 2008 |عمل=The Independent |تاريخ الوصول=2 August 2009 |مكان=London| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20180717053614/https://www.independent.co.uk/news/uk/this-britain/a-tale-of-two-cities-of-culture-liverpool-vs-stavanger-770076.html?r=RSS | تاريخ أرشيف = 17 يوليو 2018}}</ref> واعترف مساهمة غلاسكو للموسيقى في عام 2008 عندما سميت مدينة اليونسكو للموسيقى، واحدة من ثلاث مدن فقط في العالم على هذا الشرف.<ref>{{استشهاد بخبر |مسار=http://news.bbc.co.uk/2/hi/uk_news/scotland/glasgow_and_west/7570915.stm |عنوان=Glasgow gets city of music honour |عمل=BBC News |تاريخ=20 August 2008 |تاريخ الوصول=2 August 2009| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20200207160458/http://news.bbc.co.uk/1/hi/scotland/glasgow_and_west/7570915.stm | تاريخ أرشيف = 7 فبراير 2020}}</ref>

=== الفنون البصرية ===
[[ملف:Turner selfportrait.jpg|يسار|تصغير|150px|[[تيرنر (رسام)|ج. م. دبليو تيرنر]] الصورة الذاتية، زيت على قماش، ج. 1799]]

في تاريخ الفنون البصرية البريطانية تشكل جزءا من تاريخ الفن الغربي. الفنانين البريطانيين الرئيسية ما يلي: الرومانسيون [[وليم بليك|وليام بليك]]، [[جون كونستابل]]، وصموئيل بالمر [[تيرنر (رسام)|جاي أم تيرنر]]، والرسامين صورة السير [[جوشوا راينولدس|جوشوا رينولدز]]، [[لوسيان فرويد|وفرويد لوسيان]]، والمناظر الطبيعية الفنانين [[توماس غينزبرة|توماس غينزبورو]] وستيفن لوري، ورائد في الفنون والحرف حركة [[ويليام موريس]]، ورمزي رسام [[فرانسيس بيكون]]، والبوب الفنانين [[بيتر بليك]] و[[ريتشارد هاميلتون (رسام)|ريتشارد هاميلتون]] و[[ديفيد هوكني]]؛ التعاونية الثنائي جيلبرت وجورج، والفنان التجريدي هودجكين هوارد، والنحاتين [[أنتوني غورملي]]، أنيش كابور وهنري مور. خلال أواخر 1980s و1990s ساعد معرض ساتشي في لندن لجلب انتباه الرأي العام إلى مجموعة من الفنانين متعددة النوع الذي أصبح يعرف باسم «فنانين البريطانيين الشباب»: [[داميان هيرست]]، كريس أوفيلي، راشيل ايتريد، تريسي إمين، مارك والينغر، ستيف ماكوين، وسام تايلور وود والاخوة تشابمان هي من بين الأعضاء الأكثر شهرة لهذه الحركة المنبثقة.

الأكاديمية الملكية في لندن، وهي منظمة رئيسية لتعزيز الفنون البصرية في المملكة المتحدة. كبرى المدارس الفنية في المملكة المتحدة وتشمل: ستة المدرسة جامعة لندن للفنون، والذي يتضمن سنترال سانت مارتينز كلية للفنون والتصميم وتشيلسي كلية للفنون والتصميم، صاغة، جامعة لندن، ومدرسة سليد للفنون الجميلة (جزء من جامعة كوليدج في لندن)، ومدرسة غلاسكو للفنون، والكلية الملكية للفنون، ومدرسة روسكين الرسم والفنون الجميلة (جزء من [[جامعة أكسفورد]]). معهد كورتولد للفن هو مركز قيادة لتدريس تاريخ الفن. المعارض الفنية الهامة في المملكة المتحدة وتشمل المتحف الوطني، المتحف الوطني بالكاتب، بريطانيا تيت وتيت مودرن (الأكثر، وزار معرض الفنون الحديثة في العالم، مع نحو 4.7 مليون زائر في السنة).<ref>{{استشهاد بخبر |مسار=http://entertainment.timesonline.co.uk/tol/arts_and_entertainment/visual_arts/article7105032.ece | عنوان=The startling success of Tate Modern |تاريخ الوصول=19 January 2011| صحيفة=The Times| تاريخ=24 April 2010 |مكان=London |الأول=Stephen |الأخير=Bayley| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20110624094721/http://entertainment.timesonline.co.uk/tol/arts_and_entertainment/visual_arts/article7105032.ece | تاريخ أرشيف = 24 يونيو 2011}}</ref>

=== سينما ===
[[ملف:Alfred Hitchcock NYWTSm.jpg|تصغير|[[ألفريد هتشكوك|ألفريد هيتشكوك]]]]

وقد كان للمملكة المتحدة لها تأثير كبير على تاريخ السينما. مديري البريطاني [[ألفريد هتشكوك|ألفريد هيتشكوك]] و[[ديفيد لين]] من بين الانتقادات اللاذعة الأهم من ذلك كله وقتا،<ref>{{استشهاد ويب|مسار=https://www2.bfi.org.uk/greatest-films-all-time|عنوان=The Directors' Top Ten Directors|تاريخ الوصول=2 November 2010|ناشر=British Film Institute| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20120517155218/http://www.bfi.org.uk/sightandsound/topten/poll/directors-directors.html | تاريخ أرشيف = 17 مايو 2012}}</ref> مع مديري الهامة الأخرى بما في ذلك [[تشارلي تشابلن|تشارلي شابلن]]، [[مايكل باول]]، [[كارول ريد]] و[[ريدلي سكوت]].<ref>{{استشهاد ويب|مسار=http://www.screenonline.org.uk/people/id/462570/index.html|عنوان=Chaplin, Charles (1889–1977)|تاريخ الوصول=25 January 2011|ناشر=British Film Institute| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20180916155404/http://www.screenonline.org.uk/people/id/462570/index.html | تاريخ أرشيف = 16 سبتمبر 2018}}</ref><ref>{{استشهاد ويب|مسار=http://www.screenonline.org.uk/people/id/447167/index.html|عنوان=Powell, Michael (1905–1990)|تاريخ الوصول=25 January 2011|ناشر=British Film Institute| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20181016214930/http://www.screenonline.org.uk:80/people/id/447167/index.html | تاريخ أرشيف = 16 أكتوبر 2018}}</ref><ref>{{استشهاد ويب|مسار=http://www.screenonline.org.uk/people/id/459891/index.html|عنوان=Reed, Carol (1906–1976)|تاريخ الوصول=25 January 2011|ناشر=British Film Institute| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20180916155755/http://www.screenonline.org.uk/people/id/459891/index.html | تاريخ أرشيف = 16 سبتمبر 2018}}</ref><ref>{{استشهاد ويب|مسار=http://www.screenonline.org.uk/people/id/462413/index.html|عنوان=Scott, Sir Ridley (1937–)|تاريخ الوصول=25 January 2011|ناشر=British Film Institute| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20180926203802/http://www.screenonline.org.uk:80/people/id/462413/index.html | تاريخ أرشيف = 26 سبتمبر 2018}}</ref> الممثلين البريطانيين كثير شهرة عالمية والنجاح الحاسمة، بما في ذلك: [[جولي آندروز|جولي أندروز]]، [[ريتشارد فرانسيس برتون|ريتشارد بيرتون]]، [[مايكل كين]]، [[تشارلي تشابلن|شارلي شابلن]]، [[شون كونري]]، [[فيفيان لي]]، [[ديفيد نيفن]]، [[لورنس أوليفيه|لورنس أوليفييه]]، [[بيتر سلرز|بيتر سيلرز]] و[[كيت وينسليت|كيت وينسلت]].<ref>{{استشهاد ويب|مسار=http://www.screenonline.org.uk/people/id/446530/index.html|عنوان=Andrews, Julie (1935–)|تاريخ الوصول=11 December 2010|ناشر=British Film Institute| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20180916155707/http://www.screenonline.org.uk/people/id/446530/index.html | تاريخ أرشيف = 16 سبتمبر 2018}}</ref><ref>{{استشهاد ويب|مسار=http://www.screenonline.org.uk/people/id/472165/index.html|عنوان=Burton, Richard (1925–1984)|تاريخ الوصول=11 December 2010|ناشر=British Film Institute| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20181008105829/http://www.screenonline.org.uk:80/people/id/472165/index.html | تاريخ أرشيف = 8 أكتوبر 2018}}</ref><ref>{{استشهاد ويب|مسار=http://www.screenonline.org.uk/people/id/463342/index.html|عنوان=Caine, Michael (1933–)|تاريخ الوصول=11 December 2010|ناشر=British Film Institute| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20180916155611/http://www.screenonline.org.uk/people/id/463342/index.html | تاريخ أرشيف = 16 سبتمبر 2018}}</ref><ref>{{استشهاد ويب|مسار=http://www.screenonline.org.uk/people/id/462570/index.html|عنوان=Chaplin, Charles (1889–1977)|تاريخ الوصول=11 December 2010|ناشر=British Film Institute| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20180916155404/http://www.screenonline.org.uk/people/id/462570/index.html | تاريخ أرشيف = 16 سبتمبر 2018}}</ref><ref>{{استشهاد ويب|مسار=http://www.screenonline.org.uk/people/id/455509/index.html|عنوان=Connery, Sean (1930–)|تاريخ الوصول=11 December 2010|ناشر=British Film Institute| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20181018185407/http://www.screenonline.org.uk:80/people/id/455509/index.html | تاريخ أرشيف = 18 أكتوبر 2018}}</ref><ref>{{استشهاد ويب|مسار=http://www.screenonline.org.uk/people/id/488753/index.html|عنوان=Leigh, Vivien (1913–1967)|تاريخ الوصول=11 December 2010|ناشر=British Film Institute| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20180916155645/http://www.screenonline.org.uk/people/id/488753/index.html | تاريخ أرشيف = 16 سبتمبر 2018}}</ref><ref>{{استشهاد ويب|مسار=http://www.screenonline.org.uk/people/id/458293/index.html|عنوان=Niven, David (1910–1983)|تاريخ الوصول=11 December 2010|ناشر=British Film Institute| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20180916155426/http://www.screenonline.org.uk/people/id/458293/index.html | تاريخ أرشيف = 16 سبتمبر 2018}}</ref><ref>{{استشهاد ويب|مسار=http://www.screenonline.org.uk/people/id/450224/index.html|عنوان=Olivier, Laurence (1907–1989)|تاريخ الوصول=11 December 2010|ناشر=British Film Institute| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20181017085857/http://www.screenonline.org.uk:80/people/id/450224/index.html | تاريخ أرشيف = 17 أكتوبر 2018}}</ref><ref>{{استشهاد ويب|مسار=http://www.screenonline.org.uk/people/id/461941/index.html|عنوان=Sellers, Peter (1925–1980)|تاريخ الوصول=11 December 2010|ناشر=British Film Institute| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20180916155421/http://www.screenonline.org.uk/people/id/461941/index.html | تاريخ أرشيف = 16 سبتمبر 2018}}</ref><ref>{{استشهاد ويب|مسار=http://www.screenonline.org.uk/people/id/489012/index.html|عنوان=Winslet, Kate (1975–)|تاريخ الوصول=11 December 2010|ناشر=British Film Institute| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20180916155611/http://www.screenonline.org.uk/people/id/489012/index.html | تاريخ أرشيف = 16 سبتمبر 2018}}</ref> وقد تم إنتاج بعض من أكثر الأفلام الناجحة تجاريا في كل العصور في المملكة المتحدة، بما في ذلك الامتيازات 2 الفيلم أعلى الإيرادات ([[هاري بوتر]] و[[جيمس بوند]]).<ref>{{استشهاد بخبر |مسار=https://www.theguardian.com/film/2007/sep/11/jkjoannekathleenrowling |عنوان=Harry Potter becomes highest-grossing film franchise |تاريخ الوصول=2 November 2010 |عمل=The Guardian |تاريخ =11 September 2007 |مكان =London| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20130726031512/http://www.guardian.co.uk/film/2007/sep/11/jkjoannekathleenrowling | تاريخ أرشيف = 26 يوليو 2013}}</ref> إيلينغ استوديوهات له المطالبة إلى كونها الأقدم في استوديو سينمائي يعمل بشكل مستمر في العالم.<ref>{{استشهاد ويب|مسار=https://ealingstudios.com/EalingStudios/history_home.html |عنوان=History of Ealing Studios |ناشر=Ealing Studios |تاريخ الوصول=5 June 2010| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20130726040738/http://www.ealingstudios.com/EalingStudios/history_home.html | تاريخ أرشيف = 26 يوليو 2013 |حالة المسار=dead}}</ref>

على الرغم من تاريخ طويل من إنتاج مهمة وناجحة، وكثيرا ما كانت هذه الصناعة التي تتميز الجدل حول هويتها ومستوى النفوذ الأميركي والأوروبي. الأفلام البريطانية العديد من الإنتاج المشترك مع المنتجين الأمريكي، وغالبا ما تستخدم على حد سواء الجهات البريطانية والأمريكية، والجهات الفاعلة البريطاني تتميز بانتظام في أفلام [[هوليوود]]. وقد وضعت العديد من أفلام هوليوود الناجحة في بريطانيا القصص، والناس أو الأحداث، بما في ذلك [[تيتانيك (فيلم 1997)|تيتانيك}}، و[[سيد الخواتم]]، [[قراصنة الكاريبي (سلسلة أفلام)|قراصنة الكاريبي}}، و"دورة اللغة الإنجليزية" من أفلام [[شركة والت ديزني|ديزني]] المتحركة والتي تشمل، [[أليس في بلاد العجائب (رواية)|أليس في بلاد العجائب]]، [[بيتر بان]] و[[روبن غطاء محرك السيارة]].<ref name="مولد تلقائيا2"/>

في عام 2009 فيلم بريطاني حقق حوالي 2 مليار دولار في جميع أنحاء العالم، وحققت حصة في السوق تبلغ حوالي 7% على المستوى العالمي و17% في المملكة المتحدة.<ref name=statistics>{{استشهاد ويب|مسار=http://www.ukfilmcouncil.org.uk/vitalstats|عنوان=UK film – the vital statistics|تاريخ الوصول=22 October 2010|ناشر=UK Film Council| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20160415153540/http://www.ukfilmcouncil.org.uk/vitalstats | تاريخ أرشيف = 15 أبريل 2016}}</ref> المملكة المتحدة شباك التذاكر الاستيلاء بلغت 944000000 £ في عام 2009، مع حوالي 173,000,000 القبول.<ref name=statistics/> وقد أنتجت المعهد البريطاني للأفلام على مرتبة استطلاع ما تعدّه من أعظم 100 فيلم بريطاني من كل وقت، وأعلى BFI 100 فيلم بريطاني.<ref>{{استشهاد ويب|مسار= https://www2.bfi.org.uk/explore-film-tv |ناشر= British Film Institute |عنوان= The BFI 100 |تاريخ=6 September 2006| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20120517160653/http://www.bfi.org.uk/features/bfi100/1-10.html | تاريخ أرشيف = 17 مايو 2012}}</ref> السنوي السينمائي جوائز الأكاديمية البريطانية، الذي استضافته الأكاديمية البريطانية للأفلام والفنون التلفزيونية، هي ما يعادل البريطانية من جوائز الأوسكار.<ref>{{استشهاد بخبر |مسار= http://news.bbc.co.uk/2/hi/entertainment/1190562.stm |عنوان= Baftas fuel Oscars race |تاريخ الوصول=14 February 2011 |عمل=BBC News |تاريخ=26 February 2001| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20130726134342/http://news.bbc.co.uk/1/hi/entertainment/1190562.stm | تاريخ أرشيف = 26 يوليو 2013}}</ref>

=== وسائل الإعلام ===
[[ملف:Bbc broadcasting house front.jpg|تصغير|يسار|البث البيت، لندن، المقر الرئيسي لهيئة الإذاعة البريطانية]]

[[بي بي سي]]، التي تأسست في عام [[1922]]، هو في المملكة المتحدة التي تمولها الحكومة الإذاعة والتلفزيون والإنترنت هيئة الإذاعة والتلفزيون، والإذاعة هي أقدم وأكبر في العالم. تعمل العديد من التلفزيون ومحطات الإذاعة في المملكة المتحدة والخارج، وخدماتها المحلية تمول من رخصة تلفزيون.<ref name="MediaNewsline">{{استشهاد بدورية محكمة|الأخير= Newswire7 |عنوان=BBC: World's largest broadcaster & Most trusted media brand |صحيفة= Media Newsline |تاريخ= 13 August 2009 |مسار= http://www.medianewsline.com/news/151/ARTICLE/4930/2009-08-13.html |مسار أرشيف= http://www.webcitation.org/5zVS8t2sR |تاريخ أرشيف=17 June 2011}}</ref><ref>{{استشهاد ويب |عنوان= TV Licence Fee: facts & figures |ناشر= BBC Press Office |تاريخ= April 2010 |مسار= http://www.bbc.co.uk/pressoffice/keyfacts/stories/licencefee.shtml |مسار أرشيف= http://www.webcitation.org/5zVSwSITq| تاريخ أرشيف =17 June 2011|حالة المسار=dead}}</ref> الجهات الفاعلة الرئيسية الأخرى في وسائل الإعلام في المملكة المتحدة وتشمل ITV المجلس التشريعي البريطاني، التي تدير 11 من محطات البث التلفزيوني 15 الإقليمية التي تشكل شبكة ITV,<ref>{{استشهاد ويب |عنوان= Publications & Policies: The History of ITV |ناشر=ITV |مسار= https://www.itv.com/aboutitv/publications-policies/ |مسار أرشيف= http://www.webcitation.org/5zVTPxDEI |تاريخ أرشيف=17 June 2011|حالة المسار=dead}}</ref> ونيوز كوربوريشن، التي تمتلك عددا من الصحف الوطنية من خلال أخبار عالمية مثل الصحيفة الشعبية الأكثر شعبية الشمس وأطول الراسخة اليومية «القطع الكبير» ذي تايمز،<ref>{{استشهاد ويب |عنوان= Publishing |ناشر= News Corporation |مسار= https://newscorp.com/operations/publishing.html |مسار أرشيف= http://www.webcitation.org/5zVXpU10Z |تاريخ أرشيف=17 June 2011}}</ref> وكذلك عقد حصة كبيرة في البث الفضائي سكاي التلفزيونية البريطانية.<ref>{{استشهاد ويب |عنوان= Direct Broadcast Satellite Television |ناشر= News Corporation |مسار= https://newscorp.com/operations/dbst.html |مسار أرشيف= http://www.webcitation.org/5zVY0iZ5c |تاريخ أرشيف=17 June 2011|حالة المسار=dead}}</ref> لندن تسيطر على قطاع الإعلام في المملكة المتحدة:. تستند إلى حد كبير الصحف الوطنية والإذاعة والتلفزيون هناك، على الرغم من أن مانشستر هو أيضا مهمة المركز الوطني للاعلام. ادنبره وغلاسكو، وكارديف، هي مراكز مهمة لإنتاج الصحف والإذاعة في اسكتلندا وويلز على التوالي.<ref>William, D. (2010). [http://books.google.com/books?id=7yg45P35KDMC&printsec=frontcover&dq=William,+UK+Cities:+A+Look+at+Life+and+Major+Cities+in+England,+Scotland,+Wales+and+Northern+Ireland&hl=En&ei=Ej77TY2jG9Or8QPui8mqCQ&sa=X&oi=book_result&ct=book-thumbnail&resnum=1&ved=0CDAQ6wEwAA#v=onepage&q&f=false ''UK Cities: A Look at Life and Major Cities in England, Scotland, Wales and Northern Ireland'']. Eastbourne: Gardners Books. ISBN 978-9987-16-021-1, pp. 22, 46, 109 and 145. {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20161225014754/https://books.google.com/books?id=7yg45P35KDMC&printsec=frontcover&dq=William,+UK+Cities:+A+Look+at+Life+and+Major+Cities+in+England,+Scotland,+Wales+and+Northern+Ireland&hl=En&ei=Ej77TY2jG9Or8QPui8mqCQ&sa=X&oi=book_result&ct=book-thumbnail&resnum=1&ved=0CDAQ6wEwAA|date=25 ديسمبر 2016}}</ref> وقطاع النشر في المملكة المتحدة، بما في ذلك الكتب، والأدلة وقواعد البيانات والصحف والمجلات ووسائل الإعلام الأعمال التجارية، والصحف ووكالات الأنباء، لديها دوران مجتمعة من حوالي £ 20 مليار وتوظف حوالي 167000 نسمة.<ref>{{استشهاد ويب |عنوان= Publishing |ناشر= Department of Culture, Media and Sport |مسار= https://www.gov.uk/business-and-industry/media-and-creative-industries |مسار أرشيف =http://www.webcitation.org/5zVhIk6SY| تاريخ أرشيف =17 June 2011}}</ref>

في عام 2009 أشارت التقديرات إلى أن الأفراد الذين ينظر في المتوسط 3,75 ساعة من التلفاز يوميا و2،81 ساعة من الراديو. في تلك السنة بلغت الرئيسية [[بي بي سي]] الخدمة العامة قنوات البث ل28.4% المقدرة للجميع مشاهدة التلفزيون، وثلاث قنوات رئيسية مستقلة تمثل 29.5٪، والأقمار الصناعية ذات أهمية متزايدة وغيرها من القنوات الرقمية ل42.1% المتبقية.<ref>[[أوفكوم]] [https://www.ofcom.org.uk/__data/assets/pdf_file/0013/25222/cmr_2010_final.pdf "Communication Market Report 2010"], 19 August 2010, pp. 97, 164 and 191, retrieved 17 June 2011. {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20160415155100/http://stakeholders.ofcom.org.uk/binaries/research/cmr/753567/CMR_2010_FINAL.pdf |date=15 أبريل 2016}}</ref> من المبيعات. وتراجعت الصحف منذ 1970s وفي عام 2009 42% من الناس عن قراءة الصحف اليومية الوطنية.<ref>{{استشهاد ويب |عنوان= Social Trends: Lifestyles and social participation |ناشر= Office for National Statistics |تاريخ=16 February 2010 |مسار= https://www.ons.gov.uk/ |مسار أرشيف= http://www.webcitation.org/5zVhuudFT |تاريخ أرشيف =17 June 2011}}</ref> وفي عام 2010 82.5% من سكان المملكة المتحدة ومستخدمي الإنترنت، وهي أعلى نسبة بين 20 بلدا مع عدد أكبر من إجمالي المستخدمين في في تلك السنة.<ref>{{استشهاد ويب |عنوان= Top 20 countries with the highest number of Internet users |ناشر= Internet World Stats |مسار= http://www.internetworldstats.com/top20.htm |مسار أرشيف= http://www.webcitation.org/5zVi9vpVQ |تاريخ أرشيف=17 June 2011}}</ref>

=== الفلسفة ===
والمملكة المتحدة وتشتهر تقليد 'التجريبيه البريطانية، وهي فرع من فلسفة المعرفة التي تنص على أن المعرفة فقط التحقق من خبرة صالحة، و«الفلسفة الاسكتلندية، التي يشار إليها أحيانا باسم» مدرسة اسكتلندية من الحس السليم.<ref>{{استشهاد بكتاب |مسار= https://www.rrbltd.co.uk/bibliographies/scottish_v5_bibliog.pdf |عنوان= A bibliography of Scottish common sense philosophy: Sources and origins |تاريخ الوصول =17 December 2010 |محرر= Fieser, James |ناشر=Thoemmes Press |مكان =Bristol |سنة=2000| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20191125113055/https://www.rrbltd.co.uk/bibliographies/scottish_v5_bibliog.pdf | تاريخ أرشيف = 25 نوفمبر 2019}}</ref> أشهر الفلاسفة التجريبيه البريطانية [[جون لوك]]، [[جورج بيركلي]] و{{فصع}}[[ديفيد هيوم]]، في حين دوجالد ستيوارت، [[توماس ريد]] [[وليم روان هاملتون|ويليام هاملتون]] كانت الأسس الرئيسية لل«الحس السليم» الاسكتلندية المدرسة. اثنين من البريطانيين والملاحظ أيضا لنظرية المنفعة الفلسفة الأخلاقية، واستخدم لأول مرة من قبل [[جيرمي بنثام]] في وقت لاحق من قبل جون ستيوارت ميل في النفعية عمله قصيرة.<ref>{{استشهاد بكتاب |مسار=http://books.google.com/?id=s7y5MJOuN30C&pg=PA66&dq=jeremy+bentham+utilitarianism#v=onepage&q=jeremy%20bentham%20utilitarianism&f=false |عنوان=Moral Problems in Medicine: A Practical Coursebook |مؤلف=Palmer, Michael |ناشر=Lutterworth Press | مكان = Cambridge |سنة=1999 |ردمك= 978-0-7188-2978-0 |صفحة=66 |تاريخ الوصول=30 December 2010| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20200406120319/https://books.google.com/books?id=s7y5MJOuN30C&pg=PA66&dq=jeremy+bentham+utilitarianism&hl=en#v=onepage&q=jeremy%20bentham%20utilitarianism&f=false | تاريخ أرشيف = 6 أبريل 2020}}</ref><ref>{{استشهاد بكتاب |مسار=http://books.google.com/?id=8A4xLnzfqYwC&pg=PA82&dq=john+stuart+mill+biography+utilitarianism#v=onepage&q&f=false |عنوان=Utilitarianism |مؤلف=Scarre, Geoffrey |ناشر=Routledge | مكان = London |سنة=1995 |صفحة=82 |تاريخ الوصول=30 December 2010 |ردمك= 978-0-415-12197-2| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20200406120240/https://books.google.com/books?id=8A4xLnzfqYwC&pg=PA82&dq=john+stuart+mill+biography+utilitarianism&hl=en#v=onepage&q&f=false | تاريخ أرشيف = 6 أبريل 2020}}</ref> الفلاسفة البارزين أخرى من المملكة المتحدة والنقابات والبلدان التي سبقتها وتشمل المطالبون scotus، Lilburne جون، [[ماري وولستونكرافت]]، السير [[فرانسيس بيكون]]، [[آدم سميث]]، [[توماس هوبز]]، [[وليم الأوكامي|ويليام أوف أكهام]]، [[بيرتراند راسل]]، وAJ «فريدي» آير. المولودين في الخارج الفلاسفة الذين استقروا في المملكة المتحدة وتشمل أشعيا برلين، كارل ماركس، كارل بوبر وودفيج فيتجنشتاين.

=== الرياضة ===
[[ملف:Wembley Stadium, illuminated.jpg|تصغير|[[ملعب ويمبلي]]، لندن: واحد من اغلى الملاعب التي بنيت من أي وقت مضى<ref name="Daily Mail - stadium ready">{{استشهاد بخبر |تاريخ=9 March 2007 |مسار=http://www.dailymail.co.uk/news/article-441182/Wembley-kick-Stadium-ready-England-play-game-fortnight.html |عنوان=Wembley kick-off: Stadium is ready and England play first game in fortnight |عمل=Daily Mail |مكان=London |تاريخ الوصول=19 March 2007 |الأول= Christian |الأخير= Gysin| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20161101093111/http://www.dailymail.co.uk/news/article-441182/Wembley-kick-Stadium-ready-England-play-game-fortnight.html | تاريخ أرشيف = 01 نوفمبر 2016}}</ref>]]

كل من الأمم الصفحة الرئيسية لديها قناعاتها نظام الجمعيات، والمنتخب الوطني والدوري المحلي لكرة القدم، على الرغم من النوادي القليلة اللعب خارج نظم بلادهم الخاصة لمجموعة متنوعة من الأسباب التاريخية واللوجستي. [[إنجلترا|انكلترا]] و[[إسكتلندا|اسكتلندا]] و[[ويلز]] و[[أيرلندا الشمالية]] على المنافسة، دول منفصلة في المنافسة الدولية، ونتيجة لذلك، و[[بريطانيا العظمى]] سابقا لا تنافس كفريق واحد في أحداث [[كرة القدم]] في دورة [[الألعاب الأولمبية]].<ref>{{استشهاد بخبر |مسار=http://news.bbc.co.uk/sport2/hi/olympics/football/7529807.stm |عنوان=Why is there no GB Olympics football team? |عمل=BBC Sport |تاريخ=5 August 2008 |تاريخ الوصول=31 December 2010| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20090118185227/http://news.bbc.co.uk/sport1/hi/olympics/football/7529807.stm | تاريخ أرشيف = 18 يناير 2009}}</ref> تم تجميع بريطانيا العظمى فريق كرة القدم الأولمبي على تنافس في [[الألعاب الأولمبية الصيفية 2012|ألعاب لندن الأولمبية لعام 2012]] من قبل اتحاد كرة القدم. و[[اللغة الاسكتلندية|الاسكتلندية]] و[[اللغة الويلزية|الويلزية]] [[منتخب أيرلندا الشمالية لكرة القدم|والأيرلندية الشمالية]] لكرة القدم رفض المشاركة، خشية ان يؤدي إلى تقويض وضعهم المستقل - وهو خوف تؤكده سيب بلاتر رئيس الفيفا.<ref>{{استشهاد بخبر|مسار=http://news.bbc.co.uk/sport2/hi/olympics/football/7286011.stm |عنوان=Blatter against British 2012 team |عمل=BBC News |تاريخ=9 March 2008 |تاريخ الوصول=2 April 2008| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20081224160342/http://news.bbc.co.uk/sport1/hi/olympics/football/7286011.stm | تاريخ أرشيف = 24 ديسمبر 2008}}</ref>

[[ملف:Inside the Millennium Stadium, Cardiff.jpg|تصغير|يمين|في [[ملعب الألفية]]، [[كارديف]]، فتح باب [[كأس العالم للرغبي 1999|1999 كأس العالم للرغبي]]]]

اخترع لعبة [[كريكت|الكريكيت]] في إنجلترا. فريق الكريكيت انكلترا، والتي تسيطر عليها إنجلترا وويلز مجلس الكريكيت،<ref>[http://www.ecb.co.uk/ecb/about-ecb/ About ECB] England and Wales Cricket Board. Retrieved 4 August 2008. {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20160920204632/http://www.ecb.co.uk/ecb/about-ecb |date=20 سبتمبر 2016}}</ref> هو الفريق الوحيد الوطنية في المملكة المتحدة مع حالة اختبار. وينتمي أعضاء الفريق من الجانبين مقاطعة الرئيسية، وتشمل كلا من لاعبي الإنجليزية والويلزية. لعبة الكريكيت يختلف من حيث كرة القدم و[[رغبي (رياضة)|الركبي]] ويلز وإنجلترا الفرق الميدانية وطنية منفصلة، على الرغم من أن ويلز كان قد أوفد فريق الخاص بها في الماضي. لقد لعبت لاعبين الأيرلندية والاسكتلندية لإنجلترا لأن أيا اسكتلندا أيرلندا ولا تتمتع بمركز الاختبار ولقد بدأت مؤخرا فقط للعب في مسابقات دولية ليوم واحد.<ref>{{استشهاد بخبر |مسار=https://www.scotsman.com/news |عنوان=Howzat happen? England fields a Gaelic-speaking Scotsman in Ashes |صحيفة=The Scotsman |تاريخ=4 August 2009 |تاريخ الوصول=30 December 2010 |مكان=Edinburgh |الأول=Martyn |الأخير=McLaughlin| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20110726172315/http://news.scotsman.com/scotland/Howzat-happen-England-fields-.5519537.jp | تاريخ أرشيف = 26 يوليو 2011}}</ref><ref>{{استشهاد بخبر |مسار=http://news.bbc.co.uk/sport2/hi/cricket/england/6149210.stm |عنوان=Uncapped Joyce wins Ashes call up |عمل=BBC Sport |تاريخ الوصول=30 December 2010 |تاريخ=15 November 2006| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20200201163717/http://news.bbc.co.uk/sport1/hi/cricket/england/6149210.stm | تاريخ أرشيف = 1 فبراير 2020}}</ref> اسكتلندا، بريطانيا (ويلز)، وأيرلندا لديها (بما في ذلك [[أيرلندا الشمالية]]) وتنافس في كأس العالم للكريكيت، مع إنجلترا الوصول إلى نهائيات كأس العالم في ثلاث مناسبات. هناك بطولة دوري المحترفين في الأندية التي تمثل 17 محافظة الإنجليزية و1 مقاطعة الويلزية تنافس.<ref>{{استشهاد ويب |مسار=https://www.bbc.co.uk/news/wales/south_east_wales |عنوان=Glamorgan |ناشر=BBC South East Wales | تاريخ = August 2009 |تاريخ الوصول=30 December 2010| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20120726030056/http://www.bbc.co.uk:80/wales/southeast/sites/history/pages/counties_glamorgan.shtml | تاريخ أرشيف = 26 يوليو 2012}}</ref> دوري الرجبي هي الرياضة الشعبية في بعض المناطق في المملكة المتحدة. كان مصدره في هدرسفيلد ويتم لعب بشكل عام في شمال بريطانيا.<ref>{{استشهاد بكتاب|مسار=http://books.google.com/?id=7rY2tVBypH0C&pg=PA27&dq=rugby+league+started+in+huddersfield#v=onepage&q&f=false |عنوان=Professional identities: policy and practice in business and bureaucracy |ردمك= 978-1-84545-054-0 |مؤلف=Ardener, Shirley |ناشر=Berghahn |مكان =New York |سنة=2007 |صفحة=27 |تاريخ الوصول=30 December 2010| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20200406120336/https://books.google.com/books?id=7rY2tVBypH0C&pg=PA27&dq=rugby+league+started+in+huddersfield&hl=en#v=onepage&q&f=false | تاريخ أرشيف = 6 أبريل 2020}}</ref> وحيد «بريطانيا العظمى ليونز» الفريق كان قد شارك في كأس العالم للرجبي الجامعة والألعاب مباراة الاختبار، ولكن هذا الموقف تغير في عام 2008 عندما انكلترا واسكتلندا وأيرلندا وتنافس على أنها منفصلة الأمم.<ref>{{استشهاد ويب|مسار=http://www.rlwc08.com/|عنوان=Official Website of Rugby League World Cup 2008| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20190222054117/http://www.rlwc08.com/ | تاريخ أرشيف = 22 فبراير 2019}}</ref> لا تزال بريطانيا العظمى كما يتم الاحتفاظ المنتخب الوطني الكامل لجولات رماد ضد [[أستراليا]] و[[نيوزيلندا]] و[[فرنسا]]. دوري السوبر هو أعلى مستوى من دوري الرجبي المهنية في المملكة المتحدة و[[أوروبا]]. وتتكون من 11 فريقا من شمال [[إنجلترا]]، 1 من [[لندن]]، 1 من [[ويلز]]، و1 من [[فرنسا]].

بطولة الدول الست، لعبت بين الأمم الصفحة الرئيسية، فضلا عن [[إيطاليا]] و[[فرنسا]]، هو رئيس الوزراء البطولة الدولية اتحاد الركبي في نصف الكرة الشمالي. الهيئات الرياضية التي تنظم في [[إنجلترا|انكلترا]] و[[إسكتلندا|اسكتلندا]] و[[ويلز]] و[[جمهورية أيرلندا|أيرلندا]] وتنظيم وتنظيم لعبة على حدة. كل دولة لديها فريق دولي رفيعي المستوى.<ref>{{استشهاد بكتاب|مسار=http://books.google.com/?id=0-IiowvNomMC&pg=PA95&dq=rugby+union+six+nations+tournament#v=onepage |عنوان=The Girlfriends Guide to Rugby |مؤلف=Louw, Jaco; Nesbit, Derrick |ناشر=South Publishers | مكان = Johannesburg |سنة=2008 |تاريخ الوصول=31 December 2010 |ردمك= 978-0-620-39541-0| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20200406120326/https://books.google.com/books?id=0-IiowvNomMC&pg=PA95&dq=rugby+union+six+nations+tournament&hl=en#v=onepage | تاريخ أرشيف = 6 أبريل 2020}}</ref> ويتم منح أي من الأمم الصفحة الرئيسية للتغلب على الثلاثة الآخرين في هذه البطولة على التاج الثلاثي.<ref>{{استشهاد ويب|مسار=https://www.sixnationsrugby.com/en/championship-information_trophies_triple-crown.php |عنوان=Triple Crown |عمل=RBS 6 Nations |تاريخ الوصول=6 March 2011| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20131206213734/http://www.rbs6nations.com/en/championship-information_trophies_triple-crown.php | تاريخ أرشيف = 6 ديسمبر 2013}}</ref>

[[ملف:Centre Court roof.jpg|تصغير|في [[والبطولات، ويمبلدون|بطولة ويمبلدون]] بطولات، وهو [[البطولات الاربع الكبرى (كرة المضرب)|البطولات الاربع الكبرى]] تقام بطولة للتنس، في [[ويمبلدون، لندن]] شهر يونيو من كل أو يوليو]]

لعبة التنس نشأت أولا في [[برمنغهام|مدينة برمنغهام]] بين 1859 و1865. والبطولات، ويمبلدون للتنس هي الأحداث الدولية التي عقدت في ويمبلدون في جنوب لندن كل صيف، وتعدّ الحدث الأكثر شهرة في تقويم كرة المضرب العالمية. السنوكر هي واحدة من صادرات المملكة المتحدة الرياضية شعبية، مع بطولة العالم التي تقام سنويا في شيفيلد.<ref>{{استشهاد بخبر |مسار=http://news.bbc.co.uk/sport2/hi/other_sports/snooker/6288739.stm |عنوان=China in Ding's hands |عمل=BBC Sport |تاريخ الوصول=2 January 2011 |الأول=Saj |الأخير=Chowdhury |تاريخ=22 January 2007| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20070827174441/http://news.bbc.co.uk/sport1/hi/other_sports/snooker/6288739.stm | تاريخ أرشيف = 27 أغسطس 2007}}</ref> في كرة القدم الشمالية الغالية أيرلندا والقاء هي الفرق الرياضية الشعبية، سواء من حيث المشاركة وspectating، والمغتربين الأيرلندية في جميع أنحاء المملكة المتحدة والولايات المتحدة أيضا أن تلعب بها.<ref name=CJSHurl>{{استشهاد بخبر |عنوان=The ancient Irish sport of hurling catches on in America |مسار=http://jscms.jrn.columbia.edu/cns/2007-04-10/gould-hurling.html |عمل=Columbia News Service |ناشر= Columbia Journalism School |تاريخ الوصول=17 May 2011 |مؤلف=Gould, Joe |تاريخ=10 April 2007| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20180717052010/http://jscms.jrn.columbia.edu/cns/2007-04-10/gould-hurling.html | تاريخ أرشيف = 17 يوليو 2018}}</ref> Shinty (أو camanachd) بشعبية واسعة في المرتفعات الاسكتلندية.<ref>[http://www.scottishsport.co.uk/othersports/shinty.htm Shinty]. Scottish Sport. Retrieved 2 October 2008. {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20171010105806/http://www.scottishsport.co.uk/othersports/shinty.htm |date=10 أكتوبر 2017}}</ref>

سباق الهجن الأصيلة، والتي نشأت تحت [[تشارلز الثاني ملك إنجلترا|تشارلز الثاني]] من إنجلترا باسم «رياضة الملوك»، تحظى بشعبية في جميع أنحاء المملكة المتحدة مع العالم الشهير السباقات بما في ذلك الوطني الكبير، ودربي إبسوم، رويال أسكوت والوطني شلتنهام هانت مهرجان (بما في ذلك الذهب شلتنهام كأس العالم). أثبت نجاحا في المملكة المتحدة على الساحة الرياضية الدولية في التجديف. الغولف هي الرياضة الأكثر شعبية 6، عن طريق المشاركة، في المملكة المتحدة. على الرغم من أن النادي الملكي للغولف والقديمة من سانت اندروز في اسكتلندا هو بطبيعة الحال هذه الرياضة على أرضه،<ref>{{استشهاد ويب |مسار=http://www.ipsospublicaffairs.co.uk/_assets/newsletters/tracking-the-field.pdf |مسار أرشيف=https://web.archive.org/web/20090205004856/http://www.ipsospublicaffairs.co.uk/_assets/newsletters/tracking-the-field.pdf |تاريخ أرشيف=5 February 2009 |عنوان=Tracking the Field |ناشر=Ipsos MORI |تاريخ الوصول=17 October 2008}}</ref> دورة الأقدم في العالم للجولف هو في الواقع دورة Musselburgh خيارات 'جولف قديم.<ref>{{استشهاد بخبر |مسار= http://news.bbc.co.uk/2/hi/uk_news/scotland/edinburgh_and_east/7949045.stm |عنوان= Links plays into the record books |عمل=BBC News |تاريخ =17 March 2009| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20090321081222/http://news.bbc.co.uk/1/hi/scotland/edinburgh_and_east/7949045.stm | تاريخ أرشيف = 21 مارس 2009}}</ref>

هناك علاقة وثيقة مع رياضة السيارات في المملكة المتحدة. وتقوم العديد من الفرق والسائقين في الفورمولا واحد (F1) في المملكة المتحدة، والسائقين من بريطانيا قد فاز ببطولة العالم أكثر من أي بلد آخر. عقدت في الموقع الحالي للسباق الجائزة الكبرى البريطاني في المملكة المتحدة استضافت أول F1 سباق الجائزة الكبرى في عام 1950 على حلبة سيلفرستون، في كل عام في شهر يوليو. يستضيف البلد أيضا الساقين من بطولة العالم للراليات لديها، وسيارة سياحية خاصة بطولة السباق، وسيارات السياحية البريطانية البطولة (BTCC).<ref>{{استشهاد ويب|مسار=https://www.walesrallygb.com/documents/Rally_Guide_1.pdf |عنوان=Wales Rally GB, Rally Guide 1 |ناشر=walesrallygb.com |تاريخ الوصول=2 January 2011| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20130116212739/http://www.walesrallygb.com/documents/Rally_Guide_1.pdf | تاريخ أرشيف = 16 يناير 2013 |حالة المسار=dead}}</ref>

=== الرموز ===
{{مفصلة|علم المملكة المتحدة|شعار المملكة المتحدة|فليحفظ الله الملكة}}
[[ملف:Britannia-Statue.jpg|تصغير|يسار|تمثال [[بريتانيا]] في [[بليموث]]. بريتانيا هو تجسيد الوطنية من المملكة المتحدة.]]

[[علم المملكة المتحدة]] هو علم الاتحاد (كما يشار إليه بلقب «يونيون جاك» أو «جاك الاتحاد»). وقد أنشئت لأول مرة في عام 1606 من قبل التراكب لل[[علم إنجلترا]] على علم [[إسكتلندا|اسكتلندا]] وتحديثها في عام [[1801]] مع إضافة علم [[القديس باتريك]]. ليست ممثلة في [[ويلز]] علم الاتحاد على النحو الذي غزا ويلز وضمتها إلى انكلترا قبل تشكيل المملكة المتحدة؛. لم إمكانية إعادة تصميم علم الاتحاد ليشمل التمثيل ويلز استبعاده تماما.<ref>{{استشهاد بخبر |مسار=http://news.bbc.co.uk/2/hi/uk_news/7114248.stm |عنوان=Welsh dragon call for Union flag |عمل=BBC News |تاريخ=27 November 2007 |تاريخ الوصول=17 October 2008| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20090609084550/http://news.bbc.co.uk/1/hi/uk/7114248.stm | تاريخ أرشيف = 09 يونيو 2009}}</ref> وطنية [[ليحفظ الله الملك|النشيد الوطني للمملكة المتحدة]] هو «حفظ الله الملك»، مع «الملك» بعبارة «الملكة» في كلمات كلما العاهل [[امرأة]].

بريتانيا هو تجسيد الوطنية في المملكة المتحدة، والتي تنشأ من بريطانيا الروماني.<ref>{{استشهاد ويب|مسار=https://24carat.co.uk/britanniaframe.html|عنوان=Britannia on British Coins|ناشر=Chard|تاريخ الوصول=25 June 2006| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20180916155626/https://24carat.co.uk/britanniaframe.html | تاريخ أرشيف = 16 سبتمبر 2018}}</ref> يرمز بريتانيا كامرأة شابة مع الشعر البني أو الذهبي يرتدي خوذة كورنثية والجلباب الأبيض. فهي حاصلة بوسيدون في ثلاثة محاور ترايدنت ودرع، واضعا علم الاتحاد. أحيانا يتم تصوير [[امرأة|المرأة]] على أنها تركب على ظهر أسد. في ومنذ ذروة الإمبراطورية البريطانية، وكثيرا ما بريتانيا المرتبطة هيمنة البحرية، كما هو الحال في وطني أغنية «القاعدة، بريتانيا!». حتى عام 2008، ويصور رمزا الأسد وراء بريتانيا على العملة البريطانية 50 بنسا، وعلى الجهة الخلفية للعملة البريطانية بنس 10. كما أنها تستخدم كرمز على العلم غير الاحتفالية في [[الجيش البريطاني]]. ويستخدم في بعض الأحيان بلدغ كرمز للمملكة المتحدة وارتبط مع تحد ونستون تشرشل من [[ألمانيا النازية]].<ref>{{استشهاد بكتاب|الأخير=Baker|الأول=Steve|عنوان=Picturing the Beast|مسار=https://archive.org/details/picturingbeastan0000bake_x9v8|ناشر=University of Illinois Press|سنة=2001|صفحة=[https://archive.org/details/picturingbeastan0000bake_x9v8/page/52 52]|ردمك=0-252-07030-5}}</ref>
{{تحديد}}

== انظر أيضًا ==
* [[قائمة ملوك بريطانيا العظمى|قائمة الملوك البريطانيين]]
* [[قائمة رؤساء وزراء المملكة المتحدة]]
* [[الجناح الملكي]]
* [[تاريخ أيرلندا]]
* [[قصر فيشبورن]] الروماني
* [[الزراعة في ويلز]]
* [[قضايا بيئية في المملكة المتحدة]]

== ملاحظات ==
<references group=«ملاحظة»/>

== المصادر ==
{{مراجع|group=nb}}
{{مراجع|مجموعة=nb}}
* {{استشهاد بكتاب 
 | مؤلف1 = [[Bernard Cottret (historien)|Bernard Cottret]]   
 | عنوان = Histoire de l'Angleterre. De Guillaume le Conquérant à nos jours
 | ناشر = Tallandier 
 | مكان = Paris  
| تاريخ = يناير 2008
}}.
* {{استشهاد ويب
|لغة = en
|عنوان = Historic data on industries in the UK
|مسار = http://researchbriefings.files.parliament.uk/documents/SN06623/SN06623.pdf
| صيغة = pdf
| مؤلف1 = Parlement britannique
| traduction titre = Données hstoriques sur les industries du Royaume-Uni
| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20190212190428/http://researchbriefings.files.parliament.uk/documents/SN06623/SN06623.pdf
| تاريخ أرشيف = 2019-02-12
}}.

== المراجع ==
{{مراجع}}

== وصلات خارجية ==
{{روابط شقيقة}}
{{مواقع التواصل الاجتماعي}}
* [http://www.royal.gov.uk/output/Page1.asp الموقع الرسمي للملكية البريطانية] {{أيقونة إنجليزية}}
* [http://www.direct.gov.uk/en/index.htm الموقع الرسمي لحكومة المملكة المتحدة] {{أيقونة إنجليزية}}
* [https://web.archive.org/web/20130917104705/https://www.cia.gov/library/publications/world-leaders-1/world-leaders-u/united-kingdom.html أعضاء مجلس رئاسة الوزراء] {{أيقونة إنجليزية}}
* [http://webarchive.nationalarchives.gov.uk/20011119164232/http://www.statistics.gov.uk/StatBase/Product.asp?vlnk=5703 الكتاب السنوي للمملكة المتحدة (إحصائيات)] {{أيقونة إنجليزية}}
* [https://web.archive.org/web/20130115132020/http://www.number10.gov.uk/Page823 «بلدان ضمن بلد»] من [http://www.number10.gov.uk/ الموقع الرسمي لرئيس الوزراء البريطاني] {{أيقونة إنجليزية}}
; الحكومة
* [http://www.direct.gov.uk/en/index.htm الموقع الرسمي لحكومة جلالتها] {{أيقونة إنجليزية}}
* [http://www.royal.gov.uk/ الموقع الرسمي للعائلة المالكة] {{أيقونة إنجليزية}}
* [http://www.ons.gov.uk/ons/index.html الكتاب السنوي الرسمي للملكة المتحدة (إحصائيات)]{{وصلة مكسورة|تاريخ=فبراير 2012}}
* [http://www.number10.gov.uk/ الموقع الرسمي لمكتب رئيس الوزراء البريطاني] {{أيقونة إنجليزية}}
; معلومات عامة
* {{CIA World Factbook link|uk|United Kingdom}}
* [http://ucblibraries.colorado.edu/govpubs/for/british.htm المملكة المتحدة] من ''UCB Libraries GovPubs''
* {{مشروع الدليل المفتوح|Regional/Europe/United_Kingdom}}
* {{ويكي أطلس|United Kingdom}}
* {{osmrelation-inline|62149}}
* [https://web.archive.org/web/20210603083652/http://www.ifs.du.edu/ifs/frm_CountryProfile.aspx?Country=GB Key Development Forecasts for the United Kingdom] from International Futures
; السفر
* [http://www.visitbritain.com/en/EN/ الدليل السياحي الرسمي إلى بريطانيا] {{أيقونة إنجليزية}}

{{مواضيع المملكة المتحدة}}
{{خارطة دول ناطقة باللغة الإنجليزية}}
{{البلدان والأقاليم المتاخمة للمحيط الأطلسي}}
{{مشاركون في الصراع العربي الإسرائيلي}}
{{جزر بريطانية}}
{{المجلس البريطاني الأيرلندي}}
{{مجلس أوروبا}}
{{شريط بوابات|أوروبا|أيرلندا الشمالية|إسكتلندا|إنجلترا|الحلف الأطلسي|الكومنولث|المملكة المتحدة|جزر|جغرافيا|ويلز}}

{{ضبط استنادي}}

[[تصنيف:المملكة المتحدة| ]]
[[تصنيف:بلدان أوروبية شمالية]]
[[تصنيف:بلدان أوروبية غربية]]
[[تصنيف:بلدان جزرية]]
[[تصنيف:بلدان وأقاليم ناطقة بالإنجليزية]]
[[تصنيف:جزر بريطانية]]
[[تصنيف:دول أعضاء في الأمم المتحدة]]
[[تصنيف:دول أعضاء في الاتحاد من أجل المتوسط]]
[[تصنيف:دول أعضاء في حلف شمال الأطلسي]]
[[تصنيف:دول أعضاء في مجلس أوروبا]]
[[تصنيف:دول أوروبا]]
[[تصنيف:دول عظمى]]
[[تصنيف:دول مجموعة الستة]]
[[تصنيف:دول مجموعة العشرين]]
[[تصنيف:قائمة أعضاء دول الكومنولث]]