عرض مصدر ذكاء اصطناعي

{{بحاجة لخبير}}
{{تنسيق|تاريخ =أكتوبر 2018}}
{{بطاقة تخصص}}
{{ذكاء اصطناعي}}
[[ملف:Honda ASIMO Walking Stairs.JPG|تصغير|300px|يستخدم الروبوت ''[[أسيمو]]'' أجهزة الاستشعار و[[خوارزمية|خوارزميات]] ذكية لتجنب العقبات والتحرك على الدرج.]]

'''الذكاء الاصطناعي'''<ref>{{ترقيم استشهادات|نمط=محرف عربي
|م1= {{استشهاد بويكي بيانات|Q111267300|ص=12}}
|م2= {{استشهاد بويكي بيانات|Q113638576|ص=19}}
|م3= {{استشهاد بويكي بيانات|Q108807042|ص=25}}
|م4= {{استشهاد بويكي بيانات|Q108408025|ص=24}}
}}</ref> أو '''الذكاء الصناعي'''<ref>{{ترقيم استشهادات|نمط=محرف عربي
|م1= {{استشهاد بويكي بيانات|Q108408025|ص=24}}
|م2= {{استشهاد بويكي بيانات|Q108442159|ص=4}}
|م3= {{استشهاد بويكي بيانات|Q112315598|ص=79}}}}</ref> {{إنج|Artificial intelligence}} هو [[سلوك]] وخصائص معينة تتسم بها [[برنامج (حاسوب)|البرامج الحاسوبية]]، تجعلها [[محاكاة|تحاكي]] القدرات الذهنية البشرية وأنماط عملها. من أهم هذه الخصائص القدرة على [[تعلم|التعلم]] و[[استنتاج|الاستنتاج]] [[منعكس|ورد الفعل]] على أوضاع لم [[برمجة|تبرمج]] في [[آلة|الآلة]] إلاّ أنَّ هذا المصطلح جدلي نظرًا لعدم توفر تعريف محدد [[ذكاء|للذكاء]].

او يعرف الذكاء الاصطناعي بأنه الذكاء الذي تبديه الآلات والبرامح بما يحاكي القدرات الذهنية البشرية وأنماط عملها، مثل القدرة على التعلم والاستنتاج و رد الفعل على أوضاع لم تبرمج في الآلة ومن خلاله يمكن صنع حواسيب و برامج قادرة على اتخاذ شلوك بشري.

== التعريف ==
الذكاء الاصطناعي هو فرع من [[علم الحاسوب]]. تُعرِّف الكثير من [[كتاب|المؤلفات]] الذكاء الاصطناعي، على أنه: «[[دراسة (توضيح)|دراسة]] و[[تصميم]] العملاء الأذكياء»، و[[عميل ذكي|العميل الذكي]] هو [[نظام (توضيح)|نظام]] يستوعب [[بيئة|بيئته]] ويتخذ المواقف التي تزيد من فرصته في النجاح في تحقيق مهمته أو مهمة فريقه.<ref>{{استشهاد بكتاب|عنوان=الذكاء الاصطناعي والصراع الإمبريالي|مؤلف=حنا|مؤلف1-الأول=م مهدي|ناشر=Alaan Publishing Co.|لغة=ar|isbn=978-9923-13-309-5|مسار= https://books.google.com/books?id=OIdOEAAAQBAJ&newbks=0&printsec=frontcover&dq=%D8%A7%D9%84%D8%B0%D9%83%D8%A7%D8%A1+%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B5%D8%B7%D9%86%D8%A7%D8%B9%D9%8A&hl=en|مسار أرشيف= https://web.archive.org/web/20230418123324/https://books.google.com/books?id=OIdOEAAAQBAJ&amp;newbks=0&amp;printsec=frontcover&amp;dq=%D8%A7%D9%84%D8%B0%D9%83%D8%A7%D8%A1+%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B5%D8%B7%D9%86%D8%A7%D8%B9%D9%8A&amp;hl=en|تاريخ أرشيف=2023-04-18|حالة المسار=live}}</ref>

هذا التعريف، من حيث الأهداف والأفعال والتصور و[[بيئة|البيئة]] يرجع إلى {{Harvard citation text|Russell|Norvig|2003}} وتشمل أيضا التعريفات الأخرى المعرفة و[[تعلم|التعلم]] كمعايير إضافية. صاغ عالم الحاسوب [[جون مكارثي (عالم)|جون مكارثي]] هذا المصطلح بالأساس في عام [[1956]]،<ref>
على الرغم من وجود بعض الجدل حول هذه النقطة {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Crevier|1993|p=50}}، يقول [[جون مكارثي (عالم)|ماكارثي]] "جئت بالمصطلح" قي مقابلة. (انظر [https://archive.is/20120718195116/http://news.com.com/Getting+machines+to+think+like+us/2008-11394_3-6090207.html "كيفية جعل الماكينات تفكر مثلنا".)] {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20200405123536/https://archive.is/20120718195116/http://news.com.com/Getting+machines+to+think+like+us/2008-11394_3-6090207.html |date=5 أبريل 2020}}</ref> وعرَّفه بنفسه بأنه «علم وهندسة صنع الآلات الذكية».<ref>[11] ^ انظر^ [11] ^ جون مكارثي، [http://www-formal.stanford.edu/jmc/whatisai/whatisai.html "ما هو الذكاء الاصطناعي؟"] {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20170922114744/http://www-formal.stanford.edu/jmc/whatisai/whatisai.html |date=22 سبتمبر 2017}}</ref> ويعرِّف [[أندرياس كابلان]] ومايكل هاينلين الذكاء الاصطناعي بأنه «قدرة النظام على تفسير البيانات الخارجية بشكل صحيح، والتعلم من هذه البيانات، واستخدام تلك المعرفة لتحقيق أهداف ومهام محددة من خلال التكيف المرن».<ref>[https://www.sciencedirect.com/science/article/pii/S0007681318301393 Andreas Kaplan; Michael Haenlein (2019) Siri, Siri in my Hand, who's the Fairest in the Land? On the Interpretations, Illustrations and Implications of Artificial Intelligence, Business Horizons, 62(1), 15-25] {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20190224170443/https://www.sciencedirect.com/science/article/pii/S0007681318301393 |date=24 فبراير 2019}}</ref>

== الجدل ==
تأسس هذا المجال على افتراض أن مَلَكة الذكاء يمكن وصفها بدقة بدرجة تمكن الآلة من محاكاتها.<ref name="DP">
أطروحة دارتموث:
* {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|McCarthy|Minsky|Rochester|Shannon|1955}}
</ref> وهذا يثير جدلاً فلسفياً حول طبيعة العقل البشري وحدود المناهج العلمية، وهي قضايا تناولتها نقاشات وحكايات [[الأسطورة|أسطورية]] و[[خيال (توضيح)|خيالية]] و[[فلسفة|فلسفية]] منذ القدم.<ref name="MCCORDUCK">
هذه هي الفكرة الرئيسية لكتاب باميلا مكوردك Pamela McCorduck/ ''"آلات تفكر".'' تقول فيه: "أحب أن أفكر في الذكاء الاصطناعي كتأليه علمي لتقاليد ثقافية جليلة". {{Harvard citation|McCorduck|2004|p=34}} "الذكاء الاصطناعي بشكل أو بآخر هو فكرة انتشرت في تاريخ الفكر الغربي، وهو حلم في حاجة ماسة إلى التحقيق." {{Harvard citation|McCorduck|2004|p=xviii}} "إن تاريخنا مليء بالمحاولات - الغريبة و[[كوميديا|الكوميدية]] والجادة و[[الأسطورة|الأسطورية]] والواقعية: لصنع الذكاء الاصطناعي، واستنساخ ما هو أساسي بنا، متجاوزين قي ذلك الوسائل العادية. جيئة وذهاباً بين الأسطورة والحقيقة، أمدَّنا الخيال بما لم تمدنا به الورش، وانخرطنا لفترة طويلة في هذا الشكل الغريب من [[استنساخ|الاستنساخ]] الذاتي". {{Harvard citation|McCorduck|2004|p=3}} تتبَّعت باميلا هذه الرغبة - عائدة بالتاريخ إلى الوراء، وزعمت أنَّ أصول هذه الرغبة [[عصر هلنستي|هيللينية]] وأسمتها بـ"الرغبة في تشكيل الآلهة". {{Harvard citation|McCorduck|2004|p=340-400}}
</ref>
كما يدور جدل عن ماهية [[ذكاء|الذكاء]] وأنواعه التي يمتلكها [[إنسان|الإنسان]]، وكيفية محاكاتها [[آلة|بالآلة]]<nowiki/>كان وما زال [https://www.misrdr.com/ الذكاء الاصطناعي] سبباً لأفكار شديدة التفاؤل، ولقد عانى نكسات فادحة عبر التاريخ، واليوم أصبح جزءاً أساسياً من صناعة [[تقانة|التكنولوجيا]]، حاملاً عبء أصعب المشاكل في علوم الحاسوب الحديثة.<ref name="AI_APPS">
تطبيقات الذكاء الاصطناعي المستخدمة على نطاق واسع وراء الكواليس:
* {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Russell|Norvig|2003|p=28}}
* {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Kurzweil|2005|p=265}}
* {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|NRC|1999|pp=216-222}}
</ref>

إن بحوث الذكاء الاصطناعي من الأبحاث عالية التخصص والتقنيَّة، لدرجة أن بعض [[ناقد|النقَّاد]] ينتقدون «تفكك» هذا المجال.<ref name="FRAG">
تقسيم الذكاء الاصطناعي إلى مجالات فرعية:
* {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|McCorduck|2004|pp=421-425}}
</ref> تتمحور المجالات الفرعية للذكاء الاصطناعي حول مشاكل معينة، وتطبيق أدوات خاصة وحول اختلافات نظرية قديمة في الآراء. تتضمن المشاكل الرئيسية للذكاء الاصطناعي قدراتٍ مثل [[تفكير منطقي|التفكير المنطقي]] و[[معرفة|المعرفة]] و[[تخطيط (توضيح)|التخطيط]] و[[تعلم|التعلم]] و[[تواصل (معاملات)|التواصل]] و[[إدراك حسي|الإدراك]] والقدرة على تحريك وتغيير الأشياء.<ref name="I">
تقوم هذه القائمة من السمات الذكية على المواضيع التي تتناولها كتب الذكاء الاصطناعي الرئيسية، بما في ذلك:
* {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Russell|Norvig|2003}}
* {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Luger|Stubblefield|2004}}
* {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Poole|Mackworth|Goebel|1998}}
* {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Nilsson|1998}}
</ref> كما ولا يزال الذكاء العام (أو «الذكاء الاصطناعي القوي») هدفاً بعيد المدى لبعض [[بحث علمي|الأبحاث]] في هذا المجال.<ref name="GI">
الذكاء العام (الذكاء الاصطناعي القوي) نوقش في مقدمات معروفة للذكاء الاصطناعي:
* {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Kurzweil|1999}} و{{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Kurzweil|2005}}
</ref>

== تاريخ بحوث الذكاء الاصطناعي ==

في منتصف [[القرن 20|القرن العشرين]]، بدأ عدد قليل من [[عالم (توضيح)|العلماء]] استكشاف نهج جديد لبناء [[آلة|آلات]] [[ذكاء|ذكية]]، بناءً على الاكتشافات الحديثة في [[علوم عصبية|علم الأعصاب]]، ونظرية [[رياضيات|رياضية]] جديدة لل[[معلومة|معلومات]]، وتطور [[سيبرنيطيقا|علم التحكم الآلي]]، وقبل كل ذلك، عن طريق [[اختراع]] [[حاسوب|الحاسوب الرقمي]]، اُخْتُرِعَت [[آلة]] يمكنها محاكاة عملية [[تفكير حاسوبي|التفكير الحسابي]] الإنسانية.<ref name="CYBER">
النتاج الأول للذكاء الاصطناعي:
* {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|McCorduck|2004|pp=51-107}}
* {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Crevier|1993|pp=27-32}}
* {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Russell|Norvig|2003|pp=15,940}}
* {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Moravec|1988|p=3}}
وانظر أيضا [[تاريخ الذكاء الاصطناعي#السيبرنطيقا وأوائل الشبكات العصبية|السيبرنطيقا وأوائل الشبكات العصبية]] في [[تاريخ الذكاء الاصطناعي]]. من بين الباحثين الذين وضعوا أسس للنظرية الحساب، السيبرنطيقية ق، نظرية المعلومات، والشبكات العصبية كان [[آلان تورنغ]]، جون فون نيومان، نوربرت فينر، كلود شانون، وارين ماكلاو، التر بيتس ودونالد هب.
</ref>

أسس المجال الحديث لبحوث الذكاء الاصطناعي في مؤتمر في حرم [[كلية دارتموث]] في صيف عام [[1956]].<ref>
مؤتمر دارتموث:
* {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|McCorduck|pp=111-136}}
* {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Crevier|1993|pp=47-49}}
* {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Russell|Norvig|2003|p=17}}
* {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|NRC|1999|pp=200-201}}
</ref>
أصبح هؤلاء الحضور قادة بحوث الذكاء الاصطناعي لعدة عقود، وخاصة [[جون مكارثي (عالم)|جون مكارثي]] ومارفن مينسكاي، ألين نويل وهربرت سيمون الذي أسس مختبرات للذكاء الاصطناعي في [[معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا]] (MIT) و[[جامعة كارنيغي ميلون]] (CMU) وستانفورد، هم وتلاميذهم كتبوا برامج أدهشت معظم الناس.
كان الحاسب الآلي يحل مسائل في ال[[جبر]] ويثبت النظريات المنطقية ويتحدث [[اللغة الإنجليزية|الإنجليزية]].<ref>
"السنوات الذهبية" للذكاء الاصطناعي (برامج المنطق الرمزي الناجحة 1956-1973) :

* {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|McCorduck|pp=243-252}}
* {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Crevier|1993|pp=52-107}}
* {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Moravec|1988|p=9}}
* {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Russell|Norvig|2003|p=18-21}}
البرامج التي وصفت هى: برنامج دانييل بوبرو Daniel Bobrow المسمى "الطالب" /، والمنطق النظري لنويل وسيمون / وشردلو SHRDLU تيري فينوغراد / [[SHRDLU|.]]
</ref>
بحلول منتصف الستينيات أصبحت تلك البحوث تمول بسخاء من [[وزارة الدفاع (الولايات المتحدة)|وزارة الدفاع الأمريكية]].
وهؤلاء الباحثون قاموا بالتوقعات الآتية:
* عام 1965، هـ. أ. سيمون: «الآلات ستكون قادرة، في غضون عشرين عاما، علي القيام بأي عمل يمكن أن يقوم به [[إنسان|الإنسان]]».<ref>
{{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Simon|1965|p=96}} اقتبست في {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Crevier|1993|p=109}}
</ref>
* عام 1967، مارفن مينسكي: «في غضون جيل واحد... سوف يتم حل مشكلة خلق 'الذكاء الاصطناعي' بشكل كبير».<ref>
{{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Minsky|1967|p=2}} اقتبست في {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Crevier|1993|p=109}}
</ref>

ولكنهم فشلوا في إدراك صعوبة بعض المشاكل التي واجهتهم.<ref>
انظر (تاريخ الذكاء الاصطناعي -- المشاكل).
</ref>
في عام 1974، ورداً على انتقادات السير جيمس لايتيل الإنجليزي والضغط المستمر من [[كونغرس|الكونغرس]] لتمويل مشاريع أكثر إنتاجية، قطعت الحكومتان [[الحكومة الفيدرالية للولايات المتحدة|الأمريكية]] [[حكومة المملكة المتحدة|والبريطانية]] تمويلهما لكل الأبحاث الاستكشافية غير الموجهة في مجال الذكاء الاصطناعي، كانت تلك أول انتكاسة تشهدها أبحاث الذكاء الاصطناعي.<ref>
أول انتكاسة للذكاء الاصطناعي :

* {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Crevier|1993|pp=115-117}}
* {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Russell|Norvig|2003|p=22}}
* {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|NRC|1999|pp=212-213}}
* {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Howe|1994}}
</ref>

في أوائل [[عقد 1980|الثمانينيات]]، شهدت أبحاث الذكاء الاصطناعي صحوة جديدة من خلال النجاح التجاري «للنظم الخبيرة»، <ref name="EXPERT">
النظم الخبيرة :

* {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|ACM|1998|loc=I.2.1}}، * {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Russell|Norvig|2003|pp=22−24}}
* {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Luger|Stubblefield|2004|pp=227-331}}، * {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Nilsson|1998|loc=chpt. 17.4}}
* {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|McCorduck|2004|pp=327-335, 434-435}}
* {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Crevier|1993|pp=145-62, 197−203}}
</ref>
وهي أحد برامج الذكاء الاصطناعي التي تحاكي ال[[معرفة]] والمهارات التحليلية لواحد أو أكثر من الخبراء البشريين. بحلول عام [[1985]] وصلت أرباح أبحاث الذكاء الاصطناعي في السوق إلى أكثر من مليار دولار، وبدأت الحكومات التمويل من جديد.<ref>
ازدهار الثمانينيات: ظهور النظم الخبيرة، مشروع الجيل الخامس، [[Alvey|Alvey,MCC]], SCI :

* {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|McCorduck|2004|pp=426-441}}
* {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Crevier|1993|pp=161-162,197-203, 211, 240}}
* {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Russell|Norvig|2003|p=24}}
* {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|NRC|1999|pp=210-211}}
</ref>
وبعد سنوات قليلة، بدءا من انهيار سوق آلة ال Lisp Machine (إحدى [[لغة برمجة|لغات البرمجة]]) في عام 1987، شهدت أبحاث الذكاء الاصطناعي انتكاسة أخرى ولكن أطول.<ref>
الانتكاسة الثانية للذكاء الاصطناعي:
* {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|McCorduck|2004|pp=430-435}}
* {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Crevier|1993|pp=209-210}}
* {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|NRC|1999|pp=214-216}}
</ref>

في [[عقد 1990|التسعينيات]] وأوائل [[القرن 21|القرن الواحد والعشرين]]، حقق الذكاء الاصطناعي نجاحات أكبر، وإن كان ذلك إلى حد ما وراء الكواليس. يستخدم الذكاء الاصطناعي في ال[[لوجستيات|لوجستية]]، واستخراج ال[[بيانات]]، والتشخيص ال[[طب]]ي والعديد من المجالات الأخرى في جميع أنحاء صناعة [[تقانة|التكنولوجيا]].<ref name="AI_APPS"/>
يرجع ذلك النجاح إلى عدة عوامل هي: القوة الكبيرة [[حاسوب|للحواسيب]] اليوم (انظر [[قانون مور]])، وزيادة التركيز على حل مشاكل فرعية محددة، وخلق علاقات جديدة بين مجال الذكاء الاصطناعي وغيرها من مجالات العمل في مشاكل مماثلة، وفوق كل ذلك بدأ الباحثون الالتزام بمناهج [[رياضيات|رياضية]] قوية ومعايير علمية صارمة.<ref name="VOTN">
تفضل الآن الطرق الرسمية ("نصر النظاميين") :

* {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Russell|Norvig|2003|pp=25-26}}
* {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|McCorduck|2004|pp=486-487}}
</ref>

في القرن الواحد والعشرين، أصبحت أبحاث الذكاء الاصطناعي على درجة عالية من التخصص والتقنية، وانقسمت إلى مجالات فرعية مستقلة بشكل عميق لدرجة أنها أصبحت قليلة ببعضها البعض. نمت أقسام المجال حول مؤسسات معينة، وعمل الباحثين، على حل مشكلات محددة، وخلافات في الرأي نشأت منذ زمن طويل حول الطريقة التي ينبغي أن يعمل وفقا لها الذكاء الاصطناعي، وتطبيق أدوات مختلفة على نطاق واسع.

== فلسفة الذكاء الاصطناعي ==
{{مفصلة|بوابة:العقل والدماغ}}
{{مفصلة|فلسفة الذكاء الاصطناعي}}
[[ملف:HONDA ASIMO.jpg|300px|تصغير|روبوت [[هوندا]] [[أسيمو]] في معرض إكسبو [[2005]]|بديل=]]

يشكل الذكاء الاصطناعي تحديا وإلهاما لعلم الفلسفة؛ {{بحاجة لمصدر|لزعمه القدرة على إعادة خلق قدرات العقل البشري}}
[[ملف:Wakamaru shaking hands.jpg|300px|تصغير|[[وكمارو]] يحيي الناس|بديل=]]
هل هناك حدود لمدى ذكاء الآلات؟ هل هناك فرق جوهري بين الذكاء البشري والذكاء الاصطناعي؟ وهل يمكن أن يكون [[آلة|للآلة]] عقل ووعي؟ عدد قليل من أهم الإجابات على هذه الأسئلة ترد أدناه.<ref>
كل هذه المواقف المذكورة أدناه هي المعيار في مناقشة هذا الموضوع، مثل:
* {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Russell|Norvig|2003|pp=947-960}}
* {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Fearn|2007|pp=38-55}}
</ref>

;آلات الحساب والذكاء «قانون تورنغ»
: ''إذا كان الجهاز يعمل بذكاء يضاهي الإنسان،'' ''إذًا'' ''فذكائه يماثل ذكاء الإنسان.'' تفيد نظرية آلان تورنغ أنه، في نهاية المطاف، لا يسعنا إلا أن نحكم على ذكاء الآلة بناء على أدائها. هذه النظرية تشكل أساس اختبار تورنغ.<ref>
الآثار الفلسفية [[اختبار تورنغ|لاختبار تورنغ]] :
* {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Turing|1950}}،
*
*
* {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Russell|Norvig|2003|pp=2-3 and 948}}</ref>

; أطروحة دارتموث
: ''«يمكن وصف كل جانب من عملية التعلم أو غيرها من مظاهر الذكاء بدقة شديدة تمكن الإنسان من تصميم آلة تحاكيه».'' طُبِع هذا التأكيد في الأطروحة المقدمة لمؤتمر دارتموث عام 1956، وهو يمثل موقف معظم الباحثين في مجال الذكاء الاصطناعي.<ref name="DP"/>

; نظام الرموز المادية (فرضية نظام نويل وسيمون للرموز المادية)
: ''«نظام الرموز المادية لديه الوسائل الضرورية والكافية للأفعال الذكية بوجه عام».'' مفاد هذه الجملة هو أن جوهر الذكاء يكمن في المقدرة على معالجة الرموز.<ref name="NS">
فرضية النظام الرمزى المادي:
* {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Newell|Simon|1976|p=116}}
* {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Russell|Norvig|2003|p=18}}</ref> على عكس ذلك، يعتقد أوبير دريفوس أن الخبرات البشرية تتشكل بشكل غريزي لا واعي ولا تعتمد على التلاعب بالرموز بشكل واعي؛ فهي تتطلب أن يكون لدى الإنسان «شعور» بالموقف حتى وان لم تكن لديه المعرفة الكافية بالرموز.<ref>
انتقد دريفوس الظروف اللازمة لفرضية النظام الرمزي المادية التي وصفها بأنها "افتراض نفسي" : "يمكن النظر إلى [[عقل|العقل]] على أنه وسيلة تعمل على أجزاء من [[معلومة|المعلومات]] وفقا لقواعد شكلية". {{Harvard citation|Dreyfus|1992|p=156}}</ref><ref>
انتقاد دريفوس الذكاء الاصطناعي:
* {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Dreyfus|1972}}، * {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Dreyfus|Dreyfus|1986}}،
*
* {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Crevier|1993|pp=120-132}} و</ref>

; [[مبرهنات عدم الاكتمال لغودل|مبرهنة عدم الاكتمال لغودل]]
: ''لا يمكن لنظام منطقي (مثل برنامج حاسوبي) إثبات جميع الجمل الصحيحة.'' يعتقد روجر بينروز وآخرون غيره أن نظرية غودل وضعت حدودا لما يمكن أن تفعله الآلات بما أنها وضعت حدا لما يمكن استنتاجه حسابيًا، <ref>
هذه إعادة صياغة للآثار الهامة لنظريات Gödel.</ref><ref>
الاعتراض الرياضي:
* {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Russell|Norvig|2003|p=949}}
* {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|McCorduck|2004|p=448-449}}تفنيد الاعتراض الرياضى:
* {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Turing|1950}} تحت (2) "الاعتراض الرياضي"
* {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Hofstadter|1979}}، تكوين الاعتراض الرياضي:
* {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Lucas|1961}}، * {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Penrose|1989}}'''الخلفية '''
* {{استشهاد بهارفارد دون أقواس| Gödel|1931}}، {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Church|1936}}، {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Kleene|1935}}، {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Turing|1937}}</ref> ولكنها لم تضع حدودًا لما يمكن أن يفعله الإنسان.

; فرضية سيرل حول الذكاء الاصطناعي القوي (الغرفة الصينية)
: ''«يمكن أن يكون لجهاز [[حاسوب|الكمبيوتر]] عقلًا يماثل عقل الإنسان إن تمت [[برمجة|برمجته]] بشكل ملائم بالمدخلات والمخرجات الصحيحة».'' <ref>
هذه النسخة من {{Harvard citation text|Searle|1999}}، وكما نقلت في {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Dennett|1991|p=435}} كانت صيغة سيرل الأصلية "ال[[حاسوب|كومبيوتر]] المبرمج بشكل ملائم هو عقل بالفعل، بمعنى أنه إذا تمت برمجة الكمبيوتر بالبرامج الملائمة يمكننا القول حرفيا بأن هذا الحاسب يفهم ولديه حالات معرفية أخرى." {{Harvard citation|Searle|1980|p=1}} ويعرف الذكاء الاصطناعي القوي من قبل [125]: "التأكيد على أن آلات يمكنها التصرف بذكاء (أو ربما على نحو أفضل، والتصرف كما لو كانت ذكية) يسميه الفلاسفة فرضية "الذكاء الاصطناعي الضعيف"، والتأكيد على أن الآلات الذكية قادرة على التفكير في الواقع (في مقابل محاكاة تفكير) يسمى "فرضية الذكاء الاصطناعي القوي".</ref> يرد سيرل على هذا التأكيد بحجته المعروفة بالغرفة الصينية، والتي تطلب منا أن ننظر ''داخل'' الكمبيوتر، لنحاول أن نعرف أين قد يكون هذا «العقل».<ref>
حجة الغرفة الصينية لسيرل:
* {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Searle|1980}}، {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Searle|1991}}
* {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Russell|Norvig|2003|pp=958-960}}
* {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|McCorduck|2004|pp=443-445}}
* {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Crevier|1993|pp=269-271}}</ref>

;'''فرضية الدماغ الاصطناعي'''
:''يمكن محاكاة المخ.'' هانز مورفيك (Hans Moravec)، [[ريموند كرزويل|راي كرزويل]] 
(Ray Kurzweil) وغيرهم قالوا بأنه من الممكن من الناحية التقنية نسخ الدماغ مباشرة في المعدات والبرمجيات، وبأن هذا سيتم بشكل مطابق للأصل تمامًا.<ref>
الدماغ الاصطناعي :

*{{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Moravec|1988}}
*{{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Kurzweil|2005|p=262}}
*{{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Russell|Norvig|p=957}}
*{{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Crevier|1993|pp=271 and 279}}أقسى شكل من أشكال هذه الحجة (سيناريو استبدال الدماغ) التي تقدم بها كلارك جلايمور Clark Glymour في منتصف السبعينيات وتطرق لها من قبل زينون بايلاشين Zenon Pylyshyn وجون سيرل في عام 1980. ويرى دانيال دنت Daniel Dennett الوعى البشري كنمط تفكير متعدد الوظيفة وانظر "شرح الوعي".
</ref>

== أنواع الذكاء الاصطناعي ==

الذكاء الاصطناعي يمكن تقسيمه إلى:

=== الذكاء الاصطناعي الضيق ===
وهو الذكاء الاصطناعي الذي يتخصص في مجال واحد، فمثلاً هناك انظمة ذكاء اصطناعي يمكنها التغلب على بطل العالم في لعبة [[شطرنج|الشطرنج]]، وهو الشيء الوحيد الذي تفعله.

=== الذكاء الاصطناعي العام ===
يشير هذا النوع إلى حواسيب بمستوى ذكاء الإنسان في جميع المجالات، أي يمكنه تأدية أي مهمة فكرية يمكن للإنسان القيام بها، إن إنشاء هذا النوع من الذكاء أصعب بكثير من النوع السابق ونحن لم نصل إلى هذا المستوى بعد.

=== الذكاء الاصطناعي الفائق ===
يعرف الفيلسوف في أكسفورد نيك بوستروم الذكاء الفائق بأنه “فكر أذكى بكثير من أفضل العقول البشرية في كل مجال تقريبًا، بما في ذلك الإبداع العلمي والحكمة العامة والمهارات الاجتماعية”، وبسبب هذا النوع يعتبر مجال الذكاء الاصطناعي مجالاً شيقاَ للتعمق به.<ref>{{استشهاد ويب
| مسار = https://changemakers.co/blog/%d8%a7%d9%84%d8%b0%d9%83%d8%a7%d8%a1-%d8%a7%d9%84%d8%a7%d8%b5%d8%b7%d9%86%d8%a7%d8%b9%d9%8a-%d9%88-%d8%a7%d9%84%d8%b0%d9%83%d8%a7%d8%a1-%d8%a7%d9%84%d9%81%d8%a7%d8%a6%d9%82/
| عنوان = الذكاء الاصطناعي والطريق إلى الذكاء الفائق
| تاريخ = 2019-10-11
| موقع = ChangeMakers Blog
| لغة = ar
| تاريخ الوصول = 2019-10-24
| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20191218100416/https://changemakers.co/blog/الذكاء-الاصطناعي-و-الذكاء-الفائق/ | تاريخ أرشيف = 18 ديسمبر 2019}}</ref>

== مشاكل الذكاء الاصطناعي ==
انقسمت مشكلة محاكاة (أو صنع) الذكاء إلى عدد من المشاكل الفرعية المحددة. وتتكون هذه من سمات أو قدرات معينة يود الباحثون أن يجسدها نظام ذكي. تلقت الملامح المذكورة أدناه أكبر قدر من الاهتمام.<ref name="I"/>

=== الاستنتاج، والتفكير المنطقي، والمقدرة على حل المشكلات ===
وضع الباحثون الأوائل في عِلم الذكاء الاصطناعي الخوارزميات التي تحاكي التفكير المنطقي المتسلسل الذي يقوم به البشر عِند حَل الألغاز، ولعب الطاولة أو الاستنتاجات المنطقية.<ref>
حل المشاكل، حل اللغز، الألعاب، والاستنتاج:
* {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Russell|Norvig|2003|loc=chpt. 3-9}}، * {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Poole|Mackworth|Goebel|1998|chpt. 2,3,7,9}}، * {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Luger|Stubblefield|2004|loc=chpt. 3,4,6,8}}، * {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Nilsson|loc=chpt. 7-12}}
</ref>

وفي الثمانينيات والتسعينيات، أدت أبحاث الذكاء الاصطناعي إلى التوصل لوسائل ناجحة للغاية للتعامل مع المعلومات غير المؤكدة أو غير الكاملة، مُستخدمة في ذلك مفاهيم من الاحتمالية والاقتصاد.<ref>
التفكير التشكيكي:
* {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Russell|Norvig|2003|pp=452-644}}، * {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Poole|Mackworth|Goebel|1998|pp=345-395}}، * {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Luger|Stubblefield|2004|pp=333-381}}، * {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Nilsson|1998|loc=chpt. 19}}
</ref>

بالنسبة [[نظرية التعقيد الحسابي|للمشاكل الصعبة]]، تتطلب معظم هذه الخوارزميات موارد حسابية هائلة—مما يؤدي إلى «انفجار اندماجي»: أي يصبح مقدار الذاكرة أو الوقت اللازم للحواسيب فلكي عندما تتجاوز المشكلة حجماً معيناً. البحث عن خوارزميات أكثر قدرة على حل المشكلات هو أولوية قصوى لأبحاث الذكاء الاصطناعي.<ref>
القوة الشديدة والكفاءة والانفجار الاندماجي:
* {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Russell|Norvig|2003|pp=9, 21-22}}
</ref>

يحل البشر معظم مشاكلهم باستخدام أحكام سريعة بديهية وليست واعية، عن طريق الاستنتاج التدريجي الذي تُمكن الباحثون الأوائل في علم الذكاء الاصطناعي من محاكاته آلياً. حققت أبحاث الذكاء الاصطناعي بعض التقدم في تقليد هذا النوع «الرمزي الفرعي» من مهارات حل المشاكل: المناهج المتضمنة في ذلك تأكد أهمية المهارات الحِسية الحركية للتفكير الأرقى؛ ويحاول البحث في مجال الشبكات العصبية ومحاكاة الهياكل داخل مخ الإنسان والحيوان التي تؤدي إلى ظهور هذه المهارة.

=== تمثيل المعرفة ===

{{مفصلة|تمثيل المعرفة}}

[[تمثيل المعرفة]] <ref>
[[تمثيل المعرفة]] :
* {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|ACM|1998|loc=I.2.4}}،
* {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Russell|Norvig|2003|pp=320-363}}، * 159.
* {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Luger|Stubblefield|2004|pp=227-243}}،
* {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Nilsson|1998|loc=chpt. 18}}
</ref>
و<nowiki/>[[هندسة المعرفة]] <ref>
[[هندسة المعرفة]] :
* {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Russell|Norvig|2003|pp=260-266}}، * {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Poole|Mackworth|Goebel|1998|pp=199-233}}، * {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Nilsson|1998|loc=chpt. ~17.1-17.4}}
</ref>
هي محور أبحاث الذكاء الاصطناعي. كثير من المشاكل التي يتوقع أن تحلها آلالات سوف تتطلب معرفة واسعة بالعالم. من بين الأمور التي تحتاج أن يمثلها الذكاء الاصطناعي: الأشياء والخواص والمجموعات التصنيفية والعلاقات بين الأشياء؛ <ref name="DL">
تمثيل العلاقات والفئات: الشبكات الدلالية
، المنطق الوصفي، الميراث (بما في ذلك من إطارات ونصوص):
* {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Russell|Norvig|2003|pp=349-354}}، * {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Poole|Mackworth|Goebel|1998|pp=174-177}}، * 169
* {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Nilsson|1998|loc=chpt. 18.3}}
</ref>
والمواقف والأحداث، والدول، والزمن؛ <ref name="SC">
تمثيل الأحداث والوقت : حساب الموقف، وحساب الحدث، والحساب بطلاقة (و حل مشكلة الإطار):

* {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Russell|Norvig|2003|pp=328-341}}، * {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Poole|Mackworth|Goebel|1998|pp=281-298}}، * {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Nilsson|1998|loc=chpt. 18.2}}
</ref>
الأسباب والنتائج؛ <ref name="CC">
الحساب السببى:
* {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Poole|Mackworth|Goebel|1998|pp=335-337}}
</ref>
معرفة المعرفة (ما نعرفه عما يعرفه الناس) <ref name="BC">
تمثيل المعرفة حول المعرفة: الحساب الاعتقادي، والمنطق ذا الوسائط:
* {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Russell|Norvig|2003|pp=341-344}}، * {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Poole|Mackworth|Goebel|1998|pp=275-277}}
</ref>
وغيرها من المجالات الكثيرة التي لم تلق القدر الكافي من البحث. يسمى التمثيل الكامل «لما هو موجود» أنطولوجية (وجودية) <ref>
الوجودية:
* {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Russell|Norvig|2003|pp=320-328}}
</ref> (كلمة مقترضة من الفلسفة القديمة)، والأكثر شمولا منها تسمى أنطولوجيات عليا.

من بين أصعب المشاكل في تمثيل المعرفة هي:

; التفكير الافتراضي ومشكلة التأهيل
: يعد الكثير مما يعرفه الناس «افتراضات». على سبيل المثال، عند ذكر الطيور في محادثة، عادة ما يرسم مخ الإنسان صورة حيوان في حجم قبضة اليد، يغني، ويطير. بالطبع لا تنطبق كل هذه المواصفات على كل الطيور. عرف جون مكارثي هذه المشكلة في عام 1969 <ref>
{{استشهاد بهارفارد دون أقواس|McCarthy|Hayes|1969}} بينما كان ماكارثي يهتم في المقام الأول بقضايا التمثيل المنطقي للإجراءات، {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Russell|Norvig|2003}}يطبق هذا المصطلح على المسألة الأعم وهى المنطق الافتراضي في الشبكة الواسعة من الافتراضات التي تقوم عليها كل معرفتنا المنطقية.</ref> بمشكلة المؤهلات: لكل قاعدة منطقية يهتم باحثي الذكاء الاصطناعي بتمثيلها، العديد من الاستثناءات. لا يوجد شيء تقريبا يمكن القول ببساطة أنه حقيقية أم لا بالطريقة التي يقتضيها المنطق المجرد. كشفت أبحاث الذكاء الاصطناعي عددا من الحلول لهذه المشكلة.<ref name="NML">
المنطق الافتراضي والتفكير المنطقى، والمنطق الغير مونوتونى، والمحيط، وافتراض العالم المغلق، خطف (بول ''وآخرون'' يضع الاختطاف تحت بند "المنطق الافتراضي". لوجر و''آخرون'' يضع هذا تحت عنوان "المنطق غير مؤكد"):
* {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Russell|Norvig|2003|pp=354-360}}،
* {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Poole|Mackworth|Goebel|1998|pp=248-256, 323-335}}، * {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Luger|Stubblefield|2004|pp=335-363}}، * {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Nilsson|1998|loc=~18.3.3}}</ref>

;اتساع المعرفة المنطقية
: يعلم الإنسان العادي عددا كبيرا من الحقائق عن الذرة. مشاريع البحوث التي تسعى إلى بناء قاعدة كاملة من المعرفة المنطقية (مثل Cyc) تتطلب كميات هائلة من الهندسة الأنطولوجية -- فهي يجب أن تبنى بطريقة تقليدية حيث تُبْنَى المفاهيم المعقدة واحدا تلو الآخر.<ref>
اتساع المعرفة المنطقية:
* {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Russell|Norvig|2003|p=21}}، * {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Crevier|1993|pp=113-114}}، * {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Moravec|1988|p=13}}، * {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Lenat|Guha|1989}} (مقدمة)</ref> من أحد الأهداف الرئيسية أن يفهم جهاز الكمبيوتر عددا وافرا من المفاهيم ليكون قادرا على التعلم من خلال قراءة مصادر مثل الإنترنت، وبالتالي يكون قادرا على أن يضيف إلى أنطولوجيته.

;شكل الفرعي الرمزي لبعض [[المعرفة المنطقية]]
: الكثير مما يعرفه الناس غير ممثل بـ«الحقائق» أو «البيانات» التي يمكن التحدث عنها. على سبيل المثال، تجد من كان ذا خبرة بالشطرنج يتجنب موضعا معينا لأنه «مكشوف أو غير آمن» <ref>{{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Dreyfus|Dreyfus|1986}}</ref> وتجد الناقد الفني يدرك أن تمثالا مزيفا بنظرة واحدة.<ref>{{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Gladwell|2005}}</ref> هذه بديهيات أو ميول تتمثل في الدماغ بشكل غير واع وشبه رمزي.<ref name="Intuition">
المعرفة والخبرة كحدس مجسد:
* [200] (هيوبرت دريفوس هو الفيلسوف والناقد في الذكاء الاصطناعي كان بين أول من قالوا أن معظم المعارف البشرية تم تشفيرها بشكل شبه رمزي.)
* {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Gladwell|2005}} طرفة جلادويل Gladwell's Blink هي مقدمة معروفة للمنطق والمعرفة الشبه رمزية.)
* [202] (يزعم هوكينز أن المعرفة الشبه رمزية يجب أن تكون التركيز الرئيسي لأبحاث الذكاء الاصطناعي).</ref> مثل هذه المعرفة يدعم ويوفر السياق، للمعرفة الرمزية الواعية. وكما هو الحال مع مشكلة التفكير المنطقي الشبه رمزي، من المأمول أن توفر أبحاث الذكاء الاصطناعي أو الذكاء الحسابي وسائل لتمثيل هذا النوع من المعرفة.<ref name="Intuition"/>

=== التخطيط ===

يجب أن تكون العوامل الذكية قادرة على تحديد الأهداف وتحقيقها.<ref>
[[التخطيط والجدولة الآلية|التخطيط]] :

* {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|ACM|1998|loc=~I.2.8}}، * {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Russell|Norvig|2003|pp=375-459}}، * 208
* {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Luger|Stubblefield|2004|pp=314-329}}، * {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Nilsson|1998|loc=chpt. 10.1-2, 22}}
</ref>
فهي في حاجة إلى طريقة لتصور المستقبل (يجب أن يكون لديها القدرة على تمثيل حال البشر في هذا العالم، وتكون قادرة على التنبؤ بمدى مقدرتهم على تغييره)، وتكون قادرة على الاختيار لتعظيم الفائدة (أو «القيمة») من الخيارات المتاحة.<ref name="IVT"/>

في بعض مشاكل التخطيط، يمكن أن يفترض العامل الذكي أنه الشيء الوحيد الذي يعمل في العالم ويمكنه أن يصبح متأكدا من عواقب تصرفاته.<ref>
التخطيط الكلاسيكى :

* {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Russell|Norvig|2003|pp=375-430}}،
* {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Poole|Mackworth|Goebel|1998|pp=281-315}}،
* {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Luger|Stubblefield|2004|pp=314-329}}، * {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Nilsson|1998|loc=chpt. 10.1-2, 22}}
</ref>
بالرغم من ذلك، وإذا كان ذلك غير صحيح، يجب أن يتأكد العامل بشكل دوري من اتساق توقعاته مع الواقع، ويجب أن يغير خطته عند الضرورة، يتطلب ذلك أن يعمل العامل في ظل عدم اليقين.<ref>
التخطيط والعمل في المجالات غير القطعية: التخطيط المشروط ومراقبة التنفيذ، وإعادة التخطيط والتخطيط المستمر:
* {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Russell|Norvig|2003|pp=430-449}}
</ref>

التخطيط عن طريق عوامل متعددة يستخدم التعاون والمنافسة بين الكثير من العوامل لتحقيق هدف معين. السلوك الناشئ مثل هذا تستخدمه الخوارزميات التطورية والذكاء السربى.<ref>
التخطيط المتعدد العوامل والسلوك الناشئ:
* {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Russell|Norvig|2003|pp=449-455}}
</ref>

=== التعلم ===
{{مفصلة|تعلم الآلة}}

تعلم الآلة <ref>
[[تعلم الآلة|التعليم]] :
* {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|ACM|1998|loc=I.2.6}}، * {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Russell|Norvig|2003|pp=649-788}}، * {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Poole|Mackworth|Goebel|1998|pp=397-438}}، * {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Luger|Stubblefield|2004|pp=385-542}}، * {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Nilsson|1998|loc=chpt. 3.3،  10.3, 17.5, 20}}
</ref>
كان تعلم الآلة محوريا في أبحاث الذكاء الاصطناعي منذ البداية.<ref>
[[آلان تورنغ]] ناقش محورية التعلم في وقت مبكر عام 1950، في بحثه الكلاسيكي "الحاسبات والذكاء". {{Harvard citation|Turing|1950}}
</ref>
التعلم دون إشراف هو القدرة على إيجاد أنماط في عدد كبير من المدخلات. التعلم تحت الإشراف يشمل كلا من التصنيف (القدرة على تحديد إلى أي فئة ينتمي شيء ما، بعد رؤية عددا من النماذج لعدة أشياء من فئات عدة)، والتراجع (اكتشاف آلية مستمرة من شأنها أن تولد نواتج من المدخلات، في ضوء مجموعة من المدخلات والمخرجات العددية من الأمثلة). في التعلم التقويمي <ref>
التعلم التعزيزى:
* {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Russell|Norvig|2003|pp=763-788}}
* {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Luger|Stubblefield|2004|pp=442-449}}
</ref> يكافئ العامل على الاستجابة الحسنة ويعاقب على الاستجابة السيئة. يمكن تحليل هذه الاستجابات من حيث نظرية القرار، وذلك باستخدام مفاهيم مثل المنفعة. التحليل الرياضي لخوارزميات تعلم الآلة وأدائها هو فرع من علوم الكمبيوتر النظرية المعروفة باسم نظرية التعلم الحسابية.

=== آلية عمل اللغة الطبيعية ===
{{مفصلة|معالجة اللغات الطبيعية}}

المعالجة الطبيعية للغة <ref>
: ar : معالجة اللغة الطبيعية

* {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|ACM|1998|loc=I.2.7}}
* {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Russell|Norvig|2003|pp=790-831}}
* {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Poole|Mackworth|Goebel|1998|pp=91-104}}
* {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Luger|Stubblefield|2004|pp=591-632}}
</ref>
تعطي آلالات القدرة على قراءة وفهم اللغات التي يتحدثها البشر. يأمل كثير من الباحثين أن يكون نظام معالجة اللغة الطبيعية قويا بما يكفي لاكتساب المعرفة من تلقاء نفسه، من خلال قراءة النص الحالي المتاح عبر الإنترنت. بعض التطبيقات المباشرة لمعالجة اللغة الطبيعية، تشمل استرجاع المعلومات (أو تحليل النصوص)، والترجمة الآلية.<ref>
تطبيقات معالجة اللغة الطبيعية، بما في ذلك استرجاع المعلومات (أي تحليل النص)، والترجمة الآلية:
* {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Russell|Norvig|2003|pp=840-857}}، * {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Luger|Stubblefield|2004|pp=623-630}}
</ref>

=== الحركة وإمكانية التغيير ===

{{مفصلة|روبوتيات}}

مجال الروبوتيات <ref>
الروبوتيات:
* {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|ACM|1998|loc=I.2.9}}، * 245
* {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Poole|Mackworth|Goebel|1998|pp=443-460}}
</ref>
هو ذو صلة وثيقة بالذكاء الاصطناعي. يلزم الروبوتات الذكاء لتكون قادرة على التعامل مع مهام مثل تغيير الأشياء، <ref name="CS">
التحرك وفضاء التكوين:
* {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Russell|Norvig|2003|pp=916-932}}
</ref>
والملاحة، في ظل مشاكل الفرعية الخاصة بتحديد المكان (أن تعلم أين أنت)، ورسم الخرائط (أن تعلم ما حولك)، وتخطيط الحركة (أن تعرف كيف تصل إلى هناك).<ref>
الروبوتية ورسم الخرائط (المحلية، الخ) :

* {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Russell|Norvig|2003|pp=908-915}}
</ref>

=== الإدراك ===

{{مفصلة|رؤية حاسوبية}}

تصور الآلة <ref>
[[آلة التصور]] :

* {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Russell|Norvig|2003|pp=537-581, 863-898}}
* {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Nilsson|1998|loc=~chpt. 6}}
</ref>
هو القدرة على استخدام مدخلات من أجهزة الاستشعار (مثل الكاميرات والميكروفونات والسونار وغيرها من الآلات الأكثر غرابة) لاستخلاص جوانب من العالم. رؤية الحواسيب <ref>
رؤية الحواسيب:
* {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|ACM|1998|loc=I.2.10}}
* {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Russell|Norvig|2003|pp=863-898}}
* {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Nilsson|1998|loc=chpt. 6}}
</ref>
هي القدرة على التحليل البصري المدخلات. من المشاكل الفرعية القليلة: التعرف على الكلام <ref>
[[تعرف على الكلام|التعرف على الكلام]] :
* {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|ACM|1998|loc=~I.2.7}}
* {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Russell|Norvig|2003|pp=568-578}}
</ref>
التعرف على الوجوه والتعرف على الأشياء.<ref>
التعرف عل الوجوه:
* {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Russell|Norvig|2003|pp=885-892}}
</ref>

=== الذكاء الاجتماعي ===

[[ملف:Kismet robot at MIT Museum.jpg|تصغير|200px|قسمت Kismet، روبوت ذا مهارات اجتماعية بدائية]]

تقوم العواطف والمهارات الاجتماعية بدورين للعامل الذكي:<ref>
الحساب الانفعالي والعاطفي:
* {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Minsky|2007}}
* {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Picard|1997}}
</ref>
* يجب أن تكون قادرة على التنبؤ بأفعال الآخرين، وفهم دوافعهم وحالاتهم العاطفية. (وهذا ينطوي على عناصر من نظرية اللعبة، نظرية القرار، وكذلك القدرة على محاكاة العواطف البشرية ومهارات الإدراك الحسي للكشف عن العواطف.)
* لحسن التفاعل بين الإنسان والحاسوب، تحتاج الآلة الذكية أيضا ''أن تظهر'' المشاعر—على الأقل يجب أن تبدو مهذبة وحساسة في تفاعلها مع البشر. في أحسن الأحوال، ينبغي أن تكون لديها مشاعر عادية.

=== الإبداع ===

[[ملف:TOPIO 2.0.jpg|200px|تصغير|TOPIO، روبوت يمكن أن تلعب لعبة [[كرة الطاولة]]، التي وضعتها TOSY.|بديل=]]

هو مجال فرعي للذكاء الاصطناعي، يتناول الإبداع من الناحية النظرية (من المنظور [[فلسفة|الفلسفي]] و[[علم النفس|النفسي]]) والعملية على حد سواء (من خلال تطبيقات معينة لنظم تولد مخرجات يمكن أن تعتبر إبداعية).

=== الذكاء العام ===

يأمل معظم الباحثين أن تدمج أعمالهم في نهاية المطاف في صورة آلة ذات ذكاء عام''' (يعرف باسم الذكاء الاصطناعي القوي)، يجمع كل المهارات السابق ذكرها ويتجاوز معظم أو كل القدرات البشرية.<ref name="GI"/> يعتقد البعض أن هذا المشروع يتطلب سمات إنسانية مصطنعة مثل الوعي الاصطناعي أو المخ الاصطناعي.<ref>[272] ^زعم جيرالد إيدلمان، إيغور الكسندر وغيرهم أن الوعي الاصطناعي مطلوب للذكاء الاصطناعي القوى. الاقتباس في التقدم راي كرزويل Ray Kurzweil، جيف هوكينز Jeff Hawkins، وآخرون قالوا أن الذكاء الاصطناعي القوي يتطلب محاكاة عمل الدماغ البشري. الاقتباس في التقدم</ref>

كثير من المشاكل المذكورة أعلاه تعتبر جزءا لا يتجزأ من مسألة الذكاء الاصطناعي التام: لحل مشكلة واحدة، يجب حل كل هذه المشكلات. على سبيل المثال، تتطلب مهمة محددة مثل الترجمة الآلية أن تتابع الآلة رأى الكاتب (العقل)، ومعرفة ما يجري الحديث عنه (المعرفة)، وإعادة كتابة نية الكاتب بأمانة (ا الذكاء الاجتماعي). ولذلك، يعتقد أن الترجمة الآلية وثيقة الصلة بالذكاء الاصطناعي التام: قد تحتاج الذكاء الاصطناعي القوي لتترجم مثلما يترجم الإنسان.<ref>
الذكاء الاصطناعي الكامل :

* {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Shapiro|1992|p=9}}
</ref>

== مداخل للذكاء الاصطناعي ==
لا توجد نظرية موحدة أو نموذج يوجه بحوث الذكاء الاصطناعي. اختلف الباحثون حول العديد من القضايا.<ref>
نيلز نيلسون يكتب : "ببساطة، هناك خلافات واسعة في هذا المجال عن المغزى الأساسي للذكاء الاصطناعي". {{Harvard citation|Nilsson|1983|p=10}}
</ref>
من أكثر المسائل التي ظلت دون إجابة لمدة طويلة هي: هل ينبغي للذكاء الاصطناعي محاكاة الذكاء الطبيعي من خلال دراسة علم النفس أو علم الأعصاب؟ أم أن البيولوجيا البشرية لا تمت بصلة إلى أبحاث الذكاء الاصطناعي مثلما لا تمت بحوث بيولوجيا الطيور بصلة لهندسة الملاحة الجوية؟ <ref name="BIOLOGY">
الذكاء البيولوجى مقابل الذكاء العام:
* {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Russell|Norvig|2003|pp=2-3}}، الذي يجعل القياس على الطيران والهندسة.
* {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|McCorduck|2004|pp=100-101}}، الذي يكتب ان هناك "فرعين رئيسيين للذكاء الاصطناعي: أحدهما يهدف إلى إنتاج سلوك ذكى بغض النظر عن كيف تم، والأخر يستهدف محاكاة العمليات الذكية الموجودة في الطبيعة، ولا سيما البشرية منها."
* {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Kolata|1982}}، بحثا في العلوم، والذي يصف لامبالاة مكارثي McCarthy تجاه النماذج البيولوجية. كما نقلت كولاتا عن مكارثي قوله: "هذا هو الذكاء الاصطناعي، وبالتالي فإننا لا نهتم إذا كان حقيقيا من الناحية النفسية" [= ٪ 22we http://books.google.com/books؟id=PEkqAAAAMAAJ&amp;q + لا + الرعاية + إذا + ومن الناحية النفسية + + ٪ 22 &amp; الحقيقي dq = ٪ 22we + لا + الرعاية + + لو انها حقيقية + + نفسيا ٪ 22 &amp; &amp; الناتج هتمل pgis = = 1]. كرر مكارثي مؤخرا موقفه في الدورة الخمسين لمؤتمر الذكاء الاصطناعي "لا يقتصر الذكاء الاصطناعي على محاكاة الذكاء البشري" {{Harvard citation|Maker|2006}} {{وصلة مكسورة|تاريخ= مايو 2019 |bot=JarBot}} {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20200530163539/http://books.google.com/books؟id=PEkqAAAAMAAJ&amp;q |date=30 مايو 2020}}</ref>
وهل يمكن وصف السلوك الذكي باستخدام مبادئ بسيطة وأنيقة (مثل المنطق أو التحسين)؟ أو هل يحتاج بالضرورة إلى حل عدد كبير من المشاكل غير المتعلقة ببعضها البعض؟ <ref name="NEATSCRUFFY">
النظاميين مقابل غير النظاميين:
* {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|McCorduck|2004|pp=421-424, 486-489}}
* {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Crevier|1993|pp=168}}
* {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Nilsson|1983|pp=10-11}}
</ref>
وهل يمكن إعادة إنتاج الذكاء باستخدام رموز رفيعة المستوى، على غرار الكلمات والأفكار؟ أم أنها تحتاج إلى معالجة «شبه رمزية»؟ <ref name="SUBSYMBOLIC">
الذكاء الاصطناعي الرمزي مقابل الذكاء الاصطناعي الشبه رمزي :

* {{Harvard citation text|Nilsson|1998|p=7}}، والذي يستخدم مصطلح "شبه رمزي".
</ref>

=== علم التحكم الآلي ومحاكاة الدماغ ===
{{مفصلة|سبرانية}}
[[ملف:ArtificialFictionBrain.png|تصغير|280px|العقل البشري يوفر إلهاما للباحثين في الذكاء الاصطناعي، ولكن لا يوجد توافق في الآراء بشأن المدى المقبول لهذه المحاكاة.|بديل=]]
في الأربعينيات والخمسينيات، قام عدد من الباحثين باستكشاف العلاقة بين علم الأعصاب، نظرية المعلومات، وعلم التحكم الآلي. بعضهم بني الآلات التي تستخدم الشبكات الإلكترونية لعرض الذكاء البدائي مثل سلاحف و. جراى والتر W. Grey Walter ووحش جونز هوبكنز Johns Hopkins. العديد من هؤلاء الباحثين تجمعوا لحضور اجتماعات الجمعية الغائية في جامعة برينستون ونادي النسبية في إنكلترا.<ref name="CYBER"/> وبحلول عام 1960، أصبح هذا المنهج مهجور إلى حد كبير، على الرغم أن بعضا من عناصره عادت لها الحياة مرة أخرى في الثمانينيات.

=== الذكاء الاصطناعي التقليدي الرمزي ===
عند الوصول إلى الحواسيب الرقمية أصبح من الممكن في منتصف الخمسينيات، بدأت أبحاث الذكاء الاصطناعي استكشاف إمكانية أن يختزل الذكاء البشري للتحكم بالرموز. وكان مركز الأبحاث في المؤسسات الثلاث : CMU، وستانفورد ومعهد ماساتشوستس للتكنولوجيا، وضعت كل واحدة أسلوبها الخاص في البحث. أطلق جون هاوجلاند John Haugeland على هذه المداخل للذكاء الاصطناعي اسم «الطراز القديم الجيد للذكاء الاصطناعي» أو "[[GOFAI]]".<ref>
{{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Haugeland|1985|pp=112-117}}
</ref>

==== محاكاة المعرفة ====

: رجلا الاقتصاد هربرت سيمون وآلان نويل درسا المهارات البشرية وحاولا وضعها في إطار شكلي. وبأعمالهما هذه وضعا أساس علم الذكاء الاصطناعي، فضلا عن العلوم المعرفية، وبحوث العمليات وعلم الإدارة. أجرى فريقهم البحثي تجاربا نفسية لبيان أوجه التشابه بين مهارات الإنسان في حل المشاكل ومهارات البرامج التي كانوا يصممونها (مثل «حلال المشكلات العام»). كان مقدرا لهذا التقليد، المتركز في جامعة كارنيغي ميلون، في نهاية المطاف أن يؤدي إلى تطوير بناء ال Soar (بناء معرفي رمزي) في منتصف الثمانينيات.<ref>
المحاكاة المعرفية، نويل وسيمون، الذكاء الاصطناعي في CMU (التي كانت تسمى آنذاك كارنيجي للتكنولوجيا) :

* {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|McCorduck|2004|pp=139-179, 245-250, 322-323 (EPAM)}}
* {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Crevier|2004|pp=145-149}}</ref><ref>
سورٍ Soar (البنية المعرفية)(تاريخ):

* {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|McCorduck|2004|pp=450-451}}
* {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Crevier|1993|pp=258-263}}</ref>

==== الذكاء الاصطناعي المنطقي ====

: وخلافا [[ألن نيويل|لنويل]] [[هربرت سيمون|وسيمون]]، [[جون مكارثي (عالم)|وجون ماكارثي]] ورأى أن الأجهزة ليست في حاجة إلى محاكاة الفكر البشري، ولكن بدلا من محاولة العثور على جوهر المنطق المجرد وحل المشاكل، وبغض النظر عما إذا كان الناس في نفس الخوارزميات.<ref name="BIOLOGY" /> وقال في مختبر [[جامعة ستانفورد|ستانفورد]] [[ستانفورد في مختبر الذكاء الاصطناعي|(شراع)]] الرسمية التي تركز على استخدام [[منطق|المنطق]] لحل مجموعة واسعة من المشاكل، بما في [[تمثيل المعرفة]]، [[التخطيط الآلي والجدولة]] [[تعلم الآلة]] <ref>
مكارثي وأبحاث الذكاء الاصطناعي في SAIL وSRI:

* {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|McCorduck|2004|pp=251-259}}
* {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Crevier|1993|pp=[[ضبط]]}}</ref> كان المنطق أيضا محط تركيز العمل في جامعة أدنبرة وأماكن أخرى في أوروبا والتي أدت إلى تطوير لغة البرمجة المسماة بالبرولوج وعلوم البرمجة المنطقية.<ref>
أبحاث الذكاء الاصطناعي في أدنبرة، وفرنسا، وولادة البرولوج:

* {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Crevier|1993|pp=193-196}}
* {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Howe|1994}}</ref>

==== الذكاء الاصطناعي الرمزي«غير المنتظم» ====

: وجد باحثون في معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا (مثل مارفن مينسكاي وسيمور Papert) <ref>
الذكاء الاصطناعي في معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا تحت مارفن مينسكاي في 1960 :

* {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|McCorduck|2004|pp=259-305}}
* {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Crevier|1993|pp=83-102, 163-176}}
* {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Russell|Norvig|2003|p=19}}</ref> أن حل المشاكل الصعبة في الرؤية ومعالجة اللغة الطبيعية تتطلب حلولا خاصة—وقالوا إنه لا يوجد مبدأ عام وبسيط (مثل المنطق) من شأنه استيعاب جميع جوانب السلوك الذكي. وصف روجر شانك مناهجهم «المضادة للمنطق» ب «غير المنتظمة» (على عكس النماذج «المنتظمة» في [[جامعة كارنيغي ميلون]] وستانفورد).<ref name="NEATSCRUFFY" /> قواعد المعرفة المنطقية (مثل مشروع دوغ لينات المسمى ب Cyc) هي مثال على الذكاء الاصطناعي «غير المنتظم»، لأنها يجب أن تصمم يدويا؛ مفهوم معقدا واحدا تلو الآخر.<ref>
Cyc البنية المعرفية:

* {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|McCorduck|2004|p=489}}، والذي تسميه "مشاريع غير نظامية باصرار "
* {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Crevier|1993|pp=239−243}}
* {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Russell|Norvig|2003|p=363−365}}
* {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Lenat|Guha|1989}}</ref>

==== الذكاء الاصطناعي القائم على المعرفة ====

: عندما أصبحت ذاكرة الحواسيب الكبيرة متاحة في عام 1970 تقريبا، بدأ باحثين من كل هذه التقاليد الثلاثة في بناء المعرفة في تطبيقات الذكاء الاصطناعي.<ref>
ثورة المعرفة :

* {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|McCorduck|2004|pp=266-276, 298-300, 314, 421}}
* {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Russell|Norvig|2003|pp=22-23}}</ref> أدت «ثورة المعرفة» هذه إلى تطوير ونشر النظم الخبيرة (التي قدمها إدوارد فيغنبوم، وهي أول شكل حقيقي ناجح لبرمجيات الذكاء الاصطناعي.<ref name="EXPERT" /> كان أيضا ما يحرك ثورة المعرفة إدراك أن كميات هائلة من المعارف ستكون مطلوبة للعديد من التطبيقات البسيطة للذكاء الاصطناعي.

=== الذكاء الاصطناعي الشبه الرمزي ===
خلال 1960، حققت المناهج الرمزية نجاحا كبيرا في محاكاة التفكير العال المستوى في برامج تمثيلية صغيرة. هجرت المناهج القائمة على علم التحكم الآلي أو الشبكة العصبية أو دفعت إلى الخلفية.<ref>
شهد الذكاء الاصطناعي الشبه رمزى أسوأ تراجعا دفع به إلى الخلفية حين انتقد مارفن مينسكاي وسيمور بابرت المستقبلات في عام 1969. انظر تاريخ الذكاء الاصطناعي، وانتكاسة الذكاء الاصطناعي، أو فرانك روزنبلات.
</ref>
وفي الثمانينيات، على الرغم من ذلك، توقف التقدم في الذكاء الاصطناعي الرمزي، واعتقد العديد أن النظم الرمزية لن تكون قادرة على محاكاة جميع عمليات الإدراك البشري، ولا سيما التصور، الروبوتيات، والتعلم والتعرف على الأنماط. وبدأ عدد من الباحثين النظر في المناهج «الشبه رمزية» لمشاكل محددة في الذكاء الاصطناعي.<ref name="SUBSYMBOLIC"/>

==== من أسفل إلى أعلى، [[متضمن]]، [[وجود|موجود]]، [[الذكاء الاصطناعي القائم على السلوك|القائم على السلوك]] أو [[الذكاء الاصطناعي الجديد]] ====

: والباحثون في مجال الروبوتيات، مثل رودني بروكس، رفضوا الذكاء الاصطناعي الرمزي وركزوا على المشاكل الأساسية للهندسة التي من شأنها أن تسمح للروبوتات بالتحرك والبقاء على قيد الحياة. [325] أحيا عملهم وجهة النظر غير الرمزية لأوائل باحثي السيبرنطيقية (التحكم الآلي) من الخمسينيات وأعادوا تقديم نظرية التحكم في الذكاء الاصطناعي. تتصل هذه المداخل نظرياً بأطروحة العقل المتجسد.<ref>{{استشهاد ويب|مسار= https://almashhad.com/article/738996299126409-technology/284515032070781-%D9%85%D8%A7-%D9%87%D9%88-%D8%A7%D9%84%D8%B0%D9%83%D8%A7%D8%A1-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B5%D8%B7%D9%86%D8%A7%D8%B9%D9%8A-%D9%83%D9%84-%D9%85%D8%A7-%D8%AA%D8%B1%D8%BA%D8%A8-%D9%81%D9%8A-%D9%85%D8%B9%D8%B1%D9%81%D8%AA%D9%87-%D8%B9%D9%86-%D8%B5%D8%AF%D9%8A%D9%82%D9%83-%D8%A7%D9%84%D8%AF%D8%A7%D8%A6%D9%85-%D8%BA%D9%8A%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B1%D8%A6%D9%8A/|عنوان=ما هو الذكاء الاصطناعي؟.. كل ما تريد معرفته عن صديقك الدائم غير المرئي|تاريخ=2023-01-04|موقع=قناة ومنصة المشهد|تاريخ الوصول=2023-04-18|مسار أرشيف= https://web.archive.org/web/20230320194029/https://almashhad.com/article/738996299126409-technology/284515032070781-%D9%85%D8%A7-%D9%87%D9%88-%D8%A7%D9%84%D8%B0%D9%83%D8%A7%D8%A1-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B5%D8%B7%D9%86%D8%A7%D8%B9%D9%8A-%D9%83%D9%84-%D9%85%D8%A7-%D8%AA%D8%B1%D8%BA%D8%A8-%D9%81%D9%8A-%D9%85%D8%B9%D8%B1%D9%81%D8%AA%D9%87-%D8%B9%D9%86-%D8%B5%D8%AF%D9%8A%D9%82%D9%83-%D8%A7%D9%84%D8%AF%D8%A7%D8%A6%D9%85-%D8%BA%D9%8A%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B1%D8%A6%D9%8A/|تاريخ أرشيف=2023-03-20}}</ref>

==== الذكاء المحاسبي ====

: تجدد الاهتمام بالشبكات العصبية و[[الصلة connectionism|"الترابط"]] من خلال ديفيد روميلهارت David Rumelhart وآخرين في منتصف الثمانينيات.<ref>
إحياء [[الصلة|الصلة connectionism]]:

* {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Crevier|1993|pp=214-215}}
* {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Russell|Norvig|2003|p=25}}</ref> الآن تدرس هذه المداخل وغيرها من المناهج الشبه رمزية، مثل النظم التقريبية fuzzy systems والحسابات التطورية، مجتمعة من خلال مبحث ناشئ بمسمى الذكاء الحسابي.<ref>
انظر [http://www.ieee-cis.org/ IEEE مجتمع الذكاء المحاسبى] {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20120210172123/http://www.ieee-cis.org/ |date=10 فبراير 2012}}</ref>

=== الذكاء الاصطناعي الإحصائي ===
في التسعينيات، وضع باحثو الذكاء الاصطناعي أدوات رياضية معقدة لحل مشاكل فرعية محددة. هذه الأدوات هي حقا علمية، بمعنى أن نتائجها يمكن قياسها والتحقق منها على حد سواء، وكانت مسؤولة عن العديد من النجاحات الأخيرة لأبحاث الذكاء الاصطناعي. كما تسمح أيضا هذه اللغة الرياضية المشتركة بمستوى عال من التعاون مع المزيد من المجالات (مثل الرياضيات، والاقتصاد، أو بحث العمليات). راسل ستيوارت وبيتر Norvig وصفا هذه الحركة بأنها ليست أقل من «الثورة» و«انتصارا للنظاميين».<ref name="VOTN"/>

=== دمج المناهج ===
نموذج العامل الذكي

: العامل الذكي هو نظام يستوعب بيئته ويتخذ المواقف التي تزيد من فرصته في النجاح. العوامل الذكية في أبسط أشكالها هي برامج لحل مشاكل محددة. وأكثرها تعقيدا هو الإنسان المفكر والعقلاني.<ref name="IA">
نمط العامل الذكي:

* {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Russell|Norvig|2003|pp=27, 32-58, 968-972}}، * {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Poole|Mackworth|Goebel|1998|pp=7-21}}،
* {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Luger|Stubblefield|2004|pp=235-240}}</ref> هذا النموذج يعطي الباحثون رخصة لدراسة المشاكل المنفردة وإيجاد حلول يمكن التحقق من صحتها والاستفادة منها ها على حد سواء، من دون الاتفاق على نهج واحد. يمكن للعامل استخدام أي نهج يصلح لحل مشكلة محددة—بعض العوامل رمزية ومنطقية، وبعضها شبكات عصبية شبه رمزية وغيرها يمكنه استخدام مداخل جديدة. كما يقدم النموذج للباحثين لغة مشتركة للتواصل مع مجالات أخرى، مثل نظرية القرار والاقتصاد والتي تستخدم أيضا مفاهيم العوامل المجردة. أصبح نموذج العامل الذكي مقبولا على نطاق واسع خلال التسعينيات.<ref>
"أصبحت فكرة العامل الكامل مقبولة على نطاق واسع" {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Russell|Norvig|2003|p=55}}
</ref>

;العامل البنيوي [أو] المعرفية البنيوية
: صمم باحثون أنظمة لبناء نظم ذكية من خلال تفاعل العوامل الذكية في النظام متعدد العوامل.<ref>
بنية العامل، النظام ذكي المختلط:
* {{Harvard citation text|Russell|Norvig|1998|pp=27, 932, 970-972}}
* {{Harvard citation text|Nilsson|1998|loc=chpt. 25}}</ref> النظام الذي يتكون من مكونات رمزية وشبه رمزية هو نظام ذكي هجين، ودراسة مثل هذه الأنظمة تعتبر تكاملا بين أنظمة الذكاء الاصطناعي. يوفر نظام المراقبة الهرمية جسرا بين الذكاء الاصطناعي الشبه رمزي في قاع الهرم والمستويات الاستجابية والذكاء الاصطناعي التقليدي الرمزي في أعلى الهرم، حيث تسمح المسافة الزمنية بالتخطيط ووضع النماذج للعالم.<ref>
البص Albus, J. S، بنية رقم النموذج [http://www.isd.mel.nist.gov/documents/albus/4DRCS.pdf 4-D/RCS للمركبات بدون سائقين.] في ج جيرهارد G Gerhart، ر جاندرسون R Gunderson، س شوميكر C Shoemaker، المحررين، وقائع جلسة SPIE AeroSense Session on Unmanned Ground Vehicle Technology حول تكنولوجيا مركبات البر بدون سائقين، عدد رقم 3693، صفحات 11-20 {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20131005003859/http://www.isd.mel.nist.gov/documents/albus/4DRCS.pdf |date=5 أكتوبر 2013}}</ref> كان هيكل التصنيف الخاص برودني بروكس Rodney Brooks اقتراحا مبكرا لهذا النظام الهرمي.

== أدوات بحث الذكاء الاصطناعي ==
خلال خمسين سنة من البحوث، صمم الذكاء الاصطناعي عددا كبيرا من الوسائل لحل أصعب المشاكل في علوم الكمبيوتر. نناقش أدناه عدد قليل من أعم هذه الوسائل.

=== البحث والتحسين ===

{{مفصلة|رياضيات الاستمثال}}

يمكن حل العديد من مشاكل الذكاء الاصطناعي من الناحية النظرية بالبحث الذكي في العديد من الحلول الممكنة: يمكن أن يختزل التفكير المنطقي إلى إجراء البحث. على سبيل المثال، يمكن اعتبار الدليل المنطقي بحثا عن مسار ينطلق من افتراضات إلى نتائج، حيث كل خطوة هي تطبيق لقاعدة الاستدلال.<ref name="FC">
التسلسل الأمامى، التسلسل الخلفي، شروط القرن Horn clauses، والاستنتاج المنطقي كنوع من البحث:
* {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Russell|Norvig|2003|pp=217-225, 280-294}}
* {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Poole|Mackworth|Goebel|1998|pp=~46-52}}
* {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Luger|Stubblefield|2004|pp=62-73}}
* {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Nilsson|1998|loc=chpt. 4.2, 7.2}}
</ref>
تبحث الخوارزميات التخطيطية خلال تفريعات من الأهداف الرئيسية والفرعية، في محاولة لإيجاد الطريق إلى الهدف، وهي عملية تسمى تحليل الوسائل والغايات.<ref>
بحث مساحة الحالة والتخطيط:
* {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Russell|Norvig|2003|pp=382-387}}
* {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Poole|Mackworth|Goebel|1998|pp=298-305}}
* {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Nilsson|1998|loc=chpt. 10.1-2}}
</ref>
تستخدم الخوارزميات الروبوتية محركات بحث محلية لتحريك الأطراف واستيعاب الأشياء في مساحة التكوين.<ref name="CS"/>
العديد من خوارزميات التعلم تستخدم خوارزميات البحث على أساس قابلية التحسين.

أبحاث بسيطة شاملة<ref>
البحث عن جهل (اتساع أول البحث، وعمق البحث الأولى وبحث المساحة العامة للحالة):
* {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Russell|Norvig|2003|pp=59-93}}
* {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Poole|Mackworth|Goebel|1998|pp=113-132}}
* {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Luger|Stubblefield|2004|pp=79-121}}
* {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Nilsson|1998|loc=chpt. 8}}
</ref>
نادرا ما تكون كافية لمعظم مشاكل العالم الحقيقي: فضاء البحث (عدد أماكن البحث) لتنمو بسرعة إلى أرقام فلكية. والنتيجة هي بحثا بطيئا للغاية أو بحثا لا ينجز أبدا. الحل بالنسبة لكثير من المشاكل، هو استخدام «الاستدلال» أو «قواعد التجربة» التي تقضي على الخيارات التي يستبعد أن تؤدي إلى الهدف (وهي تسمى «تشذيب شجرة البحث»). يوفر الاستدلال البرنامج بـ«أفضل تخمين» عن طريق الحل.<ref>
الكشف عن مجريات الأمور، أو البحث عن علم (مثل الأول الأفضل والجشع والذكاء الاصطناعي القوى*):
* {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Russell|Norvig|2003|pp= 94-109}}، * {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Poole|Mackworth|Goebel|1998|pp=pp. 132-147}}، * {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Luger|Stubblefield|2004|pp= 133-150}}، * {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Nilsson|1998|loc=chpt. 9}}
</ref>

وهناك نوع مختلف جدا من البحث برز في التسعينيات، على أساس نظرية التحسين الرياضية. بالنسبة لكثير من المشاكل، من الممكن أن تبدأ عملية البحث بشكل ما من التكهن والتخمين، ثم يعدل التخمين تدريجيا حتى الوصول إلى الدرجة المثلى التي لا يمكن إجراء أي تحسينات بعدها. يمكن تصور هذه الخوارزميات كأنها أعمى يتسلق التلال: يبدأ البحث عند نقطة عشوائية على الساحة، وبعد ذلك، بعض القفزات أو الخطوات، ونستمر في تحريك تخمينا بصعود هذا التل، إلى أن نصل إلى القمة. من خوارزميات التحسين الأخرى: محاكاة الصلب، بحث الشعاع والتحسين العشوائي.<ref>
بحث عمليات التحسين:
* {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Russell|Norvig|2003|pp=110-116,120-129}}
* {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Poole|Mackworth|Goebel|1998|pp=56-163}}
* {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Luger|Stubblefield|2004|pp= 127-133}}
</ref>

تستخدم المحاسبة التطورية شكل من أشكال البحث الأمثل. على سبيل المثال، قد تبدأ من الكائنات التي يبلغ عدد سكانها (التكهنات)، ثم السماح لهم بالتحور وإعادة التكوين، واختيار الأصلح فقط للبقاء على قيد الحياة كل جيل (صقل التخمينات). أشكال التطور الحسابية تشمل خوارزميات الذكاء السربي (مثل مستعمرة النمل أو تحسين سرب الجسيمات) <ref>
الحياة الاصطناعية، والتعلم المبني على أساس المجتمع:
* {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Luger|Stubblefield|2004|pp=530-541}}
</ref>
والخوارزميات التطورية (مثل الخوارزميات الجينية) <ref>
الخوارزمية الجينية للتعلم:
* {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Luger|Stubblefield|2004|pp=509-530}}، * {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Nilsson|1998|loc=chpt. 4.2}}
انظر أيضا
{{استشهاد بكتاب |الأخير=Holland |الأول=John H. |سنة=1975 |عنوان=Adaptation in Natural and Artificial Systems |مسار= https://archive.org/details/adaptationinnatu0000holl | ناشر=University of Michigan Press | الرقم المعياري = 0262581116|مسار أرشيف= https://web.archive.org/web/20220926061713/https://archive.org/details/adaptationinnatu0000holl|تاريخ أرشيف=2022-09-26}}
</ref>[[البرمجة المتقدمة|والبرمجة الجينية]].<ref>
{{استشهاد بكتاب |الأخير=Koza|الأول=John R. |سنة=1992 |عنوان=Genetic Programming|مسار=https://archive.org/details/geneticprogrammi0000koza| subtitle=On the Programming of Computers by Means of Natural Selection | ناشر=MIT Press| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20210813211431/https://archive.org/details/geneticprogrammi0000koza | تاريخ أرشيف = 13 أغسطس 2021}}</ref><ref>
{{استشهاد بكتاب | مؤلف=Poli, R., Langdon, W. B., McPhee, N. F. |سنة=2008 |عنوان=A Field Guide to Genetic Programming | ناشر=Lulu.com, freely available from http://www.gp-field-guide.org.uk/  | الرقم المعياري = 978-1-4092-0073-4}}
</ref>

=== المنطق ===

[[المنطق]] <ref>
[[المنطق]]:
* {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|ACM|1998|loc=~I.2.3}}، * {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Russell|Norvig|2003|pp=194-310}}، * {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Luger|Stubblefield|2004|pp=35-77}}، * {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Nilsson|1998|loc=chpt. 13-16}}
</ref>
أدخله جون مكارثي في مجال أبحاث الذكاء الاصطناعي في عام 1958 خلال أطروحته المسماة «الآخذ بالمشورة». في عام 1963، اكتشف ج.آلان روبنسون طريقة خوارزمية بسيطة وكاملة تماما للاستنتاج المنطقي الذي يمكن بسهولة أن يقوم به الحواسيب الرقمية.<ref>
النقاء والوحدة:
* {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Russell|Norvig|2003|pp=213-217, 275-280, 295-306}}، * {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Poole|Mackworth|Goebel|1998|pp=56-58}}، * {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Luger|Stubblefield|2004|pp=554-575}}، * {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Nilsson|1998|loc=chpt. 14 & 16}}
</ref>
ومع ذلك، سرعان ما يؤدي التنفيذ الساذج للخوارزمات إلى حدوث انفجار اندماجي أو حلقة لا نهاية لها. في عام 1974، اقترح روبرت كوالسكي تمثيل تعبيرات منطقية حسب شروط القرن (البيانات في شكل قواعد، كما يلي: «أن p إذا q»، مما اختزل الاستدلال المنطقي إلى تسلسل خلفي أو أمامي. هذا خفف المشكلة إلى حد كبير (ولكن لم يلغها).<ref name="FC"/><ref name="HLP">
تاريخ منطق البرمجة:
* {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Crevier|1993|pp=190-196}}
* {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Howe|1994}}
الآخذ بالنصائح:
* {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|McCorduck|2004|p=51}}، * {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Russell|Norvig|2003|pp=19}}
</ref>

يستخدم المنطق لتمثيل المعرفة، وحل المشاكل، ولكن يمكنه أن يطبق على غيرها من المشاكل أيضا. على سبيل المثال، خوارزمية [[satplan (طريقة للتخطيط الآلي)|satplan]] تستخدم المنطق للتخطيط، <ref>
Satplan (طريقة للتخطيط الآلي):
* {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Russell|Norvig|2003|pp=402-407}}، * {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Poole|Mackworth|Goebel|1998|pp=300-301}}، * {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Nilsson|1998|loc=chpt. 21}}
</ref>
وبرمجة المنطق الاستقرائي هي طريقة للتعلم.<ref>
التعلم القائم على التفسير، التعلم القائم على الأهمية، وبرمجة المنطق استقرائي، والتفكير المنطقى وفقا للحالة:
* {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Russell|Norvig|2003|pp=678-710}}، * {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Poole|Mackworth|Goebel|1998|pp=414-416}}، * {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Luger|Stubblefield|2004|pp=~422-442}}، * {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Nilsson|1998|loc=chpt. 10.3, 17.5}}
</ref>
هناك عدة أشكال مختلفة من المنطق المستخدم في بحوث الذكاء الاصطناعي.
* المنطق الاقتراحي أو العباري:<ref>
المنطق الاقتراحي:
** {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Russell|Norvig|2003|pp=204-233}}، ** {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Luger|Stubblefield|2004|pp=45-50}}
** {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Nilsson|1998|loc=chpt. 13}}</ref> هو منطق البيانات التي يمكن أن تكون صحيحة أو غير صحيحة.
* المنطق الأولي:<ref>
المنطق الأولي وخصائص مثل المساواة:
** {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|ACM|1998|loc=~I.2.4}}، ** {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Russell|Norvig|2003|pp=240-310}}، ** {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Poole|Mackworth|Goebel|1998|pp=268-275}}، ** {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Luger|Stubblefield|2004|pp=50-62}}، ** {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Nilsson|1998|loc=chpt. 15}}</ref> يسمح أيضا باستخدام الكلمات الدالة على الكمية والخبر، ويمكنه التعبير عن حقائق الأشياء، وخواصهم، وعلاقاتهم مع بعضهم البعض.
* المنطق التقريبي: هو نوع من المنطق الأولي والذي يسمح بتمثيل حقيقة الجملة بقيمة بين 0 و1، بدلا من مجرد (1) للصحيح أو (0) للخطأ. يمكن استخدام النظام التقريبي للتفكير غير المؤكد، وكان المنطق الذي يستخدم على نطاق واسع في الصناعة الحديثة ونظم مراقبة المنتجات الاستهلاكية.<ref name="FL">
المنطق الواضح:
** {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Russell|Norvig|2003|pp=526-527}}</ref>
* المنطق الافتراضي، المنطق غيرالمونوتوني والمحيط: هي أشكال المنطق الذي صمم للمساعدة في المنطق الافتراضي ومشكلة التأهيل.<ref name="NML"/>
* صممت عدة امتدادات للمنطق للتعامل مع مجالات محددة من المعرفة، مثل: المنطق الوصفي؛ <ref name="DL"/> وحساب الموقف، وحساب الحدث والحساب الطليق (لتمثيل الأحداث والزمن) <ref name="SC"/> الحساب السببي؛ <ref name="CC"/> حساب المعتقد، ومنطق الاحتمالات.<ref name="BC"/>

=== الطرق الاحتمالية للتفكير غير المؤكد ===

{{مفصلة|شبكات بايزية|مرشح كالمان|نظرية القرار}}

مشاكل عديدة في أبحاث الذكاء الاصطناعي (في التفكير، والتخطيط، والتعلم، والفهم والروبوتيات) تتطلب عاملاً للعمل مع معلومات غير كاملة أو غير أكيدة. ابتداء من أواخر الثمانينيات وأوائل التسعينيات، دافع يهودا بيرل وغيره عن استخدام أساليب مستمدة من نظرية الاحتمال والاقتصاد لوضع عدد من أدوات قوية لحل هذه المشاكل.<ref>
مساهمة يهودا بيرل قي مجال الذكاء الاصطناعي :

* {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Russell|Norvig|2003|pp=25-26}}
</ref><ref>
الطرق العشوائية للتفكير الغير مؤكد :

* {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|ACM|1998|loc=~I.2.3}}، * {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Russell|Norvig|2003|pp=462-644}}، * {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Poole|Mackworth|Goebel|1998|pp=345-395}}، * {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Luger|Stubblefield|2004|pp=165-191, 333-381}}، * {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Nilsson|1998|loc=chpt. 19}}
</ref>
شبكات <ref>
شبكة Bayes :

* {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Russell|Norvig|2003|pp=492-523}}، * {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Poole|Mackworth|Goebel|1998|pp=361-381}}، * {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Luger|Stubblefield|2004|pp=~182-190, ~363-379}}، * {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Nilsson|1998|loc=chpt. 19.3-4}}
</ref> Bayes
هي أداة عامة للغاية يمكن استخدامها في عدد كبير من المشاكل : التفكير المنطقي (باستخدام خوارزمية Bayesian الافتراضية الاستدلالية)، <ref>
خوارزمية Bayes الاستدلالية:
* {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Russell|Norvig|2003|pp=504-519}}، * {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Poole|Mackworth|Goebel|1998|pp=361-381}}، * {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Luger|Stubblefield|2004|pp=~363-379}}، * {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Nilsson|1998|loc=chpt. 19.4 & 7}}
</ref>
التعلم (باستخدام خوارزمية تعظيم التوقعات -)، <ref name="BL">
التعلم وفقا لطريقة Bayesian وخوارزمية تعظيم التوقعات :

* {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Russell|Norvig|2003|pp=712-724}}، * {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Poole|Mackworth|Goebel|1998|pp=424-433}}، * {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Nilsson|1998|loc=chpt. 20}}
</ref>
[[التخطيط والجدولة الآلية|تخطيط]] (باستخدام [[شبكة القرار|شبكة قرار)]] <ref name="BDN">
شبكة قرار Bayes :

* {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Russell|Norvig|2003|pp=597-600}}
</ref>
وتصور (باستخدام شبكة دينامية النظرية الافتراضية).<ref>
شبكة Bayes الديناميكية:
* {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Russell|Norvig|2003|pp=551-557}}
</ref>

يمكن استخدام الخوارزميات الاحتمالية أيضا للترشيح، والتنبؤ، وتمهيد، وإيجاد تفسيرات لتيارات البيانات، ومساعدة نظم التصور لتحليل العمليات التي تحدث على مر الزمن <ref>
النماذج العشوائية الزمنية :
{{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Russell|Norvig|2003|pp=537-581}}
</ref> (على سبيل المثال، نموذج ماركوف الخفي) <ref>
نموذج ماركوف المخفي:
* {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Russell|Norvig|2003|pp=549-551}}
</ref>
أو مرشح كالمان <ref>
مرشح كالمان:
* {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Russell|Norvig|2003|pp=551-557}}
</ref>

وثمة مفهوم رئيسي من علم الاقتصاد هو «الجدوى»: مقياس لمعرفة قيمة شيء بالنسبة للعامل ذكي. وضعت أدوات رياضية دقيقة لتحليل كيف يمكن للعامل الاختيار والتخطيط، وذلك باستخدام نظرية القرار، قرار التحليل، <ref name="DTA">
نظرية القرار وتحليله:
* {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Russell|Norvig|2003|pp=584-597}}، * {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Poole|Mackworth|Goebel|1998|pp=381-394}}
</ref>
نظرية قيمة المعلومة.<ref name="IVT">
نظرية قيمة المعلومات:
* {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Russell|Norvig|2003|pp=600-604}}
</ref>
وتشمل هذه الأدوات نماذج مثل عملية قرار ماركوف، <ref name="MDPDDN">
عملية قرار ماركوف وشبكة القرار الديناميكية:
* {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Russell|Norvig|2003|pp=613-631}}
</ref>
شبكة القرار الديناميكية <ref name="MDPDDN"/>
نظرية اللعبة، وتصميم الآلية <ref name="GTMD">
نظرية اللعبة، وتصميم الآلية :

* {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Russell|Norvig|2003|pp=631-643}}
</ref>

=== المصنفات وطرق التعلم الإحصائي ===
{{مفصلة|تصنيف إحصائي|تعلم الآلة}}

الذكاء الاصطناعي أبسط تطبيقاته يمكن تقسيمها إلى نوعين: المصنفات («إذا كانت براقة فهي ماس»)، وحدات التحكم («إذا كانت لامعة، فالتقطها»). ولكن أدوات التحكم تصنف الشروط قبل أن نستنتج الأعمال، ولذلك يشكل أنواع التصنيف جزءا أساسيا من العديد من نظم الذكاء الاصطناعي.

والمصنفات <ref>
طرق التعلم الإحصائي وأساليب التصنيف:
* {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Russell|Norvig|2003|pp=712-754}}، * {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Luger|Stubblefield|2004|pp=453-541}}
</ref>
من المهام التي تستخدم نمط المطابقة لتحديد أقرب مطابقة. يمكن ضبطها وفقا لنماذج وجعلها جذابة جدا للاستخدام في الذكاء الاصطناعي. تعرف هذه الأمثلة بالملاحظات أو الأنماط. في التعليم تحت إشراف، ينتمي كل نمط إلى فئة معينة محددة سلفا. يمكن اعتبار هذه الفئة قرارا يجب أن يتخذ. تعرف جميع الملاحظات مع علامات فئاتها باسم مجموعة من البيانات.

عندما ترد ملاحظة جديدة، تصنف هذه الملاحظة على أساس الخبرة السابقة. يمكن تدريب المصنفات بطرق مختلفة، فهناك العديد من المناهج الإحصائية ومناهج تعليم الآلة.

وهناك مجموعة واسعة من المصنفين متاحة، ولكل منها نقاط قوتها ونقاط ضعفها. ويعتمد أداء المصنف بشكل كبير على خصائص البيانات المراد تصنيفها. لا يوجد تصنيف واحد يعمل على النحو الأفضل في كل المشاكل وهو ما يشار إليه بنظرية «لا توجد وجبة غذاء مجانية». أجريت اختبارات تجريبية مختلفة للمقارنة بين أداء المصنفات وللعثور على خصائص البيانات التي تحدد تصنيف الأداء. على الرغم من ذلك، يعتبر تحديد المصنف المناسب لمشكلة معينة فنا أكثر من كونه علما.

أكثر المصنفات استخداما هي الشبكة العصبية <ref name="NN"/>
الطرق الأساسية مثل دعم جهاز النقل المدعم<ref>
الطرق الرئيسية:
* {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Russell|Norvig|2003|pp=749-752}}
</ref>
خوارزمية (ك) لأقرب جار <ref>
خوارزمية ك لأقرب جار:
* {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Russell|Norvig|2003|pp=733-736}}
</ref>
النموذج [[كارل فريدريش غاوس|كارل فريدريش جاوس]] المختلط <ref>
نموذج جاوس الخليط:
* {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Russell|Norvig|2003|pp=725-727}}
</ref>
مصنف بايز Bayes البسيط، <ref>
مصنف بايز البسيط:
* {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Russell|Norvig|2003|pp=718}}
</ref>
[[شجرة القرارات|وشجرة القرارات.]] <ref name="DT">
[[تبديل شجرة القرارات|شجرة القرارات]]:

* {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Russell|Norvig|2003|pp=653-664}}، * {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Poole|Mackworth|Goebel|1998|pp=403-408}}، * {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Luger|Stubblefield|2004|pp=408-417}}
</ref>
قورن أداء هذه المصنفات بالكثير من مهام التصنيف <ref>
{{استشهاد ويب| الأخير=van der Walt | الأول=Christiaan | مسار=http://www.patternrecognition.co.za/publications/cvdwalt_data_characteristics_classifiers.pdf|تنسيق=PDF|عنوان= Data characteristics that determine classifier performance| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20140912145259/http://www.patternrecognition.co.za/publications/cvdwalt_data_characteristics_classifiers.pdf | تاريخ أرشيف = 12 سبتمبر 2014}}
</ref>
من أجل التوصل إلى بيانات الخصائص التي تحدد تصنيف الأداء.

=== الشبكات العصبية ===
{{مفصلة|شبكات عصبونية اصطناعية|اتصالية}}
[[ملف:Artificial neural network.svg|تصغير|180px|وهناك شبكة عصبية تتكون من مجموعة مترابطة من الفروع، وأقرب إلى شبكة واسعة من الخلايا العصبية في الدماغ البشري.]]

دراسة [[شبكة عصبونية اصطناعية|الشبكة العصبية الاصطناعية]] <ref name="NN">
الشبكات العصبية والصلة connectionism:
* {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Russell|Norvig|2003|pp=736-748}}، * {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Poole|Mackworth|Goebel|1998|pp=408-414}}، * {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Luger|Stubblefield|2004|pp=453-505}}، * {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Nilsson|1998|loc=chpt. 3}}
</ref>
بدأت خلال العقد السابق لتأسيس أبحاث الذكاء الاصطناعي. في الستينيات، وضع فرانك روزنبلات Frank Rosenblatt نسخة مهمة وجديدة؛ ألا وهي، [[مستقبل حسي|المستقبلات]].<ref>
[[المستقبلات|المستقبلات Perceptrons]] :

* {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Russell|Norvig|2003|pp=740-743}}، * {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Luger|Stubblefield|2004|pp=458-467}}
</ref>
طور بول فربوس Paul Werbos خوارزمية إعادة الانتشار backpropagation للمستقبلات المتعددة الطبقات في عام 1974، <ref>[498] ^االنشر العكسي [[خوارزميات النشر العكسي الـBackpropagation|Backpropagation]] :

* {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Russell|Norvig|2003|pp=744-748}}، * {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Luger|Stubblefield|2004|pp=467-474}}، * {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Nilsson|1998|loc=chpt. 3.3}}
</ref>
مما أدى إلى نهضة في مجال البحث والشبكة العصبية و[[الصلة connectionism|"الترابط"connectionism)]] بشكل عام في منتصف الثمانينيات. شبكة هوبفيلد The Hopfield net، هي شكل من أشكال شبكة الجذب، وكان أول من وصفها هو جون هوبفيلد John Hopfield في عام 1982.

من الشبكات البنائية التي طُوِّرَت شبكة ال feedforward، وشبكة القاعدة الشعاعية، خريطة كوهونن Kohonen المنظمة ذاتيا ومختلف الشبكات العصبية المتكررة s. {{بحاجة لمصدر|To show relevance|تاريخ=أغسطس 2008}} تطبق الشبكات العصبية على مشكلة التعليم، باستخدام تقنيات مثل التعلم بطريقة هب Hebbian learning، <ref name="LS474">
التعلم التنافسي، التعلم بالمصادفة Hebbian coincidence learning، وشبكة هوبفيلد Hopfield والشبكات الجاذبة:
* {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Luger|Stubblefield|2004|pp=474-505}}
</ref> والتعلم التنافسي.
والتصميمات الجديدة نسبيا مثل التسلسل الهرمي للذاكرة الزمنية وشبكات الاعتقاد العميق.

==== نظرية التحكم ====
{{مفصلة|تحكم ذكي}}

نظرية التحكم، وليدة علم التحكم الآلي، لها العديد من التطبيقات الهامة، وخاصة في الروبوتيات (أو علوم الإنسان الآلي).<ref>
نظرية السيطرة:
* {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|ACM|1998|loc=~I.2.8}}، * {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Russell|Norvig|2003|pp=926-932}}
</ref>

==== اللغات المتخصصة ====
وضع باحثو الذكاء الاصطناعي العديد من اللغات المتخصصة لبحوث الذكاء الاصطناعي:
* IPL:<ref>
{{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Crevier|1993|p=46-48}}
</ref> هي اللغة الأولى التي صممت لتطبيقات الذكاء الاصطناعي. وتشمل سمات تدعم برامج حل المشكلات العامة، بما في ذلك من قوائم، الأفكار المرتبطة ببعضها البعض، المخططات (الأطر)، التخصيص الحركي للذاكرة، وأنواع البيانات، واستدعاء ذاتي، الاسترجاع المترابط، الوظائف مثل القيم، والمولدات الكهربائية (تيارات)، والقيام بمهام متعددة بشكل متناسق.
* [Lisp [511: هو نظام عملي حسابي لبرامج الكمبيوتر بني على أساس لامبدا في الحساب lambda calculus. القوائم المترابطة هي واحدة من هياكل البيانات الرئيسية للغات Lisp، ومصدر شفرة Lisp هو نفسه مكون من القوائم. ونتيجة لذلك، يمكن أن تغير برامج Lisp شفرة المصدر بوصفها هياكل البيانات، وهو ما نتج عنه الأنظمة الكلية التي تسمح للمبرمجين بإنشاء تراكيب جديدة أو البرمجة المتخصصة المتضمنة في Lisp. هناك العديد من لهجات Lisp المستخدمة اليوم.
* البرولوج Prolog:<ref name="HLP"/><ref>
البرولوج:
** {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Poole|Mackworth|Goebel|1998|pp=477-491}}، ** {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Luger|Stubblefield|2004|pp=641-676, 575-581}}</ref> هي لغة بيانية تعبر عن البرامج من خلال العلاقات، ويحدث التنفيذ ''''عن طريق تشغيل الاستفسارات queries حول هذه العلاقات. للبرولوج فائدة خاصة في التفكير المنطقي الرمزي، وتطبيقات قواعد البيانات والتحليل. يستخدم البرولوج على نطاق واسع في الذكاء الاصطناعي اليوم.
* الستربس STRIPS: هي لغة للتعبير عن التخطيط الآلي للمشاكل. تعبر عن الحالة الأولية، أحوال الهدف، ومجموعة من الإجراءات. لكل عمل شروط محددة مسبقا (ما يجب أن يحدد قبل أنجاز العمل) وشروط مؤخرة (ما يُحَدَّد بعد انجاز العمل).
* المخطط: هو مزيج بين اللغات الإجرائية والمنطقية. وهي تعطي تفسيرا إجرائيا مبسطا لجمل منطقية على عكس الدلالات التي تفسر عن طريق الاستدلال النمطي.
تكتب تطبيقات الذكاءالاصطناعي أيضا في كثير من الأحيان بلغات معيارية مثل س + + واللغات المصممة من أجل الرياضيات MATLAB وLush.

=== تقييم الذكاء الاصطناعي ===

كيف يمكن تحديد ما إذا كان العامل ذكيا أم لا؟ في عام 1950، اقترح [[آلان تورنغ]] إجراء عام لاختبار ذكاء عاملاً يعرف الآن باختبار تورنغ. يسمح هذا الإجراء باختبار معظم المشاكل الرئيسية للذكاء الاصطناعي. ولكنه يعد تحديا صعبا للغاية في الوقت الحالي وجميع العوامل التي خضعت له باءت بالفشل.

ويمكن أيضا أن يقيم الذكاء الاصطناعي وفقا لمشاكل محددة مثل مشاكل صغيرة في الكيمياء، والتعرف على خط اليد والألعاب. سميت هذه الاختبارات باختبارات تورنغ الخبيرة. كلما صغر حجم المشاكل زاد عدد الأهداف القابلة للتحقيق، وهناك عدد متزايد من النتائج الإيجابية.

تصنف نتائج اختبار الذكاء الاصطناعي إلى المجموعات الآتية:
* '''الأمثل''': إنه لا يمكن لأداء أفضل.
* '''إنسان خارق قوى''': أداء أفضل من كل البشر.
* '''إنسان خارق''': أداء أفضل من معظم البشر.
* '''أقل من الإنسان''': أسوأ من أداء معظم البشر.

على سبيل المثال، أداء لعبة الداما (الداما) هو الأمثل، <ref>
{{استشهاد ويب | مسار=https://science.sciencemag.org/content/317/5844/1518.abstract | عنوان=Checkers Is Solved | تاريخ=2007-07-19 | تاريخ الوصول=2007-07-20 | ناشر=Science | الأول=Jonathan | الأخير=Schaeffer| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20090326084457/http://www.sciencemag.org:80/cgi/content/abstract/1144079 | تاريخ أرشيف = 26 مارس 2009}}
</ref>
الأداء في الشطرنج، يندرج تحت «الإنسان الخارق» ويقترب من «الإنسان الخارق القوي»<ref>[519] ^ الكمبيوتر # الكومبيوتر مقابل البشر
</ref>
والأداء في العديد من المهام اليومية التي يقوم بها البشر يندرج تحت فئة «أقل من الإنسان».

وهناك نهج مختلف تماما يقوم على قياس ذكاء الآلات من خلال اختبارات مستمدة من من التعريفات الرياضية للذكاء''.'' بدأت أمثلة على هذا النوع من الاختبارات في أواخر التسعينيات؛ كاختبارات الذكاء باستخدام مفاهيم [[أندريه كولموغوروف]] مثل التعقيد والضغط <ref>{{استشهاد بدورية محكمة | عنوان = Beyond the Turing Test | صحيفة = Journal of Logic, Language and Information | مؤلف = Jose Hernandez-Orallo | مسار = http://citeseerx.ist.psu.edu/viewdoc/summary?doi=10.1.1.44.8943 |  تاريخ الوصول = 2009-07-21 | سنة = 2000 | صفحات = 447–466 | المجلد = 9  | العدد = 4| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20180903115026/http://citeseerx.ist.psu.edu/viewdoc/summary?doi=10.1.1.44.8943 | تاريخ أرشيف = 3 سبتمبر 2018}}</ref><ref>{{استشهاد بدورية محكمة | عنوان = A computational extension to the Turing Test | صحيفة = Proceedings of the 4th Conference of the Australasian Cognitive Science Society | مؤلف =  D L Dowe and A R Hajek | مسار = http://www.csse.monash.edu.au/publications/1997/tr-cs97-322-abs.html |  تاريخ الوصول = 2009-07-21 | سنة = 1997| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20160303195835/http://www.csse.monash.edu.au/publications/1997/tr-cs97-322-abs.html | تاريخ أرشيف = 3 مارس 2016 | وصلة مكسورة = yes}}</ref> كما قدم ماركوس هوتر تعريفات مماثلة لذكاء الآلات في كتابه ''الذكاء الاصطناعي العالمي'' (سبرينغر 2005)، والذي طُوِّر مجدداً من قبل ليج وهوتر <ref>{{استشهاد بدورية محكمة | عنوان = Universal Intelligence: A Definition of Machine Intelligence | صحيفة = Minds and Machines | مؤلف = Shane Legg and Marcus Hutter | مسار = http://www.vetta.org/documents/UniversalIntelligence.pdf | تنسيق = pdf | تاريخ الوصول = 2009-07-21 | سنة = 2007 | صفحات = 391–444 | المجلد = 17| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20120413043043/http://www.vetta.org/documents/UniversalIntelligence.pdf | تاريخ أرشيف = 13 أبريل 2012 | وصلة مكسورة = yes}}</ref>
من مميزات التعريفات الرياضية،
أنه يمكن تطبيقها على الذكاء غير الإنساني، وفي غياب
الممتحنين من البشر.

== تطبيقات الذكاء الاصطناعي ==

استخدم الذكاء الاصطناعي بنجاح في مجموعة واسعة من المجالات من بينها النظم الخبيرة ومعالجة اللغات الطبيعية وتمييز الأصوات وتمييز وتحليل الصور وكذلك التشخيص الطبي، وتداول [[سهم (تجارة)|الأسهم]]، والتحكم الآلي، و[[قانون|القانون]]، والاكتشافات العلمية، و[[لعبة فيديو|ألعاب الفيديو]] ولعب أطفال ومحركات البحث على [[إنترنت|الإنترنت]]. في كثير من الأحيان، عندما يتسع استخدام التقنية لا ينظر إليها بوصفها ذكاء اصطناعيا، فتوصف أحياناً بأنها أثر الذكاء الاصطناعي.<ref>
{{استشهاد بخبر
  | الأخير =
  | الأول =
  | مؤلف-وصلة =
  | المؤلفون =
  | عنوان = AI set to exceed human brain power
  | عمل =
  | ناشر = CNN.com
  | تاريخ = 2006-07-26
  | مسار = http://www.cnn.com/2006/TECH/science/07/24/ai.bostrom/
  | تنسيق = web article
  | doi =
  | تاريخ الوصول = 2008-02-26| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20180629112244/http://www.cnn.com/2006/TECH/science/07/24/ai.bostrom/ | تاريخ أرشيف = 29 يونيو 2018}}
</ref>
ومن الممكن أيضا دمجها في الحياة الاصطناعية.

=== المسابقات والجوائز ===
هناك عدد من [[منافسة|المسابقات]] و[[الجوائز (تسويق)|الجوائز]] لتشجيع البحث في مجال الذكاء الاصطناعي. المجالات الرئيسية التي عززت هي: الذكاء العام للآلة، سلوك المحادثة، تحليل البيانات، السيارات المتحركة دون سائق ([[مركبة ذاتية القيادة|السيارات ذاتية القيادة]])، و[[روبوت|الروبوت]] ل[[كرة القدم]] والألعاب.
[[ملف:Jurvetson Google driverless car trimmed.jpg|تصغير|سيارة [[تويوتا بريوس]] معدلة لتكون سيارة ذاتية القيادة|بديل=]]

== أبحاث الذكاء الاصطناعي في الأسطورة، والرواية والتكهنات ==
{{مفصلة|بعد إنسانية}}

آلات التفكير والكائنات الاصطناعية تظهر في الأسطورة اليونانية ق، مثل [[طالوس]] في «[[كريت]]»، وال[[روبوت]]ات الذهبية في<nowiki/>[[هيفيستوس]] وجالاتيا في بجماليون.<ref>
الذكاء الاصطناعي في الأسطورة :

* {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|McCorduck|2004|p=4-5}}
* {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Russell|Norvig|2003|p=939}}
</ref>
يعتقد أن أشباه ال[[إنسان|بشر]] [[ذكاء|الذكية]] نشأت في كثير من المجتمعات القديمة، ومن أقدمها التماثيل المقدسة التي عبدت في [[مصر]] و[[اليونان]]، <ref>
التماثيل المقدسة كذكاء اصطناعي:
* {{Harvard citation text|Crevier|1993|p=1}} (تمثال [[آمون|امون]])
* {{Harvard citation text|McCorduck|2004|pp=6-9}}
</ref><ref>
هذه كانت أول آلات يعتقد أن لها ذكاء ووعيا صحيحين. أعرب هيرميس تريسميجيستس Hermes Trismegistus عن اعتقاده الذي يشاركه فيه الكثيرون وهو أن بهذه التماثيل استنسخ أصحاب الحرف "الطبيعة الحقيقية للآلهة"، ''sensus العقل وspiritus.{/1 الروح}'' ربطت مكوردك بين الالات المقدسة ذاتية التشغيل وقانون الفسيفساء (وضعت في نفس الوقت تقريبا)، الذي يحظر عبادة الروبوتات {{Harvard citation|McCorduck|2004|pp=6-9}}
</ref>
بما في ذلك آلات يان شي Yan Shi، <ref>
{{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Needham|1986|p=53}}
</ref>
وبطل الإسكندرية <ref>
{{استشهاد بهارفارد دون أقواس|McCorduck|2004|p=6}}
</ref>
والجزري <ref>{{استشهاد ويب|مسار=https://www.sheffield.ac.uk/marcoms/eview/articles58/robot.html |عنوان=A Thirteenth Century Programmable Robot |ناشر=Shef.ac.uk |تاريخ= |تاريخ الوصول=2009-04-25| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20100325213328/http://www.shef.ac.uk:80/marcoms/eview/articles58/robot.html | تاريخ أرشيف = 25 مارس 2010 | وصلة مكسورة = yes}}</ref>
أو فولفغانغ فون كمبلن.<ref>
{{استشهاد بهارفارد دون أقواس|McCorduck|2004|p=17}}
</ref>
كان من المعتقد أن [[جابر بن حيان]] صنعوا كائنات اصطناعية.<ref>
[[تكوين]] :
{{cite paper |author=O'Connor, Kathleen Malone |title=The alchemical creation of life (takwin) and other concepts of Genesis in medieval Islam|publisher=University of Pennsylvania |year=1994 |url=http://repository.upenn.edu/dissertations/AAI9503804 |accessdate=2007-01-10}}</ref><ref>
[[Golem]] :
{{استشهاد بهارفارد دون أقواس|McCorduck|2004|p=15-16}}، {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Buchanan|2005|p=50}}
</ref><ref>{{استشهاد بهارفارد دون أقواس|McCorduck|2004|p=13-14}}
</ref>
تناقش قصص هذه المخلوقات ومصيرها العديد من الآمال والمخاوف والاعتبارات الأخلاقية التي قدمها الذكاء الاصطناعي.<ref name="MCCORDUCK"/>

تتناول ماري شيلي في روايتها «فرانكشتين» / ''[[رواية فرانكينشتين (Frankenstein)|Frankenstein]]''، <ref>
{{Harvard citation text|McCorduck|2004|p=190-25}} يناقش ''[[فرانكينشتين (Frankenstein)|Frankenstein]]'' ويحدد القضايا الأخلاقية الرئيسية كالغطرسة العلمية ومعاناة الوحش، أي حقوق الإنسان الآلي.
</ref> مسألة أساسية في أخلاقيات الذكاء الاصطناعي، وهي: إذا كان من الممكن خلق جهاز لديه [[ذكاء]]، أيمكن أن يشعر أيضا؟ إذا كان يمكن أن يشعر، أيكن له نفس [[حقوق الإنسان]]؟ وتظهر أيضا هذه الفكرة في [[خيال علمي|الخيال العلمي]] الحديث: في فيلم «الذكاء الاصطناعي»: يمثل الفيلم الآلة في صورة طفل صغير منح القدرة على الشعور [[عاطفة|بالعواطف البشرية،]] بما في ذلك، القدرة على الشعور بالمعاناة. يجري حاليا النظر في هذه القضية، والتي تعرف الآن باسم «حقوق الروبوت»، في بعض المؤسسات؛ على سبيل المثال، مؤسسة [[كاليفورنيا]] من أجل المستقبل، <ref>
[[حقوق الإنسان الآلي|الإنسان الآلي]] :

* {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Russell|Norvig|2003|p=964}}
* [http://news.bbc.co.uk/2/hi/technology/6200005.stm الروبوتات قد تطالب بحقوق قانونية] {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20170829195523/http://news.bbc.co.uk/2/hi/technology/6200005.stm|date=29 أغسطس 2017}}</ref>
رغم أن العديد من [[ناقد|النقاد]] يعتقدون أن من السابق لأوانه مناقشة هذا الشأن.<ref>
انظر تايمز اون لاين، [http://www.timesonline.co.uk/tol/news/uk/science/article1695546.ece وحقوق الإنسان من أجل الإنسان الآلي؟][http://www.timesonline.co.uk/tol/news/uk/science/article1695546.ece لقد غلبتنا مشاعرنا ] {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20080517022444/http://www.timesonline.co.uk/tol/news/uk/science/article1695546.ece |date=17 مايو 2008}}</ref>

وثمة مسألة أخرى يستكشفها كل من كتاب [[خيال علمي|الخيال العلمي]] وذوي النزعة [[المستقبل]]ية هي تأثير الذكاء الاصطناعي على المجتمع. في [[رواية (أدب)|الروايات]]، ظهر الذكاء الاصطناعي باعتباره خادما ([[آر تو دي تو|R2D2]] في [[حرب النجوم]])، وكمطبق القانون في ((K.I.T.T. "Knight Rider") ورفيقا (Lt. Commander Data in Star Trek), الغازي (The Matrix)، الديكتاتور (مكتوف الأيديWith Folded Hands)، والمدمر (المدمر، Battlestar Galactica)، وامتدادا لقدرات البشر في «شبح داخل المحار» (Ghost in the Shell)، والمنقذ للجنس البشري R. Daneel Olivaw في سلسلة التأسيس Foundation Series). اعتبرت بعض المصادر الأكاديمية أن هذه النتائج هي دعوة لتخفيض الطلب على العمالة البشرية، <ref>
{{Harvard citation text|Russell|Norvig|2003|p=960-961}}
</ref>
تعزيز القدرة البشرية أو الخبرة <ref name="TS">
التفرد، [[ما فوق الإنسانية|transhumanism]] ما فوق الإنسانية:

* {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Kurzweil|2005}}
* {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Russell|Norvig|2003|p=963}}
</ref>
وحاجة لإعادة تعريف الهوية الإنسانية والقيم الأساسية.<ref>
انتقاد جوزيف فيتسينبوم للذكاء الاصطناعي :

* {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Weizenbaum|1976}}
* {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Crevier|1993|pp=132−144}}
* {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|McCorduck|2004|pp=356-373}}
* {{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Russell|Norvig|2003|p=961}}
فيتسينبوم (باحث في الذكاء الاصطناعي الذي وضع أول chatterbot برنامج، أليزا) في عام 1976 يقول ان سوء استخدام الذكاء الاصطناعي لديه القدرة على تقليل قيمة [[حياة|الحياة]] البشرية.
</ref>

يزعم بعض المستقبليين أن الذكاء الاصطناعي سوف يتجاوز حدود التقدم وسيغير [[إنسانية (توضيح)|الإنسانية]] تغييرا جوهريا. استخدم راى كرزويل راي كورزويل [[قانون مور]] (الذي يصف التحسن الكبير في ال[[تقانة|تكنولوجيا]] الرقمية بالدقة الخارقة) لحساب أن [[حاسوب|الكمبيوتر]] سوف يكون له نفس قوة [[معالج (توضيح)|المعالجة]] لدى [[عقل بشري|العقول البشرية]] بحلول سنة [[2029]]، وبحلول عام [[الألفية الميلادية الثالثة|2045]] سوف يصل الذكاء الاصطناعي إلى نقطة يصبح عندها قادرا على تحسين ''نفسه'' بمعدل يتجاوز كل ما يمكن تصوره في [[ماض|الماضي]]، وهو سيناريو [[خيال علمي|الخيال العلمي]] الذي صاغه الكاتب فيرنور فينج Vernor Vinge وأسماه «[[تفرد تقني]]

».<ref name="TS" />

إدوارد Fredkin يقول إن «الذكاء الاصطناعي هو المرحلة التالية في التطور» <ref>
ونقلت {{Harvard citation text|McCorduck|2004|p=401}}
</ref> وهي فكرة اقترحها لأول مرة صموئيل بتلر / «داروين بين ماكينات» (1863)، وأفاض في الحديث عنها جورج دايسون في [[كتاب]]ه الذي يحمل نفس الاسم في عام 1998.

توقع العديد من ال[[مستقبل (توضيح)|مستقبليين]] وكتاب [[خيال علمي|الخيال العلمي]] أن ال[[إنسان|بشر]] والآلات ستندمج في المستقبل وتصبح [[سايبورغ]] (أي نظام يمزج بين صفات طبيعية ووصفات اصطناعية فيكون بذلك أكثر قدرة وقوة من كليهما. تسمى هذه الفكرة «ما فوق الإنسانية»، [[ما فوق الإنسانية|transhumanism]] ولها جذور في كتابات [[ألدوس هكسلي]] وروبرت إتنجر Robert Ettinger، وهي الآن مرتبطة باسم مصمم ال[[روبوت]] هانز مورفيك Hans Moravec وعالم التحكم الالي كيفن وارويك Kevin Warwick، والمخترع راي كرزويل Ray Kurzweil.<ref name="TS" /> مُثِّلَت ال«ما فوق إنسانية»[[ما فوق الإنسانية|Transhumanism]] في الروايات أيضا، على سبيل المثال في قصة ال[[مانغا|مانجا]] اليابانية«الشبح في محار» وسلسلة الخيال العلمي المسماة «سلسلة الكثيب». كتبت باميلا مكوردك Pamela McCorduck أن هذه السيناريوهات تعتبر تعبيرا عن الرغبة البشرية القديمة في، كما وصفته، «تشكيل الآلهة».<ref name="MCCORDUCK" />

== انظر أيضًا ==
* [[مشكلة التحكم في الذكاء الاصطناعي]]
* [[قانون الذكاء الاصطناعي]]
* [[أتمتة عمليات الأعمال]]
* [[أتمتة العمليات الآلية]]
* [[تفكير حاسوبي]]
* [[تنظيم الذكاء الاصطناعي]]
* [[ذكاء اصطناعي ضعيف]]
* [[ذكاء عام اصطناعي]]
* [[دخل أساسي شامل|راتب أساسي]]
* [[سباق التسلح بالذكاء الاصطناعي]]
* [[سيطرة الذكاء الاصطناعي]]
* [[المنطق المعتمد على الحالة]]
* [[دخل أساسي شامل]]

== المصادر والمراجع ==
=== قراءات أخرى ===

* ر. سون، ل. بوكمان، (محررون.)، ''البنايات الحوسبية: دمج العمليات العصبية والرمزية''. دار نشر كلوفر الأكاديمية، نيدام، ماساتشوستس، 1994.
* مارغريت بودن، «العقل كآلة»، دار نشر جامعة أكسفورد، 2006.
* جون جونستون (2008) «جاذبية حياة الآلات: السيبرنطيقا، الحياة الاصطناعية، الذكاء الاصطناعي الجديد»، معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا MIT.

=== المراجع ===

{{مراجع|محاذاة=نعم}}

== الروابط الخارجية ==
{{روابط شقيقة}}
* [http://www-formal.stanford.edu/jmc/whatisai/whatisai.html ما هو الذكاء الاصطناعي]، «مقدمة لعلم الذكاء الاصطناعي» تأليف مؤسس علم الذكاء الاصطناعي جون مكارثي.
* {{SEP|logic-ai|Logic and Artificial Intelligence|Richmond Thomason}}
;مصادر
* {{مشروع الدليل المفتوح|Computers/Artificial_Intelligence/|AI}}
{{الخطر الوجودي من الذكاء الاصطناعي}}
{{سبرانية}}
{{علم الحاسوب}}
{{تقنية}}
{{التحسيب التطوري}}
{{مواضيع التكنولوجيا}}
{{لا لربط البوابات المعادل}}
{{ضبط استنادي}}
{{مصادر طبية}}
{{شريط بوابات|العقل والدماغ|برمجة الحاسوب|تقانة المعلومات|خيال علمي|ذكاء اصطناعي|روبوتيات}}

[[تصنيف:ذكاء اصطناعي| ]]
[[تصنيف:الذكاء حسب النوع]]
[[تصنيف:تقانات ناشئة]]
[[تصنيف:حواسيب]]
[[تصنيف:سيبرنيطيقا]]
[[تصنيف:علوم شكلية]]
[[تصنيف:علوم عصبية حاسوبية]]
[[تصنيف:مجالات دراسة حاسوبية]]