هذه المقالة يتيمة. ساعد بإضافة وصلة إليها في مقالة متعلقة بها
يرجى مراجعة هذه المقالة وإزالة وسم المقالات غير المراجعة، ووسمها بوسوم الصيانة المناسبة.

هيلين واتلي

من أرابيكا، الموسوعة الحرة
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
Helen Whately
وزارة الصحة والرعاية الاجتماعية
تولى المنصب
13 February 2020
رئيس الوزراء بوريس جونسون
 
Parliamentary Under-Secretary of State for the Arts, Heritage and Tourism
في المنصب
10 September 2019[1] – 13 February 2020
رئيس الوزراء بوريس جونسون
حزب المحافظين
في المنصب
17 April 2019 – 10 September 2019
Member of Parliament [English]
for فافيرشام وكينت الوسطى
تولى المنصب
8 May 2015
 
Majority 21,976 (43.6%)[2]
معلومات شخصية
الحياة العملية
الحزب حزب المحافظين

هيلين أوليفيا بيكنيل واتلي[3](لايتوود ؛ [4] [5] مواليد 23 يونيو 1976) هي سياسية ضمن حزب المحافظين البريطاني والتي كانت وكيل الوزارة البرلماني للفنون والتراث والسياحة منذ 10 سبتمبر 2019 وعضوًا في برلمان فافيرشام و وسط كينت منذ 2015. كما أنها تشغل منصب نائب رئيس حزب المحافظين.

ولدت في نورويتش. تلقت تعليمها المبكر في مدرسة وستمنستر المستقلة في لندن. وبعد تخرجها من جامعة أكسفورد، عملت كمستشار إداري متدرب في برايس ووتر هاوس كوبرز. من عام 2007 إلى عام 2015، كما عملت كمستشار إداري في شركة &ماكنزي في قسم الرعاية الصحية.

حياتها المبكرة والعمل

ولدت هيلين اوليفيا بينكيل لايتوود[6] في نورتش في 23 يونيو 1976, ونشات بالقرب من ريدهيل وساري كان والداها طبيبان [7][8] [9] تلقت تعليمها في المدرسة الكاثوليكية الرومانية للفتيات قبل التحاقها في المرحلة السادسة بمدرسة وستمنستر المستقلة في لندن.[7][10] وخلال سنوات دراستها اكتسبت هيلين خبرة كبيرة في المجال الطبي وذلك ب نية السير علي خطى والديها في الحياة الطبية. ولكن واتلي علقت في خطابها الأول ك نائب «ان هذا بدلا من تحفيزها نحو ملاحقة العمل اينما تستطيع تحسين الحالة الكلية ككل»

بعد ان تركت المدرسة، تعلمت اللغة الإنجليزية في ريف نيبال لمدة عام.[11] ودرست لايتوود الفلسفة والسياسة والاقتصاد في جامعة ليدي مارجريت هول، في أكسفورد.[12] [13] واثناء فترة تواجودها في أكسفورد، كانت عضوًا في مجتمع المناقشة في اتحاد أكسفورد، ولكنها لم يكن لديها أي اهتمام بسياسات الطلاب، قائلة بعد ذلك إنها شعرت أنه «لا يبدو أن الأمر يتعلق بإتمام الأمور».

بعد الجامعة، عملت في برايس ووترهاوس كوبرز لمدة عامين كمتدرب استشاري إداري قبل العمل في AOL حيث اهتمت لايتوود بالمشاركة في إنشاء خدمة أفلام الإنترنت الخاصة بهم. [11] [14] [15] بعد ذلك عملت كمستشارة للسياسة الإعلامية لوزير الدولة في ذلك الحين للثقافة والإعلام والرياضة والحزب المحافظ هوغو سواير. ألهمتها هذه التجربة لمتابعة مهنة السياسة. [12] في عام 2008، اختارت مجلة المجتمع البريطاني «تاتلر» واتلي كواحدة من بين عشرة نجوم صغار في حزب المحافظين، كما تم اخبارها بانها وزيرة الصحة المستقبلية [16]

فشلت واتلي اثناء خوضها انتخابات المملكة المتحدة لعام 2010 في دائرة كينغستون وسوربيتون عن حزب المحافظين، حيث خسرت أمام النائب الديمقراطي الليبرالي الحالي إد ديفي بأغلبية 7560 صوتًا (13.3 ٪).[17]من عام 2007 إلى عام 2015، عملت واتلي كمدير مشارك في شركة الاستشارات الإدارية شركة & ماكنزي في قسم الرعاية الصحية.[18] [19]

الحياة البرلمانية

تم اختيار واتلي من قبل حزب المحافظين في فبراير 2015 للتنافس على مقعد فافيرشام و كينت الوسطى في قائمة مختصرة لجميع النساء.[20] وكان النائب المحافظ السابق للدائرة الانتخابية هيو روبرتسون قد اختار في يناير عدم السعي لإعادة الانتخاب.[21] كما أنها صنعت القائمة المختصرة لدوائر ويلدين وهامبشير الشمالية الشرقية وكامبريدجتشير الجنوبية وسانت ادموند بوري وبانبري.

تم انتخابها كنائبة لفافيرشام و كينت الوسطى في الانتخابات العامة لعام 2015 بأغلبية 24,895 صوتًا (54٪) وبأغلبية 16,652 (36.4٪).[22] حيث تعتبر الدائرة الانتخابية كمقعد امن، قد مثلها النواب المحافظون منذ إنشائها في عام 1997.[23] ركزت واتلي في خطابها الأول في 2 يونيو على خدمة الصحة الوطنية.[24] وفي يوليو تم اختيارها لعضوية مجلس اختيار الصحة.[25] في ديسمبر، كما صوتت لدعم خطط رئيس الوزراء ديفيد كاميرون لتنفيذ غارات جوية ضد داعش في سوريا.[26]

قامت واتلي بدعم المملكة المتحدة الباقية داخل الاتحاد الأوروبي في استفتاء العضوية في يونيو 2016.[27] وذكرت أن سبب ذلك هو أن العضوية البريطانية في الاتحاد الأوروبي تعني المزيد من النمو الاقتصادي والأمن ومستويات المعيشة للشعب البريطاني وايضا التأثير البريطاني في الشؤون الدولية.[28]

في يوليو 2016، تم تعيين واتلي كأمين برلماني خاص (رئيسة المجموعة) لوزير التجارة الدولية جريغ هاندز[15] في أكتوبر، تم اختيارها كرئيسة للمجموعة البرلمانية لجميع الأحزاب للصحة العقلية ولزارعي الفاكهة والخضروات.[29] [30] [31] وفي فبراير 2017، صوتت لدعم حركة الحكومة للاحتجاج بالمادة 50 لبدء عملية انسحاب المملكة المتحدة رسميًا من الاتحاد الأوروبي. على أي حال، أوضحت واتلي انها مازالت مؤيدة قرارها بشان احترام نتيجة الاستفتاء.[32] [33]

في يناير 2017، واجهت واتلي الكثير من النقد من بعض السكان المحليين وذلك لتغريدها بحماس حول كونها متواجدة في حفل تنصيب الرئيس دونالد ترامب، وذلك يرجع إلى سياساته المثيرة للجدل. وقامت بالرد على ذلك بأنها كانت تمثل برلمانيين من المملكة المتحدة، وأنه من المهم بناء روابط مع الحلفاء الاجانب الرئيسيين.[34]

شغلت مقعدها في الانتخابات العامة في يونيو 2017، مع 30390 (61.1 ٪) من الأصوات وأغلبية متزايدة بلغت 17,413 (35٪).[35] بعد الانتخابات، أصبحت السكرتير الخاص البرلماني لوزيرة الدولة للتعليم ووزيرة شؤون المرأة والمساواة، جوستين غريننغ.[36] كما أصبحت رئيسة رئيسة مجموعة الصحة والطب الخاص واستمرت في رئاسة مجموعة الصحة العقلية ومزارعي الفاكهة والخضروات.[37] [38] [39]

في يوليو 2017، تم انتقاد واتلي لقبولها الكثير من آلاف الجنيهات اثناء ضيافة الحكومة السعودية وذلك قبل البدء في الدفاع عن سجلها في مناقشة البرلمان. أعقب النقاش سؤالاً عاجلاً من النائب الليبرالي الديمقراطي النائب توم برايك بسبب مخاوف اعدام 14 رجلاً بتهمة ارتكاب جرائم ذات صلة بالاحتجاج، بما في ذلك عدد من الأطفال في وقت ارتكاب جرائمهم المزعومة. شجعت واتلي البرلمانيين على «انه من الضروري ان نضع في الاعتبار أن حكومة المملكة العربية السعودية تتخذ خطوات لتحسين الامور في مجال حقوق الإنسان»، ولكن تم انتقادها من قبل أحد أعضاء حزب العمال المعارض باعتباره «مدافعا عن النظام».[40] [41]

في يناير 2018، تم تقليدها منصب رئيسة المجموعة لبراندون لويس، الوزير بدون حقيبة ورئيس حزب المحافظين.[42] [43] وفي وقت اخر من نفس العام، أصبحت نائبة رئيس حزب المحافظين للنساء، بعد أن تنحت ماريا كولفيلد احتجاجًا على نهج الحكومة بشان خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي.[44] [45]

في عام 2019، قامت واتلي بالتصويت لصالح اتفاقية انسحاب بريكست من رئيسة الوزراء آنذاك تيريزا ماي. كما أعلنت معارضتها للاستفتاء على أي اتفاقية حول انسحاب المملكة المتحدة من الاتحاد البريطاني.[46] في 17 أبريل، تمت ترقية واتلي إلى نائب رئيس حزب المحافظين.[47] [48] في 10 سبتمبر، تم تعيينها وكيلة وزارة الخارجية البرلمانية للفنون والتراث والسياحة من قبل رئيس الوزراء بوريس جونسون.[49] في الانتخابات العامة في ديسمبر، تمت إعادة عملية انتخابها بأغلبية متزايدة بلغت 21,976 (43.6٪)

في فبراير 2020 , انضمت واتلي الي قسم الصحة والرعاية الاجتماعية ك وزيرة للرعاية الاجتماعية.[50]

الحملات

في عام 2017، قامت بحملة لمنع حظر صيد الثعالب مع الكلاب في إنجلترا وويلز، مشيرة إلى أن ذلك لا يحمي الحيوانات.[51]

قامت كذلك بحملة مع مجلس مقاطعة كينت بغرض افتتاح مدرستين جديدتين في ميدستون، وذلك لتقليل الضغط على الاماكن في المدرسة الابتدائية بالإضافة إلى توفير المزيد من الأماكن للأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة.[52] وقد ادى ذلك إلى افتتاح أكاديمية ميدستون الابتدائية والمدرسة الثانوية الخاصة، أكاديمية بيرستيد.[53] [54]

كما قامت واتلي بشن حملة ضد خطة ميدستون المحلية (وثيقة سياسة تحدد إطار التنمية في المنطقة حتى عام 2031 [55]) لأنها شعرت أنه ليس لديهم التمويل الكافي لاجراء تحسينات في البنية التحتية والطرق ومن الممكن أن تضر بالمعالم المحلية مثل قلعة ليدز.[56] كتب كل من واتلي وميدستون و ذا ويلد وهيلين جرانت إلى وزير الدولة للمجتمعات المحلية والحكم المحلي ساجد جافيد في سبتمبر 2017 للتدخل في هذه المسألة، لكنه رفض لأنه شعر أنه قرار يجب يتم اتخاذه محليًا.[57] [58] قام مجلس ميدستون بورو باعتماد الخطة المحلية رسميا في أكتوبر.[59]

الحياة الشخصية

تعيش واتلي في لندن في قرية قريبة من فافيرشام.[60] [61] تزوجت من ماركوس واتلي (و الذي قابلته في جامعة أكسفورد) منذ عام 2005.[62] [11] لديهم ثلاث أطفال. ماركوس هو المؤسس والرئيس التنفيذي المشارك لشركة الطاقة. [15] [63] لديها أخ أكبر منها. [12] منذ عام 2015، كانت نائبة لرئيس فرع ميدستون في مينكاب الخيرية التعليمية.[64] [65] [66]

المراجع / المصادر

  1. ^ "Helen Whately MP". gov.uk. مؤرشف من الأصل في 2019-10-17. اطلع عليه بتاريخ 2019-09-10.
  2. ^ "Faversham & Mid Kent". BBC News. مؤرشف من الأصل في 2019-04-11. اطلع عليه بتاريخ 2019-12-13.
  3. ^ May، A.J.G. (1949-02). "London Branch". The Mathematical Gazette. ج. 33 ع. 303: i–i. DOI:10.1017/s0025557200022725. ISSN:0025-5572. مؤرشف من الأصل في 2020-03-27. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (مساعدة)
  4. ^ "Whately". The Daily Telegraph. 3 أغسطس 2008. مؤرشف من الأصل في 2017-11-11. اطلع عليه بتاريخ 2017-11-09.
  5. ^ "Whately". The Daily Telegraph. 15 أغسطس 2010. مؤرشف من الأصل في 2017-11-12. اطلع عليه بتاريخ 2017-11-11.
  6. ^ "Marriages in England and Wales, 2007". Population Trends. ج. 135 ع. 1: 82–89. 2009-03. DOI:10.1057/pt.2009.9. ISSN:2040-1590. مؤرشف من الأصل في 13 يونيو 2018. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (مساعدة)
  7. ^ أ ب "Original PDF". dx.doi.org. مؤرشف من الأصل في 2020-03-27. اطلع عليه بتاريخ 2020-03-20. {{استشهاد ويب}}: |archive-date= / |archive-url= timestamp mismatch (مساعدة)
  8. ^ Whately, Thomas (d 1772). Oxford Dictionary of National Biography. Oxford University Press. 28 نوفمبر 2017. مؤرشف من الأصل في 2020-03-27.
  9. ^ Ann T. (2015-10). Clark, Dick (30 November 1929–18 April 2012). American National Biography Online. Oxford University Press. مؤرشف من الأصل في 2020-03-27. {{استشهاد بكتاب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (مساعدة)
  10. ^ "Whately, Helen Olivia Bicknell, (born 23 June 1976), MP (C) Faversham and Mid Kent, since 2015". Who's Who. Oxford University Press. 1 ديسمبر 2015. مؤرشف من الأصل في 2020-03-27.
  11. ^ أ ب ت "Conservatives are putting faith in youthful Whately". Surrey Comet. 30 أبريل 2007. مؤرشف من الأصل في 2015-11-24. اطلع عليه بتاريخ 2015-09-14.
  12. ^ أ ب ت Finlay، Simon. "Personality Profile" (PDF). Mid Kent Living. ص. 8–9. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2017-11-09. اطلع عليه بتاريخ 2017-05-07.
  13. ^ "LMH, Oxford – Prominent Alumni". مؤرشف من الأصل في 2015-05-12. اطلع عليه بتاريخ 2015-05-22.
  14. ^ Hopkirk، Elizabeth؛ Mendick، Robert (9 سبتمبر 2008). "A future Tory Cabinet ... at least according to Tatler". London Evening Standard. مؤرشف من الأصل في 2017-01-13. اطلع عليه بتاريخ 2017-01-11.
  15. ^ أ ب ت "Q & A with Helen". Helen Whately. مؤرشف من الأصل في 2017-12-03. اطلع عليه بتاريخ 2017-01-11.
  16. ^ Singh، Anita (9 سبتمبر 2008). "Society magazine Tatler unveils line-up of 'top Tory totty'". The Daily Telegraph. مؤرشف من الأصل في 2019-06-26. اطلع عليه بتاريخ 2019-06-27.
  17. ^ "Berry, (Michael) James (Ellwood), (born 4 Aug. 1983), MP (C) Kingston and Surbiton, since 2015". Who's Who. Oxford University Press. 1 ديسمبر 2015. مؤرشف من الأصل في 2020-03-27.
  18. ^ Ian T.؛ S.J.، Thomas Gornall,، المحررون (14 يونيو 1979). The Letters and Diaries of John Henry Newman, Vol. 2: Tutor of Oriel: January 1827 to December 1831. Oxford University Press. ص. 262–262. ISBN:978-0-19-920108-2. مؤرشف من الأصل في 2018-06-02.{{استشهاد بكتاب}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المحررين (link) صيانة الاستشهاد: علامات ترقيم زائدة (link)
  19. ^ "Whately, Helen Olivia Bicknell, (born 23 June 1976), MP (C) Faversham and Mid Kent, since 2015". Who's Who. Oxford University Press. 1 ديسمبر 2015. مؤرشف من الأصل في 2020-03-27.
  20. ^ "Helen Whately to replace Sir Hugh Robertson as conservative candidate for Faversham and Mid Kent". Kent Online. 25 فبراير 2015. مؤرشف من الأصل في 2015-05-11. اطلع عليه بتاريخ 2015-05-07.
  21. ^ "Hugh Robertson, former Conservative minister, to stand down". BBC News. 15 يناير 2015. مؤرشف من الأصل في 2015-01-15.
  22. ^ "Faversham & Mid Kent". BBC News. مؤرشف من الأصل في 2016-12-30. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-19.
  23. ^ "Faversham & Mid Kent". UK Polling Report. مؤرشف من الأصل في 2017-11-08. اطلع عليه بتاريخ 2017-11-07.
  24. ^ Whately، Helen (2 يونيو 2015). "Maiden Speech". Helen Whately. مؤرشف من الأصل في 2017-08-28. اطلع عليه بتاريخ 2017-08-27.
  25. ^ "Helen Whately MP". parliament.uk. مؤرشف من الأصل في 2015-09-06. اطلع عليه بتاريخ 2015-09-14.
  26. ^ "Syria strikes: Find out how your MP voted". BBC News. 3 ديسمبر 2015. مؤرشف من الأصل في 2015-12-03.
  27. ^ Goodenough، Tom (16 فبراير 2016). "Which Tory MPs back Brexit, who doesn't and who is still on the fence?". The Spectator. مؤرشف من الأصل في 2016-10-22. اطلع عليه بتاريخ 2016-10-11.
  28. ^ Whately، Helen (22 مايو 2017). "Why I'm voting to stay in the EU". Helen Whately. مؤرشف من الأصل في 2017-11-18.
  29. ^ "All-Party Parliamentary Group on Mental Health". parliament.uk. مؤرشف من الأصل في 2017-01-13. اطلع عليه بتاريخ 2017-01-11.
  30. ^ Pyman، Tom (12 October 2016). "Helen Whately elected chair of parliamentary group for mental health". Kent News. مؤرشف من الأصل في 19 April 2017. اطلع عليه بتاريخ أغسطس 2020. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  31. ^ McEwan، Gavin (4 نوفمبر 2016). "New parliamentary group hears fruit and veg growers' concerns". Horticulture Week. مؤرشف من الأصل في 2017-11-24. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-01.
  32. ^ Whately، Helen (2 فبراير 2017). "Brexit: Let's use this opportunity to frame the country's future". Helen Whately. مؤرشف من الأصل في 2017-12-03. اطلع عليه بتاريخ 2017-12-03.
  33. ^ Batchelor، Tom (1 فبراير 2017). "Article 50 Brexit vote: Full list of MPs who backed Theresa May starting official EU negotiations — and those who voted against". The Independent. مؤرشف من الأصل في 2017-12-01. اطلع عليه بتاريخ 2017-12-03.
  34. ^ "Faversham and Mid Kent MP Helen Whately faces backlash after tweet about Donald Trump's inauguration". Kent Online. 22 يناير 2017. مؤرشف من الأصل في 2018-10-15. اطلع عليه بتاريخ 2018-10-14.
  35. ^ "Faversham & Mid Kent". BBC News. مؤرشف من الأصل في 2017-06-17. اطلع عليه بتاريخ 2017-06-10.
  36. ^ "Parliamentary Private Secretaries: full list". Conservative Home. 28 يونيو 2017. مؤرشف من الأصل في 2017-10-09. اطلع عليه بتاريخ 2017-09-17.
  37. ^ "Health". parliament.uk. مؤرشف من الأصل في 2017-10-23. اطلع عليه بتاريخ 2017-10-22.
  38. ^ "Personalised Medicine". parliament.uk. مؤرشف من الأصل في 2017-11-09. اطلع عليه بتاريخ 2017-11-09.
  39. ^ "Register of All-Party Parliamentary Groups" (PDF). 8 نوفمبر 2017. ص. 462, 504, 621, 677. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2017-11-12.
  40. ^ "Tory MPs push 'soft' policy on Saudi executions months after meeting king". Middle East Eye. 18 يوليو 2017. مؤرشف من الأصل في 2018-10-15. اطلع عليه بتاريخ 2018-10-14.
  41. ^ "Saudi Arabia has paid for nearly a dozen Tory MPs to fly out and visit on 'fact-finding missions' this year". ذي إندبندنت. 20 أبريل 2016. مؤرشف من الأصل في 2018-10-15. اطلع عليه بتاريخ 2018-10-14.
  42. ^ "Parliamentary Private Secretaries January 2018" (PDF). gov.uk. يناير 2018. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2018-05-07. اطلع عليه بتاريخ 2018-05-05.
  43. ^ Walker, Peter (8 Jan 2018). "Brandon Lewis unveiled as Tory chairman in chaotic reshuffle". The Guardian (بBritish English). ISSN:0261-3077. Archived from the original on 2018-01-08. Retrieved 2018-01-08.
  44. ^ "Tory vice-chairs quit over PM's Brexit plan". BBC News. 10 يوليو 2018. مؤرشف من الأصل في 2019-04-27. اطلع عليه بتاريخ 2019-04-23.
  45. ^ Pyman، Tom (27 يوليو 2018). "Faversham and Mid Kent MP Helen Whately named Conservative's vice-chair for women". Kent Online. مؤرشف من الأصل في 2019-06-27. اطلع عليه بتاريخ 2019-06-25.
  46. ^ Whately، Helen (3 أبريل 2019). "How I've voted on Brexit". Helen Whately. مؤرشف من الأصل في 2019-04-05. اطلع عليه بتاريخ 2019-09-13.
  47. ^ Yorke، Harry (28 أبريل 2019). "Tories braced for local election wipeout as deputy chairman warns of mounting anger on the doorstep". The Daily Telegraph. مؤرشف من الأصل في 2019-05-12. اطلع عليه بتاريخ 2019-06-25.
  48. ^ "Voting Record — Helen Whately MP, Faversham and Mid Kent (25398)". The Public Whip. مؤرشف من الأصل في 2020-03-27. اطلع عليه بتاريخ 2019-06-25.
  49. ^ Austin، Henry (10 سبتمبر 2019). "Boris Johnson has cabinet reshuffle following Brexit-induced resignations". The Independent. مؤرشف من الأصل في 2019-09-11. اطلع عليه بتاريخ 2019-09-10.
  50. ^ "Masaryk, Jan Garrigue, (1886–10 March 1948), Minister of Foreign Affairs, Czechoslovak Government, since 1940; Deputy Prime Minister, 1941–45". Who Was Who. Oxford University Press. 1 ديسمبر 2007. مؤرشف من الأصل في 2020-03-27.
  51. ^ Whately، Helen (16 يونيو 2015). "Helen responds to Hunting Act concerns". Helen Whately. مؤرشف من الأصل في 2017-08-28. اطلع عليه بتاريخ 2017-06-21.
  52. ^ McWethy، Claire (28 مارس 2017). "MP Helen Whately plea for two new schools in Maidstone at Kent Medical Campus". Kent Online. مؤرشف من الأصل في 2017-03-28. اطلع عليه بتاريخ 2017-06-21.
  53. ^ Whately، Helen (12 أبريل 2017). "Two new schools for Maidstone!". Helen Whately. مؤرشف من الأصل في 2017-09-17. اطلع عليه بتاريخ 2017-06-21.
  54. ^ "Bearsted to get its new primary school — full details". Downs Mail. 12 أبريل 2017. مؤرشف من الأصل في 2017-11-26. اطلع عليه بتاريخ 2017-11-26.
  55. ^ "What is the Local Plan?". Maidstone Borough Council. مؤرشف من الأصل في 2017-06-26. اطلع عليه بتاريخ 2017-11-30.
  56. ^ Smith، Alan (11 سبتمبر 2017). "MP's last minute bid to stop Maidstone's Local Plan". Kent Online. مؤرشف من الأصل في 2017-09-12. اطلع عليه بتاريخ 2017-11-30.
  57. ^ "MP attempts halt on Local Plan for housing by appeal to Secretary of State". Downs Mail. 11 سبتمبر 2017. مؤرشف من الأصل في 2017-11-30. اطلع عليه بتاريخ 2017-11-30.
  58. ^ McConnell، Ed (3 أكتوبر 2017). "Maidstone's Local Plan to be decided on after Sajid Javid decides not to intervene". Kent Online. مؤرشف من الأصل في 2017-10-09. اطلع عليه بتاريخ 2017-11-30.
  59. ^ Gazet، David (25 أكتوبر 2017). "Maidstone's Local Plan has been adopted". Kent Online. مؤرشف من الأصل في 2017-10-26. اطلع عليه بتاريخ 2017-11-30.
  60. ^ "IPSA record". IPSA. مؤرشف من الأصل في 2018-10-15. اطلع عليه بتاريخ 2018-10-14.
  61. ^ "Faversham MP Helen Whately forced to evacuate home after flood". Kent Online. مؤرشف من الأصل في 2018-10-15. اطلع عليه بتاريخ 2018-10-14.
  62. ^ "Results for England & Wales Marriages 1837–2005". Findmypast. مؤرشف من الأصل في 2017-11-09. اطلع عليه بتاريخ 2017-10-28.
  63. ^ "Team". Estover. مؤرشف من الأصل في 2017-01-13. اطلع عليه بتاريخ 2017-01-11.
  64. ^ "Annual Report 2015" (PDF). Mencap. ص. 2. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2017-11-09. اطلع عليه بتاريخ 2017-06-21.
  65. ^ "Annual Report 2016" (PDF). Mencap. ص. 2. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2017-11-09. اطلع عليه بتاريخ 2017-06-21.
  66. ^ "Helen Grant visits Mencap with fellow MPs". Maidstone and the Weald Conservatives. 16 نوفمبر 2015. مؤرشف من الأصل في 2017-08-28. اطلع عليه بتاريخ 2017-06-21.