تضامنًا مع حق الشعب الفلسطيني |
هجوم شمال غرب سوريا (2024)
الأحداث الواردة في هذه المقالة هي أحداث جارية وقد تكون عرضة لتغيرات سريعة وكبيرة. |
هجوم شمال غرب سوريا | |||||
---|---|---|---|---|---|
جزء من الحرب الأهلية السورية واشتباكات شمال غرب سوريا (ديسمبر 2022) | |||||
معلومات عامة | |||||
| |||||
المتحاربون | |||||
الجمهورية العربية السورية
الإدارة الذاتية لشمال وشرق سوريا (منذ 30 نوفمبر 2024) |
حكومة الإنقاذ السورية | ||||
القادة | |||||
اللواء سهيل الحسن العميد كيومرز بورهاشمي ⚔[9] |
أبو محمد الجولاني | ||||
الوحدات | |||||
القوات المسلحة السورية
|
|||||
الخسائر | |||||
87 قتيلاً و14 أسيرًا[أ]
200 قتيل[12] مستودع صواريخ كورنيت، 13 دبابة، 5 عربات من طراز PMP، ثلاثة مدافع هاون وخمسة رشاشات عيار 23[بحاجة لمصدر] |
+159 قتيلاً[ب] | ||||
تعديل مصدري - تعديل |
في 27 نوفمبر 2024، شن تحالف من مجموعات المعارضة السورية يُدعى قيادة العمليات العسكرية[إنج 1] بقيادة هيئة تحرير الشام هجومًا على قوات الجيش العربي السوري الموالية للحكومة في محافظتي حلب وإدلب في سوريا.
أطلقت هيئة تحرير الشام على العملية اسم ردع العدوان وقالت أنها هجمت ردًا على تكثيف قصف الجيش السوري للمناطق السكنية في ريف حلب الغربي.[20] يُعد هذا الهجوم أول عملية تنفذها قوات المعارضة منذ وقف إطلاق النار في إدلب في مارس 2020.[إنج 2][إنج 3][إنج 4]
في 29 نوفمبر 2024، دخلت قوات المعارضة إلى مدينة حلب واستولت على معظم أنحاء المدينة وسط انهيار القوات الموالية للحكومة.[إنج 5][21][إنج 6]
خلفية
منذ اتفاق وقف إطلاق النار في إدلب في مارس/آذار 2020، توقفت العمليات واسعة النطاق بين قوات المعارضة والقوات الموالية للحكومة في شمال غرب سوريا. وبدءًا من أواخر عام 2022، شنت قوات هيئة تحرير الشام سلسلة من الهجمات التسللية والقنص على القوات الحكومية، مما أدى إلى الهجوم.
في أكتوبر 2024، بدأت هيئة تحرير الشام والقوات الحكومية في حشد كبير في ريف حلب، حيث ورد أن هيئة تحرير الشام صعدت استعداداتها لشن هجوم واسع النطاق ضد القوات الحكومية داخل مدينة حلب، في 26 نوفمبر 2024، قصفت مدفعية القوات الحكومية مدينة أريحا التي تسيطر عليها المعارضة، مما أسفر عن مقتل وإصابة 16 شخصًا.[22][20]
الهجوم
في 27 نوفمبر 2024، أعلنت هيئة تحرير الشام أنها شنت هجومًا أطلقت عليه اسم "ردع العدوان" ضد القوات الموالية للحكومة في غرب محافظة حلب.[إنج 7] وقالت المعارضة السورية أن الهجوم جاء ردًا على القصف المدفعي الأخير الذي نفذته قوات الحكومة السورية التابعة لبشار الأسد ضد مناطق يسيطر عليها المعارضون في إدلب مما أسفر عن مقتل ما لا يقل عن 30 مدنيًا.[إنج 3][إنج 8]
خلال الساعات العشر الأولى من الهجوم، سيطرت هيئة تحرير الشام على 20 بلدة وقرية من القوات الموالية للحكومة بما في ذلك بلدات أورم الكبرى، عنجارة، أورم الصغرى، شيخ عقيل، البارة، عجيل، عويجل، الحوطة، تل الضباع، حير دركل، قبتان الجبل، السلوم، القاسمية، كفر بسين، حور، عناز وبسرطون. بالإضافة إلى ذلك، هاجمت هيئة تحرير الشام قاعدة الفوج 46 التابعة للقوات الحكومية وسيطرت عليها بعد ساعات.[إنج 9][8] وفقًا لتقارير المرصد السوري لحقوق الإنسان، قُتل 37 جنديًا من القوات الحكومية والميليشيات المتحالفة معها بالإضافة إلى مقتل 60 مقاتلًا من قوات المعارضة في الاشتباكات.[إنج 3] كما تعرضت وحدة خاصة روسية لكمين نصبه المعارضون الذين نشروا لاحقًا صورًا لجندي روسي قُتل ومعدات تم الاستيلاء عليها. لا تزال أعداد الضحايا غير واضحة.[إنج 10] ردًا على ذلك، شنت القوات السورية والروسية غارات جوية على المناطق التي تسيطر عليها المعارضة.[إنج 11] كما نفذت الطائرات الروسية ضربات جوية حول الأتارب، دارة عزة، والقرى المحيطة، بينما قصفت القوات الحكومية مناطق خاضعة لسيطرة المعارضة في إدلب، أريحا، سرمدا، ومناطق أخرى في جنوب محافظة إدلب.[إنج 12][إنج 13][إنج 14]
في 28 نوفمبر، شنت هيئة تحرير الشام هجومًا على ريف إدلب الشرقي حيثُ سيطرت على قرى داديخ، كفر بطيخ، وشيخ علي بالإضافة إلى أحد الأحياء في مدينة سراقب. هذا التقدم أوصلهم إلى مسافة 2 كيلومتر فقط من الطريق السريع M5 [English] وهو طريق استراتيجي كان تحت سيطرة القوات الموالية للحكومة مُنذ عام 2020. كما هاجمت هيئة تحرير الشام مطار النيرب الواقع شرق حلب، حيث تتواجد مليشيات مدعومة من إيران.[إنج 15] في نفس اليوم، سيطرت هيئة تحرير الشام على قرى كفر بسين، عناز، والزربة في ريف حلب الغربي، وقطعت الطريق السريع M5.[23] وبحلول نهاية اليوم، سيطرت قوات المعارضة على حوالي 40 بلدة وقرية.[إنج 8]
نفذت غارة جوية روسية على الأتارب في ريف حلب الغربي ما أسفر عن مقتل 15 مدنيًا. كما قُتل 4 آخرون في غارة جوية أخرى نفذتها القوات السورية أو الروسية في دارة عزة.[إنج 16] وأعلنت وسائل إعلام إيرانية مقتل العميد كيومارس بورهاشمي وهو مستشار عسكري بارز في الحرس الثوري الإيراني على يد المعارضة في حلب.[إنج 8]
في 29 نوفمبر، سيطرت هيئة تحرير الشام على قرى تل كراتبين، أبو قنصة، والطليحية في ريف إدلب، بالإضافة إلى المنصورة، جَب كاس، وبوابية في ريف حلب. واستمرت الاشتباكات العنيفة حول بلدة سراقب.[إنج 17] وقُتل 4 مدنيين وأصيب اثنان آخران بقصف هيئة تحرير الشام على حي الحمدانية في مدينة حلب.[إنج 17] كما نفذت قوات سوريا الديمقراطية هجومًا قرب الباب ما أدى إلى مقتل 15 من مقاتلي الجيش الوطني السوري.[إنج 18] وقُتل 4 من مقاتلي الجيش الوطني السوري في غارة جوية روسية استهدفت مقرًا عسكريًا لهم في مارع.[إنج 19] كما قُتل 4 مدنيين آخرين في غارات جوية روسية منفصلة على إدلب.[إنج 20]
معركة حلب
في 29 نوفمبر، دخلت قوات المعارضة أحياء الحمدانية وحلب الجديدة في مدينة حلب بعد تنفيذ هجوم مزدوج بسيارتين مفخختين.[إنج 21] وفي النصف الثاني من اليوم، سيطرت قوات المعارضة على خمسة أحياء من مدينة حلب، وهي الحمدانية، حلب الجديدة، الجميلية، وصلاح الدين. ووردت تقارير عن اشتباكات في مناطق أخرى من المدينة، بما في ذلك وسطها. كما استولت قوات المعارضة على 20 بلدة وقرية أخرى، من بينها مدينة سراقب الاستراتيجية وسط انهيار خطوط دفاع القوات الموالية للحكومة. وشملت القرى والبلدات التي استولت عليها قوات المعارضة: خان السبل، الطليحية، الترنبة، وجوباس في ريف إدلب، وخان طومان، شغيدلة، خَلْصَة، الحاضر، القراصي، بَرْنة، العيس، تلحدية، زيتان، المنصورة، والبوابية في ريف حلب.[إنج 5]
بحلول نهاية 29 نوفمبر 2024، سيطرت قوات المعارضة على أجزاء من أحياء السكري، الفرقان، الأعظمية، وسيف الدولة في مدينة حلب، و سيطرت على الساحة الرئيسية في وسط المدينة.[21][24]
في الساعات الأولى من 30 نوفمبر 2024، استولت قوات المعارضة على قلعة حلب ومقر المحافظ في المدينة، وأعلنت السيطرة على "أكثر من نصف مدينة حلب".[25][26] بحلول الصباح، سيطرت قوات المعارضة على معظم مدينة حلب، مما أجبر القوات الموالية للحكومة على الانسحاب نحو السفيرة.[إنج 6]
في أماكن أخرى من سوريا، سيطرت قوات المعارضة على 39 بلدة وقرية بما في ذلك بلدة أبو الظهور. انسحبت القوات الموالية للحكومة من معظم محافظة إدلب، باستثناء معرة النعمان، خان شيخون، وكفرنبل. وفي منطقة حلب، انسحبت القوات الحكومية نحو مطار حلب الدولي، مسكنة، السفيرة، وطريق خناصر.[إنج 22] وبحلول الظهيرة، استولت قوات المعارضة على معرة النعمان، وارتفع عدد القرى والبلدات التي سيطرت عليها خلال اليوم إلى أكثر من 50.[27]
وفي 30 نوفمبر 2024، أفاد المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان بمقتل ما لايقل عن 16 مواطن وأصيب 20 آخرين، في قصف طائرات حربية رجح أنها روسية لحشد بشري عند دوار الباسل في مدينة حلب.[إنج 23]
قوات سوريا الديمقراطية
في 30 نوفمبر 2024، ومع انهيار القوات الموالية للحكومة في شمال غرب سوريا، دخلت قوات قوات سوريا الديمقراطية ذات الأغلبية الكردية إلى بلدات دير حافر، تل عرن، تل حاصل، وحي الشيخ نجار في مدينة حلب، حيث سيطرت على المناطق التي انسحبت منها القوات الموالية للحكومة.[إنج 22]
وفي فترة ما بعد الظهر، سيطرت قوات سوريا الديمقراطية على مطار حلب الدولي وبلدتي نُبُّل والزهراء بعد انسحاب القوات الموالية للحكومة وفي نفس اليوم سيطرت قوات المعارضة على مطار حلب الدولي دون اشتباكات ومعارك كبيرة واضحة مع قوات سوريا الديمقراطية[28][إنج 24]
تحليل
حزب الله، الذي كان حليفًا رئيسيًا للحكومة السورية خلال الحرب الأهلية السورية تعرض لانتكاسة خلال حربه مع إسرائيل. أدى مقتل حسن نصر الله ومعظم قياداته العسكرية بالإضافة إلى إعادة نشر الحزب العشرات من مقاتليه من سوريا إلى لبنان إلى خلق فراغ كبير لدى الحكومة السورية. ومع انشغال الجيش الروسي بالغزو الروسي لأوكرانيا وتعرض إيران لضغوط كبيرة، سنحت الفرصة لجماعات المعارضة لشن هجوم.[إنج 8]
وبحسب نيك هيراس المحلل في معهد نيولاينز للاستراتيجية والسياسة، فإن المعارضة كانت تحاول استباق هجوم الحكومة السورية الذي كان يتشكل من خلال الغارات الجوية الروسية والسورية على مناطق المعارضة. ويُعتقد أن وجود الجماعات المدعومة من تركيا في الهجوم بمثابة تحذير من تركيا لروسيا والحكومة السورية لتجنب أي هجمات في المنطقة.[إنج 25]
ردود الفعل
- سوريا: وصف الجيش السوري الهجوم بأنه "هجوم إرهابي ضخم وواسع النطاق" حيث استهدفت "أعداد كبيرة من الإرهابيين باستخدام أسلحة متوسطة وثقيلة" القرى والبلدات والمواقع العسكرية.[29] في 30 نوفمبر، أعلنت الحكومة السورية "انسحابًا مؤقتًا للقوات" من حلب.[30]
- المعارضة السورية: صرح حسن عبد الغني، المتحدث باسم ائتلاف المعارضة السورية، أن أهداف العملية هي قوات الأسد والميليشيات الإيرانية التي اتهمها بجلب "الدمار والموت والقتل إلى المنطقة" بينما "تستغل السكان العرب والمسلمين" لدفع "خططهم التخريبية" تحت "غطاء المقاومة".[31][32]
- الإدارة الذاتية لشمال وشرق سوريا: حشدت الإدارة الذاتية قواتها ضد هيئة تحرير الشام وأدانت الهجمات، حيث صرح المتحدث باسم قوات سوريا الديمقراطية فرهاد شامي أن الهجمات كانت محاولة لمنع السلام في سوريا.[33][34]
- إيران: وصف وزير الخارجية عباس عراقجي الهجوم بأنه "مؤامرة دبرتها الولايات المتحدة والنظام الصهيوني بعد هزيمة النظام في لبنان وفلسطين".[35]
- تركيا: دعت وزارة الخارجية إلى وقف الغارات الجوية على إدلب وطالبت بـ"تجنب المزيد من عدم الاستقرار وعدم إيذاء المدنيين".[36]
- روسيا: وصف المتحدث باسم الرئاسة الروسية دميتري بيسكوف الهجوم بأنه "انتهاك لسيادة سوريا في هذه المنطقة".[37]
- العراق: اجرى رئيس مجلس الوزراء محمد شياع السوداني اتصالاً هاتفياً مع الرئيس السوري بشار الأسد، حيث أكد السوداني أنّ أمن سوريا واستقرارها يرتبطان بالأمن القومي للعراق، مشدداً على استعداد العراق لتقديم كل الدعم اللازم لسورية لمواجهة الإرهاب وكافة تنظيماته، مؤكداً تمسُّك بلاده باستقرار سورية وسيادتها ووحدة أراضيها.[38][39]
- الامارات: اكد الرئيس الإماراتي الشيخ محمد بن زايد تضامن دولة الإمارات مع سوريا ودعمها في محاربة الإرهاب والتطرف، كما شدد في اتصال هاتفي مع الرئيس السوري بشار الأسد على موقف دولة الإمارات الداعم لجميع الجهود والمساعي المبذولة لإيجاد حل سلمي للأزمة السورية بما يحقق تطلعات الشعب السوري الشقيق إلى الاستقرار والتنمية ويضمن وحدة سوريا وسيادتها على كامل أراضيها.
- عمان: أعرب وزير الخارجية العماني عن تضامن سلطنة عُمان مع سوريا، وتأكيده على أهمية سيادة ووحدة الأراضي السورية، وضرورة استعادة الأمن والاستقرار، ومنع توسع نطاق الصراعات. جاء ذلك خلال اتصال هاتفي مع نظيره السوري نقلت تفاصيله وكالة الأنباء السورية.
انظر أيضًا
المراجع
مواقع وب
عربية
- ^ ""Jihadists, Allies Seize Over 50 Towns And Villages From Syria Government: Monitor"". Barron's. AFP. 30 نوفمبر 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-12-01. اطلع عليه بتاريخ 2024-11-30.
- ^ ""قوات النظام تنسحب من مدينة معرة النعمان... وقوات "ردع العدوان" تفرض سيطرتها على حوالي 50 قرية وبلدة خلال النهار"". المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان. 30 نوفمبر 2024. اطلع عليه بتاريخ 2024-11-30.
- ^ "بالتوازي مع استمرار عملية "ردع العدوان": أكثر من 30 غارة جوية ومقتل نحو 100 عنصر من قوات النظام والهيئة والفصائل في ريف حلب". المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان. 28 نوفمبر 2024. اطلع عليه بتاريخ 2024-11-28.
- ^ "ارتفاع عدد القتلى العسكريين إلى 153 جراء المواجهات المستمرة بين "الهيئة" والفصائل وقوات النظام في ريفي حلب وإدلب". المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان. 28 نوفمبر 2024. اطلع عليه بتاريخ 2024-11-28.
- ^ "المعارضة السورية تسيطر على بلدة إستراتيجية وتقترب من حلب". الجزيرة. 28 نوفمبر 2024. اطلع عليه بتاريخ 2024-11-28.
- ^ "بعد انسحاب الميليشيات الإيرانية وقوات النظام.. القوات الكردية تنتشر في مطار حلب الدولي ونبل والزهراء وتسيطر على الحواجز | المرصد السوري لحقوق الإنسان". 30 نوفمبر 2024. اطلع عليه بتاريخ 2024-11-30.
- ^ "الطيران الحربي الروسي والجيش السوري يهاجمان مواقع لتنظيم "جبهة النصرة" بريف حلب الغربي". RT عربي. 27 نوفمبر 2024. اطلع عليه بتاريخ 2024-11-27.
- ^ أ ب "In parallel with the continuation of the "Deterrence of Aggression" operation: More than 30 airstrikes and the killing of about 100 members of the regime forces, the Authority and the factions in the Aleppo countryside". المرصد السوري لحقوق الإنسان. 27 نوفمبر 2024. اطلع عليه بتاريخ 2024-11-27.
- ^ ""الحاج هاشم"..من هو كبير المستشارين الإيرانيين الذي قتل في سوريا؟". إرم نيوز. 29 نوفمبر 2024. اطلع عليه بتاريخ 2024-11-29.
- ^ "وسط عجز قوات النظام عن إيقاف هجوم "الهيئة" والفصائل.. الاشتباكات تصل إلى تخوم مدينة حلب". المرصد السوري لحقوق الإنسان. 29 نوفمبر 2024. اطلع عليه بتاريخ 2024-11-29.
- ^ "المهاجمون على بعد 10 كيلومتر من مدينة حلب.. مقتل 80 عنصرا من قوات النظام والفصائل المهاجمة في عملية "ردع العدوان"". المرصد السوري لحقوق الإنسان. 27 نوفمبر 2024. اطلع عليه بتاريخ 2024-11-27.
- ^ "عملية "ردع العدوان": 89 قتيلا من قوات النظام والهيئة والفصائل.. والأخيرة تشرف على طريق حلب-إدلب القديم / المرصد السوري لحقوق الإنسان".
- ^ "مقاتلو المعارضة السورية يتقدمون سريعا ويصلون مشارف حلب". الجزيرة نت (بar-EG). Retrieved 2024-11-28.
{{استشهاد ويب}}
: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link) - ^ "Russian elite forces suffer losses in Syrian rebel attack". defence-blog.com (بen-US). 27 Nov 2024. Retrieved 2024-11-28.
{{استشهاد ويب}}
: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link) - ^ "ERROR". rudaw. مؤرشف من الأصل في 2024-12-01. اطلع عليه بتاريخ 2024-11-28.
- ^ ""خلال ثلاثة أيام من المعارك... ارتفاع عدد الضحايا المدنيين والمقاتلين إلى 287"". المرصد السوري لحقوق الإنسان. 30 نوفمبر 2024. اطلع عليه بتاريخ 2024-11-29.
- ^ "Death toll update | 153 combatants killed during ongoing clashes between rebels and regime forces in Idlib and Aleppo countryside". المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان (بCanadian English). 28 Nov 2024. Retrieved 2024-11-28.
- ^ "Military escalation | 38 civilians, including four children and woman, kil*led in airstrikes on Al-Atareb and Daret Azzah cities in western Aleppo countryside - The Syrian Observatory For Human Rights" (بCanadian English). 28 Nov 2024. Retrieved 2024-11-28.
- ^ "Dea*th toll update | More than 30 airstrikes and nearly 100 members kil*led during "Blocking Aggression" Operation in Aleppo - The Syrian Observatory For Human Rights" (بCanadian English). 27 Nov 2024. Retrieved 2024-11-28.
- ^ أ ب "معظمهم من الأطفال. مقتل وجرح 16 مواطنا في قصف قوات النظام لمدينة أريحا". المرصد السوري لحقوق الإنسان. 27 نوفمبر 2024. اطلع عليه بتاريخ 2024-11-27.
- ^ أ ب اكتب عنوان المرجع بين علامتي الفتح
<ref>
والإغلاق</ref>
للمرجعcollapse2
- ^ "جلهم من الأطفال.. استشهاد وإصابة 16 مواطنا بقصف لقوات النظام على مدنية أريحا | المرصد السوري لحقوق الإنسان". 26 نوفمبر 2024. اطلع عليه بتاريخ 2024-11-28.
- ^ اكتب عنوان المرجع بين علامتي الفتح
<ref>
والإغلاق</ref>
للمرجعcas28
- ^ (AJABreaking)، الجزيرة - عاجل (20 نوفمبر 2024). "عاجل | المعارضة السورية: سيطرنا على الساحة الرئيسية وسط مدينة #حلب". X. اطلع عليه بتاريخ 2024-11-29.
- ^ "المعارضة السورية تدخل حلب وتسيطر على مقرات الحكومة وقلعتها". Al Jazeera. 29 نوفمبر 2024. ص. Arabic. اطلع عليه بتاريخ 2024-11-29.
- ^ اكتب عنوان المرجع بين علامتي الفتح
<ref>
والإغلاق</ref>
للمرجعauto1
- ^ "انسحاب قوات النظام من مدينة معرة النعمان... وقوات "ردع العدوان" تفرض سيطرتها على نحو 50 قرية وبلدة خلال النهار". SOHR. 30 نوفمبر 2024. ص. Arabic. اطلع عليه بتاريخ 2024-11-30.
- ^ "تطورات دراماتيكية في أوسع هجوم للمعارضة السورية". الجزيرة نت. اطلع عليه بتاريخ 2024-12-01.
- ^ "تحركات وهجوم مفاجئ شمال سوريا.. ماذا نعلم للآن؟". CNN عربية. 29 نوفمبر 2024. اطلع عليه بتاريخ 2024-12-01.
- ^ "الجيش السوري: انسحبنا من حلب للتحضير لهجوم مضاد". الرأي. 30 نوفمبر 2024. اطلع عليه بتاريخ 2024-12-01.
- ^ "ردع العدوان.. عملية عسكرية أطلقتها المعارضة السورية "لإبعاد نفوذ النظام عن الشمال"". الجزيرة. 29 نوفمبر 2024. اطلع عليه بتاريخ 2024-12-01.
- ^ "الجيش السوري يعترف بدخول الفصائل المسلحة حلب... ويعلن مقتل عشرات الجنود". الشرق الأوسط. 30 نوفمبر 2024. اطلع عليه بتاريخ 2024-12-01.
{{استشهاد ويب}}
: الوسيط غير المعروف|غنوان=
تم تجاهله (مساعدة) - ^ "خيارات «قسد» الصعبة للتعامل مع «معركة حلب»". الشرق الأوسط. 30 نوفمبر 2024. اطلع عليه بتاريخ 2024-12-01.
{{استشهاد ويب}}
: الوسيط غير المعروف|غنوان=
تم تجاهله (مساعدة) - ^ "ANHA". الشرق الأوسط. 30 نوفمبر 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-12-01. اطلع عليه بتاريخ 2024-12-01.
{{استشهاد ويب}}
: الوسيط غير المعروف|غنوان=
تم تجاهله (مساعدة) - ^ "Radware Captcha Page". سكاي نيوز "عربية" (بEnglish). 30 Nov 2024. Retrieved 2024-12-01.
{{استشهاد ويب}}
: الوسيط غير المعروف|غنوان=
تم تجاهله (help) - ^ Michaelson, Ruth (29 Nov 2024). "Syrian rebels enter Aleppo three days into surprise offensive". The Guardian (بBritish English). ISSN:0261-3077. Archived from the original on 2024-11-29. Retrieved 2024-12-01.
- ^ "Kremlin considers militants' attack on Aleppo encroachment on Syria's sovereignty". TASS. اطلع عليه بتاريخ 2024-12-01.
- ^ https://pmo.iq/?article=2794
- ^ https://x.com/Presidency_Sy/status/1862935738834129232 نسخة محفوظة 2024-11-30 at archive.md
إنجليزية
- ^ "Syrian rebels enter Aleppo for first time in eight years during shock offensive". CNN (بEnglish). 29 Nov 2024. Retrieved 2024-11-29.
{{استشهاد بخبر}}
: الوسيط|الأول1=
يفتقد|الأخير1=
(help)صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link) - ^ "Syrian rebels launch surprise offensive in northwest as regime retaliates with airstrikes". العربي الجديد. 27 نوفمبر 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-12-01.
- ^ أ ب ت Kourdi, Eyad; Edwards, Christian (27 Nov 2024). "Syrian rebels launch major attack on regime forces in Aleppo province". سي إن إن (بEnglish). Archived from the original on 2024-11-27. Retrieved 2024-11-27.
- ^ "Dea*th toll update | More than 30 airstrikes and nearly 100 members kil*led during "Blocking Aggression" Operation in Aleppo". المرصد السوري لحقوق الإنسان. 27 نوفمبر 2024.
- ^ أ ب "Amid failure of regime forces to counter attacks | H-T-S and factions take control of five neighborhoods in Aleppo city and 20 villages and towns in Idlib and Aleppo countryside". 29 نوفمبر 2024. اطلع عليه بتاريخ 2024-11-29.
- ^ أ ب "بعد غياب حوالي 8 سنوات.. الطائرات الحربية تستهدف أحياء حلب. وقوات "ردع العدوان" تخترق معظم أحياء مدينة حلب". SOHR. 30 نوفمبر 2024. ص. Arabic. اطلع عليه بتاريخ 2024-11-30.
- ^ "Syrian opposition launches "Deterrence of Aggression" operation in the north of the country". قناة الجزيرة. 27 نوفمبر 2024. اطلع عليه بتاريخ 2024-11-27.
- ^ أ ب ت ث Salem, Mostafa (28 Nov 2024). "Syria's rebels exploit weaknesses in Iran's proxies to launch surprise offensive". CNN (بEnglish). Retrieved 2024-11-28.
- ^ "بعد أسابيع من نشر المرصد السوري الاستعدادات ... "هيئة تحرير الشام" تهاجم ريف حلب في عملية "الرد على العدوان"". المرصد السوري لحقوق الإنسان. 27 نوفمبر 2024. اطلع عليه بتاريخ 2024-11-27.
- ^ "Russian elite forces suffer losses in Syrian rebel attack". defence-blog.com (بen-US). 27 Nov 2024. Retrieved 2024-11-28.
{{استشهاد ويب}}
: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link) - ^ "Syrian rebels launch surprise offensive in northwest as regime retaliates with airstrikes". العربي الجديد. 27 نوفمبر 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-12-01.
- ^ Staff, The Media Line (27 Nov 2024). "Opposition Forces Capture Key Villages Near Aleppo, Assad's Army Retaliates". The Media Line (بen-US). Retrieved 2024-11-27.
{{استشهاد ويب}}
: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link) - ^ Al-Khalidi، Suleiman. "Syrian rebels launch attack against army in Aleppo province". رويترز. مؤرشف من الأصل في 2024-11-28.
- ^ "Syrian rebels launch attack against army in Aleppo province". تايمز إسرائيل (بen-US). Retrieved 2024-11-28.
{{استشهاد ويب}}
: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link) - ^ "Dozens killed as armed groups attack Syrian military in northern Aleppo". Al Jazeera (بEnglish). Retrieved 2024-11-28.
- ^ "Committing new massacre in Al-Atareb | Russian and regime fighter jets execute nearly 60 airstrikes in Idlib and Aleppo countryside". المرصد السوري لحقوق الإنسان. 28 نوفمبر 2024.
- ^ أ ب "During three days of battles | Number of casualties among civilians and combatants rise to 287". SOHR. 29 نوفمبر 2024. اطلع عليه بتاريخ 2024-11-29.
- ^ "Kurdish forces attack Turkish-backed fighters in northern Syria, kill 15".
- ^ "New attack | Four members of the "Joint Forces" killed under a Russian airstrike on outskirts of Marae'". SOHR. 29 نوفمبر 2024.
- ^ "Dea*th toll update | 23 civilians kil*le and injured under Russian airstrikes on Idlib". SOHR. 29 نوفمبر 2024.
- ^ "After detonating two car bombs, the factions of the "Deterrence of Aggression" operation enter parts of neighborhoods in the city of Aleppo". SOHR. 29 نوفمبر 2024. ص. Arabic. اطلع عليه بتاريخ 2024-11-29.
- ^ أ ب "On the fourth day of the "Deterrence of Aggression" operation: Regime forces collapse and are stationed in 3 cities south of Idlib and centers in areas east and south of Aleppo city". SOHR. 30 نوفمبر 2024. اطلع عليه بتاريخ 2024-11-30.
- ^ "استشهاد 16 شخص.. مجزرة مروعة ترتكبها الطائرات الحربية في مدينة حلب". المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان. 30 نوفمبر 2024. ص. Arabic. اطلع عليه بتاريخ 2024-11-30.
- ^ "After the withdrawal of Iranian militias and regime forces.. Kurdish forces deploy in Aleppo International Airport, Nubl and Zahraa and control the checkpoints". SOHR. 30 نوفمبر 2024. اطلع عليه بتاريخ 2024-11-30.
- ^ "Syrian insurgents cut off key road as 200 die in escalating violence". The Guardian. 28 نوفمبر 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-11-28. اطلع عليه بتاريخ 2024-11-29.
روسية
- ^ "ВКС РФ уничтожили за сутки в провинции Алеппо и Идлиб не менее 200 боевиков". ТАСС (بрусский). 29 Nov 2024. Retrieved 2024-11-28.
ملاحظات
- الاستشهاد بمصادر باللغة Canadian English (en-ca)
- الاستشهاد بمصادر باللغة русский (ru)
- أحداث جارية
- الحرب الأهلية السورية
- الحرب الأهلية السورية في 2024
- أحداث نوفمبر 2024 في آسيا
- أحداث نوفمبر 2024 في سوريا
- عمليات عسكرية في الحرب الأهلية السورية تشمل الجيش السوري الحر
- عمليات عسكرية في الحرب الأهلية السورية تشمل الحكومة السورية
- عمليات عسكرية في الحرب الأهلية السورية تشمل إيران
- عمليات عسكرية في الحرب الأهلية السورية تشمل روسيا
- عمليات عسكرية في الحرب الأهلية السورية تشمل قوات سوريا الديمقراطية
- عمليات عسكرية في الحرب الأهلية السورية تشمل هيئة تحرير الشام
- عمليات عسكرية في الحرب الأهلية السورية تشمل وحدات حماية الشعب
- عمليات عسكرية في الحرب الأهلية السورية في 2024
- محافظة إدلب في الحرب الأهلية السورية
- محافظة حلب في الحرب الأهلية السورية
- محافظة حماة في الحرب الأهلية السورية
- مذابح في 2024
- معارك الحرب الأهلية السورية
- معارك الحرب الأهلية السورية في 2024
- معارك في 2024
- نزاعات في 2024