هذه المقالة يتيمة. ساعد بإضافة وصلة إليها في مقالة متعلقة بها
يفتقر محتوى هذه المقالة إلى مصادر موثوقة.
يرجى مراجعة هذه المقالة وإزالة وسم المقالات غير المراجعة، ووسمها بوسوم الصيانة المناسبة.

مخطوطة باور

من أرابيكا، الموسوعة الحرة
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث

مكتوبة باور عبارة عن كوليكشن يتكون من سبع ورقات سنسكريتسة مقسمة وتم الحصول عليها تحت نصب ت\كاري قديم قريب من منطقة كوتشا أي جهة شمال غرب الصين. وجدت مدفونة وتعتبر كتابتها قديمة جدا أي استخدم فيها خط غوبتا المبكر إي نهاية براهمي على لحاء البتولا. وتعتبر مكتوبة بشكل مميز كتبت فيها أقدم الأجزاء التاريخية وأيضا بنص طبي هندي في نافانيتاكا أي خلال القرن الخامس إلى بداية القرن السادس

تحتوي المخطوطة على بعض الأجزاء التي تتكون من ثلاث مقالات طبية (ايورفيدا) ومقالتان من تعاويذ وخرافات (داراني). يشمل الكوليكشن حوالي اربع كتب ومن الأغلب ان ثلاث كتب تعتبر بوذية لان  المقالات رقم 2 و7 و6 يتم قراءه قبل فتحها ويتم استدعاء بوذا والإله البوذية.شخصين يقوما بتقربه الاله شيفا وفيسنو وديفي وكذالك الهة هندوسية.لوحظ انه التمكن من التوسع ومشاركة المعلومات بين الصين والهند واسياء الوسطى، وصل إلى الصين البعيدة أي بالقرب من اسيا الوسطى وكل هذا يرجع الفضل على اكتشافهم للمخطوطة.وكذالك يشمل على بعض من النصوص بيهاد سيمثا حول موضوع الطب وتعتبر هذه المكتوبة جدا قديمة في تانجاور وتاميل نادو.حيث تبين ان هذه المخطوطة تتشابة بين المخطوطات الأخريات في الأجزاء ع سبيل المثال مقالات الطبية السنسكريتية الماضية أي أيضا تتشابه مع المقالات التي كتبها كاراكا وساشروتا ورافيجوتا وكاشيابا واخيرا فاجبهاتا.

أطلقت تسمية المخطوطة نسبة على اسم الملازم البرطاني هاميلتون باور، قام بشراء المخطوطة في شهر مارس من عام 1890 حين كان في مهمة بالتحاق مجرم اسكتلندي إلى النهاية. تمت مراجعة المقالة المقسمة وتحليلها وترجمتها وتوزيعها من منطقة كلكتا عن طريق ردولف اورنل ويتم الاحتفاظ بالمخطوطة التي تسمى أحيانا بمقالة ياشوميترا طبعا توجد في كوليكشنات مكتبة بودليان في اكسفورد

الاكتشاف ووالتوزيع

جزء الكاتب هورنل سنة 1897 وتمت ترجمته لنصوص المخطوطة من الجزء الثالث إلى السابع

سميت المخطوطة باسم باور نسبة إلى هاملتون الذي يدعى المشتري العرضي ووضيفته ملازم في الجيش البريطاني حدث كل هذا الأمر من خلال التعدي الشرس لشخص اسمه لاندرو دالغيش يعتبر اسكتلندي الجنسية حيث كان يسكن في جبال تسمى كاركوارم أي شمال كشمير تمت مداهمته إلى أن قتل في مسكنة بواسطة داد محمد من الجنسية الأفغانية

قال واجستيك ان الحكومة البريطانية  تسعى إلى تحقيق العدالة لذا كفلت هاملتون باور ومعه بعض الصحبة إلى مطاردة القاتل

حكي وجستيك أن محمد قد عرف بالمشكلة وطارا هاربا في الملاحقة. طارد محمد خلال جبال الهيمالايا لحد صحراء مكان تاكلا. حينها أتى باور قريبا من شينجيانغ أي في منطقة كوتشا كان ذالك عام 1890 خلال بداية شهر مارس وبني مخيمة العسكري. ذات يوم وصل شخص إلى مخيمة ولقد قدم له بيع التحف والمخطوطات القديمة التي وجدها المستكشفون عن الكنز ومن ثم قبل بشرائها وقد حدث هذا الحدث في ليلة الثالث والثاني من شهر مارس

حمل باور المقالات عنده حينما رجع إلى منطقة شيملا ومن ثم أعاد إرسالها إلى جيمس ووترهاوس إي رئيس الجمعية الأسيوية للبنغال في ذالك الوقت.

وضحت المخطوطة في الاجتماع الشهري للجمعية من قبل ووترهاوس  في 1890 من شهر نوفمبر يوم 5 ومن ثم وزعت معظمها على أوسع سعة في الاجتماع.

يعتبر باور انه قد زار المكان حينها تم الحصول على المخطوطة. ولقد راء الكثير من الأشياء حيث شبة ستوبا بانها تشبة رغيف الكوخ الضخم الذي يكون بالقرب من إطلال الدير البوذي يدعى مينغ اوي حيث يوجد بالقرب من مدينة كوتشا من ضفة النهر

تشتمل مخطوطة باور على 56 صفحة إي كما وضح ووترهاوس ويتم الاحتفاظ بنسخة في مكتبة بودليان تتكون من 51 صفحة وكذالك تم توضيح أنها كانت محاطة من كلا الطرفين بالخشب الوحي وأيضا حبل يكون في وسط الثغر. بحث باور عن أحد يعاونة على فك شفرة المخطوطة واستعان ب بابوسارات شانداداس ولامافونتشوغ لفك الشفرة للمخطوطة. حيث جميعهم لم يتمكنوا من حل وفك الشفرة وبرهن لووترهاوس يجب ان يكون الشخص من الماضي..


تم إعادة طباعة تقرير ووترهوس في مدينة مومباي جازيت أثناء ذالك عرف هورنل بالموضوع وكان متشوقا بشكل كبير لدراستة

تم الدراسة في الاجتماع ومن ثم بعد الاجتماع حيث قدم كل محاولاته لفك شفرة المخطوطة ولكن بالمقابل جميعها لم تنجح. ويعتبر جورج بولر الألماني نجح في قراءة وترجمة صفحتين من المقالة من عالم الهنديات تم نسخها على حفر الطائرات الهليوغرافية في وقائع الجمعية الأسيوية للبنغال [ بحاجة لمصدر ] بعد رجوعه إلى دولة الهند في شهر فبراير عام 1891 بشكل سريع قام هورنل بتحليل المخطوطة وحيث وجد أن الصفحات المخطوطة ليست على ترابط تام وتم ترقيم الصفحات من جهة اليسار بعدما تم تعديلها وضحت أنها تعتبر كوليكشن ملخص من كذا اطروحات.

تم عرض أو تقديم أول تشفير لرموز أي في الاجتماع بعد شهرين في الجمعية كان في شهر أبريل عام 1891 بالمناسبة يعتبر من الكتب الهندية القديمة عرفت في زمانة. أي كانت خلال 1893 و 1897 من ثم وزع هورنل نسخة كلية من المخطوطة تتكون من ترجمة إنجليزية مبينة وصفحات فاكس موضحة. في سنة 1908 تم نشر محتوى الفهرس السنسكريتي وترجمة عميقة للفصول الطبية بشكل خاص في الجزء الأول والثاني والثالث كان في 1909 وبعدها وضحت المقدمة للكتاب في 1912

الوصف والتعارف

تتكون مقالة باور عن سبع مقالات تم طرحها تم تجميعها حيث موضوعه في أكبر المجموعات واصغر المجموعات. تبين المجموعات الكبرى تحتوي على كوليكشن مجزا من ست مقالات وتعتبر من الجزء الأول والجزء الثاني والجزء الثالث والجزء الرابع والجزء الخامس والجزء السادس والجزء السابع وجميعها تعتبر مرقمة كل على حده وفي كل صفحة 29 أي (11,5 بوصة في 2,5 بوصة) مربعة.

من الضرورة ان أكبر المجموعات واصغر المجموعات أتت من أشجار أو أماكن متفرقة.

كتب الكتاب على جانبي الصفحات لكنهم لم يستعملوا كلا الطرفيين عندما كانت الورقة رقيقة جدًا. تم تعيين هذه المخطوطات السبعة التي تحتوي على الأجزاء من الأول إلى السابع في نسخة هورنل.

حينما تم العثور على مخطوطة باور وجد انها تشتمل على 56 صفحة من لوح يدعى لحاء البتولا أي كانت مقسمة إلى أشكال مستطيلة (قطع جزئية طويلة ع شكل مستطيل بزوايا دائرية) وهذا الشكلية من الفن كان مشهورا في الكثير من كتب المقالات الهندية الماضية والعصور والوسطى (بوثي).

تعتبر ورقات المخطوطة على الأسلوب الهندي وتتكون كل صفحة من خشف في وسط الجهة اليسرى إي لتمرير حبل التجليد حينها وضعت الأرقام الترقيمية على الأوراق الغير بالية للمخطوطة من الجانب الأيسر بالجهة العكسية ويعتبر تاريخ موضوع على الماضي القديم كمخطوطات في شمال الهند من الجهة الثانية تعاكس تقاليد الهند التاريخي لوضع الأرقام من الجهة الأخرى في المخطوطات.

حيث يوضح هذا الاستنتاج أن كتاب الذين كتبوا المخطوطة تعلموا واخذوا من تقاليد وعادات شمال الهند.


كتبت الفصول السبعة من المخطوطة بشكل رئيسي بخط متناسق ويعتبر نص غوبتا (أواخر براهمي) أي الكائن في المناطق الشمالية والشمالية الغربية والغربية من الهند القديمة.

اقترح هورنل أن المقالة تميل إلى القرن الرابع أو الخامس أي لان الخط المستوي بترابط مع زخرفة مورخة ونصوص أخرى لحين ذالك الوقت في شمال وشمال غرب الهند.

أيضا تم مقارنة بين النص والأسلوب  للأرقام والقيمة الصفرية والموضع وأسلوب ترقيم الورقات في المخطوطة مع التي كانت موجودة في النقوش والمخطوطات الهندية.

عن طريق تجميع الأدلة الموجودة والأدلة القديمة الموجودة فيها تم التلخيص على انه ليست باستطاعة تاريخ مخطوطة باور في النصف الثاني من القرن السادس أو فيما بعده.

استطاع هورنل ملاحظة بعض نصوص المخطوطات على الأقل ينبغي ان تكون في أي مكان بين تلك الفترة بين 470 و530 عام أي بما معنى حول 500 سنة.

وجودها في المحاولات الأولية لتاريخ النص خلال القرن الخامس لحد واسع على أسس قديمة وماضية على مر التاريخ يعتبرا عظم تاريخ لمخطوطة باور بين 500 و550 عام

الكتبة

المقالات المقسمة عبارة عن نسخ من أطروحات هندية قديمة تمت كتابتها بواسطة علماء مبهمين.

جهزت هذه الرسائل بواسطة الكاتبين وتم دفنهم في منطقة ستوبأ وتم بناءو ها في وقت محدد أي لترسيخ ذكرى راهب بوذي أو شخص تم التأثير به إقليم أخر.

خصص هورنل أربع من كتبه نسبتا على تباينهم في الكتابة اليدوية والأسلوب والخط الدقيق.تمت كتابه أحد الكاتبين الفصول الأولية والفصل الثاني والفصل الثالث  ولقد تمت كتابه الفصل الثاني للجزء الرابع والثالث لقد كتب الفصل السابع والخامس حينما كتب الفصل السادس كتبها الرابع.وأيضا بالزيادة عليه وجد أن هناك أكثر من أربع كتاب إي لوحظ أن الجزء السادس توجد فيه بعض التغيرات في النسخ اما الفصل الخامس والفصل السابع عمل مترابط ومتصل إي يمكن انه أكثر من شخص واحد.

بالرجوع إلى الكتابة اليدوية وكذالك الخطوط الموجودة في النقوش الموجودة في الهند من تلك الفترة.  قال هورنل أن الناسخ الأولي الذي خط الفصول من الأولى إلى الثالث على الأغلب واتى من منطقة كشمير أو أوديانا في (شمال الهند) إلى منطقة كوتشا في (الصين)

حيث يوضح أنها تظهر تأثير نص سارادا المبكر أي في الجزء السادس وأيضا لوحظ أن الجزء الخامس والجزء السابع كتبه ناسخ معين أو اغلبا آتوا إلى الصين في المدينة تسمى اندرا براديش أي في وسط الهند طبعا للكثير من الأسباب. وكذالك لوحظ إن الكاتب الذي كتب الجزء الرابع عنده أسلوب معين أي يستخدم الفرشاة في كتابته فلذالك يمكن إن يكون مسكنة المحلي أو بوذيا راهبا اتى من الصين الداخلية.

محتويات

يحتوي المقال على سبع نصوص مختلفة ومنفصلة منها ثلاث مقالات عن الطب واثنتان تعتبر من العرافة والأخريات من المشعوذات السحرية

تشتمل المقالات الثلاث الطبية على محتوى معين في الجزء الهندي الماضي حيث تسمى بكاركا سميثا والمسجات من الأول إلى الثالث وتعتبر رسائل الطبية للمجموعة وتشمل على 1323 ايه واغلب الكلام

ترشد المحتوى الكتابي للكتابة المترية إلى ان تعتبر الأطروحات الطبية الثلاث كانت كتابتها ضعيفة في تكوين السنسكريتي. يرجع السبب لان كاتب أجزاء العرافة والشعوذة إي الرسائل من الجزء الرابع إلى السابع لم يكن الكاتب يعرف اللغة الكلاسيكية السنسكريتية وعمل أغلاط صرفية ونحوية واستعمل بعض كلمات الكاتب براكيت

اغلب المقالة مكتوبة بطريقة الشعري شلوكا إي تسمى مقياس شعرية فيديك أنوبة لذا هناك اختلافات مميزة من الجزء الأول من المجموعة. طبعا كتبت المقالة باور بخط غوبتا ويعتبر من النصوص البراهمي المتاخرة.

الاطروحات الطبية

يشمل الفصل الأولي على خمس صفحات وتختصر الرسالة بدون نهاية.

وهذا الجز يتحدث عن خصائص الثوم وصفاته العلاجية حول استعماله لإمراض العيون.في البداية يتحدث الكتاب عن شرحه لوصف جبال الهمالايا لوحظ أن هناك من يعيش فيه منهم الريش إي الذين يراعون النباتات والأشجار الطبية. على سبيل المثال تريا وهريتا وباراسرا وبهلا وكارج وامبيفا وسورستا وفاسيثا وكارالا وسورتا وكايبا. حيث حدث نوع من الفضول لشجرة محدده أي تسمى موني كاشريجا متحدثة عن طبيعة عن هذا الشجر.ثم سوئلا لاستفساره جاوبه شخص يسمى كارجا عن النبتة واسمها فاخبره عنها وقال له إنها الثوم باللغة السنسكريتية  وخصائصه واستعمالاته. يحتوي الثوم من اجزاء من43 اية في المتر الشعري. بالإضافة إلى ذالك الجزء التراثي الهندي القديم يطلق علية مهرجان الثوم وأيضا قال حكيم سوشروتا في فاراناسي  حيث بين له النص الذي تحتوي فيه الآيات 43 في ثمانية عشر مترا منفرد وشائع في الأسطر الأولية. شهد سنسكريتي مثل تريشتوب وفاسانتا واريا وبعدها أتت آيات ع أسلوب شلوكا أي بمعنى انها تنسب الآيات المعرفة إلى سروتا التي ياخذها من الملك الحكيم لكاشي

تكون نهاية الفصل الثاني فجأة في الصفحة 33 من مقالة باور. وهو يعتبر عملاق، مقارنة بالأطروحات المشار اليها سابقا الأخرى، ويتكون من اجزاء الوصفات الطبية على البودرة، والسمن الشفائي (الزبدة المصفاة)، والزيت، والإكسير، والمنشطات الجنسية، والاستخلاص، والأصباغ، والمراهم.حيث يستعين الكتاب بتحية موجهة إلى تاقيت، ويشمل، كما اعلم الناسخ، على نص نافيكتا (مضاء بالنص «كريم»)، وهويعتبر برهان قياسي

ثم تعلن قرتها على تقديم 16 جزاءا من الوصفات (لكن الجزء المفقود يسمح 14 جزءا فقط، بدون اخر انذار تنتهي). نسبة لـ ميلوبينلد، «تتكون إحد الصفات المميزة لـ باور اس ام في موقفها المختلف تجاه عدد الدواسات [الأخلاط]. الممرات يبدو أيضًا أنها تقبل الدم (الركتا) كدعوة».


يحتوي الفصل الثالث من 4 صفحات وليست ليس نهاية إي بمعنى أنها تنتهي بصورة مباشرة على الجهة الثانية من الصفحة في بداية الجزء الرابع في الجانب المعاكس حيث يبدأ بالرمز وعلى الأغلب مع الأطروحات الماضية وتعتبر عبارة عن مقالة قصيرة حوالي 14 دفتر من وصفات بطريقة متقاربة للفصل الثاني. يحتوي من 72 شلوكة. إنه فصل تترابط مكوناته مع الاجزاء من الأول إلى الثالث من الجزء الثاني.

أطروحات التكهن

يتكون الفصلان الرابع والخامس على دفترين متوسطين لباسكا وكومبانسي والموضوع عبارة عن عمل شعائر وجدت في المقالات التنبؤية ويسمى بفن ولتنبو بالحاضر أي من خلال استخدامم حجر النرد

على وشك أن يكون الجزء الرابع مكتمل خلالها ان البرهان يشكل الفصل الخامس أكبر عيوبا بشكل ملاحظ يعلم ان الزهر يتكون من بعض القوالب الثلاثة ولكل قالب أربع جوانب إي (ذات الوجوه الاربع) وتكون مرقمه حسب الإلقاء  1 و2و3و4.

استخلص قالب واحد من 64 قالبا إي 60 قالب مجزئ في الفصل الرابع (والباقي أربع تم فقدانهم في الكتابة ولكن في نفس الوقت ذكرت القوالب الأربعة في فصول أخرى مع الدلائل) قال هورنل أن الفصل الخامس يوجد فيه ترابط شبيه من المقالات السنسكريتية الأخرى إلي تم استكشافها في ولأيه غوجارات

وأيضا يمكن أن تكون هذه الفصول مقسمة من مخطوطة باور واحدة من الكثير من التوزيعات لمصدر مشهور أكثر ماضيا عن الشغل الإلهي. ترجع هذه الأمور تقليديا إلى حكيم غارغا القديم أو يمكن أن يكون له تأثير معين أو راكل اليوناني بين فترة بعد لاسكندر الأكبر.

أطروحات الظهراني

يشتمل الفصلان السادس والسابع على الفصلين المختلفين من النص فسه ويعتبران نص مهاميري وفيدريان ويسمى بنص التعويذي بواسطة النوع الدرامي. اوجد نص مايوري في أواخر القرون فصلا من بعض التعويذات السحرية بانا راشكا وتكون إحدى كوليكشنات الدراني التي تعتبر مشهورة في بعض المجتمعات البوذية خارج وداخل الهند. يشتمل الفصل السادس من مخطوطة باور تعويذات لدغة الكوبرا ولكن الفصل السابع مميز للوقاية من الشرور الثانية التي تودي الإنسان.

كل الفصلين يتكون من فصل صغير محعين من نص مايوري الفعلي ويعتبر جدا صغير بالمقارنة مع المجموعات الدارني الأكبر بأكبر الجزء السادس غير ناقص. مخطوط على خشب يدعى البتولا ذات الكفاءة العالية وهي المقالة الأكثر حفظا في مخطوطة باور وفقا لواتانابي حيث الدلائل في هذه الرسالة كما توجد في الاوراق من 49 إلى 54 من مخطوطة باور تتناسب دائما مع التي توجد في ايات ماهاما وريفيديا راجني من تريبتاكا الصينية لاريب لترجمة 705 خلال 771-746 عن طريق اموجرافجا والترجمة 516 حلال سانجبيلا.

يمكن ان يكون المصدر المشترك بينهم هو ترتيلات في مورا جاتاكا مع وجود من قبل ماهايانا البوذيين في حين تلك الفترة تشتمل على الأقسام من مخطوطة باور كذالك على اسم ياشوميترا الذي يعتبر ذات نفوذ أو الشخص الذي أثرت واعدت له المقالة. نسبا لهورنل

يمكن ان ياشوميترا راهبًا بوذيًا ذات سمعة مميزة، وهو الرهب الذي تم بناء له ستوبا، والذي تم تجهيز المخطوطة في ذاكرته ودفنها في تل ستوبا.

لربما  يكون المصدر المشترك هو تلاوات في مورا جاتاكا مع وجود من قبل ماهايانا البوذيين في حين تلك الوقت تحتوي على الاجزاء  من مقالة باور كذالك على اسم ياشوميترا الذي يمكن ان يكون  ذات نفوذ أو الشخص الذي أثرت واعدت له المقالة. نسبا لهورنل

ميراث

من الأشياء الهائلة التي أثارت الدهشة هي كانت عندما اكتشف هورنل المخطوطة وارثها القديم وأيضا معرفته لفك حروزها تم تحميل المشهورين من المستكشفين في القرن التسع عشر  أي فتسعينات ع لسان ووجاستيك  قال انه اغلب القوى العظمى في هذا العصر على سبيل المثال بريطانيا واليابان والمانيا وروسيا واخيرا فرنسا للقيام برحلة استكشافية في قارة اسياء الوسطى ومدينة شينجيانغ.حيث كانوا في رحلتهم الاستكشافية يسعون إلى إيجاد الكنوز القديمة والمخطوطات الثمينة. لهذه الاستكشافات لها دور مهم عن اكتشافات كبيرة مثل مخطوطات دونهوانغ بدلا عن الكذب والتمثيل مثل مخطوطات أخوان إسلام في الاعوام

يعتبر مشروع دونهوانغ العالمي الذي تم تمويله من خلال الاتحاد الأوروبي وكذالك تعتبر المخطوطة من الموروثات التي بشأنها ساعدت هورنل تميل مالي من حكومة الهند حينها لدفع بداية أول رحلة استكشافية ل اوريل خلال عام 1900 إلى 1901

المراجع

قراءة عميقة

  • وصف مخطوطة Bower ، The Indian Antiquary ، المجلد XLIII ، 1914
  • نصوص وترجمات مخطوطة باور ، الجزء الثالث إلى السابع، رودولف هورنل (1897)
  • داني وأحمد حسن. علم باليوغرافيا الهندية. (الطبعة الثانية نيودلهي: مونشيرام مانوهارلال، 1986).
  • مراجعة: مخطوطة Bower ، ASI 1893-1912 ، FE Pargiter
  • بيتر هوبكيرك، الشياطين الأجانب على طريق الحرير: البحث عن المدن والكنوز المفقودة في آسيا الوسطى الصينية (أمهيرست: مطبعة جامعة ماساتشوستس، 1980)(ردمك 0-87023-435-8)
  • رودولف هورنل، مخطوطة باور؛ أوراق الفاكس، ونسخة Nagari ، والترجمة بالحروف اللاتينية والترجمة الإنجليزية مع الملاحظات (كلكتا: Supt. Govt. طباعة، الهند، 1908-1912. أعيد طبع نيودلهي: Aditya Prakashan ، 1987
  • Sander ، Lore ، «أصل وتاريخ مخطوطة Bower ، نهج جديد» في M. Yaldiz و W. Lobo (محرران.)، التحقيق في الفنون الهندية (برلين: متحف Fuer Indische Kunst ، 1987).
  • سيمز ويليامز وأورسولا ورودولف هورنل والسير أوريل شتاين .