تضامنًا مع حق الشعب الفلسطيني |
محمد عبد الحليم غنيم
هذه مقالة غير مراجعة.(يونيو 2021) |
هذه مقالة غير مراجعة.(يونيو 2021) |
محمد عبد الحليم غنيم | |
---|---|
معلومات شخصية | |
اسم الولادة | غير معروف |
مكان الميلاد | مصر (مؤكد) |
الجنسية | مصري (غير مؤكد) |
الحياة العملية | |
الاسم الأدبي | محمد عبد الحليم غنيم |
الفترة | 2001 - |
المدرسة الأم | جامعة الزقازيق |
المهنة | كاتب استاذ |
اللغات | اللغة العربية |
أعمال بارزة | رجل وامرأة في مديح الادب شعراء حول الرسول(ص) |
المواقع | |
الموقع | https://www.abjjad.com/author/2809266209/%D9%85%D8%AD%D9%85%D8%AF-%D8%B9%D8%A8%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D8%AD%D9%85%D9%8A%D8%AF-%D9%85%D8%AD%D9%85%D8%AF-%D8%B9%D8%B7%D9%8A%D8%A9 |
بوابة الأدب | |
تعديل مصدري - تعديل |
محمد عبد الحليم غنيم هو دكتور في الادب العربي الحديث
نشأته وحياته
ولد محمد عبد الحليم غنيم بمدينة بلبيس المحافظة الشرقية بمصر في 07/10/1962 تحصل على شهادة ليسانس آداب من قسم اللغة العربية في مايو 1985م من جامعة الزقازيق فشهادة الماجستير في الآداب مايو 1991م من نفس الجامعة، لم يكتف بالدرس الأكاديمي وإنما صاغ الأدب موهبة شعرا ونثرا نقدا.
تحصل على دكتوراه في الآداب (تخصص أدب حديث) من جامعة المنصورة سنة 2001[1]
مؤلفات
الكتاب | الناشر | سنة الإصدار | عدد الصفحات | ردمك ISBN |
---|---|---|---|---|
لن أقلع عن هذه العادة[2] | Kotobarabia.com | 2006 | 140 | / |
شعراء حول الرسول(ص) | / | / | / | / |
رجل وامرأة | / | / | / | / |
في مديح الأدب | / | 2007 | / | / |
الفن القصصي عند فاروق خورشيد | الهيئة العامة لقصور الثقافة السلسلة: كتابات نقدية | 2007 | 167 | / |
البلاغة النبوية دراسة تطبيقية | دار ناشري للنشر الالكتروني | 2003 | / | / |
التاريخ والقص - دراسة في أدب سعد مكاوى | Kotobarabia.com | / | / | / |
الجوائز
المراجع
- ^ "محمد عبد الحليم غنيم - سيرة ومعلومات - ديوان العرب". www.diwanalarab.com. مؤرشف من الأصل في 2020-12-01. اطلع عليه بتاريخ 2021-06-02.
- ^ "د.محمد عبدالحليم غنيم". الصدى.نت. مؤرشف من الأصل في 2020-09-20. اطلع عليه بتاريخ 2021-06-02.
محمد عبد الحليم غنيم على مواقع التواصل الاجتماعي: | |
|
من الملامح الجميلة التي يسمو بها خلقا ابتسامته الدائمة مع بساطة سمته الرائع، ومعاملته الراقية التي يحيط بها مرؤوسيه الصغير والكبير، فهو يضرب أروع مثل في العلم الراقي والفن الجميل والمعاملة الجميلة