هذه المقالة يتيمة. ساعد بإضافة وصلة إليها في مقالة متعلقة بها

مارينا آند ذا دايموندز

من أرابيكا، الموسوعة الحرة
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
مارينا آند ذا دايموندز
معلومات شخصية
تعديل مصدري - تعديل  طالع توثيق القالب

مارينا لامبريني ديامانديس (باليونانية: Μαρίνα-Λαμπρινή Διαμαντή)‏، المعروفة باسم الشهرة مارينا آند ذا دايموندز (Marina and the Diamonds)، أو فقط مارينا (MARINA).[1] هي مغنية وكاتبة أغاني ويلزيَّة من مواليد 10 أكتوبر 1985.[2][3] ولدت في برينماور ونشأت في أبيرجافيني.[4] اشتهرت بعد حصولها في عام 2010 على المركز الثاني في تصويت بي بي سي المعروف بـ«ساوند أوف...».

أصدرت ديامانديس أول ألبوم لها ذا فاميلي جويلز، الذي احتل المركز الخامس في المملكة المتحدة. تضمن الألبوم أغنية «هوليود» التي حصلت علي المركز الثاني عشر في تصنيف المملكة المتحدة للأغاني المنفردة.

تصدرت ديامانديس لائحة الألبومات الأعلي مبيعاً في المملكة المتحدة مع ألبومها الاستديو الثاني إلكترا هارت الذي تم اصدارة في عام 2012. تحدث الألبوم عن شخصية باسم «إلكترا هارت» الفتها ديامانديس لنفسها وتقمصت شخصيتها في الألبوم. وعلى الرغم من أن الألبوم قد أصبح رقم 1 في المملكة المتحدة الا إن فكرة «إلكترا هارت» لاقت ردود افعال إيجابية أكثر في الولايات المتحدة.[5] صدر ألبوم ديامانديس الثالث فروت في عام 2015، والذي وصل أفضل 10 أغاني في تصنيف بيلبورد 200 في الولايات المتحدة، حيث احتل المركز الثامن.

بحلول عام 2018، أعلنت ديامانديس عبر موقع تويتر أنها سوف تستبعد «آند ذا دايموندز» من اسمها ليصبح فقط «مارينا» (Marina). وفي 26 أبريل 2019، أصدرت ديامانديس ألبومها الرابع «لوف + فير» تحت اسمها الجديد «مارينا».


الحياة المبكرة

وُلدت مارينا لامبريني ديامانديس في العاشر من أغسطس 1985 في برينماور،[6] لأب يوناني وأم ويلزيه، ونشأت في أبيرجافيني. انفصل والديها عندما كانت في الرابعة من عمرها.[7] فبقيت مارينا مع والدتها وأختها الكبرى، بينما عاد والدها إلى اليونان.[8] ولكنه بقي يزور من حين إلى آخر. وصفت مارينا طفولتها بأنها عادية وبسيطة وهادئة.[9][10]

في طفولتها، التحقت ديامانديس بمدرسة محلية للفتيات، حيث قالت إنها وجدت موهبتها هناك.[11] لكنها لم تشعر بالانتماء مقارنة بالفتيات الأخريات بالمدرسة لكونها «من عائلة محدودة الدخل».[10] في السادسة عشر من عمرها انتقلت مارينا الي اليونان للعيش مع والدها وتعلم اللغة. كما كانت تغني الاغاني الشعبية اليونانية مع جدتها.[12]

مجموعة الألبومات

  • ذا فاميلي جويلز (2010)
  • إلكترا هارت (2012)
  • فروت (2015)
  • لوف + فير (2019)
  • إنشنت دريمز إن مودرن-لاند (2021)

روابط خارجية

  • مقالات تستعمل روابط فنية بلا صلة مع ويكي بيانات

مراجع

  1. ^ Dazed (31 Jan 2019). "Marina Diamandis is starting to feel like herself again". Dazed (بEnglish). Archived from the original on 2019-07-02. Retrieved 2019-05-04.
  2. ^ "Marina Diamandis - Celebrity Biography and photos on GLAMOUR.COM (Glamour.com UK)". web.archive.org. 27 أبريل 2014. مؤرشف من الأصل في 2020-03-21. اطلع عليه بتاريخ 2019-05-07.
  3. ^ Τζαφαλιας, Μενελαος (19 Apr 2010). "Μαρίνα έχεις ταλέντο". Ειδήσεις - νέα - Το Βήμα Online (بΕλληνικά). Archived from the original on 2019-04-21. Retrieved 2019-05-07.
  4. ^ Channel 4 News (27 فبراير 2019)، MARINA on the power of pop, tackling female shame and the politics behind her new album، مؤرشف من الأصل في 2019-12-01، اطلع عليه بتاريخ 2019-05-04
  5. ^ NME (24 Aug 2012). "Marina Diamandis: 'UK didn't understand 'Electra Heart". NME (بen-US). Archived from the original on 2019-05-06. Retrieved 2019-05-06.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link)
  6. ^ Wright، Jade (21 سبتمبر 2012). "Marina and the Diamonds on why Liverpool is the perfect place to play a gig". liverpoolecho. مؤرشف من الأصل في 2019-04-21. اطلع عليه بتاريخ 2019-09-17.
  7. ^ Τζαφαλιας, Μενελαος (19 Apr 2010). "Μαρίνα έχεις ταλέντο". Ειδήσεις - νέα - Το Βήμα Online (بΕλληνικά). Archived from the original on 2019-04-21. Retrieved 2019-09-17.
  8. ^ WalesOnline (6 فبراير 2010). "I knew I'd be famous - Marina Diamandis". walesonline. مؤرشف من الأصل في 2019-04-21. اطلع عليه بتاريخ 2019-09-17.
  9. ^ Diu, Nisha Lilia (20 Jan 2011). "'I'm Marina, You're the Diamonds'" (بBritish English). ISSN:0307-1235. Archived from the original on 2019-08-03. Retrieved 2019-09-17.
  10. ^ أ ب "'I'm the Anti-Adele': Forget lovelorn ballads, Marina & The Diamonds' second album is full of spiky pop inspired by failed romance". Mail Online. 6 أبريل 2012. مؤرشف من الأصل في 2019-04-21. اطلع عليه بتاريخ 2019-09-17.
  11. ^ "British Pundits predict big future for Greek singer this year". Parikiaki (بen-US). 1 Jan 2012. Archived from the original on 2019-08-27. Retrieved 2019-09-17.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link)
  12. ^ Fulton، Rick (12 فبراير 2010). "I once played to seven people in Aberdeen but things have got better, says music newcomer Marina Diamandis". dailyrecord. مؤرشف من الأصل في 2012-10-11. اطلع عليه بتاريخ 2019-09-17.


مجلوبة من «https://3rabica.org/index.php?title=مارينا_آند_ذا_دايموندز&oldid=2770757»