هذه المقالة يتيمة. ساعد بإضافة وصلة إليها في مقالة متعلقة بها

كريس كروكر

من أرابيكا، الموسوعة الحرة
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
كريس كروركر
كريس كروكر (2015)
معلومات شخصية
اسم الولادة Christopher Darren Cunningham
الميلاد 7 ديسمبر 1987 (العمر 36 سنة)
تينيسي، الولايات المتحدة
الجنسية  الولايات المتحدة
أسماء أخرى كريس كانينغهام - كروكر
الحياة العملية
المهنة كوميدي، مدوّن، كاتب غنائي-مغني.
ممثل إباحي سابق
سنوات النشاط 2007 - للآن
المواقع
تعديل مصدري - تعديل  طالع توثيق القالب

كريستوفر دارين كانينغهام ويعرف باسم كريس كروركر (بالإنجليزية: Chris Crocker)‏ ولدّ في 7 ديسمبر 1987، هو أحد مشاهير الإنترنت أميريكي الجنسية يعيش في لوس أنجلوس، كاليفورنيا.[1][2] هو مدوِّن، كاتب غنائي ومغني، إضافةً لكونه ممثل إباحي سابق. إكتسب شهرةً عالمية في سبتمبر 2007 بسبب فيديو فيروسي أشتهر باسم «دعوا بريتني وشأنها!» حيث إمتلأت عيناه بالدموع مدافعًا على المغنية بريتني سبيرز في أدائها في حفل جوائز الاغاني المصورة إم تي في لسنة 2007. وخلال يومين فقط من نشره للفيديو وصل عدد المشاهدين إلى 4 ملايين مشاهد.[3] تلقى الفيديو اهتمام الإعلام دوليًا، وأثار المئِات من الانتقادات والمحاكاة الساخرة لكروكر بشأنه.[4][5][6][7][8][9]

نشأته

ولد كروكر في شرقي تينيسي بالولايات المتحدة لزوج من المراهقين، وتولى أجداده الاعتناء به.[10] كروكر قال أنه قُبل «برفع الحواجب» عندما أحضر دميّة باربي إلى روضته من أجل نشاط اعرض وتحدث بدلاً من ألعاب أو شخصية عمل ترتبط تقليديًا أكثر مع الأولاد.[10] تابع كروركر العيش في مسقط رأسه تينيسي طول فترة صباه، ودخل في نظام تعليم منزلي بسبب تهديده بالقتل، والتنمر عليه بملابسه ومكياجه.[10][11][12] خاصةً بعد مزاعم تحرش من قبل مدرب الصالة الرياضية المرتهب من المثلية بالمدرسة الثانوية.[13][14] عاش كروكر مع أجداد خمسينين مسيحيين أصوليين[15] الذين واصلا تربيته حين لم يكن والديه المراهقين القدرة على ذلك. عرف جده القليل عن شهرته على الإنترنت، في حين قبلت جدته على مضض الظهور في بعض فيديوهاته.[10][11][16]

مسيرة التدوين المرئي

الأسلوب وصقل نفسه

التدوينات المرئية لكروركر لم تكن خاضعة لأي نوع من الرقابة وبلا حدود، وكونه جنوبي ومثلي بشكل واضح، تسبب ذلك في إنعزاله حيث يعيش في بلدة "ضيقة الأفق" قابعة في جغرافيا الحزام الإنجيلي.[11] وقال كرور أن توجهه الجنسي ومصارحته بها كانت ضمنية ومن النادر أن تناولها وتم تقبلها في مسقط رأسه.[11] حسب كروكر، فإن جدّته حينما تبين لها أنه مثلي الجنس قالت "أنهُ بحاجة إلى طرد الأرواح الشريرة منه".[11] كروكر الذي يرثي إنعدام الثقافة المثلية قال: "مسيرة فخر المثليين الوحيدة أينما أعيش، هي سريري" وهو يمسك كاب كيك قوس قزح مجمدة.[17] وأضاف أيضًا: ليس لدينا فخر مثليين أو أعلام قوس قزح، لدينا ماي سبيس، وليس لدينا حمامات لكن لدينا المراحيض الخارجية".

كانت بدايات كروكر على شبكة الإنترنت كمحرر في مجلة إلكترونية، حيث تعرف هناك بحبيبه، والذي لم يكن يستطيع التفاعل معه إلا بواسطة الإنترنت والهاتف. في وقت لاحق، وجد كروكر منتدى منتدى آخر، حيث ساعدته مواهبه التمثيلية في الاندماج في حفلة عبر خط الهاتف نافذة من لوس أنجلوس «مع رجال سود، وممثلين بلباس امرأة سود، ومتحولين جنسيًا من كومبتون، كاليفورنيا» حيث كان بصف البِيض ويطلق عليهم «كراكر».[11] في 16 يونيو 2006، بعد سنوات من الخبرة على الإنترنت، بدأ كروكر في رفع فيديوهات من إعداده على الإنترنت، اتسمت بأنها «غريبة ومنفردة، وساخطة على نمط حياة المثلي في بلدته».[11]

على الرغم من أن الفيديو الذي ظهر فيه دفاعًا على بريتني سبيرز لفت أنظار الكثيرين له، فإن كروكر كان سلفًا واحد من منتجي الفيديوهات مُشَاهدةً على اليوتيوب والماي سبيس. ووصفته إم إس إن بي سي بلـ«العبادة التالية».[9][18][19] قبل وضع الفيديو الدفاعي عن سبيرز كان كروكر بالفعل قد نشر ما يزيد عن الستين فيديو عبر الشبكتين، وقد شهدت أكثر من مليون مرة، وكانت قناة اليوتيوب خاصته على قمة التصنيف.[18] بعض الفيديوهات نشرت على موقع أو آخر، العديد منها أصبحت «فيديوهات فيروسية».[11]

في مايو 2007، كان كروكر مادة مطولَّة في ملف الشخصيات بالصحيفه البديلة ذا سترينجر، حيث ناقشت شهرته على الإنترنت قبل وبعد فيديو «دعو بريتني وشأنها!»، والشدائد التي جابهته.[11] فيديوهات كروكر تضم «الاعترافات الملئية بالجنس»، و«مونولوج جامح» ويتحدث حول كل شيء من متلازمة العوز المناعي المكتسب إلى الشعر المجدل.[11][18] وفي العديد من الفيديوهات يصور أدوارًا تمثيلية، مثل دور امرأة مسنة شديد التديّن في المسلسل الهزلي «عرض إيرل آني إيدنا» الذي يتعرض فيها للصورة النمطية لدى سكان جنوب الولايات المتحدة.[20][21]

«دعوا بريتني وشأنها!»

كروكر في فلوريدا سنة 2008 خلال نقاش سوبركون

حظي بأكبر شهرة بسبب الفيديو خاصته حول بريتني سبيرز، رُفّع الفيديو في 10 سبتمبر 2007، كان الجزء الأول منه نشرَّ في 9 سبتمبر 2007، ويدعى «دعوا بريتني وشأنها!، ج.1» على صفحته الشخصية في ماي سبيس، في حين أن الفيديو الشهير «دعوا بريتني وشأنها! ج.2» قد نُشرَّ على كلا الموقعين ماي سبيس، ويوتيوب. في «دعوا بريتني وشأنها ج.1» قال كروكر عاطفيًا بأنه لا يرغب في أن تكون الجنوبية[10] بريتني سبيرز[22] خارجة عن السيطرة مثل آنا نيكول سميث، التي لقيت حتفها في قبراير 2007. في نوفمبر 2010، شٌهِدَت التدوينة المرئية لما يزيد عن 35 مليون مرة، وما يزيد عن 500,000 تعليق.[23] وكان أقصر ببضعة دقائق من الجزء الثاني، وكان فيه كروكر بالمجمل متأثر عاطفيًا غير أنه هادئ نسبيًا، ولم تنهمر الدموع إلا بالنهاية.

في التدوينات المرئية هاجم كروكر كتاب أعمدة النميمة في الصحافة، مثل بيريز هيلتون ونجم تلفزيون الواقع سايمون كاول الذي إنتقدّ الأداء الموسيقي لبريتني على مسرح جوائز الاغاني المصورة MTV لسنة 2007 المقامة في لاس فيغاس.[24][25][26][27] في غضون الأربع وعشرون ساعة الأولى من نشره، وصل عدد المشاهدين للفيديو إلى ما يزيد عن مليوني مشاهدة.[18] اعتبارًا من يناير 2009، تراكم عدد المشاهدات إلى 24 مليون مشاهدة وهو ثاني أعلى فيديو مناقشةً في الموقع على مر التاريخ (في كافة التصنيفات)، مع ما يزيد عن 350,000 تعليق.[24][28] «دعوا بريتني وشأنها» ((بالإنجليزية: LEAVE BRITNEY ALONE!)‏) كان أحد فيديوهات اليوتيوب تسلقًا، فوصل إلى سبعة ملايين مشاهده، الحد الأدنى المطلوب (فترة سبتمبر 2007) ليضمّ إلى قائمة «أعلى 100».[29] رُشِحَّ الفيديو سنة 2007 لجوائز يوتيوب بفئة التعليق.[30] لفت الفيديو أنظار واهتمام العالم، وأجرت مقابلات مع سي إن إن، فوكس نيوز، إم إس إن بي سي، هيئة الإذاعة الوطنية، هيئة الإذاعة الأمريكية، وعدد من قنوات الراديو والبرامج التلفزيونية الأميريكية. وعُلِقَّ على فيديو كروكر كبرى برامج التلفزيون الأميريكية مثل «المشهد»، و«عرض الليلة مع جاي لينو».[18][31] يوتيوب قالت: «أن مقطع الفيديو الميلودرامي الذي ظهر فيه كروكر جعل منه فورًا نجم يوتيوب» وأطلقت عليه اسم واحد من أفضل الفيديوهات لسنة 2007.[32] مجلة وايرد منحته لقب أفضل فيديو لسنة 2007.[33]

على الرغم من أنه يظهر بعض الأحيان في لقطات إخبارية جنبًا إلى جنب من أداء بريتني سبيرز، فإن «فن الأداء البريء» في الفيديو خاصته أصبح قصته، مع أخبار وسائل الإعلام وصناعة الفضائح والنميمة لإبداء الرأي بالموضوع.[8][20][34] في الفيديو، يقول كروكر «كل ما يهمكم أيها الناس أنها تقرأ وتجني المال لنفسها. إنها إنسانة! دعوا بريتني وشأنها!».[35][36][37] كروكر قال على الرغم من أنه يمثل غالبًا في تدويناته المرئية، فإن تعبيراته في ذلك الفيديو كانت عفوية «وأتية مباشرةً من القلب»؛ رغم أنه قال في إحدى المقابلات أنه التقط الفيديو في ثانية، فقد أوضح قي برنامج مباشر جيمي كيميل! أنه يعني أن الجزء الثاني من الفيديو كان أطول.[18][38][39]

«دعوا بريتني وشأنها!» أصبح هدف هجاء، مع فيديوهات ساخرة، من أعمال تلفزيونية ساخرة رئيسية، وأفلام.[40] الممثل سيث غرين أدى محاكاة ساخرة لكروكر في مسلسله الكارتوني روبوب تشيكن، حيث يطلب من أن «يدعوا كريس كروكر وشأنه!»[41][42] وبعض الفيديوهات التي كانت رد فعل على الفيديو خاصته وصفته بـ«دراما كوين» أو شخص شديد الدراما، فيما وصت مجلة وايرد الفيديو «أوصل العالم لمستويات شماتة إلى آفاق لم ترى منذ فضية روسكو آرباكل».[33][43] في يناير 2008، الفِلم الساخر قابل الإسبارطيين استخدم الثقافة البوب وتلقى المراجعات قليلة، إلا أن إليكترونيك اوربن ريبورت بأن اللقطة الأطرف بالفِلم كانت المتعلقة بكروكر.[40][44] كلاً من كروكر والفيديو تم السخرية منها في مسلسل ساوث بارك حيث ظهر كروكر في رسم كارتوني يركض في معركة بين مختلف ميمات الإنترنت ويخبرهم بأن «دعوا الأخرين وشأنهم!».[45][46] في مارس 2008، صدرت أغنية ترانس راقصة منفردة باسم «دعوا بريتني وشأنها» على آي تونز ومواقع أخرى من قبل «دوبل جاي» الذي أشركَّ فيها اقتباسات من فيديو كروكر.[47]

كروكر سنة 2009

بينما العديد من الأخبار ووسائل الإعلام تحدثت عن الفيديو الفيروسي، المعلقين في البرنامج الصباحي فوكس والأصدقاء على فوكس نيوز تسألا عن جنس كروكر، وقارنوا خلفية النسيج في الفيديو مع فيديوهات أسامة بن لادن.[48][49][50] وكرد على فكوس، قام كروكر بإنتاج تدوينتين مرئية "أخبار فوكس الرديئة" و"روزي أودونيل كان محقًا كان محقًا بشأن فوكس نيوز (فعليًا نشرت كـ"عزيزتي فوكس ’نيوز‘") كمعالجة على ما قال أنه تحيز لدى القناة، كما وصفها بـ"القناة الجمهورية، المحافظة، المصابة برهاب المثلية".[51][52] كريس قال أن مخاوف المعلقين من أن ينادوه بـ«هو/هي» وما شعره بأنه من غير الضروري السؤال عن جنسه بدلاً من التعليق على محتوى الفيديو.[51][52]

مراجع

  1. ^ . على يوتيوب
  2. ^ "22 on Monday!". يوتيوب. 6 ديسمبر 2009. مؤرشف من الأصل في 2017-01-11. اطلع عليه بتاريخ 2010-02-05.
  3. ^ Ramirez، Ramon (13 سبتمبر 2007). "Britney Spears: Bombshell or just plain bomb?". The Daily Texan. مؤرشف من الأصل في 2007-10-11. اطلع عليه بتاريخ 2007-09-13.
  4. ^ "Video: Gay Men's Online War Over Britney Spears". Javno.hr, Croatia. 12 سبتمبر 2007. مؤرشف من الأصل في 2018-06-12. اطلع عليه بتاريخ 2007-09-13.
  5. ^ Davies، Shaun (12 سبتمبر 2007). "Screaming Britney Defense Becomes Net Phenomenon". National Nine News, Australia. مؤرشف من الأصل في 2012-04-02. اطلع عليه بتاريخ 2007-09-13.
  6. ^ Sankey، Daniel (12 سبتمبر 2007). "Leave Britney alone!". Sydney Herald News. مؤرشف من الأصل في 2017-09-08. اطلع عليه بتاريخ 2007-09-13.
  7. ^ Teckemeier، Nanna Louise (12 سبتمبر 2007). "Gal Britney-fan hitter på YouTube". Ekstra Bladet (Norway). مؤرشف من الأصل في 2012-03-23. اطلع عليه بتاريخ 2008-01-18.
  8. ^ أ ب Roeper، Richard (13 سبتمبر 2007). "Coffee, tea, or how 'bout a decent outfit?: Now THAT'S a performance". شيكاغو سن-تايمز. مؤرشف من الأصل في 2020-03-30. اطلع عليه بتاريخ 2008-01-18.
  9. ^ أ ب Popkin، Helen A.S. (13 سبتمبر 2007). "'Leave Britney Alone!': Tear-stained video plea makes YouTube vlogger an Internet rock star". إم إس إن بي سي. مؤرشف من الأصل في 2012-10-21. اطلع عليه بتاريخ 2007-09-13.
  10. ^ أ ب ت ث ج Jafari، Samira (22 سبتمبر 2007). "Crocker hopes to find TV stardom after Britney video". Associated Press in يو إس إيه توداي. مؤرشف من الأصل في 2012-08-03. اطلع عليه بتاريخ 2007-09-22.
  11. ^ أ ب ت ث ج ح خ د ذ ر Sanders، Eli (30 يونيو 2007). "Escape from Real Bitch Island". The Stranger ‏. مؤرشف من الأصل في 2017-10-04. اطلع عليه بتاريخ 2007-09-13.{{استشهاد بخبر}}: صيانة الاستشهاد: علامات ترقيم زائدة (link)
  12. ^ Crocker، Chris (5 فبراير 2008). "MySpace Chris Crocker 20". ماي سبيس. مؤرشف من الأصل في 2018-09-11. اطلع عليه بتاريخ 2008-02-05.
  13. ^ Dempster، Michael؛ Jason Kaplan (12 سبتمبر 2007). "More From "Real Bitch Island"". هوارد ستيرن. مؤرشف من الأصل في 2013-03-21. اطلع عليه بتاريخ 2007-09-13.
  14. ^ [1]نسخة محفوظة 07 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.
  15. ^ Flanigan، Kathy (14 سبتمبر 2007). "Tops of the Tube". Milwaukee Journal Sentinel. مؤرشف من الأصل في 2007-12-23. اطلع عليه بتاريخ 2007-10-11.
  16. ^ visiontellie2 (14 سبتمبر 2007). "Chris Crocker "Leave Britney Alone" Jimmy Kimmel Live!". YouTube. مؤرشف من الأصل في 2016-03-07. اطلع عليه بتاريخ 2007-09-15.
  17. ^ strangervideo (14 أغسطس 2007). "Chris Crocker on Seattle Gay Pride". YouTube. مؤرشف من الأصل في 2016-03-07. اطلع عليه بتاريخ 2007-09-16.
  18. ^ أ ب ت ث ج ح Manjoo، Farhad (12 سبتمبر 2007). "Talking to the "Leave Britney Alone!" guy". صالون (موقع إنترنت). مؤرشف من الأصل في 2016-07-02. اطلع عليه بتاريخ 2007-09-17. {{استشهاد ويب}}: |archive-date= / |archive-url= timestamp mismatch (مساعدة)
  19. ^ Adalian، Josef (18 سبتمبر 2007). "'Britney' guy may get TV gig". فرايتي. مؤرشف من الأصل في 2009-04-30. اطلع عليه بتاريخ 2007-09-19.
  20. ^ أ ب Schlenker، Dave (28 سبتمبر 2007). "Little Man, Big Mouth: Internet star cries for help". Ocala Star-Banner. مؤرشف من الأصل في 2016-03-08. اطلع عليه بتاريخ 2007-09-28.
  21. ^ Weinberger، Jill (12 سبتمبر 2007). "Leave Britney Alone, Chris Crocker Cries!". The Daily Reel. مؤرشف من الأصل في 2007-10-11. اطلع عليه بتاريخ 2007-09-15.
  22. ^ May، Leigh (11 مايو 2006). "Baby One More Time: Gay icon Britney Spears is pregnant". PinkNews.co.uk. مؤرشف من الأصل في 2011-10-19. اطلع عليه بتاريخ 2009-04-03.
  23. ^ Crocker، Chris (9 سبتمبر 2007). "Leave Britney Alone pt.1". MySpace. مؤرشف من الأصل في 2008-08-20. اطلع عليه بتاريخ 2007-09-15.
  24. ^ أ ب Crocker، Chris (11 سبتمبر 2007). "Leave Britney Alone!". YouTube. مؤرشف من الأصل في 2019-05-29. اطلع عليه بتاريخ 2008-10-27.
  25. ^ Camp، Todd؛ Robert Philpot (14 سبتمبر 2007). "Blab!: All-Britney Terror Alert:Things We Should Be Worried About This Week". Fort Worth Star-Telegram. اطلع عليه بتاريخ 2008-01-18.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: url-status (link)[وصلة مكسورة]
  26. ^ Archer، Lincoln (13 سبتمبر 2007). "Leave Britney alone, she's not well". Melbourne Herald Sun. news.com.au. مؤرشف من الأصل في 2009-05-01. اطلع عليه بتاريخ 2007-09-13.
  27. ^ "Simon Cowell says Britney Spears's career may be over". News.com.au. 12 سبتمبر 2007. مؤرشف من الأصل في 2009-05-01. اطلع عليه بتاريخ 2007-09-13.[وصلة مكسورة]
  28. ^ YouTube, LLC (24 مايو 2007). "Most Discussed : (All Time) : All Categories". YouTube. مؤرشف من الأصل في 2016-03-09. اطلع عليه بتاريخ 2008-05-24.
  29. ^ YouTube, LLC (18 سبتمبر 2007). "Most Viewed : (All Time) : All Categories". YouTube. مؤرشف من الأصل في 2016-03-07. اطلع عليه بتاريخ 2007-09-18.
  30. ^ Carlson، Erin (20 مارس 2008). "Will the Obama Girl win a YouTube award?". The Boston Globe. Associated Press. مؤرشف من الأصل في 2009-04-30. اطلع عليه بتاريخ 2008-03-20.[وصلة مكسورة]
  31. ^ "Monday, January 28, 2008". The Tonight Show with Jay Leno. موسم 17. حلقة 3485. 28 يناير 2008. {{استشهاد بحلقة}}: تأكد من صحة قيمة |مسار المسلسل= (مساعدة) وروابط خارجية في |مسار المسلسل= (مساعدة)[وصلة مكسورة]
  32. ^ Adegoke، Yinka (28 ديسمبر 2007). "Obama Girl, Britney Boy Top YouTube Videos". Reuters. مؤرشف من الأصل في 2009-03-31. اطلع عليه بتاريخ 2008-01-18.
  33. ^ أ ب Sjöberg، Lore (28 ديسمبر 2007). "The Year in Online Video 2007". Wired. مؤرشف من الأصل في 2013-08-09. اطلع عليه بتاريخ 2008-01-18.
  34. ^ "The Situation Room: Transcripts". CNN. 11 سبتمبر 2007. مؤرشف من الأصل في 2016-03-03. اطلع عليه بتاريخ 2007-09-15.
  35. ^ Davies، Shaun (12 سبتمبر 2007). "Screaming Britney Defense Becomes Net Phenomenon". National Nine News, Australia. مؤرشف من الأصل في 2012-04-02. اطلع عليه بتاريخ 2007-09-13.
  36. ^ "Britney Spears fan Chris Crocker screams for fans to "leave Britney alone!"". TransWorldNews. 13 سبتمبر 2007. مؤرشف من الأصل في 2017-03-26. اطلع عليه بتاريخ 2007-09-13.
  37. ^ Sankey، Daniel (12 سبتمبر 2007). "Leave Britney alone!". ذا أيج. Melbourne. مؤرشف من الأصل في 2016-01-21. اطلع عليه بتاريخ 2007-09-13.
  38. ^ Goldman، Russell (12 سبتمبر 2007). "Legions of the Loyal Britney's Fans Defend Her Online". إيه بي سي نيوز. مؤرشف من الأصل في 2018-04-14. اطلع عليه بتاريخ 2007-09-13.
  39. ^ Lyn Pesce، Nicole (13 سبتمبر 2007). "Obsessive Britney Spears fan lashes critics in YouTube video". نيويورك ديلي نيوز. مؤرشف من الأصل في 2011-06-29. اطلع عليه بتاريخ 2007-09-13.
  40. ^ أ ب Williams، Kam (5 يونيو 2008). "EUR DVD Review: Meet the Spartans – Silly Spoof of 300 Released on DVD". Electronic Urban Report. مؤرشف من الأصل في 2009-04-30. اطلع عليه بتاريخ 2008-06-18.
  41. ^ Westbrook، Bruce (21 سبتمبر 2007). "Internet rant reaps its rewards: Performance artist finds fame with Britney skit". هيوستن كرونيكل. مؤرشف من الأصل في 2012-10-20. اطلع عليه بتاريخ 2008-01-18.
  42. ^ The Soup on E! (13 سبتمبر 2007). "Seth Green Chris Crocker Outtakes". MySpace. مؤرشف من الأصل في 2020-03-30. اطلع عليه بتاريخ 2007-09-14.
  43. ^ Moses، Asher (20 سبتمبر 2007). "Britney drama queen inks TV deal". سيدني مورنينغ هيرالد. مؤرشف من الأصل في 2015-09-24. اطلع عليه بتاريخ 2007-09-22.
  44. ^ "Meet the Spartans – Bottom Line: "300" was funnier". مراسلو هوليود. مؤرشف من الأصل في 2009-04-30. اطلع عليه بتاريخ 2008-01-28.
  45. ^ You don't want to 'Meet the Spartans'
  46. ^ "Canada on Strike". South Park. موسم 12. حلقة 171. 2 أبريل 2008.
  47. ^ "Crocker releases 'Leave Britney Alone' single". Digital Spy. 10 مارس 2008. مؤرشف من الأصل في 2009-04-30. اطلع عليه بتاريخ 2008-03-14.
  48. ^ "CNN's Glenn Beck on a Britney Spears Supporter (aka Chris Crocker)". YouTube. 12 سبتمبر 2007. مؤرشف من الأصل في 2016-03-07. اطلع عليه بتاريخ 2007-10-06. {{استشهاد ويب}}: الوسيط |الأول= يفتقد |الأخير= (مساعدة)
  49. ^ Blaze، Alex (19 سبتمبر 2007). "Chris Crocker on Fox News & Friends". The Bilerico Project. مؤرشف من الأصل في 2016-01-21. اطلع عليه بتاريخ 2007-09-19.
  50. ^ lacohenga، Connor (13 سبتمبر 2007). "Chris Crocker on FOX News". YouTube. مؤرشف من الأصل في 2014-05-19. اطلع عليه بتاريخ 2007-09-14.
  51. ^ أ ب Jones، Anthony (14 سبتمبر 2007). "Poor FOX "News"." YouTube. مؤرشف من الأصل في 2014-12-07. اطلع عليه بتاريخ 2007-09-14.
  52. ^ أ ب Crocker، Chris (17 سبتمبر 2007). "Rosie O'Donnell was right about FOX "News"". YouTube. مؤرشف من الأصل في 2016-03-08. اطلع عليه بتاريخ 2007-09-17.

روابط خارجية

مجلوبة من «https://3rabica.org/index.php?title=كريس_كروكر&oldid=1952452»