تضامنًا مع حق الشعب الفلسطيني |
قالب:برواز 11/شرح
هذه صفحة توثيق قالب:برواز 11 الفرعية، لشرح القالب وتصنيفه، وهي لا تدخل في استخدامه. |
استعمال
{{برواز 11|عنوان=|محتوى=|لون=}}
مثال 1
بدون ألوان وبدون إستخدام خانة العنوان.
توصيف | يظهر |
---|---|
{{برواز 11|عنوان=|محتوى={{بوابة:ألمانيا النازية/شخصية مختارة}}|لون=}} |
أمين الحسيني (1895 - 4 يوليو 1974) مفتي فلسطين (1921-1948) ورئيس المجلس الأعلى الإسلامي (1922-1937. شارك أمين الحسيني في العمل الوطني الفلسطيني منذ نهاية الحرب العالمية الأولى في عام 1918م، وشارك في عقد المؤتمر العربي الفلسطيني" الأول عام 18 - 1919م، والمظاهرات الفلسطينية في عام 1920م، وقد اتهمته السلطات البريطانية بأنه وراء هذه المظاهرات، وهاجم شباب القدس القافلة البريطانية المشرفة على ترحيله للسجن، وهرب إلى سوريا، وحكم عليه غيابيًّا بالسجن 15 سنة، وتحت ضغط الغضب الفلسطيني تم العفو عنه، وبعد عودته بأشهر يُتَوفَّى شقيقه مفتي القدس، ويرشِّحه رجال فلسطين لخلافه شقيقه وهو ابن خمسة وعشرين عامًا، ويفوز الشاب بالمنصب، ولكنه لا يكتفي بهذا، فيطالب بتشكيل هيئة إسلامية تشرف على كافة الشئون الإسلامية في فلسطين، وينجح في حمل السلطة البريطانية على الموافقة، ويفوز في انتخابات رئاسة هذه الهيئة، ويعمد من خلال هذه الهيئة إلى تنظيم الشعب الفلسطيني، فينظم الجمعيات الكشفية، وفرق الجوالة، وإعدادها إعدادًا جهاديًّا، ويتصل بكافة المخلصين والمناضلين في العالمين العربي والإسلامي من أمثال عز الدين القسام وعبد القادر الحسيني. وفي لقاء مع هتلر في عام 1941م، رد هتلر أن هذه المطالب سابقة لأوانها، وأنه عند هزيمته لقوات الحلفاء في هذه المناطق يأتي وقت مثل هذا الإعلان، ثم كانت المفأجاة عندما عرض أمين الحسيني في لقائه الثاني تكوين جيش عربي إسلامي من المتطوعين في الشمال الأفريقي وشرق المتوسط لمقاومة الحلفاء، فكان رد هتلر "إنني لا أخشى الشيوعية الدولية، ولا أخشى الإمبريالية الأمريكية البريطانية الصهيونية، ولكن أخشى أكثر من ذلك كله هذا الإسلام السياسي الدولي، ومن ثَم بدأ الرجل يضع قواعد للاستفادة من الوضع الراهن. |
مثال 2
تم إختيار لون، لكن بدون إستخدام خانة العنوان.
توصيف | يظهر |
---|---|
{{برواز 11|عنوان=|محتوى={{بوابة:ألمانيا النازية/شخصية مختارة}}|لون=#FDD017}} |
أمين الحسيني (1895 - 4 يوليو 1974) مفتي فلسطين (1921-1948) ورئيس المجلس الأعلى الإسلامي (1922-1937. شارك أمين الحسيني في العمل الوطني الفلسطيني منذ نهاية الحرب العالمية الأولى في عام 1918م، وشارك في عقد المؤتمر العربي الفلسطيني" الأول عام 18 - 1919م، والمظاهرات الفلسطينية في عام 1920م، وقد اتهمته السلطات البريطانية بأنه وراء هذه المظاهرات، وهاجم شباب القدس القافلة البريطانية المشرفة على ترحيله للسجن، وهرب إلى سوريا، وحكم عليه غيابيًّا بالسجن 15 سنة، وتحت ضغط الغضب الفلسطيني تم العفو عنه، وبعد عودته بأشهر يُتَوفَّى شقيقه مفتي القدس، ويرشِّحه رجال فلسطين لخلافه شقيقه وهو ابن خمسة وعشرين عامًا، ويفوز الشاب بالمنصب، ولكنه لا يكتفي بهذا، فيطالب بتشكيل هيئة إسلامية تشرف على كافة الشئون الإسلامية في فلسطين، وينجح في حمل السلطة البريطانية على الموافقة، ويفوز في انتخابات رئاسة هذه الهيئة، ويعمد من خلال هذه الهيئة إلى تنظيم الشعب الفلسطيني، فينظم الجمعيات الكشفية، وفرق الجوالة، وإعدادها إعدادًا جهاديًّا، ويتصل بكافة المخلصين والمناضلين في العالمين العربي والإسلامي من أمثال عز الدين القسام وعبد القادر الحسيني. وفي لقاء مع هتلر في عام 1941م، رد هتلر أن هذه المطالب سابقة لأوانها، وأنه عند هزيمته لقوات الحلفاء في هذه المناطق يأتي وقت مثل هذا الإعلان، ثم كانت المفأجاة عندما عرض أمين الحسيني في لقائه الثاني تكوين جيش عربي إسلامي من المتطوعين في الشمال الأفريقي وشرق المتوسط لمقاومة الحلفاء، فكان رد هتلر "إنني لا أخشى الشيوعية الدولية، ولا أخشى الإمبريالية الأمريكية البريطانية الصهيونية، ولكن أخشى أكثر من ذلك كله هذا الإسلام السياسي الدولي، ومن ثَم بدأ الرجل يضع قواعد للاستفادة من الوضع الراهن. |
مثال 3
تم إختيار مع إستخدام خانة العنوان بالإستعانة بـ {{عنوان2}}.
توصيف | يظهر |
---|---|
{{برواز 11|عنوان={{عنوان 2|عنوان=مقالة مختارة|لون=فضي وأخضر|أيقونة=Complaints icon.svg|تحرير=بوابة:الأردن/مقالة مختارة}}|محتوى={{بوابة:الأردن/مقالة مختارة}}|لون=#93c699}} |
مقالة مختارة الأربعاء الأسود هو الأربعاء الموافق 9 نوفمبر 2005 حيث وقعت ثلاث عمليات تفجير إرهابية باستخدام أحزمة ناسفة، استهدفت ثلاث فنادق تقع في وسط العاصمة الأردنية عمان. حيث وقع أولها في تمام الساعة التاسعة والنصف في التوقيت المحلي لمدينة عمان في مدخل فندق الراديسون ساس، ثم ضرب الثاني فندق حياة عمان ثم بعدها بدقائق تم استهداف فندق دايز إن. وصل التقدير المبدئي للضحايا إلى 57 قتيل وما ينوف على 115 جريح. كان السبب الرئيسي لارتفاع عدد القتلى هو حدوث تفجير فندق الراديسون أثناء إقامة حفلة زفاف. في إعلان على شبكة الإنترنت نشر في اليوم التالي للتفجيرات منسوب لتنظيم القاعدة في بلاد الرافدين (العراق)، تحمل مسؤولية الهجمات. كما نشر الإعلان أسماء المنفذين:أبو خبيب وأبو معاذ وأبو عميرة وأم عميرة، وكلهم عراقيون. وكان أفراد من الحكومة الأردنية بدؤوا في توجيه أصابع الإتهام للجماعات الإسلامية المسلحة والذي يعد أبو مصعب الزرقاوي الأردني الجنسية أحد أبرز مسؤوليها.
|
مثال 4
تم إختيار مع إستخدام خانة العنوان بالإستعانة بـ {{عنوان6}}.
توصيف | يظهر |
---|---|
{{برواز 11|عنوان={{عنوان 6|عنوان=هل تعلم |لون = a683ad|لون خط = ffffff|أيقونة=HSGold1.svg}}|محتوى={{بوابة:ألمانيا النازية/شخصية مختارة}}|لون=#aa88b1}} |
أمين الحسيني (1895 - 4 يوليو 1974) مفتي فلسطين (1921-1948) ورئيس المجلس الأعلى الإسلامي (1922-1937. شارك أمين الحسيني في العمل الوطني الفلسطيني منذ نهاية الحرب العالمية الأولى في عام 1918م، وشارك في عقد المؤتمر العربي الفلسطيني" الأول عام 18 - 1919م، والمظاهرات الفلسطينية في عام 1920م، وقد اتهمته السلطات البريطانية بأنه وراء هذه المظاهرات، وهاجم شباب القدس القافلة البريطانية المشرفة على ترحيله للسجن، وهرب إلى سوريا، وحكم عليه غيابيًّا بالسجن 15 سنة، وتحت ضغط الغضب الفلسطيني تم العفو عنه، وبعد عودته بأشهر يُتَوفَّى شقيقه مفتي القدس، ويرشِّحه رجال فلسطين لخلافه شقيقه وهو ابن خمسة وعشرين عامًا، ويفوز الشاب بالمنصب، ولكنه لا يكتفي بهذا، فيطالب بتشكيل هيئة إسلامية تشرف على كافة الشئون الإسلامية في فلسطين، وينجح في حمل السلطة البريطانية على الموافقة، ويفوز في انتخابات رئاسة هذه الهيئة، ويعمد من خلال هذه الهيئة إلى تنظيم الشعب الفلسطيني، فينظم الجمعيات الكشفية، وفرق الجوالة، وإعدادها إعدادًا جهاديًّا، ويتصل بكافة المخلصين والمناضلين في العالمين العربي والإسلامي من أمثال عز الدين القسام وعبد القادر الحسيني. وفي لقاء مع هتلر في عام 1941م، رد هتلر أن هذه المطالب سابقة لأوانها، وأنه عند هزيمته لقوات الحلفاء في هذه المناطق يأتي وقت مثل هذا الإعلان، ثم كانت المفأجاة عندما عرض أمين الحسيني في لقائه الثاني تكوين جيش عربي إسلامي من المتطوعين في الشمال الأفريقي وشرق المتوسط لمقاومة الحلفاء، فكان رد هتلر "إنني لا أخشى الشيوعية الدولية، ولا أخشى الإمبريالية الأمريكية البريطانية الصهيونية، ولكن أخشى أكثر من ذلك كله هذا الإسلام السياسي الدولي، ومن ثَم بدأ الرجل يضع قواعد للاستفادة من الوضع الراهن. |
مثال 5
تم إختيار مع إستخدام خانة العنوان بالإستعانة بـ {{عنوان13}}.
توصيف | يظهر |
---|---|
{{برواز 11|عنوان={{عنوان 13|عنوان=مختارات|خامة=2|لون=|أيقونة=go.svg}}|محتوى={{بوابة:ألمانيا النازية/شخصية مختارة}}|لون=#765976}} |
مختاراتأمين الحسيني (1895 - 4 يوليو 1974) مفتي فلسطين (1921-1948) ورئيس المجلس الأعلى الإسلامي (1922-1937. شارك أمين الحسيني في العمل الوطني الفلسطيني منذ نهاية الحرب العالمية الأولى في عام 1918م، وشارك في عقد المؤتمر العربي الفلسطيني" الأول عام 18 - 1919م، والمظاهرات الفلسطينية في عام 1920م، وقد اتهمته السلطات البريطانية بأنه وراء هذه المظاهرات، وهاجم شباب القدس القافلة البريطانية المشرفة على ترحيله للسجن، وهرب إلى سوريا، وحكم عليه غيابيًّا بالسجن 15 سنة، وتحت ضغط الغضب الفلسطيني تم العفو عنه، وبعد عودته بأشهر يُتَوفَّى شقيقه مفتي القدس، ويرشِّحه رجال فلسطين لخلافه شقيقه وهو ابن خمسة وعشرين عامًا، ويفوز الشاب بالمنصب، ولكنه لا يكتفي بهذا، فيطالب بتشكيل هيئة إسلامية تشرف على كافة الشئون الإسلامية في فلسطين، وينجح في حمل السلطة البريطانية على الموافقة، ويفوز في انتخابات رئاسة هذه الهيئة، ويعمد من خلال هذه الهيئة إلى تنظيم الشعب الفلسطيني، فينظم الجمعيات الكشفية، وفرق الجوالة، وإعدادها إعدادًا جهاديًّا، ويتصل بكافة المخلصين والمناضلين في العالمين العربي والإسلامي من أمثال عز الدين القسام وعبد القادر الحسيني. وفي لقاء مع هتلر في عام 1941م، رد هتلر أن هذه المطالب سابقة لأوانها، وأنه عند هزيمته لقوات الحلفاء في هذه المناطق يأتي وقت مثل هذا الإعلان، ثم كانت المفأجاة عندما عرض أمين الحسيني في لقائه الثاني تكوين جيش عربي إسلامي من المتطوعين في الشمال الأفريقي وشرق المتوسط لمقاومة الحلفاء، فكان رد هتلر "إنني لا أخشى الشيوعية الدولية، ولا أخشى الإمبريالية الأمريكية البريطانية الصهيونية، ولكن أخشى أكثر من ذلك كله هذا الإسلام السياسي الدولي، ومن ثَم بدأ الرجل يضع قواعد للاستفادة من الوضع الراهن. |
مثال 6
تم إختيار مع إستخدام خانة العنوان بالإستعانة بـ {{عنوان15}}.
توصيف | يظهر |
---|---|
{{برواز 11|عنوان={{عنوان 15|عنوان=مختارات|خامة=1|لون=|أيقونة=go.svg}}|محتوى={{بوابة:ألمانيا النازية/شخصية مختارة}}|لون=#498ada}} |
مختاراتأمين الحسيني (1895 - 4 يوليو 1974) مفتي فلسطين (1921-1948) ورئيس المجلس الأعلى الإسلامي (1922-1937. شارك أمين الحسيني في العمل الوطني الفلسطيني منذ نهاية الحرب العالمية الأولى في عام 1918م، وشارك في عقد المؤتمر العربي الفلسطيني" الأول عام 18 - 1919م، والمظاهرات الفلسطينية في عام 1920م، وقد اتهمته السلطات البريطانية بأنه وراء هذه المظاهرات، وهاجم شباب القدس القافلة البريطانية المشرفة على ترحيله للسجن، وهرب إلى سوريا، وحكم عليه غيابيًّا بالسجن 15 سنة، وتحت ضغط الغضب الفلسطيني تم العفو عنه، وبعد عودته بأشهر يُتَوفَّى شقيقه مفتي القدس، ويرشِّحه رجال فلسطين لخلافه شقيقه وهو ابن خمسة وعشرين عامًا، ويفوز الشاب بالمنصب، ولكنه لا يكتفي بهذا، فيطالب بتشكيل هيئة إسلامية تشرف على كافة الشئون الإسلامية في فلسطين، وينجح في حمل السلطة البريطانية على الموافقة، ويفوز في انتخابات رئاسة هذه الهيئة، ويعمد من خلال هذه الهيئة إلى تنظيم الشعب الفلسطيني، فينظم الجمعيات الكشفية، وفرق الجوالة، وإعدادها إعدادًا جهاديًّا، ويتصل بكافة المخلصين والمناضلين في العالمين العربي والإسلامي من أمثال عز الدين القسام وعبد القادر الحسيني. وفي لقاء مع هتلر في عام 1941م، رد هتلر أن هذه المطالب سابقة لأوانها، وأنه عند هزيمته لقوات الحلفاء في هذه المناطق يأتي وقت مثل هذا الإعلان، ثم كانت المفأجاة عندما عرض أمين الحسيني في لقائه الثاني تكوين جيش عربي إسلامي من المتطوعين في الشمال الأفريقي وشرق المتوسط لمقاومة الحلفاء، فكان رد هتلر "إنني لا أخشى الشيوعية الدولية، ولا أخشى الإمبريالية الأمريكية البريطانية الصهيونية، ولكن أخشى أكثر من ذلك كله هذا الإسلام السياسي الدولي، ومن ثَم بدأ الرجل يضع قواعد للاستفادة من الوضع الراهن. |
مثال 7
تم إختيار مع إستخدام خانة العنوان بالإستعانة بـ {{عنوان17}}.
توصيف | يظهر |
---|---|
{{برواز 11|عنوان={{عنوان 17|عنوان=مختارات|خامة=001|لون=|أيقونة=go.svg}}|محتوى={{بوابة:الشام/شخصية مختارة/8}}|لون=#ed5645}} |
مختاراتنزار قباني (1923 - 1998) سفير وشاعر سوري معاصر، ولد في 21 مارس 1923 من أسرة دمشقية عريقة إذ يعتبر جده أبو خليل القباني رائد المسرح العربي. درس الحقوق في الجامعة السورية وفور تخرجه منها عام 1945 انخرط في السلك الدبلوماسي متنقلاً بين عواصم مختلفة حتى قدّم استقالته عام 1966؛ أصدر أولى دواوينه عام 1944 بعنوان "قالت لي السمراء" وتابع عملية التأليف والنشر التي بلغت خلال نصف قرن 35 ديوانًا أبرزها "طفولة نهد" و"الرسم بالكلمات". تخرج نزار عام 1945 من كليّة الحقوق بجامعة دمشق والتحق بوازرة الخارجية السوريّة، وفي العام نفسه عيّن في السفارة السوريّة في القاهرة وله من العمر 22 عامًا. ولما كان العمل الدبلوماسي من شروطه التنقل لا الإستقرار، فلم تطل إقامة نزار في القاهرة، فانتقل منها إلى عواصم أخرى مختلفة.
|
مثال 8
تم إختيار مع إستخدام خانة العنوان بالإستعانة بـ {{عنوان18}}.
توصيف | يظهر |
---|---|
{{برواز 11|عنوان={{عنوان 18|عنوان=مختارات|خامة=001|لون=|أيقونة=star.svg}}|محتوى={{بوابة:الشام/شخصية مختارة/9}}|لون=#f08590}} |
مختاراتالملك فيصل الأول (20 مايو 1883 - 8 سبتمبر 1933) أول ملوك المملكة العراقية (1921-1933) وملك سورية (مارس 1920- يوليو 1920). ولد في مدينة الطائف وكان الابن الثالث لشريف مكة حسين بن علي الهاشمي. دخلت قوات الجيش العربي إلى مدينة دمشق بصحبة الأمير فيصل بن حسين الذي تولى قيادة الجيش الشمالي في مطلع تشرين الأول/أكتوبر من عام 1918، فانسحب منها ومن جميع مدن سوريا الجيش العثماني، وقوبل دخول فيصل إلى دمشق باستقبال شعبي وعسكري عظيم، وأيدت جموع الشعب الثورة، واستجابت لأوامر القيادة العربية. أعلن الأمير فيصل تأسيس حكومة عربية في دمشق، وكلف الفريق علي رضا الركابي بتشكيل أول حكومة عربية لسورية ولقب بالحاكم العسكري. وعين اللواء شكري الأيوبي حاكماً عسكرياً لبيروت وعين جميل المدفعي حاكماً على عمّان وعبد الحميد الشالجي قائداً لموقع الشام وعلي جودت الأيوبي حاكما على حلب.
|
مثال 9
تم إختيار مع إستخدام خانة العنوان بالإستعانة بـ {{عنوان19}}.
توصيف | يظهر |
---|---|
{{برواز 11|عنوان={{عنوان 19|عنوان=مختارات|خامة=090|لون=|أيقونة=go.svg}}|محتوى={{بوابة:ألمانيا النازية/شخصية مختارة}}|لون=#7ab7b6}} |
مختاراتأمين الحسيني (1895 - 4 يوليو 1974) مفتي فلسطين (1921-1948) ورئيس المجلس الأعلى الإسلامي (1922-1937. شارك أمين الحسيني في العمل الوطني الفلسطيني منذ نهاية الحرب العالمية الأولى في عام 1918م، وشارك في عقد المؤتمر العربي الفلسطيني" الأول عام 18 - 1919م، والمظاهرات الفلسطينية في عام 1920م، وقد اتهمته السلطات البريطانية بأنه وراء هذه المظاهرات، وهاجم شباب القدس القافلة البريطانية المشرفة على ترحيله للسجن، وهرب إلى سوريا، وحكم عليه غيابيًّا بالسجن 15 سنة، وتحت ضغط الغضب الفلسطيني تم العفو عنه، وبعد عودته بأشهر يُتَوفَّى شقيقه مفتي القدس، ويرشِّحه رجال فلسطين لخلافه شقيقه وهو ابن خمسة وعشرين عامًا، ويفوز الشاب بالمنصب، ولكنه لا يكتفي بهذا، فيطالب بتشكيل هيئة إسلامية تشرف على كافة الشئون الإسلامية في فلسطين، وينجح في حمل السلطة البريطانية على الموافقة، ويفوز في انتخابات رئاسة هذه الهيئة، ويعمد من خلال هذه الهيئة إلى تنظيم الشعب الفلسطيني، فينظم الجمعيات الكشفية، وفرق الجوالة، وإعدادها إعدادًا جهاديًّا، ويتصل بكافة المخلصين والمناضلين في العالمين العربي والإسلامي من أمثال عز الدين القسام وعبد القادر الحسيني. وفي لقاء مع هتلر في عام 1941م، رد هتلر أن هذه المطالب سابقة لأوانها، وأنه عند هزيمته لقوات الحلفاء في هذه المناطق يأتي وقت مثل هذا الإعلان، ثم كانت المفأجاة عندما عرض أمين الحسيني في لقائه الثاني تكوين جيش عربي إسلامي من المتطوعين في الشمال الأفريقي وشرق المتوسط لمقاومة الحلفاء، فكان رد هتلر "إنني لا أخشى الشيوعية الدولية، ولا أخشى الإمبريالية الأمريكية البريطانية الصهيونية، ولكن أخشى أكثر من ذلك كله هذا الإسلام السياسي الدولي، ومن ثَم بدأ الرجل يضع قواعد للاستفادة من الوضع الراهن. |
مثال 10
تم إختيار مع إستخدام خانة العنوان بالإستعانة بـ {{عنوان27}}.
توصيف | يظهر |
---|---|
{{برواز 11|عنوان={{عنوان 27|عنوان=مختارات|خامة=6|لون=|أيقونة=go.svg}}|محتوى={{بوابة:ألمانيا النازية/شخصية مختارة}}|لون=#77d563}} |
مختاراتأمين الحسيني (1895 - 4 يوليو 1974) مفتي فلسطين (1921-1948) ورئيس المجلس الأعلى الإسلامي (1922-1937. شارك أمين الحسيني في العمل الوطني الفلسطيني منذ نهاية الحرب العالمية الأولى في عام 1918م، وشارك في عقد المؤتمر العربي الفلسطيني" الأول عام 18 - 1919م، والمظاهرات الفلسطينية في عام 1920م، وقد اتهمته السلطات البريطانية بأنه وراء هذه المظاهرات، وهاجم شباب القدس القافلة البريطانية المشرفة على ترحيله للسجن، وهرب إلى سوريا، وحكم عليه غيابيًّا بالسجن 15 سنة، وتحت ضغط الغضب الفلسطيني تم العفو عنه، وبعد عودته بأشهر يُتَوفَّى شقيقه مفتي القدس، ويرشِّحه رجال فلسطين لخلافه شقيقه وهو ابن خمسة وعشرين عامًا، ويفوز الشاب بالمنصب، ولكنه لا يكتفي بهذا، فيطالب بتشكيل هيئة إسلامية تشرف على كافة الشئون الإسلامية في فلسطين، وينجح في حمل السلطة البريطانية على الموافقة، ويفوز في انتخابات رئاسة هذه الهيئة، ويعمد من خلال هذه الهيئة إلى تنظيم الشعب الفلسطيني، فينظم الجمعيات الكشفية، وفرق الجوالة، وإعدادها إعدادًا جهاديًّا، ويتصل بكافة المخلصين والمناضلين في العالمين العربي والإسلامي من أمثال عز الدين القسام وعبد القادر الحسيني. وفي لقاء مع هتلر في عام 1941م، رد هتلر أن هذه المطالب سابقة لأوانها، وأنه عند هزيمته لقوات الحلفاء في هذه المناطق يأتي وقت مثل هذا الإعلان، ثم كانت المفأجاة عندما عرض أمين الحسيني في لقائه الثاني تكوين جيش عربي إسلامي من المتطوعين في الشمال الأفريقي وشرق المتوسط لمقاومة الحلفاء، فكان رد هتلر "إنني لا أخشى الشيوعية الدولية، ولا أخشى الإمبريالية الأمريكية البريطانية الصهيونية، ولكن أخشى أكثر من ذلك كله هذا الإسلام السياسي الدولي، ومن ثَم بدأ الرجل يضع قواعد للاستفادة من الوضع الراهن. |
مثال 11
تم إختيار مع إستخدام خانة العنوان بالإستعانة بـ {{عنوان33}}.
توصيف | يظهر |
---|---|
{{برواز 11|عنوان={{عنوان 31|عنوان=مدينة مختارة|خامة=2|لون=|أيقونة=go.svg}}|محتوى={{بوابة:الأردن/مدينة مختارة}}|لون=#056078}} |
مدينة مختارةالعقبة مدينة أردنية تقع على ساحل البحر الأحمر في أقصى جنوب الأردن، وهي مركز محافظة العقبة. تبعد عن العاصمة عمّان حوالي 330 كلم. تتميز مدينة العقبة بأنها منطقة استراتيجية والمنفذ البحري الوحيد للأردن، للعقبة حدود مع مدينة حقل في المملكة العربية السعودية عبر مركز حدود الدرة, ومصر، وأيضا مع مدينة ايلات عبر معبر وادي عربة وكلتا المدينتين تقعا على رأس خليج العقبة المتفرع من البحر الأحمر. وتشتهر العقبة كمنظقة للغوص وبشواطئها المطلة على البحر الاحمر.
تضم المدينة العديد من المنشآت الصناعية الهامة، والمناطق التجارية الحرة، ومطار الملك حسين الدولي. وتعتبر مركزا إداريا مهما في منطقة أقصى جنوب الأردن. ومصدر للفوسفات وبعض أنواع الصدف. ويقدر عدد سكان المدينة بحوالي 103,000 نسمة.
|
مثال 12
تم إختيار مع إستخدام خانة العنوان بالإستعانة بـ {{عنوان30}}.
توصيف | يظهر |
---|---|
{{برواز 11|عنوان={{عنوان 30|عنوان=مقالة مختارة|خامة=5|لون=|أيقونة=HSGold1.svg}}|محتوى={{بوابة:فرانكفورت/مقالة مختارة}}|لون=#e5a469}} |
مقالة مختارةالبنك المركزي الأوروبي (بالإنجليزية: European Central Bank) (المصرف المركزي الأوروبي) هو المصرف المركزي للاتحاد. وهو المسؤول عن تحديد الخطوط العريضة للسياسة النقدية في منطقة اليورو، واتخاذ القرارات اللازمة لتنفيذها. أنشأ في عام 1998 ومقره الرئيسي في فرانكفورت، في ألمانيا. ويوجد مبنى جديد قيد الإنشاء منذ عام 2008 في فرانكفورت يحمل اسمه. بعدما كان في برج صغير. ويطلع المهتمون بالميدان عبر تسجيلات الفيديو على تاريخ ومهام المصرف المركزي وأجهزة سياسته النقدية كما يمكن تصفح وقراءة المعلومات المرجعية المتعلقة بارتفاع الأسعار في الوقت الراهن فضلاً عن البلاغات الصحفية.
|
مثال 13
تم إختيار مع إستخدام خانة العنوان بالإستعانة بـ {{عنوان34}}.
توصيف | يظهر |
---|---|
{{برواز 11|عنوان={{عنوان 34|عنوان=مثال 12|أيقونة=go.svg}}|محتوى={{بوابة:ألمانيا النازية/شخصية مختارة}}|لون=#d1a3b6}} |
مثال 12 أمين الحسيني (1895 - 4 يوليو 1974) مفتي فلسطين (1921-1948) ورئيس المجلس الأعلى الإسلامي (1922-1937. شارك أمين الحسيني في العمل الوطني الفلسطيني منذ نهاية الحرب العالمية الأولى في عام 1918م، وشارك في عقد المؤتمر العربي الفلسطيني" الأول عام 18 - 1919م، والمظاهرات الفلسطينية في عام 1920م، وقد اتهمته السلطات البريطانية بأنه وراء هذه المظاهرات، وهاجم شباب القدس القافلة البريطانية المشرفة على ترحيله للسجن، وهرب إلى سوريا، وحكم عليه غيابيًّا بالسجن 15 سنة، وتحت ضغط الغضب الفلسطيني تم العفو عنه، وبعد عودته بأشهر يُتَوفَّى شقيقه مفتي القدس، ويرشِّحه رجال فلسطين لخلافه شقيقه وهو ابن خمسة وعشرين عامًا، ويفوز الشاب بالمنصب، ولكنه لا يكتفي بهذا، فيطالب بتشكيل هيئة إسلامية تشرف على كافة الشئون الإسلامية في فلسطين، وينجح في حمل السلطة البريطانية على الموافقة، ويفوز في انتخابات رئاسة هذه الهيئة، ويعمد من خلال هذه الهيئة إلى تنظيم الشعب الفلسطيني، فينظم الجمعيات الكشفية، وفرق الجوالة، وإعدادها إعدادًا جهاديًّا، ويتصل بكافة المخلصين والمناضلين في العالمين العربي والإسلامي من أمثال عز الدين القسام وعبد القادر الحسيني. وفي لقاء مع هتلر في عام 1941م، رد هتلر أن هذه المطالب سابقة لأوانها، وأنه عند هزيمته لقوات الحلفاء في هذه المناطق يأتي وقت مثل هذا الإعلان، ثم كانت المفأجاة عندما عرض أمين الحسيني في لقائه الثاني تكوين جيش عربي إسلامي من المتطوعين في الشمال الأفريقي وشرق المتوسط لمقاومة الحلفاء، فكان رد هتلر "إنني لا أخشى الشيوعية الدولية، ولا أخشى الإمبريالية الأمريكية البريطانية الصهيونية، ولكن أخشى أكثر من ذلك كله هذا الإسلام السياسي الدولي، ومن ثَم بدأ الرجل يضع قواعد للاستفادة من الوضع الراهن. |
مثال 14
تم إختيار مع إستخدام خانة العنوان بالإستعانة بـ {{عنوان35}}.
توصيف | يظهر |
---|---|
{{برواز 11|عنوان={{عنوان 35|عنوان=مقالة مختارة|لون-حد=#9f9f9|لون-خط=|أيقونة=Crystal_Clear_talk.png}}|محتوى={{بوابة:ألمانيا النازية/شخصية مختارة}}|لون=#9f9f9}} |
مقالة مختارة أمين الحسيني (1895 - 4 يوليو 1974) مفتي فلسطين (1921-1948) ورئيس المجلس الأعلى الإسلامي (1922-1937. شارك أمين الحسيني في العمل الوطني الفلسطيني منذ نهاية الحرب العالمية الأولى في عام 1918م، وشارك في عقد المؤتمر العربي الفلسطيني" الأول عام 18 - 1919م، والمظاهرات الفلسطينية في عام 1920م، وقد اتهمته السلطات البريطانية بأنه وراء هذه المظاهرات، وهاجم شباب القدس القافلة البريطانية المشرفة على ترحيله للسجن، وهرب إلى سوريا، وحكم عليه غيابيًّا بالسجن 15 سنة، وتحت ضغط الغضب الفلسطيني تم العفو عنه، وبعد عودته بأشهر يُتَوفَّى شقيقه مفتي القدس، ويرشِّحه رجال فلسطين لخلافه شقيقه وهو ابن خمسة وعشرين عامًا، ويفوز الشاب بالمنصب، ولكنه لا يكتفي بهذا، فيطالب بتشكيل هيئة إسلامية تشرف على كافة الشئون الإسلامية في فلسطين، وينجح في حمل السلطة البريطانية على الموافقة، ويفوز في انتخابات رئاسة هذه الهيئة، ويعمد من خلال هذه الهيئة إلى تنظيم الشعب الفلسطيني، فينظم الجمعيات الكشفية، وفرق الجوالة، وإعدادها إعدادًا جهاديًّا، ويتصل بكافة المخلصين والمناضلين في العالمين العربي والإسلامي من أمثال عز الدين القسام وعبد القادر الحسيني. وفي لقاء مع هتلر في عام 1941م، رد هتلر أن هذه المطالب سابقة لأوانها، وأنه عند هزيمته لقوات الحلفاء في هذه المناطق يأتي وقت مثل هذا الإعلان، ثم كانت المفأجاة عندما عرض أمين الحسيني في لقائه الثاني تكوين جيش عربي إسلامي من المتطوعين في الشمال الأفريقي وشرق المتوسط لمقاومة الحلفاء، فكان رد هتلر "إنني لا أخشى الشيوعية الدولية، ولا أخشى الإمبريالية الأمريكية البريطانية الصهيونية، ولكن أخشى أكثر من ذلك كله هذا الإسلام السياسي الدولي، ومن ثَم بدأ الرجل يضع قواعد للاستفادة من الوضع الراهن. |
مثال 15
تم إختيار مع إستخدام خانة العنوان بالإستعانة بـ {{عنوان17}}.
توصيف | يظهر |
---|---|
{{برواز 11 |عنوان = {{عنوان 17|عنوان=شخصية مختارة|خامة=2|لون=أرزق|أيقونة=P Society.png}} |محتوى ={{بوابة:الإمبراطورية الرومانية المقدسة/شخصية مختارة}} |لون-حد=000000|لون-خط=#FFD700|لون=#000000}} |
شخصية مختارةغودفري الأول (الألمانية:Gottfried؛ الهولندية:Godfried)؛ ولد حوالي.1060 وتوفي في 25 يناير 1139، ولُقب بـ الملتحي أو الشجاع أو الكبير، كان لاندغراف برابانت وكونت بروكسل ولوفان (لوفاين) من 1095 حتى وفاته، وفضلاً عن ذلك هو دوق لورين السفلى (كـ غودفري السادس) وأيضا ناب غودفري من بوليون كـ غودفري الخامس ومع ذلك يعتبر الترقيم غير مؤكد من 1106 حتى 1129، وأيضا كان مارغريف أنتويرب من 1106 حتى وفاته.
مع بداية حكمه دخل في صراع مع ألبرت، أسقف لييج على كونتية برونجروز بحيث كليهما ادعى المنطقة، ولكن الإمبراطور هنري الرابع خصص المنطقة لأسقف الذي عَهْدها إلى ألبرت الثالث، كونت نامور، غودفري قضى حول نزاع بين هاينريش الثالث، كونت لوكسمبورغ وأرنولد الأول، كونت لون حول تعيين رئيس الدير سانت تروند، غودفري دافع عن مصالح الإمبراطور في لورين، وفي 1102 أوقف غودفري روبرت الثاني من فلاندرز "الصليبي" الذي كان يحاول غزو كامبرايسيس، بعد وفاة الإمبراطور في 1106 قرر خليفته وأبنه هاينريش الخامس الذي كام مشارك في التمرد، الانتقام بنفسه من أنصار والده، الدوق هنري لورين السفلى تم مصادرة منها الدوقية وتم سجنه، سلمت الدوقية إلى غودفري، ولكن بعد فرار هنري من السجن حاول الاستيلاء على الدوقية بحيث استولى على آخن ولكن فشل في النهاية. قضى غودفري شيخوخته في دير أفليزم حتى وفته المنية في 25 يناير 1139، ودفن هناك. |