هذه المقالة يتيمة. ساعد بإضافة وصلة إليها في مقالة متعلقة بها

فوزية عشماوي

من أرابيكا، الموسوعة الحرة
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
فوزية العشماوي.
معلومات شخصية
الميلاد أوائل الأربعينيات من القرن العشرين،
الاسكندرية.
الإقامة جنيف / سويسرا.
الجنسية مصريه
الديانة مسلمة
الزوج/الزوجة عبد العزيز أبو زيد
الحياة العملية
التعلّم كلية الآداب قسم اللغة الفرنسية جامعة الاسكندرية
المهنة رئيسة قسم الدراسات العربية والاسلامية في كلية الآداب في جامعة جنيف بسويسرا
سبب الشهرة رئاسة قسم الدراسات العربية والاسلامية في كلية الآداب في جامعة جنيف بسويسرا خبيرة لدى اليونسكو ولدى اللجنة الأوروبية المشتركة ببروكسل.
الجوائز
وحصلت على وسام الاستحقاق من الطبقة الأولى للعلوم والفنون عام 2008.

فوزية عبد المنعم العشماوي ، [1] أديبة مصرية ولدت ونشأت بالإسكندرية، تعيش في جنيف بسويسرا،[1] تعمل كأستاذة للأدب العربي والحضارة الإسلامية في جامعة جنيف بسويسرا [2]، وخبيرة لدى اليونسكو في باريس.

السيرة الذاتيه

ولدت في بداية شهر أكتوبر في أوائل الأربعينيات من القرن العشرين، من أم مصرية ذات جذور سورية، وأب مصري إسكندراني من حي السيالة في منطقة رأس التين [3]، ولديها أختان وأخوان، تلقت التعليم الابتدائي في مدرسة أجنيبة (مدرسة راهبات)، [4] ثم ألتحقت بكلية الآداب قسم اللغة الفرنسية جامعة الاسكندرية وتخرجت منها عام 1965، وهناك إلتقت بزميلها «عبد العزيز أبو زيد»، الذي تقدم لخطبتها بعد التخرج ثم تزوجها فيما بعد.

وفي بداية صيف 1972 غادرت مصر لأول مرة في حياتها متجهة إلى سويسرا، بصحبة طفليها، وهي شابة في الثلاثين، وكان زوجها قد سبقها إلى هناك بستة أشهر، وواصلت دراستها حتى تخرجت من كلية الآداب بجامعة جنيف في يونيو عام 1972، تخصُّـص علوم إنسانية [2]، كما واصلت دراساتها العُـليا، فحصلت على الماجستير عام 1974 والدكتوراه عام 1983 في الآداب والعلوم الإنسانية والاجتماعية، [4] وأنجزت رسالتها في الماجستير حول شخصية النبي محمد في الأدب الفرنسي، كما حضرت الدكتوراه وكانت حول «تطور أوضاع المرأة المصرية من خلال أدب نجيب محفوظ».

كما أنها التقت هناك بكثير من الشخصيات العربية والعالمية البارزة، [5] كما عملت كمترجمة ثم مستشارة ثقافية في سفارة كل من المملكة العربية السعودية، ثم سفارة دولة الإمارات العربية المتحدة، وترقت وظيفيا من أستاذة مساعدة إلى ان أصبحت رئيسة قسم اللغة العربية والدراسات الإسلامية في كلية الآداب بجامعة جنيف، وهي اليوم أستاذه متقاعدة، كما عملت إلى جانب ذلك، خبيرة لدى اليونسكو ولدى اللجنة الأوربية المشتركة ببروكسل، ورئيسة الجالية المصرية في سويسرا.

الانجازات.

  • رئاسة قسم الدراسات العربية والاسلامية في كلية الآداب في جامعة جنيف بسويسرا.[5]
  • خبيرة لدى اليونسكو ولدى اللجنة الأوروبية المشتركة ببروكسل.
  • شغلت أيضا أكاديمية جنيف العلمية (1985).
  • عضوة في جمعية سويسرا والشرق الأوسط (1991).
  • عضو في المركز الثقافي الأوروبي بسويسرا (1992).
  • رئاسة منتدى المرأة الأوروبية المسلمة (بداية من 2004).
  • تم انتخابها سنة 2006 للأمانة العامة للجمعية الثقافية المصرية السويسرية.
  • عملت باعتبارها خبيرة خارجية لدى اليونسكو والإيسيسكو وجامعة الدول العربية.
  • لها عدة مؤلفات وأبحاث باللغات العربية والفرنسية والإنجليزية.[6]

المؤلفات.

  • كتاب «ظهور الإسلام في أوروبا» [6] الصادر عن دار “العين” للنشر.
  • شاركت في العديد من المؤتمرات الدولية في مجال حوار الأديان وحقوق الإنسان.
  • كتاب [7] «حرية العقيدة بين الشريعة الإسلامية والإعلان العالمي لحقوق الإنسان».

التكريمات.

كرمتها وزارة الأوقاف في مصر، [6] وحصلت على وسام الاستحقاق من الطبقة الأولى للعلوم والفنون عام 2008، عن مجمل أبحاثها في العلوم الإسلامية.

مراجع

  1. ^ "فوزية العشماوي". www.abjjad.com. مؤرشف من الأصل في 2018-02-19. اطلع عليه بتاريخ 2017-02-10.
  2. ^ "Unité d'arabe - Département des langues et des littératures méditerranéennes, slaves et orientales - UNIGE". www.unige.ch (بfrançais). Archived from the original on 2017-03-18. Retrieved 2017-02-10.
  3. ^ "فوزية العشماوي بين بحر اسكندرية وبحيرة جنيف". www.middle-east-online.com. مؤرشف من الأصل في 2016-07-27. اطلع عليه بتاريخ 2017-02-10.
  4. ^ أ ب "فوزية العشماوي". مؤرشف من الأصل في 2018-03-04. اطلع عليه بتاريخ 2017-02-10.
  5. ^ أ ب العبدلي، عبد الحفيظ. "فوزية العشماوي.. أديبة ورائدة نسائية وشاهدة على العصر". SWI swissinfo.ch. مؤرشف من الأصل في 2020-01-10. اطلع عليه بتاريخ 2017-02-10.
  6. ^ أ ب ت سليمان، سميرة. "محيط | فوزية العشماوي ترصد تاريخ «ظهور الإسلام في أوروبا»". مؤرشف من الأصل في 2019-12-15. اطلع عليه بتاريخ 2017-02-10.
  7. ^ "كتاب - حرية العقيدة بين الشريعة الإسلامية والإعلان العالمي لحقوق الإنسان". k-tb.com. مؤرشف من الأصل في 2020-04-06. اطلع عليه بتاريخ 2017-02-10.